قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
قدم الدكتور مصطفى عقيل أستاذ التاريخ بجامعة قطر محاضرة بالجامعة بعنوان "مجلس التعاون الخليجي بين الواقع الحاضر وطموح المستقبل"، استعرض خلالها التحديات السياسية التي تمر بها المنطقة ودور مجلس التعاون الخليجي كمنظمة إقليمية يمكنها لعب دور قوي في مواجهة هذه التحديات.
وقال د. عقيل في محاضرته إن الموقع الجغرافي يلعب دوراً هاماً في نهضة دولة أو منطقة ما وسعادة شعبها ورقيها، وقد يكون سبباً في شقائها وتعاستها فإذا استغلت الدولة أو المنطقة قوتها واستطاعت الاعتماد على نفسها من السلاح والغذاء والدواء، كما تتمكن من الاستفادة من قدراتها وخبراتها واقتصادها دون تدخل خارجي أو فرض إرادات خارجية عليها، فيكون ذلك عاملا وحافزا لنهضة المنطقة ورفاهية شعبها.
القدماء شهدوا لأهل الخليج بالمهارة والقدرة على القتال برا وبحرا ومواجهة الغزاة
وتعتبر منطقة الخليج العربي من المناطق الإستراتيجية المهمة والممتازة للعالم كله ليس لأنها مصدر كبير للطاقة العالمية فحسب، وإنما لهذا الموقع الجغرافي الإستراتيجي والذي يعد المنفذ الرئيسي إلى الشرق، بل البوابة الوحيدة للقارة الآسيوية كلها، وقد ألفت العديد من الكتب بهذا العنوان، ولو قدر للشرق أن ينهض في يوم فسيكون بالتأكيد الخليج العربي إحدى قاطرات أو عربات نهضة الشرق.
القوة والشجاعة
ولكن مع التجارب السابقة فإن هذه المنطقة منذ مطلع العصر الحديث فقدت الكثير ولم تستطع المحافظة على ريادتها، بل إنها فقدت أهم مميزاتها وهي الملاحة والتجارة عبر البحار والمحيطات، لقد وصف الرحالة المسلمون سكان الخليج العربي بالقوة والشجاعة في العصور الوسطى وأنهم كانوا يعملون المعجزات في البحر وفي الدفاع عن أنفسهم وحقوقهم كما يقول القزويني بأن أهل الخليج كانوا يحاربون في البحر مثل ما يحاربون في البر، وأن بإمكانهم أن يغوصوا تحت الماء أكثر من ساعة، لكن أكثر أبناء الخليج في عصرنا الحاضر لا يعرفون حتى السباحة إلا الذين في بيوتهم أحواض السباحة بسبب حرمانهم من البحر.
إذا لماذا وصل الحال إلى هذه الدرجة من الضعف؟ ولماذا لم يتمكنوا من الدفاع عن حقوقهم وواجباتهم؟ في اعتقادي إن السبب الرئيسي في ذلك هو عدم التفاهم والتنسيق فيما بينهم، بل إنهم خاضوا حروبا بحرية وبرية ضد بعضهم البعض في المنطقة مما فتح السبيل أمام الغزاة من كل جنس ولون للدخول في الخليج العربي وحرمان سكانها من الكثير من خيراتها.
وحيث إنني أعتبر نفسي من المنشغلين في الحقل التاريخي فاسمحوا لي أيها الإخوة الأعزاء أن أرجع قليلا إلى التاريخ منذ مطلع القرن الحديث لنرى كيف كان الوضع في العصور الوسطى، ثم بعد أن اكتشف البحار البرتغالي فاسكودجاما الطريق المؤدي إلى المحيط الهندي وهو رأس الرجاء الصالح في عام 1489م واحتلال الخليج العربي عام 1507م بقيادة البوكيرك وانتشار الاستعمار الغربي منذ ذلك التاريخ، ومن المؤسف جدا أن الكثير من أبناء الغرب وغيرهم من العرب والمسلمين لا يعنيهم ذلك التاريخ كثيرا لاعتقادهم بأن هذه المنطقة كانت فقيرة جدا وأن سكانها كانوا فقراء لم يكن لهم حول ولا قوة سوى البحث عن قوت يومهم من خلال صيد الأسماك أو الإبحار شهورا طويلة بحثا عن اللؤلؤ، هذه هي الفكرة الشائعة حتى يومنا هذا، وأن أهمية الخليج مرتبطة بالاكتشافات النفطية منذ أوائل القرن العشرين.
إن الحقيقة غير ذلك، وإن الخليج ليس إلا نفطا كما يقول الدكتور الرميحي وأن الحقبة النفطية قد تكون أقل الحقب التاريخية عمرا، الحقيقة غير ذلك تماما، فقد لعب اليجيون دورا بارزا ورياديا في التجارة العالمية وإنهم كانوا همزة الوصل بين الشرق والغرب وظهر العديد من المدن والمراكز التجارية والمنتشرة على جانبي الخليج وأن عرب الخليج سيطروا سيطرة كاملة على طرق التجارة العالمية.
أهمية سياسية
ولهذه الأسباب ازداد اهتمام الاستعمار الغربي للمنطقة بقصد السيطرة على طرق التجارة العالمية والدفاع عن مستعمراتهم في شبه القارة الهندية وغيرها في الشرق، بدأ من البرتغاليين والهولنديين والبريطانيين ثم الفرنسيين وأخيرا الولايات المتحدة الأمريكية والتي اعتبرت نفسها الوريثة الشرعية للإمبراطورية البريطانية في العالم كله، وقد وجد العالم أثناء الاحتلال العراقي للكويت أن أرسلت جميع الدول الأوروبية والآسيوية سفنها إلى مياه الخليج حتى التي لم تكن تمتلك سوى سفينة بحرية واحدة أبحرتها إلى الخليج أملا في الحصول على حصتها، وهنا أذكر نكتة عن جحا اسمحوا لي أن أقولها، يقال إن جحا رأى جمعا من الناس حول رجل ينهالون عليه بالضرب، فاشترك جحا في تلك المعركة، وبعد انتهاء الهوشة سأل أحدهم جحا لماذا اشتركت أنت في هذه الهوشة فأجاب بأنه كان يطلب الأجر والثواب من ذلك، هكذا فعلت وتفعل العالم للخليج ليس حبا أو جميلا وإنما أملا للمصالح التي يجنيها فيما بعد.
بركان العراق إيران
إن منطقة الخليج تعيش فوق بركان كبير وإن هذا البركان لم يهدأ منذ الحرب الخليج الأولى وهي الحرب العراقية الإيرانية عام 1980م أو قبل ذلك بكثير، أي منذ مطلع القرن الماضي وقبل الحرب العالمية الأولى عندما هددت بريطانيا شيوخ الخليج العربي بعدم التعاون مع أي قوة أجنبية إلا بريطاني وازدادت قسوته منذ الثمانينيات من القرن الماضي وقد يزداد ثورته بحيث يستحيل السيطرة عليه بسبب الثروات النفطية الكامنة تحت الأرض، وكذلك لوجود مواد مشعة وخطرة وأسلحة الدمار الشامل والتي لا يعرفها سوى الله سبحانه وتعالى.
وإذا كان هذا هو واقع الخليج ومصيره فما العمل؟ وهل يوجد سبيل للمعالجة وإنقاذ ما يمكن إنقاذه بعد أن أصبحت المنطقة خاضعة للنفوذ الأجنبي.
إن الأحداث الجارية في العالم والتي ستجري بشكل أكثر عنفا وخطورة تحتم على أصحاب القرار اتخاذ خطوات ووضع إستراتيجيات تمكن حماية المنطقة والعمل على عدم الانزلاق في أحضان الدول الاستعمارية الكبرى.
لقد بذل الخليجيون جهودا حثيثة منذ النصف الأول من القرن العشرين لإيجاد نوع من الوحدة بين الإمارات الخليجية المختلفة لكن تلك الجهود لم تكلل بالنجاح. في عام 1937 وقبيل الحرب العالمية الثانية تم إيجاد صيغة للوحدة بين الخليج وبمساندة بريطانيا للحفاظ على مصالحها من الطاقة والموقع الإستراتيجي لكن المشروع لم ينجح، وكذلك في عام 1952 تبلورت فكرة جديدة بتكوين ما يسمى (مجلس الإمارات المتصالحة) تحت إشراف بريطانيا، لكنها فشلت أيضا ثم في عام 1955 حاولت بريطانيا ربط الإمارات أو المشيخات بحلف بغداد بعد الحرب العالمية الثانية. وعلى كل هذه المحاولات لم تكلل بالنجاح إلا في عام 1967م عندما أعلنت بريطانيا الانسحاب من شرق السويس ومنطقة الخليج العربي ولذلك برزت ثلاثة احتمالات برسم خريطة الأوضاع السياسية وهي:
أولا: إقامة اتحاد فيدرالي بين المشيخات التسع مباشرة بعد الانسحاب البريطاني على أن يكون هذا الاتحاد قادرا على الوقوف في وجه أي مطامع توسعية خاصة من دول الجوار الجغرافي مثل إيران والاتحاد السوفيتي أو غيرهما.
ثانيا: أن تعلن المشيخات الكبرى استقلالها مثل قطر والبحرين وأبوظبي، وأن توقع معاهدات دفاعية مع الدول الصديقة.
ثالثا: أن تقوم إيران بإملاء الفراغ الذي سيخلفه الانسحاب البريطاني بغرض حمايتها.
هذه السيناريوهات التي كانت مطروحة، فكثف أصحاب القرار العمل على إيجاد صيغة للوحدة بين المشيخات بدءا من الاجتماعات الثنائية بين حكام المشيخات أو الإمارات إلى المشروع القطري الذي أعده الدكتور حسن كامل مستشار دولة قطر في ذلك الوقت، وبعد ذلك عقد العديد من الاجتماعات في كل من دبي وأبوظبي وقطر إلى أن أعلنت الإمارات العربية اتحادا بين الإمارات الست في 18 يوليو 1971 ثم البحرين في 14 أغسطس 1971 وأخيرا قطر في 3 سبتمبر 1971م وهكذا فشلت كل الجهود التي بذلت.
ورغم أن المشيخات حصلت على استقلالها في عام 1971م إلا أن فكرة إيجاد منظومة أو اتحاد يجمع دول الخليج لم تمت بل إنها تقوت وفرضت نفسها على الساحة الخليجية والدولية. وقد تحقق هذا الحلم في 25 مايو 1981م في الاجتماع الذي عقد في الرياض برعاية كل من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت وبحضور شيوخ وحكام الخليج إعلان إنشاء مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
صمود مجلس التعاون
لقد أنجز مجلس التعاون العديد من المشاريع التي تخدم شعب الخليج والعالم العربي وهي المنظومة العربية الوحيدة التي قاومت الصعاب منذ إنشائها وإلى يومنا هذا، وصمد مجلس التعاون قويا وراسخا، وثبت جذوره وكسب احترام العالم وأصبح له مكانة مرموقة في المحافل الدولية، وقدم لشعب الخليج والعالم العربي والإسلامي الكثير من الإنجازات في المجالات المختلفة من الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، لكن الخليجيين يطمحون إلى المزيد والمزيد لأن التاريخ لم ولن يتوقف، وعلى الرغم مما سبق فإن الخليجيين لا يشعرون بإنجازات هذا المجلس والسبب في ذلك أن هذه المنظومة كانت قائمة منذ مئات السنين فكانت السفن العربية والقوافل الخليجية تتنقل من إمارة إلى أخرى دون حواجز ومراكز وجوازات، وأن كل الخليج يطمحون إلى إزالة هذه العوائق، كما يأمل الخليجيون توزيع أجهزة المجلس على الدول، ويبقى الأمانة العامة في الرياض لما للمملكة من مكانة لدى الشعب الخليجي والعالم بأسره حتى يشعر الخليجيون بالمشاركة، وأن يضع المجلس إستراتيجيته في أربعة محاور وهي:
أولا: المحور المحلي
ثانيا: المحور الإقليمي
ثالثا: المحور العربي
رابعا: المحور الدولي
فبالنسبة للمحور الأول يتحتم على دول الخليج أن تخطو خطوات أسرع في حل مشاكلها والقضايا المحلية أو الداخلية مثل قضية حقوق الإنسان، والمشاركة السياسية لجميع المواطنين من الجنسين، وزيادة الاهتمام بالتعليم والعمل على بناء مجتمع أفضل وبناء الإنسان المنتج وليس الإنسان المستهلك كما هو الحال، وخلق كوادر بشرية تتحمل مسؤولية البناء والنهوض بالمجتمع والدولة.
المحور الثاني وهو الإقليمي:
العمل على تجريد المنطقة من أسلحة الدمار الشامل وإخلاء الخليج من القواعد العسكرية الأجنبية بجميع أشكالها، ووضع آلية جديدة مشتركة ومقبولة تتفق عليها جميع دول المنطقة، وإعادة الثقة بين دول الخليج دون الاعتبارات المذهبية واللغوية والعرقية وفتح باب الحوار والنقاش بين دول المنطقة، وأكد على ضرورة الثقة بالقوى الإقليمية الكبرى وهي المملكة العربية السعودية والعراق وإيران والتعاون معها للحفاظ على التعاون الإستراتيجي والعسكري، وهنا أقول لابد من إعادة العراق إلى الصف العربي الخليجي باعتبارها قوة إقليمية هامة لا يمكن تجاهلها أو الاستغناء عنها، ورغم الخطأ الكبير الذي ارتكبته العراق في غزوها لدولة الكويت الشقيقة واحتلالها إلا أن أهمية العراق الإقليمية وكذلك العربية والدولية لا يمكن نسيانها أو تجاهلها، وأيضا على العراق ألا تقوم مرة أخرى بمثل هذه الخطوات غير المسؤولة لأنها تضر بالعراق كما تضر بدول مجلس التعاون، ويجب أن تعمل دول المجلس على دوره من النواحي الاقتصادية والسياسية الأمنية.
وفيما يتعلق باليمن فعلى دول المجلس قتل الفقر هناك أولا ثم اتخاذ الإجراءات الأخرى.
أما إيران فهي دولة خليجية لا يمكن إنكارها حيث تحتل الجزء الأكبر من حوض الخليج العربي، بدءا من شط العرب إلى بحر العرب والمحيط الهندي، وقد عاشت إيران مع الخليج العربي منذ آلاف السنين ولا يشك أحدا بأن إيران أسهمت في إثراء الحضارة العربية الإسلامية.
ولذلك فإن على مجلس التعاون لدول الخليج العربية إيجاد وسيلة مقبولة للطرفين العربي والإيراني، بحيث تكون إيران عمقا إستراتيجيا للعرب والعكس.
إن إيران دولة إقليمية كبيرة تمتلك العديد من المقومات السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وتمتلك ثروات هائلة من المواد الخام والسوق والخبرات والكوادر البشرية، وعلى دول مجلس التعاون الاستفادة من تلك المميزات.
القضايا المذهبية
وفيما يتعلق بالعلاقات الخليجية الإيرانية، فمع الأسف الشديد فإن القضايا المذهبية بين السنة والشيعة أصبحت هي القضية الساخنة، رغم أنها كانت موجودة منذ الأزل لكنها كانت راكدة، وفي اعتقادي أنها تهدأ بعد فترة وجيزة، كما أن على إيران أن تراعي مصالح المنطقة وجيرانها ومصالحها أيضا، بعيدة عن المهذب والعرق واللغة، وأن تعمل على حل المشاكل بالطرق السلمية والأعراف الدولية دون اللجوء إلى القوة وإشعال الفتن. ومن الثابت أن زمن الغطرسة والقوة قد انتهى ويبقى التعامل بالحكمة والقانون.
منظومة التعاون هي الوحيدة التي أنجزت بعض المهام مقارنة بالتنظيمات الأخرى
أما المحور الثالث فهو المحور العربي، فمن المهم جدا طرح مبادرات جديدة لتفعيل دور جامعة الدول العربية لكي تكون هذه الجامعة دار العرب جميعا وقادرة على تبني خطوات جريئة، ليس للاجتماعات الدولية كما هو الحال، وإنما على الجامعة أن تقوم بمبادرات إستراتيجية واقتصادية مثل الذي يقوم به الاتحاد الأوروبي، وأن تتوسع سلطات الجامعة في حل القضايا والخلافات التي تطرأ على العلاقات العربية العربية وكذلك العلاقات العربية مع الآخر، والعمل على أن تكتسب جامعة الدول العربية أهمية دولية تمكنها تبني القرارات في المحافل الدولية.
أما المحور الرابع والأخير فهو المحور الدولي، وعلى دول مجلس التعاون أن تتعامل مع العالم الخارجي بالشفافية والوضوح، ووضع إستراتيجية تتفق عليها جميع الدول الخليجية وأن تعمل على زيادة التنسيق في المواقف السياسية دون انفراد دولة ما، فعلى سبيل المثال فإن الاتحاد الأوروبي يتحدث بصوت واحد في المحافل الدولية، ولماذا تنتهج الدول الخليجية هذا الأسلوب وقد تخفف الكثير من الأعباء المالية مثل المشاركة بالسفارات والتمثيل الدبلوماسي وغير ذلك من القضايا المهمة.
إن على دول الخليج أن تحل مشاكلها إقليميا أولا ثم عربياً، وإذا تعذر ذلك فيجب إحالتها إلى الشرعية الدولية، ومن خلال المحافل الدولية المعروفة دون أن تحتمي بدولة واحدة قد تجلب لها المحن والمشاكل يصعب حلها فيما بعد كما هو الحاصل.
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
12794
| 19 سبتمبر 2025
قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
4946
| 18 سبتمبر 2025
عقد مجلس الدفاع المشترك في مجلس التعاون اجتماعًا عاجلًا في الدوحة، إثر اجتماع اللجنة العسكرية العليا لتقييم الوضع الدفاعي لدول المجلس ومصادر التهديد...
3738
| 18 سبتمبر 2025
دعت شركة ودام الغذائية الجمعية العامة غير العادية للانعقاد يوم 8 أكتوبر القادم لعرض تقرير المدقق الخارجي المتعلق بالخسائر المتراكمة. وأكد بيان نشره...
3518
| 18 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية
مساحة إعلانية
أعلن المجلس الوطني للتخطيط أن الاقتصاد القطري واصل نموه في الربع الثاني من عام 2025 بالرغم من التحديات التي يشهدها السياق العالمي، حيث...
56
| 21 سبتمبر 2025
تراجعت أسعار النفط يوم الجمعة تحت ضغط وفرة المعروض وتباطؤ الطلب، وهو ما غلب على التوقعات بأن أول خفض لأسعار الفائدة هذا العام...
114
| 21 سبتمبر 2025
أكد بنك قطر الوطني QNB أن الدولار الأمريكي حافظ على مكانته كأحد أهم العملات العالمية وأقوى الأصول المالية خلال السنوات الماضية، حيث ارتفعت...
96
| 21 سبتمبر 2025
سجّلت البورصة محصلة أسبوعية خضراء خلال تعاملات الأسبوع الماضي، مع تسجيل 14.02 مليار ريال مكاسب بالقيمة السوقية. وبلغت القيمة السوقية للأسهم بنهاية تعاملات...
46
| 21 سبتمبر 2025
مساحة إعلانية
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وجّه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الجمعة، رسالة حادة إلى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بشأن محاولا حصول إسرائيل على نقش سلوان الأثري....
3402
| 19 سبتمبر 2025
أصدرت المحكمة المدنية – إدارة المنازعات الإدارية – حكمها الذي قضى بإلغاء قرار تقييم أداء موظف، وألزمت جهة العمل بإعادة تقييمه من جديد...
2940
| 18 سبتمبر 2025
أعلن مجلس الدفاع المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي، اليوم مجموعة من الإجراءات الدفاعية عقب الاعتداء العسكري الإسرائيلي الخطير على دولة قطر. ومن بين...
2452
| 18 سبتمبر 2025