قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلن البيان الختامي الصادر مساء اليوم عن قمة قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية (إعلان الرياض)، عن بناء شراكة وثيقة بين قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية لمواجهة التطرف والإرهاب وتحقيق السلام والاستقرار والتنمية إقليمياً ودولياً. وثمن البيان الصادر في اختتام أعمال القمة التي عقدت اليوم في الرياض بحضور قادة وممثلي أكثر من 55 دولة عربية وإسلامية مع الولايات المتحدة الأمريكية، إعلان النوايا لتأسيس تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجي في مدينة الرياض بمشاركة عدد من الدول للإسهام في تحقيق السلم والأمن في المنطقة والعالم، على أن يتم استكمال التأسيس وإعلان انضمام الدول المشاركة خلال العام المقبل. ورحب "إعلان الرياض" باستعداد عدد من الدول الإسلامية المشاركة في التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب من خلال توفير قوة احتياط قوامها ( 34 ) ألف جندي لدعم العمليات ضد المنظمات الإرهابية في العراق وسوريا عند الحاجة، منوها بما تم تحقيقه من تقدم على الأرض في محاربة تنظيم /داعش/ وخاصة في سوريا والعراق. وأبدى البيان الختامي الارتياح لأجواء الحوار الصريح والمثمر التي سادت القمة وما تم التوصل إليه من توافق في وجهات النظر والرؤى والتحرك إلى الأمام حيال عدد من القضايا الدولية والإقليمية الراهنة.. مؤكدا أن هذه القمة تمثل منعطفاً تاريخياً في علاقة العالمين العربي والإسلامي مع الولايات المتحدة الأمريكية، وأنها ستفتح آفاقاً أرحب لمستقبل العلاقات بينهم. وأشاد بما تم بخصوص فتح باب التوقيع على اتفاقية تعاون في مجال مكافحة تمويل الإرهاب، تتضمن تأسيس مركز لاستهداف تمويل الإرهاب، الذي ستقوم المملكة العربية السعودية باستضافته في مدينة الرياض. وشدد قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية على رفض دولهم لأي محاولة لربط الإرهاب بأي دين أو ثقافة أو عرق .. مؤكدين العزم على حماية ونشر ثقافة التسامح والتعايش والتعاون البناء بين مختلف الدول والأديان والثقافات، وترسيخ هذه المفاهيم والمحافظة عليها وتعزيزها لدى الأفراد والمجتمعات. وأشار "إعلان الرياض" إلى أن المجتمعين أكدوا بهذا الصدد أهمية توسيع مجالات الحوار الثقافي الهادف والجاد الذي يوضح سماحة الدين الإسلامي ووسطيته ونبذه لكل أشكال العنف والتطرف، وقدرته على التعايش السلمي مع الآخرين، وبناء تحالف حضاري قائم على السلام والوئام والمحبة والاحترام. ودعا كذلك إلى أهمية تجديد الخطابات الفكرية وترشيدها لتكون متوافقة مع منهج الإسلام الوسطي المعتدل الذي يدعو إلى التسامح والمحبة والرحمة والسلام .. مؤكدا أن المفاهيم المغلوطة عن الإسلام يجب التصدي لها وتوضيحها، والعمل على نشر مفاهيم الإسلام السليمة الخالية من أي شائبة. وثمن /إعلان الرياض/ في هذا السياق مبادرة المملكة العربية السعودية لتأسيس مركز للحوار بين أتباع الأديان، مؤكدا أهمية استمرار هذا النهج وتعزيزه والبناء عليه والمحافظة على مرتكزاته وتوسيع آفاقه ليشمل أكبر مساحة ممكنة في العالم أجمع. ونوه البيان الختامي بجهود الدول العربية والإسلامية في التصدي ومنع الهجمات الإرهابية،وتبادل المعلومات الهامة حول المقاتلين الأجانب وتحركاتهم في التنظيمات الإرهابية، والجهود التي تبذلها لمكافحة التطرف والإرهاب .. لافتا إلى أهمية الإجراءات المتخذة بهذا الشأن، وذلك بالتوازي مع التقدم نحو التوصل إلى تسوية سياسية للصراعات، حيث أعرب القادة عن ارتياحهم للعمل مع الحكومة الشرعية والتحالف العربي للتصدي للمنظمات الإرهابية التي تسعى لخلق فراغ سياسي في اليمن. واتفق قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية على سبل تعزيز التعاون والتدابير التي يمكن اتخاذها لتوطيد العلاقات والعمل المشترك، وتعهدوا بمواصلة التنسيق الوثيق فيما بينهم حول القضايا ذات الاهتمام المشترك لتعزيز الشراكة بينهم وتبادل الخبرات في المجالات التنموية. وشددوا على أهمية وضع خطط واضحة لرسم مستقبل الشباب وبناء قدراتهم، وتعزيز مواطنتهم، وتوفير الفرص لهم، وتذليل كل العوائق التي تحول دون مساهمتهم في التنمية،وتحقيق أمن وسلام دولهم، والعمل على رعايتهم وغرس القيم السامية في نفوسهم وحمايتهم من التطرف والإرهاب. وأكد "إعلان الرياض"، الصادر في ختام قمة قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية التي عقدت اليوم في الرياض بحضور قادة وممثلي أكثر من 55 دولة عربية وإسلامية مع الولايات المتحدة الأمريكية، عزم القادة على التعاون المشترك لتعزيز برامج التنمية المستدامة لتحسين المستوى المعيشي لشعوب دولهم، وتوفير بيئة آمنة ومستقرة ومزدهرة تحصن الشباب من الأفكار الضالة والمتطرفة. ورحبت الولايات المتحدة الأمريكية برغبة الدول العربية والإسلامية في تعزيز سبل التعاون لتوحيد الرؤى والمواقف حيال المسائل المختلفة وعلى رأسها مضاعفة الجهود المشتركة لمكافحة التطرف والإرهاب. وفي سياق آخر، شدد قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة على نبذ الأجندات الطائفية والمذهبية لما لها من تداعيات خطيرة على أمن المنطقة والعالم.. مؤكدين رفضهم الكامل لممارسات النظام الإيراني المزعزعة للأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، ولاستمرار دعمه للإرهاب والتطرف. وأدانوا المواقف العدائية للنظام الإيراني، واستمرار تدخلاته في الشؤون الداخلية للدول، في مخالفة صريحة لمبادئ القانون الدولي وحسن الجوار ، مؤكدين التزامهم بالتصدي لذلك. وأشار "إعلان الرياض" إلى التزام القادة بتكثيف جهودهم للحفاظ على أمن المنطقة والعالم، ومواجهة نشاطات إيران التخريبية والهدامة بكل حزم وصرامة داخل دولهم وعبر التنسيق المشترك ، مشددا على خطورة برنامج إيران للصواريخ البالستية، كما أدان خرق النظام الإيراني المستمر لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية. وأكد القادة أهمية التعاون القائم بين الدول، والعلاقات المرتكزة على مبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول واحترام استقلالها وسيادتها ووحدة أراضيها. من جانب آخر، أكد /إعلان الرياض/ أهمية تعزيز العمل المشترك لحماية المياه الإقليمية، ومكافحة القرصنة لحفظ الأمن والاستقرار وتفادي تعطيل الموانئ والممرات البحرية للسفن بما يؤثر سلباً على الحركة التجارية والنمو الاقتصادي للدول، حيث تم الاتفاق على دعم العمل المشترك لتطوير بناء القدرات والإمكانات لمواجهة عمليات القرصنة ومكافحة الجريمة المنظمة وتهريب المخدرات بين الدول عبر الحدود والمعابر البرية والبحرية والجوية. ونوه بأهمية متابعة برامج وأنشطة مجالات الشراكة بين العالمين العربي والإسلامي والولايات المتحدة الأمريكية، وأن تكون تلك الجهود حثيثة ومستمرة، حيث أكد أن التنسيق في المواقف والرؤى بين العالمين العربي والإسلامي والولايات المتحدة الأمريكية سيكون على أعلى المستويات، وصولاً إلى تحقيق ما تصبو إليه الشراكة الاستراتيجية بينهما. واختتم "إعلان الرياض" بالإشارة إلى أن القادة كلفوا الجهات المعنية في دولهم بالعمل على متابعة وتنفيذ مقررات البيان الختامي للقمة، وتشكيل ما تحتاجه من لجان وزارية وفرق عمل فرعية وما يستلزمه من اجتماعات ومناقشات وتنسيق مباشر ورفع التقارير الدورية عن مدى تقدم تلك الأعمال.
344
| 21 مايو 2017
قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إن غياب إيران وسوريا عن القمة الإسلامية الإمريكية، جاء لدورهما في "رعاية الإرهاب". جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون، اليوم الأحد، بالرياض، في ختام القمة. وأشار الجبير إلى أن القمة شهدت "مشاركة قوية من دول العالم الإسلامي"، مبيناً أن "دولتين لم تشاركا في القمة، سوريا وإيران". وعلل عدم مشاركتهما بأنهما تمارسان "العنصرية وعدم احترام القانون الدولي وحقوق الإنسان؛ ورعاية إيران للإرهاب". وأكد أن "تلك الدول لا يمكن أن يكون لها أي دور في مثل هذه القمم".وتابع وزير الخارجية السعودي "إذا أرادت إيران حجز مكان في مثل هذه القمم، عليها التوقف عن دعم الإرهاب والتدخل في شؤون دول المنطقة". ومن جهة أخرى، وصف وزير الخارجية السعودي كلمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ"التاريخية"، وقال إنه "وضع فيها مؤشرات للسياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط والعالم الإسلامي." وأضاف أن ترامب "مد يد التعاون في مواجهة التطرف، وبناء مستقبل أفضل للشعوب، وعلاقات قوية مع أمريكا والعالم الإسلامي". وأشار الجبير إلى أن كلمتي العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز والرئيس الأمريكي ترامب كانتا "على نفس النمط في رغبتهما بالحرب ضد الإرهاب والتطرف؛ والعمل بجدية لبناء علاقة شراكة قوية". وقال الوزير السعودي إن القمة "سينتج عنها إعلان الرياض". وأشار إلى أن "إعلان الرياض"، سيركز على "أهمية محاربة الإرهاب، ضرورة التحرك لمواجهة التطرف وتمويل الإرهاب، بناء مستقبل أفضل لشعوب المنطقة والعالم." كما لفت إلى أنه "نتج عن القمة إطلاق مركز دولي عالمي لمواجهة التطرف؛ شارك في افتتاحه قادة الدول المشاركة في القمة".
349
| 21 مايو 2017
أشاد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني بالقمة العربية الإسلامية الأمريكية التي عقدت في الرياض اليوم، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية، وبحضور قادة الدول العربية والإسلامية، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ووصف الزياني، في تصريحات له اليوم، القمة بأنها "تاريخية فريدة وغير مسبوقة"، وتعكس الرغبة الصادقة لدى الجميع في تعزيز الشراكة الوثيقة بين الدول الإسلامية والولايات المتحدة الأمريكية من أجل مكافحة الإرهاب والتطرف، والعمل على التوصل إلى حلول سياسية للقضايا الإقليمية، بما في ذلك عملية السلام في الشرق الأوسط، والسعي إلى بناء علاقات اقتصادية وتنموية أوثق، وإعادة الأمن والسلام والازدهار إلى هذه المنطقة الحيوية ذات الحضارات العريقة. وأكد الأمين العام لمجلس التعاون أن القمة تمثل نقطة تحول مهمة، لأنها انعقدت وسط ظروف صعبة وقاسية "حيث عم الدمار العديد من الدول الاسلامية، وأحوال اللاجئين والمهجرين تزداد سوءا، في الوقت الذي شوه الفكر الارهابي ديننا الاسلامي الحنيف، دين الوسطية والاعتدال والتسامح".. مضيفا أنه آن الأوان لوضع حد لهذه المآسي والمعاناة التي تعيشها البلدان الإسلامية، وتوحيد الجهود لتعزيز الحوار بين العالم الإسلامي والغرب، "وتصحيح الصورة المغلوطة السيئة التي سعى الإرهابيون ومن يساندونهم الى ترويجها عن ديننا وثقافتنا وحضارتنا". وعبر الزياني عن دعم دول مجلس التعاون ومساندتها لرؤية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الطموحة، ورغبته الصادقة في تعزيز الشراكة الإسلامية الأمريكية لمكافحة الإرهاب وتنظيماته المتطرفة وداعميه من دول وقوى تسعى لتحقيق أجنداتها السياسية، والتدخل في شؤون دول المنطقة، على حساب الشعوب وأمنها واستقرارها ومصلحتها.
393
| 21 مايو 2017
التقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأحد، سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت، وذلك عقب انتهاء القمة الخليجية الأمريكية بالرياض. الرئيس الأمريكي يلتقي أمير الكويت بالرياض وذكرت وكالة الأنباء الكويتية، أن سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أعرب للرئيس الأمريكي عن تطلعه إلى العمل معاً لما يعزز العلاقات بين البلدين والشعبين، ويحقق مصالحهما ويحفظ الأمن والاستقرار في المنطقة، مؤكداً ضرورة بذل جهود جماعية لمواجهة كافة المخاطر التي تواجهها المنطقة. الرئيس الأمريكي يلتقي أمير الكويت بالرياض دونالد ترامب وأمير الكويت
566
| 21 مايو 2017
تداول عدد من وسائل الإعلام العالمية صوراً لفندق "الريتزكارلتون" بالرياض، الذي يقيم فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أثناء زيارته التي بدأت للسعودية أمس السبت. وزُيّن الفندق بوضع صور لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب على الواجهة الرئيسة، وتزيّنت الواجهة أيضاً بألوان العلمين السعودي والأمريكي، إلى جانب صور الملك سلمان و"ترامب"، التي رُسمت بألوان الليزر على واجهة الفندق. وفندق "الريتزكارلتون" يقع بالقرب من قصر الملك عبدالعزيز للمؤتمرات غرب مدينة الرياض، ويقابله الحي الدبلوماسي "حي السفارات"، ومن الغرائب الموجودة في الفندق أشجار النخيل والزيتون القديمة التي جُلبت من لبنان والبالغ عمرها 600 عام. وبحسب موقع صحيفة "سبق" السعودية، فإن الفندق يضم عدداً ضخماً من الأجنحة الملكية، ويبلغ عددها 49 جناحاً مجهزاً بغرفتين فخمتين، ومساحة الجناح تفوق الألف متر، و50 جناحاً تنفيذياً مجهزاً بغرفتين رائعتين. وصُمّم المبنى ليكون قصر ضيافة ملكياً لإقامة الشخصيات البارزة ورؤساء الدول، وتعكس هندسته المعمارية المذهلة تصاميم القصور التقليدية والمنازل العربية الأنيقة، وتتناغم واجهاته بذوق مع الحدائق المحيطة الغنية بأشجار النخيل المحلية، وأشجار الزيتون اللبنانية، والتي يعود عمرها إلى 600 سنة. شُيّد الفندق في موقع فريد في العاصمة السعودية، ويقع على مساحة اقتربت من ربع مليون متر مربع مليئة بالحدائق المنسقة، ويعد من أجمل الفنادق الفاخرة في العالم، وتطل واجهته على مدخل بطول كيلومتر تتوزع فيه نوافير رائعة. فندق "الريتزكارلتون" في الرياض فندق "الريتزكارلتون" في الرياض الجناح الملكي بـ"الريتزكارلتون" في الرياض الجناح الملكي بـ"الريتزكارلتون" في الرياض الجناح الملكي بـ"الريتزكارلتون" في الرياض
727
| 21 مايو 2017
شارك حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى مع إخوانه أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ورؤساء الوفود وفخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية في القمة الخليجية الأمريكية التي عقدت بمركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات في مدينة الرياض قبل ظهر اليوم. صاحب السمو يشارك في القمة الخليجية الأمريكية حضر القمة أصحاب السعادة أعضاء الوفد الرسمي المرافق لسمو الأمير. صاحب السمو يشارك في القمة الخليجية الأمريكية كما حضرها أصحاب السمو الملكي الأمراء وأصحاب السعادة أعضاء الوفود الرسمية المرافقة. صورة جماعية لقادة دول مجلس التعاون الخليجي مع الرئيس الأمريكي
341
| 21 مايو 2017
شهد حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى ، مع إخوانه أصحاب الجلالة والسمو قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وفخامة الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ، تبادل مذكرة تفاهم بين دول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة الأمريكية لتأسيس مركز لاستهداف تمويل الإرهاب . ومثلّ دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في تبادل مذكرة التفاهم الذي تم بمركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات في مدينة الرياض قبل ظهر اليوم ، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية بالمملكة العربية السعودية الشقيقة ، ومن الجانب الأمريكي سعادة السيد ريكس تيلرسون وزير الخارجية .
248
| 21 مايو 2017
رحب خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، اليوم الأحد، بزعماء وقادة الدول العربية والإسلامية، الذين حضروا للمشاركة في القمة العربية الإسلامية الأمريكية بالرياض. وكتب الملك سلمان على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" اليوم "أرحب بالأشقاء والأصدقاء في القمة العربية الإسلامية الأمريكية، التي ستكون آفاقها إيجابية على منطقتنا والعالم، وستوثق تحالفنا ضد التطرف والإرهاب". وحظيت تغريدة خادم الحرمين الشريفين بتفاعل واسع من قبل رواد تويتر حيث أعاد الآلاف منهم نشر التغريدة، داعين الله أن يُعز الإسلام والمسلمين. تغريدة الملك "سلمان بن عبدالعزيز" على تويتر
892
| 21 مايو 2017
انتهى الفنان السعودي محمد عبده، من أغنيته الجديدة المهداة لـ "قمة الرياض"، وذلك تزامناً مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ويشاركه الغناء نجله عبد الرحمن باللغتين العربية والإنجليزية. الأغنية التي تتضمن النشيدين الوطنيين السعودي والأمربكي تمثل العلاقات بين البلدين، بحسب صحيفة "عكاظ"، حيث تشير إلى كراهية الشعب السعودي للإرهاب والحرب. وجاء في كلمات أغنية "قمة الرياض" في الجزء الذي يغنيه عبده بالعربية الآتي: سيداتي آنساتي سادتي نحن شعب قد خلقنا للحياة نبغض الحرب وهذه أمتي ولغير الله لا نحني الجباه بينما يحمل الجزء الآخر من الأغنية ترحيباً بضيوف السعودية على أرضها ونبذ المجتمع السعودي للحروب والإرهاب، ويؤديه باللغة الإنجليزية عبدالرحمن محمد عبده. الأغنية من كلمات صالح الشادي وألحان عبد الرحمن محمد عبده.
763
| 21 مايو 2017
بحضور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وأصحاب الجلالة والسمو قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، ورئيس الولايات المتحدة الأمريكية دونالد ترامب، تم اليوم الأحد، في مركز الملك عبدالعزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض تبادل مذكرة تفاهم بين دول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة الأمريكية لتأسيس مركز لاستهداف تمويل الإرهاب. ومثلّ دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في تبادل مذكرة التفاهم صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، ومن الجانب الأمريكي معالي وزير الخارجية ريكس تيليرسون.
355
| 21 مايو 2017
يفتتح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، اليوم الأحد، بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، المركز العالمي لمكافحة التطرف، ضمن مبادرة أطلقتها السعودية لمحاربة الإرهاب. ويأتي افتتاح المركز ليجسد جهود السعودية الدولية لمنع انتشار التطرف، ويهدف المركز لمنع انتشار الأفكار المتطرفة، حيث يعتمد سياسة تعزيز التسامح ودعم نشر الحوار الإيجابي. وبحسب موقع "العربية نت"، فقد أطلقت السعودية مبادرات عدة لمحاربة الإرهاب، كما أنشأت مراكز للقضاء على الفكر المتطرف. الجدير بالذكر، أن الرياض استضافت في 2005 المؤتمر الدولي لمكافحة الإرهاب. وكانت السعودية أول دولة توقع على معاهدة مكافحة الإرهاب الدولي عام 2000، حيث تبذل السعودية جهوداً كبيرة لدراسة الظواهر الإرهابية.
511
| 21 مايو 2017
وصل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى مساء اليوم، إلى مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية الشقيقة. وكان في مقدمة مستقبلي سموه والوفد المرافق بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز آل سعود نائب أمير منطقة الرياض، وعدد من أصحاب السمو الملكي الأمراء، ومعالي الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني أمين عام مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وسعادة الشيخ عبدالله بن ثامر آل ثاني سفير الدولة لدى المملكة، وسعادة السيد عبدالله بن عبدالعزيز العيفان السفير السعودي لدى الدولة، والسادة أعضاء السفارة القطرية. ويرافق سمو الأمير وفد رسمي. وكان حضرة صاحب السمو قد غادر أرض الوطن مساء اليوم إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة للمشاركة مع إخوانه أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في اللقاء التشاوري السابع عشر، وقمة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مع الولايات المتحدة الأمريكية، والقمة العربية الإسلامية الأمريكية الذين سيتم عقدهم بمدينة الرياض اليوم الأحد.
314
| 20 مايو 2017
تبدأ غداً الاحد في العاصمة السعودية فعاليات منتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب، الذي ينظمه مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية برعاية التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب تحت عنوان "طبيعة التطرف ومستقبل الإرهاب". ويشارك في المنتدى عدد من الشخصيات الإقليمية والعالمية، من بينهم سمو الأمير تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلاميّة، ومدير مركز بيلفر للعلوم والشؤون الدوليّة في كلية كيندي للعلوم الحكوميّة بجامعة هارفارد وزير الدفاع الأمريكي السابق آشتون كارتر، ورئيس الجمعيّة الإيطاليّة للتّنظيم الدولي المفوّض الأوروبي لشؤون العدل والحريّة والأمن فرانكو فراتيني، إضافة إلى عدد من الخبراء العالميين والإقليميين.ويناقش المنتدى عددا من أهم القضايا في مجال الأمن والاستقرار الدوليين، مثل طبيعة التطرف وأنواعه وتأثيره، والتصور المستقبلي للإرهاب، ودور وسائل التواصل الاجتماعي وتأثيرها على التطرف، وسبل مواجهة الإرهاب والتطرف العنيف على المستوى الإقليمي. كما تتضمن فعاليات المنتدى أربع جلسات نقاشية موسعة بعنوان "داعش النسخة الثانية.. ومستقبل الإرهاب"، و"من التطرف الإلكتروني إلى الإرهاب الواقعي"، و"روابط الاتصال بين الجريمة والإرهاب، و"مواجهة الإرهاب.. الصورة الإقليمية". يشار إلى أن منتدى الرياض لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب تحت رعاية التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب الذي أعلن عن تشكيله في 15 ديسمبر 2015م سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، ويضم تحت لوائه 41 دولة إسلامية وعددا من الدول الداعمة، بقيادة المملكة العربية السعودية.
266
| 20 مايو 2017
أطلق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تغريدة من حسابه الرسمي على توتير عقب وصوله اليوم للمملكة العربية السعودية في زيارة تاريخية عبر فيها عن سعادته بزيارة المملكة ، حيث قال في تغريدته : عظيم ان أكون اليوم في العاصمة السعودية الرياض وأتطلع قدماً إلى ما ستسفر عنه الإجتماعات التي سأعقدها اليوم بعد الظهر وفي فترة المساء. "Great to be in Riyadh, Saudi Arabia. Looking forward to the afternoon and evening ahead. #POTUSAbroad" تغريدة ترامب عقب وصوله السعودية يذكر أن الرئيس الأمريكي قد وصل صباح اليوم لمطار الملك خالد بالرياض في زيارة تستغرق يومين وكان في إستقباله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسيشارك ترامب في ثلاث قمم تحتضنها الرياض، الأولى تجمعه مع خادم الحرمين الشريفين والثانية قمة دول مجلس التعاون الخليجي مع أمريكا والثالثة القمة العربية الإسلامية الأمريكية. وتعتبر زيارة ترامب للسعودية زيارة تاريخية وفريدة من نوعها كونها أول زيارة خارجية لرئيس أمريكي عقب فوزه برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية. وكان خادم الحرمين الشريفين قد أكد في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بتويتر نشرها اليوم، أن زيارة الرئيس ترامب ستعزز التعاون الإستراتيجي بين المملكة وأمريكا وستحقق الأمن والإستقرار للمنطقة والعالم أجمع. وحصدت تغريدة ترامب 32 ألف حالة إعجاب و19 ألف إعادة تغريد 8.600 تعليق بينما حصدت تغريدة الملك سلمان 20 الف حالة إعجاب و95 ألف إعادة تغريد و5000 تعليق ، وذلك خلال 4 ساعات من نشر التغريدات عقب وصول الرئيس الأمريكي للرياض.
1065
| 20 مايو 2017
تداول نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو خلال استقبال خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيزاليوم للرئيس الأميركي دونالد ترامب في الرياض.، وأظهر الفيديو قيام الملك سلمان بتعليم ترامب كيفية التعامل مع فنجان القهوة العربية بعد تناولها من خلال "هز الفنجان" في إشارة إلى الانتهاء منها وعدم سكب فنجان آخر وذلك حسب التقاليد العربية. وتستضيف الرياض ثلاثة مؤتمرات قمة اليوم السبت وغداً الأحد، تحت عنوان "العزم يجمعنا"، "سعودية أميركية، وخليجية أميركية، وعربية إسلامية أميركية". اضغط هنا لمشاهدة الفيديو
758
| 20 مايو 2017
رحب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، عبر حسابه الشخصي في "تويتر" بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يزور المملكة حالياً. وقال خادم الحرمين الشريفين "نرحب بفخامة الرئيس الأمريكي @POTUS في المملكة. ستعزز زيارتكم تعاوننا الإستراتيجي، وستحقق الأمن والاستقرار للمنطقة والعالم". تغريدة الملك سلمان وتضمنت تغريدة الملك سلمان منشن الرئيس الأمريكي، وهي إشارة إلى الاهتمام بضيف السعودية، وحظيت باهتمام كبير من المغردين الذي أعادوا تغريدها. يذكر أن ترامب قد غرد قائلاً عظيم أن أكون في الرياض، المملكة العربية السعودية، مرفقاً صوراً للاستقبال الكبير الذي حظي به. تغريدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب
361
| 20 مايو 2017
وصلت ميلانيا ترامب، زوجة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى العاصمة السعودية الرياض اليوم السبت برفقة زوجها في أول زيارة خارجية له منذ توليه منصبه في 20 يناير الماضي. وتقدم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مستقبلي ترامب في مطار الملك خالد الدولي في الرياض. ميلانيا ترامب خلال زيارتها للسعودية وارتدت ميلانيا بنطالا وسترة سوداوين وحزاما ذهبيا دون تغطية رأسها، ويشبه زيها الذي بدا محتشما العباءة بعض الشيء. خادم الحرمين بستقبل الرئيس الأمريكي وزوجته ميلانيا ترامب وصافح العاهل السعودي ترامب وزوجته عقب نزولهم من الطائرة. وكان وزير الخارجية السعودي عادل الجبير قد أكد في تصريحات سابقة أن بلاده لن تفرض زيا إسلاميا على ميلانيا خلال زيارتها الرياض. وردا على سؤال عما إذا كانت المملكة ستفرض زيا اسلاميا على زوجة الرئيس الأمريكي خلال زيارتها للمملكة، قال الجبير: "عندما يأتي الزوار بشكل رسمي للمملكة لا نعطيهم قائمة بالزي المسموح بالمملكة هم يأتون، ونحن نرحب بهم كما هم". ماذا ارتدت ميلانيا ترامب خلال زيارتها للسعودية وأكدت ميلانيا ترامب في تصريح لها قبل مغادرة واشنطن ، أنها متحمسة جدا للرحلة الخارجية الأولى لها مع زوجها إلى عدد من الدول العربية والأوروبية. وقالت إن "هذه الرحلة لن تكون مجرد فرصة لدعم زوجها وهو يعمل على مسائل مهمة تتعلق بالأمن القومي والعلاقات الخارجية". ويعقد الملك سلمان وترامب في وقت لاحق من اليوم قمة سعودية أمريكية تركز على تعزيز الروابط السياسية، والاقتصادية، والثقافية، والأمنية بين البلدين، وبحث المستجدات الإقليمية والدولية. ترامب يصل الرياض في أولى جولاته الخارجية وتستضيف المملكة، اليوم وغدا، قمة تشاورية خليجية، و3 قمم ستجمع ترامب مع العاهل السعودي، وقادة دول الخليج، وزعماء دول عربية وإسلامية. ويرتقب مشاركة 55 قائداً، وممثلاً عن دول العالم الإسلامي في القمم الثلاث، بالإضافة إلى ترامب. وقال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير إن مستوى تمثيل الدول المشاركة في القمة العربية الأمريكية الإسلامية سيكون غير مسبوق، متوقعا مشاركة 37 قائداً من ملوك ورؤساء و6 رؤساء حكومات. و زيارة ترامب للسعودية، هي أول زيارة خارجية له، منذ توليه منصبه في 20 يناير الماضي، ليصبح بذلك أول رئيس أمريكي يبدأ زياراته الخارجية بزيارة دولة عربية أو إسلامية.
2199
| 20 مايو 2017
يشارك حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، غداً الأحد إخوانه أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في اللقاء التشاوري السابع عشر، وقمة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مع الولايات المتحدة الأمريكية، والقمة العربية الإسلامية الأمريكية الذين سيتم عقدهم بالعاصمة الرياض بالمملكة العربية السعودية الشقيقة. إلى ذلك يستقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي وصل أمس، إلى الرياض قادماً من محافظة جدة، اليوم السبت الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقادة وزعماء الدول المشاركة في القمتين الأمريكية الخليجية، والأمريكية العربية الإسلامية التي تعقد في الرياض وسط اهتمام وترقب دولي كبيرين، حيث أعلن وزير الثقافة والإعلام السعودي الدكتور عواد بن صالح العواد استعداد أكثر من 500 إعلامي من جميع أنحاء العالم لتغطية القمم الثلاث في الرياض. وتعقد اليوم السبت قمتان الأولى تجمع خادم الحرمين والرئيس ترامب، والثانية القمة العربية الإسلامية الأمريكية بمشاركة 50 رئيس دولة، فيما يشهد يوم غد الأحد القمة الخليجية الأمريكية والتي تجمع قادة دول مجلس التعاون مع الرئيس ترامب. واستنفرت أجهزة الأمن السعودية قواتها في العاصمة الرياض وأكملت استعدادتها لتأمين أكبر وأهم قمة تعقد في بلد عربي وإسلامي منذ عدة عقود، حيث نفذت القوات الأمنية عدة بروفات أمنية ومرورية، فيما تزينت شوارع الرياض بأعلام الدول الـ 50 المشاركة في القمة. وجّه إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ صالح بن حميد في خطبة الجمعة أمس، من الكعبة المشرفة رسالة إلى القادة والزعماء المسلمين المجتمعين في القمم الثلاث بضرورة "أن يكون الطرح واقعياً، وأن توضع النقاط على الحروف، والتأكيد على أن التدخلات في المنطقة كان لها الأثر السيئ في تفاقم الصراعات الطائفية، والدينية، والقومية، والعرقية، وغلبة المصالح الجزئية، والأحادية عليه". وناشد بن حميد القادة المجتمعين في الرياض على ضرورة "لجم الفوضى المسلحة التي يقودها إرهابيون، ووقودها شباب أغرار، ومن ورائهم رعاة إرهاب؛ ما ساعد الجماعات المتطرفة على سهولة الاستقطاب في مناطق الصراع والنزاع". وأضاف إمام وخطيب المسجد الحرام قائلاً: "أيها القادة المحترمون.. ينبغي أن يعلم العالم أن أمة الإسلام، أمة تعتز بدينها، وهويتها، وقيمها، وثقافتها.. أمة تقدّر الإنسان، وتكرمه، وتقدّر العلاقة الكريمة بين البشر, أمة تؤمن بالتنوع البشري، والثقافي، والحضاري". وقال "إن أمة الإسلام ترى أن الناس شركاء في عمارة الأرض، والتعاون مطلوب ومبذول، اقتصادياً، وسياسياً، وكل ميدان يخدم هذا الهدف الكبير النبيل، من أجل عمارة الأرض واستثمار مكوناتها، ومخزونها، لصالح البشر جميعاً.. العدل، والحق، والصدق، والسلام، والمساواة، والحوار البناء، والتعاون، والتسامح، والتناصح أساس التعامل الصحيح، الآمن، الراشد، المصلح، بين الأفراد، والمجتمعات، والأمم، والدول". وأكد الشيخ بن حميد أن أمة الإسلام، تريد السلام الحق، والحرية الراشدة في سيادتها، وأوطانها، ودولها، وثرواتها، وتقرير مصيرها، واستقلالها في قرارها. تعميق التفاهم من جهته، أوضح وزير الثقافة والإعلام السعودي الدكتور عواد بن صالح العواد أن قمة الملك سلمان والرئيس ترامب يتوقع منه أن ُيعّمق التفاهم في الجوانب السياسية والتجارية والأمنية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، كما يتوقع منه وضع الصيغة النهائية للاتفاقيات الثنائية التي ستقود النمو الاقتصادي والاستثمار وتسهم في إيجاد آفاق جديدة للشراكة بين البلدين.
408
| 20 مايو 2017
ينطلق الأحد في الرياض مؤتمر "مغردون 2017" حول مكافحة التطرف والإرهاب الرقمي بمشاركة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني وريكس تريلسون وزير خارجية الولايات المتحدة ونظيره الإماراتي عبدالله بن زايد وجاك دروسي مؤسس موقع تويتر، ومالالا يوسفازاي الناشِطَة الباكستانية في مَجال تعليم الإناث، وأصغر حاصلة على جائزة نوبل على الإطلاق 2014. ورصدت "العربية نت"، مظاهر الاحتفاء الشعبي بزيارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، للملكة العربية السعودية حيث احتفى المغردون ونشطاء مواقع التواصل والأطفال وجميع الأجيال بالسعودية بالزيارة التاريخية المرتقبة للرئيس الأمريكي، من خلال التدوينات ونشر الصور والفيديوهات المرحبة بالرئيس ترامب. ورحب الأطفال بطرقهم البريئة بالرئيس ترمب، فمنهم من رفع العلم السعودي إلى جانب الأمريكي مرحبًا بترمب في بلده الثاني. فيما تمنى له آخرون قضاء وقت ممتع. فيما احتفى مغردون بالزيارة التاريخية المرتقبة للرئيس ترامب من خلال نشر صور استقبال الرئيس الأمريكي لولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في واشنطن أثناء الزيارة الأخيرة. جاك دروسي مؤسس موقع تويتر مالالا يوسفازاي
399
| 20 مايو 2017
السفير العيفان: الزيارة تؤكد رسوخ العلاقات الإستراتيجية بين السعودية وأمريكا السفير بن نصرة: تعبر عن عمق العلاقات الوطيدة بين الخليج وواشنطن السفير العجمي: الزيارة ترسخ لعلاقات متينة ومواقف متطابقة القطامي: تأتي في مرحلة دقيقة وصعبة تمر بها منطقة الشرق الأوسط أجمع سفراء خليجيون في الدوحة أن القمة الخليجية الأمريكية التي ستعقد في الرياض تعكس مكانة دول مجلس التعاون الخليجي في الساحة الدولية. وقال السفراء في تصريحات لـ"الشرق" "إن القمة تعبر عن عمق العلاقات القوية التي تربط الخليج بالولايات المتحدة الأمريكية". وأوضح السفراء أن زيارة الرئيس ترامب للمملكة كأول جولة له في الخارج تكتسب أهمية كبيرة، لأنها تأتي في وقت تشهد فيه منطقة الشرق الأوسط صراعات وحروباً دامية وجهوداً لمكافحة الإرهاب، مشددين أنها تدل على الرغبة في تعزيز التعاون بين الجانبين في مختلف المجالات في إطار الشراكة الإستراتيجية بين مجلس التعاون والولايات المتحدة والعمل معا من أجل إعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة وحفظ الأمن الإقليمي والدولي. في البداية، أكد سعادة عبد الله بن عبد العزيز العيفان، سفير المملكة العربية السعودية لدى الدولة، أن الرياض وكدأبها دومًا ستكون محطة للقاءات ومحادثات تاريخية ستتم غداً الأحد خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الرياض، مشيرًا إلى أن القمة السعودية الأمريكية ستتناول العديد من الموضوعات الرامية لتعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات، وكذلك قمة خليجية أمريكية، إلى جانب قمة ثالثة عربية إسلامية أمريكية. السفير عبدالله العيفان وقال السفير العيفان في تصريحات لـ"الشرق" إن اختيار الرئيس الأمريكي للمملكة العربية السعودية كمحطة أولى لزياراته الخارجية هي مسألة استثنائية غير مسبوقة، وتحمل الكثير من الرسائل والدلالات، فهي من جهة تؤكد متانة ورسوخ العلاقات الإستراتيجية الهامة والتاريخية القائمة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، مؤكدًا أنها تعكس تقديرًا واحترامًا للدور المحوري الهام الذي يلعبه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آلِ سعود -حفظه الله- على الصعيدين الإقليمي والعالمي على وجه سواء، وأخيرًا فإنها تأتي كتأكيد عملي على مكانة المملكة العربية السعودية ودورها القيادي خليجياً وعربياً وإسلامياً. قمة العزم يجمعنا مصالح مشتركة وأوضح السفير السعودي أن كل متابع منصف يرى العمل الجبّار الذي تقوم به المملكة في الدفاع عن قضايا ومصالح الأمتين العربية والإسلامية، ولعل عقد مثل هذه القمم في المملكة العربية السعودية سيُسهم بإذن الله في تحقيق النتائج المتوخّاة والتي تكفل فهمًا أفضل بين العالم الإسلامي والولايات المتحدة الأمريكية، وعملًا أكثر تنسيقًا وتعاونًا في كافة المجالات ومن أهمها مجال مواجهة الأفكار المتطرفة وإشاعة روح التسامح والمحبة في عالمنا ككل، وكذلك في مجال محاربة الإرهاب فكريًا وماديًا وأمنيًا وسياسيًا. ونبّه إلى أن البحث خلال هذه القمم سيشمل مجالات هامة سياسية وعسكرية وأمنية واقتصادية وعلمية يأتي في مقدمتها تكريس العلاقة الإيجابية والفهم الصحيح المتبادل بين الجانبين، وبما يكفل تقديم الصورة الحقيقة عن الإسلام والمسلمين وتعزيز مبادئ الحوار والتسامح ومحاربة الأفكار المتطرفة، إلى جانب تعزيز الشراكة بين دولنا الخليجية والعربية والإسلامية مع الولايات المتحدة الأمريكية لمحاربة الإرهاب. وأردف بالقول: "من هنا تتضح الأهمية الكبيرة لهذه القمم والتي سيشارك فيها إلى جانب الرئيس الأمريكي خمسة وخمسون ملكاً وأميراً ورئيساً أو رئيس حكومة أو ممثلاً لإحدى الدول الإسلامية، ونعّول الكثير على حكمة هؤلاء القادة في تحقيق الأهداف المتوخاة، وندعو الله سبحانه وتعالى أن يسدد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آلِ سعود ويوفقه في رعاية هذه المباحثات الهامة لتحقيق كل ما يخدم مصالح دولنا وشعوبنا وقضايانا العربية والإسلامية". زيارة تاريخية من جانبه قال سعادة صالح محمد بن نصرة، سفير الإمارات لدى الدولة، إن تلك الزيارة التاريخية تعكس مكانة المملكة العربية السعودية الشقيقة ودول مجلس التعاون الخليج العربية على الساحة الدولية، مؤكدًا أنها تعبر عن عمق العلاقات الوطيدة التي تربط الولايات المتحدة الأمريكية ودول مجلس التعاون الخليجي، لاسيَّما وأنها الزيارة الخارجية الأولى للرئيس الأمريكي منذ توليه الحكم في يناير العام الجاري. السفير صالح بن نصرة وأوضح في تصريحات لـ"الشرق" أن زيارة الرئيس الأمريكي للمملكة العربية السعودية تكتسب أهمية خاصة، فهي تأتي في وقت تشهد فيه منطقة الشرق الأوسط صراعات وحروباً دامية وجهوداً متواصلة لمكافحة الإرهاب بتنظيماته المتطرفة، مشيرًا إلى أنها تدل أيضًا على رغبة دول مجلس التعاون الخليجي بقيادة المملكة العربية السعودية من جهة، والولايات المتحدة الأمريكية من جهة أخرى، على تعزيز التعاون في مختلف المجالات في إطار الشراكة الإستراتيجية بين مجلس التعاون والولايات المتحدة، والعمل معًا من أجل إعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة وإنهاء بؤر التوتر والعنف حفاظًا على الأمن والسلم الإقليمي والدولي. تقدير كبير من جهته، قال سعادة حفيظ محمد العجمي، سفير دولة الكويت لدى الدوحة، إنها زيارة تاريخية بكل المقاييس، كونها تعد الزيارة الأولى للرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يفتتح جولته الخارجية للمملكة العربية السعودية الشقيقة، مما يعكس التقدير الكبير للمملكة، ودورها وأهميتها في منطقة الشرق الأوسط. وأضاف في تصريحات لـ"الشرق" أن أهميتها تأتي أيضًا، لكونها ستشمل مجموعة قمم وهي قمة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والولايات المتحدة الأمريكية وقمة مع زعماء وممثلي قادة الدول العربية والإسلامية والقمة السعودية الأمريكية، معبرًا عن أمله أن تطرح هذه القمم حلولًا لمشاكل قائمة، منها ما يتعلق بالجانب السوري والجانب اليمني، والجانب العراقي، والإرهاب والتطرف، إضافة لمشاكل عديدة أخرى قائمة في الوطن العربي والإسلامي. السفير حفيظ العجمي وأشار إلى أن الزيارة تعد بالنسبة لدول مجلس التعاون الخليجي بمثابة ترسيخ لعلاقات متينة ومواقف متطابقة، ورؤية مشتركة لقضايا المنطقة، والعمل معًا من أجل إعادة الأمن والاستقرار إلى المنطقة. وتابع بقوله: "نفخر بدور المملكة العربية السعودية الشقيقة ومكانتها، ونحسب لزيارة الرئيس الأمريكي أن تطرح حلولاً لمشاكل المنطقة، التي سعت وتسعى إليها دوما المملكة، كقائدة ورائدة للعمل العربي المشترك". مرحلة دقيقة بدوره، قال السيد ناصر فارس القطامي، القائم بأعمال سفارة مملكة البحرين لدى الدولة: "إن القمة الخليجية الأمريكية تكتسب أهميتها من أهمية المرحلة الدقيقة والصعبة التي تمر بها المنطقة من توتر وتصعيد مستمر في اليمن وسوريا والعراق، وما يقوم به الجانب الإيراني من تدخّلات في الشؤون الداخلية لدول المجلس ومحاولته زعزعة الأمن وجعل المنطقة في حروب مستمرة من أجل فرض أجندته الطائفية ونشر الفوضى والعبث بمقدّرات المنطقة للوصول إلى هدفه المنشود". ناصر القطامي وأكد أن عقد مثل هذه القمة يُعزّز الشراكة بين الجانبين، سواء على المستوى الدفاعي أو الأمني أو الاقتصادي، وهي بمثابة رسالة واضحة إلى من يحاول تكدير العلاقة القائمة بين الجانبين، مشيرًا إلى أن زيارة الرئيس ترامب إلى منطقة الخليج العربي جاءت لتأكيد أهمية الشراكة المتينة القائمة بين الجانبين. وأوضح أن تلك العلاقة راسخة وتبرهن على أهمية دول مجلس التعاون على الخريطة السياسية، ودورها المهم كلاعب سياسي واقتصادي، وتصديها الهام للإرهاب والتطرّف، ووقوفها كحارس لصد الهجمات الإرهابية.
1056
| 19 مايو 2017
مساحة إعلانية
قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
12564
| 19 سبتمبر 2025
قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
4870
| 18 سبتمبر 2025
عقد مجلس الدفاع المشترك في مجلس التعاون اجتماعًا عاجلًا في الدوحة، إثر اجتماع اللجنة العسكرية العليا لتقييم الوضع الدفاعي لدول المجلس ومصادر التهديد...
3714
| 18 سبتمبر 2025
دعت شركة ودام الغذائية الجمعية العامة غير العادية للانعقاد يوم 8 أكتوبر القادم لعرض تقرير المدقق الخارجي المتعلق بالخسائر المتراكمة. وأكد بيان نشره...
3438
| 18 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرت المحكمة المدنية – إدارة المنازعات الإدارية – حكمها الذي قضى بإلغاء قرار تقييم أداء موظف، وألزمت جهة العمل بإعادة تقييمه من جديد...
2862
| 18 سبتمبر 2025
أعلن مجلس الدفاع المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي، اليوم مجموعة من الإجراءات الدفاعية عقب الاعتداء العسكري الإسرائيلي الخطير على دولة قطر. ومن بين...
2444
| 18 سبتمبر 2025
شهدت محافظة الدقهلية المصرية واقعة مأساوية، بعدما أقدم رجل على قتل زوجته وأطفاله الثلاثة داخل منزلهم بمدينة نبروه، قبل أن ينهي حياته بالانتحار...
2024
| 19 سبتمبر 2025