كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
المؤلف : الشيخ يوسف القرضاوي
الكتاب: أدب المسلم مع الله والناس والحياة
الحلقة الخامسة والعشرون
— الترقِّي في تلاوة القرآن:
وهنا درجة ذكرها الغزالي هي الترقِّي يقول: وأعني به أن يترقَّى إلى أن يسمع الكلام من الله عز وجل لا من نفسه. فدرجات القراءة ثلاث:
أدناها: أن يقدر العبد كأنه يقرؤه على الله عز وجل واقفًا بين يديه، وهو ناظر إليه ومستمع منه، فيكون حاله عند هذا التقدير السؤالَ والتملُّقَ والتضرُّع والابتهال.
الثانية: أن يشهد بقلبه كأن الله عز وجل يراه، ويخاطبه بألطافه، ويناجيه بإنعامه وإحسانه، فمقامه الحياء والتعظيم، والإصغاء والفهم.
الثالثة : أن يرى في الكلام المتكلِّمَ، وفي الكلمات الصفات، فلا ينظر إلى نفسه، ولا إلى قراءته، ولا إلى تعلُّق الإنعام به من حيث إنه منعم عليه، بل يكون مقصورَ الهَمِّ على المتكلم، موقوف الفكر عليه، كأنه مستغرِق بمشاهدة المتكلِّم عن غيره. وهذه درجة المقرَّبين، وما قبله درجة أصحاب اليمين، وما خرج عن هذا فهو درجات الغافلين.
وعن الدرجة العليا أخبر جعفر بن محمد الصادق رضي الله عنه قال: والله لقد تجلى الله عز وجل لخلقه في كلامه، ولكنهم لا يبصرون.
وقال أيضًا: وقد سألوه عن حالةٍ لحقته في الصلاة حتى خرَّ مغشيًّا عليه، فلما سُرِّيَ عنه، قيل له في ذلك، فقال: ما زلتُ أردِّد الآية على قلبي حتى سمعتها من المتكلِّم بها، فلم يثبت جسمي لمعاينة قدرته!
ففي مثل هذه الدرجة تعظُمُ الحلاوة ولذة المناجاة. ولذلك قال بعض الحكماء:
كنتُ أقرأ القرآن فلا أجد له حلاوة، حتى تلوته كأني أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم يتلوه على أصحابه، ثم رُفِعتُ إلى مقامٍ فوقه؛ كنتُ أتلوه كأني أسمعه من جبريل عليه السلام يلقيه على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم جاء اللهُ بمنزلة أخرى، فأنا الآن أسمعه من المتكلِّم به، فعندها وجدتُ له لذة ونعيمًا لا أصبر عنه. وقال عثمان وحذيفة رضي الله عنهما: لو طهُرتُ القلوبُ لم تشبع من قراءة القرآن. وإنما قالوا ذلك؛ لأنها بالطهارة تترقَّى إلى مشاهدة المتكلم في الكلام. ولذلك قال ثابتٌ البُنَاني: كابدتُ القرآنَ عشرين سنة، وتنعَّمْتُ به عشرين سنة.
قال الغزالي: وبمشاهدة المتكلِّم دون ما سواه، يكون العبد ممتثلًا لقوله عز وجل: {فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ} [الذاريات:50]. ولقوله: {وَلَا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ} [الذاريات:51]. فمن لم يره — سبحانه — في كل شيء، فقد رأى غيره، وكل ما التفتَ إليه العبدُ سوى الله تعالى، تضمَّن التفاته شيئًا من الشرك الخفي، بل التوحيد الخالص، أن لا يرى في كل شيء إلا الله عز وجل.
— التجاوب مع القرآن:
ومن لوازم التدبُّر: أن يتجاوب القارئ مع القرآن الذي يتلوه، ويتفاعل بعقله وقلبه مع التلاوة، بأن يكون في حالة حضور ويقظة واستجابة، لا حالة غيبة وغفلة وإعراض، وصفة ذلك: أن يشغل قلبه بالتفكر في معنى ما يلفظ به، فيعرف معنى كل آية، ويتأمل الأوامر والنواهي، ويعتقد قبول ذلك، فإن كان ممَّا قصَّر عنه فيما مضى اعتذر واستغفر، وإذا مرَّ بآيةِ رحمةٍ استبشر وسأل، أو آيةِ عذابٍ أشفق وتعوَّذ، أو آية تنزيهٍ نزَّه وعظَّم، أو آية دعاءٍ تضرَّع وطلب.
أخرج مسلم عن حذيفة، قال: صليتُ مع النبي صلى الله عليه وسلم ذاتَ ليلة، فافتتح البقرة، فقرأها، ثم النساء، فقرأها، ثم آل عمران، فقرأها، يقرأ مترسِّلًا، إذا مرَّ بآيةٍ فيها تسبيح سبَّح، وإذا مرَّ بسؤالٍ سأل، وإذا مرَّ بتعوُّذ تعوَّذَ.
وروى أبو داود والنسائي وغيرهما، عن عوف بن مالك، قال: قمتُ مع النبي صلى الله عليه وسلم ليلة، فقام فقرأ سورة البقرة، لا يمرُّ بآية رحمةٍ إلا وقف وسأل، ولا يمرُّ بآية عذاب إلا وقف وتعوَّذ.
وأخرج أحمد وأبو داود عن ابن عباس، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا قرأ {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى} قال: سبحان ربي الأعلى.
وقال الإمام الزركشي في البرهان:
اعلم أنه ينبغى لمحُ موقعِ النِّعَم على من علَّمه الله تعالى القرآن العظيم أو بعضه، بكونه أعظم المعجزات، لبقائه ببقاء دعوة الإسلام، ولكونه صلى الله عليه وسلم خاتم الأنبياء والمرسلين، والحجة بالقرآن العظيم قائمة، على كل عصر وزمان؛ لأنه كلام رب العالمين، وأشرف كتبه جل وعلا، فليرَ مَن عنده القرآن أن الله أنعم عليه نعمة عظيمة، وليستحضر من أفعاله أن يكون القرآن حجة له لا عليه؛ لأن القرآن مشتمِل على طلب أمور، والكفِّ عن أمور، وذكر أخبار قوم قامت عليهم الحجة، فصاروا عبرة للمعتبرين، حين زاغوا فأزاغ الله قلوبهم، وأُهلكوا لما عصوا. وليحذَر من علم حالهم أن يعصي، فيصير مآله مآلهم. فإذا استحضر صاحب القرآن علو شأنه بكونه طريقًا لكتاب الله تعالى، وصدره مصحفًا له، انكفَّتْ نفسُه — عند التوفيق — عن الرذائل، وأقبلت على العمل الصالح الهائل. وأكبر معين على ذلك حسن ترتيله وتلاوته. قال الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم: {وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا} [المزمل:4]. وقال تعالى: {وَقُرْآنًا فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَأَهُ عَلَى النَّاسِ عَلَى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزِيلًا} [الإسراء:106].
وينبغى أن يشتغل قلبه في التفكُّر في معنى ما يلفظ بلسانه، فيعرف من كل آية معناها، ولا يجاوزها إلى غيرها حتى يعرف معناها، فإذا مرَّ به آيةُ رحمةٍ وقف عندها، وفرح بما وعده الله تعالى منها، واستبشر إلى ذلك، وسأل الله برحمته الجنةَ. وإن قرأ آيةَ عذابٍ وقف عندها، وتأمل معناها، فإن كانت في الكافرين اعترف بالإيمان، فقال: آمنا بالله وحده. وعرف موضع التخويف، ثم سأل الله تعالى أن يعيذه من النار.
وإن هو مرَّ بآيةٍ فيها نداءٌ للذين آمنوا فقال: {يأَيُّهَا الَّذِيْنَ آمَنُوْا}. وقف عندها — وقد كان بعضهم يقول: لبيك ربى وسعديك — ويتأمل ما بعدها ممَّا أُمِر به ونُهِيَ عنه، فيعتقد قبول ذلك. فإن كان من الأمر الذى قد قصُر عنه فيما مضى؛ اعتذر عن فعله في ذلك الوقت، واستغفر ربه في تقصيره. وذلك مثل قوله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا} [التحريم:8]. إذا قرأ هذه الآية تذكَّر أفعاله في نفسه وذنوبه فيما بينه وبين غيره من الظُّلامات والغِيبة وغيرها، وردَّ ظُلامته، واستغفر من كل ذنب قصَّر في عمله، ونوى أن يقوم بذلك، ويستحلُّ كلَّ من بينه وبينه شيء من هذه الظُّلامات، من كان منهم حاضرًا، وأن يكتب إلى من كان غائبًا، وأن يرد ما كان يأخذه على من أخذه منه، فيعتقد هذا في وقت قراءة القرآن، حتى يعلم الله تعالى منه أنه قد سمع وأطاع.
فإذا فعل الإنسان هذا كان قد قام بكمال ترتيل القرآن، فإذا وقف على آية لم يعرف معناها، يحفظها حتى يسأل عنها من يعرف معناها، ليكون متعلِّمًا لذلك طالبًا للعمل به، وإن كانت الآية قد اختُلِف فيها اعتقد من قولهم أقل ما يكون، وإن احتاط على نفسه بأن يعتقد أوكد ما في ذلك كان أفضل له، وأحوط لأمر دينه.
وإن كان ما يقرؤه من الآي فيما قصص الله على الناس من خبر من مضى من الأمم فلينظر في ذلك، وإلى ما صرف الله عن هذه الأمة منه، فيجدِّد لله على ذلك شكرًا.
وإن كان ما يقرؤه من الآي ممَّا أمر الله به أو نهى عنه أضمر قبول الأمر والائتمار، والانتهاء عن المنهيِّ، والاجتناب له.
وإن كان ما يقرؤه من ذلك وعيدًا وعد الله به المؤمنين؛ فلينظر إلى قلبه، فإن جنح إلى الرجاء فزعه بالخوف، وإن جنح إلى الخوف فَسَح له في الرجاء، حتى يكون خوفه ورجاؤه معتدِلَيْن، فإن ذلك كمال الإيمان.
وإن كان ما يقرؤه من الآي من المتشابه الذى تفرَّد الله بتأويله، فليعتقد الإيمان به كما أمر الله تعالى فقال: {فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ} [آل عمران:7]. يعني: عاقبةَ الأمر منه. ثم قال تعالى: {وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ} [آل عمران:7].
وإن كان موعظة اتعظ بها؛ فإنه إذا فعل هذا فقد نال كمال الترتيل.
— في كم نختم تلاوة القرآن؟:
قال الحافظ السيوطي:
يستحبُّ الإكثار من قراءة القرآن وتلاوته. قال تعالى مثنيًا على من كان ذلك دأبه: {يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ} [آل عمران:113].
وفي الصحيحين من حديث ابن عمر: "لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل وآناء النهار...".
وقد كان للسلف في قدر القراءة عادات، فأكثر ما ورد في كثرة القراءة: من كان يختم في اليوم والليلة ثمانى ختمات: أربعًا في الليل، وأربعًا في النهار.
قلتُ معقِبًّا على ما نقله السيوطي: وهل هذا معقول أو متصوَّر؟ إذا كان القرآن، قُسِّم إلى ثلاثين جزءا، والجزء إلى ثمانية أرباع، فأقل ما تستغرقه قراءة الربع بالسرعة والعجلة دقيقتان فيكون المجموع: 30×8×2=480 دقيقة للختمة الواحدة. فإذا ضربناها في ثمانية تكون النتيجة: 480×8=3840 دقيقة. فإذا حسبناها بالساعة تكون النتيجة: 384÷60=64 ساعة أي ما يقارب ثلاثة أيام وثلاث ليال معًا!!
وهذا لو افترضنا أنه لا يشتغل بشيء آخر، فكيف والإنسان بطبيعته يلزمه أكل وشرب ونوم وقضاء حاجة، إلى غير ذلك مما تفرضه الحياة البشرية؟
فلا أحسب هذا النقل صحيحًا، ولو صحَّ فهو غير مقبول؛ لأنها قراءة لا تتيح لقارئها فرصة تدبُّر ولا تأمل، ورضي الله عن عائشة فقد أنكرت ذلك .
وبعد أن ذكر السيوطي ذلك قال: ويليه: من كان يختم في اليوم والليلة أربعًا، ويليه ثلاثًا، ويليه ختمتَيْن، ويليه ختمة.
قال: وقد ذمَّت عائشة ذلك. فأخرج ابن أبي داود عن مسلم بن مخراق، قال: قلتُ لعائشة: إن رجالًا يقرأ أحدهم القرآن في ليلة مرتين أو ثلاثًا. فقالت: قرءوا ولم يقرءوا! كنتُ أقوم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلةَ التِّمَام، فيقرأ بالبقرة وآل عمران والنساء، فلا يمر بآية فيها استبشار إلا دعا ورغِب، ولا بآية فيها تجويف إلا دعا وأستعاذ.
ويلي ذلك من كان يختم في ليلتين، ويليه من كان يختم في كل ثلاث، وهو حسن.
وكره جماعات الختمَ في أقل من ذلك، لما روى أبو داود والترمذيُّ وصحَّحه من حديث عبد الله بن عمرو مرفوعًا: "لا يفقه من قرأ القرآن في أقل من ثلاث".
وأخرج ابن أبي داود وسعيد بن منصور، عن ابن مسعود موقوفًا، قال: لا تقرءوا القرآن في أقلَّ من ثلاث.
وأخرج أبو عبيدٍ عن معاذ بن جبل: أنه كان يكره أن يقرأ القرآن في أقل من ثلاث. وأخرج أحمد وأبو عبيد عن سعيد بن المنذر — وليس له غيره — قال: قلتُ يا رسول الله، اقرأُ القرآن في ثلاث؟ قال: "نعم إن استطعت".
ويليه من ختم في أربع، ثم في خمس، ثم في ستٍّ، ثم في سبع، وهذا أوسط الأمور وأحسنها، وهو فعل الكثيرين من الصحابة وغيرهم.
أخرج الشيخان عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اقْرأ القرآن في شهر". قلتُ: إني أجد قوة. قال: "اقرأه في عشر". قلتُ: إني أجد قوة. قال: "اقرأه في سبع، ولا تزد على ذلك".
ويلي ذلك: من ختم في ثمان، ثم في عشر، ثم في شهر، ثم في شهرين.
أخرج ابن أبي داود عن مكحول، قال: كان أقوياء أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرءون القرآن في سبع، وبعضهم في شهر، وبعضهم في شهرين، وبعضهم في أكثر من ذلك.
وقال أبو الليث في البستان: ينبغي للقارئ أن يختم في السَّنَة مرتين، إن لم يقدر على الزيادة.
آداب الختم وما يتعلق به:
قال الإمام النووي في التبيان: يستحب صيام يوم الختم إلا أن يصادف يومًا نهى الشرع عن صيامه. وقد روى ابن أبي داود باسناده الصحيح: أن طلحة بن مُطرِّف، وحبيب بن أبي ثابت، والمسيَّب بن رافع، التابعيِّين الكوفيِّين رضي الله عنهم أجمعين، كانوا يصبحون في اليوم الذي يختمون فيه القرآن صِيَامًا.
ويستحب حضور مجلس ختم القرآن استحبابا متأكدًا، فقد ثبت في الصحيحين: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر الحيض بالخروج يوم العيد، ليشهدن الخير ودعوة المسلمين.
يستحب الدعاء عَقِيب الختم استحبابًا متأكَّدًا، وروى الدارمي بإسناده عن حميد الأعرج قال: من قرأ القرآن ثم دعا أمَّن على دعائه أربعة آلافِ مَلَك.
وينبغي أن يُلح في الدعاء، وأن يدعو بالأمور المهمة، وأن يُكثر في ذلك في صلاح المسلمين، وصلاح سلطانهم، وصلاح ولاة أمورهم.
وقد روى الحاكم أبو عبد الله النيسابوري بإسناده: أن عبد الله بن المبارك رضي الله عنه، كان إذا ختم القرآن كان أكثر دعائه للمسلمين والمسلمات، والمؤمنين والمؤمنات.
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
51022
| 21 أكتوبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري، كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم.. العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96400...
8304
| 21 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عبر حسابها بمنصة اكس، أن الدفاع المدني يباشر إجراءاته للسيطرة على حريق اندلع في عدد من مراكب الصيد بفرضة الوكرة.
6508
| 22 أكتوبر 2025
أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
4594
| 22 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
زادت الأرباح الصافية لبنك لشا (شركة ذات مسؤولية محدودة عامة) بنسبة 45 في المئة خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، لتبلغ 140.136...
68
| 23 أكتوبر 2025
توقعت منظمة البلدان المصدرة للبترول أوبك اليوم، ارتفاع الطلب على معظم أنواع الوقود حتى عام 2050 مع زيادة إجمالي الطلب العالمي على الطاقة...
60
| 22 أكتوبر 2025
انضمت ناقلات غاز مسال جديدة إلى أسطول ناقلات قطر للطاقة، في إطار برنامج الشركة الرائدة بمجال الطاقة للحفاظ على مكانتها في قطاع الغاز...
148
| 22 أكتوبر 2025
اجتمع سعادة السيد علي بن أحمد الكواري، وزير المالية، مع ممثلين للاتحاد الفرنسي لأصحاب العمل، وذلك خلال زيارتهم للدوحة. جرى خلال الاجتماع استعراض...
54
| 22 أكتوبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (44) لسنة 2025 بتعيين السيد خليفة...
2282
| 21 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (43) لسنة 2025 بتعيين الشيخ خالد...
2204
| 21 أكتوبر 2025
-5 آلاف مبتعث حاليًا ضمن برنامج الابتعاث الحكومي -نتوقع قبول نحو 1000 طالب من 3700 متقدم لهذا العام -الابتعاث موجه لخدمة سوق العمل...
1948
| 20 أكتوبر 2025