أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
نزح أكثر من 39 ألف شخص من محافظة إدلب السورية، خلال الـ 24 ساعة الماضية، باتجاه الحدود التركية جراء القصف المتواصل لقوات النظام السوري وحلفائه. ونقلت وكالة أنباء الأناضول التركية عن مصادر قولها إن 39 ألفا و377 شخصا نزحوا من محافظة إدلب الواقعة شمال غربي سوريا، في الساعات الـ24 الأخيرة، باتجاه الحدود مع تركيا . وأضافت أن حركات النزوح الأخيرة تركزت من مدن أريحا وسراقب وجبل الزاوية بسبب قصف النظام وحلفائه، مشيرة إلى أن جزءا من اللاجئين توجهوا إلى منطقة المخيمات على الحدود التركية، والقسم الآخر إلى منطقة درع الفرات وغصن الزيتون. واضطر 541 ألفا للنزوح من منازلهم في ريف إدلب الجنوبي وريف حلب الغربي والجنوبي، منذ شهر نوفمبر الماضي. وفي مايو 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران توصلها إلى اتفاق منطقة خفض التصعيد في إدلب، في إطار اجتماعات أستانة المتعلقة بالشأن السوري. ورغم تفاهمات لاحقة تم إبرامها لتثبيت وقف إطلاق النار في إدلب، وأخرها في يناير الجاري، إلا أن قوات النظام وداعميه تواصل شن هجماتها على المنطقة ما أدى إلى مقتل أكثر من 1500 مدني، ونزوح أكثر من مليون آخرين إلى مناطق هادئة نسبيا أو قريبة من الحدود التركية، منذ 17 سبتمبر 2018.
648
| 28 يناير 2020
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، إن شهر أغسطس يعرف بشهر الانتصارات في تاريخ الأمة التركية، معربا عن أمله في إضافة نصر جديد لسلسلة انتصارات هذا الشهر، مضيفاً في رسالة تهنئة للمواطنين بمناسبة عيد الأضحى: إن شاء الله سنضيف نصراً جديداً إلى سلسلة الانتصارات في تاريخنا خلال أغسطس الحالي. واستشهد أردوغان بالانتصارات التي تحققت عبر تاريخ الأمة التركية في أغسطس، من قبيل معارك ملاذ كرد (1071)، ومرج دابق (1516)، ونصر 30 أغسطس إبان حرب الاستقلال (1922)، وعملية السلام العسكرية لنجدة القبارصة الأتراك (1974). كما لفت أردوغان إلى بدء عملية درع الفرات في أغسطس 2016، التي كانت الضربة الأولى للممر الإرهابي المراد تشكيله على حدود تركيا مع سوريا. وفي ختام رسالته، أكد أردوغان: سنواصل إلحاق الهزيمة بمن يخططون لإيقاف مسيرة بلادنا عبر وسائل خبيثة عديدة، انطلاقا من هجمات المنظمات الإرهابية وحتى الأفخاخ الاقتصادية. يذكر أن أردوغان ألمح مؤخرا إلى نية أنقرة شن عملية عسكرية شرق الفرات في شمالي سوريا إذا لم يتم إنشاء المنطقة الآمنة كما هو مخطط لها، وإذا استمرت التهديدات تجاه تركيا.
601
| 10 أغسطس 2019
انتهت القوات التركية، الأحد، من تسيير دورية جديدة على طول الخط الفاصل بين مناطق درع الفرات ومنبج شمالي سوريا، بالتنسيق مع الولايات المتحدة. وأوضحت رئاسة أركان الجيش في بيان، أن القوات التركية والأمريكية نفذت دورية منسقة ومستقلة في الخط المذكور وهي الدورية 67 من نوعها. وفي 18 يونيو قال الرئيس رجب طيب أردوغان إن عناصر تنظيم ي ب ك/بي كا كا الإرهابي غادروا مواقعهم على الحدود التركية مع منبج، موضحا أن تطهير المنطقة من الإرهابيين بشكل كامل سيتم على مراحل. وفي نفس اليوم بدأت قوات تركية وأمريكية دوريات مستقلة ومنسقة على طول الخط الفاصل بين مناطق درع الفرات ومنبج (بمحافظة حلب)، بموجب اتفاق توصل إليه البلدان. وكان التنظيم احتل منبج، في أغسطس/آب 2016، بدعم أمريكي، في إطار الحرب على تنظيم داعش الإرهابي. وتمكنت القوات التركية والجيش السوري الحر خلال عملية درع الفرات، من تطهير مناطق واسعة من الريف الشمالي لمحافظة حلب بينها الباب وجرابلس، من تنظيم داعش، في الفترة أغسطس/ آب 2016 - مارس/ آذار 2017، ما أتاح لآلاف السوريين العودة إلى ديارهم.
435
| 28 أكتوبر 2018
تمكنت وحدة تفكيك المتفجرات، في الدرك التركي (الجندرمة)، من تفجير 10 آلاف و438 جسم متفجر في بلدة جوبان باي (الراعي) في منطقة درع الفرات شمالي سوريا، بعد استعادتها من تنظيم داعش. وتستعين الوحدة التركية المكونة من خبراء المتفجرات، بالكلاب المدربة في تحديد مكان الألغام والعبوات الناسفة، والأجسام الأخرى القابلة للانفجار. بحسب المعلومات من قوات الجندرمة، فإن أكثر المناطق التي زرعت فيها عناصر تنظيم داعش المتفجرات، هي المناطق المشجرة، والمزارع، وداخل حجارة البناء، والطرقات. وبلغ عدد العبوات الناسفة والصواريخ التي فُجِّرت 10 آلاف و438، بالإضافة إلى تفجير 5 أحزمة ناسفة. وعلاوة على مهمتها في تنظيف البلدة من المتفجرات، تشرف الوحدة التركية، على تعليم الشرطة التابعة للجيش السوري الحر في منطقة درع الفرات على تفكيك المتفجرات والتعامل مع الأجسام المشبوهة. ونفذت قوات الجيش التركي عملية درع الفرات، خلال الفترة من أغسطس 2016 وحتى مارس الماضي؛ دعما للجيش السوري الحر. وخلال العملية، تمكن الجيش الحر من طرد مسلحي داعش من نحو ألفي كم مربع اعتبارًا من مدينة جرابلس الحدودية على نهر الفرات، مرورًا بمناطق وبلدات مثل جوبان باي، ودابق، وأعزاز ومارع، وانتهاءً بمدينة الباب التي كانت معقلاً للتنظيم.
506
| 25 ديسمبر 2017
قال المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية التركي، ماهر أونال، اليوم الثلاثاء، إنّ بلاده لم تطلق عملية درع الفرات من أجل السوريين، بل لحماية الولايات التركية الحدودية مع سوريا. وأوضح أونال، في ندوة بعنوان "مستقبل العدالة والتنمية والتجديد السياسي والاقتصادي" بأنقرة، أنه من غير الممكن حماية العاصمة، دون توفير أمن وسلامة الولايات الحدودية. وأكّد أونال أنّ وجود القوات التركية في سوريا والعراق، سببه ردع خطر المنظمات الإرهابية، وإبعادهم عن حدود البلاد. وتابع قائلاً: "نستضيف نحو 3 ملايين لاجئ سوري دون أي مشاكل، فتركيا تعتبر الميناء الآمن الأخير لهؤلاء الناس، فقد فتحنا أبوابنا للفارين من الموت، وسنستمر في ذلك، وهناك حملات مغرضة للإيقاع بين السوريين والأتراك". وأردف في هذا السياق قائلاً: "بعض الجهات تقول بأنّ السوريين ينعمون بالعيش في تركيا بينما الجيش التركي يقدّم الشهداء في بلادهم، ولكن على الجميع أن يعلم بأن تركيا لم تطلق عملية درع الفرات من أجل السوريين، بل لحماية حدودنا وأمننا". وأشار أونال إلى استمرار عملية مكافحة الإرهاب، وعدم توقف القوات التركية عن مطاردة الإرهابيين في فصل الشتاء، على عكس ما درجت عليه العادة خلال السنوات الماضية. ونفذ الجيش التركي خلال الفترة من أغسطس 2016 وحتى مارس 2017، عملية "درع الفرات" دعما للجيش السوري الحر. ونجحت العملية في طرد تنظيم "داعش" من مناطق واسعة شمالي سوريا، بلغت مساحتها ألفين و55 كيلو متر مربع.
476
| 07 نوفمبر 2017
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عزم بلاده على تنفيذ عمليات جديدة لتوسيع المناطق التي نجحت عملية "درع الفرات" في تطهيرها من" الإرهابيين" شمالي سوريا. وقال أردوغان، في كلمة له خلال مشاركته اليوم في افتتاح عدد من المشاريع التنموية بولاية "ملاطية" جنوب شرق تركيا "إن عملية "درع الفرات" شكلت خنجرا في قلب مشروع تشكيل منطقة إرهابية في سوريا". ونبه إلى" أن تركيا تتعرض لهجمات مكثفة على كافة الأصعدة، خاصة أن جهود تشكيل دولة إرهابية جنوب الحدود التركية ما زالت مستمرة".. مضيفا "أن جهات عدة تحاول تطويق تركيا عبر منظمة حزب العمال الكردستاني "بي كا كا" الإرهابية التي تغير اسمها باستمرار".. وأكد أنه سيتم قريبا القضاء على منظمة "بي كا كا" في تركيا. تجدر الاشارة إلى أن وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي، وبالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي أطلقت في أغسطس من العام الماضي، حملة عسكرية في مدينة "جرابلس" شمال سوريا، تحت اسم "درع الفرات"، دعما لقوات "الجيش السوري الحر"، استهدفت خلالها تطهير المدينة والمنطقة الحدودية من المنظمات الإرهابية، وخاصة تنظيم "داعش" الذي يستهدف الدولة التركية ومواطنيها .
384
| 05 أغسطس 2017
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم السبت، إن بلاده عازمة على تنفيذ عمليات جديدة لتوسيع المناطق التي نجحت عملية "درع الفرات" في تطهيرها من الإرهابيين شمالي سوريا. جاء ذلك في كلمة ألقاها الرئيس التركي خلال مشاركته في افتتاح عدد من المشاريع التنموية بولاية ملاطية (جنوب شرق). وأشار أردوغان إلى أن عملية "درع الفرات" شكلت خنجرا في قلب مشروع تشكيل منطقة إرهابية في سوريا. وشدد على أن تركيا تتعرض لهجمات مكثفة على كافة الأصعدة، خاصة أن جهود تشكيل دولة إرهابية جنوب الحدود التركية ما زالت مستمرة. ولفت إلى أن جهات عدة تحاول تطويق تركيا عبر منظمة "بي كا كا" الإرهابية التي تغيّر اسمها باستمرار. وأكد "قريبا سنقضي على هذه المنظمة في تركيا وسنواصل ملاحقتها في سوريا والعراق". يذكر أنه دعمًا لقوات "الجيش السوري الحر"، أطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، في 24 أغسطس الماضي، حملة عسكرية في مدينة جرابلس (شمال سوريا)، تحت اسم "درع الفرات"، استهدفت تطهير المدينة والمنطقة الحدودية من المنظمات الإرهابية، وخاصة تنظيم "داعش" الذي يستهدف الدولة التركية ومواطنيها الأبرياء.
550
| 05 أغسطس 2017
قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، إنّ بلاده يمكن أن تقوم بعملية عسكرية مماثلة لـ"درع الفرات" في حال اقتضت الضرورة. وأوضح يلدريم في مقابلة مع شبكة "TRT" التركية (رسمية) أنّ تركيا تمتلك حق الرد على كافة العناصر التي تهدد أمن وسلامة حدودها. وأضاف يلدريم قائلاً: "نراقب الوضع عن كثب (في الشمال السوري)، ومن الممكن حدوث مستجدات ولدينا الاستعداد الكامل لكل الاحتمالات". وعن دعم واشنطن لمسلحي تنظيم "ب ي د" (الامتداد السوري لمنظمة بي كا كا الإرهابية)، قال يلدريم: "يرسلون الأسلحة المتطورة إلى المنطقة بحجة مكافحة داعش، لكن أكثر من نصفها يقع في يد عناصر (بي كا كا) وهؤلاء يوجهونها ضدّ شعبنا". وأضاف "في كل مناسبة نبلغهم (الأمريكيين) أن هذا التصرف يضر بالعلاقات الثنائية والتحالف القائم بيننا". ولفت إلى أن هذه المسألة تأتي في مقدمة النقاط الخلافية بين أنقرة وواشنطن، إلى جانب قضية تسليم "فتح الله جولن" إلى تركيا ليمثل أمام القضاء. وأشار يلدريم إلى أنّ القوات المشاركة في عملية درع الفرات حققت نجاحات كبيرة ضدّ "داعش"، وتمكنت تلك القوات من تحييد قرابة 3 آلاف من إرهابيي التنظيم. وفي هذا الصدد، قال يلدريم "أبلغنا الأمريكيين بوجود نموذج ناجح لمكافحة (داعش)، وقلنا لهم بأنّه من الممكن إجراء الحملة العسكرية المزمعة ضدّ التنظيم في الرقة اعتماداً على الجيش السوري الحر وبدعم من أنقرة وواشنطن". وشدد على أن الاعتماد على منظمة إرهابية (ب ي د) للقضاء على أخرى (داعش) يعد خطوة خاطئة". ومساء الأربعاء الماضي، أعلن رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، انتهاء عملية "درع الفرات" التي انطلقت في 24 أغسطس الماضي ضد التنظيمات الإرهابية شمالي سوريا. و"درع الفرات"، حملة عسكرية أطلقتها وحدات خاصة تركية، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، لدعم قوات "الجيش السوري الحر". ورداً على سؤال حول احتمال حدوث محاولة انقلاب أخرى في البلاد، قال يلدريم: "على الشعب التركي أن يكون مطمئناً، فمثل هذه الشائعات، يروج لها أنصار منظمة جولن الإرهابية لرفع معنويات أتباعهم في الداخل". وأضاف: "في حال أقدموا على مثل هذه الخطوة، فإنهم سيدفعون ثمناً باهظاً أكثر مما دفعوه عقب محاولة الانقلاب الفاشلة التي جرت منتصف يوليو الماضي". وشهدت العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، منتصف يوليو الماضي، محاولة انقلاب فاشلة نفذتها عناصر محدودة من الجيش تتبع منظمة "فتح الله جولن"، وحاولت خلالها السيطرة على مفاصل الدولة ومؤسساتها الأمنية والإعلامية. وتعليقا على قرار مجلسة محافظة كركوك رفع علم الإقليم الكردي إلى جانب علم العراق على المباني الرسمية في المحافظة والاستعداد للتصويت على إجراء استفتاء لإلحاقها بالإقليم، قال يلدريم إنّ "الخطوات الأحادية الجانب في كركوك أمر غير مقبول بالنسبة لتركيا". وأوضح أنه "تباحث في هذا الشأن مع نظيره العراقي حيدر العبادي"، مشيراً أنّ الأخير أبلغه بعدم رضاه عن الخطوة المتخذة من قِبل الإقليم. وتابع يلدريم قائلاً: "البرلمان العراقي أيضاً أعلن عدم اعترافه بالخطوة وأكّد أنّها لا تتوافق مع الدستور العراقي". وشدد رئيس الوزراء التركي على أن "المحافظة لا يقطنها الأكراد فقط بل هناك العرب والتركمان، ولديهم الحق في تقرير مصير كركوك". والسبت الماضي، صوّت البرلمان العراقي خلال جلسة شهدت انسحاب النواب الأكراد، لصالح قرار يقضي بإنزال علم الإقليم الكردي عن المؤسسات الرسمية في كركوك والاكتفاء برفع العلم العراقي فقط. ويعتزم مجلس محافظة كركوك، في جلسته غدا الثلاثاء، اتخاذ قرار بعدم الاعتراف بقرار البرلمان إضافة إلى التصويت على إجراء استفتاء لإلحاق المحافظة بالإقليم الكردي. وكركوك من المناطق المتنازع عليها بين بغداد والإقليم الكردي، بينما يعتبرها التركمان مدينتهم التاريخية وعاصمتهم الثقافية في العراق. وتسيطر البيشمركة على كركوك، باستثناء جيب جنوب غربي المحافظة لا يزال في قبضة تنظيم "داعش"، منذ فرار الجيش العراقي من المحافظة، إثر تمدد التنظيم شمال وغربي العراق، في صيف 2014. وسبق أن حذرت الأمم المتحدة وتركيا، من أن هذه الخطوة "تهدد التعايش السلمي بين المجموعات الدينية والإثنية" في كركوك، التي تضم خليطا من القوميات من الأكراد والتركمان والعرب.
251
| 04 أبريل 2017
أعلنت رئاسة هيئة الأركان العامة التركية، اليوم السبت، ضبط 8 آلاف و686 قنبلة يدوية، و5 آلاف و204 ألغام، في إطار عملية "درع الفرات". جاء ذلك في بيان صادر عن الأركان التركية، حول عمليات البحث التي أجرتها القوات التركية شمالي سوريا خلال "درع الفرات" التي انطلقت في 24 أغسطس الماضي، وانتهت الأربعاء الماضي. وأوضح البيان أن "مختصين في مدينة الباب التي حررتها قوات درع الفرات تواصل أعمال التمشيط والبحث في محيط المدينة، وتحديد الألغام والقنابل اليدوية والذخائر غير المتفجرة". ولفت بيان الأركان إلى أن "غالبية الألغام المضبوطة في المنطقة هي ألغام مضادة للدبابات والأفراد. وأضاف أن "معظم الألغام موضوعة على جوانب الطرق ومداخل الأبنية". ومساء الأربعاء الماضي، أعلن رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، انتهاء عملية "درع الفرات" التي انطلقت في 24 أغسطس الماضي ضد التنظيمات الإرهابية شمالي سوريا. و"درع الفرات"، حملة عسكرية أطلقتها وحدات خاصة تركية، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، لدعم قوات "الجيش السوري الحر".
307
| 01 أبريل 2017
أعلن رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، انتهاء عملية "درع الفرات" التي انطلقت 24 أغسطس الماضي ضد التنظيمات الإرهابية شمالي سوريا. وقال يلدريم في تصريح تلفزيوني بثته وكالة أنباء "الأناضول"، اليوم الخميس، إنه إذا ما بدأت تركيا عملية عسكرية أخرى ضد "داعش" أو أي تهديد آخر موجه لأمن البلاد، ستكون عملية جديدة وتحت اسم آخر". من جانبه، أكد مجلس الأمن القومي التركي في اجتماعه في أنقرة، أن عملية "درع الفرات" شمالي سوريا تكلّلت بالنجاح. الجدير بالذكر أن الجيش التركي كان قد أطلق في أغسطس الماضي عملية عسكرية تحت اسم "درع الفرات" بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي شمالي سوريا وذلك بهدف تطهير المنطقة من المنظمات الإرهابية، وخاصة تنظيم "داعش".
306
| 30 مارس 2017
قال رئيس الوزراء التركي، بن علي يلدريم، اليوم الأربعاء، إن بلاده أنهت الآن عملية "درع الفرات" العسكرية التي بدأتها في سوريا في أغسطس الماضي. وفي مقابلة مع تلفزيون "إن.تي.في" قال يلدريم، إن العملية كانت ناجحة وأضاف أن أي عمليات أخرى ستنفذ باسم مختلف. وبدأت تركيا العملية في شمال سوريا قبل أكثر من ستة أشهر لطرد مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" بعيدا عن حدودها ومنع تقدم المقاتلين الأكراد.
247
| 29 مارس 2017
يطغى اسم مدينة منبج في ريف حلب الشرقي شمالي سوريا على الساحات السورية والإقليمية والدولية، منذ أصبحت نقطة صراع بين فصائل "الجيش السوري الحر" المعارض، المنضوية تحت قوات "درع الفرات" من جهة، وقوات النظام السوري ومنظمة "ب ي د"، الجناح السوري لمنظمة "ب كا كا" الانفصالية، من جهة ثانية. ويعمل كل من النظام السوري و"ب ي د" على منع تقدم فصائل "درع الفرات" باتجاه منبج، بعد أن سيطرت الفصائل المعارضة على مدينة الباب شرقي حلب، بدعم من القوات المسلحة التركية، عقب معارك ضارية وطويلة مع تنظيم "داعش". فيما تسعى فصائل "درع الفرات" إلى السيطرة على منبج، باعتبارها بوابة الوصول إلى مدينة الرقة شرقي سوريا، التي يتخذها "داعش" عاصمة له منذ عام 2014، حيث تسعى قوات "درع الفرات" إلى تحرير الرقة من "داعش". وقبل أيام، أعلن ما يسمى "المجلس العسكري لمنبج وريفها"، التابع لمنظمة "ب ي د" الإرهابية، عن تسليم خط التماس مع فصائل "درع الفرات" غربي منبج إلى قوات النظام السوري. وهو ما أكدته روسيا، الدعم العسكري والسياسي الرئيس للنظام السوري. إدارة محلية ناجحة منبج تقع في الشمال السوري، وتبعد عن مدينة حلب 90 كم تجاه الشمال الشرقي، بينما تبعد عن الحدود التركية 35 كم، ويفصلها عن نهر الفرات 40 كم من جهة الغرب. وتبلغ مساحة المدينة حوالي 100 كيلو متر مربع، أما عدد سكانها، ووفق إحصاء 2014، فيبلغ قرابة 600 ألف نسمة، معظمهم من العرب بنسبة تتجاوز 90%، إضافة إلى مكونات أخرى، مثل الكرد والتركمان والشركس، وقد تعايشوا مع بعضهم البعض على مر التاريخ بسلام. وعايشت منبج، وهي ثاني أكبر مدن محافظة حلب، مختلف التقلبات التي شهدتها سوريا منذ اندلاع الاحتجاجات في مارس 2011، حيث شاركت في الحراك الشعبي ضد نظام بشار الأسد. وسيطرت قوات المعارضة السورية على المدينة، في 17 يوليو 2012، وتمت إدارتها من قبل سكانها عبر مجلس محلي، فشكلت نموذجا ناجحا للمناطق التي أدارتها المعارضة السورية. واستمر الوضع حتى مارس 2013، حيث بدأ تنظيم "داعش الإرهابي" في غزو المنطقة فكريا، إلى أن أتم سيطرته عليها بالسلاح، في يناير من العام التالي، لتمثل أول نقطة لتغيير وجه المدينة والمنطقة، التي ضمت آلاف الأسر النازحة من قصف النظام السوري لمختلف المناطق السورية. عملية "ب ي د" بعد أكثر من عام من سيطرة "داعش" أطلقت ما تسمى "قوات سوريا الديمقراطية" عملية باتجاه منبج، في 31 مايو 2015، بدعم جوي وبري ضخم من التحالف الدولي ضد "داعش"، بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية. وهدفت منظمة "ب ي د" الإرهابية من هذه العملية إلى ربط طرفي نهر الفرات الغربي والشرقي وبسط نفوذه عليهما، وبالتالي السيطرة على مسافة تمتد على طول الحدود السورية- التركية، من محافظة الحسكة (شمالي سوريا) شرقا إلى منبج غربا، ومن ثم التقدم في ريف حلب الشمالي حتى مدينة عفرين. وبالفعل، تمكنت هذه القوات، بقيادة "ب ي د"، من إحكام السيطرة على منبج، في أغسطس الماضي، غير أن عملية "درع الفرات"، التي انطلقت في الشهر ذاته وطهرت مساحات واسعة في ريفي حلب الشمالي والشرقي بهدف تأمين الحدود السورية مع تركيا، شكلت سدا أمام مخطط المنظمة الإرهابية، وحالت دون أن تواصل تقدمها باتجاه عفرين. و"تسببت سيطرة تنظيم داعش على منبج في حركة نزوح كبيرة لأهالي المنتمين إلى الجيش السوري الحر"، وفق ما صرح به للأناضول النقيب المهندس سعد الدين أبو الحزم، قائد اللواء الأول التابع لــ"فيلق الشام"، أحد أبرز فصائل "درع الفرات". أبو الحزم أوضح أن "أهالي منبج الذين هُجِّروا منذ ثلاث سنوات ونصف، إثر سيطرة داعش على المدينة، متوزعين حاليا بين مدينة إعزاز وريفها وجرابلس، وينتظرون لحظة تحريرها من ميليشيات ب ي د من أجل العودة إلى مدينتهم". وعود أمريكية دون تنفيذ ورغم الوعود التي حصلت عليها تركيا من الولايات المتحدة الأمريكية بخروج مقاتلي منظمة "ب ي د" من منبج بعد طرد "داعش" من المدينة، إلا أن تلك الوعود لم تنفذ، ولا يزال الآلاف من مقاتلي المنظمة ينتشرون في منبج وريفها أمام أعين القوات الأمريكية، التي زادت مؤخراً من وجودها، وتمركزت في بعض نقاط التماس مع فصائل "الجيش السوري الحر"، لتنضم بذلك على ما يبدو إلى الجهات التي تعمل على منع تقدم "درع الفرات" باتجاه المدينة. ومنذ احتلالها منبج مارست قوات منظمة "ب ي د" الإرهابية مختلف الأعمال، لترسيخ وجودها في المدينة، ومنها إدعائها تسليم إدارة منبج إلى العرب، بينما المنظمة هي المسيطرة فعليا على المدينة. كما عمدت المنظمة إلى رفع العلم الأمريكي في بعض مناطق منبج، للإيحاء بوجود قوات أمريكية في المدينة، والاحتماء بها ضد أي هجوم محتمل. كذلك أصدرت المنظمة بطاقات هوية ممهورة بختمها، ومنحتها لسكان منبج، في خطوة نحو شرعنة وجودها في المدينة، التي تسيطر عليها بقوة السلاح. الطريق إلى معقل "داعش" ووفق قياديين في "الجيش السوري الحر" من أبناء منبج، فإن للمدينة أهمية في المعركة القادمة باتجاه معقل "داعش" الرئيس في الرقة. وقال العقيد هيثم العفسي، قائد الفرقة ٥١، أحد تشكيلات "الجيش الحر" المشارك في "درع الفرات"، إن "دخول الرقة يكون من أحد محورين، إما من تل أبيض أو من منبج حصرا، فهناك طريق ثالث من دير حافر لكنه تحت سيطرة داعش، وسيضطرنا إلى المرور في مناطق يسيطر عليها النظام السوري". في حين قال النقيب أبو الحزم للأناضول إن "منبج ترتبط مع الرقة بحدود طويلة، حيث تمتد من مسكنة (شمال شرق) وريفها إلى مدينة الطبقة، وهي بوابة الوصول إلى الرقة، فضلا عن امتداد غاية في الأهمية، وهو الامتداد السكاني العشائري بين منبج والرقة". وعقب تحرير مدينة الباب السورية على أيدي قوات "درع الفرات"، سارع كل من النظام السوري ومنظمة "ب ي د" الإرهابية إلى إغلاق الطريق باتجاه مدينة الرقة، وظهر التعاون الوثيق بين الطرفين، حيث أعلن ما يسمى "المجلس العسكري لمنبج وريفها"، الخاضع لمنظمة "ب ي د"، في 2 مارس الجاري، الاتفاق مع الجانب الروسي، وتسليم القرى الواقعة على خط التماس مع قوات "درع الفرات"، إلى قوات النظام السوري؛ بحجة "حماية المدنيين". مدخل مدينة منبج السورية.. صورة أرشيفية عملية درع الفرات التركية ضد التنظيمات الإرهابية عملية درع الفرات التركية ضد التنظيمات الإرهابية عملية درع الفرات التركية ضد التنظيمات الإرهابية
5228
| 08 مارس 2017
"قبلة حياة" حقيقية، حيث أعرب سكان مدينة الباب شمالي محافظة حلب السورية اليوم الثلاثاء عن شكرهم وامتنانهم لتركيا وقوات الجيش السوري الحر، إثر التمكن من تحرير مدينتهم من قبضة تنظيم "داعش"، خلال عمليات استمرت لأسابيع، وانتهت قبل أيام بالسيطرة على مركز المدينة. وبدأت عودة عديد من الأسر التي هربت من المدينة عقب سيطرة التنظيم الإرهابي عليها، إلى منازلهم، في وقت يواصل فيه الجيش الحر والقوات التركية تطهير أراضي المدينة من الألغام والقنابل التي خلفها التنظيم وراءه. وتسعى هذه الأسر حاليا تحت نظر ومتابعة القوات الأمنية الموجودة في المدينة إلى إعادة ترميم وإصلاح منازلها التي خربها "داعش" خلال وجوده في المدينة. وسرد أفراد من الأسر العائدة إلى المدينة ما واجهوه من متاعب وعانوه من أوجاع خلال هروبهم من مدينتهم، والسعادة التي يشعرون بها حاليا خلال رحلة العودة. يقول جواد أبو سمرة وهو أب لثمانية أبناء في تصريحات لوكالة الأناضول: "اختبأنا خلال الاشتباكات في الطابق السفلي بالبيت لمدة عشرة أيام، لم نر فيها نور الشمس، وكنا نأكل من أطعمة حصلنا عليها من جار لنا، وعندما اكتشف مسلحي داعش مكاني ضربوني بشدة، وأجبروني على مغادرة بيتي مع أسرتي إلى ناحية مسكنة القريبة من مدينة منبج". وشكر أبو سمرة كل من ساهم في تحرير مدينته من قبضة داعش. من جانبه، قال فادي رحمان من أهالي الباب إن مسلحي داعش كانوا يقصفون كل منطقة يسكنها أفراد رافضين للمشاركة في صفوفهم. وأكد رحمان أن كثيرا من الجثث لازالت موجودة حتى اليوم تحت أنقاض المباني التي قصفها داعش؛ نظرا لمنع السكان من إخراجها. وأضاف رحمان: "أشكر تركيا شعبا وحكومة، لتضحيتهم بكثير من أبنائهم من أجل إعادة هذه المدينة إلينا". وعلى غرار رحمان وأبو سمرة كانت عبارات الشكر والثناء لتركيا والجيش السوري الحر محور حديث كثير من سكان المدينة.
309
| 28 فبراير 2017
وصل ولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا، اليوم الإثنين، قطار يحمل تعزيزات عسكرية مرسلة من ولايات تركية مختلفة إلى الحدود مع سوريا. وأفادت وكالة أنباء "الأناضول"، نقلا عن مصادر أمنية تركية، أن القطار يحمل 22 عربة نقل جنود مصفحة، وأنها توجهت نحو الحدود السورية على شكل رتل، وسط إجراءات أمنية مشددة. وأشارت إلى أن التعزيزات الأخيرة ستستخدم في إطار عملية درع الفرات شمالي سوريا. وخلال الأيام القليلة الماضية، أرسلت تركيا تعزيزات عسكرية مماثلة إلى حدودها مع سوريا، بهدف دعم وحداتها العسكرية المنتشرة على الحدود بين البلدين. ودعمًا لقوات "الجيش السوري الحر"، أطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، في 24 أغسطس الماضي، حملة عسكرية في شمال سوريا، تحت اسم "درع الفرات"، استهدفت تطهير المنطقة من المنظمات الإرهابية، وخاصة تنظيم "داعش" الذي يستهدف الدولة التركية ومواطنيها الأبرياء. تعزيزات عسكرية تركية جديدة إلى الحدود السورية تعزيزات عسكرية تركية جديدة إلى الحدود السورية تعزيزات عسكرية تركية جديدة إلى الحدود السورية تعزيزات عسكرية تركية جديدة إلى الحدود السورية تعزيزات عسكرية تركية جديدة إلى الحدود السورية
486
| 27 فبراير 2017
قال نائب رئيس الوزراء التركي نعمان قورتولموش، اليوم الأحد، إنّ عملية درع الفرات، ما كانت "لتتحقق وتنجح" لو استمر وجود عناصر منظمة "غولن" داخل صفوف الجيش التركي. جاءت تصريحات قورتولموش، في كلمة ألقاها خلال مشاركته في ندوة نظمتها بلدية ولاية مانيسا (غرب) بعنوان "من 28 فبراير إلى 15 يوليو.. الانقلابات وخيانة منظمة غولن". وأوضح قورتولموش أنّ تطهير الجيش التركي من عناصر منظمة غولن زاد من قابلية القوات المسلحة للقيام بعمليات عسكرية ضدّ المنظمات الإرهابية. وأشاد قورتولموش بالنجاح الكبير الذي حققته قوات بلاده والجيش السوري الحر في مدينة الباب، بريف محافظة حلب السورية (شمال)، المتمثل في تطهير المدينة من عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي. وأضاف قورتولموش أنّ كافة أركان الدولة التركية تعمل حالياً على تطهير المؤسسات من أتباع منظمة غولن، التي قامت بمحاولة الانقلاب الفاشلة في 15 يوليو الماضي، متوعداً في هذا الخصوص بمحاسبة المتورطين في تلك المحاولة وإنزال العقاب اللازم بحقهم. ودعمًا لقوات "الجيش السوري الحر"، أطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، فجر 24 أغسطس الماضي، حملة عسكرية في شمالي سوريا، تحت اسم "درع الفرات". واستهدفت العملية تطهير المناطق الحدودية من المنظمات الإرهابية، وخاصة "داعش"، الذي يستهدف الدولة التركية ومواطنيها الأبرياء. جدير بالذكر أن عناصر منظمة "فتح الله غولن" قاموا منذ أعوام طويلة بالتغلغل في أجهزة الدولة، لا سيما في الشرطة والقضاء والجيش والمؤسسات التعليمية؛ بهدف السيطرة على مفاصل الدولة؛ الأمر الذي برز بشكل واضح من خلال المحاولة الانقلابية الفاشلة. ويقيم غولن في الولايات المتحدة منذ عام 1999، وتطالب تركيا بتسليمه، من أجل المثول أمام العدالة.
325
| 26 فبراير 2017
وصلت تعزيزات عسكرية للجيش التركي، اليوم الأحد، إلى قضاء ألبيلي بولاية كليس (جنوب) على الحدود مع سوريا. وحسب المعلومات التي حصل عليها مراسل الأناضول تشمل التعزيزات مدرعات نقل جنود تحرسها وحدات من قوات الدرك (جندرمة). وتهدف التعزيزات إلى تقديم الدعم للوحدات العسكرية المنتشرة على الحدود مع سوريا. ودعماً لقوات "الجيش السوري الحر"، أطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، في 24 أغسطس الماضي، حملة عسكرية في شمال سوريا، تحت اسم "درع الفرات" للتخلص من الإرهاب.
263
| 26 فبراير 2017
تمكنت القوات المسلحة التركية والجيش السوري الحر، من السيطرة على مدينة الباب، شرقي حلب السورية، بعد معارك مع تنظيم "داعش". وذكرت وكالة أنباء "الأناضول" أن "فصائل الجيش الحر، المنضوية تحت عملية (درع الفرات) والمدعومة من القوات المسلحة التركية، شنت ليلة أمس الأربعاء، هجوماً على مواقع "داعش" في مدينة الباب لاستكمال السيطرة عليها، حيث تمكنت من السيطرة على المربع الأمني ومواقع أخرى وسط المدينة"، مشيرة إلى أن الفصائل تقوم حاليا بتمشيط الألغام التي خلفها التنظيم الذي ترك كما هائلا من الألغام في كل أرجاء المدينة. وتأتي السيطرة على مدينة "الباب" بعد 184 يوماً من انطلاق عملية "درع الفرات" التي تمكنت حتى الآن من تحرير مساحة تتجاوز 1900 كيلو متر مربع، بالقرب من الحدود السورية التركية.
312
| 23 فبراير 2017
أعلن الجيش التركي، مقتل 56 عنصرا من تنظيم "داعش" في قصف بري وجوي استهدف 104 أهداف للتنظيم، شمالي سوريا، وذلك في إطار عملية "درع الفرات". وذكر بيان صادر عن رئاسة الأركان التركية، اليوم الخميس، أن "عملية (درع الفرات) التي تنفذها المعارضة السورية بدعم جوي وبري تركي منذ 24 أغسطس الماضي لا تزال متواصلة للقضاء على كافة التهديدات الإرهابية بالمنطقة"، مضيفا أن قوات المعارضة السورية تواصل فرض سيطرتها على مدينة "الباب" وتطهيرها من عناصر "داعش" بدعم جوي وبري تركي، وأن هذه القوات أحكمت سيطرتها على حيين جديدين في المدينة. وأشار إلى أن المدفعية التركية قصفت 90 هدفا للتنظيم بينها ملاجئ ومواقع أسلحة، فيما نفذت مقاتلات تابعة لسلاح الجو التركي غارات على 14 هدفا، دمرت خلالها 12 مبنى كان التنظيم يستخدمها كملاجئ، إضافة إلى نفق وسيارة مفخخة. وأوضح البيان أن مقاتلات تابعة لقوات التحالف الدولي تمكنت من القضاء على 11 عنصرا من "داعش"، ودمرت سيارة مفخخة، مشيرا إلى أن مجمل العمليات العسكرية البرية والجوية التي جرت في اليوم الـ184 لعملية "درع الفرات" أسفرت عن مقتل 56 عنصرا من التنظيم.
423
| 23 فبراير 2017
أعلن الجيش التركي، اليوم الأربعاء، تحييد 14 مسلحًا من تنظيم "داعش"، في قصف بري وجوي على 110 أهداف للتنظيم شمالي سوريا، في إطار عملية درع الفرات. وبحسب وكالة أنباء "الأناضول"، ذكر بيان لرئاسة الأركان العامة التركية، أن وحدات خاصة من الجيش السوري الحر، تواصل عملية تطهير مدينة الباب بمحافظة حلب، من عناصر داعش. وأوضح البيان أن سلاح المدفعية ووسائط نارية أخرى تابعة لقيادة القوات البرية استهدف 89 هدفا للتنظيم في الباب، بينها مخابئ ومواقع دفاعية ومقرات وأسلحة وعربات. وأشار البيان إلى أن طائرات تركية أغارت على 21 هدفا للتنظيم في الباب، ما أسفر عن تدمير مستودعين ذخيرة وعربة مسلحة و18 مبنى كان الإرهابيون يستخدمونها كمخابئ. ودعمًا لقوات "الجيش السوري الحر"، أطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، في 24 أغسطس العام الماضي، حملة عسكرية في شمال سوريا. وانطلقت العملية تحت اسم "درع الفرات"، بهدف تطهير المنطقة من المنظمات الإرهابية، وخاصة تنظيم "داعش" الذي يستهدف الدولة التركية ومواطنيها الأبرياء.
256
| 22 فبراير 2017
أعلن الجيش التركي، اليوم الإثنين، تحييد 27 عنصرًا من تنظيم "داعش"، واستهداف سلاح الجو والمدفعية 140 هدفًا للتنظيم شمالي سوريا في إطار عملية "درع الفرات". وبحسب وكالة أنباء "الأناضول"، ذكر بيان صادر عن القوات المسلحة التركية، أن عملية درع الفرات في يومها الـ181، شهدت مواصلة عناصرها المشاركة عمليات التمشيط في مدينة الباب. وأوضح أن سلاح المدفعية استهدف 122 موقعًا لـ "داعش"، شملت ملاجئ ومنصات دفاعية ومقرات عسكرية للتنظيم. ولفت إلى أن سلاح الجو، قصف 18 هدفًا لداعش، دمر فيها 14 ملاجئًا، ومقرين عسكريين، وسيارة محملة بالذخيرة. وأضاف أن قوات التحالف الدولي، نفذت غارات جوية على مواقع داعش، وأسفر عن تحييد عنصر وتدمير سيارة للتنظيم. وأكد أن القصف الجوي والبري، أسفر عن تحييد 27 إرهابيًا. ودعمًا لقوات "الجيش السوري الحر"، أطلقت وحدات من القوات الخاصة في الجيش التركي، بالتنسيق مع القوات الجوية للتحالف الدولي، في 24 أغسطس العام الماضي، عملية "درع الفرات" في شمال سوريا، بهدف تطهير المنطقة من المنظمات الإرهابية، وخاصة تنظيم "داعش" الذي يستهدف الدولة التركية ومواطنيها الأبرياء.
228
| 20 فبراير 2017
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
22908
| 06 نوفمبر 2025
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
19730
| 07 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 4 منشآت غذائية بينها مطعمان خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من الشهر الجاري (من 2 إلى 5 نوفمبر)...
12020
| 06 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
6840
| 07 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
راما دوجي فنانة ورسامة أمريكية من أصل سوري، هي زوجة زهران ممداني أول عمدة مسلم لمدينة نيويورك . وفق الجزيرة، وُلدت راما دوجي...
2740
| 07 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
2188
| 08 نوفمبر 2025
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بمملكة...
1980
| 06 نوفمبر 2025