رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
"جيش الإسلام" يتصدى لمحاولة النظام اقتحام "جوبر" بدمشق

تصدت فصائل المعارضة السورية، في حي جوبر بدمشق، لمحاولة قوات النظام اقتحام الحي، موقعةً عددا من القتلى في صفوفها، حسب قيادي في فصيل سوري مسلح معارض. وقال القيادي في جيش الإسلام، عبدالرحمن حذيفة، إن "قوات النظام والميليشات المساندة لها، حاولت صباح اليوم، اقتحام حي جوبر، شرقي دمشق من جهة رحبة الدبابات بشمال شرق الحي، فقام مقاتلو المعارضة من جيش الإسلام بالتصدي لها"، مشيراً إلى أن الاشتباكات دامت حوالي 5 ساعات بين الجانبين. وأضاف حذيفة، أن قوات النظام "تكبدت أكثر من 20 قتيلاً خلال محاولة الاقتحام، ما اضطرها إلى الانسحاب، وإنهاء العملية العسكرية"، موضحاً أنهم "جيش الإسلام" خسروا 4 عناصر خلال التصدي للهجوم.

267

| 31 يوليو 2015

عربي ودولي alsharq
سوريا: معارك عنيفة بريف دمشق ومقتل 10 جنود للنظام

أسفرت غارات جوية عن مقتل وإصابة عدة أشخاص في ريف دمشق، اليوم الجمعة، فيما قتل جنود من القوات الحكومية في حي جوبر شرقي العاصمة دمشق، حسبما أعلنت المعارضة. وقال "مجلس الثورة في ريف دمشق" إن 5 أشخاص قتلوا وجرح آخرون جراء غارة جوية على مرج السلطان في الغوطة الشرقية بريف دمشق. وأعلن فصيل معارض يدعى "فيلق الرحمن" مقتل 10 جنود من الجيش السوري بمعارك مع مسلحي المعارضة في جوبر. وفي حلب، ذكر ناشطون أن معارك بالأسلحة الرشاشة بين تنظيم "داعش" والمعارضة المسلحة، أسفرت عن قتلى وجرحى في صفوف "داعش" في قريتي دابق واحتماليات بريف حلب الشمالي. وقالت "شبكة سوريا مباشر" إن شخصا قتل في حي الوعر بحمص وأصيب عدة أشخاص نتيجة القصف بأسطوانات متفجرة، كما تعرض الحي لقصف بصاروخ أرض-أرض. وفجر تنظيم "داع" سيارة مفخخة استهدفت بوابة مطار "التيفور" العسكري في ريف حمص.

709

| 31 أكتوبر 2014

تقارير وحوارات alsharq
المعارضة السورية قاب قوسين من السيطرة على القنيطرة

بات مقاتلون سوريون معارضون بينهم عناصر جبهة النصرة، يسيطرون على غالبية الجانب السوري من هضبة الجولان التي تحتل "إسرائيل" أجزاء منها، في محافظة القنيطرة في جنوب سوريا، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم السبت. سيطرة شبه كاملة وتمكن المقاتلون منذ أواخر أغسطس، من السيطرة تباعا على مناطق في محافظة القنيطرة، لا سيما المعبر الحدودي مع الجزء الذي تحتله إسرائيل منذ العام 1967. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن، في اتصال مع وكالة فرانس برس "النظام يتقهقر أمام جبهة النصرة والكتائب الإسلامية والكتائب المقاتلة، وبات قاب قوسين من فقدان سيطرته على كامل الجولان المحرر". وأوضح، أن جبهة النصرة ومقاتلين معارضين سيطروا الجمعة "على قرية الرواضي وبلدة الحميدية الواقعة في الجولان السوري المحرر، عقب اشتباكات مع قوات النظام والمسلحين الموالين لها"، وبذلك "يكون النظام قد فقد السيطرة على نحو 80% من قرى وبلدات ريف القنيطرة". وبحسب المرصد، لا يزال النظام يسيطر على مدينة خان أرنبة ومدينة البعث وبلدتي الخضر وجبا، إضافة إلى مقر "اللواء 90"، وهو لواء عسكري منتشر في المنطقة. وأشار المرصد، إلى أن القوات النظامية والمسلحين الموالين لها "يحاولون باستماتة استعادة السيطرة على المناطق التي فقدوها في ريف القنيطرة". وأضاف عبد الرحمن، أن هذه المحافظة "قد تصبح قريبا المحافظة الثانية التي تخرج عن سيطرة النظام السوري" منذ اندلاع النزاع في البلاد قبل أكثر من 3 أعوام، بعدما بات تنظيم "الدولة الإسلامية" المتطرف يسيطر على كامل محافظة الرقة "شمال". غارات جوية إلى ذلك، واصل الطيران الحربي السوري قصف مناطق عدة من البلاد تسيطر عليها المعارضة المسلحة، وأفاد المرصد أن الطيران شن 10 غارات على الأقل على مناطق في ريف إدلب (شمال غرب)، استهدفت 3 منها كلا من مدينة معرة النعمان وبلدة كفروما. كما شن الطيران 8 غارات على بلدة كفرزيتا في ريف حماة "وسط"، و4 غارات على حي جوبر في شرق دمشق حيث تحاول القوات النظامية التقدم على حساب مقاتلي المعارضة. وسجلت غارات أيضا للطيران الحربي على دير الزور (شرق) استهدفت قاعدة تدريب لمقاتلي الدولة الإسلامية وأسفرت اليوم عن مقتل 8 منهم على الأقل. وادي النزاع السوري المستمر منذ أكثر من 3 أعوام، إلى مقتل أكثر من 191 ألف شخص، بحسب الأمم المتحدة.

518

| 13 سبتمبر 2014

صحافة عالمية alsharq
قراءة في الصحف العربية.. الأربعاء 3 سبتمبر 2014

نقرأ من الصحف العربية الصادرة صباح اليوم الأربعاء، 03 سبتمبر، 2014: داعش تستعد لمعركة القلمون والدخول إلى عرسال في لبنان، الولايات المتحدة الأمريكية ربحت العراق وسوريا والمنطقة بأسرها بفضل الدولة الإسلامية "داعش"، قوات النظام السوري تحاول استعادة حي جوبر وتعمل على إيجاد خط أمان حول العاصمة دمشق داعش تستعد للبنان كشف أحد قادة المعارضة السورية في مدينة حمص النقاب، عن أن "جبهة النصرة" وتنظيم "داعش"، يضعان اللمسات الأخيرة على شن هجوم عسكري لاستعادة مناطق القلمون ومدنها وبلدانها المنتشرة على حدود البقاعين الأوسط والشمال اللبناني، وأن "أوساطا من الجبهة أبلغتنا أن شهر سبتمبر الجاري، سيشهد حربا حقيقية بعدما حشدت القوتان أكثر من 12 ألف مقاتل من أجل طرد الجيش السوري النظامي ومعاونيه من عصابات "حزب الله" و"الحزب السوري القومي الاجتماعي" و"حركة أمل" وبعض الأحزاب اليسارية اللبنانية، من المناطق التي احتلتها خلال الأشهر الثلاثة الماضية. وقال أمين عام "حزب الوطنيين الأحرار السوريين"، المعارض، أحمد جمعة، لـ"السياسة" إن استراتيجية الثورة السورية ذاهبة نحو استهداف القصور الجمهورية السورية ووزارات الدفاع والداخلية والمالية وسواها، ومقار القيادات العسكرية والاستخبارية والأمنية ومنازل كبار مسؤولي حزب "البعث" ومصالحهم في العاصمة دمشق خصوصاً، وذلك بصواريخ أرض – أرض ومدافع هاون وقذائف مضادة للتحصينات فيما سربت أوساط قيادية في "داعش" في الرقة أن عددا من المقاتلات الجوية التي غنمها مقاتلو التنظيم من أحد أهم المطارات الحكومية بالمنطقة قبل أسبوع تقريبا، لم يعد بعيدا عن القيام بالإغارة على تلك المباني الحكومية والرئاسية في دمشق فور انتهاء 20 عنصرا بينهم فرنسيون وبريطانيون ومن جنسيات أخرى من فترة التدرب على قيادة تلك الطائرات الروسية من طراز ميج، وبعد التعاقد مع عدد من الطيارين المتقاعدين من مصر واليمن مقابل رواتب شهرية شديدة الإغراء. وتوقع جمعة، أن تعود مسألة "بلدة عرسال إلى الانفجار خلال الأسابيع القليلة المقبلة، حيث ستعاود جبهة النصرة وتنظيم داعش احتلالها كليا هذه المرة ما سيعرض الوحدات اللبنانية العسكرية إلى خسارة كبيرة في أرواح ضباطها وجنودها، فيما قد تخترق عناصر من التنظيم والجبهة السلفيين حدود سوريا إلى بلدات لبنانية شيعية ومسيحية قريبة من عرسال مثل القاع وطليا ورأس بعلبك واللبوة وغيرها، بعد خوض معارك طاحنة مع "حزب الله" وبقايا من الشبيحة. ونقل جمعة عن أوساط في "الجيش السوري الحر" المشارك في الهجوم القريب على القلمون، قولها إن جرافات استقدمتها "جبهة النصرة" إلى مرتفعات عرسال واللبوة، شقت طرقات مستحدثة بين بلدات سورية في القلمون ومناطق البقاع واللبنان الشمالي استعدادا على ما يبدو لاحتلال بعلبك وإعلانها "إمارة في الدولة الإسلامية" وذلك بعدما اجتاز أكثر من 3 آلاف مقاتل من مختلف أنحاء العالم الحدود العراقية إلى سوريا هربا من محاولات التطويق التي يبدو أن الأكراد، بالتحالف مع الجيش العراقي والدعم الأمريكي الجوي، يحاولون من خلالها فصل نصف الجبهة الغربية العراقية لتنظيم "داعش" وبقايا الجيش البعثي، وقد اتجه معظمهم هؤلاء الآلاف الثلاثة إلى القلمون وريف دمشق حيث يعتقد الكثيرون أن معركيتها الحاسمتين مع النظام باتتا وشيكيتين. واشنطن تكسب العراق من جهتها قالت صحيفة الرأي الكويتية، أن إيران أخذت حكومة بغداد، لكن الولايات المتحدة الأمريكية ربحت العراق وسوريا والمنطقة بأسرها بفضل الدولة الإسلامية "داعش".. هذه هي الحصيلة الواقعية لتحولات حاسمة أطلت مع صعود نجم "الدولة الإسلامية" مطلع رمضان الماضي، مع تسليم الجميع بعودة "الهيبة" إلى الدور الأمريكي القادر وحده على لجم تمدد "دولة الخلافة" ومحاصرتها ومنع انفلاش شرورها في اتجاه دول الجوار لسورية والعراق. وقال مسؤولون عراقيون بارزون لـ "الراي"، إن "حكومة بغداد ستكون دائماً إلى جانب مصالح الجمهورية الإسلامية في إيران، تراعي أمنها القومي وترسي معها علاقات مميزة، اقتصادية وتجارية وسياسية، وكذلك ستكون الحال مع دول الجوار ودول الخليج لكن بدرجة أقل"، لافتين إلى أن "الولايات المتحدة أثبتت للعالم العربي إنها وحدها القادرة على حفظ التوازن العسكري وإعادة لحمة العراق إلى ما كانت عليه قبل إعلان الدولة الإسلامية في الأول من رمضان واحتلالها الموصل ومناطق أخرى وتمددها السريع إلى سوريا وإزالة الحدود الجغرافية بين البلدين". وأكد المسؤولون، أن "أمريكا ستطلب الثمن في العراق، والعراق مستعد لدفعه حتى ولو كان هذا الأمر يتمثل بقاعدة عسكرية فيه، وان إيران لا تعترض على هذه الخطوة لأن المنطقة اليوم بحاجة إلى الولايات المتحدة بعدما أثبتت الدولة الإسلامية إنها تشكل خطراً على الجميع في ظل عجز دول المنطقة عن تشكيل حلف متناسق يحارب الدولة، في الوقت الذي تستطيع الولايات المتحدة ضربها وإقامة تحالف غربي وعربي تحت رايتها". خط أمان بدمشق من جانبها قالت صحيفة الشرق الأوسط، إن طائرات سلاح الجو السوري، ضاعفت أمس عدد الغارات الجوية على مناطق جوبر في دمشق، حتى ناهزت الـ25 غارة، استكمالا لحملة قصف جوي عنيف، بدأت الخميس الماضي، بهدف استعادة القوات الحكومية سيطرتها على الحي الدمشقي الوحيد الخارج عن سيطرة نظام الرئيس السوري بشار الأسد. ويكتسب الحي أهمية بالغة بالنسبة للنظام، كون استعادة السيطرة عليه، ستنشئ "خط أمان" لأحياء العاصمة السورية التي حيدها النظام عن الصراع، منذ أواخر عام 2012، كما يتيح للقوات النظامية إحداث خرق آخر على خط "كسر تحصينات الغوطة الشرقية لدمشق"، بعد استعادة السيطرة على بلدة المليحة المحاذية لدمشق الشهر الماضي، نظرا لأن جوبر "يعدّ منفذ الغوطة الشرقية إلى العاصمة السورية". ويؤكد معارضون، أن تواجد القوات النظامية لإنشاء "خط أمان" حول العاصمة السورية، جاء بعد سيطرة قوات المعارضة على حاجز عارفة قبل أسبوعين، ما "شكل تهديدا حقيقيا للنظام، باستهداف عاصمته"، كما يقول عضو مجلس قيادة الثورة بريف دمشق إسماعيل الداراني لـ"الشرق الأوسط"، مشيرا إلى المعارضين "احتلوا أبنية شاهقة، أتاحت لهم الإطلالة على الجامع الأموي في قلب دمشق القديمة، والأسواق المحاذية له، حتى باتوا على مقربة من منطقة (باب شرقي) التي تعد مدخلا إلى العاصمة". ويوضح، أن السيطرة على حاجز عارفة "والأبنية العالية الموجودة فيه، هددت النظام في عقر داره في دمشق، ما دفعه لاتخاذ احتياطات جديدة"، مشيرا إلى أن قوات المعارضة في الغوطة الشرقية "تمتلك صواريخ (إم دال) المضادة للدروع، تمنع تقدم المدرعات في حال بقي المعارضون في الأبنية الشاهقة، وتمنع تقدم القوات الحكومية إلى داخل الغوطة". وتفصل بين جوبر وساحة العباسيين شمال العاصمة السورية، عشرات الأمتار، ما جعل منطقة العباسيين عرضة للاستهداف بقذائف الهاون، كما شهدت المنطقة في السابق اشتباكات عنيفة، وعرضت العاصمة السورية، وهي معقل النظام، لعمليات عسكرية أدت إلى موجة نزوح منها بسبب انعدام الأمان.

226

| 03 سبتمبر 2014

عربي ودولي alsharq
معلومات عن سيطرة الثوار على حاجز استراتيجي بدمشق

دارت اشتباكات عنيفة بين عناصر الجيش الحر وقوات الأسد، على أطراف حي جوبر بالعاصمة دمشق، وسط قصف مدفعي يستهدف الأبنية السكنية. وذكرت أنباء عن تمكن عناصر الجيش الحر من تحرير "حاجز عرفة" بالكامل. يُذكر أن "حاجز عرفة" هو عبارة عن عدة أبنية على المتحلق الوسطي، حولتها قوات الأسد إلى ثكنات عسكرية. وكان الجيش الحر قد استطاع تحرير قسم من هذه الأبنية منذ فترة من الزمن. وأكد "مجلس قيادة الثورة في ريف دمشق - جبهة جوبر"، أن الثوار حرروا "3 أبنية في حي جوبر الدمشقي من جهة حاجز عرفة"، موضحاً أنه "بذلك تكون هذه الأبنية أقرب نقطة للكتائب المقاتلة إلى مناطق النظام في دمشق". وشرح المجلس أن هذه الأبنية تبعد مئات الأمتار عن ساحة العباسيين. وتمت عملية التحرير باستخدام شبكة من الأنفاق، تسلل منها الثوار وسيطروا على هذه الأبنية، ما أسفر عن مقتل العديد من جنود النظام والشبيحة. يذكر أن، "حاجز عرفة" الذي يطل على ساحة العباسيين يصل ما بين "كراجات البولمان" و"سوق الهال"، قد مارس فيه جنود النظام أبشع عمليات القتل والتعذيب بحق المدنيين في حي جوبر، كما كان موقعا استخدمته دبابات النظام للقصف على الحي.

272

| 16 يوليو 2014