أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم ارتفاعا بقيمة 471.02 نقطة، أي ما نسبته 0.48% ليصل إلى 9 آلاف و789.80 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 5 ملايين و276 ألفا و045 سهما بقيمة 199 مليونا و306 آلاف و592.17 ريال نتيجة تنفيذ 2970 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليونين و364 ألفا و697 سهما بقيمة 96 مليونا و941 ألفا و150.92 ريال نتيجة تنفيذ 933 صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار 13.04 نقطة أي ما نسبته 0.50% ليصل إلى ألفين و641.78 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 149 ألفا و631 سهما بقيمة 14 مليونا و654 ألفا و600.61 ريال نتيجة تنفيذ 196 صفقة، انخفاضا بمقدار 64.26 نقطة أي ما نسبته 0.82% ليصل إلى 5 آلاف و598.72 نقطة. بينما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 531 ألفا و835 سهما بقيمة 29 مليونا و346 ألفا و671.75 ريال نتيجة تنفيذ 510 صفقات، ارتفاعا بمقدار 10.69 نقطة أي ما نسبته0.37% ليصل إلى ألفين و914.70 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 49 ألفا و778 سهما بقيمة 3 ملايين و093 ألفا و973.70 ريال نتيجة تنفيذ 57 صفقة، ارتفاعا بمقدار 40.73 نقطة أي ما نسبته 1.02% ليصل إلى 4 آلاف و053.49 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 776 ألفا و196 سهما بقيمة 21 مليونا و044 ألفا و036.31 ريال نتيجة تنفيذ 379 صفقة، ارتفاعا بمقدار 1.61 نقطة أي ما نسبته 0.07% ليصل إلى ألفين و204.01 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الإتصالات، الذي شهد تداول 543 ألفا و126 سهما بقيمة 11 مليونا و481 ألفا و257.93 ريال نتيجة تنفيذ 462 صفقة، ارتفاعا بمقدار 2.71 نقطة أي ما نسبته 0.30% ليصل إلى 900.73 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 860 ألفا و791 سهما بقيمة 22 مليونا و744 ألفا و900.95 ريال نتيجة تنفيذ 433 صفقة، ارتفاعا بمقدار 16.44 نقطة أي ما نسبته 0.69% ليصل إلى ألفين و384.01 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 73.09 نقطة أي ما نسبته 0.48% ليصل إلى 15 ألفا و216.84 نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 3.77 نقطة أي ما نسبته 0.11% ليصل إلى 3 آلاف و581.25 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 9.50 نقطة أي ما نسبته 0.37% ليصل إلى ألفين و611.65 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 24 شركة وانخفضت أسعار 13 وحافظت 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 517 مليارا و498 مليونا و807 آلاف و921.93 ريال.
244
| 15 ديسمبر 2015
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إنخفاضاً بقيمة 371.17 نقطة، وقال مستثمرون ومحللون ماليون لـ"بوابة الشرق": إن بإمكان المؤشر العام أن يحقق ارتفاعات قوية خلال الفترة القادمة، بعد إعلان الموازنة العامة ومعرفة استمرار الإنفاق على المشاريع، إضافة إلى تطبيق نظام التداول بالهامش الذي أعلنت عنه إدارة البورصة والذي يتوقع تنفيذه قريباً، فضلاً عن إعلان الشركات المدرجة في البورصة عن شراء بعض من أسهمها. وأشاروا إلى أن النفط العالمي له أيضاً تأثير ويتوقع أن يسهم في تحسين الأداء إذا طرأ عليه ارتفاع في أسعاره، وأشادوا بنظام التداول بالهامش الذي سيتم تطبيقه قريباً وقالوا إنه سيسهم في ضخ سيولة كبيرة إلى السوق. الدرويش: التراجع طبيعي وارتفاع قوي للمؤشر خلال المرحلة القادمة كما سيجد فيه أصحاب الأسهم الخاسرة فرصة لتعويض جزء من خسائرها، كما ستكون فرصة للمستثمرين المتواجدين خارج السوق بالعودة إليه بكل ثقة وطمأنينة، مشيرين إلى أنه نظام عالمي أثبت نجاحه في عدد من الدول من بينها الولايات المتحدة والسعودية والإمارات على مستوى الخليج. مضاعفة السيولةوقال المستثمر ورجل الأعمال السيد محمد سالم الدرويش إن التراجعات التي صاحبت المؤشر خلال تداولات اليوم عادية وكانت بسبب عوامل خارجية لا علاقة للسوق القطري بها، من بينها تقلبات السوق العالمية وتأثيرات المعلومات المشوشة حول أسعار النفط العالمية المتدنية، والمعلومات المتعلقة باجتماعات الفيدرالي الأمريكي وإمكانية رفع أسعار الفائدة للدولار الأمريكي، إضافة للأوضاع الجيوسياسية في المنطقة. وقال إنه ورغم تلك العوامل إلا أن سوق قطر تمكنت من المحافظة على استقرارها وقوتها، وقلل الدرويش من التقلبات في السوق مابين انخفاض وارتفاع وقال إن ذلك شيء طبيعي يرتبط بحركة السوق وتأثره والأحداث المحيطة به، مشيراً للعوامل النفسية وقال إنها تتحكم في قرارات المساهمين.وأكد الدرويش أن المؤشر سيعاود الارتفاع وسيحقق صعودا قويا خلال الفترة المقبلة مشيراً إلى أن هناك تفاؤلا من توزيعات جيدة متوقعة من قبل الشركات المدرجة في البورصة. وفيما يختص بقرار البورصة القاضي بإطلاق آلية التداول بالهامش قال الدرويش إن عمليات التداول بالهامش ليس جديداً وإنما هو نظام مطبق في معظم البورصات العالمية إن لم يكن جلها ويفتح طرقاً أخرى للمساهمين لتمويل عمليات الشراء للأسهم. وقال إن مما لاشك فيه أن للقرار إيجابيات وسلبيات ولكن من أهم الإيجابيات التي يرمي إليها القرار هي مضاعفة السيولة في السوق عبر مزيد من عمليات التداول، وأوضح أن التداول بالهامش يعني أن يقوم المستثمر أو المساهم بشراء الأسهم عبر وسيط وهو الشركة المخول لها القيام بذلك، شريطة أن تسدد جزءاً من ثمن الأوراق المالية عند الشراء، على أن تسدد الباقي في وقت لاحق، والشركة هي التي تقوم بتدبير الأموال اللازمة لتخليص عمليات الشراء في الوقت المحدد، ولكنها تحصل على تكلفة التمويل، ولكن هناك مسألة مهمة وهي أن على المستثمر التأكد بصورة فعلية كاملة من العقد مع الشركة، وذلك إذا رغب في التعامل في الأوراق المالية بنظام الشراء بالهامش. مشيراً إلى أن من السلبيات، أن يقوم المستثمر بسداد مقدم الأسهم التي اشتراها قبل تنفيذ العملية بالسوق، وذلك وفقاً لنسبة اتفق عليها سلفاً إلى جانب سداد مصروفات وعمولات الشراء، ويجب أن يتم سداد هذا المقدم قبل تنفيذ العملية بالبورصة، ونبه الدرويش إلى إمكانية تنفيذ عمليات الشراء، إذا كان للمستثمر حساب في البنك يكفي لتغطية المقدم، ويكون ذلك عبر تفويض ممنوح للشركة لخصم المبلغ من الرصيد. التداول بالهامشوصف المحلل المالي والفني السيد محمد اليافعي التراجع الذي صاحب المؤشر خلال الأيام الماضية بما فيها اليوم بأنه تراجع عام ضرب كل معظم الأسواق العالمية بما فيها البورصات الخليجية، مشيراً إلى إمكانية أن يخالف السوق القطري تلك الأسواق والعودة للصعود مؤقتاً بعد إعلان الموازنة العامة 2016 م والتي سيتم الإعلان عنها في يناير القادم، وبالتالي معرفة حجم الإنفاق والاستمرار في دعم المشاريع، وأضاف بأن نظام "المارجن" أو التداول بالهامش الذي ينتظر تطبيقه خلال الأيام القادمة يمكن أن يكون عاملاً ثانياً يساعد المؤشر على الارتفاع وتحقيق مكاسب. وقال إن هذا النظام يمكن أن يحل وبشكل كبير مسالة السيولة، حيث سيجد أصحاب الأسهم الخاسرة في هذا النظام فرصة لتعويض جزء من خسائرها، كما ستكون فرصة للمستثمرين المتواجدين خارج السوق بالعودة إليه بكل ثقة وطمأنينة. وأشار اليافعي إلى أن هذا النظام قد جرى تطبيقه في السعودية ودولة الإمارات وأمريكا، وهو على دراية وتجربة بهذا النظام وبالتالي مدرك لحجم الفائدة التي يمكن أن تعود على البورصة حال تطبيقه في بورصة قطر. وختم بأن العامل الثالث الذي يمكن أن يسهم في صعود المؤشر هو أن تقوم الشركات المدرجة في البورصة بالإعلان عن شراء جزء من أسهمها، وقال أما العامل الخارجي المؤثر أيضا أسعار النفط العالمي وقال إنه سيسهم كثيرا في تحقيق عودة قوية للمؤشر إذ لامس السعر المتوقع له، مؤكداً أن السوق القطري استطاع أن يحافظ على استقراره رغم التراجعات. رسملة السوقوكان المؤشر العام قد سجل اليوم انخفاضا بقيمة 371.17 نقطة بنسبة 3.71% ليصل إلى 9.7 ألف نقطة، وتم في جميع القطاعات تداول 6.9 مليون سهم بقيمة261.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4204 صفقات. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار576.9 نقطة أي ما نسبته 3.71% ليصل إلى 14.98الف نقطة.وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 154.7نقطة أي ما نسبته 4.2% ليصل إلى 3.5 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 94.9 نقطة أي ما نسبته 3.6% ليصل إلى 2.6 ألف نقطة، وارتفعت أسهم شركة واحدة وانخفضت أسعار 39 شركة، وبلغت رسملة السوق 510.9 مليار ريال. التداول على 40 شركةوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 3.2مليون سهم بقيمة 20.6 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 3.5 مليون سهم بقيمة 127.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة1.4 مليون سهم بقيمة 64.1 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 29 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 1.1 مليون سهم بقيمة 36.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 18 شركة. اليافعي: تطبيق نظام التداول بالهامش فرصة لتعويض جزء من الخسائر تداولات الأفراد الخليجيين أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 54.4 ألف سهم بقيمة 3.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 19 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 250 ألف سهم بقيمة 8.8 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 317.4 ألف سهم بقيمة 6.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها17 شركة، أما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 146.5 ألف سهم بقيمة 11مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة.تداولات الأجانبوفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 1.5مليون سهم بقيمة49.3 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الافراد1.5 مليون سهم بقيمة 46.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 367.2 ألف سهم بقيمة 17.5 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 17 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم 475.8 ألف سهم بقيمة 31.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 22 شركة.
299
| 13 ديسمبر 2015
تعرض المجموعة للأوراق المالية تقريرها الأسبوعي للفترة المنتهية يوم 10 ديسمبر، في ثوب جديد يستند إلى قليل من الشرح، وكثير من الأشكال البيانية التي يمكن فهمها واستيعاب مضامينها بسهولة. ويقتصر التقرير على مقدمة سريعة كالمعتاد تلخص ما حدث، ثم حزمة واحدة من الأشكال التي تشرح ما طرأ على المؤشر العام وعلى الرسملة الكلية وأحجام التداول وعدد الشركات المرتفعة والمنخفضة، وأكثرها ارتفاعاً، وانخفاضاً، وأكثرها تداولاً. وتلي ذلك الرسومات التي تعكس التطور في المؤشر وحجم التداول في سنة، ثم بيان العوامل المؤثرة.وفي المقدمة تشير المجموعة للأوراق المالية إلى أن البورصة قد شهدت في الأسبوع الماضي حدوث انخفاض حاد للمؤشر العام إلى مستوى 9802 نقطة قبل أن يتماسك فوق مستوى 10 آلاف نقطة. كما انخفضت كافة المؤشرات الرئيسية والقطاعية، وانخفض إجمالي حجم التداول بنسبة 42% إلى 1.44 مليار ريال، كما انخفضت الرسملة الكلية بنحو 21.8 مليار ريال إلى 528.8 مليار ريال، وهبطت أسعار أسهم 37 شركة. وقد انفردت المحافظ القطرية بالشراء الصافي مقابل مبيعات صافية من المحافظ غير القطرية ومن الأفراد بقيمة 359.1 مليون ريال. وحفل الأسبوع بعدد من التطورات التي أسهمت في تشكيل تحركات البورصة، ومنها حدوث انخفاض جديد في أسعار النفط إلى أدنى مستوى في 7 سنوات، وانخفاض مؤشرات البورصات العالمية قبل أسبوع من قرار منتظر برفع أسعار الفائدة على الدولار، واقتراب الإعلان عن تقديرات الموازنة العامة للدولة للعام 2016، واستمرار تداول حقوق الاكتتاب في زيادة رأسمال الإسلامية للأوراق المالية، وحصول التجاري على قرض جديد، إضافة إلى أخبار متفرقة عن شركات الأهلي والميرة والمتحدة والسلام. أخبار الشركات1- بدأت فترة بيع حقوق اكتتاب الشركة الإسلامية بصورة مستقلة عن الأسهم الأصلية، من يوم الأحد 6 ديسمبر وحتى يوم الخميـس 17/12/2015. وقد أعلنت بورصة قطر أنه قد تم تعديل السعر المرجعي لسهم الشركة الإسلامية القابضة قبل جلسة تداول يوم الأربعاء 2/12، حيث تم تداول السهم دون الحق في الاكتتاب في أسهم زيادة رأس مال الشركة. وتم تعديل السعر حسب آلية احتساب سعر السهم المرجعي الجديد ليصبح 80.50 ريال.2- أعلنت أمس الشركة المتحدة للتنمية عن طرح عروض خاصة لمجموعة مميزة من قطع الأراضي، المخصصة لبناء فلل سكنية ضمن مخطط "فلل جياردينو" بجزيرة اللؤلؤة - قطر، وهي واحدة من أكثر المناطق السكنية الفاخرة في الجزيرة.3- أعلن البنك التجاري عن توقيع قرض مشترك غير مضمون من الدرجة الأولى بقيمة 1 مليار دولار أمريكي لمدة ثلاث سنوات بمشاركة مجموعة مختارة من البنوك. وسيتم استخدام هذا القرض، الذي تم تحديد هامش له عند 85 نقطة أساس سنويًا فوق سعر الفائدة السائد في التعاملات بين بنوك لندن "ليبور"، لإعادة تمويل قروض مستحقة السداد "بما في ذلك إعادة سداد شريحة القرض الذي تبلغ قيمته 600 مليون دولار أمريكي لمدة سنتين بموجب اتفاقية القرض المشترك محدد المدة المؤرخة في 18 فبراير 2014"، ولأغراض تمويل أعمال البنك بشكل عام. وقد نجح القرض في جذب اهتمام العديد من البنوك عند طرحه وتم رفع قيمته الأصلية من 800 مليون دولار أمريكي إلى 1 مليار دولار أمريكي رغم ظروف السوق المصرفية في منطقة الشرق الأوسط المليئة بالتحديات، وهو الأمر الذي يعكس بوضوح الدعم الكبير الذي يتمتع به البنك التجاري.4- بدأ البنك الأهلي باستقبال عملائه في فرع الدائري الثالث بحلته الجديدة ابتداءً من يوم الأحد 6/12/2015. والفرع الجديد هو الفرع السادس من نوعه الذي يتم افتتاحه بالواجهة الجديدة للفروع ضمن إستراتيجية تجديد فروع البنك الأهلي وذلك بهدف تقديم أفضل تجربة مصرفية بلمسة شخصية ومن قلب المجتمع القطري.العوامل الاقتصادية والمالية المؤثرة1- اتخذ مجلس الوزراء الإجراءات اللازمة لاستصدار مشروع قانون باعتماد الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2016، وذلك بعد أن اطلع على توصية مجلس الشورى حول مشروع القانون.. وتوقع الوزير أن تعتمد دولة قطر سعر نفط متحفظا، نظرا للتراجع الكبير في أسعار النفط والغاز في الأسواق العالمية، فضلا عن التوقعات باستمرار الأسعار عند مستويات منخفضة خلال المرحلة المقبلة.2- وصل الرقم القياسي لأسعار المستهلك في شهر نوفمبر إلى 106.5 نقطة، مسجلاً ارتفاعاً طفيفا قدره 0.3%، بالمقارنة مع شهر أكتوبر لنفس العام وبنسبة 1.9% عن شهر نوفمبر 2014. وبمقارنة شهر نوفمبر مع الشهر المناظر له في عام 2014.4- لم تصدر بعد بيانات شهر نوفمبر، وكانت بيانات شهر أكتوبر عن الميزانية المجمعة للبنوك، قد أظهرت ارتفاع الموجودات والمطلوبات بنحو 2.2 مليار ريال إلى 1077.9 مليار ريال، وانخفاض ودائع الحكومة والقطاع العام بنحو 8.4 مليار ريال إلى 209.3 مليار ريال، وارتفاع إجمالي الدين العام المحلي بنحو 4.7 مليار ريال إلى 346.9 مليار ريال، بما فيها السندات والأذونات الحكومية. وارتفاع ودائع القطاع الخاص بنحو 1.7 مليار ريال إلى 334.6 مليار ريال، وارتفاع قروضه بنحو 2.2 مليار ريال إلى 403.1 مليار ريال.5- انخفض سعر نفط الأوبك في الأسبوع الماضي، بنحو 1.76 دولار للبرميل ليصل إلى 37.89 دولار للبرميل، أي ما يعادل 39.4 دولار لنفط قطر البري تقريبا، وارتفع الفارق عن السعر التأشيري للموازنة البالغ 65 دولاراً لنفط قطر البري إلى 25.60 دولار للبرميل.6- أعلنت قطر للبترول أسعارها الرسمية لنفطي قطر البري والبحري وذلك عن شهر نوفمبر 2015.حيث حددت سعر نفط قطر البري بـ 42.40 دولار للبرميل مقابل 46.25 دولار الشهر السابق ونفط قطر البحري بـ 39.45 دولار للبرميل مقابل 44.00 دولار للبرميل الشهر السابق.7- انخفض مؤشر داو جونز في نهاية الأسبوع بنحو 583 نقطة عن الأسبوع السابق، ليصل إلى مستوى 17265 نقطة، وانخفض سعر صرف الدولار إلى مستوى 120.97 ين لكل دولار، وإلى مستوى 1.10 دولار لكل يورو، وانخفض سعر الذهب بنحو 12 دولارا إلى مستوى 1074 دولارا للأونصة.
229
| 12 ديسمبر 2015
استقرت بورصة قطر في تعاملات اليوم، وشهد المؤشر العام تراجعاً طفيفاً 4 نقاط ليصل الي 10014 نقطة، حيث تم تداول حوالي 7 ملايين سهم.. وتراجعت السيولة في السوق إلى 256.2 مليون ريال من خلال تنفيذ 4123 صفقة.وأكد خبراء البورصة والمحللون الماليون ان استقرار المؤشر العام للبورصة في تعاملات اليوم يدعم التوقعات بارتفاع المؤشر في الاسبوع القادم، بعد ان ثبت المؤشر ولم يتأثر رغم عمليات البيع التي تمارسها المحافظ الاجنبية. واضافوا ان المحافظ المحلية مازالت تقوم بدعم السوق من خلال عمليات الشراء الواسعة، مما يشير الى ثقة هذه المحافظ في البورصة وتوقعات ارتفاعها خلال الأيام القادمة.الخبير الاقتصادي والمالي إبراهيم الحاج عيد يؤكد ان تعاملات اليوم اتسمت بالاستقرار النسبي حيث لم يتراجع المؤشر العام الا 4 نقاط فقط، مقابل التراجعات الكبيرة في الجلسات السابقة، مما يشير الى الدعم الذي وجده المؤشر العام في جلسة اليوم حتى لا يتراجع دون 10 آلاف نقطة، وهي نقطة الدعم القوية في السوق خلال الفترة الحالية.تراجع السيولةويضيف الحاج ان تعاملات اليوم شهدت تراجعا في السيولة المالية التي وصلت إلى حوالي 256 مليون ريال مقابل حوالي 400 مليون ريال أمس الأربعاء، موضحا أن هذا التراجع يعود إلى التحفظ الذي تبديه المحافظ المحلية والأفراد على دخول السوق في الوقت الحالي، وتفضيلهم الاحتفاظ بالسيولة حتى نهاية العام مع إعلان نتائج الربع الأخير والتوزيعات المالية.ويوضح الحاج ان تعاملات اليوم شهدت مضاربات على الأسهم المتوسطة التي تقود السوق حاليا، وإن كانت قليلة، إلا أن البعض يخاطر بالمضاربة في السوق رغم المخاطر الكبيرة التي قد تحدث.. ويشير إلى أن السوق مازال يمثل فرص استثمارية جيدة لمن يبحث عن الاستثمار متوسط وطويل الأجل، لان الأسعار الحالية تشجع على الشراء خاصة لمن يبحث عن التوزيعات الربحية او العائد على السهم، فالأسعار الحالية بالفعل فرص استثمارية كبيرة لمن يتعامل في البورصة سواء أفراد أو محافظ، بشرط التأكد من الوضع المالي.ويضيف أن التوقعات تصب في مصلحة استقرار البورصة في الايام القادمة، مع استقرار أسعار النفط، التي تمثل العامل الرئيسي في توجهات السوق، إضافة إلى العوامل السياسية.ويؤكد ان القطاع المالي والمصرفي لا يزال يحقق أفضل أداء في البورصة خلال الفترات الماضية، بفضل الأداء الجيد للبنوك والأرباح التي حققتها خلال الفترة المنقضية من العام الحالي، حيث من المتوقع استمرار هذا الأداء في الربع الأخير، مما يدعم البورصة خلال تلك الفترة.إطلاق آلية التداول بالهامشوحول قرار البورصة إطلاق آلية التداول بالهامش يؤكد الخبير المالي والمحاسبي رستم شديد أن القرار يهدف إلى زيادة السيولة في السوق من خلال إتاحة التمويل لعمليات التداول، حتى ولو كان تمويلا جزئيا، وهو نظام متبع في البورصات العالمية، ويتيح أدوات جديدة أمام المستثمرين لتمويل شراء الأسهم.ويضيف انه يمكن للمستثمر شراء الأسهم من خلال الشركات المصرح لها بمزاولة هذا النشاط، على ان يتم سداد جزء من ثمن الأوراق المالية عند الشراء وتأجيل سداد باقي الثمن، على أن تقوم الشركة بتدبير الأموال اللازمة لتسوية عملية الشراء في المواعيد المقررة مقابل حصولها على تكلفة التمويل، وهو ما يعرف بالشراء بالهامش.وفي حالة الشراء بالهامش يتم ابرام عقد وفتح حساب مع الشركة للشراء بالهامش، وتقديم المعلومات والبيانات اللازمة لتقييم الجدارة الائتمانية والأهداف التي ستقرر الشركة على أساسها أن تقديم خدمة الشراء بالهامش. خبراء: الشراء بالهامش يعزز السيولة ويتيح أدوات تمويل جديدة للمستثمرين ويجب على المستثمر — إذا رغب في التعامل في الأوراق المالية بنظام الشراء بالهامش — التأكد بصورة فعلية كاملة من العقد مع الشركة.ويضيف شديد انه بعد إبرام اتفاقية الشراء بالهامش وفتح الحساب لدى الشركة يمكن للمستثمر شراء أوراق مالية بنظام الشراء بالهامش وفقاً للإجراءات التالية المطبقة في البورصات التي تنفذ هذا النظام وتشمل:- إصدار أمر الشراء للشركة المتفق معها محدداً نوع الورقة المالية وكمية الأوراق المطلوب شراؤها والحد الأقصى لسعر الشراء، ويجب الإشارة إلى أن الشراء سيتم بالهامش وذلك لتمييز هذه العملية عن عمليات الشراء النقدي. ويجب أن يسدد المستثمر للشركة مقدم ثمن الأوراق المالية المشتراة (فيما يعرف بالهامش) وفقاً للنسبة المتفق عليها بالإضافة إلى سداد مصروفات وعمولات الشراء، ويجب أن يتم سداد هذا المقدم قبل تنفيذ العملية بالبورصة، كما يمكن تنفيذ عملية الشراء دون سداد مقدم الثمن إذا ما كان لدى المستثمر حساب نقدي لدى الشركة وبه رصيد يكفي لتغطية مقدم الثمن، وأن يتم تفويض الشركة في الخصم من رصيد هذا الحساب لسداد مقدم الثمن عند تنفيذ عملية الشراء.ضمان قيام المستثمر بسداد الثمنوعند الشراء بالهامش فإن الأوراق المالية المشتراة ستوضع تحت تصرف الشركة لضمان قيام المستثمر بسداد باقي الثمن أو لحين بيع الأوراق المالية المشتراة بالهامش وقيام الشركة بخصم مستحقاتها من حصيلة البيع. ولذلك فإنه سيتم إنابة الشركة كتابة في إدارة حسابات الأوراق المالية المشتراة بالهامش وكذلك الأوراق المالية الأخرى التي قد تقدمها للشركة كضمان لسداد المبالغ المستحقة له عن الشراء بالهامش.ويضيف.. تقوم الشركة يومياً بإعادة تقييم الأوراق المالية المشتراة بالهامش بقيمتها السوقية على أساس أسعار اقفال تداولها بالبورصة، ومقارنة قيمة المديونية للشركة بالقيمة السوقية للأوراق المالية، وفى أي وقت تزيد فيه نسبة المديونية إلى القيمة السوقية لأوراقك المالية عن النسب التي سيتم الاتفاق عليها، فإن الشركة ستقوم بإخطارك لتخفيض هذه النسبة سواء بالسداد النقدي أو بتقديم ضمانات إضافية، ويتم هذا الإخطار بالوسائل المتفق عليها بالعقد. وعند تلقي هذا الإخطار يجب اما بالسداد النقدي لتخفيض نسبة المديونية إلى القيمة السوقية للأوراق المالية، أو بتقديم ضمانات إضافية تقبلها الشركة سواء أوراق مالية أو خطابات ضمان مصرفية أو ودائع بنكية، على ان تقوم الشركة بتقييم الضمانات المقدمة وفقا للمعايير التي سيتم اصدارها في هذا الشأن من السلطات المختصة.تداولات البورصةوشهدت تعاملات اليوم ارتفاع أسعار أسهم 19 شركة وانخفضت أسعار 16 شركة اخرى وحافظت أسهم 4 شركات على سعر إغلاقها. وبلغت رسملة السوق 528.8 مليار ريالوتداول قطاع البنوك والخدمات المالية 2 مليون سهم بقيمة 107 ملايين ريال، نتيجة تنفيذ 1197صفقة، وسجل مؤشر القطاع تراجعا 84ر23 نقطة اي ما نسبته 87ر0 بالمائة ليصل إلى 2720 نقطة.وبلغت تداولات قطاع العقارات 27.5 مليون ريال وتداول 1.4 مليون سهم، نتيجة تنفيذ 739 صفقة، وارتفع المؤشر 39 نقطة ليصل 2225 نقطة، وتداول قطاع الاتصالات 1.2 مليون سهم قيمتها 19.2 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 501 صفقة، وارتفع المؤشر 17 نقطة ليصل إلى910 نقطة.وتداول 299 ألف سهم قيمتها 13.6 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 252 صفقة، وتداول قطاع الصناعة 1.3 مليون سهم قيمتها 66.8 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 1032 صفقة، وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 80ر1 نقطة ليصل إلى 3694 نقطة.
434
| 10 ديسمبر 2015
واصل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم نزيف النقاط ليخسر 77 نقطة، مستقراً عند 10018 نقطة، وسط تذبذبات في الأداء خلال الجلسات، نزل المؤشر خلالها إلى أدنى من 10 آلاف نقطة التي تمثل نقطة الدعم الرئيسية، ولكنه بدعم من المحافظ المحلية ارتفع إلى أعلى من 10 آلاف نقطة قليلا. وعزا خبراء البورصة والمحللين الماليين استمرار تراجع البورصة إلى استمرار انخفاض أسعار النفط، المحرك الأساسي في السوق وأسواق المنطقة، إضافة إلى الأوضاع السياسية غير المستقرة في الشرق الأوسط، وتداعيات النزاعات المسلحة بين الأطراف المختلفة. عبدالغني: لا وقت للمضاربة.. والأسعار فرص استثمارية على الأجل الطويل وكشف الخبراء أن هذه الأسباب أدت إلى خروج المحافظ الأجنبية من السوق، حيث بلغت مبيعات الأسهم لتلك المحافظ أكثر من 100 مليون ريال في جلسة اليوم، مؤكدين أن المحافظ الأجنبية تضغط بقوة على المؤشر العام خلال الفترة الحالية، وتنسحب من البورصة بصورة مفاجئة مما يؤدي إلى تراجعات المؤشر العام بشكل متكرر.. وأوضحوا أن هذه المحافظ تنتظر تحسن الأوضاع للعودة من جديد إلى السوق. ويؤكد الخبير المالي طه عبدالغني مدير عام شركة النماء للاستشارات المالية أن السيولة ارتفعت اليوم مقارنة بأيام الأسبوع حيث تم تداول 8.9 مليون سهم بقيمة حوالي 391 مليون ريال.. وأضاف أن العوامل الخارجية، لا تزال تتحكم في السوق، وفي مقدمتها أسعار النفط في الأسواق العالمية التي تشهد تدهورا في الوقت الحالي، ووصلت إلى ادني معدلاتها في 9 سنوات، وبالتالي تؤثر على أسواق المنطقة التي شهدت تراجعاً في معظم الدول، وامتد تأثيرها إلى الأسواق العالمية. ويوضح عبدالغني أن العوامل السياسية تلعب دوراً كبيراً في تحديد توجهات الأسواق الإقليمية، وبالتالي التوتر الحالي في الأوضاع الدولية ينعكس سلباً على أوضاع البورصة والسوق المحلي.ويؤكد أن المحافظ الأجنبية بناء على هذه العوامل خرجت من السوق أمس بمبالغ وصلت قيمتها إلى 100 مليون ريال، تمثل عمليات بيع للأسهم المملوكة لهذه المحافظ. موضحاً أن عمليات البيع ضغطت بشدة على المؤشر العام، ونزلت به 77 نقطة، ولولا الدعم القوي من المحافظ المحلية التي بلغت مشترياتها أكثر من 120 مليون ريال، لانخفض المؤشر أكثر من ذلك، وبالتالي فإن المحافظ المحلية دعمت المؤشر العام لبورصة قطر اليوم من خلال مشترياتها. ويؤكد عبدالغني أن أسعار الأسهم في الوقت الحالي تشجع على الشراء والاستثمار بشرط أن يكون ذلك استثمارا للمديين المتوسط والطويل.. ويضيف أنه لا وقت للمضاربة في الوضع الحالي، حيث من الممكن أن تلحق بصاحبها خسائر كبيرة، إذا تمت من دون دراسة أو دراية بالسوق، لذلك فالمضاربة حاليا تحمل مخاطرة كبيرة، أما الاستثمار متوسط وطويل الأجل فيكون مناسباً في ظل الأسعار المغرية التي تشجع علي الشراء، والتي لم تصلها البورصة من سنوات، حيث يحتاج الاستثمار في البورصة حالياً إلى الصبر والتروي، وذلك للاستفادة من عوائد الأسهم وتوزيعات الأرباح، أما المضاربة فستكون مرتبطة بأسعار النفط صعوداً وهبوطاً، مما يحملها مخاطر إضافية علي المستثمرين.ويوضح عبدالغني أن توقعات السوق خلال الفترة القادمة ترتبط بتوجهات المحافظ الأجنبية المعتمدة على أسعار النفط، فإذا ارتفع النفط زادت مشتريات المحافظ الأجنبية، وارتفعت السيولة في السوق، أما إذا تراجعت أسعار النفط فهي تسحب معها المحافظ الأجنبية التي تفضل عمليات البيع في تلك الحالة، وبالتالي تراجع المؤشر العام.وينصح عبدالغني المستثمرين الذين يبحثون عن الاستثمار في البورصة حاليا بدراسة الوضع بدقة مع التأكد من الهدف من الاستثمار سواء خطف الأرباح – المضاربة – أو الاستثمار طويل الأجل، مع التأكيد إن الوقت الحالي ليس وقت المضاربة في ظل المخاطرة الكبيرة بسبب عدم الاستقرار السياسي والتراجع المستمر في أسعار النفط، موضحا أن المحافظ المحلية هي من دعمت السوق في الأيام الماضية رغم تراجع المؤشر العام. ويضيف عبدالغني أن قطاع البنوك والخدمات المالية، احتل قائمة تداولات جلسة اليوم بقيمة تجاوزت 198 مليون ريال، حيث تم تداول 3.3 مليون سهم، نتيجة تنفيذ 2000 صفقة، وارتفع مؤشر القطاع 06. 40 نقطة ليصل إلى 2744 نقطة، أما قطاع العقارات فقد تداول 1.8 مليون سهم بقيمة 44 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 808 صفقة، وانخفض المؤشر 71 نقطة ليصل إلى 2186 نقطة.من جانبه يؤكد الخبير المالي والاقتصادي عبدالله الخاطر أن السوق يتجاهل عوامل القوة في الاقتصاد القطري، التي يرتكز عليها وأهمها الأداء الجيد للشركات في الربع الأخير، والمتوقع أن تشهد أرباحاً استمراراً للأرباح السابقة، وكذلك تأكيد الدولة علي تواصل الإنفاق العام وتنفيذ المشاريع في مواعيدها المحددة من قبل. ويضيف أن السوق يحتاج إلى محفزات ومنتجات جديدة تساهم في دعمه وفي إحداث نوع من الانتعاش في الوقت الحالي، الذي يتميز بتراجع السيولة، حيث تفضل المحافظ والأفراد حالياً التحفظ وعدم دخول السوق، وعدم التفريط في السيولة، بدليل الاكتتاب في أذونات الخزينة خلال الشهر الحالي حيث غطت البنوك 25% فقط من المبلغ المطلوب، في إشارة إلى تفضيلها الاحتفاظ بالسيولة خلال الفترة القادمة مع إعلان نتائج الربع الأخير وإعلان التوزيعات. الخاطر: الأوضاع الاقتصادية مستقرة.. والسوق يتجاهل عوامل القوة ويؤكد الخاطر أن تراجع المؤشر العام لا يدعو إلى القلق الكبير لأن الأوضاع الاقتصادية مستقرة، كما أن الأسعار الحالية للأسهم تمثل فرصا استثمارية جديدة للمستثمرين الذين يبحثون عن الاستثمار طويل الأجل وليس المضاربة. مطالبا بدراسة الوضع المالي ووضع السوق قبل اتخاذ أي قرار، مع البعد عن المضاربة كلما أمكن ذلك، رغم أن المضاربة من سمات البورصات، ولكنها تحمل مخاطرة كبيرة في الوقت الحالي.ويوضح أن قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، تداول 237 ألف سهم، بقيمة 8.5 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 225 صفقة، وانخفض المؤشر 153 نقطة ليصل إلى 5838 نقطة.وتداول قطاع الصناعة 1.3 مليون سهم قيمته 79 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 899 صفقة، وتداول قطاع التأمين، 177 ألف سهم قيمتها 11.7 مليون ريال، نتيجة تنفيذ 118 صفقة. وتداول قطاع الاتصالات 1.2 مليون سهم قيمتها 24 مليون ريال، وارتفعت أسهم 9 شركات وانخفضت أسعار 29 شركة أخرى وحافظت أسهم 4 شركات على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 528.5 مليار ريال.
373
| 09 ديسمبر 2015
واصل المؤشر العام لبورصة قطر تراجعه لليوم السابع على التوالي، حيث فقد المؤشر اليوم 52 نقطة بنسبة 47ر0 % ليصل إلى 11168 نقطة، وسط تراجع جميع المؤشرات الرئيسة، بما فيها السيولة، التي وصلت إلى حوالي 240 مليون ريال، في حين بلغت التداولات 5.7 مليون سهم.خبراء البورصة والمحافظ الإستثمارية شددوا على أن السبب الرئيس لتراجع بورصة قطر هو إستمرار هبوط أسعار النفط في الأسواق العالمية، وبالتالي تراجع إيرادات الدول المصدرة للبترول، وضعف السيولة لدي المتعاملين في البورصة الذين يفضلون حالياً الاحتفاظ بهذه السيولة علي امل انتهاز فرص استثمارية أخري خاصة في القطاعات الخدمية التي لا تحتاج إلى مخاطرة.. وأكدوا أن السوق يحتاج إلى محفزات جديدة تساهم في انعاش السوق المالي، أهمها الأسهم الجديدة وطرح الشركات للاكتتابات العامة بهدف دعم السوق المالي.السيد هاشم العقيل مدير بيت الإستثمار القطري يؤكد أن التطورات في الأسواق العالمية اختلفت كثيرا عن الأعوام السابقة.. فبداية من عام 2008 وما بعدها كانت الأزمة المالية والاقتصادية العالمية هي التي تؤثر علي بورصة قطر، بمعني أن هناك عوامل خارجية تتحكم في بعض العناصر التي تؤثر علي السوق، ولكن منذ 2014 وحتى الآن أصبحت عوامل داخلية هي التي تؤثر علي السوق في مقدمتها تراجع أسعار النفط، وما يتبعها من تراجع الإيرادات وضعف السيولة في السوق.ويضيف أن السعودية تم تخفيض تصنيفها، وبالتالي تخفيض تصنيف مصارفها، لأن المصارف تمثل 60 % من تصنيفات الدول، كما قررت أمريكا رفع أسعار الفائدة لاول مرة منذ سنوات، وذلك بهدف مواجهة الأزمة المالية.. ويوضح أن جميع هذه المؤشرات تساهم في الضغط علي البورصة. ويؤكد العقيل أن هناك أسباباً أخرى تضغط على البورصة لعل اهمها الأرباح.. فحتي منتصف العام الجاري – أرباح النصف الأول – إذا تم استثناء أرباح بروة من السوق فإن هناك تراجعاً في الأرباح الإجمالية بنسبة 1.5 % عن العام الماضي.. اما في الربع الثالث فقد انخفضت أرباح 18 شركة عن مستوى أسعارها العام الماضي، ودخلت 4 شركات في خسائر. والسؤال المطروح حالياً.. إذا كانت التوزيعات هي من تقود السوق.. ماذا سيكون الوضع مع نهاية العام؟ في ظل المؤشرات السابقة، فمن المعروف أنه بعد التوزيعات تتراجع أسعار الأسهم في السوق، وبالتالي كل هذه العوامل تضغط على السوق وتدفعه إلى مزيد من التراجع.ويوضح العقيل أن الودائع لمدة 3 أشهر و6 أشهر تعطي فائدة متراكمة تصل إلى 4%.. فلماذا يتوجه المستثمر إلى البورصة والودائع العائد عليها اعلي كما أن هناك مخاطرة في البورصة.ويؤكد العقيل أن السوق يفتقد بشدة إلى المحفزات التي تدعمه وتدفعه إلى الإمام، ومع وجود المؤشرات السابقة أعتقد أن المحفزات صعبة جدا خلال الفترة الحالية، خاصة مع تراجع السيولة إلى ادني معدلاتها. ويضيف هاشم أن الأسواق الناشئة التي دخلت قطر بها تتطلب معدل دوران أسهم بكميات معينة، إضافة إلى مستوى سيولة معين ايضا، وهي مؤشرات قد لا تتوافر في بورصة قطر حاليا. ويوضح أن تراجع السوق إلى 10 آلاف نقطة سيمثل مشكلة كبيرة لكافة الأطراف، مما يستدعي وجود محفزات وتدخل الدولة لدعم السوق المالي.من جانبه يؤكد الخبير المالي عبد الله الخاطر أن التراجع في السوق طبيعي في ظل التراجع الكبير في أسعار النفط في الأسواق العالمية، وارتباط بورصة قطر بالبورصات الإقليمية والعالمية، ويوضح أن أغلبية التعاملات أمس كانت فردية، من خلال المضاربة علي أسهم بعينها لخطف الأرباح، وهو ما حدث حيث ارتفع السوق في النصف ساعة الأولى من التعاملات وأعقبه تراجع استمر حتى نهاية الجلسة مما يشير إلى المضاربات الواسعة من الأفراد، في ظل عزوف المحافظ المحلية والأجنبية عن دخول السوق.ويؤكد الخاطر أن السوق يحتاج إلى منتجات وأدوات جديدة تساهم في إنعاشه وأهمها الأسهم الجديدة للشركات، ويوضح أنه رغم تراجع السوق الا أن الوضع مستقرا وليس هناك تذبذبات قوية تحقق خسائر لأصحابها، لذلك علي من يدخل أو يخرج من السوق أن يدرس الوضع بدراية كاملة، خاصة في حالات البيع، فالملاحظ وجود عمليات بيع كبيرة غير مبررة علي الإطلاق. ويضيف أن تداولات اليوم شهدت ارتفاع أسهم 10 شركات وانخفضت أسعار 27 شركة وحافظت أسهم شركتين على سعر إغلاقهما، وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 587.3 مليار ريال.. موضحا أن قطاع البنوك والخدمات المالية، شهد تداول حوالي 1.3 مليون سهم مليون قيمتها 69 مليون ريال نتيجة تنفيذ 874 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 6.51 نقطة، ليصل إلى 3024 نقطة. وتداول قطاع العقارات 1.7 مليون سهم قيمتها حوالي 46 مليون ريال نتيجة تنفيذ 631 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 25.17 نقطة، ليصل إلى 2628 نقطة.وتداول قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 430 ألفا سهما بقيمة 15 مليون ريال نتيجة تنفيذ 262 صفقة، وسجل انخفاضا بمقدار 11.80 نقطة، أي ما نسبته 0.18% ليصل إلى 6527 نقطة.. وتداول قطاع الصناعة 1.2 مليون سهم قيمتها 82.6 مليون ريال وتنفيذ 922 صفقة، في حين تداول قطاع التأمين 34 ألف سهم قيمتها حوالي 2 مليون ريال نتيجة تنفيذ 38 صفقة، انخفاضا بمقدار 94.67 نقطة، أي ما نسبته 2.09% ليصل إلى 4432 نقطة، وتداول قطاع الاتصالات 613 ألف سهم بقيمة 11.5 مليون ريال نتيجة تنفيذ 347 صفقة.
286
| 09 نوفمبر 2015
أنهت بورصة قطر تعاملات جلسة اليوم داخل المنطقة الحمراء لتسجل بذلك ثاني انخفاض لها على التوالي، حيث سجل المؤشر العام أمس انخفاضا بقيمة 86.05 نقطة أي ما نسبته 0.73% ليصل إلى 11.7 ألف نقطة. وتم خلال الجلسة في جميع القطاعات تداول 7.2 سهم بقيمة 246.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3795 صفقة. السليطي يدعو المتعاملين إلى انتهاز الفرصة وشراء الأسهم بكثافة وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن بورصة قطر مقبلة على تحقيق مكاسب وارتفاعات قوية في المؤشر رغم التراجع الذي انتهت به تعاملات جلستي اليومين الماضيين، والتي وصفوها بأنها تراجعات طفيفة تسببت فيها عوامل خارجية. وقالوا إن أوضاع السوق القطري أفضل بكثير من العديد من الأسواق العالمية بما فيها الأسواق الخليجية والتي تأثرت كثيراً بالأسعار المتدنية للنفط العالمي، حيث وصل برميل النفط إلى أدنى مستوياته وهي أقل من 50 دولاراً، وأضافوا أن عدداً من العوامل الخارجية كانت قد ألقت ومازالت بظلال كثيفة على أداء الأسواق العالمية وتسببت في تراجع حاد للمؤشرات حتى كادت أن تستقر في المنطقة الحمراء، من بينها إلى جانب أسعار النفط المتراجعة المشاكل الاقتصادية في روسيا وتباطؤ النمو في الاقتصادات العالمية والصين، إلى جانب الجدل الكثيف حول رفع سعر الفائدة للدولار، ناهيك عن الاضطرابات التي تشهدها المنطقة. وقالوا إن سوق المال القطري هو الأفضل من بين هذه الأسواق بفضل تماسكه وإستقراره وقدرته على إمتصاص الكثير من الأزمات التي تحيط بأسواق المال عموماً، ولكنهم أكدوا أن المؤشر القطري في انتظار مزيدا من المحفزات التي تساعد في منحة قوة دفع إضافية تمكنه من تحقيق الصعود الذي يتماشى مع قوة الإقتصاد القطري وواقع بورصة قطر صاحبة الأفضلية في المنطقة بوصفها أكبر ثاني الأسواق، وأوضحوا أن النتائج الجيدة للشركات المدرجة، والأسعار المغرية للشراء الآن تعزز التفاؤل لدى المستثمرين والمساهمين من أن المؤشر سيغادر المحطة الحمراء ليعاود الصعود ويحقق إرتفاعات قوية وإستقراراً في المنطقة الخضراء. تفاؤل قويوأبدى المستثمر ورجل الأعمال السيد صالح السليطي تفاؤلاً كبيراً وقال إن المؤشر العام في طريقة للمنطقة الخضراء من خلال تحقيق مكاسب كبيرة وارتفاعات قوية، رغم الإنخفاض الطفيف الذي صاحب المؤشر خلال اليومين الماضيين والذي لم يتعدى الـ "30" نقطة، وقال إن الصعود الذي سيحققه المؤشر سيجيء مدعوماً بعدة عوامل محلية إيجابية من بينها الإرتفاعات والمكاسب التي حققتها بورصة قطر طوال الأيام الماضية، مصحوبة بالنتائج المالية الجيدة للشركات المدرجة في البورصة، والتي يتوقع أن تعززها نتائج أفضل لبقية الشركات والمزمع أن تفصح عن نتائجها المالية في غضون الأيام القليلة القادمة. مشيراً للنتائج الجيدة لشركات الميرة ورعاية وأضاف أن هناك إقبالاً كبيراً من قبل المستثمرين والمساهمين وطلب على الشراء خاصة بعد عطلتي عيد الأضحى المبارك والصيف، ولفت إلى أن عمليات الشراء مغرية خلال هذه الفترة سواء للأفراد أو المحافظ، إلى جانب أن الأوضاع بالسوق مشجعة للدخول، حيث ارتفعت القيادية، مما يخلق فرصة طيبة للمستثمرين والمساهمين لشراء أكبر كمية من الأسهم والاحتفاظ بها، وشدد السليطي بأن الأوضاع الاقتصادية القوية للاقتصاد القطري أعدت عن سوق المال القطري الكثير من الأضرار التي أثرت على كثير من الأسواق خاصة الأسواق الخليجية. مشيراً إلى الإجراءات الاقتصادية التي اتخذتها الحكومة إبان الأزمات الاقتصادية العالمية دون أن تتأثر المشاريع التنموية العملاقة في البلاد وأضاف أن حجم الصرف على المشاريع لم يتأثر، كما يتوقع ألا تتأثر موازنة العام الجديد 2016 خاصة المشاريع الضخمة التي تم التخطيط لها ضمن رؤية قطر 2030 إضافة للمشاريع الجاري تنفيذها استعدادا لاستضافة كأس العالم 2022 وقال سيكون لها مردود إيجابي كبير على أداء السوق المالية. وأكد أن الربع الثالث من العام الحالي سيكون بداية لتحقيق نتائج أقوى ومكاسب أكبر للبورصة في الفترة المقبلة. البورصة الأفضل وأكد المحلل المالي السيد تامر حسن أن سوق المال في قطر من أفضل الأسواق في المنطقة حيث تتمتع بالاستقرار والقوة، وقال إن البورصة مقبلة على ارتفاعات قوية ومكاسب كبيرة رغم التراجع الذي صاحب المؤشر خلال تعاملات جلستين متتاليتين في اليومين الماضيين، وقال إن التراجع طفيف، وبالتالي يمكن استعادته في ظل وجود عوامل داخلية محددة، إضافة للارتفاع المتوقع في أسعار النفط العالمي. وأوضح السيد تامر ان النتائج الجيدة لشركات الأعمال المدرجة في البورصة والقطاع البنكي والتي تم الإفصاح عنها خلال الأيام الماضية كانت جد إيجابية، وصلت إلى 9 % لبعض البنوك أو الشركات، رافقتها حركة نشطة للمحافظ والأفراد، وتفاؤل قوي وسط المستثمرين والمساهمين من إمكانية تحقيق مكاسب كبيرة خلال تداولات الجلسات القادمة، وأضاف أن أسعار الأسهم مغرية للشراء وتعطي انطباعاً إيجابياً يدفع للدخول إلى السوق، مشيراً إلى أن شهر ديسمبر المقبل سيكون مرحلة لجني الأرباح والتي يتوقع أن تكون أفضل من العام الماضي. لافتا إلى أن توزيعات الأرباح على مستوى الشركات القطرية والبنوك هو الأفضل على مستوى الخليج ويعد عامل جذب وإغراء للمستثمرين للاستثمار في السوق القطرية، مشيراً إلى أن الأسواق الخليجية تأثرت كثيراً بالانخفاض المريع في أسعار النفط العالمي الذي تدنى إلى أقل من 50 دولاراً للبرميل، وبالتالي شهدت الأسواق تراجعاً كبيراً في الأداء، كما ألقت المشاكل الاقتصادية في روسيا بظلال كثيفة، إلى جانب الاتفاق بين دول (5 + 1) مع إيران، كما لم تسلم تلك الأسواق من آثار الجدل الدائر حول رفع أسعار الفائدة للدولار في مقابل العملات الأخرى، ومن آثار الأوضاع الجيوسياسية في المنطقة.ودعا السيد تامر المساهمين خاصة صغار المستثمرين إلى الاحتفاظ بالأسهم التي يمتلكونها وعدم التسرع في التصرف فيها بحثاً عن اقصر طرق الربح وتحقيق المكاسب وقال إن امكانية تحقيق مكاسب قوية اقوى خلال الفترة المقبلة. تراجع طفيفوسجل المؤشر العام اليوم انخفاضا بقيمة 86.05 نقطة أي ما نسبته 0.73% ليصل إلى 11.7 ألف نقطة. وتم خلال الجلسة في جميع القطاعات تداول 7.2 سهم بقيمة 246.4 مليون ريال نتيجة تنفيذ 3795 صفقة. وسجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 464.5 ألف سهم بقيمة 15مليون ريال نتيجة تنفيذ 273 صفقة ارتفاعا بمقدار9.5 نقطة أي ما نسبته 0.14% ليصل إلى 6.8 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 662.6 ألف سهم بقيمة 17.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 296 صفقة ارتفاعا بمقدار 1.03 نقطة أي ما نسبته 0.04% ليصل إلى 2.5 ألف نقطة، بينما شهدت بقية القطاعات انخفاضا.وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 133.8 نقطة أي ما نسبته 0.73% ليصل إلى 18.1 نقطة، وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 26.63 نقطة أي ما نسبته 0.60% ليصل إلى 4.4 ألف نقطة وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 19.48 نقطة أي ما نسبته 0.62% ليصل إلى 3.1 الف نقطة.وارتفعت أسهم 9 شركات وانخفضت أسعار 27 وحافظت أسهم 5 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 612.8 مليار ريال. المحافظ والأفرادوبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الافراد القطريين 3.5 مليون سهم بقيمة 94.2 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 3.9 مليون سهم بقيمة 98.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 39 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 917.4 ألف سهم بقيمة 33.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 29 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 928.6 ألف سهم بقيمة 37.4 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 21 شركة. تامر: بورصة قطر من أفضل الأسواق وستحقق نتائج إيجابية أما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 210.0 ألف سهم بقيمة 3.9 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها 444.9 ألف سهم بقيمة 22.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 82.9 ألف سهم بقيمة 2.4 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 12 شركة، أما بعمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 234.4 ألف سهم بقيمة 14.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 16 شركة.وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الافراد 1.2 مليون سهم بقيمة36.5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 880.3 ألف سهم بقيمة 24.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 34 شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الاجنبية فقد بلغت كميات الأسهم 1.3 مليون سهم بقيمة 76.2 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 29 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات فقد بلغت كميات الأسهم 833.9 ألف سهم بقيمة 49.9 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة.
186
| 21 أكتوبر 2015
واصلت بورصة قطر اليوم ارتفاعاتها لليوم الثالث على التوالى خلال جلسات هذا الاسبوع. وحققت مقصورة تداولات الأسهم مكاسب بلغت قيمتها 5.91 مليار ريال.حيث ارتفع حجم الرسملة الكلية الى 613.8 مليار ريال اليوم من 607.89 مليار ريال في جلسة تعاملات اليوم، حيث كان المؤشرالعام قد سجل إرتفاعات مقدرة بقيمة 116.97 نقطة، أي ما نسبته 1.01% ليصل إلى 11.7 الف نقطة.ومثل الإرتفاع المتوالى صعوداً مستمراً عزز ثقة المستثمرين والمساهمين في تحقيق مكاسب قوية وعودة كبيرة للمؤشر وإستقراره في المنطقة الخضراء.وهناك توقعات يقينية من أن البورصة ستوالي انطلاقتها الى موقعها المعهود، لتعود السيولة من قبل الأفراد القطريين والخليجيين والأجانب إضافة الى عودة المحافظ المحلية والأجنبية، وسط تفاؤل قوي من قبل المساهمين والمستثمرين من أن المؤشر قد إستعاد مكاسبه القديمة وعوض خسائره السابقة. واكد مستثمرون وخبراء ماليون أن الإرتفاعات التي تحققت لليوم الثالث قد عززت ثقة المساهمين والمستثمرين، وبينت أن السوق بصدد تحقيق مستويات جديدة وإيجابية، وأن الأداء يوالي تحسنه ويقود لنتائج إيجابية تدفع المؤشر نحو المنطقة الخضراء، بعد فترة من التراجعات ظللت الساحة باللون الأحمر.
200
| 06 أكتوبر 2015
حققت بورصة قطر خلال جلسة تداولات اليوم مكاسب قوية بلغت قيمتها 10.4 مليار ريال وذلك عندما قفزت رسملة البورصة من 594.9 مليار ريال خلال جلسة تداولات أمس الى 605.3 مليار ريال خلال جلسة اليوم الأربعاء.وسجل مؤشر أسعار الأسهم إرتفاعاً كبيراً بمقدار 190,10 نقطة حيث أقفل عند 11,465,22 الف نقطة. مستثمرون ومحللون ماليون: المحافظ الأجنبية والمحلية تضخ سيولة جديدة وأكد مستثمرون ومحللون ماليون أن مؤشر الأسهم سيواصل إرتفاعات اليوم ليستقر في المنطقة الخضراء، بعد أن ظلل اللون الأحمر جلسات ما قبل عطلة عيد الأضحى، وقالوا إن البورصة ستشهد خلال الأيام القادمة ضخ سيولة جديدة من قبل المحافظ الأجنبية والمحلية التي غابت طوال الأسبوع الماضي.وأبدى هؤلاء المستثمرون موجة تفاؤل وروحاً معنوية، وتوقعوا أن تعود البورصة الى سابق عهدها من النشاط قريباً، كما يتوقعون أن تبعث عودة كبار المستثمرين من العطلة الصيفية نشاطاً وحراكاً كبيرين في مقصورة التداولات. عوامل نفسيةوقال المستثمر ورجل الأعمال السيد محمد نور العبيدلي إن الإرتفاع الذي سجله المؤشر بقيمة 190,10 نقطة وصولاً إلى 11,465,22 ألف نقطة لم يكن أمراً مستغرباً خاصة بعد عدد من جلسات التداول المتدنية والتي كانت بحسب راية مسألة طبيعية بسبب عوامل نفسية وأخرى خارجية.. وقال إن المؤشر سيعاود الصعود ويحقق ارتفاعات قوية خلال المرحلة القادمة بفضل النتائج الإيجابية القوية المتوقعة للشركات المدرجة في البورصة للربع الثالث من العام الجاري والتي ينتظر أن يبدأ الإعلان عن اجتماعاتها خلال الأسبوع القادم. وأضاف أن الإقتصاد القطري يتمتع بقوة كبيرة مكنت بورصة قطر من أن تكون أفضل أسواق المنطقة، برغم التأثيرات الخارجية التي لحقت بالبورصات الخليجية والعالمية والمتمثلة في نزول أسعار النفط العالمية والتكهنات حول رفع سعر الفائدة، إلى جانب التراجعات في نمو الاقتصادات العالمية، وفي نمو الصناعة الصينية. وأكد أن بورصة قطر ستكون في مأمن من أي تأثيرات سالبة بسبب تلك العوامل أو غيرها، طالما ظل الاقتصاد القطري على قوته ومتانته وتنوعه، وعدم اعتماده على مورد واحد هو النفط مثلما يحدث لكثير من الدول التي تعتمد في موازنتها على النفط، وقال: بالرغم من أنه سابق لأوانه الحديث عن الموازنة الجديدة إلا أن نتائج الموازنة في الأعوام السابقة خاصة عندما أصابت الأزمات الاقتصادات العالمية وظل الاقتصاد القطري متماسكا ولم تتأثر مشاريعه التنموية.. كل ذلك يشير إلى أن الموازنة القادمة 2016 ستكون متضمنة لمشاريع جديدة ومتنوعة، أو بمستوى العام الجاري 2015 حيث يجري تنفيذ العديد من المشاريع العملاقة المنبثقة من رؤية قطر 2030 إلى جانب المشاريع الكبرى المتعلقة باستضافة قطر لمونديال العالم 2022 وأكد العبيدلي أن فترة عطلة عيد الأضحى كانت بمثابة فرصة جيدة للمستثمرين والمساهمين لالتقاط الأنفاس والعودة لممارسة نشاطهم السوقي بروح معنوية جديدة بعد الحالة النفسية التي أثرت على تداولات جلسات الفترة الفائتة. العبيدلي: الارتفاع غير مستغرب والمؤشر يعاود الصعود ويحقق ارتفاعات قوية عودة للإستقرار وقال إن هناك تفاؤلا كبيرا وسط المساهمين، مما يتوقع معه نتائج أفضل للبورصة خلال الجلسات القادمة وارتفاعات كبيرة للمؤشر وعودة للاستقرار في المنطقة الخضراء. ودعا العبيدلي صغار المستثمرين والمساهمين إلى عدم التصرف في الأسهم التي بحوزتهم وقال إن عمليات البيع والشراء الحالية تجلب أرباحا محدودة، يجب التريث قبل التصرف في الأسهم، مشيراً إلى أن الفترة القادمة ستكون أحسن بكثير من الآن ويمكن أن يجني المستثمر مكاسب أفضل لاحقا.وأكد المحلل المالي ورجل الأعمال السيد عبد الهادي الشهواني أن الارتفاع الذي سجله المؤشر بقيمة 190,10 نقطة ارتفاع متوقع حيث ينتظر أن يحقق المؤشر ارتفاعات أكبر خلال الأيام القادمة. وقال إن التراجعات السابقة لا تبين واقع بورصة قطر التي تتمتع بقوة واستقرارا تشهد له به بورصات المنطقة الأخرى، إذ تعتبر بورصة قطر من أفضل بورصات الخليج، وقال إنها صمدت في مواجهة الكثير من العوامل التي أثرت على البورصات المحلية و العالمية كالانخفاض الذي حل بأسعار النفط العالمية، أو الاضطرابات السياسية في المنطقة.. وقال إن فترة ما بعد العطلة ستشهد عودة أموال المستثمرين إلى البورصة كما ستشهد التعاملات عودة المحافظ الأجنبية والمحلية التي غابت طوال الأسبوع الماضي.. وأضاف أن هناك تفاؤلا كبيرا في أوساط المستثمرين من أن السوق سيعود لقوته وسيشهد نشاطاً وحراكاً كبيراً خلال الجلسات القادمة وأن البورصة ستحقق ارتفاعات جيدة في ظل الأداء الجيد المتوقع للشركات المدرجة خلال هذا الربع الثالث من العام الجاري والتي قد تكون بعض الشركات قد بدأت في الإعلان عن موعد اجتماعها،حيث يتوقع أن تحقق تلك الشركات أرباح قياسية تتماشي مع الأوضاع الاقتصادية القوية في الدولة.اندفاع نحو الصعودوأوضح أن عودة المؤشر للارتفاع خلال تعاملات اليوم تؤكد على عودة الثقة كما تؤكد قوتها واستقرارها مشيراً إلى التراجعات السابقة كانت تراجعات طفيفة، لم تحد من إندفاع المؤشر القطري نحو الصعود وقال سيواصل المؤشر إرتفاعاته ويؤكد قوته إستمراره في الصعود مستندا على عدة عوامل إيجابية في السوق وعلى رأسها الأرباح المتوقعة للشركات في الربع الثالث.. وحث الشهواني المستثمرين والمساهمين على النظر للعوامل الإيجابية التي تحيط ببورصة قطر، بدلاً من التأثر بالعوامل الخارجية، حتى يتمكنوا من تحقيق مكاسب حقيقية وقال إن الذين ينظرون للمؤثرات الخارجية لا يحققون مكاسب، داعياً إلى التريث وعدم التصرف في الأسهم إلى حين الوقت المناسب.وبلغ عدد الشركات المرتفعة 31 شركة من 40 شركة يمثلون إجمالي عدد الشركات المتداولة، بينما بلغ عدد الشركات المنخفضة 7 شركات وظلت شركتان دون تغير وبلغت كمية الأسهم المتداولة 6,94ألف سهم بقيمة 372,84 مليون ريال وعدد الصفقات المنفذة 4,70 ألف صفقة.وبلغت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين 1,78 مليون سهم بقيمة 84.92 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 2,49 مليون سهم بقيمة 105,83 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 37 شركة. وعلى صعيد عمليات الشراء على مستوى المؤسسات القطرية فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 509,659 ألف سهم بقيمة 25,21 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 22 شركة، أما على مستوى البيع فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 1,167 مليون سهم بقيمة 84,88 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 20 شركة.تداولات الأفراد والشركاتأما على صعيد تداولات الأفراد الخليجيين في الشراء فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 71,8 ألف سهم بقيمة2,5 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 11 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كمية الأسهم المتداول عليها104,30 ألف سهم بقيمة 5,6 مليون سهم وعدد الشركات المتداول عليها 15 شركة. وبلغت كميات الأسهم في عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الخليجية 1,04 ألف سهم بقيمة 60.51 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها18 شركة، أما عمليات البيع على مستوى المؤسسات الخليجية فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها 348,8 ألف سهم بقيمة 27,53 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 14 شركة. الشهواني: التراجعات السابقة لا تكشف حقيقة واقع البورصة وارتفاعات اليوم متوقعة وفيما يختص بتداولات الأجانب فقد بلغت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد 714,8 ألف سهم بقيمة32,05 مليون سهم وعدد الشركات المتداول عليها 34 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع 1,04 ألف سهم بقيمة 43 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، أما عمليات الشراء على مستوى المؤسسات الأجنبية فقد بلغت كميات الأسهم2,82 ألف سهم بقيمة 167.7 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 25 شركة، أما عمليات البيع فقد بلغت كميات الأسهم1,8 ألف سهم بقيمة106,05 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 17 شركة.وكان المؤشر العام قد سجل إرتفاعاً بقيمة 190,10 نقطة بنسبه1.69% ليصل إلى11,5 ألف نقط.وتم في جميع القطاعات تداول 6.94 مليون سهم بقيمة 372,84 مليون ريال نتيجة تنفيذ 4703 ألف صفقة.وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة إرتفاعاً بمقدار47,93 نقطة بنسبة 1,5% ليصل إلى 3,053 ألف نقطة. وقد حققت جميع القطاعات ارتفاعات مقدرة، وسجل مؤشر العائد الإجمالي إرتفاعاً بمقدار295,5 ألف نقطة أي ما نسبته 1,69 % ليصل إلى 17,82 ألف نقطة، كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 53,38 نقطة أي ما نسبته 1,25% ليصل إلى 4318 ألفا.
226
| 30 سبتمبر 2015
أغلق سوق الكويت للأوراق المالية "البورصة" تداولاته، اليوم الأربعاء، على انخفاض مؤشراته الثلاثة بواقع 20.7 نقطة للسعري، ليصل إلى 5814 نقطة، و1.23 نقطة للوزني و2.92 نقطة لـ"كويت 15". وبلغت قيمة الأسهم المتداولة عند الإغلاق نحو 12 مليون دينار كويتي، في حين بلغت كمية الأسهم المتداولة حوالي 170 مليون سهم، تمت عبر 4015 صفقة. وكانت أسهم شركات "أدنك" و"المستثمرون" و"جي إف إتش" و"بتروجلف" و"بوبيان د ق"، الأكثر تداولا، في حين كانت أسهم شركات زيما و"جيران ق" والرأي و"بوبيان ب" و"وربة ت"، الأكثر ارتفاعا.
700
| 26 أغسطس 2015
أنهت البورصة المصرية تعاملات، اليوم الإثنين، على خسائر بلغت نحو 7.9 مليارات جنيه، حيث هدأت وتيرة هبوط المؤشر الرئيسي للبورصة بعد الخسائر الحادة التي تكبدها أمس. ونزل المؤشر صباحا 0.7% إلى 6738.5 نقطة بعد أن أقرت مصر الليلة الماضية تأجيل العمل بضريبية البورصة لمدة عامين، وخسر رأسمال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالبورصة نحو 7.9 مليار جنيه ليبلغ مستوى420.7 مليار جنيه وسط تعاملات بلغت 578.2 مليون جنيه. وخفضت مصر الحد الأقصى لضريبة الدخل على الأفراد والشركات إلى 22.5% من 25% كما جمدت العمل بضريبة الأرباح الرأسمالية في البورصة لمدة عامين اعتبارا من 17 مايو الماضي وفقا لما نشر أمس الأحد بالجريدة الرسمية فيما قد يعزز تدفق الأموال الأجنبية للبلاد. لكن اللون الأحمر طغى على معظم الأسهم وهبط سهم حديد عز 0.9% ونزلت أسهم سوديك 1.85% وبايونيرز 6.7% والقلعة 6.5% وبالم هيلز 5.7%.
197
| 24 أغسطس 2015
استهلت البورصة المصرية تعاملات الأسبوع، بتراجع حاد، اليوم الأحد، وذلك متأثرة بتهاوي أسواق المال العالمية والإقليمية مع هبوط النفط وتخوف المستثمرين من تباطؤ عالمي، حيث خسر رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالبورصة نحو 15.4 مليار جنيه ليغلق عند مستوى 428.6 مليار جنيه بعد تداولات بلغت 1.9 مليار جنيه منها 429 مليون جنيه تعاملات سوق الأسهم. وهبط المؤشر الرئيسي للسوق 5.4% ليغلق عند 6784.1 نقطة مسجلا أدنى مستوى في 20 شهرا وخسر المؤشر الثانوي 6% ليغلق عند 385.4 نقطة، وبلغت قيم التداول 444.437 مليون جنيه. وسيطرت معاملات المصريين على نحو 96% من التداولات واتجهت للبيع فيما بلغت معاملات الأجانب 3% ومالت للشراء والعرب 1% ومالت للبيع. وسيطرت معاملات الأفراد على 15% من التداولات مقابل 85% للمؤسسات. وأوقفت بورصة مصر التداول على أكثر من 100 سهم لمدة نصف ساعة بعد تراجعها بأكثر من 5%، وفقدت الأسهم نحو 15 مليار جنيه من قيمتها السوقية، واختفت طلبات الشراء من على 38 سهما خلال المعاملات اليوم. وهوت أسهم التجاري الدولي 5.6% وعامر جروب 9.9% وأوراسكوم للاتصالات 9.5% والمنتجعات 8.3%. وقال كريم عبد العزيز من الأهلي لإدارة صناديق الاستثمار "لا أحد يعرف إذا كان العالم يتجه نحو أزمة مالية بالفعل أم لا، الخوف في السوق كبير للغاية، المؤسسات تشتري عند هذه المستويات"، مضيفًا "لابد من تدخل البنوك المحلية بتكوين صناديق مغلقة للاستثمار في الأسهم من خلال السيولة الكبيرة لديهم". ونزل الخام الأمريكي عن 40 دولارا للبرميل للمرة الأولى منذ الأزمة المالية لعام 2009 يوم الجمعة ليغلق منخفضا 2% وسط مؤشرات على تخمة المعروض بالولايات المتحدة وبيانات ضعيفة للإنتاج الصناعي الصيني ليسجل النفط أطول موجة خسائر أسبوعية في نحو ثلاثة عقود. ويرى محلليين فنيين بالبورصة إن موجة الهبوط الحادة التي تشهدها البورصة المصرية في الفترة الأخيرة دفعت بأكثر من 79 سهما لتسجيل أدنى مستوياتها في عام. ويؤكد المحللون تراجع وتيرة هبوط السوق في منطقة الدعم الحالية للمؤشر بين مستويي 6750 و6950 نقطة، والارتداد صعودا إلى منطقة مقاومة بين مستويي 7200 و7350 نقطة، فيما رهنوا حدوث ارتداد السوق بظهور قوى شرائية على الأسهم وتراجع القوى البيعية حتى تتمكن السوق من الدخول في موجة تحركات عرضية يعقبها صعود.
321
| 23 أغسطس 2015
إقترب مؤشر بورصة قطر للأسعار من مستوى 12 ألف نقطة، حيث أنهى تعاملات جلسة اليوم مرتفعاً 40 نقطة مستقراً بذلك فوق مستوى 11987 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 13.4 مليون سهم وقيمة التعاملات 454.5 مليون ريال ونفذت 5979 صفقة.وارتفعت رسملة البورصة من 632.465 مليار ريال عند إغلاق جلسة الخميس من الأسبوع الماضي لتصل إلى 643.850 مليار ريال عند إغلاق جلسة اليوم لتكون المكاسب المسجلة في أسبوع 11.4 مليار ريال. وتباين اليوم أداء المؤشرات، وتم التداول على 41 شركة حققت 25 شركة ارتفاعات وانخفضت 14 شركة وبقيت شركتان دون تغير. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 7.2 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة، وعملية البيع 7.4 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 1.9 مليون سهم وتم التداول على 30 شركة، وعملية البيع 1.5 مليون سهم وتم التداول على 28 شركة. والأفراد الخليجيون بخصوص عملية الشراء 234 ألف سهم وتم التداول على 18 شركة، وعملية البيع 151 ألف سهم وتم التداول على 20 شركة. والمؤسسات الخليجية بخصوص عملية الشراء 545 ألف سهم وتم التداول على 18 شركة، وعملية البيع 373 ألف سهم وتم التداول على 16 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 2.6 مليون سهم وتم التداول على 36 شركة، وعملية البيع 3.2 مليون سهم وتم التداول على 38 شركة. والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 885 ألف سهم وتم التداول على 25 شركة، وعملية البيع 718 ألف سهم وتم التداول على 18 شركة. وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 65% مقابل 62% إجمالي نسبة البيع، والمساهمون الخليجيون 7% إجمالي نسبة الشراء مقابل 7% إجمالي نسبة البيع. والمحافظ الأجنبية 27% إجمالي نسبة الشراء مقابل 30% إجمالي نسبة البيع.وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 94.7 مليون ريال وقطاع الخدمات 52.4 مليون ريال وقطاع الصناعة 85 مليون ريال وقطاع التأمين 10.7 مليون ريال وقطاع العقارات 142.3 مليون ريال، وقطاع الاتصالات 50.4 مليون ريال وقطاع النقل 18.6 مليون ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 222.3 مليون ريال والبيع 220.5 مليون ريال، والمؤسسات القطرية شراء 74 مليون ريال والبيع 62.7 مليون ريال.والأفراد الخليجيون شراء 7 ملايين ريال والبيع 3.3 مليون ريال،والمؤسسات الخليجية شراء 26.7 مليون ريال والبيع 30.2 مليون ريال.والأفراد الأجانب شراء 60.5 مليون ريال والبيع 76.3 مليون ريال، والمؤسسات الأجنبية شراء 63.8 مليون ريال والبيع 61.3 مليون ريال.وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 296 مليون ريال مقابل 282 مليون ريال إجمالي المبيعات، والمساهمون الخليجيون 34 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 33 مليون ريال إجمالي المبيعات. والصناديق الأجنبية 123 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 137 مليون ريال إجمالي المبيعات. وارتفع كل من مؤشر العائد الإجمالي 62 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 32 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 7 نقاط ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 10 نقاط ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 6 نقاط. ومؤشر أسهم العقارات 35 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 9 نقاط وانخفض كل من مؤشر أسهم النقل 8 نقاط ومؤشر أسهم التأمين 89 نقطة ومؤشر أسهم الصناعة 3 نقاط. والشركات الأكثر تداولاً إزدان القابضة 4.8 مليون سهم بسعر 17 ريالا وفودافون قطر 1.5 مليون سهم بسعر 17.91 ريال وبروة 965 ألف سهم بسعر 47.60 ريال وأعمال 641 ألف سهم بسعر 16.22 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعاً الطبية 5.8% بسعر 11.77 ريال والميرة 3% بسعر 226.80 ريال وأعمال 2.6% بسعر 16.22 ريال.والشركات الأكثر انخفاضاً الأهلي 5.1% بسعر 46 ريالاً وقطر 3% بسعر 76.50 ريال والخليج 1.2% بسعر 43.80 ريال ووقود 1.1% بسعر 183 ريالاً.وتم التداول في قطاع البنوك على 1.7 مليون سهم ونفذت 1318 صفقة وقطاع الخدمات 1.3 مليون سهم ونفذت 856 صفقة وقطاع الصناعة 1.4 مليون سهم ونفذت 1292 صفقة وقطاع التأمين 180 ألف سهم ونفذت 111 صفقة. وقطاع العقارات 6.5 مليون سهم ونفذت 1705 صفقات وقطاع الاتصالات 1.8 مليون سهم ونفذت 473 صفقة وقطاع النقل 454 ألف سهم ونفذت 224 صفقة.
173
| 09 أبريل 2015
أغلقت الأسهم الأمريكية اليوم الخميس، منخفضة بعد أن فشلت في التعافي من عمليات البيع الواسعة النطاق، أمس الثلاثاء. فقد أنهى مؤشر "داو جونز" الصناعي ، الذي يقيس أداء أكبر 30 شركة صناعية أمريكية، التعاملات منخفضا 27.55 نقطة ، بنسبة 0.16%، ليغلق على 17635.39نقطة . في حين أنهى المؤشر الأوسع نطاقا للسوق "ستاندرد أند بورز-500 " التعاملات منخفضا 3.92 نقاط ، بنسبة 0.19%، ليغلق على 2040.24 نقطة، بينما أنهى مؤشر "ناسداك" المجمع، الذي تغلب عليه أسهم شركات التقنية، التعاملات منخفضا 9.85 نقاط، بنسبة 0.20%، ليغلق على 4849.94 نقطة .
276
| 12 مارس 2015
سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم إرتفاعاً بقيمة 9.17 نقطة، أي ما نسبته 0.08%، ليصل إلى 12 ألفا و139.42 نقطة.وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 6 ملايين و251 ألفا و803 أسهم بقيمة 336 مليونا و414 ألفا و501.04 ريال نتيجة تنفيذ 3918 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليونين و075 ألفا و641 سهما بقيمة 148 مليونا و658 ألفا و805.04 ريال نتيجة تنفيذ 1469 صفقة، سجل ارتفاعا بمقدار 10.12 نقطة أي ما نسبته 0.31% ليصل إلى 3 آلاف و237.58 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 349 الفا و247 سهما بقيمة 17 مليونا و931 ألفا و648.62 ريال نتيجة تنفيذ 322 صفقة، انخفاضا بمقدار27.57 نقطة أي ما نسبته 0.38% ليصل إلى 7 آلاف و173.41 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليون و118 ألفا و658 سهما بقيمة 94 مليونا و798 ألفا و804.20 ريال نتيجة تنفيذ 1015 صفقة، ارتفاعا بمقدار 19.65 نقطة أي ما نسبته 0.49% ليصل إلى 4 آلاف و021.32 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 228 ألفا و588 سهما بقيمة 13 مليونا و162 الفا و959.70 ريال نتيجة تنفيذ 130 صفقة، انخفاضا بمقدار 36.94 نقطة أي ما نسبته 0.90% ليصل إلى 4 آلاف و089.41 نقطة.بينما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليون و596 ألفا و201 سهم بقيمة 40 مليونا و800 ألف و944.91 ريال نتيجة تنفيذ 560 صفقة، ارتفاعا بمقدار18.78 نقطة أي ما نسبته 0.78% ليصل إلى ألفين و411.85 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول 581 ألفا و752 سهما بقيمة 13 مليونا و259 ألفا و746.52 ريال نتيجة تنفيذ 271 صفقة، انخفاضا بمقدار3.88 نقطة أي ما نسبته 0.27% ليصل إلى ألف و411.47 نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 301 الف و716 سهما بقيمة 7 ملايين و803 آلاف و592.05 ريال نتيجة تنفيذ 151 صفقة، انخفاضا بمقدار 8.68 نقطة أي ما نسبته 0.35% ليصل إلى ألفين و466.97 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 55.04 نقطة أي ما نسبته 0.30% ليصل إلى 18 ألفا و564.63 نقطة.وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 2.35 نقطة أي ما نسبته 0.05% ليصل إلى 4 آلاف و373.90 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 8.20 نقطة أي ما نسبته 0.26% ليصل إلى 3 آلاف و206.91 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسعار 18 شركات وانخفضت أسعار 21 شركة، وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق.وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 660 ملياراً و514 مليوناً و396 ألفاً و682.75 ريال.
182
| 05 مارس 2015
تعرض مؤشر بورصة قطر للأسعار للجلسة الثانية على التوالي لتراجع قوي نسبياً، حيث أقفل اليوم منخفضا 161 نقطة ليستقر فوق مستوى 12130 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 5.1 مليون سهم وقيمة التعاملات 275.7 مليون ريال ونفذت 3753 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات انخفاضات، وتم التداول على 41 شركة حققت 8 شركات ارتفاعات وانخفضت 32 شركة وبقيت شركة واحدة دون تغير.وأكد طه عبد الغني مدير عام بشركة نماء للاستشارات الاقتصادية أن ضعف السيولة أثر على التداولات ما أدى إلى تراجع السوق. وأوضح أن المحافظ الأجنبية قلصت من دخولها للسوق، ويرى أن ارتفاع السوق مرتبط بضخ سيولة جديدة داخل مقصورة التداولات. وأكد المستثمر يوسف أبو حليقة أن تراجعات مؤشر الأسعار تعتبر طبيعية نظرا لكونها تأتي عقب توزيع الأرباح من طرف الشركات المدرجة. وأضاف أن المحافظ الاستثمارية تقتنص الفرص ما يرشح السوق للعودة للارتفاع مجدداً في قادم الجلسات. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 2.6 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة، وعملية البيع 2.5 مليون سهم وتم التداول على 37 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 913 ألف سهم وتم التداول على 33 شركة، وعملية البيع 787 ألف سهم وتم التداول على 24 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء مليون سهم وتم التداول على 38 شركة، وعملية البيع 926 ألف سهم وتم التداول على 37 شركة. والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 625 ألف سهم وتم التداول على 31 شركة، وعملية البيع 923 ألف سهم وتم التداول على 24 شركة. وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 66% مقابل 61% إجمالي نسبة البيع، والمحافظ الأجنبية 34% إجمالي نسبة الشراء مقابل 38% إجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 79 مليون ريال وقطاع الخدمات 19.9 مليون ريال وقطاع الصناعة 60.1 مليون ريال وقطاع التأمين 28.5 مليون ريال، وقطاع العقارات 40.7 مليون ريال وقطاع الاتصالات 14.3 مليون ريال وقطاع النقل 32.9 مليون ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 119.4 مليون ريال والبيع 113.8 مليون ريال، والمؤسسات القطرية شراء 62.6 مليون ريال والبيع 55.6 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 43.8 مليون ريال والبيع 38.1 مليون ريال، والمؤسسات الأجنبية شراء 49.8 مليون ريال والبيع 68 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 182 مليون ريال مقابل 169 مليون ريال إجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 94 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 106 ملايين ريال إجمالي المبيعات. وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 246 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 44 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 39 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 69 نقطة ومؤشر أسهم الصناعة 16 نقطة. ومؤشر أسهم النقل 14 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 18 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 68 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 18 نقطة. والشركات الأكثر تداولا فودافون قطر 596 ألف سهم بسعر 17.80 ريال وبروة 528 ألف سهم بسعر 48.70 ريال وإزدان القابضة 501 ألف سهم بسعر 15.45 ريال والخليج 444 ألف سهم بسعر 55 ريالا والريان 292 ألف سهم بسعر 45.50 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعا الطبية 2.7% بسعر 11.17 ريال والخليج 1.4% بسعر 55 ريال وزاد 0.8% بسعر 90.80 ريال والتحويلية 0.6% بسعر 50.10 ريال والعامة 0.5% بسعر 68.90 ريال. والشركات الأكثر انخفاضا الدوحة 3.5% بسعر 27 ريالا وQNB 2.9%بسعر 198 ريالا والريان 2.7% بسعر 45.50 ريال والمستثمرين 2.4% بسعر 44 ريالا والأهلي 1.7% بسعر 49 ريالا. وتم التداول في قطاع البنوك على 1.1 مليون سهم ونفذت 1057 صفقة وقطاع الخدمات 309 آلاف سهم ونفذت 325 صفقة وقطاع الصناعة 814 ألف سهم ونفذت 966 صفقة وقطاع التأمين 522 ألف سهم ونفذت 238 صفقة. وقطاع العقارات 1.3 مليون سهم ونفذت 660 صفقة وقطاع الاتصالات 629 ألف سهم ونفذت 293 صفقة وقطاع النقل 444 ألف سهم ونفذت 215 صفقة.
199
| 04 مارس 2015
أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم منخفضاً 158 نقطة ليستقر قرب مستوى 12292 نقطة. وبلغ اجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 8.5 مليون سهم وقيمة التعاملات 406.5 مليون ريال ونفذت 5472 صفقة. وسجلت غالبية المؤشرات انخفاضات،وتم التداول على 41 شركة حققت 9 شركات ارتفاعات وانخفضت 30 شركة وبقيت شركتين دون تغير. وبلغ اجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 4 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة، وعملية البيع 3.3 مليون سهم وتم التداول على 41 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 2.1 مليون سهم وتم التداول على 35 شركة، وعملية البيع 2.2 مليون سهم وتم التداول على 27 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 1.5 مليون سهم وتم التداول على 36 شركة، وعملية البيع 1.6 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة. والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 944 ألف سهم وتم التداول على 29 شركة، وعملية البيع 1.3 مليون سهم وتم التداول على 25 شركة. وبلغ اجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 67% مقابل 57% اجمالي نسبة البيع ،والمحافظ الأجنبية 33% اجمالي نسبة الشراء مقابل 42% اجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 154.2 مليون ريال وقطاع الخدمات 27.1 مليون ريال وقطاع الصناعة 92.4 مليون ريال وقطاع التأمين 13 مليون ريال،وقطاع العقارات 39.6 مليون ريال وقطاع الاتصالات 49.5 مليون ريال وقطاع النقل 30.6 مليون ريال. وقام الأفراد القطريين بالشراء بما قيمته 146.5 مليون ريال والبيع 141.6 مليون ريال،والمؤسسات القطرية شراء 126.1 مليون ريال والبيع 92.4 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 51.4 مليون ريال والبيع 54.1 مليون ريال،والمؤسسات القطرية شراء 82.4 مليون ريال والبيع 118.2 مليون ريال. وبلغ اجمالي مشتريات المساهمين القطريين 272 مليون ريال مقابل 234 مليون ريال اجمالي المبيعات ،والصناديق الأجنبية 133 مليون ريال اجمالي المشتريات مقابل 172 مليون ريال اجمالي المبيعات. وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 174 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 44 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 24 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 24 نقطة ومؤشر أسهم الصناعة 61 نقطة. ومؤشر أسهم الاتصالات 5 نقاط ومؤشر أسهم العقارات 32 نقطة ومؤشر أسهم التأمين نقطتين ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 21 نقطة. والشركات الأكثر تداولا فودافون قطر 2.2 مليون سهم بسعر 18 ريال والريان 623 ألف سهم بسعر 46.80 ريال وإزدان القابضة 559 ألف سهم بسعر 15.60 ريال ومزايا قطر 458 ألف سهم بسعر 19 ريال وبنك الدوحة 441 ألف سهم بسعر 57.90 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعا العامة 3.7% بسعر 68.50 ريال ومجمع المناعي 1.5% بسعر 113.70 ريال ومخازن 1.3%% بسعر 58.80 ريال والإجارة 1% بسعر 21.19 ريال والملاحة 1% بسعر 106.50 ريال. والشركات الأكثر إنخفاضاً صناعات قطر 2.7% بسعر 146.40 ريال والريان 2.7% بسعر 46.80 ريال والإسلامية القابضة 2.5% بسعر 123 ريال والمصرف 2.3% بسعر 102.10 ريال. وتم التداول في قطاع البنوك على 2.5 مليون سهم ونفذت 1637 صفقة وقطاع الخدمات 486 ألف سهم ونفذت 390 صفقة وقطاع الصناعة 1.1 مليون سهم ونفذت 1528 صفقة وقطاع التأمين 220 ألف سهم ونفذت 149 صفقة. وقطاع العقارات 1.5 مليون سهم ونفذت 818 صفقة وقطاع الاتصالات 2.2 مليون سهم ونفذت 676 صفقة وقطاع النقل 386 ألف سهم ونفذت 274 صفقة.وتجدر الإشارة إلى أن الانخفاض الذي سجله مؤشر الأسعار أمس يعتبر قويا مقارنة بالانخفاضات المسجلة في الجلسات السابقة.
191
| 03 مارس 2015
أنهى مؤشر بورصة قطر للأسعار تداولات جلسة اليوم منخفضاً 23 نقطة ليستقر قرب مستوى 12526 نقطة. وبلغ إجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 10.9 مليون سهم وقيمة التعاملات 598.2 مليون ريال ونفذت 5707 صفقات. وتباين أداء المؤشرات، وتم التداول على 42 شركة، حققت 18 شركة ارتفاعات وانخفضت 22 شركة، وبقيت شركتيان دون تغير. وأكد رجل الأعمال عبد العزيز العمادي أن السوق تميز خلال هذه الفترة بالتوازن كما أن السيولة المتداولة خلال جلسة اليوم ضمن مستويات جيدة. وأوضح أن مؤشر الأسعار يمكن أن يتجه إلى الانخفاض قليلا وذلك شيء طبيعي يأتي عقب توزيعات الأرباح. وأكد المستثمر يوسف أبو حليقة أن حجم التداولات معقول، حيث يوجد نوع من الإقبال على الشراء من طرف المحافظ الاستثمارية. وأشار إلى أنه رغم الانخفاض المسجل خلال جلسة أمس بقي مؤشر الأسعار متماسكا فوق مستوى 12500 نقطة. وبلغ إجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 6 ملايين سهم وتم التداول على 41 شركة، وعملية البيع 5.8 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 2.2 مليون سهم وتم التداول على 33 شركة، وعملية البيع 2.5 مليون سهم وتم التداول على 33 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 1.4 مليون سهم وتم التداول على 35 شركة، وعملية البيع 1.6 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة. والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 1.1 مليون سهم وتم التداول على 26 شركة، وعملية البيع 891 ألف سهم وتم التداول على 25 شركة. وبلغ إجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 66% مقابل 72% إجمالي نسبة البيع، والمحافظ الأجنبية 34% إجمالي نسبة الشراء مقابل 27% إجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 237.2 مليون ريال وقطاع الخدمات 127.3 مليون ريال وقطاع الصناعة 79.2 مليون ريال وقطاع التأمين 18.3 مليون ريال، وقطاع العقارات 51.9 مليون ريال وقطاع الاتصالات 73 مليون ريال وقطاع النقل 11 مليون ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 228.5 مليون ريال والبيع 297 مليون ريال، والمؤسسات القطرية شراء 166.7 مليون ريال والبيع 138 مليون ريال. والأفراد الأجانب شراء 56.1 مليون ريال والبيع 71.5 مليون ريال، والمؤسسات الأجنبية شراء 146.8 مليون ريال والبيع 91.6 مليون ريال. وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 394 مليون ريال مقابل 433 مليون ريال إجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 203 ملايين ريال إجمالي المشتريات مقابل 163 مليون ريال إجمالي المبيعات. وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 35 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 10 نقاط ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 270 نقطة ومؤشر أسهم الصناعة 12 نقطة. ومؤشر أسهم العقارات 11 نقطة، وارتفع كل من مؤشر أسهم النقل 10 نقاط ومؤشر أسهم الاتصالات 3 نقاط ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 16 نقطة. والشركات الأكثر تداولا فودافون قطر 3.6 مليون سهم بسعر 18.05 ريال والدولي 1.1 مليون سهم بسعر 88 ريالا وإزدان القابضة 800 ألف سهم بسعر 16.77 ريال وبروة 558 ألف سهم بسعر 49.55 ريال والمستثمرين 383 ألف سهم بسعر 44.95 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعا المستثمرين 5.8% بسعر 44.95 ريال والميرة 3.5% بسعر 221.60 ريال وفودافون قطر 3.1% بسعر 18.05 ريال والدوحة 3% بسعر 28.45 ريال ومخازن 1.5% بسعر 58 ريالا. والشركات الأكثر انخفاضا وقود 7% بسعر 205.40 ريال والسينما 2.6% بسعر 45.50 ريال والخليج الدولية 2.6% بسعر 93.10 ريال وزاد 2.3% بسعر 88.90 ريال وودام 1.6% بسعر 60 ريالا. وتم التداول في قطاع البنوك على 2.7 مليون سهم ونفذت 1193 صفقة وقطاع الخدمات 949 ألف سهم ونفذت 1047 صفقة وقطاع الصناعة 1.1 مليون سهم ونفذت 1566 صفقة وقطاع التأمين 317 ألف سهم ونفذت 163 صفقة. وقطاع العقارات 1.8 مليون سهم ونفذت 725 صفقة وقطاع الاتصالات 3.7 مليون سهم ونفذت 866 صفقة وقطاع النقل 205 آلاف سهم ونفذت 147 صفقة.
207
| 24 فبراير 2015
أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودي تعاملات اليوم الثلاثاء على انخفاض طال معظم الأسهم المدرجة متأثرا في الأساس بخسائر حادة لسهم موبايلي، بعد نتائج مخيبة للآمال، ونزول حاد لأسهم البتروكيماويات، وسط تخوف المتعاملين من استمرار تراجع أسعار النفط. وخسر المؤشر 3.52% إلى 9784.6 نقطة وسط تداولات قيمتها 8.4 مليار ريال. وسجل المؤشر الفرعي للبتروكيماويات هبوطا قارب 5% في حين انخفض مؤشر البنوك نحو 3%. وهبط سعر مزيج برنت أكثر من دولارين في العقود الآجلة، اليوم الثلاثاء، ليصل إلى 82.32 دولار للبرميل بعد يوم من خفض السعودية أسعار البيع الرسمية للولايات المتحدة، وهذا هو أقل سعر لبرنت منذ أكتوبر 2010. وبلغ صافي ربح موبايلي في الربع الثالث 472 مليار ريال "125.9 مليون دولار" مقارنة مع 1.63 مليار قبل عام.
271
| 04 نوفمبر 2014
تعرض مؤشر بورصة قطر للأسعار خلال تداولات جلسة اليوم لتراجع قوي، حيث أقفل منخفضا 387 نقطة ليستقر عند مستوى 12942 نقطة. وبلغ اجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 14.3 مليون سهم وقيمة التعاملات 771.8 مليون ريال ونفذت 7522 صفقة. وتم التداول على 43 شركة حققت 5 شركات ارتفاعات وانخفضت 36 شركة وبقيت شركتان دون تغير. وأكد رجل الأعمال عبد العزيز العمادي أن المعطيات الاقتصادية العالمية المتمثلة في الانخفاضات التي سجلتها الأسواق المالية الأوروبية والأمريكية والآسيوية،إضافة إلى تراجع أسعار النفط كان لها تأثير ليس فقط على السوق القطري ولكن أيضا على أسواق المنطقة أيضا. كما أكد رجل الأعمال سعيد الخيارين أن تراجع الأسواق المالية العالمية كان له تأثير غير مباشر على أداء السوق، حيث قامت المحافظ الأجنبية بعمليات البيع وذلك لتغطية مراكزها المالية في أسواقها الأصلية. وأضاف أن مؤشر بورصة قطر للأسعار قادر على استرجاع نسق الارتفاع بسرعة وتحقيق مكاسب جديدة. وبلغ اجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 7.4 مليون سهم وتم التداول على 41 شركة، وعملية البيع 7 ملايين سهم وتم التداول على 43 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 2.5 مليون سهم وتم التداول على 42 شركة، وعملية البيع 1.8 مليون سهم وتم التداول على 27 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 2.4 مليون سهم وتم التداول على 40 شركة، وعملية البيع 2.4 مليون سهم وتم التداول على 41 شركة.والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 1.9 مليون سهم وتم التداول على 31 شركة، وعملية البيع 3 ملايين سهم وتم التداول على 32 شركة. وبلغ اجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 59 % مقابل 47 % اجمالي نسبة البيع، والمحافظ الأجنبية 40 % اجمالي نسبة الشراء مقابل 53 % اجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 302.4 مليون ريال وقطاع الخدمات 68.2 مليون ريال وقطاع الصناعة 199 مليون ريال وقطاع التأمين 28.2 مليون ريال وقطاع العقارات 123.3 مليون ريال وقطاع الاتصالات 41.2 مليون ريال وقطاع النقل 9.3 مليون ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 298.7 مليون ريال والبيع 260.5 مليون ريال، والمؤسسات القطرية شراء 160.7 مليون ريال والبيع 103.1 مليون ريال.والأفراد الأجانب شراء 96.4 مليون ريال والبيع 85.5 مليون ريال،والمؤسسات الأجنبية شراء 215.9 مليون ريال والبيع 322.6 مليون ريال. وبلغ اجمالي مشتريات المساهمين القطريين 458 مليون ريال مقابل 363 مليون ريال اجمالي المبيعات، والصناديق الأجنبية 313 مليون ريال إجمالي المشتريات مقابل 407 ملايين ريال اجمالي المبيعات. وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 577 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 117 نقطة ومؤشر جميع الأسهم 92 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 94 نقطة ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 208 نقاط. ومؤشر أسهم الصناعة 113 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 90 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 115 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 15 نقطة ومؤشر أسهم النقل 8 نقاط. والشركات الأكثر تداولا إزدان القابضة 4 ملايين سهم بسعر 18.44 ريال وفودافون قطر 1.5 مليون سهم بسعر 19.89 ريال والريان 1.2 مليون سهم بسعر 51.30 ريال ومزايا قطر 627 ألف سهم بسعر 21 ريالا. والشركات الأكثر ارتفاعا الملاحة 1.3 % بسعر 93.40 ريال والسينما 1.1 % بسعر 43.50 ريال والإسلامية القابضة 0.8 % بسعر 125.70 ريال وزاد 0.5 % بسعر 86.50 ريال والدوحة 0.3 % بسعر 32.50 ريال. والشركات الأكثر انخفاضا السلام 7.4 % بسعر 17.30 ريال ومزايا قطر 5.8 % بسعر 21 ريالا والمستثمرين 5.4 % بسعر 52 ريالا وإزدان القابضة 5.1 % بسعر 18.44 ريال وودام 4.9 % بسعر 58.10 ريال.وتم التداول في قطاع البنوك على 3.5 مليون سهم ونفذت 2039 صفقة وقطاع الخدمات 978 ألف سهم ونفذت 709 صفقات وقطاع الصناعة 1.8 مليون سهم ونفذت 2370 صفقة وقطاع التأمين 340 ألف سهم ونفذت 212 صفقة. وقطاع العقارات 5.7 مليون سهم ونفذت 1451 صفقة وقطاع الاتصالات 1.6 مليون سهم ونفذت 497 صفقة وقطاع النقل 302 ألف سهم ونفذت 244 صفقة.
229
| 16 أكتوبر 2014
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
22978
| 06 نوفمبر 2025
دشن سعادة الشيخ محمد بن عبدالله بن محمد آل ثاني وزيرالمواصلات، وسعادة الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات بالبحرين،...
22524
| 07 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 4 منشآت غذائية بينها مطعمان خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من الشهر الجاري (من 2 إلى 5 نوفمبر)...
12102
| 06 نوفمبر 2025
قررت لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إيقاف مطر الصهباني، عضو الجهاز الإداري في منتخب الإمارات، 16 مباراة، وتغريمه 10 آلاف فرنك...
7222
| 07 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
■ندرس تصميم نماذج مرنة للفئات الجامعية والوظيفية ■تكامل بين الخدمة الوطنية والدراسة أو العمل واستمرار الانضباط بعد التخرج ■الحرمان من التوظيف والتراخيص التجارية...
2952
| 09 نوفمبر 2025
راما دوجي فنانة ورسامة أمريكية من أصل سوري، هي زوجة زهران ممداني أول عمدة مسلم لمدينة نيويورك . وفق الجزيرة، وُلدت راما دوجي...
2890
| 07 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الثقافة عن شعار اليوم الوطني لدولة قطر 2025 تحت عنوان بكم تعلو ومنكم تنتظر . ويعود الشعار بكم تعلو ومنكم تنتظر...
2784
| 08 نوفمبر 2025