كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
حقق الهلال الأحمر القطري على مدار الأشهر القليلة الماضية العديد من الإنجازات على صعيد أعماله الإنسانية والإغاثية لصالح اللاجئين الماليين والمجتمع المحلي في مقاطعة باسكنو بولاية الحوض الشرقي جنوب شرقي موريتانيا والمجتمع الموريتاني بشكل عام، وذلك بالتعاون والشراكة مع الهلال الأحمر الموريتاني. طبيب الهلال يباشر تقديم الرعاية الصحية للأهاليويعد من أبرز هذه الإنجازات افتتاح مكتب محلي جديد للهلال الأحمر القطري في مقاطعة باسكنو من أجل التواجد قرب الميدان ومتابعة سير أعمال الإغاثة والتنمية التي يباشرها هناك عن كثب، بالتنسيق مع الشريك التنفيذي وهو الهلال الأحمر الموريتاني، وذلك في ضوء اتفاقية إطارية تم توقيعها مؤخرا بين الهلال الأحمر القطري ونظيره الموريتاني لمدة ثلاث سنوات من أجل توفير أساس قانوني لتنفيذ أعمال الهلال الأحمر القطري في المنطقة.كانت الاضطرابات التي شهدتها مالي في الفترة الماضية قد أدت إلى نزوح عدد كبير من الماليين ولجوء الآلاف منهم إلى دول الجوار وخاصة موريتانيا، التي تؤوي في مخيم أمبدة وحده ما يقارب 60,000 لاجئ، ويعيش هؤلاء اللاجئون في ظروف إنسانية صعبة جدا وخاصة في المجال الصحي، حيث تفتقر مقاطعة باسكنو التي يوجد بها المخيم إلى الخدمات الصحية الملائمة وخصوصا في المجال الجراحي، لذا بادر الهلال الأحمر القطري إلى بناء وتجهيز وحدة جراحية متكاملة وانتداب طبيب جراح لدعم المركز الصحي الحكومي عن طريق تخصيص يوم من كل أسبوع للفحص وبرمجة العمليات الجراحية. وقد تم اختيار يوم السبت لتزامنه مع إقامة السوق الأسبوعي بالمقاطعة، حيث تتوافد خلاله على المركز الصحي أعداد كبيرة جدا من كافة القرى النائية المحيطة بباسكنو، التي يبلغ تعداد سكانها حوالي 50,000 نسمة. الوحدة الجراحية المتكاملة بعد اكتمالهاوبالتوازي مع أنشطة الوحدة الجراحية الجديدة، قدم الهلال الأحمر القطري دورات تدريبية لفائدة 35 من متطوعي الهلال الأحمر الموريتاني، وبرامج تحسيسية لفائدة 500 أسرة من اللاجئين الماليين في مخيم أمبدة و500 أسرة من السكان المحليين، كما يقوم الهلال بدور فعال في التصدي لوباء إيبولا ومنع انتشاره عن طريق برامج توعية صحية يتم خلالها التعريف بالمرض وبيان أعراضه وأسبابه و طرق الوقاية منه.كان حفل افتتاح الوحدة الجراحية قد شهد حضور وفد مكون من حاكم المقاطعة والحاكم العسكري والطبيب الرئيسي بها، وممثل الهلال الأحمر القطري والطبيب الجراح التابع له، وممثل منظمة ترفيه الأسرة، وأحد الأطباء التابعين للجنة الدولية للصليب الأحمر، ورئيس اللجنة المحلية للهلال الأحمر الموريتاني.وعلى هامش الحفل، أدلى حاكم المقاطعة بكلمة أشاد فيها بتدخل الهلال الأحمر القطري في موريتانيا عامة وفي مقاطعة باسكنو بشكل خاص، وتحدث عن أهمية الوحدة الجراحية بالنسبة لمقاطعة باسكنو، وطلب من ممثل الهلال المشاركة في تنفيذ برامج تثقيفية لفائدة السكان المحليين واللاجئين الماليين من أجل مكافحة وباء إيبولا شديد الخطورة.هذا وقد قامت جهات أخرى عديدة بزيارة الوحدة الجراحية، وأعرب جميع الزوار عن إعجابهم بها، مؤكدين على أهمية الدور الذي تلعبه، ومن بينهم ممثل منظمة إنترسوس الإنسانية الإيطالية، وممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين خلال معاينة أحد الأطفال والمنسق الصحي التابع للمفوضية، وممثل مفوضية الأمن الغذائي، وممثل منظمة أطباء بلا حدود والطبيب الجراح الخاص بها، وممثل اللجنة الدولية للصليب الأحمر.وقد أبدى السكان المحليون سعادتهم بتواجد الهلال الأحمر القطري في باسكنو، ودائما ما يعبرون في كل المناسبات عن امتنانهم وتقديرهم لجهوده وخاصة الخدمات الصحية التي يوفرها، حيث ساهمت الوحدة الجراحية التي أنشأها الهلال في الحد من عدد الحالات التي يتم تحويلها للعلاج في مدينة النعمة على بعد 200 كم.
751
| 17 سبتمبر 2014
قتل جندي تشادي، ينتمي إلى قوة الأمم المتحدة في مالي، اليوم الأحد، بانفجار لغم لدى عبور آليته في شمال البلاد وأصيب آخرون، وفق ما أفادت مصادر عسكرية في المنطقة. وقال جندي تشادي في القوة الأممية "خسرنا عنصرا حين انفجر لغم بعربتنا قرب أجلهوك، قرب الحدود الجزائرية، سقط أيضا جرحى، إنها حصيلة مؤقتة". وأكد مصدر عسكري مالي ومقره في غاو، كبرى مدن شمال البلاد، هذه المعلومات، مشيرا إلى الاداء الجيد "لإستراتيجية القتال بواسطة الألغام" التي يطبقها المتطرفون.
183
| 14 سبتمبر 2014
لم تلق تذاكر مباراة الجزائر ومالي المقررة مساء اليوم الأربعاء، بالجولة الثانية من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس أمم أفريقيا 2015 إقبالا جماهيريا مثلما كان متوقعا مما أثار دهشة واضحة في الشارع الجزائري. وكشف مصطفى زيدون مدير ملعب "مصطفى تشاكر" الذي يستضيف المباراة أن مبيعات التذاكر بلغت ثمانية آلاف تذكرة فقط قبل نصف ساعة من انتهاء عملية البيع وسط إقبال ضعيف من مشجعي المنتخب الجزائري. وطرح المنظمون 30 ألف تذكرة للبيع منها 26 ألف تذكرة خاصة بالمدرجات العادية بسعر 3 يورو للتذكرة الواحدة و4 آلاف تذكرة للمدرجات المغطاة بسعر 10 يورو للتذكرة الواحدة. وانتهت عملية بيع التذاكر مساء أمس الثلاثاء ولا يمكن استئنافها اليوم لأن قوانين الاتحاد الدولي للعبة "فيفا" تمنع بيع التذاكر يوم المباراة. ويرجح أن المنظمين لجأوا لبيع باقي التذاكر إلى مؤسسات تجارية لتوزيعها على موظفيها. وهذه هي المرة الأولى منذ سنوات عديدة التي لا تلقى فيه تذاكر مباراة المنتخب الجزائري إقبالا كبيرا مما أثار الدهشة خاصة وأن "الخضر" يستعدون لأول ظهور أمام جماهيرهم بعد المشاركة التاريخية بكأس العالم 2014 بالبرازيل والفوز على إثيوبيا في مستهل مشوارهم بتصفيات كأس أفريقيا. وربط البعض هذا الإقبال الضعيف بتداعيات مقتل الكاميروني ألبرت إيبوسي مهاجم شبيبة القبائل إثر نزيف داخلي جراء إصابته بقطعة خشبية حادة على مستوى الرأس في نهاية المباراة التي خسرها فريقه أمام اتحاد الجزائر 1/2 في المرحلة الثانية من الدوري الجزائري. ويرى هؤلاء أن الحملة التي أطلقتها الحكومة وتقودها وسائل الإعلام لمحاربة العنف والتعصب في الملاعب عقب مقتل إيبوسي تركت أثرا عكسيا "مؤقتا" على العائلات التي تخشى من ذهاب أبنائها للملاعب خشية التعرض لأي مكروه. لم تلق تذاكر مباراة الجزائر ومالي المقررة مساء اليوم الأربعاء، بالجولة الثانية من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس أمم أفريقيا 2015 إقبالا جماهيريا مثلما كان متوقعا مما أثار دهشة واضحة في الشارع الجزائري. وكشف مصطفى زيدون مدير ملعب "مصطفى تشاكر" الذي يستضيف المباراة أن مبيعات التذاكر بلغت ثمانية آلاف تذكرة فقط قبل نصف ساعة من انتهاء عملية البيع وسط إقبال ضعيف من مشجعي المنتخب الجزائري. وطرح المنظمون 30 ألف تذكرة للبيع منها 26 ألف تذكرة خاصة بالمدرجات العادية بسعر 3 يورو للتذكرة الواحدة و4 آلاف تذكرة للمدرجات المغطاة بسعر 10 يورو للتذكرة الواحدة. وانتهت عملية بيع التذاكر مساء أمس الثلاثاء ولا يمكن استئنافها اليوم لأن قوانين الاتحاد الدولي للعبة "فيفا" تمنع بيع التذاكر يوم المباراة. ويرجح أن المنظمين لجأوا لبيع باقي التذاكر إلى مؤسسات تجارية لتوزيعها على موظفيها. وهذه هي المرة الأولى منذ سنوات عديدة التي لا تلقى فيه تذاكر مباراة المنتخب الجزائري إقبالا كبيرا مما أثار الدهشة خاصة وأن "الخضر" يستعدون لأول ظهور أمام جماهيرهم بعد المشاركة التاريخية بكأس العالم 2014 بالبرازيل والفوز على إثيوبيا في مستهل مشوارهم بتصفيات كأس أفريقيا. وربط البعض هذا الإقبال الضعيف بتداعيات مقتل الكاميروني ألبرت إيبوسي مهاجم شبيبة القبائل إثر نزيف داخلي جراء إصابته بقطعة خشبية حادة على مستوى الرأس في نهاية المباراة التي خسرها فريقه أمام اتحاد الجزائر 1/2 في المرحلة الثانية من الدوري الجزائري. ويرى هؤلاء أن الحملة التي أطلقتها الحكومة وتقودها وسائل الإعلام لمحاربة العنف والتعصب في الملاعب عقب مقتل إيبوسي تركت أثرا عكسيا "مؤقتا" على العائلات التي تخشى من ذهاب أبنائها للملاعب خشية التعرض لأي مكروه.
236
| 10 سبتمبر 2014
عينت السلطات الأمنية في الجزائر ما يزيد على خمسة آلاف من قوات الشرطة والدرك الوطني بخلاف وحدات مجهزة بكل الوسائل والمعدات اللازمة لحفظ النظام وأربعة طائرات مروحية و30 كاميرا مراقبة لتأمين مباراة الجزائر ومالي بعد غد الأربعاء ضمن منافسات الجولة الثانية من التصفيات المؤهلة لبطولة الأمم الإفريقية لعام 2015. وذكرت صحيفة "الشروق اليومي" الجزائرية اليوم الاثنين عن مصادر بالمديرية العامة للشرطة تأكيدها على تطبيق خطة أمنية خاصة سيتم البدء في تنفيذها قبل 24 ساعة من المباراة. وخصصت مروحيتان تابعتان للدرك الوطني لمراقبة شبكات الطرقات وتأمين حركة المواطنين والممتلكات مع مضاعفة تفتيش المركبات بكل أنواعها والقطارات، والتحقق من هوية المسافرين مع حجز كل الوسائل الممنوعة. وحذرت قيادتا الشرطة والدرك المشجعين من أي محاولة لإدخال الشماريخ والمفرقعات أو أشياء محظورة إلى الملعب ، أو التسبب في أحداث الشغب. وأكدتا على منع القصر من دخول الملعب ، وذلك لتفادي تكرر سيناريو مقتل اللاعب الكاميروني ألبرت ايبوسي مهاجم نادي شبيبة القبائل مؤخرا.
188
| 08 سبتمبر 2014
قال متحدث باسم بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة إن 4 من جنود الأمم المتحدة قتلوا، اليوم الثلاثاء، وأصيب 15 آخرون حينما انفجر لغم أرضي أثناء مرور قافلتهم في شمال مالي. وقال المتحدث أوليفر سالجادو: "اصطدمت باللغم قافلة انطلقت من كيدال متجهة إلى أجولهوك، هذا مجرد حصر مبدئي للضحايا؛ لأننا لا نعلم ما سيحدث لستة أشخاص لحقت بهم إصابات خطيرة جدا". وفي سياق متصل، أعلنت الأمم المتحدة أن الجنود المقتولين، يحملون الجنسية التشادية. وأوضح المتحدث باسم المنظمة الدولية ستيفان دوجاريك أن "15 آخرين جرحوا" في هذا الهجوم قرب كيدال "إصابات 6 منهم بالغة".
209
| 02 سبتمبر 2014
انطلقت بالجزائر، اليوم الإثنين، الجولة الثانية من الحوار بين حكومة باماكو والمجموعات المسلحة المالية، بهدف التوصل إلى سلام في شمال مالي الذي لا يزال مضطربا على الرغم من تدخل عسكري دولي لطرد الإسلاميين. وكانت حكومة مالي وقعت في 24 يوليو مع ست مجموعات مسلحة في العاصمة الجزائرية وثيقة حول "وقف الأعمال العدائية" و"خارطة طريق" ترمي إلى "وضع إطار للمفاوضات السلمية بما يسمح بالتوصل إلى حل شامل وتفاوضي". والمجموعات الموقعة على الوثيقة هي الحركة الوطنية لتحرير أزواد والمجلس الأعلى لوحدة أزواد والحركة العربية لأزواد والحركة العربية لأزواد -منشقة- وتنسيقية شعب أزواد وتنسيقية الحركات والقوى الوطنية للمقاومة. وإضافة إلى الإطراف الماليين، يشارك في المفاوضات ممثلون للجزائر والنيجر وبوركينا فاسو وتشاد وموريتانيا فضلا عن ممثلين للأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي ومنظمة التعاون الإسلامي والاتحاد الأوروبي.
219
| 01 سبتمبر 2014
أمدت السلطات الجزائرية معلومات تداولت، اليوم السبت، بشأن الإفراج عن دبلوماسيين لها خطفتهما مجموعة مسلحة في مالي في أبريل 2012، مشيرة إلى إعدام دبلوماسي ثالث على أيدي خاطفيه. ولم تقدم وزارة الخارجية أي إيضاح بشان ظروف إطلاق سراح الدبلوماسيين مراد قساس وقدور ميلودي. وقال بيان للوزارة إن "الحكومة الجزائرية تعلن عن الإفراج يوم السبت 30 أغسطس 2014 عن الرهينتين الأخيرتين اللتين تم اختطافهما بغاو في 6 أبريل 2012". وكانت جماعة التوحيد والجهاد في غرب إفريقيا اختطفت في 5 أبريل 2012، سبعة دبلوماسيين، القنصل الجزائري و6 من معاونيه في مدينة غاو عقب سقوط هذه المدينة الواقعة في شمال البلاد في أيدي جماعات إسلامية مسلحة. من جهة أخرى أكدت الوزارة "وفاة القنصل بوعلام سايس إثر مرض مزمن" فيما "قتل المسلحون الدبلوماسي طاهر تواتي".
189
| 30 أغسطس 2014
قالت قناة جزائرية خاصة، اليوم السبت، إنه تم إطلاق سراح 2 من بين 3 دبلوماسيين، اختطفتهم جماعة مسلحة في مالي منذ إبريل 2012، فيم لم تؤكد وزارة الخارجية الجزائرية النبأ أو تنفه. ووفق ما نقلته قناة "الشروق نيوز" عن مصادر لم تسمها، فإنه تم "تحرير الدبلوماسيين رشيد غسّاس ومراد غسّاس، فيما يبقى مصير القنصل العام بوعلام سايس غامضا". وأضافت القناة أن "الدبلوماسيين المحررين" كانا في قبضة جماعة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا، مشيرة إلى أنه تم تحويل "المحررين فجر السبت من مطار برج باجي مختار إلى مطار العاصمة الجزائر". وذكرت مصادر القناة أن الدبلوماسيّين "استُقبلا في وزارة الخارجية"، دون أن تذكر من كان في استقبالهما. وحتى الآن، لم يصدر من الخارجية الجزائرية بيانا يؤكّد هذه المعلومات، كما لم ترد تفاصيل حول ظروف وملابسات تحرير الدبلوماسيّين.
225
| 30 أغسطس 2014
قال مصدر أمني جزائري، اليوم السبت، إن "ضابطا في الجيش في منطقة تينزاواتين الحدودية بين الجزائر ومالي قتل أمس الجمعة". وأضاف المصدر الأمني، الذي طلب عدم نشر اسمه، لوكالة الأناضول، أن "ضابطا برتبة نقيب في سلاح حرس الحدود الجزائري (لم يذكر اسمه) قُتل على يد شخصين كانا يركبان دراجة نارية أطلقا عليه رصاصات من رشاش من نوع كلاشنكوف، ثم لاذا بالفرار باتجاه دولة مالي المجاورة". وتابع، أن "الجيش الجزائري يجري عملية بحث عن المتورطين في الهجوم، الذي يعتقد أنه من تدبير عصابات تهريب المخدرات التي تنشط في المنطقة".
777
| 23 أغسطس 2014
قتل جنديان بوركينيان من قوة الأمم المتحدة في مالي، أمس السبت، وأصيب 4 آخرون بجروح في هجوم انتحاري في بير شمال مالي، وفق ما علم من مصدر أمني مالي والأمم المتحدة. وكانت حصيلة سابقة أوردت مقتل جندي واحد وإصابة 5 آخرين بجروح، إلا أن أحد الجرحى ما لبث أن توفي متأثرا بإصابته ما رفع الحصيلة إلى قتيلين و4 جرحى، بحسب ما أفاد مصدر أمني مالي في تمبكتو "شمال غرب" وآخر في بعثة الأمم المتحدة في مالي. وكان المصدر الأمني المالي قال "نفذ الجهاديون هجوما بسيارة مفخخة ضد معسكر لمهمة الأمم المتحدة في بير هذا السبت.
219
| 17 أغسطس 2014
قالت قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، اليوم السبت، إن أحد أفراد القوة قتل وأصيب 5 آخرون بينهم اثنان في حالة خطيرة في هجوم انتحاري على قاعدة لتنظيم الدوريات في شمال مالي. وأضافت القوة في بيان، إن سيارة انفجرت صباح اليوم بجوار القاعدة في قرية بر التي تبعد نحو 60 كيلومترا شرقي مدينة تمبكتو الصحراوية.
205
| 16 أغسطس 2014
شنت قوات فرنسية، اليوم الإثنين، غارات على مواقع لـ"جهاديين" شمالي مالي، يحتمل أن تكون أسفرت عن مقتل 11 شخصا وحرق 4 عربات، بحسب ما أفاد به أحد أهالي بلدة "السكانة" في المنطقة التي استهدفتها الغارات. وأكد مصدر عسكري مالي فضل عدم نشر اسمه، خبر الغارات للوكالة الأناضول، دون إعطاء حصيلة للخسائر. وقال نفس المصدر: "لم نسجل أية خسائر من الجانب الفرنسي، كما أنه إلى حد الآن (الساعة 17.35 تغ) ليست لدينا أي فكرة عن حصيلة الخسائر من جانب الجهاديين ولكن بالنظر إلى امتداد نطاق العمليات، من المحتمل أن تكون الحصيلة ثقيلة على مستوى الأرواح كما على مستوى المعدات". ولم تصدر عن السلطات المالية أو عن قوات عملية "برخان" الفرنسية أي ردة فعل رسمية إلى حدود الساعة 16 و 45 دقيقة (تغ). وفي شهر تموز الماضي، أشارت مصادر متطابقة إلى تواجد محاربين من تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي في المنطقة التي قصفتها القوات الفرنسية اليوم. في السياق ذاته، تعرض مطار "تومبوكتو" شمالي البلاد منذ أسابيع إلى قصف صاروخي من المحتمل أن يكون وراءه جهاديون.
209
| 11 أغسطس 2014
قررت السلطات الموريتانية، اليوم الأحد، تشديد إجراءات الرقابة والفحص على كل الوافدين إليها من دولتي مالي والسنغال خوفا من انتقال وباء "إيبولا" إلى أراضيها. وجاء القرار الموريتاني بعد إعلان السنغال، أمس السبت، الاشتباه بحالة مريض من مالي دخل إلى مناطقها الشمالية المتاخمة للحدود الموريتانية. وقال مصدر طبي إن السلطات الصحية الموريتانية زادت من إجراءاتها وكثفت من عمل الفرق وزادتها عدديا للتصدي لأي احتمال، مؤكدا أن موريتانيا لا تزال خالية من الإصابة بوباء "إيبولا". وأوضح المصدر أن الفرق تخضع جميع الرعايا الماليين والسنغاليين ومواطني دول إفريقيا الغربية للفحص الدقيق خوفا من نقل الفيروس القاتل إلى موريتانيا وتقوم بعزل كل حالة يشتبه في أنها حمى. وأضاف المصدر أن الفرق تعمل على قدم وساق في جميع النقاط الحدودية المخصصة للعبور بين مالي وموريتانيا والسنغال وأن تدفق الوافدين إلى الأراضي الموريتانية يتوقف في ساعات المساء الأولى أي في حدود السادسة.. وتم تشكيل لجنة فنية بمتابعة الوضع عن كثب ولاتخاذ القرارات العاجلة التي يتطلبها الوضع في إفريقيا الغربية.
234
| 10 أغسطس 2014
قال رئيس فريق التحقيق المكلف بالكشف عن سبب سقوط طائرة الخطوط الجزائرية فوق مالي، قبل نحو أسبوعين، إن جهود الفريق منيت على ما يبدو بانتكاسة تتمثل في عدم إمكانية الاستفادة من الصندوق الأسود الخاص بالطائرة، والذي كان المحققون يأملون من ورائه في الحصول على معلومات تقودهم لسبب السقوط الغامض للطائرة. وقال ريمي جوتي، اليوم الخميس، في مدينة لو بورجيه بالقرب من باريس، إن المعلومات الأولية تفيد بأن الصندوق لا يعمل بشكل صحيح. وكانت طائرة الركاب التابعة للخطوط الجزائرية، قد سقطت فوق مالي قبل نحو أسبوعين بعد إقلاعها من بوركينا فاسو متجهة إلى الجزائر، وتوفي جميع من كانوا على متنها والبالغ عددهم 116 شخصا من بينهم 54 فرنسيا. وكان طاقم الطائرة قد أعلن قبيل سقوطها أنه يعتزم تغيير مسار الرحلة ايه اتش 5017 بسبب سوء الأحوال الجوية.
219
| 07 أغسطس 2014
عين قضاة تحقيق فرنسيون، اليوم الثلاثاء، للتحقيق في تحطم الطائرة الجزائرية الخميس الماضي في مالي وهو ما أسفر عن مقتل 118 شخصا، من بينهم 54 فرنسيا، بحسب مصدر قضائي. وفتحت نيابة باريس اليوم تحقيقا قضائيا في "القتل غير المتعمد نتيجة الخطأ أو التهور أو عدم الانتباه أو الإهمال أو الإغفال عن واجب الحذر أو السلامة الذي يفرضه القانون والنظام"، بحسب المصدر. وتأتي هذه التحقيقات على إثر تحقيق تمهيدي بدأته نيابة باريس الخميس. ويتمتع القضاء الفرنسي بصلاحية التحقيق في الحادث بسبب وجود رعايا فرنسيين على متن الطائرة. وسيجري التحقيق بالتزامن مع تحقيقات مكتب التحقيقات والتحاليل، وهو هيئة عامة يقضي دورها بإجراء تحقيقات تقنية لتحديد أسباب حوادث الطائرات.
169
| 29 يوليو 2014
صرح وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، اليوم الإثنين، إن طاقم الطائرة الجزائرية التي تحطمت في مالي مما أسفر عن سقوط 118 قتيلا، طلب "العودة أدراجها" قبل أن يقطع الاتصال بينما كانت الأحوال الجوية "سيئة". وأكد فابيوس في مؤتمر صحفي، أن "كل الفرضيات ستدرس في إطار التحقيق، لكن ما نعرفه بالتأكيد هو أن الأحوال الجوية كانت سيئة تلك الليلة والطاقم طلب تغيير مسار الطائرة ثم العودة إدراجها قبل أن يقطع الاتصال". في سياق متصل، صرح كاتب الدولة الفرنسي للنقل فرنسوا كوفيلييه اليوم، أن تحليل الصندوقين الأسودين للطائرة الجزائرية التي تحطمت في مالي "قد يستغرق عدة أسابيع". وقال كوفيلييه في مؤتمر صحفي، "إذا كان يمكن الاستفادة من المعطيات فإن تحليلها وقراءتها سيتطلب بضعة أسابيع"، موضحا أن 6 مهندسين في مكتب التحقيق والتحليلات الفرنسي يعملون بوقت كامل في هذا المجال.
194
| 28 يوليو 2014
أعلن وزير الإعلام والاتصالات في مالي اليوم الأحد، نقل الصندوقين الأسودين لطائرة الخطوط الجوية الجزائرية التي تحطمت في مالي، من مدينة جاو إلى العاصمة باماكو، على أن ينقلا لاحقا إلى فرنسا. ونقلت وكالة "فرانس برس" عن الوزير المالي محمد كامارا، أن الصندوقين نقلا السبت والأحد من موقع تحطم الطائرة في منطقة جوسي، إلى جاو الواقعة على بعد 100 كلم شمالا، ثم نقلا الأحد إلى باماكو من قبل وفد برئاسة وزير النقل في مالي محمد هاشم كوماري، ونظيره الجزائري عمار غول. وتابع الوزير المالي بأن الصندوقين باتا في باماكو، وسيسلمان إلى السلطات الفرنسية". وطلب من مساعد مدير الدرك المالي نقل الصندوقين إلى فرنسا، مضيفا أنه "سيسافر هذا المساء إلى فرنسا". وكانت طائرة الخطوط الجوية الجزائرية غادرت واجادوجو، متجهة إلى الجزائر ليلة 23 إلى 24 يوليو، عندما تحطمت بعد 50 دقيقة من إقلاعها. ولم ينج أحد من الأشخاص الـ118 الذين كانوا على متنها. وأعاد بعض الخبراء سبب الحادث إلى سوء الأحوال الجوية.
219
| 27 يوليو 2014
أعلن متحدث باسم شركة اير فرانس-كيه.ال.ام الفرنسية، اليوم الجمعة، منع طائرات الشركة من التحليق فوق موقع تحطم الطائرة التابعة للخطوط الجوية الجزائرية في شمال مالي "كإجراء احترازي". وأضاف أن الشركة ستستمر في تسيير الرحلات من وإلى باماكو عاصمة مالي، ولكن باستخدام مسارات جوية إلى الغرب من موقع التحطم في شمال مالي. وكان مسؤولون فرنسيون قالوا في وقت سابق، إنهم يعتقدون أن سوء الأحوال الجوية هو السبب في سقوط الطائرة، أمس الخميس، أثناء رحلتها من بوركينا فاسو إلى الجزائر. وقال محققون إنه لا يوجد ناجون بين 116 شخصا كانوا على متن الطائرة بينهم 51 فرنسيا.
338
| 25 يوليو 2014
قتل جميع ركاب طائرة الخطوط الجوية الجزائرية، التي تحطمت فجر الخميس، في شمال مالي وعددهم 118 شخصا، وتم العثور، اليوم الجمعة، وسط حطام الطائرة، على أحد الصندوقين الأسودين الذي يؤمل أن يساعد في تحديد أسباب سقوطها. وأعلن الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، في تصريح متلفز مقتضب "ليس هناك للأسف أي ناج". الصندوق الأسود وأضاف، أنه "عثر على صندوق أسود نقله إلى جاو في شمال مالي العسكريون الفرنسيون الذين تولوا تأمين المنطقة، موضحا أن كل الفرضيات قيد الدراسة لا سيما الأحوال الجوية لشرح أسباب الحادث. والطائرة من طراز مكدونيل دوجلاس أم دي 83 كانت متوجهة إلى الجزائر وتحطمت بعد 50 دقيقة من إقلاعها من واجادوجو. ورصدت مروحية تابعة لجيش بوركينا فاسو حطام الطائرة مساء الخميس في منقطة جوسي، شمال مالي قرب الحدود مع بوركينا فاسو. وسرعان ما أكدت الرئاسة الفرنسية هذا الخبر، موضحة أن الطائرة تناثرت قطعا. وحلقت طائرة فرنسية بدون طيار قادمة من نيامي في النيجر فوق المنطقة ليل الخميس الجمعة، وكان على متن الطائرة 51 فرنسيا و23 بوركينابيا وبقية الركاب من عدة بلدان منها كندا ولبنان والجزائر، في حين كان طاقم الطائرة التي استأجرتها الشركة الجزائرية وهم 6 من الإسبان. وأعلنت الرئاسة الفرنسية، أن الطائرة كانت تقل 118 شخصا وليس 116 كما ورد في أنباء سابقة. وغادرت قافلة فرنسية من 100 جندي على متن 30 آلية مدينة غاو الكبيرة في شمال مالي التي تبعد 100 كلم جنوب جوسي ووصلت إلى مكان الحادث في وقت مبكر من صباح اليوم. وأعلنت وزارة الدفاع الفرنسية، أن مهمتهم تتمثل في "تامين المنطقة" وجمع العناصر المفيدة للتحقيق وكذلك جثث الركاب. ووصلت الوزيرة الفرنسية المنتدبة للفرنسيين في الخارج، فلور بيلوران، ليلا إلى واجادوجو وفق ما أفاد فرانس برس مقربون منها وقد تتوجه إلى مكان الحادث. فرضية الصاروخ وأعلن الوزير الفرنسي المنتدب لشؤون النقل فريديريك كوفيلييه اليوم، "لقد استبعدنا منذ البداية احتمال تعرض الطائرة لصاروخ من الأرض، هذا أمر غير مرجح وحتى مستحيل" مذكرا بأن "الأحوال الجوية كانت سيئة جدا". وصرح لقناة فرانس 2 "لكن هل كان ذلك السبب الأساسي أم كان خللا فنيا، أم الاثنين؟ يجب تحديد ذلك الآن". من جانبه قال رئيس وزراء بوركينا فاسو، لوك أدولف تياو، "الآن وقد حدد مكان الطائرة سنرسل فرقا للمساهمة في العثور على جثث مواطنينا وسنتخذ كل الإجراءات لإعادتها إلى البلاد". ومنطقة غاو منطقة خطيرة، ما زال مقاتلون ينشطون فيها على غرار عصابات مجرمين مهربين يغتنمون امتداد المنطقة الصحراوية الشاسعة التي تصعب السيطرة عليها. 460 قتيل وقد أقلعت الطائرة من واجادوجو وعلى متنها 112 راكبا وطاقم إسباني من 6 أفراد متوجهة إلى الجزائر ليل الأربعاء الخميس، واختفت من شاشات الرادارات بعد 50 دقيقة على إقلاعها وفق الخطوط الجزائرية. وأعلنت الجمعية الدولية للنقل الجوي "ياتا" إنها "ستبذل كل ما في وسعها" لتحسين الأمن الجوي الذي يظل أولوية بعد أسبوع أسود سقطت خلاله 3 طائرات ما أسفر عن مصرع 460 شخصا. وقبل تحطم الطائرة التي استأجرتها الخطوط الجوية الجزائرية من شركة سويفت-اير تحطمت طائرة ماليزية في 17 يوليو جراء إصابتها بصاروخ وسقطت في شرق أوكرانيا في منطقة يسيطر عليها الانفصاليون الموالون للروس، ما أسفر عن 298 قتيلا. وتحطمت الأربعاء طائرة تايوانية لشركة ترانس-أفيا في جزيرة قبالة تايوان بعد محاولة هبوط فاشلة في أحوال جوية رديئة جدا ما أدى إلى مصرع 48 من 58 شخصا كانوا عليها.
320
| 25 يوليو 2014
قال تلفزيون مالي، الخميس، أنه تم العثور على حطام طائرة تابعة لشركة الطيران الجزائرية كانت تقل 110 ركاب وطاقما من 6 أفراد جنوبي بلدة جاو بالقرب من الحدود مع بوركينا فاسو. وأضاف التلفزيون، أن من المنتظر أن يزور الرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا، الموقع الذي سقطت فيه الطائرة غدا الجمعة. وأكد دبلوماسي أجنبي ومسؤول محلي في بلدة جوسي القريبة العثور على حطام الطائرة التي كانت في رحلة من بوركينا فاسو إلى العاصمة الجزائرية.
208
| 25 يوليو 2014
مساحة إعلانية
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
69430
| 21 أكتوبر 2025
أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
18140
| 22 أكتوبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري، كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم.. العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96400...
13672
| 21 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عبر حسابها بمنصة اكس، أن الدفاع المدني يباشر إجراءاته للسيطرة على حريق اندلع في عدد من مراكب الصيد بفرضة الوكرة.
10068
| 22 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع العادي الذي عقده المجلس صباح اليوم...
2800
| 22 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (44) لسنة 2025 بتعيين السيد خليفة...
2610
| 21 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (43) لسنة 2025 بتعيين الشيخ خالد...
2568
| 21 أكتوبر 2025