أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قال رامز الأكبروف نائب المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام، منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، في إحاطته أمام مجلس الأمن، إنه يجب على المجلس أن يغتنم الفرصة لرسم مستقبل أفضل للفلسطينيين وللمنطقة بأسرها. وأضاف الأكبروف خلال جلسة لمجلس الأمن اليوم، والتي خصصت لمناقشة الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية، أن الحاجة ملحة للانتقال من المساعدات الإنسانية الطارئة إلى تمكين المجتمعات من إعادة بناء حياتها. وطالب الاحتلال الإسرائيلي بتوسيع قدرات المعابر والتعجيل بالموافقة على دخول الإمدادات، مشددا على أن الأضرار في غزة، إنسانيا واقتصاديا واجتماعيا، كارثية. كما حذر الأكبروف من تصاعد التوسع الاستيطاني وانتشار البؤر الاستيطانية، بما في ذلك عنف المستوطنين والتهجير وعمليات الإخلاء بمستويات مثيرة للقلق، مشيرا إلى أن عنف المستوطنين بلغ مستويات طارئة، حيث سجلت الأمم المتحدة خلال موسم قطف الزيتون في أكتوبر الماضي أعلى عدد من هجمات المستوطنين على الفلسطينيين منذ بدء رصدها، بمعدل ثماني هجمات يوميا. من جهته، طالب رياض منصور المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، بالاحترام الكامل لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، مؤكدا أن لا شيء يمكن أن يبرر قتل أو إصابة نحو 1000 مواطن في غزة منذ بدء سريان وقف إطلاق النار. وأكد منصور أن تصرفات القوة القائمة بالاحتلال محاولة متعمدة لعرقلة أي تقدم نحو الحياة والحرية والسلام، خاصة وأن فلسطين قبلت خطة السلام التي طرحها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رغم نوايا الاحتلال بالتهجير القسري والسعي نحو الضم. وبين أن الاحتلال الإسرائيلي يطبق السياسة ذاتها في كل أنحاء المنطقة، من مصادرة الأراضي بذريعة أمنية واهية، مشيرا إلى حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني وإقامة دولة فلسطينية وفقا للقرار 2803 (2025). بدوره، دعا عاصم افتخار أحمد مندوب باكستان، إلى الالتزام بوقف إطلاق النار وعدم السماح بالضم أو التهجير ووقف الاستيطان، خاصة وأن الوضع في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة ما زال بالغ السوء، وسط انتهاكات لوقف إطلاق النار والغارات الجوية للاحتلال الإسرائيلي. وشدد افتخار أحمد على ضرورة وجود عملية سياسية محددة زمنيا، تستند إلى قرارات الأمم المتحدة، وتؤدي إلى قيام دولة فلسطين ذات سيادة ومستقلة وذات تواصل جغرافي على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس. أما كريستيان تورنر مندوب بريطانيا في الأمم المتحدة، فقد طالب بتنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي 2803 بالكامل وبشكل فعال، بما يتماشى مع القانون الدولي. كما شدد تورنر على أن الاستقرار في الضفة الغربية أمر أساسي لأي سلام مستدام، مشيرا إلى أن الحوادث المروعة لعنف المستوطنين، بما في ذلك استهداف مسجد، يجب التحقيق فيها ومحاسبة المسؤولين عنها. من جهته، ندد عمار بن جامع مندوب الجزائر لدى الأمم المتحدة، بانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة في قطاع غزة، قائلا إن الاحتلال ينتهك بشكل صارخ التفاهمات من لبنان إلى سوريا، ومن غزة إلى الضفة الغربية. ودعا بن جامع إلى اتخاذ إجراءات حاسمة للحفاظ على وقف إطلاق النار، وإلزام قوة الاحتلال بتعهداتها، ووقف الاستيطان، والشروع بجهود إعادة الإعمار، وضمان المساءلة، وإنهاء الاحتلال، مبينا أن المساعدات الإنسانية يفترض أن تتدفق بحرية، غير أن الاحتلال يعوقها، ما يترك العائلات تواجه الشتاء بلا مأوى أو غذاء أو مياه نظيفة، فيما تنتشر الأمراض بسرعة. من جانبه، أكد جيروم بونافون ممثل فرنسا لدى الأمم المتحدة، أن تجديد الجمعية العامة ولاية وكالة /الأونروا/ واعتماد مجلس الأمن القرار 2803 يشكلان نقطة انطلاق، مؤكدا المسؤولية الجماعية لمجلس الأمن في الإشراف على تنفيذ القرار. وقال بونافون إن فرنسا ستساهم بمبلغ 100 مليون يورو في خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2025، كما ستساهم في تعزيز القوى الأمنية الفلسطينية عبر بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية في معبر رفح وبعثة الشرطة الأوروبية في الأراضي الفلسطينية، من خلال نشر نحو 100 ضابط شرطة. بدوره، أكد فو كونغ ممثل الصين لدى الأمم المتحدة، على ضرورة أن يبذل المجتمع الدولي مزيدا من الجهود لدفع مسار السلام في المنطقة، مؤكدا أن تحقيق وقف إطلاق نار دائم في قطاع غزة هو أولوية، خاصة مع التقارير التي تفيد بأن الاحتلال انتهك هذا الإجراء أكثر من 400 مرة. ودعا كونغ الاحتلال الإسرائيلي إلى الامتثال لالتزاماته بموجب القانون الدولي لضمان تقديم المساعدات الإنسانية إلى غزة، مذكرا بالآراء الاستشارية والتدابير المؤقتة المتعددة التي أصدرتها محكمة العدل الدولية بهذا الشأن. من جهتها، قالت أغلايا بالتا ممثلة اليونان لدى الأمم المتحدة، إن هناك الكثير مما يجب القيام به بصورة عاجلة، داعية إلى توفير المأوى وخدمات الصرف الصحي والتدفئة في قطاع غزة، خاصة للفلسطينيين الأكثر ضعفا. وأضافت بالتا أن دور /الأونروا/ لا غنى عنه، مع الأخذ في الاعتبار الرأي الاستشاري الأخير الصادر عن محكمة العدل الدولية.
124
| 25 نوفمبر 2025
شاركت دولة قطر في أعمال الاجتماع العام الحادي والأربعين لمجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (مينافاتف - MENAFATF)، الذي عقد في العاصمة المنامة بمملكة البحرين، بمشاركة ممثلين عن الدول الأعضاء والمنظمات الإقليمية والدولية المعنية بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. ترأس وفد دولة قطر في هذا الاجتماع سعادة الشيخ عبد الله بن حمد بن مبارك آل ثاني، رئيس وحدة المعلومات المالية عضو اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. كما ضم الوفد السيد محمد سريع الكعبي، أمين سر اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب بالوكالة، وعددا من أعضاء اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. وشهد الاجتماع حضور كبار المسؤولين من أعضاء ومراقبي المجموعة من دول ومنظمات إقليمية ودولية مختصة في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وانتشار التسلح، حيث يعد الاجتماع فرصة لتعزيز وتوحيد الجهود الإقليمية والدولية لحماية الأنظمة الاقتصادية في المنطقة من مخاطر تلك الجرائم والحد من تأثيراتها على المجالات الأخرى. كما تخلل الاجتماع الحادي والأربعون انعقاد ورشة عمل متخصصة بعنوان تبادل الخبرات حول جولة التقييم المتبادل الحالية وآلية تطبيق أحدث معايير مجموعة العمل المالي، شاركت فيها كل من ماليزيا ولاتفيا، وقدمتا عروضا حول تجاربهما العملية في مراحل الإعداد والتنفيذ لجولات التقييم المتبادل، إضافة إلى أبرز الدروس المستفادة في تطبيق المعايير المحدثة لمجموعة العمل المالي (FATF). وأسهمت هذه الورشة في تعزيز تبادل المعرفة بين الدول الأعضاء ودعم جهودها في الارتقاء بفعالية منظومات مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. على صعيد آخر، كرمت مجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (MENAFATF) دولة قطر، تقديرا لجهودها ومساهمتها البارزة في دعم أعمال المجموعة خلال العامين الماضيين. وقد تسلم درع التكريم السيد محمد سريع الكعبي، أمين سر اللجنة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب بالوكالة، نيابة عن دولة قطر، وذلك خلال أعمال الاجتماع الحادي والأربعين للمجموعة. ويعكس هذا التكريم الدور الفاعل الذي تضطلع به دولة قطر في تعزيز التعاون الإقليمي وتطوير القدرات في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. كما يعد اعترافا بمبادراتها الملموسة خلال الفترة الماضية، ومن أبرزها استضافة النسخة التاسعة من ورشة عمل التطبيقات وبناء القدرات لمجموعة العمل المالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2024، والتي شهدت مشاركة أكثر من 250 مختصا في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب. كما استضافت دولة قطر عددا ورش العمل المتخصصة التي قدمها نخبة من الخبراء الدوليين، مما أسهم في رفع مستوى الوعي وتعزيز القدرات الفنية للدول الأعضاء في مختلف الجوانب المتعلقة بتطبيق معايير مجموعة العمل المالي. وفي هذا الإطار، تقرر أن تستضيف دولة قطر ورشتي عمل ضمن الخطة التدريبية للمجموعة لعام 2026، استمرارا لدورها الفاعل في دعم برامج بناء القدرات وتعزيز الشراكة بين الدول الأعضاء. وتؤكد دولة قطر حرصها الدائم على تعزيز جاهزية منظومتها الوطنية بما يتوافق مع رؤية قطر الوطنية 2030 والمعايير الدولية لمجموعة العمل المالي، إلى جانب الاستعداد المبكر لعملية التقييم القادمة المقررة في عام 2028، من خلال مواصلة تطوير التشريعات والرقابة والإجراءات التشغيلية لضمان تحقيق أعلى درجات الفعالية في مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
174
| 19 نوفمبر 2025
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم، أن التوقيع على اتفاق شرم الشيخ للسلام أنهى الحرب في قطاع غزة، وأن هذا سيكون بداية لشرق أوسط قوي يعيش في سلام، موجها الشكر إلى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، والدول العربية والإسلامية التي ساعدت في التوصل لهذا الاتفاق. وقال ترامب، في كلمته خلال قمة شرم الشيخ للسلام بمدينة شرم الشيخ المصرية: أشكر الدول العربية والإسلامية التي مكنتنا من تحقيق هذه الانفراجة، موجها الشكر بشكل خاص إلى حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى وهو رجل استثنائي يحظى باحترام عظيم. وأضاف ترامب: حققنا معا ما قال الجميع إنه مستحيل وهو السلام في الشرق الأوسط.. الوثيقة التي وقعناها للتو تاريخية.. هذه الصفقة هي الأعظم على الإطلاق، الحرب في غزة انتهت والمساعدات بدأت في التدفق، سنأخذ الشرق الأوسط إلى مستقبل أفضل. وتابع الرئيس الأمريكي: لن تحدث حرب عالمية ثالثة في الشرق الأوسط، والخطوات الأولى نحو السلام هي الأصعب، لكن الزخم الآن هو باتجاه تحقيق سلام دائم في المنطقة، ولدينا للمرة الأولى فرصة لتحقيق ذلك، داعيا إلى استمرار روح التعاون حتى تتواصل هذه الانفراجة التاريخية. وقال ترامب: ما حققناه اليوم تاريخي، نريد أن تكون غزة منزوعة السلاح وأن يكون الشرق الأوسط مكانا آمنا.. واتفقنا على ضرورة دعم غزة. وتابع الرئيس الأمريكي: مرحلة إعادة بناء غزة قد تكون الأصعب.. وبلدان غنية أبلغتني رغبتها في المساعدة بإعادة إعمار قطاع غزة، مضيفا: كثيرون يرغبون في الانضمام لمجلس السلام بشأن غزة وقد نحتاج إلى توسيعه. وأعرب ترمب عن تعازيه لدولة قطر في ضحايا الحادث الذي وقع مؤخرا في مدينة شرم الشيخ، وأودى بحياة عدد من منتسبي الديوان الأميري.
210
| 13 أكتوبر 2025
التقى السيد جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، بالسيد تشاي جيون المبعوث الخاص للحكومة الصينية لشؤون الشرق الأوسط، على هامش أعمال المؤتمر الوزاري رفيع المستوى لمؤتمر الأمم المتحدة حول (التسوية السلمية لقضية فلسطين وتطبيق حل الدولتين) في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك. وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين دول مجلس التعاون والصين وسبل تعزيزها بما يخدم المصالح المشتركة، واستعراض مخرجات القمة الثلاثية بين مجلس التعاون ودول رابطة جنوب شرق آسيا (الآسيان) والصين، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر بشأن تطورات القضية الفلسطينية والمأساة الإنسانية في قطاع غزة. وأشاد الأمين العام لمجلس التعاون بالجهود القيمة التي تبذلها الصين لدعم القضية الفلسطينية، ووقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني للحصول على حقوقه المشروعة، وجهودها المخلصة في تعزيز الاستقرار والسلام العادل في المنطقة. كما أكد الجانبان على بذل كل الجهود وكافة السبل، لمساعدة الشعب الفلسطيني المحاصر في قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإغاثية والطبية له بشكل عاجل وفوري، وتكثيف الجهود المشتركة لتحقيق الأمن والسلام
178
| 30 يوليو 2025
أكدت روسيا، اليوم، أن تطبيق إعلان /الكنيست/ الإسرائيلي بشأن فرض السيادة على الضفة الغربية وغور الأردن سيؤدي إلى تصعيد في الشرق الأوسط. وذكرت وزارة الخارجية الروسية، في بيان، أن تنفيذ إعلان /الكنيست/ بسط السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية سيؤدي إلى التصعيد، مؤكدة أن المهمة في إجراء مفاوضات فلسطينية إسرائيلية يكون هدفها إنشاء دولة فلسطينية. وكان /الكنيست/ الإسرائيلي، قد صادق أمس /الأربعاء/ على قرار يعبر عن دعم رسمي لفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة.
236
| 24 يوليو 2025
بدلت حاملة الطائرات الأمريكية نيميتز التي كانت تبحر في بحر الصين الجنوبي وجهتها، اليوم الإثنين، للانتقال إلى الشرق الأوسط في ظل التصعيد العسكري المتواصل بين إسرائيل وإيران، بحسب موقع مارين ترافيك لتتبع مواقع السفن عبر العالم. وتعبر الحاملة حالياً ممر ملقة بين جزيرة سومطرة الإندونيسية وماليزيا، فيما قالت وكالة الأنباء الفرنسية إن البحرية الأمريكية رفضت التعليق على أسئلة فرانس برس. وقال مسؤول في حكومة فيتنام أنه تم إلغاء مراسم استقبال كانت مقررة على متن حاملة الطائرات الجمعة في 20 يونيو في إطار زيارة مرتقبة لها لمدة أربعة أيام إلى دانانغ بوسط فيتنام. وتأكيداً على ذلك، استند إلى رسالة تبرر فيها وزارة الدفاع الأمريكية هذا الإلغاء بـحاجة عملياتية طارئة، بحسب الوكالة الفرنسية. وأطلقت إسرائيل الجمعة حملة ضربات جوية على نطاق غير مسبوق ضد إيران التي ترد بإطلاق دفعات من الصواريخ على الدولة العبرية.
534
| 16 يونيو 2025
حذر العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، خلال اتصال هاتفي اليوم، مع جورجيا ميلوني رئيسة الوزراء الإيطالية، من خطورة مزيد تصعيد الأوضاع الأمنية بمنطقة الشرق الأوسط نظرا لتداعياته على أمن المنطقة واستقرارها، داعيا إلى بذل أقصى الجهود الدولية لوقفه فورا. وشدد الملك عبدالله الثاني، خلال الاتصال، على أنه سيكون للعدوان الإسرائيلي على إيران تبعات سلبية في زيادة التوتر بالمنطقة، وعرقلة جهود التوصل إلى التهدئة الشاملة، مجددا التأكيد على أن بلاده لن تكون ساحة لأي صراع إقليمي.
298
| 13 يونيو 2025
بدأت حاملة الطائرات الأمريكية هاري ترومان التي كانت تساعد في الضربات الأمريكية على الحوثيين في اليمن، مغادرة الشرق الأوسط مع إعلان واشنطن أنه لا خطط لاستبدالها. قال مسؤول أمريكي للجزيرة إن هاري ترومان في طريقها لمغادرة الشرق الأوسط، مضيفاً أن الولايات المتحدة والحوثيين ملتزمون بوقف الهجمات المتبادلة، رغم مواصلتهم شن الهجمات على إسرائيل، مؤكداً أن إسرائيل لا تخبر واشنطن مسبقاً بجميع هجماتها على الحوثيين. نفذ الجيش الإسرائيلي اليوم الجمعة هجوماً بطائرات مقاتلة، استهدفت ودمرت بنى تحتية في ميناءي الحديدة والصليف في اليمن، وفق بيان للجيش. وقبل نحو 10 أيام أعلنت الخارجية العمانية عن اتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين، مضيفة أنه حسب الاتفاق، لن يستهدف أي طرف الآخر بما فيها السفن الأمريكية، مما يضمن حرية الملاحة.
922
| 16 مايو 2025
انطلقت اليوم، أعمال مؤتمر الديموغرافيا وأسواق العمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، الذي تنظمه كلية الاقتصاد والإدارة والسياسات العامة بمعهد الدوحة للدراسات العليا، بمشاركة نخبة من الباحثين والخبراء الدوليين في مجالي الاقتصاد والتنمية البشرية. وفي هذا الإطار، أكد الدكتور أيهب سعد عميد كلية الاقتصاد والإدارة والسياسات العامة بالمعهد، أهمية استكشاف الروابط العميقة بين التحولات الديموغرافية وتطورات أسواق العمل في المنطقة، مشددا على الحاجة الملحة إلى سياسات مبتكرة تستجيب للتحديات الاقتصادية والاجتماعية المعاصرة. وسلطت الجلسة الافتتاحية، التي جاءت بعنوان لماذا تعد معدلات تشغيل النساء منخفضة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؟، الضوء على المعوقات الاجتماعية والاقتصادية التي تواجه المرأة في سوق العمل الإقليمي. وتضمن اليوم الأول للمؤتمر أربع جلسات علمية ترأسها نخبة من الأكاديميين، تناولت أوراقا بحثية شملت موضوعات عدة منها: تأثير برنامج السد الأخضر للتشجير على سوق العمل في الجزائر؛ وتحولات سوق العمل عبر الأجيال في المنطقة تحت تأثير الصدمات المناخية؛ بالإضافة إلى مناقشة أثر إغلاق مخيمات النازحين في العراق على رفاه السكان، والهجرة وتأثيرها على العمالة في الدول النامية عبر حالة اللاجئين السوريين في لبنان. كما ناقشت الجلسات الأخرى قضايا العمل غير المدفوع وأثره في أسواق العمل في الأردن وفلسطين، بالإضافة إلى تحليلات معمقة حول مشاركة النساء الاقتصادية، وتأثير رفع الحد الأدنى للأجور على صحة الرضع في تركيا. وسيواصل المؤتمر أعماله غدا /الخميس/، إذ سيناقش المؤتمر القضايا الديموغرافية والاجتماعية المؤثرة في أسواق العمل، وستتناول الجلسات مواضيع حيوية، مثل: التغير الديموغرافي وتأثيره في التقزم عند الأطفال في تونس، وعدم المساواة في فرص التعليم في لبنان، والتحولات في القرارات الإنجابية عبر الأجيال في مصر، إضافة إلى دراسة أثر إصلاحات قانون الأسرة في المغرب على مشاركة النساء في سوق العمل. ويشهد المؤتمر حضورا لافتا من الأكاديميين والباحثين وصناع السياسات من مختلف دول المنطقة والعالم، ما يعكس الزخم الذي يحظى به موضوع الديموغرافيا وسوق العمل كقضيتين محوريتين في التنمية المستدامة.
330
| 07 مايو 2025
تشارك سنونو، الشركة الرائدة في التكنولوجيا في قطر، في النسخة الثانية من قمة الويب قطر 2025 بحضور مميز يحمل معه إعلانات كبرى، نقاشات مؤثرة، وورش عمل تفاعلية، مما يرسّخ مكانتها كأحد أبرز قادة التكنولوجيا في المنطقة. وبصفتها شريكًا استراتيجيًا رسميًا للقمة، تساهم سنونو في دفع عجلة الاقتصاد الرقمي في قطر وتعزيز منظومتها التكنولوجية، مسلطة الضوء على مستقبل التجارة الرقمية والخدمات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. مشاركة سنونو في قمة الويب قطر 2025: نقاشات حيوية واطلاقات جديدة تتضمن أجندة سنونو لهذا العام سلسلة من الفعاليات الرائدة، حيث ستقدم الشركة جلسات نقاشية ملهمة، وورش عمل متخصصة، وإعلانات عن شراكات استراتيجية، بالإضافة إلى الكشف عن تقنيات ومنتجات جديدة تهدف إلى تطوير منظومة التجارة الإلكترونية والتكنولوجيا المالية والخدمات اللوجستية في قطر والمنطقة. حضور عالمي ومشاركة قيادية بارزة في 26 فبراير، سيكون السيد حمد مبارك الهاجري، المؤسس والرئيس التنفيذي لسنونو، أحد المتحدثين الرئيسيين في الجلسة الحوارية «بناء التطبيق الفائق العالمي». تجمع هذه الجلسة الفريدة بين ثلاثة من أهم التطبيقات الفائقة من الشرق الأوسط، آسيا، وأمريكا اللاتينية، لمناقشة مستقبل التطبيقات الفائقة على المستوى العالمي ودورها في تعزيز التحول الرقمي والخدمات الذكية. إضافةً إلى ذلك، سيشارك السيد حمد الهاجري في ورشة عمل حصرية في 25 فبراير بعنوان «القيادة الإيجابية – السر وراء النجاح المتسارع»، إلى جانب الخبيرة العالمية روبرتا سافلز. تهدف الجلسة إلى تسليط الضوء على أهمية القيادة الفعالة في تحقيق النمو المستدام، وتمكين الفرق، وتعزيز الابتكار في المؤسسات التكنولوجية. سنونو تتحدث إلى العالم ب25 ورشة عمل تفاعلية بـ 10 لغات مختلفة في خطوة غير مسبوقة، تستضيف سنونو في جناحها الضخم 25 ورشة عمل تفاعلية تغطي مجالات حيوية مثل الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، التكنولوجيا المالية والتجارة الإلكترونية، الابتكار في الخدمات اللوجستية وحلول التسليم السريع، ومستقبل التحول الرقمي في قطاع التجزئة. تهدف هذه الجلسات إلى تقديم رؤى متعمقة حول أحدث التقنيات والاتجاهات في السوق، مع التركيز على تمكين الشركات وتعزيز الابتكار. ولتعزيز الشمولية وتوسيع نطاق المعرفة، سيتم تقديم 10 من هذه الورش بلغات مختلفة، في سابقة من نوعها، مما يتيح لرواد الأعمال والمتخصصين من مختلف الخلفيات الثقافية الاستفادة من التجربة التعليمية الفريدة التي تقدمها سنونو في قمة الويب قطر 2025. خدمات جديدة وتوسعات استراتيجية من بين أبرز الحظات المنتظرة من مشاركة سنونو في القمة، الكشف عن التحديث الجديد لمنصة سنونو S5، الذي يشمل خدمات جديدة وميزات متطورة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وحلول مالية ذكية، وتجربة مستخدم محسّنة، مما يرفع مستوى الخدمات الرقمية المقدمة للأفراد والشركات. كما ستعلن سنونو عن عدد من الشراكات الاستراتيجية الجديدة مع شركات تكنولوجية رائدة، ومقدمي حلول دفع رقمي، وشركاء في قطاع الخدمات اللوجستية، بهدف تعزيز قدراتها التكنولوجية وفتح فرص جديدة في الأسواق الإقليمية والدولية. سنونو في قلب المشهد الإعلامي إلى جانب الجلسات وورش العمل، ستشارك سنونو في عدد من المقابلات والحوارات الإعلامية، حيث سيتحدث قادتها عن أحدث اتجاهات التكنولوجيا، مستقبل التطبيقات الفائقة، واستراتيجيات التوسع العالمي. كما ستساهم الشركة في عدة مبادرات لدعم الشركات الناشئة وريادة الأعمال في قطر، عبر جلسات تواصل مباشرة مع المستثمرين، لقاءات إرشادية مع رواد الأعمال الشباب، واستكشاف آفاق التعاون المشترك مع الشركات الناشئة الواعدة. تعليق المؤسس والرئيس التنفيذي السيد حمد الهاجري في تصريح خاص للسيد حمد مبارك الهاجري، المؤسس والرئيس التنفيذي لسنونو على مشاركة الشركة في القمة قال: «سنونو هي قصة نجاح بدأت برؤية طموحة لإعادة تعريف التجارة الإلكترونية في قطر والعالم. اليوم نحن في طليعة الابتكار، نبرهن أن شركة قطرية يمكنها المنافسة عالميًا. قمة الويب ليست مجرد منصة لعرض إنجازاتنا، بل هي فرصة لتبادل المعرفة، وبناء شراكات جديدة، والمساهمة في تشكيل مستقبل التكنولوجيا.» وأضاف: «نؤمن في سنونو بأن الابتكار لا حدود له. رحلتنا تعكس الإصرار، والقدرة على التكيف، والتفوق في سوق عالمي تنافسي. نواصل دفع حدود الممكن، ونتطلع إلى تقديم حلول تكنولوجية تعزز التحول الرقمي، وتخلق فرصًا جديدة لرواد الأعمال، وتدفع عجلة الاقتصاد الرقمي في قطر والمنطقة.» انضموا إلى سنونو في قمة الويب قطر 2025 زوروا جناح سنونو في القمة – اكتشفوا أحدث ابتكاراتنا، وشاركوا في ورش العمل، وتفاعلوا مع فريقنا. تابعوا أحدث الإعلانات – احصلوا على التغطية الحصرية من سنونو عبر منصات التواصل الاجتماعي. كونوا جزءًا من مستقبل التحول الرقمي – سنونو تقود الطريق نحو جيل جديد من الخدمات الرقمية المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
1020
| 23 فبراير 2025
شاركت دولة قطر في منتدى التعاون بين كوريا والشرق الأوسط في دورته الـ20، الذي تستضيفه العاصمة الكورية سول، تحت عنوان كوريا والشرق الأوسط: الماضي والحاضر والمسارات المستقبلية. مثل دولة قطر في المنتدى سعادة السيدة مريم بنت علي بن ناصر المسند وزير الدولة للتعاون الدولي، كما شارك فيه سعادة الدكتور عبدالعزيز بن محمد الحر مدير المعهد الدبلوماسي بوزارة الخارجية. ولفتت سعادة وزير الدولة للتعاون الدولي، في كلمة أمام المنتدى، إلى أن انعقاده يأتي في لحظة حرجة تتسم بتزايد التحديات العالمية والتحولات السريعة في الديناميكيات الإقليمية والدولية، مشيرة إلى أن منطقة الشرق الأوسط، على وجه الخصوص، تواصل تحمل الأزمات الإنسانية والسياسية الحادة، بما في ذلك فلسطين ولبنان والسودان. وقالت سعادتها: إن هذه الأزمات تتجاوز الحدود، وتؤثر على الاستقرار الإقليمي والعالمي على حد سواء، وفي الوقت ذاته تسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى تعزيز الحوار والتعاون والعمل الحاسم، وتوطيد الأمن والاستقرار والتنمية المستدامة من أجل الصالح العام. وأعربت سعادتها عن تقدير دولة قطر لهذا المنتدى باعتباره جسرا حيويا -على مدى عقدين من الحوار والتعاون الهادفين- بين الشرق الأوسط وجمهورية كوريا، مع التركيز على التعاون وبناء الشراكات في المجالات الدبلوماسية والتجارية والاقتصادية والثقافية. وأشارت إلى أن المنتدى أصبح على مر السنوات منصة أساسية لتعزيز العلاقات، مثنية في هذا الصدد على التوقيع المبدئي على اتفاقية التجارة الحرة بين كوريا ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، كما أوضحت أنها تمثل نقطة تحول رئيسية في المسيرة نحو تكامل اقتصادي أعمق ونمو مشترك بين المنطقتين. وأضافت: يمكننا معا دعم الابتكار والاستثمار في الاستدامة وتعزيز السلام والازدهار لشعوبنا وللعالم أجمع. وأكدت وزير الدولة للتعاون الدولي أن سياسة قطر الخارجية تقوم على أسس راسخة من القانون والتعاون الدوليين، لافتة إلى التزام دولة قطر بمبادئ الوساطة والحوار من أجل التوصل إلى حلول سلمية، والنهوض بالتنمية المستدامة، وتعزيز حقوق الأقليات. وتابعت: إن جهودنا الإنسانية واسعة النطاق تشمل تقديم المساعدات الحيوية في مناطق النزاع ومعالجة مواطن الضعف طويلة الأمد في المناطق المتضررة من حالات الطوارئ المعقدة، ونحن نؤمن بأن التحديات العالمية تتطلب حلولا جماعية، وقطر على استعداد دائم للمساهمة في هذه المهمة المشتركة. ودعت في ختام كلمتها إلى جعل هذا التجمع مثالا على قوة الحوار والتعاون، مشيرة إلى إمكانية تحويل التحديات إلى فرص، وبناء مستقبل يتسم بالمرونة والشمولية والنجاح المشترك للجميع. يذكر أن منتدى التعاون بين كوريا والشرق الأوسط يعد منصة سنوية أطلقت للمرة الأولى في العام 2003، وتتناوب جمهورية كوريا ودول الشرق الأوسط في استضافة دورته السنوية التي تشارك فيها شخصيات بارزة من القطاعين العام والخاص لتعزيز علاقات الجانبين في كل المجالات. ويناقش المنتدى في دورته الحالية موضوعات مهمة خلال ثلاث جلسات رئيسية: التعاون بين كوريا والشرق الأوسط في زمن عدم اليقين، التقنيات الناشئة: مجالات جديدة للتعاون بين كوريا والشرق الأوسط، كوريا والشرق الأوسط نحو تعزيز التبادلات التعليمية والثقافية والبشرية.
460
| 26 نوفمبر 2024
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية /البنتاغون/ أن الولايات المتحدة سترسل بضعة آلاف من القوات الإضافية إلى الشرق الأوسط، في ظل التصعيد الجاري في لبنان. وقالت سابرينا سينغ المتحدثة باسم الوزارة، في بيان لها اليوم، إن هذا الوجود الإضافي للقوات سيأتي من القوات الجوية وعدة أسراب من الطائرات المقاتلة، مشيرة إلى أن الطائرات لن تقوم بمهام إجلاء، بل هي هناك لحماية القوات الأمريكية. وكان من المفترض أن تحل هذه الأسراب محل الأسراب الموجودة بالفعل، إلا أنها ستنضم إليها لمضاعفة القوة الجوية. وينضم الأفراد الجدد مع أسراب من الطائرات المقاتلة من طراز /أف- 15 إي سترايك إيغل/ و/أف -16/ و/إيه- 10/ و/أف- 22/ والأفراد اللازمين لقيادتها وتشغيلها. وكانت وزارة الدفاع الأمريكية أعلنت الأسبوع الماضي أنها ستعزز قواتها في منطقة الشرق الأوسط بقوة عسكرية إضافية وصفتها بـ الصغيرة، مشيرة إلى أن القرار يأتي في سياق التوتر المتزايد في المنطقة. ويتعرض لبنان إلى اعتداءات إسرائيلية واسعة استهدفت العديد من البلدات والقرى الحدودية والبنية التحتية، مما أدى إلى مقتل وإصابة الآلاف من اللبنانيين، فضلا عن إجبار أكثر من مليون شخص من سكان المناطق المستهدفة على النزوح، حيث صعد الكيان الإسرائيلي هجماته الجوية والمدفعية على مختلف المحافظات والمناطق اللبنانية بالتزامن مع عدوانه المتواصل على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
604
| 30 سبتمبر 2024
أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه سيلقي خطاباً، الجمعة، يتطرق فيه إلى تطورات الشرق الأوسط، فيما تواصل إسرائيل عمليتها في رفح رغم تحذيرات واشنطن الإعلامية من هجوم واسع النطاق في المدينة المكتظة جنوب غزة. وقال بايدن على منصة إكس سأدلي بتصريحات في وقت لاحق اليوم بشأن الشرق الأوسط. تابعوني هنا، في حين لم يقدم البيت الأبيض أي تفاصيل إضافية ولم يكشف عن موعد الخطاب، بحسب موقع الحرة. يأتي الخطاب المرتقب بعد يوم على صدور حكم ضد منافسه في السباق إلى البيت الأبيض دونالد ترامب أصبح بموجبه الأخصر أول رئيس أمريكي سابق يدان بتهم جنائية. ويواجه بايدن ضغوطاً متزايدة مرتبطة بدعمه لإسرائيل منذ الضربة الدامية على مخيم للاجئين في رفح والتي أدت إلى اندلاع حريق الأحد. وأفاد مسؤولون في غزة بأن الضربة أودت بـ24 شخصاً وأسفرت عن إصابة 250 شخصا بجروح. واليوم أعلنت وزارة الصحة في غزة، بحسب وكالة الأنباء القطرية (قنا) عن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى إلى 36 ألفاً و284 شهيداً، بالإضافة إلى 82 ألفاً و57 مصاباً منذ السابع من أكتوبر الماضي. وأوضحت أنه مع استمرار عدوان الاحتلال الاسرائيلي لليوم الـ 238 على قطاع غزة، لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم. وفي سياق متصل، أعلن الأردن عن استضافة مؤتمر دولي للاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة، 11 يونيو المقبل، بتنظيم مشترك بين الأردن ومصر والأمم المتحدة. يستهدف المؤتمر المعلن عنه تحديد الآليات والخطوات الفاعلة للاستجابة، والاحتياجات العملياتية واللوجستية اللازمة في هذا الإطار، والالتزام بتنسيق استجابة موحدة للوضع الإنساني في غزة.
672
| 31 مايو 2024
دعت دولة قطر المجتمع الدولي للتحرك العاجل لنزع فتيل التوتر وتجنيب منطقة الشرق الأوسط الانزلاق إلى دائرة جديدة من الصراعات، وجميع الأطراف إلى خفض التصعيد وممارسة أقصى درجات ضبط النفس، محذرة من أن ما شهدته المنطقة من تطورات مقلقة للغاية خلال الأيام الماضية يبرهن على ما حذرت منه مرارا بشأن خطر توسع دائرة العنف ما لم يتوقف سفك الدماء في قطاع غزة. جاء ذلك في بيان دولة قطر الذي ألقته سعادة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، أمام اجتماع المناقشة المفتوحة الفصلية لمجلس الأمن حول الحالة في الشرق الأوسط، بما فيها القضية الفلسطينية، في مقر الأمم المتحدة بنيويورك. وأوضحت سعادتها أن الوضع في قطاع غزة يمثل كارثة إنسانية غير مسبوقة، مضيفة أن دولة قطر تكرر إدانتها لجميع أشكال استهداف المدنيين والمرافق المدنية، وما تقوم بها السلطة القائمة بالاحتلال من سياسة العقاب الجماعي والحرمان من الغذاء والدواء والخدمات الأساسية واستخدام التجويع كسلاح، ومحاولات التهجير القسري للسكان، وتحذر من تداعياتها الإنسانية والأمنية، وترفض أي عملية عسكرية من قبل قوات الاحتلال في مدينة رفح. وأفادت سعادتها بأن هذا الوضع يحتم الاحترام الكامل للقانون الدولي، بما في ذلك القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان، واتخاذ كل الخطوات اللازمة لإنهاء الكارثة الإنسانية وتفادي المجاعة، لافتة إلى أن ذلك يتطلب تمكين إيصال المساعدات الإنسانية على نطاق واسع بشكل فوري وآمن ودون عوائق، ومضيفة أن الجهات الفاعلة الإنسانية تؤكد أن السبيل الوحيد لذلك هو الوقف الفوري لإطلاق النار. وقالت سعادة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني نجدد الترحيب باعتماد المجلس القرار 2728 الذي يطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة بما يؤدي إلى وقف دائم ومستدام لإطلاق النار، وهو المسعى الذي ظل باستمرار هدفا للمساعي الدبلوماسية لدولة قطر، مؤكدة أن القرار يظل ملزما بموجب الميثاق، وتقع على عاتق المجتمع الدولي ومجلس الأمن مسؤولية ضمان تطبيق القانون الدولي بدون ازدواجية في المعايير، إلى جانب وجوب تنفيذ أوامر محكمة العدل الدولية بشأن اتخاذ إسرائيل الخطوات الكفيلة بمنع ارتكاب الإبادة الجماعية في غزة، وضمان وصول المساعدة والخدمات الأساسية اللازمة. ونوهت سعادتها أن مجلس الأمن في قراره 2728 اعترف بالجهود الدبلوماسية المستمرة التي تبذلها دولة قطر وجمهورية مصر العربية والولايات المتحدة الأمريكية، مؤكدة أن دولة قطر ما زالت تولي أهمية على أعلى المستويات لهذه الجهود التي حققت نتائج ملموسة لتخفيف المعاناة الإنسانية لسكان غزة والمحتجزين من الجانبين، ولن تتوانى في مواصلة الجهود لتيسير المسار التفاوضي، بغية إطلاق سراح المحتجزين وضمان وصول المساعدة الإنسانية الكافية والتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار. ونوهت سعادة المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة إلى ضرورة وقف التصعيد المستمر في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، وإلزام سلطة الاحتلال بوقف جرائمها، وانتهاكاتها لحقوق الفلسطينيين ومصادرة أراضيهم، وتوسيع الاستيطان غير المشروع، مشددة على ضرورة الالتزام بالوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية. كما أكدت سعادتها إدانة دولة قطر حملة الاستهداف الإسرائيلية الممنهجة ضد وكالة /الأونروا/، وتشديدها على ضرورة توفير التمويل الكافي لها، مستعرضة في هذا الصدد رفع دولة قطر تمويلها للوكالة بمبلغ 25 مليون دولار أمريكي يضاف إلى المساهمات السابقة، وقيامها بإرسال آلاف الأطنان من المساعدات العاجلة للفلسطينيين في غزة على متن 93 طائرة حتى الآن عبر مطار العريش، إضافة إلى إجلاء 22 دفعة من الجرحى الفلسطينيين لعلاجهم بالدوحة، فضلا عن تواجد طاقم طبي قطري في العريش من أجل علاج الجرحى. وأشارت سعادة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، في ختام بيان دولة قطر أمام مجلس الأمن الدولي، إلى أن الضمانة الوحيدة لتحقيق السلام المستدام هي اتفاق دائم لوقف إطلاق النار يقود إلى محادثات جادة وعملية سياسية تفضي إلى تسوية شاملة ودائمة وعادلة للقضية الفلسطينية وفقا لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية على أساس مبدأ حل الدولتين الذي يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وحصول الشعب الفلسطيني الشقيق على جميع حقوقه غير القابلة للتصرف، وتمتع دولة فلسطين بصفة الدولة العضو بالأمم المتحدة
506
| 19 أبريل 2024
استمع مجلس الأمن الدولي، اليوم، لإحاطة حول الأوضاع في الشرق الأوسط، بما فيها الوضع في فلسطين. وقال خالد الخياري مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الشرق الأوسط وآسيا والمحيط الهادئ، في إحاطته أمام المجلس، إن الوضع في الشرق الأوسط مثير للقلق، مشدداً على أن الوضع الإنساني في غزة يستمر في التدهور. وحذر المسؤول الأممي من أن خطر الانتشار الإقليمي للصراع في الشرق الأوسط لا يزال مرتفعاً، منوهاً إلى عواقبه المدمرة والمحتملة على المنطقة بأكملها. وأبرز الخياري أنه يتعين علينا استعادة الأفق السياسي، والتحرك نحو الإمكانية الوحيدة القابلة للتطبيق لتحقيق مستقبل سلمي وهو حل الدولتين، حيث تكون غزة جزءاً لا يتجزأ من دولة فلسطينية مستقلة على خطوط عام 1967، وتكون القدس عاصمة للدولتين، وذلك تماشياً مع قرارات مجلس الأمن والقانون الدولي، قائلاً إن الأسابيع الأخيرة في الضفة الغربية المحتلة شهدت بعض العمليات الإسرائيلية الأكثر كثافة في الضفة الغربية منذ الانتفاضة الثانية. ولفت المسؤول الأممي إلى أنه تسجيل المئات من الضحايا الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة في سياق العمليات الإسرائيلية في المنطقة (أ)، مشددا على إن عنف المستوطنين يظل مصدر قلق بالغ، ويستمر بمستويات عالية.
726
| 29 ديسمبر 2023
شاركت الخطوط الجوية القطرية في معرض سوق السفر العربي 2023 في دبي، أحد أضخم معارض السفر في الشرق الأوسط، والذي انطلق اليوم ويستمر لمدة 4 أيام. وقد سلطت الجلسة الافتتاحية لسوق السفر العربي 2023، الضوء على استكشاف دور القطاع في معالجة ظاهرة تغير المناخ، متضمنة مناقشات تمحورت حول كيفية تعامل السفر مع أزمة المناخ. وشهد جناح الخطوط القطرية إقبالاً شديداً خاصة مع عرضه مركبة خاصة لمحاكاة سيارة /الفورمولا 1/، حيث قدمت الشركة فرصة لزوار الجناح لتجربة قيادة السيارة من خلال محاكاة الواقع الافتراضي، وذلك بالإضافة إلى الصالة المميزة في الجناح التي تعكس الخدمة الاستثنائية للناقلة القطرية المتمثلة في أعلى معايير الفخامة والراحة والجودة. وكانت الخطوط الجوية القطرية قد أعلنت سابقاً عن توسع شبكة وجهاتها العالمية بشكل لافت لتصل إلى أكثر من 160 وجهة مركزةً على وجهات في منطقة الخليج. كما أعلنت خلال سوق السفر العربي عن إضافة وجهة جديدة هي /تبوك/ في المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى استئناف الرحلات الجوية إلى /ينبع/ السعودية أيضا. وتشغّل الخطوط الجوية القطرية حاليا 84 رحلة أسبوعياً إلى الإمارات العربية المتحدة وتحديداً إلى أبو ظبي ودبي والشارقة، ومؤخراً إلى رأس الخيمة لتؤكد التزامها للسوق الإماراتي. وخلال مؤتمر صحفي عقد بالمعرض، استعرض سعادة السيد أكبر الباكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية، خطط الناقلة القطرية المستقبلية وخدماتها، قائلا: يسعدنا المشاركة في سوق السفر العربي لهذا العام لنستعرض أحدث منتجاتنا والخدمات الاستثنائية التي نقدمها لجميع مسافرينا والتي بقيت ثابتة مع استمرارنا في النمو والتوسع في شبكة وجهاتنا العالمية. ومع تنوع الفعاليات المميزة في قطر، نحن على يقين من أن بلدنا مستمر بوصفه مركزا للسياحة لسنوات قادمة. وكانت الدوحة قد حصلت على لقب عاصمة السياحة العربية لعام 2023 من قبل المجلس الوزاري العربي للسياحة، تقديراً لتطور صناعة السفر والسياحة في قطر. وقد سلطت الخطوط الجوية القطرية الضوء خلال سوق السفر العربي على رعايتها للفورمولا 1، بوصفها شريك الطيران الرسمي لمنافسات بطولة العالم لسباقات الفورمولا 1 ذات الشهرة العالمية، لتعزز بذلك الدور الفعال الذي تقوم به الناقلة القطرية في دعم الأحداث الرياضية الدولية وسعيها المستمر لتنمية محفظة رعايتها الرياضية.
1868
| 01 مايو 2023
أعلنت البحرية الأمريكية اليوم السبت أن غواصة تعمل بالطاقة النووية ومزودة بصواريخ موجهة تعمل في الشرق الأوسط دعمًا للأسطول الخامس الأمريكي. وذكر تيموثي هوكينز المتحدث باسم البحرية في بيان أن الغواصة فلوريدا دخلت المنطقة يوم الخميس وبدأت في عبور قناة السويس. وأضاف: إنها قادرة على حمل ما يصل إلى 154 صاروخ كروز من طراز توماهوك وأُرسلت إلى الأسطول الخامس الأمريكي للمساعدة على نشر الأمن والاستقرار البحريين في المنطقة.
1020
| 08 أبريل 2023
لفتت دراسة نُشرت الثلاثاء إلى أن الحدّ من الاحترار المناخي إلى أقلّ من درجتين مئويتين قد يمنع مئات آلاف الوفيات المرتبطة بالحرّ في الشرق الوسط وشمال إفريقيا. تشير الدراسة التي نشرتها مجلة ذا لانسيت بلانيتاري هيلث العلمية، إلى أن تقليص انبعاثات غازات الدفيئة من شأنه أن يمنع 80% من الوفيات المرتبطة بالطقس الحارّ، مقارنة بسيناريو لا يحصل فيه خفض للانبعاثات. في حال هذا السيناريو الأخير، تتوقع الدراسة وفاة 123 شخصًا لكل 100 ألف نسمة لأسباب مرتبطة بارتفاع الحرارة سنويًا حتى انتهاء القرن الحالي، أي أكثر من 60 مرة من معدّل الوفيات الحالي. ويشمل المعدّل الذي تطرحه الدراسة 19 بلدًا، لكن في إيران تحديدًا يُرجّح ارتفاع النسبة إلى 423 وفاة لكل 100 ألف نسمة. واتفق ممثلو 196 دولة عضوا في الأمم المتحدة خلال مؤتمر في باريس في العام 2015 على العمل على ألا يتجاوز ارتفاع درجات الحرارة درجتين مئويتين مقارنة بالوضع ما قبل الثورة الصناعية وفي حدود 1,5 درجة إن أمكن. وقال المعدّ الرئيسي للدراسة شاكور هجات لوكالة فرانس بلاس إن تداعيات تجاوز عتبة الدرجتين المئويتين ستكون كارثية. وشدّد على ضرورة أن تطوّر دول المنطقة وسائل أخرى، غير تكييف الهواء، لحماية مواطنيها من مخاطر الارتفاع الشديد للحرارة. وأضاف يُمكن فرض تدابير للصحة العامة وخطط وطنية للحماية من ارتفاع الحرارة وأنظمة تنبيه. إنها إجراءات شائعة في أوروبا وأميركا الشمالية وبعض مناطق آسيا ولكن ليس في الشرق الأوسط. ونبّه إلى ضرورة أن تطوّر العديد من دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أنظمتها الصحية لمواجهة تداعيات التغيّر المناخي. ** ناقوس الخطر أظهرت دراسة مناخية نشرت العام الماضي أن منطقة الشرق الأوسط تزداد احترارا مرتين أكثر من المعدل العالمي، ما قد يحمل آثاراً مدمرة على شعوبها واقتصاداتها. وبنتيجة ذلك، يواجه أكثر من 400 مليون شخص في المنطقة خطر التعرض لموجات الحر الشديدة، والجفاف لفترات طويلة، وارتفاع مستويات سطح البحر، بحسب الدراسة التي ساهم فيها عدد كبير من الباحثين ونُشرت نتائجها قبل شهرين من مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (كوب27) الذي استضافته مصر في نوفمبر الماضي.
686
| 04 أبريل 2023
نظمت كلية القانون بجامعة حمد بن خليفة بالتعاون مع الجامعة الأردنية، وجمعية محاضري القانون البيئي في جامعات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، المؤتمر الرابع لفقهاء القانون البيئي والسياسات البيئية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ووفق بيان صادر عن جامعة حمد بن خليفة، اليوم، عقد المؤتمر تحت شعار قانون التنوع البيولوجي والحفاظ على الطبيعة وحماية التراث الثقافي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، في العاصمة الأردنية /عمان/، وضم معلمين وباحثين من القطاع البيئي لتبادل الخبرات حول كيفية تعزيز ممارسة وتعليم وتنفيذ قانون التنوع البيولوجي في المنطقة. ومن خلال ورش العمل والندوات، سلط المشاركون الضوء على الجوانب الوطنية والإقليمية والدولية لقانون التنوع البيولوجي، بما في ذلك أساليب تدريس وممارسة التنوع البيولوجي والقانون البيئي في دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، فضلا عن الوسائل المحلية والإقليمية لتنظيم التنوع البيولوجي. وتعليقا على استضافة المؤتمر، أكدت الدكتورة سوزان كارامانيان عميدة كلية القانون بجامعة حمد بن خليفة أن قانون التنوع البيولوجي يعتبر أداة قوية تحمي التراث الثقافي بقدر ما تحمي البيئة الطبيعية، ومن خلال التعاون مع جمعية محاضري القانون البيئي في جامعات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والجامعة الأردنية، والدعم المالي المقدم من برنامج الأمم المتحدة للبيئة، فإننا نأمل في تعزيز مفهوم القانون البيئي في المنطقة وترسيخ علم أصول التدريس للبرامج التعليمية في هذا المجال، لذلك نحن حريصون على مواصلة تنظيم مثل هذه المؤتمرات للمساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، ورؤية قطر الوطنية 2030. من جانبه، أوضح الدكتور داميلولا أولاوي أستاذ القانون وكرسي اليونسكو في القانون البيئي والتنمية المستدامة بجامعة حمد بن خليفة، أن المؤتمر ركز هذا العام بشكل كبير على الأدوار المهمة للتعليم والبحث البيئي في تسريع الحفاظ على الطبيعة والتراث الثقافي، خاصة في ضوء التهديدات الكبرى التي يشكلها تغير المناخ، مشيرا إلى أن كرسي اليونسكو للقانون البيئي والتنمية المستدامة في جامعة حمد بن خليفة، سيواصل العمل عن كثب مع جمعية محاضري القانون البيئي والاجتماعي وغيرها من الشركاء الإقليميين والدوليين للكشف عن برامج مبتكرة من شأنها تعزيز ممارسة وتعليم وتنفيذ قانون التنوع البيولوجي في جميع أنحاء المنطقة. وتواصل كلية القانون بجامعة حمد بن خليفة العمل عن كثب مع شركاء محليين ودوليين رفيعي المستوى للمساعدة في بناء الخبرات والقدرات البحثية في قطر وخارجها، حيث تعكس البرامج، التي تم إعدادها وفق أرقى المناهج الأكاديمية والعلمية، المكانة المرموقة للكلية بين أوساط قادة الحكومات والشركات المحلية والعالمية.
1018
| 06 مارس 2023
مساحة إعلانية
أصدرت اللجنة المحلية المنظمة لكأس العرب FIFA قطر 2025 بياناً اليوم الجمعة، بشأن ما حدث خلال احتفالات الجماهير بعد مباراة العراق والبحرين في...
20262
| 05 ديسمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية تعيين السيد حمد علي الخاطر رئيساً تنفيذياً للمجموعة، اعتبارا من 7 ديسمبر 2025، وذلك خلفا للمهندس بدر محمد المير....
11898
| 07 ديسمبر 2025
يلتقي المنتخب القطري لكرة القدم مع نظيره التونسي اليوم الأحد على استاد البيت، في حين يلتقي المنتخب السوري ونظيره الفلسطيني على استاد المدينة...
3300
| 07 ديسمبر 2025
-الشيخة المياسة: نهدي قطر تحفة معمارية - التصميم يعكس التزامنا بصون التراث من خلال الاستدامة - المشروع يعزز أهداف «مخطط قطر» في التخطيط...
2650
| 05 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت قطر للطاقة للغاز الطبيعي المسال عن تعيين السيد أحمد هلال المهندي في منصب الرئيس التنفيذي وذلك اعتبارا من الأول من يناير 2026،...
2518
| 07 ديسمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من رؤية أفقية متدنية متوقعة على بعض مناطق الساحل في البداية.. ومن أمطار رعدية متوقعة على المناطق الشرقية على...
2228
| 05 ديسمبر 2025
أسفرت قرعة كأس العالم 2026 المقامة في واشنطن، مساء اليوم الجمعة، عن مواجهات قوية ستشهدها المجموعات الـ12 وخاصة المنتخبات العربية التي ستصطدم بمنتخبات...
1994
| 05 ديسمبر 2025