رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

صحافة عالمية

268

قراءة في الصحف العربية.. الإثنين 24 فبراير 2014

24 فبراير 2014 , 09:41ص
alsharq
القاهرة - ميرا رأفت

نقرأ من الصحف العربية الصادرة اليوم الإثنين 24 فبراير 2014: حرب تكسير العظام بين أديس أبابا والقاهرة، دخول الصين على خط تسليح العراق، تخطيط السعودية لدعم المعارضة السورية بأسلحة من باكستان، تلقي رياك مشار دعما أجنبيا بجنوب السودان.

صحيفة "المصري اليوم"، تحدثت عن "حرب تكسير العظام بين أديس أبابا والقاهرة".

حيث تصاعدت الخلافات بين القاهرة وإثيوبيا بسبب مواصلة أديس أبابا بناء سد النهضة، ومحاولاتها الضغط على مصر للموافقة على المشروع، والتجاوز عن تهديده الأمن المائي للبلاد، طبقاً لتأكيدات مصادر رسمية وعدد من الخبراء، ووسط تسريب تقارير بقرب إعلان إثيوبيا إنشاء سد "مندايا" على النيل الأزرق بسعة تخزينية تصل إلى ٣٠ مليار متر مكعب من المياه، فيما قالت مصادر رسمية مصرية إن كل تحركات أديس أبابا وحلفائها مرصودة.

وقد تناقلت وسائل الإعلام الإثيوبية، أن الحكومة الإثيوبية أنجزت خططاً لإنشاء سد رئيسي ثان على نهر النيل، رغم تصاعد الخلافات مع القاهرة حول سد النهضة، كما نشرت اتهام أعضاء في الحزب الحاكم الإثيوبي للولايات المتحدة الأمريكية بالتسبب في خلل ميزان القوى بدول حوض النيل، من خلال تزويدها مصر بطائرات "إف ١٦"، بالإضافة إلى مليارات الدولارات في شكل مساعدات عسكرية، وقالوا إن ذلك تسبب في تشجيع القاهرة على ممارسة ضغوط على دول حوض النيل، ومطالبين بحظر تزويد مصر بهذا النوع من الطائرات.

كما تداول الإعلام الإثيوبي، تقريراً يدَّعى أن القاهرة قادت تحركات حظر تمويل المشروعات الإثيوبية على مدار العقود الماضية بعد بناء السد العالي في مصر، رغم أن ٨٥% من إمدادات المياه الواردة لمصر عبر نهر النيل تأتى من الهضبة الإثيوبية، كما أعلنت في التقرير عن أن إثيوبيا ليست في حاجة لموافقة مصر على أي سدود يتم إنشاؤها، فسبق لمصر بناء السد العالي دون الحصول على موافقات، حسبما ذكرت صحيفة "شمس الصومال" الإثيوبية، التي طالبت باتخاذ مواقف أكثر تشدداً تجاه القاهرة.

الصين وتسليح العراق

من جهة أخرى، أشارت صحيفة "الأيام" البحرينية، إلى دخول الصين على خط تسليح العراق.

حيث بحث وزير الخارجية الصيني وانج يي، في بغداد أمس الأحد، تزويد العراق بأسلحة صينية، وذلك بعد 3 أيام من زيارة وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، إلى العاصمة العراقية وإعلانه موافقة موسكو على ما تقدمت به الحكومة العراقية من طلبات في مجال صفقات الأسلحة.

ميدانيا، لم تصمد الهدنة التي أعلنتها الحكومة العراقية بوقف العمليات العسكرية في مدينة الفلوجة لمدة 3 أيام اعتبارا من مساء الجمعة الماضية، تجاوبا مع المبادرة التي أعلنها مجلس محافظة الأنبار، فبعد أقل من 24 ساعة على سريانها تعرض عدد من أحياء المدينة إلى قصف

عشوائي، طبقا لمصادر أمنية، الأمر الذي أدى إلى مقتل 6 مدنيين وجرح وإصابة 11 آخرين بجروح خطيرة، فضلا عن إلحاق أضرار مادية بعدد من المنازل.

السعودية والمعارضة السورية

في حين تناولت صحيفة "الخبر" الجزائرية، تخطيط السعودية لدعم المعارضة السورية بأسلحة من باكستان.

حيث كشفت وكالة الأنباء الفرنسية، في تقرير لها أمس الأحد، أن السعودية تسعى إلى توحيد وتعزيز قدرات المعارضة السورية، من خلال محادثات مع باكستان لتزويد مقاتلي المعارضة بأسلحة مضادة للطائرات والدروع مصدرها باكستان، التي تصنع نموذجها الخاص من الصواريخ المضادة للطيران المحمولة على الكتف "مانباد" والمعرفة باسم "انزا"، إضافة إلى الصواريخ المضادة للدروع، بما يسمح بقلب التوازنات على أرض المعركة، بحسب ما أفادت مصادر قريبة من هذا الملف.

وقالت الوكالة الفرنسية "ترفض الولايات المتحدة حتى الآن تقديم هذا النوع من الأسلحة إلى مقاتلي المعارضة السورية خشية وقوعها بأيدي الفصائل المتطرفة، إلا أن فشل محادثات جنيف يشجع الأمريكيين على تغيير موقفهم، بحسب معارضين سوريين ومحللين".

ميدانيا، سقط نحو 15 قتيلا وأصيب أكثر من 65 آخرين أمس الأحد، في تفجير سيارة مفخخة استهدفت مستشفى مؤسسة "أورينت السورية" في منطقة أطمة بريف إدلب على الحدود التركية، التي تقع تحت سيطرة المعارضة، وفي موازاة ذلك قتل قيادي بارز في الجبهة الإسلامية معروف باسم أبو خالد السوري المعروف أنه من الحركات الجهادية، ورفيق درب الشيخ أيمن الظواهري زعيم تنظيم القاعدة، وأيضا من رفقة الشيخ المجدد شمس الأمة الوالد الكريم الشيخ أسامة بن لادن الزعيم السابق لـ"القاعدة"، مع 6 من رفاقه في تفجير انتحاري "مزدوج" في مدينة حلب.

"مشار" والدعم الأجنبي

وأخيرا، ألمحت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية, إلى تلقي رياك مشار دعما أجنبيا بجنوب السودان.

حيث أكدت دولة جنوب السودان تلقي حركة التمرد بقيادة النائب السابق للرئيس رياك مشار، دعما عسكريا كبيرا من جهات أجنبية رفضت تسميتها في الوقت الراهن إلى حين استكمال المعلومات حولها، وشددت على أن مشار يقوم بعمليات تعبئة قبلية في حربه ضد الدولة، وأن ذلك سيكون له آثار وخيمة على التماسك الاجتماعي في المستقبل.

وأعلنت جوبا في الوقت نفسه أنها قتلت أكثر من 173 من قوات التمرد في منطقة شرق البلاد أمس الأحد، إثر هجوم شنه المتمردون 3 مرات وجرى التصدي له بشكل كامل.

وقال المتحدث باسم جيش جنوب السودان فيليب أقوير، للصحيفة، إن هناك دعما من جهات أجنبية للتمرد بقيادة مشار في شكل أسلحة متطورة، لكنه رفض تسمية تلك الجهات الأجنبية إلى حين استكمال المعلومات وتحديد المصادر، وأضاف "عندما تتوفر الأدلة والدول المعنية سنعلن

ذلك في وقت قريب لشعبنا وللإعلام.. لكن في الوقت الحالي لن نطلق اتهامات في الهواء دون تثبت وبراهين"، فيما نفى أقوير وجود أدلة حاليا بتورط الخرطوم في دعم مشار، وقال يجوز أن يقدم أفراد أو مجموعات أو حتى دولة دعما، وقامت قواتنا بالاستيلاء على مدافع مضادة للطائرات وذخائر، لكنها ليست أدلة كافية لاتهام دولة بعينها، ونحن لا نتعامل بالاحتمالات.

اقرأ المزيد

alsharq ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات في باكستان إلى 1290 قتيلا و12588 مصابا

أعلنت هيئة إدارة الكوارث الوطنية الباكستانية، أن حصيلة ضحايا الفيضانات غير المسبوقة في البلاد ارتفعت إلى 1290 قتيلا... اقرأ المزيد

2753

| 04 سبتمبر 2022

alsharq "بي بي سي" تفصل صحفية فلسطينية بسبب "تغريدة".. ما قصتها؟

فصلت هيئة الإذاعة البريطانية BBC الصحفية الفلسطينية تالا حلاوة، على خلفية تغريدة نشرتها عبر تويتر خلال العدوان الإسرائيلي... اقرأ المزيد

18553

| 17 يوليو 2021

alsharq الحب أعمى .. فتاة بريطانية تتزوج من سجادة 

توجت علاقة الحب بين فتاة انجليزية والسجادة الخاصة بها بالزواج بعد سنة من شرائها لها ليكون ذلك أغرب... اقرأ المزيد

25783

| 09 ديسمبر 2019

مساحة إعلانية