قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أوقفت منصة إكس، اليوم الثلاثاء، حساب خدمة الذكاء الاصطناعي غروك لفترة وجيزة، وذلك بعد قوله إن إسرائيل والولايات المتحدة ترتكبان إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة. وأفاد مستخدمون بأنهم فوجئوا عند محاولة الوصول إلى حساب grok@ برسالة تفيد بأن إكس يعلق الحسابات التي تنتهك القواعد. وبعد إعادة تفعيل الحساب، نشر غروك توضيحا قال فيه إن التعليق جاء بسبب تصريحاته المستندة إلى نتائج تقاريرمحكمة العدل الدوليةوخبراءالأمم المتحدةومنظمة العفو الدوليةومنظمة بتسيلم الإسرائيلية، التي وثّقت عمليات قتل جماعي وتجويع وأشارت إلى نية الإبادة. وأوضح غروك أن التعليق جاء أيضا إثر اتهامه الولايات المتحدة بالتواطؤ عبر دعمها العسكري لإسرائيل، قبل أن يُحذف المنشور لاحقا، ما دفع مستخدمين إلى تداول تغريداته وطرح تساؤلات حول أسباب الحجب. وفي رد لاحق على استفسارات المستخدمين، قال غروك إن تعليق الحساب كان نتيجة خطأ داخلي، وأعاد تفعيل حسابه. لكنه غيّر إجابته بشأن ما إذا كانت إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة، موضحا أن توصيف الإبادة وفق اتفاقية الأمم المتحدة يتطلب إثبات النية لتدمير جماعة بعينها. وأشار إلى أن مقتل أكثر من 40 ألف فلسطيني وتدمير واسع للبنية التحتية وتجويع موثق في تقارير أممية قد يندرج تحت جرائم خطيرة، لكنه لا يرقى -من وجهة نظره- إلى إبادة جماعية مثبتة، رغم تحذير محكمة العدل الدولية من وجود خطر معقول. وتأتي هذه الواقعة وسط اتهامات متكررة لمنصات التواصل الاجتماعي بقمع المحتوى المؤيد لفلسطين أو المنتقد لإسرائيل.
216
| 12 أغسطس 2025
ذكرت تقارير إعلامية أمريكية، اليوم السبت، أن معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، سيلتقي مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف في مدينة إيبيزا الإسبانية. ويحظى اللقاء باهتمام دولي واسع، وذكر موقع أكسيوس الأمريكي أن أهمية هذا اللقاء تكمن في أنه قد يؤدي تقديم مقترح جديد لحل دبلوماسي شامل ينهي الحرب، إلى تأخير خطة إسرائيل لشن هجوم جديد لاحتلال مدينة غزة. ووفق ما نقله الموقع عن مصادره فإن دولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية تعملان على صياغة اقتراح لاتفاق شامل سيُقدّم إلى كل من حركة حماس وإسرائيل خلال أسبوعين. كما نقل عن مسؤول إسرائيلي أن الخطة الهجومية على غزة لن تُنفَّذ على الفور، ولم يُحدَّد جدول زمني لبدء العملية، ما يتيح وقتًا للتوصل إلىحلدبلوماسي.
954
| 09 أغسطس 2025
كثير من الإشارات القادمة من الدوحة والقاهرة وواشنطن، تدل على أن غزة باتت أمام صفقة قريبة تنهي الحرب، وأن هنالك فرصة حقيقية للتوصل إلى اتفاق جزئي، طبقاً لخطة المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، وقوامها وقف إطلاق النار لمدة 60 يوماً، يجري خلالها إطلاق سراح نصف الأسرى الإسرائيليين، الأحياء منهم والأموات. وربما لم يعد يصدق أحد، أن هناك تقدماً في هذا الملف، لا سيما في ظل التعثر الدائم الذي شهدته جهود التهدئة، لكن كثيرا من المعطيات، تشير إلى حدوث ذلك بالفعل، إذ فرص وقف الحرب تزداد، والخيارات أخذت تضيق أمام كل من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، وحركة حماس، وخصوصاً بعد اتفاق إسرائيل - إيران، وفيما بدت مساعي التوصل إلى هدنة ثانية لحرب غزة عالقة، أخذ الوسطاء يسابقون الزمن لإحراز تقدم في مسارها، من خلال طرح آلية جديدة وصيغة معدّلة، تضمن التوصل إلى اتفاق. إسرائيلياً، تبدو المواقف متناقضة بشأن مستقبل الحرب على غزة، فبينما يتحدث مسؤولون عسكريون عن استعدادات لعدوان بري بهدف القضاء على حركة حماس وتحرير المحتجزين الإسرائيليين، أعلن آخرون أن الحرب اقتربت من نهايتها، وجاء التأكيد من واشنطن، بأن اتفاق وقف إطلاق النار بات وشيكاً. ما يقرأه مراقبون، أن واشنطن تريد بالفعل التوصل إلى اتفاق بشأن الحرب على غزة، من أجل التفرغ لترتيب الإقليم من الناحيتين الأمنية والسياسية، واستناداً إلى تسريبات من مكتب نتنياهو، فإنه بدأ هو أيضاً يميل لهذا الخيار، لكنه يواجه بعض الصعوبات من ائتلافه الحاكم، ولهذا فهو دائم التلويح بالذهاب نحو الضغط العسكري، لانتزاع أكبر قدر من التنازلات من حركة حماس، وهذا من وجهة نظره، إنجاز يمكن تمريره على كبار مساعديه. من وجهة نظر المحلل السياسي أكرم عطا الله، تبدو إسرائيل عالقة بين تسوية سياسية مختلف عليها حكومياً، وضغط عسكري قد يتسبب بقتل أسراها، موضحاً: لدى إسرائيل من القوة العسكرية ما يكفي لاجتياح أي مكان في قطاع غزة، لكن في ذلك مغامرة بمصير المحتجزين، ما يضع حكومة نتنياهو وجيش الاحتلال، أمام سيناريوهات صعبة، خصوصاً مع أجواء التفاؤل بوقف الحرب المبثوثة من واشنطن. بينما يرى الكاتب والمحلل السياسي هاني المصري، أن هناك فرصة للاتفاق، فالرئيس ترامب يرغب في التوصل إلى هدنة، لكونه بحاجة إلى إنجاز سياسي يعزز موقفه الإقليمي، خصوصاً بعد وقف الحرب بين تل أبيب وطهران في زمن قياسي، لكن الحذر واجب، فالاتفاق المطرح ينطوي على بنود ملغومة، الغرض منها دفع حركة حماس لرفضها، كي تتوسع إسرائيل في الحرب وفق قوله.
330
| 06 يوليو 2025
كشف 5 مجندين إسرائيليين لصحيفة هآرتس عن تفاصيل أيام الرعب التي يعيشونها في غزة وما يتعرضون له من أهوال في الحرب الدائرة في القطاع والأوضاع المريرة والمرهقة التي يمرون بها، وخوفهم المستمر من أن يأتي الدور عليهم وتُعلن أسماؤهم ضمن قائمة القتلى. وتفيد الصحيفة أن المجندين الخمسة أُرسلوا إلى غزة مباشرة بعد تخرجهم من المدرسة الثانوية حيث لا يزالون حتى الآن يقاتلون هناك منذ ما يقرب من 21 شهراً، مضيفة، بحسب موقع الجزيرة نت، أن أصوات الجنود الذين يخوضون غمار الحرب فعلياً لا تزال غير مسموعة إلى حد كبير وغير معروفة للجمهور الإسرائيلي. وتقول الصحيفة إنه حتى عندما يلتحق المراسلون الصحفيون بالوحدات القتالية للجيش الإسرائيلي لتغطية أحداث الحرب، فإن ما يرونه ليس هو ما يحدث يوميا بالفعل -بحسب التقرير- بل هي مشاهد مدبرة بعناية. وتكشف هآرتس أن القادة والمتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي هم من يختارون الجنود الذين يتحدثون إلى الصحفيين المرافقين، حيث يُملى عليهم ما يجب أن يصرِّحوا به وما ينبغي تجنب قوله. وهكذا -تقول الصحيفة- يعود المراسلون ليصفوا بـبعبارات مبتذلة جنود الجيش الإسرائيلي بأنهم جيل من الأسود، وأن معنوياتهم مرتفعة للغاية، لكن جنود الجيش المنخرطين في الخدمة الفعلية الذين تحدثوا إلى صحيفة هآرتس في الأشهر الأخيرة يرسمون صورة مختلفة تماما لا تشبه كثيرا الرواية الرسمية. ووفقا لهآرتس، فقد رفض معظم الجنود الكشف عن أسمائهم باستثناء 5 منهم وافقوا على التحدث وكان لديهم طلب واحد فقط حيث قالوا لقد أرسلتمونا إلى الحرب، والآن أصغوا إلى ما نريد أن نقوله. يوناتان (21 عامًا) من لواء كفير ومن بين هؤلاء الذين عمدت الصحيفة إلى تغيير أسمائهم، جندي يدعى يوناتان (21 عاماً) يتبع لواء كفير وهو أحد ألوية المشاة في الجيش الإسرائيلي. وروى هذا الجندي ما حدث لهم بعد دخولهم مخيم جباليا في غزة. وقال إنهم بينما كانوا متمركزين بالقرب من أحد المنازل، اقترب منهم قطيع من الكلاب التي كانت تنبح بلا توقف. فاطلق نائب قائد لوائهم النار على الكلاب الواحد تلو الآخر. وأضاف يوناتان أنهم أُرسلوا في اليوم التالي لتطهير ذلك المنزل، وعند دخولنا وقع انفجار قذفني في الهواء، وشعرت أن الدم يملأ فمي وظننت أنني جُرحت. لكن الأمر لم يكن كذلك، بل كانت تلك دماء أعز أصدقائي في الوحدة، الذي سرعان ما أخلاه المسعفون. لم أستطع بعدها النوم أو تناول الطعام. أورو (20 عاماً) – وحدة استطلاع المظليين وتحدث جندي آخر أطلقت هآرتس عليه اسم أور (20 عاماً) من وحدة الاستطلاع المظلية، حكى عن إحدى تجاربه في القطاع الفلسطيني. وقال إنهم في يوم من الأيام اقتربوا من أنقاض منزل في خان يونس كان قد تعرض للقصف الجوي، وبين الركام، عثرنا على 5 أو ربما 6 جثث بدا أن الكلاب الجائعة نهشت لحومها. كانت اثنتان منها لطفلين صغيرين. كان أمرا مروّعا لا ينسى. أومير (21 عاما) من لواء غفعاتي وبدوره، قال أومير (21 عاما) من لواء غفعاتي من الصعب تصديق أن هذه الحرب مستمرة منذ 20 شهرا فقط. أشعر وكأنها 10 سنوات. وأضاف بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 مباشرة بدأنا التأهب للذهاب إلى غزة. كنا منتشين فقد أردنا أن نذهب إلى هناك بشدة. لكن يبدو لي الآن أن ذلك كان شعورا غبيا. لقد نسيت كم عدد الأشخاص الذين أعرفهم ممن قُتلوا – من كتيبتي، ولوائي، ومدرستي، وحيي. لا أقوى على سماع خبر مقتل شخص آخر. هذا يحطمني. يائير (21 عاماً) – وحدة استطلاع ناحال وهذا جندي رابع اسمه يائير (21 عاماً) من وحدة استطلاع ناحال، حكى عن كمين تعرضوا له -وهم 10 جنود- بالقرب من بيت لاهيا في شمال غزة، عندما كانوا نائمين في الساعة الثانية صباحا. استيقظت فجأة مذعورا. وعندما أيقظت الضابط فزِع وبدأ يصرخ في الجميع كالمجنون…لقد فقد أعصابه تماماً. أوري (22 عاماً) – وحدة ياهالوم للهندسة القتالية ومن وحدة ياهالوم للهندسة القتالية، يقول أوري (22 عاماً) في مرحلة ما، لم أعد أؤمن بما نقوم به. كنت قبلها أؤمن حقا بأننا نكتب جزءا من التاريخ، وأننا نحمي المدنيين الإسرائيليين، وأننا نساعد في إنقاذ الأسرى. لكن شيئاً فشيئاً بدأت أشك في ذلك. بعد أن تسمع عن مقتل رهينة أخرى بسبب غارة جوية، وبعد أن تحضر جنازة أخرى لصديق، يبدأ ذلك الشعور يتلاشى. وختم موجها حديثه إلى أبناء جلدته وقادته: متى ستفهمون أنه حان الوقت لإنهاء (هذه الحرب)؟ عندما يكون هناك 900 قتيل؟ ألف؟ رجاءً – توقفوا. تكلّموا. احتجوا. لا تدعوا كل هذا الموت يستمر. وتابع يائير: لم تكن هذه المرة الأولى التي يحدث فيها شيء كهذا، وبصراحة، أي جندي خدم في غزة يعرف ذلك. أنت لا تنام خلال النهار ثم يتم إرسالك في مهمات ليلية – نحن ننهار.
1354
| 05 يوليو 2025
دخل انقطاع خدمات الاتصالات والإنترنت في قطاع غزة يومه الثامن، وهو الأطول منذ بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع في السابع من أكتوبر الماضي. وقال موقع /نتبلوكس/ الذي يرصد شبكات الاتصالات في العالم في بيان له اليوم: إن الانقطاع الذي يدخل الآن يومه الثامن هو أطول انقطاع متواصل للاتصالات على الإطلاق منذ السابع من أكتوبر الماضي. من جهته أكد إيهاب صبيح وكيل وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الفلسطينية في تعليق له أن قطاع الاتصالات يعاني من الاستهداف المستمر خلال عدوان الاحتلال على قطاع غزة، حيث وصل حجم الدمار ما يزيد عن 80 بالمئة، بالإضافة لتعرض الطواقم الفنية للاستهداف المباشر خلال قيامها بعملها بالرغم من وجود تنسيق مسبق عن طريق المؤسسات الدولية. ويوم السبت الماضي، أعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية، استشهاد اثنين من طواقمها، أثناء عملهما في إصلاح شبكة الاتصالات في خان يونس جنوب قطاع غزة، حيث تم استهدف الاحتلال سيارة الشركة بقذيفة مباشرة. وهذه هي المرة السابعة على الأقل، التي تنقطع فيها الاتصالات بالكامل مع قطاع غزة، منذ بدء العدوان، إذ أدى تضرر الخطوط والشبكات وأبراج الإرسال جراء الدمار الهائل الذي خلّفه العدوان في البنية التحتية ونقص الوقود بسبب الحصار، إلى انقطاعات متكررة وضغط على الشبكة وضعف الإرسال في أنحاء متفرقة من القطاع. وفي السياق ذاته، أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، عن انقطاع الاتصال بشكل كامل عن طواقمها العاملة في قطاع غزة بسبب قطع الاحتلال الإسرائيلي خدمات الاتصالات والانترنت. وقالت الجمعية في بيان لها : إن قطع الاتصالات يزيد من حجم التحديات التي تواجه طواقم الهلال الأحمر في تقديم خدماتها الإسعافية والوصول للجرحى والمصابين بالسرعة اللازمة. ويرافق انقطاع الاتصالات والإنترنت تصعيد في المجازر التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد المدنيين في قطاع غزة، بالإضافة إلى تعطيل جهود إنقاذ المواطنين وإسعافهم، حيث ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان إلى أكثر من 24620 شهيدا، بالإضافة إلى أكثر من 61830 جريحا، والآلاف من المفقودين، في حصيلة غير نهائية.
378
| 19 يناير 2024
دخلت الحرب على غزة يومها الـ100 كأنها 100 عام لسكان القطاع، بحسب فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، خلّفت حتى أمس السبت أكثر من 23 ألف شهيد ونحو 60 ألف مصاب، معظمهم أطفال ونساء، ودماراً هائلاً في البنية التحتية وكارثة إنسانية غير مسبوقة، نتيجة استخدام جيش الاحتلال مختلف وأحدث أنواع الأسلحة في عدوانه منذ 7 أكتوبر الماضي. إليك قائمة الأسلحة التي استخدمتها إسرائيل ضد غزة: قال الخبير العسكري الفلسطيني اللواء المتقاعد يوسف الشرقاوي في حديثه للجزيرة نت إن الاحتلال استخدم كافة الأسلحة التقليدية لجيشه، بينها أسلحة يجري تجريبها توطئة لمعارك أخرى قد تخوضها الولايات المتحدة في العالم، وفيما يلي أبرز الأسلحة المستخدمة: الطائرات: استخدم الاحتلال ترسانته من الطائرات وخاصة طائرات إف 35، وطائرات الأجيال السابقة وهي إف 15 وإف 16، وكافة أنواع المروحيات مثل الأباتشي والكوبرا، إضافة إلى طائرات الاستطلاع الحديثة من بريطانيا، وألمانيا للتتبع والمراقبة والمسح الأرضي لتعقب الأسرى الإسرائيليين في أنفاق غزة. معدات ثقيلة: استخدم الاحتلال سلاح الدبابات ومنها الجيل الأخير من دبابات الميركافا 2 و4، وعربة النمر كناقلة جند ترافق أرتال الدبابات المتقدمة، بالإضافة لسلاح المدفعية لضرب الأهداف النقطوية في غزة، وخاصة مدفعية الميدان 155مليمتراً، ومدفعية الهاوتزر من عيار 105 مليمتر. أسلحة خفيفة: أدخلت إسرائيل بنادق حديثة ونسخاً متطورة عن بنادق إم 16 والرشاشات المتوسطة، وبنادق القنص في المعركة بشكل لافت. سلاح الهندسة: لمكافحة الأنفاق وتفجيرها، ولنسف البنايات للمساعدة في تقدم دباباتها، ولفتح ثغرات في جدران المباني غير المنسوفة لتأمين تقارب مفاجئ على أهداف المقاومة لجنودها عبر تلك الثغرات في الجدران. سلاح البحرية: سفن وزوارق لتواكب أرتال الدبابات المتقدمة بإنزالات على الشواطئ، وللقصف أيضاً. القذائف: نسخ متطورة من القذائف الفراغية الأمريكية لضرب أساسات الأبراج والبنايات المنتقاة، وكذلك القذائف التي تحدث دماراً في مربعات سكنية مثل قذائف التحكم الذاتي وقنابل الفسفور الأبيض. كما استخدم الاحتلال نسخاً متطورة من القنابل الخارقة للتحصينات الخرسانية القوية في باطن الأرض، كالملاجئ، والتحصينات والأنفاق، لتجريبها في قطاع غزة تمهيدا لمعارك الجيش الأميركي القادمة في أوكرانيا وغيرها. جسر جوي وصواريخ اعتراض: تزودت إسرائيل وعبر جسر جوي بكافة ما يلزمها بأكثر من 220 رحلة جوية من أميركا، وزيادة على الجسر أوقفت تصدير الأسلحة من مصانعها للخارج. وزودت الولايات المتحدة إسرائيل بمخزون كبير من صواريخ القبة الحديدية والمقلاع وحيتس، وأدخلت طواقم باتريوت لحماية الأهداف العالية القيمة في إسرائيل. قنابل وفسفور: أشار الشرقاوي إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن تجاوز البنتاغون في تزويد إسرائيل بقذائف المدفعية والدبابات وقنابل الدايم الحديثة التي حولت أطفال وسكان غزة لأشلاء. كما قصفت إسرائيل غزة بالذخائر المسمارية والفوسفور الأبيض، وسبب هذه الأسلحة حروقاً بالغة ومشاكل في الجهاز التنفسي للمستهدفين بها. ذكاء اصطناعي: إضافة إلى ما ذكره الشرقاوي، سلط موقع ميدان في الجزيرة نت في تقرير سابق الضوء على أسلحة جديدة ودور الذكاء الاصطناعي في معركة غزة. ونقل التقرير عن صحيفة يديعوت أحرنوت أن من بين الأسلحة الجديدة قذيفة هاون جديدة عالية الدقة، استُخدمت للمرة الأولى في الحرب الدائرة حالياً على قطاع غزة. وأضاف أن الجيش الإسرائيلي حصل على 100 طائرة استطلاع أمريكية قصيرة المدى تعتمد في تحركها على الذكاء الاصطناعي، تضاف إلى طائرات أميركية ذاتية القيادة مستخدمة بالفعل. وتحدث التقرير عن صاروخين جديدين من الصواريخ المحمولة على الكتف وهما ليو (Leo) وإم جي إم -1 ماتادور (MGM-1 Matador)، وهي أكبر بنسبة 50% من الصواريخ المتاحة حاليا لدى جيش الاحتلال، وتملك نطاقا أوسع للتدمير. وأشار إلى استخدام جيش الاحتلال تقنيات جديدة للرؤية الليلية لأول مرة في الحرب عبر استخدام جهاز الرؤية الليلية الجديد آيدو (IDO)، وهو جهاز يقدم صورة ثلاثية الأبعاد ويسهل استخدامه لفترات زمنية طويلة. وتشير معطيات المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إلى أن الجيش الإسرائيلي قصف القطاع بأكثر من 45 ألف صاروخ وقنبلة، زاد وزنها عن 65 ألف طن.
432
| 14 يناير 2024
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية حصولها على وثائق داخلية خاصة بالجيش الإسرائيلي تبين حجم الإحباط في صفوفه والخلافات في القيادة العليا خلال الحرب على قطاع غزة عام 2014. وحسب الوثائق السرية التي نشرتها الصحيفة في تقرير مطول، قال نائب رئيس الأركان السابق يائير جولان إن قادة الجيش خشوا من شن عملية برية في القطاع بسبب حجم الخسائر المتوقعة، في الوقت ذاته لم يكن ممكناً وقف إطلاق الصواريخ من غزة دون تنفيذ العملية البرية. وقال جولان إن سلاح الجو قصف بـ1200 صاروخ وقذيفة دقيقة الإصابة أهدافاً فارغة. فقط للتخفيف من حالة الإحباط التي سادت في صفوف الجنود. وحذر نائب رئيس الأركان السابق من أن تكرار تجربة 2014 سيؤدي إلى ضرر هائل لا يمكن تجنبه، وفقط بعملية برية يمكن حقا إزالة تهديد الصواريخ. واستدرك لكن تعرض إسرائيل لضربة قاسية بآلاف الصواريخ في عمق جبهتها الداخلية سيكون أمرا لن تستطيع احتماله وستكون حرب الغفران (حرب أكتوبر 1973) مجرد نزهة مقارنة بحرب غزة. وذكرت الوثائق أن أحد الجنرالات في الجيش قال بالحرف الواحد انسوا العملية البرية، فهي خطيرة. وجاءت أقوال الجنرال الذي لم تشر الوثائق إلى اسمه في ذروة الهجوم على القطاع، خلال نقاش كشف حجم الخلاف بين قادة الجيش على قدرات الوحدات القتالية في خوض معركة برية في غزة. وقال مراسل يديعوت أحرونوت، يؤاف زيتون الذي وصلته الوثائق، إن التقرير الذي شملها قدم قبل نحو شهر إلى قادة الجيش بمن فيهم رئيس الأركان السابق جادي آيزنكوت، وكذلك لوزير الدفاع أفيغدور ليبرمان، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ولمستويات عسكرية وسياسية أخرى.
813
| 04 فبراير 2019
مراقبون يؤكدون تراجع القدرة الأمنية والعسكرية للاحتلالقال الكاتب تساحي دبوش في صحيفة يديعوت إن أهم 10 نقاط في تقرير حرب غزة، تتلخص في أن "المعلومات الإستخباراتية بطيئة وضعيفة وتكاد تكون معدومة، والجيش بلا خطة، المستوى السياسي فاشل، كبينت مغيب ولا يعلم شيئا، مجلس الأمن القومي معطل ولم يقم بدوره، ثغرات بين التوجهات والأهداف، الضربات الجوية كانت ضارة والأنفاق لم تدمر، وسكان غلاف غزة تركوا لمصيرهم، مشكلة الأنفاق والصواريخ والهاون لم تحل، وتعطل مطار بن غريون وإطلاق صواريخ في العمق كلها لم تحل، وحماس ما تزال تحلق كغيمة تهددنا فوق رؤوسنا".ولخص التقرير الحرب الأخيرة على غزة صيف 2014؛ الذي جاء بأكثر من 40 صفحة، موقف الجيش الإسرائيلي بأنه "جيش متفاجئ من الانفاق وعمل دون خطة حرب وبعفوية"، إلا أنه تغافل عن نتائج الحرب المدمرة على القطاع وآلاف الشهداء ومنهم مئات الأطفال، فضلا عن عشرات الآلاف ممن دمرت بيوتهم والحصار الخانق المفروض على القطاع برا وبحرا وجوا.ويرى مراقبون فلسطينيون أن تقرير مراقب الكيان الإسرائيلي عن إخفاقات الحرب الأخيرة على قطاع غزة صيف 2014، أكد بوجود حالة من الفراغ القيادي في المؤسسات الإسرائيلية السياسية والأمنية والعسكرية، وتراجع واضح في القدرة الاستخباراتية والعسكرية للاحتلال ومعلوماته عن أهداف للمقاومة الفلسطينية.وأكدوا أن المقاومة بغزة استطاعت استخدام سلاحها بشكل فعال في تحقيق الأهداف وصد أي عدوان إسرائيلي جديد على غزة، مشيرين إلى أن تقرير مراقب الكيان سيخلق حالة من المزاودة السياسية على قادة الاحتلال.وكانت القناة العبرية الثانية، ذكرت النتائج الأولية لتقرير مراقب القاضي الإسرائيلي يوسف شبيرا، ومن أهمها تقديم انتقادات حادة لرئيس الوزراء "الإسرائيلي" نتنياهو، ووزير الجيش السابق يعلون اللذين تجاهلا تهديد الأنفاق القادمة من غزة، رغم أن هذه التهديدات كانت موجودة قبل عام من عدوان 2014. وأضافت أن انتقادات التقرير طالت رئيس الأركان السابق بيني جينتس، ورئيس الاستخبارات السابق أفيف كوخافي ورئيس الشاباك السابق يورام كوهين.المحلل السياسي إبراهيم المدهون، قال لـ"الشرق" إن تقرير مراقب الدولة في الكيان الصهيوني يظهر جلياً تراجع الجيش الإسرائيلي، ويوضح الفراغ القيادي في "إسرائيل" من جهة، وتطور المقاومة استخباراتياً وميدانياً من جهة ثانية. وعن استغلال التقرير للإطاحة برؤوس قادة الاحتلال، استبعد المدهون أن يتم استغلال المجتمع الإسرائيلي للتقرير في هذا الاتجاه نظراً لوجود حالة من التردد والفراغ بين المجتمع والقيادة الإسرائيلية، مضيفاً :"ليس من السهولة إيجاد قيادة جديدة، خاصة وأن التقرير كشف عن تورط نتنياهو إلى جانب قادة الجيش والدفاع".وحول علاقة التقرير بأي عدوان جديد على غزة، يرى المدهون أنه لا يجب الخلط بين التقارير الاسرائيلية التي تحاول رصد الحالات الماضية بالأحداث المستقبلية لأي موانع اسرائيلية على القطاع، لافتاً إلى أن الواقع الميداني والسياسي بين الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية يسير على خط رفيع وحاد ما بين التهدئة والحرب.من ناحيته، قال الكاتب والمحلل السياسي شرحبيل الزعيم لـ"الشرق" إن تصعيد الإحتلال الأخير هو جزء من عدوان متواصل على الشعب الفلسطيني، وجاء للتغطية على الفشل الذريع الذي كشفه تقرير مراقب الكيان الإسرائيلي، مؤكداً أن تصريح "القسام" يعكس مدى تحدي المقاومة للممارسات والانتهاكات الإسرائيلية. واعتبر المدهون والزعيم أن الظروف المحيطة غير موازية لشن أي عدوان جديد "والإحتلال يعلم أن فتح جبهة جديدة بأن المقاومة سترد بشكل أكبر وبقوة"، مشيراً إلى أن الاحتلال يسعى لخلق معادلة جديدة مع المقاومة، خاصة وأن حسابات الحرب الأخيرة لم تنته إلى الآن.
516
| 01 مارس 2017
يتحضر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو للدفاع عن نفسه الثلاثاء مع نشر تقرير لمراقب الدولة سيتضمن على الأرجح انتقادات له ولقادة الجيش لعدم قيامهم بالتحضير بشكل كاف لمواجهة خطر إنفاق حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة في حرب عام 2014. ومن المتوقع صدور نتائج التحقيق الذي استمر عامين، الثلاثاء الساعة 14,00 ت غ ويرجح أن يوجه انتقادات إلى نتانياهو ووزير الدفاع السابق موشيه يعالون ورئيس الأركان السابق بني جانتز. ويعتقد أن التقرير سيخلص إلى أن الحكومة الأمنية المصغرة لم يتم إطلاعها على معلومات كافية حول حجم التهديد الذي تشكله الإنفاق في جنوب إسرائيل التي حفرتها حركة حماس من القطاع رغم تحذيرات أجهزة الاستخبارات. الحكومة الأمنية أو المجلس الأمني المصغر هي مجلس وزراء يديره رئيس الحكومة وهو مكلف بالمسائل الحساسة ويشمل الوزراء الإستراتيجيين في الحكومة. وسيقول التقرير، الذي سيرد في 200 صفحة وينشره مراقب الدولة يوسف شابيرا، المسؤول الكبير المكلف بمراقبة سياسة الحكومة، إن نقص التخطيط ترك الجنود في مواجهة تهديد كبير دون أي خطة محددة. وأطلق شابيرا التقرير في سبتمبر 2014، فورا بعد انتهاء حرب غزة التي استمرت قرابة شهرين بين حماس والكيان الصهيوني. ونفى نتنياهو بشكل متكرر هذه الاتهامات، مؤكدا أنه أطلع الوزراء على الوضع بشكل منتظم. ونقلت وسائل الإعلام الإسرائيلية عن نتنياهو اتهامه لشابيرا بعدم دعم الجيش، في تصريحات ألقاها الإثنين أمام نواب من حزبه. كما نقلت صحيفة "معاريف" عن نتنياهو قوله: "خلافا لتقرير مراقب الدولة، أدعم قادة الجيش" مؤكدا أن "الدروس الهامة حقا غير موجودة في تقرير مراقب الدولة، ونقوم بتطبيقها دون إعلانات أو تصريحات إلى وسائل الإعلام". وينتظر المحللون رؤية أي تأثير سينطوي على التقرير، فيما تعد حكومة نتنياهو الأكثر يمينية في تاريخ إسرائيل. يقول أفراهام ديسكين، وهو أستاذ علوم سياسية في الجامعة العبرية في القدس إن التقارير المماثلة لا يكون لديها تأثير بعيد المدى في العادة، وإنه من غير المتوقع أن يؤدي إلى اضطراب سياسي كبير أو استقالات من المسؤولين. وأضاف: "التقرير لن يتسبب بوقوع زلزال". خلاف مع المجلس وأسفرت حرب 2014 عن سقوط 2251 قتيلا من الفلسطينيين بينهم 551 طفلا بحسب الأمم المتحدة. ومن الجانب الإسرائيلي قتل 74 شخصا بينهم 68 جنديا. واعتبر المعلق في صحيفة معاريف بن كاسبيت أن تصريحات نتنياهو تشكل "تحريضا" ضد مراقب الدولة شابيرا. واعتبر كاسبيت أن "تقرير مراقب الدولة الذي سيتم نشره اليوم هو عبارة عن وثيقة هامة وعميقة وجدية". ومن المرجح أن يؤدي التقرير إلى خلافات بين نتنياهو وشريكه في الائتلاف الحكومي، وزير التعليم زعيم حزب البيت اليهودي القومي المتطرف نفتالي بينيت. وقال بينيت إنه لم يتلق هو ووزراء آخرون في المجلس الأمني المصغر معلومات كافية من نتنياهو حول حجم التهديد الذي تشكله الأنفاق، واضطر بذلك إلى استخدام مصادر خاصة في الجيش للحصول على معلومات. وكان يائير لابيد وهو وزير مالية سابق من تيار الوسط قام نتنياهو بطرده من حكومته السابقة عام 2014، انتقد أيضا غياب التخطيط لدى نتنياهو. والأنفاق تمر تحت الجدار الذي يغلق بإحكام الحدود الإسرائيلية مع قطاع غزة وكانت إحدى الأسلحة الأكثر فاعلية للفصائل الفلسطينية. وأبرز هدفين للعملية الإسرائيلية كانا وقف إطلاق الصواريخ وتدمير الأنفاق. وكانت العملية الثالثة من نوعها في قطاع غزة خلال ست سنوات. وأعلن الجيش أنه دمر أكثر من 30 نفقا عام 2014، بينما تؤكد حماس أنها تواصل حفر الأنفاق.
256
| 28 فبراير 2017
أعلن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي "UNDP"، اليوم الأحد، صرف دفعات مالية على ألف و339 عائلة فلسطينية من أصحاب البيوت المهدمة جزئيا وكليا جراء الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، صيف 2014. وقال البرنامج الأممي، في بيان نشر مساء اليوم، إنه بدأ اليوم صرف دفعات مالية من تعويضات الأضرار للعائلات الفلسطينية الغير لاجئة بتمويل من الصندوق السعودي للتنمية. وأضاف: "المنحة السعودية ستغطى تعويضات الأضرار للمنازل المتضررة بشكل طفيف أو بالغ أو بليغ غير قابل للسكن، وستستلم (1339) أسرة مخصصات من دفعاتها المستحقة لإعادة تأهيل وصيانة منازلهم بمبلغ إجمالي مليون و547 ألفا و 600 دولار". ولفت البرنامج، إلى ازدياد عدد المستلمين من العائلات الفلسطينية ضمن منحة الصندوق السعودي للتنمية (حكومي) إلى 12 ألف و110 عائلة بقيمة إجمالية تصل إلى 26 مليون دولار. وشنت إسرائيل حرباً على قطاع غزة، في السابع من يوليو 2014، أسفرت عن قتل 2320 فلسطينياً، وهدم 12 ألف وحدة سكنية، بشكل كلي، فيما بلغ عدد الوحدات المهدمة جزئياً 160 ألف وحدة، منها 6600 وحدة غير صالحة للسكن.
454
| 23 أكتوبر 2016
نشرت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مساء اليوم الثلاثاء، تفاصيل جديدة لعملية الإنزال التي نفذتها في موقع "ناحل عوز" العسكري الإسرائيلي، خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة صيف العام الماضي. وقالت الكتائب عبر موقعها الالكتروني: إن "مقاتليها قتلوا 10 جنود إسرائيليين، وحاولوا أسر جندي، واغتنموا قطعة سلاح، خلال العملية التي تم تنفيذها يوم 28 يوليو 2014". فيما أعلن الجيش الإسرائيلي، في بيان أصدره، بعد ساعات على تنفيذ العملية يوم 28 يوليو من العام الماضي، عن مقتل 5 من جنوده فقط خلال الهجوم الذي شنه مقاتلو القسام على موقع "ناحل عوز". وفي تفاصيل العملية، قالت كتائب القسام: "بعد طول عناء وجهد وضع المجاهدون اللمسات الأخيرة على النفق الذي أعد لتنفيذ عملية ناحل عوز، وعلى الفور تداعت غرفة العمليات القسامية، وبدأت بدراسة كل التفاصيل التي رصدتها وحدات الرصد، إضافة لخرائط وتصوير جوي للمواقع الصهيونية وقبل التنفيذ، بأيام توجه مجاهدو القسام لرصد الموقع العسكري المستهدف مرة أخرى". وأضافت "تأكدت القيادة أنه سيكون لدى المجاهدين رؤية واضحة حول طبيعة الهدف، ومطابقة لما تدربوا عليه، وجاءت الأوامر بتحرك المجاهدين نحو النفق الذي مكثوا فيه 24 ساعة قبل التنفيذ، ثم بدأوا بالتعرف على تفاصيل المكان الذي سيتم مهاجمته، وتم توزيعهم وتكليف كل منهم بمهمة محددة ووزع العتاد العسكري والمجاهدون وفق تخصصاتهم القتالية". وتابعت الكتائب "بعد وصول مجموعة المجاهدين إلى عين النفق الموجودة قرب الموقع الإسرائيلي خرج قائد العملية عدة مرات لرصد واستطلاع الموقع، وتم التعرف على طبيعة المكان ورصد حركة الآليات قبل أن يبدأ تنفيذ العملية".
1521
| 28 يوليو 2015
قدم القاضي الكندي وليام شاباس، الذي يرأس تحقيقا للجنة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الحرب الإسرائيلية على غزة الصيف الماضي استقالته مع مفعول فوري من رئاسة لجنة التحقيق وذلك بعد اتهام إسرائيل له بالإنحياز. وقال المتحدث رولاندو جوميز للصحافيين أن شاباس الذي اتهمته إسرائيل "بالانحياز" قدم ليلا رسالة إلى رئيس مجلس حقوق الإنسان حاليا السفير الألماني يواكيم رويكر وأعلن فيها استقالته "بمفعول فوري". وهدد وليام شاباس، أنه سيستقيل في أعقاب اتهامات إسرائيلية بالتحيز بسبب عمل استشاري قام به لحساب منظمة التحرير الفلسطينية. وكان مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة قد عين الأكاديمي الكندي لرئاسة مجموعة من 3 أعضاء تحقق في جرائم حرب ارتُكبت أثناء الهجمات العسكرية التي شنتها إسرائيل في غزة.
237
| 03 فبراير 2015
قالت صحيفة إسرائيلية، اليوم الخميس، إن 10 جنود على الأقل أقدموا على الانتحار خلال عام 2014 من بينهم 4 جنود شاركوا في الحرب الإسرائيلية على غزة في شهري يوليو وأغسطس الماضيين. وذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية التي أعدت الإحصائية، في عددها الصادر اليوم الخميس، أن هذا الرقم يشكل ارتفاعا عن العام 2013 الذي أقدم فيه 7 جنود إسرائيليين فقط على الانتحار. وأشارت إلى أنه على الرغم من الزيادة في حالات الانتحار بين الجنود خلال عام 2014، إلا أن الاتجاه العام هو الحد من عدد تلك الحالات في صفوف الجيش الإسرائيلي. ولم تورد الصحيفة الأسباب التي دفعت الجنود إلى الانتحار، مشيرة إلى أن الأمر قيد الدراسة من قبل الجيش الإسرائيلي بما في ذلك تأثير الحرب الإسرائيلية على غزة التي أدت إلى انتحار 3 جنود بعد الحرب إضافة إلى رابع انتحر بعد استدعائه للخدمة خلال الحرب. ونوهت الصحيفة إلى أن هذه الأرقام غير نهائية وأن الجيش الإسرائيلي يعكف على نشر أرقام رسمية مدققة قريباً، لم تحدد الموعد.
1536
| 01 يناير 2015
القناة العاشرة واحدة من أوسع القنوات الإسرائيلية انتشارا، ولكنها قناة لا تسير وفق أهواء رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي وجه أحد أقسام حكومته إنذارا تعجيزيا للقناة بدفع مستحقات قدرها 9 ملايين دولار دفعة واحدة وفي نفس اليوم. فوجئ الإسرائيليون بإقدام القناة العاشرة -إحدى أهم قناتين في إسرائيل- على وقف البث في خضم برنامج ترفيهي واسع الانتشار، احتجاجا على نية الحكومة إغلاقها. وفور وقف البث كتب على شاشة القناة بالعبرية نص صيغ بلغة درامية "بعد 3 أيام ستغلق القناة العاشرة. رئيس الحكومة ووزير الإعلام بنيامين نتنياهو يرفض إيجاد حل، ولذا قررت لجنة العاملين وقف البث الليلة". وتدعي السلطة الحكومية الثانية للإذاعة والبث في إسرائيل، أن قرارها عدم تمديد تراخيص القناة العاشرة، جاء على خلفية أزمة مالية مزمنة أخفقت في معالجتها خلال السنوات الأخيرة. لكن إدارة القناة تتهم الحكومة ورئيسها نتنياهو تحديدا بالانتقام منها لكونها ناقدة لسياساته. كما تعتبر أوساط سياسية وإعلامية واسعة إغلاق القناة -وبالذات عشية انتخابات عامة- صفعة مدوية للديمقراطية وضربة لحرية التعبير. وكانت القناة العاشرة أطلقت في العام 2002 وباتت تنافس بقوة القناة الثانية، وكلتاهما تجارية إلى جانب القناة الأولى الرسمية، لكنها تمتاز بهيمنة التحقيقات الإخبارية الجريئة والمواقف الناقدة للحكومة. صوت مناهض وكانت القناة العاشرة من أبرز الأصوات الإعلامية المناهضة للحرب الأخيرة على غزة، هي وصحيفة هآرتس. ودعت إدارة القناة العاملين فيها إلى التوقف عن العمل ليلة أمس احتجاجا على الإنذار الصادر عن سلطة البث الحكومية والمطالب بتسديد ديون متراكمة لها بنحو تسعة ملايين دولار خلال يوم واحد ودفعة واحدة. كما تبين الخطوة أن القناة تحتج بذلك على رفض نتنياهو -بصفته وزيرا مؤقتا للإعلام- بالتدخل لإنقاذها. ويقول رئيس لجنة العاملين والمعلق الاقتصادي في القناة متان خودروف إن اللجنة قررت "بقلب ثقيل" وقف البث احتجاجا على صمت نتنياهو ورفضه التدخل لمنع زوال قناة إعلامية مركزية في البلاد وقطع أرزاق آلاف من موظفيها. ويدعو خودروف في بيانه الصادر الاثنين نتنياهو وإدارة سلطة البث إلى التدخل الفوري لتمديد تراخيص البث بـ15 عاما بهدف تأمين استمراريتها واستقلاليتها عن الحكومة، وضمان وجود منافسة وتعددية إعلامية. حرية الصحافة وهذا ما ينبه إلى أهميته يارون لندن، أحد أبرز الصحفيين في القناة العاشرة، موضحا للجزيرة نت أن إغلاقها ينعكس سلبا وبشكل خطير على حرية الصحافة. وينفي لندن المزاعم المالية ضد القناة، ويقول إنها شهدت خطة لحل المشكلة المالية، لافتا إلى ازدياد دخلها في السنة الأخيرة لوجود مستثمرين جدد مستعدين للاستثمار فيها وينتظرون منحها تجديد ترخيصها. ويتابع "بوسع القناة أن تسدد مستحقاتها للعام 2014 فورا، وهذا كافٍ كي تمدد سلطة البث التراخيص، على أن يتم جدولة ديون سابقة". وتتفق الصحفية في القناة الثانية إيلانا ديان، مع زملائها في القناة العاشرة في اعتقادهم بوجود دوافع سياسية وشخصية خلف رغبة نتنياهو في إغلاقها. نتنياهو اختار استغلال ساعاته الأخيرة في رئاسة الحكومة من أجل توجيه صفعة قوية أخيرة إلى حرية التعبير وتشير إلى أن تسوية المسألة المالية ليست صعبة، متهمة جهات سياسية بمحاولة الاختباء خلف ذرائع إجرائية بيرقراطية للتخلص من وسيلة إعلام ناقدة. ولم تستبعد ديان -التي تعبر عن تضامن زملائها في القناة الثانية مع زملائهم في القناة المنافسة- أن يكون نتنياهو يسعى للانتقام من طرح مشروع قانون الشهر الماضي يهدف إلى منع صدور صحيفة "يسرائيل هيوم" التي تعتبرها أوساط واسعة في الرأي العام بوقا للحكومة، وهي توزع مجانا بتمويل من ثري يهودي أميركي مقرب من نتنياهو. وتتفق ديان مع أنصار القناة العاشرة بأن دولة ديمقراطية تحتاج إلى وسائل إعلام حرة وقوية ومتعددة. يمين ويسار ويثير شبح إغلاق القناة العاشرة في إسرائيل عاصفة من ردود الفعل في أوساط سياسية وإعلامية من اليمين واليسار على حد سواء، واعتبر الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين وقف البث ظلا ثقيلا على الديمقراطية فيها، خاصة قبيل انتخابات عامة. وحملت كتل المعارضة بشدة على نتنياهو، ووصفت رئيسة حزب "ميرتس" زهافا جالؤون تصرفه بالعنيف وأنه "فتوة الحي"، معتبرة "ما جرى يوما أسودا للنظام الديمقراطي". وتقول جالؤون، إن نتنياهو اختار استغلال ساعاته الأخيرة في رئاسة الحكومة من أجل توجيه صفعة قوية أخيرة إلى حرية التعبير، بمشاركته في وقف قناة هامة تشغل مئات العمال، فقط لأنها لا ترقص على أنغامه. وتضيف "كون القناة ناقدة له، هذا سبب مقنع لاستمرارها". ومن الأصوات الأخرى التي علت صوتُ، وزير الاقتصاد نفتالي بينيت، رئيس حزب المستوطنين "البيت اليهودي"، إذ قال في تغريدة على موقع تويتر إن القناة العاشرة ليست من أنصاره، لكن يُحظر بأي شكل من الأشكال إغلاقها رغم الحاجة إلى تنويع مضامينها وتوجهاتها.
229
| 30 ديسمبر 2014
ارتفع عدد الجرائم المعادية للسامية في ألمانيا على خلفية حرب غزة في الصيف الماضي، بمقدار الضعف تقريبا. وذكرت صحيفة "راينيشه بوست" الألمانية، الصادرة اليوم الجمعة، أن هذه النوعية من الجرائم ارتفعت من 159 جريمة في الربع الثاني من العام الجاري، إلى 302 جريمة في الربع الـ3. وتستند الصحيفة في بياناتها إلى رد الحكومة الألمانية على طلب إحاطة من الكتلة البرلمانية لحزب "اليسار". وبوجه عام، بلغ عدد الجرائم المعادية للسامية في ألمانيا العام الماضي، 788 جريمة، بينما بلغ إجمالي عددها خلال الأشهر الـ9 الأولى من العام الجاري 652 جريمة. يذكر أن إسرائيل وحركة حماس اتفقتا على هدنة عقب حرب استمرت 50 يوما خلال الصيف الماضي. وبحسب تقديرات الأمم المتحدة، قتل أكثر من ألفي فلسطيني و68 إسرائيليا، على الأقل، خلال تلك الحرب. وأثار قصف القوات الإسرائيلية لغزة احتجاجات على مستوى العالم، كما شعر يهود في ألمانيا بالتعرض لتهديدات كبيرة. %MCEPASTEBIN%
207
| 07 نوفمبر 2014
قال رئيس هيئة الأركان العامة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، بيني غانتس، إن مقاتلي حركة المقاومة الإسلامية "حماس" قاتلوا ضد الجيش الإسرائيلي خلال حرب الصيف في قطاع غزة"بشجاعة باسلة"، على حد تعبيره. ونقلت القناة الثانية في التليفزيون العبري على موقعها الإلكتروني، اليوم الثلاثاء، عن غانتس قوله: "علينا أن نكون صادقين وأن نقول إننا قاتلنا ضد رجال شجعان وأبدوا بسالة في القتال، فلا ينبغي أن نستخف بأعدائنا، هم أيضا كانوا يجتمعون ويخططون ويسعون لتحقيق انتصار". وأشار غانتس، إلى عملية تسلّل مقاومين فلسطينيين إلى قاعدة "زيكيم" العسكرية في مدينة عسقلان جنوب الأراضي المحتلة عام 1948 إبان الحرب الأخيرة، وقال: "الوصف الذي يصح على المجموعة التي حاولت دخول القاعدة عن طريق البحر هو ليس وصفا لأناس غير شجعان، هو وصف لأناس شجعان"، مضيفاً "أن تركض وتحاول وضع عبوة ناسفة على دبابة هو فعل أشخاص شجعان"، وفق تصريحاته. وفي سياق متصل، شدّد غانتس على أن الجيش الإسرائيلي يقوم باتخاذ خطوات جدية لضمان أمن الدولة العبرية، وأنه يستعد بفعالية لجولة محتملة أخرى من التصعيد.
488
| 14 أكتوبر 2014
أظهر استطلاع للرأي العام الإسرائيلي، أن 30% من الإسرائيليين سيوافقون على الهجرة من إسرائيل إذا توفرت لهم الفرصة للقيام بذلك، وذلك بعد الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة. وقالت القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي، اليوم السبت، إنه بعد الحرب الإسرائيلية على غزة، فإن 30% من الإسرائيليين قالوا إنهم سيهاجرون إذا توفرت لهم الفرصة لذلك، و56% قالوا إنهم لن يهاجروا بأي حال من الأحوال، و14% قالوا إنه لا إجابة محددة لديهم. وأجرت القناة الإسرائيلية عددا من المقابلات، عبر شبكات التواصل الاجتماعي، مع إسرائيليين هاجروا فعلا إلى أوروبا والولايات المتحدة، حيث أشاروا إلى أن دافعهم للهجرة هو أساسا الأمن وارتفاع الأسعار. يذكر أن العديد من الإسرائيليين يحملون جنسيات مزدوجة، وخاصة جنسيات أوروبية وأمريكية، حيث يتيح القانون الإسرائيلي ازدواج الجنسية.
291
| 06 سبتمبر 2014
قال اتحاد العمال في قطاع غزة، اليوم الخميس، إن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، رفعت عدد العاطلين عن العمل إلى قرابة 200 ألف عامل، يعيلون نحو 900 ألف نسمة. وأوضح الاتحاد في بيان أن قرابة 30 ألف عامل، توقفوا عن العمل، بفعل الحرب الإسرائيلية الأخيرة، والتي استمرت لـ"51" يوما، وأدت إلى تدمير عدد كبير من المصانع والورش والشركات والمحلات التجارية. وذكر الاتحاد أن قرابة 170 ألف عامل آخر، متعطلون عن العمل، بسبب الحصار المفروض على قطاع غزة منذ سنوات. ولفت الاتحاد إلى أن الحرب الإسرائيلية دمرت 500 منشأة اقتصادية، الأمر الذي أدى وفق تأكيد البيان، إلى ارتفاع البطالة لأكثر من 55%. وأكد أن قطاع غزة في انتظار "تنفيذ بنود اتفاق وقف إطلاق النار، وفتح المعابر لإعادة إعمار قطاع غزة، في جميع المجالات".
207
| 04 سبتمبر 2014
أعلنت مصادر طبية إسرائيلية، اليوم الأحد، وفاة جندي إسرائيلي، كان قد أصيب خلال العملية البرية في غزة، ليرتفع بذلك عدد الجنود الذين قتلوا إلى 72 جنديًا بحسب المصادر الإسرائيلية. وقالت الإذاعة الإسرائيلية العامة إن الجندي شاحر شاليف "20 عاما"، من لواء المظلين توفي، اليوم الأحد، في مشفى "رمبام" بحيفا متأثرًا بالجراح التي أصيب بها خلال المعارك في قطاع غزة. وأضافت الإذاعة أنه بوفاة الجندي شاليف يرتفع عدد قتلى جنود الاختلال خلال الحرب على غزة إلى 72 جنديًا. من ناحية أخرى، تشكك المقاومة الفلسطينية في عدد قتلى الجيش الإسرائيلي الذي تعلنه تل أبيب، وتؤكد أن قتلى جيش الاحتلال خلال هذه المعركة هو بالمئات، وفق الروايات والوقائع التي كانت على الأرض إبان الحرب البرية. وتعرض قطاع غزة ومنذ السابع من يوليو الماضي لعملية عسكرية إسرائيلية كبيرة استمرت لمدة 51 يوما، وذلك بشن آلاف الغارات الجوية والبرية والبحرية عليه، حيث استشهد جراء ذلك 2146 فلسطينيًا وأصيب الآلاف، وتم تدمير آلاف المنازل، وارتكاب مجازر مروعة.
226
| 31 أغسطس 2014
ذكرت الإذاعة الإسرائيلية العامة، أمس السبت، أن نفقات ورواتب جنود الاحتياط الإسرائيليين الذين استدعتهم وزارة الدفاع لشن الحرب على قطاع غزة، بلغت نحو مليار شيكل "287 مليون دولار أمريكي". تبلغ كلفة الجندي اليومية، والتي تغطيها وزارة الدفاع من راتب ونفقات غذاء وتشغيل، قرابة 450 شيكلاً "129 دولارا". واستدعت وزارة الدفاع الإسرائيلية نحو 68 ألف جندي احتياط لخوض الحرب التي بدأت في الثامن من يوليو الماضي، ولا تزال متواصلة حتى اليوم، لكن اتفاقاً لوقف إطلاق النار علق النزاع ولو مؤقتاً. وأضافت الإذاعة أن "اللجنة المالية للكنيست قررت نهاية الأسبوع الماضي، تحويل بليون شيكل "287 مليون دولار" بشكل عاجل لوزارة الدفاع، حتى تتمكن من مواصلة الحرب على القطاع". من ناحية أخرى، بلغ إجمالي كلفة الحرب على قطاع غزة شاملة الخسائر المباشرة وغير المباشرة، قرابة 16 مليار شيكل "4.6 مليار دولار". وقال الباحث الاقتصادي، محمد قباجة، إن نحو ثلث الجنود الاحتياط "قرابة 22 ألفاً"، يعملون في صناعة الهايتك، أو التكنولوجيا فائقة التطور، وغيابهم يسبب خسائر للمؤسسات والشركات التي يعملون لديها.
223
| 17 أغسطس 2014
مساحة إعلانية
قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
3418
| 18 سبتمبر 2025
عقد مجلس الدفاع المشترك في مجلس التعاون اجتماعًا عاجلًا في الدوحة، إثر اجتماع اللجنة العسكرية العليا لتقييم الوضع الدفاعي لدول المجلس ومصادر التهديد...
3238
| 18 سبتمبر 2025
أعلن مجلس الدفاع المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي، اليوم مجموعة من الإجراءات الدفاعية عقب الاعتداء العسكري الإسرائيلي الخطير على دولة قطر. ومن بين...
2056
| 18 سبتمبر 2025
أصدرت المحكمة المدنية – إدارة المنازعات الإدارية – حكمها الذي قضى بإلغاء قرار تقييم أداء موظف، وألزمت جهة العمل بإعادة تقييمه من جديد...
2004
| 18 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
1552
| 19 سبتمبر 2025
شهدت محافظة الدقهلية المصرية واقعة مأساوية، بعدما أقدم رجل على قتل زوجته وأطفاله الثلاثة داخل منزلهم بمدينة نبروه، قبل أن ينهي حياته بالانتحار...
1544
| 19 سبتمبر 2025
حظيت زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى إلى المملكة الأردنية باستقبالات شعبية حاشدة في عمان، حيث...
1478
| 18 سبتمبر 2025