أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
اختتمت البورصة تعاملات أمس على ارتفاع، مع مواصلة سهم السلام العالمية للاستثمارالمحدودة تصدر نشاط التداول على كافة مستوياته بعد إعلان القوائم المالية الإيجابية، وصعد المؤشر العام بنسبة 0.46 % ليصل إلى النقطة 10908.11، رابحا 49.69 نقطة عن مستوى الأربعاء. وتراجعت التداولات أمس، إذ وصلت السيولة إلى 436.83 مليون ريال، مقابل 551.26 مليون ريال أمس الأول، وبلغت أحجام التداول 209.69 مليون سهم، مقارنة بـ339.26 مليون سهم في الجلسة السابقة، وشهدت الجلسة ارتفاع 4 قطاعات على رأسها البنوك والخدمات المالية، ويليه الصناعة، والتأمين، ثم البضائع، بينما تراجعت قطاعات الاتصالات والعقارات والنقل، وصعد البنوك والخدمات المالية بنسبة 0.59 %، لنمو عدة أسهم بالقطاع على رأسها التجاري بـ1.15%. وفي المقابل تراجع الاتصالات 0.49 %، بضغط رئيسي لانخفاض سهم أوريدو وحيدا بـ0.75 %، وتصدر سهم المستثمرين القائمة الخضراء بـ3.85 %، بينما تقدم الأهلي الارتفاعات بـ3.75 %، وواصل سهم السلام المنخفض 0.90 % تصدر نشاط التداول على كافة المستويات بحجم بلغ 68.52 مليون سهم، وسيولة بقيمة 69.47 مليون ريال، عقب إعلان القوائم المالية الإيجابية، وأظهرت القوائم المالية تحولا إيجابيا، لتحقق الشركة في الثلاثة أشهر المنتهية بـ30 يونيو الماضي أرباحاً بـ20.88 مليون ريال، مقابل خسائر الربع الثاني من 2020 البالغة 56.31 مليون ريال.
700
| 06 أغسطس 2021
ناقلات على رأس السيولة بـ57.91 مليون ريال إزدان تتصدر التداولات بـ 53.09 مليون سهم ارتفاع أسهم 15 شركة ومحافظة واحدة على سعرها السابق استطاعت بورصة قطر أن تتماسك فوق منطقة 8650 نقطة، حيث أغلقت تعاملات أمس الخميس متراجعة، وسط انخفاض بالتداولات و4 قطاعات. تراجع المؤشر العام بنسبة 0.75 بالمائة متدنياً إلى النقطة 8735.43، ليفقد 66.27 نقطة عن مستويات الأربعاء. وتراجعت السيولة إلى 329.53 مليون ريال، مقابل 426.45 مليون ريال أول أمس، كما انخفضت الكميات عند 229.41 مليون سهم، مقارنة بـ286.71 مليون سهم في الجلسة السابقة. وأثر على المؤشر العام تراجع 4 قطاعات على رأسها التأمين، ويليه العقارات، ثم الصناعة، والنقل، فيما ارتفعت قطاعات الاتصالات، والخدمات والسلع الاستهلاكية، والبنوك والخدمات المالية. وهبط التأمين 2.58 بالمائة، لتراجع 3 أسهم تقدمها قطر للتأمين بـ4.76 بالمائة، وتجاهل القطاع تصدر العامة الارتفاعات بـ4.20 بالمائة. وانخفض العقارات 2.28 بالمائة، لانخفاض 3 أسهم بالقطاع تقدمها إزدان متصدر القائمة الحمراء بـ9.94 بالمائة. وفي المقابل ارتفع الاتصالات 0.72 بالمائة، بدعم رئيسي لصعود سهم أوريدو بـ1.10 بالمائة. وحول أنشط التداولات، تصدر إزدان الكميات بـ53.09 مليون سهم، فيما جاء ناقلات على رأس السيولة بـ57.91 مليون ريال، بنمو 0.68 بالمائة. وفي جلسة امس، ارتفعت أسهم 15 شركة وانخفضت أسعار 29 شركة وحافظت شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 495.3 مليار ريال. وذكرت النشرة اليومية للبورصة امس أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 14 مليونا و210 آلاف و816 سهما بقيمة 60 مليونا و076 ألفا و479.887 ريال نتيجة تنفيذ 2033 صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار 1.90 نقطة، أي ما نسبته 0.05 بالمائة، ليصل إلى 3 آلاف و809.47 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 27 مليونا و362 ألفا و339 سهما بقيمة 40 مليونا و794 ألفا و717.284 ريال نتيجة تنفيذ 1370 صفقة، ارتفاعا بمقدار 12.71 نقطة، أي ما نسبته 0.18 بالمائة ليصل إلى 7 آلاف و037.48 نقطة. بينما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 70 مليونا و980 ألفا و481 سهما بقيمة 71 مليونا و894 ألفا و862.428 ريال نتيجة تنفيذ 1955 صفقة، انخفاضا بمقدار 49.03 نقطة، أي ما نسبته 2.00 بالمائة ليصل إلى ألفين و 400.60 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 8 ملايين و613 ألفا و53 سهما بقيمة 17 مليونا و485 ألفا و188.139 ريال نتيجة تنفيذ 1590 صفقة، انخفاضا بمقدار 53.11 نقطة، أي ما نسبته 2.58 بالمائة ليصل إلى ألفين و008.56 نقطة. وأيضا سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 79 مليونا و636 ألفا و374 سهما بقيمة 70 مليونا و821 ألفا و050.154 ريال نتيجة تنفيذ 1910 صفقات، انخفاضا بمقدار 31.46 نقطة، أي ما نسبته 2.28 بالمائة ليصل إلى ألف و350.75 نقطة. فيما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول 3 ملايين و329 ألفا و914 سهما بقيمة 7 ملايين و222 ألفا و969.946 ريال نتيجة تنفيذ 279 صفقة، ارتفاعا بمقدار 5.94 نقطة، أي ما نسبته 0.72 بالمائة ليصل إلى 832.51 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 25 مليونا و274 ألفا و921 سهما بقيمة 61 مليونا و237 ألفا و773.093 ريال نتيجة تنفيذ 1992 صفقة، انخفاضا بمقدار 9.60 نقطة، أي ما نسبته 0.37 بالمائة ليصل إلى ألفين و556.80 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 127.42 نقطة، أي ما نسبته 0.75 بالمائة ليصل إلى 16 ألفا و793.57 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي السعري انخفاضا بقيمة 22.02 نقطة، أي ما نسبته 1.12 بالمائة ليصل إلى ألف و949.37 نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 38.45 نقطة، أي ما نسبته 1.09 بالمائة ليصل إلى 3 آلاف و477.61 نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 13.87 نقطة، أي ما نسبته 0.51 بالمائة ليصل إلى ألفين و715.38 نقطة.
357
| 15 مايو 2020
قال تقرير صادر عن المجموعة للأوراق المالية: شهد الأسبوع الماضي ارتفاع المؤشر العام للبورصة وبلوغه مستوى عشرة آلاف نقطة لأول مرة هذا العام، ثم تراجعه عنها ليعسكر في بقية الجلسات حول مستوى 9900 نقطة، وقد لوحظ أن المحافظ الأجنبية قد انفردت بعمليات الشراء الصافي في مواجهة بقية الفئات الأخرى. ومع نهاية الأسبوع كان المؤشر قد فقد 94.3 نقطة وأغلق عند مستوى 9887 نقطة. وكان هنالك انخفاض في إجمالي التداولات بنسبة 16.6% إلى 1014 مليون ريال، وانخفضت الرسملة الكلية بنحو 3.5 مليار إلى مستوى 547.1 مليار، وارتفعت أسعار أسهم 20 شركة، فيما انخفضت أسعار أسهم 23 شركة، وظلت أسعار أسهم شركتين بدون تغير. وفي تفصيل ما حدث نشير إلى أن المؤشر العام قد انخفض بنحو 94.3 نقطة وبنسبة 0.94% إلى مستوى 9886.9 نقطة، بينما انخفض مؤشر الريان الاسلامي بنسبة 0.91%. وقد انخفضت أربعة من المؤشرات القطاعية وخاصة مؤشرات البنوك، فالتأمين، في حين ارتفعت ثلاثة مؤشرات، أهمها مؤشر قطاع العقارات. وقد لوحظ أن سعر سهم الرعاية كان أكبر المنخفضين بنسبة 4.24%، يليه سعر سهم الإسلامية القابضة بنسبة 3.27%، فسعر سهم الإسلامية للتأمين بنسبة 2.99%، فسعر سهم التحويلية بنسبة 2.65%، فسعر سهم الوطني بنسبة 2.51%. وفي المقابل كان سعر سهم السينما أكبر المرتفعين بنسبة 9.17%، يليه سعر سهم إزدان بنسبة 7.84%، فسعر سهم الإجارة بنسبة 2.91%، فسعر سهم المناعي بنسبة 2.39%، فسعر سهم أوريدو بنسبة 2.16%. وقد انخفض إجمالي حجم التداول بنسبة 16.6% إلى مستوى 1014.5 مليون ريال، وانخفض المتوسط اليومي إلى 202.9 مليون. وجاء التداول على سهم الوطني في المقدمة بقيمة 215.9 مليون، يليه التداول على سهم صناعات بقيمة 106.4 مليون، فسهم ناقلات بقيمة 90.9 مليون، فسهم إزدان بقيمة 64.7 مليون. ولوحظ أن المحافظ الأجنبية قد انفردت بالشراء الصافي بقيمة 147.9 مليون، في حين باعت المحافظ القطرية صافيا بقيمة 96.6 مليون ريال، وباع الأفراد القطريون صافيا بقيمة 33.5 مليون، وباع الأفراد غير القطريين صافيا بقيمة 17.7 مليون ريال. وبالنتيجة انخفضت الرسملة الكلية بنحو 3.5 مليار، لتصل إلى مستوى 547.1 مليار ريال، وانخفض مكرر الربح إلى 13.99 مرة مقارنة بـ 14.10 قبل أسبوع. التطورات الاقتصادية استقر سعر نفط الأوبك حتى يوم الأربعاء 8 أغسطس عند مستوى 72.21 دولار للبرميل بدون تغير عن الأسبوع السابق. ومن جهة أخرى حددت قطر للبترول سعر نفط قطر البري لشهر يوليو عند 75.25 دولار للبرميل بانخفاض بنسبة 1% عن الشهر السابق. استقر مؤشر داو جونزعند إقفال الخميس الماضي بارتفاع محدود إلى مستوى 25395 نقطة. وارتفع سعر صرف الدولار إلى مستوى 1.15 دولار لكل يورو، فيما انخفض سعره إلى 110.70 ين لكل دولار، واستقر سعر الذهب عند مستوى 1215.3 دولار لكل أونصة.
405
| 11 أغسطس 2018
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، ارتفاعا بقيمة 87.69 نقطة، أي ما نسبته 0.97 بالمائة، ليصل إلى 9 آلاف و135.86 نقطة. وجرى خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 12 مليونا و857 ألفا و692 سهما بقيمة 292 مليونا و315 ألفا و403.50 ريال نتيجة تنفيذ 5480 صفقة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 28 شركة وانخفضت أسعار14 شركة، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 502 مليارا و247 مليونا و267 ألفا و260.66 ريال.
629
| 11 يناير 2018
السعدي: المقصورة تترقب محفزات جديدة أبو حليقة: السوق متماسك بالرغم من التراجع تراجع المؤشر العام لبورصة قطر امس بنسبة 0.21% ليصل إلى النقطة 8284.68، فاقداً 17.11 نقطة، مقارنة بإقفالات الاثنين. وضغط على المؤشر هبوط 4 قطاعات تصدرها العقارات بنسبة 3.57%، لانخفاض أسهم القطاع البالغة 4 أسهم على رأسها إزدان متصدر القائمة الحمراء بـ 5.45%. وفي المقابل ارتفعت 3 قطاعات أبرزها النقل بـ 0.13%، لتصدر سهم الخليج للمخازن الارتفاعات بـ 2.95%، وصعود سهم ملاحة 0.04%. وتصدر سهم فودافون قطر المتراجع 0.98% الكميات بـ 1.6 مليون سهم، بينما تصدر سهم الوطني السيولة بقيمة 38.4 مليون ريال منخفضاً 0.10%. وقال مستثمرون ومحللون ماليون إن المؤشر العام لبورصة قطر سيعود للاخضر حيث يتوقع ان يشهد السوق قفزة قوية خلال الاسبوع المقبل بعد التراجع الذي وصفوه بالطفيف خلال جلسة امس. وقالوا إن السوق يترقب محفزات جديدة. واقع السوق وقلل المستثمر محمد السعدي من التراجع الذي اعترى المؤشر العام لبورصة قطر امس. ووصفه بأنه طفيف لايعكس واقع السوق، ولكنه يشير إلى حالة الترقب والانتظار في السوق من قبل المستثمرين لمحفزات جديدة. وقال: إلى جانب ذلك هناك بعض العوامل الخارجية التي تضغط على السوق من بينها التراجع في اسعار النفط إلى جانب الاوضاع الجيوسياسية في العالم، وقال إن الحساسية التي تطبع اسواق المال تجعلها عرضة للتأثر بأي احداث عالمية او محلية على المستوى الاقتصادي او السياسي. وقال إن اقتراب السوق من اعلانات الشركات لبياناتها المالية للربع الثالث، قاد المستثمرين إلى تجديد مراكزهم المالية مستفيدين من الاسعار الحالية في السوق والتي وصلت إلى مستويات مغرية للاستثمار، خاصة على بعض الاسهم القيادية. صعود قوي وتوقع المستثمر والمحلل المالي يوسف ابو حليقة ان يشهد السوق قفزة قوية خلال الاسبوع المقبل بعد التراجع الذي وصفه بالطفيف للمؤشر العام لبورصة قطر خلال جلسة امس. والتي جاءت في اطار الحركة التصحيحية وتعديل مراكز الشركات. وقال إن المستثمرين والمضاربين ايضا اقتنصوا الفرصة لتعديل مراكزهم المالية، استعدادا لنتائج الربع الثالث، التي يتوقع ألا تكون اقل من النتائج السابقة، بالرغم من العوامل المحيطة بالسوق وبأداء الشركات في الوقت الحالي. وقال إن الاسعار الحالية مغرية للشراء وتكوين محافظ استثمارية. ووصف ابو حليقة السوق بأنه متماسك بالرغم من التراجع الطفيف الذي لايكاد يذكر في المؤشر العام، حيث لم تحدث اي تغيرات كبيرة. الأفراد القطريون وبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين امس 4.01 مليون سهم بقيمة 68.2 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 3.03 مليون سهم بقيمة 70.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة. الأفراد الأجانب بينما بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد الاجانب امس 560.6 الف سهم بقيمة 11.03 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 33 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 478.4 الف سهم بقيمة 10.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 34 شركة. لمت اب وتصدر سهم مخازن امس القائمة الخضراء بـ 2.95%، حيث سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 228.99 ألف سهم بقيمة 4.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 136 صفقة، ارتفاعا بمقدار2.27 نقطة، أي ما نسبته 0.13% ليصل إلى 1.7 ألف نقطة. لمت داون بينما تصدر سهم ازدان القابضة القائمة الحمراء امس بنسبة 5.45%، حيث سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 1.2 مليون سهم بقيمة 15.6 مليون يال نتيجة تنفيذ 420 صفقة، انخفاضا بمقدار62.76 نقطة، أي ما نسبته3.57% ليصل إلى 1.7 ألف نقطة.
491
| 04 أكتوبر 2017
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، انخفاضا بقيمة 143.73 نقطة، أي ما نسبته 1.56 بالمائة، ليصل إلى 9 آلاف و058.89 نقطة. وجرى خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 26 مليونا و862 ألفا و078 سهما بقيمة 792 مليونا و 484 الفا و856.77 ريال نتيجة تنفيذ 8792 صفقة. وارتفعت أسهم 9 شركات وانخفضت أسعار 31 شركة وحافظت شركة على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم، 486 مليارا و982 مليونا و604 آلاف و870.30 ريال.
299
| 06 يونيو 2017
إبراهيم: بورصة قطر تحافظ على استقرارها محمود: المستثمرون ينتظرون محفزات جديدة تراجع المؤشر العام لبورصة قطر في نهاية تعاملات اليوم بنسبة 0.11%، عند مستوى 10112.39 نقطة، فاقدًا 10.84 نقطة، مقارنة بإقفالات الأحد. وتأثر أداء المؤشر بتراجع 3 قطاعات، تصدرها العقارات بنسبة 2.6%، بضغط من انخفاض سهم إزدان القابضة الذي تصدر التراجعات بنحو 4.7%. تراجع طفيف وقلل المستثمر فضل إبراهيم من التراجع الذي اعترى المؤشر العام لبورصة قطر أمس. ووصفه بأنه طفيف ويدل على استقرار وتماسك السوق. وقال إن تداولات البورصة خلال الشهر الفضيل دائما ما تشهد نوعا من الهدوء، مع تسيل المستثمرين لبعض الأسهم لمقابلة التزامات أسرهم خلال شهر رمضان، مشيرًا إلى أن هدوء التداولات يستمر إلى ما بعد عيد الفطر المبارك وعطلة الصيف. وأشار إلى اجتماع منظمة الأوبك الذي عقد خلال الأسبوع الماضي ووصفه بأنه إيجابي من خلال تعزيز الاتفاق السابق للمنظمة والالتزام بمواصلة تخفيض الإنتاج، ولكنه أشار إلى أن السوق بانتظار مزيد من التخفيض لتحسين أسعار النفط. وتوقع فضل أن تحقق الشركات نتائج جيدة خلال النصف الأول من العام الجاري، على ضوء نتائج الربع الأول. أسعار النفط وأشار الخبير المالي السيد حسين محمود إلى أن التراجع الذي اعترى كافة أسواق الخليج بما فيها سوق قطر كان بسبب بعض العوامل مثل اجتماع دول الأوبك الذي لم يعط أسواق النفط مزيدا من التخفيض للإنتاج، وإنما أعطى استقرارا في الأسهم الخليجية. وقال إن ذلك يعطي دلالات أن المستثمرين ينتظرون بعض المحفزات، من خلال عمليات التجميع الانتقائية التي يقومون بها على بعض الأسهم. وتوقع محمود أن يشهد السوق نوعا من الحركة خلال الفترة المقبلة، مشيرًا للتصريحات الإيجابية من قبل إدارة البورصة من أنه سيتم تفعيل صانع السوق في النصف الثالث من العام الجاري. والذي وفقا لإفادات محمود سيعزز من أداء السوق والتدفقات النقدية. ووصف إغلاق المؤشر العام لبورصة قطر فوق مستوى 10 آلاف نقطة بأنه إيجابي لأداء السوق على المستوى المتوسط والطويل. وقال إنه داعم نفسي كبير للمستثمرين. قطاع الخدمات وهبط قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية 0.16%؛ بعد انخفاض 4 أسهم تقدمها الرعاية بنسبة 1.77%. على الجانب الآخر، ارتفعت 4 قطاعات يتصدرها الاتصالات بنحو 0.9%، مدعومًا بصعود سهمي القطاع أوريدو وفودافون قطر بنسبة 0.95% للأول، و0.57% للثاني. وزادت كميات التداول إلى 14.94 مليون سهم مقابل 8.56 مليون سهم أمس الأول، كما ارتفعت السيولة إلى 362.49 مليون ريال مقابل 223.16 مليون ريال بجلسة الأحد. وعلى مستوى أنشطة التداول، تصدر سهم قطر الأول التداولات على كافة المستويات، بحجم بلغ 6.23 مليون سهم، بقيمة 54.41 مليون ريال.
267
| 29 مايو 2017
الهيل: عودة كبارالمستثمرين من العطلة تدعم حركة المؤشر أبوحليقة: توقعات باختراق المؤشر حاجز الـ 11500 نقطة بعد أربع جلسات متتالية من التراجع، أنهى المؤشر العام لبورصة قطر جلسة اليوم مرتفعاً 0.63%، بإقفاله عند النقطة 11186.14، رابحاً نحو 69.72 نقطة، عن مستوياته بنهاية جلسة الثلاثاء، بدعم من أسهم البنوك. وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن عودة المؤشر العام للصعود اليوم بعد أربع جلسات من التراجع بأنه إيجابي ويؤكد على قوة وتماسك بورصة قطر. وقال المستثمر ورجل الأعمال عادل الهيل إن هناك عددا من العوامل الإيجابية هي التي قادت المؤشر إلى مغادرة المنطقة الحمراء بعد أربع جلسات من التراجع وتحقيق صعود مقدر صوب المنطقة الخضراء، وقال إن البيانات الإيجابية دائما ما تدفع بالمؤشر نحو الصعود، مشيرا إلى إعلان وزارة التخطيط التنموي والإحصاء الذي يشير إلى أن الميزان التجاري السلعي لدولة قطر قد حقق فائضا مقداره 20.6 مليار ريال خلال الربع الثاني من عام 2016، وأضاف أن التحسن الذي طرأ على أسعار النفط أيضا قد كان من العوامل الإيجابية الداعمة لحركة المؤشر، حيث لامست أسعار النفط مستوى الـ 50 دولار للبرميل. وتابع بأن هناك عددا كبيرا من كبار المستثمرين قد عاد إلى البلاد من العطلة الصيفية، وبالتالي يتوقع أن تشهد الجلسات المقبلة نشاطا زائدا، بعد قيام كبار المستثمرين بعمليات شراء واسعة لبناء مراكز مالية جديدة، تمهيدا للفترة المتبقية من العام، وقال إن الربع الأخير من العام المالي عادة ما يشهد ارتفاعات. وقال المستثمر والمحلل المالي يوسف أبوحليقة إن الارتفاع الذي حققه المؤشر العام أمس بعد سلسلة من التراجعات المتتالية خلال الأيام الأربعة السابقة تؤكد على قوة وتماسك بورصة قطر، وقال إنه كان لا بد من الارتداد والهدوء في السوق، لتمكين المؤشر من مواصلة قوية للصعود خلال الفترة المقبلة، مشيرا إلى أن السوق قد شهد استمرارا في السيولة مع عمليات البيع المكشوف على الأسهم القيادية جذبت المستثمرين للسوق. المنطقة الخضراء وأكد أبوحليقة أن المؤشر العام سيواصل ارتفاعاته مدعوما بالأداء الإيجابي للشركات القيادية مثل بنك قطر الوطني وصناعات والتأمين وودام، خاصة بعد قرار وزارة الاقتصاد والتجارة لدعم أسعارالأضاحي. أسعار النفط وأشار إلى أن أسعار النفط التي قاربت الـ 50 دولارا أمس قد أعطت نوعا من التفاؤل على الأسهم الإقليمية والعالمية، بما فيها بورصة قطر، كما أن محافظة أسعار العملات الأخرى في مقابل الدولار قد أعطت نوعا من القوة. وتابع أبو حليقة بأن البورصة مقبلة على مكاسب مع بداية شهر سبتمبر، حيث يتوقع أن تدفع باستقطاب الكثير من المحافظ الأجنبية للدخول بقوة إلى بورصة قطر، وبالتالي ضخ سيولة قوية إلى السوق. وأضاف أن كل التوقعات تشير إلى أن المؤشر سيخترق مستوى الـ 11500 نقطة. المؤشر يرتفع سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ارتفاعا بمقدار69.72 نقطة، أي ما نسبته 0.63% ليصل إلى 11186.14 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 3.3 مليون سهم بقيمة 166.6 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2971 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 112.8 نقطة، أي ما نسبته 0.63%، ليصل إلى 18.1 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بمقدار 15.6 نقطة، أي ما نسبته 0.37%، ليصل إلى 4.2 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 17.97 نقطة، أي ما نسبته 0.56% ليصل إلى 3.1 الف نقطة. وارتفعت أسهم 30 شركة وانخفضت أسعار 6 شركات وحافظت أسهم 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 598.4 مليارريال. قطاع البنوك ودعم مؤشر قطر اليوم قطاع البنوك الذي ارتفع مؤشره 0.89% بدفع من صعود غالبية أسهم القطاع، وعلى رأسها سهما "الدولي الإسلامي" بنمو نسبته 1.35% و"قطر الوطني" الذي ارتفع 1.23%. وشهدت تعاملات أمس ارتفاعاً جماعياً لقطاعات السوق يتصدرها النقل بنحو 0.95%، بدعم من سهم "الملاحة" بواقع 1.41%. كما ارتفع العقارات 0.57% مع صعود جميع أسهم القطاع. وتراجعت أحجام التداول إلى 3.23 مليون سهم، مقارنة بـ 4.1 مليون سهم بجلسة اول أمس، فيما ارتفعت القيم إلى 166.63 مليون ريال، مقابل نحو 160.76 مليون ريال بجلسة الثلاثاء. تداولات المحافظ والأفراد وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 1.05 مليون سهم بقيمة 40.2 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 1.4 مليون سهم بقيمة 57.02 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 36 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية، فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 556.6 ألف سهم بقيمة 24.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة، أما على مستوى البيع، فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 653.9 ألف سهم بقيمة 47.6 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 25 شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء، فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 39.3 ألف سهم بقيمة 2.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 43.03 ألف سهم بقيمة 1.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 340.9 ألف سهم بقيمة 27.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية، فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 104.4 ألف سهم بقيمة 7.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 11 شركة. وفيما يختص بتداولات الأجانب، فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 507.4 ألف سهم بقيمة 16.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى 466.1 ألف سهم بقيمة 12.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية، فقد بلغت كميات الأسهم 864.6 ألف سهم بقيمة 54.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 29 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات، فقد بلغت كميات الأسهم المتداولة 657.3 ألف سهم بقيمة 40.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة.
342
| 24 أغسطس 2016
الشيب: الانخفاض طبيعي وحركة السوق ايجابية أبو حليقة: المقصورة تشهد مزيداً من الاستقرار الأسبوع المقبل قلل مستثمرون ومحللون ماليون من التراجع الذي اعترى المؤشر العام اليوم، ووصفوه بانه طبيعي، خاصة في ظل الارتفاعات السابقة، وقالوا من الضروري أن يشهد السوق نوعا من حالات التهدئة بعد تلك الارتفاعات حتى لاتحدث اي ربكة للسوق. وقالوا ان المؤشر لم يتمكن من اختراق مستوى فوق الـ11 ألف نقطة التي سبق ان لامسها، ولكن من المتوقع ان يحقق المؤشر صعودا قويا خلال الفترة المقبلة مدعوما بعدد من الاستحقاقات من بينها مراجعة البورصة من قبل مؤشر"مرجنا ستانلي" والترقية من مؤشر"فوتسي" للاسواق الناشئة. ووصف المستثمر ورجل الاعمال احمد الشيب تراجع اليوم بانه طبيعي ، وقال ان المقصورة بحاجة الى حركة من هذا النوع في ظل الارتفاعات التي تحققت لتمكن المؤشر العام من تصحيح وضعه ومواصلة الصعود . وقال كل العوامل المحيطة بالسوق ايجابية حيث كان من المنتظر ان يواصل المؤشر صعوده محاطا بتلك العوامل الايجابية، الا ان التراجع الذي أصاب اسعار النفط قد اثرت على المتداولين خاصة وان الاسواق تتاثر ببعضها البعض كما انها تتأثر بأسعار النفط، وأضاف ان نتائج شركتي الرعاية ومجموعة المناعي قد أثرت على مجريات التداول، وقال ان المؤشر العام بعد ان لامس مستويات الـ11 ألف نقطة لم يتمكن من تحقيق مستويات أعلى ولكن من المتوقع ان يعود الى المنطقة الخضراء مدفوعا بالاثر الايجابي المنتظر لعملية المراجعة من قبل مؤشر"مرجن استانلي" للاسواق الناشئة، وعملية الترقية من قبل مؤشر "فوتسي" ، وتابع بان العلاقة بهذين المؤشرين العالميين لها تأثير قوي على سمعة بورصة قطر، وبالتالي يمكن ان تستقطب استثمارات ومحافظ اجنبية مقدرة الى البورصة ، وهذا ماشهدناه خلال التداولات الماضية ، حيث شهد السوق عمليات شراء استباقية واسعة على اسهم قيادية من قبل المحافظ والصناديق الاجنبية في انتظار المكاسب المتوقعة لها بعد عمليتي المراجعة والترقية. العودة للصعود وتوقع ان يعود المؤشر العام الى الصعود من جديد في ظل تلك المحفزات الداخلية ويحقق صعود قوي . مشيرا الى ان المؤشر مازال في مستوى جيد ، حيث مازال فوق مستوى الـ10800 نقطة مما يتوقع معه ان يخترق المؤشر مستويات الـ11 ألف نقطة خلال الجلسات القادمة. الارتفاع المتوقع وقال المحلل المالي يوسف ابو حليقة ان كل التوقعات كانت تشير الى ان المؤشر العام سيغلق اليوم على ارتفاع ويصل الى فوق مستوى الـ11 الف نقطة التي لامسها ولكنه لم يتمكن من تجاوزها، وقال ان نتائج الاعمال لبعض الشركات المدرجة في البورصة لم تساعد المؤشر العام على تحقيق الصعود المتوقع، حيث تراجعت نتائج شركة الرعاية وكذلك مجموعة المناعي، وقال إن انخفاض أسعار النفط قد أدت الى نوع من الحزر بالسوق مكن المضاربين من استغلال الفرصة لتنفيذ عمليات جني ارباح بسيطة ومخارجة، وسط عمليات البيع الواسعة التي شهدها السوق. ولكنه اكد ان البورصة وبالرغم من التراجع الطفيف الذي بلغ 41 نقطة قوية ومتماسكة ، وتشهد اقبالا كبيرا، خاصة في جلسة اليوم حيث تعدت السيولة مبلغ الـ270 مليون ريال ، ووصفها بانها جيدة ومقبولة ، لافتا الى اهمية الانخفاض الذي اعترى الجلسة اليوم ووصفه بانه ضروري، حيث تحتاج المقصورة الى شئ من التهدئة، وقال ان الارتفاعات احيانا تحدث نوعا من الربكة، بينما التراجع الطفيف يعدل من حركة السوق. وتابع ابو حليقة بان الاسبوع المقبل سيشهد مزيدا من الاستقرار والتفاؤل، خاصة ان بورصة قطر مقبلة على استحقاقات قوية من بينها عملية المراجعة من قبل مؤشر"مورجن استانلي" للاسواق الناشئة، وهي تعتبر من أكبر المؤسسات المصرفية في الولايات المتحدة والعالم، وتظهر نتيجة المراجعة بداية الشهر المقبل غالبا، ثم عملية الترقية في مؤشر "فوتسي" للاسواق الناشئة في سبتمبر القادم وهو واحد من أكبر مؤشرات الأسهم البريطانية، حيث تضم أسهم أكبر مائة شركة بريطانية في بورصة لندن . وأوضح ان كل ذلك يسهم في ضخ سيولة جديدة ويعزز الثقة في بورصة قطر ويستقطب مزيدا من المحافظ والصناديق الاستثمارية الاجنبية الى السوق. المؤشر يتراجع وسجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بقيمة41.10 نقطة، أي ما نسبته0.37% ليصل إلى10955.31 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول7.6 مليون سهم بقيمة279.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4128 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار66.49 نقطة، أي ما نسبته0.37% ليصل إلى17.7 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بمقدار24.21 نقطة، أي ما نسبته0.57% ليصل إلى4.2 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار11.51 نقطة، أي ما نسبته0.38% ليصل إلى3.02 الف نقطة. وارتفعت أسهم 9 شركات وانخفضت أسعار 28 شركة وحافظت أسهم 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 586.4 مليارريال. وتأثر المؤشر بتراجع أسهم الصناعة والبنوك، حيث انخفض مؤشر الأول 0.75% متصدراً تراجعات اليوم فيما تراجع الثاني بمعدل 0.65% متأثراً بانخفاض غالبية أسهم القطاع وعلى رأسها بنك الدوحة. وتراجعت مؤشرات 4 قطاعات، فيما ارتفعت مؤشرات ثلاثة أخرى يتصدرها "التأمين" بواقع 0.55% مدفوعاً بصعود سهم قطر للتأمين 0.87% تصدر بها القائمة الخضراء.وتراجعت الكميات إلى 7.62 مليون سهم مقارنة مع 9.6 مليون سهم بالاربعاء، وتقلصت السيولة إلى 279.1 مليون ريال مقارنة بنحو 305.36 مليون ريال بجلسة الاربعاء. مشتريات القطريين وبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 3.3 مليون سهم بقيمة 80.9 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 3.2 مليون سهم بقيمة 89.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 1.2 مليون سهم بقيمة 64.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 2.3 مليون سهم بقيمة 80.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 30 شركة. اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 107.2 ألف سهم بقيمة 2.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 334.2 الف سهم بقيمة 21.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 443.001 مليون سهم بقيمة 21.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 342.8 الف سهم بقيمة 18.2مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة. مشتريات الأجانب وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.2 مليون سهم بقيمة 28.95 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى 874.1 ألف سهم بقيمة 24.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 1.6 مليون سهم بقيمة 79.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 27 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم المتداولة 708.3 ألف سهم بقيمة 59.8 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 19 شركة.
266
| 11 أغسطس 2016
أكد مستثمرون ومحللون ماليون أن بورصة قطر ستشهد خلال الأسبوع الحالي أداء جيداً ومميزاً وأفضل من أداء الأسبوع الماضي، إذ أنهى المؤشر العام أسبوعه على إرتفاع قارب الـ200 نقطة. السليطي: متعاملون يبدون قدراً من التحفظ بشأن عودة أسعار النفط للإنخفاض وقالوا إن تعافي أسعار النفط خلال الأيام الفائتة ساعد في تعافي الأسواق، وبالتالي قاد المؤشرات العالمية كافة إلى تحقيق صعود مقدر. ولكنهم توقعوا أن تتأثر المؤشرات العالمية كافة بالتذبذب الذي طرأ على أسعار النفط يوم أمس الجمعة، ومن تراجعات جديدة.وقالوا إن السوق القطري أفضل حالا من الأسواق الأخرى، حيث تقدم الشركات المدرجة في البورصة توزيعات أرباح مجزية، رغم أن الأداء المالي للشركات المدرجة لم يكن جيدا مقارنا بأدائها خلال السنوات الماضية، حيث ألقى التراجع الحاد في أسعار النفط طوال العام الفائت بآثار سلبية على النتائج المالية لتلك الشركات، وقالوا إن المساهمين استعادوا ثقتهم بالسوق بعد إعلان بعض الشركات عن توزيعات الأرباح.وأشادوا بالخطوات التي اتخذتها إدارة البورصة في إطار خطتها لتطوير أداء السوق، وقالوا إن الندوات التعريفية التي تقيمها البورصة هذه الأيام للتعريف بقواعد التدوال بالهامش سيكون لها مردود إيجابي في المستقبل، حيث ينتظر أن تساعد آلية التدوال بالهامش في زيادة السيولة بالسوق.السوق جيدوقال المستثمر ورجل الأعمال السيد صالح السليطي إن الأوضاع الحالية بالسوق أفضل من الفترة السابقة، خاصة بعد التحسن في أسعار النفط والإعلان عن التوزيعات المالية للشركات المدرجة في البورصة بعد الإفصاح عن نتائجها المالية. وقال إن المؤشر يتوقع أن يسجل ارتفاعا جيدا خلال الفترة المقبلة رغم بعض التخوف الذي يحيط بحركة المستثمرين، وذلك بعد التراجع الذي سجلته أسعار النفط يوم الجمعة الماضي وأثر في حركة المؤشرات العالمية، كما أن تباطؤ النمو في الاقتصاد الصيني مازال يلقي بآثار على الأسواق العالمية، حيث تعد الصين من كبرى الدول العالمية المستهلكة للنفط، ولكنه أشار إلى أن السوق القطري بوصفه ثاني أكبر سوق في المنطقة يتميز بقوة ملاءة الشركات المدرجة فيه، كما أنها من أفضل شركات المنطقة التي تقدم توزيعات ربحية جيدة رغم ضعف أدائها خلال العام الماضي بسبب الهبوط المريع في أسعار النفط. وقال إن المؤشر العام سيواصل ارتفاعه في ظل العوامل الداخلية والخارجية الإيجابية، حيث يتوقع أيضا أن تعود أسعار النفط إلى الارتفاع مرة أخرى، خاصة بعد التفاهمات التي تمت بين روسيا والدول المصدرة للنفط.وأثنى السليطي على أي جهد يمكن أن يؤدي إلى تحريك سوق المال في قطر، وقال إن الندوات التثقيفية التي تعقدها إدارة البورصة لتعريف المساهمين قواعد التعامل بآلية التداول بالهامش مطلوبة، حتى يتمكن المساهمون من معرفة أصول وقواعد عمليات التداول لتتم الفائدة المرجوة، سواء لسوق البورصة أو للمساهمين. وأكد ضرورة مواصلة الجهود التي تساعد في تطوير أداء بورصة قطر.أسبوع أفضلوتوقع المحلل المالي السيد يوسف أبو حليقة أن يكون أداء البورصة اليوم أفضل من الأسبوع الماضي، وذلك بعد أن أنهى المؤشر العام الأسبوع الفائت على ارتفاع قارب الـ200 نقطة. وأفاد بأن التحسن في أسعار النفط خلال الأيام الماضية كان من العوامل الإيجابية التي ساعدت المؤشرات العالمية كافة على تحقق صعود جيد، ولكنه لم يستبعد أن يعود تأثير التذبذب، الذي اعترى أسعار النفط يوم الجمعة الماضية، من جديد إلى إلقاء ظلال سلبية على أداء تلك الأسواق، مشيراً إلى التذبذب وأثره في تراجع سلوك البورصات العالمية يوم الجمعة، بينما أكد أن تذبذب أداء الشركات على صعيد بورصة قطر مؤقت ومحدود، ثم يشهد بعدها المؤشر العام تحسنا كبيرا في حركته، مشيراً إلى أن توزيعات الأرباح التي تقدمها الشركات والمحافظ القطرية المدرجة في البورصة كانت مبشرة، وأعطت طمأنينة وثقة للمستثمرين بأن توزيعات الأرباح جيدة نوعا ما. أبو حليقة: التذبذب في أداء بعض الشركات مؤقت ومحدود وعلى الصعيد ذاته أكد أبو حليقة أن الفعاليات التي بدأت بورصة قطر في إقامتها للتوعية بعمليات التداول بالهامش، تعد واحدة من الخطوات المهمة التي تأتي في إطار العمل لتنشيط حركة السوق وتطويره، ما سيدفع البورصة قدما نحو تحقيق أداء أكثر إيجابية في المستقبل، وقال إن الندوات التي وافقت عليها هيئة قطر للأسواق المالية ستكون فرصة لمعرفة قواعد التعامل بالهامش، كما أنها ستساعد في المستقبل بعد تنفيذها في تحريك السوق وزيادة حجم التداول، وقال إن مثل هذه الخطوات ستكون واحدة من العوامل التي تدعم السوق مستقبلا وتدفع بحركة المؤشر العام إلى الأمام.وقال إن بورصة قطر التي تمثل ثاني أكبر سوق في المنطقة تتميز بقوتها واستقرارها، مدعومة بقوة الاقتصاد القطري وتنوعه واستمرار الدولة في الصرف على المشاريع الضخمة رغم تراجعات أسعار النفط الحادة التي أثرت في كافة الأسواق العالمية بما فيها الأسواق الخليجية.
221
| 06 فبراير 2016
واصل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انحداره نحو المنطقة الحمراء بسبب عوامل خارجية في مقدمتها أسعار النفط المتدنية والأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، حيث سجل انخفاضا بقيمة 82.03 نقطة وبنسبة 0.82% ليصل إلى 9.95 ألف نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 3.6 مليون سهم بقيمة 129.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2783 صفقة.وأرجع مستثمرون ومحللون ماليون السبب في التراجع الذي اعترى المؤشر العام اليوم إلى العوامل الخارجية الضاغطة على جميع الأسواق العالمية، بما فيها أسواق الخليج، حيث شهد شهر نوفمبر والأسبوعان الأخيران من ديسمبر من العام المنصرم ضغطاً أكبر على الأسواق، حيث شهدت السوق اضمحلالاً كبيراً في السيولة، مما يتوقع معه مزيد من الضغط على الأسواق، إذا لم يحدث ما يضاعف من كميات السيولة، التي أصبحت تمثل "كلمة السر" لتحريك السوق. مشيرين إلى أن العوامل الخارجية المتمثلة في انخفاضات أسعار النفط رغم الارتفاع الطفيف في أسعاره، والأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، وضعف النمو والركود على مستوى الاقتصاد العالمي، هي السبب في هبوط كل المؤشرات، وقالوا إن التوزيعات الجيدة للأرباح من بعد إعلان النتائج المالية للشركات يمكن أن تساعد المؤشر لاعتلاء المنطقة الخضراء وتحقيق ارتفاعات. وحثوا الشركات إلى الإسراع في إعلان الإفصاح عن نتائجها المالية، نسبة للتأثير الإيجابي لإعلان النتائج على السوق وعلى المستثمرين الذين يترقبون نتائج وتوزيعات جيدة للأرباح. عوامل خارجيةوقلل المستثمر ورجل الأعمال السيد جابر المنصوري من التراجع الذي صاحب المؤشر العام اليوم وقال إن تراجعات الأيام الثلاثة الأولى من بداية العام الجديد 2016 جاءت بسبب عوامل خارجية مرحلة من العام المنصرم، وليست بسبب عوامل داخلية، مشيراً إلى استمرار تأثيرات أسعار النفط على كل الأسواق رغم الارتفاع الطفيف الذي شهدته الأسواق اليوم، إلى جانب تأثيرات الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، وضعف النمو والركود على مستوى الاقتصاد العالمي. وقال إن ذلك خلق عوامل نفسية هي المتحكمة الآن في أداء السوق وحركة المساهمين، ولم يستبعد أن يحقق المؤشر ارتفاعات خلال الفترة المقبلة ولكنه ربطها بتوزيعات أرباح الشركات والنتائج المالية المنتظرة، وقال إن المستثمرين يتطلعون إلى الحصول على أرباح مجزية، بناء على النتائج الإيجابية لمعظم الشركات خلال الفترات السابقة. وقال إنه يتوقع إلا يكون هناك تأخير أكثر في إعلان تاريخ الإفصاح عن نتائج الشركات، في ظل الترقب والانتظار الحاصل الآن من قبل المساهمين، وأكد أن إعلان نتائج الشركات سيكون له مردود إيجابي على السوق، وسيعطي جرعة كبيرة للمؤشر تمكنه من استعادة بعض الخسائر وتحقيق مكاسب. وحول المزايا التي يمكن أن يحققها السوق بعد تطبيق نظام آلية التداول بالهامش التي يتوقع تطبيقها خلال العام الجديد الحالي، أكد المنصوري على أهميتها وقال إنها تدعم السوق وتزيد السيولة وأرباح المساهمين، ولكنه شدد على أهمية معرفة القواعد من قبل المساهمين، مشيراً إلى أن العديد من الدول تعمل بهذا النظام ومن بينها دول في مجلس التعاون الخليجي. الضغط على جميع الأسواقوقال المحلل المالي السيد أحمد عقل إن التراجع الذي اعترى المؤشر العام اليوم جاء بسبب عوامل خارجية ضاغطة على جميع الأسواق العالمية والخليجية بما فيها بورصة قطر، وذلك منذ نهاية العام المنصرم، خاصة شهر نوفمبر والأسبوعين الأخيرين من ديسمبر. وقال إن كثيرا من المحافظ المالية والمستثمرين وكبار مالكي الأسهم كان همهم في تلك الفترة التسويات والإعلانات السنوية بغرض تحسين بعض المستويات لبعض الأسهم الموجودة لديهم، وهذا ما تسبب في بعض الارتدادات التي شهدناها، إلى جانب بعض التحسن والمؤثرات لبعض الأسهم، وقال إنه ومع انقضاء تلك الفترة شهدنا هذا الأسبوع ضغطا وانخفاضات لم يشهدها السوق منذ فترة ليست بالقصيرة. وعزا عقل السبب إلى شح السيولة وقال إنها "كلمة السر" ومفتاح السوق حيث شهدت البورصة اضمحلالا كبيرا في السيولة، مما يتوقع معه المزيد من الضغط على السوق. وأرجع عقل السبب في الضغط الواقعة على الأسواق للظروف الجيوسياسية في المنطقة، إلى جانب انخفاضات أسعار النفط، وغيرها، وقال إنها أدت إلى نوع من الضغط على المستثمرين فأجبرتهم على الاحتفاظ بالنقود والسيولة لاستقلالها لاحقا، مما أحدث عزوفاً قوياً عن الدخول في الأسواق، وقال إن ذلك تسبب في تقليل عمليات الخروج والدخول الكبيرة إلى السوق، وهي تعتبر نوعاً من حالة الترقب لما تسفر عنه بعض المؤشرات. وكان عقل قد عدد مميزات نظام التداول بالهامش للسوق، حيث وصفه بأنه من أهم الإجراءات التي اتخذتها بورصة قطر في العام المنصرم حيث سيكون لها تأثير إيجابي كبير على الأداء، مشيراً للإجراءات السابقة التي نفذتها البورصة لدعم السوق لتعزز وضعه مثل رفع نسبة التملك للأجنبي بنسبة كبيرة بلغت 49 %، وخطوة الإفصاح عن كبار الملاك، إضافة إلى إدراج البورصة في مؤشر فوتسي، حيث اعتبرها إنجازات للبورصة، جعلت المؤشر العام أقل انخفاضا مقارنة مع أسواق دول المنطقة. المؤشر يواصل تراجعهوكان المؤشر العام قد سجل اليوم انخفاضا بقيمة 82.03 نقطة بنسبة 0.82% ليصل إلى 9.95 ألف نقطة، وتم في جميع القطاعات تداول 3.6 مليون سهم بقيمة 129.2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2783 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 127.5 نقطة أي ما نسبته 0.82% ليصل إلى 15.5 ألف نقطة، بينما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 32.6 نقطة أي ما نسبته 0.9% ليصل إلى 3.7 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 23.2 نقطة أي ما نسبته 0.9% ليصل إلى 2.7 ألف نقطة.وارتفعت أسهم 12 شركة وانخفضت أسعار 26 وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق 528.9 مليار ريال.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 1.7 مليون سهم بقيمة 59.2 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 1.4 مليون سهم بقيمة 49.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة131.3 ألف سهم بقيمة 8.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 13شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 326.9 ألف سهم بقيمة 14.1مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 15شركة. أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 53.6 ألف سهم بقيمة 1.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 118.6ألف سهم بقيمة 2.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 284.97 ألف سهم بقيمة 8.3مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها14 شركة، أما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 178.5 ألف سهم بقيمة 7.2مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة.وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 894.6 ألف سهم بقيمة 26.7مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد778.8 ألف سهم بقيمة 21.1مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 33شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 463.1 ألف سهم بقيمة 25.2مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها18شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم 664.8ألف سهم بقيمة 34.3مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 17 شركة.
248
| 05 يناير 2016
واصل المؤشر العام لبورصة قطر ولليوم الثاني على التوالي، منذ بداية العام الجديد تراجعاً طفيفاً، حيث سجل المؤشر العام اليوم إنخفاضاً بقيمة 272.04 نقطة أي ما نسبته 2.64% ليصل إلى 10.04 ألف نقطة. الأنصاري: أسعار النفط المتدنية وأوضاع المنطقة ما زالت تؤثر على السوق وتم في جميع القطاعات تداول 3.5 مليون سهم بقيمة 108.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2317 صفقة. وأرجع مستثمرون ومحللون ماليون التراجع إلى الهبوط في أسعار النفط، وقالوا إن كل الأسواق الخليجية والعالمية تأثرت بتدني أسعار النفط في الأسواق العالمية.. إلى جانب الركود الإقتصادي العالمي وضعف النمو فيه، فضلا عن الأوضاع الجيوسياسية المحيطة بالمنطقة، وشددوا بأن العامل النفسي قد لعب دورا أساسيا في أداء المستثمرين والمساهمين خلال الفترة السابقة، إلى جانب تذبذب المؤشر، وأكدوا أن الإفصاح عن نتائج الشركات ومن ثم توزيعات الأرباح سيكون لها مردود إيجابي على السوق، داعين الشركات المدرجة للإسراع في اتخاذ هذه الخطوة التي وصفوها بالمهمة في هذه المرحلة، لتنشيط السوق ودعمه بالسيولة اللازمة لتحريك المؤشر نحو المنطقة الخضراء. العامل النفسيووصف المستثمر ورجل الأعمال السيد محمد كاظم الأنصاري التراجع الذي حاق بالمؤشر اليوم بأنه طفيف وطبيعي في ظل العوامل المحيطة بالسوق، وقال إن أسعار النفط المتراجعة قد أثرت كثيرا على أداء الأسواق المالية العالمية والتي من بينها بالطبع أسواق الخليج بما فيها بورصة قطر، إلى جانب الركود الاقتصادي العالمي وضعف النمو فيه، فضلا عن الأوضاع الجيوسياسية المحيطة بالمنطقة، وشدد بأن العامل النفسي قد لعب دوراً أساسياً في أداء المستثمرين والمساهمين خلال الفترة السابقة، إلى جانب وتذبذب المؤشر، وقال إنه يتوقع أن تستمر إلى حين ظهور محفزات تغري المساهمين بالدخول إلى السوق، وتقود المؤشر إلى تحقيق ارتفاعات مؤثرة.وأكد الأنصاري أن إعلان نتائج الشركات ومن ثم توزيعات الأرباح سيكون لها أثر كبير على أداء السوق، حيث ينتظرها المساهمون ويترقبون توزيعات مجزية، كما يتوقع أن يكون هناك توزيعات نقدية وعينية في شكل أسهم مجانية.وحث الشركات إلى الإسراع في إعلان نتائجها المالية للربع الأخير من العام الماضي.. وقال إن توزيعات ستعزز ثقة المستثمرين وتبدد مخاوفهم وبالتالي ستعيد للمؤشر قوته. وتوقع الأنصاري أن تشهد فترة ما بعد التوزيعات نوعاً من التذبذب في الأداء بسبب أسعار النفط والأوضاع في المنطقة، مشيراً إلى أن العوامل الخارجية مثل النفط والأوضاع الجيوسياسية قد ألحقت خسائر كبيرة بموازنات العديد من الدول إلا أن العوامل الداخلية الإيجابية المرتبطة بالسوق القطري قد حمت بورصة قطر من تراجعات أكثر حدة.وأقر الأنصاري على أهمية الخطوات التي بصددها إدارة البورصة لتطوير السوق كآلية التداول بالهامش، ولكنه قال إنه لا يشجع الدعوات الداعية إلى إدراج شركات جديدة لأنها لا تصب في مصلحة السوق والمستثمرين، في هذا الوقت الذي وصفه بغير المناسب. تأثيرات النفطوقال المستثمر والاقتصادي السيد فوزي عبد الله إن التراجع المستمر في أسعار النفط مازالت تلقي بظلال سالبة على أداء كل أسواق المال في العالم بما فيها بورصات الخليج وقطر، إضافة للأوضاع الجيوسياسية في المنطقة وارتفاع سعر العملات الأخرى في مواجهة الدولار. وأوضح أن تأثيرات النفط والأوضاع الجيوسياسية تجلت في ضعف السيولة بالسوق، وفي أحجام المستثمرين عن السوق إلى حين رؤية حوافز مشجعة على الدخول، مشيراً إلى أن السوق في انتظار تحسن أسعار النفط، وهدوء الأوضاع الجيوسياسية، حتى لا يستقر المؤشر في المنطقة الحمراء، لافتاً إلى التأثير الواضح لقطاع الصناعة على المؤشر، بينما تدنت أسعار أسهم قطاع البنوك بشكل لافت، وكان القطاع العقاري هو الأفضل، مشيراً إلى أهمية أن تعدل بعض الشركات المدرجة في البورصة من أسعار الأسهم، لتشجيع المستثمرين والمضاربين المتحفظين على الإقبال على السوق، والتي من ضمنها المحافظ الأجنبية، حتى يخف الضغط على السوق.وأكد فوزي على أهمية الإعلان عن نتائج الشركات للربع الأخير من العام 2015 وبالتالي توزيعات الأرباح وقال:"يجب أن تعلن النتائج بسرعة"، موضحا أن ذلك يؤدي إلى إعادة ثقة المساهمين وجعلهم يحافظون على الأسهم التي يمتلكونها. ودعا السيد فوزي إدارة البورصة وفي إطار خطواتها الرامية إلى تطوير السوق وتفعيل حركته إلى إدراج شركات جديدة وقال إن ذلك يصب في مصحة السوق والمستثمرين، كما جدد دعوته إلى تجزئة الأسهم، وعدد مزايا تلك الخطوة وقال إنها تعطي صورة حقيقية للسهم وترفع أحجام التداول وعدد الصفقات، فضلا عن تمكينها للمستثمرين من شراء الأسهم.. وأشار إلى أن هناك عدد من دول الخليج قد اتخذت هذه الخطوة الناجحة.ولكنه أبدى تحفظا تجاه تطبيق نظام التداول بالهامش في الوقت الحاضر، ودعا إلى إلغاء عمليات التداول بعد الإغلاق، كما دعا إلى إقامة ندوة حول إفصاحات الشركات وأثر آراء المساهمين والمستثمرين حول أداء الشركات المدرجة في البورصة. المؤشر والمحافظسجل المؤشر العام اليوم إنخفاضاً بقيمة 272.04 نقطة أي ما نسبته 2.64% ليصل إلى 10.04 ألف نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 3.5 مليون سهم بقيمة 108.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 2317 صفقة، بينما سجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 422.8 نقطة أي ما نسبته 2.64% ليصل إلى 15.6 ألف نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 105.9 نقطة أي ما نسبته 2.8% ليصل إلى 3.7 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 70.24 نقطة أي ما نسبته 2.6% ليصل إلى 2.7 ألف نقطة.وارتفعت أسهم شركة واحدة وانخفضت أسعار 37 وحافظت أسهم شركة واحدة على سعر إغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق 533.7 مليار ريال.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 1.6مليون سهم بقيمة 53.01مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 1.6مليون سهم بقيمة 52.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 35 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة191.01 ألف سهم بقيمة 14.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 17شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 270.9 ألف سهم بقيمة 17.3مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 18شركة. فوزي يطالب بتعديل أسعار بعض الأسهم لتشجيع المستثمرين والمضاربين أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 199.2 ألف سهم بقيمة 4.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 18شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 37.5ألف سهم بقيمة 988.3ألف ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 33.5 ألف سهم بقيمة 3.8مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها11 شركة، أما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 63.7 ألف سهم بقيمة 2.5مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10 شركات.وفيما يختص بتداولات الجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 869.1 ألف سهم بقيمة 23.8مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 33 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد841.7 ألف سهم بقيمة 24.5مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 34 شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 199.7 ألف سهم بقيمة 9.4مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها17شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم 133.8ألف سهم بقيمة 11.4مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 17 شركة.
404
| 04 يناير 2016
ارتفعت المؤشرات والرسملة في الأسبوع الماضي، رغم انخفاض حجم التداول إلى مستوى 940.8 مليون ريال بمتوسط 188 مليون ريال يومياً. وكانت محصلة التداولات في أسبوع ارتفاع المؤشر العام بنحو 170.6 نقطة وصل بها إلى مستوى 10429 نقطة، وارتفعت الرسملة الكلية بنحو 11.6 مليار ريال إلى 553.2 مليار. وشهد الأسبوع ارتفاع أسعار أسهم 29 شركة، وانخفاض أسعار أسهم 12 شركة، وانفردت المحافظ القطرية بعمليات الشراء الصافي بقيمة 259.9 مليون ريال في مواجهة بيع صافي من كل الفئات الأخرى. ورغم ارتفاع المؤشرات في آخر أسبوعين إلا أن محصلة العام 2015 كانت في انخفاض كل المجاميع حيث خسر المؤشر العام ما نسبته 15%، وخسرت الرسملة الكلية نحو 123 مليار ريال وانخفض إجمالي حجم التداول بنسبة 53% إلى نحو 93 مليار ريال. وكانت هناك مجموعة من الأخبار متفرقة عن شركات الكهرباء والماء وودام ومجموعة المستثمرين، وأعلن المصرف المركزي عن نيته طرح أذونات خزانة دون تحديد القيمة. وتقدم المجموعة تقريرها عن الأسبوع الأخير من العام، في صورة حزمة من الرسوم البيانية، ويعقب ذلك بيان بالعوامل الاقتصادية المؤثرة وأخبار الشركات في فترة الأسبوع المشار إليه. أخبار الشركات والبورصة 1- أعلنت شركة ودام الغذائية عن تأجيل اجتماع الجمعية العامة غير العادية للشركة والذي كان مقرراً عقده اليوم وذلك نظراً لعدم اكتمال النصاب القانوني، وقررت الشركة عقد الاجتماع البديل للجمعية العمومية غير العادية يوم الإثنين المقبل. وسيناقش جدول أعمال الجمعية العمومية غير العادية للشركة تعديل بعض مواد النظام الأساسي لشركة ودام الغذائية ليتوافق مع قانون الشركات رقم 11 لسنة 2015.2- أفصحت شركة مجموعة المستثمرين القطريين عن إقامة دعاوى من طرف شركة عين جالوت للتجارة وشركة القارة للتجارة ضد شركة مجموعة المستثمرين القطريين، حيث طالبت الأولى بالدعوى رقم 003380 م دك 2015 ببطلان وعدم صحة انعقاد الجمعية العامة غير العادية للشركة المدعى عليها وبطلان محضر جلسة اجتماع الجمعية العامة غير العادية المؤرخ 1/3/2015. كما رفعت الثانية، شركة القارة للتجارة، دعوى رقم 003373 –م د ك- 2015. وقد طالبت الدعوى بإبطال عملية الدمج التي قامت بها مجموعة المستثمرين القطريين في عام 2009.وأوضحت مجموعة المستثمرين القطريين أنها تتعامل حاليا مع مكاتب المحاماة المختصة للدفاع عن حقوقها المتعلقة بهذه الدعاوى.3- أعلنت شركة نبراس للطاقة أنها وقعت اتفاقية للاستحواذ على حصة شركة الكهرباء والماء القطرية في كل من شركة العنقاء للطاقة المالكة لمشروع محطة صور في سلطنة عمان والبالغة 9.75% وشركة العنقاء للتشغيل والصيانة والبالغة 15% والتي تقوم بأعمال التشغيل والصيانة للمحطة. ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من عملية الاستحواذ في شهر يناير 2016. إرتفاع أسعار أسهم 29 شركة.. والإسلامية للتأمين أكبر المرتفعين وتعد محطة صور المستقلة للطاقة بقدرتها البالغة 2000 ميجا واط أكبر محطة لتوليد الكهرباء في سلطنة عمان وتمثل حوالي 28% من القدرة المركبة الحالية من نظام الربط الكهربائي الرئيسي في السلطنة، ومن المتوقع أن تلعب هذه المحطة دوراً هاماً ورئيسياً في تلبية الطلب المتزايد على الطاقة في سلطنة عمان خلال السنوات القادمة. ولقد تم توقيع اتفاقيات إنشاء المحطة بين الشركة العُمانية لشراء الطاقة والمياه وشركة العنقاء للطاقة في عام 2011م، بينما بدأ التشغيل التجاري للمحطة في شهر ديسمبر من عام 2014 ويقوم المشروع ببيع الكهرباء المولدة للشركة العُمانية لشراء الطاقة والمياه من خلال اتفاقية شراء طويلة الأمد تنتهي في عام 2029م. ويشارك في المشروع شركة ماروبيني وشركة تشوبو إليكتريك اليابانيتان وشركة التقنيات المتعددة العمانية.العوامل الاقتصادية المؤثرة1- أعلن مصرف قطر المركزي أنه سيقوم بإصدار أذونات خزينة لفترة 3 أشهر، 6 أشهر، 9 أشهر بتاريخ: 5- يناير- 2016 دون أن يحدد المبلغ الإجمالي المطلوب.2-صدرت قبل أسبوعين بيانات شهر نوفمبر عن الميزانية المجمعة للبنوك، وأظهرت ارتفاع الموجودات والمطلوبات بنحو 27.9 مليار ريال إلى 1.1تريليون ريال، وارتفاع ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 11.4 مليار ريال إلى 220.7 مليار ريال، وارتفاع إجمالي الدين العام المحلي بنحو 29.1مليار ريال إلى 376 مليار ريال، بما فيها السندات والأذونات الحكومية. وارتفاع ودائع القطاع الخاص بنحو 2.5 مليار ريال إلى 337.1 مليار ريال، وارتفاع قروضه بنحو 5.5 مليار ريال إلى 408.6 مليار ريال.3- ارتفع سعر نفط الأوبك في الأسبوع الأخير من عام 2015، بنحو 56 سنتاً للبرميل ليصل إلى 31.71 دولار للبرميل، أي ما يعادل 33 دولارا لنفط قطر البري تقريبا، وانخفض الفارق عن السعر التأشيري للموازنة البالغ 65 دولاراً لنفط قطر البري إلى 31.5 دولار للبرميل.4- انخفض مؤشر داو جونز في نهاية الأسبوع بنحو 127 نقطة عن الأسبوع السابق ليصل إلى مستوى 17425 نقطة، وانخفض سعر صرف الدولار إلى مستوى 120.25 ين لكل دولار، وإلى مستوى 1.10 دولار لكل يورو، وارتفع سعر الذهب بنحو 10 دولارات إلى مستوى 1076 دولارا للأونصة.
277
| 02 يناير 2016
تستهل بورصة قطر غداً أولى جلساتها في العام الجديد وسط توقعات كبيرة من قبل المساهمين بتحقيق مكاسب قوية وصعود قوي للمؤشر والعام وارتفاعات كبيرة مقارنة مع ما تحقق خلال العام المنصرم 2015. الخيارين: المؤشر سيواصل صعوده بالرغم من إخفاقات العام الماضي.. أبو حليقة: جلسة اليوم ستكون مختلفة والمستثمرون يتطلعون لنتائج أفضل وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن المؤشر سيعود للمنطقة الخضراء بعد التذبذبات التي رافقته في جلسات ماضية من العام 2015 مصحوبا بالارتفاعات التي حققها مؤخرا وبالنتائج الإيجابية المتوقعة من قبل الشركات المدرجة وتوزيعات الأرباح المجزية التي ينتظر أن يتلقاها المساهمون، واقترحوا على إدارة البورصة القيام بعدد من الإجراءات المكملة لخطوة نظام التداول بالهامش الذي تنوي إدارة البورصة تطبيقه خلال هذا العام، حيث دعوا إلى بحث آلية تداول الأسهم المرهونة لدى البنوك مقابل قروض، واستحداث قطاعات جديدة في البورصة، التي من أهمها القطاع الرياضي وقطاع النفط والطاقة. وقالوا إن المؤشر سيلاقي ظروفا أفضل خلال هذا العام تقوده نحو مواصلة الصعود. عام جديد وأداء أفضلوأعرب المستثمر ورجل الأعمال السيد سعيد الخيارين عن أمله في أن تشهد البورصة في العام الجديد 2016 أداء أفضل من العام الماضي 2015م . مشيرا إلى أن المؤشر العام قد يكرر نفس تراجعات العام الماضي، وبالتالي يتذبذب ما بين ارتفاعات وانخفاضات إلا أن الأخبار والعوامل الإيجابية الداخلية العديدة ستكون دافعا لتحقيق صعود قوي ومكاسب أقوى، مشيرا إلى أن التراجعات السابقة جاءت بسبب الهبوط الكبير في أسعار النفط، التي لم تنج من آثاره حتى الدول الكبرى وقال إن جميع الأسواق المالية تأثرت بتلك التراجعات، بما فيها دول الخليج، وأضاف أن الأوضاع الجيوسياسية أيضا قد كانت سببا من الأسباب التي جذبت المؤشر إلى الخلف وعادت به إلى المنطقة الخضراء، ولكنه حاول في الفترة الأخيرة تصحيح وضعه حيث حقق ارتفاعات قادته إلى المنطقة الخضراء واستعادت كثيرا من الخسائر التي كان قد فقدها في أوقات سابقة. وقال إنه يتوقع أن يستعيد المؤشر قوته، وبالتالي يخترق حاجز الـ 10 آلاف و400 نقطة ليستقر فوق حاجز الـ11 ألف نقطة ويحقق 12 ألف نقطة أو يزيد وذلك وفقا للتفاؤل الذي يشهده السوق مع العام الجديد، حيث استعاد السوق ثقة المستثمرين والمساهمين، وقال إن توزيعات الأرباح المتوقعة ستدفع بالمؤشر لتحقيق ارتفاعات ومكاسب كبيرة، مشيرا إلى كثيرا من الشركات كانت قد حققت أداء أفضل في الأعوام السابقة وبالتالي يتوقع أن يكون لها أرباح مجزية خلال هذا العام، كما يتوقع أن يكون هناك توزيعات في شكل أسهم إلى جانب التوزيعات النقدية، فضلا عن رفع رأس المال بالنسبة للبنوك وقال إن ذلك سيسهم في زيادة السيولة بالسوق، ويعزز وضع المساهمين.وقال إن آلية التداول بالهامش التي ينتظر تطبيقها هذا العام سيكون لها مردود إيجابي على السوق من حيث زيادة قيم التداول وبالتالي زيادة السيولة في السوق. وقال إن أسعار الأسهم الآن مغرية للشراء، مما يدعو الأفراد والمحافظ إلى اقتناص الفرصة وشراء أكبر كمية من الأسهم لتعويض خسائر العام الماضي 2015.أداء مختلفوقال المحلل المالي السيد يوسف أبو حليقة إن المساهمين والمستثمرين في البورصة يتطلعون مع بداية جلسة اليوم إلى بداية جيدة مع العام الجديد، وقال إنه يتوقع أن يكون طابع اليوم مختلفا عن طابع اهتزازات العام الماضي 2015، إلى جانب أن الكل في انتظار النتائج، حيث كانت النتائج الأولية جيدة خلال العام الماضي، وبالتالي يتطلعون إلى أسهم وأرباح مجزية تكون أفضل من نتائج العام الماضي. وأكد أبو حليقة أن السوق القطري مقبل على ارتفاعات جيدة، حيث حظي العام الماضي 2015 بأرباح تقارب أرباح العام 2014 وشدد بأن المؤشر وفقا لمعطيات إيجابية عديدة سيقفز إلى11 ألف نقطة خلال الشهر القادم. وقال إن آلية التداول بالهامش التي يتوقع تطبيقها خلال هذا العام ستعمل على تقوية المساهمين من خلال زيادة أحجام التداول، مع رغبة المستثمرين والمساهمين في شراء أكبر كمية من الأسهم، حيث يتوقع أن تكون توزيعات الأرباح مجزية، خاصة تلك الشركات التي حققت أداء جيدا، إلى جانب التلميحات بأن البنوك ستزيد من رأس مالها وبالتالي ستزيد الأسهم سواء المجانية أو النقدية، الأنصاري: التوزيعات الجيدة ستدفع إلى تحقيق مكاسب قوية.. السليطي: أتوقع بداية مشجعة.. وتفاؤل كبير وسط المساهمين وأكد أن ذلك سيكون مدعاة إلى تقوية الصناديق والمحافظ، كما يدفع بمزيد من السيولة في السوق فضلا عن إغراء المساهمين بالاحتفاظ بأسهمهم وعدم التصرف فيها بالبيع، مشيرا إلى أن العديد من الشركات يتوقع أن تزيد من رأس المال وأسهمها جيدة ومقبلة على استثمارات جيدة وجديدة، وقال قطاع الصناعات سيكون له دافع قوي للمحافظة على مستواها على الرغم من التراجع السابق ويتوقع أن تدفع بمزيد من السيولة للسوق، وقال إن أكبر دليل على ذلك هو أن أسعار الأسهم ستكون مناسبة، وأضاف أن الميرة في قطاع الخدمات حققت نتائج طيبة حيث تم افتتاح جمعيات عديدة وبالتالي عززت الميرة مكانتها، وكذلك قطاع العقارات، وقال إن كل هذه النتائج تشير إلى أن توزيعات الأرباح ستكون جيدة وفقا لتطلعات المساهمين، وختم بأن البورصة ومع بداية العام الجديد 2016 ستكون قوية ومقبلة على ارتفاعات كما هو عهدها دائما. بداية مشجعةوقال المستثمر ورجل الأعمال السيد صالح السليطي إنه يتوقع بداية مشجعة للبورصة اليوم وسط تفاؤل كبير ومن قبل المساهمين والمستثمرين وقال إن الارتفاعات التي تحققت في الآونة الأخيرة من العام الماضي استعادت كثيرا من الخسائر وأعادت الثقة للمستثمرين والمساهمين، وأضاف أن هناك إقبالا كبيرا الآن من قبل المتعاملين مع البورصة، مما يتوقع معه أن يحقق المؤشر صعودا وارتفاعا قويا خلال جلسات التداول القادمة مع هذا العام الجديد.وأوضح أن السوق الآن تحيط به جملة من العوامل الداخلية الإيجابية التي ستدفع به نحو تحقيق مكاسب، مشيرا للإفصاحات المالية وبالتالي الأرباح المجزية المتوقعة من قبل الشركات المدرجة في البورصة، والتي تتمتع بملاءة مالية قوية وقال إن الإفصاحات سيكون مردودا إيجابيا على السوق، كما يتوقع أن تكون هناك توزيعات نقدية وعينية من قبل المحافظ والصناديق خاصة البنوك حيث يتوقع أن ترفع رأس مالها وهو ما يمكن أن يضاعف السيولة ويدعم السوق.وحول آلية التداول بالهامش التي تنوي إدارة البورصة تطبيقها خلال هذا العامل أشاد السليطي بأي خطوة تتخذها إدارة البورصة من أجل مصلحة السوق والمساهمين ولكنه قال إن نجاح الآلية سيتجلى بعد التطبيق مشيرا إلى ضرورة تعريف المساهمين بالآلية وقواعدها وطرق تطبيقها حتى يكونوا على إلمام تام بقواعد الآلية وبالتالي تحقيق الفائدة المرجوة منها. وقال إن المؤشر في الفترة القادمة خلال هذا العام الجديد سشهد تحركا أقوى وانتعاشا كبيرا وبالتالي ستكون مكاسب السوق ومردودها أكبر مما تحقق في الأعوام السابقة.الأسهم المرهونةوقال المحلل المالي السيد أحمد عبد الحكيم أن من المحتمل أن يكرر المؤشر سيناريو العام السابق من التذبذبات، وعمليات جني الأرباح، ولكنه قلل من التأثيرات السالبة لعمليات جني الأرباح، وقال إن المؤشر العام سيقوم باسترداد قوته بتكوين مراكز مالية يستطيع من خلالها اختراق حاجز المقاومة وتخطى حاجز الـ 10 آلاف و400 نقطة، ليستحدث معه حاجز الـ 11 ألف نقطة. ولفت الحكيم إلى أن السوق قد اقترب من الإفصاحات المالية للشركات المدرجة في البورصة ،والتي أصبح من المعتاد أن يستهلها بنك قطر الوطني، منوها إلى أنها ستكون - أي الإفصاحات – هي الفيصل الحاكم في أداء بورصة قطر خلال العام الجديد 2016، وزاد بأن الإفصاحات إذا كانت وفق توقعات المساهمين فسوف يكون لها صدى إيجابي على السوق، وإلا فسوف تؤثر سلبا على البورصة إذا جاءات ضعيفة. وأعرب عن توقعاته بإفصاحات مالية جيدة للشركات خاصة القطاع المصرفي الذي قال إنه يتوقع أن يعمل على مزيد من التوزيعات النقدية والعينية، وذلك من خلال إدخال توزيعات أسهم عينية مما يزيد قوة السهم نفسه. وأوضح أن أداء السوق خلال الأسبوع الأخير من العام الماضي وهذا الأسبوع من العام الجديد لا يعكس أداء البورصة الحقيقي وذلك بسبب إجازات أعياد الميلاد الحالية التي يشهدها العالم، وبالتالي تقل تداولات الأفراد والمحافظ الأجنبية في البورصة، مشيرا إلى أن آلية التداول بالهامش المزمع تطبيقها خلال هذا العام سوف تزيد من قيم التداول، بالرغم من أنها تعمل في نفس الوقت على زيادة عمليات المضاربة والتي سيكون لها نتائج تميل إلى الإيجابية أكثر من كونها سلبية. وقال إن معظم أسعار الأسهم وصلت إلى أسعار مغرية للتداول وبالتالي فإن كثيرا من المحافظ والشركات والأفراد تعمل على اقتناص الفرص بالشراء لتعويض خسائرها التي تكبدتها في العام الماضي 2015، وأضاف أنه يتوقع بالتالي أن تزيد القوة الشرائية في الفترة المقبلة سواء من خلال أموال جديدة أو التداول على الهامش، وقال إن تلك هي رغبة كثير من المستثمرين في إطفاء خسائرها التي تكبدوها خلال الفترة الماضية والتي نتجت من هبوط أسعار الأسهم نظرا للمتعثرات الاقتصادية في العالم.واقترح الحكيم على إدارة البورصة في إطار خطتها الرامية إلى تطبيق نظام التداول بالهامش – اقترح عليها بحث آلية تداول الأسهم المرهونة لدى البنوك مقابل قروض، كما دعا إلى استحداث قطاعات جديدة في البورصة، والتي من أهمها القطاع الرياضي وقطاع النفط والطاقة، مشيرا إلى أن ذلك سيشجع المستثمرين من الأفراد والمحافظ الأجنبية للاستثمار في القطاع الذي اشتهرت به قطر، كما دعا إلى إصدار أو طرح شركات جديدة للاكتتاب العام في البورصة، وقال أخيرا لقد سبق أن اقترحنا أيضا على البورصة الإسراع بتعيين تجزئة الأسهم. الحكيم يدعو إلى استحداث قطاعات جديدة مثل الرياضة والنفط لتشجيع المساهمينتفاؤل كبيروأوضح المستثمر ورجل الأعمال السيد محمد كاظم الأنصاري أن المساهمين والمستثمرين في البورصة يأملون في بداية جيدة للسوق خلال هذا العام، حيث ينتظر أن يكون أفضل حالا من العام السابق، مشيرا إلى أن توزيعات الأرباح من قبل الشركات المدرجة في البورصة ستدفع بالمؤشر نحو صعود كبير خاصة وأن هناك تفاؤلا كبيرا من أنها ستكون توزيعات مجزية،. وقال البورصة مقبلة بفضل تلك النتائج وبقوة الاقتصاد القطري وقوة الشركات المدرجة وبالأخبار المطمئنة من قبل المسؤولين، وغيرها ستجعل المؤشر في عنفوانه ويواصل صعوده، مشيرا إلى إمكانية تحقيق الـ 12 ألف نقطة من قبل المؤشر في فترة وجيزة من العام الجديد. وقال إنه يتوقع أن تقوم الشركات والبنوك بزيادة رأس المال وزيادة الأرباح من خلال تقديم توزيعات نقدية وعينية.وأشاد الأنصاري بآلية التداول بالهامش وقال إنها تأتي في إطار خطط البورصة لاستكمال خطوات التطوير وإنعاش السوق وأضاف أنه يتوقع من آلية التداول بالهامش بعد تطبيقها خلال هذا العام أن تعمل على تقوية السوق وتعزيز ثقة المستثمرين وزيادة أرباحهم وبالتالي زيادة أحجام التداول. وأكد أن السوق سيشهد تحسنا وسيكون الوضع أفضل بكثير من العام الماضي 2015 على مستوى السوق وعلى مستوى أوضاع المساهمين والمستثمرين، كما يتوقع دخول قوي للأفراد والمحافظ الأجنبية بحسبان أن السوق القطري قوي ومستقر ويعتبر من أفضل الأسواق التي يمكن أن تستثمر فيها تلك المحافظ أموالها. وحث صغار المستثمرين على الاحتفاظ بالأسهم والعمل على الاستفادة منها في الفترة القادمة التي ستكون أفضل.
328
| 02 يناير 2016
حققت بورصة قطر في ديسمبر المنصرم مكاسب بلغت قيمتها 20.5 مليار ريال، حيث ارتفعت رسملة الأسهم من 532.7 مليار ريال في إغلاق يوم 30 نوفمبر الماضي إلى 553.2 مليار ريال في نهاية تعاملات اليوم.وأبدى مستثمرون ومحللون ماليون تفاؤلاً كبيراً بالمرحلة المقبلة من عمر السوق مع بداية العام الجديد 2016، حيث أكد مستثمرون ومحللون ماليون ان المؤشر العام سيحقق ارتفاعات قوية في العام الجديد 2016 مدعوما بعدد من المحفزات والعوامل الايجابية الداخلية. مشيرين الى ان تراجعات الفترة الماضية لم تكن متعلقة بأسباب داخلية وإنما بسبب عوامل خارجية، من بينها التراجع الحاد في أسعار النفط، والأوضاع الجيوسياسية في المنطقة، وقالوا: ان عام 2016 سيكون عام الارتفاعات الاقوى للبورصة، بالرغم من التذبذبات التي اعترت حركة المؤشر خلال العام المنصرم 2015.وأشاروا إلى أن المؤشر سينطلق بقوة نحو المنطقة الخضراء مدعوماً بعدة عوامل إيجابية تدفع به نحو الصعود وتحقيق مكاسب كبيرة وارتفاعات قوية. وقالوا: ان قوة الإقتصاد القطري وتنوعه اعطيا بورصة قطر مناعة في مواجهة الازمات التي اجتاحت الاسواق، واضافوا ان توزيعات الأرباح المتوقعة، مع نتائج الشركات المدرجة في البورصة ستكون واحدة من معززات الصعود للمؤشر خلال الفترة المقبلة، داعين المستثمرين الى الاحتفاظ بالأسهم وعدم التصرف فيها بالبيع بحسبان أن المرحلة المقبلة ستكون فرصة كبيرة لتحقيق أرباح جيدة.
438
| 31 ديسمبر 2015
واصل مؤشر بورصة قطر صعوده ليحقق إرتفاعاً طفيفاً حيث سجل اليوم إرتفاعاً بقيمة 0.38 نقطة ولم يغيرأي نقطة في نسبته المئوية، ليصل إلى 10.4الف نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 4.9 سهما بقيمة 199.8 ريال نتيجة تنفيذ 2562 صفقة. الدرويش: المؤشر يعاود الصعود بدعم سيولة جديدة تتدفق على مقصورة التداولات واكد مستثمرون ومحللون ماليون ان المؤشر مقبل على صعود قوي خلال الفترة المقبلة، ووصفوا التراجع الطفيف في ارتفاع المؤشر اليوم مقارنة بما حققة من صعود عبر رحلة الايام الخمس الماضية بانه فرصة لالتقاط الانفاس وتحسس اتجاهات السوق خلال الفترة القادمة.وقالوا ان المؤشر سيواصل رحلة صعوده القوية المتوقعة مصحوباً بعدة عوامل داخلية ايجابية في مقدمتها الارباح المالية المجذية المتوقعة من قبل الشركات المدرجة في البورصة وذلك بعد الاعلان عن موازناتها المالية، داعين الشركات الى تقديم مزيد من الحوافز للمساهمين في شكل توزيعات نقدية ا واسهم مجانية لتعزز ثقة المساهمين في الشركات ودعم السوق بالسيولة التي يفتقدها.وقالوا ان تطبيق نظام التداول بالهامش سيحقق دعم قزي للسوق من عبر التدفقات الكبيرة المتوقعة للسيولة،مشيرين الى اهمية تعريف المساهمين بالقواعد والاليات المتبعة لانجاح النظام وتحقيق الفائدة المرجوة منه. معاودة الصعودواكد المستثمر ورجل الأعمال السيد محمد سالم الدرويش ان المؤشر سيعاود الصعود خلال الفترة المقبلة ويحقق ارتفاعات قوية بالرغم من الارتفاع الطفيف الذي حققه المؤشر اليوم، وقال ان السوق تمكن من تصحيح وضعه متجاوزا صدمة أسعار النفط المتدنية، وإستعاد ثقة المساهمين، بعد الاخبار الايجابية والتاكيدات التي طمان بها المسؤولون المساهمين من ان الحكومة مستمرة في الانفاق على المشاريع العملاقة، سواء تلك المتعلقة برؤية قطر 2030 او تلك المرتبطة باستضافة البلاد لكاس العالم 2022 فضلا عن توزيعات الارباح من قبل الشركات المدرجة في البورصة والتي سيتم الافصاح عنها خلال هذا الشهر.مشيرا الى ان كل الدلائل تشير الى ان التوزيعات ستكون جيدة خاصة من قبل تلك الشركات ذات الملاءة المالية القوية والتي حققت نتائج جيدة خلال الربع الاول اوالثاني من هذا العام فضلا عن نتائجها الايجابية خلال الاعوام السابقة،ودعا الدرويش الشركات الى تقديم حوافز اضافية مشجعة للمساهمين سواء توزيعات نقدية أو اسهم مجانية. وقال ان هذا بمثابة المحك لتلك الشركات لاثبات جديتها وقدرتها على تحقيق ارباح قوية وبالتالي تحقيق مكاسب للمساهمين،مشيرا الى ان اسعار الاسهم الان مغرية للشراء وسط تطلعات المساهمين لتوزيعات الارباح من تحقيق استثمارت مستقبلية مجزية او لتحقيق ارباح آنية كبيرة.واكد الدرويش على الفوائد الجمة التي يمكن ان يحصل عليها المساهمون من تنفيذ آلية التداول بالهامش التي اعلنت عنها ادارة البورصة مؤخراً وقال انها تساعد في زيادة السيولة بالسوق كما انها تزيد ارباح المساهمين وتدعم السوق، مؤكداً على ضرورة تعريف المساهمين بالقواعد والاليات التي تتبع حتى يتمكن المساهمون من استيعابها وبالتالي معرفة كيف التعامل معها حتى تتحقق الفائدة المرجوة من هذا النظام ، مشيراً الى ان العديد من الدول سواء على مستوى الخليج او العالم تطبق هذا النظام. التقاط الانفاسواكد المحلل المالي السيد طه عبد الغني ان السوق مرشح لارتفاعات اخرى خلال الايام القادمة، مقللا من التراجع الطفيف في الارتفاعات التي كان قد حققها المؤشر بعد اكثر من اربع جلسات متتالية، وقال ان التراجع الذي حدث يعد فرصة لالتقاط الانفاس، وتحسس لنبض السوق ومعرفة الاتجاه الذي سيسلكه في الفترة المقبلة.واكد عبد الغني ان السوق يمتلك نقاط دعم قوية لامست من 9.600 الف الي 10.200 نقطة مما يؤهلة لتحقيق ارتفاعات قوية لاحقا.ولفت الى ان حركة السوق على مستوى المتعاملين المحليين كانت قد تاثرت وبشكل مباشر بالانفاق الحكومي، فجاءات الارتفاعات التي تحققت ،بينما تاثر السوق على مستوى المحافظ الاجنبية وبالتالي لم يحقق ارتفاعات قوية، كما كان يحدث في مثل هذا الوقت من السنوات الماضية، واضاف عبد الغني ان الاوضاع الجيوسياسية قد زادت من اعباء السوق، ومنعته من تحقيق المكاسب المرجوة في مثل هذا الوقت.واكد على اهمية تنفيذ آلية التداول بالهامش، وقال انها تساعد كثيراً في زيادة السيولة ودعم السوق، سواء السيولة النقدية او الاسهم، مشيراً الى ان السوق يعاني كثيراً من ضعف السيولة،واحجام التداول،وانخفاض عمليات البيع. ولفت الى اهمية اجراء تجذئة الاسهم اذا تم اتخاذه من قبل ادارة البورصة واوضح ان هذا الاجراء يساعد في زيادة السيولة، الى جانب انه يعطي دفع قوي للسوق.وختم عبد الغني بان اسعار الاسهم الان مغرية للشراء سواء للإستثمار او الحصول على توزيعات الأرباح، وأن السوق الان يمثل فرصة استثمارية مناسبة،خاصة بالنسبة للافراد والمحافظ الأجنبية،حيث تجد في السوق القطري فرصة للإستثمار نسبة لإستقراره، فضلاً عن عدم تاثره بسعر صرف الدولار مقارنة مع العملة القطرية. النسبة المئويةوكان المؤشرالعام قد سجل اليوم إرتفاعاً بقيمة 0.38 نقطة ولم يغيرأي نقطة في نسبته المئوية، ليصل إلى 10.4الف نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 4.9 سهما بقيمة 199.8 ريال نتيجة تنفيذ2562 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 0.59 نقطة أي ما نسبته 0.00% ليصل إلى 16.2 الف نقطة.بينما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 18.11 نقطة أي ما نسبته0.47% ليصل إلى 3.8 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار0.59 نقطة أي ما نسبته 0.02% ليصل إلى 2.8 الف نقطة.وارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار 31 وحافظت أسهم شركتين على سعر إغلاقها .وبلغت رسملة السوق 551.2 مليارا ريال. المحافظ الاجنبيةوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 2.1مليون سهم بقيمة 66.9 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 21 مليون سهم بقيمة 78.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 35 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 1.02 مليون سهم بقيمة 56.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 25شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 832.4 مليون سهم بقيمة 46.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة. عبد الغني: تراجع الإثنين فرصة لالتقاط الأنفاس ومعرفة نبض السوق اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 77.2 الف سهم بقيمة 1.97 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 302.9 الف سهم بقيمة 11.9مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 153.8 الف سهم بقيمة 7.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة، اما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 112.7 الف سهم بقيمة 10.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 12 شركة.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 978.7 الف سهم بقيمة 26.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 1.01 مليون سهم بقيمة 32.01 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 511.2 الف سهم بقيمة 40.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها15شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم 524.3 الف سهم بقيمة 19.7مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 16 شركة .
234
| 29 ديسمبر 2015
تمكنت بورصة قطر من تحقيق مكاسب بلغت قيمتها 16.5 مليار ريال بنهاية هذا الاسبوع، حيث ارتفعت رسملتها من 525.1 مليار ريال عند إغلاق جلسة الخميس من الأسبوع الماضي لتصل إلى 541.6 مليار ريال عند إغلاق جلسة اليوم. وقد انهى المؤشر العام جلسة اليوم على ارتفاع مدفوعا بمكاسب 23 سهماً وستة قطاعات بقيادة "الإتصالات" ليواصل أداءه الإيجابى لأكثر من جلسة، وأغلق المؤشر تعاملاته على ارتفاع بنسبة 0.41%، مسجلاً 10258.72 نقطة رابحاً 41.53 نقطة تقريباً. وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن السوق مقبل على مزيد من الارتفاعات مدعوما بالنتائج الجيدة التي حققها السوق خلال الاسبوع الماضي التي استعادت ثقة المستثمرين، الى جانب التوزيعات الجيدة للأرباح من قبل الشركات المدرجة في البورصة خلال الشهر المقبل، ويتوقع ان يتخطى المؤشر العام حاجز الـ10 آلاف نقطة بكثير ويواصل صعوده للمنطقة الخضراء.مؤكدين أكد على اهمية نظام التداول بالهامش حيث وصفوه بانه نظام جيد ويمكن ان يفيد سوق المال القطرية عشرة اضعاف الفائدة بعد تطبيقه بالصورة المثلى.
202
| 24 ديسمبر 2015
أنهى المؤشر الرئيسي للبورصة القطرية جلسة اليوم مواصلاً ارتفاعه بعد تراجع استثنائي يوم الاثنين الماضي خلال الاسبوع حيث يسجل المؤشر العام اليوم إرتفاعاً بقيمة 42.39 نقطة أي ما نسبته 0.42% ليصل إلى 10.2 الف نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 5.4 ملايين سهم بقيمة 175.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3334 صفقة. احمد حسين: السوق سيشهد انتعاشاً كبيراً خلال الفترة القادمة واكد مستثمرون ومحللون ماليون ان السوق سيشهد إنتعاشاً ويحقق مكاسب قوية خلال المرحلة المقبلة، وذلك بعد صحح مساره، مستعينا بقوة الإقتصاد القطري والتوزيعات الجيدة المتوقعة خلال الشهر المقبل.وقال المستثمر ورجل الأعمال السيد احمد حسين ان العوامل النفسية هي التي تحكم كثيراً من تعاملات السوق،مما يتوقع معه ان يشهد السوق إنتعاشاً كبيراً خلال الفترة القادمة بفضل التوزيعات الجيدة للارباح من قبل الشركات المدرجة في البورصة والتي تتمتع بملاءة مالية جيدة، وتاكيدات المسؤولين بمواصلة الإنفاق الحكومي على المشاريع العملاقة الى جانب عوامل ايجابية داخلية اخرى.مشيراً الى ان السوق القطري تمكن من استعادة وضعه الطبيعي بعد ان تجاوز صدمة التراجع الحاد في أسعار النفط، والتي اثرت كثيراً على اداء اسواق المنطقة، الى جانب الاثار السالبة للاوضاع الجيوسياسية في المنطقة. واكد ان المؤشر سيحقق ارتفاعات قوية خلال الفترة القادمة مدعوماً بتلك العوامل الايجابية الداخلية. وفيما يختص بالإجراءات التي اتختها البورصة لتطبيق نظام التداول بالهامش اثنى رجل الأعمال السيد أحمد الحسين على الخطوة وقال انها مرحلة جديدة في مراحل التطور التي تسير فيها سوق البورصة في قطر، مشيراً الى ان آلية التداول بالهامش مطبقة في الكثير من الدول مثل امريكا والسعودية على صعيد دول مجلس التعاون وقال ان من مزايا النظام الجديد زيادة السيولة واحجام التداول وزيادة ارباح المساهمين. جلسة محوريةووصف المحلل المالي السيد تامر حسن جلسة تداولات اليوم بانها كانت جلسة محورية بالنسبة للسوق، وقال ان جلسة امس الثلاثاء اعطت مؤشرات ايجابية ،لتحقيق مكاسب الامس،مشيرا الى ان المؤشر تخطى حاجز ال10 الف نقطة، وبالتالي يمكن القول بان جلسة اليوم جلسة صحية يمكن ان نبني عليها نقطة ارتكاز، مما يتوقع معه ان يتجاوز المؤشر حاجز ال10.600 الف نقطة خلال الفترة القادمة وهذا مااكدته جلسة تداولات امس.وحول قرار ادارة البورصة القاضي بتطبيق نظام التداول بالهامش قال تامر ان مما لاشك فيه ان لاي آلية ايجابيات وسلبيات اي انه سلاح ذو حدين، الا ان ايجابيات التداول بالهامش على اداء السوق والاسهم كبيرة، وذلك من خلال زيادة السيولة ومضاعفة احجام التداول،الى جانب ايجابياتها على الشركات العاملة داخل البورصة، مشيراً الى ان صغار المستثمرين يمكن ان يتعرضوا لبيع جميع اسهمهم اذا قلت داخل السوق وبالتالي يكون قد خسر كل امواله.ولفت تامر الى ان التحوطات مازالت مستمرة بسبب انخفاض أسعار النفط، الا ان نتائج اعمال الشركات كفيلة بتمكين المؤشر من تحقيق ارتفاعات وصعود قوي خلال الفترة المقبل. ركود مؤقتواكد المستثمر ورجل العمال السيد صالح السليطي ان الركود الذي صاحب تداولات السوق خلال الفترة الماضية كان ركودا مؤقتاً، وقد بدا السوق في تصحيح مساره، مشيراً الى ان السوق الان يشهد استقرارا، وبدأ المساهمون في استعادة مراكزهم المالية، كما بدأ السوق في الانتعاش من جديد، ويتوقع ان يواصل صعوده، مستنداً الى العوامل الداخلية الايجابية، من قوة الإقتصاد القطري والملاءة المالية الجيدة للشركات المدرجة في البورصة وبالتالي توزيعات الارباح الجيدة المتوقعة لتلك الشركات خلال الشهر القادم، واوضح ان الفترة الفائتة كانت فرصة جيدة للشراء، سواء للشركات والمحافظ او الافراد، مشيراً الى أن الافراد و المحافظ الاجنبية تجد في السوق القطري فرصة كبيرة لاستثماراتهم خاصة بعد ارتفاع معدلات اسعار الفائدة على الدولار الامريكي، وعدم وجود اي مخاطر في اسعار الصرف على العملة القطرية. تامر: جلسة اليوم كانت محورية واعطت مؤشرات ايجابية للمرحلة المقبلة واثنى السليطي على آلية التداول بالهامش التي اعلنت عنها ادارة البورصة ووصفها بانه خطوة في الطريق الصحيح لدعم اداء السوق وتطويره، وقال ان التداول بالهامش آلية عالمية مطبقة في العديد من بلدان العالم، والتي من بينها عدد دول مجلس التعاون الخليجي مثل السعودية،واكد انها ستدعم السوق خلال الفترة المقبلة وتزيد من السيولة ومن ارباح المساهمين. المؤشر يوالي الصعودوسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 65.9 نقطة أي ما نسبته 0.42% ليصل إلى 15.9 الف نقطة.كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 4.11 نقطة أي ما نسبته 0.11% ليصل إلى 3.8 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 6.3 نقطة أي ما نسبته 0.23% ليصل إلى 2.7 الف نقطة.وارتفعت أسهم 11 شركة وانخفضت أسعار24 وحافظت اسهم 4 شركات على سعر اغلاقها .وبلغت رسملة السوق 539.7 مليار ريال. تداولات الافرادوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 2.5مليون سهم بقيمة 75.7مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 2.7مليون سهم بقيمة 89.2مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 35 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 705.9 الف سهم بقيمة 24.7 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 24 شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 807.9 الف سهم بقيمة 22.96 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21 شركة. تداولات الخليجيين اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 137.3الف سهم بقيمة 4.03 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 54.1 الف سهم بقيمة 1.8مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 96.4 الف سهم بقيمة 3.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها12 شركة، اما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 103.5الف سهم بقيمة 2.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 8 شركة. السليطي: الركود الذي صاحب السوق سابقا كان مؤقتا وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.5الف سهم بقيمة 42.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 36 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد 1.4 الف سهم بقيمة 39.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 36 شركة، اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 493.97 الف سهم بقيمة 24.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 15 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم 270.1 الف سهم بقيمة 19.2مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 14شركة .
215
| 23 ديسمبر 2015
انهى المؤشر لليوم الرابع على التوالي جلساته اليوم على ارتفاع حيث سجل المؤشر العام ارتفاعا بقيمة 50.89 نقطة أي ما نسبته 0.52% ليصل إلى 9.9 الف نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 5.6 ملايين سهما بقيمة 258.1 مليونا ريال نتيجة تنفيذ 3850 صفقة.واكد مستثمرون ومحللون ماليون ان الارتفاعات التي حققها المؤشر اليوم مبشرة ، وقالوا ان المؤشر استطاع خلال الايام الاربعة الماضية ان يحقق صعوداً بدعم من الافراد والمحافظ المحلية، مشيرين الى ان الارتفاع الذي تحقق اعاد ثقة المستثمرين والمساهمين، واعطى دعماً قوياً للسوق، وقالوا ان التوقعات كبيرة من ان المؤشر سيواصل صعوده ليستقر في المنطقة الخضراء. الكعبي: الارتفاع الذي تحقق يعطي مؤشر جيد ويؤكد قوة بورصة قطر واشادوا بقرار ادارة البورصة القاضي بتطبيق نظام التداول بالهامش الذي اعلنت عنه ادارة البورصة والذي يتوقع ان يتم تنفيذها قريبا، واكدوا ان عمليات التداول بالهامش تدفع بمزيد من السيولة الى السوق،كما شكل حركة قوية للسوق، مشيرين الى انها طريقة متبعة في الأسواق العالمية، وهناك ‘طلبات سبق ان قدمت من اعضاء السوق لادارة البورصة لتطبيق هذا النظام. مؤشرات جيدةوقال رجل الاعمال السيد احمد سريع الكعبي ان الارتفاع الذي حققه المؤشر اليوم ولليوم الرابع على التوالي يعطي مؤشرات جيدة ويؤكد على قوة بورصة قطر واستقرارها وافضليتها على العديد من اسواق المنطقة، نسبة لقوة الاقتصاد القطري. واضاف ان الارتفاع اعطي ايضا دليل على قوة الاقتصاد مما مكن السوق المالية من المحافظة الى استقرارها وعدم تاثرها كثيرا بمجريات الاحداث العالمية، مشيرا الى ان الاسواق العالمية، واسواق المنطقة تاثر ت كثيرا بالاسعار المتدنية للنفط وبالاوضاع الجيوسياسية في المنطقة.وقال ان الاوضاع المالية القوية للشركات المدرجة في البورصة والتوزيعات الجيدة من محفزات للسوق لتحقيق ارتفاعات وصعود قوي . واكد ان المؤشر سيحقق صعود قوي وارتفاعات كبيرة،بناء على هذه المحفزات الداخلية التي يتمتع بها السوق القطري،مشيرا الى ان التراجعات السابقة ارتبطت بعوامل نفسية اكثر من كونها متعلقة باوضاع السوق القطرية.وفيما يختص بالية التداول بالهامش التي ينتظر ان يتم تطبيقها قريبا اكد الكعبي انها الية جيدة تدعم السوق وتدفع بمزيد من السيولة الى السوق كما تمكن المستثمرين من استعادة الكثير من خسائرهم، فضلا عن رفع راس المال للبورصة..وقال انها الية معمول بها في الكثير من الاسواق العالمية، وعلى منضدة البورصة عدد من الطلبات للبدء في تنفيذ هذه الالية الايجابية. ارتفاعات مبشرةوقال المحلل المالي السيد طه عبد الغني ان الارتفاعات التي حققها المؤشر اليوم مبشرة ، مشيرا الى ان الارتفاع الذي حققه المؤشر خلال الاربعة ايام الماضية يعد دعما قويا للسوق، مما يتوقع معة ان يواصل المؤشر الصعود والاستقرار في المنطقة الخضراء.وقال عبد الغني ان تداولات جلسات اليوم كانت في معظمها اسهم قيادية وتدور حول المستويات السعرية السابقة، مابين صعودوهبوط ثم صعود، اهل السوق للارتفاع الان، لافتا الى ان كميات العرض والطلب على الاسهم ليست كثيرة.وحول عمليت التداول بالهامش التي اعلنتها ادارة البورصة والتي يتوقع ان يتم تنفيذها قريبا اكد عبد الغني ان عمليات التداول بالهامش طريقة متبعة في العديد من الاسواق العالمية، وهناك طلبات كثيرة سبق ان قدمت لادارة البورصة لتطبيق هذا النظام، مشيرا لاهميتها وقدرتها على دعم السوق وزيادة السيولة الى انها تشكل حركة قوية للسوق. اليوم الرابع على التواليوسجل المؤشر العام اليوم ارتفاعا بقيمة 50.89 نقطة أي ما نسبته 0.52% ليصل إلى 9.9 الف نقطة.وتم في جميع القطاعات تداول 5.6 ملايين سهما بقيمة 258.1 مليونا ريال نتيجة تنفيذ 3850 صفقة.وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 79.10 نقطة أي ما نسبته 0.52% ليصل إلى 15.4ألف نقطة.وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 24.51 نقطة أي ما نسبته 0.76% ليصل إلى 3.7 الف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 15.39 نقطة أي ما نسبته 0.58% ليصل إلى 2.6 الف نقطة.وارتفعت أسهم 22 شركة وانخفضت أسعار13 وحافظت أسهم 5 شركات على سعر إغلاقها. و بلغت رسملة السوق 525.1 مليار ريال. الافراد والمؤسساتوبلغت كمية الاسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 1.6مليون سهم بقيمة 68.95مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38شركة،بينما بلغت كمية الاسهم المتداولة في البيع على مستوى الافراد القطريين 2.2مليون سهم بقيمة 90.01مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة1.8مليون سهم بقيمة 99.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 24شركة، اما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 972.6 مليون سهم بقيمة 50.1مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21 شركة. عبد الغني: التداول بالهامش يشكل حركة قوية للسوق اما على صعيد تداولات الافراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الاسهم المتداولة 35.2الف سهم بقيمة 996.6 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة، اما عمليات البيع فقد بلغت كمية الاسهم المتداول عليها 45.02 الف سهم بقيمة 4.4مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة. وبلغت كميات الاسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 162.96 الف سهم بقيمة 11.1مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها20 شركة، اما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها 102.95 الف سهم بقيمة 6.6مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 10 شركة.وفيما يختص بتداولات الاجانب فقد بلغت كميات الاسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.2مليون سهم بقيمة 39.8مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 36 شركة، بينما بلغت كمية الاسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد945.1 الف سهم بقيمة 34.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 35 شركة، اما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الاسهم 778.3 الف سهم بقيمة 37.5 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 26 شركة، اما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الاسهم 1.3 الف سهم بقيمة 72.9مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 16شركة .
211
| 17 ديسمبر 2015
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
22952
| 06 نوفمبر 2025
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
21302
| 07 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 4 منشآت غذائية بينها مطعمان خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من الشهر الجاري (من 2 إلى 5 نوفمبر)...
12066
| 06 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
7142
| 07 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
راما دوجي فنانة ورسامة أمريكية من أصل سوري، هي زوجة زهران ممداني أول عمدة مسلم لمدينة نيويورك . وفق الجزيرة، وُلدت راما دوجي...
2840
| 07 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
2512
| 08 نوفمبر 2025
■ندرس تصميم نماذج مرنة للفئات الجامعية والوظيفية ■تكامل بين الخدمة الوطنية والدراسة أو العمل واستمرار الانضباط بعد التخرج ■الحرمان من التوظيف والتراخيص التجارية...
2064
| 09 نوفمبر 2025