أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أدانت جامعة الدول العربية بشدة، اقتحام رئيس ورئيس وزراء الكيان الإسرائيلي، مدينة /الخليل/ والإصرار على مواصلة النهج القائم على ترسيخ الاحتلال العسكري الاستيطاني الاستعماري، وإثارة النعرات الدينية. وقال الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة الدكتور سعيد أبوعلي، في تصريح له اليوم، إن الجامعة العربية تنظر بخطورة بالغة لقيام الرئيس الإسرائيلي رؤبين ريفلين ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، باقتحام المدينة، والرسالة التي تضمنها هذا الاستهتار الكبير بالمواثيق الدولية والاتفاقيات الثنائية. وشدد على أن هذه الزيارة تشكل تصعيدا جديدا واستفزازا لمشاعر المسلمين وتحمل دلالات خطيرة باستكمال إجراءات الضم والتهويد للبلدة القديمة والحرم الإبراهيمي، بما يعنيه من مواصلة عملية التطهير العرقي والتهجير القسري والفصل العنصري وجرائم الحرب الممنهجة التي تتعرض لها المدن الفلسطينية، إلى جانب تصعيد الاستيطان بصورة غير مسبوقة. وأضاف أبو علي، أن هذا الاقتحام يأتي في سياق حملة نتنياهو الانتخابية القائمة على استباحة حقوق الشعب الفلسطيني وإرثه الحضاري والتاريخي والثقافي والديني، واستمرار الاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية، سواء في مدينة القدس المحتلة أو مدينة الخليل. وأكد أن هذه الجرائم التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني الأعزل لن تزيده إلا إصرارا وصمودا وتمسكا بأرضه ومقدساته الدينية والمسيحية، مطالبا بضرورة تدخل المجتمع الدولي لوضع حد للانتهاكات الإسرائيلية ضد مدينة /الخليل/ والحرم الإبراهيمي الشريف، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات لمنعها، خاصة وأنها ضمن لائحة التراث العالمي. كما أكد الأمين العام المساعد للجامعة العربية، على ضرورة تنفيذ القرارات الدولية الخاصة بتوفير نظام حماية دولي في الأراضي الفلسطينية المحتلة في طريق إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، التزاما بحل الدولتين وفق مرجعيات السلام المعتمدة خاصة حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة، بما في ذلك إعادة بعثة الخليل للرقابة الدولية التي أنهى رئيس وزراء الاحتلال عملها مؤخرا، تحديا لإرادة المجتمع الدولي، وإمعانا في شطب الاتفاقيات الثنائية برعاية دولية.
543
| 05 سبتمبر 2019
كشف تقرير لموقع نيويورك تايمز أن إسرائيل كانت تحضر لشن هجمات على المنشآت النووية الإيرانية لسنوات عديدة، مشيراً إلى أنه في سنة 2012 كاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعطي الضوء الأخضر لشنها. وأفاد التقرير – وفقاً لموقع روسيا اليوم - بأن المسؤولين الإسرائيليين يفكرون حاليا في احتمالية شن هجمات على إيران مع أو بدون موافقة واشنطن، حيث يعتقدون أن الرئيس الحالي دونالد ترامب لن يشكل عائقا بقدر سلفه باراك أوباما. واستشهد التقرير بعشرات المسؤولين الإسرائيليين الحاليين والسابقين الذين أكدوا أن نتنياهو مارس ضغطا على إدارة أوباما بتهديداته، ما دفع بالأخير إلى التعجيل في الموافقة على الاتفاق النووي سنة 2015. ولفت التقرير إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي السابق كانت ترسل مسؤولا لنتنياهو كل شهر تقريبا من أجل إقناعه بعدم تنفيذ تهديداته.
781
| 04 سبتمبر 2019
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، اعتزام رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، زيارة مدينة /الخليل/ المحتلة وبلدتها القديمة والحرم الإبراهيمي الشريف يوم غد /الأربعاء/. واعتبرت الخارجية الفلسطينية، في بيان لها، اليوم، الزيارة التي تأتي بحجة المشاركة في طقوس رسمية لإحياء الذكرى التسعين لأحداث ثورة البراق، والترويج لرواية الاحتلال إزاء ما حصل فيها، استعمارية استفزازية. وحذرت الخارجية الفلسطينية، من مخاطر ونتائج زيارة نتنياهو لقلب مدينة الخليل المحتلة، خاصة أن سلطات الاحتلال أبلغت سكان حي /تل ارميدة/ والبلدة القديمة ومحيطها بإجراءات تضييقية وتنكيلية بالفلسطينيين تمهيداً لتلك الزيارة مثل إغلاق الحرم الإبراهيمي الشريف أمام المصلين وحظر التجوال والتحرك. وقالت إن هذه الزيارة استعمارية عنصرية بامتياز يقوم بها نتنياهو في أوج معركته الانتخابية في محاولة لاستمالة الأصوات من اليمين واليمين المتطرف لصالحه، وتأتي في إطار مخططات اليمين الحاكم في إسرائيل لتهويد البلدة القديمة في الخليل بما فيها الحرم الإبراهيمي الشريف، ومصادرة سوق الجملة ومنحه للمستوطنين، خاصة أن المستشار القضائي لحكومة الاحتلال كان قد أصدر أمراً بوقف سيطرة بلدية الخليل على السوق. كما أدانت عمليات تعميق الاستيطان في طول وعرض الأرض الفلسطينية المحتلة وما يرافقها من هدم المنازل والمساجد والمنشآت، كما هو حال المخطط الاستيطاني شرق قلقيلية الذي سيبتلع ألف دونم ويبتلع عشرات أشجار الزيتون من أراضي بلدة /جينصافوط/، وهدم مسجد ومنزل قيد الإنشاء في الخليل. وطالبت الوزارة، المجتمع الدولي والمنظمات الأممية المختصة، وفي مقدمتها /اليونسكو/ بتحمل المسؤولية القانونية والأخلاقية تجاه معاناة الشعب الفلسطيني في الخليل، وفضح هذه الزيارة وإدانتها، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات لمنعها، وتحميل نتنياهو وحكومته المسؤولية الكاملة والمباشرة عن تداعياتها.
545
| 03 سبتمبر 2019
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهوإنه يستعد لعملية عسكرية واسعة في قطاع غزة للحفاظ على الهدوء، ولربما ستكون ضربة عسكرية قاتلةمضيفاً: لا أستطيع أن أفصّل ما نقوم به وأي تحضيرات قمنا بها واضاف ، خلال مؤتمر صحفي له بأوكرانيا: نحن مستعدون لهذه العملية والهدف في النهاية هو الحفاظ علي الهدوء والأمن من جبهة غزة، لكن أن نقول لا يوجد ردع أمام غزة ؟ فهذا هراء.من جهة أخرى، دعت حملة التضامن مع فلسطين في المملكة المتحدة PSC إلى أسبوع للتظاهر احتجاجا على تورط بريطانيا في القمع العنيف بحق الشعب الفلسطيني عبر استمرار تجارة السلاح مع إسرائيل، من تصدير السلاح البريطاني إلى إسرائيل، إلى استيراد السلاح الإسرائيلي إلى بريطانيا، ويكون اسبوع التظاهر من أمام مقر معرض الأسلحة الدولي DSEI المقرر انعقاده في 2 من سبتمبر القادم في مركز المؤتمرات The Excel Centre في العاصمة البريطانية لندن، وسوف يشهد أسبوع الاحتجاج تضامنا مع فلسطين عددا من الفعاليات الاحتجاجية، منها التظاهر ورفع الشعارات المناهضة لإسرائيل وتقديم عروض فنية تكشف الانتهاكات غير الإنسانية التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني الأعزل في الأراضي المحتلة، وتستمر الفعاليات طوال أسبوع كامل تزامنا مع بدء فعاليات المعرض. وطالبت الحملة بحظر بيع السلاح بين المملكة المتحدة وإسرائيل، ومنع منتجات شركات السلاح الإسرائيلية خلال المعرض، وعدم شرائها، وذكرت الحملة في بيان صحفي لها أنها تدعو جميع البريطانيين إلى المشاركة في أسبوع الاحتجاج للضغط على الحكومة البريطانية لوقف التعاون التجاري العسكري بين بريطانيا وإسرائيل، حيث خصصت مساحة كبيرة في المعرض لتسويق الأسلحة الإسرائيلية التي تصنف على أنها قد تم اختبارها، وذلك بسبب استخدامها ضد الفلسطينيين والمدنيين في الأراضي المحتلة وغزة. ويشير البيان إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي وجهت نيرانها الحية بوحشية تجاه الفلسطينيين الذين ساروا من غزة في طريق عودتهم إلى بيوتهم في الأراضي المحتلة في مارس من العام الماضي 2018، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 250 شخصا وإصابة أكثر من 30 ألف آخرين، مؤكدا البيان على أن هذا لا يمكن أن يحدث إلا بسبب استمرار تجارة إسرائيل بالأسلحة مع دول عدة ومنها بريطانيا.
374
| 21 أغسطس 2019
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم، بأشد العبارات الزيارة الاستفزازية التي قام بها بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي لمستوطنة بيت إيل المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين شرق البيرة بالضفة الغربية المحتلة، ووضعه حجر الأساس لحي استيطاني جديد في المستوطنة. واستنكرت الوزارة، في بيان لها اليوم، الدعوات الاستعمارية العنصرية التي أطلقها أركان اليمين الحاكم في الكيان الإسرائيلي، سواء لفرض القانون الإسرائيلي على الضفة الغربية المحتلة، أو لضم مناطق ج أو لضم المستوطنات تحت حجج وذرائع مختلفة وواهية ، محذرة بشدة من مخاطر وتداعيات هذه الدعوات لما لها من انعكاسات على تدمير ما تبقى من فرص تحقيق السلام على أساس حل الدولتين. وأكدت الوزارة أن تحقيق السلام العادل والشامل هو المفتاح الحقيقي لتحقيق الأمن والاستقرار للجميع، مطالبة المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن والدول الأعضاء فيه إلى التعامل بمنتهى الجدية مع تلك الدعوات، وإدانتها باعتبارها اعتداء صريحا على قرارات الأمم المتحدة والقانون الدولي، واتفاقيات جنيف، وانقلابا على الاتفاقيات الموقعة. كما ثمنت المواقف الأوروبية وموقف الناطق الرسمي باسم الاتحاد الأوروبي، وممثل الأمين العام للأمم المتحدة، بشأن الاستيطان والتوسع الاستعماري الإسرائيلي، مطالبة الجهات الدولية كافة بعدم الاكتفاء ببيانات الإدانة والشجب والمناشدات لأنها لا تجد آذانا إسرائيلية صاغية. وأكدت الخارجية الفلسطينية أن عدم محاسبة سلطات الاحتلال على انتهاكاتها وجرائمها الاستيطانية ودعواتها العنصرية بات يوفر الغطاء والحصانة لدولة الاحتلال ومؤسساتها، لارتكاب المزيد من الجرائم والانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته وممتلكاته، كما أن الانحياز الأمريكي الكامل للاحتلال وعدم اتخاذ مجلس الأمن إجراءات وتدابير قانونية لتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني وأرضه، يشجع سلطات الاحتلال على التمادي في تعميق نظام الفصل العنصري في فلسطين المحتلة، ويُفقِد الأمم المتحدة ما تبقى من مصداقيتها. وكانت مصادر إعلامية إسرائيلية، قد ذكرت أن بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي وضع اليوم حجر الأساس لحي جديد سيضم 650 وحدة استيطانية جديدة، في مستوطنة بيت إيل المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين شمال شرق البيرة. وكانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي صادقت، الأسبوع الماضي، على خطط لبناء 2304 وحدات استيطانية جديدة في الضفة الغربية.
790
| 08 أغسطس 2019
حذر الناطق العسكري باسم كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أبو عبيدة، مساء الثلاثاء، الاحتلال الإسرائيلي من أنه سيتم إغلاق ملف الجنود الأسرى الإسرائيليين نهائياً في حال واصل مماطلته في هذا الملف ولم يستجب لمطالب المقاومة الفلسطينية. واتهم أبو عبيدة حكومة نتنياهو بالتهرب من إنجاز صفقة تبادل أسرى، والكذب والتدليس على أهالي الجنود الذين أرسلتهم لميدان المعركة. وأضاف أبو عبيدة في خطاب متلفز: على عائلات الجنود الأسرى في غزة توجيه أسئلة لرئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير حربه (موشيه يعلون) و(بيني غانتس) أين تركوا أبناءكم، وأن تسألوا رافي بيرتس الحاخام الرئيسي للجيش كيف ضللكم وخدّركم بمعلوماتٍ معينة خدمة لأهداف سياسية رخيصة؟. وشدد الناطق العسكري باسم القسام على أن وزراء الاحتلال إبان حرب 2014 تجاهلوا قضية الجنود الأسرى وتركوهم للمجهول، مؤكداً أن قيادة الاحتلال تبرّر تجاهلها لقضية الجنود الأسرى بأنهم جثث وليسوا أحياء. وتابع: لماذا لم يبادروا لإعادة جثثهم وهم يعلمون بأن الثمن الذي سيدفعونه أمام جثث قتلى هو ثمن متواضع مقارنة بالأحياء؟، مشيراً إلى أن الاحتلال لم يطرح قضية أبراهم منغستو الإسرائيلي من أصول إثيوبية مطلقاً أمام الوسطاء ولم يحاول السؤال عنه أهو من الأحياء أم الأموات فهو يقسّم جمهوره على أساس عرقي. وأكد أن هناك فرصةً حقيقية لحل قضية الأسرى والمفقودين إذا كانت قيادة الاحتلال جادة في فتح هذا الملف، محذراً من أن الملف قد يكون عرضة للإغلاق نهائياً كما جرى في قضية الطيار الإسرائيلي السابق رون أراد. وترفض كتائب القسام منح تل أبيب أي معلومة واضحة حول مصير الجنود الأسرى، قبل الإفراج عن جميع محرري صفقة شاليط الذين أعاد الاحتلال اعتقالهم بعد إطلاقهم عام 2011.
3760
| 24 يوليو 2019
استمرت تغطيات الإعلام الإسرائيلي لمشاركة رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو في احتفال أقامه سفير مصر لدى إسرائيل خالد عزمي، الأربعاء، بمناسبة الذكرى الـ67 لليوم الوطني لبلاده (ذكرى ثورة 23 يوليو). ونقلت روسيا اليوم عن صحيفة تايمز أوف إسرائيل أن نتنياهو أسهب في مدح السيسي خلال الاحتفالية، مؤكدا أنه تعلم كثيرا بفضل اللقاءات معه. وقال نتنياهو – بحسب صفحة إسرائيل بالعربية على تويتر - أن (عبد الفتاح السيسي) صديق عزيز، وفي لقاءاتي معه فوجئت بحكمته وذكائه وشجاعته. وأضاف نتنياهو: تعلمت منه كثيرا حول التحديات التي نواجهها. وحول العلاقات الاقتصادية، قال نتنياهوإن وتيرة تدفق الغاز الإسرائيلي إلى مصر، ستزداد بعد أربعة أشهر. وقال - بحسب نص كلمته التي أرسل مكتبه نسخة منها لوكالة الأناضول صباح الخميس: في هذه اللحظة بالذات ننفذ مشروعًا تجريبيًا حيث يتدفق الغاز الإسرائيلي إلى مصر ما ستزيد وتيرته بعد أربعة أشهر. واحتفت صفحة إسرائيل بالعربية، التابعة لوزارة خارجية الاحتلال على تويتر، بلقطات من حفل السفارة المصرية بذكرى اليوم الوطني (23 يوليو 1952)، ويظهر الاحتفال عزف نشيد دولة الاحتلال. على جانب آخر، كشف رئيس وزراء الاحتلال عن أن حكومته تستعد لسيناريو شن عملية عسكرية مفاجئة واسعة النطاق على قطاع غزة، معربا عن أمله في استمرار الهدوء عند حدود القطاع. وقال نتنياهو - اليوم الخميس، في اجتماع عقده بمدينة عسقلان الساحلية بحسب روسيا اليوم - إنه يفضل أن يستمر الهدوء هناك، لكن دون التعويل على إمكانية إبرام اتفاق سياسي مع حركة حماس. وتابع قائلا: لكننا نستعد لحملة لن تكون واسعة فحسب، بل ومفاجئة.
998
| 11 يوليو 2019
احتفت صفحة “إسرائيل بالعربية”، التابعة لوزارة خارجية الاحتلال على تويتر، بلقطات من حفل السفارة المصرية بذكرى اليوم الوطني (23 يوليو/تموز 1952)، ويظهر الاحتفال عزف نشيد دولة الاحتلال بحضور الرئيس الإسرائيلي “رؤوفين ريفلين” ورئيس الوزراء “بنيامين نتنياهو”. ونقلت الصفحة عن رئيس دولة الاحتلال قوله: “إن مصر لها دور قيادي مركزي في منطقة الشرق الأوسط”، معربا عن أمله في أن “يعيش الشعبان المصري والإسرائيلي في سلام وتعاون دائمين”. واعتبر “نتنياهو” السلام بين (إسرائيل) ومصر بمثابة “حجر الزاوية للاستقرار” حسب قوله، مضيفا: “أن (عبد الفتاح السيسي) صديق عزيز، وفي لقاءاتي معه فوجئت بحكمته وذكائه وشجاعته”.
1311
| 11 يوليو 2019
صوت الكنيست الإسرائيلي (البرلمان) اليوم لصالح حل المجلس تمهيداً لإجراء انتخابات ثانية في سبتمبر المقبل بعدما فشل بنيامين نتنياهو في تشكيل ائتلاف حاكم قبل انتهاء مهلة عند منتصف الليل. وكان نتنياهو قد بدأ في إبريل الماضي الطريق لولاية خامسة بعدما حصد حزب ليكود برئاسته 35 من مقاعد الكنيست، رغم أنه يواجه اتهامات محتملة في ثلاث قضايا فساد.. لكن بعد أسابيع من المفاوضات أخفق في تشكيل حكومة ائتلافية وصوت البرلمان بأغلبية 74 صوتاً مقابل 45 لصالح حل نفسه.
818
| 30 مايو 2019
دعا تقرير إستراتيجي صادر أمس، القوى الفلسطينية إلى إنهاء الانقسام وتوحيد الصف، ودعم المقاومة بكل أشكالها في مواجهة خيار حكومة يمينية متشددة يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي الفائز بالانتخابات بنيامين نتنياهو لتشكيلها. وأكد تقرير استراتيجي أصدره أمس مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، وأرسل نسخة منه لـ عربي21، أنه أياً تكن القراءات والتقريرات بشأن نتائج الانتخابات الإسرائيلية للكنيست الحادي والعشرين، التي أجريت في 9 أبريل الماضي، فإن ثمة حقيقة لا تقبل الشك ولا التشكيك، وهي أن نتنياهو شخصياً كان بطل هذه المعركة، وأشار إلى أن شركاء نتنياهو يوفرون له مظلة سياسية لمواجهة المسار القضائي الذي ينتظره، وهو بالمقابل يحقق سعيهم لسلب المزيد من الحقوق الفلسطينية، ولاسيّما ضمّ المستوطنات في الضفة الغربية، ورفض منح الفلسطينيين الحد الأقصى مما قد تتضمنه صفقة القرن. ولفت التقرير الانتباه إلى أن نتنياهو، استبق عرض صفقة القرن بتكرار شروطه، وهي: عدم إخلاء مستوطنات، وعدم اقتلاع أي مستوطن، وسيطرة أمنية كاملة غربي نهر الأردن، وعدم تقسيم القدس. ورأى التقرير أن سياسات الحكومة اليمينية المقبلة ستحافظ على ذات السياسات تجاه قطاع غزة، القائمة على جملة ثوابت: تكريس الانقسام الفلسطيني السياسي والجغرافي بين الضفة الغربية وقطاع غزة؛ واستمرار الخلاف بين حركتي حماس وفتح؛ والعمل ضمان الهدوء على الحدود مع القطاع؛ والسعي ما أمكن لمنع وإحباط تعاظم القدرة القتالية واللوجستية لدى فصائل المقاومة في القطاع. وأوصى التقرير الطرف الفلسطيني بالسعي لتحقيق المصالحة، ووضع حدٍ للانقسام السياسي والجغرافي بين الضفة الغربية وقطاع غزة، والربط بين ساحتي الضفة والقطاع في المواجهة مع الإسرائيلي، وتمسك فصائل المقاومة في القطاع بالمعادلة التي أرسوها منذ بدء فعاليات مسيرة العودة، وهي معادلة جبي الثمن من العدو الإسرائيلي التي أعادت التوازن إلى ميزان الردع مقابله.من جانبه، قال كاتب إسرائيلي إن صفقة القرن الأمريكية، لن تستطيع حل كل مشاكل الصراع العربي الإسرائيلي، لكنها سوف تسعى لإيجاد تسويات لبعض قضايا الصراع، دون أن تحل معضلته الأساسية وهي عدم الاعتراف العربي بالدولة اليهودية. وأضاف دانيئيل سيمون في مقاله بموقع ميدا، ترجمته عربي21، أن الصفقة التي عكفت إدارة الرئيس دونالد ترامب على تصميمها، تسعى لإيجاد حلول سحرية لمشاكل المنطقة، لكن الكفاح العربي ضد إسرائيل لن ينتهي، فربما تنجح الصفقة في الحد الأقصى بوضع حد للحروب ضد إسرائيل، لكن الصراع ذاته سيشهد وجوها أخرى.
1130
| 15 مايو 2019
واجهت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، انتقادات واسعة إثر نشرها كاريكاتير في عددها الصادر يوم الخميس الماضي، أظهر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على هيئة كلب يرشد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتعرضت الصحيفة لانتقادات واسعة بسبب الكاريكاتير مما اضطرها للاعتذار. وقوبل الكاريكاتير بانتقادات واسعة، والتي وصفت الكاريكاتير بأنه “معادي للسامية”، خاصة وأن ترامب كان يرتدي في الكاريكاتير القلنسوة اليهودية الشهيرة، فيما كان “كلب الصيد” نتنياهو محاطا بطوق على شكل “نجمة داوود” الشهيرة الموجودة في علم إسرائيل. وذكرت “نيويورك تايمز”، في بيان، أن الكاريكاتير تضمن “استعارات معادية للسامية”، وأن الصورة كانت “قبيحة” والسماح بنشرها كان “قرارا خاطئا”. ورغم حذف الصحيفة للرسم واعتذارها لاحقا، فقد نشرت يديعوت أحرنوت مقالا افتتاحيا اعتبرت فيه أن نيويورك تايمز هي الصيغة الأمريكية للصحيفة النازية بر شتيرنر. وقالت يديعوت إن صحيفة نيويورك تايمز التي تعتبر صحيفة يهودية، وهي إحدى أهم الصحف في العالم تقدم هدية خاصة لليهود عبارة عن كاريكاتير لاسامي. وأضافت أن الكاريكاتير يساوي ألف كلمة، وكل ما يقوله رجال الكو كلوكس كلان، العنصريون اللاساميون من اليمين، بآلاف الكلمات، تعرضه الصحيفة الليبرالية الآن في كاريكاتير واحد. وعلقت على حذف الصحيفة للرسم بالقول: بعدما فهمت نيويورك تايمز أن الكاريكاتير يخدم أجندة داعش، قامت بحذفه من الطبعة الإلكترونية، بعد أن نشرته في النسخة المطبوعة.
1810
| 28 أبريل 2019
أعربت دولة قطر عن رفضها التام لتصريحات رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول ضم مناطق من الضفة الغربية وفرض السيادة الإسرائيلية عليها. واعتبرت أن تصريحات نتنياهو تمثل تعدياً على حقوق الشعب الفلسطيني التاريخية وتحدياً للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، بحسب وزارة الخارجية عبر موقعها الإلكتروني. وحثت دولة قطر المجتمع الدولي على تحمل مسؤولياته وإلزام حكومة الاحتلال بوقف سياستها الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وجددت دولة قطر موقفها الثابت من القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة بما يضمن إقامة دولته المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشريف.
806
| 08 أبريل 2019
تحسبا لأي عمليات عدوانية من الجانب الإسرائيلي ، أخلت الأجهزة الأمنية التابعة لحركة حماس مقارها منذ ساعات الصباح، بعد تهديد إسرائيل بالرد بقوة على الصاروخ الذي سقط قرب تل أبيب فجر الإثنين، وأصاب سبعة إسرائيليين. وقد أعلنت الشرطة الإسرائيلية صباح اليوم الاثنين أن سبعة إسرائيليين أصيبوا قرب كفار سابا شمال شرق تل أبيب جراء سقوط صاروخ أطلق من قطاع غزة، في وقت توعد فيه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتوجيه رد غير مسبوق. وفور معرفته بالخبر، قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي؛ بنيامين نتنياهو، الإثنين، قطع زيارته التي بدأها إلى واشنطن، الأحد، متعهدا بـرد غير مسبوق على الصاروخ الذي أطلق من قطاع غزة على تل أبيب. ورفعت حركة حماس، من وتيرة استعدادها، واستنفرت عناصر وحداتها، في إطار حالة الترقب للرد الإسرائيلي على إطلاق الصاروخ فجرا، وفق وسائل إعلام محلية. من جانبه، حذر الأمين العام لحركة الجهاد الاسلامي في فلسطين؛ زياد النخالة، العدو الاسرائيلي من ارتكاب أي عدوان ضد قطاع غزة، وهدد قادة الاحتلال بـالرد بقوة على عدوانهم. وتأتي تهديدات النخالة رداً على تصريحات قادة الاحتلال الإسرائيلي بالرد القوي على قطاع غزة بعد تدمير منزل في بلدة هشارون شمالي تل أبيب، وإصابة عدد من الإسرائيليين، جراء صاروخ أطلق من غزة. وترجح تقارير أن يشن نتنياهو عملية عسكرية واسعة على قطاع غزة، ترفع من أسهمه في الانتخابات البرلمانية المقررة الشهر المقبل.
1923
| 25 مارس 2019
فتح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان النار على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبل ساعات من إعلان دونالد ترامب رسمياً اعتراف أمريكا بسيادة إسرائيل على الجولان السوري المحتل. وفي وقت سابق اليوم أعلن القائم بأعمال وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس الموعد المتوقع لإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إعترافه بسيادة إسرايل على الجولان السوري المحتل. وقال الوزير الإسرائيلي في تغريدة عبر حسابه بموقع تويتر مساء اليوم الأحد: أستعد اليوم للظهور أمام آلاف المشاركين في اجتماتع آيباك في واشنطن.. جاءتنا أخبار الآن أن قادة هندوراس ورومانيا أعلنا عن نيتهما نقل سفارتي بلديهما إلى القدس. غداً يوقع الرئيس ترامب بحضور رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على قرار إعترافه بسيادة إسرائيل على الجولان.. علاقات إسرائيل والولايت المتحدة الأمريكية أقوى من أي وقت مضى. وقال أردوغان إن موضوع الجولان لن يمر عبر مجلس الأمن بسبب موقف روسيا والاتحاد الأوروبي، مضيفاً بحسب سلسلة تغريدات نشرتها وكالة الأناضول للأنباء إن ترامب يقدم مرتفعات الجولان هدية على طبق من ذهب لصالح نتنياهو في الانتخابات الإسرائيلية. واعتبر أن الصداقة بين الإمبريالية والصهيونية تشكل خطراً على العالم بأكمله وليس على المنطقة فقطن مشدداً على أن نتنياهو يستغل تصريح ترامب عن الجولان في حملاته الانتخابية وهذه الخطوة تهدف للتستر على فساد رئيس الوزراء الإسرائيلي. وقبل مغادرته إلى واشنطن للقاء الرئيس الأمريكي كتب نتنياهو عبر حسابه بموقع تويتر: سأتحدث مع الرئيس ترامب عن الجولان وعن تصريحاته التاريخية. كما سأبحث معه الشأن السوري ومواصلة ممارسة الضغوط على إيران وتشديد العقوبات التي تم فرضها وسيتم فرضها والتعاون الأمني والاستخباراتي الغير مسبوق بيننا. ومساء الخميس كتب ترامب عبر حسابه بموقع تويتر: بعد 52 سنة، حان الوقت للولايات المتحدة للاعتراف الكامل بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان، التي تتسم بأهمية استراتيجية وأمنية بالغة الأهمية لدولة إسرائيل والاستقرار الإقليمي!. ولاقت تغريدة ترامب تأييداً من متابعين له على تويتر، إلا أنها صدمت آخرين، حيث تساءل أحد المغردين مستنكراً لما كتبه الرئيس الأمريكي: هل أنت رئيس أمريكا أم رئيس إسرائيل؟. وفي 12 مارس الجاري أكد البرلمان العربي، رفضه القاطع لتصريحات رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن سيادة إسرائيل على الجولان العربي السوري المحتل. ودعا البرلمان العربي، المجتمع الدولي خاصةً مجلس الأمن الدولي والاتحاد البرلماني الدولي، إلى التمسك بقرارات الشرعية الدولية باعتبار الجولان السوري أرضاً عربية محتلة، وإلزام قوة الاحتلال بتنفيذ هذه القرارات، والتأكيد على عدم أحقية إسرائيل في ممارسة إي نوع من السيادة عليها أو ضمها، ودعم طلب استعادة الجمهورية العربية السورية سيادتها الكاملة على الجولان المحتل حتى حدود الرابع من يونيو 1967م. وقال بيان صادر عن البرلمان العربي، إن البرلمان تابع بقلق شديد الزيارة التي قام بها نتنياهو، وليندسي غراهام عضو مجلس الشيوخ الأمريكي، وديفيد فريدمان سفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل للجولان العربي السوري المحتل، ويؤكد رفضه القاطع لما صدر من تصريحات أثناء هذه الزيارة من رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بشأن سيادة إسرائيل على الجولان العربي السوري المحتل، وكذلك التصريحات التي صدرت من عضو مجلس الشيوخ الأمريكي، بشأن تأييده لتصريحات نتنياهو وتعهده بالعمل للاعتراف بأن الجولان هي جزء من دولة إسرائيل. وأكد البرلمان العربي أن هذا التحرك المُدان وغير القانوني الذي تقوم به قوة الاحتلال بهدف تغيير الوضع القانوني القائم للجولان العربي السوري المُحتل، ومحاولتها للحشد الدولي لهذا التحرك، مستغلة الظروف الدقيقة وحالة عدم الاستقرار التي تمر بها الجمهورية العربية السورية، يتنافى مع قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وقرارات مجلس الأمن الدولي خصوصاً القرار رقم (497) لعام 1981 م الصادر بالإجماع وبموافقة الولايات المتحدة الأمريكية بشأن عدم الاعتراف بضم إسرائيل للجولان السوري، ودعوة قوة الاحتلال إلى إلغاء قانون ضم الجولان بحكم الأمر الواقع. وشدد على أن هذه المحاولات والمخططات بشأن الجولان المُحتل تُعد باطلة ولاغية ولا يترتب عليها أي أثرٍ قانونيّ، باعتبارها خرقاً صارخاً للقانون الدولي وانتهاكاً خطيراً للاتفاقات الدولية وميثاق الأمم المتحدة، وتمثل أعمالاً عدائية وتهديداً للأمن والسلم الإقليمي والدولي.
1324
| 24 مارس 2019
أفاد مسؤولون إسرائيليون بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيوقع مرسوما يعترف بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان المحتلة أثناء استضافته رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض. ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) عن مسؤول أمريكي رفيع المستوى إن إدارة ترامب تعد وثيقة رسمية تصوغ الدعم الأمريكي لضم إسرائيل للمرتفعات ذات الأهمية الاستراتيجية. وقال إسرائيل كاتز وزير الشؤون الخارجية الإسرائيلي - في تغريدة على تويتر -غدا سوف يوقع الرئيس الأمريكي ترامب بحضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مرسوما تعترف فيه الولايات المتحدة بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان. العلاقات الأمريكية الإسرائيلية هي الآن أقوى من أي وقت مضى. وتؤكد الأمم المتحدة مرتفعات الجولان أرضا محتلة من قبل إسرائيل، وأعربت دول عربية وأوروبية عن رفضها توجه ترامب للاعتراف بسيادة هضبة الجولان المحتلة. وانتزعت إسرائيل السيطرة على مرتفعات الجولان خلال حرب عام 1967. وقد حاولت سوريا استعادتها في حرب عام 1973 ولكن رغم الخسائر الكبيرة في القوات الإسرائيلية إلا إنها تمكنت من صد الهجوم المفاجئ، ووقع البلدان هدنة عام 1974 وتم نشر قوة مراقبة دولية على خط وقف إطلاق النار منذ عام 1974. وقد أعلنت إسرائيل من جانب واحد ضم الجولان عام 1981 وهي الخطوة التي لم تحظ باعتراف دولي. وتوجد نحو 30 مستوطنة إسرائيلية في هذه المنطقة ويعيش بها نحو 20 ألف مستوطن. كما يعيش فيها نحو 20 ألف سوري أغلبهم من طائفة الموحدين الدورز. وكتب الرئيس الأمريكي ترامب على تويتر – يوم الخميس الماضي – بعد 52 سنة، حان الوقت للولايات المتحدة للاعتراف الكامل بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان، التي تتسم بأهمية استراتيجية وأمنية بالغة الأهمية لدولة إسرائيل والاستقرار الإقليمي!.
1107
| 24 مارس 2019
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة المواصلات والاتصالات البحرينية تدشين الخط البحري للركاب بين مملكة البحرين ودولة قطر اليوم الخميس حيث تنطلق أولى الرحلات في تمام الساعة...
20904
| 06 نوفمبر 2025
أعلن ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، اليوم الأربعاء، عن إداراج وظيفة معلّم في وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، عبر المنصة الوطنية لتنسيق التوظيف...
10202
| 05 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية على بعض المناطق نهارا على الساحل، متوقعة أن يكون الطقس على الساحل...
8938
| 05 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
4782
| 05 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
استقبلت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، اليوم جلالة الملك فيليب، ملك مملكة بلجيكا الصديقة، وذلك في مقر...
3436
| 05 نوفمبر 2025
يشهد شارع الكورنيش إغلاقاً مؤقتاً للقادمين من دوار عين حيلتان باتجاه شارع الغوص ابتداءً من يوم الخميس الموافق 6 نوفمبر وحتى يوم الأحد...
3038
| 05 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن إغلاق 4 منشآت غذائية بينها مطعمان خلال الأيام الخمسة الأولى فقط من الشهر الجاري (من 2 إلى 5 نوفمبر)...
2798
| 06 نوفمبر 2025