شدد سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي، وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، على أن دولة قطر تمضي بخطى واثقة نحو مرحلة جديدة...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
مديرو مهرجانات عالمية: قمرة داعم للجيل المقبل من صناع الأفلام تتواصل غدا فعاليات ملتقى قمرة السينمائي الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام، وحتى الثامن من الشهر الجاري، حيث تقام في تمام الساعة الواحدة ظهرًا لقاءات مع صناع الأفلام القطريين، تعقبها مقابلات صحفية مع السيدة فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي للمؤسسة، وإيليا سليمان المستشار الفني للمؤسسة. وكانت اللقاءات الصحفية تواصلت اليوم مع أحد أهم صانعي الأفلام في العالم، وهو الكاتب الأمريكي مايك ريس صاحب سلسلة عائلة سيمبسون الشهيرة، حيث أكد أن ملتقى قمرة من أهم الملتقيات المتخصصة في صناعة السينما، وأنها تعود بالفائدة على المواهب الواعدة.. مشيرًا إلى أن جميع الجلسات التي تقام خلال الملتقى مثمرة ومنتجمة عكس ما نشاهده في بعض المهرجانات الأخرى التي تقتصر على عروض الأفلام. وقال "ريس" إن أهمية قمرة تكمن في تركيزه على تطوير المواهب الواعدة في هذا المجال.. وأعرب عن سعادته بأن يكون معلمًا في هذا الملتقى السينمائي المهم. دعم الجيل المقبل أكد مديرو مهرجانات دولية على أهمية ملتقى قمرة السينمائي، الذي تقدمه مؤسسة الدوحة للأفلام لتعزيز ودعم الجيل المقبل من صناع الأفلام، ومنحهم الفرصة للتعاون مع المهرجانات الدولية من خلال تقديم رؤاهم الخاصة حول الأصوات الجديدة في منطقة الشرق الأوسط، وذلك في جلسة خاصة جمعتهم بالمواهب الواعدة، وأشادوا بدور قمرة في توفير مساحة مهمة للأعمال الجديدة من المنطقة. وأشار مديرو المهرجانات أنهم منفتحون اليوم أكثر من قبل على عرض أعمال مخرجين جدد، ولفتوا إلى أهمية المواهب التي تعززها قمرة في هذا الإطار. وقال كيم يونغ وو المبرمج الرئيسي لمهرجان بوسان السينمائي الدولي: "نتطلع إلى التوسع والانتشار والحضور في أماكن أكثر، خصوصاً في هذا الجزء من العالم". وقال كريستوف ليبارك المدير التنفيذي لقسم أسبوعي المخرجين في مهرجان كان السينمائي: "إنه ملتقى رائع ولا يوجد أي قواعد تحدده، حيث تتنوع الأفلام من الكوميديا إلى التجريبية"، أما بيرو باير مدير مهرجان روتردام السينمائي الدولي فأشار إلى أن معظم المهرجانات لا تطلب النسخ النهائية من المخرجين خلال عملية اختيارهم للمهرجان، وأن الاختيار يعتمد على الأفلام التي "تحظى بمشاهدة عالية". جانب من الندوة الدراسية باولو برانكو متحمّس لمناقشة مشاريع قمرة ضمن الندوات الدراسية لخبراء قمرة، شهدت قاعة المحاضرات بمتحف الفن الإسلامي صباح أمس ندوة دراسية بعنوان "عبروا عن وجهة نظر ولا تتقيدوا بقواعد محددة"، وهي عبارة عن نصائح للمواهب الواعدة قدمها الخبير السينمائي باولو برانكو، وأدارها ريتشارد بينه مدير البرمجة السابق للمؤسسة السينمائية لمركز لينكن، ومدير مهرجان نيويورك السينمائي. أعرب باولو برانكو عن حماسه الشديد لمناقشة مشاريع قمرة خلال جلسات التوجيه مع المواهب، حاثا صناع الأفلام على عدم التقيد بقواعد محددة وإطلاق إبداعاتهم إلى أقصى الحدود. ووصف برانكو إنتاج الأفلام بأنها "فوز على الدوام حتى لو كان خسارة للمال لأنه دائماً ما نحصل على مقابل". ومن نصائحه أيضا التذكر على الدوام بأنه "من المهم أن نعرف ما نود إخباره، وكيف نقوم بذلك وكيف نستخدم مختلف العناصر"، وحثّ صناع الأفلام الشباب على "القيام بالأمر حتى لو خسرتم الأموال لأن هناك على الدوام ما تكسبونه وهو الفيلم".
693
| 04 مارس 2017
تقدم النسخة الثالثة من قمرة، ملتقى الصناعة الذي تقدمه مؤسسة الدوحة للأفلام لتعزيز الجيل المقبل من المواهب السينمائية، لـ 12 مشروع فيلم لمواهب سينمائية من قطر فرص الإرشاد والتوجيه واللقاءات مع خبراء السينما العالميين. وتعود هذه المشاريع لصناع أفلام يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية، وتشمل خمسة أفلام روائية طويلة في مرحلة التطوير وسبعة أفلام قصيرة من بينها ثلاثة حظيت بدعم من صندوق الفيلم القطري. ويشارك في ملتقى قمرة هذا العام 34 مشروع فيلم من 25 دولة، حيث ستحظى بالتوجيه والإرشاد من خلال الندوات التعليمية والاجتماعات مع الخبراء، وسيشارك مخرجون ومنتجون لـ 18 فيلما روائيا طويلا و7 أفلام وثائقية طويلة و9 أفلام قصيرة في برنامج يمتد لستة أيام يقام خلال الفترة من 3 إلى 8 مارس المقبل في سوق وافق ومتحف الفن الإسلامي. وتتضمن قائمة الأفلام الروائية الطويلة في مرحلة التطوير الأفلام التالية: "الزوجة الأخرى" لمريم مسراوه (قطر، فرنسا) Hitch 60 لسارة العبيدلي (المملكة المتحدة، قطر)، "ذاكرة أيفون" لمهدي علي (قطر)، "عزوز" لمحمد الحمادي (قطر)، "جينات الحب" لحافظ علي (قطر). أما الأفلام القصيرة المشاركة في قمرة من إخراج مواهب من قطر وحظيت بدعم من صندوق الفيلم القطري فهي: "شهاب" لأمل المفتاح (قطر) ويدور حول يتيم يقوم برحلة أسطورية يمكن أن تجمعه بوالديه من جديد، "يا حوتة" للطيفة الدرويش وعبدالعزيز يوسف أحمد (قطر) ويتتبع قصة فتاة صغيرة تحاول مع ابنة عمتها لإنقاذ القمر من حوت ضخم. وتضم قائمة الأفلام القصيرة التي اختيرت للمشاركة في قمرة 2017: "ريم زرعت وردة" لروضة آل ثاني ويعرض نموذجا لطالبة مهذبة تتحدى الجميع للعب مع كلب، "ملائكة، عناكب، ومخلوقات بائسة أخرى" لفهد الكواري، وفيلم "الصحوة" لفهد العبيدلي، و"الصمت الاختياري" لخليفة المري و"احرق الطائر" لزاهد باطا. إلى جانب ذلك، تعرض خمسة أفلام لمخرجين في قطر في قسم أصوات جديدة في عالم السينما، وهي "كشته" لجوهرة آل ثاني، وفيلم "أعترف أني بقيت أراقبك طويلا" للمخرجة روضة آل ثاني، فيلم "سكون السلحفاة" لروان ناصيف، فيلم "أحمر" لخلود محمد العلي، وفيلم "وقتنا يمضي" لمريم مسروعة. وستحظى المواهب المشاركة في قمرة 2017 بالإشراف والتوجيه من خبراء قمرة الإيراني أصغر فرهادي، والفرنسي برونو دومونت، وصانع الأفلام الوثائقية المعروف ريثي بان من كمبوديا وصانعة الأفلام الأرجنتينية لوكريسيا مارتل والمنتج العالمي باولو بارنكو. ويضم برنامج قمرة 2017 لقاءات مع العاملين في المجال السينمائي صممت خصيصاً لمساعدة المشاريع المختارة للانتقال إلى المرحلة التالية من التطوير، وذلك من خلال ندوات تعليمية، وعروض لأفلام قيد التنفيذ، وجلسات خاصة مع صناع الأفلام، وورش عمل مع خبراء السينما، وتقدم قمرة في هذا العام برنامج الموفدين المعتمدين وجلسات قمرة الحوارية.
2189
| 26 فبراير 2017
3 جلسات حوارية بدءاً من 5 مارس يستضيف قمرة، الملتقى المميز الذي تقدمه مؤسسة الدوحة للأفلام لدعم وتعزيز الجيل القادم من المواهب السينمائية، جلسات قمرة الحوارية من 5 إلى 7 مارس القادم. وتضم هذه الجلسات حلقات تفاعلية مع الخبراء في قطاعي السينما والإعلام، كما تبحث في قضايا متعلقة بآخر التطورات المتعلقة بهذه المجالات.تنظم الجلسات بالتعاون مع جامعة نورثويسترن في قطر، وهي سلسلة من ثلاث جلسات مفتوحة للجمهور تجمع أبرز خبراء التكنولوجيا والسينما والتلفزيون والإنترنت لمناقشة مجموعة من القضايا المهمة للمشاركين، بتقديم مفاهيم جديدة في المجالات التي تؤثر في مجال السينما والإعلام. تنطلق الجلسة الأولى تحت عنوان "تسويق وتوزيع الأفلام رقميًا"، بمشاركة بيار ألكسندر لابيل الرئيس التنفيذي لشركة "أندر ذا ميلكي واي"، وجيانلوكا تشاكرا المدير التنفيذي لشركة "فرونت رو فيلمد للترفيه"، والسيد نادر سبهان رئيس شركة "إفلكس في السرق الأوسط وشمال إفريقيا".وسيركز المشاركون على التوزيع الرقمي وكيف يمكن لمنتجي الأفلام المستقلة الاستفادة من أحدث المنصات المتاحة لتمويل مشاريعهم. وستقدم هذه الجلسة نظرة عامة على صناعة الفيديو وفق الطلب، وتقدم دراسات حالات خاصة حول الموضوع كما ستناقش دور ومستقبل التوزيع الرقمي للوصول إلى جمهور أكثر تفاعلاً بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.وتعقد الجلسة الثانية في 6 مارس تحت عنوان "كتابة وإنتاج أفلام الرسوم المتحركة"، بمشاركة الكاتب والمنتج الأمريكي مايك ريس، وسيصحب الحضور في جولة لتعريفهم بأهم الدروس التي تعلّمها على مدار تجربته الفنية وتركيزه على نوعيّة المهارات التي تتكامل لصناعة مسلسل "ذا سمبسونز" من خلال مقاطع تحريك نادرة.وفي 7 مارس، تعقد جلسة قمرة الحوارية الثالثة تحت عنوان "شبكة الجزيرة والانتقال الإستراتيجي للعالم الرقمي".. وستركز على تجربة شبكة الجزيرة من حيث ابتكار وتنفيذ إستراتيجية بعيدة المدى للانتقال من الإطار التقليدي للمؤسسات الإعلامية إلى العالم الرقمي إلى أن أصبحت نموذجاً مميزاً لمؤسسات الإعلام الجديد الرقمية..كما ستقدم الجلسة بعض المنتجات الرقية التي احتضنتها وأطلقتها الجزيرة منها AJ+ و"سديم". يشارك في الجلسة كل من جوناثان بويل المسؤول عن إطلاق المنصة الرقمية الأحدث لشبكة الجزيرة "سديم"، وديما الخطيب، مدير AJ+، ومؤيد أحمد الذي يقود مجموعة الابتكار والاحتضان في قسم العمليات الرقمية في الجزيرة، ود. ياسر بشر المدير التنفيذي للقسم الرقمي في شبكة الجزيرة الإعلامية.ويتضمن برنامج قمرة لقاءات خاصة بالصناعة صممت لمساعدة ودعم مشاريع مختارة لنقلها إلى المرحلة التالية من التطوير.معلومات ملهمةقالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "جلسات قمرة الحوارية غنية بالمعلومات الملهمة التي تمكن المشاركين من فهم التوجهات السائدة في صناعة السينما والإعلام، والمجالات ذات الصلة وتساهم في تطوير معارفهم ومهاراتهم. واخترنا في الموسم الأول من جلسات قمرة الحوارية مواضيع تعكس أحدث التطورات في هذه القطاعات وتسلط الضوء على الكتابة الإبداعية والدور المتزايد للتكنولوجيا في إعادة تشكيل السرد لقصص الحديث. وسيعمل الخبراء على مشاركة آرائهم ومعارفهم وخبراتهم التي تعتبر استكمالاً مهماً للنقاشات وجلسات التوجيه واللقاءات التي تنظم في قمرة".
761
| 23 فبراير 2017
تعرض النسخة الثالثة من قمرة 2017، من تقديم مؤسسة الدوحة للأفلام، مجموعة من الأفلام تتضمن أفلاماً كلاسيكية وحديثة لخبراء السينما المشاركين في قمرة ومجموعة من الأفلام المختارة في قسم "أصوات جديدة في عالم السينما" من إخراج صناع أفلام واعدين، بالإضافة إلى عروض أفلام قصيرة في قسم "صنع في قطر". وتعرض قمرة ثلاثة أفلام قطرية قصيرة للمرة الأولى في العالم هي "أحمر" و "وقتنا يمضي" و "أعترف أنني بقيت أراقبك طويلاً" وثلاثة أفلام هي جزء من مشاريع قمرة قبل عرضها "البقرة المقدسة" و "ميموزا" و "كشته". وتقام قمرة 2017 من 3 إلى 8 مارس 2017 في سوق واقف ومتحف الفن الإسلامي، وتبدأ العروض في الأول من مارس . وقالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في تصريح اليوم، إن العروض العامة للأفلام هي جزء من فعاليات قمرة وتهدف لرفع الذائقة السينمائية من خلال عرض أعمال الخبراء السينمائيين وكذلك المواهب الجديدة ، منوهة إلى أن أعمال خبراء السينما في قمرة تعد من مراجع السينما لعشاق الأفلام، كما أن قسم الأصوات الجديدة يظهر كيفية تطور السينما بأساليب سردية جديدة وقصص مؤثرة يقدمها صناع أفلام واعدون من ضمنهم مخرجون قطريون. وستوفر العروض فرصة للجمهور للتفاعل مع صناع الأفلام من خلال الجلسات الحوارية المفتوحة. وخبراء قمرة لهذا العام هم صانع الأفلام الإيراني أصغر فرهادي، والفرنسي برونو دومونت، وصانع الأفلام الوثائقية ريثي بان من كمبوديا وصانعة الأفلام الأرجنتينية لوكريسيا مارتل والمنتج العالمي باولو بارنكو. في هذا الصدد، وضمن عروض خبراء السينما، يمكن للجمهور مشاهدة فيلم "ليل كوينكوين" (فرنسا / 2014) للمخرج برونو دومونت في الرابع من مارس. وفِي اليوم الموالي يعرض فيلم "الصورة المفقودة" (كمبوديا، فرنسا / 2013) للسينمائي ريثي بان رشح لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي وعرض في قسم نظرة ما في مهرجان كان السينمائي. وفي 6 مارس يعرض فيلم "عن ألي" (إيران / 2009) للمخرج أصغر فرهادي الذي فاز بجائزة الدب الفضي لأفضل مخرج في مهرجان برلين السينمائي. أما فيلم "لاسيناغا" (الأرجنتين، فرنسا، إسبانيا / 2011) للمخرجة لوكريسيا مارتل والذي فاز بجائزة ألفرد بوير في مهرجان برلين السينمائي، فسيعرض في 7 مارس. وفِي ذات السياق تبدأ عروض أصوات جديدة في عالم السينما مع مجموعة مختارة ومتنوعة من الأفلام التي دعمتها مؤسسة الدوحة للأفلام في 2 مارس، حيث يعرض فيلم "كلاب" (رومانيا، فرنسا، بلغاريا، قطر / 2016) للمخرج بوغدان فلوريان ميريسيا. وفي 1 مارس، يعرض فيلم "ربيع" (ترامونتان) (لبنان، فرنسا، الإمارات العربية المتحدة، قطر / 2016) للمخرج فاتشيه لوغوريان. وفيلم "البقرة المقدسة" (أذربيجان، ألمانيا، رومانيا، قطر / 2015) للمخرج إمام الدين حسنوف يعرض في 4 مارس. وفي 8 مارس يعرض فيلم "ميموزا" (أسبانيا، المغرب، فرنسا، قطر / 2016) للمخرج أوليفر لاكس. إذ فاز الفيلم بجائزة الحكام الكبرى في أسبوع النقاد في مهرجان كان السينمائي ويبحث في موضوع الإيمان واليقين. ويتضمن برنامج الأفلام القصيرة في قسم أصوات جديدة أفلاماً لمخرجين واعدين من ضمنهم صانعي أفلام قطريين. ففي 3 مارس يعرض فيلم كشته (2016) للمخرجة الجوهرة آل ثاني، وفيلم "أعترف أني بقيت أراقبك طويلاً" (2017) للمخرجة روضة آل ثاني، وفيلم "سكون السلحفاة" (2016) لروان ناصيف، وفيلم "أحمر" (2017) لخلود محمد العلي، ثم فيلم "وقتنا يمضي" (2017) لمريم مسروعة.
816
| 18 فبراير 2017
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن مشاركة 34 مشروع فيلم من 25 دولة في قمرة هذا العام، حيث ستحظى بالتوجيه والإرشاد من خلال ندوات تعليمية والاجتماعات مع الخبراء. وقد جاء هذا الإعلان على هامش مشاركة مؤسسة الدوحة للأفلام في مهرجان برلين السينمائي الدولي 2017 الذي يعرض مجموعة من الأفلام التي حظيت بدعم المؤسسة. وسيشارك مخرجون ومنتجون لـ 18 فيلماً روائياً طويلاً و 7 أفلام وثائقية طويلة و 9 أفلام قصيرة في برنامج يمتد لستة أيام ويضم جلسات مفصلة عن كافة جوانب الصناعة؛ بهدف تحديد التقدم المحرز في المشاريع والتحضير لإطلاقها في الأسواق العالمية. وستنصب جهود قمرة هذا العام على دعم المخرجين الذين يخوضون تجاربهم الإخراجية للمرة الأولى أو الثانية لأفلام في مرحلتي التطوير وما بعد التطوير (المونتاج والمكساج). وأفاد بيان لمؤسسة الدوحة للأفلام اليوم، أن خبراء قمرة وهم: الإيراني أصغر فرهادي، والفرنسي برونو دومونت، وصانع الأفلام الوثائقية ريثي بان من كمبوديا، وصانعة الأفلام الأرجنتينية لوكريسيا مارتل والمنتج العالمي باولو بارنكو، سيقومون بالإشراف على المخرجين الذين يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية بهدف دعم تطوير صناع الأفلام الواعدين من قطر والمنطقة العربية والعالم، فضلا عن توجيههم. والأفلام المنتجة من 25 دولة، هي 12 فيلماً من إنتاج صانعي أفلام من قطر، و16 فيلما من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، و6 أفلام من باقي دول العالم. وتقسم الأفلام الـ 34 في فئات مختلفة، منها 13 فيلماً طويلاً في مرحلة التطوير، و 12 فيلماً طويلاً في مرحلة ما بعد الإنتاج و 9 أفلام قصيرة في مرحلة التطوير. وسيكون 23 فيلماً من هذه الأفلام من إخراج خريجين من برنامج المنح بمؤسسة الدوحة للأفلام و 3 أفلام حصلت على تمويل ودعم من صندوق الفيلم القطري و 6 أفلام مدعومة من مبادرات أخرى. ومن بين الأفلام التسعة القصيرة، يوجد 6 لمخرجين قطريين تم اختيارهم من خلال البرامج التدريبية المتواصلة التي تقيمها المؤسسة. ومن المرتقب أن يحضر المخرجون والمنتجون العاملون في كل من المشاريع الـ34 جلسات في الدوحة حيث سيتواصلون مع أكثر من 100 خبير سينمائي من مختلف أوجه وجوانب صناعة الأفلام، حيث تم تصميم البرنامج خصيصاً وفق حاجات كل مشروع، ويقسم إلى أقسام بناءً على المرحلة التي وصل إليها. وستشارك المشاريع في مرحلة التطوير في جلسات جماعية وفردية لاستشارات السيناريو والحصول على نصائح حول المبيعات والتسويق وكذلك الشؤون القانونية والإنتاج المشترك ضمن لقاءات شخصية مرتبة وندوات. وتقسم المشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج إلى فئتين: جلسات العمل للأفلام قيد التنفيذ، وستقدم سلسلة من العروض المغلقة قبل عملية المونتاج لمدة 20 دقيقة لأربعة أفلام روائية وأربعة وثائقية مشاركة في قمرة في مرحلة ما بعد الإنتاج، يليها تعليقات وآراء مباشرة وفردية من مجموعة خبراء سينمائيين. والفئة الثانية هي فئة عروض الأفلام التي دخلت في مرحلة الانتهاء من مونتاج الصورة. وتعرض في هذه الفئة مقاطع حصرية لمدة 20 دقيقة لأربعة أفلام طويلة من مشاريع قمرة التي أصبحت في المراحل النهائية من مرحلة ما بعد الإنتاج أمام مبرمجي مهرجانات ومختصي بث وممثلين عن السوق وعملاء مبيعات وموزعين. يشار أن مشاريع قمرة المشاركة في الأفلام الطويلة (مرحلة التطوير) هي:" بيت في القدس" لمؤيد عليان (فلسطين، قطر)، و "صولو" لمهدي هملي (تونس، فرنسا، كندا، قطر) و"بركة العروس" لباسم بريش، و"زنقة كونطاكت" لإسماعيل العراقي (المغرب، فرنسا، قطر)، و"ستموت في العشرين" لأمجد أبو علالة (السودان، قطر)، و"العودة" لميار الرومي (فرنسا، سوريا، قطر)، و"الزوجة الأخرى" لمريم مسراوة (قطر)، و"Hitch 60 " لسارة العبيدلي (المملكة المتحدة، إيطاليا، تركيا، النيبال, قطر)، و"ذاكرة أيفون لمهدي" علي علي (قطر)، و"عزوز" لمحمد الحمادي (قطر)، و"جينات الحب" لحافظ علي علي (قطر). أما الأفلام الطويلة الوثائقية في مرحلة التطوير فهي: "صديقي القضقاضي" لرفيق عمراني (تونس، قطر)، و "مملكة الصمت" لـديانا الجيرودي (سوريا، ألمانيا، فرنسا، قطر). في حين أن الفيلم الروائي الطويل، قيد التنفيذ فيندرج تحته عدد من الأفلام منها: "فندق الذاكرة" لهينريك سابل (ألمانيا، فرنسا، قطر)، و"الأرض" لباباك جلالي (المملكة المتحدة، إيطاليا، فرنسا، قطر)، و"هم" لآناهيتا غازفينيزاديه (إيران، الولايات المتحدة الأمريكية، قطر)، و"حصن المجانين" لناريمان ماري (الجزائر، فرنسا، قطر). والأفلام الوثائقية الطويلة، قيد التطوير هي: "الحلم البعيد" لمروان عمارة، يوهانا دومكِه (مصر، ألمانيا، قطر)، و"الصحرة" لغياث الحداد، سعيد البطل (سوريا، لبنان، قطر)، و"أقوى من رصاصة" لمريم ابراهيمي (إيران ،السويد، قطر). والأفلام الروائية الطويلة، مونتاج الصورة، هي: "الرحلة" لمحمد الدراجي (العراق، المملكة المتحدة، فرنسا، قطر) و"الحسناء والكلاب" لكوثر بن هنية (تونس، فرنسا، السويد، لبنان، قطر) و"موسم الصيد" لنتاليا غاراجيولا (الأرجنتين، أوروغواي، قطر). والأفلام الوثائقية الطويلة، مونتاج الصورة تضم فيلما واحدا هو :"الرجل وراء الميكروفون" لكلير بلحسين (تونس، المملكة المتحدة، قطر). وفِي مجال الأفلام القصيرة، ينضوي تحتها عدد من الأفلام وهي: "ريم زرعت وردة" لروضة آل ثاني (قطر)، و"يا حوتة" للطيفة الدرويش وعبد العزيز أحمد (قطر)، و"ملائكة، عناكب، ومخلوقات بائسة أخرى" لفهد الكواري (قطر) و"الصحوة" لفهد العبيدلي (قطر)، و"سمسم" لعامر جمهور (الأردن، قطر) و"غيوم" لمزنة المسفر (عمان، قطر)، ثم فيلم "الصمت الاختياري" لخليفة المري (قطر).
650
| 13 فبراير 2017
على هامش مهرجان برلين السينمائي أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام مشاركة 34 مشروع فيلم من 25 دولة في قمرة هذا العام، حيث ستحظى بالتوجيه والإرشاد من خلال ندوات تعليمية والاجتماعات مع الخبراء. جاء الإعلان على هامش مشاركة المؤسسة في مهرجان برلين السينمائي الدولي 2017 الذي يعرض مجموعة من الأفلام التي حظيت بدعم المؤسسة. وسيشارك مخرجون ومنتجون لـ 18 فيلماً روائياً طويلاً و7 أفلام وثائقية طويلة و9 أفلام قصيرة في برنامج يمتد لستة أيام، ويضم جلسات مفصلة عن كافة جوانب الصناعة بهدف تحديد التقدم المحرز في المشاريع، والتحضير لإطلاقها في الأسواق العالمية. وستنصب جهود قمرة هذا العام على دعم المخرجين الذين يخوضون تجاربهم الإخراجية للمرة الأولى أو الثانية لأفلام في مرحلتي التطوير وما بعد التطوير (المونتاج والمكساج). وسيقوم خبراء قمرة الإيراني أصغر فرهادي، والفرنسي برونو دومونت، وصانع الأفلام الوثائقية المعروف ريثي بان من كمبوديا، وصانعة الأفلام الأرجنتينية لوكريسيا مارتل، والمنتج العالمي باولو بارنكو بالإشراف على توجيه المخرجين الذين يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية بهدف دعم تطوير صناع الأفلام الواعدين من قطر والمنطقة العربية والعالم. وسيحضر المخرجون والمنتجون العاملون في كل من المشاريع الـ34 جلسات في الدوحة، حيث سيتواصلون مع أكثر من 100 خبير سينمائي من مختلف أوجه وجوانب صناعة الأفلام. وقد تم تصميم البرنامج خصيصاً وفق حاجات كل مشروع ويقسم إلى أقسام بناءً على المرحلة التي وصل إليها. وستشارك المشاريع في مرحلة التطوير في جلسات جماعية وفردية لاستشارات السيناريو والحصول على نصائح حول المبيعات والتسويق وكذلك الشؤون القانونية والإنتاج المشترك ضمن لقاءات شخصية مرتبة وندوات.
516
| 13 فبراير 2017
يشهد مهرجان برلين السينمائي الدولي في دورته الـ 67 عرض ثمانية أفلام حصلت على دعم مؤسسة الدوحة للأفلام، حيث يعد المهرجان واحداً من المهرجانات السينمائية العالمية المعروفة والمهمة على الصعيد العالمي ويقام خلال الفترة من 9 إلى 19 فبراير الجاري، وتتنوع هذه الأفلام التي تحظى بدعم قطر بين الأفلام الروائية والتجريبية والوثائقية الطويلة، بالإضافة إلى فيلم قصير. وتعرف سبعة من هذه الأفلام عروضها العالمية الأولى، بينها عرض فيلم "خارج الإطار .. ثورة حتى النصر" للمخرج مهند يعقوبي للمرة الأولى عالمياً في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي المنصرم. وقد اختير فيلمان روائيان طويلان في قسم بانوراما هما: "ضربة في الرأس" للمخرج هشام لاسري (المغرب، قطر / 2017 )، و"صيد الأشباح" لرائد عدنوني (فلسطين، فرنسا، سويسرا، قطر / 2017)، كما سيعرض المنتدى الـ 47 الأفلام الوثائقية الطويلة "مدينة الشمس" لراتي أونيلي (جورجيا، الولايات المتحدة، هولندا، قطر / 2017) و "منزل وسط الحقول" لتالا حديد (المغرب، قطر / 2017). أما قسم المنتدى الموسع فيعرض الفيلم التجريبي الطويل "صيف تجريبي" للمخرج محمود لطفي (مصر، قطر / 2017)، وفيلم المقالة الطويلة "خارج الإطار.. ثورة حتى النصر" للمخرج مهند يعقوبي (فلسطين، فرنسا، قطر / 2016) والفيلم التجريبي القصير "السلاحف تعود إلى موطنها دائماً" لروانا ناصيف (لبنان، قطر / 2017)، وسيعرض الفيلم الروائي الطويل "والي" للمخرج بيرني جولبلات (بوركينافاسو، فرنسا، قطر / 2017) في قسم أجيال. وفي هذا السياق، قالت السيدة فاطمة الرميحي الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام إن مؤسسة الدوحة للأفلام تفخر بهذا الإنجاز الذي يضاف إلى الإنجازات العديدة السابقة للمؤسسة وبرامجها، ويؤكد على مهمتها في دعم الأفلام النوعية خصوصاً تلك التي يصنعها مخرجون واعدون من المنطقة والعالم. وأضافت:" إنه من المثير حقاً مشاهدة العرض الأول لهذه الأفلام في مهرجان برلين السينمائي الدولي، وهو المهرجان المعروف باحتفاله بالمنتجين المستقلين وشركات الإنتاج الفنية المستقلة التي تقدم محتوى مميزاً"، مشيرة إلى أنه من خلال برنامج المنح بمؤسسة الدوحة للأفلام، سنواصل دعم المشاريع التي تعكس طموحنا السينمائي للجيل القادم، والمساهمة بعالم السينما من خلال القصص الآسرة والأساليب الجميلة غير التقليدية.
271
| 08 فبراير 2017
في إطار أسبوع الأفلام الألمانية، الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام احتفاء بالعام الثقافي قطر ألمانيا، وبالتعاون مع السفارة الألمانية في قطر، ومعهد جوته (المركز الثقافي الألماني) في منطقة الخليج، وهيئة متاحف قطر، يتابع جمهور السينما في تمام الثامنة مساء الأحد بمسرح متحف الفن الإسلامي الفيلم الألماني "صوفي شول: الأيام الأخيرة" (120دقيقة) من إخراج مارك روثيموند. وتدور أحداثه في العام 1943 عندما قام عدد من الطلاب الجامعيين في مدينة ميونيخ - عُرفوا بمجموعة الوردة البيضاء - بفعل مبهر يعبر عن المقاومة السلمية، حيث كتبوا ووزعوا منشورات تصف بشائع النازيين ضد اليهود والسجناء في الجبهة الشرقية وتدحض الدعاية النازية عن نجاح ألمانيا في الحرب. جدير بالذكر أن الفيلم حاز على جائزة "الدب الفضي" لأفضل ممثل وأفضل ممثلة في مهرجان برلين 2015، وتلقت "صوفي شول" ثلاث جوائز أوسكار ألمانية بما فيها جائزة الجمهور وجائزة أفضل ممثلة لأدائها المميز للشخصية، كما تم ترشيح الفيلم لجائزة أوسكار في فئة أفضل فيلم بلغة أجنبية.
2207
| 04 فبراير 2017
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام، أن عشرة أفلام حظيت بدعمها، اختيرت للعرض في مهرجان روتردام السينمائي الدولي الـ (الخامس والأربعين) بهولندا الذي يعد واحداً من أكبر المهرجانات السينمائية التي يحضرها الجمهور والمهتمين والعاملين في مجال السينما في العالم، ويقام خلال الفترة من 25 يناير الجاري إلى 5 فبراير المقبل. ويمثل هذا العدد من الأفلام أكبر مجموعة من الأفلام التي دعمتها قطر وتعرض في مهرجان دولي يضم أضخم وأجود الأفلام الروائية والوثائقية والقصيرة وفنون الإعلام. وتم اختيار فيلمين روائيين طويلين في برامج المسابقة من ضمنها جائزة النمر وجائزة المستقبل المشرق، بينما تعرض الأفلام التجريبية القصيرة في قسم أفلام فلسطين. وقالت فاطمة الرميحي الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام، في تصريح لها اليوم (الأربعاء)، إن عرض مهرجان روتردام السينمائي الدولي المرموق لعشرة أفلام حظيت بدعم مؤسسة الدوحة للأفلام يعد إنجازاً تاريخياً، منوهة بأن هذا الاختيار يؤكد التزام المؤسسة بالمشاريع النوعية العالية الجودة من العالم العربي والعالم. وأضافت: "على مر السنوات شهدنا ارتفاعاً في عدد الأفلام التي تدعمها المؤسسة وتسجل حضورها القوي في المهرجانات الدولية "، واعدة بمواصلة المؤسسة تشجيع المواهب الواعدة التي تقدم مساهمات قيمة للسينما من خلال تعزيز حضور المؤسسة ورفع اسم قطر في المحافل العالمية. واختير فيلم "الملك" (راي) من إنتاج (تشيلي، فرنسا، هولندا، المانيا، قطر / 2017 ) للمخرج نيلز عطالله في مسابقة النمر، وفيلم "زهرة الصبار" (مصر، الإمارات العربية المتحدة، قطر / 2017) للمخرجة هالة القوصي وهو مرشح لجائزة المستقبل المشرق. وفي قسم المستقبل المشرق، تعرض أربعة أفلام دعمتها مؤسسة الدوحة للأفلام في خارج المسابقة الرسمية وهي: الطيور الحارقة (سريلانكا، فرنسا، هولندا، قطر / 2016) من إخراج سانجيفا بوشباكومارا، بالإضافة إلى فيلم "عند حلول الظلام" (تايلاند، فرنسا، هولندا، قطر / 2016) للمخرجة أنوشا سويشاكورنيونغ، و"فيلم آخر واحد فينا" للمخرج علاء الدين سليم (تونس، الإمارات العربية المتحدة، لبنان، قطر/ 2016). عرض الفيلم للمرة الأولى عالمياً في أسبوع النقاد في مهرجان البندقية السينمائي 2016 وفاز بجائزة "أسد المستقبل" في مهرجان البندقية السينمائي الـ (الثالث والسبعين)، ثم فيلم "ميموزا" (إسبانيا، المغرب، فرنسا، قطر / 2016) للمخرج أوليفر. واختير فيلم "فكرة بحيرة" (سويسرا، الأرجنتين، قطر / 2016) للمخرج ميلاغروس مومنتالر في البرنامج الرئيسي لقسم "أصوات". ويعرض في قسم "أصوات" فيلمان هما "ترامونتان" (ربيع) (لبنان، فرنسا، الإمارات العربية المتحدة، قطر / 2016) من إخراج فاتشيه بوغورجيان، وفيلم "الشمس البيضاء" (نيبال، الولايات المتحدة، هولندا، قطر / 2016) للمخرج ديباك رونيار. أما في قسم أفلام فلسطين فيعرض الفيلم التجريبي القصير "في المستقبل أكلوا من أجود البورسلين" (فلسطين، المملكة المتحدة، الدنمارك، قطر / 2015) للمخرجة لاريسا سنسور. يشار إلى أن مبادرات تمويل الأفلام في مؤسسة الدوحة للأفلام توفر دعماً إبداعياً ومالياً لصناع الأفلام المقيمين في قطر وكذلك في العالم، وتساعدهم على إطلاق طاقاتهم الفنية وإدارة إنتاجاتهم بكفاءة وإنتاج أفلام ذات جودة عالية. يقدم برنامج المنح في المؤسسة الدعم والتمويل للمشاريع التي يقوم بها صناع الأفلام من قطر في مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج، وكذلك لصناع الأفلام من جميع أنحاء العالم ممن يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية. وتستثمر مؤسسة الدوحة للأفلام في التمويل المشترك لإنتاج الأفلام من خلال شراكات إستراتيجية مع مشاريع الأفلام ذات القيمة الثقافية والتجارية، كما أطلقت المؤسسة صندوق الفيلم القطري المكرس لدعم المخرجين القطريين لصناعة الأفلام القصيرة والطويلة.
375
| 25 يناير 2017
ضمن سلسلة "حكايات خليجية".. تعرض مؤسسة الدوحة للأفلام، ضمن سلسلة عروض "حكايات خليجية"، أول فيلم روائي طويل للمخرج الإماراتي حميد السويدي الذي يحمل اسم "عبد الله" وذلك في يومي 26 و27 يناير مساءً في مسرح متحف الفن الإسلامي. ويلي العرض جلسة حوارية في الساعة 7:30 مساءً مع الممثلة آلاء الشاكر التي تحضر العرضين وتقوم بأحد أدوار البطولة في الفيلم. تهدف سلسلة عروض "حكايات خليجية" إلى إبراز الأصوات السينمائية من منطقة الخليج، وتعرض أفلامًا تليها جلسات حوارية مع صانعي الأفلام لإلقاء نظرة أعمق على إبداعاتهم وعملية الإنتاج التي رافقت الفيلم. ويحكي فيلم "عبد الله" قصة صبي إماراتي يعشق الموسيقى منذ صغره، ولكنه يعيش صراعًا داخليًا على مدى سنوات لإخفاء شغفه وتعلّقه بالموسيقى عن عائلته المحافظة دينيًا. وقام السويدي بتصوير الفيلم في إمارة عجمان التي تقع شمال دولة الإمارات، وواجه الكثير من الصعوبات في موقع التصوير وكذلك في تأمين التمويل اللازم لإنتاج الفيلم. وجاء إخراج وإنتاج الفيلم بمساعدة من "أكاديمية نيويورك للأفلام" التي تخرج منها السويدي، والتي تتميز بمعايير عالية المستوى لفهم متطلبات عملية إنتاج الأفلام. وحميد السويدي طالب سابق في برنامج الفنون الجميلة (AFA) تخصص صناعة الأفلام في "أكاديمية نيويورك للأفلام". درس عامه الأول في أبو ظبي ثم انتقل إلى لوس أنجلوس لإكمال عامه الثاني ونيل الدرجة الجامعية منها. مبادرة لتعزيز قيمة الفن تقدم سلسلة عروض "حكايات خليجية" من "مؤسسة الدوحة للأفلام" أفلامًا وفعاليات ثقافية مبتكرة للجمهور على مدار العام، كما تساهم بدور مهم في إثراء تنوع المشهد الثقافي في المنطقة. وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز قيمة الفن ودعم النسيج الثقافي الغني لدولة قطر، كما توفر فرصة فريدة للجمهور في الدوحة لمشاهدة أفلام قد لا تعرض في دور السينما.
430
| 23 يناير 2017
في تجربة تختلف عن سابقاتها، وبدعم وتمويل من صندوق الفيلم القطري، التابع لمؤسسة الدوحة للأفلام، انتهى المخرج السينمائي عبد الله المُلا مؤخراً من تصوير فيلم "رحلة من وإلى الحب". وعن هذه التجربة قال المُلا ان فريق عمل انتاجي متخصص قام بتصوير المشاهد الخارجية، لافتا الى أنه منشغل الآن بالجوانب الفنية والاخراجية الخاصة بالفيلم حتى يظهر بافضل صورة، وأشار في هذا السياقالى ان الفيلمين السابقين "شارع المطار القديم"، و"ليالي صفراء" الذي قام بتصويره في الشارع، كانا اكثر صعوبة من الفيلم الجديد، بما يؤكد تطور تجربة المُلا السينمائية ونضوجها. ورأى الملا أن صناعة السينما في قطر تتطور بشكل كبير، وبخطى سريعة، وان كانت جميع التجارب تنحصر في الافلام الروائية القصيرة، إلا أن المرحلة القادمة ستشهد انتاج أكثر من عمل روائي طويل، مؤكدا على أنه سيبدأ في اتخاذ خطوات نحو انتاج اول فيلم روائي طويل له، بعد الانتهاء من تصوير فيلمه الحالي، واضاف المخرج الشاب أن السينما القطرية قادرة على النجاح داخل السوق المحلية اذا ما اتجهت لانتاج الافلام الروائية الطويلة، نافيا ما يتردد بعزوف المشاهد المحلي عن السينما العربية بصفة عامة. ولفت المُلا إلى أنه لا يستطيع أن يقيم تجربة اليوتيوب، حيث أنه لم يسبق له وأن طرح افلامه للعرض مباشرة على الشبكة العنكبوتية، مشيرا في هذا السياق الى أن هذا لا يقلل من قيمة الاعمال التي تقدم من خلاله، فهناك العديد من الافلام الموجودة على اليوتيوب حققت رواجا جماهيريا واسعا، خاصة تلك التي ينتجها الشباب السعودي، واليوتيوب يبقى في النهاية وسيلة هامة من وسائل العرض السينمائي، والتواصل مع الجمهور المحلي.
1635
| 20 ديسمبر 2016
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم، عن تشكيل مجلس الأمناء الذي يضم خمسة أعضاء جدد يمثلون الوزارات والهيئات الرئيسية والمؤسسات الإعلامية الوطنية والدولية. وإلى جانب استمرار سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، في رئاسة المجلس، وعضوية كل من السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر، والسيد عيسى بن محمد المهندي رئيس مجلس إدارة نادي السباق والفروسية. ضم المجلس الأعضاء الجدد وهم: سعادة الشيخ ثاني بن حمد آل ثاني، وسعادة السيد صلاح بن غانم العلي وزير الثقافة والرياضة، والسيد ناصر بن غانم الخليفي رئيس مجلس إدارة شركة قطر للاستثمار الرياضي والرئيس التنفيذي لمجموعة beIN الإعلامية، وسعادة الشيخ عبد الرحمن بن حمد بن جاسم بن حمد آل ثاني الرئيس التنفيذي للمؤسسة القطرية للإعلام، وسعادة الشيخ سيف بن أحمد بن سيف آل ثاني مدير مكتب الاتصال الحكومي ومدير مكتب رئيس الوزراء بالإنابة. ويتمتع أعضاء مجلس الأمناء بخبرات واسعة ومتنوعة في العمل مع مؤسسات وطنية ودولية، حيث سيعملون مع فريق مؤسسة الدوحة للأفلام لبناء منصة ثقافية قوية تعزز مكانة قطر كمنتجة رائدة للمحتوى الإبداعي من المنطقة العربية. وقالت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد آل ثاني، بهذه المناسبة:"سيعمل مجلس الأمناء في مؤسسة الدوحة للأفلام على دعم المؤسسة لمزيد من النمو والانتقال إلى حقبة جديدة تركز على قيادة صناعة سينمائية قطرية حيوية، وتعزيز الجيل القادم من المواهب الذين يبتكرون محتوى قوياً في الشرق الأوسط. وفي حين قطعت مؤسسة الدوحة للأفلام طريقاً طويلاً في تحقيق أهدافها التأسيسية، فإنه من المهم دائماً إعادة النظر في أولوياتنا الاستراتيجية لتعكس تطلعات الشباب". وأضافت سعادتها: أن "مؤسسة الدوحة للأفلام مؤسسة سينمائية شابة ذات رؤية وطموح عالمي، وسيعمل المجلس الجديد على وضع المقاربات الابتكارية والإبداعية التي تلبي مهمة المؤسسة. كما سيركز الأعضاء أيضاً على جعل صناعة الأفلام والثقافة جزءاً من اهتمامات المجتمع القطري من خلال الاحتفال بتراثنا وقيمنا الغنية".
1383
| 28 نوفمبر 2016
تعقد مؤسسة الدوحة للأفلام بمقرها في (كتارا) اليوم مؤتمرا صحفيا للحديث عن الدورة الرابعة من مهرجان أجيال السينمائي الذي سيقام في الفترة من 30 نوفمبر الجاري إلى 5 ديسمبر القادم، ويحتوي المهرجان على برنامجين من الأفلام القصيرة التي تضم أفلامًا روائية ووثائقية وأفلام مقالات، كما يتميز بتقديم العروض الأولى عالميًا لأول مجموعة من الأفلام الحاصلة على دعم صندوق الفيلم القطري 2015. سيعرض مع مراسم السجادة الحمراء برنامج "صنع في قطر" مطلع ديسمبر القادم، ويتضمن 17 فيلمًا من بينها "9956" للمخرج زكي حسين، وفيلم "عامر.. أسطورة الخيل العربية" وهو أحدث أفلام جاسم الرميحي الذي فاز فيلمه "شجرة النخيل" بجائزة أفضل فيلم وثائقي في مهرجان أجيال السينمائي في العام الماضي. وفيلم "بين العلم والدين" من إخراج حميدة عيسى، وهو الفيلم الأول لمخرجة قطرية يصور في القطب الشمالي. وفيلم "دَزْ" إخراج شوق شاهين، وفيلم "الجوهرة" إخراج نورا السبيعي، وفيلم "كشته" إخراج الجوهرة آل ثاني، وفيلم "ششبرك" إخراج بيان دحدح، و"مخبز" إخراج عائشة المهندي، و"قافلة" إخراج سوزانا مرغني، وغيرها من الأفلام. بوستر مهرجان اجيال السينمائي وكانت مؤسسة الدوحة للأفلام أطلقت مؤخرا ورشة تدريب المنتجين الأولى التي تستهدف تدريب وتطوير المواهب الواعدة في المنطقة على مدار ستة أيام تغطي مختلف الجوانب المتعلقة بإنتاج الأفلام. وتتضمن المشاريع المختارة 5 أفلام روائية طويلة، و5 أفلام وثائقية طويلة، و5 أفلام روائية قصيرة. جدير بالذكر أن مهرجان أجيال السينمائي انطلق في عام 2013، ويهدف لدعم الأفلام القطرية ومساعدة السينمائيين الهواة لعرض أعمالهم في مهرجانات إقليمية وعالمية، والانطلاق نحو آفاق أوسع، وتوطيد العلاقات مع أهم المنتجين في العالم.
326
| 14 نوفمبر 2016
تحظى الدورة الرابعة من مهرجان أجيال السينمائي، من تقديم مؤسسة الدوحة للأفلام، بدعم من شركات ومؤسسات من القطاعين العام والخاص في قطر. وفي دورته الرابعة، تجدد مؤسسة الحي الثقافي كتارا التزامها بالمهرجان بصفة "الشريك الثقافي"، حيث كان الحي المقر الرئيسي لجميع دورات المهرجان حتى الآن، بينما تواصل شركة أوكسيدنتال قطر للبترول تعاونها مع المهرجان بصفة "الشريك الرئيسي"، وهو الدعم الذي قدمته للمهرجان منذ عامه الأول. وتنضم الهيئة العامة للسياحة في هذا العام إلى أبرز الداعمين للمهرجان بصفة "الراعي المميز" لنؤكد القيمة التي يضيفها المهرجان لقطاعي السياحة والضيافة. وأعربت السيدة فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي، عن شكرها لـ"كتارا" وشركة أوكسي قطر والهيئة العامة للسياحة على دعمهم القيم لمهرجان أجيال. "فهذه الرعاية تؤدي دورًا رئيسيًا في إقامة الحدث الملهم لجميع المشاركين وتضيف قيمة كبيرة ومكانة بارزة للمهرجان، كما تعزز سمعة الدوحة كوجهة ثقافية رائدة". وتابعت: "بالإضافة إلى استضافة صناع الأفلام والحكام الصغار من جميع أنحاء العالم، يجمع مهرجان أجيال السينمائي المجتمع القطري للاحتفال بالسينما العالمية وتوفير منصة تفاعلية لشباب المنطقة للتعبير عن آرائهم ومشاركة إبداعاتهم". بدوره، قال سعادة الدكتور خالد إبراهيم السليطي المدير العام لمؤسسة الحي الثقافي كتارا: "يحتفي مهرجان أجيال السينمائي بأفضل ما تقدمه السينما العالمية من إنتاجات ويساهم في تعزيز نمو الصناعة السينمائية المحلية، وكذلك دعم مواهب المستقبل، وهي المهام التي تتقاطع مع رسالتنا وأهدافنا في دعم الفعاليات الثقافية الحيوية التي تعزز هوية قطر الثقافية. لقد كان الحي الثقافي المقر الرئيسي للمهرجان واستضاف الدورات السابقة، حيث رحب بآلاف العائلات طيلة فترة المهرجان. إنه مهرجان للمجتمع ويسرنا تقديم كل الدعم له، وأن نكون الشريك الثقافي لهذا الحدث".
322
| 10 نوفمبر 2016
تعرض مؤسسة الدوحة للأفلام في الدورة الرابعة لمهرجان أجيال السينمائي 17 فيلمًا في برنامج "صنع في قطر"، ما يعكس تطور المواهب المحلية وتقدم الصناعة السينمائية في قطر بشكل عام. وسيقام مهرجان أجيال السينمائي الرابع في الحي الثقافي كتارا من 30 نوفمبر إلى 5 ديسمبر 2016.ويضم المهرجان المرتقب برنامجين من الأفلام القصيرة التي تضم أفلامًا روائية ووثائقية وأفلام مقالات، كما يتميز بتقديم العروض الأولى عالميًا لأول مجموعة من الأفلام الحاصلة على دعم صندوق الفيلم القطري 2015.يقدم برنامج "صنع في قطر" مجموعة من الأفلام من أفكار وإنتاج جيل جديد من صناع الأفلام من ضمنهم قطريون وآخرون مقيمون في قطر. وقد أنتجت العديد من الأفلام بطريقة مستقلة من طلاب جامعة قطر أو طلاب جامعة نورثويسترن في قطر، أو بدعم من ورش العمل وبرامج التمويل في مؤسسة الدوحة للأفلام.وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومدير مهرجان أجيال السينمائي: "تعتبر الأفلام في برنامج "صنع في قطر" محل اعتزاز وفخر لنا، فهي تعكس الأهداف الرئيسية التي قامت من أجلها مؤسسة الدوحة للأفلام وتؤكد جهودنا المتواصلة في التركيز على دعم وتمويل الأفلام وتعزيز جيل من صناع الأفلام المحترفين في قطر".وأضافت: "تم التركيز في هذا العام على الأفلام القصيرة بفضل رؤيتنا لمنح الفرصة لمزيد من المواهب وكذلك تحدي الإبداع والتميز الاستثنائي لصناع الأفلام. الأفلام القصيرة ليست سهلة التنفيذ على الإطلاق، وإن قصر مدتها يعتبر تحديًا إضافيًا ويتطلب جهدًا كبيرًا، ولهذا أردنا من صناع الأفلام الشباب أن يظهروا أفضل ما عندهم".معايير إبداعيةقالت فاطمة الرميحي: إن كل فيلم في برنامج "صنع في قطر" في هذا العام مثال استثنائي عن المعايير الإبداعية لصناع الأفلام وقدرتهم على تخطي الحدود في صنع الفيلم الحلم بالنسبة لهم. ويعتبر برنامج هذا العام مميزا، حيث يتضمن العروض الأولى عالمياً لأولى المشاريع التي دعمها صندوق الفيلم القطري.
371
| 08 نوفمبر 2016
ناقشت مؤسسة الدوحة للأفلام في ختام النسخة الثانية من برنامج "السينما بعيون قطرية" الذي أقيم في الفترة من 5 إلى 7 أكتوبر الجاري في متحف الفن الإسلامي، حالة الأفلام الوثائقية في المنطقة والصعوبات التي تواجهها، حيث أقيمت الحلقة النقاشية الأولى بعنوان "حالة الأفلام الوثائقية في الخليج" بمشاركة المخرجة الإماراتية نجوم الغانم، وجمال دلالي من قناة الجزيرة الوثائقية، وصانع الأفلام حافظ علي علي، وفاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام. وبحث المشاركون أفق صناعة الأفلام الوثائقية في المنطقة، حيث عرضت الرميحي رؤية مؤسسة الدوحة للأفلام في دعم الأفلام الوثائقية وأنشطتها من خلال ورش المؤسسة على مدار العام والتوجيه والإرشاد والإعداد وكذلك فرص التمويل المتاحة لصناع الأفلام القطريين من خلال صندوق الفيلم القطري المكرس للمواهب القطرية ومنح المؤسسة المتاحة لجميع صناع الأفلام. وأضافت أن دور المؤسسة لا يقتصر على ذلك بل يساعد صناع الأفلام على عرض أفلامهم في المنصات المختلفة سواء من خلال مهرجان أجيال السينمائي وقمرة أو في المهرجانات الدولية التي تشارك بها المؤسسة. وشدّد دلالي على أهمية تضافر الجهود وزيادة التعاون بين المؤسسات في المنطقة وعدم تكرار المبادرات، وأشار إلى "أهمية الأفلام النابعة من منطقتنا لتكون عامل تعريف بحياتنا حتى لا نبقى في هذه المنطقة في دور المستهلك". ولفت إلى دور الجزيرة الوثائقية في دعم وعرض مختلف أنواع الأفلام الوثائقية وعدم حصرها بالأفلام التقريرية ذات الصبغة الإخبارية. وأوضحت الغانم أن هيمنة التلفزيون على الأفلام الوثائقية وارتباط صناع الأفلام بأسلوب التقرير التلفزيوني للأفلام يفقدها صبغتها الجمالية. وقالت "بعض الأعراف الاجتماعية يمكن أن تحدّ من عمل صناع الأفلام بالإضافة إلى بعض الشروط التي يمكن أن تفرضها القنوات العارضة". وشدد حافظ علي عبدالله على أهمية التمويل الذي يبقى التحدي الرئيسي لصناع الأفلام، وتحدث عن تجربته الخاصة في صناعة الأفلام الوثائقية حيث اعتمد في البداية على جهوده وموارده الخاصة قبل حصوله على الدعم من جهات حكومية.
553
| 09 أكتوبر 2016
احتفلت بإنجازات المواهب السينمائية الواعدة الرميحي: شهدنا نموا ملحوظا في صناعة السينما المحلية اختتمت مساء اليوم فعاليات برنامج "السينما بعيون قطرية 2016" الذي أقامته مؤسسته الدوحة للأفلام في الفترة من 5 إلى 7 أكتوبر الجاري في مواصلة للاحتفال بصناعة الأفلام المحلية من خلال تسليط الضوء على الأفلام الوثائقية. وشهد اليوم الأخير حلقتي نقاش، الأولى بعنوان "حالة الأفلام الوثائقية في الخليج" وشارك فيها كل من محمد سعيد من (أم بي سي)، وجمال دلاي من قناة الجزيرة الوثائقية، وصانع الأفلام حافظ على علي، وفاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام. وناقش المتحدثون فرص التمويل، والإصدارات في صالات السينما، ومهرجانات الأفلام، والتلفزيونات، وبوابات المواقع الإلكترونية وغيرها من منصات البث الجديدة التي تساعد صناع الأفلام المستقلين. ودار النقاش حول مدى تطوير الوضع الحالي لصناعة الأفلام الوثائقية في منطقة الخليج. أما الحلقة النقاشية الثانية فكانت بعنوان "الجيل القادم من صناع الأفلام الوثائقية"، وسلطت الضوء على مختلف الفرص المتوفرة لصناع الأفلام في قطر من ضمنها ورش العمل والمنح من مؤسسة الدوحة للأفلام وكذلك صندوق الفيلم القطري الذي يروج لصناعة الأفلام المحلية في قطر. وكانت العروض اختتمت مساء أمس الأول بعرض خاص لأفلام وثائقية من إنتاج الجزيرة الوثائقية تقديرًا لمساهمة فريق الجزيرة في دفع مشهد الأفلام الوثائقية في المنطقة، وتضمنت العروض أفضل الأفلام الوثائقية من إخراج فريق قناة الجزيرة الذي كتب وأنتج وأخرج الأفلام التي تمثل بعض أفضل المواهب القطرية. في اليوم الأول تابع الجمهور مجموعة من الأفلام الوثائقية القصيرة التي أنتجت في الأعوام الماضية، سواء من خلال البرامج التدريبية التي أقامتها مؤسسة الدوحة للأفلام، أو من قبل مخرجين مستقلين أو طلاب مؤسسات تعليمية تقيم المؤسسة علاقات معها. هذه الأفلام هي: "بدر" (قطر، الولايات المتحدة، سوريا/2012) من إخراج سارة السعدي وماريا عصامي ولطيفة الدرويش، و "الحمّال" (قطر/2015) لأمل المفتاح، و "شجرة النخيل" (قطر/2015) لجاسم الرميحي الذي فاز بجائزة "صنع في قطر" لأفضل فيلم وثائقي في مهرجان أجيال السينمائي 2015، وفيلم "غربة" لفهد العبيدي وسلوى الخليفة، و "إلى أمي" (قطر/2015) لأمينة أحمد البلوشي، و "الدفتر" (قطر/2015) لآمنة البنعلي، و "مبارك المالك" (قطر/2016) لعائشة المهندي. وأضافت الرميحي: "لقد شهدنا نموًا ملحوظًا في صناعة السينما المحلية من حيث حجم ونوعية الأفلام. وتمثل مجموعة الأفلام التي تم اختيارها في هذا العام أعمالًا مميزة ومؤثرة لصناع الأفلام الشباب العاملين في فن الأفلام الوثائقية ليعبّروا عن قصصهم على الشاشة ويوفرون من خلالها نافذة على العالم". أعمال مؤثرة في كلمة بالمناسبة قالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "نفتخر بإنجازات صناع الأفلام الشباب والواعدين في مجال الأفلام الوثائقية. فقصصهم تعالج مسائل جوهرية وحساسة للجمهور في قطر وتؤثر فيهم بشكل كبير، وفي الوقت نفسه تلقى صدى عالمياً مهماً. إن الإحساس الذي يكتشفون من خلاله مواضيع متنوعة يعكس إبداعهم وتفانيهم في صناعة الأفلام ويظهر التقدم الذي حققته صناعة السينما في قطر".
316
| 07 أكتوبر 2016
تحتفل مؤسسة الدوحة للأفلام بصناع الأفلام المحلية من خلال تسليط الضوء على الأفلام الوثائقية في برنامج هذا العام من "السينما بعيون قطرية" الذي يقام خلال الفترة من 5 إلى 7 اكتوبر الجاري في متحف الفن الإسلامي. ويظهر برنامج "السينما بعيون قطرية" رؤية ومواهب صناع الأفلام القطريين والمواهب المحلية الواعدة التي ساهمت في نمو ثقافة السينما في قطر، حيث يعرض هذا العام أفلاما وثائقية مؤثرة لصناع أفلام محليين وسيعزز النقاش البناء حول فن ومستقبل صناعة الأفلام الوثائقية. ويعرض البرنامج مجموعة من الأفلام الوثائقية المميزة التي أنتجتها قطر في السنوات الماضية، سواء من خلال البرامج التدريبية للمؤسسة أو من قبل مخرجين مستقلين أو من قبل طلاب جامعة نورثويسترن في قطر. وتشمل قائمة الأفلام الوثائقية المعروضة "بدر" من إنتاج (قطر، الولايات المتحدة، سوريا/2012) من إخراج سارة السعدي وماريا عصامي ولطيفة الدرويش، "الحمال" (قطر/2015) لأمل المفتاح، شجرة النخيل (قطر/2015) لجاسم الرميحي وفاز بجائزة "صنع في قطر" لأفضل فيلم وثائقي في مهرجان أجيال السينمائي 2015، "غربة" (قطر / 2015 ) لفهد العبيدي وسلوى الخليفة، "إلى أمي" (قطر/2015) لأمينة أحمد البلوشي، "الدفتر" (قطر/2015) لآمنة البنعلي، "مبارك المالك" (قطر/2016) لعائشة المهندي. ويخصص برنامج "السينما بعيون قطرية" اليوم الأخير لحلقات نقاشية تطرح عددا من الموضوعات مثل "حالة الأفلام الوثائقية في الخليج"، "الجيل القادم من صناع الأفلام الوثائقية" حيث يناقش خبراء السينما عددا من الموضوعات والأطروحات التي تدعم تطور السينما في الخليج والدعم المقدم لهذه الصناعة، كما تعرف صناع الأفلام والمواهب السينمائية وعشاق الأفلام بشركات الإنتاج الرئيسية والمهنيين المحترفين المقيمين في قطر لتشجيع التعاون المستقبلي.
263
| 01 أكتوبر 2016
تطلق مؤسسة الدوحة للأفلام سلسلة أفلام جديدة بعنوان "سيمفونيات السينما" لعشاق السينما خلال شهر سبتمبر، عقب النجاح الذي شهدته العروض السابقة، وهي سلسلة "خبراء في صناعة الخيال"، وسلسلة "الخيال العلمي في سفن الفضاء" وسلسلة "الموضة والسينما- أزياء شخصيات الأفلام". كما تتعاون المؤسسة مع "أوركسترا قطر الفلهارمونية"، والسفارة البريطانية في الدوحة، والمجلس الثقافي البريطاني في تقديم سلسلة عروض "سيمفونيات السينما"؛ بهدف إضافة المزيد من البهجة والتشويق للحضور مع العزف المباشر للأوركسترا الموسيقية. وتُعرض "سيمفونيات السينما" خلال الفترة من 22 إلى 26 سبتمبر على مسرح الدراما، ودار الأوبرا في كتارا، لكي تقدم للحاضرين تجربتين استثنائيتين من خلال العرض الأول في منطقة الخليج لفيلم الرعب التعبيري "نوسفيراتو- سيمفونية رعب" للمخرج الألماني إف دبليو مورنو، يصاحبه عزف حي للموسيقى التصويرية للفيلم تؤديه أوركسترا قطر الفلهارمونية. وتشتمل باقي عروض السلسلة على أفلام "الجيد والسيء والبشع" للمخرج سيرجيو ليون، وفيلم "الشمال من الشمال الغربي" للمخرج ألفريد هيتشكوك، وعرض مجاني مخصص للشباب لفيلم "أسطورة مريدا - شجاعة" ثلاثي الأبعاد من إنتاج استديوهات بيكسار، بحضور باتريك دويل، وفيلم "ران" للمخرج أكيرا كوروساوا، وفيلم "سكّر بنات" للمخرجة نادين لبكي، وفيلم "مشهد في الضباب" للمخرج اليوناني ثيو أنجيلوبولوس. وبالإضافة إلى ذلك، سيشهد الجمهور عزفًا موسيقيًا حيًا للموسيقار باتريك دويل، مؤلف الموسيقى التصويرية الشهير بأعماله الموسيقية في أفلام "العقل والعاطفة"، و"حديقة جوسفورد"، و"هاري بوتر وكأس النار"، و"ثور"، و"سندريلا"، و"طريق كارليتو" و"صحوة كوكب القردة" وغيرها من الأفلام. كما سيشارك دويل في محاضرة لعشاق السينما والموسيقى في قطر يوم 24 سبتمبر في تمام الساعة الخامسة مساءً في مسرح متحف الفن الإسلامي، وتتناول هذه المحاضرة أهمية الموسيقى في الأفلام، وتأثير الموسيقى التصويرية على المشاهدين. ويسلط حفل دويل الموسيقي خلال سلسلة "سيمفونيات السينما" الضوء على مؤلفاته الموسيقية المتميزة خلال مسيرته المهنية، وبالتزامن مع ذكرى مرور 400 عام على وفاة ويليام شكسبير، ستُقدم موسيقى أفلام من أعمال دويل ارتبطت بشكسبير، ومنها: "جعجعة بلا طحن"، و"هاملت"، و"هنري الرابع" و"كما تشاء"، بالتعاون مع المخرج والممثل السير كينيث براناغ. وبهذه المناسبة، قالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "نحن سعداء لمشاركة أوركسترا قطر الفلهارمونية، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، وبرنامج "شكسبير ليفز" بالمجلس الثقافي البريطاني في سلسلة العروض الجديدة التي تحتفي باثنين من أقوى صور الإبداع الفني، وهما الموسيقى والسينما. وتعدّ "سيمفونيات السينما" حدثًا فريدًا من نوعه يمكن أن يساهم في تعزيز الوعي والتقدير لهاتين الصورتين من صور الإبداع، بعفويتهما وتألقهما الكلاسيكي، في أوساط مجتمعنا. ويصاحب هذا العرض الفريد للأفلام، عزف موسيقي مباشر، ومحاضرة ستسهم في تعزيز الوعي بتوجهات السينما والموسيقى العالمية، كما يشرفنا الترحيب بموسيقار الأفلام الأسطوري باتريك دويل، للاحتفال معنا بإطلاق هذه السلسلة التي ستحتفي أيضاً بذكرى مرور 400 عام على رحيل الروائي العالمي ويليام شكسبير، بالشراكة مع برنامج "شكسبير ليفز" في المجلس الثقافي البريطاني". من جانبه، قال باتريك دويل: "أنا متحمس جدًا لرحلتي الأولى إلى قطر للاحتفال بذكرى مرور 400 عام على رحيل شكسبير. ونحن نعتقد أن هذه الرحلة توفر فرصة رائعة لتقديم مجموعة مختارة من موسيقى أفلام شكسبير التي أسعدني الحظ بالعمل عليها مع صديقي السير كينيث براناغ. كما يسرني أن أقدم في الحفل بعض العروض العالمية الأولى لمجموعة من الأفلام التي عملت فيها خلال السنوات الـ 25 الماضية، بعضها تعرض للمرة الأولى في الدوحة. وأعتبر هذه الدعوة من السفارة البريطانية في الدوحة والمجلس الثقافي البريطاني ومؤسسة الدوحة للأفلام شرفًا كبيرًا بالنسبة لي". ويعّد فيلم "نوسفيراتو: سيمفونية رعب" عملًا سينمائيًا رائعًا، واقتباسًا غير مصرح به لرواية برام ستوكر "دراكولا". ويقدم الفيلم لوحة بصرية رائعة حيث جرى التصويت له كثاني أنجح أفلام الرعب التي أعيد عرضها. وستتاح لعشاق الأفلام في قطر فرصة نادرة لمشاهدة هذا الفيلم مع العزف الموسيقي المباشر المصاحب للعرض.
321
| 24 أغسطس 2016
أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن انطلاق عرض الفيلم الإماراتي "ساير الجنة" للمخرج سعيد سالمين المري لأول مرة في قطر وذلك يومي 4 و5 اغسطس المقبل وذلك بمتحف الفن الإسلامي . ويروي الفيلم قصة سلطان، وهو صبي يبلغ من العمر 11 عاماً، يبحث عن حنان مفتقد بعد رحيل أمه وهو صغير، وبعد المعاملة الباردة والقاسية في أغلب الأوقات من قبل زوجة أبيه، يكتشف الصبي صندوقاً قديماً يحتوي على صورة لجدته التي لم يرها مطلقاً، ويجد خلف الصورة ما يشير إلى عنوانها في إمارة الفجيرة، فيقرر الصبي وبمشاركة أحد أصدقائه المقربين الذهاب إلى الفجيرة للعثور على الجدّة، على الرغم من العوائق والحواجز والمواقف الغريبة التي تصادفهما خلال الرحلة المنهكة. تم تصوير الفيلم في مختلف أنحاء دولة الإمارات. أمّا بطلا الفيلم فهما طفلان إماراتيان في أولى تجاربهما السينمائية وهما أحمد إبراهيم الزعابي "14 عاماً" وجمعة إبراهيم الزعابي "12 عاماً". ويضاف "ساير الجنة" إلى قائمة الأفلام التي أنتجتها إيمج نيشن كفيلم التشويق النفسي "زنزانة "، والفيلم الروائي الثالث للمخرج علي مصطفى "المختارون".
257
| 27 يوليو 2016
مساحة إعلانية
شدد سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي، وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، على أن دولة قطر تمضي بخطى واثقة نحو مرحلة جديدة...
8176
| 13 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الصحة العامة عن سحب منتج مياه معبأة، منشأ لبنان، من العلامة التجارية تنورين من الأسواق المحلية كإجراء احترازي، إثر رصدها لبلاغ...
8008
| 14 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للحجز والسفر خلال العطلات المدرسية، بأسعار تبدأ من 690 ريالاً قطرياً. وعبر موقعها الإلكتروني ورسائل SMS...
5138
| 15 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة الصحة اللبنانية قراراً يقضي بتوقيف العمل بشركة مياه تنورين وسحب منتجاتها من السوق بسبب التلوث. وفي السياق، ذكر موقع لبنان24 أنه...
3574
| 14 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
حصد مقطع فيديو لرد فعل طفل قطري على تأهل منتخبنا الوطني لكأس العالم 2026، على مئات الآلاف من المشاهدات خلال ساعات قليلة من...
3388
| 15 أكتوبر 2025
أطلقت هيئة تنظيم الاتصالات مبادرة إظهار اسم المتصل بالتعاون مع أريدُ قطر وفودافون قطر لإظهار الاسم مع الرقم. وتحت شعار اعرف من يتصل...
3042
| 15 أكتوبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية مصحوبة برياح قوية متوقعة على بعض مناطق الساحل.. وتوقعت أن يصاحب الطقس على الساحل، حتى الساعة...
2974
| 14 أكتوبر 2025