أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
هدد وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس "برد عسكري هائل" على أي هجوم على بلاده أو حلفائها، رداً على التجربة النووية التي أجرتها كوريا الشمالية، أمس الأحد. جاء ذلك في تصريحات للصحفيين أمام البيت الأبيض، بعد اجتماع مع الرئيس دونالد ترامب ومستشاري الأمن القومي. وقال ماتيس إن أي "تهديد على أراضي الولايات المتحدة بما فيها جوام (جزيرة أمريكية في المحيط الهادي) أو لحلفائنا، سيقابل برد عسكري هائل وساحق". إلا أن المسؤول الأمريكي قال إن بلاده "لا تتطلع لإبادة كاملة لأي بلد، خصوصاً كوريا الشمالية"، مضيفاً: "لكن كما قلت لدينا الكثير من الخيارات للقيام بذلك". وفي وقت سابق، قالت كوريا الشمالية إنها اختبرت بنجاح قنبلة هيدروجينية مصممة لحملها على صاروخ باليستي عابر للقارات. وهذه هي التجربة النووية السادسة التي تجريها بيونج يانج منذ 2006، وتأتي بعد أيام من إطلاقها صاروخاً باليستياً فوق اليابان.
353
| 04 سبتمبر 2017
شدد كل من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، على ضرورة حماية وحدة أراضي كل من العراق وسوريا. ووصف الجانبان، خلال مباحثات أجرياها بالعاصمة التركية أنقرة اليوم، توجه إدارة إقليم كردستان شمالي العراق، لإجراء استفتاء على الانفصال بـ "الخطوة الخاطئة" وفقا لبيان صادر عن الرئاسة التركية. وأشار البيان إلى أن الرئيس التركي، أبلغ ماتيس انزعاج بلاده من دعم واشنطن لتنظيم "ب ي د - ي ب ك"، الذراع السورية لحزب العمال الكردستاني "بي كا كا" المحظور. وأوضح أن اللقاء شهد "تأكيد الجانبين عزمهما على استمرار التعاون في مكافحة المنظمات الإرهابية، وعلى رأسها تنظيما "داعش" و"بي كا كا"". ولفت إلى أن الرئيس التركي شدد على ضرورة تسليم إدارة المناطق المحررة من "داعش" إلى السكان المحليين، كما تطرق إلى أهمية دعم الآلية الهادفة لتشكيل مناطق خالية من الاشتباكات في سوريا. وأضاف أن أردوغان ووزير الدفاع الأمريكي بحثا أيضا التعاون في مواجهة عناصر "بي كا كا" في جبال قنديل شمالي العراق، ومنطقة "سنجار" (شمال غرب)، كما شددا على أهمية الشراكة الإستراتيجية بين البلدين الحليفين في إطار حلف شمال الأطلسي "الناتو".
655
| 23 أغسطس 2017
قال وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، اليوم الثلاثاء، إنه في انتظار خطة من رئيس هيئة الأركان المشتركة بعد أن أعلن الرئيس دونالد ترامب إستراتيجيته بخصوص جنوب آسيا قبل أن يتخذ قرارا بشأن عدد القوات الإضافية التي سترسل إلى أفغانستان. وقال للصحفيين خلال زيارة لبغداد: "عندما يصلني ذلك منه سأقرر عدد القوات الإضافية التي نحتاج لإرسالها. قد يكون هو نفس العدد الذي يجري الحديث عنه أو غيره". وقال مسؤولون أمريكيون إن ترامب منح ماتيس، سلطة إرسال نحو 4 آلاف جندي يضافون للعدد الموجود بالفعل في أفغانستان والبالغ 8400 جندي تقريبا. وفي خطاب ألقاه أمس الاثنين، كشف ترامب قليلا من التفاصيل لكنه وعد بتكثيف الحملة العسكرية ضد مقاتلي طالبان الذين حققوا مكاسب في حربهم ضد قوات حكومة أفغانستان المدعومة من الولايات المتحدة. وقال ترامب في الخطاب الذي ألقاه في قاعدة عسكرية خارج واشنطن في وقت ذروة المشاهدة التلفزيونية "نحن لا نبني دولا. نحن نقتل الإرهابيين". واتهم باكستان أيضا بإيواء متشددين. وقال ماتيس إن الدروس المستفادة من القتال ضد تنظيم "داعش" في العراق ستطبق في أفغانستان. وبسؤاله عن الفرق بين إستراتيجية ترامب واستراتيجيات الإدارات الأمريكية السابقة، قال ماتيس إن نهج ترامب سيكون أوسع لكنه لم يدل بتفاصيل. وأضاف "هناك نهج أوسع تجاه ذلك وكله مآله إلى التنفيذ وسيتعين علينا أن نحقق هذا.. أفهم السؤال، ليس عليك إلا أن ترى الأمر وهو يحدث لتعرف حقا الإجابة عنه".
253
| 22 أغسطس 2017
قال وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، اليوم الإثنين، إنه إذا أطلقت كوريا الشمالية صاروخا على الولايات المتحدة فإن الوضع قد يتصاعد إلى حرب. وأردف قائلا للصحفيين "إذا أطلقوا النار على الولايات المتحدة فإن ذلك قد يتصاعد إلى حرب بسرعة جدا". وأضاف أن الولايات المتحدة ستعرف خط سير أي صاروخ تطلقه كوريا الشمالية "في غضون لحظات" وإذا تم تقدير أن هذا الصاروخ سيصيب جوام "سندمره".
178
| 14 أغسطس 2017
أكد وزير الدفاع البريطاني مايكل فالون اليوم، الثلاثاء، أن بلاده ستدعم أي إجراء عسكري مستقبلي تقدم الولايات المتحدة على القيام به في سوريا رداً على أي استخدام للأسلحة الكيماوية من قبل النظام السوري. وقال فالون في حديث لراديو هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" "إن التحرك العسكري البريطاني يجب أن يكون قانونيًا ومناسبًا لطبيعة الأوضاع في سوريا" مؤكداً أن دعم بريطانيا للقوات الأمريكية لن يتزعزع في ظل الوضع الحالي. وأوضح أن أي إجراء عسكري تتخذه يجب أن يكون مبرراً وقانونياً ومتسقاً كما يجب أن يكون ضرورياً.. وقد كان الأمر كذلك في الحالة الأخيرة، وذلك في إشارة إلى الضربة العسكرية التي نفذتها الولايات المتحدة الأمريكية ضد قاعدة الشعيرات الجوية التابعة للنظام السوري عقب الهجوم الكيماوي في بلدة "خان شيخون" بريف إدلب في سوريا في أبريل الماضي. وأشار إلى أن الولايات المتحدة تراقب الوضع في سوريا لكنه أقر بأن الحكومة البريطانية لم تتقاسم معها أي دليل محدد حول استعدادات النظام السوري لشن هجوم كيماوي جديد، متوقعاً أن يناقش هذه القضية مع نظيره الأمريكي جيمس ماتيس على هامش اجتماع وزراء دفاع الدول الأعضاء بحلف شمال الأطلسي "الناتو" خلال الأسبوع الجاري. وكان البيت الأبيض قد أكد في بيان أصدره في وقت سابق من اليوم أن النظام السوري يستعد فيما يبدو لشن هجوم آخر بالأسلحة الكيماوية على المدنيين، محذراً بشار الأسد من أنه سيدفع "ثمناً فادحاً هو وجيشه إذا نفذ هجوماً من هذا النوع". وأضاف البيت الأبيض أن دمشق تقوم بتجهيزات مماثلة لتلك التي اتخذتها قبل الهجوم بالأسلحة الكيماوية في الرابع من أبريل الماضي وأسفر عن مقتل 70 شخصاً مدنياً على الأقل وإصابة مئات آخرين الأمر الذي دفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى إصدار أمر بتوجيه ضربة بصواريخ كروز على قاعدة الشعيرات الجوية السورية.
530
| 27 يونيو 2017
أعرب وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، عن "صدمته" إزاء "المستوى المتدني" لجهوزية الجيش الأمريكي. وأكد في جلسة استماع بلجنة القوات المسلحة في مجلس النواب الأمريكي، الليلة الماضية على أن الفشل في اعتماد الميزانية في وقتها وضع القوات الأمريكية في موضع خطير، مضيفا "أننا بنينا أكبر قوة مقاتلة في العالم ولا توجد مساحة للإهمال ونتطلع لتحقيق الانتصارات في ساحة المعركة". وقال: "لقد تقاعدت من الخدمة العسكرية بعد 3 أشهر من دخول التقشف حيز التنفيذ"، موضحا أنه "بعد 4 سنوات عدت إلى الوزارة وصدمت بما رأيته بشأن جهوزيتنا القتالية". وأشار إلى أنه في السنوات العشر الأخيرة مرر الكونجرس 10 قرارات حول الميزانية لافتا إلى أنه "لا يوجد عدو ألحق ضررا بجهوزيتنا أكبر من التعطيل في أروقة الكونجرس"، مضيفا "أنه من أجل تلبية التزاماتنا تحملت قواتنا أعباء أكبر وسنتطلب سنوات من الميزانية المستقرة للخروج من هذه الحالة". وفي سياق آخر قال ماتيس، إن البرامج النووية والصاروخية المتقدمة لكوريا الشمالية تمثل الخطر "الأكثر إلحاحا" على الأمن القومي وإن الوسائل المستخدمة لإطلاقها زادت من حيث السرعة والمدى، محذرا من الخسائر المحتملة في حالة نشوب صراع مع كوريا الشمالية. وتابع "ستكون حربا لم نشهد لها مثيلا منذ عام 1953 وسيكون علينا التعامل معها بأي مستوى من القوى اللازمة، ستكون حربا خطيرة للغاية".
313
| 13 يونيو 2017
أجرى سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الدولة لشؤون الدفاع اتصالاً هاتفياً مساء اليوم مع سعادة السيد جيمس ماتيس وزير الدفاع بالولايات المتحدة الأمريكية. تطرق الطرفان خلال الاتصال إلى متانة العلاقات الثنائية بين البلدين في المجال الدفاعي، وقام سعادة وزير الدفاع الأمريكي بتقديم الشكر والامتنان لحكومة دولة قطر لاستضافتها القيادة المتقدمة الوسطى الأمريكية وقيادة القوات الجوية للمنطقة الوسطى في قاعدة العديد الجوية. ولقد تناول الاتصال بين الوزيرين سبل تعزيز وتطوير العلاقات العسكرية بين البلدين الصديقين.
537
| 06 يونيو 2017
طالب وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، بكين، بالعمل ضد مصالح كوريا الشمالية، فيما أعلن رفض بلاده لأي "محاولات (صينية) لنشر معدات عسكرية في بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه"، بحسب موقع "سي إن بي سي" الأمريكي. وأضاف خلال مشاركته في أعمال قمة "شانجري لا" الدفاعية الإقليمية في سنغافورة، اليوم السبت، أن الرئيس دونالد ترامب، أثنى على "التزام الصين المتجدد بالعمل مع المجتمع الدولي" بشان إنهاء برامج الصواريخ البالستية والأسلحة النووية التي لا تظهر كوريا الشمالية أية علامة على عزمها التخلي عنها. وحث ماتيس، بكين على استخدام علاقاتها المستمرة منذ عقود مع بيونغ يانغ، لفرض المزيد من الضغوط على نظام كم جونج أون، بالتزامن مع فرض وزارة الخزانة الأمريكية، أمس الجمعة، عقوبات اقتصادية جديدة شملت مؤسسات وأشخاصًا لهم علاقة بكوريا الشمالية. وبحسب وزير الدفاع الأمريكي، تعد التجارة مع الصين مصدرا رئيسيا للدخل للاقتصاد الكوري الشمالى، وذلك في ظل فشل العقوبات الدولية في وقف تجارب بيونج يانج الصاروخية. وعلى صعيد آخر، قال ماتيس اليوم في سنغافورة إن بلاده "لن تقبل الممارسات الصينية التى تؤثر على مصالح المجتمع الدولي"، في إشارة إلى النزاع في بحر الصين الجنوبي. وتابع: "نعارض الدول التي تنشئ جزر اصطناعية بغرض نشر معدات عسكرية عليها، كما أننا لن نقبل بأي تغييرات فردية وإجبارية على الوضع الراهن". من جهتها، نفت وزارة الدفاع الصينية في مارس الماضي، إنشاء جزر صناعية في بحر الصين الجنوبي المتنازع عليه، وقالت إن "لا شيء من هذا القبيل يحدث"، لافتة إلى أن "أي أعمال بناء أساسها الأغراض المدنية". ووفق وسائل إعلام محلية، تعمل الصين على بناء مطارات ومرافئ وغيرها من المرافق على ضمن مشروع إنشاء جزر اصطناعية في بحر الصين الجنوبي. وتتنازع الصين ودول آسيوية في مقدمتها الفلبين، وماليزيا وبروناي، على أحقيتها في مياه بحر الصين الجنوبي، الذي تطلق مانيلا على الجزء الشرقي منه اسم "البحر الفلبيني الغربي". وتتمسك بكين بالسيادة على أجزاء كبيرة من بحر الصين الجنوبي، الذي يعد ممراً لتجارة عالمية تقدر قيمتها بتريليونات الدولارات سنويًا. وفي 12 يوليو الماضي، أصدرت محكمة لاهاي، قرارًا قالت فيه إن إدعاءات بكين حول حقوقها التاريخية في بحر الصين الجنوبي "لا أساس لها قانونًا"، وهي الدعوى التي رفعتها الفلبين، ورفضت الصين قرار المحكمة.
397
| 03 يونيو 2017
أكد وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، أن كوريا الشمالية وبرنامج أسلحتها النووية يشكلان "تهديدا للجميع"، داعيا المجتمع الدولي إلى عمل مشترك حول هذه القضية. وقال ماتيس، في كلمة خلال القمة الدفاعية لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ اليوم في سنغافورة، "يتحتم علينا إتمام التزاماتنا والعمل معا لدعم هدفنا المشترك بجعل شبه الجزيرة الكورية خالية من الأسلحة النووية"، مشددا على أن ممارسات النظام الكوري الشمالي غير قانونية بموجب القانون الدولي. وشدد على وجوب وجود إجماع دولي قوي على أن الوضع الراهن لا يمكن أن يستمر في شبه الجزيرة الكورية، مبرزا توافق السياسة الأمريكية مع سياسة الصين واليابان وكوريا الجنوبية بشأن ضرورة جعل شبه الجزيرة الكورية منطقة خالية من السلاح النووي. كما أشار ماتيس إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يشجعها التزام الصين الجديد بالعمل مع الأسرة الدولية للتوصل إلى نزع السلاح النووي، لكنه انتقد بكين بسبب مواصلتها ما وصفه بـ "عسكرة بحر الصين الجنوبي". الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة واليابان بدأتا يوم الخميس الماضي تدريبات عسكرية مشتركة في بحر اليابان، ما اعتبر ضغطا على بيونج يانج التي قامت خلال السنة الجارية بأكثر من تسع تجارب لصواريخ باليستية قادرة على حمل رؤوس نووية.
355
| 03 يونيو 2017
قررت الولايات المتحدة الأمريكية إجراء مراجعة لمنظومة الدفاع الخاصة بصواريخها الباليستية. وأعلنت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأمريكية دانا وايت، في بيان، أن وزير الدفاع جيمس ماتيس وجه بإجراء مراجعة لمنظومة الدفاع الخاصة بالصواريخ الباليستية، موضحة أن هذه المراجعة تهدف إلى تعزيز قدرات المنظومة الصاروخية، واقتراح الإطار الاستراتيجي والسياسي الضروري لأنظمة الدفاع الأمريكية. وأضافت وايت أن التقرير الناتج عن المراجعة سيقدم للرئيس دونالد ترامب نهاية العام الحالي، مشيرة إلى أن وزارة الدفاع تولي أهمية كبيرة لحماية الولايات المتحدة ومصالحها في الخارج من التهديدات بالصواريخ الباليستية. وكان البنتاجون قد أعلن منتصف شهر ابريل الماضي عزمه مراجعة منظومة الردع النووي للولايات المتحدة لتحديد مدى الحاجة لتحسين الترسانة النووية، حيث تشير التقديرات العسكرية غير الرسمية الأمريكية إلى إمكانية تطوير كوريا الشمالية لصواريخ باليستية تصل الساحل الغربي لأمريكا مع بداية العقد المقبل.
229
| 06 مايو 2017
اتفقت كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، اليوم الخميس، على "إجراءات عقابية سريعة" ضد كوريا الشمالية في حال إقدامها على استفزاز جديد في الوقت الذي قال فيه مسؤول في كوريا الشمالية، إن بلاده ستواصل اختباراتها النووية والصاروخية للتصدي لأعمال الولايات المتحدة "العدائية". وفي وقت تتصاعد فيه المواجهة بسبب أسلحة كوريا الشمالية النووية وصواريخها الباليستية طويلة المدى، قالت كوريا الجنوبية إن نشر نظام الدفاع الأمريكي المضاد للصواريخ يمضي قدما بعد يوم من احتجاجات غاضبة ضده ومعارضة الصين الشديدة له. وقال مكتب الرئاسة في كوريا الجنوبية، بعد اتصال هاتفي بين مستشار الأمن القومي بكوريا الجنوبية كيم كوان جين، ونظيره الأمريكي إتش.آر مكماستر: "تعهد الجانبان بأنه في حال حدوث استفزاز استراتيجي جديد من جانب الشمال فسيتخذان سريعا إجراءات عقابية لن تتحملها كوريا الشمالية ومنها استصدار قرار جديد من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة". وكثفت الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، من التحذيرات المتبادلة على مدى الأسابيع الماضية بسبب تطوير كوريا الشمالية أسلحة نووية وصواريخ في تحد لقرارات الأمم المتحدة. وربما كان التهديد الكوري الشمالي، أكبر تحد يواجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي كان قد تعهد بمنع كوريا الشمالية من امتلاك القدرة على ضرب الولايات المتحدة بصاروخ نووي. وأكد نائبه مايك بنس الأسبوع الماضي أن "عصر الصبر الاستراتيجي" انتهى. ورغم تحذير الولايات المتحدة من أن "كل الخيارات مطروحة على الطاولة" قالت إدارة ترامب أمس الأربعاء إنها تهدف لدفع كوريا الشمالية إلى تفكيك برامج أسلحتها من خلال تشديد العقوبات والضغوط الدبلوماسية وإنها لا تزال مستعدة لإجراء محادثات. ووصف وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، ووزير الدفاع جيمس ماتيس، ومدير المخابرات الوطنية دان كوتس، كوريا الشمالية بأنها "تهديد وطني وشيك وأولوية قصوى في السياسية الخارجية". وجاءت الإشارة الأمريكية إلى الاستعداد لخوض سبل غير عسكرية مع كوريا الشمالية في وقت تقترب فيه حاملة الطائرات الأمريكية كارل فينسون، ومجموعتها القتالية صوب المياه الكورية حيث تنضم إلى الغواصة النووية الأمريكية ميشيجان.
318
| 27 أبريل 2017
حضر معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، مأدبة الغداء التي أقامها سعادة الفريق الركن حمد بن علي العطية مستشار سمو الأمير لشؤون الدفاع اليوم، تكريما لسعادة السيد جيمس ماتيس وزير الدفاع بالولايات المتحدة الأمريكية والوفد المرافق . كما حضر المأدبة عدد من أصحاب السعادة الوزراء وعدد من كبار الضباط بالقوات المسلحة القطرية.
206
| 22 أبريل 2017
قال وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، اليوم الأربعاء إن إيران تلعب دورا يزعزع الاستقرار في المنطقة لكن يتعين التصدي لنفوذها من أجل التوصل إلى حل للصراع اليمني من خلال مفاوضات برعاية الأمم المتحدة. وقتل ما لا يقل عن 10 آلاف شخص وشرد ما يربو على 3 ملايين آخرين في حرب اليمن التي دخلت عامها الثالث. ويكابد ملايين الأشخاص للحصول على الطعام. وقال ماتيس للصحفيين في الرياض بعد اجتماع مع كبار المسؤولين السعوديين "في كل مكان تنظر إن كانت هناك مشكلة في المنطقة فتجد إيران". وأضاف "علينا التغلب على مساعي إيران لزعزعة استقرار بلد آخر وتشكيل ميليشيا أخرى في صورة حزب الله اللبناني لكن النتيجة النهائية هي أننا على الطريق الصحيح لذلك".
212
| 19 أبريل 2017
بدأت تتضح تفاصيل خطة لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي تنقسم إلى 4 مراحل، حيث عبرت الضربة الأمريكية لمطار الشعيرات عن بداية تنفيذ هذه الإستراتيجية، حسبما أفادت وكالة أسوشيتد برس "AP" نقلا عن مصدر أمريكي مسؤول لم تذكر اسمه. المرحلة الأولى – القضاء على داعش على الرغم من أن الضربة الأمريكية لقوات الأسد شكلت الهجمة الأولى، إلا أنه لا رغبة في استخدام الجيش الأمريكي في خلع الأسد. فقد قال هربرت مكماستر، مستشار الأمن القومي لترامب، الأحد، إنَّ الولايات المتحدة لا تخطط لإرسال المزيد من القوات البرية. ووفقا لما صرح به وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس الأسبوع الماضي، فإنه "لا تزال أولويتنا هي هزيمة تنظيم الدولة"، حسبما نقلت وسائل إعلام أمريكية. وتستعد الولايات المتحدة وقوات المعارضة الحليفة للهجوم عليها في الأسابيع المقبلة على مدينة الرقة السورية التي اتخذها تنظيم الدولة عاصمة له، حيث خسر الأخير جزءا كبيرا من أراضيه التي كان يسيطر عليها في العراق وسوريا. المرحلة الثانية - إعادة الاستقرار لسوريا وطبقا للخطة الأمريكية، فإن إدارة ترامب ستحاول بعد هزيمة تنظيم الدولة التوسط لإبرام اتفاقية وقف إطلاق نار في المنطقة بين حكومة الأسد والمعارضة السورية. مع العلم أنَّ مثل هذه الاتفاقيات لم يُلتَزَم بها قط. وصرحت إدارة ترامب عن "مناطق استقرار انتقالية"، حيث ستكون مختلفة عن "المناطق الآمنة" التي فكرت إدارة أوباما بها لكنَّها لم تنفذها قط، لأنها تتطلب حضورا عسكريا أمريكيا لفرضها، إلى جانب التعريض المحتمل للقوات الجوية الأمريكية للدخول بمواجهة مع القوات الجوية السورية. وستكون حكومة الأسد طرفا في مناطق الاستقرار تلك، ويمكن للقوات الجوية الأمريكية أو العربية حراسة هذه المناطق دون الاشتباك مع الطائرات السورية، حسبما رسم في الخطة. وتعول أمريكا على عودة القادة المحليون الذين أُجبِروا على الفرار من سوريا، لقيادة حكومات محلية. وقد يساعد أولئك القادة المحليون في تأمين الخدمات الأساسية والحفاظ على الأمن في سوريا. الفكرة أنَّ قوات سنية ستحمي مناطق السنة، ومثلها بالنسبة للمناطق الكردية، فسوف تحميها قوات كردية. ويأتي هذا الترتيب إلى إنشاء سلطة انتقالية تحكم سوريا مؤقتا، حيث سعت محادثات السلام التي ترعاها الأمم المتحدة إنشاء مثل هذه السلطة لسنوات، لكنَّها لم تفلح ومنيت بالفشل. المرحلة الثالثة – الفترة الانتقالية وعلى الرغم من تضارب تصريحات مسؤولي إدارة ترامب حول مستقبل الأسد، فإنَّ هذه الخطة الجديدة تشتمل على انتقالٍ سلمي للسلطة. ويمكن لمغادرة الأسد لمنصبه أن تتم بالعديد من الطرق، حسبما نقلت وسائل إعلام أمريكية. وواحدة من تلك الاحتمالات هو أن تُجرَى انتخاباتٌ بموجب دستورٍ جديد، يمنع الأسد من الترشح فيها. وأسوأ احتمال لرحيل الأسد بمثل الطريقة التي رحل بها الرئيس الليبي الأسبق معمر القذافي، أو صدام حسين في العراق، اللذين قُتِلا بعد خلعهما من الحكم. وفي احتمال آخر، استغلال التهديدات باتهام الأسد بارتكاب جرائم حرب باعتبارها ورقة ضغط. ومع أنَّ الإدارة الأمريكية تؤمن بإدانة الحكومة السورية، فإنَّ ما يهم هو ربط جرائم الحرب بالأسد نفسه، لكن مقاضاته سيكون أمرا صعبا لاعتبارات قانونية وجيوسياسية. المرحلة الرابعة - تنظيم الحياة في سوريا يصر المسؤولون في الإدارة الأمريكية الجديدة على أنَّ المشاركة الروسية مهمة لإنهاء الحرب، بالنظر إلى النفوذ الذي حازته روسيا في سوريا بعد مساعدة الأسد على استعادة أكبر المدن السورية. وتسعى أمريكا إلى الحصول على الدعم الروسي من خلال ضمان وصول الروس إلى قاعدة طرطوس البحرية، وقاعدة اللاذقية الجوية في أي سيناريو لفترة ما بعد الأسد. ومع ذلك، فمن غير الواضح كيف يمكن للولايات المتحدة تقديم مثل هذه الضمانات بالنظر إلى عدم التأكد من هوية وانتماء حاكم سوريا في تلك المرحلة. وأكد المسؤولون أنَّ تيلرسون قد نقل الخطوط العريضة لهذه الخطة إلى بوتين والمسؤولين الروس في موسكو، بينما طلب من روسيا توضيح مصالحها الأساسية. ووفقا لوسائل إعلام أمريكية، فإن المسؤولين قالوا إنَّ تيلرسون لم يسع للحصول على إجابةٍ فورية، وطلب من الروس التفكير في الأمر. ومن غير المعلوم متى سوف ترد روسيا على هذا المقترح.
273
| 19 أبريل 2017
استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في مكتبه بقصر اليمامة، اليوم الأربعاء، وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس. وجرى خلال الاستقبال، بحث سبل تعزيز علاقات الصداقة الإستراتيجية بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية وبخاصة في المجال الدفاعي، وتطورات الأحداث الإقليمية والدولية. حضر الاستقبال، معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي، ومعالي وزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير. كما حضره من الجانب الأمريكي، القائم بأعمال سفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى المملكة كريستوفر هينزيل، ونائبة مستشارة الأمن الوطني للاستراتيجيات دينا بول، وكبيرة المستشارين سالي دونلي، وكبير المساعدين العسكريين اللواء كريج فولار.
339
| 19 أبريل 2017
التقى رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، هنا اليوم، وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، الذي وصل إلى بغداد اليوم في أول زيارة له منذ توليه منصبه. وجرى خلال اللقاء بحث تعزيز العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات خاصة العسكري والأمني، والحرب ضد تنظيم داعش. وأكد العبادي، خلال اللقاء، أهمية الدعم الدولي للعراق في حربه ضد الإرهاب، مشددا في الوقت نفسه على عدم وجود أية قوات أجنبية تقاتل على الأراضي العراقية، مقابل وجود مستشارين عسكريين فقط. من جانبه، أكد وزير الدفاع الأمريكي دعم بلاده الكامل للعراق في حربه ضد الإرهاب، وفي المجالات الاخرى، معتبرا أن مستوى العمليات العسكرية الجارية لتحرير مدينة الموصل من تنظيم داعش تسير بشكل جيد. ودعا ماتيس للوقوف إلى جانب العراق وقواته في حربها ضد الإرهاب، لافتا إلى أن هذه الحرب ستكون طويلة الأمد. كما التقى وزير الدفاع العراقي عرفان الحيالي نظيره الأمريكي جيمس ماتيس، حيث بحثا استعدادات القوات العراقية لتحرير الساحل الأيمن من مدينة الموصل، والدعم الأمريكي للعمليات الجارية شمال البلاد ضد تنظيم داعش. وكان وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، قد وصل اليوم إلى العاصمة العراقية بغداد في زيارة مفاجئة. ومن ناحية أخرى، التقى حيدر العبادي اليوم أيضا، الممثل الخاص للرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط ودول إفريقيا، نائب وزير الخارجية، ميخائيل بوغدانوف الذي يزور بغداد حاليا. جرى خلال اللقاء بحث التعاون الثنائي في المجالات الأمنية والعسكرية والاقتصادية والتجارية، إضافة إلى الأوضاع في المنطقة.
254
| 20 فبراير 2017
أكد وزير الدفاع الأمريكي، جيمس ماتيس، أن قوات بلاده ستبقى لفترة في العراق للوقوف إلى جانب الجيش العراقي في حربه ضد الإرهاب. وقال ماتيس، في تصريح عقب وصوله اليوم إلى بغداد في زيارة مفاجئة، "نخطط لمعركة تحرير الرقة في سوريا من قبضة تنظيم داعش، وذلك عقب الانتهاء من تحرير الموصل بشمال العراق".. لافتا إلى أن الخطة الخاصة بهذه المعركة "قيد الإعداد". كما شدد على أن المعركة ضد داعش "ستطول".. مشيدا في الوقت نفسه بما أحرزه الجيش العراقي وما يمتلكه من قدرات جيدة لكسب معركته ضد الإرهاب.
192
| 20 فبراير 2017
وصل وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس إلى دولة الإمارات العربية المتحدة اليوم السبت لإجراء محادثات، خلال أول زيارة للمنطقة كوزير للدفاع. ومن المقرر أن يجتمع ماتيس مع ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان. ولم يكشف المسؤولون الأمريكيون عن تفاصيل جدول أعمال الزيارة. وفي أواخر يناير، تحدث ترامب وولي عهد أبوظبي هاتفيا وقال البيت الأبيض حينها إنهما ناقشا اقتراح إقامة مناطق آمنة للاجئين السوريين الذين شردتهم الحرب. وماتيس جنرال بحري متقاعد يعمل على مراجعة خطط الحرب الأمريكية على تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا والعراق. وكقائد سابق للقيادة المركزية التي تشرف على عمليات الجيش الأمريكي في المنطقة، قال ماتيس خلال جلسات مجلس الشيوخ لتأكيد تعيينه إن إيران "أكبر قوة مزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط وإن سياساتها تخالف مصالحنا".
202
| 18 فبراير 2017
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
442678
| 16 نوفمبر 2025
يحذر خبراء الاقتصاد من مرحلة صعبة قد يشهدها العالم خلال الفترة المقبلة، مع تصاعد توقعات الركود في عدد من الأسواق. وبينما يبحث كثيرون...
17750
| 18 نوفمبر 2025
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
12986
| 16 نوفمبر 2025
طرحت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء سؤالاً على متابعيها عبر منصة إكس حول من يتحمل مسؤولية توثيق عقد الإيجار، وهل هو مالك...
8024
| 17 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
قال المرور السعودي في منطقة المدينة المنورة إنه يباشر - في حينه - حادثًا مروريًا لاصطدام شاحنة وقود وحافلة، وجارٍ استكمال الإجراءات النظامية...
7724
| 17 نوفمبر 2025
أعلنت إدارة الأرصاد الجوية أنه من المتوقع أن تتأثر البلاد برياح شمالية غربية من نشطة إلى قوية السرعة ابتداءً من يوم الثلاثاء الموافق...
4466
| 16 نوفمبر 2025
- مطاعم الهبَّة (الترند) فكرتها واحدة وتقليد دون إضافة أي بصمة - ضعف التخطيط وسوء الإدارة المالية والتسويق غير الفعال ونقص الخبرة أهم...
4104
| 16 نوفمبر 2025