أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
من كان ليظن أن بشائر حرب عالمية ستقوم بين كبار الدول ليس بسبب طموحات جيوسياسية أو حتى أطماع اقتصادية في الثروات بل بسبب الكمامات والمستلزمات الطبية. نعم حرب الكمامات العالمية ..على قدر ما يبدو المصطلح غريبا عن المعتاد كدعابة ما ، الا أنه لم يعد مزحة بل باتت وقائعه تترجم نفسها على أرض الواقع لدى الدول الأكثر تأثرا بنكبة فيروس كورونا المستجد والذي يواصل مسيرة حصاده اليومي من الموت والمرض بالاف الوفيات وأضعافها من الإصابات حول العالم. لكن المثير للغرابة أكثر أن أطراف النزاع والخصوم في هذه الحرب دول عظمى لطالما تغنت بأدوارها البطولية في حل الأزمات العالمية وقدمت نفسها على أنها صاحبة الأيادي البيضاء بتقديم المساعدات الإنسانية للدول الفقيرة والمنكوبة وها هي اليوم في تعاملها مع أزمة كورونا تخلط أوراقها من جديد وتغير صورتها النمطية. وعلى مبدأ انا ومن بعدي الطوفان ...كشفت الولايات المتحدة عن أنيابها واستولت على شحنة كمامات كانت موجهة إلى فرنسا من الصين بعد تغيير وجهة الطائرة من خلال عرض أموال أكثر كقيمة للشحنة. ويبدو أن القرصنة باتت منهجا لدى الدول التي تصارع لتخطي أزمتها الكورونية المستفحلة فألمانيا اتهمت واشنطن بالإستيلاء على شحنة كمامات كانت قادمة إليها تضم نحو 200 ألف قناع طبي وفقا لصحيفة غارديان البريطانية. وفي السويد، اتهمت شركة مولنليك الطبية أمس السلطات الفرنسية بمصادرة ملايين الكمامات والقفازات الطبية التي استوردت من الصين لصالح إيطاليا وإسبانيا. والتشيك قبلها صادرت شحنة كمامات كانت متوجهة إلى إيطاليا والتي بدورها استولت على شحنة كمامات كانت متجهة إلى تونس.. وفي حين أن أزمة وباء كورونا تتطلب تآزرا وتكاتفا عالميا يبدو أن التغييرات الجذرية التي فرضها تفشي الوباء في الأوضاع الصحية والاقتصادية والسياسية للعالم، وفجرت سباقا محموما بين الدول الغربية على استيراد الكمامات، وأجهزة التنفس الصناعي لمواجهة المرض، قد تفسد ود الدول العظمى وتدخلها في دوامة حرب من نوع آخر .
4162
| 05 أبريل 2020
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لن يرتدي الكمامة على الرغم من أنه وجه هذه النصيحة الإرشادية الطبية الجديدة للأمريكيين بأن يفعلوا ذلك. وقال ترامب – بحسب رويترز - لا أتخيل نفسي وأنا أرحب بالرؤساء ورؤساء الحكومات والملوك والملكات في البيت الأبيض وأنا أرتدي الكمامة. وشدد ترامب على أن الالتزام بهذه النصيحة الإرشادية اختياري وليس إلزاميا، وأضاف قائلا: ليس عليك القيام بذلك، لا أعتقد أنني سأقوم بذلك. وكان الرئيس الأمريكي قال في موجز صحفي في البيت الأبيض، إن حكومة الولايات المتحدة توصي المواطنين بحمل أغطية قماش على وجوههم على أساس طوعي كإجراء يهدف للحد من انتشار فيروس كورونا. وأضاف أن المركز الوطني لمكافحة الأمراض والحماية منها، لا ينصح المواطنين بارتداء الكمامات الطبية. وشدد الرئيس الأمريكي على أن التوصيات الجديدة لا يجب النظر إليها على أنها تحل مكان التوصية بالالتزام بإجراءات التباعد الجسدي التي صدرت سابقا. ووصل عدد المصابين بفيروس كورونا في الولايات المتحدة اليوم السبت إلى 278568، بينما تم تسجيل 7163 حالة وفاة.
2790
| 04 أبريل 2020
مؤكدين أن آلية توزيعها في فروع الميرة تمت بكل سلاسة.. مواطنون لـ الشرق: تحديد أسعار الكمامات والمعقمات وضع حداً لمضاربات الأسعار ** الهاجري: سهولة في إجراءات الصرف بالكميات المحددة ** المري: الخطوة تؤمن السوق باحتياجات المرحلة الحالية كشفت جولة لـ الشرق بعدد من فروع الميرة عن وفرة بأصناف الكمامات والمعقمات التي أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن طرحها بمختلف فروع الميرة. ولوحظ استقرار الأسعار ووقف المضاربات بها حيث يجري حاليا شراء مختلف الأصناف بالاسعار المحددة في اللوائح التي تم الإعلان عنها رسميا، ونوه عدد من المستهلكين بالمجهودات الكبيرة التي تبذلها الحكومة في الوقت الحالي لمحاربة انتشار فيروس كورونا في البلاد، وكذا العمل الجبار الذي تقوم به من أجل توفير كل احتياجات السوق في الوقت الحالي من الخضراوات والفواكه، بالإضافة إلى الكمامات والمعقمات التي وبالرغم من تضاعف الطلب عليها إلا أنها لازالت متواجدة في جميع فروع الميرة بكميات معتبرة تكفي لسد جميع طلبات الفترة الآنية، مؤكدين على سهولة الإجراءات التي يتم من خلالها تسليم المعقمات والكمامات للراغبين في الحصول عليها من أصحاب البطاقات التموينية، الذين يكفيهم التنقل إلى الميرة وعرض البطاقة الخاصة بهم للحصول على حوالي 45 كمامة بالإضافة إلى 5 عبوات لتعقيم الأيدي مقابل قيمة مالية بسيطة. في حين وصف آخرون أسعار شراء هذه الأدوات الضرورية بالرخيصة، حيث بلغ ثمن الكمامات من فئة 20 بأربعين ريالا، كما تسوق فئة 25 بخمسين ريالا، في حين تروج المعقمات بسعة 500 مل بسعر 14.75 ريال، وعبوات بسعة 80 مل بسعر 7.75 ريال للعبوة الواحدة، لافتين إلى أن هذه الأسعار أقل حتى من نظيرتها التي كانت متواجدة في السوق مع بداية أزمة فيروس كورونا. وفرة المعقمات وفي حديثه للشرق أشاد السيد أحمد الهاجري بالمجهودات الكبيرة التي تبذلها الحكومة في سبيل الحفاظ على سلامة الجميع، وتوفير كل احتياجات السوق الوطني في الوقت الراهن الذي يشهد انتشار فيروس كورونا في جميع دول العالم، انطلاقا من الخضراوات والفواكه وصولا إلى الكمامات والمعقمات التي تواجدت انطلاقا من يوم أمس في جميع فروع الميرة بكميات معتبرة تكفي لسد لطلباتنا على الأقل لشهر كامل، وذلك بالرغم من تضاعف الطلب عليها حاليا نظرا لضرورة استعمالها لكبح جماح فيروس كوفيد 19 العالمي، مؤكدا سهولة الإجراءات التي يتم من خلالها الحصول على هذه المعقمات والكمامات في جميع فروع الميرة. وبين الهاجري الإجراءات التي يتم من خلالها تسليم حوالي 45 كمامة ومعها خمس عبوات تعقيم مختلفة الأحجام، حيث لا يتعين على المستهلك سوى الكشف عن بطاقاته التموينية ودفع ثمن هذه المعدات التي لا تصل قيمتها 150 ريالا، ليحصل عليها فيما بعد من الأكشاك الخاصة بتنفيذ هذه العملية سريعا دون استغراق زمن كبير. أسعار رخيصة. من ناحيته قال السيد سالم المري ان الحكومة استفادت من تجاربها السابقة، وباتت تملك خبرة كبيرة في تسيير الأزمات وتمويل السوق بكل الضروريات بالرغم من كل الاحداث المتسارعة التي يشهدها العالم جراء تفشي فيروس كورونا، حيث نجحت في رهان الحفاظ على استقرار السوق الداخلي وحمايته من أي نقص سواء تعلق بالخضراوات أو الفواكه، بالإضافة إلى المعقمات والكمامات المطلوبة دوليا وبكميات كبيرة. وبالرغم من ذلك تمكنت قطر من جلبها وتقديمها للمستهلكين من أجل حماية أنفسهم من الفيروس وبأسعار جد رخيصة.
3530
| 04 أبريل 2020
تتواجد بمختلف فروع الميرة والصرف بالبطاقة التموينية أصدرت وزارة التجارة والصناعة، امس، بياناً حول آلية توزيع الكمامات والمعقمات في مراكز بيع المواد التموينية، حيث سيتم توزيعها على المواطنين في أفرع شركة الميرة الغذائية، اعتباراً من امس الخميس، وذلك من خلال الحصص المحددة بالبطاقة التموينية عن طريق مراكز بيع المواد الغذائية، وذلك وفقا للحصص التي تم تحديدها وفقا لكل بطاقة تموينية، وتم توزيع تلك الحصص على أن تكون حصة البطاقة التموينية الواحدة من فئة 20 كمامة بسعر 40 ريالا. علبة 25 كمامة للبطاقة التموينية بسعر 50 ريالا، وفيما يخص المعقمات فقد تقرر أن تكون الحصة المخصصة لكل بطاقة تموينية على النحو التالي: عبوتان لمعقم اليد بسعة 500 مل بسعر 14.75 ريال للعبوة الواحدة، وحصة 3 عبوات لمعقم اليد بسعة 80 مل بسعر 7.75 ريال للعبوة الواحدة، وأعلنت الوزارة عن تواجد مختلف هذه الأنواع والكميات بجميع فروع الميرة بمختلف مناطق الدولة.
1788
| 03 أبريل 2020
لا يوجد قناع للوجه قادر على حماية الإنسان من التقاط فيروس كورونا المستجد هذه المعلومة أكدها الدكتور عبداللطيف الخال رئيس مشارك للجنة الاستعداد للأوبئة ونائب رئيس الشؤون الطبية والأكاديمية ورئيس قسم الأمراض المعدية وعيادة الأمراض الانتقالية بمؤسسة حمد الطبية ، إضافة إلى كثير من الأطباء حول العالم الذين أكدوا هذه المعلومة.. لكن ومع ذلك تحولت الكمامات إلى أكثر ما يجري البحث عنه في العالم مع انتشار الفيروس في دول عديدة، ما جعل التضارب في أسعارها يزيد في السوق، ليعلن نفادها في الكثير من الدول فيما سارعت أخرى إلى استيرادها. مضاربات تجارية رويترز رصدت ارتفاع سعر الكيس المكون من 100 كمامة من 4 إلى 149 يورو، ما جعل عملاق تكنولوجيا البيع عبر الإنترنت أمازون يتعقب المتلاعبين في الأسعار .. الموقع ليس الساحة الوحيدة للمضاربة، فقد فتحت السلطات في إيطاليا التي تشهد أكبر عدد من حالات الإصابة بفيروس كورونا في أوروبا، تحقيقا في أسعار بيع المعدات الطبية عبر الإنترنت. مدى فعالياتها أطباء في قطر وحول العالم أكدوا أن الكمامة غير ضرورية، وأن من يتمتع بصحة جيدة لا يحتاجها، وأن من يجب عليه ارتداؤها هم المصابون بالفيروس أو بالإنفلونزا حتى لا ينقلوا العدوى، وبين الأطباء أن الخطورة في ارتداء الكمامات أنها تعطي شعورا زائفا بالأمان، بل وأنها قد تعرض الأشخاص لخطر أكبر. وشدد الأطباء على أن ارتداءها لا يحمي من التقاط العدوى، خاصة وأن الأغلبية لا يرتدوها بشكل صحيح، وأن خطر الإصابة يظل قائما رغم لبس الكمامة مع لمس الوجه. وفي بعض الحالات التي ذكرها الأطباء أن مستخدم الكمامة عندما لا يضعها بالطريقة الصحيحة يضطر إلى لمسها باستمرار وهو ما يعرضه إلى خطر أكبر بسبب التقاط اليد أولا للفيروس. متخصصون ذكروا نوع (N95) أو (FFP2) أو ما يعادلها، وهي ذات الفلاتر دون إغفال أن هذه الأخيرة صالحة لاستعمال واحد لا أكثر، وأنه على مستخدمها تغييرها وتعقيمها بعد كل استخدام، بالإضافة إلى ضرورة غسل اليدين قبل وضعها وبعد إزالتها. تشعر هذه الأنواع مرتديها بحرارة أثناء التنفس ما يجعل تحملها صعبا، وأيضا يصعب ارتداؤها بشكل صحيح من غير المتخصصين دون تدريب على ذلك. وبحسب تقارير منظمة الصحة فكمامات غرف العمليات صممت لمنع انتشار رذاذ مرتديها لمن حوله وليس العكس، إذ يرتديها الطاقم الطبي لحماية المريض خلال العملية في حال عطس أو سعل أحدهم. ونصحت الصين بارتدائها حتى لا تنتقل العدوى من شخص حامل للفيروس لم تظهر عليه الأعراض بعد إلى من حوله. الأكثر طلبا تعتبر الصين أكبر منتج للكمامات، إذ توفر 50 بالمائة من احتياجات العالم بإنتاجها 20 مليون قطعة يوميا و7 مليارات سنويا، بحسب صحيفة إن بي إس نيوز الأمريكية، التي أفادت بأن تايوان هي ثاني منتج، حيث توفر 20 بالمائة من احتياجات السوق، لكنهما وبعد انتشار الفيروس لا تستطيعان تغطية الطلب العالمي والمحلي. المعلومات تشير إلى استغلال بعض الشركات للأزمة لطرح أقنعة مزورة في السوق وبيعها بخمسة أضعاف سعرها الأصلي وتحديداً موقع أمازون. وفي الوقت الذي أكد فيه الخبراء على أن الكمامات قد لا تكون ذات فاعلية، لا يزال الطلب عليها متزايدا خصوصا في منطقة الخليج وآسيا. وفي كوريا الجنوبية نفدت الكمامات من الأسواق، أما في إيطاليا، فقد لجأ الناس إلى أقنعة المصانع وتلك المستخدمة في مواقع البناء، بعد نفاد الطبية. الخوف غير المبرر وتوقع خبراء أن الخوف والإقبال الرهيب على سوق الكمامات الطبية سيحافظ على هذا الرواج، حتى بعد اختفاء الفيروس، فمنتجوها لم يعودوا مهتمين بالجانب الطبي فقط، بل أيضا بجعلها مريحة أكثر وإصدار ألوان منها بمواد مختلفة، وتوفير بذلك شروطا أخرى مكملة غير الوقاية. ورأى موقع سي إن إن الأمريكي أن الهلع الذى أدى إلى شراء الناس كميات كبيرة من الكمامات وتخزينها، وهم ليسوا في حاجة إليها أصلا، هو ما جعلها تنفد من السوق وترفع من قيمتها وتفتح المجال أمام المضاربين والمزورين. كل هذه الأسباب تصعب مهمة العاملين في مجال الصحة، وهم الأحوج إلى هذه الكمامات. وشدد أطباء على أن الشخص المريض هو من عليه وضع الكمامة لا السليم، بل إنها قد تعرض الأخير لخطر أكبر. أما الوسيلة المثلى للوقاية من الفيروس والتي أجمع عليها المتخصصون، فهي غسل اليدين أكثر من مرة في اليوم بالصابون وتجنب لمس الوجه.
4970
| 06 مارس 2020
مع تفشي فيروس كورونا الجديد واتساع دائرة انتشاره حول العالم، أصبحت الكمامات بالنسبة للكثيرين الشغل الشاغل وبات اقتناؤها أساسيا من قبل ملايين الأشخاص حول العالم ،لا وبل مسألة حياة أو موت للمذعورين من الإصابة بالفيروس ،ومع الإقبال المطرد على شرائها ارتفعت أسعارها وفقدت من بعض البلدان فيما واجهت دول اخرى شحا في كمياتها . وفي حين بات مشهد الكمامات سائدا في المجتمعات كافة ومع الارتفاع المتزايد لأسعارها حول العالم، للوقاية من فيروس كورونا المستجد، فاجأت منظمة الصحة العالمية، يوم السبت العالم بنصائح صادمة حول مدى فعالية الكمامات ضد كورونا ،حيث أكدت عبر حسابها الرسمي على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي أنها لا تنصح بارتداء الكمامات الطبية للأصحاء . وأوضحت المنظمة أنها لا تنصح الأصحاء بارتداء الكمامات إنما يجب ارتداؤها فقط عند رعاية شخص مشتبه في إصابته بعدوى فيروس كورونا كوفيد-19 وفي تعليمات حول كيفية الاستفادة الفعلية منها، قالت المنظمة، إن ارتداء الكمامة جيد في حالتَي السعال والعطس وأكدت أن الكمامة فعالة فقط عند استخدامها مع غسل اليدين بانتظام بالماء والصابون أو فركهما بمُطهر كحولي. أما عند ارتداء الكمامة فيجب أيضاً معرفة الطريقة السليمة لاستخدامها والتخلص منها من جانبه، نصح موقع الجرّاح الأمريكي، وهو موقع تثقيفي صحي تابع لوزارة الصحة الأمريكية، الأصحاء بعدم خسارة أموالهم في شراء الكمامات؛ حيث أنها ليست فعّالة في منع الإصابة بفيروس كورونا. وقال الجرّاح الأمريكي عبر تغريدة على تويتر: إن أفضل طريقة لحماية نفسك ومجتمعك هي اتخاذ إجراءات وقائية يومية، مثل البقاء في المنزل عندما تكون مريضاً، وغسل يديك بالصابون والماء، والسعال في مناديل والتخلص منها مباشرة؛ للمساعدة على إبطاء انتشار أمراض الجهاز التنفسي إلا أن تطمينات الصحة العالمية ونصائحها لم تؤثر على الإقبال على شراء الكمامات أو انخفاض مبيعاتها فقد استفادت صناعات طبية ودوائية بشكل كبير من تفسي فيروس كورونا المستجد، وخصوصا صناعة الكمامات، التي ارتفعت بشكل كبير عبر شركاتها المدرجة في بورصات العالم والتي وصلت لأكثر من 500%. يشار إلى أن المنظمة العالمية للصحة رفعت الجمعة خطورة انتشار فيروس كورونا المستجد في العالم إلى أعلى مستوى، معتبرة أن الزيادة المستمرة في عدد الحالات الجديدة والدول المتأثرة تبعث بالتأكيد على القلق.
18616
| 01 مارس 2020
يعد استخدام كمامات الأنف والفم أهم ما ينصح به الحجاج لوقاية أنفسهم من انتشار الأمراض أثناء موسم الحج، لكن يجب تغيرها بصفة مستمرة لأنها تصبح ضارة إذا استخدمت لمدة طويلة. ومما ينصح به أيضا أن يأخذ الحجاج الحيطة والحذر عند حلاقة رأسه بعد رمي جمرة العقبة يوم العيد، ويفضل حمله لأدواته الخاصة التي تستخدم أثناء الحلاقة لضمان حلاقة آمنه ونظيفة، وفي حال تعذر وجود أدوات خاصة به فعليه التأكد قبل بدء الحلاقة أنه تم تغير موس الحلاقة بموس جديد وتعقيمه جيدا أمامه، وعلى الحاج الانتباه أن لايطأ الأمواس الملقاة على الأرض في أماكن الحلاقة. وعلى الحاج أن يمتنع عن التدخين لأن خطورته تكون مضاعفة أثناء ازدحام الحجاج في أماكن تتقارب فيها مواقع السكن وتختنق فيه الأنفاس، إلى جانب ما يمكن أن يتسبب فيه إشعال السجائر من حرائق تكون عواقبها وخيمة لا قدر الله.
1198
| 22 سبتمبر 2015
نفدت مساء أمس كميات ضخمة من الكمامات وبخاخات الربو، من معظم الصيدليات في البلاد، نتيجة الإقبال الكبير عليها من قبل الجمهور، جراء موجة الأتربة التي هبت على البلاد مساءً، والتي تسببت في انخفاض معدلات الرؤية في الشوارع والطرق الرئيسية في البلاد، نتيجة الأتربة التي كانت متطايرة في الجو، والتي دخلت إلى أفنية المنازل وداخل الغرف نفسها، الأمر الذي سبب صعوبة كبيرة أيضًا في التنفس، بسبب استنشاق الأتربة، خاصة لدى الأطفال الصغار وكبار السن، الذين لا تمنحهم مناعاتهم المزيد لاحتمال مثل هذا الطقس الصعب، بالذات إذا كانوا يعانون من أمراض الربو وأمراض حساسية الصدر، مما دفع الكثير من العائلات للتوجه إلى الصيدليات لشراء الكمامات وبخاخات الربو، التي تم نفاد معظمها في أغلب الصيدليات الكبرى والمعروفة، الأمر الذي أدى إلى انزعاج العديد من الذين اقبلوا على شرائها، وهذا لأهميتها القصوى في مثل هذه الحالات الصعبة، ليضطر العديد منهم للذهاب إلى أقسام الطوارئ في المستشفيات والمراكز الصحية، خاصةً من أولئك الذين يعانون من مرض الربو وأمراض الحساسية في الصدر، وهذا ليتحصلوا على بخاخات الربو،. و استقبلت أقسام الطوارئ في المستشفيات والمراكز الصحية أعدادا كبيرة من المراجعين، وقامت وزارة الداخلية عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بتحذير الجمهور من تأثر جميع المناطق بالدولة برياح قوية السرعة مصحوبة بغبار مستندة إلى معلومات الأرصاد الجوية، كما استمرت في تحذير مرتادي الطرق لحظة بلحظة، وتشهد دولة قطر موجة من الأتربة لم تمر بها من قبل، حيث بدأت مساء أمس ، فجأة دون سابق إنذار، حيث لم تأت بشكل تدريجي، الأمر الذي لم يجعل الناس يأخذون حيطتهم ويسارعون إلى منازلهم، مما دفع الناس بمجرد ظهور الموجة الترابية، للإسراع إلى منازلهم وبعضهم الآخر إلى الصيدليات، لشراء ما يحتاجونه سواء مستلزمات خاصة أو أدوية، وتمر موجة الغبار على معظم المناطق بدول الخليج العربية، وتوقعت الأرصاد الجوية استمرار موجة الأتربة لثلاثة أيام قبل بدئها بيوم واحد، إلا أنها عاودت توقعاتها بانتهاء الموجة الترابية صباح اليوم.
847
| 02 أبريل 2015
مساحة إعلانية
أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
18038
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
13414
| 03 نوفمبر 2025
-المحامي عيسى السليطي: الدفاتر التجارية حجة لصاحبها ضد خصمه التاجر إذا كان النزاع متعلقاً بعمل تجاري قضت محكمة الاستثمار والتجارة بإلزام شركة تجارية...
13092
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
10076
| 03 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
4530
| 02 نوفمبر 2025
-الإعلان السياسي يشكل إطارًا يوجه الحكومات والوكالات الأممية وأصحاب المصلحة - قادة العالم يتحدون لإعادة تعريف إستراتيجيات التقدم الاجتماعي - تعزيز الشراكات العالمية...
2390
| 03 نوفمبر 2025
تضم نسخة شهر نوفمبر 2025 من رزنامة قطر باقة متنوعة من البطولات الرياضية العالمية، والمعارض الكبرى، والعروض الحية، والمهرجانات المجتمعية. فمن بطولة كأس...
2252
| 02 نوفمبر 2025