أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تلقى الرئيس السوداني عمر حسن أحمد البشير، اتصالاً هاتفياً اليوم، من السيد آبي أحمد رئيس الوزراء الإثيوبي. وذكرت وكالة السودان للأنباء أن رئيس الوزراء الإثيوبي، أكد خلال الاتصال حرصه على استقرار الأوضاع في السودان وعلى تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات.
561
| 08 أبريل 2019
أصدر الرئيس السوداني عمر البشير اليوم، مراسيم رئاسية تم بموجبها تعيين الفريق أول مراقب جوي ركن عصام مبارك حبيب الله وزيراً للدولة بوزارة الدفاع.. كما شملت المراسيم تعديلاً في رئاسة الأركان المشتركة حيث تم تعيين الفريق أول ركن كمال عبدالمعروف الماحي رئيساً للأركان المشتركة. وشملت القرارات كذلك، بحسب بيان لوزارة الدفاع السودانية، تعيينات في مناصب نائب رئيس الأركان المشتركة ومفتش عام القوات المسلحة ورئيس أركان القوات الجوية ورئيس أركان القوات البرية ورئيس أركان القوات البحرية ورئيس هيئة العمليات المشتركة ورئيس هيئة الاستخبارات العسكرية وتضمن القرار ترفيع عدد من الضباط وإحالة آخرين للتقاعد وإعادة ضباط للخدمة وترقيتهم. وكان الرئيس السوداني قد أصدر يوم /السبت/ الماضي، مرسوما جمهوريا بتعيين الدكتور محمد طاهر إيلا رئيسا لمجلس الوزراء القومي.. كما أصدر مرسوما آخر بتعيين الفريق أول ركن عوض محمد أحمد بن عوف نائبا أول لرئيس الجمهورية ووزيرا للدفاع. وأعلن عن حل حكومة الوفاق الاتحادية وحكومات الولايات، وإعلان حالة الطوارئ في البلاد لمدة عام واحد، وتشكيل حكومة مهام جديدة بفريق عمل تنفيذي من كفاءات وطنية مقتدرة لإنجاز تدابير اقتصادية محكمة لحين استكمال العملية الحوارية لوقتها الضروري، واستكمال ترتيب المشهد السياسي الوطني بما يحقق الإجماع والوفاق وتنفيذ الاستحقاقات اللازمة لذلك لتحقيق طموحات الشعب وأحلامه في النهضة والبناء والرفاهية. في سياق متصل، أصدر النائب العام، عمر أحمد محمد اليوم قراراً بتأسيس نيابات طوارئ بولاية الخرطوم وكل ولايات السودان، وحددت الأوامر المذكورة اختصاصات وسلطات نيابات الطوارئ. يشار إلى أن الرئيس البشير أصدر مؤخرا خمسة أوامر طوارئ، فوض من خلالها النائب العام بإنشاء نيابات الطوارئ وإصدار القواعد التي تنظم إجراءات التحري والتحقيق والاستئناف وسلطة التقرير بشأن رفع الحصانات عن المتهمين بالجرائم التي يعاقب عليها قانون الطوارئ والسلامة العامة.
710
| 26 فبراير 2019
أصدر الرئيس السوداني عمر البشير، امس، أربعة أوامر طوارئ تتعلق بتفويض سلطات ومنح حصانات، وحظر التجمهر والتجمع والمواكب والإضراب وتعطيل المرافق العامة، وتنظيم التعامل بالنقد الأجنبي وتحديد ضوابط خروج النقد والذهب عبر الموانئ والمعابر، وحظر توزيع وتخزين وبيع ونقل المحروقات والسلع المدعومة خارج القنوات الرسمية. وذكرت وكالة الأنباء السودانية أن العمل بهذه الأوامر يبدأ من تاريخ التوقيع عليها وتنتهي بانتهاء المدة المحددة بالطوارئ. وأوضحت أن أمر طوارئ الأول فوض القوات النظامية بدخول أي مبان أو تفتيشها أو تفتيش الأشخاص، وفرض الرقابة على أي ممتلكات أو منشآت، والحجز على الأموال والمحال والسلع والأشياء التي يشتبه بأنها موضوع مخالفة للقانون، واعتقال الأشخاص الذين يشتبه في اشتراكهم في جريمة تتصل بالطوارئ. أما الأمر الثاني، فينص على حظر التجمهر والتجمع والمواكب غير المرخص بها، وحظر غلق الطرق العامة وإعاقة حركة سير المواطنين ووسائل النقل، والتقليل من هيبة الدولة وأي رمز من رموز سيادتها أو أي من أجهزتها أو العاملين بها بأي وسيلة أو فعل، وحظر الإضرابات والتوقف عن العمل أو الخدمة أو تعطيل المرافق العامة، وحظر التعدي على الممتلكات العامة والخاصة والتخريب وترويع المواطنين والإخلال بالأمن والسلامة العامة. كما يحظر إعداد أو نشر أو تداول الأخبار التي تضر بالدولة أو المواطنين أو تدعو إلى تقويض النظام الدستوري القائم أو بث روح الكراهية أو العنصرية أو التفرقة بأي وسيلة من وسائل النشر المرئي أو المسموع أو المقروء أو أي وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي. فيما أصدر الرئيس السوداني أمر طوارئ ثالث بتنظيم التعامل بالنقد الأجنبي وتحديد ضوابط خروج النقد والذهب عبر الموانئ والمعابر، فيما يحظر أمر طوارئ الرابع توزيع وتخزين وبيع ونقل المحروقات والسلع المدعومة خارج القنوات الرسمية.
607
| 26 فبراير 2019
أعلن الرئيس السوداني عمر البشير،اليوم، فتح حدود بلاده مع إريتريا، وانتهاء الخلافات التي كانت بين البلدين. وقال البشير، خلال مخاطبته لحشد جماهيري بمدينة كسلا عاصمة ولاية كسلا شرقي السودان والمجاورة لإثيوبيا وإريتريا، إنه إذا كانت الخلافات السياسية قد فرقت بيننا فإن العلاقات الأزلية الراسخة بين شعبي البلدين هي أساس القوة لتطوير وتعزيز التعاون والعلاقات الاستراتيجية، مشيراً إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد المزيد من الانفتاح والتعاون المثمر والشراكات الإيجابية مع دول الجوار دعماً للاستقرار الإقليمي. وأكد الرئيس السوداني أنه سيظل على العهد والالتزام الذي قطعه بالإيفاء بتطلعات وطموحات الشعب السوداني ومواصلة السعي ليكون عند حسن ظن الشعب من خلال إعمال مبدأ الشفافية والوضوح.. لافتا إلى أن الأمور ليست سهلة، وتتطلب الحكمة في المعالجة للمحافظة على التماسك الوطني وتأمين مستقبل البلاد. من جانبه، أكد السيد آدم جماع آدم والي ولاية كسلا، أن الولاية تقف صفاً واحداً للدفاع عن الوطن ومكتسبات الحوار الوطني، ولا تتهاون في الرد علي أي تحركات تستهدف أمن وسلام واستقرار البلاد. يشار إلى أن السودان أغلق حدوده مع إريتريا بموجب مرسوم جمهوري في يناير 2018، كما أعلن حالة الطوارئ في ولاية كسلا وتم نشر قوات الجيش بكثافة على الحدود وإغلاقها بشكل كامل. وعزت الحكومة السودانية حينها قرار إغلاق الحدود مع إريتريا للترتيبات المتعلقة بجمع السلاح من المواطنين وتأمين الحدود، ومحاربة عمليات تهريب السلع والاتجار بالبشر والسلاح والمخدرات. واتسمت علاقات الخرطوم وأسمرا طيلة فترة إغلاق الحدود بالجمود، وتبادل الاتهامات بشأن أمن الحدود. وفي الإجمال، فإن علاقات السودان وإريتريا شهدت تقلبات منذ إعلان استقلال إريتريا عن إثيوبيا عام 1993، نتيجة لإيواء إريتريا للمعارضة السودانية المسلحة، قبل انفصال جنوب السودان وبعده، وتبادل البلدان الاتهامات بالسعي لتأجيج الصراعات. وفي أكتوبر 2006، شهدت العاصمة الإريترية أسمرا توقيع اتفاقية شرق السودان، والتي توجت مسيرة تحسن علاقات البلدين، وتبعتها زيارات رسمية متبادلة على مستوى الرؤساء.
1261
| 31 يناير 2019
وصل فخامة الرئيس المشير عمر حسن أحمد البشير رئيس جمهورية السودان الشقيقة، إلى الدوحة اليوم في زيارة عمل للبلاد. وكان في استقبال فخامته والوفد المرافق لدى وصوله مطار حمد الدولي، سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية، وسعادة السيد عبدالرحمن بن علي الكبيسي سفير دولة قطر لدى جمهورية السودان، وسعادة السيد فتح الرحمن علي محمد سفير جمهورية السودان لدى الدولة.
4150
| 22 يناير 2019
يستقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بعد غد الأربعاء في الديوان الأميري، أخاه فخامة الرئيس المشير عمر حسن أحمد البشير رئيس جمهورية السودان الشقيقة الذي يصل الدوحة غداً الثلاثاء في زيارة عمل للبلاد. وسيبحث سمو الأمير وفخامة الرئيس السوداني العلاقات الأخوية بين البلدين وآفاق تعزيزها، بالإضافة إلى القضايا ذات الاهتمام المشترك.
2039
| 21 يناير 2019
ثمن الرئيس السوداني عمر البشير مواقف دولة قطر الداعمة لبلاده، مشيرا إلى السلام والاستقرار الذي تحقق في دارفور وتحول الحركات المسلحة وقياداتها ومنسوبيها إلى أحزاب سياسية فاعلة تشارك بإيجابية عالية في الأمن والاستقرار الوطني الشامل. وقال الرئيس السوداني خلال كلمته اليوم للحشد الجماهيري الكبير بالساحة الخضراء بولاية الخرطوم إن دولة قطر من الأصدقاء الذين وقفوا مع السودان، لافتا كذلك إلى مواقف دول أخرى من بينها الصين وروسيا والكويت. ودعا الرئيس السوداني شباب بلاده الذين وصفهم بـالقوة الحية في الوطن لتوحيد صفوفهم وتنظيفها من العملاء والمارقين وتجهيز أنفسهم وتقوية عزيمتهم لتسليمهم السلطة، مضيفا نحن جاهزون لتسليم السلطة لمن يستحقها، ومشددا على أن طريق الوصول للسلطة الوحيد الذي لا تنازل عنه هو عبر صناديق الاقتراع والانتخابات الحرة النزيهة ودعا كل من يتطلع لحكم البلاد للرجوع إلى الشعب متعهدا بتسليم السلطة لمن يختاره الشعب. ووجه البشير تحية خاصة للقوات المسلحة التي حافظت على البلاد وقدمت الشهداء بقيادتها ورموزها فداء لأمن البلاد واستقرارها منوها بالتعامل الحضاري لقوات الأمن والشرطة مع المتظاهرين وحسمهم للمخربين وقال إن ما أنجزته حكومته خلال الفترة الماضية تم بشراكة أصيلة مع الشعب فلا يحق لأية جهة أن تخرب ممتلكات الشعب ومن يتعرض لها ستحسمه الحكومة. وشدد الرئيس السوداني في كلمته على أنه لاتهاون مع المخربين والعملاء والمندسين لزعزعة الأمن والاستقرار.. وأضاف لا تفريط في حماية الأمن والمواطن ولا سبيل لهم للنيل منا. ووجه رسالة لحملة السلاح مفادها أنه بعد اتفاقية السلام والحوار الوطني لا يوجد سبب لأي شخص لحمل السلاح لأن كل القضايا تمت مناقشتها وتم وضع الحلول الناجعة لها عبر الحوار وتم الاتفاق عليها، معلنا ترحيبه بعودتهم لأرض الوطن ومشاركتهم في السلام الشامل. وحيا البشير صمود وقوة الشعب السوداني وصبره وتفهمه الكامل للظروف التي تمر بها البلاد وإيمانه بأن البلاد بثرواتها وقيمها الأصيلة قادرة على مواجهة الأزمات والصعاب وتجاوزها، لافتا إلى أن مكانة السودان وما يحظى به من مكانة دولية هي أساس الاستهداف والتربص الذي ظل يعاني منه منذ الاستقلال الذي يسعى لكسر إرادة الشعب وتركيعه. وقال إن إرادة الشعوب لن تقهر وإن الشعب السوداني قدم ردا بليغا للعالم بتاريخه الحافل في هذا الخصوص. من جانبه، أكد السيد بحر إدريس أبو قرده وزير العمل والإصلاح الإداري السوداني رئيس لجنة القوى السياسية لمعالجة الأزمة الراهنة ورئيس حزب التحرير والعدالة على أهمية تعزيز الوحدة الوطنية والتمسك بالحوار الوطني والدفاع عن مخرجاته. وشدد على أن الحوار هو الخيار الوحيد المتاح الآن ولاخيار غيره، وأنه مسنود بقاعدة شعبية عريضة قدمت ردا واضحا للعالم من خلال احتشادها اليوم، وأضاف نحن لدينا إرادة قوية لتجاوز الأزمة. وقال إننا أدرى من غيرنا بمدى مخاطر الحرب ودعاوى الجهات التي تريد أن تقفز البلاد للمجهول ولن نرضى إلا بالسيادة والريادة والأمن والسلام الشامل. بدوره، أعلن السيد حاتم السر وزير النقل والطرق والجسور انتهاء الأزمة التي كانت تعاني منها البلاد واختفاء الصفوف التي كانت سمة وظاهرة خلال المرحلة الماضية، وجدد التأكيد على موقف زعيم الحزب الاتحادي الديمقراطي محمد عثمان الميرغني من وحدة وتماسك البلاد ومواصلة الجهود مع حكومة الوفاق لاستكمال مخرجات الحوار الوطني. وفي كلمته أكد السيد التيجاني السيسي رئيس حزب العدالة والتحرير القومي دعم الحزب ومساندته لاستقرار البلاد، مستعرضا موقع السودان الاستراتيجي ومايعانيه محيطه الإقليمي من صراعات وحروب ونزاعات محتدمة أثرت على البلاد وأفرزت حالة من الاستقطاب الإقليمي والدولي للسودان. ولفت إلى أهمية وثيقة الدوحة لسلام دارفور ومساهماتها القيمة في استدامة الأمن والاستقرار في دارفور مما انعكس إيجابا على الوطن وقدمت نموذجا لأهمية الاستقرار بعد معاناة الحرب التي عانتها دارفور، معلنا أن منهج الحوار هو أساس الاستقرار، ومطالبا الحكومة بقرارات سريعة واضحة وجريئة لإنهاء الأزمة، وداعيا كل القوى السياسية في البلاد حكومة ومعارضة لتوحيد الجهود لصالح الوحدة الوطنية. فيما جددت السيدة تابيتا بطرس وزيرة الدولة السودانية تأكيدها على مخرجات الحوار الوطني وأنها لن تضيع فرصة السلام والوقوف سندا قويا مع الاستقرار الدائم للبلاد، مشددة على أن أمن وسلامة البلاد خط أحمر لا يمكن تجاوزه ولا مساومة ولا تهاون في ذلك. من جانبهم، أكد ممثلو الأحزاب السياسية والحركات المسلحة المنضمة للسلام وقوى الحوار الوطني السياسية والاجتماعية في كلماتهم الوقوف مع مخرجات الحوار الوطني والوصول بها إلى نهاياتها وعدم التراجع عن الوثيقة الوطنية وقدموا دعوة للأطراف غير المنضوية في الحوار لتحكيم صوت العقل والاستجابة لنداء السلام والحوار.
1965
| 09 يناير 2019
استقالة عضو بهيئة العلماء بسبب التظاهرات علق الرئيس السوداني، عمر البشير، أمس، على الاحتجاجات التي تشهدها بلاده، التي تعاني من أزمة اقتصادية وسط دعوات بتنحيه عن السلطة.وقال البشير، أمس، إن بلاده ستخرج من الأزمة، في الوقت الذي أعلن فيه وزير الداخلية، أحمد بلال، وقوف الشرطة الكامل مع الرئيس. وقال البشير، خلال لقاء مع قيادات الشرطة السودانية في «دار الشرطة» بحيي بري بالخرطوم: «سنخرج من الأزمة رغم محاولات بعض الناس تركيع السودان»، دون تفصيل عمن يشير إليه بكلامه وأضاف: «سنتجاوز المرحلة، ولكن هذا يحتاج إلى الصبر والعمل المستمر».وأضاف» الأمن سلعة غالية ولن نفرّط في أمن المواطن والمنشآت والهدف ليس قتل المواطنين».وأكد على أن «التخريب والتدمير والنهب والسرقة تعميق للأزمة»، مستدركا القول: «لن نسمح بانزلاق البلاد ونحن أكرم من أن نكون نازحين ولاجئين».من جانبه قال وزير الداخلية، أحمد بلال، «نعلن وقوفنا التام والكامل مع البشير»، مضيفا أنهم لن يسمحوا للذين يحاولون استغلال الظروف لزعزعة الأمن. وشدد على أن «الطريق الوحيد لتبادل السلطة ليس التظاهر وإنما بالانتخابات، ولا سبيل للفوضى»، مضيفا: «نعترف بالوضع الاقتصادي ولكنها شدة وتزول، ولن نسمح أن يستغل ذلك لاشعال الفتنة».بدوره، قال مدير عام الشرطة، الفريق أول، الطيب بابكر إن «ما جرى في الأحداث تخريب وتدمير للممتلكات»،مضيفا أن الشرطة تلاحق «المجرمين» الذين استغلوا الاحتجاجات للنهب والسرقة.وشدد بابكر، على أن التغيير عبر الانتخابات وليس بشيء غيرها. وتتواصل في البلاد، منذ 19 ديسمبر الجاري، احتجاجات منددة بتدهور الأوضاع المعيشية، عمت عدة مدن بينها الخرطوم، وشهد بعضها أعمال عنف.والخميس الماضي، أعلنت الحكومة أن عدد قتلى الاحتجاجات بلغ 19 قتيلًا، فيما أصيب 219 مدنيًا و187 من القوات النظامية. ويأتي ذلك في الوقت تزداد فيه الدعوات إلى مسيرة ثانية إلى القصر الرئاسي تنديدا بالأوضاع الاقتصادية في البلاد، ودعوة إلى تنحي البشير. ونشرموقع فرنسي مقالا يؤكد أن السودان يشهد ثورة شعبية حقيقية قد تفضي إلى تغيير جذري في الحكم، مؤكدا أنها تختلف عن الثورات السابقة عامي1964 و1985. من جهة أخرى، قدم داعية سوداني استقالته من هيئة علماء السودان احتجاجا على تصريحات رئيسها محمد عثمان صالح بشأن التظاهرات الجارية في البلاد.وكان رئيس هيئة علماء السودان قال في اتصال هاتفي مع قناة الشرق التي تبث من تركيا، بأنه في حال كان الطرف الذي يتظاهر يحمل السلاح، فمن حق قوات الأمن أن تتصرف تجاههم. لكنه في الوقت ذاته أدان أي عملية قتل وقال إن «النفس والروح أمر مقدس لا ينبغي إزهاقها» مشددا على وجوب اللجوء لـ»أساليب أخرى في التعامل مع التظاهرات».وكتب الداعية محمد عثمان على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك إن «تصريحات رئيس هيئة علماء السودان بشأن المتظاهرين لا تمثلني، لذا أعلن استقالتي من عضوية هيئة علماء السودان». وكان عثمان طالب، في منشور سابق، على حسابه بفيسبوك، ضباط الأمن برفض وبالرجوع عن إصدار أوامر قادتهم بإطلاق النار على المتظاهرين. ووجه رسالة للرئيس السوداني عمر البشير قال فيها: «سيسألك الله عن كل بطن جاعت وعن كل قطرة دم نزفت، وعن كل روح أزهقت فماذا أنت قائل لله ؟!».وذلك بحسب «عربي 21».
912
| 31 ديسمبر 2018
أكد الرئيس السوداني عمر البشير، أن الانتخابات النيابية والرئاسية في بلاده ستقام في موعدها المحدد عام 2020. وقال البشير، في تصريح له اليوم، إنه لا مجال لتأجيل الانتخابات، مشدداً في الوقت نفسه على أهمية الالتزام التام بالاستحقاقات الوطنية في هذا الخصوص والتي تستجيب لرغبات الشعب السوداني والإيفاء بمتطلباته لتحقيق الاستقرار التام. وأكد الرئيس السوداني التزام الحكومة بقيام انتخابات حرة ونزيهة وشفافة، مضيفا أن الوصول لصناديق الاقتراع حق أصيل لكل أهل السودان يكفله الدستور، مشدداً على أنه لا تهاون في إنفاذ هذا الاستحقاق والاحتكام للشعب السوداني الذي سيختار من يحكمه خلال المرحلة المقبلة. ولفت إلى المجهودات التي تتم حاليا لتكون الانتخابات ناجحة وبالمواصفات المطلوبة، مجددا العهد بمواصلة مسيرة البناء والإعمار وزيادة فرص التعليم وفتح المجال واسعاً للتطور المستمر فيه، مؤكدا أن المرحلة المقبلة ستشهد إنفاذ الخطط والبرامج التي ستمكن البلاد من تجاوز التحديات والعقبات الاقتصادية الراهنة والعبور إلى الاستقرار الحقيقي. وقال إن البلاد تمكنت من التصدي لكافة أساليب الاستهداف والتربص المعادي بثبات وصبر الشعب الذي هزم كل التوقعات المعادية. ومن المقرر أن يشهد السودان انتخابات رئاسية وبرلمانية عام 2020.
605
| 19 نوفمبر 2018
التقى الرئيس السوداني عمر البشير، نظيره التشادي إدريس دبي ، أمس على هامش أعمال الدورة الاستثنائية لمؤتمر الاتحاد الافريقي ، في أديس أبابا . وقال الدكتور الدرديري محمد أحمد وزير الخارجية السوداني ، في تصريح صحفي، إن اللقاء تناول القضايا ذات الاهتمام المشترك خاصة فيما يلي التعاون الثنائي حول ربط البلدين عبر الطرق البرية والسكك الحديدية. وأضاف أن الرئيسين بحثا سبل تعزيز التنسيق المشترك لإنجاح مبادرة الرئيس البشير الخاصة بإفريقيا الوسطى وتكثيف جهود البلدين مع دول الجوار لإنجاح المساعي الخاصة بتأمين جوارهما مع ليبيا.
692
| 18 نوفمبر 2018
تلقى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، رسالة شفوية من أخيه فخامة الرئيس المشير عمر حسن أحمد البشير رئيس جمهورية السودان الشقيق، تتصل بأوجه تعزيز علاقات التعاون الوثيق بين البلدين، وبعض المستجدات الراهنة إقليمياً ودولياً. قام بنقل الرسالة سعادة الدكتور الدرديري محمد أحمد وزير الخارجية السوداني خلال استقبال سمو الأمير له والوفد المرافق في مكتبه بقصر البحر مساء اليوم.
1424
| 07 يونيو 2018
البشير وبوتين يستعرضان تعزيز العلاقات ثمن السيد أنس عمر محمد والي ولاية شرق دارفور، الدور الكبير الذي تقوم به دولة قطر في دعم وتعزيز إرساء السلام الدائم في عموم السودان، وذلك من خلال المساهمات التنموية في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والتنموية. وقال السيد أنس عمر: إن دولة قطر قدمت لولاية شرق دارفور مدينة أم ضي التي أنشأتها قطر بصورة متكاملة خدمت الآلاف من سكان القرى المجاورة لها، ووفرت بنية تحتية متميزة تضم مدارس للتعليم الأساسي، ومجمعا إسلاميا كبيرا ومراكز للشرطة وتنمية المرأة، ومحطات للمياه ومستشفى متكاملا. ولفت والي ولاية شرق دارفور إلى أن المجهودات التنموية القطرية أدت إلى عودة آلاف القرى التي نزحت. مشيرا إلى أن ولايته ستشهد مشروعات تنموية جديدة خلال الفترة القليلة المقبلة، تشمل إقامة مدارس ومراكز صحية ومحطات المياه، وأكد أن دولة قطر تعمل على تعزيز الثقة وتوحيد النسيج الاجتماعي وتحويل المجتمعات المحلية إلى مجتمعات منتجة، وهو أمر فتح باب الاهتمام الدولي بدارفور التي أصبحت الآن وجهة استثمارية دولية للبلاد. وشدد على أن الدوحة قدمت نموذجا عمليا يحتذى لإرساء السلام على الأرض بعد استكمال مطلوبات وثيقة الدوحة للسلام في دارفور التي حققت الاستقرار الدائم في البلاد، وأضاف إن شرق دارفور أتمت الكثير من متطلبات وثيقة الدوحة للسلام، حيث تم إنجاز عمليات جمع السلاح والمصالحات القبلية والسلام الاجتماعي، كما شهدت الولاية عمليات كبيرة لعودة النازحين لمناطقهم الأصلية بعد توافر الخدمات المتميزة. وأكد والي ولاية شرق دارفور أن هذا العام هو عام عبور الولاية إلى الاستقرار التنموي.. وكشف عن أن كافة مشروعات البنى التأسيسية للمنشآت الحكومية انتهت وسيتم افتتاحها في مهرجان للسلام يعكس الإنجازات التي تحققت ويعلن الانطلاقة لمراحل تطوير القدرات والارتقاء بالتنمية، يشار إلى أن وثيقة الدوحة للسلام في دارفور وقعت بوساطة قطرية يوم 14 يوليو 2011 بين الحكومة السودانية وحركة التحرير والعدالة التي تضم مجموعة من الحركات المنشقة.. وقد انضم العديد منها بعد ذلك للوثيقة، وانخرطت في عملية السلام والحوار الوطني. من جهة اخرى، تلقى الرئيس السوداني عمر البشير، اتصالا هاتفيا من نظيره الروسي فلاديمير بوتين، جرى خلال الاتصال استعراض العلاقات بين البلدين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، وأعرب الرئيس الروسي عن الاستمرار في دعم السودان وزيادة الاستثمارات الروسية فيه بمجالات الطاقة والنفط والغاز والتعدين.
3008
| 22 مارس 2018
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برسالة شفوية إلى أخيه فخامة الرئيس المشير عمر حسن أحمد البشير رئيس جمهورية السودان الشقيقة، تتصل بالعلاقات الثنائية وسبل دعمها وتطويرها. قام بنقل الرسالة سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال استقبال فخامة الرئيس السوداني له اليوم.
950
| 11 مارس 2018
لترؤسه لجنة التحكيم في مسابقة الخرطوم الدولية للقرآن الكريم كرم الرئيس السوداني عمر البشير فضيلة الشيخ عبد الرشيد علي صوفي رئيس لجنة التحكيم لجائزة الخرطوم الدولية للقرآن الكريم، كما كرم اعضاء اللجنة ودعا سيادته اثناء مخاطبته ختام فعاليات جائزة الخرطوم الدولية للقرآن الكريم لتوحيد الامة الاسلامية بالقرآن الكريم وجمعها على كلمة سواء لانهم تجمعهم قبلة واحدة ورسول واحد. واثنى على جهود جمعية القرآن الكريم وتشريف السودان بالمتسابقين والمتسابقات من حفظة كتاب الله من مختلف انحاء العالم بالاضافة الى دورها فى احياء التنافس بين خلاوى القرآن منوها لاهمية ان تكون خلاوى القرآن نموذجا وجاذبة لتحفيظ القرآن وعلومه. من جهته اشاد عبد الرشيد علي صوفي رئيس لجنة التحكيم لجائزة الخرطوم الدولية للقرآن الكريم بالدورة التاسعة بالمتسابقين والمتسابقات والتنافس الكبير، مشيرا للتطور الذي شهدته الجائزة، مثمناً حفاوة أهل السودان بتكريم أهل القرآن وفتح قلوبهم وبيوتهم لهم. وقال اثناء مخاطبته حفل ختام فعاليات جائزة الخرطوم الدولية للقرآن الكريم هذه الحفاوة لم نجدها فى بلد أثناء تحكيمنا لعدد من الجوائز وزاد قائلا وجدنا فى السودان حفاوة ومحبة وفتح القلوب قبل البيوت. وثمن صوفي جهود الرئيس البشير ووزارة الإرشاد وجميع القائمين على أمر جمعية القرآن الكريم، مشيرا إلى حداثة وتقدم وتنوع العمل فى الجمعية. ولفت الى قوة التنافس بين المتسابقين، مبينا أن درجات 49 طالبا من المتسابقين فوق التسعين درجة الأمر الذى أدى إلى صعوبة التحكيم مع الاستمتاع بتلاوة القرآن الكريم. من جهته قال صبيح محمد المري رئيس الوفد القطري المشارك فى المسابقة لـ الشرق ان بلاده شاركت في المسابقة بجميع مستوياتها بالطالب عبد العزيز احمد الحرمي الذى ادى اداء متميزا وكان التنافس قويا بين المتسابقين معربا عن أمله فى أن ينال مراكز متقدمة فى السنوات القادمة، مشيرا الى ان قطر نالت المركز الاول في الدورة الثامنة التى شارك فيها الطالب عبد الله الشريدي. وعبر الطالب عبد العزيز الحرمي لـ الشرق عن رضاه بالنتيجة مبينا أن التنافس كان قويا لافتا انه حصل على درجات عالية وانه سيبذل قصارى جهده للحصول على مراكز متقدمة فى المرات القادمة وقدم التهنئة للفائزين. واختتمت، فعاليات التسابق الدولى على جائزة الخرطوم الدولية للقرآن وفاز بالمركز الأول المتسابق أحمد عبدالواحد عشيرى من المغرب وحصل على مبلغ 40 ألف دولار. بينما فاز بالجائزة الثانية المتسابق عوض الله الطيب محمد أحمد من السودان، وحصل على 30 ألف دولار، وجاء فى المركز الثالث سالم عبدالله سالم من ليبيا وهو يقرأ برواية قالون وحصل على 25 ألف دولار. وتم تكريم الخمسة الأوائل من المتسابقين. كما تم تكريم أعضاء لجنة التحكيم.
7580
| 15 يناير 2018
أكد الرئيس السوداني عمر البشير جاهزية قوات الجيش للتصدي لأية تحركات معادية وقدرتها على تأمين البلاد والمشاركة بإيجابية فاعلة في الأمن الإقليمي للمنطقة. جاء ذلك خلال مخاطبة الرئيس البشير اليوم، حشداً عسكرياً بمدينة الدمازين بولاية النيل الأزرق المجاورة لدولتي إثيوبيا وجنوب السودان. وجدد الحرص على إحلال السلام الشامل في البلاد وإعلاء نهج الحوار والحلول السلمية ومنح الحركات المسلحة فرصاً كافية لتوفيق أوضاعها للانضمام للسلام من خلال المبادرات التي أطلقتها الدولة والمتمثلة في تمديد وقف إطلاق النار ومواصلة التفاوض وحث الطرف الآخر لقبول عملية السلام. وشدد الرئيس السوداني على أنه لا تهاون في أمن واستقرار البلاد وأن أية جهة تحاول زعزعة الأمن والاستقرار أو النيل من السودان ستجد الرد الحاسم، لافتاً إلى أن الجيش السوداني يمتلك قدرات قتالية عالية وخبرات تاريخية ومشاركات إقليمية ناجحة جعلته مؤهلاً للعب دور حيوي خدمة للاستقرار العالمي.
1069
| 12 يناير 2018
أصدر الرئيس السوداني عمر البشير اليوم، مرسوماً رئاسياً بتمديد وقف إطلاق النار من جانب واحد في المعارك مع المسلحين في المناطق التي تشهد قتالاً في البلاد لثلاثة أشهر أخرى. وتزامنت مع قرار تمديد وقف إطلاق النار دعوات للممانعين والحركات المسلحة والمعارضة للاستجابة لرغبة الشعب السوداني بوقف الحرب والاحتكام لمخرجات الحوار الوطنية، باعتبارها خارطة الطريق الأساسية لتحقيق استدامة الأمن والسلام. كما أكد حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان على مواصلة وفد التفاوض الحكومي برئاسة السيد إبراهيم محمود حامد مساعد الرئيس، جهوده مع الحركات المسلحة في المفاوضات مع الحركة الشعبية.. قطاع الشمال السودانية، بشأن منطقتي النيل الأزرق وجنوب كردفان. يذكر أن الرئيس البشير ظل يجدد وقف إطلاق النار خلال الفترات السابقة تعزيزاً لحسن النوايا ومنح الحركات المسلحة فرصة للانضمام لمسيرة السلام والحوار الوطني.
1119
| 04 يناير 2018
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تركيا لم تعر اهتماما لطلب أرسلته المحكمة الجنائية الدولية باعتقال الرئيس السوداني عمر البشير خلال حضوره قمة في اسطنبول. وكان الرئيس السوداني عمر البشير الذي تلاحقه المحكمة بتهمة الإبادة وارتكاب جرائم حرب، حضر في 13 ديسمبر قمة للدول الإسلامية دعا إليها أردوغان للتنديد بقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل. وقال أردوغان لصحافيين أتراك إن المحكمة الجنائية الدولية بعثت برسالة تقول فيها إن بحوزتها معلومات عن وجود الرئيس عمر البشير في إسطنبول لحضور قمة منظمة التعاون الإسلامي وأنه يتوجب على تركيا اعتقاله وتسليمه إلى المحكمة. وقال أردوغان الخميس على متن الطائرة الرئاسية خلال عودته من جولة أفريقية استمرت أربعة أيام إن أمرا كهذا يثير الضحك. وأضاف هل سنقوم بهذه البساطة بتسليمكم عضوا في منظمة التعاون الإسلامي ويشارك في قمة كهذه. وتساءل أردوغان أي نوع من الفهم هذا؟ من المستحيل فهمه. لم نعره اهتماما. وأشار إلى أن تركيا لم توقع على اتفاق إنشاء المحكمة الموجودة في لاهاي.
957
| 28 ديسمبر 2017
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
381456
| 15 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
48706
| 14 نوفمبر 2025
كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
9330
| 14 نوفمبر 2025
كشفت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، عن ارتفاع أعداد المؤمن عليهم بالدولة مع نهاية سبتمبر الماضي، حيث وصل العدد الإجمالي إلى 90.300 شخص...
6118
| 14 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
حذرت الصين جارتها اليابان من استخدام القوة للتدخل في تايوان، ملوحة برد قاس على هذه الخطوة. ودعت سلطات بكين مواطنيها من زيارة اليابان...
4800
| 15 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية وأمواج عالية في عرض البحر .. وتوقعت أن يصاحب الطقس على الساحل...
4788
| 14 نوفمبر 2025
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه يدرس الموافقة على صفقة لتزويد السعودية بطائرات الشبحية المقاتلة إف-35 التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن، مضيفا للصحفيين...
3818
| 15 نوفمبر 2025