في لقطة عفوية حملت الكثير من الدلالات، نشرت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، عبر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
قتل شخصان على الأقل في اشتباكات وقعت اليوم الاثنين في مخيم المية والمية للاجئين الفلسطينيين قرب مدينة صيدا الساحلية الجنوبية. وقالت مصادر أمنية إن اشتباكات وقعت داخل المخيم بين تنظيم أنصار الله المقرب من حزب الله من جهة، وأنصار أحمد رشيد من جهة ثانية وهو من المحسوبين على القيادي الفلسطيني السابق في حركة فتح محمد دحلان. وأضافت المصادر ان رشيد وشخصا آخر يدعى محمد السوري قتلا في الاشتباك، فيما أصيب أربعة أشخاص من بينهم عنصر من حركة فتح صودف مروره في المنطقة لدى وقوع الاشتباك الذي ما يزال مستمرا. واستعملت في الاشتباكات الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية.
217
| 07 أبريل 2014
نفت حركة الجهاد الإسلامي نفيًا قاطعًا، أن تكون قد بذلت أي جهود للوساطة للإصلاح بين رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، والقيادي المفصول في حركة فتح، محمد دحلان، بعد التراشق الإعلامي بين الطرفين. وقال القيادي في حركة الجهاد الإسلامي، خالد البطش، "تعقيبا على ما نشرته بعض وسائل الإعلام على لساني، ومفاده أن حركة الجهاد الإسلامي تبذل جهودا للمصالحة بين الرئيس محمود عباس، والقيادي محمد دحلان فأنني أنفي بشكل تام هذه الأخبار". وأضاف: "حركة الجهاد الإسلامي لم تقم بأي وساطات من هذا النوع، لأن ذلك شأن فتحاوي داخلي لا نتدخل فيه، وحركة "فتح" قادرة عبر مؤسساتها الحركية على تجاوز آثاره وتداعيات هذا الإشكال". وأعرب القيادي في الجهاد، عن أمله بوقف السجال الإعلامي الذي قال إنه "يلحق ضررًا كبيرًا بصورة شعبنا وتضحياته". وكان البطش، كشف النقاب عن جهود وساطة تبذلها حركته من أجل إنهاء الخلاف بين الرجلين، وقال: "لقد تواصلنا مع بعض الإخوة المعنيين بالخلاف بين قيادات حركة فتح في رام الله، وأملنا أن ينتهي هذا الملف ويتم طي هذه الصفحة من الخلافات الداخلية المعيبة".
715
| 21 مارس 2014
يبدو أن الرجلين اللذين كانا يمثلان "شركاء الأمس" في الساحة الفلسطينية (الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، والقيادي المفصول من حركة فتح، محمد دحلان)، باتا يشكلان "أعداء اليوم"، في مرحلة " اللا رجعة" لصحبة الأمس، وذلك بعد الاتهامات المتبادلة بينهما خلال الآونة الأخيرة. محللون سياسيون فلسطينيون، رأوا أن الصراع بين الرئيس عباس ودحلان، وصل إلى نقطة "اللا رجعة" بعد الاتهامات التي تبادلها الطرفان أمام وسائل الإعلام، متوقعين تزايد حدة هذا الصراع بينهما، خلال المرحلة المقبلة، من خلال محاولة كل منهما "تشويه صورة الآخر"، غير مستبعدين أن يؤول هذا الصراع إلى مرحلة "الاغتيال السياسي" نتيجة للمعلومات التي يمتلكها كل منهما. وفي رده على "هجوم" شنه عباس عليه، قبل أيام، اتهمه فيه بالمسؤولية عن عدد من الاغتيالات في صفوف قيادات فلسطينية، ودوره غير المباشر في وفاة الرئيس الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، شن دحلان هو الآخر هجوماً لاذعاً على عباس، وصفه فيه بأنه شخص "مطعون في وطنيّته"، نافياً كل الاتهامات التي وجهها إليه. و في مقابلة له على إحدى الفضائيات المصرية الخاصة، أمس الأحد، قال دحلان في دره على اتهامه بمقتل عرفات، إن "حارساً شخصياً للرئيس الراحل كان متهماً رئيسياً بقضية اغتياله، وقد اعتقل وخضع للتحقيق، لكن الرئيس عباس أفرج عنه وقام بتهريبه للخارج". وأضاف دحلان، أن "الدبابات الإسرائيلية هي من جاءت بمحمود عباس، وقد تمت تسميته باسمين، وهما كرزاي فلسطين كما أسماه أبو عمار، ورئيس الوكالة اليهودية"، وتابع "عباس يمارس موتاً بطيئاً للقضية الفلسطينية، ومنذ قدومه سقطنا في الانتخابات، وحماس احتلت غزة، وذهبت هيبة حركة فتح العظيمة". وحول هذه الاتهامات التي يتبادلها عباس ودحلان، قال الكاتب السياسي في صحيفة الأيام الفلسطينية اليومية، هاني حبيب، للأناضول، إن "ردة فعل دحلان والاتهامات التي وجهها عباس له قبل أيام تدل على أن الطرفين يعانيان من مراهقة سياسية، وعدم القدرة على تحمل أعباء الأزمة الداخلية في حركة فتح، وأزمة الوضع الفلسطيني برمته". وأعرب حبيب عن اعتقاده في أن الصراع بين دحلان وعباس وصل إلى نقطة "اللا رجعة" بعد تبادل اتهامات بالفساد، والخيانة أمام وسائل الإعلام، مستبعداً وجود أي فرصة للعودة والتصالح بين الجانبين بعد هذا "الجنون الإعلامي". ورأى أن نهاية "الصراع" بين الطرفين "لن تشهد انتصاراً لأحدهما، وإنما مزيداً من الضعف للحالة الفلسطينية، وتردي للوضع الداخلي الفلسطيني"، مشيراً إلى أن "المستفيد الوحيد من مثل هذه الصراعات هي إسرائيل ومن حالفها". وتوقع الكاتب السياسي، أن "تشهد المرحلة المقبلة المزيد من عمليات الاحتراب بين الرئيس عباس ودحلان، مرحلة لا يستطيع القضاء الفلسطيني احتوائها"، كما أنه لم يستبعد أن تصل حدة الصراع بين الرجلين إلى مرحلة "الاغتيال السياسي" خاصة وأنهما "يمتلكان معلومات خطيرة عن بعضهما البعض". وبحسب توقعات حبيب، فإن الرئيس عباس بصفته زعيماً لحركة "فتح" سيحاول أن يعزل ويفصل مؤيدين لدحلان من الحركة". من جانبه، رأى الكاتب السياسي مصطفى إبراهيم، أن رد فعل دحلان على اتهامات عباس "عمّق من الأزمة الداخلية بينهما"، متوقعاً أن تشهد الأيام القادمة المزيد من التراشق والاتهامات بين الطرفين، وقال، " إن "الصراع يتعمق بشكل يومي، ولو كان أحد الطرفين يريد إنهائه قبل ذلك لفعل، ولكن عباس اختار أن يفتح النار على دحلان في وقت عصيب تمر به القضية الفلسطينية، ودحلان رد عليه بطريقة هزلية". وتوقع إبراهيم في حديثه مع الأناضول، أن حالة من الغضب الشعبي ضد عباس ودحلان، ستظهر خلال الفترة المقبلة، لوضع حد لهذه "المهزلة السياسية التي ستمزق حركة فتح، وستضر بالقضة الفلسطينية، ولن تحقق إلا مصالح إسرائيل، وسيدفع ثمنها كافة أبناء الشعب الفلسطيني". وبين الكاتب السياسي، أن المؤشرات والمعطيات الموجودة حالياً تؤكد أن "الصراع سيصل إلى مرحلة خطيرة وسيئة للغاية"، مستبعداً أن يصل إلى مرحلة "الاغتيالات" بين الجانبين. بدوره، قال مصطفى الصواف، الكاتب في صحيفة الرسالة نصف الأسبوعية، المقربة من حركة حماس، للأناضول، إن "الاتهامات بين عباس ودحلان تؤكد أن الطرفين وصلا إلى مرحلة من الانحطاط السياسي، الذي لا يمكن السكوت عليه، لتأثيره على قضية الشعب الفلسطيني بمجملها". وأشار الصواف إلى أن "الدافع من الاتهامات المتبادلة بين الطرفين، هو تحقيق المصالح الشخصية، والانتقام لا أكثر". وأضاف، " من المستحيل، حدودث مصالحة مستقبلية بين الرجلين، فكل طرف بدأ بحرق الآخر، وكشف معلوماته، ووجّه اتهامات تصل إلى درجة الخيانة العظمي التي يحكم على صاحبها بالإعدام". واعتبر الصواف أن اتهامات الرئيس عباس، لمحمد دحلان تدلل على "حالة الرعب التي يعيشها من خصمه". وقال، إن " عباس ودحلان باتا عاريين تماماً وضعيفين، ويبدو أن أيادي إقليمية ودولية تلعب في هذا الملف لصالح تحقيق بعض التحالفات الجديدة بالمنطقة، وتصفية حسابات مع أشخاص مثل عباس، ومحاولة لتحضير دحلان ليكون صاحب الرئاسة بالمنظومة الإقليمية الجديدة (التي لم يحددها)". الصواف اتفق مع الكاتب هاني حبيب في أن الصراع بين عباس ودحلان يمكن أن يصل إلى درجة "الاغتيال والتصفيات الشخصية". وكان الرئيس عباس قد شن الأربعاء الماضي، هجوما غير مسبوق على دحلان، متهما إياه بالمسؤولية عن عدد من الاغتيالات وعن دور له في وفاة الرئيس الراحل ياسر عرفات بطريقة غير مباشرة. وقال عباس في كلمة مسجلة بثها التلفزيون الرسمي خلال اجتماع للمجلس الثوري لحركة فتح في رام الله بالضفة الغربية، إن" تحقيقاً أجراه عزام الأحمد، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، كانت نتيجته أن هناك 6 قتلوا بإيعاز من دحلان.. هم محمد أبو شعبان، وأسعد صفطاوي.. ثم بعد ذلك قتل كلا من هشام مكي، وخليل الزبن، ونعيم أبو سيف، وخالد محمود شحدة" (جميعم من حركة فتح). كما اتهم عباس دحلان، بالمشاركة في اغتيال صلاح شحادة مؤسس كتائب عز الدين القسام ،الجناح العسكري لحركة حماس، وقال، "في المحاولة الأولى لاغتيال صلاح شحادة جاء دحلان وقال: صلاح شحادة سينتهي خلال دقائق.. وبعد دقائق سمع انفجار ضخم، فذهب دحلان للخارج وقال بالحرف الواحد: ابن (..) نفد (ترك) البيت قبل لحظة واحدة". واغتالت إسرائيل، القيادي البارز في حركة حماس، صلاح شحادة في 23 يوليو 2002، بإلقاء قنبلة على المنزل الذي تواجد فيه في مدنية غزة، ما أسفر عن مقتل 18 فلسطيني، بينهم 8 أطفال. وحصل دحلان على عضوية اللجنة المركزية لحركة فتح بالانتخاب في مؤتمرها السادس الذي عقد في مدينة بيت لحم عام 2009، لكن سرعان ما انقلب التحالف الوثيق بينه وبين الرئيس عباس، إلى "خصومة وعداء"، انتهت بفصل الأول من حركة فتح، في يونيو 2011، وإحالته إلى القضاء بتهم جنائية ومالية، وملاحقة أنصاره داخل الحركة.
442
| 17 مارس 2014
كشف مصدر فلسطيني مطلع لـ"قدس برس" النقاب عن أن القيادي المفصول من حركة "فتح" الفلسطينية، محمد دحلان، قدم عروضًا مالية كبيرة على قادة ومسؤولين بالسلطة، مقابل تجنيدهم لصالح فريقه المناهض لرئيس السلطة محمود عباس، مشيرًا إلى أن الرئيس عباس على اطلاع بالأمر. وأشار المصدر، الذي رفض الكشف عن هويته، في تصريح لـ "قدس برس"، أن دحلان قدم عرضًا لإحدى الشخصيات الأمنية السابقة، في الضفة بانضمامه لفريقه، وإعادة ترتيب صفوف أعضائه في الضفة الغربية والقدس المحتلة، مقابل منحه شخصياً مبلغ مليون دولار سنوياً، ومنحه صلاحيات واسعة في تجنيد مقربيه لصالح فريق دحلان. وأكد المصدر أن المسؤول الأمني السابق، والذي رفض العرض، تولى مناصب قيادية في الأجهزة الأمنية برام الله، وعلى خلاف مع فريق السلطة برام الله ومعروف بتوجهاته المناهضة للرئيس محمود عباس. ولفت المصدر إلى أن القيادي دحلان يعمد إلى شراء "ولاءات" بعض الأشخاص والقيادات ذات التأثير بالضفة الغربية، عن طريق إغداقهم بالأموال، حتى دون اقتناعهم بمواقفه وبما يطرحه.
295
| 16 مارس 2014
أكدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) أن مؤتمرها السابع سيعقد في الموعد المحدد له، وهو شهر أغسطس، وأن ممثلي الأقاليم سيكونون منتخبين. وذكرت "فتح" في افتتاحية لها اليوم الجمعة على موقعها الإلكتروني، أن كل شيء يجب أن يكون قانونيا، وأن هناك لجنة من اللجنة المركزية والمجلس الثوري للإشراف على هذا المؤتمر والإعداد له جيدا من كل النواحي السياسية والتنظيمية والقانونية، ولا خروج عن القانون. وحول الموقف من القيادي السابق فيها محمد دحلان، قالت الافتتاحية: "فتح"، طردت دحلان من اللجنة المركزية ومن صفوفها نهائيا، انتهى أمره، انتهى. لا وساطة ولا غيرها. دحلان لن يعود إلى "فتح" فهو مطرود"، على حد تعبير المصدر.
186
| 14 مارس 2014
شن الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، اليوم الأربعاء، هجوما لم يسبق له مثيل على القيادي المفصول من حركة فتح، محمد دحلان، متهما إياه بالمسؤولية عن عدد من الاغتيالات وعن دور له في وفاة الرئيس الراحل ياسر عرفات بطريقة غير مباشرة. وقال عباس في كلمة مسجلة بثها التلفزيون الرسمي، خلال اجتماع للمجلس الثوري لحركة فتح في رام الله، بعد أن سرد جملة من التصريحات لدحلان ضد ياسر عرفات، أن تحقيقا أجراه عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، "كانت نتيجته أن هناك 6 قتلوا بإيعاز من دحلان.. هم محمد أبو شعبان وأسعد صفطاوي.. ثم بعد ذلك قتل كلا من هشام مكي وخليل الزبن ونعيم أبو سيف وخالد محمود شحدة". وأضاف، "لدي سؤال أساله الآن: من الذي قتل ياسر عرفات، أنا بعتقد أنها ليست إثباتات وإنما شواهد تستحق أن ينظر إليها، من الذي وصل السم إلى ياسر عرفات". وخصص عباس، ما يزيد عن نصف خطابه الذي استمر ساعتين للحديث عن دحلان الذي كان يعتقد أنه يشكل تحديا لعباس قبل أن يتم فصله من حركة فتح ومغادرته الأراضي الفلسطينية.
344
| 12 مارس 2014
في خضم ما تشهده الساحة الفلسطينية من "خلافات" داخل حركة فتح، نتيجة "الصراع" الدائر بين تيارين رئيسيين يقودهما الرئيس الفلسطيني القائد العام لفتح، محمود عباس، و"خصمه" القيادي المفصول من الحركة، محمد دحلان للسيطرة على ساحة العمل في قطاع غزة التي تسيطر عليها حركة حماس، لا يستبعد محللون سياسيون أن يتحول القطاع إلى ساحة "تصفية حسابات" بين التيارين. وامتلأت وسائل إعلام محلية، خلال الآونة الأخيرة بسيل من التصريحات والمقالات لكل من أنصار التيارين، داخل حركة فتح، حول هذه الخلافات، حيث وصل الأمر بينهم إلى حد التخوين واتباع أجندات خارجية أو التعامل مع حركة حماس التي يصفها الفتحاويون بـ"الخصم" بعد الانقسام الحاصل بين الحركتين منذ 2007. وفي أحدث مظاهر خلافات حركة فتح الداخلية، ما كشفه عضو المجلس "الثوري" للحركة، سفيان أبو زايدة، عن قطع السلطة الفلسطينية، رواتب العشرات من أنصار دحلان في قطاع غزة، وهو ما قاله في مقال له نشرته وسائل إعلام فلسطينية، الأربعاء الماضي. وقال "أبو زايدة" في مقاله، إن "الجهة التي اتخذت هذا القرار ملزمة، بأن تشرح للرأي العام الفلسطيني بشكل عام ولمن قطعت رواتبهم بشكل خاص لماذا تم اتخاذ هذا الإجراء؟، وما هو الأساس القانوني الذي استند عليه؟". وقالت مصادر فلسطينية مطلعة، مقيمة في مصر، فضلت عدم الكشف عن هويتها، إن واقعة قطع الرواتب جاء جزء منها، بعد "احتكاك" جرى بين أنصار التيار "العباسي" و"الدحلاني" في احتفالية نظمتها حركة فتح "إقليم مصر" في مقر نقابة الصحفيين المصريين، بمناسبة انطلاقة الحركة الـ49 التي صادفت الأول من يناير الماضي. ووفقًا للمصادر نفسها التي كانت من ضمن الحضور في احتفالية الحركة، فإن المحتفلين الذين كان معظمهم من المحسوبين على الرئيس عباس، تفاجأوا بعدد من أنصار دحلان، جميعهم يقيم في مصر، يدخلون القاعة رافعين صورًا للأخير، الأمر الذي لم يروق لـ"العباسيين" ونتج عنه احتكاك وصل إلى حد الاشتباك بالأيدي، بعد أن قام "الدحلانيون" بإلقاء صورٍ لعباس على الأرض والدوس عليها بأرجلهم. التصادم الذي وقع بين التيارين الفتحاويين، وصل إلى الرئيس محمود عباس في رام الله، بالصوت والصورة، ما دفع الأخير إلى اتخاذ قرار بقطع رواتب 12 منهم، وذلك قبل أن يقوم هؤلاء "المعاقبون" برفع كتاب "اعتذار" للرئيس الذي أصدر تعليماته لإعادة راتب 8 منهم. ولأنّ تداعيات الخلاف الداخلي في حركة فتح، وصل لقطع الرواتب، وتجميد مصادر الرزق فإن "حالة الصراع والمكايدة بين التيارين" وفق ما يرى طلال عوكل، الكاتب السياسي في صحيفة "الأيام" الفلسطينية، قد "تؤول إلى أي شيء". ورأى الكاتب السياسي، أن "قرارات الفصل والإقصاء، وقطع الرواتب ستدفع بمواجهة تيار ضد آخر، ونشوء حالة من العنف الدموي. وكان أشرف جمعة، النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة فتح، قال في حديث سابق: "الصراع بين تياري عباس ودحلان، بات يعصف بأطر وقواعد الحركة، ووصل لحد غير مسبوق"، داعيًا في الوقت ذاته إلى ضرورة حل الخلافات داخل الحركة.
474
| 07 مارس 2014
تناولت الصحف العربية الصادرة اليوم الجمعة، عددا من المواضيع السياسية في منطقة الشرق الأوسط، أهمها إعداد وزير الدفاع المصري، عبد الفتاح السيسي، خطاب استقالته، إضافة إلى انتقادات في الكونجرس الأمريكي لحكومة المالكي بسبب سياسته في العراق، وتمني رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن يكون دحلان رئيسا لفلسطين، وتصريحات جهاد مقدسي، المتحدث السابق باسم وزارة الخارجية السورية، عن أسلوب الحل في سوريا. وقالت صحيفة الرأي الكويتية، إن النائب الأول لرئيس الحكومة وزير الدفاع المشير عبدالفتاح السيسي يجهز حاليا لخطابه الخاص بإعلان استقالته من القوات المسلحة، وإعلانه خوض الانتخابات الرئاسية. وأكدت مصادر مطلعة للصحيفة، أن الخطاب سيخرج به بعد أيام، في لقاء يضم ممثلين عن جميع أطياف الشعب والقوى السياسية والناشطة، وسيتم عقده في إحدى القاعات الخاصة بالقوات المسلحة، وسيتضمن الخطاب شكرًا للقوات المسلحة، وجمع فئات المجتمع، كما سيتضمن ملامح لبرنامجه الانتخابي. ولفتت إلى، أن الخطاب سيخرج به بعد أيام، في لقاء يضم ممثلين عن جميع أطياف الشعب والقوى السياسية والناشطة، وسيتم عقده في إحدى القاعات الخاصة بالقوات المسلحة، وسيتضمن الخطاب شكرًا للقوات المسلحة، وجمع فئات المجتمع، كما سيتضمن ملامح لبرنامجه الانتخابي. وكشفت المصادر نفسها، أن صياغة الخطاب يشرف عليها السيسي بنفسه، وقام بتعديل صياغته أكثر من مرة. وفي سياق مواز، قال الناطق باسم مجلس الوزراء هاني صلاح، أن السبب وراء عدم الإعلان عن التعديل الوزاري هو انتظار قرار المشير السيسي ترشحه للرئاسة، ليكون التعديل الوزاري مرة واحدة فقط، مضيفا أن المشير سيعلن موقفه من الترشح قريبا. طائفية العراق من جانبها قالت صحيفة المصري اليوم المصرية، أن أعضاء بالكونجرس الأمريكي انتقدوا رئيس الوزراء العراقي، نورى المالكي، واتهموه بتغذية موجة العمليات الانتحارية بسبب الطائفية، والتباطؤ في المصالحة بين السنة والشيعة، وعلاقاته مع إيران. وطلب نواب لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب من الدبلوماسي في وزارة الخارجية المكلف بشؤون العراق، بريت ماكجورك، تقديم معلومات عن التهديد الذي يشكله تنظيم "القاعدة" والمجموعات السنية المتطرفة، مثل الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش". وانتقد رئيس اللجنة أد رويس، أمس الأول، رئيس الحكومة العراقية مباشرة، قائلا: "بوصفه رئيس الدولة، وكونه ليس على قدر المسؤولية، يجب أن يتحرك المالكي لحمل العراق إلى عصر ما بعد الطائفية. "دحلان رئيسا" في موضوع آخر قالت صحيفة الحياة، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، أمل في أن يتولى رئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني السابق في قطاع غزة محمد دحلان، رئاسة السلطة الفلسطينية، خلفاً لمحمود عباس. ونقلت الحياة عن صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن "نتانياهو يأمل في أن يتولى دحلان رئاسة السلطة الفلسطينية خلفاً لعباس. وأضافت الصحيفة أن التقديرات هي أن إسرائيل تريد الحفاظ على علاقتها مع دحلان "تمهيداً للحظة التي يقرر فيها عباس التنحي عن منصبه كرئيس للسلطة الفلسطينية"، فيما تجري إسرائيل مفاوضات للتوصّل إلى اتفاق سلام مع السلطة الفلسطينية وعباس. وقالت الصحيفة إن الاتصالات مع دحلان تجري على خلفية التقديرات في القيادة الإسرائيلية أن عباس لن يكون قادراً على التوقيع على إتفاق دائم. في المقابل، تعتقد القيادة الإسرائيلية أن "دحلان يمكن أن يكون شريكاً للسلام، خلافاً لعباس، وحتى أنه في إمكانه أن يشكّل جسراً بين الضفة وغزة". الضربة القاضية من جانبها قالت صحيفة النهار اللبنانية، أن الناطق السابق باسم الخارجية السورية جهاد المقدسي، أعلن أن "النظام مازال يؤمن بإمكانية الحل العسكري، ودعا المجتمع الدولي إلى التركيز على منح الشعب فرصة "الفوز بالنقاط" عوض التركيز على "الضربة القاضية" وإسقاط الرئيس بشار الأسد، خاصة وأن المطلب الحالي بات تغيير النظام. وقال المقدسي، في مقابلة مع شبكة الـ"سي أن أن"، ردا على سؤال حول سبب شن النظام السوري لحملته الجوية الحالية التي استدعت ردود فعل دولية بالتزامن مع المحادثات في جنيف: "أظن أن الحكومة السورية مازال تؤمن بالحل العسكري للأزمة، ولم تدرج الحل السياسي على قاموسها بعد". وأضاف، "على المجتمع الدولي بدوره تطوير وجهة نظره حول ما يحصل بسوريا لأن الثورة لم تعد مجرد انتفاضة ضد الأسد"، وتابع قائلاً "صحيح أن هناك فشلاً في السياسة الأمريكية حيال سوريا، وذلك بسبب تركيزها على الأسد، بينما ما يريده الشعب هو التركيز سوريا وتحقيق التغيير".
324
| 07 فبراير 2014
أفادت صحيفة "معاريف" العبرية، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أوفد المحامي، يتسحاق مولخو، مبعوثا عنه إلى إمارة دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة، للقاء القيادي المفصول من حركة "فتح" محمد دحلان. وأضافت الصحيفة في عددها الصادر، اليوم الخميس، أن "إسرائيل معنية كما يبدو بمواصلة الاتصال بدحلان توطئة لاحتمال اعتزال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس منصبه". وأشارت، إلى أن هناك أوساط إسرائيلية تعتقد أنه بإمكان محمد دحلان أن يكون شريكًا لعملية السلام بخلاف محمود عباس، الذي لن يكون قادرًا على الأرجح على توقيع اتفاق التسوية الدائمة مع الجانب الإسرائيلي، على حد قولها. يشار إلى، أن لقاء عُقد مطلع الشهر الماضي بين محمد دحلان ووزير الدفاع المصري عبد الفتاح السيسي، حيث جاء في الوقت الذي تشهد فيه العلاقة بين القيادي الفتحاوي المفصول ورئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، "رئيس حركة فتح" توترًا وتبادلًا للاتهامات وصلت حد التخوين.
289
| 06 فبراير 2014
كشفت مصادر إعلامية فلسطينية مقربة، من القيادي المفصول في حركة "فتح"، محمد دحلان، النقاب عن أن الأخير اجتمع أمس الإثنين، مع وزير الدفاع المصري، الفريق أول عبد الفتاح السيسي، حيث كان قطاع غزة على رأس جدول أعمال اللقاء. ويأتي هذا اللقاء، في ظل تحريض مصري رسمي وإعلامي ضد حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، واتهامها بالضلوع في عمليات تفجيرية وقعت في عدة مواقع في مصر، بزعم دعم جماعة الإخوان المسلمين، وهو ما نفته "حماس" رسميًا. وقال موقع "أمد"، للإعلام، إنه علم من مصادر مصرية وصفها بـ "موثوقة جدًا"، أن الفريق أول عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي المصري، الذي قاد الانقلاب العسكري في مصر، في 3 يوليو الماضي، استقبل في القاهرة القيادي المفصول من حركة "فتح" محمد دحلان، والذي يقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة. وذكر الموقع، أن اللقاء بين السيسي ودحلان، تناول الأوضاع في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن اللقاء تناول مواضيع عديدة، دون أن يفصح عنها.
319
| 07 يناير 2014
هاجمت اللجنة المركزية لحركة فتح، مساء اليوم الأحد، القيادي المفصول من الحركة محمد دحلان، على خلفية هجومه على المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، واتهمته بـالتآمر على الشعب الفلسطيني وقيادته. وقالت اللجنة في بيان لها، نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا"، إن التزامن في الهجوم على الأخ الرئيس محمود عباس بين (رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست الإسرائيلي أفيجدور ليبرمان من جهة ودحلان من جهة أخرى، يؤكد على استمرار الأخير بنهجه التآمري ضد الشعب الفلسطيني وقيادته الوطنية. وأضافت ففي الوقت الذي يدعو فيه ليبرمان إلى ضرورة التخلّص من الرئيس محمود عباس، يسانده دحلان بهجوم يحمل في طياته أكاذيب وأباطيل اعتدنا عليها. واعتبرت أن ما جاء على لسان المدعو دحلان وتطاوله على القيادة الفلسطينية وعلى المفاوض الفلسطيني، وما رافق ذلك من مهاترات وادعاءات كاذبة تؤكد أن المدعو صاحب مشروع تآمري. كما اتهمته بـالتآمر والاستقواء على شعبنا بعناصر خارجية لإفشال إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس، معلنة أنها تحتفظ بحقها باستمرار ملاحقته قانونيا.
239
| 27 أكتوبر 2013
مساحة إعلانية
في لقطة عفوية حملت الكثير من الدلالات، نشرت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، عبر...
248630
| 22 نوفمبر 2025
أقدم أحد الأشخاص، يحمل الجنسية الخليجية، على قتل مصري داخل منزله بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية المصرية. ووفق موقع مصراوي المحلي، ففقد قام الخليجي...
14762
| 22 نوفمبر 2025
تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
8712
| 25 نوفمبر 2025
تبدأ الليلة أول ليالي نجم الزبانا في قطر وعدد أيامه 13 يوماً ووقت طلوعه24 نوفمبر 2025، وفيه تزداد البرودة ليلاً مع اعتدال الحرارة...
7762
| 23 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
مع اقتراب اليوم الوطني لدولة قطر، تحتفل أكاديمية الإجارة لتعليم القيادة بهذه المناسبة الغالية من خلال تقديم عروض وخصومات مميزة تشمل جميع الدورات...
6736
| 23 نوفمبر 2025
أعلن محمد عبدالله محمد، مساعد مدير إدارة الحدائق العامة بوزارة البلدية عن تدشين 10 حدائق جديدة قريباً في مختلف مناطق الدولة بالإضافة إلىمشروع...
6712
| 24 نوفمبر 2025
تصل منتخبات عمان والسودان والبحرين واليمن ولبنان والصومال إلى العاصمة القطرية الدوحة اليوم الأحد استعدادا لخوض مبارياتها في الملحق المؤهل لدور المجموعات ببطولة...
6188
| 23 نوفمبر 2025