رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
وفاة جدة الرئيس الأمريكي الأسبق عن عمر 99 عاماً في كينيا 

عن عمر ناهز 99 عاما، توفيت الكينية سارة أوباما، الزوجة الثانية لجد الرئيس الأمريكي الأسبق من الأب باراك أوباما، في مدينة كيسمو ثالث أكبر المدن الكينية غربي البلاد. ووفق موقع يورونيوز، تحظى الفقيدة المسلمة بتقدير الأهالي بالنظر إلى قيامها بالأعمال الخيرية، مثل جمع الأموال لدفع الرسوم المدرسية للأيتام، وتوفير الزي واللوازم المدرسية والعناية الطبية الأساسية لهم، وتربية البعض منهم في منزلها. وساعدت سارة في تربية والد الرئيس الأمريكي الأسبق، في عائلة تنتمي إلى مجموعة ليو العرقية. وكان الرئيس أوباما يظهر الكثير من المودة إلى الفقيدة، التي كان يشير إليها باسم الجدة في مذكراته الصادرة تحت عنوان أحلام من والدي، والذي وصف فيه أوباما كيف التقى بها سنة 1988 في موطن والده، في محاولة للتواصل الذي تطور إلى علاقة دافئة. وكانت سارة قد حضرت حفل تنصيب باراك الأول كرئيس للولايات المتحدة سنة 2009، ثم تحدث عنها أوباما خلال خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة سنة 2014. في تلك السنة صرحت ماما سارة بأن الرسائل ستصلها ولكنها لا تستطيع قراءتها، ولذلك تقول إنها لا تريد أن ترى أطفالها أميين، وإن جميع أطفال عائلتها يذهبون إلى المدرسة. وتروي سارة حينها ذكريات والد باراك الذي كان يركب الدراجة ليقطع مسافة تسعة كيلومترات باتجاه المدرسة، حتى يحصل على التعليم الذي حرمت هي منه. وتقول في هذا الخصوص إنه إذا حصلت المرأة على التعليم فإنها لن تعلم أسرتها فقط، بل إنها ستعلم القرية بكاملها. وتقديرا لعملها الرامي إلى دعم التعليم، كرمتها الأمم المتحدة سنة 2014، ومنحتها جائزة ريادة تنظيم المشاريع التعليمية الخاصة بالمرأة.

2247

| 29 مارس 2021

عربي ودولي alsharq
أوباما وميشيل الأكثر إثارة للإعجاب في العالم

أفادت دراسة استقصائية، نُشرت امس الجمعة، بأن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وزوجته ميشيل هما أكثر شخصين إثارة للإعجاب في العالم. وأشارت مؤسسة يوغوف (YouGov) إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يصل فيها الرئيس الأمريكي السابق لأعلى تصنيف منذ إطلاق استطلاع الأكثر إثارة للإعجاب في العالم عام 2014. وحل الملياردير بيل غيتيس ثانيا بين أكثر الأشخاص إثارة للإعجاب بعد أن احتل الصدارة العام الماضي. وجاء الرئيس الصيني شي جين بينغ في المركز الثالث. ولا تزال ميشيل أوباما أكثر النساء إثارة للإعجاب في العالم، وخلفها الممثلة أنجلينا جولي، ثم ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية. العام الماضي، حلت المذيعة الأمريكية أوبرا وينفري بالمركز الثاني، وتبعتها جولي. وقد أجرت مؤسسة يوغوف مقابلات مع 45 ألف شخص في 42 دولة.

1450

| 26 سبتمبر 2020

عربي ودولي alsharq
أوباما يدعو الأمريكيين إلى حماية الديمقراطية

دعا الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما الناخبين الأمريكيين إلى حماية الديمقراطية محذرا من التهاون في هذا المجال، واستخدم ألمانيا النازية كنموذج يظهر مخاطر ذلك. وقال أوباما في مؤتمر في شيكاغو انتشرت لقطات منه الجمعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي نتهاون ونفترض أن الأمور مستمرة كما هي بشكل آلي، إلا أن ذلك لا يحدث. وأضاف عليكم أن تعتنوا بحديقة الديمقراطية هذه وإلا فستنهار الأمور سريعا. وقد رأينا مجتمعات يحدث ذلك فيها، في إشارة إلى أواخر عشرينات وثلاثينات القرن الماضي. وقال أوباما كانت هناك قاعة للحفلات الراقصة في فيينا في أواخر العشرينات والثلاثينات تبدو راقية ومليئة بالموسيقى والفن والثقافة والعلوم واستمرت إلى ما لا نهاية ثم مات 60 مليون شخص ودخل عالم كامل في حالة من الفوضى، محذرا عليكم الانتباه قبل التصويت. وبقي أوباما في الظل منذ مغادرته البيت الأبيض تماشيا مع التقليد الذي استمر عليه الرؤساء السابقون عبر عدم التعبير عن آرائهم في مسائل الحياة السياسية اليومية. وقد انتقد سياسات محددة لخلفه دونالد ترامب مثل تلك المتعلقة بالهجرة والمناخ لكنه تجنب انتقاد الرئيس الجمهوري شخصيا بشكل عام. ودعا مرارا حزبه الديمقراطي إلى التحرك وتنظيم صفوفه قبيل انتخابات منتصف الولاية العام المقبل لتجديد الكونغرس وحث الناخبين على المشاركة في الاقتراع.

389

| 09 ديسمبر 2017

تقارير وحوارات alsharq
بعد افتتاح مؤسسته الفكرية.. أوباما يحيي شعار الأمل ويدعو للصبر

بعد أن افتتح الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، مؤسسته الفكرية بشيكاغو، أحيا شعار حملته الانتخابية المتعلق بالأمل والتغيير وذلك عندما اختتم أمس الأربعاء أول قمة لمؤسسة أوباما بإطلاق مبادرة لإعداد قادة مدنيين من الشبان. وعقد أوباما القمة في شيكاجو وحضرها 500 من القادة الشبان المختارين بعناية من 60 دولة و27 ولاية أمريكية لتبادل الأفكار وسماع متحدثين بينهم الأمير البريطاني هاري بالإضافة إلى فنانين وطهاة وناشطين وسياسيين. وحث الرئيس رقم 44 للولايات المتحدة على الصبر وهو يقول للمشاركين إنهم سيساعدون على رسم خطط مؤسسة أوباما لتشجيع الحلول الجذرية لمشاكل بينها زيادة عدد نزلاء السجون وعدم المساواة في الأجور. ولم يأت أوباما على ذكر الرئيس الحالي دونالد ترامب الذي سعى لإلغاء كثير من سياسات أوباما بما في ذلك قانون الرعاية الصحية وحماية المهاجرين صغار السن من الترحيل. ميشيل تهاجم ترامب وشنت ميشيل أوباما، هجوما على دونالد ترامب، دون أن تسميه، منتقدة طريقة استخدامه لموقع "تويتر". وقالت أوباما إنه "ينبغي على الفرد ألّا يغرد بكل ما يخطر في رأسه؛ لأن الأفكار الأولية ليست جديرة بتسليط الضوء عليها". وأوصت أوباما بعدم التغريد في كل ما نفكر به، مشيرة إلى أنها لا تتحدث عن شخص واحد على وجه الخصوص. ويعرف عن الرئيس ترامب استخدامه المتكرر لـ"تويتر"، مشيرا إلى أن لها الفضل في المساعدة على انتخابه. وقال في مقابلة مع صحيفة فايننشال تايمز، في أبريل: "من دون التغريدات، لن أكون هنا"، يقصد أن التغريدات شاركت في إيصاله إلى البيت الأبيض. وحثت السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما الحضور على الحذر من قوة وسائل التواصل الاجتماعي. وانبعثت الضحكات عندما قالت "لا تغرد بكل فكرة تطرأ على ذهنك". وأضافت أيضا دون ذكر ترامب: "لا أتحدث عن شخص ما على وجه الخصوص". مؤسسة أوباما الفكرية وكان أوباما، وزوجته ميشال، قد افتتحا مؤسسة "أوباما" الفكرية في مدينة شيكاغو الأمريكية، أمس الأربعاء، ومن المتوقع أن يعود بتلك المؤسسة أوباما للحياة السياسية. وظهر أوباما وزوجته ميشال أثناء الافتتاح الذي حضره عددا من القيادات السياسية في العالم علي رأسهم الأمير البريطانى هيرى. ووصف أوباما مؤسسته، بالنموذج الذي يجب أن يحتذى به في تبادل الأفكار بين الشباب من كافة الطوائف ومختلف الثقافات، قائلًا: "هي عبارة محادثة جماعية لتبادل الأفكار والمساعدة على التغيير" وقال الرئيس السابق في كلمة ترحيب: "سواء كنت فنانا أو رجل أعمال أو منظمة أو موظفا مدنيا، فأنت هنا لدفع العالم قدما"، مشيرًا إلى أن المؤسسة ستسعى إلى إلهام الناس في كل مكان بأن لديهم القدرة على إحداث فرق". وأكد الرئيس الأمريكي السابق، أن الهدف من مؤسسة "أوباما" هو معالجة الثقافات المدنية، وليس خلق حركة سياسية.

573

| 02 نوفمبر 2017

عربي ودولي alsharq
لأكثر من النصف.. ترامب يقلص عدد اللاجئين للولايات المتحدة خلال 2018

حدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عدد اللاجئين الذين ستستقبلهم الولايات المتحدة خلال السنة المالية 2018 بـ 45 ألف لاجئ، كحد أقصى. وجاء في مذكرة نشرها البيت الأبيض أن ترامب قرر أن الحد الأقصى لاستقبال اللاجئين في الولايات المتحدة يقف "عند مستوى يضمن سلامة الشعب الأمريكي"، لذلك يمكن استقبال 45 ألف لاجئ فقط في السنة المالية 2018، أي في الفترة الواقعة بين الأول من أكتوبر 2017 و30 سبتمبر 2018. وأوضحت المذكرة أن هذا القرار، الذي يتخذ كل سنة، جاء بعد استشارة وزير العدل، مدير الأمن الداخلي وفريق الأمن القومي. يذكر أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وافق، في العام السابق، على استقبال 110 آلاف لاجئ، لكن الرئيس ترامب وعد بعد توليه الرئاسة بخفض هذا العدد إلى 50 ألفاً، وأصدر قراراً بتعليق برنامج استقبال اللاجئين لمدة 120 يوماً لإتاحة المجال أمام المزيد من إجراءات فحص الطلبات.

326

| 30 سبتمبر 2017

عربي ودولي alsharq
للمرة الأولى منذ انتهاء ولايته.. أوباما يشارك في اجتماع للحزب الديمقراطي

يشارك الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، اليوم الخميس، في اجتماع يهدف إلى جمع الأموال لصالح الحزب الديمقراطي للمرة الأولى منذ انتهاء ولايته، لكن طابعا خاصا يغلب على اللقاء. وسيتحدث أوباما خلال لقاء تنظمه لجنة ديمقراطية جديدة يترأسها اريك هولدر، وزير العدل خلال ولايته. وتسعى اللجنة إلى تمويل الحملات الانتخابية في الولايات الأمريكية بهدف التكيف مع إعادة توزيع الدوائر في انتخابات الكونجرس والتي ستحصل بعد العام 2020. وفي الولايات المتحدة، يتم كل 10 أعوام إعادة توزيع الدوائر الـ435 في انتخابات مجلس النواب، والموعد المقبل لهذا الاستحقاق هو 2020. وتتولى هذه المهمة الجمعيات المحلية بمعزل عن الكونجرس الفدرالي، ويهيمن الجمهوريون اليوم على هذه الجمعيات في 32 ولاية من أصل خمسين. وقال كيفن لويس المتحدث باسم الرئيس السابق في بيان صحفي إن "الرئيس أوباما يعطي الأولوية لإرساء المساواة مجددا في ديمقراطيتنا عبر الدفاع عن بطاقات انتخابية أكثر انصافا وشمولية". وللجمهوريين الغالبية في مجلس النواب منذ انتخابات 2010. ومنذ مغادرته البيت الأبيض في 20 يناير الفائت، وبعد عطلة استمرت ثلاثة أشهر، شارك أوباما (55 عاما) في مؤتمر في إبريل في شيكاغو حيث تحدث عن مؤسسته التي محورها الشباب. لكنه تفادى التعليق مباشرة على سياسة خلفه دونالد ترامب باستثناء بضعة بيانات وتغريدات تناولت موضوعات محددة مثل الصحة أو الهجرة. في المقابل، تواظب المرشحة الديمقراطية السابقة هيلاري كلينتون على توجيه الانتقادات إلى ترامب.

317

| 13 يوليو 2017

عربي ودولي alsharq
الاحتلال يصادق على بناء 800 وحدة استيطانية في القدس

صادقت بلدية الاحتلال الإسرائيلي في مدينة القدس على مخططات لبناء 800 وحدة استيطانية في مستوطنات في القدس المحتلة من بينها 276 وحدة استيطانية في مستوطنة "بسغات زئيف" و120 وحدة في مستوطنة "نافيه يعقوب" و200 وحدة في مستوطنة "راموت" و202 وحدة في مستوطنة "غيلو". وذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، اليوم الخميس، أن بلدية الاحتلال صادقت أيضا على بناء 71 مسكنا في "عرب السواحرة" و29 مسكنا في "شرفات". وبحسب بلدية الاحتلال فإن هذه المخططات الاستيطانية كانت مجمدة خلال ولاية الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وأنه جرى دفعها قدما الآن في إطار المصادقة تدريجيا على مخططات استيطانية بعد تسلم الإدارة الأمريكية الجديدة. وبحثت لجنة التخطيط والبناء التابعة لبلدية الاحتلال مخطط بناء على أنقاض قرية" ليفتا" الفلسطينية المهجرة وتقرر إجراء جولة في القرية قبل اتخاذ قرار بخصوص مخطط البناء فيها.

374

| 13 يوليو 2017

عربي ودولي alsharq
ميركل تشن هجوما على ترامب قبل قمة مجموعة العشرين

شنت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، اليوم الخميس، هجوما قويا على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قبل قمة لمجموعة العشرين في ألمانيا، منتقدة نزعته الحمائية وانسحابه من اتفاق باريس حول المناخ. وامتنعت ميركل عن ذكر ترامب بالاسم في كلمة أمام مجلس النواب حول أهداف القمة التي تضم أبرز القادة الدوليين والمقررة الأسبوع المقبل في هامبورغ، إلا أنه كان من الواضح أنه المعني بكلامها. وقالت ميركل إن كل التحديات الدولية "لا حدود لها، لذلك وأكثر من أي وقت مضى، يرتكب خطأ كبيرا من يظنون أن بالإمكان حل مشاكل العالم من خلال الحمائية والانعزالية". وتابعت أنها حددت للقمة التي يشارك فيها خصوصا الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب هدف "أن يبرهن القادة على إدراكهم لمسؤولياتهم (إزاء الكرة الأرضية بأسرها) ويتحملونها". وبعد أن كانت العلاقات بين ألمانيا والولايات المتحدة جيدة جدا أبان الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، باتت تشهد توترا منذ إعلان خلفه ترامب انسحاب بلاده من اتفاق باريس وخطابه الحمائي على صعيد التجارة. وفي ما يتعلق بالمناخ، قالت ميركل "الخلاف (مع الولايات المتحدة) معروف ولن يكون من الصواب إخفاؤه، وأنا لن أقوم بذلك في كل الأحوال". وأضافت أن أوروبا "أكثر تصميما من أي وقت مضى" على مكافحة التغير المناخي، مشددة على أن اتفاق باريس "غير قابل للتفاوض" من جديد، في استبعاد لطلب من الإدارة الأمريكية بإعادة التفاوض حول الاتفاق. ومن المتوقع أن تشهد قمة مجموعة العشرين خلافات وأن تكون من أصعب اللقاءات الدولية.

467

| 29 يونيو 2017

عربي ودولي alsharq
دبلوماسي أمريكي: نتوقع رفع العقوبات عن السودان في يوليو المقبل

توقع القائم بالأعمال الأمريكي، إستيفن كوتسيوس، رفع العقوبات التي تفرضها بلاده على الخرطوم، بحلول 12 يوليو المقبل. جاء ذلك في تصريحات صحفية عقب لقائه، الخميس، النائب الأول للرئيس السوداني، بكري حسن صالح في القصر الرئاسي بالخرطوم. وأضاف كوتسيوس، إن اللقاء "تطرق إلى العلاقات السودانية الأمريكية، وخاصة موضوع رفع العقوبات الأمريكية عن السودان، والذي من المتوقع أن يتم في الثاني عشر من يوليو المقبل". وفي يناير الماضي، أمر الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، برفع العقوبات المفروضة على الخرطوم منذ 20 عامًا، على أن تدخل حيز التنفيذ في يوليو المقبل.

324

| 22 يونيو 2017

منوعات alsharq
ميشيل أوباما تكشف سراً طريفاً عن زوجها

كشفت السيدة الأولى السابقة للولايات المتحدة ميشيل أوباما، زوجة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، سرا طريفا عن زوجها لم يتم الكشف عنه طيلة فترة رئاسته، وذلك خلال ظهورها في مؤتمر مطوري أبل في سان خوسيه بولاية كاليفورنيا. وبحسب وكالة "سبوتنيك" الروسية، قالت ميشيل أوباما، إن زوجها ظل يرتدي نفس بدلته الخاصة بالمناسبات ونفس الحذاء لمدة 8 سنوات دون أن يلاحظ أحد، حتى أن الجميع كان يبدي إعجابه بملابسه في كل المناسبات، واعتبروه الرئيس الأكثر أناقة منذ سلفه جون كينيدي. وأشارت السيدة الأولى السابقة للولايات المتحدة البالغة من العمر 53 عاما، إلى أن الصحافة كانت تركز على إطلالاتها هي ولم تنتبه يوما إلى إطلالات الرئيس. ووفقا لصحيفة "أندبندنت"، أوضحت "ميشيل"، أنها كانت تواجه فحصا وتدقيقا فيما ترتديه طوال 8 سنوات من حكم زوجها للولايات المتحدة، وفي المقابل ظل زوجها يرتدي ذات البدلة وذات الأحذية طوال مدة رئاسته دون أن تلاحظ وسائل الإعلام، ولكنها في نفس الوقت، أكدت على أنه كان فخورا بذلك.

809

| 08 يونيو 2017

عربي ودولي alsharq
ترامب يؤيد التحقيق مع إدارة أوباما بعد مذكرات استدعاء من مجلس النواب

وسط خلاف سياسي بشأن أحدث مذكرات استدعاء من لجنة المخابرات بمجلس النواب الأمريكي أيد الرئيس دونالد ترامب الجهود الرامية للتحقيق في ممارسات مسؤولين في أجهزة الأمن وجهات أخرى في عهد الرئيس السابق باراك أوباما. وبعد يوم من استدعاء رئيس اللجنة الجمهوري وكالة المخابرات المركزية "سي.آي.إيه" ومكتب التحقيقات الاتحادي "إف.بي.آي" ووكالة الأمن الوطني قال ترامب "القضية المهمة هي كشف النقاب عن ومراقبة من اشتركوا في عهد إدارة أوباما". تأتي هذه التطورات وسط شكاوى من جانب الديمقراطيين من أنهم لم يستشاروا بهذا الشأن. وطلب رئيس اللجنة ديفين نانز أمس الأربعاء، من هذه الأجهزة تفاصيل عن أي طلبات قدمها مساعدان كبيران في إدارة أوباما ومدير "سي.آي.إيه" "لكشف النقاب" عن أن مستشارين لحملة ترامب اطلعوا على تفاصيل اتصالات خارجية عالية السرية دون قصد. وقال مصدر بالكونجرس طلب عدم نشر اسمه إن الديمقراطيين "أبلغوا واستشيروا" مسبقا لكن مساعدين باللجنة قالوا إنهم لم يتم إبلاغهم. وفي أبريل تنحى نانز عن قيادة تحقيق اللجنة فيما يتردد عن تدخل روسي في انتخابات الرئاسة التي جرت عام 2016 بعد زيارته مسؤولين بالبيت الأبيض سرا لكنه يحتفظ بصلاحية توجيه مذكرات استدعاء. وقال مساعد كبير باللجنة إن مذكرات الاستدعاء التي صدرت أمس الأربعاء لا صلة لها بتحقيق روسيا. وفي بيان منفصل أمس الأربعاء أعلن النائب الجمهوري مايك كوناواي والنائب الديمقراطي أدام شيف إصدار مذكرات استدعاء لمستشار ترامب السابق للأمن القومي مايكل فلين ومحاميه الشخصي مايكل كوهين. ونفى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التدخل في الانتخابات الأمريكية العام الماضي. ونفى ترامب أي تواطؤ بين روسيا وحملته وشكك مرارا فيما توصلت إليه أجهزة المخابرات الأمريكية من أن بوتين قاد عملية شملت اختراقا لأنظمة كمبيوتر ونشر أخبار ودعاية كاذبة بهدف تعزيز موقف ترامب في الانتخابات. والتحقيق الذي تجريه لجنة المخابرات بمجلس النواب واحد من عدة تحقيقات يجريها الكونجرس في الدور الروسي بالإضافة إلى تحقيق يجريه مكتب التحقيقات الاتحادي.

341

| 01 يونيو 2017

منوعات alsharq
أوباما يشتري منزلا بـ8.1 مليون دولار

اشترى الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، مؤخرا، بيتا في العاصمة واشنطن بـ8.1 مليون دولار، بعدما ظل يقطنها مع عائلته بالإيجار، منذ مغادرته البيت الأبيض في 20 يناير الماضي. وذكر المتحدث باسم عائلة أوباما، أن قرار الشراء جرى اتخاذه بعدما أدرك أوباما أنه سيظل في واشنطن لعامين آخرين ونصف العام، ففضل أن يتملك بدلا من الاستمرار بدفع الإيجار. وتصل مساحة البيت الواسع إلى 761 مترا مربعا، ويضم 9 غرف نوم، و8 حمامات، ومطبخا مزينا بألواح رخامية. وبحسب ما ذكر موقع "بزنس إنسايدر" فإن البيت الذي اقتناه أوباما، يعود تاريخ تشييده إلى عام 1928، ويعد ثاني أغلى بيت في واشنطن، بعد البيت الذي اقتناه مؤسس شركة أمازون جيف بيزوس، بـ23 مليون دولار.

367

| 01 يونيو 2017

تقارير وحوارات alsharq
نيويورك تايمز: أمريكا قتلت 3100 مدني في سوريا والعراق

قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، إن 3100 مدني على الأقل لقوا مصرعهم إثر الغارات الجوية الأمريكية على العراق وسوريا، منذ بدء الحرب على تنظيم "داعش" صيف 2014. وأشارت الصحيفة، إلى أن "الجيش الأمريكي يعطي تقديرات منخفضة جدًا حينما يقول إن غاراته أسفرت عن مقتل 352 مدنياً فقط".إلا أن منظمة "ايروورز" غير الحكومية التي تتخذ من لندن مركزا وتجمع المعلومات المنشورة حول عدد الضحايا المدنيين، تقول إن "عدد القتلى المدنيين هو ثمانية أضعاف ما تؤكده الولايات المتحدة"، بحسب الصحيفة الأمريكية.ووفقًا لأرقام "إيروورز"، فإن حصيلة الضحايا من المدنيين الذين قتلوا خلال الربع الأول من العام 2017، ارتفعت بنسبة كبيرة مقارنة بالفترات السابقة.وأوضحت الصحيفة، أن "العمليات العسكرية للسيطرة على معاقل داعش كالموصل والرقة، لعبت دورًا هامًا في ارتفاع عدد القتلى".ولفتت إلى أن "القادة العسكريين حصلوا على حرية أكبر فى اتخاذ قرارات بشأن الغارات الجوية (على سوريا والعراق) فى الأيام الأخيرة من إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، وهو اتجاه تعزز هذا العام تحت إدارة الرئيس دونالد ترامب".

511

| 27 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
مخترع الساعة القنبلة المسلم يخسر قضيته ضد شرطة ولاية تكساس

رفضت إحدى المحاكم الأمريكية قضية التمييز العنصري ضد المسلمين التي رفعتها أسرة الطفل السوداني الأصل الأمريكي الجنسية أحمد محمد الحسن المقيم بمدينة أرفينغ "Irving" بولاية تكساس، الذي إحتجزته الشرطة وكبلته بالقيود عقب إحضاره ساعة قام بإختراعها في منزله إلى مدرسته الثانوية وقام مدرس الهندسة بإبلاغ الشرطة معتقداً أن الساعة التي جلبها أحمد هي قنبلة موقوتة، وكان ذلك في عام 2015. وذكرت وسائل إعلام أمريكية أن الدعوى القضائية التي قدمتها أسرة مخترع الساعة القنبلة كانت قائمة على التمييز العنصري على أساس عرقي وديني والمعاملة التي عاملتها الشرطة له كان فيها إنتهاكاً لحقوقه المدنية هذا بالإضافة إلى الأسلوب العنصري الذي مارسته إدارة المدرسة ضده مؤكدين أن هذه التصرفات التعسيفية قد أثرت على نفسية أبنهم تأثيراً سلبياً، ولكن المحكمة قالت إن أسرة المدعي لم تثبت التمييز العنصري أو إنتهاك الحقوق المدنية.يذكر أن هذه الحادثة أصبحت قضية رأي عام في أمريكا والعالمين العربي والإسلامي كما حظيت بإهتمام منظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدني ، حيث قوبل إعتقال الطالب أحمد وما تعرض له بالرفض والإستنكار، وفي السياق نفسه دشن مغرودن في ذلك الوقت هشتاقاً على موقع التواصل الإجتماعي تويتر بعنوان"ISandWithAhmed#" عبروا فيه عن كامل دعمهم لمخترع الساعة القنبلة وأكدوا التعسف والعنصرية في تعامل الشرطة وإدارة المدرسة معه.وتفاعلاً مع الحادثة قام الرئيس الأمريكي "وقتذاك" باراك أوباما بدعوة الطالب أحمد الحسن لمقابلته في البيت الأبيض طالباً منه إحضار الساعة التي قام بإختراعها. وعقب الحادثة عبر أحمد في مقابلات تلفزيونية عديدة عن إستيائه من هذه الحادثة ما جعله يشعر بأنه ليس بشرياً عادياً إنما مجرماً، وقال إنه تعرض للإعتقال من قبل 5 رجال شرطة وأخذوا منه جهاز اللابتوب وساعته التي إخترعها ومنعوا والديه من زيارته. وفي أكتوبر من عام 2015 تلقى الطالب أحمد منحة دراسية من مؤسسة قطر للتربية والعلوم والتنمية الإجتماعية للدراسة تشمل إكمال دراسته الثانية والجامعية.

1779

| 21 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
"ترامب" من الرياض: ما حدث في زمن أوباما لن يتكرر

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، اليوم الأحد، في اليوم الثاني لزيارته إلى الرياض، أن التوترات التي شابت العلاقات الخليجية الأمريكية في عهد باراك أوباما لن تتكرر مع إدارته. وقال ترامب في بداية اللقاء مع الملك البحريني "شرف عظيم أن ألتقي بكم"، مضيفاً "كانت هناك بعض التوترات، لكن لن يكون هناك أي توتر مع هذه الإدارة"، بحسب ما نقل مراسل وكالة الصحافة الفرنسية. ورد الملك حمد بالقول أن البحرين والولايات المتحدة يتشاركان منذ 120 سنة "علاقات بنيت على أسس جيدة، من التفاهم المتبادل إلى الاستراتيجية التي عملنا في ظلها وقادت إلى استقرار كبير في المنطقة". وبعد سنوات من الفتور في ظل إدارة باراك أوباما على خلفية الاتفاق النووي مع طهران، وجدت دول الخليج في ترامب حليفاً تعيد معه بناء العلاقة التاريخية مع واشنطن.

609

| 21 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
أوباما: لهذا السبب لم أشن ضربات على نظام الأسد

أعلن الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، أن قرار عدم شن ضربة عسكرية تجاه النظام السوري، بعدما استخدم رئيسه بشار الأسد أسلحة كيماوية ضد مدنيين، كان يتطلب شجاعة سياسية. وهدّد أوباما بضرب النظام إذا استخدم الأسد أسلحة كيماوية، معتبرًا ذلك تجاوزاً للخطوط الحمراء، ومع ذلك تخطى الأسد تلك الخطوط، ولم يأمر أوباما بضربة عسكرية. وخلال مقابلة صحفية مع حفيد جون كيندي، جاك شلوسبرج، نشرها على موقع صحيفة إلكترونية، أفاد أوباما بأن عدم إرسال جنود أمريكيين إلى مواقع القتال في العراق وسوريا، كذلك، كان يتطلب شجاعة سياسية. وتابع الرئيس السابق: "عندما تقوم كرئيس بضربة عسكرية، يُشيد بك الناس، في حين أن تجنّبك لضربة عسكرية لا يُعجب الناس ولا يهلّلون له".

510

| 17 مايو 2017

منوعات alsharq
البيت الأبيض يكشف أفلام الرؤساء المفضّلة.. ماذا يشاهد ترامب؟

بات بإمكان زوّار البيت الأبيض أن يدخلوا أيضاً قاعة السينما الرئاسية، بعدما قرّرت السيدة الأولى للولايات المتحدة، ميلانيا ترامب، ذلك. وبحسب وكالة أنباء "فرانس برس"، أوضحت السيدة الأمريكية الأولى، أن "البيت الأبيض ملك لسكان هذه البلاد"، مضيفة: "ينبغي أن يطّلع الأشخاص الذين يزورون البيت الأبيض على أكبر قدر من تاريخه الغني وتقاليده الرائعة. وأتمنّى أن يستمتع الزوار بهذا المكان الجديد". ويعود إنشاء قاعة السينما الرئاسية إلى العام 1942، بأمر من الرئيس الأسبق فرانكلين روزفلت، والتي كانت فيما مضى حجرة ملابس الرئيس الأمريكي. وتقع قاعة السينما في الجناح الشرقي للبيت الأبيض، التي تضم أيضاً الملجأ النووي العائد إلى الحرب العالمية الثانية. وكان أول فيلم عرض في البيت الأبيض، عام 1915، هو "ذي بيرث أوف إيه نايشن"، الذي يتناول الحرب الأهلية الأمريكية، إلا أنه يثير جدلاً؛ بسبب تغنّيه بمنظمة "كو كلوكس كلان" التي تؤمن بتفوّق البيض. دوايت أيزنهاور ومن بين الرؤساء الأمريكيين، كان دوايت أيزنهاور، يحبّ أفلام "الويسترن"، والممثل غاري كوبر خصوصاً، في حين كان ريتشارد نيسكون يعشق الأفلام الغنائية الاستعراضية بالأبيض والأسود، مثل "يانكي دودل داندي". جيمي كارتر في حين كان جيمي كارتر، ينظّم جلستين أو 3 جلسات في الأسبوع، وقد اختار لمشاهدة أول فيلم في ولايته "آل ذي بريزيدنتس من"، حول فضيحة "ووترغيت" التي دفعت الرئيس ريتشارد نيكسون إلى الاستقالة. رونالد ريجان أما الممثل السابق رونالد ريجان، فلم يكن يشاهد الكثير من الأفلام خلال رئاسته، إلا أنه كان يحضر الأفلام التي مثّل فيها مع زوجته نانسي ريغان، بمناسبة عيد ميلاده، على ما جاء على الموقع الإلكتروني لمتحف البيت الأبيض. إلا أن الرئيس الجمهوري أدخل تعديلات على القاعة، وبات فيها 51 مقعداً موزّعة على مستويات عدة. جورج بوش أما الرئيس جورج دبليو بوش، فكان يميل إلى سلسلة الأفلام الكوميدية "أوستن باورز"، مع أنه توجّه أيضاً بعد الحربين اللتين أطلقهما في العراق وأفغانستان إلى أفلام الحرب؛ مثل "بلاك هوك داون"، و"وي وير سولدجرز"، حول حرب فيتنام. باراك أوباما الرئيس السابق باراك أوباما، كان يهوى مشاهدة الأفلام التي تحكي عن معاناة "السود" من التمييز العرقي؛ مثل فيلم "تو كيل إيه موكينج بيرد". دونالد ترامب أما الفيلم الأول الذي عُرض في هذه القاعة في عهد دونالد ترامب فهو فيلم الرسوم المتحركة "فايندينج دوري".

1340

| 14 مايو 2017

عربي ودولي alsharq
ترامب وقع في خطأ حذره منه أوباما قبل ترك البيت الأبيض!

أعلن مسؤول سابق في إدارة باراك أوباما لفرانس برس أن الرئيس السابق كان أوصى دونالد ترامب بعدم توظيف مايكل فلين الذي أصبح مستشارا للأمن القومي قبل أن يرغم على الاستقالة بعد أسابيع. وفلين المدير السابق للاستخبارات العسكرية الأمريكية كان من الشخصيات النادرة في وزارة الدفاع الأمريكية التي دعمت دونالد ترامب خلال حملته الانتخابية. وكان أوباما عينه في 2012 على رأس وكالة استخبارات الدفاع لكن الرئيس الديمقراطي أرغمه على الاستقالة بعد اقل من عامين على خلفية خلافات داخلية ونزاعات متكررة مع الإدارة. وخلال لقائه الأول مع دونالد ترامب في المكتب البيضاوي بعد أيام من انتخاب الثاني، حذر أوباما خلفه الجمهوري من "سلوك فلين عندما كان مديرا لوكالة استخبارات الدفاع" كما قال المسؤول السابق في إدارة أوباما الذي طلب عدم كشف اسمه. وعاد الجدل حول التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية إلى الواجهة الاثنين مع جلسة الاستماع إلى شخصيتين سابقتين في إدارة أوباما أمام مجلس الشيوخ هما سالي ياتس المسؤولة الثانية السابقة في وزارة العدل وجيمس كلابر المدير السابق للاستخبارات. واستبق دونالد ترامب الذي انعكست هذه القضية سلبا عليه منذ وصوله إلى البيت الأبيض، الأمور الاثنين في سلسلة تغريدات مشددا على أن "إدارة أوباما منحت الجنرال فلين جميع الموافقات الأمنية".

300

| 08 مايو 2017