نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
سيجري تصوير الموسم المقبل من سلسلة مناظرات الدوحة في جامعة نورثوسترن في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر، وذلك في 15 الجاري. الحلقات الجديدة من البرنامج، الذي يستضيفه الممثل والكوميدي والكاتب محمد عامر، المعروف بـ «مو عامر» ويشارك في إنتاجه مناظرات الدوحة التابعة لمؤسسة قطر و«فيلم 45» التابعة لمؤسسة «إنديفر»، سيتم تصويرها أمام جمهور مباشر في جامعة نورثوسترن في قطر. وسيعقب كل حلقة مناقشات يشارك فيها مشاهير وضيوف خبراء بهدف إيجاد أرضية مشتركة حول بعض القضايا العالمية الأكثر إلحاحًا في عصرنا. سيتم تصوير الحلقة الأولى في 15 مارس، يعقبها تصوير سبع حلقات إضافية ستمتد إلى 20 مارس، وذلك لبثها في جميع أنحاء العالم في وقت لاحق.
824
| 01 مارس 2023
فاز مجلس الإعلام بجامعة نورثوسترن في قطر، إحدى الجامعات الدولية الشريكة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بجائزة إكسبو أبكس الرقمية المرموقة عن فئة البيئة التعليمية، وذلك في حفل توزيع جوائز إكسبو 2020 للافتات الرقمية. ويأتي فوز مجلس الإعلام (وهو متحف مبتكر متخصص في استكشاف قضايا الصحافة والتواصل والإعلام تم افتتاحه في مايو 2019) بهذه الجائزة، كأول متحف إعلامي في العالم العربي، تقديرًا لتميّزه في استخدام شاشات العرض الرقمية والتكنولوجيا لجذب الزوار والمشاهدين وتعزيز تجربتهم التفاعلية. وحصد مجلس الإعلام جائزة أبكس في فئة البيئة التعليمية، التي شهدت منافسات بينه وبين عدد من الجهات الدولية الرائدة في هذا المجال، مثل مركز /بيل وميليندا غيتس/ لعلوم الكمبيوتر والهندسة، ومركز جنوب فلوريدا للعلوم والأكواريوم. وقد مُنحت الجائزة لمؤسسة قطر والشركة العلمية الإلكترونية الحديثة (موزيكو)، المسؤولة عن تنفيذ مشروع مجلس الإعلام، بعد نيل أصوات لجنة التحكيم المؤلفة من قبل محترفين في الصناعة الرقمية. ويُعتبر مجلس الإعلام أول متحف جامعي في دولة قطر، حيث تركز محتوياته وبرامجه بشكل رئيسي على مجالات التواصل والصحافة والإعلام في العالم العربي، بالإضافة إلى اسهاماته في الحوار العالمي المخصص لمناقشة المشهد الإعلامي المتغير باستمرار. جدير بالذكر أن مجلس الإعلام يستضيف المعارض التي تتناول الموضوعات والأفكار الرئيسية في المجال الإعلامي ذات الصلة بالمنطقة، ويُمكّن الزوار من التفاعل والمشاركة من خلال الميزات والخيارات التفاعلية التي تستخدم التقنيات الرقمية بما يوفّر رؤية شاملة عن القصص المحلية والإقليمية والعالمية. كما يسمح المحتوى الرقمي والملموس الذي يتميّز به المتحف باستكشاف القصص من وجهات نظر متعددة. ويستضيف مجلس الإعلام حاليًا معرضا بعنوان أخبار عاجلة.. كيف غيّرت الهواتف المحمولة الذكية الصحافة؟، ويستمر حتى 29 مايو المقبل.
1169
| 17 يناير 2021
قالت البروفيسورة بانو أكدينزلي، أستاذ مساعد في قسم الاتصالات بجامعة نورثوسترن في قطر عن ظاهرة الانتقاد غير البنّاء لوسائل التواصل الاجتماعي: أدى ظهور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وانتشارها في عالمنا الحالي إلى إحداث طفرة وتنوع في الطرق التي يمكننا من خلالها التواصل والتفاعل، كما أنها تلعب دورًا حيويًا في التنمية الاجتماعية والسياسية والاقتصادية لأي بلد. فقد أصبحت تكنولوجيا قياسية، وجزءا لا يتجزأ من حياتنا وأنشطتنا الروتينية، بالإضافة إلى ما أحدثته من تحوّل في السياقات الاجتماعية وأنشطة التواصل، والممارسات الاجتماعية وتنظيم الأنشطة والفعاليات. إلّا أن هناك الكثير من التحذيرات والانتقادات اللاذعة لوسائل التواصل الاجتماعي. بدءًا من تأثيرها السلبي الذي ينعكس في عزل الناس عن بعضهم البعض، إلى الافراط في استخدامها وارتباطه باحتمالات الإصابة بالاكتئاب والإدمان، وصولا إلى انتشار خطابات الكراهية والأخبار المزيفة وفقاعات الفلترة، والمراقبة الدقيقة، وفقدان الخصوصية. ولكن هذا النوع من الخطابات التحذيرية والانتقادات ليس بجديد. فقد واجهت جميع وسائل الإعلام، في بداية ظهورها الهجوم والنبرة التحذيرية ذاتها. حيث تم وصف محتوى الأفلام بأنه غير ملائم للأطفال، ومشاهد العنف على شاشة التلفاز، كذلك فيما يتعلق بإدمان ألعاب الفيديو، كلها ردود فعل أولية ظهرت مع انتشار تلك الوسائط في بدايتها، واستمرت المقارنات حول إيجابيات وسلبيات جميع أنواع الوسائط الإعلامية وأشكالها حتى يومنا. لكن، ما الذي جعل وسائل التواصل الاجتماعي فريدة من نوعها؟ تُعد أحد أسباب تفرّد وسائل التواصل الاجتماعي ما يطلق عليه الباحثون غياب إشارات التوقف. فإذا نظرنا لوسائل الإعلام التقليدية، على سبيل المثال، عندما نقرأ مقالًا في جريدة، فنحن نعلم أنها حتمًا ستنتهي عند نقطة ما، وذلك بديهي لأن هناك مساحة معينة مخصصة لذلك الخبر، كذلك عند مشاهدة نشرة الأخبار المسائية، نحن نعلم أنها ستنتهي عند توقيت محدد. بينما يختلف الأمر بالنسبة لوسائل التواصل الاجتماعي، فعندما نقوم بالتصفح عبر منصات مثل تويتر، وفيسبوك، وسناب تشات، نتصفح محتوى لا نهاية له، قد تقضي 30 دقيقة في مشاهدة العديد من مقاطع الفيديو عبر منصة تيكتوك دون أن تشعر بمرور الوقت. كذلك بالنسبة لتطبيق نتفليكس الذي ينتقل لعرض الحلقة التالية مباشرة إذا فاتك الضغط على زر الإيقاف في الوقت المناسب. وعلى الرغم من غياب إشارات التوقف، التي تساهم بشكل كبير في حقيقة أننا جميعًا نقضي وقتًا أطول بكثير مما مضى على الإنترنت، إلا أنه لا يمكننا تجاهل بعض المساهمات الإيجابية التي قدمتها وسائل التواصل الاجتماعي، على سبيل المثال، خلال أزمة جائحة (كوفيد-19). حيث تمكن أغلبية الأفراد من متابعة أعمالهم عن بعد، وكذلك الحال بالنسبة للتعليم عن بعد. كما لعبت أدوات ووسائل التواصل الاجتماعي ومنصاتها دورًا أساسيًا في إبقاء الجميع على اتصال بعائلاتهم وأصدقائهم وأحبائهم خلال تلك الأزمة، فنحن حتمًا كائنات اجتماعية بطبيعتنا. ومع منصات وسائل التواصل الاجتماعي من حيث مدى انتشارها وشعبيتها على مستوى العالم أو على مستوى المنطقة، نجد أن الثقافة والفئات العمرية والاقتصاد والسياسة تساهم جميعها بدرجة معينة في تحديد شعبية إحدى المنصات في دولة ما أكثر من غيرها. ما يستطيع الفرد الوصول إليه، وكيف، ولماذا يعتمد على الكثير من العوامل كالتكنولوجيا والمجتمع والسياسة والثقافة. ونعلم أن انتشار الإنترنت في هذه المنطقة على وجه الخصوص يعتبر مرتفعًا للغاية. وفقًا للإصدار الأخير لدراسة طولية حول استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في الشرق الأوسط، أجرتها جامعة نورثوسترن في قطر - إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر - والتي جمعت بيانات استقصائية من سبع دول في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا منذ عام 2013، فإن المنصات الأكثر انتشارًا بين شعوب المنطقة تأتي بالترتيب الآتي: فيسبوك، واتساب، انستغرام، سناب شات، وتويتر. هناك قضية مهمة أخرى وهي الأخبار الكاذبة، ومع الأزمة الحالية، أصبحت هذه قضية أكثر إلحاحًا. وقد وصفت منظمة الصحة العالمية الأزمة الحالية بالوباء المعلوماتي، نظرًا لانتشار الكثير من المعلومات المزيفة عبر الإنترنت، وانتشار الأخبار والمعلومات المضللة بسهولة بسبب فجوة المعرفة - وتحدث هذه الفجوة عندما يكون لدينا القليل من المعرفة حيال موقف يتغير بوتيرة سريعة. وقالت: نحتاج إلى اختيار المنصة المناسبة لنا التي تخدم أغراضنا بشكل أفضل من غيرها، بالطبع لسنا بحاجة للتواجد على جميع المنصات. من الممارسات الصحية التي علينا أيضًا اتباعها من وقت لآخر أخذ فترة نقاهة بعيدًا عن الوسائط الرقمية. وعلينا أن ندرك أن وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت متشابكة مع واقعنا. وإذا تمّ محو بصمتنا الرقمية، سيكون هناك ذلك الصديق الذي ينشر صورًا أو خبرًا عن مناسبة كنت متواجدا بها، أو زميل عمل ينشر مقطع فيديو من فعالية ما كنت بين المشاركين فيها. لذا فإن الاعتراف بواقع وسائل التواصل الاجتماعي، ومراقبة ومعدل استخدامنا وضبطه يُعتبر الطريقة المثلى لتحقيق التوازن.
2098
| 11 نوفمبر 2020
اختار مؤتمر القمة العالمي للابتكار في الرعاية الصحية (ويش) طالبين من جامعة نورثوسترن في قطر للمشاركة في برنامج صحافة الصحة النفسية العالمي، الذي أنشأته سيدة الولايات المتحدة الأولى السابقة، روزالين كارتر، وينظمه مركز كارتر الذي يقع مقره في مدينة أطلانطا بولاية جورجيا، الولايات المتحدة الأمريكية. بالإضافة إلى ذلك، انضم أحد كبار الصحفيين المقيمين في قطر إلى برنامج زمالة روزالين كارتر لصحافة الصحة النفسية. والتحق الزملاء الثلاثة الجدد بمجموعة من الصحفيين الدوليين، ملتزمين بالتحقيق في موضوعات محددة حول الصحة النفسية في قطر على مدار الاثني عشر شهرا القادمة، مع التركيز على تأثير فيروس كوفيد - 19. وقد انطلقت مشاركتهم في البرنامج باجتماع افتراضي لمدة ثلاثة أيام، في وقت سابق من هذا الشهر، عرضوا خلاله خططهم للعام المقبل. الطالبتان من جامعة نورثوسترن في قطر اللتان تم اختيارهما لبرنامج المنح الدراسية للطلاب لهذا العام، هما إنارا غانجي ومريم أبو جبارة، متخصصتان في الصحافة والاتصالات الاستراتيجية. وعلى مدار البرنامج التدريبي لمدة عام، ستعمل الطالبتان عن كثب مع أساتذتهما في جامعة نورثوسترن في قطر، ومع مرشدين من الولايات المتحدة وقطر، لاكتساب المهارات والمعرفة اللازمة لإنتاج تقارير دقيقة ومتوازنة حول قضايا الصحة النفسية، لإزالة الصور النمطية والنظرة السلبية للحالات الصحة النفسية. وتم اختيار محمد الهادي كرموص، محرر أول في وكالة الأنباء القطرية، ولديه أكثر من 19 عاما من الخبرة الصحفية، لبرنامج الزمالة الرئيسي بعد التشاور مع مؤسسة حمد الطبية. كزميل، سيتمكن الهادي من الوصول إلى موارد مركز كارتر، والتواصل مع كبار الخبراء في الصحافة والصحة النفسية، بالإضافة إلى فرص تكوين شبكة علاقات عمل. وتعاون ويش، مبادرة مؤسسة قطر العالمية في الرعاية الصحية، مع مركز كارتر لجلب برنامج زمالة روزالين كارتر لصحافة الصحة النفسية إلى قطر في عام 2016. وتم إنشاء برنامج المنح الدراسية للطلاب من قبل مركز كارتر وويش في عام 2018 كجزء من برنامج الزمالة الرئيسي. وعلّق نيك برادشو، مدير قسم الشراكات والإرشاد في ويش، قائلًا: يُعتبر الحديث عن الصحة النفسية بدقة وحساسية ونزاهة أمرا ضروريا للغاية. تأسست شراكتنا الطويلة مع مركز كارتر بهدف تحسين جودة تقارير الصحة النفسية في قطر. وفي حين أنه من المهم للغاية العمل مع الصحفيين المحترفين، نعتقد أنه من المهم أيضا تدريب الطلاب على تعلّم أفضل الممارسات قبل بدء حياتهم المهنية.
2140
| 04 أكتوبر 2020
نظمت مناظرات الدوحة التابعة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، مناظرة استضافتها جامعة نورثوسترن في قطر بالمدينة التعليمية حول موضوع المساواة بين الجنسين. وناقش الخبراء إيجابيات وسلبيات الكوتا الجندرية في لقاء بدون جمهور، حيث استعان الطلاب والمشاهدون من مختلف دول العالم بوسائل التواصل الاجتماعي للمشاركة والتعليق وتوجيه الأسئلة إلى المتحاورين. وخلال المناظرة، طالبت السيدة رندة عبدالفتاح، الروائية والمحامية والمدافعة عن حقوق الإنسان من أستراليا، بالكوتا الجندرية، مشددة على ضرورة وقف أشكال عدم المساواة الجندرية والعرقية، وانه لا يمكن حل هذه القضية المعقدة بمحدودية. وقالت عبدالفتاح، إنه من أصل 19 ألف أستاذ جامعي في المملكة المتحدة، هناك حوالي أربعة آلاف امرأة من العرق الأبيض - وفقط 25 امرأة من العرق الأسود، مبرزة أن عدم المساواة الجندرية يؤثر بشكل واضح على النساء، ولكن بعضهن أكثر من البعض الآخر، وحثت المستمعين على العمل لابتكار أشكال جديدة وثورية للقيادة والتعليم. وأضافت أن النساء من العرق الأبيض يتمتعن بامتياز عنصري حتى عندما يحاربن التحيز الجنساني، وتعريف النساء من خلال محور قمعي موحد، يدفع الى التخندق أكثر في العنصرية، لذلك فهناك حاجة إلى الكوتا الجندرية للوصول الى إعادة توزيع جذري لديناميكية هذه القوة. وألمحت السيدة رندة إلى أنه قد يُنظر إلى بدايات نظام الكوتا على أنه رمزي، إلا أن العبء العملي يجب أن يركز على إيجاد حل لمعضلة التمثيل الزائد مقابل التمثيل الناقص، مشددة على أن هذا لا يتعلق بالرجال الأشرار مقابل النساء الصالحات إنما يتعلق بتحدي التركيبة الحالية وتغييرها. بدورها، قالت عائشة أكانبي، المعلقة الثقافية والفنانة والمصممة، إن نظام الكوتا يمكن أن يكون حلاً مهمًا على المدى القصير، لكن الهدف الحقيقي يجب أن يكون في خلق مجتمع لا يحتاج إلى نظام الكوتا، مشيرة إلى انه إذا كنا لا نحبذ الكوتا الجندرية، كما هو حال الكثيرين منا، فعلينا أن ننشط في بناء عالم لا يكون هذا النظام فيه ضروريًا إذ من المحتمل أن تسبب الكوتا توترًا. وقالت أكانبي إن موضوع المساواة الجندرية يجب ألا يبقى أسير غرف الاجتماعات والأوساط الأكاديمية فحسب، وإلا فإننا نهتم بالسلطة أكثر من اهتمامنا بالمساواة. وأكدت أنه في حين أن نظام الكوتا قد ينجح في بعض الأحيان، إلا أن هناك حاجة إلى نهج أكثر شمولية يتضمن إعادة تنظيم جذرية للمجتمع وإعادة التفكير الجاد في الأدوار التقليدية للجنسين. ونوهت إلى أن الكوتا قد تكون مفيدة في دوائر مثل الحكومات، لكن هناك حاجة للتفكير في أسباب الاختلالات الاجتماعية التي قد لا تكون بسبب التمييز. من جانبها، عارضت الكاتبة والباحثة الأمريكية كريستينا هوف سومرز بشدة الكوتا الجندرية، مدعية أنها تهين المرأة وأن المساواة الجندرية يجب أن تحدث بشكل طبيعي، وقالت إنه لا يوجد دليل على أن الكوتا هي الحل. واعتبرت أن الكوتا الجندرية، في مجتمعات غير ديمقراطية وأقل ازدهارًا، تلحق ضررًا فعليًا لأنها تأخذ النساء الموهوبات من المجتمع الى الدولة حيث هناك حاجة ماسة إليهن وأشارت الى ان ذلك يؤدي الى إجبارهن على الصمت، وإلى خلق طبقة خادعة من المساواة. واستشهدت بمثال رواندا، معتبرة أنه في الحقيقة أكثر من 60 في المئة من البرلمان يتكون من نساء يعملن ضد أنفسهن. وتابعت علينا ان نتعامل مع الأفراد، في كل ما نقوم به، كأفراد وليس كرموز، فالكوتا غير فعّالة وضارة وترسل رسالة خاطئة للنساء. وعلى الرغم من عدم وجود حل ثابت لعدم المساواة الجندرية، فإن الحل لهذه المسألة سيأتي من حرية التعبير والنقاش. وبينت هوف سومرز أن الاختلافات في المجتمع لا تعود بالضرورة إلى التمييز.. مشيرة إلى أن هناك طرقًا أفضل من الكوتا لتحقيق التنوع والمساواة. بعد المداخلات الافتتاحية، حصد موقف أكانبي الوسط أكبر عدد من الأصوات، مع ما يقرب من 41 بالمئة من المجموع. ومع نهاية المناظرة، تغيرت المواقف، وحصلت هوف سومرز مع موقفها المناهض للكوتا على 41 في المئة من الأصوات، فيما حصلت عبدالفتاح على 32 في المئة من مجموع الأصوات، وأكانبي على 27 في المئة منها. وانتهت المناظرة بحوار عالمي بين الطلاب والمشاهدين الآخرين الذين تم الاتصال المباشر بهم أو أرسلوا فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
1051
| 18 مارس 2020
زار عدد من الطلاب الذين تم قبولهم في جامعة نورثويسترن في قطر مبنى الجامعة الجديد للتعرف على الفرص التعليمية المتوفرة بالجامعة، حيث تم تزويد الطلاب واولياء أمورهم بكافة المعلومات حول برامج جامعة نورثويسترن في قطر وأتيحت الفرصة أمامهم للتعرف على الهيئة التدريسية، والإداريين، والطلاب والخريجين في الجامعة. وفي تعليقه على ذلك قال إيفيرت دينيس، عميد جامعة نورثويسترن في قطر ورئيسها التنفيذي: " تحظى زيارة الطلاب الجدد هذا العام بميزة خاصة وانها تقام للمرة الأولى في قاعتنا الجديدة للفعاليات. وسيتوفر للدفعة الجديدة من طلاب جامعة نورثويسترن في قطر أحدث وسائل التكنولوجيا والمرافق الاكثر تطوراً، علاوة على منهج يقوم بتدريسه نخبة من الأساتذة والخبراء في المجال، مما سيمكنهم من أن يكونوا في مقدمة قطاع الإعلام والاتصال لدى تخرجهم". و شهدت الفعالية أعلى نسبة مشاركة من الطلاب، بمشاركة رقم قياسي من الطلاب من أكثر من 34 دولة. وقد استمتع الحضور بعددًا من الجلسات الحوارية مع الخريجين والخبراء في قطاع الاعلام، كما تم إطلاعهم على برامج الجامعة المختلفة، والفرص المتاحة أمامهم فيما يخص الأنشطة غير الأكاديمية من النوادي الطلابية، وفرص التدريب، والمرافق وغيرها من خدمات الطلاب. وتم خلال الفعالية اجراء مكالمة عبر الفيديو مع الطلاب الذين يستكملون برنامج التدريب العملي بأبرز المؤسسات الإعلامية حول العالم منها واشنطن بوست، "يو إس ايه توداي" ، أوغلفي أند ماثر، والجزيرة لندن، وغيرهم، حيث قام الطلاب بالاتصال من واشنطن ونيو يورك ولندن لمشاركة خبراتهم وتجاربهم مع الطلاب الجدد وعائلاتهم. بدوره، قال أليكس شولتس، مدير القبول: "شهد هذا العام النسبة الأعلى للتنافس بين الطلاب الراغبين بالانضمام للجامعة. وبناء على ذلك، سيشعر الطلاب الذين تم قبولهم بالفخر بإنجازهم، إذ تعد فرصة الحصول على الشهادة من أحد أفضل الجامعات في العالم في مجال الإعلام والصحافة، وأكثرهم تطورًا تكنولوجيًا".
265
| 20 أبريل 2017
تحتفل جامعة نورثوسترن في قطر بتخريج دفعة جديدة من طلابها في الثلاثين من الشهر الجاري في مقر الجامعة في المدينة التعليمية وسوف تسلم الجامعة شهادات التخرج لــ 47 طالباً وطالبة 29 منهم من برنامج الإتصال و 18 من برنامج الصحافة 21 منهم من القطريين و26 منهم ينتمون لعدة جنسيات منها بلغاريا وكندا والصين ومصر والهند ولبنان والمغرب والباكستان والفلبين وإسبانيا والولايات المتحدة الأمريكية. وساهم خريجو جامعة نورثوسترن في قطر في إثراء الحركة الفنية بقطر عن طريق كتابة مجموعة من السيناريوهات والأفلام السينمائية وتركوا بصمة واضحة في صناعة الإعلام في قطر، وأكدت مجموعة من الطالبات القطريات فى جامعة نورثويسترن لــ الشرق ان طموحهن هو العالمية وذلك بعد أن أبدعن في مجال الأفلام الوثائقية والأبحاث الإعلامية. وأكدن أن الفتاة القطرية ساهمت في شتى المجالات الإعلامية وتركت بصمة واضحة في مجال الإنتاج السينمائي. نورثوسترن فازت بجائزة الإعلام والأبحاث.. لولوة آل ثاني: أنتجت فيلماً قصيراً حول الرضاعة الطبيعية في قطرقالت الطالبة الشيخة لولوة آل ثاني تخصص صحافة و إعلام حصلت على جائزة الإعلام والأبحاث حيث قمت بإنتاج فيلم قصير تمحور حول الرضاعة الطبيعية في قطر وطرحت من خلال هذا الفيديو الأهمية البالغة للرضاعة الطبيعية، وبينت جهود وزارة الصحة في هذا المجال وتحدثت خلاله مع د. العنود آل ثاني التي بينت الأثر الايجابي للرضاعة الطبيعية. واضافت فى تصريح لـ الشرق كما استطلعت آراء العديد من الأمهات العاملات وتعرفت على أبرز عوائق الرضاعة الطبيعية وقد حصل هذا الفيديو على جائزة أفضل فيلم. لولوة آل ثاني وقالت لولوة آل ثاني أسعى حاليا لكتابة بحث حول مستقبل الفنانين في قطر والبرامج المتوافرة لديهم لدعم وتنمية قدراتهم وموهبتهم والطرق الكفيلة بدعم مستقبلهم المهني . وأشارت إلى أن الدراسة في جامعة نورثسترن فريدة من نوعها تنقلنا إلى عالم الإعلام والأخبار وتجعلنا جزءا من المنظومة الإعلامية في قطر . وأكدت أنها حصلت على دعم معنوي كبير من قبل أسرتها لمواصلة طريق النجاح في مجال الإعلام. وعن طموحها المستقبلي قالت سأعمل في مجال الإعلام والصحافة للمساهمة في تطوير هذا القطاع .شاركت في مهرجان أجيال .. عائشة المهندي: أنتجت 3 أفلام وثائقية والإخراج السينمائي طموحيقالت عائشة المهندي طالبة في السنة الرابعة في جامعة نورثوسترن في قطر خريجة دفعة 2017 تخصص اتصال إنها استطاعت أن تدخل في مجال صناعة الإعلام في قطر وذلك من خلال الفرصة الرائدة التي أتيحت لها عبر جامعة نورثوسترن. وقد ساهمت عائشة في إنتاج 3 أفلام وثائقية استطاعت أن تنافس بها في مهرجان أجيال السينمائي وأيضا شاركت في معرض أقيم في العاصمة البريطانية لندن؛ هذا إلى جانب مشاركة أفلامها مع مؤسسة الدوحة للأفلام في مهرجان "صنع في قطر" وكان لها باع طويل في مجال الأفلام الوثائقية. وقالت لقد استطعت أن أدخل في هذا المجال عبر سنوات دراسية موفقة جدا مشيرة لــ الشرق إلى أن كتابة السيناريوهات والأفلام السينمائية كان هدفها الأول إلى جانب التصوير السينمائي وتاريخ الأفلام و صناعة الأفلام الوثائقية. عائشة المهندي وقالت إن هذا المجال يعتبر جديداً نوعاً ما في قطر ولكن استطعنا أن نحقق طموحنا وان نبدع في صناعة السينما و الإعلام في قطر. وأشارت عائشة إلى أنها خضعت لفترة تدريب عملي في مؤسسة الدوحة للأفلام وقد شهدت العديد من ورش العمل التي تتمحور حول هذا الجانب مما ساهم في إثراء التجربة العملية لديها وعن طموحها المستقبلي قالت سأكمل دراستي العليا في مجال الإخراج والتصوير السينمائي وسأترك بصمة خاصة في هذا المجال.ساهمت في إنتاج فيلم قصير .. فاطمة الهاجري: الفتاة القطرية تركت بصمة في مجال الإنتاج السينمائيقالت فاطمة الهاجري طالبة في السنة الرابعة في جامعة نورثوسترن في قطر دفعة 2017 تخصص إتصال إن الدراسة في الجامعة ساهمت في إثراء تجربتها في مجال الإعلام، مشيرة إلى أنها ساهمت في العديد من الأبحاث في مجال الإعلام حيث عملت إنتاج فيلم قصير تحت عنوان "the bley" إلى جانب العديد من الأنشطة التي ساهمت في إثراء الحركة الفنية في قطر . هند الذوادي وأشارت لــ الشرق إلى أن طلاب نورثوسترن سيتركون بصمة خاصة في مجال الإنتاج السينمائي والأفلام الوثائقية حيث إنهم أبدعوا في هذا المجال . وأضافت لقد سافرت إلى شيكاغو وأتيحت لي الفرصة للدراسة في الجامعة الأم في الولايات المتحدة الأمريكية وقد اكتسبت تجربة ثرية جدا في مجال الإعلام وأيضاً على المستوى الشخصي . مشيرة إلى أنها قد وجدت دعما وتشجيعاً كبيراً من قبل أسرتها مما ساعدها على إثبات ذاتها في هذا المجال. وأشارت إلى أن الفتاة القطرية قد ساهمت في شتى المجالات والآن ستترك بصمة واضحة في مجال الإنتاج السينمائي . وحول طموحها بعد التخرج قالت أسعى للعمل في إحدى شركات الإنتاج وسأكمل دراستي العليا و سأسعى بكل جد لأساهم في كتابة وتصوير الأفلام السينمائية.ساهمت في العديد من الأبحاث الإعلامية .. هند الذوادي: أسعى لتطوير قطاع الإعلامأكدت الطالبة هند الذوادي في السنة الرابعة في جامعة نورثوسترن خريجة دفعة 2017 تخصص علاقات عامة أنها عملت على إجراء العديد من الأبحاث واستطلاعات الرأي في مجال الإعلام والعلاقات العامة ووسائل التواصل الاجتماعي و قد خلصت أبحاثها إلى نتائج بالغة الأهمية ساهمت في إثراء و دعم مستقبل العلاقات العامة في قطر . وأكدت لــ الشرق أنها قامت بإجراء أبحاث حول تقبل المجتمع لوسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي. موضحة في السياق ذاته أن سنوات الدراسة التي أمضتها في الجامعة كانت موفقة جدا وقد استطاعت من خلالها أن تتقن فن التعامل مع الناس عبر فنون الإقناع المختلفة التي تعلموها في الجامعة. مشيرة إلى أن نورثوسترن كان لها دور كبير في دعم شخصية الطالب وتنمية مهاراته في كافة المجالات . وقالت إن مجال الإعلام والعلاقات العامة ليس حكرا على الرجال فقط بل أيضا استطاعت المرأة أن تثبت نفسها في العديد من المجالات . وأضافت لقد درست في لندن تخصصاً إضافياً في علم النفس وطموحي أن احصل على درجة الماجستير في هذا المجال. وقالت إنها فخورة كونها أصبحت جزءاً من المنظومة الإعلامية في قطر. آمنة الباكر حصلت على جائزة أفضل سيناريو.. أمنة الباكر: أنتجت فيلما سينمائياً حول الهوية الإنسانيةحصلت الطالبة أمنة الباكر من جامعة نورثوسترن تخصص اتصال على جائزة الإعلام والأبحاث في مجال الكتابة الإبداعية حيث قامت بكتابة سيناريو لفيلم اجتماعي تحت عنوان "كروموزومات" تحدث عن الهوية الإنسانية وتمحورت أحداثه حول فتاة تعاني من خلل جيني في الهرمونات . وقالت أمنة الباكر لـ الشرق أعمل حاليا لإنتاج فيلم سينمائي طويل، مشيرة إلى أن طموحها هو كتابة السيناريوهات وإنتاج الأفلام السينمائية التي أتقنتها عبر سنوات الدراسة في جامعة نورثوسترن . وأشارت إلى أن للأسرة دوراً كبيراً في حياة الطالب حيث إن أسرتها دعمتها وشجعتها كثيراً حتى استطاعت أن تحصل على هذه الجائزة موكدة أنها ستواصل طموحها في هذا المجال حتى تصل إلى العالمية.
1547
| 04 أبريل 2017
أكدوا أنه يلبي طموحاتهم.خالد آدم: تعرفنا على متطلبات سوق العمل القطريمنى كيسا: المعرض شامل ويغطي كافة المجالات والتخصصاتأكد عدد من الطلاب الزائرين للمعرض المهني في المدينة التعليمية على أهمية الفرص المتاحة أمامهم، وقالوا انه يلبي طموحاتهم في كافة المجالات ومختلف التخصصات.وأكدوا أن المعرض المهني استطاع أن يكون قبلة للخريجين وطلاب الجامعات الباحثين عن فرص للعمل والتدريب والتأهيل والابتعاث.من جهته قال خالد آدم محمد خريج إدارة أعمال ومحاسبة من جامعة قطر إن المعرض المهني يعتبر فرصة رائدة أمام الطلاب للتعرف على متطلبات سوق العمل القطري، مشيرا إلى انه شامل ويغطي كافة قطاعات الدولة.أما منى كيسا خريجة كلية الدراسات السلامية بجامعة حمد بن خليفة فقالت: لقد جئت إلى المعرض لاستكشاف الجانب الأكاديمي وأبحث عن فرص رائدة للتطوير والتدريب خاصة في المجال البحثي، وأكدت أن المعرض شامل ويغطي كافة المجالات والتخصصات الدراسية ويمكن للطالب أن يجد الفرص المناسبة التي يطمح إليها لدعم مستقبله الوظيفي.طالبات تكساسوخلال جولة في المعرض المهني التقت الشرق بمجموعة من طالبات جامعة تكساس اي اند ام في قطر حيث أكدت خولة الكواري طالبة هندسة كهربائية في جامعة تكساس أن المعرض يتيح فرصا رائدة أمام الطلاب في مجال التدريب والتطوير والمنح وأيضا من ناحية الوظائف المطروحة.الريم العبد الله طالبة هندسة كهربائية من جامعة تكساس اي اند ام في قطر قالت ان المعرض يلبي كافة الطموحات التي يسعى إليها الطالب من ناحية التوظيف والتدريب والتأهيل، وأيضا يمكن أن يبحث عن جهة تبتعثه إلى الخارج. وقالت يشكل المعرض المهني فرصة كبيرة امام الطلاب وخريجي الجامعة وأيضا خريجي الثانوية العامة لأنه يوفر لهم الإرشاد الأكاديمي.بثينة العبد الله طالبة بجامعة تكساس اي اند ام تخصص هندسة كهربائية قالت: لقد أتاح لنا المعرض الفرصة للقاء ممثلي الشركات والجهات وهناك شركات لم نكن نعرفها من قبل وتعرفنا عليها خلال المعرض واطلعنا على المزيد من الفرص وشكرت القائمين على تنظيم المعرض المهني وأكدت انه يشكل فرصة كبيرة أمام الشباب القطري.تنوع التخصصاتمشعل محمد دياب طالب اتصالات بجامعة نورثوسترن قال: لقد جئت إلى المعرض المهني باحثا عن الفرص المميزة التي تقدمها الجهات والشركات للطلاب سواء من ناحية الوظائف المطروحة أو من ناحية التدريب والتطوير والتأهيل.وقال: المعرض يلبي طموحاتي وطموحات جميع الشباب والخريجين القطريين من ناحية الفرص والوظائف المعروضة، كما انه تميز بتنوع الجهات حيث انها شملت كافة التخصصات الجامعية المتواجدة في المدينة التعليمية.
873
| 08 فبراير 2017
تحتفل جامعة نورثوسترن فى قطر يوم الاثنين المقبل بدفعة 2020 وهى الاكبر فى تاريخ الكلية منذ تأسيس الجامعة فى قطر بحضور كُلٍ من عميد الجامعة، إيفيرت دينس، والموظفين وأعضاء هيئة التدريس. ومن المقرر أن يلقي المؤلف والصحافيّ الشهير "إليس كوس" خلال الحفل كلمةً بعنوان "كيف تُخلّد ذكراك"، و"إليس كوس" هو صاحب كتاب " Rage of a Privileged Class" أحد أفضل الكتب مبيعًا على مستوى العالم، وله العديد من الكتب الأخرى غير الروائية. يُعرَف إليس كوس بكتابه "Rage of a Privileged Class" الذي يعد أحد أفضل الكتب مبيعًا، فضلًا عن تأليفه العديد من الأعمال غير الروائية كما يكتب كوس عمودًا صحفيًا بصفة دائمة، ويعمل محررًا مساهمًا لجريدة نيوزويك. وقد سبق له العمل محررًا في جريدة "نيو ويك ديلي نيوز"، ومحررًا مساهمًا وناقدا صحفيًا لجريدة "تايم". بدأ كوس مشواره في عالم الصحافة منذ التاسعة عشرة في جريدة "شيكاغو صن تايمز" وتنقل فيها بين العمل كاتب عمود ومحرر ومراسل محليّ. كما كان كوس أحد أبرز الكتاب المعنيّين بقضايا بيئات العمل في جريدة "يو إس إيه توداي" والتي كان يكتب لها عمودًا صحافيًا بصفة غير منتظمة وكان أحد أعضاء مجلس المساهمين بها. وإلى جانب ذلك، كان كوس عضو في الهيئة التحريرية لـإذاعة "ديتروا فري بريس" وهو مؤسس ومقدم برنامج " Against the Odds"الذي كان يُبثّ في 100 مدينة أمريكية. ولد كوس بمدينة شيكاغو، ويحمل درجة الماجستير في العلوم والتكنولوجيا والسياسة العامة من جامعة واشنطن، وعمل زميلًا في كل من مركز جانيت للدراسات الإعلامية في جامعة كولومبيا قبل إغلاقه، ومجلس البحوث الوطني والأكاديمية الوطنية للعلوم، وعمل أيضًا زميل أول ومدير للطاقة بالمركز المشترك للدراسات السياسية في واشنطن، إلى جانب عمله مستشارًا بمؤسستي فورد وروك فيلر. ولسنوات عديدة، عمل كوس رئيسًا ومديرًا تنفيذيًا لمعهد تعليم الصحافة بجامعة كاليفورنيا، ببركيلي، وهو مركز رائد لصحافيّ الأقليّات، وصار يُعرف الآن باسم "ماينارد". وقد أطلق هذا المعهد تحت رئاسة كوس درجةً أكاديمية في إدارة الإعلام بكلية كوليدج سكول بجامعة نورثوسترن. نال كوس العديد من الجوائز، ومنها زمالات ومنح شخصية من مؤسسة "أندرو ميلون" ومؤسسة "فورد" ومؤسسة "روكفيلر" ومعهد "أسبن" للدراسات الإنسانية. كما كُرّم مرات عديدة على عمله في مجال الصحافة، ومن ذلك حصوله على ميدالية شرفية من جامعة ميزوري على تميزه المهنية، وحصوله على جائزتين من كالورين، وأربعة جوائز من المقام الرفيع من جمعية الصحفيين السود، وجائزة التميّز مدى الحياة من جمعية نيويورك للصحفيين السود، وجوائز أخرى كثيرة. ولكوس ظهور إعلامي مميّز على العديد من الشاشات التلفزيونية في برامج مختلفة منها "تشارلي روز" و"توداي شو" و"نايت لايت" وغير ذلك، وكان أخرها ظهوره هذا الصيف للتعليق على وفاة محمد علي والتحدث عن حياته في برنامج "تشارلي روز"، وينشغل كوس حاليًّا بدراسة العلاقة بين المجتمع والسياسة في اتحاد الحريات المدنية الأمريكية.
306
| 16 أغسطس 2016
نشرت مجلة "International Journal of Communication" بعددها الجديد قسمًا خاصًا تحت عنوان "قوة الإعلام العالمي: متغيرة أم ثابتة؟"، أوردت فيه دراسة بحثية مستقاة من نقاشات المؤتمر الذي عقدته جامعة نورثوسترن في قطر في فبراير 2015 بعنوان "اللاعبون الجدد في الإعلام العالمي". وتسلّط هذه الدراسة الضوء على تغيّر نماذج "قوة التواصل الإعلامي" وإعادة توزيعها في العالم، كما تستشهد بآراء مجموعة من أبرز خبراء ومتخصصي الإعلام الذين وفدوا إلى الدوحة لحضور جلسات المؤتمر. كانت الصناعات الإعلامية سابقًا حكرًا على الدول الصناعية الكبرى، أما الآن فانتشرت في جميع دول العالم، بل وازدهرت أيضًا في الدول النامية. فدول مثل قطر والبرازيل، على سبيل المثال، لديهما اثنتين من أبرز شبكات القنوات الفضائية في العالم. ترأس المؤتمر وأشرف على القسم الخاص بالمجلة كل من جو خليل، أستاذ مشارك مقيم متخصص في الإتصال الإعلامي بجامعة نورثوسترن في قطر، وجون دونيننج، أستاذ زائر في الاتصال الإعلامي، وهما خبراء عالميون في مجال الاتصال الإعلامي وعضوين من أعضاء هيئة التدريس بالجامعة. وتلقى كل من المؤتمر والقسم الخاص بالمجلة دعمًا من برنامج رعاية المؤتمرات وورش العمل التابع للصندوق القطري لرعاية البحث العلمي. وتعليقًا على هذا الأمر، قال إيفيرت دينيس، عميد جامعة نورثوسترن في قطر ورئيسها التنفيذي: "لقد شهد مجال الأخبار والترفيه تغيّرًا جذريًا على مدار العقد الماضي. ويشرفنا في جامعة نورثوسترن في قطر أن تتم الإشادة بخبرات أعضاء هيئة تدريسنا في مجال التواصل الإعلامي، لا سيما وأن المحتوى الإعلامي المنتَج في الشرق الأوسط أو المتأثر به صار متاحًا الآن في جميع أنحاء العالم، بالإضافة إلى انضمام العالم العربي لدفة الحوار العالمي وإضافته الواضحة والمميزة فيه". ويتضمن القسم الخاص من المجلة مقالات أصيلة وتحقيق ومقدمة، وجميعها كتبها باحثون من مختلف أنحاء العالم يتمتعون بخبرة واسعة في مجالاتهم. وجدير بالذكر أن مجلة "International Journal of Communication" مجلة أكاديمية رقمية محكّمة تلتزم بأعلى معايير المجلات العلمية المحكّمة وتستقطب أقلامًا من العلماء المخضرمين والصاعدين من مختلف أنحاء العالم. ووفقًا لأحدث الإحصائيات المأخوذة من " Google Scholar"، تأتي المجلة في الترتيب الخامس عشر على مستوى المجالات المتخصصة في الإنسانيات والأداب والفنون والسابعة على مجال الاتصال الإعلاميّ. يقول كل من خليل ودونينج عن هذه الدراسة في مقدمتهما " .. تقدم معلومات غاية في الأهمية، فضلًا عن أنها تعد أداة منهجية قيمة لقياس تغيرات وسائل الإعلام في العالم". وعن هذا القسم الخاص بوجه عام يوضحان "لا يركز فقط على الأخبار أو الترفيه أو الإعلان أو شركات وسائل الإعلام بشكل منفصل بل يركز على كافة هذه الأبعاد وغيرها". ومن بين المساهمين أيضًا في المجلة، آن جينيتس، من جامعة أكسفورد، وتتناول موضوع تفاعل المؤسسات الإخبارية مع الشباب في البلدان منخفضة الدخل والبلدان متوسطة الدخل من خلال تطبيقات الدردشة. ففي ندوة عقدت في عام 2015، أعلنت جينتس أن تطبيقات الدردشة مثل "WhatsApp" قد تساعد الشبكات الإعلامية الكبرى مثل "بي بي سي" على التفاعل والتواصل مع الجيل الجديد. وخلال عرض نتائج أبحاثها الخاصة حول هذا الموضوع، قالت جنيتس: "أعتقد أن تطبيقات الدردشة من المحتمل أن تكتب تاريخًا جديدًا للاعبي وسائل الإعلام العالمية". كما تضم قائمة المساهمين أيضًا تريستام ماتيلارت، من جامعة باريس 8، الذي قدم فصلًا حول موضوع أعمال القرصنة في قطاع المنتجات الصوتية والبصرية، وجون سينكلير من جامعة ملبورن، الذي يتناول الاضطرابات التي تعاني منها صناعة الإعلان في العالم، وسيفدا الانكوس وإيليم يانارداجوجلو، من جامعة قادر هاس باسطنبول، واللذان يناقشان موضوع تذبذب صادرات الأعمال الفنية التلفزيونية التركية، كما يناقش محمد زياني من جامعة جورجتاون في قطر موضوع صعود قناة الجزيرة كمنبر إعلامي عالمي، إلى جانب غيرهم من الباحثين.
591
| 14 أغسطس 2016
شارك طلاب من المدارس الثانوية في برنامج الإعلام الصيفي بجامعة "نورثوسترن" في قطر والمخصص لتقديم فكرة عامة عن عالم الصحافة للشباب المتحمس للعمل في مجال الإعلام. وهدف البرنامج في عامه السابع إلى إطلاع الطلاب على أساسيات مهنة الصحافة كتدريبهم على كيفية إجراء الحوارات الصحفية والتقاط صور عالية الجودة وتصميم انفوجرافات خبرية وكتابة وتحرير تحقيقات صحفية، إلى جانب تعليمهم طريقة التحدث الصحيحة في المؤتمرات الصحفية. ويتيح البرنامج فرصة للشباب المهتم بدخول مجال الإعلام أو تحسين فهمهم بطبيعة هذا المجال من خلال التطبيق العملي باستخدام منصات رقمية شهيرة. وقال السيد إيفريت دينيس عميد جامعة "نورثوسترن" في قطر ورئيسها التنفيذي ان الجامعة تهدف من هذا البرنامج إلى منح الطلاب فكرة عن عالم الإعلام سواء قرروا اتخاذ الإعلام مسارا مهنيا لهم فيما بعد أم لا، مشيرا إلى أنه كلما اتقن الطلاب صناعة المحتوى وتحروا دقته بمهنية ازداد تأثير الإعلام وأهميته شيئا فشيئا في المجتمع. وقدم البرنامج التدريبي، الذي شارك فيه 25 طالبا في المرحلة الثانوية على مدار أسبوعين، معلومات قيمة للطلاب عن كواليس صناعة الإعلام والاتصال. وتنظم جامعة "نورثوسترن" في قطر لطلاب الثانوية على مدار العام ورش عمل أسبوعية ومهرجانات لعرض الأفلام ومؤتمرات حول مفهوم القيادة.. كما تنظم بالتعاون مع "ثيمون قطر" مؤتمر قطر للقيادة الذي يعد واحدا من أكبر المؤتمرات الرامية إلى الارتقاء بالمستوى المهني للمعلمين والطلاب في الشرق الأوسط.
356
| 06 أغسطس 2016
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
20300
| 11 سبتمبر 2025
أعلن وزارة الداخلية أن دوي الانفجارات الذي سمع في أنحاء متفرقة من مدينة الدوحة عصر اليوم الثلاثاء كان نتيجة استهداف إسرائيلي لمقرات سكنية...
18834
| 09 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
10468
| 11 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إغلاق شركة لمدة شهر وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادة رقم (16) من القانون رقم (8) لسنة 2008 بشأن...
9448
| 09 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
7754
| 10 سبتمبر 2025
تدين دولة قطر بأشد العبارات الهجوم الإسرائيلي الجبان الذي استهدف مقرات سكنية يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب السياسي لحركة حماس في العاصمة...
6852
| 09 سبتمبر 2025
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
6086
| 10 سبتمبر 2025