أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
بحث العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، خلال اتصال هاتفي اليوم ، مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، سبل تعزيز التعاون والتنسيق لمواجهة فيروس كورونا (كوفيد -19). وأكد العاهل الأردني، خلال الاتصال، وقوف بلاده إلى جانب الشعب الفلسطيني في هذه الظروف الاستثنائية للتصدي للوباء.
705
| 24 أبريل 2020
التقى الرئيس التونسي قيس سعيد، اليوم، السيد محمد اشتية رئيس الوزراء الفلسطيني الذي يزور تونس حاليا. تم خلال اللقاء بحث آخر المستجدات السياسية المتعلقة بالقضية الفلسطينية، وجهود مواجهة ما يعرف بـصفقة القرن من خلال دعوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى عقد مؤتمر دولي للسلام، وإيجاد آلية تفاوضية جديدة تكون فيها الرعاية متعددة والمرجعية هي القانون الدولي والقرارات الأممية. كما تم استعراض الفرص الممكنة لتعزيز آفاق التعاون والتشابك الاقتصادي والتجاري بين البلدين في العديد من المجالات.
905
| 02 مارس 2020
بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس في اتصال هاتفي مساء اليوم، مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل الموقف الفلسطيني المدعوم من جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، والاتحاد الإفريقي، الرافض لما يعرف بـ/ صفقة القرن/، وكذلك مواقف أوروبا وروسيا والصين واليابان، الداعمة للشرعية الدولية وحل الدولتين المستند للمرجعيات الدولية. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن الرئيس قدم شرحا مفصلا للمبادرة البديلة التي تم طرحها أمام مجلس الأمن والتي تحظى بموافقة غالبية دول العالم، المتمثلة بعقد مؤتمر دولي للسلام وإنشاء آلية دولية متعددة الأطراف أساسها الرباعية الدولية ودول أخرى، داعيا ألمانيا للانضمام إلى هذه الآلية لرعاية المفاوضات على أساس الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وشكر الرئيس ألمانيا على دعمها الاقتصادي ولبناء مؤسسات الدولة ودعم /الأونروا/، مثمنا مواقف ألمانيا بالتمسك بالقانون الدولي وحل الدولتين على أساس المرجعيات الدولية. وأكد أن العمل جاري لتنظيم الانتخابات الفلسطينية بمجرد الحصول على موافقة عقدها في القدس من الجانب الإسرائيلي. من جانبها، أكدت المستشارة ميركل أن موقف ألمانيا سيتواصل لدعم السلام وفق رؤية حل الدولتين، وأن ألمانيا ستواصل دورها من أجل تحقيق ذلك.
575
| 17 فبراير 2020
بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم، مع السيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، وممارسات حكومة الاحتلال وقراراتها المتواصلة بضم الأراضي الفلسطينية وفرض السيادة عليها. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن عباس أكد، خلال اللقاء، أن الخطة الأمريكية المطروحة لحل الصراع الفلسطيني الاسرائيلي المعروفة اعلاميا بـ صفقة القرن احتوت على 311 مخالفة للقانون الدولي، مشددا على وجوب عدم اعتبارها أو أي جزء منها، كمرجعية دولية للتفاوض. كما دعا الرئيس الفلسطيني إلى ضرورة إنشاء آلية دولية أساسها الرباعية الدولية لرعاية مفاوضات السلام بين الجانبين لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وعلى رأسها قرار مجلس الأمن 2334 لعام 2016، ورؤية حل الدولتين، ومبادرة السلام العربية.
789
| 11 فبراير 2020
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أن الخطة الأمريكية التي أعلنتها واشنطن مؤخرا لحل الصراع الفلسطيني الاسرائيلي، وأطلق عليها اسم صفقة القرن، احتوت على 311 مخالفة للقانون الدولي، مشددا على أنه لا يمكن لها أن تحقق السلام والأمن نظرا لإلغائها قرارات الشرعية الدولية. وأضاف عباس، في كلمة له أمام مجلس الأمن الدولي اليوم، أن الرفض الواسع لهذه الصفقة يأتي لما تضمنته من مواقف أحادية الجانب، ومخالفتها الصريحة للشرعية الدولية ولمبادرة السلام العربية، وإلغائها لقانونية مطالب الشعب الفلسطيني في حقه المشروع في تقرير مصيره ونيل حريته واستقلال دولته، فضلا عن تشريعها لما هو غير قانوني من استيطان واستيلاء وضم للأراضي الفلسطينية. وشدد على وجوب عدم اعتبار هذه الصفقة أو أي جزء منها، كمرجعية دولية للتفاوض، لأنها أمريكية إسرائيلية استباقية، وجاءت لتصفية القضية الفلسطينية، وهو الأمر الذي لن يجلب الأمن ولا السلام للمنطقة، مؤكداً عدم القبول بها، ومواجهة تطبيقها على أرض الواقع. وقال الرئيس الفلسطيني إن السلام بين الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي لا زال ممكنا وقابلا للتحقيق، داعيا لبناء شراكة دولية لتحقيق السلام الشامل والعادل والدائم، الذي لا زل الفلسطينيون متمسكون به كخيار استراتيجي. كما أضاف قمنا بالفعل بخطوات تاريخية حرصا على تحقيق السلام، وتجاوبنا مع جهود الإدارات الأمريكية المتعاقبة، والمبادرات الدولية، وكل الدعوات للحوار والتفاوض، إلا أنه لم يعرض علينا ما يلبي الحد الأدنى من العدالة لشعبنا، وكانت حكومة الاحتلال الحالية هي التي تفشل كل الجهود، مؤكدا رفض مقايضة المساعدات الاقتصادية بالحلول السياسية، لأن الأساس هو الحل السياسي. ودعا محمود عباس الرباعية الدولية ممثلة بالولايات المتحدة وروسيا الاتحادية والاتحاد الأوروبي والأمم المتحدة، وأعضاء مجلس الامن لعقد مؤتمر دولي للسلام، وبحضور فلسطين وإسرائيل والدول الأخرى المعنية، لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وعلى رأسها قرار مجلس الأمن 2334 لعام 2016، ورؤية حل الدولتين ومبادرة السلام العربية، وذلك بإنشاء آلية دولية أساسها الرباعية الدولية لرعاية مفاوضات السلام بين الجانبين. وجدد التأكيد على عدم قبول وساطة الولايات المتحدة وحدها، داعيا المجتمع الدولي للضغط على حكومة الاحتلال لوقف ممارساتها الاحتلالية وقراراتها المتواصلة في ضم الأراضي الفلسطينية وفرض السيادة عليها، التي حتما تدمر بشكل نهائي كل فرص صنع السلام الحقيقي. وأكد الرئيس الفلسطيني أنه يمد يده للسلام محذرا من ضياع الفرصة الأخيرة، وأنه مستعد لبدء مفاوضات فورا إذا وجد شريك حقيقيا في إسرائيل لصنع سلام حقيقي للشعبين، قائلا في هذا السياق إن شعبنا لم يعد يتحمل استمرار الاحتلال، والوضع أصبح قابلا للانفجار، وللحيلولة دون ذلك لا بد من تجديد الأمل لشعبنا وكل شعوب المنطقة في الحرية والاستقلال وتحقيق السلام. وأضاف عباس مخاطبا الشعب الإسرائيلي إن مواصلة الاحتلال والاستيطان والسيطرة العسكرية على شعب أخر لن يصنع لكم أمنا ولا سلاما، فليس لدينا سوى خيار وحيد لنكون شركاء وجيرانا كل في دولته المستقلة وذات السيادة، فلنتمسك معا بهذا الخيار العادل قبل فوات الأوان. وأوضح أن الصراع ليس مع أتباع الديانة اليهودية، ولكن مع من يحتل الأرض الفلسطينية، لذلك سيواصل الفلسطينيون مسيرة كفاحهم لإنهاء الاحتلال وتجسيد دولتهم المستقلة، مشددا على أن الشعب الفلسطيني لن يركع ولن يستسلم. وفي ختام كلمته، قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس حذار أن يٌقتل الأمل لدى شعبنا الفلسطيني.
761
| 11 فبراير 2020
قالت وزارة الخارجية الفلسطينية إن الرئيس محمود عباس سيلقي يوم غد، الثلاثاء، خطاباً أمام مجلس الأمن الدولي، يعبر فيه باسم شعبه، عن رفضه لـصفقة القرن وأسبابها، وعن المخاطر الكارثية لهذه الصفقة على فرص تحقيق السلام وفقاً للمرجعيات الدولية ومبادرة السلام العربية. وأوضحت الوزارة، في بيان اليوم، أن عباس سيطرح مجددا رؤيته لتحقيق السلام، والتي تحظى بإجماع دولي واسع، والتي تقوم بالأساس على رعاية دولية متعددة الأطراف للمفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي وفقاً لمرجعيات السلام الدولية وقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، بعيداً عن صفقة القرن التي تشكل بجوهرها ومضمونها ونصوصها الموقف الإسرائيلي من قضايا الحل النهائي التفاوضية. وأكدت أن الوضوح والصرامة والحسم في اتخاذ الموقف يمثل خياراً سياسياً أغلق باب أي اجتهادات أو تأويل لبعض الأطراف تجاه صفقة القرن وصيغها ونتائجها وطريقة التعامل معها، مما مكن الدبلوماسية الفلسطينية من الانطلاق لإقناع جميع الأطراف بأهمية رفض هذه الصفقة المشبوهة والتنمر الأمريكي على المجتمع الدولي وشرعياته، دون عناء الحديث بلسانين أو البحث عن صيغ دبلوماسية ملتبسة. وقالت الخارجية الفلسطينية إن خطاب الرئيس عباس في مجلس الأمن الدولي يوم غد، سيدق أبواب الجمعية العامة للأمم المتحدة وجميع مراكز صنع القرار في العالم، وستقدم دولة فلسطين مشروع قرار لترسيم جميع هذه الإنجازات كموقف دولي واضح. وشددت وزارة الخارجية الفلسطينية على أن الخطاب السياسي الفلسطيني، الذي يشرح للعالم أجمع أسباب الرفض لهذه الصفقة، يقال في العلن وليس في الغرف المغلقة، منوهة بالموقف الافريقي الداعم للقضية الفلسطينية الذي تبنته قمة أديس أبابا.
2685
| 10 فبراير 2020
بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم، مع السيد ماساهارو كونو الياباني لعملية السلام في الشرق الأوسط تداعيات صفقة القرن التي أعلن عنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء الماضي. وأطلع الرئيس عباس، خلال اللقاء، المبعوث الياباني على آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية عقب إعلان الإدارة الأمريكية عن الصفقة المشبوهة، مؤكدا الموقف الفلسطيني والعربي والإسلامي الرافض لها. وأشار إلى أن الصفقة الأمريكية تخالف كل قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، والأسس التي قامت عليها العملية السياسية لإنهاء الاحتلال وتجسيد إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود العام 1967، مثمنا مواقف اليابان الداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني، وتأكيدها على ضرورة الالتزام بالمرجعيات الدولية وفق حل الدولتين كأساس لحل القضية الفلسطينية. كما أعرب الرئيس الفلسطيني عن أمله في دعم اليابان لعقد مؤتمر دولي ينبثق عنه آلية دولية بمشاركة العديد من الأطراف الدولية، خاصة أن الولايات المتحدة لم تعد وسيطا وحيدا ونزيها للعملية السلمية. بدوره، عبر المبعوث الياباني عن استمرار دعم بلاده لحل الدولتين وفق قرارات الشرعية الدولية، مبينا أن موقف بلاده ثابت ولم يتغير بهذا الخصوص. وأبلغ السيد ماساهارو كونو الرئيس محمود عباس بمواصلة الحكومة اليابانية تقديم العديد من المشروعات لدعم المؤسسات الفلسطينية والشعب الفلسطيني.
828
| 04 فبراير 2020
بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، خلال اتصال هاتفي مع السيد محمد جواد ظريف وزير الخارجية الإيراني الخطة الأمريكية المعلنة حول السلام في الشرق الأوسط والمعروفة إعلاميا بـصفقة القرن. وأكد ظريف موقف إيران الرافض لـصفقة القرن التي أعلنت عنها الإدارة الأمريكية، ودعمها لحقوق الشعب الفلسطيني وحقه في تقرير المصير وتجسيد إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. من جانبه، أطلع الرئيس عباس، وزير الخارجية الإيراني، على موقف بلاده الرافض لهذه الصفقة الأمريكية، وتحركاتها السياسية في المرحلة القادمة، من أجل الحصول على إجماع دولي لإسقاطها. كما أطلعه على الجهود المبذولة لتحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية، مشيراً إلى أنه سيتم إرسال وفد إلى قطاع غزة في أقرب وقت لعقد اجتماع مع الفصائل الفلسطينية بهذا الخصوص. وأثار إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطته للسلام في الشرق الأوسط تنديداً فلسطينياً وإسلامياً وعربياً.
1220
| 04 فبراير 2020
تلقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم، اتصالاً هاتفياً من العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، أن العاهل الأردني أكد خلال الاتصال، وقوف بلاده إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة في وجه كل ما تتعرض له، وصولاً إلى حق تقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس. من جهته، أعرب الرئيس الفلسطيني عن شكره للعاهل الأردني على مواقفه الداعمة للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، التي تعبر عن عمق العلاقات التي تجمع بين البلدين والشعبين .
725
| 31 يناير 2020
شدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس على رفض خطة السلام الأمريكية بين الفلسطينيين والإسرائيليين، قائلاً: القدس ليست للبيع وصفقتكم المؤامرة لن تمر وسيرفضها الشعب الفلسطيني. وأكد عباس في مؤتمر صحفي، مساء اليوم، أن مخططات تصفية القضية الفلسطينية إلى فشل وزوال وكان الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، كشف اليوم عن خطته المزعومة للتسوية السياسية بالشرق الأوسط، المعروفة إعلاميا بـصفقة القرن، والتي تضمن إبقاء مدينة القدس المحتلة عاصمة غير مجزأة لإسرائيل، وتعرض إقامة دولة فلسصطينية منزوعة السيادة. وأضاف الرئيس الفلسطيني: استراتيجتنا ترتكز على استمرار كفاحنا لإنهاء الاحتلال ولن نفرط في حقوقنا التاريخية.. لافتا إلى أن مخططات تصفية القضية الفلسطينية إلى فشل وزوال. واستطرد عباس: لم نجد شيئا جديدا في هذه الصفقة إضافة إلى ما سمعناه خلال العامين الماضيين.. ونقول لا لا لا لصفقة العصر. وأكد عباس أن صفقة ترمب تستند إلى وعد بلفور الذي وضعته أمريكا مع بريطانيا وهدفها تصفية القضية الفلسطينية، وأنه بالاتحاد وبدعم من أحرار العالم ستسقط المؤامرات والاحتلال. وشدد الرئيس الفلسطيني على موقف بلاده: لن نقبل بدولة فلسطينية دون القدس.
1144
| 28 يناير 2020
بحث الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في اتصال هاتفي اليوم، مع السيد شارل ميشيل رئيس الاتحاد الأوروبي الموقف الفلسطيني من الإعلان الأمريكي لما يعرف بـصفقة القرن وتداعيات هذه الخطة على قضية الشرق الأوسط، فضلا عن جهود تنسيق مواقف دول الاتحاد الأوروبي قبل إصدار موقف جماعي يمثل التكتل الإقليمي الذي تنتمي إليه. وأكد عباس، خلال الاتصال، أن الصفقة الأمريكية مخالفة للشرعية الدولية، وتتجاهل السيادة الفلسطينية على القدس الشرقية، مشددا على أن الفلسطينيين لن يقبلوا بالخطة التي يطرحها البيت الأبيض. كما أعرب عن استعداده للعمل مع الاتحاد الأوروبي واللجنة الرباعية ودول أخرى وتحت رعايتها، من أجل تطبيق الشرعية الدولية والقانون الدولي، مثمنا مواقف الاتحاد الأوروبي ودعمه السياسي والاقتصادي.
925
| 28 يناير 2020
تلقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مساء اليوم، اتصالاً هاتفياً من السيد دومينيك راب وزير الخارجية البريطاني. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، أن الاتصال استهدف اطلاع الوزير البريطاني، على وجهة النظر الفلسطينية مع استمرار الحديث عن قرب الإعلان عن صفقة القرن الأمريكية، خاصة أن موقف بريطانيا واضح من حل الدولتين، وكذلك الموقف من الاستيطان والقانون الدولي. وأشارت إلى أن الرئيس عباس أكد لراب، الموقف الفلسطيني الثابت المتمسك بحل الدولتين على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وأنه بدون ذلك لن نقبل أي صفقة من أية جهة في العالم. وأضاف الرئيس الفلسطيني نحن جاهزون لتحقيق السلام وفق قرارات الشرعية الدولية، ومستعدون لمفاوضات تشارك فيها الرباعية الدولية وعدد من الدول الأخرى، ولن نقبل بأي دور للولايات المتحدة لوحدها في العملية السياسية، جراء انحيازها الواضح. وفي وقت سابق اليوم، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه سيكشف عن خطته للسلام في الشرق الأوسط غداً، الثلاثاء، المسماة صفقة القرن، وهي الخطة التي حذرت الرئاسة الفلسطينية، من أن الإعلان عنها يحمل تداعيات خطيرة للغاية على المنطقة بأسرها.
970
| 27 يناير 2020
أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم، أن القدس هي درة التاج بالنسبة للفلسطينيين، وليست للبيع، وبدونها لن يكون هناك سلام ولا استقرار. كما جدد الرئيس الفلسطيني، في كلمة وجهها لأنصار حركة فتح في قطاع غزة بمناسبة الذكرى الـ55 لانطلاق الحركة، التأكيد على أنه لن يقبل بإجراء الانتخابات (التشريعية والرئاسية) دون مشاركة القدس فيها. وقال الرئيس عباس لن نقبل بإجراء الانتخابات دون القدس التي هي درة التاج وليست للبيع أو المساومة، مضيفاً من دون القدس، بأقصاها وقيامتها وعاصمة لدولة فلسطين، لن يكون هناك سلام ولا استقرار. كما أكد أن العالم أصبح اليوم أكثر إيمانا بعدالة القضية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في الاستقلال. واعتبر عباس أن قرار المحكمة الجنائية الدولية باتخاذ قرار التحقيق في جرائم الحرب التي ارتكبها الاحتلال يمثل دليلا على نجاح الفلسطينيين في السير نحو محاكمة الاحتلال، مؤكداً، من جهة أخرى، أن قضية الأسرى والشهداء والجرحى خط أحمر، ولن نقبل بالتفاوض عليها مهما كان الثمن.. مضيفاً سنواصل دفع مخصصاتهم وهذا عهد علينا. وأحيت حركة التحرير الفلسطينية فتح، في قطاع غزة، اليوم، الذكرى الـ55 لانطلاقتها بمسيرات جماهيرية وحشود ضخمة انطلقت من مختلف مناطق القطاع وصولا الى شارع الوحدة وسط مدينة غزة. ونقلت حافلات وشاحنات وسيارات خاصة عشرات الآلاف من جميع مخيمات ومدن القطاع إلى مكان المهرجان الاحتفالي.. وردد المشاركون في المهرجان شعارات مؤيدة لحركة فتح وللرئيس محمود عباس. ودعا السيد أحمد حلس القيادي في حركة فتح في كلمة خلال المهرجان إلى أن تتوحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية مع حركتي حماس والجهاد الإسلامي وكل قوى الشعب الفلسطيني. وقال إن العام الجديد هو عام الوحدة الوطنية ويجب أن يكون كذلك. وأضاف: لن ندخر جزءاً من طاقتنا وامكانياتنا التي يجب أن تصب في مواجهة الاحتلال ومشاريع التصفية (تصفية القضية الفلسطينية).
2059
| 01 يناير 2020
جدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، اليوم، التأكيد على أن الانتخابات العامة لن تجرى دون مشاركة القدس المحتلة فيها أي أن المقدسي يصوت في قلب القدس الشرقية. وأكد الرئيس عباس، في كلمة له في مستهل أعمال الدورة العادية الثالثة للمجلس الاستشاري لحركة فتح، أن الفلسطينيين سيستمرون في النضال من أجل الوصول إلى الهدف الذي يريدون وهو دولتنا الفلسطينية بعاصمتها القدس الشرقية، مضيفاً أن من المواضيع الهامة هذه الأيام التي تواجهنا هي الانتخابات التشريعية والرئاسية التي قررنا أن نجريها في أقرب وقت ممكن، وقد تمكنا من خلال الاتصالات المتواصلة مع كل التنظيمات والفصائل بما فيها حركة /حماس/ لكي توافق على الانتخابات، وأستطيع أن أقول أن جميع الفصائل موافقة على ذلك ويبقى لدينا أمر في غاية الأهمية وهو القدس، لن نجري انتخابات دون أن تكون القدس في داخل هذه الانتخابات، أي أن المقدسي يصوت في قلب القدس الشرقية. يذكر أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس أعلن في 26 من سبتمبر الماضي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة أنه سيدعو إلى انتخابات عامة رئاسية وتشريعية في الضفة الغربية بما فيها القدس، وقطاع غزة. وجاء ذلك بعد أيام من طرح مبادرة الفصائل الفلسطينية الثماني، ومنها فصائل في منظمة التحرير، لإنهاء الانقسام. وأجريت آخر انتخابات تشريعية فلسطينية في مطلع عام 2006، وأسفرت حينها عن فوز حركة المقاومة الإسلامية /حماس/ بالأغلبية البرلمانية، وقبل ذلك بعام أجريت انتخابات رئاسية فاز فيها الرئيس محمود عباس.
2083
| 30 ديسمبر 2019
وصل فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين الشقيقة إلى الدوحة اليوم، في زيارة عمل للبلاد. وكان في استقبال فخامته والوفد المرافق، لدى وصوله مطار حمد الدولي، سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي وزير الدولة للشؤون الخارجية، وسعادة السيد منير غنام سفير دولة فلسطين لدى الدولة.
962
| 26 نوفمبر 2019
يستقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بالديوان الأميري، بعد غد، الأربعاء، أخاه فخامة الرئيس محمود عباس رئيس دولة فلسطين الشقيقة الذي يصل إلى البلاد يوم غد، الثلاثاء، في زيارة عمل. وسيبحث سمو الأمير المفدى وأخوه فخامة الرئيس العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، وتطورات الأوضاع على الساحة الفلسطينية.
1361
| 25 نوفمبر 2019
تحصين الجبهة الداخلية وتعزيز المقاومة لإفشال المشروع التآمري بحضور الرئيس محمود عباس، بدأت القيادة الفلسطينية، أمس، سلسلة اجتماعات طارئة، لاتخاذ الإجراءات والآليات الواجب اتباعها لمواجهة القرارات الأمريكية الخطيرة ضد القضية الفلسطينية، وآخرها تصريحات وزير الخارجية بومبيو بخصوص المستوطنات. وأكدت القيادة الفلسطينية، أنه سيتم التحرك على المستوى الداخلي، وسيتم عقد اجتماعات للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، واللجنة المركزية لحركة فتح، وفصائل العمل الوطني والتنظيمات الشعبية والمجتمع المدني، وللحكومة من أجل دراسة التوصيات الضرورية لتحصين الجبهة الداخلية وتعزيز المقاومة الشعبية في مواجهة محاولات تصفية القضية الفلسطينية التي تقوم بها الإدارة الأمريكية. وشددت على أنه سيتم كذلك التحرك على المستويين العربي والدولي، وسيتم التوجه لمجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة، والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، لاتخاذ القرارات المصيرية الهادفة لحماية حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة حسب القانون والشرعية الدولية، والمؤسسات الدولية الخاصة بتطبيق القانون الدولي وحماية حقوق الانسان. وأشارت إلى أنه سيتم التواصل مع الأحزاب العربية والدولية كافة، والمنظمات الدولية، بما في ذلك تحريك الملفات لدى المحكمة الجنائية الدولية، إضافة إلى التواصل مع دول العالم كافة، وإرسال رسائل هامة تتعلق بضرورة اتخاذ مواقف قوية وواضحة بشأن القرارات الأمريكية من القدس والاستيطان وباقي القضايا المتعلقة بالقضية الفلسطينية، لاتخاذ مواقف داعمة للموقف الفلسطيني والقانون والشرعية الدولية وحفظ الامن والسلم الدوليين. وأكدت القيادة، أهمية وضع آليات لتنفيذ القرار الأممي رقم 2334 الخاص بإدانة الاستيطان واعتباره غير شرعي وفق القانون الدولي، إضافة إلى استكمال الانضمام للمنظمات الدولي الهامة، والتي تشكل تحدياً هاماً.وطالبت القيادة في اجتماعها الطارئ، جماهير شعبنا الفلسطيني داخل الوطن وكافة اماكن تواجده للتحرك، لإفشال هذا المشروع التآمري لتصفية القضية الفلسطينية.وقررت بقاء الاجتماعات في حالة انعقاد دائم لمتابعة تنفيذ قراراتها. وتعقد الحكومة الفلسطينية، اليوم، اجتماعاً طارئاً، لمناقشة التبعات المترتبة على إعلان الولايات المتحدة الأمريكية الأخير، بشأن الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية. وقال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، في بيان صحفي تلقت وكالة الأناضول نسخة منه، إن حكومته بدأت بالتحرك مع مؤسسات القانون الدولي ودول العالم، للوصول إلى إجماع دولي رافض للإعلان، واتخاذ إجراءات ضده. وفي السياق، طلبت السلطة الفلسطينية، امس، عقد اجتماع وزاري طارئ لجامعة الدول العربية بعد إعلان الولايات المتحدة أنها لم تعد تعتبر المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة غير شرعية. وأعلن المندوب الدائم للسلطة لدى جامعة الدول العربية في القاهرة ان الموقف الأمريكي الجديد مخالف للقانون الدولي، وفقا لبيان. وقد يتم عقد هذا الاجتماع مطلع الأسبوع المقبل بحسب مصدر دبلوماسي. وأفاد البيان ان الاجتماع هدفه بحث الموقف الأمريكي الأخير الذي عبر عنه وزير الخارجية بأن بلاده لم تعد تعتبر الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية مخالفاً للقانون الدولي، والذي يأتي ضمن سلسلة من المواقف والقرارات الأحادية المخالفة للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية. وبعد الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل وسيادة الدولة العبرية على الجولان السوري المحتل، يعد هذا قرارا جديدا يثير الذهول لادارة الرئيس دونالد ترامب.
595
| 20 نوفمبر 2019
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
12024
| 30 أكتوبر 2025
أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
10618
| 31 أكتوبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
6576
| 31 أكتوبر 2025
أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
5244
| 01 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن...
4234
| 31 أكتوبر 2025
أصدر سعادة الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وزير الرياضة والشباب القرار رقم (163) لسنة 2025 بتسجيل وإشهار هيئة رياضية بمسمى نادي لوسيل...
3864
| 30 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد العقارات القضائي يوم الأحد 2 نوفمبر 2025. وأوضح المجلس عبر حسابه بمنصة اكس، أن إدارة الإخلاءات...
2630
| 30 أكتوبر 2025