أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إطلاق خدمة توصيل المواد التموينية المدعومة إلى منازل المواطنين، وذلك بالتعاون مع شركتي رفيق وسنونو. تأتي هذه الخطوة،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
وزع الهلال الأحمر القطري بالتعاون مع جمعية قطر الخيرية وبالتنسيق مع الصليب الأحمر الفلبيني ، مساعدات اغاثية عاجلة على الأسر النازحة في مدينة ماراوي باقليم ماندناو جنوب الفلبين ، وذلك في إطار جهوده الاغاثية والانسانية لمساعدة ضحايا الكوارث الطبيعية والنزاعات المسلحة في العديد من دول العالم. وأوضح الهلال الأحمر القطري في بيان أمس أن قيمة هذه المساعدات بلغت 200 ألف دولار أمريكي ، بتمويل مشترك بينه وجمعية قطر الخيرية ، في حين تم تكليفه بتنفيذ برنامج توزيع المساعدات ، حيث بلغ عدد المستفيدين من المشروع حوالي 14 ألف أسرة نازحة داخل مراكز الايواء بمدينة ماراوي والقرى المجاورة. ونوه البيان أن الفريق الإغاثي للهلال الأحمر القطري قد نجح في الوصول إلى داخل المدينة المذكورة بعد اعلان الحكومة الفلبينية انتهاء حالات العنف التي كانت مستمرة منذ أكثر من 5 أشهر في المنطقة ، ليكون بذلك أول منظمة دولية تتمكن من ايصال المساعدات الانسانية إلى المتضررين نتيجة أعمال العنف الذي شهدته ماراوي مؤخراً ، والذي خلف المئات من القتلى والجرحى، ونزوح أكثر من 354 ألف شخص وتدمير أكثر من 1000 منزل تدميرا كليا وجزئيا بالإضافة إلى تضرر العديد من المرافق والبنى التحتية. وذكر ان الفريق الإغاثي للهلال الأحمر القطري حرص أثناء تواجده في ماراوي للإشراف على توزيع المساعدات الإغاثية ، على زيارة الأسر النازحة في مراكز الايواء حيث اطلع على ظروفها المعيشية ، فضلا عن تقييم احتياجاتها خصوصاً في مجال الايواء ودعم سبل العيش والمياه والاصحاح والخدمات الصحية والتعليم وتقديم الدعم النفسي للأطفال داخل مراكز الايواء.
966
| 09 ديسمبر 2017
وزع الهلال الأحمر القطري بالتعاون مع جمعية قطر الخيرية وبالتنسيق مع الصليب الأحمر الفلبيني ، مساعدات اغاثية عاجلة على الأسر النازحة في مدينة ماراوي باقليم ماندناو جنوب الفلبين ، وذلك في إطار جهوده الاغاثية والانسانية لمساعدة ضحايا الكوارث الطبيعية والنزاعات المسلحة في العديد من دول العالم. وأوضح الهلال الأحمر القطري في بيان اليوم أن قيمة هذه المساعدات بلغت 200 ألف دولار أمريكي ، بتمويل مشترك بينه وجمعية قطر الخيرية ، في حين تم تكليفه بتنفيذ برنامج توزيع المساعدات ، حيث بلغ عدد المستفيدين من المشروع حوالي 14 ألف أسرة نازحة داخل مراكز الايواء بمدينة ماراوي والقرى المجاورة. ونوه البيان أن الفريق الإغاثي للهلال الأحمر القطري قد نجح في الوصول إلى داخل المدينة المذكورة بعد اعلان الحكومة الفلبينية انتهاء حالات العنف التي كانت مستمرة منذ أكثر من 5 أشهر في المنطقة ، ليكون بذلك أول منظمة دولية تتمكن من ايصال المساعدات الانسانية إلى المتضررين نتيجة أعمال العنف الذي شهدته ماراوي مؤخراً ، والذي خلف المئات من القتلى والجرحى، ونزوح أكثر من 354 ألف شخص وتدمير أكثر من 1000 منزل تدمير كلي وجزئي بالإضافة إلى تضرر العديد من المرافق والبنى التحتية. وذكر ان الفريق الإغاثي للهلال الأحمر القطري حرص أثناء تواجده في ماراوي للإشراف على توزيع المساعدات الإغاثية ، على زيارة الأسر النازحة في مراكز الايواء حيث اطلع على ظروفها المعيشية ، فضلا عن تقييم احتياجاتها خصوصاً في مجال الايواء ودعم سبل العيش والمياه والاصحاح والخدمات الصحية والتعليم وتقديم الدعم النفسي للأطفال داخل مراكز الايواء. تجدر الإشارة إلى أن الهلال الأحمر القطري أسهم بشكل كبير في إغاثة المتضررين من الكوارث الطبيعية في الفلبين منذ تأسيس بعثته هناك عام 2012، والتخفيف من حدة الأضرار التي خلفتها تلك الكوارث على المجتمعات الضعيفة، علما أن إجمالي عدد الوحدات السكنية التي نفذها بلغ (1550) مأوى للأسر التي فقدت منازلها بشكل كامل خلال إعصار واشي عام 2011 وكذلك إعصار هايان عام 2013 و زلزال سوريجاو عام 2016، بالإضافة إلى تدخلالته العديدة في قطاعات الإغاثة المختلفة بتكلفة اجمالية بلغت أكثر من 3 ملايين دولار أمريكي .
1594
| 09 ديسمبر 2017
افتتحت قطر الخيرية مركزاً طبياً في محافظة نارين بقرغيزيا بهدف المساهمة في تحسين جودة الخدمات الطبية من خلال توفير الأجهزة الحديثة وتقريب الخدمات الصحية من المستفيدين. مواصلة لمشاريعها الإنسانية والتنموية في قرغيزيا، وبحضور مسؤولين محليين، جاء افتتاح المركز خلال زيارة قام بها السيد فيصل بن راشد الفهيدة المدير التنفيذي للإدارة التنفيذية للعمليات بقطر الخيرية في إطار المتابعة الميدانية لأنشطة المكاتب الميدانية في الخارج والوقوف على جودة الخدمات التي تقدمها قطر الخيرية في الدول التي تعمل بها. وحضر الحفل الافتتاح كل من: نائب محافظ نارين السيد قاسم أسيزوف ونائب وزير الصحة السيد مرزالييف أمان وحاكم محلية قتشقور قرية (توز) السيد جوسوببيكوف نوربيك، وعدد من أهالي المنطقة والطاقم الطبي للمركز الجديد. خفض نسبة الوفيات وفي حفل الافتتاح صرح السيد راشد الفهيدة بأن رؤية قطر الخيرية وخطتها الإستراتيجية 2015-2019 وأهدافها العامة تعبر عن استشراف قطر الخيرية لعملها خلال الفترة القادمة بما يتيح لها الانطلاق بخطوات ثابتة، تهدف إلى الريادة في عملها التنموي والإنساني نحو حياة كريمة للفئات الأكثر احتياجاً وفق المعايير الدولية للعمل الإنساني. وأضاف بأن قطر الخيرية تهدف من وراء تشييد وتأمين بناء وتجهيز المراكز والمستوصفات الصحية من تقريب الخدمات الصحية من المستفيدين، وخفض نسبة الوفيات الناجمة عن تفشي الأمراض والأوبئة، وتخفيف معاناة سكان المناطق الطرفية، لصعوبة حصولهم على الخدمات الصحية والمساهمة في تحسين جودة الخدمات الطبية من خلال توفير الأجهزة الحديثة ذات التقنية العالية والتي تخفف من معاناة المرضى. دعم الإستراتيجية الوطنية وأضاف: جاء تدخل قطر الخيرية في المجال الصحي من أجل المساهمة إلى جانب الحكومة القرغيزية لتحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة لسنة 2040، خاصة في المجال الصحي كخفض نسبة الوفيات النفاسية والمواليد، وتحقيق التغطية الصحية الشاملة. وقد شكر نائب وزير الصحة القرغيزية في كلمته الحكومة القطرية والشعب القطري الشقيق لوقوفهم مع إخوانهم في قرغيزيا وخص بالشكر قطر الخيرية ومكتبها في قرغيزيا، منوهاً بأن هناك العديد من المراكز الطبية تعاني من نقص في بعض الأجهزة الطبية، آملاً من قطر الخيرية المساهمة في ردم هذه الفجوة، فيما تقدم نائب المحافظ بالشكر الجزيل لقطر الخيرية على اهتمامها بالجانب الصحي، وفي نهاية الحفل قدم حاكم محلية قتشقور شهادة شكر للسيد فيصل بن راشد الفهيدة على ما تقوم به قطر الخيرية في منطقته. يشار إلى أن قطر الخيرية قد نفذت 8 مراكز صحية بالتعاون مع وزارة الصحة وتم تسليمها 5 مراكز صحية وبقي 3 تحت التنفيذ، وبلغت التكلفة الإجمالية لهذه المراكز الصحية حوالي 500 ألف دولار. آفاق مستقبلية وفي إطار خطتها للعام القادم 2018 بقرغيزيا ستركز قطر الخيرية خلال الشهور الستة الأولى بالإضافة إلى بناء مركز طبي جديد بالتنسيق مع وزارة الصحة، على تنفيذ عدد من المشاريع التعليمية والصحية والاجتماعية من خلال مراكز متعددة الخدمات وتنفيذ إغاثة عاجلة خلال موسم الشتاء وتنفيذ مشروع لتوفير الاحتياجات الأساسية للأيتام من الملابس الشتوية والمواد الغذائية، وستعمل قطر الخيرية كذلك على مضاعفة عدد الأيتام المكفولين إلى 3500 يتيم خلال سنة 2018.
2120
| 07 ديسمبر 2017
ناقش مؤتمر الإنتربول العالمي الخامس لمكافحة الاتجار بالبشر وتهريب المهاجرين العديد من الموضوعات ذات العلاقة بالاتجاهات الناشئة لجريمة الاتجار في البشر والمشاركة القسرية في الأنشطة الإجرامية وأغراض نزع الأعضاء مع استعراض لبعض دراسات الحالة التي تتعلق بمسالك الاتجار ومواصفات المتاجرين والأساليب الإجرامية والمسائل التي ينبغي أن يأخذها واضعو السياسات في الاعتبار. وتناولت الحلقات النقاشية التي أقيمت ضمن فعاليات المؤتمر، التعاون الدولي في مكافحة الاتجار بالبشر مستعرضة في هذا الإطار بعض التجارب الناجحة للمنظمات العالمية والإقليمية بفضل تفعيل التعاون الدولي وتبادل المعلومات عبر الحدود. وفي هذا السياق أوضح السيد فيصل راشد الفهيدة المدير التنفيذي للعمليات بقطر الخيرية أن استفحال جريمة الاتجار بالبشر مفارقة غريبة بين المستوى المادي المتطور للحضارة الإنسانية بسبب التقدم العلمي والتكنولوجي المتسارع ومستواها القيمي الهش الذي يقف عاجزا أمام توحش الإنسان تجاه أخيه من أجل كسب غير مشروع جعل جرائم الاتجار بالبشر من أكثر الجرائم درا للأرباح في العالم.. معتبرا أن الاتجار بالبشر عبودية جديدة ومكافحته دفاع مباشر عن مكتسبات الحضارة الإنسانية والتهاون في هذا الشأن يعيد الإنسانية إلى القرون الغابرة. وأوضح أن قطر الخيرية تدرك أن مكافحة الاتجار بالبشر تحتاج إلى مقاربة شاملة وإلى جهد جماعي يعتمد على ضمان حقوق الإنسان كما حددتها الشرعية الدولية المتمثلة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي للحقوق السياسية والمدنية والعهد الدولي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، إضافة لضمان حقوق الشعوب في التنمية وفقا للإعلان العالمي للحق في التنمية الصادر عن الأمم المتحدة. وأكد الفهيدة على ضرورة أن تحرص هذه المقاربة على تعزيز التعاون بين جميع الفاعلين على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية من أجل الأخذ بعين الاعتبار الأبعاد الجغرافية الثلاثة لظاهرة الاتجار بالبشر دول المصدر ودول العبور ودول المقصد.. مشددا على أن التنمية الشاملة في المجتمعات الفقيرة والمحتاجة هي وسيلة ناجعة للمساهمة في مكافحة الاتجار بالبشر. واستعرض الفهيدة تجربة قطر الخيرية في معالجة ظاهرة أطفال الهجن السودانيين حيث تمكنت بالتعاون مع شركائها من تسهيل إعادة دمج أطفال الهجن في مواطنهم الأصلية من خلال الإسهام في معالجة جذور الأسباب التي أدت إلى هجرتهم وتعرضهم لهذه الممارسات حيث ركزت جهود قطر الخيرية في هذا المجال على مجموعة من التدخلات في المناطق المصدرة لأطفال الهجن في ولاية كسلا ومنها تعزيز دور المؤسسات الحكومية السودانية في حماية الأطفال من ظاهرة الاتجار بالبشر، ورفع الوعي الاجتماعي بالظاهرة وسبل الوقاية منها، ودعم جهود التمكين الاقتصادي وسبل كسب العيش، وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين في مجالات التعليم والصحة والمياه، وتوفير البنية التحتية وربط المناطق بالأسواق والمدن لفك عزلتها.
760
| 06 ديسمبر 2017
رئيس بلدية متروفيتسا: شكراً للشعب القطري وقطر الخيرية شريكنا الأكثر جدية وعطاء نفذت قطر الخيرية بنجاح 315 مشروعاً في مجالات التنمية المستدامة خلال العام الجاري 2017، استفاد منها الآلاف في مجالات مختلفة، تشمل المياه والصرف الصحي وبناء المراكز الثقافية والمتعددة الخدمات والمراكز الصحية والمشاريع المدرة للدخل والسكن الاجتماعي، فضلا عن الكفالات والرعاية الاجتماعية. وقال السيد محمود عباس، مدير مكتب قطر الخيرية بكوسوفا: ما زالت جهود قطر الخيرية مستمرة بشكل متزايد في مجال التنمية والرعاية الاجتماعية لحماية الفئات الأكثر احتياجا ورفع المستوى المادي والاجتماعي لهم، من خلال آلية متكاملة للنهوض بالمناطق المستفيدة بكوسوفا، وتأتي في مقدمتها بلديتا بيان ومتروفيتسا. وذكر بأن قطر الخيرية قد حققت زيادة نوعية في عدد المشاريع المدرة للدخل ومشاريع المياه والإصحاح، كما زادت من رقعة المناطق التي تغطيها بمشاريعها بنسبة 100%، مضيفا إن قطر الخيرية قد نفذت خلال العام الجاري 2017 أكثر من 310 مشاريع بتكلفة إجمالية تجاوزت 4 ملايين ريال قطري، وغطت مجالات المشاريع المدرة للدخل ومشاريع المياه والإصحاح وبناء بيوت للأسر الفقيرة والمساجد. وأوضح أن المشاريع التي سلمتها قطر الخيرية للمستفيدين، تنوعت ما بين 200 مشروع للمياه والاصحاح، استفاد منها أكثر من 3 آلاف شخص، و98 مشروعاً مدراً للدخل، استفاد منها أكثر من ألف شخص، وثلاثة مساجد لفائدة أكثر من 17 ألف شخص، و4 بيوت للفقراء لفائدة 30 شخصاً، بالإضافة إلى 8 مشاريع أخرى متنوعة لفائدة 70 شخصاً. شكراً للشعب القطري وقد أشاد عدد من المسؤولين في كوسوفا بالأيادي البيضاء للشعب القطري وبجهود قطر الخيرية التي يقدمانها لصالح الشعب الكوسوفي، فقد ثمن رئيس بلدية لبيان بكوسوفا السيد إمري أحمدي جهود قطر الخيرية النوعية والرامية إلى تحقيق نقلة مميزة للأسر المستفيدة ببلدية لبيان، والتي تجاوزت 100 مشروع، مشيدا بما تقوم به قطر الخيرية من تنسيق معها، ومتمنيا الاستمرار في هذا الجهد الإنساني التنموي الذي استفادت منه آلاف الأسر، وقد سلم رئيس بلدية لبيان درع البلدية التذكاري وشهادة شكر وتقدير لقطر الخيرية. كما أعرب رئيس بلدية متروفيتسا السيد أجيم بهتيري عن شكره العميق للشعب القطري على دعمه للمشاريع التنموية في كوسوفا ، كما وجه الشكر لقطر الخيرية لتنفيذها أكثر من 150 مشروعا متنوعا في بلديته، وأكد على أن قطر الخيرية هي الشريك الأكثر جدية والأكثر إنتاجاً، مع الحرص الدائم على جودة الأداء وتنوع المشاريع، وتقديراً لذلك قام بتسليمها شهادة شكر وتقدير ودرع المحافظة. 2200 مكفول الجدير بالذكر أن قطر الخيرية تكفل أكثر من 2200 مكفول ما بين أيتام ومعاقين وأسر فقيرة تقدم لهم المساعدة الشهرية والرعاية الاجتماعية والصحية. ويعتبر مركز قطر للتدريب الذي يتبع لقطر الخيرية من أفضل المراكز التدريبية في العاصمة الكوسوفية برشتينا، ويتم فيه تقديم دورات بعدة لغات مختلفة، منها العربية والإنجليزية والألمانية والتركية والفرنسية، ودورات في الحاسب الآلي والبرمجة والتصميم، وأخرى في التنمية البشرية ومجال التعليم والتدريب، وقد استفاد منها أكثر من 6500 شخص حتى الآن.
897
| 04 ديسمبر 2017
وقعت كل من حكومة جمهورية الصومال الفيدرالية وقطر الخيرية في العاصمة مقديشو اتفاقية تعاون وشراكة لتنظيم التعاون بينهما في المجالات الإنسانية والتنموية، بالتنسيق مع الوزارات المعنية بقطاعات التدخل المختلفة. وقد قام بتوقيع الاتفاقية عن الحكومة الصومالية وزير التخطيط والاستثمار والتنمية الاقتصادية سعادة السيد/ جمال محمد حسن فيما وقع عن قطر الخيرية السيد محمد علي الغامدي المدير التنفيذي للتنمية الدولية بحضور كل من سعادة السيد/ حسن بن حمزة أسد محمد القائم بالأعمال بالإنابة بسفارة دولة قطر بجمهورية الصومال الفيدرالية وسعادة السيد/ خليفة جاسم الكواري مدير عام صندوق قطر للتنمية. كما حضر حفل التوقيع عدد من المسؤولين والشخصيات البارزة في الحكومة الصومالية الفيدرالية. وتهدف الاتفاقية إلى تحديد الإطار العام للتعاون بين قطر الخيرية والوزارات الصومالية المعنية بالشأن الإنساني والتنموي حرصا من قطر الخيرية على ادماج جهودها الإنسانية والتنموية وفق ما يخدم أولويات الحكومة الصومالية في الانتقال من الاستجابة الإنسانية إلى دعم جهود التنمية والاستقرار في الصومال، ويستجيب للاحتياجات الأساسية للشعب الصومالي. كما تأتي هذه الاتفاقية تخليدا للذكرى العاشرة على تأسيس مكتب قطر الخيرية (ديسمبر 2007) الذي تحول الى نموذج للمنظمات العربية والإقليمية يحتذى به في مجال العمل الإنساني والتنموي. وفقا للاتفاقية فإن تدخلات قطر الخيرية ستدعم تحقيق جهود التنمية المستدامة للحكومة الصومالية، وستركز على الأولويات والقطاعات التالية: توفير الماء الصالح للشرب والاستفادة مما تتيحه التكنولوجيا في هذا المجال لإيصال هذه الخدمة إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين. تيسير العودة الطوعية للاجئين والنازحين من خلال إعادة تأهيل مناطق العودة وتزويدها بالخدمات الأساسية التي تمكن المواطن من العيش بكرامة. إنعاش الاقتصاد المحلي اعتمادا على آلية التمكين الاقتصادي لفائدة المنتجين القادرين في مختلف مجالات الإنتاج، خصوصا المجالات المرتبطة بالأمن الغذائي. إعادة الإعمار بتوفير المرافق العامة الضرورية كالمدارس والمراكز الصحية والطرق الريفية والمنشآت المجتمعية. وبموجب هذه الاتفاقية، فإن قطر الخيرية تضع خبراتها وتجاربها الطويلة على المستوى الدولي بالإضافة الى قدرات شركائها في خدمة أهداف التعاون المشترك بين الطرفين ملتزمة بالمشاركة الفعالة والمسؤولة في ترجمة هذه الاتفاقية إلى مبادرات إنسانية وتنموية، بالتعاون مع الوزارات والجهات الحكومية الصومالية المختصة والفاعلين الدوليين وحشد الموارد لدعم المبادرات الإنسانية والتنموية التي تنبثق عن هذا التعاون. وبالمقابل، فإن حكومة جمهورية الصومال الفيدرالية تتعهد بتسهيل التعاون الفني بين قطر الخيرية والوزارات المختصة وتنسيق جهود التخطيط المشترك من أجل ترجمة التعاون إلى خطط ومبادرات محددة، وحشد الموارد لدعم المبادرات الإنسانية والتنموية التي تنبثق عن هذا التعاون، وتمكين قطر الخيرية من مختلف التسهيلات المتاحة لتيسير أعمالها وتنفيذ خططها وبرامجها في أحسن الظروف الممكنة، إضافة الى تزويد قطر الخيرية بالمعلومات والدراسات الفنية المتاحة وتسهيل وصولها إلى مناطق التدخل، وتيسير تواصلها مع المجتمعات المحلية. تجدر الإشارة الى أن قطر الخيرية تمكنت خلال السنوات الخمس الأخيرة (2012 ـ 2016) من تنفيذ أكثر من 3200 مشروع، استفاد منها أكثر من 3.1 مليون شخص، بقيمة تتجاوز 46 مليون دولار. كما أن العمل الخيري القطري متمثلا في جمعية قطر الخيرية والمنظمات الإنسانية القطرية كان لها دور كبير خلال العقدين الماضيين في التخفيف من معاناة فئات عريضة من المجتمع الصومالي الذي ما فتئ يتعرض الى شتى أصناف المعاناة الناتجة عن الجفاف والفقر وانعدام الاستقرار.
392
| 29 نوفمبر 2017
الكواري: الجائزة لأهل قطر ولأهل الخير في كل مكان ممن يدعمون مشاريع قطر الخيرية تقديرا لأدائها وتميزها المهني في مجالي العمل الإنساني والتنموي، فازت قطر الخيرية بجائزتي أفضل مؤسسة خيرية عربية لعام 2017 وكذلك أفضل فريق إداري عربي عن فئة العمل الخيري ضمن جوائز أفضل العرب التي أقيمت في نسختها الثانية بمدينة مراكش في المملكة المغربية. وفور تسلمه الجائزة في حفل التتويج شكر السيد يوسف بن أحمد الكواري الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية كل من ساهم في هذا الإنجاز الذي تفتخر به قطر الخيرية، وقال: إن هذه الجائزة ليست لقطر الخيرية وإنما هي لكل أهل قطر وأهل الخير في كل مكان الذين يمنحوننا الثقة من خلال تنفيذ الأعمال الخيرية ودعم العمل الإنساني حول العالم، مؤكدا أن هذا التكريم يزيد من مسؤولية قطر الخيرية تجاه الفئات المحتاجة في كل مكان ويرفع من جاهزيتها في تقديم يد العون وإغاثة الملهوفين والتخفيف من معاناتهم نحو تحقيق كرامة الإنسان. أفضل فريق إداري وفيما يتعلق بحصول قطر الخيرية على أفضل فريق إداري، أشار الكواري إلى أن ما يميز قطر الخيرية امتلاكها لنظام حوكمة شجع على استقطاب العديد من المانحين والممولين، وأنظمة عمل مؤتمتة ومتطورة سهلت الوصول إلى أعلى قدر من الشفافية والجودة، وموارد بشرية متعددة الثقافات استطاعت إيصال خدماتنا لكافة أنحاء العالم، وتبني منهجية إدارة المشاريع وفق المعايير الدولية PCM ، بالإضافة إلى انتهاج 14 وسيلة تبرع لتشمل 2500 أداة تحصيل، وحصولها على شهادة الايزو في نظام إدارة الجودة عام 2004. وعلى شهادة الأيزو في نظام إدارة أمن المعلومات عام 2017. وأضاف: إن الانتشار الأوسع لقطر الخيرية من خلال 26 مكتبا ميدانيا و4 مكاتب إقليمية حول العالم للتنفيذ والإشراف المباشر للمشاريع، والجودة الأفضل في تنفيذ المشاريع الإنسانية، أتاح فرصا أكبر لبروز العمل الإنساني القطري عالميا وتعزيز الشراكات مع المنظمات الدولية. أهداف الجائزة وتهدف جائزة أفضل العرب إلى تكريم المؤسّسات والأفراد المبدعين في مجالات عدة تشجيعا للإنجاز والابتكار على المستوى العربي، فضلا عن تشجيع المبادرات التي تسهم في تطوير مؤسسات العمل العربية وتحفيز الشباب على الإبداع والتوسّع في ميادين المعرفة المختلفة من خلال إذكاء التنافسية وروح التحدي.
1733
| 28 نوفمبر 2017
قالت قطر الخيرية إنها تمكنت من تنفيذ 16 مشروعا إغاثيا وتنمويا كبيرا في باكستان، تم تمويلها أو دعمها من قبل المنظمات التابعة للأمم المتحدة، أو من قبل مكتب المساعدات والكوارث الخارجية في باكستان (OFDA-Concern)، وذلك خلال الفترة الممتدة من عام 2006 وحتى شهر مايو من العام الحالي. وأوضحت الجمعية في تقرير لها اليوم، أن قيمة تلك المشاريع التي نفذت في إطار تلك الشراكة مع المنظمات الأممية وصلت إلى حوالي 10 ملايين دولار واستفاد منها أكثر من 917 ألف شخص، خلال الفترة المذكورة. وأشارت قطر الخيرية إلى أن شراكاتها مع المنظمات الدولية جاءت بفضل ما تتمتع به من قدرات مؤسسية، وخبرتها العريقة في العمل الإنساني بباكستان الذي يعود إلى العام 1992، والمواقع الاستراتيجية لمكاتبها الميدانية التي يتم اختيارها بعناية وفقا لمؤشر الفقر، والاحتياجات الإنسانية والإنمائية طويلة الأجل للمنطقة وغيرها. ولفتت إلى ما ورد في موقع وزارة الداخلية الباكستانية الالكتروني من تنويه بدروها في باكستان، حيث اعتبرها المنظمة الدولية غير الحكومية الوحيدة في باكستان التي هي من أصل خليجي، ومسجلة رسمياً مع وزارة الداخلية الباكستانية والوحيدة التي حصلت على تمويل منتظم من وكالات الأمم المتحدة في باكستان. وذكرت قطر الخيرية في تقريرها أنها ظلت دائما في الخط الأول للاستجابة عند كل طلب من الحكومة الباكستانية للحصول على الدعم الإنساني والمساعدة في حالة الكوارث، كما حصل عند حدوث الفيضانات التاريخية خلال عام 2010، وفيضانات الأمطار الغزيرة في السند عام 2011-2012، وغيرها. كما يشير التقرير إلى أن قطر الخيرية حظيت بثقة المنظمات الدولية، مشيرة إلى تصنيفها في التقييمات الدورية التي تجريها اليونيسف لأداء شركائها بأنها على قدر عال من الاحتراف، ومتوافقة مع جميع معايير وسياسات الجهات المانحة. ونوه التقرير بأن برنامج الغذاء العالمي WFP يعد أهم شركاء قطر الخيرية في المشاريع التي نفذتها في باكستان، حيث موّل مشروعات تزيد قيمتها عن 4.5 مليون دولار، ومثله صندوق الأمم المتحدة للطفولة UNICEF، الذي مول 7 مشاريع ضخمة تصل قيمتها لحوالي 4 ملايين دولار، اعتبارا من 2010 وحتى الآن دون انقطاع. كما نوه التقرير بالشراكة مع منظمة الأغذية والزراعة FAO، الذي دعم مشاريع إنسانية بقيمة تصل 193 ألف دولار، تليها المفوضية السامية للاجئين UNHCR بقيمة تصل لحوالي 135 ألف دولار، إضافة إلى دعم مكتب المساعدات والكوارث الخارجية في باكستان (OFDA-Concern) بقيمة تصل لحوالي مليون دولار. وتوزعت المشاريع على قطاعات متعددة منها قطاع المياه والصرف الصحي هو الأكثر تمويلا بالإجمال، حيث يشكل 50 من إجمالي هذه المشاريع، يليه قطاع الغذاء، ودعم سبل العيش، بنسبة 19 لكل منهما على حدة، ثم المأوى والمواد غير الغذائية، والمواد غير الغذائية بنسبة 12%. وأكد التقرير أن المكاتب الميدانية التابعة لقطر الخيرية في باكستان وكشمير مكنتها من الاستجابة للكوارث بسرعة كبيرة، كما حدث خلال الفيضانات التي وقعت في عام 2010 على سبيل المثال، وذلك من خلال تنفيذ مشاريع استجابة إنسانية بالتعاون مع منظمات الأمم المتحدة الرئيسية مثل اليونيسيف، وبرنامج الأغذية العالمي، ومنظمة الأغذية والزراعة. كما تطرق التقرير إلى نماذج عملية من المشاريع خلال الكوارث والفيضانات مثل توزيع المساعدات الغذائية وغير الغذائية والمأوى وغيرها من المشاريع الإنسانية.
2262
| 27 نوفمبر 2017
* الأميرة صوفيا كونتيسة ويسكس تشيد بالشراكة مع قطر الخيرية أعلنت جمعية قطر الخيرية أنها أنجزت أكثر من 50 في المئة من حملة مكافحة العمى في بنغلاديش، وهي الحملة التي تنظم بالتعاون مع مؤسسة (orbis) البريطانية. وأوضحت الجمعية في بيان صحفي أن الحملة شملت حتى الآن مناطق داكا، وجالامبور، وناوجون، وباريسال، وتمثلت النتائج في تدريب 79 طبيبا، و481 عاملا في مجال صحة العيون (من غير الأطباء) وعمل فحوصات أولية لحوالي مليون بالغ وفحص أولي لأكثر من 200 ألف طفل، وتوفير العلاج اللازم لأكثر من 716 ألف بالغ وما يقرب من 147 ألف طفل. كما تم تأهيل وتطوير فريق من أطباء العيون لإجراء عمليات علاج (إعتام عدسة العين) وتوفير أجهزة طبية ذات جودة عالية للتمكن من إجراء أعداد كبيرة من العمليات الجراحية وتطوير القدرات الإدارية للمستشفيات التخصصية وتطوير معايير الجودة في 3 مستشفيات. وكانت قطر الخيرية ومؤسسة (orbis) قد وقعتا في شهر مارس من عام 2015 على مذكرة تفاهم تمهد الطريق أمامهما لتعزيز جهود مكافحة العمى واستعادة البصر، على أن تركز بداية على بنغلاديش بحكم وجود 7.4 مليون شخص من المكفوفين وضعاف البصر. وبموجب الاتفاق تقوم قطر الخيرية بجمع التبرعات لتمويل حملات للحد من العمى بمبلغ يزيد على 4 ملايين ريال قطري، فيما ستقوم المؤسسة بتنفيذها، بحكم خبرتها الطويلة والمتواصلة لأكثر من 15 عاما في مواجهة العمى ببنغلاديش. وتهدف الحملة إلى فحص أكثر من مليوني مريض واستعادة نعمة البصر للآلاف من خلال تنفيذ 50 ألف عملية جراحية للعين في المدن والمناطق المستهدفة في بنغلاديش التي يوجد فيها نحو 7.4 مليون شخص من المكفوفين وضعاف البصر. وأشادت صاحبة السمو الملكي الأميرة صوفيا كونتيسة ويسكس، بصفتها راعي الوكالة الدولية للوقاية من العمى وضعف الرؤية خلال زيارتها مؤخرا إلى الدوحة بشراكة مؤسسة (orbis) البريطانية مع قطر الخيرية، وأكدت استعداد المؤسسة لفتح أبواب أخرى للتعاون بين الطرفين خارج نطاق بنغلاديش. * توسيع الشراكة من جهته، أكد السيد محمد الغامدي المدير التنفيذي للتنمية الدولية بقطر الخيرية رغبة الجمعية في توسيع مظلة شراكتها مع (orbis) التي تمتاز بخبرتها العريقة في مجال مكافحة العمى. وأشار إلى أن قطر الخيرية على استعداد لتسخير كافة الإمكانات المتوافرة لدى مكاتبها الميدانية المنتشرة حول العالم وتضع كافة خبراتها وتجاربها التي راكمتها على المستوى الدولي في خدمة أهداف التعاون المشترك بين الطرفين. وتعهد الطرفان بالمضي قدما في مجالات التعاون فيما يتعلق بتقديم الخدمات الطبية لمرضى العيون من اللاجئين الروهينغيا في بنغلادش، وخصوصا الأطفال منهم.
815
| 26 نوفمبر 2017
*الاجتماع استعرض التقرير الخاص بأداء الفترة الماضية وإنجازات الجمعية التفصيلية في مختلف المجالات *تقييم مؤشرات الأداء لجميع الإدارات التنفيذية التابعة لقطر الخيرية والخطط التطويرية *مجلس الإدارة يشيد بما شهدته قطر الخيرية من نمو مضطرد على كافة المستويات *توجه لتوقيع المزيد من الاتفاقيات والشراكات لتعزيز مكانة قطر الخيرية الدولية عقد مجلس إدارة قطر الخيرية اجتماعه الدوري، برئاسة سعادة الشيخ حمد بن ناصر بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الإدارة وذلك بهدف التقييم الدوري لسير أداء عمل قطر الخيرية حتى نهاية الربع الثالث من هذا العام ، والمستجدات المرتبطة بهذه الفترة وإصدار التوصيات اللازمة بشأنها، واستعرض الاجتماع التقرير الخاص بأداء الفترة الماضية وإنجازات الجمعية التفصيلية في المجالات الإدارية والمالية والموارد، والانجازات المحلية، والانجازات والشراكات الدولية، بالإضافة إلى تقييم مؤشرات الأداء لجميع الإدارات التنفيذية التابعة لقطر الخيرية ، والخطط التطويرية المتوقع تنفيذها خلال الخطة القادمة. **الموازنات كما اطلع مجلس إدارة قطر الخيرية على البيانات المالية بالجمعية حتى نهاية الربع الثالث من هذا العام ( 1 يناير 2017 وحتى 30 سبتمبر 2017 ) وقام بمقارنتها بنتائج السنوات السابقة لنفس الفترة ، وقد شمل التقرير المقارن (الإيرادات المستلمة – المدفوعات للمشروعات – المصروفات الإدارية) كما تم مقارنة جميع البيانات المالية أيضا بالموازنات المعتمدة مع شرح بيان تحليلي بالمتغيرات بين الموازنة المعتمدة والمحقق حتى نهاية الربع الثالث. واستمع مجلس إدارة قطر الخيرية إلى آخر المستجدات المرتبطة بعمل الجمعية والتطورات المتعلقة بالمشاريع والكفالات المحولة إليها من المؤسسات الخيرية الأخرى، وما يتطلبه ذلك من إجراءات لاستيعابها ومتابعتها. *النمو المؤسسي وأشاد مجلس إدارة قطر الخيرية بما شهدته قطر الخيرية من نمو مضطرد على كافة المستويات، سواء على الصعيد المحلي أو الدولي، أو على المستوى التنظيمي والبناء المؤسسي والتطوير الإداري، مما أدى إلى رفع مكانة قطر الخيرية وتعزيز قدراتها وتحقيق تطلعات أعضائها، وكسب ثقة جميع المتعاملين معها، وتعاونها الدائم والمتميز مع الجهات الحكومية في الدولة وهيئة تنظيم الأعمال الخيرية، ووزارة الخارجية، والمتبرعين والشركاء المحليين والدوليين. *الحضور الإقليمي والدولي وتعزيزا لشراكات وتعاون قطر الخيرية مع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والتي تشهد نموا مضطردا خلال السنوات الأخيرة من خلال الاتفاقيات المبرمة معها فقد وافق المجلس على قيام قطر الخيرية بإبرام عدد من التحالفات الدولية وتوقيع مجموعة من الاتفاقيات مع المنظمات الدولية والإقليمية، ووجه المجلس بتوقيع المزيد من الاتفاقيات والشراكات التي تعزز مكانة قطر الخيرية الدولية. نظام الحوكمة والتدقيق الداخلي كما اطلع مجلس الإدارة على الخطة الخاصة بنظام الحوكمة وإدارة المخاطر المرفوعة إليه من قبل الإدارة التنفيذية العليا وأشاد بها، ووجه بضرورة الإسراع بتنفيذها، إضافة إلى الاستفادة من التجارب المشابهة على المستوى الدولي ، نظرا لأن الرقابة الداخلية تمثل عنصراً مهماً في نظام حوكمة الجمعية والقدرة على إدارة المخاطر، وتعد الأساس الذي يدعم تحقيق أهداف قطر الخيرية وتعزيز تواجدها الإنساني والتنموي من خلال التطوير الاستراتيجي المستمر لإداراتها ، وأيضا وجه المجلس نحو تطوير وتفعيل التدقيق الداخلي بأعلى المعايير وتم تشكيل لجنة من أعضاء مجلس الإدارة لمتابعة هذا الموضوع. الجوائز التقديرية واطلع المجلس كذلك على الجوائز التقديرية التي حصلت عليها قطر الخيرية خلال الفترة الأخيرة، ووجه بضرورة حرص الجمعية على التميز الذي يعزز من صورتها الذهنية كمؤسسة خيرية احترافية، وأكد على أهمية مشاركتها في مثل هذه الجوائز التي تضاف إلى رصيد نجاحاتها السابقة في العمل الإنساني والتنموي ، خصوصا وأن ذلك يأتي تواصلا لجوائز حصدتها في الأعوام الماضية مثل: الحصول على المركز الأول عالمياً على مستوى المنظمات الإنسانية غير الحكومية في مجال إغاثة الشعب السوري لعدة سنوات، بحسب تقارير مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة UN-OCHA، إضافة لجوائز دولية وعربية ومحلية أخرى في مجالات كفالات الأيتام ، وتقنية المعلومات وشهادة الأيزو في الجودة والأمن المعلوماتي وغيرها ، وما تلقته قطر الخيرية من إشادات وتكريم من الدول التي تعمل بها من خلال مكاتبها الميدانية . مجلس إدارة قطر الخيرية يضم أعضاء مجلس إدارة قطر الخيرية كلاً من: سعادة الشيخ حمد بن ناصر بن جاسم آل ثاني ، وسعادة السيد أحمد عبد الله غراب المري ، وسعادة الدكتور حسن لحدان صقر المهندي، وسعادة الدكتور محمد عبد الواحد الحمادي، وسعادة السيد فيصل عبد الله زيد آل محمود ، وسعادة السيد محمـد عبداللطيــف المانـــع ، وسعادة السيد محمــد ناصـر الفهيـد الهاجـري ، وسعادة السيد عبدالرحمن عبد الجليل آل عبد الغني ، وفضيلة الشيخ محمد حسن المريخي ، وحضر الاجتماع السيد يوسف أحمد الكواري الرئيس التنفيذي لقطر الخيرية. الرؤية الإستراتيجية أكد مجلس إدارة قطر الخيرية على ضرورة أن تعزز الخطة الاستراتيجية المستقبلية لقطر الخيرية المستندة إلى رؤيتها الاستراتيجية الاستمرار في هذا النموّ وزيادة حجم ونوعية البرامج والمشاريع المنفذة ، ووجه بأهمية أن يتواصل تقديم الخدمات الإنسانية بأرقى معايير الاحترافية والجودة .
7365
| 25 نوفمبر 2017
أنجزت قطر الخيرية حفر 4350 بئرا خلال 10 سنوات في إندونيسيا لتوفير المياه النقية لمدارس وجامعات ومستشفيات إندونيسيا وتعد هذه الآبار جزءا من إجمالي مشاريع المياه والإصحاح التي أنجزتها قطر الخيرية في اندونيسيا في إطار جهودها الإغاثية والتنموية ، بهدف توفير المياه النقي والنظيف، في الفترة من عام 2006 إلى 2016، حيث تمكنت قطر الخيرية خلال عشر سنوات من حفر قرابة 4350 بئرا بتكلفة بلغت حوالي 22 مليون ريال . وقد راعت قطر الخيرية اختيار الأماكن الأكثر احتياجا، وتوجيه الآبار لخدمة أكبر عدد ممكن من أبناء المجتمع الاندونيسي، خصوصا صغار السن في المدارس المختلفة . وفي إطار جهودها الوقائية تولي الجمعية أهمية خاصة جدا لإقامة الآبار في المستوصفات العامة أو المدارس الابتدائية والإعدادية والثانوية، والمساجد . يقول الدكتور همام سياواني الطبيب بمستشفى مدينة جارو : إن إقامة قطر الخيرية للآبار في المدارس يلعب دورا وقائيا من الأمراض ، فتخيل لو أن الأطفال يستخدمون مياه مستعملة أو ملوثة ،فإن أمراضا كثيرة ستنتقل إليهم وسيتكلف علاجهم مبالغ ضخمة مستقبلا. وعن أثر تجربة الآبار في المدارس والتجمعات المحيطة بها يقول السيد / أنور ناخوي رئيس مدرسة جمعية الخير في شياميس : إن المدرسة تقع في منطقة بعيدة عن المدينة، والسكان في المنطقة يستخدمون التجمعات المائية لقضاء حوائجهم ، وفي نفس الوقت لغسيل الملابس والأواني ، وإذا أرادوا أن يحصلوا على الماء النظيف فسيقومون بقطع طريق طويل للحصول عليه. لذا فإن أكثر من 200 طالب ومثلهم من البيئات المجتمعية المحيطة بها يستفيدون من هذا البئر الذي أقامته قطر الخيرية في المدرسة . إغاثة وتنمية وأثناء موسم الجفاف في مدينة جاروت حفرت قطر الخيرية 630 بئرا في أماكن مختلفة في المدينة من جانبه قال السيد حلمي بوديمان نائب رئيس مدينة جاروت : أنا كطبيب أفهم جيدا أهمية أن يكون الماء غير ملوث ، لا أتكلم عن مياه الشرب فقط ، ولكن حتى الماء المستخدم في الغسيل والطهي وغسل الأواني ، فإن مياه الآبار أكثر نقاء ولا يوجد بها تلوث ، وهذا يكون سببا بعد الله في منع الأمراض عنا وعن النساء والأطفال . الصحة المدرسية ومن ضمن المشاريع الهامة التي نفذتها قطر الخيرية ضمن مشاريع المياه في أندونيسيا ، مشروع ( صحة المدارس ) عام 2011 وهو عبارة عن تجهيز 20 مدرسة بالآبار ودورات المياه ، وتقديم الدورات التأهيلية للمعلمين وللطلاب على استخدام أفضل الوسائل من أجل تحسين الصحة العامة والنظافة الشخصية، وتم هذا البرنامج بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم الإندونيسية ، وتم طباعة مجلة لعرضها على الطلاب أثناء التدريب، حيث استفاد من هذا التدريب قرابة 4000 طالبا وطالبة ، وشارك فيه 150 معلما ومعلمة . كما أقامت قطر الخيرية في سومطرة الغربية بئرا ارتوازيا، لفائدة 1000 شخص مع التمديدات لتوصيل المياه إلى أماكن تجمع السكان في القرى المستفيدة. أحدث المشاريع وأحدث المشاريع في هذا الصدد توقيع مذكرة تفاهم بين قطر الخيرية ووزارة التعليم العالي، تقوم الوزارة بموجبها بتحديد 100 موقع في الكليات والجامعات المختلفة التي هي بحاجة للمياه النقية من أجل حفر آبار وإقامة دورات المياه فيها، لتقوم قطر الخيرية بتمويل هذا المشروع كاملا، وجار الإعداد للبدء بتنفيذه حاليا.
582
| 21 نوفمبر 2017
سعياً منهما لإبراز الصورة المشرقة للعمل الإنساني والتنموي لأهل قطر في مختلف بقاع العالم أبرمت قطر الخيرية وإذاعة القرآن الكريم اتفاقية تعاون وشراكة إعلامية بينهما في المجالات الإنسانية والخيرية. وبموجب هذه الاتفاقية تقوم إذاعة القرآن الكريم بتخصيص برامج جمع التبرعات التي تبث من خلال الاذاعة بصفة حصرية لقطر الخيرية. وقع الاتفاقية عن قطر الخيرية السيد أحمد العلي، مدير إدارة الاعلام بقطر الخيرية، فيما وقعها عن إذاعة القرآن الكريم السيد عز الدين السادة مساعد مراقب إذاعة القرآن الكريم، بحضور السيد علي الغريب، مدير إدارة العلاقات العامة والفعاليات بقطر الخيرية. وفي تصريح صحفي عقب توقيع الاتفاق قال السيد أحمد العلي، مدير إدارة الاعلام بقطر الخيرية إن الجانب الإعلامي بالنسبة لقطر الخيرية يمثل أهمية كبرى إذ أنه يعكس الصورة الحقيقية للأنشطة الإنسانية والتنموية التي تقوم بتنفيذها داخل قطر وخارجها، مشيرا بأن قطر الخيرية ترغب بتواصل العلاقة الاستراتيجية مع إذاعة القرآن الكريم والتعريف بأنشطتها وبرامجها المختلفة من خلالها، نظرا لما تتمتع به من انتشار واسع، واستماع ومتابعة من مختلف فئات المجتمع. دعم إعلامي وأضاف: أن الوسائل الاعلامية القطرية بأنواعها المختلفة تقوم بأدوار حيوية ومهمة بما تقدمه من دعم إعلامي واضح ومميز للمؤسسات الخيرية القطرية، فهي المرآة العاكسة التي تبرز الوجه المشرق لأهل قطر الذين تمتد أياديهم البيضاء إلى كل مكان. شكر وعرفان وتوجه بموفور الشكر والامتنان من سعادة الشيخ خالد بن عبد العزيز بن جاسم آل ثاني مراقب عام إذاعة القرآن الكريم على جهوده الشخصية وجهود العاملين معه في إذاعة القرآن الكريم لتعاونهم المستمر مع قطر الخيرية في مجال البرامج التي تنعكس فائدتها لفائدة الفئات الفقيرة والمحتاجة على مدار العام. نجاحات متلاحقة ومن ناحيته أعرب السيد عز الدين السادة مساعد مراقب إذاعة القرآن الكريم عن ارتياحه لتوقيع الاتفاق مع قطر الخيرية وقال إن الاتفاقية تجيء في إطار قيام إذاعة القرآن الكريم بمسؤوليتها الاجتماعية. وأكد عن استعداد الاذاعة على تسخير كافة إمكانياتها الاذاعية لنشر ثقافة العمل الخيري والتطوعي وتعزيز أثره في الحياة العامة عبر هذه الاتفاقية أو عبر أي مبادرات أخرى، مثمنا الدور الانساني المهم الذي تقوم به قطر الخيرية داخل الدولة وخارجها. وأضاف: يسعدنا أن نوقع اليوم على هذه الاتفاقية مع قطر الخيرية، تتويجا للنجاحات المتلاحقة التي حققتها البرامج التي تعاون عليها الطرفان وبما حققته من أثر اجتماعي طيب تركته وسط فئات المجتمع، خصوصا منهم فئة الشباب، وما وفرته من مناسبة للسادة المحسنين والمحسنات بغرض المساهمة في اعمال البر والخير. تراويح الجدير بالذكر أن قطر الخيرية وإذاعة القرآن الكريم قد نفذتا معا عدة برامج منها البرنامج الإذاعي تراويح الذي كان يبث أيام الأربعاء والخميس والجمعة طيلة الشهر الكريم حيث حقق تفاعلا جماهيريا كبيرا وتجاوبا طيبا من المحسنين وأهل الخير مع المشاريع التي تطرحها قطر الخيرية في الداخل والخارج.
2046
| 20 نوفمبر 2017
شرع مكتب قطر الخيرية في قطاع غزة، بتنفيذ مشروع مساعدة الأسر الفقيرة، الذي سيستمر لمدة 6 أشهر، وذلك بالتعاون مع وزارة التنمية الاجتماعية. ومن المقرر أن يستفيد من المشروع 700 فرد على مستوى قطاع غزة، وهو متوسط أعداد أفراد 100 أسرة من أسر الأيتام والمعاقين والفقراء، بتكلفة مالية بلغت462 ألف ريال قطري. وقال المهندس محمد أبو حلوب مدير مكتب قطر الخيرية في قطاع غزة، إن المشروع يقوم على تقديم مساعدات نقدية لنحو 100أسرة فلسطينية فقيرة تم دراسة أوضاعها الاقتصادية والاجتماعية من خلال مشرفين اجتماعيين على مستوى جميع محافظات قطاع غزة. وأكد أبو حلوب أنه سيتم توفير ما قيمته 770 ريالا لكل أسرة على مدار 6 شهور، وستحول هذه المساعدات من خلال كشوفات اسمية عبر البنوك المحلية، وقد تم التعاون مع وزارة التنمية الاجتماعية لاختيار المستفيدين وتعبئة الاستمارات الخاصة بهم ومتابعة الحالات. وأوضح أن المشروع يهدف إلى التخفيف من الأعباء الاقتصادية والاجتماعية عن كاهل الأسر المحتاجة، فضلاً عن المساعدة في توفير حياة كريمة لهذه الأسر.
11991
| 19 نوفمبر 2017
في إطار سعيها المستمر لحفظ كرامة الفئات المحتاجة وتوفير مصدر رزق دائم لها، تمكنت قطر خيرية ؛ من خلال مكتبها في الصومال بدعم من أهل الخير خلال الشهور الثلاثة الماضية، من تنفيذ قرابة 600 مشروع مدر للدخل في معظم أقاليم الصومال، والتي استهدف من خلالها الشريحة المحتاجة من الفقراء والنازحين من الجفاف. دخل دائم وتولي قطر الخيرية أهمية كبرى لمشاريع التمكين الاقتصادي لصالح الفقراء وذلك للدور الذي تساهم به المشاريع المنتجة الصغيرة في توفير مصدر دائم للدخل للأسر الفقيرة يحفظ كرامتهم، ويحولهم من فئات محتاجة إلى فئات منتجة، إضافة إلى أثر تلك المشاريع على قدرة الأسر على توفير التعليم لأبنائهم والرعاية الصحية الضرورية لهم مما يجعلهم قادرين على كسر حلقة الفقر والارتقاء بمستوى أسرهم. كما تراعى قطر الخيرية في مجال التمكين الاقتصادي للأسر نوعية المشاريع المناسبة للأفراد والمجتمعات حسب خصوصية البلدان المستفيدة، إضافة إلى مراعاة احتياجات الفئات الأكثر ضعفا القادرين على ممارسة أنشطة تجارية يعتمدون عليها. مشاريع متنوعة وبهدف مشاريع التمكين الاقتصادي التي تنفذها قطر الخيرية إلى الاستفادة من الطاقات المعطلة لدى الأسر الفقيرة ومن أجل مساهماتها في تنمية المجتمع الصومالي وكسب العيش وزيادة الإنتاج ورفع المستوى المعيشي للأسرالفقيرة من خلال تمكينها لوسائل انتاج مختلفة من مكائن خياطة، ومحلات تجارية وبقالة خضراوات، ومنحة ماعز، وبقرة حلوب، وعربات النقل، ومولدات كهربائية. 203 ماكينات خياطة وتم توزيع 203 ماكينات خياطة في محافظة بنادر وضواحيها، وذلك بهدف تشجيع المرأة المنتجة لكونها المعيل الأول لكثير من الأسر الصومالية الفقيرة في الصومال، حيث ساهمت على انقاد كثير من الأسر. 120 محلا تجاريا كما أنه تم تمليك عدد 120 محلا تجاريا وبقالة خضراوات للأسر المنتجة في كل من محافظة بنادر وهيران وشبيلى السفلى. وفي مجال الرعي، تم توزيع 167 بقرة حلوب و93 منيحة ماعز في كل من بنت لاند وصومال لاند ومحافظتي باي وبكول. كما تم تمليك عدد 7 من عربات النقل (الركشة) وعدد 5 دراجات نارية، و3 مولد كهربائي في محافظة بنادر وشبيلي السفلى، ومحاظة هيران. والجدير بالذكر أن تنفيذ هذه المشاريع تزامن مع وقت انتشرت فيه البطالة بين أوساط المجتمع ناهيك عن تبعات قلة نزول الأمطار والجفاف مما جعل الوضع الانساني يتفاقم في بعض المناطق. وكانت قطر الخيرية قد نفذت حوالي 3750 مشروعا مدرا للدخل خلال النصف الأول من العام 2017 في 31دولة وذلك بهدف إحداث فرق مهم في حياة الأسر المحتاجة، وغطت هذه المشاريع عدة مجالات واستفاد منها أكثر من 45ألف شخص.
1660
| 18 نوفمبر 2017
قدم وفد عطاء الخير من دوحة الخير التابع لقطر الخيرية مساعدات إغاثية لمتضرري الروهينغا على الحدود مع بنغلاديش عقب زيارة الوفد لمنطقة كوكس بازار (مخيم تانغالي) اشتملت على السلال الغذائية والكساء والدواء من خلال إقامة المخيمات الطبية، واستفاد من تلك المساعدات أكثر من 25 ألف شخص. زيارة المخيمات وقال السيد/ حمد بن محمد الشهواني رئيس مبادرة عطاء الخير: فور وصول وفد مبادرة عطاء الخير إلى حدود ميانمار مع بنغلاديش شرع مباشرة في توزيع عدد كبير من المساعدات الإغاثية التي احتوت على خيم المأوى وتوزيع المواد الغذائية الجاهزة من خلال وجبات "ساخنة" على المتواجدين بالمخيم، والسلال الغذائية (الأرز والزيت والسكر والطحين واحتياجات الطبخ) والكساء. وأشار بأنه قد استفاد من المساعدات التي غطت الاحتياجات الضرورية أكثر من 25 ألف شخص من الأسر المتواجدة بالمخيمات التي زارها الوفد، مما أدخل السعادة والفرحة على نفوسهم والبسمة على وجوههم، عملا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "أحب الأعمال إلى الله سروراً تدخله على مسلم". وأضاف أن المساعدات تواصلت في اليوم الثاني كما تم في اليوم الأول بالتوازي مع عمل القافلة الطبية التي تواجدت في مخيم "كاتو بلانغ" الذي يقطنه عدد كبير من المتضررين. تبرعات أهل الخير وأكد بأن التبرعات التي يقدمها أهل الخير قد وصلت إلى مستحقيها، وحث رئيس مبادرة عطاء الخير أهل قطر للوقوف مع مبادرة عطاء الخير التي تشرف عليها قطر الخيرية، خاصة وأن أعداد المحتاجين كبيرة جدا والمخيمات مكتظة ومزدحمة في بيئة غير ملائمة، وليس هنالك سبيل للمعيشة إلا النذر اليسير من المواد التي توزعها الجهات المتبرعة، مشيراً إلى أن هذه المخيمات تحتاج إلى المياه النظيفة الصالحة للشرب وكذلك المواد الغذائية والملابس وهم على باب موسم الشتاء والأمطار. تسهيلات السفارة القطرية وقدم أعضاء الوفد المشارك شكرهم البالغ لسعادة السيد / أحمد بن محمد الدهيمي سفير الدوحة لدى بنغلاديش على متابعته المستمرة للوفد وتواصله المستمر منذ لحظة وصوله واستقباله للوفد والتأكيد على مساندة السفارة ومتابعتها لكل الوفود التي تصل من الدوحة، وكذلك حرصها على تذليل أي عقبة قد تعترض الوفد خلال رحلته الخيرية وتقديمه للمساعدة في مهمتهم هذه. آلية التبرع ولأن قطر الخيرية من المؤسسات الإنسانية التي واكبت الأزمة منذ بدايتها، فما زالت تواصل جهودها السابقة في بورما، من خلال إطلاق حملة " # بورما_تستغيث"، ثم حملة " بلا إنسانية" والتي تهدف من ورائها إلى مساعدة أكثر من نصف مليون مسلم يعيشون ظروفا بالغة الصعوبة، بعد إجبارهم على مغادرة مدنهم وقراهم التي أحرقت، مما يجعلهم في أمس الحاجة لما تجودون به من تبرع سيساهم في التخفيف من معاناتهم وتضميد جراحهم. كما يمكن التبرع لحملة " بلا إنسانية" من خلال الموقع الالكتروني qcharity.org أو الاتصال على الرقم 44667711، أو عن طريق مكاتب قطر الخيرية، أو نقاط التحصيل التابعة لها في الأسواق والمجمعات التجارية وتطبيق قطر الخيرية.
560
| 15 نوفمبر 2017
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إطلاق خدمة توصيل المواد التموينية المدعومة إلى منازل المواطنين، وذلك بالتعاون مع شركتي رفيق وسنونو. تأتي هذه الخطوة،...
5414
| 23 ديسمبر 2025
أعرب عدد من زوار سوق الوكرة القديم، مساء اليوم، عن استيائهم من الازدحام الشديد الذي شهدته مواقف السيارات في السوق. وأوضح مواطنون في...
5006
| 23 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة الصحة عن إغلاق مطعم لمدة 30 يوماً لمخالفة القانون رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم الأغذية الآدمية وتعديلاته. وأشارت وزارة الصحة...
3380
| 22 ديسمبر 2025
ينتهي عرض الخطوط الجوية القطرية للمسافرين على الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال والدرجة السياحية حتى 31 ديسمبر الجاري مع خصم يصل إلى 25%،...
2032
| 23 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تحصّل القطري ناصر غانم الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، على البراءة النهائية في ملف حقوق البث. وقضت المحكمة الفيدرالية السويسرية ببراءة...
1970
| 23 ديسمبر 2025
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية تفاصيل جديدة عن أنماط حياة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وكبار مسؤوليه في روسيا وبعض الذين بقوا في...
1866
| 24 ديسمبر 2025
أعلنت هيئة الأشغال العامة «أشغال» عن إغلاق مؤقت وكامل للطريق عند مخرج رقم ١٤ لتقاطع خالد بن أحمد من طريق سلوى باتجاه طريق...
1812
| 23 ديسمبر 2025