أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قرر مجلس الوزراء عدم إلزام المواطنين والمقيمين والزائرين بارتداء الكمامات في الأماكن العامة المغلقة . واستثنى المجلس من القرار المواطنين والمقيمين والزائرين في 3 حالات فقط : 1- حال تواجدهم داخل المنشآت الصحية 2- استخدامهم لوسائل النقل العام. 3- يجب على جميع الموظفين والعاملين الذين تتطلب طبيعة عملهم التواجد في الأماكن المغلقة والتواصل مع العملاء، ارتداء الكمامات أثناء فترة عملهم. ويعمل بهذا القرار اعتباراً من يوم الخميس الموافق 1 / 9 / 2022.
4752
| 31 أغسطس 2022
662 حالة إصابات بكورونا تسجلها الصحة الأسبوع الماضي على أفراد المجتمع بكل شرائحه مسؤولية للخروج من عنق الزجاجة أقنعة الوجه الواقية لا تحد من عدوى كورونا بل من فيروسات أخرى على أفراد المجتمع تجنب المصافحة والتقبيل خلال الزيارات في العيد مستشفيات تستقبل أربعة أضعاف الحالات خلال الأسابيع الماضية ثمنَّ أطباء قرار مجلس الوزراء الموقر الصادر أمس الأول القاضي باستخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامات في الأماكن العامة المغلقة، بالتزامن مع ارتفاع ملحوظ بأعداد الإصابات بفيروس كورونا كوفيد - 19 والتي بلغت بالاستناد إلى التقرير الأسبوعي الصادر عن وزارة الصحة العامة حيال عدد الإصابات بفيروس كورونا كوفيد-19 (662) حالة منها 599 حالة والتي تكشف المتوسط اليومي للحالات ضمن المجتمع خلال الأسبوع الماضي، و63 حالة وهي المتوسط اليومي للحالات ضمن المسافرين خلال المدة عينها. واعتبر الأطباء الذين استطلعت الشرق آراءهم أنَّ القرار جاء بوقته تماماً مع إجازة عيد الأضحى المبارك، إلى جانب بدء الإجازات الصيفية لأغلب الأسر في الدولة، حيث إنَّ القرار سيسهم في الحد من تفشي عدوى فيروس كورونا، وعدوى عدد من الفيروسات التي أخذت بالانتشار خلال الأسابيع الأربعة الماضية، حيث شهدت المستشفيات حالات عدوى لفيروس انفلونزا الخنازير (H1N1)، وغيرها من الفيروسات، الأمر الذي كان قد تضاءل حقيقة خلال الفترة التي أُلزم الجميع بالإجراءات الاحترازية كاستخدام أقنعة الوجه الواقية، وغسل اليدين بالماء والصابون أو استخدام المعقمات، مع تجنب الازدحام، والحصول على الجرعات المعززة على اعتبارها رأس حربة في المعركة مع فيروس كورونا، إلا أنَّ التهاون في كافة هذه الإجراءات أسهم في الزيادة الملحوظة بعدد الإصابات بفيروس كورونا وفيروسات أخرى، مما أثر أيضا على زيادة الطلب على خافضات الحرارة والمسكنات وشح بعض منها من الصيدليات. ودعا الأطباء في تصريحاتهم لـ الشرق أفراد المجتمع لضرورة الحذر الشديد خلال الفترة المقبلة خاصة خلال إجازة العيد، باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية على محمل الجد ليس فقط في الأماكن العامة بل أيضا خلال الزيارات العائلية، مناشدين الأسر تجنب التحية بالمصافحة أو التقبيل والاكتفاء بالتلويح خاصة مع كبار السن، ومرضى الأمراض المزمنة، والمرضى المعتمدين في علاجهم على عقاقير مناعية، خاصة أنَّ البعض قد يصاب بالعدوى دون أي أعراض إلا أنَّه قد يلعب دور الناقل للعدوى خاصة للفئات الهشة صحياً، مؤكدين أنَّ الرهان بالفترة المقبلة على أفراد المجتمع حتى لا يصل الحال إلى الإغلاقات الجزئية. د. أحمد لطفي: القرار يحد من تسجيل مزيد من الإصابات وصف الدكتور أحمد لطفي، قرار مجلس الوزراء الموقر بإلزامية استخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامة في الأماكن العامة المغلقة بالقرار الحكيم، حيث جاء متزامنا مع عيد الأضحى المبارك، وفي ظل ارتفاع حالات الإصابات بفيروس كورونا كوفيد - 19، إذ أنَّ القرار سيقطع الطريق على المتهاونين في الالتزام الفردي بالإجراءات الاحترازية خاصة مع إجازة عيد الأضحى والتي تزداد فيها الزيارات العائلية والمناسبات الاجتماعية، فهذه الإجراءات ستحد إلى حد ما من تسجيل عدد إصابات كان متوقعا له الزيادة في أسبوع إجازة العيد في حال لم يقر هذا القرار. واعتبر الدكتور أحمد لطفي أنه بالرغم من أنَّ الحالات لا تزال تحت السيطرة إلا أنَّ هذه القرار جاء احترازيا لمنع مزيد من الإصابات، خاصة وأنَّ السواد الأعظم من السكان قد حصل على أقل تقدير على جرعتين من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، إلا أنَّ هذه الإجراءات ستسهم أيضا في خفض الأعداد التي تسجل يومياً. د. أحمد سعيد: التهاون بالإجراءات والفحص السريع زاد الحالات أكدَّ الدكتور أحمد سعيد، أنَّ قرار مجلس الوزراء القاضي بإلزامية استخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامة في الأماكن العامة المغلقة، يصب في مصلحة أفراد المجتمع، في ظل تسجيل عدد من الإصابات بفيروس كورونا كوفيد - 19، لافتا إلى أنَّ أقسام الطوارئ في عدد من المستشفيات –القطاع الخاص- استقبلت أربعة أضعاف الحالات التي كانت تستقبلها قبل الأسابيع الأربعة الماضية، وأغلب الحالات كانت لأطفال، مشيرا إلى أنَّ أيضا كان من بين الحالات ليس عدوى فيروس كورونا بل كانت هناك حالات لعدوى فيروسية منها انفلونزا الخنازير (H1N1)، معتبرا أنَّ الإجراءات الاحترازية قبل رفع القيود التدريجي جرَّاء جائحة فيروس كورونا لم تسهم في الحد من عدوى فيروس كورونا فحسب، بل أسهمت في الحد من تفشي العديد من الفيروسات ذات الأعراض الشبيهة بأعراض فيروس كورونا، وهذا دليل دامغ على دور استخدام أقنعة الوجه الواقية في حال استخدمت بالطريقة الصحيحة التي تضمن تغطية الأنف والفم معا وليس الفم كما يفعل البعض في الحد من تفشي العدوى الفيروسية، إلى جانب غسل اليدين بالماء والصابون مع الحرص على التباعد الجسدي الذي يضمن تجنب نقل العدوى من أحد الأشخاص المصابين بدون أعراض إلى غيره. وأضاف الدكتور أحمد سعيد قائلا إنَّ استخدام الفحص السريع لفيروس كورونا من قبل البعض أسهم في زيادة الحالات، حيث أنَّ البعض يقوم بإجراء الفحص في المنزل بطريقة خاطئة، أو أن البعض يرفض إجراء الفحص للتأكد من إصابته من عدمه دون أن يتخذ أي إجراءات احترازية لمنع انتقال العدوى لغيره على اعتبارها انفلونزا وليست فيروس كورونا، بالرغم من أنَّ من الواجب التزام الشخص المصاب بأي عدوى فيروسية بالمنزل تجنبا لنقل العدوى لهم خاصة من كبار السن، لذا على الجميع التعاون للخروج من عنق الزجاجة، حتى لا يصل الحال إلى المربع الأول. د. أشرف حسنين: كورونا لم ينته واللقاح والاحترازات ضرورة رأى الدكتور أشرف حسنين، أنَّ الحل الأمثل للحد من تفشي فيروس كورونا في المجتمع هو إلزامية استخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامة كما كان الأمر سابقا، سيما وأنَّ الأعداد أخذت بالارتفاع بناء على تقرير وزارة الصحة الأسبوعي الذي يكشف حجم الإصابات في المجتمع وبين المسافرين، حيث إنَّ الكثيرين وفي ظل رفع القيود بات يعتقد أنَّ فيروس كورونا قد تلاشى وبدأ يتعاطى مع الحياة دون أية إجراءات حتى من منطلق فردي، بالرغم من أنَّ هذا الاعتقاد لم يكن صحيحا وما يدل على هذا هو عودة بعض الإجراءات الاحترازية كما كانت عليه للحد من تفشي الفيروس، إلى جانب الدعوة إلى الحصول على الجرعة المعززة للاستجابة المناعية ضد الفيروس، لافتا إلى أنَّ اللقاح المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19 لا يمنع الإصابة ولا يشكل وقاية 100% من الفيروس، حيث يسهم في تخفيف الأعراض عند الإصابة، لذا من المهم الحصول على الجرعات إلى جانب عدم التهاون في الإجراءات الاحترازية التي تسهم في الحد من تفشي الفيروس في المجتمع. وأكدَّ الدكتور أشرف حسنين أنَّ التهاون في الإجراءات الاحترازية أسهم في زيادة ملحوظة بنزلات البرد، والانفلونزا بأنواعها، والتهابات الحلق والجهاز التنفسي، الأمر الذي يدلل على أنَّ أقنعة الوجه الواقية لم تقِ من عدوى فيروس كورونا بل من الكثير من الأمراض الفيروسية التنفسية. وتطلع الدكتور أشرف حسنين إلى التزام أفراد المجتمع بالإجراءات الاحترازية حتى خلال الزيارات العائلية، مع تجنب التحية بالمصافحة والتقبيل للحد من تفشي العدوى الفيروسية سواء كانت كورونا أو غيرها. د. رضية محمد: كل متهاون مسؤول عن زيادة الإصابات اعتبرت الدكتورة رضية محمد، أن التهاون واللقاءات العائلية من الأسباب التي أسهمت في زيادة أعداد الإصابات ليس فقط بفيروس كورونا كوفيد - 19، بل بفيروسات أخرى، ومنها ما يشكل خطرا حقيقيا على المرأة الحامل، مؤكدة أن عودة إلزامية استخدام أقنعة الوجه الواقية الكمامة جاءت في توقيت صحيح سيما وأنَّ القرار يتزامن مع إجازة عيد الأضحى والذي عادة ما تكثر فيه الزيارات العائلية واللقاءات مع الأصحاب، إذ من المهم استخدام الأقنعة الواقية مع كافة الإجراءات الاحترازية التي تحد من تفشي عدوى كورونا وغيره من الفيروسات التي أخذت بالانتشار خلال الفترة الماضية، فعلى أفراد المجتمع مسؤولية للعمل على الحد من تفشي فيروس كورونا حتى لا يصل الأمر للإغلاق الجزئي الذي عاشه العالم بسبب جائحة فيروس كورونا وبسبب ازدياد حصيلة الإصابات والوفيات عالمياً.
590
| 08 يوليو 2022
مواطنون: الالتزام حماية للمجتمع من عودة تفشي كورونا بدأ أمس تنفيذ قرار مجلس الوزراء بإلزام أفراد المجتمع بارتداء الكمامات لجميع الأفراد من سن ستة أعوام فما فوق في الأماكن العامة المغلقة، في جميع الأماكن العامة المغلقة.. رصدت الشرق، مدى التزام المواطنين والمقيمين بتنفيذ هذا القرار، واعتبروه أمرا ضروريا خلال الفترة المقبلة على كل أفراد المجتمع حماية من عودة تفشي فيروس كورونا. وشدد مواطنون على ضرورة أن يلتزم الجميع بطبيق الإجراءات الاحترازية الجديدة والالتزام بلبس الكمامة في الأماكن العامة المغلقة، من أجل تفادي زيادة أعداد المصابين والعودة إلى كابوس الإغلاقات مرة أخرى. وقالوا إن هذا القرار جاء في الوقت المناسب قبل عيد الأضحى الذي تكثر فيه الزيارات والتجمعات، وبهذه المناسبة دعوا الجميع إلى أخذ إجراءات احترازية إضافية وتفادي التجمعات بأعداد كبيرة في المجالس وعند التزاور أو المحافظة على لبس الكمامة، كما قالوا انهم كانوا يتمنون أن يشمل القرار إلزامية ارتداء الكمامة في الأماكن المفتوحة مثل الحدائق والكورنيش خلال أيام العيد لأنها ستشهد إقبالا كبيرا خاصة من قبل المقيمين وهذا ما يمكن أن يتسبب في ارتفاع أعداد الإصابة بفيروس كورونا، ولكنهم أكدوا انهم لاحظوا التزاما كبيرا من قبل الموظفين في مقر العمل وفي مراكز التسوق. درويش جاسم: القرار جاء في الوقت المناسب أكد درويش جاسم أن قرار مجلس الوزراء جاء في وقته بعد عودة حالات الإصابة بفيروس كورونا للارتفاع من جديد، وعليه فإن هذا القرار مهم ويجب على الجميع الالتزام بالإجراءات الاحترازية خاصة في الفترة الحالية، لأننا على أبواب عيد أضحى ومن المتوقع أن تكون هناك تجمعات في أماكن عديدة، ولذا يجب على الجميع الالتزام بارتداء الكمامات في الأماكن العامة المغلقة ويجب أن نأخذ جميع احتياطاتنا حتى تمر هذه الفترة بسلام لعدة أسباب. وأشار إلى أن أول هذه الأسباب، أنه لا أحد يرغب في زيادة الأعداد اكثر والعودة إلى كابوس الإغلاقات والقيود الاحترازية المشددة، وثانيا لأن دولتنا الحبيبة مقبلة على كأس العالم، وقد بدأنا في العد التنازلي ويجب أن يتكاتف أفراد المجتمع ويطبقوا جميع القرارات لتفادي أي خطر، مشيراً إلى انه لاحظ التزاما بتطبيق الإجراءات الاحترازية في اغلب الأماكن المغلقة والجميع يتخذ الاحترازات اللازمة. يوسف النجار: يجب توخي الحذر في العيد قال يوسف النجار: هناك التزام كبير من قبل الجميع بلبس الكمامة في الأماكن المغلقة وقد زرت اليوم العديد من مراكز التسوق لاقتناء حاجيات العيد ولاحظت أن هناك التزاما كبيرا وهذا ليس بالأمر الغريب على المواطنين والمقيمين في دولة قطر الذين اثبتوا في كل مرة انهم تحت أمر قرارات الدولة، ولكن كنت أتمنى أن يتم فرض الكمامة أيضا في الحدائق والمنتزهات والكورنيش لأننا نعلم أنها ستشهد إقبالا كبيرا خلال أيام عيد الأضحى المبارك. وتابع: أود أن اطلب من الجميع توخي الحذر والمحافظة على لبس الكمامة حتى في الأماكن المفتوحة والمزدحمة من اجل سلامتنا وسلامة من نحب وأيضا من اجل ضمان عدم العودة إلى ما كنا عليه من قبل من إغلاقات. مهند حاجي: الجميع ملتزم بتطبيق القرار دعا مهند حاجي الجميع إلى القيام بإجراءات احترازية مضاعفة خلال أيام عيد الأضحى، وقال: صحيح القرار تضمن إلزامية ارتداء الكمامات في الأماكن العامة المغلقة فقط ولكن هذا لا يمنع أن نحافظ على لبس الكمامات أثناء التزاور في العيد وعند التجمع في المجالس إذا كان هناك عدد كبير من الأشخاص وهذا في النهاية حماية لنا ولمن نحب قبل كل شيء، حيث إن التجمعات التي ستقام خلال ايام العيد ستزيد من خطر الإصابة لهذا على الجميع القيام بالتدابير اللازمة وتطبيق الإجراءات الاحترازية بحذافيرها. وأضاف: لاحظت أمس في مقر عملي التزام جميع الموظفين بلبس الكمامة وهذا أمر جيد، حيث إن الجميع في قطر يلتزمون بتطبيق الأوامر والتقيد بها وهذا من بين الأسلحة التي انتصرنا بها على كورونا في الأزمات الماضية.
965
| 08 يوليو 2022
يسعى السيد كارل لاوترباخ وزير الصحة الألماني لتوفير إمكانية إعادة إلزام ارتداء أقنعة الأنف والفم (الكمامات) في الأماكن المغلقة حال مواجهة موجة جديدة من تفشي فيروس كورونا/كوفيد-19/ في الخريف. وقال لاوترباخ في تصريحات له اليوم، إنه يتم العمل حاليا من جديد على قانون الحماية من العدوى، موضحا أنه سيتم مناقشة إذا ما كان سيتم جعل ارتداء الكمامات في أماكن مغلقة مثلا أمرا إلزاميا من جديد أم لا في نهاية سبتمبر القادم. وأشار وزير الصحة الألماني إلى أنه من الممكن أن يتم تطبيق ذلك من جديد، ويرى أن من الضروري جدا توفير هذه الإمكانية لفصل الخريف. وأضاف لاوترباخ، أن قانون الحماية من العدوى لا يصف ما يتم فعله وما من المقرر فعله، ولكنه يصف ما يمكن الاستفادة منه حال تطبيق الإجراءات الاحترازية والقيود، عندما يستلزم الأمر ذلك، مضيفا أنه يعمل على هذا الموضوع مع السيد ماركو بوشمان وزير العدل الاتحادي.
680
| 26 مايو 2022
عقب إعلان مجلس الوزراء اليوم عن رفع التدابير الوقائية الخاصة بجائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، أصدرت وزارة الصحة العامة، بياناً توضح المزيد من التفاصيل المتعلقة بهذه التغييرات. وقالت الوزارة – على موقعها الإلكتروني – إن ارتداء الكمامات اعتباراً من 21 مايو الجاري أصبح إلزامياً في الحالات التالية فقط: 1- لجميع الأفراد داخل مرافق الرعاية الصحية (بما في ذلك العاملين بهذه المرافق والمراجعين). 2- لجميع الأفراد في وسائل النقل العام. 3- لموظفي خدمة العملاء العاملين في الأماكن المغلقة بما في ذلك أمناء الصندوق (الكاشير) وموظفي الاستقبال وأفراد الأمن. كما نصحت وزارة الصحة العامة جميع الأفراد بتحمل المسؤولية الشخصية لحماية أنفسهم وحماية الآخرين من حولهم (خاصةً من يقومون على رعايتهم) من خلال ارتداء الكمامة في الأماكن المغلقة إذا كانوا أكثر عرضة لخطر العدوى، أو كانوا يعانون من أمراض مزمنة أو من أعراض المرض، أو كانوا يتواجدون بالقرب من أشخاص تظهر عليهم أعراض المرض، أو عند تواجدهم في أماكن مزدحمة أو سيئة التهوية.
9982
| 18 مايو 2022
ألغى قاض فيدرالي في ولاية فلوريدا الأمريكية تفويض إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن ارتداء الكمامات على متن الطائرات ووسائل النقل العام الأخرى. بعد صدور الحكم ، قالت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إنها ستواصل التوصية بارتداء أقنعة لوسائل النقل العام ، لكنها لن تكون مطلوبة بعد الآن- حسب وسائل إعلام أميركية. وتداول المغردون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو مختلفة للحظة إعلان قائد الطائرة لأن أقنعة الوجه لن تكون مطلوبة، ومن بينها مقطع فيديو لركاب طائرة يلقون بالكمامات في القمامة. I love these videos of pilots and flight attendants ending the mask mandate while passengers are on airplanes. Masks should never return for the rest of our lives. They don’t work and had zero impact against covid. pic.twitter.com/uqWfh0TPlh — Clay Travis (@ClayTravis) April 19, 2022 الخطوط الجوية الأمريكية وقالت شركة الطيران في بيان: وفقًا لإدارة أمن النقل التي لم تعد تطبق التفويض الفيدرالي لأقنعة الوجه، لن تكون هناك حاجة لأقنعة الوجه لعملائنا وأعضاء فريقنا في المطارات الأمريكية على الرحلات الداخلية.
590
| 19 أبريل 2022
قبل الدخول في تفاصيل هذا التقرير يجب التنويه إلى أن فيروس كورونا ليس كذبة عالمية، ولا هو مؤامرة دولية، وبالتالي لن ندخل كثيراً في تفاصيل ودلائل لتأكيد ذلك أو نفيه، إلا أن هذا لا يعني بأننا هنا في قطر أو في أي مكان من العالم لم نعش وهما كبيراً وخوفاً حبس أنفاسنا وكبلنا، وخسر ملايين الناس بسببه في دول خليجية وعربية تحديدا وأوروبا وأمريكا عامة أرزاقهم وأعمالهم، تحت شعار أزمة كورونا. دعونا بداية نرحب بعودة الحياة إلى طبيعتها نوعا ما، ونتذكر بصورة عامة أبرز المشاهد الساخنة خلال الجائحة، والتي بتنا عندما نتذكرها نضحك من شدة الهلع حينها. هل تذكرون كم وصل سعر معقم اليدين والكمامة في صيدليات الدوحة والمدن الأخرى مع بداية انتشار فيروس كورونا؟ وبعد الخوف والقلق الذين صاحبا الناس في تفاصيل حياتهم على مدار هذه الفترة، اكتشفنا أن كل ذلك كان وهما وأن الخوف والرعب الشديدين ما هما إلا قلة خبرة لدى المجتمع في التعامل مع الأوبئة، فالأمراض المعدية شديدة الخطورة لا تأتي كل يوم. لن ننسى الخوف في عيون الناس وهم ينظرون لنا ونحن نسعل، ومن الصعب أن تنسى عزيزي القارئ كتمك العطسة في مكان عام حتى لا تضع نفسك موضع المتهم المصاب بفيروس كورونا، واليوم وبعد عودة الحياة إلى طبيعتها نشاهد أحيانا أشخاصا يكحون ويعطسون في أذننا، فينظر لك ويقول Sorry، فترد عليه بوجه يملئه الثقة حياك يا وحش، لتتذكر وتضحك على أيام الخوف المبالغ فيه حتى من عطستك. مخالط.. وهي الكلمة التي أرعبت الملايين وأصبحت عنوانا لتشتيت المجالس، وهي أيضا المفتاح والمدخل لتقديم أجازة طويلة في العمل، أو اعتذار عن موعد غير مهم وليس لديك سبب للاعتذار إلا بالقول أنك مخالط، أو حجة وسبب للتهرب من لقاء صديق ثقيل الدم، وهذه تحديدا سرت كثيرا بين الشباب ليكون شعار المرحلة تريد تسحب عليه قله انك مخالط. دفع الخوف كثيراً من الناس لتخزين المواد الغذائية والسلع الأساسية، مما شكل أزمة حقيقة، وحرم بعض أفراد المجتمع الآخرين من الحصول على هذه السلع، وهو ما خلق وقتها شعورا بالأنانية، فهل كان ذلك مبررا؟ مواقف عديدة كان الوهم السبب الرئيس في حدوثها، كقيام البعض بتطهير العملة النقدية بالمعقمات فتتشقق الورقة النقدية وتتلف، إضافة إلى النظرة الدونية للمصاب بفيروس كورونا وكأن إصابته هذه ستنهي العالم، وهنا لا يسعنا إلا أن نتذكر الأبطال المحتالون في المجتمع، والذين كانوا يأتون بالحلاق تهريباً إلى البيت لحلاقة الشعر واللحية، بعد أن تم إقفال صالونات الحلاقة. هل يستحق فيروس كورونا كل هذا الرعب؟ في حقيقة الأمر لا يمكن مقارنة اليوم ونحن وكورونا أصبحنا جيرانا، مع بدايات الجائحة عندما كان الفيروس في عقول الناس وحشاً غريباً كاسراً، يقتل بلا رحمة يدمر الرئتين ويكسر العظم، فالمجهول دائما مخيف، ولكن بعد العشرة الطويلة مع كورونا وأخواتها، أدركنا ربما أن ما كنا نشعر به كان شعوراً مبالغاً فيه لدرجة أن تقارير طبية أكدت أن أشخاصاً كثيرين حول العالم ماتوا بكورونا خوفا وليس مرضا. يمكن تبرير كل مظاهر الخوف هذه بشكل علمي حيث تشير كثير من الدراسات أن ما كنا نشعر به خلال أزمة كورونا هو حالة مرضية تسمى تدبر الهلع والذي يسبب الخوف من الموت وقدرة الإنسان على التحليل وإنشاء التوقعات وكيف ينظر لنفسه، حيث إنّ هذه الأمور تزيد من وعيه بالموت وتقوم بإظهار استجابات انفعاليّة خاصة به، من الممكن أن تتطوّر لتصبح وسواس خوف من الموت، وهذا غالبا ما أصابنا جميعا، كما أن الإمعان في العزل الاجتماعي، والوحدة والقلق والتوتر هي بمثابة عواصف قوية تجتاح الصحة النفسية للناس. تقول البروفيسورة ويندي بيرن، رئيس الكلية الملكية للأطباء النفسيين إن الخوف من الموت بكورونا والحالة النفسية كانتا السبب في وفاة الكثيرين، فأحيانا تلعب الشائعات والمبالغة في الحديث عن الفيروس دوراً سلبياً في حياة البعض، وعوضاً أن تبرز أهمية الوقاية أو طلب المساعدة، يتحوّل الهاجس والقلق إلى اكتئاب شديد قد يُنهي حياة المصاب. وأما اقتصادياً، يقول جيسي كولومبو، الباحث الاقتصادي والكاتب بمجلة فوربس الاقتصادية الأمريكية، وهو من بين من تنبأوا بالأزمة المالية العالمية في 2008 يقول إن تداعيات فيروس كورونا كانت الأخطر على البشرية لأنها نابعة من الخوف الذي يتمدد إلى جميع مناحي الحياة، وخاصة الاقتصاد، مما شكل بوادر أزمة اقتصادية عالمية بسبب تباطؤ الإنتاج في عدة دول وتعطل بعض مناحي الحياة بسبب خوف رجال الأعمال من ضخ أموالهم في السوق. إذن يمكن القول هنا أن الخوف والوهم والرعب هي عوامل كان لها التأثير الأكبر علينا خلال أزمة كورونا، وبما أن هذه الأيام قد مضت بصعوباتها ومراراتها، فإن الأيام القادمة ستكون أكثر عافية مع عودة الحياة إلى طبيعتها بعيداً عن الخوف والوهم.
16409
| 20 مارس 2022
مع تفشي متحور أوميكرون الجديد من فيروس كورونا عادت التساؤلات عن طرق الوقاية الفعالة للحماية من المتحور، وعن الكمامة الطبية التي توفر أعلى مستوى من الحماية. مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة (CDC)، تدرس تحديث إرشادات ارتداء أقنعة الوجه بعد انتشار متحور أوميكرون شديد العدوى. وبحسب موقع الحرة نقلا عن واشنطن بوست، فإن السلطات الصحية الأميركية في صدد إصدار توصية للناس بارتداء أقنعة من نوع N95 أو KN95 التي يستخدمها الأطقم الطبية. وقال مسؤول مطلع على المداولات - لم يكشف عن هويته - إن الوكالة تبحث حاليا بنشاط لتحديث توصياتها باستخدام KN95 وN95 في ضوء (انتشار) أوميكرون، مردفا: نحن نعلم أن هذه الأقنعة توفر حماية أفضل. وفي وقت سابق، أكد الدكتور عبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19، أنّ استخدام الكمامات الطبية التي تحتوي على 3 طبقات فعّالة أكثر من الكمامات التي فيها أقل من ذلك. وأضاف الدكتور الخال أنّ استخدام كمامة (N95) أو كمامة (KN95) يعدّ خيارًا أفضل للأشخاص الذين هم أكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا، مثل: كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، والذين يأخذون أدوية مثبّطة للمناعة، لا سيّما إذا كانوا قريبين من أحد الأشخاص أو كانوا في الأماكن المزدحمة. وبعد انتشار متغير أوميكرون من فيروس كورونا المستجد، وجد الأطباء أن أقنعة الوجه القماشية لا توفر حماية كافية ضد الفيروس. وبدلا من ذلك، يوصي الخبراء بضرورة ارتداء أقنعة طبية أقوى، وفقا لصحيفة وول ستريت جورنال. ويمكن لأقنعة القماش أحادية الطبقة، التي يفضلها كثير من الناس للراحة والأناقة، أن تمنع القطرات الكبيرة التي تحمل الفيروس، لكنها ليست فعالة في منع الجزيئات متناهية الصغر التي تحمل الفيروس، وفقا لمتخصصي الأمراض المعدية. وتحتوي أقنعة N95، المعتمدة من المعهد الوطني الأميركي للسلامة والصحة المهنية، على شبكة من الألياف أكثر كثافة من الأقنعة الجراحية أو القماشية، إذ تعتبر هذه الشبكة الأكثر إحكاما وتجعل هذه الأقنعة بشكل عام أكثر فاعلية في منع وصول القطرات الكبيرة والهباء الجوي التي ينفثها مرتديها. كما أنها تمنع استنشاق هذه الجسيمات بشكل أفضل. وفي وقت سابق، اشترط مستشفى مايو كلينيك على جميع المرضى والزوار ارتداء أقنعة جراحية أو قناع N95 أو KN95 للدخول لمبنى المستشفى ومنع الدخول بالأقنعة القماشية.
10007
| 11 يناير 2022
مع تفشي متحور أوميكرون الجديد من فيروس كورونا عادت التساؤلات عن طرق الوقاية الفعالة للحماية من المتحور، وعن الكمامة الطبية التي توفر أعلى مستوى من الحماية. الدكتور عبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19، أكّدأنّ استخدام الكمامات الطبية التي تحتوي على 3 طبقات فعّالة أكثر من الكمامات التي فيها أقل من ذلك. وأضاف الدكتور الخال –في حديثه لبرنامج المسافة الاجتماعية على تلفزيون قطر- أنّ استخدام كمامة (N95) أو كمامة (KN95) يعدّ خيارًا أفضل للأشخاص الذين هم أكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا، مثل: كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، والذين يأخذون أدوية مثبّطة للمناعة، لا سيّما إذا كانوا قريبين من أحد الأشخاص أو كانوا في الأماكن المزدحمة. وشدد الخال على ضرورة تغطية الكمامات للأنف والفم وليس الفم فقط، وذلك للحماية من فيروس كورونا. وتبرز كمامات N95 عن البقية لأنها تحمي من حوالي 95% من الجزيئات، في حين توفر الأقنعة الجراحية أو الأقنعة الزرقاء 50% من الحماية وحوالي 20% للأقنعة القماشية أو القطنية، وفقًا لخبراء. مواضع تهمك: د. الخال: الأطفال دون 12 عاماً هم الأكثر عرضة للإصابة ونقل الفيروس د. الخال: نتوقع الوصول لذروة الموجة الثالثة خلال أسابيع وتسجيل عدد كبير من الإصابات أهمية الكمامة وبغض الطرف عن نوعية الكمامات فمن الضروري استخدامها، وفقًا لأندريه فيليت المتخصص في المناعة بمعهد مونتريال للأبحاث السريرية في حديث لشبكة (راديو كندا). وينتقل الفيروس بشكل رئيسي عن طريق الهباء الجوي، ويوضح أنه من المهم الحد منه، ولهذا السبب تعد الكمامات من أكثر الإجراءات فعالية. ويعتقد متخصص المناعة أنه عندما يكون الشخص أكثر تعرضا لخطر الفيروس، فمن الأفضل أن يستخدم N95، وهو قناع يتفوق بوضوح على الآخرين. ويرى فيليت المتخصص في المناعة بمعهد مونتريال للأبحاث السريرية أيضًا أن جميع العاملين في المستشفى، وخاصة المعرضين للخطر، يجب أن يكونوا مجهزين بهذا النوع من الأقنعة، لأن المرضى يمكن أن يصابوا بالعدوى من دون علمهم، وهو يعتقد أنه قد يكون من الضروري جعل استخدامه إلزامياً لطاقم التمريض.
6004
| 05 يناير 2022
أحالت الجهات المختصة 191 شخصًاإلى النيابة المختصة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها الرسمي في تويتر السبت 1 يناير 2022، إنه استنادا لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار #فيروس_كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة. وقامت الجهات المختصة بإحالة 181 شخصًا لم يلتزموا بارتداء الكمامإلى النيابة المختصة، وإحالة 10 أشخاص لعدم تنزيل تطبيق احتراز. وتناشد الجهات المختصة الجمهور الكريم ضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظًا على سلامتهم والآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.
1568
| 01 يناير 2022
خلال جولة شملت سوقي واقف والوكرة رصدت كاميرا الشرق التزام المواطنين والمقيمين بارتداء الكمامات في الأماكن العامة المغلقة والمفتوحة تنفيذا للقرارات الصادرة بهذا الشأن من أجل الحد من انتشار فيروس كورونا. وتجولت كاميرا الشرق خلال عطلة نهاية الأسبوع أمس الجمعة في العديد من الأماكن العامة شملت مواقع مختلفة من كورنيش الدوحة، كما شملت سوق واقف وسوق الوكرة والحي الثقافي كتارا، كما شملت الجولات عددا من مواقع العمل.. وأظهر المواطنون والمقيمون التزاما تاما بلبس الكمامات في الأماكن العامة. وكان مجلس الوزراء الموقر قرر في اجتماعه الأخير يوم الأربعاء الماضي تعديل قراره الصادر بشأن الإلزام بارتداء الكمامات، ليكون الإلزام بارتداء الكمامات في جميع الأماكن العامة المغلقة والمفتوحة، ويستثنى من ذلك الأشخاص الذين يمارسون الرياضة في الأماكن المفتوحة.. كما قرر استمرار السماح بتنظيم المؤتمرات والمعارض والفعاليات بطاقة استيعابية لا تجاوز (75 %)، في الأماكن المفتوحة، وبطاقة استيعابية لا تجاوز (50 %)، في الأماكن المغلقة، على أن يكون من بين تلك النسبة (90 %) من المشاركين ممن استكملوا جرعات لقاح (كوفيد- 19)، مع إلزام الذين لم يستكملوا أو لم يتلقوا جرعات لقاح (كوفيد- 19) بإجراء فحص الاختبار السريع لفيروس كورونا (Rapid Antigen) المعتمد من وزارة الصحة العامة، أو فحص (PCR).
1208
| 01 يناير 2022
أَقِيمُوا الصفوف وَحَاذُوا بَينَ المنَاكِب.. وسدوا الخَلَلَ.. جملة غابت عن مساجد قطر منذ أكثر من عام، من فرض إجراءات التباعد الاجتماعي وإغلاق دوارات المياه ومرافق الوضوء .. ستعود هذه الجملة من جديد لتسمع في مساجد قطر اعتباراً من الأحد 3 أكتوبر المقبل . وأعلنت وزارة الأوقاف عن إلغاء التباعد في صلوات الفروض والجمعة، وإبقاء مسافة تباعد (1) متر لكل مصل أثناء خطبة الجمعة، وفتح دورات المياه والمتوضأ في المناطق غير المزدحمة. واعتباراً من الأحد، سيمكن للمواطنين والمقيمين والزوار زيارة الأماكن المفتوحة كالحدائق والشواطئ والكورنيش بدون الحاجة إلى ارتداء كمامات . ووفق قرار مجلس الوزراء، الأربعاء، سيلزم جميع المواطنين والمقيمين والزائرين بارتداء الكمامات في جميع الأماكن العامة المغلقة، وعدم إلزامهم بارتداء الكمامات في الأماكن العامة المفتوحة إلا في الحالات التالية: - التواجد ضمن الأنشطة العامة المُنظمة في الأسواق والمعارض وأثناء الفعاليات. - التواجد في حرم المساجد والمدارس والجامعات والمستشفيات. - كما يجب على جميع العاملين في المنشآت، والتي تتطلب طبيعة عملهم التواجد في الأماكن المفتوحة والتواصل مع العملاء، ارتداء الكمامات أثناء فترة عملهم.
5161
| 29 سبتمبر 2021
ألزم مجلس الوزراء، خلال اجتماعه اليوم الأربعاء، جميع المواطنين والمقيمين والزائرين بارتداء الكمامات في جميع الأماكن العامة المغلقة. وقرر المجلس عدم إلزامهم بارتداء الكمامات في الأماكن العامة المفتوحة إلا في الحالات التالية: - التواجد ضمن الأنشطة العامة المُنظمة في الأسواق والمعارض وأثناء الفعاليات. - التواجد في حرم المساجد والمدارس والجامعات والمستشفيات. - كما يجب على جميع العاملين في المنشآت، والتي تتطلب طبيعة عملهم التواجد في الأماكن المفتوحة والتواصل مع العملاء، ارتداء الكمامات أثناء فترة عملهم . يعمل بهذه القرارات اعتباراً من يوم الأحد الموافق 3 /10 / 2021، وذلك حتى إشعار آخر .
7724
| 29 سبتمبر 2021
قال الدكتور عبد اللطيف الخال، رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19 ورئيس قسم الأمراض المعدية بمؤسسة حمد الطبية، إنه في المرحلة القادمة سيشترط على الزوار إلى دولة قطر أن يكونوا محصنين بجرعتي اللقاح ضد كورونا . وأضاف د. الخال – في مقابلة مع تليفزيون قطر الخميس - هناك قائمة من اللقاحات المعتمدة ويجب أن يأخذوا أحد هذه اللقاحات، موضحاً أنهم إذا أخذوا لقاحات أخرى فلن يعتبروا مطعمين ويجب عليهم الانتظار إلى المراحل أخرى عندما يسمح بالمسافرين غير الملقحين بالدخول إلى الدولة . متحور دلتا وحول متحور دلتا، قال الدكتور الخال إن هذا المتحور انتشر في جميع دول العالم وفي نحو أكثر من 100 دولة وفي بعضها أصبح المسيطر والسائد مثل بعض المناطق في أوروبا والولايات المتحدة واذا ما قارننا بمتحور ألفا الذي ظهر في بريطانيا وإذا قارناه بالفيروس الأصلي، فالمتحور البريطاني (ألفا) أشد عدوة وإمراضا، ومتحور دلتا أكثر عدوى بنسبة 50 % من بعد فيروس ألفا من قدرته على الانتشار وقد تكون شدته أكثر من 80 % وأشد فتكا من السلالة البريطانية، مشيراً إلى أنه ثبت أن اللقاحات المستعملة في قطر فعالة بحيث أن يحمي من الاصابة بمرض شديد جراء فيروس دلتا . الكمامة وأكد الدكتور عبد اللطيف الخال أنه ليس في الوقت القريب سيتم رفع الكمامة، ولكل دولة خصوصيتها، ونسيطر على الموجة الثالثة والأخيرة لفيروس كورونا بسبب برنامج التطعيم ولكن بسبب القيود التي فرضتها الدولة والاحترازات والتزام افراد المجتمع، ولدينا خطة محكمة وهي تتكون من 4 مراحل . وأضاف نحن مقبولون على المرحلة الثالثة ومازال بعض القيود ، وهناك سلالات جديدة لا نعرف عنها قبل الآن، والمؤشرات مطمئنة، ونتأمل أن نصل إلى نسبة كبيرة من تطعيم السكان بجرعتي لقاح، متوقعاً تطعيم النسبة الأكبر في شهر سبتمبر وأكتوبر المقبلين. وقال رئيس المجموعة الاستراتيجية الوطنية للتصدي لفيروس كوفيد-19: نحن نسير في الاتحجاه الصحيح حيث إن المؤشرات للاسابيع القليلة الماضية منذ الشروع في الرفع التدريجي للقيود تبين انخفاض بجميع المؤشرات بما فيها عدد الاصابات، وأصبحت أقل من 100 شخص في اليوم بالاضافة إلى انخفاض إصابات الدخول إلى المستشفى والعناية المركزة، وانخفاض إيجابية الفحوص حيث إن لكل 100 فحص كورونا نسبة الإيجابية أقل من 1 وجميع المؤشرات تدل على أننا من الاتجاه الصحيح. وأضاف: لا أريد أن أعطي انطباعا أننا انتصرنا في المعركة الفيروس موجود بالدولة وفي العالم ويتوجب علينا أن نكون حذرين في هذه المعركة وخلال المرحلة الثالثة لكي ننتقل إلى المرحلة الرابعة . قيود السفر وأكد أن تخفيف القيود على السفر للمواطنين والمقيمين أو الزيارات سيتزامن مع دخول المرحلة الثالثة والسبب يعود إلى عدة عوامل : تم السيطرة بشكل جيد جدا على الوباء نسبة كبيرة من السكان تم تطعيمهم وجود القيود الإضافية التي تحمي البلاد من دخول مصابين بما فيها الفحص قبل السفر الحجر المطلوب على الدول التي ينتشر فيها الفيروس على أساس انتشار الفيروس والقائمة الخضراء والصفراء والحمراءكل على أساس الدولة القادمون منها وأوصي الدكتور الخال المسافرين بالحصول عل جرعتي لقاح ومعرفة متطلبات هذه الدول، مؤكدا أن التطعيم آمن وفعال، ومازلنا نشهد دخول المستشفيات لأشخاص كان يتوجب عليهم التطعيم ولذلك أنصح الجميع بأخذ التطعيم .
3786
| 08 يوليو 2021
أحالت الجهات المختصة 308 أشخاص للنيابة المختصة لعدم تقيدهم بالإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا. ووفق الحساب الرسمي لوزارة الداخلية ضمت قائمة المحالين للنيابة ما يلي: (266) شخصًا لم يلتزموا بارتداء الكمام. (40) أشخاص لم يتقيّدوا بالمسافة الآمنة. (2) شخصان لعدم تنزيل تطبيق احتراز. ويأتي هذا الإجراء استنادا لقرار مجلس الوزراء الموقر وإلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990 بشأن الأمراض المعدية، والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها في الدولة للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19)
1363
| 23 يونيو 2021
أعلنت وزارة الصحة الإيطالية، الاثنين، إلغاء إلزامية ارتداء الأقنعة (الكمامات) في الأماكن الخارجية أي في الهواء الطلق، بدءا من 28 يونيو/ حزيران الجاري. وقالت إن القرار سيطبق في جميع المناطق المصنفة على أنها شريط أبيض تحت ما يسمى بالإجراءات الأكثر مرونة لمكافحة فيروس كورونا، حسبما ذكرت وكالة الأناضول عن وكالة أنسا الإيطالية. وتم اتخاذ القرار بعد أن أوصت اللجنة الفنية العلمية الإيطالية، المسؤولة عن تقديم المشورة للحكومة بشأن مكافحة جائحة فيروس كورونا، بالتنازل عن إلزامية استخدام الكمامات في ذلك التاريخ. وقال وزير الصحة الإيطالي، روبرتو سبيرانزا، على فيسبوك: اعتبارًا من 28 يونيو، سنتخلى عن الالتزام بارتداء الأقنعة في الخارج في المناطق البيضاء، لكننا نحترم دائمًا الإرشادات الاحترازية التي وضعتها اللجنة الفنية العلمية الإيطالية. وبدوره، أرجع وكيل وزارة الصحة، أندريا كوستا، اختيار 28 يونيو إلى كونه اليوم الذي يمكن أن تصنف إيطاليا بأكملها على أنها شريط أبيض، حسب المصدر ذاته. ومصطلح شريط أبيض يستخدم للمناطق التي تشهد تراجعا أو ضعفا في انتشار الجائحة. وتم منح 46.2 مليون لقاح مضاد لـكورونا في إيطاليا حتى اليوم، وأكمل 15.9 مليونا، أو ما يقرب من 30 بالمئة من السكان الذين تم تلقيحهم (أكثر من 12 عاما) دورة التلقيح المقدرة بجرعتين من لقاحات فايزر وأسترازينيكا وموديرنا أو جرعة واحدة من لقاح جونسون آند جونسون. وكانت إيطاليا بؤرة انتشار فيروس كورونا في أوروبا خلال الموجة الأولى من الجائحة.
2390
| 22 يونيو 2021
أعلنت وزارة الداخلية اليوم الجمعة عن إحالة 54 شخصاً إلى النيابة العامة لعدم تقيدهم بارتداء الكمام في الأماكن التي تتطلب ذلك. وأوضحت أن هذا الإجراء يأتي تنفيذاً لقرار مجلس الوزراء الموقر، المستند على المرسوم بقانون رقم 17 لسنة 1990 بشأن الأمراض المعدية. وتناشد الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظاً على سلامتهم والآخرين من انتشار فيروس كورونا كوفيد 19 في المجتمع.
4206
| 11 ديسمبر 2020
أصدرت منظمة الصحة العالمية اليوم، الأربعاء، توجيهات جديدة بشأن ارتداء الكمامات للوقاية من فيروس كورونا كوفيد 19. وأوصت المنظمة، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية، بوضع الكمامات عند التواجد مع آخرين في أماكن مغلقة ضعيفة التهوئة، وذلك في تحديث لتوجيهاتها الخاصة بهذه الوسيلة الوقائية. وأظهر إحصاء لرويترز اليوم وصول عدد المصابين بكورونا في العالم إلى أكثر من 63.79 مليون نسمة في حين وصل إجمالي الوفيات بالفيروس إلى مليون و483641 حالة منذ ديسمبر 2019. وقالت الفرنسية إن المنظمة أوصت في توجيهاتها بالتقيّد بالتوصيات الجديدة في مناطق تضم بؤراً وبائية مؤكدة أو مشتبهاً بها أو تشهد تفشياً واسع النطاق لفيروس كورونا، مضيفة: وبحسب التوصيات الجديدة تنصح منظمة الصحة العالمية بوضع كمامات غير طبية في الأماكن المغلقة (على غرار المحال وأماكن العمل المشتركة، والمدارس) أو في الهواء الطلق حيث يتعذّر التقيّد بقواعد التباعد الجسدي أو الحفاظ على مسافة متر واحد على الأقل عن الآخرين. وفي الأماكن المغلقة ما لم تكن التهوئة مناسبة، تنصح منظمة الصحة العالمية بوضع كمامات غير طبية، بغض النظر عن إمكان التقيّد بقواعد التباعد الجسدي أو الحفاظ على مسافة متر واحد على الأقل عن الآخرين، من عدمه. وتنصح المنظمة بعدم وضع الكمامات خلال تأدية أعمال تتطلب مجهوداً بدنياً كبيراً، وبعدم استخدام الكمامات ذات الصمامات، التي اعتبرت أن تقنيتها تشكل التفافاً على خاصية التنقية التي تؤمنها كمامات الوجه. وفي رابع تحديث تصدره المنظمة في ما يخص توصيات وضع الكمامات خلال الجائحة، دعت الصحة العالمية إلى استخدام أوسع نطاقاً في مرافق الرعاية الصحية، خصوصاً في مناطق رصدت فيها بؤر وبائية أو تشهد تفشياً مجتمعياً محلياً. وكانت المنظمة قد أصدرت تحديثها الثالث في أغسطس. وفي تلك المناطق توصي المنظمة باستخدام معمم للكمامات للجميع (من أفراد طواقم، ومرضى وزوار ومقدّمي الخدمات وغيرهم) داخل مرافق الرعاية الصحية (يشمل مستويات الرعاية الأولى والثانية والثالثة والرعاية في العيادات الخارجية ومرافق الراعية المستدامة). كذلك توصي المنظمة مرضى المستشفيات بوضع الكمامات حيث يتعذّر التقيّد بقواعد التباعد الجسدي لمتر واحد على الأقل أو حين يتواجدون خارج الأماكن التي يتلقون فيها الرعاية. وعموماً، توصي المنظمة كل شخص يشتبه بإصابته بكوفيد-19 أو ينتظر نتيجة فحص خضع له لكشف الإصابة، بوضع كمامة لدى تواجده بالقرب من آخرين. في المقابل، تعتبر المنظمة أن أقنعة الوجه توفّر حماية للعينين فقط ويجب ألا تعتبر موازية للكمامات في ما يتعلّق بالوقاية من الإفرازات التنفسية. لكن المنظمة توصي أنه في حال عدم توافر كمامات أو في حال تعذّر وضعها كما هي الحال بالنسبة لمن يعانون معوقات إدراكية أو سمعية أو تنفسية، يمكن اعتبار أقنعة الوجه خياراً بديلاً. وتوصي المنظمة عند استخدام أقنعة الوجه بضرورة التأكد أن تصميمها مناسب ويغطي جوانب الوجه ويتعدى الذقن.
6695
| 02 ديسمبر 2020
نصحت منظمة الصحة العالمية ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة يونيسيف، بارتداء الأطفال من سن الثانية عشرة فما فوق، الكمامات في أي مكان يتوجب على البالغين ارتداؤها فيه مثل الأماكن المزدحمة، كوسيلة للوقاية من فيروس كورونا كوفيد - 19. وقالت المنظمتان في وثيقة، إن ارتداء الأطفال ما بين السادسة والحادية عشرة، للكمامات من عدمه يعتمد على عدة عوامل، من بينها شدة انتقال العدوى في المنطقة، وقدرة الطفل على استخدام الكمامة، وسهولة الحصول على الكمامات ووجود إشراف ملائم من الكبار. وأضافتا أن الأطفال الذين هم في عمر خمسة أعوام وما دون ذلك، لا يتوجب عليهم وضع كمامات الوجه على أساس سلامة الطفل ومصلحته العامة. وأشارت المنظمتان الدوليتان، إلى أن هناك مواقف يتعارض فيها ارتداء الكمامات مع عملية التعلم، وسوف يكون لها أثر سلبي على الأنشطة المدرسية المهمة. وأوضحتا أن الدراسات تشير إلى أن الأطفال الأكبر سنا يلعبون دورا أكثر نشاطا في نقل فيروس كورونا مقارنة بمن يصغرونهم سنا، معتبرتين أن هناك حاجة إلى بيانات أكثر لفهم أفضل لدور الأطفال والمراهقين في نقل الفيروس الذي يسبب مرض /كوفيد - 19/. وبحسب البيانات العالمية، فإن ما بين 1 إلى 7 بالمئة تقريبا من كل مصابي /كورونا/ هم أطفال وشباب دون الثامنة عشرة، وهناك دراسات متضاربة بشأن ما إذا كان الأطفال المصابون يحملون فيروس كورونا بنسبة أقل أو أكثر أو متساوية مقارنة بالبالغين. وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعربت عن أملها في أن يتمكن العالم من التغلب على جائحة كورونا في غضون عامين، استنادا إلى أن العالم تغلب خلال المدة نفسها على جائحة /الإنفلونزا الإسبانية/ التي انتشرت في عام 1918 وأدت إلى مصرع 50 مليون شخص على الأقل خلال الفترة من 1918- 1920. ويأتي ذلك فيما أفادت تقديرات بأن فيروس /كورونا/ أدى منذ انتشاره وحتى الآن، إلى وفاة حوالي 800 ألف شخص، وإصابة قرابة 22 مليونا و700 ألف حول العالم.
2621
| 23 أغسطس 2020
مساحة إعلانية
أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
15056
| 31 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
12742
| 30 أكتوبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
8004
| 31 أكتوبر 2025
أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
6470
| 01 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
4774
| 01 نوفمبر 2025
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن...
4320
| 31 أكتوبر 2025
أصدر سعادة الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وزير الرياضة والشباب القرار رقم (163) لسنة 2025 بتسجيل وإشهار هيئة رياضية بمسمى نادي لوسيل...
4038
| 30 أكتوبر 2025