دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أرجع عدد من رواد الأعمال، السبب الرئيسي حول تشابه أفكار المشاريع الريادية، فكرة التعميم إلى أن كل مجال ينجح فيه فرد فهو مضمون للجميع، وأيضا بسبب قلة الصبر، وتطلع البعض نحو الربح السريع تجعلهم يميلون للتقليد وسرعة تغيير مجال العمل، مؤكدين أن ظروف وإدارة كل شخص تختلف عن الآخر.
وقال رواد أعمال لـ الشرق: إن التقليد الصريح للمشاريع الأخرى دلالة على خوف الشباب من المبادرات المختلفة والجديدة في مجال ريادة الأعمال، وكذلك خوفاً من المخاطرة وخوض التجربة، مؤكدين أن هناك عوامل كثيرة تساهم في عدم نجاح المشروع، خاصة أن الإشكالية ليست فقط في تشابه الأفكار ولكن يجب أن تكون هناك بصمة لكل شخص لتطوير الفكرة، من خلال التغيير في طريقة العرض والتقديم، وكذلك التسويق، حتى يكون منتجا مرغوبا من قبل الناس.
وأشاروا إلى أنه رغم وجود جهات كثيرة بالدولة تقوم بتقديم التوجيه والدعم والتوعية بخصوص كيفية البدء في تنفيذ المشاريع الصغيرة أو الناشئة، إلا أن السبب وراء عدم استمرار المشاريع هو افتقارها للتميز والتجديد أو ما يسمى نقاط القوة التي تضمن استمرارية المشروع حتى مع زيادة المنافسين، خاصة أنه يجب أن يقدم جديدا للمجتمع أو يعالج مشكلة فيه.
وقدم رواد الأعمال مقترحات بضرورة أن يتحول الشباب من الاستثمار في المشاريع النمطية إلى الاستثمار في المشاريع الابتكارية، خاصة أن الدولة مقبلة على استضافة العديد من الأحداث العالمية المهمة مثل كأس العالم 2022، التي تتطلب التحول إلى ريادة الأعمال في المجالات الخدمية، ومجالات الحلول الرقمية، مما يساهم في تنمية الاقتصاد الوطني بشكل عام، واقتصاد المعرفة بشكل خاص وهو من أهداف رؤية قطر 2030.
زيد الحمدان: السوق القطري يتيح فرصاً مميزة لرواد الأعمال
قال زيد الحمدان رئيس مجلس إدارة مجموعة ارماسايت: إن الفترة الزمنية الحالية حتى في ظل جائحة كورونا تعتبر من أفضل الفترات على مدى التاريخ في الدولة لإنشاء مشاريع صغيرة ومتوسطة، وقد وفرت الدولة للمواطن والمقيم آليات وجهات داعمة وحاضنة للأعمال، بهدف تسهيل عملية إنشاء مشروع جديد.
وأضاف إن اليوم توجد العديد من الجهات المختصة المدعومة من الدولة لتسهيل الأمور المالية المتعلقة بفتح مشروع جديد، منها تيسير التسهيلات البنكية والمشاركة والتوجيه في إقامة دراسات جدوى، واستشارات تسويقية ودعم فني ولوجستي.
وأكد الحمدان أن السوق القطري سوق واعد، وبفضل من الله وحكمة القيادة حتى في ظل الأزمة العالمية المؤشرات المحلية إيجابية، لاسيما مع اقتراب عدد من الأحداث الدولية التي ستقام في الدولة مثل كأس العالم 2022، وتوجه الدولة لاستضافة الفعاليات الرياضية والاقتصادية الدولية، فكل هذه المعطيات بجانب الاستقرار الأمني والسياسي في الدولة تجعل من السوق المحلي فرصة مميزة للاستثمار وفتح المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
وتابع: "لقد رأينا في الفترة الماضية إقبالا على قطاع المطاعم والمقاهي، لكن يجب الآن التركيز على الخروج من هذا النطاق والبحث في الشراكات الدولية، والتقنيات الجديدة، والذكاء الاصطناعي، وتغيير مفهوم المشاريع الصغيرة والمتوسطة لكي لا تقتصر فقط على قطاع معين، لذلك أنصح كل مقبل على فتح مشروع أن يدرس السوق المحلي جيدا لاستغلال الوسائل الموجودة ودراسة المجال الذي يود الدخول إليه جيدا، معوالتركيز على الخطة المالية وأخذ الحيطة والحذر في توفير مبلغ لتغطية الاستثمار المطلوب، الإيجارات لمدة زمنية معينة، وكذلك الرواتب"، موضحاً أن الشاب الذي يدخل هذا المجال يجب أن يستعد دائماً للأسوأ وأن يدرك أن الواقع لا يسير دائما حسب التوقعات المكتوبة أو الدراسات.
غانم السليطي: مونديال 2022 بحاجة إلى مشروعات خدمية إبداعية
أكد غانم السليطي مؤسس أول مقهى نباتي في قطر، أن تأسيس مشروع ريادي في قطر ليس بالأمر الصعب على الإطلاق، وكل ما يحتاج إليه الشاب الطموح أن يبتكر ويفكر فيما يحتاجه السوق من خدمات أو منتجات أو مشاريع تجارية أخرى غير متوفرة بالسوق المحلي، ويبدأ في التخطيط لتنفيذ الفكرة، خاصة أن السوق القطري من الأسواق الواعدة التي ما زالت بحاجة إلى المزيد من الإسهامات وزيادة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، التي تساهم بشكل فعّال في تنمية الاقتصاد المحلي.
وأضاف السليطي إن ريادة الأعمال يمكن أن تكون من المجالات الحديثة في السوق القطري، لذلك فإن مفهومها ربما لم يستوعبه البعض، ومن هنا تأتي إشكالية تشابه العديد من المشاريع الصغيرة والمتوسطة، التي تقدم خدمات ومنتجات وأعمالا تجارية متشابهة ونمطية، إلا أن الشباب بحاجة إلى معرفة أن الاقتصاد بحاجة إلى مشاريع ابتكارية، تقدم خدمات نوعية ومتنوعة تساهم في سد فجوة خدمية أو تقدم مفهوماً جديداً عن عمل تجاري معتاد.
وأوضح أن قطر على أبواب استضافة كأس العالم 2022، وهي حدث عالمي ضخم يستقطب مئات الآلاف من المشجعين من جميع أنحاء العالم، وفرصة للشباب القطري من أجل استثمار أفكارهم والبدء في مشاريع خدمية، مثل تطبيقات تختص بتعريف الزوار بالأماكن السياحية في قطر، وتطبيقات أخرى للتقييمات لمختلف الأماكن الترفيهية والتجارية في قطر، وغيرها من الفرص الاستثمارية في المشاريع التي تقدم خدمات، بدلاً من أن تستعين الدولة بشركات خارجية، فمن الأفضل أن نوفر هذه الخدمات بسواعد الشباب القطري.
نايف الإبراهيم: المشاريع يجب أن تكون قابلة للتطور لجذب المستثمرين
قال نايف الإبراهيم شريك مؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ابتكار للحلول الرقمية، إن المشروع الريادي النمطي يعتمد على رؤية رائد الأعمال نفسه للمشروع، فإذا كان هدفه الوجاهة فقط، وغير متفرغ للمشروع، غالباً سيكون مشروعا نمطيا غير قابل للتطوير، أما إذا كان رائد الأعمال ينظر إلى مشروعه كوسيلة لكسب المال والاستثمار، وتحقيق الذات، فهذا المشروع حتى إذا كانت فكرته العامة نمطية مثل الكافيه أو المطعم، فيمكن تطوير الفكرة لتصبح مختلفة تقدم منتجا أو خدمة بشكل مغاير عن المعتاد، موضحاً أن الأفكار الجيدة القابلة للتطوير، تساعد رائد الأعمال على تسويقها بشكل جيد وجذب المستثمرين إليها.
وأوضح الإبراهيم أن قطر أصبحت دولة حاضنة للأحداث الرياضية العالمية، وهذا يفتح المجال أمام مئات الأفكار التي يمكن أن تستفيد من مكانة قطر الرياضية الحالية، ولكن يجب على رائد الأعمال ألا يحصر فكرته في خدمة حدث رياضي واحد فقط، ولكن يجب أن تكون فكرة قابلة للتطور والتأقلم مع أحداث أخرى، ومع طبيعة سوق العمل المحلي، لاستغلال مكانة قطر العالمية، والتي تتيح لرواد الأعمال الآن أصحاب الأفكار المختلفة أن يطوروا من مشاريعهم لتصبح مشاريع عالمية، فجميع ما نراه من تطبيقات منتشرة على مستوى العالم كانت مجرد أفكار بسيطة تطورت مع الوقت، إلى أن أصبحت تلك الشركات قيمتها السوقية تتجاوز المليار دولار.
حميد القحطاني: فقر الإبداع والبحث عن الدخل السريع أبرز الأسباب
يرى حميد عبدالله القحطاني، رائد أعمال ومؤسس سراميك كيوب مختص في تجارة الفخار، أن السبب الرئيسي وراء تكرار أفكار مشاريع الشباب في السوق القطري، يرجع إلى فقر الإبداع والبحث والاندفاع نحو الدخل السريع، بدون استيعاب أساسيات ريادة الأعمال، مشيرا إلى أن السبب وراء عدم استمرار المشاريع انه من منظوره يكون بسبب افتقار المشروع ما يميزه أو ما يسمى نقاط القوة التي تضمن استمرارية المشروع حتى مع زيادة المنافسين.. وأكد أن هناك دعما وتوجيها للشباب، ولكنهم بحاجة للتنسيق بين المؤسسات الشبابية والجامعات وحاضنات الأعمال الموجودة بالدولة، بالإضافة إلى القليل من الاجتهاد من الشباب الذين لديهم الرغبة في افتتاح مشروع خاص بهم.
وقال الحميدي إن التجربة والفشل أقوى سلاح للخروج بنتائج مثمرة، مشددا على ضرورة الابتعاد عن الأشخاص السلبيين الذين لا تأتي منهم إلا تعليقات محبطة ونقد غير بناء مما يقتل الفكر الإبداعي، وتحدث عن مشروعه قائلا: انه يهدف للتوعية بحرفة الخزف وتوفير الدعم وكل السبل التي يحتاجها أي شخص لديه الرغبة في تعلم حرفة الخزف وصناعة الفخار يدويا، وتعتبر رؤيتنا متناغمة مع رؤية قطر 2030 لدعم التراث والحرف التقليدية، والبداية كانت عبارة عن شغف وحب الطين بدءا من الطفولة، ومع الرعاية تطور وتطلب مني تمرس الحرفة شخصيا لمدة سنتين، وما زلت اعتبر نفسي خزافا مبتدئا، وبعد تخرجي في برنامج تطوير الرياديين الاجتماعيين، قمت بوضع خطة العمل بما يتماشى مع أهداف مشروعي والحمدلله في تطور رغم الصعوبات التي فرضتها جائحة كورونا على المجتمع.
سعد السليطي: تميز الفكرة وجودة المنتج أهم أسباب الاستمرارية
قال سعد السليطي، المدير العام للشركة والمنصة الإلكترونية فانسي بوكس للتسويق عبر الإنترنت، إن تشابه الأفكار الشبابية نتيجة الاندفاع والرغبة في إنشاء مشروع والتأثر بمشروع ناجح يملكه الغير، وعمل مشروع مثله بدون توجيه، موضحا أن هناك جهات كثيرة بالدولة تقوم بتقديم التوجيه والدعم والتوعية بخصوص كيفية البدء في تنفيذ المشاريع الصغيرة أو الناشئة.
وأشار إلى أن هناك عوامل كثيرة تساهم في عدم نجاح المشروع، خاصة أن الإشكالية ليست فقط تشابه الأفكار ولكن يجب أن تكون هناك بصمة الشخص لتطوير الفكرة، من خلال التغيير في طريقة العرض والتقديم، وكذلك التسويق للتعريف به، حتى يكون منتجا مرغوبا من قبل الناس، لافتا إلى أن هناك أيضا عوامل كثيرة تساعد في استمرارية المشاريع، ويجب على كل شخص معرفة أين موقعه من المشروع، فإذا كان هو مستثمر فعليه أن يوجه استثماره أو ماله في المكان الصحيح، بحيث يكون جزء منها للتسويق وجزء في الموقع، وجزء آخر خاص باختيار فريق العمل الذي سيعمل معه في هذا المشروع، واكد أن هذه كلها عوامل تساعد في استمرارية المشروع، بجانب اهم نقطة أن تكون الفكرة مميزة، بحيث تميز هذا المشروع عن بقية المشروعات التي تكون في نفس النشاط، وأخيرا يجب التذكر أن اهم شيء هو التركيز على الجودة للناس، وهي من اهم النقاط لنجاح المشاريع، وتابع قائلا: أتاح مشروعي المنصة فرصة للتجار والتاجرات القطريين، لوضع منتجاتهم وتسويقها عبر المنصة الإلكترونية، وتشكل كافة منتجات العطور والأزياء والمكياج ومنتجات العناية بالبشرة، حيث نقوم بتوصيل المنتج للزبائن في منازلهم.
سيف النعيمي: الإشكالية تقليد البعض للمشاريع الناجحة
قال سيف النعيمي، مؤسس وشريك في إحدى المدارس العالمية، إن البعض من الشباب يستسهلون، وخاصة عندما يرون نجاح مشروع ما، فإنهم يقومون بتقليده، مشيرا إلى انهم بذلك يعتقدون انهم يبتعدون عن المخاطرة بعمل مشروع أو فكرة جديدة، كما أن البعض منهم ليس لديهم الصبر لجميع كافة المعلومات الخاصة بالمشروع، خاصة أنني استغرقت اكثر من 9 شهور لاستخراج التراخيص والأوراق الخاصة فضلا عن التنقل بين الجهات بالدولة لجمع المعلومات.
وأشار إلى أن نجاح أي مشروع، يجب أن يسبقه البحث وعمل دراسة جدوى، والقيام بكافة الخطوات المطلوبة، موضحا أن البعض من أصحاب المشاريع عندما تواجههم إحدى المشكلات يقومون بإغلاق المشروع، خاصة أن النجاح بحاجة لتحمل بعض المخاطرة، فالتجارة ليست وظيفة، بل نجاحها يحتاج لبذل الجهود والعمل لساعات طويلة لضمان الاستمرارية.
ونصح الشباب بضرورة الاتجاه للعمل أو المشروع الذي يحبه ويفهمه، مع ضرورة ثقل هذا الحب عن طريق الحصول على دورات تدريبية لمعرفة كل ما يتعلق بهذا المجال، مؤكدا أنه استغرق ما يقارب 3 سنوات لدراسة كل ما يتعلق بمشروعه. وتابع قائلا: كل مشروع ناجح، يجب أن يقدم جديدا، ويحل مشكلة معينة في المجتمع، حتى يستمر فمثلا مشروع المدرسة ليس فقط تجارة، وإنما أيضا يقدم رسالة تساهم في تحقيق رؤية قطر الوطنية، ويحتاج للكثير من الوقت والجهود حتى يرى النور وينجح، لذلك يجب البعد عن تكرار الأفكار، وتشابهها مع ضرورة أن تكون الإجراءات واضحة أمام الشباب، ليقرروا ماذا يفضلون حتى ينجحوا فيه.
شيخة المري: الشباب بحاجة لتوجيه ودعم فعلي نحو المشاريع الإبداعية
أكدت شيخة المري، عضو مؤسس لشركة أركان للفعاليات والمؤتمرات، أن سبب تشابه أفكار المشاريع الشبابية، يرجع إلى فكرة التعميم أن كل مجال ينجح فيه فرد إذاً هو مضمون للجميع، مشيرة إلى أن ذلك غير صحيح، خاصة أن ظروف وإدارة كل شخص تختلف عن الآخر، وأشارت إلى انه قد يكون التقليد الصريح للمشاريع الأخرى دلالة على خوف الشباب من المبادرات المختلفة والجديدة في مجال ريادة الأعمال، وايضا بسبب قلة صبر، وتطلعهم نحو الربح السريع تجعلهم يميلون للتقليد وسرعة تغيير مجال العمل، الأمر الذي يجعل جهودهم متذبذبة من فترة لأخرى، موضحة إن هذا التذبذب ينتج عنه خسائر مادية عالية بجانب الوقت والجهود الضائعة.
ولفتت إلى أن الشباب بحاجة للتوجيه والدعم معا لعمل مشروعات إبداعية، وذلك حتى يكون هناك تشجيع فعلي نحو المشاريع الابداعية، تثري بها المجتمع وأفراده اقتصاديا وثقافيا، ونصحت الشباب الذين يرغبون في افتتاح مشاريع خاصة بهم، بالشجاعة والصبر في خوض تجربة المبادرات الابداعية والجديدة واختيار الشركاء المناسبين لمشاريعهم، كما انصحهم بضرورة اختيار الصحبة الصالحة من الداعمين والملهمين لرفع الروح الإيجابية دائما، وتحويل الأخطاء والتجارب السلبية إلى محطات تعلم ونمو ووعي، وتحدثت عن مشروعها قائلة: أركان للفعاليات والمؤتمرات هي شركة قطرية 100٪ تأسست في عام 2013، وتتمثل رؤيتها في خدمة الأفراد والشركات في قطر بهدف توفير تجربة عملاء عالية الجودة في إدارة الفعاليات والمؤتمرات والخدمات الأخرى، كما تقدم الحلول المبتكرة لعملائها من الشركات والمؤسسات وفقا لمتطلباتهم بدءا بالتسويق والعلامات التجارية والهدايا وحتى حلول التسويق الرقمي الكاملة، وتطوير المواقع الإلكترونية.
الأول بـ 168 مليون ريال.. تعرف على أسعار أغلى 10 عقارات في قطر وأماكنها أكتوبر 2025
بلغ حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لدى إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل شهر أكتوبر الماضي، مليارين... اقرأ المزيد
166
| 16 نوفمبر 2025
وكيل وزارة العمل تجتمع مع وزير خارجية جمهورية غانا
اجتمعت سعادة الشيخة نجوى بنت عبدالرحمن آل ثاني وكيل وزارة العمل،اليوم، مع سعادة السيد صامويل أكودزيتو أبلاكوا وزير... اقرأ المزيد
84
| 16 نوفمبر 2025
الأوقاف: 60 متسابقا تأهلوا للمرحلة الثانية في فئتي عموم الحفاظ وخواص الحفاظ بمسابقة الشيخ جاسم للقرآن الكريم
أعلنت اللجنة المنظمة لمسابقة الشيخ جاسم بن محمد بن ثاني - رحمه الله - للقرآن الكريم بوزارة الأوقاف... اقرأ المزيد
86
| 16 نوفمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
46828
| 14 نوفمبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
23492
| 13 نوفمبر 2025
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
11474
| 13 نوفمبر 2025
كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
9028
| 14 نوفمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
ينطلق يوم الأربعاء المقبل مؤتمر الذكاء الاصطناعي ودوره في مهنة المحاسبة والتدقيق، والذي تنظمه جمعية المحاسبين القانونيين القطرية تحت رعاية وزارة التجارة والصناعة....
68
| 16 نوفمبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، منخفضا بواقع 111.11 نقطة، أي بنسبة 1.01 في المئة، ليصل إلى مستوى 10846.84نقطة. وتم خلال الجلسة تداول...
44
| 16 نوفمبر 2025
فازت الشركة المتحدة للتنمية، المطور الرئيسي لجزيرتي اللؤلؤة وجيوان، بثلاث جوائز كبرى خلال قمة الشرق الأوسط للذكاء الاصطناعي والتحليلات المؤسسية 2025، التي استضافتها...
62
| 16 نوفمبر 2025
بلغ حجم تداول العقارات في عقود البيع المسجلة لدى إدارة التسجيل العقاري بوزارة العدل خلال شهر أكتوبر الماضي، مليارين و104 ملايين و848 ألفا...
70
| 16 نوفمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل




كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
9028
| 14 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة المالية، اليوم الخميس، أنالموازنة العامة للدولة سجّلت عجزاً قدره 1.4 مليار ريال خلال الربع الثالث من عام 2025، وتم تغطيته من...
8080
| 13 نوفمبر 2025
كشفت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، عن ارتفاع أعداد المؤمن عليهم بالدولة مع نهاية سبتمبر الماضي، حيث وصل العدد الإجمالي إلى 90.300 شخص...
5904
| 14 نوفمبر 2025