أكد سعادة المهندس خالد بن أحمد العبيدلي رئيس الهيئة العامة لتنظيم القطاع العقاري أنه أصبح بإمكان أي فرد يشتري عقارا على الخريطة أن...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
نشرت شبكة "بي بي سي" تفاصيل مثيرة عن المبلغ الذي تقاضاه الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما نظير كلمة ألقاها في مؤتمر للبنوك. ووفقا للشبكة، فإن أوباما تلقى مبلغ 400 ألف دولار عن الكلمة التي ألقاها في المؤتمر الذي نظمه بنك "Canton Fitzgerald LP". وقالت وسائل إعلام أمريكية، إن صحفيين أعادوا نشر تصريحات سابقة لأوباما تعود للعام 2009، يقول فيها إنه لم يترشح من أجل مساعدة أثرياء "وول ستريت". وأوضحوا أن "المبلغ الذيى تلقّاه أوباما أكثر بمرتين من المبلغ الذي تلقته هيلارى كلينتون خلال 3 مؤتمرات تم تنظيمها من قبل بنك (Goldman Sachs)". صحفيون من شبكة "فوكس ميتيو إجليسياس" قالوا إنه "إذا كان الرئيس الأمريكي السابق حصل على هذا المبلغ، فهذا ينفي كل ما يؤمن به". يشار إلى أن المؤتمر من تنظيم شركة كانتور فيتزجيرالد، إحدى شركات وول ستريت. شبكة "سي إن إن"، قالت إن أوباما، ومنذ أن تقاعد، بات يستلم مرتبا يبلغ 207.8 ألف دولار للسنة، وهو ما يقرب من نصف راتبه الرئاسي. دخل كبير آخر يدرّ على أوباما، وهو كتابة مذكراته، حيث قالت وسائل إعلام إن الرئيس السابق يتقاضى 60 مليون دولار هو وزوجته ميشيل مقابل كتابتهما كتابين منفصلين. يذكر أن الراتب السنوي للرئيس الأمريكي جرت عليه خمس زيادات منذ العام 1873، حيث ارتفع من خمسين ألف دولارا حينها، إلى 400 ألف دولار في آخر زيادة في العام 2001.
333
| 27 أبريل 2017
عاد الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، إلى الأضواء مجددا، اليوم الإثنين، قائلا إنه يأمل في أن يمضي المرحلة المقبلة من حياته في المساعدة في "إعداد الجيل المقبل من القادة". فبعد 3 أشهر من مغادرته البيت الأبيض، كسر أوباما صمته في شيكاغو عندما تحدث إلى طلاب من المدارس الثانوية والكليات عن ضرورة مشاركة أوسع في الحياة العامة. وقال أوباما (55 عاما) إنه "متفائل جدا" حيال المستقبل وأن المشاكل التي تواجهها بلاده يمكن حلها. وأضاف في كلمته في جامعة شيكاغو حيث كان محاضرا في كلية الحقوق "الآن وبعد انتهاء رئاستي، فإنني أقضي الكثير من الوقت في التفكير في ما هو أهم شيء يمكن أن افعله لوظيفتي التالية". وأضاف "ما أنا مقتنع به هو أن أهم شيء استطيع فعله هو المساعدة بأي طريقة ممكنة لإعداد الجيل التالي من القادة لحمل الراية ليحاولوا بطريقتهم تغيير العالم". ولم يظهر أوباما علنا ولم يجر أي مقابلة منذ خروجه من البيت الأبيض في 20 يناير. ومن المقرر أن يلقي أوباما كلمة مقابل أجر خلال زيارة إلى إيطاليا في مايو المقبل.
328
| 24 أبريل 2017
وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، على 3 مراسيم رئاسية متعلقة بإصلاحات ضريبية والنظام المالي. جاء ذلك في مراسم، جرت في مقر وزارة الخزانة الأمريكية، طلب خلالها ترامب من وزير الخزانة ستيف منوشين، تقديم تقرير في هذا الإطار خلال مدة لا تتجاوز 150 يومًا. وقال ترامب، إن "الهدف من المرسوم الأول تبسيط النظام الضريبي للبلاد". مبينًا أن شعبه كان يواجه عقبات في "استرجاع ضرائبه المدفوعة". وأضاف أنه "سيقدم على خطوات من شأنها الحد من الإجراءات المعقدة في المجال الضريبي، إلى جانب تخفيض معدلات الضرائب على الشركات والطبقة الوسطى من الشعب". ولفت الرئيس الأمريكي، إلى أن المرسوم الثاني، يتيح النظر في النظام المالي في إطار إصلاح قانون "دود- فرانك"، الذي يعتبر أحد القوانين الملزمة لتحقيق الاستقرار الاقتصادي بعد الأزمة المالية 2007، (ووقعه الرئيس السابق باراك أوباما في 2010). وفرضت إصلاحات دود- فرانك المصرفية التي طبقت بعد الأزمة المالية 2007-2008، على البنوك الأمريكية التي تتجاوز قيمة أصولها 50 مليار دولار، عددًا من الإجراءات لإتباعها في حالة إفلاسها حتى لا تتسبب في عدم استقرار اقتصادي. وأشار ترامب إلى أن قانون دود- فرانك يشكل عائقًا أمام الشركات الأمريكية، وستسعى إدارته لتحسين الوضع الاقتصادي في البلاد. كما أكد ضرورة إقراض الشركات الصغيرة بشكل أكبر. وتعهد ترامب، بحد الأعباء التي نجمت عن النظام الضريبي، من خلال مرسومه الثالث. مؤكدًا على أهميته بالنسبة للاستقرار المالي. وحول مرسوم ترامب الثالث، ذكر بيان صادر عن البيت الأبيض، أن "الأنظمة الضريبية شكلت عائقًا أمام النمو الاقتصادي على مدى السنوات السابقة، وزادت من عبء الضرائب، وعلى النظام الفيدرالي الضريبي أن يكون بسيطًا وعادلًا، يساهم في النمو الاقتصادي".
282
| 22 أبريل 2017
أجرى الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، اتصالا هاتفيا مع إيمانويل ماكرون المرشح المستقل في انتخابات الرئاسة الفرنسية اليوم الخميس في إشارة واضحة لدعمه قبل 3 أيام من الجولة الأولى لانتخابات الرئاسية التي يصعب التكهن بنتيجتها. وقال ماكرون إن أوباما أراد تبادل وجهات النظر معه بشأن حملة الانتخابات الفرنسية وإن الرئيس السابق شدد على أهمية العلاقة بين البلدين. وقال حزب "إلى الأمام!" الذي يتزعمه ماكرون في بيان " شكر إيمانويل ماكرون بحرارة باراك أوباما على مكالمته الودية". وفي بيان منفصل قال متحدث باسم أوباما "لم يكن غرض المكالمة تأييد (ماكرون) لأن الرئيس أوباما لا يدعم أي مرشح رسميا قبل جولة الإعادة". وماكرون هو المرشح الوحيد حتى الآن الذي قال إنه تحدث مع أوباما وهو شخصية تحظى بشعبية في فرنسا. ويتصدر ماكرون، المنتمي للوسط المؤيد للاتحاد الأوروبي، أغلب استطلاعات الرأي في الجولة الأولى من الانتخابات ومن المتوقع أن ينافس في جولة الإعادة زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان. وتظهر استطلاعات الرأي أنه سيتغلب عليها بسهولة.
249
| 20 أبريل 2017
أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الجمعة، أنها لن تنشر السجل العام لزوار "البيت الأبيض" على شبكة الإنترنت، بعد أن أقر الرئيس السابق باراك أوباما تلك الخطوة. وأكد "البيت الأبيض"، في بيان أورده راديو "سوا"، أنه لن ينشر السجل العام لأن الأمر لا يمثل التزاما قانونيا، فيما نقلت وسائل إعلام أمريكية عن الإدارة الحالية قولها إن هذا القرار اتخذ بسبب "مخاطر كبيرة على الأمن القومي ومسائل تتعلق بالسرية". وخلال رئاسة أوباما، كان متاحا الاطلاع على قائمة الأشخاص الذين يدخلون إلى "البيت الأبيض"، ومن ضمنهم المسؤولون المنتخبون وكبار الشخصيات والسفراء والقادة الأجانب، على شبكة الإنترنت. وقد سمح فقط بعدد قليل من الاستثناءات، لاسيما الزيارات الشخصية البحتة لعائلة أوباما أو أسباب تتعلق بالأمن القومي، وأنه بعد فترة وجيزة من وصول ترامب إلى السلطة، أصبحت قاعدة البيانات غير متوفرة.
213
| 15 أبريل 2017
انتقد الاتحاد الأوروبي قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإلغاء قرارات الرئيس السابق باراك أوباما لمكافحة تغير المناخ. وقد وقع ترامب على أمر تنفيذي يوم أمس الثلاثاء، يهدف إلى القضاء على خطة الطاقة النظيفة، التي وضعها أوباما من أجل مكافحة التلوث الهوائي الذي تسببه محطات الطاقة. وقال المفوض الأوروبي لشؤون المناخ والطاقة ميجيل أرياس كانيتي، إن "الاتحاد الأوروبي يأسف لتراجع الولايات المتحدة عن تطبيق سياسة الطاقة النظيفة التي كانت الركيزة الأساسية لسياستها المناخية"، مشيراً إلى أن الاتحاد الأوروبي سيراقب كيف ستقوم الولايات المتحدة بالوفاء بالتزاماتها اتجاه اتفاق باريس للمناخ. وأضاف أن مشاركة الاتحاد الأوروبي والصين والقوى الاقتصادية الأخرى في مجال التغير المناخي، والانتقال العالمي للطاقة النظيفة مهمة للغاية من أجل مكافحة آثار الاحتباس الحراري. وأكد كانيتي أن الاتحاد الأوروبي لديه هدف طموح للحد من التلوث الهوائي، مضيفاً أن الدول الأوروبية ستدافع عن اتفاق باريس. وانتقدت السكرتيرة التنفيذية السابقة لاتفاقية الأمم المتحدة المبدئية بشأن التغير المناخي كريستيانا فيجيرز، قرار ترامب، لكنها ذكرت أنها مازالت متفائلة بشأن اتفاق باريس وتعاون القيادات الدولية في مجال مكافحة تغير المناخ. ورحب "الجمهوريون" بقرار ترامب الذي سيساعد الأمريكيين في الاستثمار في مصادر الطاقة، لا سيما في مجال التنقيب عن الفحم. من جانبهم، انتقد "الديمقراطيون" القرار واتهموه "بتجاهل الأدلة العلمية عن تغير المناخ من أجل المصالح الخاصة للشركات التجارية في مجال الطاقة".
345
| 29 مارس 2017
أكّد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أنه سيُقدّم إلى لجنة الاستخبارات في مجلس النواب أدلة تثبت تنصّت سلفه باراك أوباما، على مكالماته الهاتفية. جاء ذلك خلال مشاركته في برنامج تلفزيوني على قناة "فوكس نيوز" الأمريكية، وقال ترامب: "يشمل التصنت العديد من الأمور، وستجدون أشياء غريبة جدًا في هذا الإطار خلال الأسبوعين المقبلين". وأوضح الرئيس الأمريكي أن الأدلة التي سيقدمها خلال الأيام المقبلة، ستكون مثيرة بالنسبة للرأي العام. وفي معرض ردّه على سؤال حول تركيزه على استخدام موقع "تويتر"، قال ترامب إن الموقع يساهم في إيصال رسائله إلى الناس. وأضاف: "ما كان لي ربما أن أصل هنا الآن لولا تويتر لأنني أواجه في الحقيقة إعلامًا متحيّزًا وغير صادق". وأمس الأربعاء، أعلنت لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأمريكي أنها لا تمتلك أدلة على تنصت الرئيس السابق أوباما على ترامب خلال حملته الانتخابية. وفي 4 مارس الجاري، قال ترامب في تغريدات على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن أوباما تنصت على مكالماته الهاتفية، خلال الحملة الانتخابية وتحديدا في أكتوبر 2016. وعقب ذلك أكد المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر، أنه والرئيس الأمريكي لن يقوما بالتعليق على الموضوع حتى يحقق الكونجرس فيه.
458
| 16 مارس 2017
طلب وزير العدل الأمريكي جيف سيشنز، من 46 مدعيا عاما لم يتقدموا باستقالاتهم بعد ممن جرى تعيينهم إبان ولاية الرئيس السابق باراك أوباما، أن يستقيلوا "لضمان انتقال موحد". وأضافت وزارة العدل، في بيان اليوم السبت، أورده راديو "سوا"، أن "المدعين العامين في مقار الإدعاء سيتولون العمل في التحقيق مع أكثر المجرمين عنفا وملاحقتهم قضائيا وردعهم، وذلك حتى يجري تأكيد تعيين المدعين الجدد". ويقوم الرئيس الأمريكي الجديد عادة بتعيين مدعين من اختياره، وهو ما يمثل عملية "تعيين سياسي"، بحسب الراديو.
341
| 11 مارس 2017
أعلن رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأمريكي، ديفين نيونز، أن اللجنة ستسعى إلى معرفة ما إذا كانت إدارة الرئيس السابق باراك أوباما، قد طلبت التنصت على الرئيس دونالد ترامب. وقال نيونز، في بيان له، إن اللجنة ستسعى إلى معرفة ما إذا كانت الحكومة قد قامت بأنشطة مراقبة طالت مسؤولين أو ممثلين لفريق حملة أي من الأحزاب السياسية، وستواصل التحقيق في هذا الملف إذا تطلبت العناصر ذلك. وكان الرئيس دونالد ترامب قد طلب من الكونجرس التحقيق في عمليات تنصت هاتفي محتملة، كان قد اتهم سلفه باراك أوباما بالقيام بها قبل الانتخابات الأمريكية.
263
| 06 مارس 2017
نفى الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، اتهامات خلفه دونالد ترامب، بالتنصّت على مكالماته الهاتفية قبيل فوزه في الانتخابات الرئاسية. جاء ذلك في بيان نشره كيفن لويس، المتحدث باسم أوباما، ردًا على تغريدة نشرها ترامب عبر حسابه بموقع "تويتر" واتهم فيها سلفه بالتنصّت عليه. وقال لويس في بيانه: "لم تصدر أي تعليمات من الرئيس أوباما أو مسؤول آخر في البيت الأبيض للتنصّت على أي مواطن أمريكي"، موضحا أن "ادعاءات ترامب لا أصل لها، وأن إدارة أوباما كانت تنتهج قاعدة تقضي بعدم تدخل أي من مسؤولي البيت الأبيض في تحقيقات وزارة العدل". وفي تغريدة عبر "تويتر"، قال ترامب: "شيء فظيع.. لقد اكتشفت للتو أن أوباما تنصت على مكالماتي الهاتفية في برج ترامب قبيل إعلان فوزي في الانتخابات". وأضاف متسائلًا: "هل من القانوني أن يقوم رئيس بالتجسس على مرشح للرئاسة؟". وأوضح ترامب أن "حادثة التجسس وقعت في أكتوبر 2016، دون الإشارة إلى كيفية اكتشافه لذلك". وإثر ذلك، توعد الرئيس الأمريكي (ترامب) باللجوء إلى محام واتخاذ إجراءات قانونية بحق أوباما. وفي تغريدة أخرى، ذكر الرئيس الأمريكي أن أوباما تلقى 22 زيارة من قبل السفير الروسي في واشنطن سيرغي كيسلياك، الذي يتهم أعضاء في إدارته بامتلاك علاقات سرية معه.
245
| 05 مارس 2017
اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سلفه باراك أوباما، بالوقوف وراء موجة الاحتجاجات والتسريبات التي عصفت بإدارته، منذ تسلمه مقاليد السلطة في 20 يناير الماضي. ورداً على سؤال وجهه مقدم برنامج "فوكس آند فرندس"، اليوم الثلاثاء، حول إذا ما كان يتوقع أن يكون سلفه خلف كل الاضطرابات التي عانت منها إدارته، قال ترامب: "أعتقد أنه خلفها، وأعتقد أن هذه هي طبيعة السياسة". وعندما اعترض المذيع بأن الرؤساء السابقين لم يفعلوا ذلك، رد الرئيس الأمريكي "نحن لا نعلم ما يحدث وراء الستار، لكن من المحتمل أن تكون على صواب، في الأغلب أنت على صواب". وتابع "أعتقد أن أوباما خلفها، لأن أتباعه خلفها بكل تأكيد، كذلك فإن بعض التسريبات من المحتمل أن تكون قادمة من تلك المجموعة، وهو أمر خطر، لأنه يؤذي الأمن الوطني، لكنني أفهم كذلك بأن هذا جزء من السياسة ومن المحتمل أن يستمر هذا الأمر". ولم يصدر أي تعليق فوري من جانب أوباما، حول تلك الاتهامات. وقبيل مغادرته المكتب البيضاوي، أعلن أوباما، نيته الاستمرار في العمل السياسي كمواطن أمريكي عادي عبر منظمتين شارك في تأسيسهما؛ هما "أوباما فاونديشن"، و"أورغنايزنغ فور آكشن". ومنذ تسلم الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب، مهامه في يناير الماضي، وإدارته تواجه سلسلة من التظاهرات، لعل أبرزها التظاهرة النسائية، التي جرت في أنحاء مختلفة بالولايات المتحدة، والمظاهرات الاحتجاجية ضد قرار حظر السفر الذي شمل القادمين من سبع دول ذات أغلبية مسلمة "السودان، والعراق، وإيران، وليبيا، وسوريا، واليمن، والصومال". كما عصفت موجة من التسريبات بإدارة ترامب، تتعلق ببعض الحوارات التي تجري داخل أروقة البيت الأبيض وبعض الأجهزة الأمنية، الأمر الذي دفع ترامب، وطاقمه السياسي إلى اتخاذ عدة إجراءات في سبيل الحد من هذه التسريبات، التي يقول إنها تسبب "ضرراً بالأمن الوطني" للبلاد. جدير بالذكر أن التسريبات لوسائل الإعلام، أمر لم تنج منه أي إدارة أمريكية في السابق.
333
| 28 فبراير 2017
في مفاجأة غير متوقعة انطلقت في فرنسا حملة تدعو الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، إلى الترشح لرئاسة فرنسا. وصممت مجموعة من الناخبين الفرنسيين موقعا إلكترونيا خاصا للترويج لهذه الحملة، التي أطلق عليها اسم "Obama17"، نشرت فيه عريضة تطلب من أوباما خوض السباق الرئاسي في فرنسا وفقا لما نشره موقع روسيا اليوم. ويتوقع منظمو هذه المبادرة أن تحصد هذه العريضة مليون توقيع من الناخبين الفرنسيين. وقال الموقع، الذي لا صلة للرئيس الأمريكي السابق أوباما به، إن الاختيار وقع عليه لأن أوباما "صاحب سيرة ذاتية مناسبة لتولي هذا المنصب". ونشر المشرفون على هذه الحملة في كافة ضواحي العاصمة باريس لافتات تحتوي على صورة أوباما وتدعوه إلى الترشح للرئاسة الفرنسية. وقالت قناة "ABC" الفرنسية إلى أن هناك مشكلة صغيرة ستكون عقبة في ترشح أوباما للرئاسة الفرنسية، وتكمن في أنه ليس مواطنا فرنسيا، الأمر الذي يخالف الدستور!. لكن موقع حملة "Obama17" يصر على أن الرئيس الأمريكي السابق قد يكون ترياقا لشعبية أحزاب اليمين في البلاد. ومن المقرر أن تجري الانتخابات الرئاسية الفرنسية في ربيع هذا العام 2017 على مرحلتين، الأولى منهما في 23 أبريل والثانية في 7 مايو. لافتات لدعم أوباما في شوارع فرنسا لافتات لدعم أوباما في شوارع فرنسا
431
| 24 فبراير 2017
مارس الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، رياضيات مائية جديدة وخطيرة كان افتقدها أثناء وجوده في البيت الأبيض لأسباب تتعلق بالسلامة. وتعلم أوباما الذي انتهت سنواته الثماني كرئيس الشهر الماضي عندما خلفه دونالد ترامب كيفية التزلج الشراعي على الماء بينما كان يقضي عطلة الأسبوع الماضي في جزيرة في الكاريبي مملوكة للملياردير والمغامر البريطاني السير ريتشارد برانسون الذي نشر تقريرا عن رحلتهما اليوم الثلاثاء. وتظهر صور وتسجيلات مصورة على الموقع الإلكتروني لفيرجن جروب المملوكة لبرانسون رئيس الولايات المتحدة السابق- المتمرس في رياضة ركوب الأمواج- وهو يكتشف الرياضة التي تزداد شعبية والتي يركب فيها الأشخاص لوحا بينما تجرهم طائرة شراعية. وكتب برانسون "لأنه الرئيس السابق لأمريكا كان هناك قدر كبير من التأمين حوله لكن باراك تمكن من الاسترخاء حقا والاستمتاع (بالتزلج الشراعي على الماء)". وشوهد أوباما وزوجته ميشيل الأسبوع الماضي في جزر العذراء البريطانية ونشر أشخاص صور لهما على وسائل التواصل الاجتماعي. ويملك برانسون جزيرة موسكيتو التي تبلغ مساحتها 120 فدانا وهي جزء من الأرخبيل. وقال برانسون إن أوباما درس هذه الرياضة ليومين وقام بتطيير طائرة شراعية على الشاطئ "كما لو أنه يعود طفلا مجددا" قبل أن يمخر عباب البحر ويركب الأمواج. وكان برانسون يحاول تعلم رياضة مماثلة للتزلج الشراعي يُستخدم فيها لوح معدل يرتفع بضعة أقدام فوق الماء. وكتب أنه تحدى الرئيس السابق أيهما سينجح أولا. وقال برانسون إن أوباما فاز بتزلجه الشراعي على الماء لمسافة 100 متر. وكتب المغامر البريطاني "بعد كل ما فعله من أجل العالم لا يمكنني أن أحسده على فوزه المستحق".
779
| 07 فبراير 2017
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه سيقيم "مناطق آمنة في سوريا لحماية الأشخاص الفارين من العنف هناك". وقال ترامب، في مقابلة مع شبكة "أيه بي سي" الأمريكية: "أعتقد أن أوروبا ارتكبت خطأ جسيما بالسماح لهؤلاء الملايين من الأشخاص بدخول ألمانيا وعدة دول أخرى". وكان ترامب، قد أعلن في ديسمبر الماضي، قبل تنصيبه رسميا، أن إدارته ستعمل على إقامة مناطق آمنة لمحاولة مساعدة المدنيين المحاصرين في سوريا، بينما رأت إدارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، أن إقامة مناطق آمنة في سوريا يمثل "تحديا مستمرا"، لأن هذه المناطق ستتطلب حماية من قوات برية وهو أمر من غير المرجح أن توافق عليه الحكومة السورية وحلفاؤها في موسكو وطهران.
230
| 26 يناير 2017
أعلن الرئيس السوداني عمر البشير الأحد أن حكومته تتطلع للتعاون مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في مختلف المجالات بعدما رفع سلفه باراك أوباما بعض العقوبات المفروضة على السودان منذ 1997. وقال البشير في احتفال في الخرطوم بتدشين مبنى يتبع لجهاز الأمن والمخابرات "رحبنا بقرار الرئيس باراك أوباما برفع العقوبات ونتطلع لأن يكون ذلك مدخلا لتطوير العلاقات مع الولايات المتحدة في كافة المجالات في ظل إدارة الرئيس دونالد ترامب". وكان أوباما اصدر في 13 يناير قرارا بتخفيف بعض العقوبات المفروضة على السودان في مجالي التجارة والاستثمار على خلفية اتهامات لحكومة البشير بانتهاك حقوق الإنسان. لكن السودان يبقى مدرجا على القائمة الأمريكي للدول الراعية للإرهاب. وأكد البشير الأحد أن حكومته ستعمل مع الإدارة الأمريكية الجديدة "لتعزيز السلام والأمن الدوليين". وغداة تخفيف العقوبات، أعلن وزير الخارجية السوداني إبراهيم غندور أن 23 اجتماعا سريا عقدت بين مسؤولين أمريكيين وسودانيين في الخرطوم أدت إلى هذا القرار. وشهدت العلاقات بين البلدين تحسنا في السنوات الأخيرة إذ التقى وزير الخارجية الأمريكي السابق جون كيري مرتين نظيره السوداني، فيما زار المبعوث الأمريكي للسودان وجنوب السودان دونالد بوث الخرطوم مرارا.
244
| 22 يناير 2017
غادر الرئيس الأمريكي السابق، باراك أوباما، وزوجته ميشيل اليوم الجمعة، واشنطن بعد دقائق من أداء دونالد ترامب القسم لتنصيبه رئيسا للولايات المتحدة، وتوجها إلى بالم سبرينغز في كاليفورنيا حيث سيمضيان أجازة عائلية. وقال الرئيس السابق الديمقراطي في آخر تصريحات له من قاعدة أندروز العسكرية في ضواحي العاصمة واشنطن "أن ديمقراطيتنا ليست في المباني أو الصروح، أنها انتم". وكان أوباما سلم في وقت سابق السلطة للجمهوري دونالد ترامب.
203
| 20 يناير 2017
دان الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته باراك أوباما عشية مغادرته البيت الأبيض عرقلة الكونجرس الذي يهيمن عليه خصومه الجمهوريون إغلاق معتقل جوانتانامو، مؤكدا أن "لا مبرر" لإصرار البرلمان على الإبقاء عليه مفتوحا. وقال أوباما في الرسالة التي تقع في صفحتين ونشرها البيت الأبيض إن "هذه المنشأة ما كان يجب أن تفتح أصلا". وأضاف "ببساطة لا يوجد أي تبرير لإصرار الكونجرس على إبقاء مركز الاعتقال هذا مفتوحا". ووعد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الذي سيتولى مهامه اليوم بزيادة عدد الذين يشتبه بتورطهم في الإرهاب الذين سيحتجزون فيه، وتحدث كذلك عن إمكانية إرسال مواطنين أمريكيين إلى المنشأة. وقال ترامب خلال حملته الرئاسية العام الماضي "سنملؤه ببعض الأشرار، صدقوني، سنملؤه". وفي مناسبة، أخرى قال الرئيس المنتخب إن نقل أمريكيين يشتبه بتورطهم في الإرهاب إلى معتقل جوانتانامو "سيكون أمرا جيدا".
271
| 20 يناير 2017
وجّه باراك أوباما عشية مغادرته البيت الأبيض رسالة إلى الكونجرس الذي يهيمن عليه معارضوه الجمهوريون أدان فيها معارضته إغلاق معتقل جوانتانامو الأمر الذي اعتبره "منافياً للقيم" الأمريكية. وقال أوباما في الرسالة التي نشرها البيت الأبيض "ببساطة لا يوجد أي تبرير لإصرار الكونجرس على الاحتفاظ بمركز الاعتقال هذا مفتوحاً".
315
| 19 يناير 2017
تستعد العاصمة الأمريكية، على قدم وساق، لإقامة حفل تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب، يوم الجمعة، خلفا للرئيس المنتهية ولايته، باراك أوباما. ووسط استعداد أمني استثنائي كثيف، تجري ترتيبات التنصيب، أمام مبنى الكونجرس في واشنطن، تحسبا لأي هجوم، إذ يتوقع أن ينتشر قرابة 28 ألف عنصر أمن لحماية الحفل. ويرتقب أن تكون المنطقة التي يقام فيها حفل تنصيب ترامب، غدا الجمعة 20 يناير الجاري، مغلقة بشكل معزز أكثر مما كان الوضع عليه قبل أربع سنوات، وفق ما أوضح وزير الأمن القومي الأمريكي، جيه جونسون في تصريحات سابقة. وأوضح جونسون أن تلك المنطقة "ستكون محمية بشكل أكبر بشاحنات وعوائق اسمنتية لمنع عبور الآليات غير المرخص لها" بالدخول. وتوافد على العاصمة الأمريكية ضيوف كبار من مجالات السياسة والاقتصاد والدبلوماسية، لأجل حضور أداء ترامب اليمين الدستورية ليصبح الرئيس الخامس والأربعين للبلاد. عشرات المجموعات الغاضبة ستحتج على تنصيب ترامب ضيوف التنصيب الكبار بدؤوا في التوافد على واشنطن سائحتان تلتقطان صورة للمكان الذي سيشهد التنصيب تحضيرات جارية في نصب أبراهام لنكون بالعاصمة واشنطن 28 ألف رجل أمن سيجري نشرهم لتأمين الحفل السلطات الأميركية اتخذت إجراءات لتفادي هجمات على الحفل استعدادات استثنائية في واشنطن لتنصيب ترامب
240
| 19 يناير 2017
يغادر الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته باراك أوباما، غدا الجمعة، البيت الأبيض، بعد أن أمضى فيه 8 سنوات، وكشف قبل ساعات من مغادرته المقر الرئاسي عن بعض ما سيفعله مستقبلا. وقال أوباما خلال مؤتمره الصحفي الأخير في البيت الأبيض، مساء أمس الأربعاء، إنه يرغب في فعل الأمور التي كان يطمح بها منتظرا لحظة انتهاء المسؤولية التي حملها على كتفيه. وتشمل القائمة الذهاب في إجازة مع عائلته إلى مدينة بالم سبرينجس بولاية كاليفورنيا، قبل أن يعود إلى المنزل الذي استأجره في واشنطن. وأضاف أوباما: "أريد الكتابة والقراءة. أريد أن أكون صامتا بعض الشيء. وتمضية وقت مع ابنتيّ، كما سأحتفل هذا العام بالعيد الخامس والعشرين لزواجنا". لكنه في الوقت نفسه لن يتردد في المجاهرة بموقف في حال وجد "القيم الأمريكية الأساسية" باتت على المحك. وتحدثت تقارير عن أن أوباما سيعيش في منزل استأجره في حي راق بالعصمة واشنطن، ولذلك في انتظار استكمال ابنته الصغرى ساشا لمرحلتها المدرسية هذا العام. ويغادر أوباما البيت الأبيض ليدخله الرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترامب، الذي هزم في انتخابات نوفمبر الماضي منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون.
236
| 19 يناير 2017
مساحة إعلانية
أكد سعادة المهندس خالد بن أحمد العبيدلي رئيس الهيئة العامة لتنظيم القطاع العقاري أنه أصبح بإمكان أي فرد يشتري عقارا على الخريطة أن...
22198
| 12 أكتوبر 2025
أكد ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أنه تماشيًا مع تطوّرات سوق العمل ودعم الكفاءات الوطنية، أدخلت تعديلات قانون الموارد البشرية المدنية ولائحته التنفيذية...
21256
| 10 أكتوبر 2025
نبّهت الخطوط الجوية القطرية المسافرين المتجهين إلى دول الاتحاد الأوروبي أنه اعتباراً من 12 أكتوبر 2025، سيتم اعتماد نظاماً جديداً للدخول/ الخروج (EES)...
12216
| 10 أكتوبر 2025
أعربت سفارة دولة قطر لدى جمهورية مصر العربية عن بالغ حزنها وأساها لوفاة ثلاثة من منتسبي الديوان الأميري إثر حادث مروري أليم في...
8730
| 12 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
انتشر على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر لحظة ذعر مذيعة، قيل إنها في استديو قناة الجزيرة الإنجليزية، عندما ظهر فأر على الطاولة...
8214
| 11 أكتوبر 2025
نوهت وزارة الداخلية بإمكانية الاستعلام عن تعاميم منع السفر المسجلة عن طريق تطبيق مطراش، لكل من المواطنين والمقيمين بخطوات سهلة وسريعة وأوضحت الوزارة...
6914
| 12 أكتوبر 2025
شيعتجموع المواطنين والمقيمين، اليوم، في مسجد الإمام محمد بن عبدالوهاب، جنازة منتسبي الديوان الأميري الذين وافتهم المنية إثر حادثٍ مروري وقع في مدينة...
4366
| 12 أكتوبر 2025