كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أكدت بريطانيا، دعمها لعملية السلام في الشرق الأوسط، وحثت "الأطراف المعنية على الالتزام بالسعي إلى حل عادل ودائم للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، عن طريق المضي قدماً في المفاوضات"، معلنة أنها ستقدم "معونة بـ15 مليون جنيه إسترليني، لمساعدة الشركات الفلسطينية الصغيرة والمتوسطة على دخول أسواق جديدة ". وقالت روزماري ديفيس، الناطقة الرسمية باسم الحكومة البريطانية، في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في بيان، إن بريطانيا "تدعم المفاوضات من أجل قيام دولة فلسطينية آمنة قابلة للحياة وذات سيادة على أساس حدود 1967 تعيش في سلام إلى جانب دولة إسرائيل آمنة ومستقرة مع تبادل الأراضي المتفق عليها، والاعتراف بالقدس كعاصمة مشتركة للدولتين، والتوصل إلى التوافق حول حل عادل لقضية اللاجئين الفلسطينيين". وذكرت أن بريطانيا تؤكد دعمها للمفاوضات بالتزامن مع إطلاق الأمم المتحدة أمس الخميس عاما دولياً للتضامن مع الشعب الفلسطيني الذي سبق أن تبنته نوفمبر الماضي بأغلبية ساحقة من الأصوات. وقالت روزماري، في بيان اليوم الجمعة، "إن المضي قدماً في دفع وتيرة المفاوضات من أجل تحقيق السلام في الشرق الأوسط ما زال يحتل أحد أهم الأولويات العاجلة بالنسبة للحكومة البريطانية لعام 2014 ، نحن ندعم كلياً الجهود الأمريكية لإنعاش السلام ولن نألو جهداً لتحقيق تسوية مستدامة بناء على حل الدولتين".
295
| 17 يناير 2014
سجّلت صفقات الاكتتاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال الربع الأخير من العام 2013 أداءً قوياً شمل 7 صفقات بقيمة 726.2 مليون دولار، وفقاً لتقرير شركة "إرنست وينغ". وبذلك ارتفعت صفقات الإكتتاب في العام 2013 ككل إلى 23 صفقة جمعت 3 مليارات دولار، بزيادة 64% من حيث الحجم و51% من حيث القيمة مقارنة مع عام 2012. وحصلت شركة آسياسيل العراقية التابعة لشركة أوريدو على أكبر صفقة اكتتاب في العام 2013، وجمعت نحو 1,3 مليار دولار. وقال فِل غاندير، رئيس خدمات استشارات الصفقات في "إرسنت وينغ" الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إن سوق الاكتتابات في المنطقة يشهد انتعاشاً وتحسناً جيدين، واختتمت الاكتتابات عام 2013 بأداء ناجح مدفوعة بتحسن الاقتصاد الكلي، وارتفاع تقييمات سوق الأسهم، وزيادة ثقة المستثمرين بالأسواق الرئيسية. وأضاف أن الربع الأخير شهد زيادة في حجم وقيمة الاكتتابات مقارنة مع عام 2012، مسجلاً أعلى قيمة للاكتتابات منذ عام 2008، حيث أظهر تقرير إرسنت وينغ حول مؤشر ثقة رأس المال أن 73% من المدراء التنفيذيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يرون أن الاقتصاد المحلي يتجه نحو الأفضل، وبلغت الثقة أعلى معدلاتها في المؤشرات مثل النمو الاقتصادي 70%، ونمو معدلات التوظيف 64%، وتوافر الائتمان 59%. ووفقا للتقرير سجل الربع الأخير من عام 2013 سبع صفقات اكتتاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بزيادة نسبتها 133% من حيث الحجم و114% من حيث القيمة مقارنة مع الربع الأخير من عام 2012. وتمت أكبر صفقة اكتتاب في دولة الإمارات مع إدراج شركة "داماك العقارية المحدودة" في بورصة لندن، حيث جمعت 348 مليون دولار من خلال طرح شهادات إيداع دولية، بالإضافة إلى تسجيلها لصفقتين أيضاً في المملكة المتحدة. وشهدت سلطنة عُمان صفقتي اكتتاب، في حين تم تسجيل صفقة واحدة في كل من المملكة العربية السعودية والمغرب وتونس. وقال فِل: "على الرغم من أن الاكتتابات لا تزال دون مستوياتها قبل الأزمة المالية، إلا أن هناك تحسناً ملحوظاً في أدائها، وتتيح الأوضاع الحالية مواصلة هذا الزخم عبر المنطقة، ونحن نتوقع أن ينعكس الأداء القوي للاكتتابات في الولايات المتحدة وأوروبا على منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا". واضاف أن الشركات العائلية تتطلع على نحو متزايد إلى الاكتتابات كوسيلة لتسييل الثروات، وزيادة رأس المال، وتنظيم الأعمال ضمن إطار مؤسسي، موضحاً أن قرار مؤسسة مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال المتمثل في ترقية تصنيف دولتي الإمارات وقطر إلى أسواق ناشئة، يساعد على زيادة اهتمام المستثمرين بالمنطقة. وذكر التقرير أن تونس استأثرت خلال العام 2013 بأكبر عدد من صفقات الاكتتاب مع تسجيل 9 صفقات، تليها السعودية بخمس صفقات، وسلطنة عُمان بأربع صفقات، والإمارات بثلاث صفقات، بالإضافة إلى صفقة واحدة في كل من العراق والمغرب. وشهد قطاع الخدمات المالية في عام 2013 أكبر عدد من صفقات الاكتتاب بواقع 7 صفقات، يليه قطاع الطاقة والمرافق 3 صفقات، ومن ثم قطاعا النقل والعقارات بواقع صفقتين لكل منهما. وسجلت شركة "آسياسيل للاتصالات" في العراق أكبر صفقة اكتتاب من حيث القيمة في عام 2013، والتي جمعت من خلالها رأس مال بلغ 1.3 مليار دولار، كما جمعت الاكتتابات الثلاثة من دولة الإمارات 740.7 مليون دولار من عمليات إدراج أجنبية في بورصة لندن في عام 2013. وقال فل إن مجموعة قوية من الشركات النوعية تستعد لطرح عروض اكتتاب خلال الأشهر التسعة المقبلة، مضيفاً أنه عادة ما تستغرق الشركات من 12 إلى 18 شهراً لتكون جاهزة لطرح عروض الاكتتاب، ويتم حالياً إنجاز الكثير من الأعمال التحضيرية، وإذا استمرت أوضاع الاقتصاد الكلي في المنطقة بالتحسن، ستكون الأشهر الـ18 القادمة ولغاية العامين المقبلين فترة حيوية للغاية".
294
| 16 يناير 2014
يواجه منتجو النفط في منطقة الشرق الأوسط تحديات متزايدة في العقدين القادمين مع سعي روسيا وأمريكا الجنوبية لاقتفاء أثر ازدهار النفط الصخري في الولايات المتحدة في الوقت الذي يرتفع فيه الطلب بشكل حاد في الأسواق المحلية في الشرق الأوسط. وتوقعت شركة "بي.بي" البريطانية العملاقة للنفط والغاز في نشرتها السنوية أن إنتاج الطاقة في الشرق الأوسط سينمو 37% على مدى العقدين القادمين بينما سيقفز الاستهلاك 77%. ونتيجة لذلك فإن الطاقة التصديرية لمنطقة الشرق الأوسط ستتراجع إلى 65% من حجم الإنتاج من 72% حاليا وهو ما يشكل مزيدا من الضغوط على الميزانيات الحكومية لدول مثل السعودية التي تعتمد على إيرادات تصدير النفط. وقالت بي.بي "سيتخطى الشرق الأوسط الاتحاد السوفيتي السابق كأكبر منطقة مستهلكة للطاقة.. من المتوقع أن تصبح المنطقة أكبر مستهلك للوقود قياسا الي عدد لتتجاوز أمريكا الشمالية"، مضيفة "بحلول 2035 ستستهلك المنطقة ما يزيد عن ثلاثة أمثال متوسط الاستهلاك الفردي العالمي للوقود". وتتوقع بي.بي أن تنضم روسيا وأمريكا اللاتينية إلى الولايات المتحدة في استغلال النفط الصخري على مدى العقدين القادمين.
242
| 15 يناير 2014
قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، اليوم الأربعاء، إنه لن يدع تصريحات انتقدت جهوده لتحقيق السلام في الشرق الأوسط ونسبت لوزير الدفاع الإسرائيلي موشي يعلون، تثنيه عن محاولة التوصل إلى اتفاق إطار بين إسرائيل والفلسطينيين. وقال كيري في مؤتمر صحفي بالكويت، حيث يشارك في مؤتمر للمانحين من أجل سوريا: "لا يمكن أن ندع تصريحات تقوض هذا الجهد ولا أعتزم ذلك". وكانت صحيفة إسرائيلية نقلت عن يعلون أمس الثلاثاء، سخريته من سعي كيري من أجل السلام بين إسرائيل والفلسطينيين وكأنه المخلص المنتظر ورفضه لخطة أمنية اقترحتها الولايات المتحدة في الضفة الغربية المحتلة. وأسفرت التصريحات عن توبيخ حاد اللهجة من البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية. وقال يعلون في وقت لاحق في بيان إنه: "يعتذر إذا كان الوزير (كيري) قد ساءته التصريحات المنسوبة إلى الوزير".
240
| 15 يناير 2014
زادت كثافة النزاعات الدينية داخل البلد الواحد عام 2012 في جميع مناطق العالم باستثناء الأمريكيتين مسجلة أعلى مستوى لها منذ ست سنوات كما أكدت دراسة نشرها معهد بيو، اليوم الثلاثاء. وكان مستوى النزاعات الدينية الداخلية "عنف طائفي، إرهاب، مناوشات" "مرتفعا" أو "مرتفعا جدا" في ثلث "33%" الدول الـ 198 التي شملتها الدراسة عام 2012 مقابل 29% في عام 2011 و20% عام 2010. وسجلت أكبر زيادة في منطقتي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا اللتين تعانيان حتى الآن من تبعات ثورات "الربيع العربي" بحسب بيو، الذي ساق كمثال تزايد الهجمات على الكنائس والممتلكات المسيحية في مصر، كذلك شهدت الصين زيادة كبيرة في هذه النزاعات. في المقابل بقي عدد الدول التي فرضت حكوماتها قيودا دينية "حظر ممارسة الشعائر، حرية اعتناق دين آخر، عدم المساواة في المعاملة، على حاله تقريبا مع مستوى "عال" أو "عال جدا" من القيود في 3 دول من كل 10. ومن الدول الـ 25 الأكثر كثافة سكانية، كانت مصر واندونيسيا وروسيا وباكستان وبورما الأكثر تعرضا للنزاعات الدينية.
433
| 14 يناير 2014
تلعب الولايات المتحدة دورا رئيسيا في مؤتمر سوريا المقبل ومحادثات البرنامج النووي الإيراني وعملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية، إلا أن البعض تعجب وتساءل بشأن ما إذا كان الرئيس الأمريكي باراك أوباما يمتلك إستراتيجية واضحة للمنطقة أم لا. وفيما يلي نظرة عامة على التحديات الرئيسية التي تواجه واشنطن في الشرق الأوسط: *سوريا: نظر النقاد إلى قرار أوباما في اللحظات الأخيرة، كما يبدو، بالعدول عن هجوم وشيك على سوريا في شهر سبتمبر الماضي، على أنه خطأ خطير. فقد وضع خطا أحمر ثم تراجع وقوض مصداقية النفوذ العالمي. ووعد كذلك بمساعدات للثوار في الوقت الذي لم يتبلور ذلك بشكل تام. ويرى المحللون أنه وقبل كل شيء فإن تلميحات وزير الخارجية الأمريكي جون كيري بإمكانية لعب طهران دور غير مباشر في محادثات جنيف تبدو وأنها غير منطقية تماما. فطهران تعد أحد المؤيدين الرئيسيين للأسد وأرسلت مستشارين عسكريين وأعطت الضوء الأخضر لاشتراك مقاتلين يحصلون على تمويل إيراني من حزب الله اللبناني في النزاع. *العراق: تلقى أوباما الإشادات على انسحاب القوات الأمريكية من العراق في عام 2011 ووصف ذلك بأنه أحد إنجازات السياسة الخارجية المهمة للرئيس الأمريكي. وكانت إمكانية زيادة العنف والإرهاب جزءا من الحسابات لكن الصعود الأخير لمتشددين مرتبطين بتنظيم القاعدة في أجزاء من البلاد يضع واشنطن تحت الضغط. ويرى المنتقدون، ومن بينهم الكثيرون في الكونجرس، أن الانسحاب الأمريكي أحد الأسباب وراء ذلك. ويعد رد فعل واشنطن مثالا على التذبذب الذي يسير به أوباما حيث وعدت إدارة الرئيس الأمريكي بتزويد بغداد بصواريخ وطائرات بدون طيار ودعت حكومة نوري المالكي إلى التواصل مع أقلية السنة في البلاد. لكن كيري أوضح أنه لن تكون هناك قوات أمريكية في أي جهد لتهدئة الموقف. وبحسب البيت الأبيض فإن العنف الطائفي ازداد حتى عندما كان هناك 150 ألف جندي أمريكي في البلاد. *مصر: يطارد شبح الإطاحة بحسني مبارك، الحليف الأمريكي لفترة طويلة، أوباما منذ عام 2011 مثلما هو الأمر بالنسبة لإطاحة الجيش بمحمد مرسي في شهر يوليو الماضي. ويبدو أن واشنطن تحاول مسايرة مجريات الأحداث في مصر. وتواصل الامتناع عن وصف الإطاحة بمرسي بالانقلاب. وجاءت الإطاحة بأول رئيس منتخب بطريقة ديمقراطية بعد نزول الملايين إلى الشوارع من أجل الاحتجاج، إلا أن رد فعل واشنطن بدا يعوزه الحماس. *المملكة العربية السعودية: كان الانتقاد العلني للنظام السعودي شيئا نادر الحدوث. وغضبت الرياض من تراجع واشنطن عن التدخل العسكري في سوريا وسعيها من أجل إجراء محادثات نووية مع إيران. غير أن واشنطن تحتاج إلى دعم سعودي من أجل حل النزاع الإسرائيلي الفلسطيني. *إسرائيل والفلسطينيين: يستحوذ الاضطراب الحالي في الشرق الأوسط على اهتمام أكبر من التوصل إلى اتفاق سلام تنتج عنه دولة فلسطينية، لكن واشنطن جددت مساعيها في هذا الصدد بعد أعوام من الجمود. ومنذ تولى كيري منصبه كوزير للخارجية العام الماضي سافر إلى الشرق الأوسط عشر مرات ويأمل بتقديم مقترح لاتفاق إطاري إسرائيلي فلسطيني في غضون شهر. وبالتعامل على أرفع المستويات مع هذه القضية، تخاطر الولايات المتحدة بشكل غير محسوب إذا ماتحول الإحباط بسبب المعوقات التي تواجه المحادثات إلى عنف جديد.
2335
| 11 يناير 2014
ارتفعت القروض المجمعة في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا 32% إلى 930 مليار دولار في 2013 من 703 مليارات دولار في 2012 إذ استغل المقترضون تحسن أحوال السوق للحصول على شروط أفضل. وقال مسؤول عن ترتيب القروض رفض نشر اسمه: "كانت السوق قوية بشكل ملحوظ في 2013 وهناك ثقة كبيرة في 2014. زادت المبالغ لكن السوق قادرة على استيعاب المزيد إذ أن الطلب زائد والمعروض لا يكفي. الأسواق تستطيع استيعاب مزيد من عمليات الدمج والاستحواذ وامتصاص مزيد من المبالغ في 2014. السوق نفسها في وضع قوي". وأظهرت بيانات من مؤسسة تومسون رويترز لتسعير القروض، أن إعادة التمويل شكلت نحو 70% من إجمالي القروض في 2013 إذ أن تمويل الاستحواذ ظل محدودا. وبلغ حجم إعادة التمويل 645 مليار دولار في 2013 مرتفعا 55% عن العام السابق، حيث استغلت الشركات تنافس البنوك لإعادة تمويل القروض القائمة في وقت مبكر بأسعار أرخص ولمدد أطول.
290
| 31 ديسمبر 2013
التقى سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الخارجية اليوم، الخميس، سعادة السيد ويليام هيج وزير الخارجية البريطاني خلال زيارته للمملكة المتحدة التي تستمر يومين. تم خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تطويرها، ومناقشة آخر التطورات في منطقة الشرق الأوسط.
382
| 05 ديسمبر 2013
أعلنت منظمة الصحة العالمية وصندوق الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، اليوم الجمعة، في جنيف أن حملة تلقيح مكثفة ضد مرض شلل الأطفال تجري حاليا في سوريا وستة بلدان أخرى في الشرق الأوسط بهدف حماية 20 مليون طفل. وقد تم تلقيح نحو 650 ألف طفل في سوريا منهم 116 ألفا في منطقة القتال في دير الزور (شمال شرق) حيث سجلت إصابات أطفال بالشلل، كما أوضح بيان لمنظمة الصحة العالمية واليونيسف.
216
| 08 نوفمبر 2013
يقوم وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، بجولة جديدة في نهاية الأسبوع، على الشرق الأوسط والخليج، لمتابعة عملية السلام الشاقة بين الإسرائيليين والفلسطينيين، والنزاع في سوريا، وأزمة الملف النووي الإيراني. وفي محطته الأولى والأبرز في هذه الرحلة السابعة عشرة التي يقوم بها خلال ثمانية أشهر، يصل كيري، بعد غد الأحد، إلى السعودية، لإجراء محادثات مع الملك عبد الله، سعيا لخفض التوتر بين الدولتين الحليفتين، في وقت تأخذ الرياض على واشنطن عدم تدخلها عسكريا في سوريا وتقربها مع إيران. وبعد الرياض يزور كيري وارسو وإسرائيل وبيت لحم وعمان وأبو ظبي والجزائر والرباط، في سياق الجولة التي تستمر حتى 11 نوفمبر. أهمية التحديات وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية جنيفر بساكي، أمس الخميس، أن كيري "سيؤكد مجددا الطبيعة الإستراتيجية للعلاقات بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، نظرا إلى أهمية التحديات التي يجب أن يواجهها بلدانا سويا" واصفة السعودية بأنها "شريك في غاية الأهمية في ملفات مثل سوريا أو إيران". والواقع أن العلاقات الأمريكية السعودية تسجل حاليا فتورا بالرغم من نفي واشنطن، سواء حول إدارة الملف السوري أو التقارب الأمريكي مع إيران. وبالنسبة للملف النووي الإيراني، فان السعودية غير مرتاحة للانفراج الدبلوماسي المسجل بين طهران وواشنطن، كما تبدي الرياض استياء حيال خفض الولايات المتحدة مساعدتها العسكرية للنظام الانتقالي الذي أقامه العسكريون في مصر. عملية السلام وفي ملف آخر، سيسعى كيري بعدما كان مهندس استئناف المفاوضات المباشرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين في نهاية يوليو، لإعطاء دفع لعملية السلام الشاقة، ولا سيما بعد إعلان إسرائيل عن خطط جديدة لبناء 1500 وحدة سكنية استيطانية في القدس الشرقية، في وقت يؤكد الفلسطينيون أن المشاريع الاستيطانية تهدد عملية السلام. وتشكل إيران نقطة خلاف أيضا بين إسرائيل والولايات المتحدة، إذ تخشى الدولة العبرية أن تخفف الولايات المتحدة العقوبات المفروضة على طهران بدون الحصول على تنازلات فعلية في الملف النووي. نشر الديمقراطية وستتضمن جولة كيري محطة أوروبية وجيزة في وارسو، حيث قالت بساكي أنه سيبحث "شراكاتنا الدفاعية مع بولندا، من بين مواضيع أخرى ذات اهتمام مشترك مثل مساهمة بولندا الأساسية في نشر الديمقراطية، وزيادة نفوذ حلف شمال الأطلسي". وسيختتم كيري الذي زار حتى الآن حوالي 35 دولة منذ تولي مهامه في فبراير، جولته بزيارة هي الأولى إلى المغرب العربي، وتحديدا في العاصمة الجزائرية للمشاركة في الحوار الاستراتيجي بين الولايات المتحدة والجزائر، ثم في المغرب.
973
| 01 نوفمبر 2013
قاتلت على الجبهة في ليبيا ومالي، واتخذت موقفا متشددا بالنسبة لسوريا وغير مساوم بالنسبة لإيران، إنها فرنسا التي دأبت على انتقاد الولايات المتحدة ووصفها بأنها شرطي العالم، ولكنها أصبحت الآن أكثر الدول الغربية تدخلا في شؤون الدول الأخرى. وبدأت فرنسا في اتخاذ مواقف متشددة غير معتادة على الساحة الدولية في الوقت الذي يضعف فيه نفوذها على ما يبدو، ويعاني جيشها من خفض ميزانيته، وتتضاءل قوتها الاقتصادية ويظهر لاعبون جدد على الساحة من بينهم قطر والهند والبرازيل. وأظهرت فرنسا أنه "في ظل حكومات مختلفة في السنوات الأخيرة، فقد أصبحت أكثر الدول الغربية تشددا في الأمور المتعلقة بالشرق الأوسط والمناطق المجاورة لها"، بحسب ما يرى حسين أيبيش المحلل في "قوة المهام الأمريكية بشأن فلسطين" في واشنطن والذي يعمل على المساعدة في حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي. وأشار إلى أن فرنسا "دفعت من أجل التدخل في ليبيا، وغزت مالي وأنقذتها، وكانت الأكثر حماسا لشن ضربات عسكرية ضد أسلحة سوريا الكيميائية". وأضاف أنه "في الشأن الإيراني، رفضت فرنسا التوصل إلى اتفاق وصفته بالأخرق"، في إشارة إلى المفاوضات التي جرت الأسبوع الماضي في جنيف للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامج إيران النووي حيث تمكنت فرنسا من إقناع الدول الغربية والولايات المتحدة بضرورة الحصول على مزيد من التنازلات من طهران قبل التوقيع على أي اتفاق. وقال الكاتب برنارد جويتا في صحيفة "ليبراسيون" هذا الأسبوع "سواء رحبنا بذلك أم أسفنا له، فإن فرنسا لم تعد تلعب نفس الدور الذي كانت تلعبه في الماضي على الساحة الدولية". وإبان رئاسة اليميني نيكولا ساركوزي والاشتراكي فرنسوا هولاند، أصبحت فرنسا "أكثر دول الحلف الأطلسي دفاعا عن أمن ومبادئ ومصالح العالم الغربي". وعلى مدى نحو 50 عاماً، اتبعت السياسة الخارجية الفرنسية خطوطا عريضة وضعها الرئيس الراحل شارل ديجول بعد الحرب العالمية الثانية، وأكد فيها على أن فرنسا يجب أن لا تعتمد على الآخرين في الساحة الدولية التي تهيمن عليها الحرب الباردة. وأبعد ديجول فرنسا عن العملاقين السوفيتي والأمريكي وكذلك عن إسرائيل. واستمرت هذه السياسة في ظل رئاسة الرئيس الاشتراكي الراحل فرانسوا ميتران في الثمانينات والتسعينات، وبلغت ذروتها في 2003 عندما رفض الرئيس جاك شيراك المشاركة في غزو العراق. وفي ذلك الوقت دعا الجمهوريون الأمريكيون الشعب الأمريكي إلى مقاطعة فرنسا ومنتجاتها، فيما أطلقت فرنسا على واشنطن لقب "شرطي العالم". ولكن وبعد عشر سنوات، رحب السناتور الجمهوري المتنفذ جون ماكين بموقف فرنسا في محادثات جنيف وبعث بتغريدة على تويتر قال فيها "تعيش فرنسا". وأشار الكاتب في صحيفة "نيويورك تايمز" روجر كوهن إلى أن الفرنسيين أصبحوا أكثر تشددا بينما أصبح الأمريكيون أكثر ليونة. وتتجلى مظاهر التغيير في رئيسيين هما ساركوزي وهولاند اللذان يتبنيان سياسة خارجية أكثر تشددا من سابقيهم، ودخول جيل جديد إلى وزارة الخارجية والجيش والاستخبارات. وهذا الجيل بدأ حياته المهنية الفعلية في الوقت الذي شهد فيه العالم هجمات 11 سبتمبر على الولايات المتحدة، والهجمات الإرهابية والقتال ضد الإرهاب في أفغانستان وفي مناطق جنوب الصحراء الكبرى. كما أن فرنسا تريد التعويض عن الفراغ النسبي الذي خلفته الولايات المتحدة في الشرق الأوسط. فبعد عقد من الحروب التي شنها الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش في أفغانستان والعراق، تبنى خلفه باراك أوباما سياسة مختلفة تقوم على سحب القوات الأمريكية، وتحويل الاهتمام إلى آسيا. ورأى علي رضا نادر المحلل السياسي في مؤسسة "راند" الفكرية أن "دولا كفرنسا تدرك تماما توازن القوى في الشرق الأوسط وترغب في حماية مصالحها". وأضاف أن الأمر لا يتعلق فقط بـ"برنامج إيران النووي، ولكن كذلك بحساب القوة في الشرق الأوسط"، مشيرا إلى حماية فرنسا لإسرائيل وعلاقاتها الوثيقة مع السعودية ودول الخليج. ولكن وفي أغسطس، أعاد النزاع الدامي في سوريا فرنسا إلى دنيا الواقع بقوة. فبعد الهجوم بأسلحة كيميائية على ضواحي دمشق الذي هز العالم، سعت باريس وبقوة إلى شن ضربات عسكرية على المنشات العسكرية السورية، وظنت أنها أقنعت واشنطن بذلك. ولكن وفي اللحظات الأخيرة تراجع أوباما ليترك هولاند لوحده على الجبهة، ما اضطره هو كذلك إلى التراجع. وأوضح مصطفى العاني المحلل في مركز الخليج للأبحاث أن فرنسا تفتقر إلى الموارد التي تماشي تطلعاتها السياسية، وسياستها "تظل معتمدة على السياسة الأمريكية". إلا أن رامي خوري رئيس معهد عصام فارس للسياسات العامة أكثر إيجابية ويقول إنه رغم إن فرنسا لا يمكنها أن تكون لاعبا بحجم الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، "إلا أنها تستطيع أن تلعب دورا أكثر ديناميكية وفعالية وإيجابية".
1349
| 17 أكتوبر 2013
أكدت وكالة الطاقة الدولية، اليوم الخميس، أن التراجع الأخير في أسعار النفط، يشكل انعكاسا لتراجع التوتر في الشرق الأوسط، وتسجيل أرقام قياسية في مستوى العرض من جانب الدول غير العضو في منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك". ورفعت الوكالة بشكل محدود، تقديراتها للطلب العالمي للنفط لهذا العام بسبب الطلب الأوروبي الذي بلغ مستويات مرتفعة غير متوقعة، مشيرة إلى أن التراجع في أسعار النفط كان "كبيرا جدا". وأوضحت وكالة الطاقة الدولية، في تقريرها الشهري، عن أسواق النفط أن أسعار النفط شهدت "تراجعا كبيرا منذ أعلى مستوياتها خلال الصيف". وفي سنغافورة اليوم، سجل سعر برميل نفط خام غرب تكساس، المتوسط 93.99 دولارا.
351
| 14 نوفمبر 2013
توقعت بوينج، اليوم الخميس، أن تحتاج شركات الطيران في الشرق الأوسط 2610 طائرات جديدة بقيمة 550 مليار دولار على مدى الأعوام العشرين المقبلة وذلك بفضل النمو السريع لحركة النقل الجوي في المنطقة. وقال راندي تينسيث نائب رئيس قطاع تسويق الطائرات التجارية في بوينج "يواصل نمو الملاحة الدولية في الشرق الأوسط تفوقه على باقي العالم"، مشيرا إلى موقع الخليج المتوسط بين أوروبا وآسيا. وأضاف أن حوالي ثلث الطلب المتوقع، أو ما يعادل 900 طائرة، سيكون لإحلال الأساطيل الحالية، بينما يتوقع أن يستخدم الثلثان الآخران في توسيع أساطيل الطائرات بالمنطقة. وتأتي تصريحات تينسيث قبيل معرض دبي للطيران الذي تنطلق فعالياته الأحد القادم. وتتطلع الشركة الأمريكية إلى الهيمنة على المعرض بصفقات تزيد قيمتها على 100 مليار دولار حيث تهدف إلى إطلاق أحدث طائراتها المصممة لقطع المسافات الطويلة وهي الطائرة 777 اكس، وقالت مصادر بالقطاع إن من المتوقع أن تتلقى الشركة 250 طلب شراء من خمس شركات طيران.
261
| 14 نوفمبر 2013
أكدت دولة قطر ان القضية الفلسطينية ستظل القضية المركزية في الشرق الأوسط ومصدر قلق للمنطقة وللمجتمع الدولي إلى أن يتم التوصل إلى الحل العادل والمستدام الذي ينشده الجميع لها، ولذا فإن دولة قطر عبرت عن الترحيب والدعم للمبادرات الدولية لإعادة تنشيط عملية السلام على أساس المرجعيات المعروفة. وأشارت فى هذا الصدد الى ما أكدته مبادرة السلام العربية خلال القمة العربية المنعقدة بالدوحة في شهر مارس الماضي حيث جددت دعمها لها والسعي مع المجتمع الدولي لإنجاحها، واتخذت بشأنها الدول العربية خطوات عمليّة. جاء ذلك فى بيان لدولة قطر القته سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة أمام اجتماع المناقشة المفتوحة لمجلس الأمن حول الحالة في الشرق الأوسط بما فيها قضية فلسطين. وقالت سعادة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني" كما شددنا في الماضي، نود أن نعيد التأكيد على أن نجاح أية مبادرات مرهون بدفع الجانبين إلى اتخاذ الإجراءات التي تدل على نية صادقة بتحقيق السلام"..موضحة انه في هذا الصدد يتبادر إلى الذهن فوراً إصرار الحكومة الإسرائيلية على اتخاذ مواقف أُحادية الجانب بمواصلة الاستيطان غير المشروع ومحاولة فرض الأمر الواقع واستباق نتائج المفاوضات من خلال تغيير الطبيعة الديموغرافية للأرض الفلسطينية لا سيما تهويد القدس الشريف، إلى جانب مواصلة ممارساتها الظالمة بحق الشعب الفلسطيني، ومواصلة الحصار الجائر على قطاع غزة واستمرار المعاناة الإنسانية لسكانها، مما لا يهيئ المناخ المواتي لتحقيق تقدم في عملية السلام. واضافت ان المجتمع الدولي أجمع على الحاجة إلى تحقيق حل دائم للقضية الفلسطينية يفضي إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والقابلة للحياة وعاصمتها القدس الشريف وعلى اساس حدود ما قبل عام 1967 والانسحاب من الأراضي العربية المحتلة بما فيها الجولان السوري المحتل وما تبقى من الأراضي اللبنانية المحتلة, ولذلك فإن محاولات تهويد القدس تعد تهديدا حقيقيا لفرص إقامة السلام المستدام في المنطقة، ولا بد من التأكيد على أن القدس الشرقية، عاصمة دولة فلسطين، هي أرض محتلة وأن جميع إجراءات سلطات الاحتلال الإسرائيلي باطلة ولاغية بموجب القانون الدولي. واكدت سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني ان هذه الإجراءات مرفوضة وتهدد بتصعيد خطير ينذر بإشعال صراع ديني تتحمل إسرائيل مسؤولية كاملة عنه بما يهدده من انفجار الوضع في المنطقة ..ودعت مجلس الأمن إلى التحرك لتحمل مسؤوليته في الحفاظ على المدينة ومقدساتها الإسلامية والمسيحية وحمايتها من التهديدات الإسرائيلية ووقف الاعتداءات التي يتعرض لها رجال الدين من مسيحيين ومسلمين والشخصيات الوطنية الفلسطينية في المدينة المقدسة، واتخاذ القرارات الكفيلة بردع إسرائيل تنفيذا لقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي واتفاقيات جنيف ذات الصلة.
384
| 24 أكتوبر 2013
نشر موقع GO-Gulf.com إنفوجرافيك جديد يتناول نسبة إستخدام الهواتف الذكية في الشرق الأوسط، وأشار الإنفوجرافيك إلى أن إستخدام الهواتف الذكية قد أصبح أكثر إنتشاراً بين فئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم من 18إلى 34 عاماً، وتشير التوقعات إلى أن نسبة الإستخدام في الشرق الأوسط يتوقع أن تصل إلى 40% من نسبة السكان في عام 2015، وقال أكثر من 50% من الشباب الذين شاركوا في الإستفتاء إنهم يفضلون شراء هاتف ذكي إذا كان المسموح لهم شراء جهاز إلكتروني واحد فقط. وحول إنتشار الهواتف الذكية وفقاً لكل بلد على حدى، فإن قطر تصدرت القائمة حيث أن 75% من مجموع سكانها يستخدمون الهواتف الذكية، وجاءت في المرتبة الثانية دولة الإمارات العربية المتحدة بنسبة 73% من السكان، وحلت المملكة العربية السعودية في المرتبة الثالثة بنسبة 60% من السكان، وتبين أن اكثر مستخدمي الهواتف الذكية في الشرق الأوسط هم من فئة الشباب حيث بلغت نسبتهم 72% من اجمالي المستخدمين وجميعهم دون سن الـ 34 عاماً، فيما بلغ عدد الذكور منهم ما نسبته 62%. ويعتلي إستخدام نظامي أندرويد وiOS الصدارة في الشرق الأوسط حيث بلغت نسبة إستخدام الاندريد 40% فيما بلغ إستخدام iOS مانسبته 35%، في حين بلغت نسبة إستخدام البلاك بيري 15%، وجاءت نسبة إستخدام الويندوز منخفضة جداً مقارنة بنظيراتها حيث بلغت نسبة الإستخدام 10%. وذكر الإستفتاء أن الهواتف الذكية تلعباً دوراً مهماً للغاية في إتخاذ القرارات الخاصة بعملية التسوق التي يقوم بها المستخدمين، وثبت من خلال الفئات التي شاركت في الإجابة على أسئلة الإستفتاء أن هناك 79% من المتسوقين يستخدمون هواتفهم الذكية أثناء قيامهم بالتسوق، و 74% يستخدمون هواتفهم الذكية للحصول على المعلومات بشأن المواد التي يريدون شرائها، و49% يستخدمون هواتفهم الذكية في الحصول على مقارنات بين الاسعار التي يجدونها أثناء عملية التسوق. كما أن إستخدام الهواتف الذكية في حالة التسوق أصبح أمراً ضرورياً حيث أشار الإستفتاء الذي أجراه GO-Gulf.com إلى أن 70% من مستخدمي هذه الهواتف يقومون بإستخدامها لتصوير المنتجات المعروضة في الأسواق، و54% يستخدمون الخدمات المتاحة على الهواتف الذكية للوصول إلى الأسواق في الأماكن المحيطة بهم.
720
| 20 نوفمبر 2013
أوصت الحلقة العلمية الإقليمية حول تعزيز برنامج الرعاية بالأذن والسمع ودمجه في الرعاية الصحية الأولية والنظم الصحية ، التي نظمها المجلس الأعلى للصحة بالتعاون مع مؤسستي حمد الطبية والرعاية الصحية الأولية ومنظمة الصحة العالمية، بانتخاب دولة قطر لتكون رئيسا لإقليم الشرق الأوسط لمتابعة مدى تنفيذ الخطط والمشاريع والخطط المتعلقة برعاية الأذن والسمع في الإقليم، والتعرف على الطرق الممكنة لتقوية برامج الأذن والسمع وإدماجها ضمن الرعاية الصحية الأولية والنظم الصحية. وقال الدكتور خالد عبد الهادي حسن رئيس وحدة السمع والتوازن واستشاري أمراض السمع والتوازن بمؤسسة حمد الطبية ورئيس الحلقة العلمية في تصريح لوكالة الأنباء القطرية "قنا" إن الحلقة العلمية أوصت كل دولة بأن تضع خطة لكيفية إدماج صحة الأذن والسمع في الصحة الأولية ، مشيرا إلى أن كل الدول قدمت مقترحاتها وأجندتها في هذا الشأن ، لكن دولة قطر حصلت على أفضل مقترحات بشأن خطتها المستقبلية. وأضاف عبد الهادي أنه تم انتخابه خلال الحلقة العلمية، التي شارك فيها أطباء من معظم دول المنطقة، وهي كل الدول العربية بالإضافة إلى شمال وباكستان والهند وإيران، رئيسا لمتابعة كل ما يحدث في كل دولة على حدة ومدى تنفيذ خططها المتعلقة بالرعاية السمعية. وأوضح أن خطة قطر تقوم على مسح شامل لجميع كبار السن ما فوق 60 عاما ، وكذلك مسح شامل للذين يتعرضون لأصوات عالية وخاصة في المصانع والذين يعملون في الجيش. وأشار إلى أن كل الدول قامت خلال الحلقة العلمية بتقديم عروض حول كل ما يتعلق بصحة السمع والأذن ، وبناء عليه تم التوصية بكيفية إجراء الخطة المستقبلية لكل دولة لمدة ثلاث سنوات على أن تباشر كل دولة بعد ذلك رفع توصياتها ورؤاها إلى وزراء الصحة في دول الإقليم لتفعيلها.
750
| 20 نوفمبر 2013
مساحة إعلانية
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
53538
| 21 أكتوبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري، كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم.. العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96400...
8864
| 21 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عبر حسابها بمنصة اكس، أن الدفاع المدني يباشر إجراءاته للسيطرة على حريق اندلع في عدد من مراكب الصيد بفرضة الوكرة.
7196
| 22 أكتوبر 2025
أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
6160
| 22 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (44) لسنة 2025 بتعيين السيد خليفة...
2334
| 21 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (43) لسنة 2025 بتعيين الشيخ خالد...
2286
| 21 أكتوبر 2025
-5 آلاف مبتعث حاليًا ضمن برنامج الابتعاث الحكومي -نتوقع قبول نحو 1000 طالب من 3700 متقدم لهذا العام -الابتعاث موجه لخدمة سوق العمل...
1960
| 20 أكتوبر 2025