قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
تداول نشطاء على موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" مقطع فيديو يوضح مراحل بناء مشروع المركز العالمي لمكافحة التطرف "إعتدال" بالعاصمة السعودية الرياض والذي إستغرق تنفيذه بالكامل 30 يوماً فقط .والمعلومات التي تضمنها الفيديو ذكرت أن تنفيذ وتصميم المبنى والتقنيات المتطورة المستخدمة فيه قد تم على يد مهندسين سعوديين يعملون بشركة ارامكو وعددهم 200 مهندس بينما بلغ عدد العمال في المشروع 2000 باشروا عملهم على مدار الـ 24 ساعة، حيث تم إستغلال قدرات الشباب السعودي في مهارة تسلق الجبال لإنجاز الأعمال الإنشائية للمركز والتي تم الإنتهاء منها في وقت قياسي.وتبلغ مساحة مشروع "إعتدال" 20.000 متر مربع في مرحلته الأولى بينما تبلغ المساحة الكلية للمركز 70.000 متر مربع. وبلغ إجمالي الأسلاك والتوصيلات بالمرحلة الأولى من المشروع 8000 متر من الأسلاك .يذكر أن الإعلان عن تأسيس المركز العالمي لمكافحة التطرف "اعتدال" قد تم على هامش فعاليات القمة العربية الإسلامية الأميركية التي عقدت بالرياض في 21 مايو الحالي، ودشن المقر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وعدد من قادة الدول العربية والإسلامية الذين عبروا عن ترحيبهم بتأسيس المركز من خلال إطلاق "إعلان الرياض" لمكافحة الفكر المتطرف والإرهاب.
417
| 23 مايو 2017
كشف "إعلان الرياض"، الصادر في ختام "القمة العربية الإسلامية الأمريكية" عن إعلان نوايا لتأسيس "تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجي" بحلول 2018 لتحقيق "الأمن والسلم" في المنطقة والعالم. جاء ذلك في البيان الختامي للقمة، الذي حمل عنوان "بيان الرياض"، عقب انتهاء القمة، بمشاركة عشرات القادة والزعماء العرب والمسلمين والرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وحسب البيان، الذي حصلت "الأناضول" على نسخة منه، "ثمن القادة (المشاركون في القمة) الخطوة الرائدة بإعلان تأسيس (تحالف الشرق الأوسط الاستراتيجي في مدينة الرياض)، والذي ستشارك فيه العديد من الدول (لم يحددها) للإسهام في تحقيق السلم والأمن في المنطقة والعالم". وأوضح أنه "سيتم استكمال تأسيس ذلك المركز، وإعلان انضمام الدول المشاركة (فيه) خلال عام 2018". البيان الختامي للقمة رحب، أيضاً، بـ"استعداد عدد من الدول المشاركة في التحالف الاسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب (لم يحددها) لتوفير قوة احتياط قوامها 34 ألف جندي لدعم العمليات ضد المنظمات الإرهابية في العراق وسوريا عند الحاجة". كما أعلن البيان عن بناء "شراكة وثيقة" بين قادة الدول العربية والإسلامية والولايات المتحدة لمواجهة التطرف والإرهاب وتحقيق السلام والاستقرار إقليمياً ودولياً". تدخلات إيران في موضوع آخر، أكد القادة المشاركون في القمة، عبر بيانهم، على "أهمية التعاون القائم بين الدول، والعلاقات المرتكزة على مبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول واحترام استقلالها وسيادتها ووحدة أراضيها". وشددوا "على نبذ الأجندات الطائفية والمذهبية لما لها من تداعيات خطيرة على أمن المنطقة والعالم". وأعرب القادة، في هذا الصدد، عن "رفضهم الكامل لممارسات النظام الإيراني المزعزعة للأمن والاستقرار في المنطقة والعالم ولاستمرار دعمه للإرهاب والتطرف". وأدانوا ما وصفوه بـ"المواقف العدائية للنظام الإيراني، واستمرار تدخلاته في الشؤون الداخلية للدول، في مخالفة صريحة لمبادئ القانون الدولي وحسن الجوار" ، مؤكدين "التزامهم بالتصدي لذلك". كما أكد القادة المشاركون في القمة "التزامهم بتكثيف جهودهم للحفاظ على أمن المنطقة والعالم، ومواجهة نشاطات إيران التخريبية والهدامة بكل حزم وصرامة داخل دولهم وعبر التنسيق المشترك". وحذروا من "خطورة برنامج إيران للصورايخ الباليستية، وأدانوا خرق النظام الإيراني المستمر لاتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية". مكافحة الإرهاب وفيما يتعلق بجهود مكافحة الإرهاب، أكد القادة المشاركون في القمة، عبر بيانهم الختامي "التزام دولهم الراسخ بمحاربة الإرهاب بكافة أشكاله والتصدي لجذوره الفكرية، وتجفيف مصادر تمويله، واتخاذ كافة التدابير اللازمة لمنع ومكافحة الجرائم الإرهابية بالتعاون الوثيق فيما بين دولهم". ورحب القادة بخطوة افتتاح "المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف"، الذي يحمل اسم "اعتدال"، في الرياض اليوم. وأشادوا بـ"الأهداف الاستراتيجية للمركز المتمثلة في محاربة التطرف فكرياً وإعلامياً ورقمياً ،وتعزيز التعايش والتسامح بين الشعوب". ونوه البيان بجهود الدول العربية والإسلامية في "التصدي ومنع الهجمات الإرهابية، وتبادل المعلومات الهامة حول المقاتلين الأجانب وتحركاتهم في التنظيمات الإرهابية، والجهود التي تبذلها لمكافحة التطرف والإرهاب". وشددوا على "أهمية الإجراءات المتخذة بهذا الشأن، وذلك بالتوازي مع التقدم نحو التوصل إلى تسوية سياسية للصراعات". وأعربوا عن ارتياحهم لـ"العمل مع الحكومة الشرعية ( في اليمن) والتحالف العربي للتصدي للمنظمات الإرهابية التي تسعى لخلق فراغ سياسي في اليمن". كما رحب القادة بما تم تحقيقه من "تقدم على الأرض في محاربة داعش وخاصة في سوريا والعراق". وأشادوا بمشاركة الدول العربية والإسلامية ودعمها للتحالف الدولي ضد داعش. ( التي تقوده أمريكا). كما رحب القادة بما تم بخصوص فتح باب التوقيع على اتفاقية تعاون في مجال مكافحة تمويل الإرهاب، تتضمن تأسيس مركز لاستهداف تمويل الإرهاب. وأشار البيان إلى أن السعودية ستستضيف المركز في مدينة الرياض (دون أن تذكر المزيد من التفاصيل عنه). كما أوضح القادة "رفض دولهم لأي محاولة لربط الإرهاب بأي دين أو ثقافة أو عرق". وأكدوا عزم دولهم على "حماية ونشر ثقافة التسامح والتعايش والتعاون البناء بين مختلف الدول والأديان والثقافات، وترسيخ هذه المفاهيم والمحافظة عليها وتعزيزها لدى الأفراد والمجتمعات". وفي هذا الصدد، أكد المجتمعون على "أهمية توسيع مجالات الحوار الثقافي الهادف والجاد الذي يوضح سماحة الدين الإسلامي ووسطيته ونبذه لكل أشكال العنف والتطرف وقدرته على التعايش السلمي مع الآخرين، وبناء تحالف حضاري قائم على السلام والوئام والمحبة والاحترام". وشدد القادة على "أهمية تجديد الخطابات الفكرية وترشيدها لتكون متوافقة مع منهج الإٍسلام الوسطي المعتدل". وأكدوا "على أن المفاهيم المغلوطة عن الإسلام يجب التصدي لها وتوضيحها، والعمل على نشر مفاهيم الإٍسلام السليمة الخالية من أي شائبه". مواجهة القرصنة وبخصوص جهود مواجهة القرصنة البحرية التي تنشط في الساحل الشرق للقارة الإفريقية، أكد القادة المشاكون في القمة على "أهمية تعزيز العمل المشترك لحماية المياه الإقليمية، ومكافحة القرصنة لحفظ الأمن والاستقرار وتفادي تعطيل الموانئ والممرات البحرية للسفن بما يؤثر سلباً على الحركة التجارية والنمو الاقتصادي للدول". وتم الاتفاق على دعم العمل المشترك لتطوير بناء القدرات والإمكانات لمواجهة عمليات القرصنة ومكافحة الجريمة المنظمة وتهريب المخدرات بين الدول عبر الحدود والمعابر البرية والبحرية والجوية. العلاقة الإسلامية الأمريكية واعتبر القادة المشاركون في القمة أنها "تمثل منعطفاً تاريخياً في علاقة العالمين العربي والإسلامي مع الولايات المتحدة، وأنها ستفتح آفاقاً أرحب لمستقبل العلاقات بينهم" . واتفق القادة على "سبل تعزيز التعاون والتدابير التي يمكن اتخاذها لتوطيد العلاقات والعمل المشترك وتعهدوا بمواصلة التنسيق الوثيق بين الدول العربية والإسلامية مع الولايات المتحدة حول القضايا ذات الاهتمام المشترك لتعزيز الشراكة بينهم وتبادل الخبرات في المجالات التنموية". وأكد القادة على أن التنسيق في المواقف والرؤى بين العالمين العربي والإسلامي والولايات المتحدة سيكون على أعلى المستويات، وصولاً إلى تحقيق ما تصبو إليه الشراكة الاستراتيجية بينهما. وقال القادة إنهم كلفوا الجهات المعنية في دولهم "بالعمل على متابعة وتنفيذ مقررات إعلان الرياض، وتشكيل ما تحتاجه من لجان وزارية وفرق عمل فرعية وما يستلزمه من اجتماعات ومناقشات وتنسيق مباشر ورفع التقارير الدورية عن مدى تقدم تلك الأعمال".
511
| 21 مايو 2017
أكد وزير الخارجية السعودي عادل بن أحمد الجبير أن القمة العربية الإسلامية الأمريكية تعد نقطة محورية في تاريخ العالم, وتفتح صفحة جديدة بين العالم العربي والإسلامي من جهة والغرب والولايات المتحدة الأمريكية من جهة أخرى، مما سيسهم في خلق شراكة بين الجهتين لمواجهة التطرف والإرهاب، وحفظ الأمن والسلم والاستقرار في المنطقة. جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك عقده وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي ريكس تيلرسون مساء اليوم، عقب اختتام أعمال القمة العربية الإسلامية الأمريكية. وقال الجبير إن خطاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام القمة تضمن مؤشرات أساسية للسياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط, وأفق التعاون بين الولايات المتحدة والعالم العربي والإسلامي لمواجهة التطرف والإرهاب, وبناء مستقبل أفضل لشعوب المنطقة، وشعوب العالم الإسلامي. وأضاف وزير الخارجية السعودي "إن ما تضمنته كلمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية وكلمات قادة دول العالم العربي والإسلامي, يؤكد رغبة الجميع في محاربة آفة الإرهاب والتطرف, وبناء علاقات مع الولايات المتحدة لضمان مستقبل أفضل للمنطقة والعالم أجمع". وأشار إلى أن "إعلان الرياض" يؤكد أهمية مواجهة الإرهاب, وأن تكون هناك شراكة بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي, كما يؤكد أن هناك تحركا لمواجهة التطرف وتمويل الإرهاب, من أجل بناء مستقبل أفضل لشعوب المنطقة والعالم. كما أشار الجبير إلى أن دول مجلس التعاون والولايات المتحدة تطرقت في قمتها إلى أهمية تكثيف التعاون الخليجي في مختلف المجالات، سواءً في مواجهة الإرهاب وتمويله أو وقف سياسات الهجمات المعلوماتية العدوانية في مجال حماية المعلومات, وفي مجال تطوير الثروات الخاصة, وتطوير قدرات مؤسسات مكافحة الإرهاب, وفي مجال تكثيف التمارين العسكرية بين هذه الدول، منوها بأن القمة العربية الإسلامية الأمريكية، أكدت أهمية التعايش والتفاهم والتصدي للإرهاب، والانتقال من مفاهيم صدام الحضارات نحو شراكات لبناء الحضارات. وعن أسباب التطرف في العالم الإسلامي ،بين وزير الخارجية السعودي أن "ذلك ينبع من الجهل، وهناك من يستفيد ويستغل ذلك للتجنيد والقيام بأعمال إرهابية، مما يزيد من السلوكيات السلبية للغرب تجاه المسلمين، وبالعكس هناك متطرفون في الغرب يقومون بأعمال مناوئة تستفز العالم الإسلامي".. مشدداً على ضرورة أن يعمل العالم أجمع جنبا إلى جنب للقضاء على آفة الإرهاب. ولفت وزير الخارجية السعودي عادل بن أحمد الجبير، خلال المؤتمر الصحفي، إلى أن أهمية القمة العربية الإسلامية الأمريكية تكمن في مد يد التواصل والرغبة في دعم أعمال الخير ضد الشر، مؤكدا ضرورة اتخاذ خطوات فاعلة لتحقيق السلم. ومن جانبه، وصف وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون القمة بأنها حدث "استثنائي" للجميع وتعزز من قدرات البلدان الإسلامية على التعامل مع التحديات القائمة. وأوضح تيلرسون أن الصراعات الحالية ليست متعلقة بالأديان أو ببلدان بعينها، بل هي صراع بين الخير والشر، مؤكدا أهمية توحيد الجهود والاتحاد كخطوة أولى للقضاء على قوى الشر والإرهاب التي تسعى إلى زعزعة الأمن والاستقرار وقمع الشعوب، ولضمان تطبيق حقوق الإنسان في العالم أجمع. وقال وزير الخارجية الأمريكي إن إيران ما زالت تقوم بأنشطة معادية في اليمن والعراق وسوريا ولبنان، داعيا إياها إلى احترام حقوق الجوار بوقف نشاطاتها المستمرة لزعزعة أمن واستقرار المنطقة ودعم المليشيات في الدول المجاورة. كما أعرب تيلرسون عن أمله في أن تعود القيادة الإيرانية الجديدة إلى طاولة المفاوضات، مشددا على ضرورة اتخاذ المجتمع الدولي مواقف حازمة وفعالة في عدم قبول سياسات طهران ودعمها للإرهاب، وتشديد العقوبات الاقتصادية عليها والتعامل معها في البلدان التي لها حضور عسكري فيها. ومن جهة أخرى، أشار وزير الخارجية الأمريكي إلى أن حديث الرئيس ترامب اليوم عن رؤية الغرب للعالم الإسلامي أثار قلق الآخرين، وقال "اجتمعنا خلال اليومين الماضيين وعملنا مع نظرائنا في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي، وحددنا بعض الخطط للعمل سوياً على تحسين أوجه التعاون والتفاهم". كما بين تيلرسون أن الإعلان الخاص بتدشين المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف والإرهاب يعتبر من الأمور المهمة، إلى جانب الأنشطة الاقتصادية التي سيتم دعمها في المنطقة. ودعا وزير الخارجية الأمريكي إلى ضرورة السعي لفهم مختلف الثقافات والعمل عليها بالمنظور الإيجابي، وقال "لدينا فهم أفضل الآن للدين الإسلامي الحنيف من خلال تواجدنا هنا في بلد الحرمين الشريفين، واعتقد أن الأمر مهم بالنسبة لنا، ونأمل جميعاً أن المسلمين في المجتمعات الإسلامية يعرفون أن الشعب الأمريكي لديه نفس الاهتمامات".
610
| 21 مايو 2017
مساحة إعلانية
قالت إدارة الأرصاد الجوية، إن غدا السبت 20 سبتمبر 2025هو أول أيام طالع الزبرة، وهو النجم الثالث من نجوم سهيل وأول نجوم فصل...
12564
| 19 سبتمبر 2025
قال عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، غازي حمد، إن وفد المفاوضات كان يدرس المقترح الأميركي مع بعض مستشاريه، عندما حاولت...
4870
| 18 سبتمبر 2025
عقد مجلس الدفاع المشترك في مجلس التعاون اجتماعًا عاجلًا في الدوحة، إثر اجتماع اللجنة العسكرية العليا لتقييم الوضع الدفاعي لدول المجلس ومصادر التهديد...
3714
| 18 سبتمبر 2025
دعت شركة ودام الغذائية الجمعية العامة غير العادية للانعقاد يوم 8 أكتوبر القادم لعرض تقرير المدقق الخارجي المتعلق بالخسائر المتراكمة. وأكد بيان نشره...
3438
| 18 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرت المحكمة المدنية – إدارة المنازعات الإدارية – حكمها الذي قضى بإلغاء قرار تقييم أداء موظف، وألزمت جهة العمل بإعادة تقييمه من جديد...
2862
| 18 سبتمبر 2025
أعلن مجلس الدفاع المشترك لدول مجلس التعاون الخليجي، اليوم مجموعة من الإجراءات الدفاعية عقب الاعتداء العسكري الإسرائيلي الخطير على دولة قطر. ومن بين...
2444
| 18 سبتمبر 2025
شهدت محافظة الدقهلية المصرية واقعة مأساوية، بعدما أقدم رجل على قتل زوجته وأطفاله الثلاثة داخل منزلهم بمدينة نبروه، قبل أن ينهي حياته بالانتحار...
2024
| 19 سبتمبر 2025