كشف المجلس الوطني للتخطيط أن عدد السكان داخل دولة قطر بلغ في نهاية شهر نوفمبر (3,340,858) نسمة. وبذلك يرتفع عدد سكان دولة قطر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
منذ أكثر من أسبوع تحولت رحلة سياحية لأكثر من 3700 راكب إلى كابوس لا مفر منه.حيث فرضت السلطات اليابانية حجرا صحيا على سفينة دايموند برنسيس الراسية بميناء يوكوهاما، وذلك مع إصابة عشرة منهم على الأقل بفيروس كورونا الجديد. ونشرت وكالة رابتلي الروسية شريط فيديو من داخل سفينة Diamond Princess (أميرة الماس) المحتجزة في اليابان والموبوءة بفيروس كورونا، ويبين الفيديو ركاب السفينة، وهم يرتدون الأقنعة أثناء التجول في السفينة. من جهتها أعلنت وزارة الصحة اليابانية، اليوم الأربعاء، ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا الجديد على متن السفينة السياحية دايموند برنسيس المحتجزة في اليابان، إلى 174 حالة بحسب روسيا اليوم. وقالت وزارة الصحة في بيان: عند المعاينة تم تسجيل لدى 39 شخصا، أعراضا مرضية، تظهر الإصابة بفيروس كورونا، وسيتم إدخالهم المستشفيات، وبهذا يصل العدد الإجمالي للمصابين على ظهر السفينة إلى 174 حالة. وأعلن وزير الصحة الياباني، كاتسونوبو كاتو، الأسبوع الماضي، عن فرض حجر صحي على سفينة سياحية متوقفة في ميناء يوكوهاما، بعد الكشف عن إصابة نحو 10 أشخاص من ركابها بفيروس كورونا. وقررت وزارة الدفاع اليابانية، الخميس الماضي، إرسال حوالي 100 عسكري، لمساعدة الأشخاص المعزولين على متن السفينة. ووضعت السفينة السياحية دايموند برنسيس (أميرة الألماس) في الحجر الصحي لمدة أسبوعين لدى وصولها إلى يوكوهاما في الثالث من الشهر الجاري، بعد أن ثبتت إصابة رجل كان على متنها في الثمانين من عمره، ونزل في هونغ كونغ بالفيروس. وتعد سفينة دايموند برنسيس ثالث سفينة سياحية يتم عزلها بسبب فيروس كورونا، حيث وضع نحو 7 آلاف مسافر في الحجر الصحي في سفينة Costa Smerelda في إيطاليا، ووضع 2000 شخص أيضا في الحجر الصحي على متن سفينة Holland America قبالة سواحل الفلبين يوم السبت الماضي.
7222
| 12 فبراير 2020
أجرى حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اتصالاً هاتفيًا اليوم، مع فخامة الرئيس شي جين بينغ رئيس جمهورية الصين الشعبية، أعرب خلاله عن خالص تعازي ومواساة سموه والشعب القطري لفخامته وللشعب الصيني الصديق في ضحايا فيروس كورونا، متمنياً سموه الشفاء العاجل للمصابين. كما أعرب سموه خلال الاتصال عن ثقته في قدرة الصين على السيطرة على هذا الفيروس وتجاوز هذا الوباء، مؤكداً دعم دولة قطر واستعدادها للمساعدة في هذا الشأن. من جانبه أعرب فخامة الرئيس الصيني عن شكره لسمو الأمير على دعم دولة قطر ووقوفها وتضامنها مع الصين ومساعدتها في نقل مواد مكافحة الوباء عبر الخطوط الجوية القطرية. كما تناول الاتصال العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، حيث أبدى الزعيمان ارتياحهما للمستوى الذي وصلت إليه في الأعوام الأخيرة، وأكدا عزمهما على تطويرها في جميع المجالات وبالأخص فيما يتعلق بمبادرة طريق الحرير.
1549
| 11 فبراير 2020
أكدت تركيا خلو رعاياها الذين أجلتهم مؤخرا من الصين من فيروس كورونا المستجد الذي أصاب الآلاف في الصين وحول العالم. وفي الأول من فبراير الحالي، وصلت طائرة عسكرية تركية إلى أنقرة على متنها 42 شخصاً تم إجلاؤهم من /ووهان/ على خلفية انتشار فيروس كورونا..وقد فرض حجر صحي لمدة 14 يوما عليهم بمن فيهم الطاقم الذي أشرف على عملية الإجلاء. وقال السيد فخر الدين قوجة وزير الصحة التركي، في مؤتمر صحفي اليوم، إن التحاليل التي أجريت للمرة الثالثة، أظهرت عدم إصابة الأشخاص ممن تم إجلاؤهم من الصين، بفيروس كورونا.. لافتا إلى أن بلاده لديها خطة عمل لمواجهة مختلف الفيروسات، ومستعدة لتفعيلها متى ظهرت بالبلاد، موضحاً أن فترة الحجر الصحي لهؤلاء ستنتهي يوم الجمعة المقبل. وأفاد بأن الأولوية الحالية هي منع دخول فيروس كورونا إلى تركيا، وفي هذا الإطار تم توقيف الرحلات القادمة من الصين نحو تركيا إلى حلول نهاية فبراير الحالي، لافتاً في الوقت نفسه إلى أن البلاد سجلت انخفاضا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية خلال العام الحالي، جراء تطبيق الناس لإجراءات الوقاية من الفيروسات. وبحسب بيانات منظمة الصحة العالمية، فإن عدد وفيات فيروس كورونا، فاق عدد الوفيات جراء متلازمة التهاب الجهاز التنفسي الحاد، المعروف باسم سارس، بين عامي 2002 و2003. وتوفي 774 شخصا من وباء سارس غالبيتهم في الصين، وفق منظمة الصحة العالمية، فيما أن عدد الوفيات من فيروس كورونا سجلت أكثر من ألف شخص خلال شهر واحد، منذ ظهوره في مدينة ووهان الصينية.
1121
| 11 فبراير 2020
أعلنت الحكومة البريطانية اليوم، أن فيروس كورونا تهديد وشيك خطير للصحة العامة، وكشفت عن إجراءات جديدة لمكافحة انتشاره، تجبر السلطات المشتبه في إصابتهم على دخول الحجر الصحي، وعدم السماح لهم بالمغادرة، ويمكن أيضا إرسالهم إلى أماكن معزولة، إذا كانوا يمثلون تهديدا للصحة العامة. وقال السيد مات هانكوك، وزير الصحة البريطاني في بيان إن مستشفى أرو بارك في منطقة ويرل، وهي شبه جزيرة تقع في شمال غرب إنجلترا، ومركز هيل بارك للمؤتمرات في مدينة ميلتون كينز، الواقعة وسط إنجلترا، أصبحا منشآت لـعزلة المصابين في بريطانيا. وجاء البيان بعد تكليف وزارة الخارجية لطائرتين بنقل المواطنين البريطانيين من مدينة ووهان الصينية، التي بدأ فيها ظهور فيروس كورونا. وقد أجلي أمس، الأحد، حوالي 200 شخص من الأجانب والبريطانيين على متن رحلة الإنقاذ الأخيرة التي وصلت بريطانيا بالفعل وهبطت في قاعدة جوية تابعة للجيش. ونقل الركاب إلى هيل بارك لقضاء 14 يوما في الحجر الصحي. أما من نقلوا في الرحلة السابقة فيقضون الآن فترة حجرهم الصحي في مستشفى أرو بارك. وارتفع عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم بسبب فيروس كورونا الجديد بنحو 97 شخصا، أمس الأحد، وهذا أكبر عدد من الوفيات في يوم واحد. لكن عدد المصابين الجدد في اليوم الواحد قد استقر، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. وأرسلت منظمة الصحة العالمية فريقا من الخبراء إلى بكين، للمساعدة في دراسة الفيروس الجديد.
1873
| 10 فبراير 2020
قالت السيدة سيلفيا برياند مديرة قسم مكافحة الأمراض الوبائية في منظمة الصحة العالمية، اليوم، إن حوالي 15 بالمئة من جميع المرضى الذين انتقل إليهم فيروس كورونا الجديد انتهى بهم الأمر بالإصابة بالالتهاب الرئوي. وأضافت برياند، في تصريحات للصحفيين نقلتها شبكة /سي إن بي سي/ الأمريكية، أن المرض نتج عنه أعراض برد خفيفة في حوالي 80 بالمئة من حالات الإصابة التي سجلت حتى الآن.. مشيرة إلى أن ما بين 3 إلى 5 بالمئة من جميع المرضى احتاجوا إلى دخول العناية المركزة. وفي سياق مواز، قال الدكتور تيدروس أدهانوم غبريسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، إن مسؤولي الصحة قلقون بشأن حالات جديدة تأكد إصابتها بـ/كورونا/ في فرنسا يوم أمس وبريطانيا اليوم، حيث انتقل إليهم المرض بدون أي تاريخ سفر إلى الصين. وأضاف تيدروس، خلال مؤتمر صحفي عقده بمقر المنظمة في جنيف، أن اكتشاف هذا العدد الصغير من حالات الإصابة قد يكون بمثابة شرارة ستتحول إلى حريق كبير، ولكنها حتى الآن مجرد شرارة. وتابع بالقول هدفنا لايزال يركز على الاحتواء.. ونحن ندعو جميع الدول إلى الاستفادة من نافذة الفرص المتاحة أمامنا لمنع نشوب حريق أكبر. وأودى فيروس /كورونا/ الجديد بحياة 909 أشخاص على الأقل حتى الآن، أغلبهم في الصين، وأصيب به أكثر من 40 ألفا في جميع أنحاء العالم، بحسب أحدث الأرقام. وتبذل السلطات الصينية جهودا مضنية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية وشركاء دوليين آخرين لمحاولة احتواء انتشار المرض، في ظل التزايد المستمر في أعداد المصابين. وأكدت وزارة الخارجية الصينية، في وقت سابق من اليوم، أن فيروس /كورونا/ الجديد يمثل تحديا للبشرية كلها. وقال السيد قنغ شوانغ المتحدث باسم الوزارة، في مؤتمر صحفي، إن فيروس /كورونا/ الجديد يحتاج إلى مواجهة يشترك فيها المجتمع الدولي بأسره، وذلك عبر اتخاذ إجراءات قوية وفورية، مضيفا أن الصين لا تعمل من أجل مصلحة شعبها فقط، ولكن أيضا لمصلحة شعوب العالم أجمع.
1318
| 10 فبراير 2020
ركود تجاري ومطاعم فارغة وسط فرض قيود صارمة باتت بوابة الحي الصيني الشهيرة في العاصمة البريطانية لندن تفتقد لزوارها الذين كانوا يقفون بالطوابير لالتقاط صورة تذكارية أمام البوابة المنقوشة على الطراز الصيني وتعتبر المدخل الرئيسي للحي الذي تتركز فيه المحلات والمطاعم الصينية، هذه الأخيرة دخلت في حالة ركود منذ الإعلان عن تفشي فيروس كورونا المتجدد في الصين، وفرض قيود صارمة على العائدين من هناك إلى بريطانيا، ولا تكاد تقترب من هذا الحي الواقع في قلب العاصمة لندن حتى تلاحظ أن الحركة الدؤوبة المعهودة في هذا المكان بالذات والرواج الذي لا يتوقف طوال أيام الأسبوع وفي كل الفصول قد تراجعا بشكل كبير، فلا السياح ينتظرون دورهم لالتقاط صورة في الحي، ولا وجود لطوابير من الزوار الراغبين في دخول أحد المطاعم الصينية، في الأوضاع العادية، كانت عطلة نهاية الأسبوع تشكل فترة الذروة في هذا الحي الذي تعود على استقطاب 17 مليون سائح سنويا، ويضم بين شوارعه مئة مطعم تقدم مختلف أنواع الأكل الصيني بحسب تقرير للجزيرة نت. ولم تفلح كل أعلام الزينة المعلقة في شوارع الحي والنقوش الصينية المرصعة بألوان مذهبة على واجهات المحلات في إخفاء حالة الترقب والأعصاب المشدودة التي تخيم على أصحاب المحلات وهم يشاهدون مداخيلهم في تراجع، ومنهم من يدفعون أكثر من 250 ألف دولار إيجارا سنويا على محلات غير كبيرة المساحة. وتحول الحي الصيني -الذي من المفروض أن يعيش هذه الأيام أزهى فتراته على إيقاع الاحتفالات بالعام الصيني- إلى مكان يتحاشاه كثيرون باستثناء قلة قليلة ممن أظهروا تضامنا مع هذه المنطقة السياحية وتخطوا حاجز الخوف الذي بات يطوق الحي الصيني، وعلى الرغم من أن بريطانيا أعلنت عن ثلاث إصابات فقط بفيروس كورونا -كلها خارج العاصمة لندن- فإن هذا لم يمنع من انتشار حالة من الخوف، ورغم تطمينات الهيئات الصحية البريطانية أنه لا خطر في زيارة الأماكن السياحية -ومنها الحي الصيني- فإنها لم تجد آذانا صاغية لدى سكان العاصمة الذين هجروا هذا المكان. شبح كورونا إنه خوف من كورونا، هكذا يرد لين تابي وهو يسير لأحد المطاعم في المنطقة، متحدثا للجزيرة نت بنبرة لا تخلو من حسرة عن افتقاد الحي نشاطه المعهود، وتراجع عدد الزبائن، موضحا أن الضربة القوية التي تلقاها الحي كانت بمناسبة الاحتفالات بالسنة الصينية خلال الشهر الماضي كانت لدينا حجوزات كاملة لمدة ثلاثة أسابيع، تم إلغاء حوالي الثلثين منها مباشرة بعد انتشار الأخبار عن ظهور فيروس كورونا. وتشير التقديرات الأولية الصادرة عن عدد من المؤسسات في الحي الصيني إلى أن الحي فقد 50% من رقم معاملاته خلال مدة لا تتعدى الشهر، خصوصا بعد أن هجر الجميع احتفالات العام الصيني رغم محاولات الكثير من الهيئات المدنية المناهضة للعنصرية المشاركة في الاحتفالات للتضامن مع أصحاب المحلات والعاملين فيها. ولا يخفي مطعم لي جي -وهو أحد أكبر المطاعم في الحي- أن خسائره خلال الأيام القليلة الماضية قد فاقت 20 ألف دولار، بسبب إلغاء الحجوزات وتراجع عدد الزبائن. ولا يعلم أصحاب المحلات كيف يمكن التعامل مع هذا الوضع غير المسبوق بالنسبة لهم باستثناء الانتظار لا نملك سوى مراقبة الوضع والأمل في أن يتم علاج هذا الموضوع سريعا يقول مين سو صاحب محل للمنتجات التجميلية الصينية، مضيفا أنه يتابع بحزن كيف أن عددا من المطاعم بدأت تفكر في تسريح عدد من العاملين ولو مؤقتا في انتظار عودة الأوضاع إلى طبيعتها.
2716
| 10 فبراير 2020
أكدت وزارة الخارجية الصينية، اليوم، أن فيروس كورونا/الجديد يمثل تحديا للبشرية كلها. وقال السيد قنغ شوانغ المتحدث باسم الوزارة، في مؤتمر صحفي، إن فيروس كورونا الجديد يحتاج إلى مواجهة يشترك فيها المجتمع الدولي بأسره، وذلك عبر اتخاذ إجراءات قوية وفورية، مضيفا الصين لا تعمل من أجل مصلحة شعبها فقط، ولكن أيضا لمصلحة شعوب العالم أجمع. وأوضح في هذه المعركة ضد عدو غير مرئي، نحن نعمل على مدار الساعة من أجل تيسير جاهزية دولية، ونحارب على الخطوط الأمامية لاحتواء الفيروس، ونضع معيارا جديدا للتعامل مع الأمراض. وأكد أن الصين تواصل اتخاذ إجراءات شاملة بتأثيرات متزايدة، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن الحالات التي تم شفاؤها تجاوزت كثيرا حالات الوفاة، كما تباطأت الزيادة في الحالات المشتبه بها. وتابع مع قوة النظام الصيني، والعقيدة القوية للأمة بأسرها، والخبرة السابقة في التعامل مع وباء /سارس/، وتفهم ودعم المجتمع الدولي، فإن الصين لديها الثقة والقدرة على كسب المعركة ضد فيروس /كورونا/ الجديد، والاشتراك مع المجتمع الدولي في الحفاظ على الأمن الصحي العام على المستويين الإقليمي والدولي. وأعلنت لجنة الصحة الوطنية الصينية، في وقت سابق من اليوم، ارتفاع عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس /كورونا/ الجديد إلى 909 حالات، والمصابين إلى أكثر من 40 ألفا.
954
| 10 فبراير 2020
يعقد وزراء صحة بلدان الاتحاد الأوروبي، اجتماعاً طارئاً، يوم الخميس المقبل، لبحث فيروس كورونا المستجد الذي أودى بحياة المئات وأصاب الآلاف في الصين. وأوضح السيد ستيفان دي كيرسماكر المتحدث باسم المفوضية الأوروبية أن وزراء صحة بلدان الاتحاد سيبحثون آخر المستجدات حول الفيروس. والأسبوع الماضي، أعلن الاتحاد الأوروبي أنه سيقدّم 10 ملايين يورو كهبة لإجراء أبحاث حول فيروس كورونا الجديد. وأعلنت لجنة الصحة الوطنية الصينية، في وقت سابق اليوم ارتفاع عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بفيروس كورونا الجديد إلى 909، والمصابين إلى 40 ألفا و171 شخصا. وبحسب بيانات منظمة الصحة العالمية، فإن عدد وفيات فيروس كورونا، فاق عدد الوفيات جراء متلازمة التهاب الجهاز التنفسي الحاد المعروف باسم سارس بين عامي 2002 و2003.
500
| 10 فبراير 2020
منذ ظهور أول حالات الإصابة بفيروس كورونا فى سوق ووهان فى الصين، ثم انتشاره من دولة لأخرى ، والعلماء يتبعون أثره في كل مكان،حيث رجح خبراء في مجال الصحة أن منتجعا جبليا للتزلج بفرنسا قد يكون البؤرة، التي انتقلت منها العدوى بفيروس كورونا، لتصيب مواطنين بريطانيين وإسبان. وأوضح الخبراء أن بريطانيا أُصيب بفيروس كورونا الجديد أثناء حضوره مؤتمرا في سنغافورة قد يكون نقل العدوى إلى 7 أشخاص آخرين عندما أمضى بضعة أيام في منتجع جبلي فرنسي، في طريق عودته إلى وطنه وفقا لقناة روسيا اليوم. وأقام الرجل، وهو ثالث حالة إصابة بالفيروس تسجلها بريطانيا، مع مجموعة كانت تقضي عطلة بمنتجع تزلج في ليه كونتامين مونجوا، أواخر الشهر الماضي. من جهتهم قال مسؤولون فرنسيون إن الفحوص أثبتت إصابة 5 بريطانيين آخرين بمنتجع التزلج هذا، الواقع في منطقة جبال الألب، بفيروس كورونا، وربطوا بين هذه الحالات والمجموعة التي أقامت هناك. لكن الخيط لا ينتهي هناك فيما يبدو، فالمرض الذي يحمله نفس الرجل ربما انتشر في مناطق أخرى، مما يسلط الضوء على التحديات، التي تواجهها سلطات الصحة في احتواء العدوى. وقالت السلطات الإسبانية يوم الأحد إن الفحوص أظهرت إصابة بريطاني بالمرض في مايوركا الإسبانية بعد أن خالط شخصا مصابا بالعدوى في فرنسا، مؤكدة أنه من نفس المجموعة التي أقامت في المنتجع الفرنسي. في الوقت نفسه أعلن مسؤولون في قطاع الصحة البريطاني يوم الأحد تسجيل رابع حالة إصابة بفيروس كورونا في بريطانيا، وهي تعود لشخص انتقل إليه المرض من بريطاني أثناء وجوده في فرنسا. ووفقا لإحصائيات أوردتها وكالة رويترز فإن الفيروس ظهر في 27 دولة ومنطقة على الأقل، وتم اكتشاف 330 حالة إصابة خارج الصين، وهو عدد ضئيل مقارنة بأكثر من 37 ألف حالة إصابة في المجمل بالصين.
1581
| 10 فبراير 2020
دعا السيد لي كه تشيانغ رئيس الوزراء الصيني اليوم، ألمانيا إلى توفير التسهيلات الضرورية للصين لشراء الإمدادات الطبية لمكافحة فيروس كورونا المستجد. وأعرب تشيانغ خلال اتصال هاتفي مع السيدة أنجيلا ميركل المستشارة الألمانية عن أمله في أن يدعم المجتمع الدولي الجهود الصينية في احتواء المرض، والحفاظ على التبادلات الثنائية الطبيعية، وتعزيز التعاون الدولي بشأن أمن الصحة العامة. وأكد أن العمل الذي تقوم به الصين للوقاية من المرض والسيطرة عليه، يتسم بانفتاح وشفافية وقدر كبير من المسؤولية، ويشمل ذلك تقديم المعلومات للشعب الصيني والمجتمع الدولي على النحو الملائم وفي الوقت المناسب. من جانبها، أشارت ميركل إلى أن بلادها تولي اهتماما كبيرا لتطورات المرض، مبينة أن ألمانيا اتخذت خطوات حكيمة للتغلب على المرض، وعززت التنسيق في إطار الاتحاد الأوروبي. وأكدت اعتزام ألمانيا تعزيز التعاون مع الصين بشأن الوقاية من المرض والسيطرة على الفيروس، ومواصلة إمداد الصين بالمساعدة الطبية، وبذل قصارى جهودها لمساعدتها في الفوز بالمعركة ضد الفيروس. وأعلنت السلطات في بكين في وقت سابق اليوم، أن فيروس كورونا الجديد أودى بحياة 811 شخصا داخل الصين، في حصيلة تزيد عن تلك التي حصدها وباء سارس عامي 2002 و2003 في العالم أجمع، بينما تخطى عدد الإصابات المؤكدة بالفيروس في الصين 37 ألفاً.
1509
| 10 فبراير 2020
جددت وزارة الصحة الكويتية، اليوم، التأكيد على خلو الكويت من فيروس كورونا المستجد، حتى الآن. وقال الدكتور عبدالله السند المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الكويتية، إنه لم يتم تسجيل أي حالة إصابة بفيروس /كورونا/ المستجد في الكويت، حتى الآن. وأوضح، في بيان صحفي أوردته وكالة الأنباء الكويتية، أن وزارة الصحة الكويتية مستمرة في اتخاذ الإجراءات الوقائية والتنسيق مع الوزارات المعنية والجهات ذات الصلة في الحفاظ على الأمن الصحي للبلاد.. مضيفا أن الوزارة تتابع عن كثب التطورات العالمية والإقليمية لانتشار فيروس /كورونا/ المستجد، والبيانات والتوصيات الصادرة من منظمة الصحة العالمية حول الإجراءات الاحترازية للتصدي لهذا الفيروس بما يتفق مع اللوائح الصحية الدولية.
1146
| 10 فبراير 2020
ناشدت سفارة دولة قطر في سنغافورة جميع المواطنين القطريين الراغبين في السفر إلى جمهورية سنغافورة، التريث إلى أن تهدأ الأوضاع المتعلقة بفيروس /كورونا/ المستجد إلا للضرورة القصوى. وشددت السفارة على ضرورة أخذ الحيطة والحذر ومتابعة التعليمات الصادرة من السلطات المحلية من خلال موقع وزارة الصحة السنغافورية، والالتزام بإجراءات حكومة جمهورية سنغافورة، وتجنب الذهاب للأماكن المغلقة والمزدحمة والمجمعات التجارية، والاتصال عند حدوث أي حالة طارئة على هاتف السفارة رقم (6565939900+).
1503
| 09 فبراير 2020
أكدت وزارة الصحة في سلطنة عمان اليوم، على أنه لم يتم تسجيل أي حالات مؤكدة لفيروس كورونا المستجد في السلطنة. كما أكدت الوزارة جاهزية مؤسساتها الصحية للتعامل مع أي حالة قد تفد إلى أراضي السلطنة وذلك بتنفيذ خطط الإستعداد والجاهزية وتفعيل المسارات التي تم وضعها آنفاً على صعيد المؤسسات الصحية بقطاعيها الحكومي والخاص وعلى صعيد المنافذ الحدودية البرية والبحرية والجوية بالتعاون مع الجهات ذات الصلة. وكانت الهيئة العامة للطيران المدني قد أعلنت بأنه واعتباراً من يوم الأحد الموافق 2 فبراير 2020 تم تعليق جميع رحلات الطيران المدني المتجهة إلى الصين. هذا وتقوم وزارة الصحة بتطبيق الحجر الصحي على القادمين من المناطق الموبوءة بفيروس كورونا المستجد وذلك لمدة 14 يوما من تاريخ مغادرتهم لأي من المناطق الموبوءة، ويتم متابعتهم يوميا من قبل كادر متخصص للتأكد من عدم ظهور أعراض مرضية لديهم والتعامل المبكر معها. وجددت الوزارة مناشدتها للمواطنين والمقيمين التعاون معها بتجنب السفر إلى الصين والمناطق الموبوءة إلا في حالة الضرورة القصوى والافصاح عن سفرهم للجهات الصحية في المنافذ الحدودية عند العودة من هذه المناطق.
2918
| 08 فبراير 2020
في ظل ارتفاع عدد وفيات فيروس كورونا المستجد في الصين إلى 717 وإعلان إقليم هوبي الصيني تسجيل2841 حالة إصابة جديدة بالالتهاب الرئوي بسبب عدوى بالفيروس، من بينهم 1985 شخصاً في مدينة ووهان وحدها، بؤرة تفشي الفيروس، بدأت منظمة الصحة العالمية في البحث عن اسم جديد للفيروس الذي يثير قلق العالم بعد وصوله إلى حوالي 20 دولة أخرى. وبحسب وكالة الأنباء الفرنسية، اليوم السبت، فإن منظمة الصحة العالمية تبحث عن اسم للفيروس الجديد حرصاً منها على عدم وصم مدينة ووهان التي ظهر فيها أو الشعب الصيني، لافتة إلى أن التسمية الموقتة التي أطلقتها منظمة الأمم المتحدة المتخصصة على الفيروس الذي أعلنت بسببه حالة طوارىء صحية عالمية هي 2019-أن كو في ويشير إلى السنة التي ظهر فيها وإلى أنه فيروس كورونا مستجد، أي مجموعة الفيروسات التي ينتمي إليها، فيما أعلنت الصين السبت تسمية الفيروس موقتاً باسم كورونا فيروس المتسجد الرئوي. وقالت ماريا فان كيرخوف المشرفة على وحدة الأمراض الناشئة في منظمة الصحة في جنيف، أمس الجمعة: رأينا أنه من الأهمية بمكان أن نجد له اسماً موقتاً لعدم الربط بين تسميته وأي مكان، مضيفة خلال اجتماع للجنة التنفيذية للمنظمة واثقة من أنكم جميعاً رأيتم معلومات صحفية عديدة تشير إليه بالتحدث عن ووهان أو الصين وكنا نريد التأكد من أنه لن يكون هناك أي وصمة. والقرار النهائي مسألة أيام ويعود إلى منظمة الصحة وخبراء اللجنة الدولية تصنيف الفيروسات لفرزها ضمن فئات. وأي تسمية محددة تنطوي على مخاطر، بحسب أ ف ب التي أشارت إلى أن منظمة الصحة العالمية تحرس، طبقاً للتوصيات العائدة إلى 2015، على تجنب أسماء مناطق كزيكا أو إيبولا حيث تم اكتشاف هذه الأمراض لأنها تصبح مرتبطة بشكل وثيق بالوباء في الذاكرة الجماعية. ومؤخراً رأت سيلفي بريان مديرة دائرة التحضير العالمي لمخاطر الأوبئة في منظمة الصحة أن استخدام تسمية جغرافية يشكل عبئاً غير مجد. ولا بد أيضاً من تفادي أسماء أكثر عمومية مثل الانفلونزا الإسبانية لأنها قد تساهم في وصم مناطق أو فئات في مجتمع. وقال مدير البرامج الطارئة في منظمة الصحة مايكل راين علينا التحقق من عدم ربط فئة بالمرض والإشارة إلى أفراد على أساس إثني غير مقبول بتاتاً وغير مجد. وأشارت المنظمة، التي توصي باستخدام أسماء وصفية تكون قصيرة وسهلة اللفظ، إلى أن استخدام مرجع حيواني قد يثير الإرباك كما كان الحال بالنسبة إلى فيروس اتش1 ان1 المعروف بـانفلونزا الخنازير. وكان للتسمية عواقب سلبية على قطاع اقتصادي بأكمله حتى وإن كانت العدوى خصوصاً بين البشر. وتوضح أ ب ف أنه أطلق على فيروس اتش1 ان1 أحياناً اسم الانفلونزا المكسيكية وهذا لم يكن أمراً لطيفاً للشعب المكسيكي على حد قول بريان، مضيفة وذكرت بريان نحاول حقاً أن نكون حياديين قدر الامكان وأيضاً المساعدة قدر الامكان لأنه علينا تسمية الأشياء باسم يكون معمماً في كافة أنحاء العالم إذا أردنا محاربة العدو بالطريقة نفسها. كما يحظر استخدام أسماء أشخاص، غالباً اسم العالم الذي اكتشف المرض، وكذلك التعابير التي قد تثير مخاوف غير مبررة كـمجهول أو قاتل. وأعلنت منظمة الصحة في توصياتها رأينا أن اسماء بعض الأمراض تسبب ردود فعل سلبية على مجموعات اتنية أو دينية وإقامة عقبات غير مبررة أمام التنقل أو التجارة أو بالقضاء بلا فائدة على الحيوانات الداجنة.
2199
| 08 فبراير 2020
أكد السيد ستيفن منوشين وزير الخزانة الأمريكي، اليوم، أن انتشار فيروس /كورونا/ المستجد في الصين لن يعرقل تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق التجاري الموقع بين واشنطن وبكين في الخامس عشر من يناير الماضي. وقال منوشين، في تصريحات لشبكة فوكس بيزنس الأمريكية، إنه لا يتوقع أن يمنع انتشار كورونا الصين عن الوفاء بالتزامها بشراء ما تبلغ قيمته 200 مليار دولار من السلع والمنتجات الأمريكية حتى 2021، وهو ما ينص عليه الاتفاق التجاري. واضاف وزير الخزانة الامريكي بناء على توقعاتنا الحالية للفيروس، نحن لسنا قلقين بشأنه. ولكني أقول مجدداً أننا نراقب الفيروس بحذر، وستكون لدينا فكرة أفضل بكثير خلال الأسبوعين القادمين.. أعتقد أننا سنصبح أكثر راحة، لكن بناء على معلوماتنا الراهنة، لا أتوقع ان تكون هناك أي مشاكل في وفائهم (الصينيين) بالتزاماتهم. ومن جانبها أعلنت في وقت سابق اليوم لجنة الرسوم الجمركية بمجلس الدولة الصيني ، أن الصين ستخفض معدلات الرسوم الإضافية على بعض المنتجات الأمريكية بقيمة نحو 75 مليار دولار أمريكي ابتداء من 14 فبراير الجاري في محاولة لتعزيز التنمية السليمة والمستقرة للعلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والولايات المتحدة. وكانت قد وقعت الولايات المتحدة والصين شهر يناير الماضي اتفاقا تجاريا جزئيا ينهي الحرب التجارية الشرسة التي دامت أكثر من 18 شهرا بين البلدين منذ عام 2018، والتي كان محورها تبادل فرض تعريفات جمركية بمئات المليارات من الدولارات على بضائع ومنتجات بعضهما البعض. ورغم أن الاتفاق الحالي لم ينص على رفع جميع التعريفات المتبادلة بين البلدين، إلا ان التفاهم الذي وصلا إليه يمثل إشارة إيجابية للأسواق العالمية والمستثمرين الذين تضرروا بشدة من الصراع التجاري وحالة عدم اليقين التي صاحبته لفترة طويلة.
608
| 06 فبراير 2020
مساحة إعلانية
كشف المجلس الوطني للتخطيط أن عدد السكان داخل دولة قطر بلغ في نهاية شهر نوفمبر (3,340,858) نسمة. وبذلك يرتفع عدد سكان دولة قطر...
140634
| 13 ديسمبر 2025
أكد العقيد الركن علي حسن الكعبي، مساعد مدير إدارة شؤون التراخيص بالإدارة العامة للمرور أن مشروع استبدال لوحات أرقام المركبات يمثل مرحلة جديدة...
26712
| 13 ديسمبر 2025
حذرت الأرصاد الجوية من أمطار متوقعة الأيام المقبلة بسبب تعمق المنخفق الجوي على شبه الجزيرة العربية مرة أخرى، منبهة إلى أن موجة الأمطار...
24072
| 14 ديسمبر 2025
يعلن الديوان الأميري أنه، بمناسبة قرب حلول اليوم الوطني للدولة في الثامن عشر من شهر ديسمبر، فإن يوم الخميس الموافق 2025/12/18 سيكون عطلة...
9362
| 16 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
دعت وزارة العمل في منشور عبر حسابها بمنصة اكس، أصحاب العمل إلى توخي الحيطة والحذر، في ظل التوقعات الجوية، واتباع ارشادات السلامة والصحة...
8180
| 15 ديسمبر 2025
أعلنت شركة وقود عن إعفاء جميع عملائها، من شركات ومؤسسات وأفراد، من رسوم شراء وتركيب شريحة وقودي، وذلك اعتبارًا من 1 يناير 2026....
7588
| 14 ديسمبر 2025
نبهت إدارة الأرصاد الجوية إلى التقلبات الجوية المتوقعة، مع توقعات بفرص أمطار رعدية مصحوبة برياح هابطة قوية خلال الأيام المقبلة. ودعت الإدارة جميع...
5362
| 13 ديسمبر 2025