رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
إحالة 239 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من كورونا

أحالت الجهات المختصة 239 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من فيروس كورونا كوفيد 19. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها بموقع تويتر اليوم الأربعاء إنه استناداً لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة، وهم: 236 شخصاً لم يلتزموا بارتداء الكمام وشخصين لعدم تحميل تطبيق احتراز وشخص لم يلتزم بشروط الحجر الصحي. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظاً على سلامتهم والآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.

994

| 22 سبتمبر 2021

محليات alsharq
إحالة 267 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من كورونا

أحالت الجهات المختصة 267 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من فيروس كورونا كوفيد 19. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها بموقع تويتر اليوم الإثنين إنه استناداً لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة، وهم: 252 شخصاً لم يلتزموا بارتداء الكمام و11 شخصاً لم يتقيدوا بالمسافة الآمنة و4 أشخاص لم يلتزموا بشروط الحجر الصحي. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظاً على سلامتهم والآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.

973

| 20 سبتمبر 2021

عربي ودولي alsharq
دراسة جديدة عن تأثير سلالة دلتا وأعراض كورونا طويلة الأمد لدى الأطفال

توصلت دراسة أسترالية جديدة إلى أن أعراض كورونا كوفيد 19 طويلة الأمد لدى الأطفال والمراهقين أقل شيوعاً مقارنة بالبالغين، وأن متغير دلتا لم يزد من خطورة المرض على هذه الفئة. وأوضح موقع الحرة الأمريكي اليوم أن الدراسة التي نشرت في مجلة بدياترك انفكشز دزيز جورنال، قامت بتحليل 14 دراسة دولية شملت 19426 من الأطفال والمراهقين الذين أبلغوا عن أعراض طويلة الأمد بعد إصابتهم بعدوى كوفيد-19، بحسب صحيفة الغارديان. قال المؤلف المشارك في الدراسة، البروفيسور نيغال كورتس، وهو أخصائي الأمراض المعدية للأطفال بمعهد مردوخ لأبحاث الأطفال، إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتحديد الخطر الدقيق لأعراض كوفيد طويل الأمد لدى هذه الفئة، مما يساعد على اتخاذ قرارات بشأن تطعيم الأشخاص دون سن 12 عاماً. وأضاف: عند الموازنة بين مخاطر اللقاحات وفوائدها، فأنت تريد دائماً التأكد من أن أضرار المرض أكثر من الأضرار المحتملة للقاح. في الدراسات السابقة التي تمت مراجعتها، كانت الأعراض الخمسة الأكثر شيوعاً لكورونا التي تم الإبلاغ عنها لدى الأطفال والمراهقين هي الصداع والتعب واضطراب النوم وصعوبة التركيز وآلام البطن. ومع ذلك، لم تستمر تلك الأعراض لأكثر من 12 أسبوعاً. يشير موجز بحثي منفصل أصدره معهد مردوخ لأبحاث الأطفال حول عدوى الفيروس التاجي لدى الأطفال إلى أن متغير دلتا لم يسبب مرضاً أكثر خطورة لدى هذه الفئة من السلالات السابقة، على الرغم من أن قابليته للانتقال أدت إلى ارتفاع معدلات الإصابة. قال كورتس: لا يزال دخول العناية المركزة نادرة للغاية عند الأطفال. غالبية الذين يتم إدخالهم إلى المستشفى يعودون إلى المنزل، وغالباً ما يتم إدخالهم كإجراء احترازي. ومع ذلك، وجد البحث أيضاً أن الأطفال والمراهقين الذين يعانون من حالات صحية مسبقة - بما في ذلك السمنة وأمراض الكلى المزمنة والاضطرابات المناعية - كانوا أكثر عرضة بنسبة 25 مرة للإصابة بأعراض حادة من كوفيد-19. وأظهر إحصاء لرويترز اليوم أن أكثر من 226.9 مليون نسمة أُصيبوا بكورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى 4 ملايين و872276 منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.

2392

| 17 سبتمبر 2021

محليات alsharq
وزارة الصحة: 107 إصابات جديدة بكورونا ضمن المجتمع و52 بين المسافرين

أعلنت وزارة الصحة العامة، اليوم، تسجيل 107 حالات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ ضمن المجتمع، و52 حالة ضمن المسافرين. كما أعلنت الوزارة عن شفاء 197 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 232622. وأصدرت وزارة الصحة العامة بيانا حول مستجدات فيروس كورونا /كوفيد - 19/ في دولة قطر تضمن التالي: الإصابات الجديدة وحالات الشفاء: - سجلت وزارة الصحة العامة اليوم 107 حالات جديدة مؤكدة بفيروس كورونا /كوفيد - 19/ ضمن المجتمع، و52 حالة ضمن المسافرين. - كما أعلنت الوزارة عن شفاء 197 مصابا في الـ24 ساعة الماضية، ليصل إجمالي حالات الشفاء في دولة قطر إلى 232622. بيانات البرنامج الوطني للتطعيم ضد /كوفيد - 19/: - تم إعطاء 4624179 جرعة من لقاحات /كوفيد - 19/ لأفراد المجتمع منذ بداية برنامج التطعيم. - تم إعطاء 8501 جرعة من لقاحات /كوفيد - 19/ خلال الـ24 ساعة الماضية. - تلقى 79.6% من إجمالي السكان تطعيمهم بالكامل بجرعتي اللقاح. الموقف الحالي لجائحة /كوفيد - 19/: - لقد أدت النتائج الإيجابية للقيود المفروضة الخاصة بجائحة كورونا /كوفيد - 19/ وتزايد وتيرة التطعيم ضد الفيروس مقرونا بالدعم منقطع النظير الذي يقدمه الجمهور، أدت جميعا إلى خفض معدلات الإصابات اليومية بعدوى كورونا /كوفيد - 19/ في دولة قطر خلال الأسابيع القليلة الماضية. - على الرغم من انخفاض معدلات الإصابات اليومية يتعين علينا اتخاذ أقصى درجات الحذر باعتبار أن الموجة الثانية من الجائحة ما زالت قائمة خصوصا مع تفشي اثنتين من السلالات المتحورة من فيروس كورونا /كوفيد - 19/ في الدولة واللتين تعتبران أشد ضراوة وأسرع انتشارا. - بدأت المرحلة الثالثة من الرفع التدريجي للقيود الاحترازية يوم الجمعة الموافق 09 يوليو الماضي، وهي جزء من خطة من أربع مراحل من المقرر أن يستمر تنفيذها على مدار الأشهر القادمة. - يعتمد تاريخ البدء في تطبيق كل مرحلة وفترة سريان مفعولها على المؤشرات الخاصة بالجائحة والتي تعتمد بدورها إلى حد كبير على مدى التزام أفراد الجمهور بالإجراءات الاحترازية الحالية، والقيود المفروضة، والتوجيهات الصادرة عن الجهات الحكومية المختصة. - من المهم خلال الفترة الحالية أن يستمر جميع أفراد المجتمع بمن فيهم الأشخاص الذين تلقوا التطعيم في ارتداء الكمامات على النحو المُوصى به ومواصلة الالتزام بالتباعد الاجتماعي. ما يجب عليك عمله... - لا تزال جائحة كورونا /كوفيد - 19/ تشكل خطرا على صحتنا في قطر، لذا يتحتم على كل منا القيام بدوره في مكافحة الفيروس من خلال اتخاذ التدابير الوقائية التالية: - الالتزام بقواعد التباعد الجسدي. - تجنب الاتصال الوثيق مع الآخرين، وتجنب التواجد في الأماكن المزدحمة والمساحات المغلقة المكتظة. - ارتداء الكمامة. - غسل اليدين بالماء والصابون بانتظام. - من المهم لأفراد المجتمع المبادرة بالحصول على التطعيم بلقاح /كوفيد - 19/ في أقرب فرصة ممكنة بمجرد أن يحين دورهم. - من المهم للغاية الاتصال بخط المساعدة 16000 على الفور عند الشعور بأي من أعراض /كوفيد - 19/، وذلك لأن الكشف المبكر عن المرض يسهل الحصول على العلاج المناسب ويزيد فرص الشفاء منه. - للحصول على آخر المستجدات والمعلومات، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني لوزارة الصحة العامة.

1293

| 15 سبتمبر 2021

تقارير وحوارات alsharq
كيف تبدو الأيام الأخيرة لمصاب بمرض شديد بسبب كورونا؟ طبيب يكشف تفاصيل مؤلمة

وصف أحد الأطباء تفاصيل مؤلمة عن الأيام الأخيرة في المستشفى لشخص يعاني من مرض شديد بسبب الإصابة بفيروس كورونا كوفيد 19، في رسالة مفادها: قم بتلقي اللقاح. وفي فيديو نشره موقع سي إن إن عربي اليوم حول ماذا يحدث في المستشفى خاصة في وحدة العناية المركزة لمن يعانون من صعوبة في التنفس إذا لم تنجح علاجات التنفس، يقول الطبيب سكوت ميسكوفيتش إن الفيروس يتسبب في الوذمة الرئوية وهي وجود السوائل في الرئة، لذلك فالخطوة التالية هي تنبيب المرضى، مضيفاً: تمتلئ رئة المرضى بالسوائل لذا يتم وضعهم على منطقة البطن.. يجب على الناس الاستلقاء على بطنهم للشهر الأخير من حياتهم ويتم تنبيبهم بأنبوب التنفس ويتم تخديرهم بينما يرقدون هناك لمدة تتراوح من أسبوعين 2 إلى 8 أسابيع.. أنت مخدر ومشلول وتستلقي على بطنك مع أنابيب في مثانتك ومستقيمك ولا ترى عائلتك أبداً. ويضيف أنه إذا قرر الأطباء أن المريض لم يتعافى فإنهم يموتون بمفردهم.. لا يمكنك رؤية عائلتك ولا يمكنك تلقي أي زيارات.. في النهاية يقومون بمكالمة على facetime قبل أن يفصلوا جهاز دعم الحياة وهذه هي المرة الأخيرة التي يراك فيها أي شخص. ويصور الفيديو التجربة المؤلمة لموظفي المستشفى خاصة في الحالات التي يكون لديك مريضاً مصاباً بالشلل ومخدر وتم تنبيبه وكان يستلقي على بطنه لمدة شهر أو شهرين وقد نجا بالفعل من المرض، فكيف تبدو الحياة بالنسبة له بعد ذلك؟.. يجيب الدكتور سكوت ميسكوفيتش: لن يعمل حوالي 8% من كل من ينجو بعد دخول المستشفى بسبب فيروس كورونا مرة أخرى.. سيعود عدد كبير من الأشخاص إلى منازلهم على الأوكسجين بسبب تدمير أنسجة الرئة لديهم. ومن الأعراض التي يشير إليها الفيديو أنه أثناء علاج فيروس كورونا يمكن أن يتسرب الهواء إلى تجويف الصدر بسبب الأنابيب التي يتم إدخالها، وقد يخضع المريض لغسيل الكلى بسبب كمية الأدوية التي يتناولها وقد تتشكل جلطات دموية مهددة للحياة بسبب الاستلقاء على السرير لأسابيع. ويوجه الطبيب رسالة قصيرة للناس: إذا كان هذا يبدو وكأنه موقف ترغب في تجنبه فلديه نصيحة بسيطة: قم بتلقي اللقاح.

4371

| 14 سبتمبر 2021

محليات alsharq
إحالة 1637 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من كورونا

أحالت الجهات المختصة 1637 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من فيروس كورونا كوفيد 19. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها بموقع تويتر اليوم السبت إنه استناداً لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة، وهم: 1036 شخصاً لم يلتزموا بارتداء الكمام و591 شخصاً لم يتقيدوا بالمسافة الآمنة و10 أشخاص لعدم تنزيل تطبيق احتراز. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظاً على سلامتهم والآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.

1106

| 12 سبتمبر 2021

محليات alsharq
وزارة الصحة تعلن عن جرعة معززة للذين تلقوا التطعيم قبل أكثر من 8 أشهر لهذه الفئات

تبدأ وزارة الصحة العامة اعتباراً من يوم الأربعاء القادم الموافق الخامس عشر من شهر سبتمبر الجاري في إعطاء الجرعات المعززة من اللقاحات المعتمدة بدولة قطر فايزر-بيونتيك وموديرنا ضد فيروس كورونا (كوفيد-19) للأفراد الأكثر عرضة لمخاطر فيروس كورونا كوفيد-19 الذين تلقوا الجرعة الثانية من اللقاح قبل أكثر من ثمانية أشهر. ​ وكانت الوزارة قد وافقت في 24 أغسطس الماضي على إعطاء جرعة ثالثة من لقاحَي التطعيم ضدّ فيروس كورونا «كوفيد-19» «فايزر-بيونتيك» و»مودرنا» للأشخاص الذين يعانون من ضعف في المناعة حيث تبين أن جرعتين لا تكفي لتحفيز المناعة ضد الفيروس. وأوضحت الوزارة عبر موقعها الإلكتروني، اليوم السبت، أنه سيتم التركيز في هذه المرحلة خلال الأشهر الأولى من هذه الحملة من برنامج التطعيم على الأفراد الأكثر عرضة للمضاعفات الخطيرة للعدوى، ويتضمن ذلك الأشخاص فوق عمر 65 عاماً والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة التي من شأنها أن تزيد من خطر الإصابة بمضاعفات شديدة في حال الإصابة بعدوى كوفيد-19، بالإضافة إلى العاملين في الصفوف الأولى من كوادر الرعاية الصحية والجهات الأخرى. وأشارت الوزارة إلى أن هذا الإجراء يأتي تماشياً مع الأدلة السريرية التي ظهرت مؤخراً وتدعم وجود تأثير وقائي إضافي للجرعة المعززة من اللقاح والتي تبين أحدث الأدلة السريرية أنه بالنسبة لمعظم الأفراد فإن المناعة الوقائية التي اكتسبوها من سلسلة التطعيم الأولية ضد كوفيد-19 تنخفض تدريجياً بعد مرور ثمانية أشهر، وينطبق ذلك بشكل خاص على حالات العدوى الخفيفة إلى المتوسطة. وبيّنت الوزارة بهذا الخصوص ان الجرعة المعززة من لقاح التطعيم ضد كوفيد-19 ستفيد الأفراد من خلال زيادة مستويات الأجسام المضادة للفيروس لديهم بشكل كبير ورفع مستويات الحماية ضد المتحورات المختلفة من الفيروس – بما في ذلك متحور دلتا – لعدة أشهر قادمة، مشيرة إلى أن الجرعات المعززة أثبتت أنها آمنة ولا ترتبط بها أي آثار جانبية خطيرة. وقالت الوزارة إن الجرعات المعززة ستكوت متاحة اعتباراً من يوم الأربعاء الموافق 15 سبتمبر، أي بعد ثمانية أشهر من تلقي المجموعة الأولى من الأفراد الأكثر عرضة لمخاطر كوفيد-19 في دولة قطر الجرعة الثانية من اللقاح. وأكدت الوزارة أن الموافقة على الجرعات المعززة يمثل بداية لمرحلة جديدة من البرنامج الوطني للتطعيم ضد كوفيد-19، وقد تم حتى الآن تطعيم 78% من إجمالي السكان في دولة قطر بشكل كامل، وهو ما يُعد واحداً من أعلى معدلات التطعيم ضد كوفيد-19 على مستوى العالم، موضحة أن قياس نسبة الأفراد الذين تلقوا التطعيم بالكامل من إجمالي السكان يُعد هو أهم مقياس لمستوى الحماية من الفيروس بالمجتمع. وأضافت أن كوادر من مؤسسة الرعاية الصحية الأولية ستقوم بالاتصال بجميع الأفراد المؤهلين لتلقي الجرعة المعززة من اللقاح لتحديد موعد للتطعيم، داعية الأفراد المؤهلين لتلقي الجرعة المعززة إلى أخذ هذه الجرعة في أقرب فرصة ممكنة عند الاتصال بهم دون تأخير، وخاصةً الأفراد الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالمضاعفات الشديدة لكوفيد-19 والعاملين في الصفوف الأولى بالمجتمع. وأهابت الوزارة بالأفراد المستهدفين إلى الحرص على تلقي الجرعة المعززة من اللقاح في غضون 12 شهراً من تلقيهم الجرعة الثانية لضمان الحفاظ على الإطار الذهبي الخاص بالتطعيم على تطبيق احتراز. ويمكن للأشخاص الذين مضت ثمانية أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية من المؤهلين ولم يتم الاتصال بهم من قِبل مؤسسة الرعاية الصحية الأولية الاتصال على الرقم 40277077 لحجز موعد للتطعيم.

8843

| 11 سبتمبر 2021

عربي ودولي alsharq
الاتحاد الأوروبي يضيف اضطراباً عصبياً نادراً إلى أعراض لقاح أسترازينيكا

أضافت وكالة الأدوية الأوروبية اضطراباً عصبياً نادراً يعرف باسم متلازمة جيان باريه كعرض جانبي محتمل للقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا كوفيد-19. وأظهرت التحديثات الدورية للسلامة التي تصدرها الوكالة أيضاً، بحسب رويترز، أنها سجلت بعض الآثار الجانبية الأخرى الأقل شدة للقاحي جونسون أند جونسون وموديرنا وأيضاً لأسترازينيكا. وأظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 221.64 مليون نسمة أُصيبوا بكورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى 4 ملايين و757752 منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.

1635

| 08 سبتمبر 2021

محليات alsharq
إحالة 217 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من كورونا

أحالت الجهات المختصة 217 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من فيروس كورونا كوفيد 19. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها بموقع تويتر اليوم الإثنين إنه استناداً لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة، وهم: 180 شخصاً لم يلتزموا بارتداء الكمام و34 شخصاً لم يتقيدوا بالمسافة الآمنة و3 أشخاص لعدم تنزيل تطبيق احتراز. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظاً على سلامتهم والآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.

1069

| 06 سبتمبر 2021

محليات alsharq
هل انخفضت فاعلية اللقاحات ضد سلالات كورونا الجديدة؟.. د. منى المسلماني تجيب

أكدت الدكتورة منى المسلماني المدير الطبي بمركز الأمراض الانتقالية بمؤسسة حمد الطبية أن الأشخاص الذين حصلوا على لقاح كورونا أقل عرضة لدخول المستشفى بـ ٢٩ مرة مقارنة بغير المحصنين وهم أيضاً أكثر عرضة للإصابة بالعدوى 5 مرات من المحصنين. وقالت خلال برنامج حياتنا على تلفزيون قطر مساء اليوم الإثنين إن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة الأمريكية أجرت دراسة خلال الفترة ما بين 1 مايو إلى 25 يوليو لكي يكتشفوا الفارق بين المحصنين وغير المحصنين ولاحظوا أن الأشخاص المحصنين أقل عرضة 29 مرة من دخول المستشفى مقارنة بغير المحصنين والأشخاص غير المحصنين ممكن يكتسبون العدوى 5 مرات أكثر من الأشخاص المحصنين، وهذا يدل على قوة وكفاءة اللقاحات مع ظهور السلالات المتغيرة. وأشارت إلى أن مركز التحكم والسيطرة الأمريكي أعلن في أغسطس الماضي أن فاعلية اللقاح بعد مرور 6 أشهر بدأت تتضاءل، خاصة لقاحات مرسال الحمض النووي، موضحة أن فاعلية اللقاح كانت 91.7% وانخفضت إلى 79.8% تقريباً وهذه هي الفاعلية ضد العدوى، لافتة إلى فاعلية اللقاحات تتضمن فاعلية اللقاح ضد العدوى والفاعلية ضد المرض الشديد والفاعلية ضد دخول المستشفى. وأضافت: ممكن أكون حصلت على التطعيم ومع مرور الوقت بعد 6 أشهر تنخفض فاعلية اللقاح ضد الإصابة بالعدوى.. ممكن أصاب ولكن فاعلية اللقاح لا تزال محتفظة بنسبتها العالية وهي 96% وهي نسبة قادرة على الوقاية من دخول المستشفى ومن المرض الشديد ومن الوفاة ولكن ممكن أصاب بأعراض بسيطة تكون مجرد التهاب في الجهاز التنفسي العلوي وليس السفلي. وبشأن فاعلية اللقاح ضد سلالة دلتا، قالت د. منى المسلماني إن الفاعلية العامة التي كانت مثلاً 91% بالنسبة لسلالة دلتا تقل لتصل إلى نسبة 88% خصوصاً للأشخاص الذين لديهم أعراض ولكن تظل محافظة على كفائتها العالية في أنها تمنع من دخول المستشفى بسنبة 96%.

2508

| 06 سبتمبر 2021

تقارير وحوارات alsharq
الجرعة الثالثة للقاح كورونا.. 3 مميزات ومشكلة واحدة.. وسلالة "مو" قد تغير المعادلة

مع بدء العديد من الدول العربية والأوروبية إعطاء جرعة ثالثة معززة من لقاح كورونا، يتجدد الجدل حول أهمية ذلك ومن هي الفئات المؤهلة وما هي فوائده وسلبياته في ظل تحفظ بعض الخبراء والتصريحات المتناقضة لمنظمة الصحة العالمية. واستعرض موقع الجزيرة نت إيجابيات الحصول على جرعة ثالثة وسلبياتها وموقف منظمة الصحة العالمية وهل يجب أن تكون الجرعة الثالثة من نفس نوع الجرعتين الأوليين؟ * الفئات المؤهلة للجرعة الثالثة: تتفق الدول التي شرعت أو تخطط لإعطاء جرعة ثالثة من لقاح كورونا على أن الأولوية لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة مثل مرضى السرطان والكلى وزراعة الأعضاء، والخلايا الجذعية، ومرضى عدوى نقص المناعة المكتسبة الإيدز، ومن يتناولون علاج الكورتيزون بكميات كبيرة أو أدوية تثبط المناعة، من يعانون من حالة متوسطة أو شديدة من نقص المناعة الأولي (مثل متلازمة دي جورج ومتلازمة فيسكوت ألدريتش)، مرضى السكري من النوع الأول، ومتلازمة جيلان باري، بالإضافة إلى بعض الأمراض الوراثية مثل متلازمة داون. * إيجابيات الحصول على جرعة ثالثة: 1- تساعد من يعانون ضعف المناعة وفقاً لبيانات أولية من تجربة أوكتاف (Octave trial)، جميع الأشخاص الذين يعانون ضعف المناعة تقريباً لديهم استجابة مناعية بعد جرعتين، ولكن لدى نحو 40% من الأشخاص مستويات الأجسام المضادة كانت منخفضة، مع أنه لم يتضح بعد إلى أي مدى قد يؤثر ذلك على حمايتهم من فيروس كورونا، وذلك وفقاً لتقرير في مجلة بي إم جيه (BMJ) الطبية. وبناء على ذلك، أوصت اللجنة المشتركة للتطعيم والتحصين (JCVI) في المملكة المتحدة الأشخاص الذين يعانون ضعفاً شديداً في جهاز المناعة بأن يحصلوا على جرعة ثالثة من اللقاح. 2- رفع المناعة بعد تراجعها قد تتراجع المناعة المتكونة باللقاحات مع مرور الوقت؛ فالحماية التي يوفرها تلقي جرعتين من لقاحات فايزر-بيونتك وأكسفورد-أسترازينيكا تبدأ في التلاشي في غضون 6 أشهر، مما يشير إلى الحاجة لتلقي جرعات تنشيطية، بحسب باحثين في بريطانيا. وخلص تحليل بيانات جمعتها شركة تطبيق زوي كوفيد إلى أن فاعلية لقاح فايزر انخفضت من 88% بعد شهر من تلقي الجرعة الثانية إلى 74% بعد 5 إلى 6 أشهر، أما بالنسبة للقاح أسترازينيكا فقد انخفضت الفاعلية من 77% إلى 67% بعد 4 إلى 5 أشهر. 3- التصدي للسلالات الجديدة من كورونا مع ظهور سلالات جديدة من كورونا مثل دلتا ومو، هناك خشية من أن تراجع المناعة مع الوقت سيقلل من فعالية اللقاح، ولذلك فإن الجرعة المعززة ربما تساعد على تحفيز المناعة ضد السلالات الجديدة. * هل يجب أن تكون الجرعة الثالثة من نفس نوع الجرعتين الأوليين؟ توصي المراكز الأمريكية للتحكم بالأمراض والوقاية منها بأن تتطابق الجرعات المعززة مع لقاحات إم آر إن إيه (mRNA) الأصلية التي تلقاها الأشخاص في وقت سابق من هذا العام. ويجب إعطاء هذه الجرعة اللاحقة بعد 28 يوماً على الأقل من الجرعة الثانية من اللقاح. وإذا لم تتمكن مطلقًا من العثور على جرعة مطابقة من اللقاح، فسيكون من الممكن الحصول على لقاح من نوع آخر. * سلبيات الجرعة الثالثة وتناقض منظمة الصحة العالمية: هناك مشكلة واحدة، وهي ترتبط بالدول وليس بالشخص الذي يتلقى اللقاح؛ إذ تخشى منظمة الصحة العلمية من أن بدء دول إعطاء جرعة ثالثة من لقاح كورونا لمواطنيها يؤدي إلى مفاقمة عدم العدالة في توزيع اللقاحات، بحسب الجزيرة نت. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم في الإحاطة الإعلامية بشأن جائحة كوفيد-19 في 4 أغسطس الماضي، رغم أن مئات الملايين من البشر ينتظرون الحصول على الجرعة الأولى، فإن بعض البلدان الغنية انتقلت إلى تقديم جرعات معززة. ويضيف حتى الآن، استُعمل أكثر من 4 مليارات جرعة لقاح في العالم. وأكثر من 80% من هذه الجرعات استأثرت به البلدان المرتفعة الدخل والبلدان المتوسطة الدخل من الشريحة العليا، حتى وإن كان سكان هذه البلدان يمثلون أقل من نصف سكان العالم. وقال أدهانوم إنه في أواخر شهر مايو، دعوت إلى تقديم دعم عالمي للجهد الحثيث نحو تحقيق هدف سبتمبر، من أجل تمكين كل بلد من تطعيم 10% على الأقل من سكانه بحلول نهاية سبتمبر (الحالي). وأضاف أن ذلك لم يتحقق، إذ مقابل استعمال البلدان المرتفعة الدخل -حتى تاريخ الإحاطة الإعلامية- نحو 100 جرعة لكل 100 شخص، لم تتمكن البلدان المنخفضة الدخل من استعمال أكثر من 1.5 جرعة لكل 100 شخص، وذلك بسبب نقص الإمدادات. ودعا أدهانوم وقتها إلى وقف استخدام الجرعات المعززة حتى نهاية سبتمبر على الأقل، لتمكين 10% على الأقل من سكان كل بلد من الحصول على التطعيم. وفي 30 أغسطس الماضي اعتبرت منظمة الصحة العالمية أن جرعة ثالثة من لقاح كورونات هي وسيلة لحماية الأكثر عرضة للخطر من المرض وليست رفاهية، بعد أن قالت في تصريحات سابقة إن البيانات لا تشير إلى حاجة ماسة لجرعات تنشيطية إضافية، موجهة الانتقادات الدول الغنية وتخطيطها لتقديم جرعة ثالثة معززة من اللقاح، وذلك في الوقت الذي تعاني الدول الفقيرة، في توفير حتى جرعة واحدة لمواطنيها، وواصفة ذلك بأنه غير أخلاقي. وأول سبتمبر الجاري قالت منظمة الصحة العالمية إنها تراقب باهتمام متحوراً جديداً من فيروس كورونا يُعرف باسم مو Mu، ظهر لأول مرة في كولومبيا في يناير من هذا العام. وأضافت، بحسب بي بي سي عربية، أن لدى المتحور الجديد طفرات تشير إلى أنه يمكن أن يكون أكثر مقاومة للقاحات، كما كان الحال مع متحور بيتا، مشددة على أن هناك حاجة إلى إجراء مزيد من الدراسات لفهم خصائصه بشكل أفضل. وقالت إن المتحور مو يحتوي على كوكبة من الطفرات التي تشير إلى خصائص محتملة للهروب المناعي أي تجنب الدفاعات المناعية ومقاومة اللقاحات. وأظهر إحصاء لرويترز أن أكثر من 220.3 مليون نسمة أُصيبوا بكورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى 4 ملايين و737136 منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.

8208

| 05 سبتمبر 2021

عربي ودولي alsharq
اتفاق لإنهاء أزمة اللقاحات بين الاتحاد الأوروبي وأسترازينيكا

توصل الاتحاد الأوروبي وشركة استرازينيكا البريطانية السويدية إلى اتفاق لتسوية خلافاتهم حول مسألة عدم التزام الشركة بتعهداتها لدول التكتل بتسليمها دفعات لقاح كورونا كوفيد 19، الأمر الذي نجم عنه زيادة حالات الإصابة بالفيروس في أوروبا هذا العام. وبموجب الصفقة الجديدة، بحسب موقع بي بي سي عربي فقد وافقت الشركة على تسليم دول التكتل 200 مليون جرعة، بحلول نهاية مارس 2022 بناء على عقد وقع عليه الجانبان. وسيسحب الاتحاد الشكوى التي كان قد رفعها ضد الشركة في المحاكم البلجيكية. وأثارت شركة استرازينيكا غضب مسؤولي المفوضية الأوروبية عندما قالت إنه لا يمكنها تقديم سوى جزء بسيط من الجرعات المتفق عليها للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2021، الأمر الذي كان لها تداعيات سلبية على مستوى الأداء في الأسابيع الأولى من البدء في تطعيم سكان دول الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 دولة. واتهمت اللجنة شركة استرازينيكا بخرق صفقة شراء تقدمت بها الدول الأعضاء مسبقاً في أغسطس 2020 لشراء مخزونات من اللقاح، بينما ردت الشركة بالقول إن العقد يتطلب منها فقط بذل أفضل جهد ممكن لتوفير ملايين الجرعات منه في الوقت المحدد. وفي أغسطس الماضي كشفت أسترازينيكا، عن تطويرها لعلاج بالأجسام المضادة، يقي من الإصابة بكورونا، معتبرة أن العلاج الجديد حقق الهدف الأساسي في الوقاية من مرض كوفيد-19 في دراسة بمرحلة متقدمة. وأوضحت أن المزج بين نوعين من الأجسام المضادة، والذي اكتشفه في البداية المركز الطبي التابع لجامعة فاندربلت، قلص بنسبة 77% خطر الإصابة بمرض كوفيد-19 مصحوباً بأعراض. وأضافت الشركة أن أكثر من 75% من المشاركين كانوا يعانون من أمراض مزمنة، بعضها مرتبط بضعف استجابة المناعة للقاحات، بحسب وكالة رويترز.

1102

| 03 سبتمبر 2021

عربي ودولي alsharq
سلالة "مو" من كورونا تواصل الانتشار وتصل للدولة 41

تواصل سلالة مو من فيروس كورونا كوفيد 19، الانتشار في دول العالم بعد الإعلان عن وصولها إلى كوريا الجنوبية ليصل العدد إلى 41 دولة. وأعلنت السلطات الصحية في كوريا الجنوبية أنها اكتشفت للمرة الأولى 3 حالات وافدة مصابة بسلالة مو التاجية، وأن الأشخاص الثلاثة وصلوا إلى كوريا الجنوبية من المكسيك والولايات المتحدة وكولومبيا في مايو ويونيو ويوليو، على التوالي، بحسب موقع روسيا اليوم. يذكر أن سلالة مو لفيروس كورونا، جرى التعرف عليها لأول مرة في كولومبيا في يناير 2021، ومنذ ذلك الحين رصدت في 40 دولة، بما في ذلك بيرو وتشيلي والولايات المتحدة. ويعتقد أن طفرة سلالة مو تسمح للفيروس بالتهرب من القدرة الوقائية للمناعة البشرية، ما يقلل من فعالية اللقاحات. والاسم العلمي لسلالة مو هو بي.1. 621 (B.1.621)، حيث أوضح البروفيسور علي فطوم خبير اللقاحات وأستاذ علوم الأحياء في جامعة ميشيغان -في تصريح للجزيرة- إن مو هو متحور جديد من عشيرة بي 1 (B1) وهي ألفا وبيتا ودلتا، أي أنه قريب منها. * أين انتشرت السلالة الجديدة؟ قالت منظمة الصحة العالمية إنها تراقب سلالة مو، وحذرت في تحديثها الوبائي الأسبوعي، الذي نشر الثلاثاء، من انتشارها بشكل متزايد في كولومبيا والإكوادور. وقالت منظمة الصحة العالمية إنه تم التعرف على مو لأول مرة في كولومبيا في يناير/كانون ثاني 2021، ومنذ ذلك الحين، كانت هناك تقارير متفرقة عن حالات وتفشي المرض في أميركا الجنوبية وأوروبا، مضيفة: إنه في حين أن الانتشار العالمي لسلالة مو بين حالات كوفيد-19 التي تم فحص تسلسلها sequenced أقل من 0.1%، فقد زاد انتشاره باستمرار في كولومبيا والإكوادور، حيث أصبح مسؤولاً الآن عن حوالي 39% و13% من الإصابات، على التوالي. * مقاومة اللقاحات حذرت منظمة الصحة العالمية من أن لدى سلالة مو عدداً من الطفرات التي تشير إلى أنها قد تكون أكثر مقاومة للقاحات، لكنها شددت على أنه ستكون هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتأكيد ذلك، بحسب موقع الجزيرة نت. ويأتي جزء من القلق بشأن مو من الطفرات الخاصة التي تحملها، وتم العثور على أحد التغييرات الجينية، طفرة بي 182 إتش (P681H) ، في سلالة ألفا التي تم اكتشافها لأول مرة في المملكة المتحدة وتم ربطه بنقل أسرع، وفقاً لتقرير في الغارديان. كما قد تساعد الطفرات الأخرى، بما في ذلك إي 484 كي (E484K) وكي 417 إن (K417N) سلالة مو على التهرب من دفاعات المناعة.

3344

| 03 سبتمبر 2021

محليات alsharq
إحالة 448 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من كورونا

أحالت الجهات المختصة 448 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من فيروس كورونا كوفيد 19. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها بموقع تويتر اليوم الأحد إنه استناداً لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة، وهم: 383 شخصاً لم يلتزموا بارتداء الكمام و60 شخصاً لم يتقيدوا بالمسافة الآمنة و5 أشخاص لعدم تنزيل تطبيق احتراز. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظاً على سلامتهم والآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.

1348

| 30 أغسطس 2021

عربي ودولي alsharq
طريقة جديدة للتطعيم ضد كورونا في تايلاند تثير الجدل

قررت السلطات الصحية في تايلاند اتباع طريقة مختلفة في التطعيم ضد فيروس كورونا كوفيد 19 لمواجهة موجة غير مسبوقة من الإصابات تشهدها البلاد حالياً بعد تسجيل ما يقرب من 20 ألف حالة يومياً. وتقوم السلطات الصحية في تايلاند بحقن اللقاح مباشرة تحت الجلد بدلاً من العضلة، كما هو معمول به في دول العالم، بحسب موقع الحرة الذي نقل تصريحات رئيس الخدمة الطبية في وزارة الصحة التايلاندية سوباكيت سيريلاك للمجلة الفرنسية المختصة في الطب فوتورا سونتي، مبرراً هذه الطريقة قائلاً إن هذه التجربة تظهر أن الحقن داخل الجلد يتطلب ربع جرعة الحقن العضلي بنفس مستوى الفعالية، مضيفاً أن هذه الاستراتيجية ستسمح بتلقيح 4 أضعاف عدد الأشخاص بنفس الكمية من الجرعات. واعتمدت تايلاند الشهر الماضي، مزيجاً من اللقاح الصيني سينوفاك (المصنوع من فيروس معطل)، وأسترازينيكا (لقاح مع ناقل فيروسي)، بينما تستخدم لقاح فايزر كمعزز تطعيمي لطواقمها الطبية. وفي وقت سابق حذر طبيب أعصاب أمريكي يدعى توم بيتس من طريق خاطئة في حقن لقاح كورونا، معتبراً أن أي خلل قد يعطل فعالية اللقاح، مشيراً إلى إنه شاهد الكثير من حالات حقن الإبرة بشكل خاطئ من خلال الضغط على الإبرة في الكتف مباشرة، وهي العملية التي تسفر عن وصول اللقاح إلى الطبقة الدهنية تحت الجلد بدلاً من العضلة التي يجب أن يستقر فيها سائل اللقاح. وأشار الطبيب الأمريكي، في تصريحه الذي يعود لشهر يناير الماضي، إلى أن اللقاح لن يكون فعالاً في هذه الحالة، مؤكداً أن مكانه الصحيح هو العضلة. وقال بيتس: يمكننا تجنب كارثة بضياع فعالية اللقاحات من خلال الحقن غير الصحيح، يجب أن يكون اللقاح في مكانه المناسب للحفاظ على فعاليته، خاصة وأن هذا الشيء يمكن أن يعطي إحساساً زائفاً بالأمان للأشخاص الذين حصلوا على التطعيم. يُشار إلى أن وزارة الصحة التايلاندية، لم تذكر الدراسات التي اعتمدت عليها لاتباع هذا النمط من التلقيح، لكن مجلة فوتورا سونتي كشفت أن هناك تحليلاً أجري في عام 2020 قارن بين نمطي التطعيم (على الجلد أو العضل) ويتعلق باللقاح ضد إنفلونزا H1N1 والتهاب الكبد B وداء الكلب، مشيراً إلى أن اللقاح لا يفقد فعاليته إذا حقن تحت الجلد. لذلك، اقترح القائمون على قطاع الصحة في تايلاند، وفق الموقع ذاته، أنه في ضوء النقص العالمي في إمدادات اللقاحات، يمكن أن يوفر التطعيم تحت الجلد بديلاً ناجحاً، ويمكن أن يزيد من وتيرة التلقيح في البلاد بالحفاظ على كميات أكبر منه من دون فقدان القدرة على محاربة الفيروس.

3379

| 29 أغسطس 2021

عربي ودولي alsharq
فرنسا تطرح جرعات معززة من لقاح كورونا وتحدد المدة بين الجرعتين الثانية والثالثة

تعتزم فرنسا طرح جرعات معززة من لقاحات كورونا كوفيد-19 في دور رعاية المسنين اعتباراً من 12 أو 13 سبتمبر المقبل. وقال رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس اليوم الخميس لإذاعة (آر.تي.إل) بأنه يمكن أيضاً لمن تزيد أعمارهم عن 65 عاماً ويعانون من أي ظروف صحية حجز مواعيد للحصول على جرعة معززة اعتباراً من مطلع سبتمبر، مضيفاً أنه يجب أن يكون هناك 6 أشهر بين الجرعتين الثانية والثالثة. وكانت الهيئة العليا للصحة في فرنسا قد أوصت يوم الثلاثاء بجرعة معززة من لقاحات فيروس كورونا لجميع من تبلغ أعمارهم 65 عاماً أو أكثر، وأيضاً لمن يعانون من حالات صحية مزمنة قد تعرضهم للخطر عند الإصابة بكوفيد-19. وأظهر إحصاء لرويترز اليوم أن أكثر من 213.65 مليون نسمة أُصيبوا بفيروس كورونا على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى 4 ملايين و633612. وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.

2553

| 26 أغسطس 2021

عربي ودولي alsharq
منظمة الصحة العالمية تعلن استقرار الموجة الثالثة لكورونا في أفريقيا

أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم الخميس أن الموجة الثالثة لكورونا كوفيد-19 في أفريقيا استقرت مع تسارع وتيرة حملة التطعيم البطيئة في القارة. وقالت ماتشيديسو مويتي، المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لأفريقيا في مؤتمر صحفي عبر الإنترنت، بحسب رويترز، إنه تم تسجيل زهاء 248 ألف إصابة جديدة الأسبوع الماضي انخفاضاً من 282 ألفاً منتصف يوليو، في حين تضاعف عدد التطعيمات 3 مرات إلى 13 مليوناً. وأوضحت رويترز أن أفريقيا، التي يقدر عدد سكانها بنحو 1.3 مليار نسمة، تشهد موجة ثالثة من الإصابات منذ مايو، الأمر الذي زاد من الضغوط على النظم الصحية في دول من جنوب أفريقيا إلى تونس وزامبيا والسنغال، حيث معدلات التطعيم أقل بكثير مما هي عليه في أوروبا وأمريكا الشمالية. وكانت مبادرة كوفاكس المخصصة لضمان توزيع عادل للقاحات، التي تشارك في قيادتها منظمة الصحة العالمية، تأمل في البداية في تطعيم 20% من سكان أفريقيا هذا العام لكن خطتها تعرضت للتأخير. وأوضحت مويتي أن منظمة الصحة العالمية تأمل الآن في أن تتمكن من تطعيم 10% من سكان أفريقيا بنهاية سبتمبر، لافتة إلى أنه من المقرر وصول 117 مليون جرعة الشهر المقبل وستكون هناك حاجة إلى ما يصل إلى 34 مليون جرعة إضافية لبلوغ الهدف المنشود.

1362

| 26 أغسطس 2021

عربي ودولي alsharq
دراسة تحذر من حدوث جائحة مثل كورونا خلال الـ60 عاماً القادمة

توقع باحثون حدوث جائحة أخرى مثل كورونا كوفيد-19، قد تضرب العالم في غضون الـ60 عاماً القادمة، ويمكن أن تصبح أكثر انتشاراً، مؤكدين أهمية الاستجابة المبكرة لتفشي الأمراض وبناء القدرة على مراقبة الأوبئة على المستويين المحلي والعالمي. ويرى فريق بقيادة خبراء من جامعة بادوفا في إيطاليا، درسوا انتشار الأمراض في جميع أنحاء العالم على مدار 400 عام الماضية للتنبؤ بالمخاطر المستقبلية أن كوفيد-19 أحد أخطر حالات تفشي فيروس منذ أكثر من قرن، بحسب موقع روسيا اليوم. ووجد الفريق أن الأوبئة الشديدة من الناحية الإحصائية ليست نادرة كما كان يُفترض سابقاً، بل إنها تزداد احتمالية، وستحدث الأوبئة التالية بحلول عام 2080، فيما قال باحثون أمريكيون إن عدد الأمراض التي تنتشر بين البشر سيرتفع 3 أضعاف في العقود المقبلة. وأضاف الفريق من جامعة ديوك بالولايات المتحدة أن هناك فرصة بنسبة 2% لحدوث جائحة في أي عام. وهذا يعني أن الشخص المولود في عام 2000 ستكون لديه فرصة بنسبة 38% لتجربة واحدة، وسيختبر أخرى بحلول عيد ميلاده الستين. ورغم أنهم لم يستكشفوا السبب وراء الخطر المتزايد، إلا أنهم يقولون إنه من المحتمل أن يكون بسبب النمو السكاني، والتغيرات في أنظمة الغذاء، وتدهور البيئة، وزيادة الاتصال المتكرر بين البشر والحيوانات التي تأوي الأمراض. ووجد الفريق أيضاً أن احتمال حدوث جائحة كبير آخر يتزايد، وأنه ينبغي أن نكون مستعدين بشكل أفضل للمخاطر المستقبلية. واستخدم مؤلف الدراسة ماركو ماراني وفريقه طرقاً إحصائية جديدة لقياس حجم وتواتر تفشي الأمراض دون تدخل طبي فوري، حيث غطى تحليلهم مجموعة من مسببات الأمراض المميتة، بما في ذلك الطاعون والجدري والكوليرا والتيفوس ومجموعة من فيروسات الإنفلونزا الجديدة على مدى القرون الأربعة الماضية. وقال المؤلف المشارك ويليام بان، من جامعة ديوك: إن أهم ما يمكن تناوله هو أن الأوبئة الكبيرة مثل كوفيد-19 والإنفلونزا الإسبانية مرجحة نسبياً. إن فهم أن الأوبئة ليست نادرة جداً يجب أن يرفع أولوية الجهود المبذولة لمنعها والسيطرة عليها في المستقبل. وفي حالة الوباء الأكثر فتكاً في التاريخ الحديث، الإنفلونزا الإسبانية، التي قتلت أكثر من 30 مليون شخص من عام 1918 إلى 1920، تراوح خطر حدوث وباء مماثل مرة أخرى من 0.3% إلى 1.9% سنوياً. وبطريقة أخرى، تعني هذه الأرقام أنه من المحتمل إحصائيا حدوث جائحة بهذا الحجم المتطرف خلال الأربعمائة عام القادمة. ووجد الفريق أيضاً في الدراسة التي نُشرت نتائجها المفصلة في مجلة Proceedings of the National Academy of Sciences، أن خطر تفشي المرض بشكل مكثف، أي تلك التي على مقياس مشابه لـكوفيد-19 أو الإنفلونزا الإسبانية، يتزايد بسرعة. ونظر الباحثون في المعدل المتزايد الذي تفككت به مسببات الأمراض الجديدة مثل SARS-CoV-2 بين البشر في السنوات الخمسين الماضية كجزء من البحث الجديد. وكشف هذا أن احتمال تفشي الأمراض الجديدة من المرجح أن يتضاعف 3 أضعاف في العقود القليلة القادمة. وباستخدام عامل الخطر المتزايد هذا، يقدر ماراني وزملاؤه أن حدوث جائحة مشابهة في نطاقها لـكوفيد-19 من المحتمل أن يكون في غضون 59 عاماً، والنتيجة التي توصلوا إليها أقل بكثير مما كان متوقعاً بشكل بديهي. وقال المؤلف المشارك البروفيسور غابرييل كاتول: هذا لا يعني أنه يمكننا الاعتماد على إرجاء لمدة 59 عاما من جائحة شبيهة بكوفيد، ولا أننا بعيدون عن كارثة على مستوى الإنفلونزا الإسبانية لمدة 300 عام أخرى''. وأوضح أن مثل هذه الأحداث محتملة بنفس القدر في أي عام خلال الفترة الممتدة''، مضيفاً أنه عندما يحدث فيضان لمدة 100 عام، قد يفترض المرء خطأ أنه يمكن للمرء اليوم أن ينتظر 100 عام أخرى قبل تجربة حدث آخر من هذا القبيل. وأشار الدكتور ويليام بان إلى أن التحليل الإحصائي سعى فقط إلى توصيف المخاطر، وليس شرح ما يحركها، لكنه يأمل أن يؤدي إلى استكشاف أعمق لتلك الأسباب. وأكد على أهمية الاستجابة المبكرة لتفشي الأمراض وبناء القدرة على مراقبة الأوبئة على المستويين المحلي والعالمي. بالإضافة إلى وضع أجندة بحثية لفهم سبب انتشار الفاشيات الكبيرة.

1619

| 24 أغسطس 2021

عربي ودولي alsharq
أمريكا تخسر مليارات الدولارات بسبب غير الملقحين ضد كورونا

قالت دراسة أمريكية إن غير المطعمين بلقاح كورونا كوفيد 19 تسببوا في خسائر هائلة للنظام الصحي في الولايات المتحدة، محذرة من أن التكلفة قد يتحملها الجميع وليس المرضى فقط. وأوضحت الدراسة التي أجرتها منظمة كايزار فاميلي فاونديشن غير الربحية، ومقرها سان فرانسيسكو، بحسب موقع الحرة، أن البالغين غير الملقحين الذين أدخلوا المستشفيات جراء الإصابة بمرض كوفيد-19 كلفوا النظام الصحي في البلاد ما لا يقل عن 2.3 مليار دولار، خلال شهري يونيو ويوليو الماضيين. وتشير أرقام المؤسسة إلى أنه كان من الممكن منع حدوث أكثر من 100 ألف حالة إصابة (بواقع 37 ألف حالة في يونيو، و76 ألف حالة في الشهر التالي) من دخول المستشفيات بواسطة التطعيم. وتوضح أن متوسط تكلفة الاستشفاء من كوفيد-19 هي 20 ألف دولار، وأن هذه الحالات التي كان يمكن تجنبها كلفت نظام الرعاية الصحية 2.3 مليار دولار. وقالت إنه رغم توفر اللقاحات بشكل مجاني، يتردد عدد كبير من الأمريكيين في أخذها، وهو ما أدى إلى زيادة كبيرة في معدلات الإصابات وزيادة حالات دخول المستشفيات، بالأخص مع تفشي سلالة دلتا المتحورة من الفيروس. وتعتبر الدراسة، أنه نظراً للقوانين التي تمنع شركات التأمين من فرض دفع أقساط أعلى على الأشخاص غير الملقحين، فإن فاتورة العلاج ستقع على عاتق الجميع لأنهم (غير الملقحين) سيدفعون فقط حصة صغيرة من التكلفة مباشرة. ويتم دفع جزء صغير فقط من تكلفة الاستشفاء مباشرة من قبل المرضى أنفسهم، مثلما هو معتاد في جميع الحالات، وفي تحليل المؤسسة لمرضى القطاع الخاص الذين تم علاجهم في المستشفيات بسبب الالتهاب الرئوي، كان المبلغ المعتاد من الجيب هو حوالي 1300 دولار، وهو مبلغ أقل بكثير من المبلغ الإجمالي الذي تدفعه التغطية التأمينية العامة والخاصة. وذكرت المؤسسة البحثية أنه بسبب هذه التكاليف، بدأ أصحاب العمل بالفعل في فرض تكاليف أعلى على الموظفين، وبدأت شركات التأمين الخاصة أيضاً في إعادة تقاسم التكاليف لدخول المستشفيات، فيما قالت فوربس إن الرافضين للقاحات قد ينتهي الأمر بهم إلى دفع المزيد من الأموال مقابل تأمينهم الصحي. ودعا الرئيس الأمريكي، جو بايدن، مراراً، المترددين إلى القيام بذلك، خاصة مع انتشار دلتا، مستخدماً بايدن سلطاته الفيدرالية لفرض اللقاحات على العاملين في المؤسسات الفيدرالية والعسكريين ودور رعاية كبار السن، قائلاً في مؤتمر صحفي، أمس، إن حملة مكافحة كوفيد-19 أحرزت تقدماً كبيراً وتوقع جني الثمار في الأسابيع المقبلة.

1297

| 24 أغسطس 2021

محليات alsharq
إحالة 184 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من كورونا

أحالت الجهات المختصة 184 شخصاً إلى النيابة لمخالفة إجراءات الوقاية من فيروس كورونا كوفيد 19. وقالت وزارة الداخلية عبر حسابها بموقع تويتر اليوم الثلاثاء إنه استناداً لقرار مجلس الوزراء الموقر وعلى المرسوم بقانون رقم (17) لسنة 1990بشأن الأمراض المعدية والإجراءات الوقائية والاحترازية المعمول بها للحد من انتشار فيروس كورونا (كوفيد19)، قامت الجهات المختصة بإحالة عدد من المخالفين للنيابة المختصة، وهم: 157 شخصاً لم يلتزموا بارتداء الكمام و22 شخصاً لم يتقيدوا بالمسافة الآمنة و5 أشخاص لعدم تنزيل تطبيق احتراز. وناشدت الجهات المختصة الجمهور الكريم بضرورة الالتزام بالقرارات الاحترازية والوقائية المعمول بها حفاظاً على سلامتهم والآخرين من انتشار فيروس كورونا في المجتمع.

1035

| 24 أغسطس 2021