رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

تقارير وحوارات alsharq
تفاصيل جديدة عن جواسيس أبو ظبي وارتباطهم مالياً وحركياً بدحلان

كشفت قناة TRT التركية تفاصيل جديدة في قضية تورط عنصرين في التجسس لصالح الإمارات، مشيرة إلى أن التحريات الأمنية التركية التي تتبّعت سامر سميح شعبان، أحد المتهمين بالتجسس لصالح أبو ظبي، وحساباته البنكية ورسائله الإلكترونية، أثبتت تواصله النشط مع محمد دحلان مستشار ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد والتورط في أنشطة تجسسية. وأوضحت القناة – في تقرير لها – أن النيابة العامة التركية توجّه اتهامات إلى سامر سميح شعبان وزكي يوسف حسن، فلسطينيّي الجنسية، بالتجسس لصالح الإمارات، وتحقّق في صلتهما بمحمد دحلان، مستشار محمد بن زايد. تشير الأدلة، حسب لائحة الاتهامات، إلى صلة محمد دحلان بالانقلاب الفاشل في تركيا عام 2016، الأمر الذي دفع السلطات التركية إلى وضع كل من سامر سميح شعبان وزكي يوسف حسن تحت المراقبة لأكثر من 6 أشهُر حتى يوم الاعتقال، الاثنين الماضي. ونوهت TRT بأن ارتباط اسم محمد دحلان بالمتهمين بالتجسس لصالح الإمارات في تركيا لم يكن مفاجئاً، إذ يعود تاريخ ارتباط اسم الأخير إلى محاولة الانقلاب الفاشل عام 2016، حيث تحدثت وسائل إعلام تركية عن محاولة الإمارات دعم الانقلابيين في تركيا في الخامس عشر من يوليو عام 2016 من خلال دفع مبلغ وصل إلى 3 مليار دولار أمريكي، وهو ما أشار إليه آنذاك وزير الخارجية التركي مولود جاوش أوغلو بقوله إن دولة عربية مولت الانقلابيين بمليارات الدولارات، دون ذكر اسم الدولة مع الاكتفاء بأنها دولة عربية مسلمة. لكن تسريبات الرسائل البريدية للسفير الإماراتي في واشنطن يوسف العتيبة، أكدت تورُّط الإمارات في محاولة الانقلاب الفاشل في تركيا، إذ أوضحت إحدى الرسائل المسرَّبة حديث العتيبة بأن الحل لـإنقاذ تركيا يكمن في انقلاب الجيش على الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. كما رد بعد ذلك اسم محمد دحلان ضمن تورُّط الإمارات في دعم محاولة الانقلاب الفاشل في تركيا بأنه أرسل أموالاً لتنظيم كولن الإرهابي قبل أسابيع من وقوع محاولة الانقلاب وفقاً للصحفي البريطاني ورئيس تحرير موقع ميدل إيست أي. وألقت السلطات التركية - يوم الاثنين الماضي - القبض على كل من سامر سميح شعبان (40 عاماً) وزكي يوسف حسن (55 عاماً)، وهما مواطنان فلسطينيان، ووجّهت إليهما النيابة العامة بإسطنبول لائحة اتهامات حصلت TRT على نسخة منها، تشير إلى صلة المتهمين بمحمد دحلان، المستشار الأمني لمحمد بن زايد. وأشارت القناة إلى أن مهمة المتهمين بالتجسس تركزت على متابعة أنشطة حركتي فتح وحماس في تركيا وأسماء منتسبيها ومسؤوليها، كذلك كان من المهام الموكولة إلى المتهمين الحصول على الهيكلية التنظيمية لجماعة الإخوان المسلمين في تركيا.

2880

| 21 أبريل 2019

تقارير وحوارات alsharq
مفاجآت جديدة.. تعرف على أسماء وجنسيات ومهام جواسيس بن زايد في تركيا

قالت قناة TRT عربي، اليوم، إنها حصلت على نسخة من لائحة الاتهام التي أعدها المدعي العام الجمهوري في إسطنبول، ضمن تحقيقات النيابة التركية مع شخصين يُشتبه بتورطهما في التجسس لصالح نظام الإمارات. وكانت السلطات الأمنية في تركيا، قد أوقفت المتهمين، اليوم، وأحالتهما النيابة إلى القضاء التركي بعدما اعترفا أنهما كانا موجودين في تركيا للقيام بأنشطة استخباراتية لصالح الإمارات. ووفق القناة التركية فقد وجهت النيابة لكلٍ من سامر سميح شعبان (40 عاماً) وزكي يوسف حسن (55 عاماً)، وهما مواطنان فلسطينيان ويحملان جوازي سفر فلسطينيين، تهمة الحصول على معلومات سرية خاصة بالدولة بغرض التجسس السياسي والعسكري. وتشير التحقيقات وفقاً للائحة الاتهام التي أعدها المدعي العام الجمهوري في إسطنبول والتي حصلت TRT عربي على نسخة منها أن كلاً من المقبوض عليهما كانا على صلة بمحمد دحلان الذي يقيم في الإمارات (يعمل مستشاراً لولي عهد أبوظبي)، وتوجد أدلة على تورطه في محاولة 15 يوليو الانقلابية الفاشلة في تركيا عام 2016. الأمر الذي دفع قوات الامن التركية لمتابعة تحركاتهما واتصالاتهما حتى اعتقالهما يوم الإثنين الماضي. وتوضح التحقيقات التي بدأت عقب تعقب اتصالات دحلان مع أفراد يقيمون داخل تركيا، أن زكي يوسف حسن كان أحد المسؤولين الكبار في جهاز الاستخبارات الفلسطينية، وانتقل بعد تقاعده عن العمل إلى بلغاريا مع عائلته قبل أن يتوجه إلى إسطنبول ويعمل في التجسس بتوجيهات من دحلان. أما سامر سميح شعبان فقد انتقل، وفقاً للتحقيقات، من غزة إلى إسطنبول عام 2008 عقب اشتعال الأزمة بين حركتي فتح وحماس، وتظهر التحريات التي تتبعت حساباته البنكية ورسائله الإلكترونية تواصله النشط مع دحلان والتورط في أنشطة تجسسية. ووفقاً للتفاصيل الواردة حول مهمة الجاسوسين، فقد تركزت على متابعة أنشطة حركتي فتح وحماس في تركيا وأسماء منتسبيها ومسؤوليها، كما كان من بين المهام الموكلة للمتهمين الحصول على الهيكلية التنظيمية لجماعة الأخوان المسلمين في تركيا.

4234

| 19 أبريل 2019

عربي ودولي alsharq
نهاد خنفر يتبرأ من شبكة دحلان

تلقت الشرق رسالة من نهاد خنفر الأكاديمي الفلسطيني رئيس المنظمة العربية البريطانية لحقوق الإنسان يؤكد فيها أنه بريء من شبكة دحلان والتي نشرت عنها الشرق أمس تقريرا عن نشاطها في الهجوم على قطر وورد اسمه في التقرير كأحد قيادات دحلان. وقال في رسالته الى الشرق إنه لاعلاقة له بدحلان أو بالشخصيات الوارد اسماؤها في التقرير وأنه لم ينخرط في أي انشطة معادية ضد قطر انطلاقا من الأراضي البريطانية بخلاف ما ذكره التقرير الذي تداولته عدة مواقع.

1867

| 26 فبراير 2019

عربي ودولي alsharq
دحلان يدافع عن إسرائيل

دافع محمد دحلان المطرود من حركة فتح والمقيم في أبوظبي عن الاحتلال الاسرائيلي ، وهاجم القيادة الفلسطينية، وأبرزت صحيفة إسرائيلية صادرة باللغة الفرنسية، تصريحاته خلال مقابلة أجرتها معه القناة التلفزيونية العاشرة الاسرائيلية، حيث قال إن اسرائيل ليست مسؤولة وحدها عن معاناة الفلسطينيين، بل تتحمل السلطة الفلسطينية القدر الأكبر!. وبحسب صحيفة ذي تايم أوف إسرائيل الصادرة باللغة الفرنسية، زعم دحلان أن قيادة السلطة الفلسطينية، أصبحت عبئاً اضافياً على الشعب الفلسطيني، ويجب على الفلسطينيين ان لا يلوموا اسرائيل وحدها على كل كوارثهم بل إن السلطة الفلسطينية مسؤولة بشكل أكبر بحسب قوله. كما اتهم دحلان، السلطة الفلسطينية بتخريب العلاقات مع حماس وبعض الدول العربية، وقال لقد اصبحنا جثثا مشلولة في الوقت الذي يقاتل فيه الغرب ضدنا ووافقت الولايات المتحدة على افكار رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، واضاف ان القيادة الفلسطينية فشلت في تحويل تضحيات الفلسطينيين إلى انجازات.

1192

| 01 مارس 2018