نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
استقبل ميناء الدوحة بوابة قطر للسياحة البحرية السفينة السياحية ام اس سي فيرتوزا في زيارتها الخامسة للموسم السياحي 2021 – 2022، وعلى متنها 4245 سائحا، وتعتبر السفينة فيرتوزا الأحدث في أسطول ام اس سي بطول 331 وعرض 52 مترا، وتبلغ سرعتها القصوى 25. 5 ميلا في الساعة. والجدير بالذكر انه من المقرر وصول 65 رحلة تم تأكيدها خلال موسم السياحة البحرية الحالي، وسوف يستقبل ميناء الدوحة سفينتين في وقت واحد 9 مرات، ومنها 11 سفينة تزور قطر لأول مرة، و11 رحلة انطلاق وعودة، و9 رحلات ستبيت في ميناء الدوحة لليلة واحدة. وسوف يتيح ذلك لركاب هذه الرحلات ما يكفي من الوقت لاستكشاف معالم الجذب السياحي في قطر والتعرف على العروض التي تقدمها الوجهة في قطاعات الضيافة والتسوق خلال الموسم. كما رحلات الانطلاق والعودة سوف تكون من ميناء الدوحة طيلة فترة الموسم. وكانت سياحة الرحلات البحرية قد توقفت بسبب تفشي جائحة كوفيد - 19 في جميع أنحاء العالم. إثر ذلك، أقرَّت وزارة الصحة العامة بروتوكولات صحية خاصة بالمسافرين القادمين إلى قطر أو المغادرين منها على متن السفن السياحية، ويتم تطبيقها حالياً بعد عودة الموسم. وتتمثل مهمة قطر للسياحة في ترسيخ مكانة قطر على خريطة السياحة العالمية كوجهة رائدة تمتزج فيها أصالة الماضي وحداثة الحاضر، وتقصدها شعوب العالم لاستكشاف معالمها السياحية في مجالات الثقافة والرياضة والأعمال والترفيه العائلي، والتي تتسم جميعها بتميز الخدمة.
1787
| 03 يناير 2022
استقبل ميناء الدوحة السفينة السياحية العملاقة ماين شيف 6، التي تقوم بتشغيلها شركة السياحة الرائدة تي يو آي، لتدشن بذلك أولى رحلاتها إلى قطر خلال موسم السياحة البحرية الحالي 2022/2021، وعلى متنها 1,615 شخصا من زوار وأفراد طاقم وركاب، وسوف ينضم إلى هذه الرحلة 457 راكبا من قطر. ومن المقرر أن تقوم السفينة ماين شيف 6 بـ 10 رحلات أخرى إلى ميناء الدوحة، ستكون منها 9 رحلات انطلاق وعودة، حيث يبدأ الركاب رحلاتهم من قطر وينهونها فيها. وتحظى قطر للسياحة بعلاقة راسخة مع مجموعة تي يو آي جروب الألمانية للسياحة والسفر وذلك منذ إبرام اتفاقية الشراكة بين الجانبين في عام 2016. وبموجب هذه الاتفاقية، قامت السفينة العملاقة ماين شيف 5 بـ 7 رحلات إلى قطر في الموسم السياحي 2018/2017، كانت منها رحلتها الأولى إلى ميناء الدوحة، فيما قامت بـ 10 رحلات أخرى في موسم 2020/2019. ومن المقرر وصول 65 رحلة تم تأكيدها خلال موسم السياحة البحرية الحالي، وسوف يستقبل ميناء الدوحة سفينتين في وقت واحد 9 مرات، ومنها 11 سفينة تزور قطر لأول مرة، و11 رحلة انطلاق وعودة، و9 رحلات ستبيت في ميناء الدوحة لليلة واحدة. وسوف يتيح ذلك لركاب هذه الرحلات ما يكفي من الوقت لاستكشاف معالم الجذب السياحي في قطر والتعرف على العروض التي تقدمها الوجهة في قطاعات الضيافة والتسوق خلال الموسم. كما أن رحلات الانطلاق والعودة سوف تكون من ميناء الدوحة طيلة فترة الموسم. ويمكن للمقيمين في قطر حجز رحلات بحرية لمدة سبعة أيام والاستمتاع بتجربة السياحة البحرية الفاخرة على مياه الخليج العربي. والسفينة العملاقة ماين شيف 6 هي السفينة الشقيقة لـ ماين شيف 5، التي دشنت أولى رحلاتها لميناء الدوحة في الموسم السياحي 2020/2019. وقد تم تدشين السفينة ماين شيف 6 في عام 2017 وهي تتسع لـ 2,534 راكبا وتبلغ مساحة أسطحها الخارجية 17,895 مترا مربعا و1,800 متر مربع. وتوفر السفينة لركابها أفضل نواد صحية وصالات اللياقة البدنية، بالإضافة إلى 11 مطعما ومقهى، و16 صالة. وكانت سياحة الرحلات البحرية قد توقفت بسبب تفشي جائحة كوفيد - 19 في جميع أنحاء العالم. إثر ذلك، أقرَّت وزارة الصحة العامة بروتوكولات صحية خاصة بالمسافرين القادمين إلى قطر أو المغادرين منها على متن السفن السياحية، ويتم تطبيقها حالياً بعد عودة الموسم.
1715
| 27 ديسمبر 2021
استقبل ميناء الدوحة، بوابة قطر للسياحة البحرية، السفينة السياحية ايروبا 2 في أول زيارة لها لدولة قطر وعلى متنها 709 زائراين من بينهم طاقم السفينة. ويلعب ميناء الدوحة دورا كبيرا في تعزيز مكانة قطر كوجهة سياحية جاذبة في المنطقة من خلال تأمين واستقبال السفن السياحية العالمية وتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لنمو أحد القطاعات الهامة بما يحقق التنوع الاقتصادي الذي يعد من أهم أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 وسيتحول ميناء الدوحة إلى نقطة انطلاق رئيسية للرحلات السياحية البحرية. كما أن عمليات التطوير التي يشهدها ميناء الدوحة فيما يتعلق بالتوسعة أو تعميق القناة الملاحية تأتي في سياق الدور المتنامي لميناء الدوحة بما يعزز قدرته على استقبال أكبر السفن السياحية في العالم. وتحويل ميناء الدوحة إلى ميناء رئيسي للسفن السياحية في المنطقة سيحقق عوائد اقتصادية لقطاعات عديدة مهمة في الدولة كالفنادق والمطاعم وتجارة التجزئة والخدمات وغيرها. وتسعى جميع الجهات ذات العلاقة لضمان تقديم خدمات من الدرجة الأولى للسفن السياحية التي تزور الميناء مع التسهيلات اللازمة لضمان انسيابية العبور والمغادرة في الوقت المناسب، الأمر الذي يساهم في جعل ميناء الدوحة مركز انطلاق وعودة للسفن السياحية العالمية في المنطقة. وستصبح الدوحة محطة انطلاق ورجوع لرحلاتهم البحرية، مما سيتيح الفرصة للمسافرين للتعرف أكثر على التجربة السياحية القطرية. ويمثل شركاء قطر للسياحة العاملون في مجال السياحة البحرية المحليون حجر الزاوية في تطوير سياحة الرحلات البحرية، حيث نجح الجميع خلال المواسم الماضية في تقديم تجارب سياحية استثنائية لزوار الرحلات السياحية البحرية، وفي أن تصبح دولة قطر وجهة سياحية مفضلة لدى عدد كبير من الشركات السياحية والسفن العاملة في المنطقة مما ساهم في تسريع وتيرة نمو أعداد الزوار. وقد أصبح رسو السفن ونزول الركاب أكثر سلاسة بفضل تبسيط الإجراءات الأمر الذي أتاح للمسافرين إنهاء إجراءات وصولهم إلى الميناء والبدء على الفور في استكشاف مدينة الدوحة وخوض تجربة سياحية ممتعة تم تصميمها خصيصا لهم.
2212
| 13 ديسمبر 2021
أكدت موانئ قطر استعداد ميناء الدوحة بوابة قطر للسياحة البحرية لانطلاق موسم السفن السياحية متوقعة استقبال 76 رحلة بحرية خلال الموسم الذي يستمر حتى نهاية أبريل 2022، وقال السيد حسن حجي الرئيس التنفيذي لشركة المغامرات العربية السياحية: إن استقبال ميناء الدوحة لـ 76 رحلة بحرية خلال الموسم الذي يختتم نشاطه في أبريل 2022 أمر مبشر بالخير ويدعو الى التفاؤل والطمأنينة بتعافي القطاع السياحي من تداعيات جائحة كورونا كوفيد - 19، مبينا أن ميناء الدوحة بقدراته التشغيلية العالية والقيمة يلعب دوراً كبيراً في تعزيز مكانة قطر كوجهة سياحية جاذبة في المنطقة من خلال تأمين واستقبال السفن السياحية العالمية وتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لنمو أحد القطاعات المهمة بما يحقق التنوع الاقتصادي الذي يعد من أهم أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، وقال حسن حجي إن استقبال أعداد كبيرة من السياحة البحرية ينعكس إيجابا على كافة المرافق الخدمية ذات الصلة بمكونات صناعة السياحة المحلية مثل الفنادق ومراكز التسوق والمواصلات، خاصة أن كافة هذه المرافق تشدد في أعمالها التشغيلية على تطبيق الإجراءات الاحترازية والاشتراطات الوقائية المستلهمة من برنامج قطر نظيفة الذي أطلقته وزارة الصحة العامة بالتعاون والتنسيق مع قطر للسياحة للاستمتاع بتجربة سياحية آمنة وسليمة للزوار القادمين من شتى الأسواق العالمية المصدرة للسياحة. وقال حسن حجي إن الجهات ذات الصلة بالسياحة البحرية وبأعمال البواخر السياحية بمختلف أحجامها وعدد السياح القادمين على متنها تعمل على ضمان تقديم خدمات استثنائية من فئة الخمس نجوم للسفن السياحية التي ترسو في ميناء الدوحة وتحقيق كل التسهيلات اللازمة لضمان انسيابية العبور والمغادرة في الوقت المناسب، الأمر الذي يساهم في جعل ميناء الدوحة مركز انطلاق وعودة للسفن السياحية العالمية في المنطقة. ومما يتيح الفرصة للمسافرين للتعرف أكثر على التجربة السياحية القطرية. وقال حسن حجي: من المتوقع أن تزداد الرحلات السياحية بعد مونديال قطر 2022 ويستغرق السياح أوقاتا طويلة في الدوحة للاستمتاع بمعالمها وفعالياتها المتنوعة الترفيهية والثقافية والرياضية وبالخدمات المتميزة والنوعية التي تقدمها الجهات المعنية، وأشار إلى أن تعدد الرحلات البحرية يساهم بشكل مباشر في إثراء منظومة السياحة المحلية، فضلا عن دورها في تنشيط وازدهار القطاع السياحي، مؤكدا أن كافة الجهات ذات الصلة حريصة كل الحرص على توفير كافة التسهيلات التي من شأنها تعزيز انسيابية حركة الزوار القادمين عبر السفن السياحية من مختلف دول العالم مما يجعل من الدوحة محط أنظار كافة شركات السياحة البحرية العالمية.
2399
| 26 نوفمبر 2021
اكدت موانئ قطر ان الموسم السياحي 2021- 2022 سوف يبدأ بعد ايام قليلة بوصول اول سفينة سياحية الى ميناء الدوحة في 28 نوفمبر الجاري وقالت استعد للانطلاق في مغامرة فريدة لاكتشاف قطر الماضي والحاضر والمستقبل واندمج في مغامرات لا تنسى. وقالت موانئ قطر على حسابها الرسمي على تويتر في اطار الاستعدادات لعودة رحلات السفن السياحية تم التعاون مع قطر للسياحة والجهات اصحاب المصلحة وعقد ورشة لوكلاء السفن السياحية وشركات ادارة الوجهات السياحية للتعريف ببروتوكول الاجراءات الاحترازية المطبق في ميناء الدوحة في الموسم السياحي 2012 – 2022 ويلعب ميناء الدوحة دورا كبيرا في تعزيز مكانة قطر كوجهة سياحية جاذبة في المنطقة من خلال تأمين واستقبال السفن السياحية العالمية وتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لنمو أحد القطاعات الهامة بما يحقق التنوع الاقتصادي الذي يعد من أهم أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 وقد شهدت المواسم السياحية الماضية نقلة نوعية تتمثل في ركوب الزوار للسفن من الدوحة إلى محطات أخرى، حيث سيتحول ميناء الدوحة إلى نقطة انطلاق رئيسية للرحلات السياحية البحرية. وتحويل ميناء الدوحة إلى ميناء رئيسي للسفن السياحية في المنطقة سيحقق عوائد اقتصادية لقطاعات عديدة مهمة في الدولة كالفنادق والمطاعم وتجارة التجزئة والخدمات وغيرها. وتسعى جميع الجهات ذات العلاقة لضمان تقديم خدمات من الدرجة الأولى للسفن السياحية التي تزور الميناء مع التسهيلات اللازمة لضمان انسيابية العبور والمغادرة في الوقت المناسب، الأمر الذي يساهم في جعل ميناء الدوحة مركز انطلاق وعودة للسفن السياحية العالمية في المنطقة، مما سيتيح الفرصة للمسافرين للتعرف أكثر على التجربة السياحية القطرية. ويذكر أن موانئ قطر تدير المرافئ والأرصفة والموانئ الجافة ومحطات الحاويات والمحطات الأخرى، بما في ذلك محطات السفن السياحية، وتقوم بأعمال الإرشاد البحري وإرساء السفن وإدارة المساعدات الملاحية، بالإضافة إلى عمليات الشحن، وتفريغ ومناولة وتخزين البضائع على أنواعها والحاويات. كما يقع ضمن نطاق عمل الشركة تطوير الموانئ البحرية والخدمات ذات الصلة وفقا لأعلى معايير الجودة والأمن والسلامة المتعارف عليها دولياً. وتجدر الإشارة إلى أن ميناء حمد هو بوابة قطر الرئيسية للتجارة مع العالم، ويعد أحد أهم الموانئ التي تديرها شركة موانئ قطر، والتي تضم أيضا ميناء الدوحة وميناء الرويس. وبفضل الموانئ الثلاثة تلعب موانئ قطر دورا محوريا في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال دعم التنويع الاقتصادي.
2851
| 25 نوفمبر 2021
ارتفع عدد السفن المستقبلة في الموانئ المحلية وهي: ميناء الرويس وميناء حمد وميناء الدوحة، خلال شهر مارس الماضي بنسبة 11.11% على أساس سنوي، وحسب تغريدة للشركة القطرية لإدارة الموانئ على تويتر،، فقد بلغ عدد السفن المستقبلة في الشهر الماضي 250 سفينة، مقابل 225 سفينة في مارس 2020، وبلغ عدد الحاويات النمطية المستقبلة في مارس الماضي نحو 137.74 ألف حاوية بارتفاع 22.19% عن مستواها بالشهر المماثلة من العام السابق البالغ 112.73 ألف حاوية، وبلغ حجم البضائع العامة 134.320 طنا، والسيارات والمعدات 6.669 وحدة، والمواشي 25.638 رأسا، ومواد البناء والانشاءات 48.924 طناً.
910
| 02 أبريل 2021
تلتزم موانئ قطر بوابة قطر الرئيسية للعالم بتعزيز دور القطاع البحري، وتعظيم مساهمته في الاقتصاد الوطني، تماشيا مع اهداف رؤية قطر الوطنية 2030، فضلا عن ضمان انسيابية حركة البضائع الواردة والصادرة والمواد المرتبطة بالمشاريع الجاري تنفيذها، والتي يخطط لها في المستقبل، ويرتبط ميناء حمد اكبر ميناء بحري في المياه العميقة في دولة قطر حاليا بالموانئ الرئيسية في 3 قارات حول العالم، ولديه خطة طموحة للتوسع وبناء شبكة ملاحية عالمية بمرافقه الحديثة والمتطورة. يعزز ميناء حمد بوابة قطر الرئيسية للتجارة مع العالم مكانة قطر، ويساهم في تحويلها الى مركز لوجستي حيوي في المنطقة وبمساحته التي تبلغ 2805 كيلومترات مربعة يطلق ميناء حمد العنان لإمكانات الفرص التجارية والاستثمارية في قطر في الوقت الذي تمضي موانئ قطر قدما في تطوير موانئ مستدامة جنبا الى جنب مع بناء سلاسل امداد لوجستية عالمية تتماشى مع رؤية قطر الوطنية 2033. ويلعب ميناء حمد بوابة قطر الرئيسية للتجارة مع العالم دورا مهما في الاقتصاد القطري، باعتباره حلقة وصل حيوية في سلسلة التوريد العالمية وستكون محطة الحاويات الثانية التي هي قيد الانشاء اضافة حقيقية للميناء، الذي بات يجذب شركات الشحن العالمية، كما يعزز ميناء الدوحة بوابة قطر للسياحة البحرية الجهود الرامية لتحويل قطر الى وجهة سياحية جاذبة في المنطقة من خلال تأمين واستقبال السفن السياحية العالمية، فضلا عن توفير التسهيلات اللازمة لنمو قطاع يعتبر مساهما رئيسيا في التنوع الاقتصادي الذي تنتهجه رؤية قطر الوطنية 2030. كما يلعب ميناء الرويس دورا محوريا في تعزيز عمليات التصدير والاستيراد لجميع انواع البضائع والحاويات والسلع واحتياجات المشاريع في الدولة وبوصفه بوابة قطر الشمالية للتجارة يوفر الميناء حلولا آمنة ومثالية وشاملة للعملاء، من خلال سلاسل امداد مستقرة وموثوقة لتلبية الاحتياجات، وموانئ قطر تدير المرافئ والأرصفة والموانئ الجافة ومحطات الحاويات والمحطات الأخرى، بما في ذلك محطات السفن السياحية، وتقوم بأعمال الإرشاد البحرى وإرساء السفن وإدارة المساعدات الملاحية، بالإضافة إلى عمليات الشحن، وتفريغ ومناولة وتخزين البضائع على أنواعها والحاويات. كما يقع ضمن نطاق عمل الشركة تطوير الموانئ البحرية والخدمات ذات الصلة وفقا لأعلى معايير الجودة والأمن والسلامة المتعارف عليها دولياً. كما تقدم موانئ قطر الخدمات البحرية الاكثر كفاءة واستدامة على مستوى العالم مع الحفاظ على البيئة البحرية القطرية، وذلك بفضل اسطولها المتطور وفريقها المحترف كما تقدم خدمات آمنة وموثوقة وفعالة لعملائها على مدار الساعة.
1623
| 15 أكتوبر 2020
حققت موانئ قطر بوابة قطر الرئيسية للتجارة نموا بنحو 4% في مناولة الحاويات خلال شهر اغسطس 2020 وذلك بالمقارنة مع الفترة ذاتها من العام الماضي، حيث استقبلت موانئ قطر 263 سفينة خلال شهر اغسطس حاملة على متنها.113.795 حاوية نمطية، إضافة إلى 51.450 طنا من البضائع العامة و4.091 وحدة من السيارات والمعدات، فضلا عن 27.883 طنا من مواد البناء والإنشاءات. ويذكر أن موانئ قطر تدير المرافئ والأرصفة والموانئ الجافة ومحطات الحاويات والمحطات الأخرى، بما في ذلك محطات السفن السياحية، وتقوم بأعمال الإرشاد البحري وإرساء السفن وإدارة المساعدات الملاحية، بالإضافة إلى عمليات الشحن، وتفريغ ومناولة وتخزين البضائع على أنواعها والحاويات. كما يقع ضمن نطاق عمل الشركة تطوير الموانئ البحرية والخدمات ذات الصلة وفقا لأعلى معايير الجودة والأمن والسلامة المتعارف عليها دولياً. وميناء حمد هو بوابة قطر الرئيسية للتجارة مع العالم، ويعد أحد أهم الموانئ التي تديرها شركة موانئ قطر، والتي تضم أيضا ميناء الدوحة وميناء الرويس. وبفضل الموانئ الثلاثة تلعب موانئ قطر دورا محوريا في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال دعم التنويع الاقتصادي.
1507
| 05 سبتمبر 2020
حقق ميناء الدوحة بوابة قطر للسياحة البحرية أرقاماً قياسية خلال الموسم السياحي 2019 – 2020 بنسبة نمو 42% و36% في أعداد الزوار والسفن الزائرة على التوالي، حيث سجل الميناء عبور 205.946 سائحا وطاقما قدموا على متن 60 سفينة سياحية، ويلعب ميناء الدوحة دورا كبيرا في تعزيز مكانة قطر كوجهة سياحية جاذبة في المنطقة من خلال تأمين واستقبال السفن السياحية العالمية وتوفير كافة الإمكانيات اللازمة لنمو أحد القطاعات الهامة بما يحقق التنوع الاقتصادي الذي يعد من أهم أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 وقد شهد الموسم السياحي البحري الحالي نقلة نوعية تتمثل في ركوب الزوار للسفن من الدوحة إلى محطات أخرى، حيث سيتحول ميناء الدوحة إلى نقطة انطلاق رئيسية للرحلات السياحية البحرية. كما أن عمليات التطوير تجري على قدم وساق في ميناء الدوحة فيما يتعلق بالتوسعة أو تعميق القناة الملاحية ويأتي الدور المتنامي لميناء الدوحة وسط عملية تطوير شاملة يشهدها حاليا وتمت أعمال التجريف والحفر لتعميق القناة البحرية فيه، بما يعزز قدرته على استقبال أكبر السفن السياحية في العالم. وتحويل ميناء الدوحة إلى ميناء رئيسي للسفن السياحية في المنطقة سيحقق عوائد اقتصادية لقطاعات عديدة مهمة في الدولة كالفنادق والمطاعم وتجارة التجزئة والخدمات وغيرها. وتسعى جميع الجهات ذات العلاقة لضمان تقديم خدمات من الدرجة الأولى للسفن السياحية التي تزور الميناء مع التسهيلات اللازمة لضمان انسيابية العبور والمغادرة في الوقت المناسب، الأمر الذي يساهم في جعل ميناء الدوحة مركز انطلاق وعودة للسفن السياحية العالمية في المنطقة. وستصبح الدوحة محطة انطلاق ورجوع لرحلاتهم البحرية بدءاً من الموسم القادم، مما سيتيح الفرصة للمسافرين للتعرف أكثر على التجربة السياحية القطرية. ويمثل شركاء المجلس الوطني للسياحة العاملون في مجال السياحة البحرية المحليون حجر الزاوية في رحلة تطوير سياحة الرحلات البحرية، حيث نجح الجميع خلال المواسم الماضية في تقديم تجارب سياحية استثنائية لزوار الرحلات السياحية البحرية، وفي أن تصبح دولة قطر وجهة سياحية مفضلة لدى عدد كبير من الشركات السياحية والسفن العاملة في المنطقة مما ساهم في تسريع وتيرة نمو أعداد الزوار حيث يستهدف المجلس الوطني للسياحة وصول 200 ألف زائر بحلول نهاية الموسم السياحي الحالي. وقد أصبح رسو السفن ونزول الركاب أكثر سلاسة بفضل تبسيط الإجراءات ذات الصلة والتنسيق الوثيق بين وزارة الداخلية والمجلس الوطني للسياحة وموانئ قطر والهيئة العامة للجمارك وشركة مواصلات وشركات إدارة الوجهة، الأمر الذي أتاح للمسافرين إنهاء إجراءات وصولهم إلى الميناء والبدء على الفور في استكشاف مدينة الدوحة وخوض تجربة سياحية ممتعة تم تصميمها خصيصا لهم. العمادي: الميناء نقطة انطلاق وعودة السفن السياحية العالمية قال السيد عبدالعزيز العمادي الخبير السياحي إن ميناء الدوحة احد ابرز الوسائل التي تتيح فرص تدفق السياح إلى الدوحة بشكل كبير نظرا لما تحمله السفن السياحية البحرية على متنها لأعداد هائلة من الزوار، مبينا أن الجهود المضاعفة والمقدرة التي تبذلها الجهات ذات الصلة بالسياحة البحرية تساهم مساهمة فاعلة في انسياب حركة الزوار وسهولة اكتشافهم للمعالم السياحية المحلية من متاحف وأسواق وفنادق ومراكز تسوق، مبينا أن تصميم برامج سياحية متطورة من شأنها أن تعمل في بقاء السياح لفترة طويلة الأمر الذي ينعكس إيجابا على كافة الأعمال التشغيلية للقطاعات ذات الصلة بمكونات صناعة السياحة، وقال العمادي إن السياحة البحرية أضحت مكونا حيويا من مكونات دعم القطاع السياحي ومحورا ديناميكيا يعزز أعمال كافة الجهات والقطاعات ذات الصلة، موضحا في هذا السياق أن تطوير وتحديث ميناء الدوحة بوابة قطر للسياحة العالمية سوف يرسخ من مكانة الميناء على خريطة السياحة البحرية ويجعله نقطة انطلاق وعودة السفن السياحية العالمية، وشدد العمادي على أهمية تفعيل سلسلة من البرامج السياحية التي تلبي رغبات زوار السفن حتى تجعل مدة إقامتهم طويلة وتجعلهم أيضا يستمتعون بمكونات المنتج السياحي المحلي الزاخر بالمعطيات الفخمة والرفاهية المطلقة. سليمان: توسعات ميناء الدوحة تستقطب البواخر العملاقة قال السيد وسام سليمان مدير عام فندق سانت ريجيس الدوحة إن توسع أعمال ميناء الدوحة بوابة قطر للسياحة للعالم سوف يعمل على استقطاب العديد من البواخر السياحية العملاقة إضافة إلى تعزيز قدرته الاستيعابية لاستقبال اكثر من سفينة سياحية في آن واحد، مبينا أن السياحة البحرية تتميز بتدفق أعداد كبيرة من الزوار، مشددا في هذا السياق على أهمية أن تصمم الشركات العاملة في قطاع السياحة البحرية برامج ترفيهية تتيح للزوار الاستمتاع بمكونات المنتج السياحي المحلي، وقال سيلمان إن السياحة البحرية توفر للزوار الاطلاع عن كثب على النهضة العمرانية والتطور المطرد لمسيرة صناعة السياحة المحلية وما تقدمه المؤسسات من منتج يواكب معطيات القطاع السياحي العالمي مشيرا إلى أن سياحة البواخر تحقق استفادة كبيرة للفنادق والأسواق والمراكز التجارية والمطاعم، فضلا عن زيارة المتاحف والمنتجعات كما أنها تحقق للزوار التعرف أكثر على مكونات التجربة السياحية المحلية المتميزة، وقال سليمان إن سياحة البواخر من المكونات الحيوية التي تدعم القطاع السياحي الأمر الذي جعل ميناء الدوحة يلعب دورا نشطا وفاعلا في دعم أعمال السفن العالمية واستقطابها من خلال موقعه الاستراتيجي وخدماته النوعية التي تتيح انسياب الزوار بكل سهولة ويسر. الجاعوني: تصميم برامج ترفيهية تلبي رغبات السياح قال السيد وليد الجاعوني مدير عام الشركة القطرية الدولية للرحلاتإن الشركة بما تمتلكه من خبرة كبيرة ومتراكمة لسنوات طويلة في مجال السياحة البحرية تعمل على تعزيز الجهود المقدرة للمجلس الوطني للسياحة وشركة موانئ قطر لإنجاح معايير عمل الموسم السياحي 2019 – 2020 مبينا أن الشركة القطرية الدولية للرحلات ترفد صناعة السياحة البحرية بجملة من الخدمات الجديدة التي تم تصميمها خصيصا للسياح من مختلف الأسواق العالمية والرامية إلى استكشاف مدينة الدوحة وخوض تجربة سياحية ممتعة، وقال الجاعوني سوف تطلق الشركة القطرية الدولية للرحلات خلال الموسم السياحي الحالي خدمتين جديدتين وهما قيد التجربة العملية للتأكد من نجاحها إضافة إلى الموافقة من الجهات المختصة مؤكدا أن الشركة لديها سلسلة من الأفكار والبرامج السياحية التي تساهم مساهمة فاعلة في دعم مكونات السياحة البحرية، مبينا أن ميناء الدوحة ومن خلال عمليات التطوير أصبح الوجهة المثالية لاستقطاب السفن البحرية، كما أصبح محطة انطلاق وعودة البواخر السياحة العالمية موضحا أن السياحة البحرية أضحت احد اهم مكونات صناعة السياحة نظرا لما تقوم به من دور فاعل في تعزيز الأعمال التشغيلية لعدد من القطاعات ذات الصلة بالسياحة مثل المطاعم والفنادق بمختلف فئاتها والمراكز التجارية.
2521
| 02 يونيو 2020
مبنى الركاب المؤقت يستقبل السفن السياحية العملاقة يعزز ميناء الدوحة بوابة قطر للسياحة البحرية العالمية الجهود الرامية الى استقطاب أعداد كبيرة من السياحة الدولية ودعم الخطط التي تستهدف التدفق السياحي الى الدوحة خاصة بعد أصبحت دولة قطر واحدة من أكثر المناطق المرغوبة للرحلات البحرية السياحية الفاخرة. ويساهم مشروع إعادة تطوير ميناء الدوحة الذي تبلغ تكلفته 2 مليار ريال قطري في ترسيخ مكانة الدوحة على خريطة المدن المستقطبة لسياحة الرحلات البحرية. ومن المتوقع أن تزور الدوحة الموسم الحالي عدد من البواخر العملاقة خاصة مع افتتاح مبنى الركاب المؤقت الجديد الذي يقوم باستقبال زوار السفن السياحية خلال الموسم الحالي والموسمين القادمين، حتى الانتهاء من أعمال تطوير ميناء الدوحة قبيل انطلاق بطولة كأس العالم 2022. ويمتد مبنى الركاب المؤقت الجديد على مساحة 6000 متر مربع. وقد أنهت وزارة المواصلات والاتصالات أعمال التجريف والحفر الخاصة بمشروع إعادة تطوير ميناء الدوحة، بالإضافة إلى إنشاء رصيف إضافي يستوعب أكثر من سفينة عملاقة في ذات الوقت، بهدف تعزيز قدرة الميناء على استقبال أضخم السفن السياحية في العالم. وسيشهد موسم السياحة البحرية الحالي نقلة نوعية تتمثل في ركوب الزوار للسفن من الدوحة إلى محطات أخرى، حيث سيتحول ميناء الدوحة إلى محطة استقبال وانطلاق لسفن الرحلات البحرية السياحية.
4822
| 20 مارس 2020
على متن السفينتين أم أس سي بليسيما وأم أس سي ليركا استقبل ميناء الدوحة امس السفينتين أم أس سي بليسيما وأم أس سي ليركا اللتين تصنفان بين اكبر السفن السياحية التي تديرها شركة أم أس سي كروز العالمية والبالغ اسطولها 19 سفينة وقد قدم على متن السفينتين العملاقتين اكثر من 8700 سائح ومن المتوقع أن تزور الدوحة 74 سفينة الموسم الحالي بافتتاح مبنى الركاب المؤقت الجديد الذي يقوم باستقبال زوار السفن السياحية خلال الموسم الحالي والموسمين القادمين، حتى الانتهاء من أعمال تطوير ميناء الدوحة قبيل انطلاق بطولة كأس العالم 2022. ويمتد مبنى الركاب المؤقت الجديد على مساحة 6000 متر مربع. وقد أنهت وزارة المواصلات والاتصالات أعمال التجريف والحفر الخاصة بمشروع إعادة تطوير ميناء الدوحة، بالإضافة إلى إنشاء رصيف إضافي يستوعب أكثر من سفينة عملاقة في ذات الوقت، بهدف تعزيز قدرة الميناء على استقبال أضخم السفن السياحية في العالم، بما يضع الدوحة على خريطة المدن المستقطبة لسياحة الرحلات البحرية للبواخر العملاقة. وسيشهد موسم السياحة البحرية الحالي نقلة نوعية تتمثل في ركوب الزوار للسفن من الدوحة إلى محطات أخرى، حيث سيتحول ميناء الدوحة إلى محطة استقبال وانطلاق لسفن الرحلات البحرية السياحية. ويعمل المجلس الوطني للسياحة بالتعاون مع شركائه على توفير كل العوامل التي تساهم في استمرار تحقيق معدلات النمو في قطاع سياحة الرحلات البحرية، ولذا كان من الضروري إنشاء مبنى ركاب مؤقت يضمن توفير تجربة سلسة ومريحة لركاب السفن وبالرغم من كونه مبنى مؤقتا حتى استكمال خطط توسعة الميناء بحلول عام 2022، فيحرص المجلس الوطني للسياحة على أن تضاهي تجربة ركاب السفن البحرية تجربة المسافرين الذين يدخلون إلى قطر عبر مطار حمد الدولي ويتطلع بشدة إلى الترحيب بالزوار ومنحهم تجربة قطرية أصيلة.
2637
| 14 يناير 2020
على متن السفينتين جوول أوف ذي سيز وكوستا دياديما سجل ميناء الدوحة بوابة قطر للسياحة البحرية رقما قياسيا جديدا لأعداد الزوار العابرين خلال يوم واحد مع وصول ما يقرب من 10 آلاف زائر أمس على متن السفينتين الفاخرتين جوول اوف ذي سيز وكوستا دياديما.. ومن المتوقع أن تزور الدوحة 74 سفينة الموسم الحالي بافتتاح مبنى الركاب المؤقت الجديد الذي يقوم باستقبال زوار السفن السياحية خلال الموسم الحالي والموسمين القادمين، حتى الانتهاء من أعمال تطوير ميناء الدوحة قبيل انطلاق بطولة كأس العالم 2022. ويمتد مبنى الركاب المؤقت الجديد على مساحة 6000 متر مربع. وقد أنهت وزارة المواصلات والاتصالات أعمال التجريف والحفر الخاصة بمشروع إعادة تطوير ميناء الدوحة، بالإضافة إلى إنشاء رصيف إضافي يستوعب أكثر من سفينة عملاقة في ذات الوقت، بهدف تعزيز قدرة الميناء على استقبال أضخم السفن السياحية في العالم، بما يضع الدوحة على خريطة المدن المستقطبة لسياحة الرحلات البحرية للبواخر العملاقة. وسيشهد موسم السياحة البحرية الحالي نقلة نوعية تتمثل في ركوب الزوار للسفن من الدوحة إلى محطات أخرى، حيث سيتحول ميناء الدوحة إلى محطة استقبال وانطلاق لسفن الرحلات البحرية السياحية. ويعمل المجلس الوطني للسياحة بالتعاون مع شركائه على توفير كل العوامل التي تساهم في استمرار تحقيق معدلات النمو في قطاع سياحة الرحلات البحرية، ولذا كان من الضروري إنشاء مبنى ركاب مؤقت يضمن توفير تجربة سلسة ومريحة لركاب السفن وبالرغم من كونه مبنى مؤقتا حتى استكمال خطط توسعة الميناء بحلول عام 2022، فيحرص المجلس الوطني للسياحة على أن تضاهي تجربة ركاب السفن البحرية تجربة المسافرين الذين يدخلون إلى قطر عبر مطار حمد الدولي ويتطلع بشدة إلى الترحيب بالزوار ومنحهم تجربة قطرية أصيلة.
876
| 09 يناير 2020
نتائج متميزة لأدائها خلال العام الماضي حققت موانئ قطر بوابة قطر للتجارة مع العالم نتائج مميزة في ادائها خلال عام 2019 ومن خلال دخول ميناء حمد في موسوعة غينيس للأرقام القياسية وتحول ميناء الدوحة الى محطة انطلاق وعودة لرحلات السفن السياحية في المنطقة تواصل موانئ قطر دعم تقدم قطر في القطاع البحري، وقالت موانئ قطر عن ادائها خلال عام 2019 على حسابها الرسمي على تويتر انها استقبلت 4.085 سفينة حاملة على متنها 1.338.193 حاوية نمطية اضافة الى 900.237 طنا من البضائع العامة علاوة على 77.852 وحدة من السيارات والمعدات و753.470 رأسا من الماشية اضافة الى 378.712 طنا من مواد البناء والإنشاءات و179.154 مسافرا ومن جانب آخر زار سعادة السيد كازوو سوناغا سفير اليابان لدى الدولة ميناء حمد لبحث سبل تعزيز التعاون الثنائي وسبل تنمية الروابط التجارية العريقة بين البلدين الصديقين. ويذكر أن موانئ قطر تدير المرافئ والأرصفة والموانئ الجافة ومحطات الحاويات والمحطات الأخرى، بما في ذلك محطات السفن السياحية، وتقوم بأعمال الإرشاد البحري وإرساء السفن وإدارة المساعدات الملاحية، بالإضافة إلى عمليات الشحن، وتفريغ ومناولة وتخزين البضائع على أنواعها والحاويات. كما يقع ضمن نطاق عمل الشركة تطوير الموانئ البحرية والخدمات ذات الصلة وفقا لأعلى معايير الجودة والأمن والسلامة المتعارف عليها دولياً. وتجدر الاشارة الى أن ميناء حمد بإمكاناته الضخمة ومرافقه الحديثة وأنظمته المتطورة، يزيد من حجم التجارة البينية لقطر مع مختلف دول العالم بنسب نمو متسارعة بما يجعل من الدوحة مركزا تجاريا إقليميا لإنعاش وتعزيز التجارة البينية في منطقة الشرق الأوسط وتعزيز تجارة المنطقة مع العالم. ويقدم ميناء حمد فرصة ذهبية للقطاع الخاص القطري ورجال الأعمال القطريين لتنشيط أعمالهم التجارية سواء في مجالات استيراد أو تصدير السلع على مختلف أنواعها، إذ يوفر الميناء إمكانات هائلة في استقبال كافة أنواع وأحجام السفن والبواخر، ما يعني أن جميع السلع والبضائع سيكون استيرادها أو تصديرها متاحا بالنسبة إلى التجار القطريين. وبدأ ميناء حمد بتحقيق معدلات نمو متزايدة في حركة الاستيراد والتصدير منذ إطلاق أعماله ضمن منظومة موانئ الدولة، وذلك بفضل الخطوط المباشرة الجديدة التي تم إطلاقها مع عدد من البلدان، والتي تقلل التكلفة وتختصر الوقت على المستورد. باعتبار أن البضائع والمنتجات تأتي مباشرة من موانئ المنشأ إلى ميناء حمد دون الحاجة إلى الموانئ الوسيطة. علما بأن ميناء حمد يمتلك ثلاث محطات رئيسية للحاويات قدراتها الاستيعابية 7.5 مليون حاوية نمطية في السنة، وهذه الحاويات تسهم في تغطية الاحتياجات المحلية من السلع، بالإضافة إلى مساهمتها في تغطية متطلبات المنطقة من السلع المختلفة.
489
| 08 يناير 2020
تعمل على دعم الحركة التجارية وتعزز التنوع الاقتصادي للبلاد .. ** زينل: الموانئ القطرية تقوم على أسس ريادية عالمية ** الهاملي : تطور ملموس لخطط ومشاريع الشحن والنقل البحري ** اليافعي: الموانئ لعبت دورا بارزاً في تطوير السياحة شدد رجال اعمال على الدور الاستراتيجي للموانئ البحرية ،ميناء حمد والدوحة والرويس، وقالوا انها اسهمت وبفعالية في دعم حركة التجارة بين قطر ودول العالم وعززت سياسة التنوع الاقتصادي. موضحين ان الموانئ القطرية تشهد معدلات نمو متزايدة في حركة الاستيراد والتصدير بفضل الخطوط المباشرة الجديدة التي تم إطلاقها مع عدد من البلدان وأكدوا ان الموانئ ستشهد نقلة نوعية خلال العام الجديد 2020 ومع الموازنة الطموحة وحجم الصرف المتوقع على المشاريع الحيوية والتي من بينها تطوير الموانئ على مستوى انظمتها التكنولوجية، وتطوير القوانين والتشريعات، حتى تكون متوائمة مع القوانين والاتفاقات الموقعة مع المنظمة البحرية ،على الصعيد الدولي ، وبما يتوافق مع المتطلبات واحتياجات مجتمع الأعمال القطري. لافتين للآمال الضخمة التي ضختها الدولة في الفترة الماضية لتطوير الموانئ والتي وصلت الى حوالي 8 مليارات دولار لتطوير الموانئ الرئيسية ،وذلك في اطار خطط الدولة ورؤية قطر 2030 . وثمنوا الدور الذي قامت به الموانئ في الفترة الماضية في تحقيق استراتيجية الامن الغذائي ،و نمو الشركات والمشاريع الوطنية الزراعية والصناعية،حيث ارتفع عدد الشركات الى الضعف،كما تمكنت المشاريع الزراعية من توفير كميات كبيرة تصل الى قرابة 100% من منتجات الخضر والفاكهة واللحوم واللحوم البيضاء والالبان ومشتقاته ،كما اسهمت الموانئ ايضا وبشكل كبير في دعم وتطوير القطاع السياحي في البلاد، وبنظرة للتقارير يتبين ذلك ،حيث حقق قطاع سياحة الرحلات البحرية نمواً مستمراً وملحوظاً على مدار الأعوام الماضية، وكان الموسم الماضي 2018/2019 قد حقق نمواً نسبته 121% في عدد الركاب مسجلا زيادة بنسبة 100% في عدد السفن السياحية، اذ زار قطر أكثر من 140 ألف مسافر على متن 44 سفينة، منها 38 سفينة عملاقة،تحمل عادة على متنها ما بين 3 آلاف و4 آلاف مسافر .وقالوا ان المواطن والمقيم يترقبون انجازات اضافية على مستوى الموانئ ،خاصة بعد الطفرة والنجاحات التي حققتها الموانئ في ظل التحديات المحيطة بالاسواق . ودعوا رجال ورواد الاعمال الى الاستفادة من المحفزات التي توفرها الموانئ لتوسيع وتنشيط أعمالهم التجارية على المستوى المحلي والخارجي. واكد محمد زينل التطور الملموس الذي شهدته الموانئ القطرية في الاونة الاخيرة. وقال ان قيام الموانئ البحرية لقطر على اسس عالمية دعم حركة التجارة في قطر وعزز التنوع الاقتصادي . وقال ان المواطن القطري والمقيم على حد سواء يتطلعون للمزيد من الانجازات ،خاصة بعد الطفرة والنجاحات التي حققتها الموانئ في ظل التحديات التي واجهتها ومازالت تواجهها قطر .وقال ان ميناء حمد اضاف الكثير من المكاسب الاقتصادية والتجارية ، كما انه قام بفتح المزيد من الطرق والمنافذ على العالم والاقليم وجعل طرق التواصل التجاري والاقتصادي بين قطر وغيرها من دول العالم المختلفة سالكة وسهلة ولا تعترضها اي معوقات، فتدفقت البضائع والسلع والمواد على قطر من مختلف دول العالم، كما وصلت المنتجات القطرية المختلفة الى دول العالم . وقال ان الانجازات التي حققت على مستوى الموانئ وميناء حمد دعمت الصناعة القطرية والمشاريع الانتاجية الاخرى،وشجعت ودعمت رواد ورجال الاعمال القطريين والشركات الصغيرة والمتوسطة في تنمية مشاريعهم التجارية والاقتصادية القائمة في البلد او تلك التي تم تنفيذها عبر شراكات في الخارج . وقال زينل ان الموانئ القطرية اسهمت ايضا وبشكل كبير في دعم وتطوير القطاع السياحي في البلاد، وبنظرة للتقارير يتبين ذلك ،حيث حقق قطاع سياحة الرحلات البحرية نمواً مستمراً وملحوظاً على مدار الأعوام الماضية، وكان الموسم الماضي 2018/2019 قد حقق نمواً نسبته 121% في عدد الركاب مسجلا زيادة بنسبته 100% في عدد السفن السياحية، اذ زار قطر أكثر من 140 ألف مسافر على متن 44 سفينة، منها 38 سفينة عملاقة،تحمل عادة على متنها ما بين 3 آلاف و4 آلاف مسافر . وقال ماجد سالم الهاملي ستشهد الموانئ القطرية، ميناء حمد والدوحة والرويس، ستشهد في العام الجديد 2020 ومع الموازنة الطموحة التي اعلن عنها نقلة نوعية من خلال تطوير انظمتها التكنولوجية،واعادة صياغة القوانين وتطوير التشريعات بما يتوافق مع القوانين والاتفاقات الموقعة مع المنظمة البحرية ،على الصعيد الدولي ، وبما يتوافق مع المتطلبات واحتياجات مجتمع الأعمال القطري،حيث تمكنت الموانئ البحرية من تأمين احتياجات الدولة من الواردات والصادرات المختلفة،وتلبية و توفير احتياجات السوق العالمي، مشيرا لاستثمار الدولة حوالي 8 مليارات دولار لتطوير تلك الموانئ الرئيسية في اطار خطط الدولة ورؤية قطر 2030 . خاصة ميناء حمد الذي اصبح محطة رئيسية لخطوط الشحن العالمية كأكبر ميناء تجاري في قطر، وأحد أهم المشاريع طويلة الأجل التي تجسد رؤية قطر الوطنية 2030 ورافدا للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والبيئية والبشرية في قطر.ودعا القطاع الخاص القطري ورجال الاعمال والمستثمرين القطريين الى الاستفادة من المكونات المتكاملة التي وفرتها الدولة في الموانئ القطرية المختلفة،خاصة ميناء حمد للعمل على تنشيط أعمالهم التجارية في مجالات الاستيراد والتصدير، مستفيدين من الإمكانات الهائلة للميناء في استقبال كافة أنواع وأحجام السفن والبواخر. وقال ان الموانئ القطرية، وعلى رأسها ميناء حمد تشهد معدلات نمو متزايدة في حركة الاستيراد والتصدير بفضل الخطوط المباشرة الجديدة التي تم إطلاقها مع عدد من البلدان، لافتا الى امتلاك ميناء حمد لثلاث محطات رئيسية للحاويات قدراتها الاستيعابية 7.5 مليون حاوية نمطية في السنة، تسهم في تغطية الاحتياجات المحلية من السلع. ودعا رواد الاعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة الى الاستفادة من المحفزات التي تتيحها الموانئ البحرية في مجال الاستيراد والتصدير، وفي مجال السياحة.وقال انها فرصة استثمارية كبيرة تعزز اعمالهم وتفتح المجال للتوسع على المستوى المحلي والخارجي من خلال عقد شراكات والاستفادة من التجارب الخارجية والاحتكاك برصفائهم في الدول الاخرى العربية او الاجنبية . واشاد نجيب اليافعي بالجهود التي بذلتها الدولة خلال الفترة القليلة الماضية في تطوير الموانئ القطرية . وقال ان الموازنة الطموحة التي تم المصادقة عليها سيكون لها انعكاس كبير على التطورات التي تشهدها الموانئ الوطنية وفي زيادة حجم التجارة البينية للبلاد مع مختلف دول العالم خلال السنوات القادمة . وقال ان ميناء حمد ورصيفاته من الموانئ القطرية ميناء الدوحة والرويس جعلت من قطر مركزا تجاريا إقليميا عززت تجارة المنطقة ككل مع العالم . واعرب عن امله في تسارع الخطى خلال العام المقبل ومع الموازنة الجديدة وما تضمنته من سيولة للصرف على المشاريع الحيوية والتي من بينها الموانئ البحرية، وتوقع ان تشهد البلاد حركة نشطة خلال الفترة المقبلة ،خاصة مع استضافة العرس العالمي في 2022،مشيرا للدور الكبير الذي لعبته الموانئ في تطوير قطاع السياحة ورفع معدلات اشغال الفنادق واعمال الضيافة، منوها للتطورات التي شهدتها الموانئ والتي مكنتها من ان تكون ميناء سياحيا متكاملا قادرا على تلبية احتياجات السفن السياحية، والسفن التقليدية والخشبية كميناء الدوحة. وقال ان مجتمع الاعمال من القطاع الخاص ورجال الأعمال القطريين تمكنوا من توسيع وتنشيط أعمالهم التجارية بفضل التطور الذي شهدته الموانئ ويتوقع ان تشهد اعمالهم توسعا اقوى واكبر خلال العامين المقبلين، خاصة مع الاحتفاء والاحتفال بكأس العالم الذي تمثل اقامته في قطر فخرا لكل العرب والمسلمين . وقال ان الدور الكبير الذي لعبته الموانئ القطرية خلال الفترة الماضية يجب ان يكون درسا للاجيال، حيث اسهمت الموانئ في تحقيق استراتيجية الامن الغذائي للدولة ،وكان لها اثر كبير في نمو الشركات والمشاريع الوطنية في المجال الزراعي والصناعي،حيث ارتفع عدد الشركات الى الضعف،كما تمكنت المشاريع الزراعية من توفير كميات كبيرة تصل الى قرابة 100% من منتجات الخضر والفاكهة واللحوم واللحوم البيضاء والألبان ومشتقاتها .
1128
| 01 يناير 2020
استقبل ميناء الدوحة بوابة قطر للسياحة البحرية خلال الموسم السياحي 2019- 2020 أمس السفينة السياحية الفاخرة ماريلا ديسكفري في أول زيارة لها للبلاد وعلى متنها 1860 زائرا، من بينهم طاقم السفينة، وقد قامت شركة موانئ قطر بالتنسيق مع الجهات أصحاب المصلحة بتقديم كافة التسهيلات اللازمة لإنهاء إجراءات دخول السائحين إلى الميناء بيسر وسلام ليتمكنوا بذلك من بدء جولاتهم السياحية في زمن قياسي وقصير من رسو السفينة على رصيف الميناء.. حيث تعمل شركة موانئ قطر بشكل وثيق مع شركائها الاستراتيجيين لضمان تقديم خدمات من الدرجة الأولى للسفن السياحية التي تزور الميناء وتقديم التسهيلات اللازمة لها. ويستعد ميناء الدوحة ليكون بوابة قطر للسياحة البحرية، حيث يشهد حاليا عملية إعادة تطوير شاملة ليصبح ميناء المستقبل للسفن السياحية واليخوت الفاخرة من جميع الأحجام وبمجرد الانتهاء من عملية التطوير وتعميق القناة البحرية سيكون المنفذ السياحي قادرا على استضافة العديد من السفن السياحية العملاقة. ولا شك أن تحول ميناء الدوحة إلى ميناء رئيسي للسفن السياحية في المنطقة سيحقق عوائد اقتصادية مهمة للشركات والفنادق والمطاعم وتجارة التجزئة. ويذكر أن المجلس الوطني للسياحة يهدف إلى تحويل قطر إلى وجهة سياحية للرحلات البحرية، كما يهدف إلى تحويل قطر إلى نقطة انطلاق ورجوع للرحلات البحرية في المنطقة، وذلك من خلال التعاون مع الجهات المختلفة في الدولة مما يسهم في دعم قطاع الضيافة والطيران وزيادة الإنفاق السياحي، كما يستهدف حاليا استقبال نحو 200 ألف مسافر بحري في أفق عام 2023 ويعمل على تلبية جميع احتياجات الرحلات البحرية، كما يعمل بشكل وثيق مع الجهات المعنية لتقديم أفضل تجربة سياحية للمسافرين عبر الرحلات البحرية. وتشير التقديرات المستقبلية للمجلس الوطني للسياحة إلى أن زيارات السفن السياحية التي ترسو فى قطر سوف تتضاعف ثلاث مرات خلال السنوات الثلاث المقبلة. ويعمل المجلس الوطني للسياحة بالتعاون مع شركائه في القطاع على تطوير المرافق الخاصة باستقبال الرحلات البحرية والبنية التحتية بما يتواءم مع النمو المتوقع في هذا القطاع. وتشير هذه التقديرات إلى أن صناعة الرحلات البحرية يمكنها أن تحقق إيرادات تتجاوز 350 مليون ريال قطري سنويا بحلول عام 2026. ويذكر أن موانئ قطر تدير المرافئ والأرصفة والموانئ الجافة ومحطات الحاويات والمحطات الأخرى، بما في ذلك محطات السفن السياحية، وتقوم بأعمال الإرشاد البحري وإرساء السفن وإدارة المساعدات الملاحية، بالإضافة إلى عمليات الشحن، وتفريغ ومناولة وتخزين البضائع على أنواعها والحاويات. كما يقع ضمن نطاق عمل الشركة تطوير الموانئ البحرية والخدمات ذات الصلة وفقاً لأعلى معايير الجودة والأمن والسلامة المتعارف عليها دولياً.
2851
| 18 نوفمبر 2019
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، نص قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 25 لسنة 2025 بضوابط استحقاق بدل...
40110
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025، النص الكامل لقانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون الموارد...
8398
| 19 أكتوبر 2025
أكد سعادة العميد الركن سالم مسعود الأحبابي، رئيس أكاديمية الخدمة الوطنية، بالقوات المسلحة القطرية، أن أكاديمية الخدمة الوطنية تطمح لتكون مركزًا عالميًا للتدريب...
6514
| 19 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها الصادر اليوم الأحد 19 أكتوبر 2025 نص قرار مجلس الوزراء رقم 34 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام اللائحة...
6366
| 19 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
حذرت وزارة الداخلية من مخاطر الغاز الخفي وهو غاز أحادي أكسيد الكربون (CO)داخل السيارة، ونصحت باتباعإرشادات للوقاية من حوادث الاختناق داخل المركبات. وأوضحت...
4274
| 19 أكتوبر 2025
-البوعينين يلمح للرحيل بعد تحقيق كأس آسيا والـتأهل للمونديال -التغيير المنتظر في إطار الرؤية والإستراتيجية الجديدة للمسؤولين علمت الشرق من مصادرها الخاصة أن...
3136
| 19 أكتوبر 2025
في خطوة نوعية تهدف إلى تعزيز بيئة الاستثمار في القطاعين الرياضي والشبابي، أصدر سعادة الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني، وزير...
2778
| 19 أكتوبر 2025