رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
الجنائية الدولية تحذر من ارتكاب جرائم في ليبيا

حثت المحكمة الجنائية الدولية، جميع أطراف النزاع في ليبيا على ضمان عدم ارتكاب أي جرائم تدخل في اختصاص المحكمة. ودعت السيدة فاتو بنسودا المدعية العامة للمحكمة الجنائية الدولية في بيان لها اليوم، بشأن تصعيد العنف في طرابلس وما حولها، جميع الأطراف والجماعات المسلحة المشتركة في القتال إلى الاحترام الكامل لقواعد القانون الإنساني الدولي ، ويشمل ذلك اتخاذ جميع التدابير اللازمة لحماية المدنيين، والبنية التحتية المدنية، بما في ذلك المدارس والمستشفيات ومراكز الاحتجاز. وذكّرت السيدة بنسودا جميع الأطراف بأن أي شخص يحرض على مثل هذه الجرائم أو يشارك فيها، بما في ذلك عن طريق إصدار أوامر أو طلب أو تشجيع أو الإسهام بأي طريقة أخرى في ارتكاب جرائم ضمن اختصاص المحكمة، يكون عرضة للمحاكمة. وقالت إنها لن تتردد في توسيع نطاق تحقيقاتها ومحاكماتها المحتملة لتشمل أي حالات جديدة من الجرائم التي تدخل في اختصاص المحكمة، مع الاحترام التام لمبدأ التكامل. في سياق آخر، أعربت المنظمة الدولية للهجرة عن القلق إزاء سلامة 3600 شخص ما زالوا في العاصمة في طرابلس، وكذلك 6900 مهاجر من الموجودين في مراكز الاحتجاز في ليبيا. وقال السيد جويل ميلمان المتحدث باسم الوكالة الأممية المعنية بالهجرة إن المنظمة تستمر في العمل مع عدد من وكالات الأمم المتحدة والشركاء المحليين لتوصيل الأغذية والمياه إلى مراكز الاحتجاز. كما أفادت المنظمة الدولية للهجرة بوصول المساعدة الطبية إلى 15 مركز احتجاز في طرابلس منذ بدء الاشتباكات، مشيرة إلى تعرض 890 مهاجرا للخطر في قصر بن غشير بشكل خاص بسبب القرب من الاشتباكات. وتشهد مناطق قرب طرابلس، منذ الرابع من أبريل الجاري، اشتباكات متقطعة منذ أن بدأت قوات حفتر هجوما للسيطرة على العاصمة التي تقودها حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا، مما أسفر عن مقتل 174 قتيلا و758 جريحا بحسب منظمة الصحة العالمية. ونددت الأمم المتحدة ومجلس الأمن والاتحاد الأوروبي بهذا التحرك العسكري، واعتبرته مقوضا لكل الجهود المبذولة من أجل التوصل إلى حل سياسي في ليبيا ينهي أزمة الصراع على السلطة الذي تمر به البلاد منذ عام 2011.

1080

| 16 أبريل 2019

عربي ودولي alsharq
الصحة العالمية: 174 قتيلا و758 جريحا منذ بدء هجوم قوات حفتر على طرابلس

أعلنت منظمة الصحة العالمية ،اليوم، ارتفاع أعداد الضحايا منذ بدء قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر هجوما على العاصمة الليبية طرابلس، إلى 174 قتيلا و758 جريحا. وقال السيد طارق جساريفيتش المتحدث باسم المنظمة، في تصريح له، إن هناك مدنيين بين القتلى والجرحى جراء تلك الاشتباكات.. مشيرا إلى أن المنظمة أرسلت فرقا إضافية من الأطباء لمساعدة المستشفيات التي تستقبل أعدادا كبيرة من المصابين في أقسام الطوارئ. وفي نفس السياق، كشف مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية عن نزوح أكثر من 18 ألف شخص بسبب المعارك الدائرة. وتشهد مناطق قرب طرابلس، منذ الرابع من إبريل الجاري، اشتباكات متقطعة منذ أن بدأت قوات حفتر هجوما للسيطرة على العاصمة التي تقودها حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا. ونددت الأمم المتحدة ومجلس الأمن والاتحاد الأوروبي بهذا التحرك العسكري، واعتبرته مقوضا لكل الجهود المبذولة من أجل التوصل إلى حل سياسي في ليبيا ينهي أزمة الصراع على السلطة الذي تمر به البلاد منذ عام 2011.

993

| 16 أبريل 2019

محليات alsharq
وزير الخارجية مغردا: يجب أن تعِ الأيادي العابثة خطورة التصعيد العسكري بليبيا

شدد سعادة الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية على أن تصرفات المليشيات العسكرية بقيادة حفتر في ليبيا تعرقل في المقام الأول الجهود الدولية لتحقيق الحوار الليبي الوطني. وأضاف في تغريدة له عبر حسابه الرسمي في تويتر: يجب أن تعِ الأيادي العابثة خطورة هذا التصعيد العسكري و أن تضع مصلحة الشعب الليبي فوق كل اعتبار. . وكان وزير الخارجية أكد في بيان مشترك أمس خلال الزيارة التي يقوم بها إلى إيطاليا على أهمية التنسيق الدولي لدعم التعايش والسلام والاستقرار في ليبيا بما يحقق مصلحة الشعب الليبي ويضعها فوق كل اعتبار.

638

| 16 أبريل 2019

عربي ودولي alsharq
الأمم المتحدة: عشرات الضحايا وآلاف النازحين في العاصمة الليبية بسبب الأعمال القتالية

قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن عدد الأشخاص الذين فروا من منازلهم بسبب الأعمال القتالية الحالية في العاصمة الليبية طرابلس وما حولها يقترب الآن من 18 ألف شخص، أكثر من 2500 شخص منهم نزحوا خلال الـ 24 ساعة الماضية وحدها. وأفاد بيان للمكتب بوقوع 48 ضحية، بما في ذلك 13 حالة وفاة بين المدنيين، ومن المتوقع أن تزداد أعداد الضحايا المدنيين وتتفاقم ظاهرة النزوح، في ضوء الاستخدام المستمر للضربات الجوية والمدفعية الثقيلة، منذ بدء الأعمال القتالية الحالية. وأضاف ،أن المستشفيات، الواقعة بالقرب من خطوط القتال الأمامية في طرابلس والمناطق المحيطة، تتلقى يوميا أعدادا متزايدة من الضحايا، وفقا لشركاء المكتب في القطاع الصحي. وأشار إلى أنه ما زال الآلاف من المدنيين عالقين في المناطق المتضررة من النزاع في الضواحي الجنوبية لطرابلس، على الرغم من طلبهم المساعدة في إجلائهم، حيث لم يتم إجلاء سوى بضع مئات منهم فقط بسبب الاشتباكات المستمرة والاستخدام العشوائي للأسلحة، وإلى تقارير عن استهداف متعمد لسيارات الإسعاف، بحسب المكتب. ولفت إلى أن حوالي 3000 لاجئ ومهاجر محاصرين في مراكز الاعتقال في مناطق مختلفة على مقربة من الأعمال العدائية المستمرة. وفي بعض الحالات يغادر الحراس هذه المراكز تاركين المحتجزين، دون اللوازم الأساسية لسلامتهم، وقد تمكن شركاء الأمن الغذائي من تقديم وجبات الطوارئ في مركز واحد يوجد فيه حوالي 800 مهاجر، لكن المكتب يتوقع أن تنفد الإمدادات في غضون أربعة أيام. وتشهد مناطق قرب العاصمة طرابلس، اشتباكات متقطعة منذ أن بدأت قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر هجوما للسيطرة على العاصمة التي تقودها حكومة الوفاق الوطني المعترف بها دوليا. وكان السيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة قد كرر نداءه القوي من أجل وضع حد فوري للقتال، مشددا على عدم وجود حل عسكري للصراع، وقال إن هناك حاجة ماسة للأطراف للعودة إلى عملية سياسية جادة. وتواصل الأمم المتحدة الدعوة إلى هدنة إنسانية للسماح بتقديم خدمات الطوارئ والمرور الطوعي للمدنيين، بمن فيهم الجرحى، من مناطق النزاع ،وحثت جميع الأطراف على احترام الدعوات إلى هدنة إنسانية للسماح للمدنيين المحاصرين وسط تبادل إطلاق النار بالانتقال إلى أماكن أكثر أمنا.

678

| 16 أبريل 2019

عربي ودولي alsharq
ليبيا تطالب مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه ما تشهده طرابلس

أكد السيد محمد سيالة، وزير الخارجية المفوض في حكومة الوفاق الوطني الليبية، أن قصف مخازن الكتاب المدرسي التابعة لوزارة التعليم بمنطقة عين زارة وحرق ما يزيد عن أربعة ملايين نسخة كتاب لمرحلتي التعليم الأساسي والثانوي إلى جانب كافة المحتويات الإدارية واللوجستية للمخازن هو جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية لا تقبل التبرير بالمطلق . وقال سيالة، في رسالة وجهها إلى السيد كريستوف هيوسغن رئيس مجلس الأمن الدولي اليوم، إن الحرب التي تُشن على العاصمة طرابلس منذ أكثر من عشرة أيام وما أحدثته من قتل بين المدنيين والنزوح والتشريد للسكان على مختلف فئاتهم وبث الرعب والخوف في نفوس الآمنين باستخدام كافة أنواع الأسلحة من طائرات وصواريخ ومدفعية ثقيلة وتدمير الممتلكات العامة والخاصة وإلحاق أضرار جسيمة بها يتطلب التدخل وبشكل عاجل لإيقاف هذه الحرب المدمرة . وطالب سيالة في رسالته إلى رئيس مجلس الأمن الدولي بتحمل مسؤولياته التاريخية تجاه ما تشهده العاصمة طرابلس وضواحيها من حرب مدمرة وكارثة تصيب الأبرياء، محذرا مما ستسببه من انعكاسات سلبية خطيرة ليس على ليبيا فقط بل على المنطقة والعالم أجمع . وتشهد مناطق قرب العاصمة طرابلس، اشتباكات متقطعة منذ أن بدأت قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر هجوما للسيطرة على العاصمة التي تقودها حكومة /الوفاق الوطني/ المعترف بها دوليا. وكان السيد أنطونيو غوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة قد كرر نداءه القوي من أجل وضع حد فوري للقتال، مشددا على عدم وجود حل عسكري للصراع، وقال إن هناك حاجة ماسة للأطراف للعودة إلى عملية سياسية جادة. وتواصل الأمم المتحدة الدعوة إلى هدنة إنسانية للسماح بتقديم خدمات الطوارئ والمرور الطوعي للمدنيين، بمن فيهم الجرحى، من مناطق النزاع، وحثت جميع الأطراف على احترام الدعوات إلى هدنة إنسانية للسماح للمدنيين المحاصرين وسط تبادل إطلاق النار بالانتقال إلى أماكن أكثر أمنا.

1456

| 15 أبريل 2019

عربي ودولي alsharq
الأمم المتحدة تعرب عن القلق العميق إزاء رفاه مدنيين في مناطق الاشتباكات بطرابلس

أعربت الأمم المتحدة، عن القلق العميق إزاء رفاه المدنيين في مناطق الاشتباكات وحولها في العاصمة الليبية طرابلس، لا سيما في ظل تزايد التقارير الواردة عن القصف العشوائي على المناطق السكنية، مما يؤدي إلى تصاعد النزوح ومنع الوصول إلى خدمات الطوارئ. وأفادت إدارة الأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام بزيادة حدة الاشتباكات جنوب طرابلس، حيث كان القتال في الأربع وعشرين ساعة الماضية هو الأعنف منذ اندلاع الاشتباكات مؤخرا. وقال السيد دو جاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أفاد زملاؤنا في المجال الإنساني باستمرار تزايد النزوح من المناطق المتأثرة بالاشتباكات في طرابلس وحولها، وأن أكثر من 8000 شخص فروا من القتال، وفقا للمنظمة الدولية للهجرة. وأشار إلى أن الأسر التي تقطعت بها السبل داخل مناطق النزاع تخشى على سلامتها، فيما بدأت الإمدادات في النفاد. ويخاطر مزودو خدمات الطوارئ بمخاطر شخصية كبيرة، كما ذكر دو جاريك، حيث ورد مقتل ثلاثة من أفراد الطواقم الطبية وإصابة أربعة آخرين. من جانبها، قامت منظمة الصحة العالمية بنشر فرق طبية طارئة لمساعدة المستشفيات على التغلب على عبء الحالات الحرجة ودعم الطواقم الجراحية، وذلك بالتعاون مع وزارة الصحة الليبية. كما تخطط المنظمة لنشر فرق وإمدادات إضافية لحالات الطوارئ لدعم العاملين الصحيين على الخطوط الأمامية، كما قامت بتنشيط مخزونات الطوارئ التي تم وضعها في موقع استراتيجي قبل بدء القتال. وتشهد مناطق قرب العاصمة طرابلس، اشتباكات متقطعة منذ أن بدأت قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر يوم الخميس الماضي هجوما للسيطرة على العاصمة التي تقودها حكومة /الوفاق الوطني/ المعترف بها دوليا. وكان السيد أنطونيوغوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة قد كرر نداءه القوي من أجل وضع حد فوري للقتال، مشددا على عدم وجود حل عسكري للصراع، وقال إن هناك حاجة ماسة للأطراف للعودة إلى عملية سياسية جادة. وتواصل الأمم المتحدة الدعوة إلى هدنة إنسانية للسماح بتقديم خدمات الطوارئ والمرور الطوعي للمدنيين، بمن فيهم الجرحى، من مناطق النزاع ،وحثت جميع الأطراف على احترام الدعوات إلى هدنة إنسانية للسماح للمدنيين المحاصرين وسط تبادل إطلاق النار بالانتقال إلى أماكن أكثر أمنا.

805

| 12 أبريل 2019

عربي ودولي alsharq
الاتحاد الأوروبي يدعو قوات حفتر إلى وقف الهجوم على طرابلس

دعا الاتحاد الأوروبي قوات اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر إلى وقف هجومها على العاصمة الليبية طرابلس . وقالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد فيديريكا موغيريني في بيان إن الهجوم العسكري الذي بدأته قوات حفتر على طرابلس وما تلاه من تصعيد في العاصمة وحولها يعرض المدنيين للخطر بمن فيهم المهاجرون واللاجئون، ويعرقل العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة. وأضافت يدعو الاتحاد الأوروبي وأعضاؤه جميع الأطراف إلى وقف جميع العمليات العسكرية فورا. وتابعت موغيريني قائلة يجب على قوات حفتر وكل القوات التي دخلت طرابلس أو محيطها الانسحاب، كما يجب الانصياع إلى دعوات الأمم المتحدة من أجل هدنة إنسانية. وتشهد مناطق قرب العاصمة طرابلس، اشتباكات متقطعة منذ أن بدأت قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر يوم /الخميس/ الماضي هجوما للسيطرة على العاصمة التي تقودها حكومة /الوفاق الوطني/ المعترف بها دوليا. ونددت الأمم المتحدة ومجلس الأمن والاتحاد الأوروبي ودول عدة بهذا التحرك العسكري واعتبرته مقوضا لكل الجهود المبذولة من أجل التوصل إلى حل سياسي في ليبيا ينهي أزمة الصراع على السلطة الذي تمر به البلاد منذ 2011

1233

| 12 أبريل 2019

عربي ودولي alsharq
إيطاليا تحذر من خطورة حدوث أزمة إنسانية في ليبيا

حذر السيد جوزيبي كونتي رئيس الوزراء الإيطالي من خطورة حدوث أزمة إنسانية في ليبيا في ظل الاشتباكات المستمرة قرب العاصمة طرابلس منذ أسبوع، داعيا إلى ضرورة التحرك العاجل لتفادي تداعياتها. وقال كونتي في كلمة له أمام مجلس النواب الإيطالي اليوم إن التصعيد العسكري الأخير يشكل مصدر قلق كبير لإيطاليا، كما يجب أن يكون كذلك لكل أوروبا والمجتمع الدولي بأسره، معتبرا أن تتابع الاشتباكات وزيادة الضحايا من القتلى والجرحى والنازحين، يشير إلى خطورة حدوث أزمة إنسانية يجب تفاديها على وجه السرعة. وشدد رئيس الوزراء الإيطالي على أن حالة الطوارئ الإنسانية، مع ما يترتب عليها من تدفقات للهجرة وكذلك ظهور شبح الإرهاب يتطلب سرعة التحرك لمعالجة هذه الأزمة. وتشهد مناطق قرب العاصمة طرابلس، اشتباكات متقطعة منذ أن بدأت قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر يوم الخميس الماضي هجوما للسيطرة على العاصمة التي تقودها حكومة /الوفاق الوطني/ المعترف بها دوليا. ونددت الأمم المتحدة ومجلس الأمن والاتحاد الأوروبي ودول عدة بهذا التحرك العسكري واعتبرته مقوضا لكل الجهود المبذولة من أجل التوصل إلى حل سياسي في ليبيا ينهي أزمة الصراع على السلطة الذي تمر به البلاد منذ 2011.

977

| 11 أبريل 2019