رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة alsharq
الحكومة البرازيلية وفيفا يبديان سعادتهما بنجاح المونديال

أعرب الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" والحكومة البرازيلية عن سعادتهما بنجاح فعاليات بطولة كأس العالم المقامة حاليا بالبرازيل. وصرح جيروم فالكه سكرتير عام فيفا اليوم الجمعة بعد الانتهاء من مرحلة المجموعات "إن البرازيل تسير على طريق النجاح، وبعد كل ما شاهدناه فإننا نعتقد أن هذا المونديال مذهل بالفعل، لست متأكدا عما إذا كانت البطولة قد أصبحت أمريكية جنوبية خالصة، ولكنني أعتقد أنها في طريقها إلى ذلك". واتفق وزير الرياضة البرازيلي ألدو ريبيلو مع تصريحات فالكه حيث قال "إن نجاح البطولة يسير بشكل جيد جدا، هناك جهد هائل بذل لتنظيم مثل هذا الحدث، شاهدنا عددا قليلا من المشاكل هنا وهناك، ولكنه حقق نجاحا ضخما سواء داخل أو خارج الملعب". وكان فالكه دائم الانتقاد للحكومة البرازيلية طوال السنوات الماضية بسبب التأخيرات المستمرة التي صاحبت الاستعدادات للمونديال. أعرب الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" والحكومة البرازيلية عن سعادتهما بنجاح فعاليات بطولة كأس العالم المقامة حاليا بالبرازيل. وصرح جيروم فالكه سكرتير عام فيفا اليوم الجمعة بعد الانتهاء من مرحلة المجموعات "إن البرازيل تسير على طريق النجاح، وبعد كل ما شاهدناه فإننا نعتقد أن هذا المونديال مذهل بالفعل، لست متأكدا عما إذا كانت البطولة قد أصبحت أمريكية جنوبية خالصة، ولكنني أعتقد أنها في طريقها إلى ذلك". واتفق وزير الرياضة البرازيلي ألدو ريبيلو مع تصريحات فالكه حيث قال "إن نجاح البطولة يسير بشكل جيد جدا، هناك جهد هائل بذل لتنظيم مثل هذا الحدث، شاهدنا عددا قليلا من المشاكل هنا وهناك، ولكنه حقق نجاحا ضخما سواء داخل أو خارج الملعب". وكان فالكه دائم الانتقاد للحكومة البرازيلية طوال السنوات الماضية بسبب التأخيرات المستمرة التي صاحبت الاستعدادات للمونديال.

148

| 27 يونيو 2014

رياضة alsharq
خروج إسبانيا وإيطاليا وتأهل كوستاريكا أبرز مفاجآت الدور الأول

أسدل الستار على منافسات الدور الأول من بطولة كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا بالبرازيل، والذي شهد العديد من المفاجآت. وشهدت منافسات الدور الأول خروج مبكر لثلاثة منتخبات عريقة في كرة القدم هي إسبانيا حامل آخر لقب للبطولة، وإيطاليا بطلة العالم أربع مرات، وإنجلترا المتوجة باللقب عام 1966. قدمت المنتخبات الآسيوية عروضا مخيبة، وذلك بعد أن خرجت منتخبات القارة مبكرا وهي اليابان، وكوريا الجنوبية، واستراليا، وإيران، واللافت للنظر أن المنتخبات الأربع لم تحقق أي انتصار في مبارياتها بالبطولة. وحرمت البطولة من نجوم كبار في عالم الساحرة المستديرة مثل الإنجليزي واين روني، والإيطالي أندريا بيرلو، ومواطنه ماريو بالوتيلي، والحارس الإسباني إيكر كاسياس، ومواطناه تشافي هيرنانديز وأندريس إنييستا، والبرتغالي كريستيانو رونالدو. وكانت المفاجأة الكبرى هي خروج المنتخب الإسباني المبكر بعد أن سيطر على الكرة الأوروبية والعالمية في السنوات الأخيرة بتتويجه بطلا للقارة الأوروبية مرتين عامي 2008 و2012، وببطولة العالم 2010. أما إيطاليا وبعد الطموحات الكبيرة التي وضعت عليها لاسيما بعد بلوغها نهائي كأس أوروبا قبل سنتين معتمدة على كرة هجومية خلافا لعاداتها وتقاليدها، فخيبت الآمال هذه المرة بخروجها للمرة الثانية على التوالي من الدور الأول لبطولة كأس العالم. وكان المنتخب البلجيكي على موعد مع التأهل إلى ثمن النهائي بفضل جيل ذهبي شاب بقيادة إدين هازارد، ونجحت في تحقيق الفوز في ثلاث مباريات بالمجموعة الثامنة على حساب الجزائر، وروسيا، وكوريا الجنوبية. وكما كان متوقعا بلغت فرنسا وسويسرا الدور الثاني في مجموعة سهلة نسبيا، في حين حققت اليونان بطلة أوروبا المفاجأة ببلوغها الدور الثاني للمرة الأولى في تاريخها، وهو نفس الأمر بالنسبة للمنتخب الجزائري. أما الفائز الأكبر في الدور الأول فكانت المنتخبات التابعة لقارتي أمريكا اللاتينية وجارتها الشمالية، فقد بلغت الدور الثاني خمسة منتخبات من بين ستة منتخبات في أمريكا الجنوبية هي: البرازيل "الدولة المضيفة"، الأرجنتين، أورغواي، تشيلي وكولومبيا، في حين خرجت الأكوادور. ومن أمريكا الشمالية وأمريكا الوسطى، تأهلت ثلاثة منتخبات من أصل أربعة هي: أمريكا، والمكسيك ، وكوستاريكا، في حين خرجت هندوراس. وتعتبر كوستاريكا مفاجأة البطولة بلا منازع بعدما أوقعتها القرعة مع ثلاث أبطال عالميين سابقين، ونجحت في الإطاحة باثنين منهما هما إنجلترا، وإيطاليا، ولم تكتف بهذا القدر، بل تصدرت مجموعها خلافا للتوقعات. وشهد الدور الأول من المونديال، تألق نجوم منتخبات أميركا الجنوبية وتحديدا البرازيلي نيمار دا سيلفا، والأرجنتيني ليونيل ميسي اللذين سجلا أربعة أهداف ويتساويان في صدارة ترتيب الهدافين مع الألماني توماس مولر برصيد 4 أهداف.

251

| 27 يونيو 2014

رياضة alsharq
فورلان يرتدي عباءة المنقذ مجددا في غياب سواريز

قبل أربع سنوات، وقع عليه الاختيار لنيل جائزة أفضل لاعب في بطولة كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا بعدما قاد فريق أوروجواي لاحتلال المركز الرابع في البطولة وسجل خمسة أهداف ليقتسم صدارة قائمة هدافي البطولة مع لاعبين آخرين. والآن ، أصبح النجم دييجو فورلان "35 عاما" مطالبا بارتداء عباءة المنقذ مجددا ليقدم مع منتخب أوروجواي دور البطولة مرة أخرى في ظل العقوبة التي فرضت على زميله لويس سواريز أبرز الأوراق الرابحة في الفريق. وقضى فورلان الموسم الماضي في صفوف فريق سيريزو أوساكا الياباني ولكنه يمتلك من الخبرة الدولية ما يساعده على العبور بالفريق من هذا الاختبار الصعب الذي يواجهه غدا السبت على استاد "ماراكانا" الأسطوري في ريو دي جانيرو عندما يلتقي نظيره الكولومبي في الدور الثاني (دور الستة عشر) لبطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل. وخاض فورلان 112 مباراة دولية حتى الآن مع منتخب أوروجواي ولكن مباراة الغد تحظى بأهمية بالغة في ظل حالة الشعور بالاضطهاد والتعرض للمؤامرة التي تسيطر على أجواء منتخب أوروجواي حاليا بعد العقوبات القاسية التي فرضت على سواريز وحرمته من استكمال مسيرته في البطولة مع الفريق. لهذا ، سيكون على فورلان أن يلعب دور المنقذ مجددا في أول ظهور لمنتخب أوروجواي على استاد "ماراكانا" منذ فوزه بلقب كأس العالم 1950 اثر تغلبه على المنتخب البرازيلي 2/1 في المباراة الختامية للبطولة بنفس الملعب. ولم يعد فورلان يمتلك نفس السرعة والرشاقة التي تميز بها في الماضي ولكن أداء اللاعب ما زال استثنائيا كما سيسعد فورلان كثيرا باللعب في عمق الهجوم خلف إدينسون كافاني نجم باريس سان جيرمان الفرنسي الذي سيتولى مهمة الهجوم. وما زال فورلان مصدر مهارة فائقة في صفوف المنتخب الأوروجوياني كما يحظى حتى الآن باحترام وتقدير هائل من الجميع حيث فضل كثيرون أن يعلن اعتزاله اللعب وهو بهذا المستوى الجيد. ولكن فورلان اختار المشاركة مع فريقه في المونديال الحالي وخاض المباراة الأولى لفريقه في البطولة نظرا لغياب سواريز بسبب الجراحة التي خضع لها قبل شهر واحد فقط. ولكن ما سيعترف به فورلان بالتأكد أنه ليس قادرا على تقديم نفس الجهد الكبير والأهداف الغزيرة التي يقدمها سواريز للفريق. وخاض فورلان 13 مباراة فقط مع سيريزو في الموسم الماضي وسجل فيها ستة أهداف مقابل 31 هدفا سجلها سواريز مع ليفربول في الدوري الإنجليزي الموسم الماضي. وأنهى فورلان الموسم الماضي مع فريقه في المركز الثالث عشر من 18 فريقا في الدوري الياباني ولم يستطع فورلان إنقاذ المدرب رانكو بوبوفيتش من الإقالة.

573

| 27 يونيو 2014

رياضة alsharq
المونديال.. القارة العجوز تنهار وأمريكا اللاتينية تنتفض وانجاز للجزائر

انتهى الدور الأول من كأس العالم المقامة حاليا في البرازيل بتراجع القارة العجوز التي أظهرت شيبها بعض الشيء بخروج مبكر لثلاثة منتخبات عريقة بشكل مبكر هي اسبانيا حاملة اللقب قبل أربع سنوات، وايطاليا بطلة العالم أربع مرات، وانكلترا المتوجة عام 1966. في المقابل، قدمت المنتخبات الآسيوية عروضا مخيبة، في حين لطخت إفريقيا سمعتها. وحرمت البطولة بالتالي من نجوم تجمل أسماء واين روني، اندريا بيرلو، ماريو بالوتيلي، ايكر كاسياس، تشافي وانييستا. وما لبث أن لحق بهم أفضل لاعب في العالم العام الماضي كريستيانو رونالدو الذي لم يكف هدف الفوز الذي سجله في مرمى غانا ليبعد عن بلاده شبح الخروج. سقوط كبار أوروبا أما المفاجأة الكبرى فستحل في خانة المنتخب الإسباني الذي سيطر على الكرة الأوروبية والعالمية في السنوات الأخيرة بتتويجه بطلا للقارة العجوز مرتين عامي 2008 و2012، وببطولة العالم 2010، لكن يبدو أن لاعبي لا روخا الذين يشكلون غالبية في صفوف ناديي برشلونة ورريال مدريد شبعوا ألقابا ولم يتمكنوا من مواصلة حصد الألقاب. لكن عزاء إسبانيا بان الجيل الجديد موجود وجاهز يتمثل بتياجو الكانتارا وكوكي وايسكو وموراتا وهيريرا. أما إيطاليا وبعد الطموحات الكبيرة التي وضعت عليها خصوصا بعد بلوغها نهائي كأس أوروبا قبل سنتين معتمدة على كرة هجومية خلافا لعاداتها وتقاليدها، فخيبت الآمال هذه المرة بخروجها للمرة الثانية من الدور الأول على التوالي. وخسرت أوروبا أيضا البوسنة التي كانت تشارك للمرة الأولى، في حين لم تكن كرواتيا بقيادة صانع العابة لوكا مودريتش فعالة. في المقابل، لم ترتجف ألمانيا القوة الثابتة خصوصا بعد بدايتها الصاعقة ضد البرتغال (4-صفر)، في حين كانت هولندا بقيادة مدربها لويس فان غال على الموعد خصوصا بعد أن ضربت بقوة في مباراتها الأولى ضد إسبانيا (5-1)، قبل أن تحقق العلامة الكاملة في الدور الأول بفضل ثنائيها الرائع روبين فان بيرسي واريين روبن. بدورها كانت بلجيكا على الموعد بفضل جيل ذهبي شاب بقيادة نجم تشيلسي ادين هازار ونجحت في حصد العلامة الكاملة في الدور الأول في مجموعة ضعيفة نسبيا. وكما كان متوقعا بلغت فرنسا وسويسرا الدور الثاني في مجموعة سهلة نسبيا، في حين حققت اليونان بطلة أوروبا المفاجأة ببلوغها الدور الثاني للمرة الأولى في تاريخها وانتظرت حتى الوقت بدل لضائع لتسجل هدفا من ركلة جزاء في مرمى كوت ديفوار لتطيح بالأخيرة خارج المنافسة. فرق أمريكا اللاتينية والكونكاكاف الفائز الأكبر أما الفائز الأكبر في الدور الأول فكانت أمريكا اللاتينية وجارتها الوسطى. فقد بلغت الدور الثاني خمسة منتخبات من منطقة كونميبول هي البرازيل الدولة المضيفة، الأرجنتين، الاوروجواي، تشيلي وكولومبيا، وحدها الإكوادور من هذه المنطقة لم تنجح في التأهل. أما من منطقة الكونكاكاف، فتأهلت ثلاثة منتخبات من أصل أربعة هي الولايات المتحدة والمكسيك وكوستاريكا، في حين خرجت هندوراس. وتعتبر كوستاريكا مفاجأة البطولة بلا منازع لان القرعة أوقعتها مع ثلاث أبطال عالميين سابقين، وقد نجحت في الإطاحة باثنين منهما، ولم تكتف بهذا القدر، بل تصدرت مجموعها خلافا للتوقعات. فرحة لاعبي كوستاريكا بالهدف وتألق نجوم منتخبات أمريكا الجنوبية وتحديدا نيمار وميسي اللذين سجلا أربعة أهداف ويتساويان في صدارة ترتيب الهدافين مع الألماني توماس مولر، بالإضافة إلى خاميس رودريغيز (كولومبيا) والكسيس سانشيس (تشيلي). أما ابرز المتألقين في صفوف منتخبات منطقة الكونكاكاف، فهناك الحارس المكسيكي جييرمو اوتشوا ومهاجم كوستاريكا جويل كامبل. مشاكل إفريقيا وانجاز الجزائر حققت الجزائر مفاجأة من العيار الثقيل ببلوغها الدور الثاني على حساب روسيا بعد انتزاعها التعادل 1-1 من الأخيرة في الجولة الثالثة لتصبح ثالث منتخب بعربي يحقق هذا الانجاز بعد المغرب والسعودية عامي 1986 و1994. فرحة لاعبي الجزائر أما النبأ الآخر السعيد للقارة السمراء هو بلوغ نيجيريا الدور الثاني. أما اسود الكاميرون فلم يزأروا على الإطلاق لا بل تلطخت سمعتهم باشتباك لاعبين هو بونوا ايسو ايكوتو وبنجامين موكاندجو في أواخر المباراة ضد كرواتيا، فاستبعدهما المدرب عن مواجهة البرازيل في الجولة الأخيرة. وزادت الأمور سوءا بعد المباراة الأولى اثر إصابة قائد الفريق صامويل ايتو. وقد طالب رئيس جمهورية البلاد بفتح تحقيق حول المشاركة المخيبة للأسود. وأبت غانا ألا أن تحذو حذو الكاميرون من حيث السمعة المخيبة للآمال حيث استبعد الاتحاد المحلي اللاعبين كيفن برينس يواتنج وعلي سولي مونتاري لسوء سلوكهما. وكعادتها فوتت كوت ديفوار فرصة ذهبية لأنها أضاعت بطاقة التأهل للمرة الأولى في تاريخها في الثواني الأخيرة من مباراتها ضد اليونان بارتكاب مخالفة داخل المنطقة كلفها غاليا. آسيا.. فشل ذريع لم تحصل استراليا على أي نقطة، لم تحقق اليابان أي انتصار تماما كإيران وكوريا الجنوبية لتكون مشاركة فاشلة بجميع المقاييس. وقد يكون الرضا الوحيد من إيران التي انتزعت التعادل السلبي من نيجيريا، وخسرت بصعوبة بالغة أمام الأرجنتين قبل أن تسقط أمام البوسنة في مباراتها الأخيرة. وشهدت المباراة ضد الأرجنتين تحديدا تألق الحارس الإيراني علي رضا حقيقي الذي تصدى لمحاولات كثيرة قبل أن ينحني أمام تسديدة ميسي في الثواني الأخيرة.

267

| 27 يونيو 2014

علوم وتكنولوجيا alsharq
تويتر تطلق "هاشفلاج" رمضان والعيد

أدخل موقع التواصل الاجتماعي " تويتر"، مجموعته الثانية من الأيقونات المعروفة باسم "هاشفلاج" المصاحبة للتغريدات للمستخدمين، بمناسبتي حلول شهر رمضان وعيد الفطر. ليس هذا فحسب، بل يمكن للمستخدمين أن يعرفوا مواعيد الإفطار والإمساك من خلال استخدام الوسمين "هاشتاج" رمضان و"هاشتاج" العيد. وكان موقع تويتر أطلق مجموعته الأولى من "هاشفلاج" مع انطلاق كأس العالم الأخيرة في البرازيل، وتضمنت أعلام الدول المشاركة في المونديال. ويرى المغردون عندما يرسلون تغريداتهم بعد "هاشتاج رمضان" بالعربية أو الإنجليزية أيقونة هلال، وأيقونة مباركة بالعيد إذا كانت تغريداتهم حوله. وقال تويتر: "هذا الأسبوع، سوف يتابع مليار ونصف المليار مسلم شهر رمضان، وسيتجمعون حول تويتر للمشاركة باحتفالهم بهذا الشهر، في الواقع، وبناء على أبحاثنا، أرسل المغردون نحو 74.2 مليون تغريدة بشأن رمضان العام الماضي". ووفقاً لبيانات تويتر، فإن التغريدات بشأن رمضان عام 2013، جاءت على النحو التالي، المسلمون في الولايات المتحدة كانت تغريداتهم تصب في مجملها حول طول فترة الصيام، وحول مدى الجوع والعطش الذي يعانونه. أما في بريطانيا وماليزيا، فكانت أكثر الكلمات المتعلقة برمضان استخداماً هي "هابي" أو "سعيد"، في حين كانت كلمة "صلاة" هي الأكثر استخداماً في السعودية والإمارات والبحرين ومصر.

245

| 27 يونيو 2014

رياضة alsharq
صور.. احتفالات عارمة في الجزائر بعد إنجاز محاربي الصحراء

عمت الفرحة شوارع الجزائر، بعد مباراة منتخبها الأول أمام روسيا، في مونديال البرازيل والتي حقق فيها محاربو الصحراء التأهل لأول مرة في تاريخ البلاد إلى الدور الثاني من كأس العالم. كانت صافرة الحكم التركي، شاكير كونيت، المعلنة لنهاية المباراة، بمثابة صفارة انطلاق فرحة غير مسبوقة بشوارع ومدن الجزائر، احتفالا بهذا الإنجاز التاريخي لمحاربي الصحراء، الذي جاء بعد 4 مشاركات سابقة في كأس العالم. وخلال دقائق المبارة، عاش الجمهور الجزائري ضغطا وترقبا كبيرا، خاصة بعد تقدم أشبال الإيطالي فابيو كابيلو بالنتيجة في الدقيقة 6 من المباراة، قبل أن يهدي المهاجم إسلام سليماني هدف التعادل للخضر في الدقيقة 60 من اللقاء، لتتوتر الأعصاب طيلة النصف الساعة المتبقية من اللقاء. وبساحة البريد المركزي بوسط العاصمة الجزائر، نصبت السلطات شاشة عملاقة لمتابعة المباراة، وبدأت الاحتفالات قبل اللقاء بساعات، حيث حضور مئات المشجعين من مختلف الأعمار، لكن اللحظة الفارقة كانت عندما انتهت المباراة، حيث اهتز المكان فرحا، وسط هتافات صاخبة وإطلاق ألعاب نارية. لم يختلف حال باقي مدن الجزائر، حيث زينت الفرحة شوارع مدنها الأخرى، في صور نقلها التلفزيون الحكومي مباشرة، بخروج مواكب السيارات وتعالى الهتافات من المنازل والشرفات. ويقول حسين وهو مشجع في الثلاثينيات من العمر شاهد المباراة من ساحة البريد المركزي بالعاصمة، "لن تتوقف هذه الاحتفالات طيلة ليلة اليوم وربما ستتواصل طيلة الأيام القادمة لتكون في مستوى هذا الإنجاز التاريخي". وتابع "هذا الجيل الذهبي من اللاعبين، هو ما يفرح أكثر لأن جلهم شباب، ومازال أمامهم وقت طويل لإهداء الأفراح للجزائريين". وتأهل المنتخب الجزائري إلى ثمن النهائي للمرة الأولى في تاريخه، بعد التعادل مع روسيا بهدف لكل منهما في ختام منافسات المجموعة الثامنة للبطولة. وتقدّم المنتخب الروسي بهدف عن طريق أليكسندر كوكورين في الدقيقة السادسة، بينما سجل إسلام سليماني هدف التعادل للجزائر في الدقيقة 60. وبهذا التعادل، ارتفع رصيد الجزائر إلى 4 نقاط في المركز الثاني، بينما ارتفع رصيد روسيا إلى نقطتين في المركز الثالث. جاء تأهل منتخب الجزائر إلى الدور الثاني في كأس العالم بالبرازيل، بعد احتلاله المركز الثاني خلف بلجيكا في المجموعة الثامنة، ليجعله في مواجهة المانيا وجها لوجه يوم الإثنين المقبل، وهو ما أعاد للأذهان قصة المؤامرة التي نسقتها ألمانيا الغربية والنمسا عام 1982، عندما اتفقا على فوز الألمان 1-0 ليتأهلا معا وتخرج الجزائر رغم فوزها بمباراتين.

464

| 27 يونيو 2014

رياضة alsharq
الجزائر تحطم الأرقام القياسية بتأهلها إلى ثمن النهائي

حقق المنتخب الجزائري بتأهله للدور ثمن النهائي لبطولة كأس العالم لكرة القدم المقامة بالبرازيل العديد من الأرقام القياسية. وجاء في مقدمة تلك الأرقام، كونها تأهلت للدور ثمن النهائي للمرة الأولى في تاريخها، حيث سبق لها أن شاركت في المونديال أعوام 1982 و1986 و2010، ولم تنجح خلال تلك البطولات الثلاثة في اجتياز الدور الأول. وبتأهل الجزائر للدور ثمن النهائي يكون أول منتخب عربي يجتاز الدور الأول بعد غياب 20 عاما، حيث كان آخر اجتياز للدور الأول من قبل منتخب عربي في مونديال 1994 عن طريق المنتخب السعودي. كما يعيش منتخب الجزائر كأس عالم غير عادية، حيث سجل الفريق 6 أهداف في المونديال الحالي وهو أكبر معدل تهديفي مقارنة بمشاركاته السابقة. ففي مونديال 1982، سجل المنتخب الجزائري 5 أهداف، وهدف وحيد في مونديال 1986، ولم يسجل أي هدف في مونديال 2010. وجاءت الأهداف الستة التي سجلها محاربو الصحراء بالمونديال البرازيلي على النحو التالي: هدف في مرمى بلجيكا، وأربعة أهداف في مرمى كوريا الجنوبية، وهدف في مرمى روسيا. وتأهل المنتخب الجزائري إلى ثمن النهائي للمرة الأولى في تاريخه، بعد التعادل مع روسيا بهدف لكل منهما في ختام منافسات المجموعة الثامنة للبطولة. وتقدّم المنتخب الروسي بهدف عن طريق أليكسندر كوكورين في الدقيقة السادسة، بينما سجل إسلام سليماني هدف التعادل للجزائر في الدقيقة 60. وبهذا التعادل، ارتفع رصيد الجزائر إلى 4 نقاط في المركز الثاني، بينما ارتفع رصيد روسيا إلى نقطتين في المركز الثالث. جاء تأهل منتخب الجزائر إلى الدور الثاني في كأس العالم بالبرازيل، بعد احتلاله المركز الثاني خلف بلجيكا في المجموعة الثامنة، ليجعله في مواجهة المانيا وجها لوجه يوم الإثنين المقبل، وهو ما أعاد للأذهان قصة المؤامرة التي نسقتها ألمانيا الغربية والنمسا عام 1982، عندما اتفقا على فوز الألمان 1-0 ليتأهلا معا وتخرج الجزائر رغم فوزها بمباراتين.

429

| 27 يونيو 2014

رياضة alsharq
تشكيلة كوريا الجنوبية وبلجيكا

فيما يلي تشكيلة كوريا الجنوبية وبلجيكا لمباراتهما في المجموعة الثامنة بكأس العالم لكرة القدم على استاد كورنثيانز في ساو باولو اليوم الخميس. كوريا الجنوبية: كيم سيونج جيو ولي يونج ويوون سوك يانج وكيم يانج جوون وهونج جيونج هو وكي سونج يونج وهان كوك يانج ولي تشونج يونج وسون هيونج مين وكو جا تشيول وكيم شين ووك. بلجيكا: تيبو كورتوا ويان فيرتونن ودانييل فان بويتن ونيكولاس لومبارتس وانطوني فاندن بوري ومروان فيلايني ودريس ميرتنز وكيفن ميرالاس وموسى ديمبلي وستيفن ديفور وعدنان يانوزاي. ويدير المباراة الحكم الاسترالي بنيامين وليامز.

222

| 26 يونيو 2014

رياضة alsharq
سواريز يترك البرازيل ويعود لأوروجواي الخميس

ابلغ اتحاد أوروجواي لكرة القدم وسائل إعلام محلية أن المهاجم لويس سواريز سيسافر عائدا لبلاده أوروجواي في وقت لاحق اليوم الخميس بعد معاقبته بأطول إيقاف في تاريخ كأس العالم بعدما عض مدافعا إيطاليا. ويستعد مشجعو أوروجواي - الذين شعروا بالغضب من إيقاف مهاجمهم الكبير لتسع مباريات - لاستقباله في قلب العاصمة مونتيفيديو. وذكرت محطة سوبرايادو التلفزيونية أن سواريز (27 عاما) – الذي يلعب بين صفوف ليفربول الانجليزي - سيسافر من البرازيل لاوروجواي المجاورة برفقة أسرته. وعاقب الاتحاد الدولي (الفيفا) في وقت سابق اليوم الخميس سواريز بالإيقاف تسع مباريات رسمية كما أوقفه عن أي نشاط متعلق بكرة القدم لأربعة أشهر.ووضع الإيقاف حدا لمشاركة سواريز في كأس العالم وأصبحت عقود الرعاية السخية المرتبطة باللاعب محل شك. وتلتقي أوروجواي مع كولومبيا في دور الستة عشر بعد غد السبت.

225

| 26 يونيو 2014

منوعات alsharq
بالفيديو.. غرام وقبلات بين إيران وإسرائيل!

في لقاء للقناة الثانية الإسرائيلية، مع بعض المشجعين الإيرانيين في البرازيل، على هامش بطولة كأس العالم 2014، أبدى مناصرو المنتخب الإيراني ترحيبهم الشديد بالمراسل، مؤكدين له أنهم يحبون إسرائيل بشدة. وقال المشجع الأول عندما أخبره المراسل أنه يتبع قناة إسرائيلية: "إسرائيل.. إسرائيل جيدة.. نحن نحب إسرائيل"، وطبع قبلة على وجنة ممثل القناة العبرية. وعندما التقى ممثل التليفزيون الإسرائيلي مشجعا آخر، بدأ حديثه بالقول "إسرائيل ليست في المونديال"، فرد عليه المشجع الإيراني بالقول "ستكونون هنا المرة المقبلة.. نحن جئنا لأجل المتعة". وقال ثالث: "إسرائيل.. أنا أحب إسرائيل.. وصديقتي يهودية".

383

| 26 يونيو 2014

رياضة alsharq
"نطحة" زيدان و"عضة" سواريز الأبرز في تاريخ المونديال

شهدت بطولات كأس العالم لكرة القدم منذ انطلاقها في عام 1930، بالإضافة إلى التصفيات المؤهلة لها، العديد من الوقائع التي دفعت الاتحاد الدولي للعبة "فيفا"، إلى اتخاذ عقوبات ضد مرتكبيها على اعتبار أنها خارجة عن الروح الرياضية. الواقعة الأولى: ظهر اسم حارس تشيلي روبرتو روخاس لكن بصورة غير مشرفة أثناء مباراة في التصفيات ضد البرازيل عام 1990 حين تعمد إصابة نفسه لمنع هزيمة فريقه، وأصاب روخاس نفسه بـ" شفرة حلاقة" خبأها في قفازيه ، وحمل على محفة إلى خارج الملعب، وتوقفت المباراة لكن لقطات فيديو كشفت القصة بأكملها. وعوقب روخاس بالإيقاف مدى الحياة قبل أن ترفع العقوبة في 2001 كما منعت تشيلي من كأس العالم 1994. الواقعة الثانية: شارك المدافع الإيطالي ماورو تاسوتي مرة واحدة في كأس العالم وكانت بالولايات المتحدة 1994، لكنه ترك بصمة لا تنسى عندما وجه ضربة بالمرفق لوجه لويس إنريكي لاعب اسبانيا خلال مباراتهما في دور الثمانية بمونديال 1994. ولم يواجه تاسوتي أي عقوبة في ذلك الوقت وفازت إيطاليا 2-1 ، لكن ناسوتي عوقب بالإيقاف لثماني مباريات بعد مراجعة ما حدث. الواقعة الثالثة: شهد مونديال 2002 ، قيام البرازيلي ريفالدو بركل خاقان أونسال لاعب تركيا، ليتم توقيع غرامة مالية عليه من قبل "فيفا" قدرها 13 ألف دولار. الواقعة الرابعة: تعرض الفرنسي زين الدين زيدان للإيقاف ثلاث مباريات بعد توجيهه "نطحة" بالرأس للإيطالي ماركو ماتيراتزي في نهائي مونديال 2006، بينما تم إيقاف ماتيراتزي مباراتين فقط لدخوله في شجار مع زيدان. الواقعة الخامسة: تم توقيع العديد من العقوبات على مهاجم أورغواي لويس سواريز بعد قيام بـ " عض" المدافع الإيطالي جورجيو كيليني في المونديال الحالي بالبرازيل، بدأت بالإيقاف 9 مباريات دولية، وإيقافه لمدة 4 أشهر سواء على مستوى منتخب بلاده أو ناديه ليفربول الإنجليزي، بجانب غرامة مالية قدرها 100 ألف فرنك سويسري.

392

| 26 يونيو 2014

رياضة alsharq
تجربة ناجحة لرصد مونديال البرازيل

في الوقت الذي وصلت فيه بطولة كأس العالم لكرة القدم في البرازيل لمنتصف الطريق، تواصل اللجنة العليا للمشاريع والإرث وشركاؤها المعنيون برامج رصد ومتابعة للبطولة. وسيجد جميع المشاركين في هذه البرامج التي توزعت على خمس مدن مستضيفة للمونديال، فرصتهم لترجمة تلك التجارب التي تعلموها وتوظيفها على الوجه الأمثل لتنظيم كأس العالم في قطر 2022. وقد قام ممثلو اللجنة العليا وشركائها في المؤسسات والوزارات من بينها وزارة الداخلية، وزارة البلدية والتخطيط العمراني، هيئة الأشغال العامة، وزارة المواصلات، أسبيتار، كهرماء، سكك الحديد القطرية، هيئة السياحة القطرية، الاتحاد القطري لكرة القدم، مؤسسة دوري نجوم قطر وشركة لوسيل للتطوير العقاري قاموا بتدوين الملاحظات التفصيلية وإعداد التقارير التي تعزز خبراتهم لتحقيق استضافة ناجحة للحدث وسيكون بإمكان كل منهم نقل المعرفة المكتسبة إلى قطر بعد مونديال البرازيل في الوقت الذي تواصل فيه قطر التقدم الذي تحققه في إطار استعداداتها لتنظيم الحدث العالمي. وقد حضر وفد اللجنة العليا والشركاء عدداً من المباريات، وقام بجولة على ملاعب البطولة ومناطق المشجعين لمعرفة الجوانب التنظيمية والاستفادة منها لإظهار أفضل ما يمكن للجماهير كما قاموا بجولة في مركز البث الدولي. وكانت برامج زيارات مدن بيلو هوريزونتي وبرازيليا وبورتو أليغري، وساو باولو وريو دي جانيرو مصدر إلهام لجميع أعضاء الوفد. وقالت إحدى المراقبات في اللجنة العليا للمشاريع والإرث فاطمة النعيمي وهي مسؤولة في إدارة الإرث الاجتماعي والبشري: إن الحصول على فرصة حضور مباراة في كأس العالم، يجعلني أتخيل مشهداً كهذا في السنوات الثماني المقبلة عندما تستضيف قطر بطولة كأس العالم. وفي المركز الوطني للقيادة والتحكم في برازيليا اطلع فريق ضم ممثلين عن وزارة الداخلية البرازيلية على الوظائف والمهام التي تتصل برصد الجوانب الأمنية المتعلقة باستضافة كأس العالم 2014 البرازيل. وعلى الصعيد التنظيمي، اطّلع المراقبون على عروض تقديمية نظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، واللجنة المحلية المنظمة، وممثلون عن المدن المستضيفة واجتمعوا مع مسؤول التخطيط والعمليات في الفيفا لبحث القضايا المتعلقة بمونديال البرازيل وخطط استضافة كأس العالم في قطر عام 2022. وتحدث ممثلو الجانب البرازيلي لأعضاء الوفد عن آلية بيع التذاكر والضيافة والإقامة وخدمات تكنولوجيا المعلومات. وفي ريو دي جانيرو، زار المراقبون استاد ماراكانا الأسطوري الذي تم تجديده حيث سيستضيف المباراة النهائية بطاقة استيعابية متوقعة قد تصل لـ 78838 متفرجا. وقد قام وفد الرصد والمتابعة القطري بجولة في الملعب نظمها لهم ممثلو الفيفا، واطلعوا على أقسام وسائل الإعلام، ومركز المتطوعين، ومناطق اللاعبين، ومدخل كبار الضيوف والشخصيات. كما زاروا في المدينة نفسها مركز البث الدولي من خلال جولة نظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا واطلعوا على وظائف غرف التحكم والمهام الإعلامية في الملاعب ومركز البث الدولي. وقام المراقبون أيضا بزيارة الاستوديو الخاص بقناة beIN سبورت وشاهدوا مختلف الإعلاميين والمذيعين ممن تم استضافتهم في المركز. كما حضروا مباراة بلجيكا وروسيا التي جرت على ملعب ماراكانا وانتهت بفوز بلجيكا بهدف متأخر. وفي ساو باولو، زار المراقبون مناطق المشجعين، وحضروا المباريات واطلعوا على المركز الإعلامي الخاص بوسائل الإعلام غير المعتمدة. كما التقى ممثلون عن اللجنة العليا وشركة سكك الحديد القطرية بمتحف كرة القدم الوطني في ساو باولو مع وفد من برنامج الجيل المبهر وسفراء اللجنة العليا للشباب من قطر والأردن ونيبال وباكستان الذين يعيشون حاليا أول تجربة لهم في مشاهدة كأس العالم. كما شملت الزيارة مدينة بورتو أليغري، التي أضافت تجربة حيوية أخرى عن الملاعب ومناطق المشجعين. وعند عودتهم إلى قطر سيُقدم المشاركون في برنامج الرصد والمتابعة شهاداتهم ويُشاركون خبراتهم التي اكتسبوها مع بقية موظفي اللجنة العليا والشركاء المعنيين، للاستفادة من التجربة البرازيلية في التحضير للبطولة، وذلك في سبيل تحقيق هدف اللجنة العليا الاستراتيجي لإيجاد أفضل السبل لنقل المعرفة والخبرات في استضافة الأحداث الرئيسية.

233

| 26 يونيو 2014

رياضة alsharq
مدرب المكسيك: سننهك الهولنديين بدنيا

أعرب ميجيل هيريرا المدير الفني للمنتخب المكسيكي عن ثقته بأن العامل البدني سيكون أحد مفاتيح الفوز على المنتخب الهولندي في دور الستة عشر لبطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل. وقال هيريرا خلال مقابلة أذاعتها شبكة "فوكس سبورت" التلفزيونية: "اللياقة البدنية العالية التي يتمتع بها الفريق هي أهم أسلحتنا.. أتمنى أن تكون درجة الحرارة عالية في ذلك اليوم.. المباراة ستلعب في الواحدة ظهرا.. آمل أن نتمكن من القضاء عليهم بدنيا والاستحواذ على الكرة". ويصطدم المنتخب المكسيكي بنظيره الهولندي يوم الأحد المقبل على ملعب كاستيلاو في مدينة فورتاليزا في الواحدة ظهرا، ولذلك يتوقع ارتفاع معدلات الرطوبة وتجاوز الحرارة الثلاثين درجة مئوية. وأضاف هيريرا: "سنلعب أمام فريق قوي للغاية.. فريق عبر دور المجموعات بشكل رائع إلا أننا لا نرى أنه فريق لا يهزم". وتأهل المنتخب المكسيكي إلى الدور الثاني من المونديال بعد احتلاله المركز الثاني في المجموعة الأولى وتمكنه من تحقيق انجاز التعادل مع المنتخب البرازيلي بعد نجاحه في تكوين شخصية لعب مميزة لنفسه. وسلط هيريرا خلال حديثه الضوء على الدور المحوري الذي تلعبه العلاقة الطيبة والصلبة بينه وبين اللاعبين من جهة وبين اللاعبين بعضهم البعض من جهة أخرى والتي ساعدت في إيجاد روح من التعاون والدعم بصرف النظر عن أصحاب الأدوار الأساسية أو الأخرين الذي يجلسون على مقاعد البدلاء في انتظار الفرصة المناسبة للتعبير عن أنفسهم. واختتم قائلا: "لا أعتبر نفسي مخططا استراتيجيا.. أحاول أن أصنع مجموعات من الأصدقاء داخل الفريق .. تربطني علاقات جيدة مع كل المجموعات التي شكلتها داخل كل الفرق التي توليت إداراتها".

539

| 26 يونيو 2014

رياضة alsharq
انفوجراف.. خطوة واحدة تفصل "الخضر" عن دخول التاريخ

تبدو الجزائر أقرب من أي وقت مضى من تحقيق انجاز تاريخي تلهث وراءه منذ مونديال 1982 عندما خرجت مرفوعة الرأس بمؤامرة ألمانية غربية نمساوية، وذلك عندما تلاقي روسيا اليوم الخميس في كوريتيبا في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الثامنة من نهائيات كأس العالم لكرة القدم. نجح المنتخب الجزائري في رهانه الأول الذي جاء من أجله إلى العرس العالمي في البرازيل عندما تغلب على كوريا الجنوبية 4-2 فحقق الفوز الأول منذ تغلبه على تشيلي في مونديال 1982 بالذات في الجولة الثالثة بعدما فجر مفاجأة من العيار الثقيل في الجولة الأولى بتغلبه 2-1 على ألمانيا الغربية، لكنه ودع بسبب "المؤامرة الشهيرة" بين ألمانيا الغربية والنمسا عندما "خسرت الأخيرة عمدا أمام الألمان ليتأهلا سويا إلى الدور الثاني. كان الفوز الرائع على كوريا الجنوبية 4-2 هو الأول لمنتخب عربي وإفريقي بأكثر من ثلاثية، محا به المنتخب الجزائري خيبة الأمل الكبيرة بعد الخسارة أمام بلجيكا 1-2 في الجولة الأولى بعدما كان متقدما 1-صفر، ووضع "محاربي الصحراء" في وضع جيد لتحقيق الرهان الثاني والاهم وهو اقتناص البطاقة الثانية عن المجموعة الثامنة وبلوغ الدور ثمن النهائي للمرة الأولى في تاريخه. وانحصرت المنافسة على البطاقة بين الجزائر وروسيا وكوريا الجنوبية بعدما حجزت بلجيكا البطاقة الأولى. ويحتل المنتخب الجزائر المركز الثاني برصيد 3 نقاط بفارق نقطتين أمام روسيا وكوريا الجنوبية، وقد تكفيه نقطة التعادل كي يصبح ثاني منتخب عربي يتخطى الدور الأول بعد جاره المغربي (عام 1986)، وسادس منتخب من القارة السمراء يحقق ذلك بعد المغرب والكاميرون ونيجيريا والسنغال وغانا. ويقف الروس عقبة أمام ممثل العرب الوحيد في النهائيات العالمية، خاصة وأن رجال المدرب الإيطالي العنيد فابيو كابيلو يسعون للتأهل لأول مرة في عهدهم الحديث إلى الدور الثاني. وأكد كابيلو انه ما زال مؤمنا بقدرة منتخبه على التأهل إلى الدور الثاني. وقال كابيلو الذي حدد لنفسه منذ التأهل إلى النهائيات هدف قيادة الروس إلى تحقيق أفضل نتيجة لهم منذ انحلال عقد الاتحاد السوفياتي من اجل تحضيرهم بأفضل طريقة لاستضافة نسخة 2018 على أرضهم، "من المؤكد إني ما زلت مؤمنا (بإمكانية التأهل) لكن ليس أمامنا أي خيار سوى الفوز على الجزائر". ورأى مدرب ميلان ويوفنتوس وروما وريال مدريد الإسباني سابقا بان فريقه خسر المباراة في الثواني الأخيرة، وتحديدا الدقيقة 88، لأننا "كنا نلعب من اجل الفوز بالمباراة، وتلقينا هجمة مرتدة وكانت تلك النهاية". وتابع "أن أهمية المشاركة الأولى (لروسيا) في كأس العالم منذ 12 عاما هي إنها تساعدنا على فهم المستوى الذي يحتاجه المرء من اجل خوض هذه البطولات"، في إشارة منه إلى تحضير المنتخب لمونديال روسيا 2018، مضيفا "لكن هناك كأس أوروبا 2016 قبل ذلك". ويأمل كابيلو أن لا يختبر فشلا جديدا في نهائيات كأس العالم بعد أن تذوق مرارة الخروج من الدور الثاني لمونديال جنوب إفريقيا 2010 مع المنتخب الإنجليزي حين تلقى الأخير هزيمة مذلة أمام غريمه الألماني (1-4)، ما جعل المدرب الايطالي محط الانتقادات اللاذعة في وسائل الإعلام البريطانية.

228

| 26 يونيو 2014

رياضة alsharq
انفوجراف.. بلجيكا تتطلع لتحسين لمسة التهديف أمام كوريا

لم تقدم بلجيكا أفضل مستوياتها حتى الآن في كأس العالم لكرة القدم وحققت فوزين بشق الأنفس على الجزائر وروسيا في المجموعة الثامنة لذا قد تكون مباراة كوريا الجنوبية هي التي وصفها الطبيب. ولقب كثيرون المنتخب البلجيكي بأنه "الحصان الأسود" ورشحت لتتأهل إلى أدوار متقدمة في البرازيل بعد أن أنهى الفريق الذي يملك عددا من اللاعبين الرائعين التصفيات بدون هزيمة. لكنها لم تقدم الأداء المتوقع حتى الآن وتعافت من تأخرها أمام الجزائر لتفوز 2-1 وتغلبت على روسيا بفضل هدف من ديفوك اوريجي في الدقيقة 88. ووضع مشواره بلجيكا في التصفيات الفريق في المركز الخامس في قائمة المرشحين للفوز بالبطولة لكن هذه التوقعات تلقت ضربة قوية بعد إصابة المهاجم كريستيان بنتيكي في ابريل الماضي. وأصبح روميلو لوكاكو البديل لكنه عانى في قيادة هجوم الفريق وبدت بلجيكا بدون مهاجم قوي. وبالفوز على روسيا ضمنت بلجيكا الصعود إلى دور الستة عشر لكن سيكون عليها تحسين اللمسة التهديفية إذا أرادت التقدم أكثر في البطولة. ولم يظهر صانع الألعاب ايدن هازارد بمستواه المعروف والذي يريده المدرب مارك فيلموتس ورغم أنه صنع هدفي الفوز في أخر عشر دقائق في مباراتي الجزائر وروسيا فأن هازارد يعلم أنه يستطيع تقديم الأفضل. وتستطيع كوريا التأهل إلى الدور الثاني إذا حققت فوزا كبيرا بشرط أن تساعدها نتيجة المباراة الأخرى لكن حفاظها على شباكها نظيفة أمام بلجيكا سيكون مثل حدوث معجزة صغيرة. وشاهدت كوريا آمالها تتضاءل بالهزيمة أمام الجزائر 4-2 يوم الأحد الماضي. وتلقى دفاعها الهزيل ثلاثة أهداف في أول 45 دقيقة ثم الهدف الرابع في الشوط الثاني لتنتهي أي فرصة في العودة إلى المباراة. وقبل مباراة الأحد سجلت الجزائر هدفا واحدا خلال 28 عاما في كأس العالم وكانت المرة الأولى التي يستطيع فريق إفريقي تسجيل أربعة أهداف في مباراة واحدة.

189

| 26 يونيو 2014

رياضة alsharq
أوزيل: سنلعب للفوز أمام أمريكا من أجل الصدارة

قال مسعود أوزيل لاعب وسط منتخب ألمانيا انه سعيد بالتخلي عن اللعب في مركزه المفضل وهو صانع اللعب طالما واصل منتخب بلاده انتصاراته في نهائيات كأس العالم لكرة القدم. وستواجه ألمانيا منافستها الولايات المتحدة في الجولة الأخيرة من منافسات المجموعة السابعة باستاد برنامبوكو بريسيفي غدا الخميس. وأضاف أوزيل في مؤتمر صحفي قبل الحصة التدريبية الأخيرة لألمانيا قبل اللقاء "الجميع يعرف إنني صانع لعب. إلا أن المدرب هو من يقرر والعب الآن إلى يمين خط الوسط". وتابع "لعبت في هذا المركز كثيرا في الماضي. لا املك الحرية التي كنت املكها (عندما كنت العب في منتصف خط الوسط). هذا ليس عذرا. أنا سعيد بأدائي وبما يمكنني القيام به إلا أن مركزي المفضل هو مركز آخر". ومع كون التعادل كافيا لألمانيا والولايات المتحدة للتأهل بات اوزيل الأحدث ضمن سلسلة طويلة من اللاعبين والمدربين من كلا المنتخبين الذين يرفضون التكهنات بان الفريقين لن يسعيا للفوز باللقاء. وقال "اعتقد كلاعب إننا لم نلعب على الإطلاق من اجل التعادل، هل نلعب 90 دقيقة من اجل إلا نسجل هدفا؟ لا. هدفنا في الملعب هو تقديم كل ما لدينا من اجل الفوز. نريد أن نكون في صدارة المجموعة ولهذا السبب فإننا سنسعى للفوز". ولم يبد أوزيل (25 عاما) كبير هدافي ألمانيا في التصفيات برصيد ثمانية أهداف قلقه من حقيقة انه لم يسجل أي هدف بعد في نهائيات كأس العالم بالبرازيل. وقال "اعرف أن أدائي يمكن أن يتحسن إلا إنني سعيد للغاية بالمباراتين اللتين خضتهما. مستوى أدائي جيد للغاية. لا زلت بحاجة لتسجيل أهداف إلا إنني أعرف ما يمكنني أن أسهم به وأريد أن اظهر ذلك".

255

| 25 يونيو 2014

رياضة alsharq
تشكيلة الإكوادور وفرنسا

فيما يلي تشكيلة منتخبي الإكوادور وفرنسا لمباراتهما في المجموعة الخامسة بنهائيات كأس العالم لكرة القدم على ملعب ماراكانا. الإكوادور: الكسندر دومينجيز وخوان كارلوس باريديس وخورخي جواجوا وفريكسون ايرازو ووالتر ايوفي وانطونيو فالنسيا واوزفالدو ميندا وكريستيان نوبوا وجيفرسون مونتيرو ومايكل ارويو واينر فالنسيا. فرنسا: هوجو لوريس.. بكاري سانيا .. لوران كوسيلني .. مامادو ساكو.. لوكا ديني .. بليز ماتودي .. بول بوجبا .. مورجان شنايدرلين.. موسى سيسوكو .. كريم بنزيمة .. انطوان جريزمان. ويدير المباراة الحكم نومانديز دوي من كوت ديفوار.

206

| 25 يونيو 2014

رياضة alsharq
بيبي: لست متهورا وأؤمن بالمعجزات

نفى بيبي مدافع المنتخب البرتغالي لكرة القدم عن نفسه اتهامات التهور وقال أن الفريق لا يزال يملك فرصة التأهل لدور الستة عشر بنهائيات كأس العالم المقامة حاليا في البرازيل مؤكدا أنه يؤمن بالمعجزات. وتحتاج البرتغال لفوز كبير على غانا في مباراة الفريقين غدا الخميس بالمجموعة السابعة للحفاظ على فرصة التأهل للدور الثاني وأيضا خروج المباراة الأخرى بين ألمانيا والولايات المتحدة بنتيجة مواتية. ويكفي ألمانيا والولايات المتحدة التعادل لضمان التأهل بصرف النظر عن نتيجة مباراة البرتغال وغانا. وأبدى بيبي عزما قويا في وجه التحدي الكبير الذي يواجهه فريقه الخاسر 4-صفر أمام ألمانيا والذي اقتنص التعادل 2-2 في الأنفاس الأخيرة أمام الولايات المتحدة. وقال بيبي "أؤمن بالمعجزات واعتقد انه ممكن بالنسبة لنا. نعلم انه صعب ولكن علينا أن نقاتل". وتابع "ينبغي علينا أن نؤدي المباراة بصرف النظر عما يحدث بين ألمانيا والولايات المتحدة. سوف نخوض مباراتنا ونسعى للفوز.. ونحفظ كرامة قميص البرتغال". وقال المدافع البرتغالي "فكرتنا هي أن نفوز بالمباراة وبعدها سوف نرى ما يحدث." كما رفض اللاعب المخاوف من احتمال أقدام ألمانيا والولايات المتحدة للعب على التعادل. وقال بيبي "جميعنا محترفون ولا ينبغي علينا أن نخوض في ذلك وينبغي علينا احترام كرة القدم. لم يطرأ على بالنا إمكانية حدوث ذلك". وبإمكان مدافع ريال مدريد الاسباني المشاركة في لقاء غانا بعد إيقافه لطرده بداعي الاعتداء على توماس مولر لاعب المنتخب الألماني في أولى مباريات الفريق بالبرازيل. ويمثل الحادث احدث حلقات الاندفاع في مسيرته الطويلة التي تخيم عليها مواقف مشابهة لكن اللاعب البالغ من العمر 31 عاما والمولود في البرازيل قال انه لم يفقد السيطرة على أعصابه في الدقيقة 37 من المباراة. وقال "لم أكن أبدا متهورا. أشعر بالحزن لأني وضعت فريقي في موقف معقد". وتابع "كانت عقوبة قاسية جدا وكانت لنا ركلة جزاء لم تحتسب". وعند سؤاله هل يشعر بقلق من إمكانية أن تؤثر الواقعة على مسيرته قال اللاعب "يدعمني النادي دائما والكثير من البرتغاليين يدعمونني أيضا ويمنحني هذا قوة في التغلب على الصعاب".

412

| 25 يونيو 2014

رياضة alsharq
سعادة طاغية في اليونان بعد الصعود لدور الـ16 للمونديال

أعربت وسائل الإعلام اليونانية عن فرحتها العارمة عقب تأهل منتخب بلادها إلى دور الستة عشر لكأس العالم عقب الفوز على كوت ديفوار بهدفين مقابل هدف مساء أمس الثلاثاء. وكتبت صحيفة "بروتاثليتيس" اليونانية اليوم الأربعاء "أنتم آلهة الإغريق". وفي دولة خلت من الأنباء الكروية الإيجابية في السنوات الأخيرة، فإن الفوز على كوت ديفوار الذي جاء عبر ضربة جزاء في الوقت بدل الضائع نفذها جورجيوس ساماراس بنجاح، رسم الضحكة على وجوه كافة المشجعين. ولكن المدرب البرتغالي فرناندو سانتوس كان بكل تأكيد هو الأكثر فرحا، بعد أن حقق أكبر إنجاز له مع الفريق منذ توليه المهمة في 2010. وأشاد سانتوس كثيرا بسلفه الألماني اوتو ريهاجل الذي قاد المنتخب اليوناني للتتويج بلقب يورو 2004. وقال سانتوس "ريهاجل قام بعمل عظيم". وأضاف "قبل ريهاجل لم يكن يفرق فوز أو خسارة المنتخب اليوناني. لم يكن هناك طموح، ولكن ريهاجل غير الواقع، لقد غرس روح العزيمة". ومن جانبه أوضح سوكراتيس مدافع المنتخب اليوناني ونادي بوروسيا دورتموند الألماني "إنه فوز رائع، ولكن علينا أن نبدأ التفكير في المباراة المقبلة، كل شيء وارد بالنسبة للفرق التي تصل إلى هذه المرحلة". وهذه هي المرة الأولى التي يتأهل فيها المنتخب اليوناني إلى الأدوار الإقصائية في المونديال، ولكنه يواجه مهمة صعبة جدا في مواجهة منتخب كوستاريكا المفاجأة الأكبر في البرازيل يوم الأحد المقبل في ريسيفي. وأوضحت صحيفة "اليفثيروتيبيا" اليوم "نحن نعيش حلم جديد". وهنأ رئيس الوزراء اليوناني انطونيس ساماراس "لقد جعلنا الفريق جميعا نشعر بالسعادة.. كل التوفيق له".

254

| 25 يونيو 2014

رياضة alsharq
كولومبيا الراقصة تقود مشاهد الاحتفالات في كأس العالم

ربما ينسى البعض للحظة من فاز بكأس العالم لكرة القدم 1990 لكن من المستحيل إذا ما كان كبيرا في السن أن ينسى احتفالات روجيه ميلا الراقصة مع الكاميرون أو تحديق سالفتوري توتو سكيلاتشي مع تسجيله للهدف تلو الآخر مع ايطاليا. ويتم تذكر الكثير من البطولات بعد مرور سنوات طويلة بسبب الاحتفالات الجملية والجنونية في بعض الأحيان للاعبين عقب تسجيلهم للأهداف. إلا إن كولومبيا هي من استهلت الاحتفالات هذه المرة وليست البرازيل من خلال الرقصات الرائعة التي أداها لاعبوها عقب الأهداف التي سجلوها مع عودتهم للمشاركة في كأس العالم عقب 16 عاما من الغياب عن البطولة. واستهل الظهير الأيسر بابلو ارميرو الذي يملك تاريخا من الرقص مع ناديه ومنتخب بلاده المسيرة عقب تسجيله في مرمى اليونان في الدقيقة الخامسة من المباراة الأولى. وانطلق اللاعب البالغ من العمر 27 عاما إلى مقاعد بدلاء فريقه داعيا زملائه في الفريق للالتفاف حوله قبل أن يقودهم في عدة رقصات رائعة تماثل رقص السلسا. وتواصلت الرقصات مع تقدم كولومبيا نحو الدور الستة عشر للبطولة لأول مرة منذ عام 1990. وقال اندريس منينديز احد مشجعي كولومبيا "لم يكن احد يتوقع الكثير من كولومبيا في كأس العالم. أظهرنا الآن أن بوسعنا أن نسجل أهدافا رائعة ونقدم رقصات أفضل من أي فريق آخر!" مكررا بصحبة أصدقائه في الشارع رقصات كولومبيا بعد أن شاهدها تحقق فوزها الأول 3-صفر على اليونان في بيلو هوريزونتي. واقتفت غانا أثر كولومبيا حيث قاد المهاجم اسامواه جيان الفريق في رقصة معدة بعناية عقب تسجيله في مرمى ألمانيا. في المقابل فان الجزائر وهي البلد العربي الوحيد المشارك في كأس العالم التزمت النهج الإسلامي بسجود اللاعبين شكرا احتفالا بهدفهم أمام بلجيكا وهو الهدف الأول للجزائر في نهائيات كأس العالم منذ عام 1986. وبعيدا عن هذه المنتخبات الثلاثة بدت بقية الفرق أكثر تقليدية في احتفالاتها.

820

| 25 يونيو 2014