رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة

316

الجولة الـ23: خماسية السد تؤجل حسم رباعية لخويا

24 مارس 2015 , 08:22م
alsharq
الدوحة - حسين عطا

أصبح لخويا قريبا من التتويج بلقبه الرابع كبطل لدوري نجوم قطر بعد المحافظة على فارق النقاط السبع بينه وبين مطارده السد، عقب فوز كل منهما بالجولة الـ23، حيث فاز لخويا 3/1 على العربي في الوقت الذي عبر فيه السد فرسان الخور بخماسية، ليكون لخويا على بعد 3 نقاط فقط من أجل التتويج بلقبه الرابع وإذا تمكن من تحقيق الفوز على الشحانية في الجولة المقبلة، فإنه سيتوج رسميا بطلا للدوري، لينهي رحلة المطاردة المثيرة مع الذيابة لمصلحته ويحسم اللقب للمرة الثانية على التوالي بعد الفوز به في الموسم الماضي.

وكان لخويا على موعد مع مواجهة صعبة أمام العربي، إلا أنه تمكن من حسم اللقاء وتحويل تأخره بهدف إلى انتصار ثلاثي ومستحق، ورغم فوز السد على الخور، إلا أن لخويا أعلن اقترابه كثيرا من التتويج باللقب الرابع، لأنه يكفيه الفوز على الشحانية بالجولة الـ24 ليتوج بطلا رسميا.

وكان لخويا بحاجة إلى الفوز على العربي وخسارة السد أمام الخور حتى يتوج بطلا للدوري عقب الجولة الـ23، إلا أنه حقق المطلوب منه بالفوز على العربي، لكن الفرسان فشلوا في تقديم الهدية للبطل المنتظر بسقوطهم الخماسي على ملعبهم، ليتم تأجيل الحسم إلى الجولة المقبلة.

ترقب وانتظار

وجاءت البداية الصعبة للخويا أمام العربي بعد التأخر بهدف في أول دقيقة من عمر اللقاء، لتؤكد صعوبة إنجاز مهمة التتويج، لكن إصرار لاعبي المتصدر مكنهم من العودة إلى أجواء اللقاء بعد إحراز هدف التعادل قبل نهاية الشوط الأول من ضربة جزاء، وفي الشوط الثاني تمكن لخويا من فرض أفضليته وأحرز هدفيه الثاني والثالث رغم أنه عانى من النقص العددي بعد طرد سيبستيان بالدقيقة 66.

وبعد إكمال لخويا مهمته بنجاح وحسم الفوز على العربي، لم يكمل فرسان الخور بقية المهمة بعد أن جاءت الأنباء من ملعب الخور تفيد بسقوط كبير للفرسان في الشوط الثاني، وهو ما جعل لاعبي لخويا يتأكدون أن الحسم مؤجل إلى الجولة الـ24، وساعتها سيكون الحسم بأيديهم دون الانتظار لأي هدية، لأن الحصول على النقاط الثلاث في مباراة الشحانية يعني تتويج لخويا رسميا للمرة الرابعة في تاريخه، حيث سيبقي على فارق السبع نقاط (في حالة فوز السد) وسيكون المتبقي جولتين فقط، وهو ما يعني استحالة التعويض ليتوج لخويا رسميا بطلا لدوري نجوم قطر، وينهي رحلة المطاردة المثيرة بينه وبين ذيابة السد.

ويسعى لخويا إلى إنجاز مهمته المحلية في الجولة القادمة، حيث سيلعب أمام الشحانية في الرابع من أبريل المقبل، من أجل التركيز في المهمة القارية بدوري أبطال آسيا بعد زيادة حظوظه في التأهل عقب فوزه الأخير على بونيودكور في طشقند، وهو الهدف الذي يخطط له البطل المنتظر للدوري في الوقت الحالي، كما سيحاول السد الذهاب بعيدا في البطولة الآسيوية بعد تصدر مجموعته الثالثة حتى الآن من أجل تعويض إخفاقه في الفوز بلقب الدوري.

الجيش يستعيد الثالث

نجح الجيش في استعادة المركز الثالث من الملك القطراوي لتستمر لعبة الكراسي الموسيقية بين الفريقين، واستفاد الجيش من مواصلة انتصاراته بتغلبه بثلاثية على الشحانية وخسارة الملك المفاجئة أمام الخريطيات، ليرفع الجيش رصيده إلى 41 نقطة يحتل بها المركز الثالث ويتوقف رصيد قطر عند 40 نقطة يتراجع بها إلى المركز الرابع.

وسوف يستمر الصراع بين الفريقين في الجولات الثلاث المتبقية من عمر بطولة الدوري، لرغبة كل فريق في الفوز بالمركز الثالث، وهو ما أصبح الجيش قريبا منه للغاية عقب استعادة توازنه ومواصلة انتصاراته، وسيحاول كل فريق أن يبقي على حظوظه في الحصول على المركز الثالث وهو ما سيتحدد عقب الجولة الأخيرة والتي ستقام يوم 16 أبريل المقبل.

مفاجأة الصواعق تسقط الملك

لم يتمكن الملك القطراوي من تجنب مفاجأة فريق الخريطيات بعد خسارته 2/3 في مباراة مثيرة، ليواصل فريق الخريطيات عروضه الجيدة والتي أطاحت بالملك من المركز الثالث، ويبدو أن حجم الثقة التي حصل عليها لاعبو الفريق القطراوي بعد الانتصارات الأخيرة تحولت إلى نوع من الغرور، لذلك جاءت الخسارة الثلاثية أمام الخريطيات، لذلك ستكون على لاعبي الملك استعادة توازنهم مرة أخرى والعودة إلى المستوى الذي قدموه في المباريات الماضية، حتى يتمكن الفريق من المنافسة في كأس قطر وأغلى الكؤوس إذا كان الفريق جادا في الحصول على إحدى البطولات في الموسم الحالي.

وقد تكون الخسارة المفاجئة أمام الخريطيات في مصلحة الملك، لأنها ستكون بمثابة درس مهم تجب الاستفادة منه قبل انطلاق البطولات القادمة والتي يسعى الملك إلى المنافسة عليها بكل قوة.

الخريطيات يحسم بقاءه.. بالثلاثة

يستحق فريق الخريطيات أن يكون ظاهرة القسم الثاني للدوري من خلال النتائج الجيدة التي حققها في الجولات الماضية والتي كان آخرها الفوز على الملك القطراوي 3/2، وهو الفوز الذي ساعد الخريطيات على ضمان بقائه رسميا في الدوري بعد أن رفع رصيده إلى 30 نقطة، ورغم صعوبة اللقاء الأخير أمام فريق قطر، إلا أن لاعبي الخريطيات نجحوا في حسم المواجهة وحققوا فوزا غاليا ضمنوا به بقاء فريقهم، ليخوضوا آخر 3 مباريات لهم في الدوري بدون ضغوط وبأريحية كبيرة بعد ضمان البقاء، لذلك سيلعب الخريطيات مبارياته المقبلة من أجل تحسين موقفه بجدول الترتيب واحتلال مركز يتناسب مع العروض الجيدة التي يحققها الفريق في الفترة الأخيرة مع مدربه البوسني عمار أوسيم.

ونجح عمار أوسيم في إعادة الصواعق إلى الطريق الصحيح منذ أن تولى تدريب الفريق، حيث حقق نتائج جيدة، ليؤكد أنه واحد من أفضل المدربين المتواجدين بالدوري القطري، لأنه من المدربين الذين يجيدون استخدام أدواتهم جيدا، وهو ما ساعده على إظهار بصمته على الفريق سريعا.

الفهود تقترب من المربع

أبقى فهود الغرافة على حظوظهم في احتلال المركز الرابع من خلال الفوز السباعي على الشمال، بعد أن رفع الفهود رصيدهم إلى 36 نقطة، وسيحاول الغرافة أن يضيق الفارق مع الملك الرابع والبالغ 4 نقاط قبل النهاية بـ3 جولات، بعد تحقيقه لأكبر الانتصارات في الجولة الـ23 بعد سحقه للشمال بسباعية نظيفة.

وتبدو مهمة الغرافة صعبة في احتلال المركز الرابع، لكن لاعبي الفريق سيتمسكون بالأمل في آخر 3 مباريات حتى يتمكنوا من دخول دائرة المنافسة على كأس قطر، وهو الهدف الذي سيلعب من أجله الفهود، ولكن مصير الغرافة في الحصول على المركز الرابع سيكون مرتبطا بنتائج فريقي الجيش الثالث وقطر الرابع في الجولات الثلاث الأخيرة.

العميد يبتعد عن الرابع

ابتعد العميد الأهلاوي عن مطاردة المركز الرابع بعد تعادله أمام أم صلال 1/1، وهو التعادل الذي رفع رصيد الأهلي إلى 35 نقطة، يتراجع بها إلى المركز السادس، وأصبح أمل الأهلي صعبا للغاية في المنافسة على المركز الرابع بعد استمرار نزيف النقاط بالتعادلات الكثيرة بالجولات الأخيرة، وسيكون أمل الأهلي في اقتحام المربع مرتبطا بتعثر الملك القطراوي وفوزه بمبارياته القادمة مع تعثر الغرافة الخامس.

واقتصرت المنافسة على المربع الذهبي بين الجيش الثالث "41 نقطة" وقطر الرابع "40 نقطة" والغرافة الخامس "36 نقطة" والأهلي السادس "35" نقطة، وانتهت آمال أم صلال في مطاردة المربع بالتعادل أمام الأهلي بعد أن رفع الفريق رصيده إلى 31 نقطة.

أسوأ وداع للشمال

ودع الشمال دوري نجوم قطر أسوأ وداع بعد خسارته السباعية أمام الغرافة، في الوقت الذي كان يجب فيه على الفريق أن يترك ذكرى طيبة قبل عودته إلى قطر غاز ليج، وخبر هبوط الشمال فقد أهميته منذ عدة جولات، لأن نتائج الفريق كانت تؤكد أن الهبوط أمر محسوم وفقط كان يتبقى تحديد الموعد، وهو ما أكدته سباعية الغرافة.

ولم يستفد الشمال من الفوز الذي حققه في الجولة الماضية أمام الخور وهو انتصاره الوحيد بالدوري حتى الآن، وكان يتوقع أن يمنح هذا الانتصار لاعبي الشمال دفعة معنوية كبيرة في مباراتهم أمام الغرافة، لكن ما حدث هو العكس، حيث سقط الشمال بسباعية، ليلقى أكبر خسارة في الموسم الحالي، كما حقق الغرافة أكبر فوز له، وليعلن الشمال عن هبوطه رسميا وليؤكد صدق مقولة "الصاعد هابط".

بورصة المدربين.. عموتة يرفض الاستسلام

كانت المطاردة واضحة بين المدربين في مواجهات الجولة الـ23 للدوري وتحديدا بين الدنماركي مايكل لاودروب ـ مدرب لخويا ـ والمغربي حسين عموتة ـ مدرب السد، حيث سعى لاودروب إلى قيادة فريقه لعبور العربي من أجل الاقتراب من حسم اللقب الرابع في تاريخ فريقه، وليحقق المدرب الدنماركي أول ألقابه مع لخويا.

وفي المقابل حاول عموتة عدم الاستسلام والبقاء في رحلة المطاردة حتى الجولة القادمة بعد أن قاد فريقه إلى الفوز الخماسي على الخور، ونجح كل مدرب في تحقيق الهدف الذي سعى من أجله بعد قيادة فريقيهما للفوز.

ومن بين المدربين الذين برزوا في الجولة الحالية البوسني عمار أوسيم ـ مدرب الخريطيات ـ الذي قاد فريقه لعبور الملك، بالإضافة إلى البرازيلي باكيتا ـ مدرب الغرافة، والذي قاد الفهود لعبور الشمال بالسبعة، وهناك صبري اللموشي ـ مدرب الجيش، والذي قاد فريقه إلى عبور الشحانية، بالإضافة إلى الصربي جوران ـ مدرب الوكرة، الذي حقق فوزه الأول مع الوكرة بعبور السيلية.

الوكرة ينعش آماله في البقاء

أنعش الفريق الوكراوي آماله في البقاء بدوري نجوم قطر بعد الفوز الغالي الذي حققه على السيلية، ليرفع رصيده إلى 20 نقطة تدفع به إلى المركز الثاني عشر ويبتعد عن المركز قبل الأخير، واستفاد الوكرة من انتصاره وخسارة الشحانية الثلاثية أمام الجيش، ليعود الشحانية إلى المركز قبل الأخير ويوسع الوكرة الفارق لمصلحته إلى نقطتين.

ويتوقع أن تشتد المطاردة بين الوكرة والشحانية لتحديد الفريق الثاني والذي سيرافق الشمال في رحلة العودة إلى قطر غاز ليج في الجولات الثلاث المتبقية من عمر البطولة، لأن كل فريق سيحاول النجاة من شبح الهبوط الذي يطارده في الوقت الحالي، وسيكون الوكرة مطالبا باستمرار انتصاراته في الجولات الثلاث الأخيرة حتى يتمكن من الهروب من شبح الهبوط، لأن أي خسارة جديدة وفوز الشحانية سيعيدان الوكرة إلى وضعه السابق، ليكون المرشح الأبرز لمرافقة الشمال إلى العودة إلى قطر غاز ليج.

مطاردة الهداف مستمرة بين ديوكو والحرباوي

استمرت المطاردة على صدارة هدافي الدوري بين الكونغولي ديوكو ـ مهاجم الأهلي، والتونسي حمدي الحرباوي ـ مهاجم قطر، بعد أن رفع ديوكو رصيده إلى 24 هدفا بعد إحرازه لهدف الأهلي الوحيد في مباراته الأخيرة أمام أم صلال والتي انتهت بتعادل الفريقين 1/1، في الوقت الذي أحرز فيه الحرباوي هدفا في شباك الخريطيات في المباراة التي خسرها الملك 2/3، ليستمر الصراع بين اللاعبين لرغبة كل منهما في حسم لقب الهداف لمصلحته.

ويبدو أن ديوكو في طريقه لحسم اللقب لمصلحته والذي فاز به في الموسم الماضي بعد استمرار فارق الـ3 أهداف لمصلحته، ويأتي بعد ديوكو والحرباوي الثنائي، البرازيلي رومارينهو ـ مهاجم الجيش ـ والذي رفع رصيده إلى 14 هدفا يتساوى بها مع الأردني حسن عبد الفتاح لاعب الخريطيات، وإن بقي اللاعبان بعيدين عن دائرة المطاردة الحقيقية على اللقب والتي أصبحت محصورة بين ديوكو والحرباوي.

أسرع هدف في تاريخ الدوري.. عرباوي

من بين الظواهر اللافتة للنظر في الجولة الـ23 للدوري، إحراز أسرع هدف في تاريخ الدوري القطري، وهو الهدف الذي أحرزه البرازيلي سيرجيو دوترا ـ مهاجم العربي، بعد مرور 10 ثوانٍ فقط من عمر مباراة العربي أمام لخويا، ومن أول هجمة وبعد تمريرة عرضية سدد دوترا الكرة برأسه في شباك كلود أمين ـ حارس لخويا، محرزا أسرع أهداف الدوري.

ورغم إحراز مهاجم العربي لأسرع هدف في تاريخ الدوري، إلا أن فريقه لم يتمكن من المحافظة على الهدف المبكر بعدما تلقت شباك العربي 3 أهداف متتالية.

كيسيرو يقود محترفي الغرافة للتألق

كانت مباراة الغرافة أمام الشمال فرصة لمحترفي الفهود لاستعادة تألقهم من جديد عقب الخسارة الثلاثية أمام الجيش بالجولة الماضية، حيث أحرز محترفو الفهود الأهداف السبعة في شباك الشمال، وكانت الحصيلة الأكبر للروماني كيسيرو الذي أحرز رباعية، كما تألق البرازيلي سيسيرو وأحرز هدفين، في حين أحرز الكوستاريكي بولانوس هدفا، ليحرز المحترفون الثلاثة الأهداف السبعة التي هز بها الفهود شباك الشمال.

موريكي يستعيد توهجه

نجح البرازيلي موريكي في استعادة توهجه مع السد بعد المساهمة في الفوز الخماسي الذي حققه الذيابة على الخور، حيث نجح موريكي في إحراز هدفين من أهداف فريقه الخمسة، ليعلن موريكي عن عودته القوية مع الذيابة، وكان قد أسهم، في الأسبوع الماضي، في الفوز السداسي الذي حققه السد أمام لوكوموتيف الأوزبكي في دوري أبطال آسيا.

وأسهمت العودة القوية لموريكي في منح الذيابة قوة إضافية، خاصة أنه لاعب يمتلك مهارات عالية ويطوعها لمصلحة فريقه، وهو ما كشفت عنه المباريات الأخيرة في الدوري وبطولة دوري أبطال آسيا.

جولة الأهداف الغزيرة

شهدت الجولة الـ23 غزارة تهديفية، حيث تم إحراز 33 هدفا، وكانت مباراة الغرافة والشمال الأكثر إحرازا للأهداف بعد أن حسمها الفهود لمصلحتهم بسباعية نظيفة، وتأتي بعدها مباراة السد والخور والتي فاز بها السد 5 /1. وانتهت ست مباريات بالفوز وكان هناك تعادل وحيد بالجولة وهو الذي انتهت به مباراة الأهلي وأم صلال 1/1.

ولعل الغزارة التهديفية التي شهدتها مباريات الجولة تعكس الرغبة القوية من جميع الفرق في تحقيق الفوز، سواء الفرق التي تتنافس على الصدارة أو التي تسعى لضمان مقاعدها بالمربع أو التي تحاول الهروب من شبح الهبوط.

فترة توقف بسبب العنابي

توقفت بطولة الدوري عقب انتهاء مباريات الجولة الـ23 حتى الثالث من أبريل المقبل بسبب خوض العنابي مباراتين وديتين أمام الجزائر وسلوفينيا يومي 26 و30 مارس الحالي، في إطار استعدادات المنتخب لخوض المرحلة الثانية من التصفيات المشتركة والمؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2018 وكأس آسيا 2019، وتسعى فرق الدوري إلى استغلال فترة التوقف في الحصول على فترة راحة من أجل العودة القوية من خلال مباريات الجولة الـ24 والتي ستشهد استمرار الصراع على كل الجبهات.

اقرأ المزيد

alsharq بصمة عنابية في سباق التتابع بمونديال طوكيو لألعاب القوى

اختتم منتخبنا الوطني لألعاب القوى مشاركته ببطولة العالم التي استضافتها العاصمة اليابانية طوكيو بانجاز جديد بعدما انهى فريق... اقرأ المزيد

40

| 22 سبتمبر 2025

alsharq آية مجدي بطلة الطاولة العربية

توجت آية محمد مجدي لاعبة منتخبنا الوطني الأول لكرة الطاولة للسيدات بلقب بطلة العرب في إنجاز تاريخي يحدث... اقرأ المزيد

20

| 22 سبتمبر 2025

alsharq بهدف استبعادها رسمياً من المسابقات الأوروبية لكرة القدم.. جهود قطرية لطرد إسرائيل من الاتحاد الأوروبي

- الإبعاد سيكون ضربة قاضية للكيان المنبوذ في تنفيذية اليويفا -17 دولة من أصل 20 جاهزة للتصويت على... اقرأ المزيد

110

| 22 سبتمبر 2025

مساحة إعلانية