رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة alsharq
ظهور ملامح استاد رأس أبو عبود

كشفت اللجنة العليا للمشاريع والإرث عن مدى تطور الاشغال باستاد رأس أبوعبود المونديالي الذي يتواصل تشييده من حاويات الشحن البحري ووحدات بناء قابلة للتفكيك ويتسع لـ 40 ألف مشجع خلال البطولة التي تستضيفها دولة قطر للمرة الاولى في المنطقة العربية والشرق أوسطية. حيث اظهرت بعض الصور الحديثة التي نشرتها اللجنة العليا بروز ملامح هذه الأيقونة بشكل كبير مع بداية تركيب المدرجات وأجزاء من السقف.

862

| 17 أكتوبر 2020

رياضة alsharq
شعار قطر 2022 يوشح أزياء منتخبات عالمية

توشحت أزياء المنتخبات المشاركة في التصفيات القارية لأمريكا الجنوبية المؤهلة إلى بطولة كأس العالم لكرة القدم القادمة بشعار مونديال قطر 2022، والذي تم الكشف عنه قبل أكثر من عام، وبالتحديد في الثالث من سبتمر العام الماضي عبر حملة رقمية مبتكرة متزامنة شارك فيها عدد كبير من العواصم العالمية والعربية. وشهد أول أمس الجمعة عدة مباريات ضمن تصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى بطولة كأس العالم في قطر 2022، حيث استهل المنتخب البرازيلي مسيرته بفوز كاسح 5 بنتيجة خماسية نظيفة على نظيره البوليفي ليتصدر راقصو السامبا جدول التصفيات مبكراً، وحصد المنتخب البرازيلي أول ثلاث نقاط لهم في التصفيات بجدارة وتصدروا جدول التصفيات بفارق الأهداف فقط أمام كولومبيا وأوروجواي والأرجنتين. في حين نجح الأرجنتيني ليونيل ميسي في قيادة منتخب بلاده لتحقيق فوز صعب بنتيجة هدف دون رد على حساب الأكوادور سجله من ركلة جزاء في الدقيقة 13 من المباراة وتعادل باراجواي مع بيرو بهدفين لكل فريق، وفاز الأورجواي على التشيلي بهدفين لهدف، فيما فازت كولومبيا على فنزويلا بثلاثية. وتداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لنجوم الكرة اللاتينية الذين تألقوا في الجولة الأولى من التصفيات القارية المؤهلة لبطولة كأس العالم وهم يرتدون الأزياء الجديدة التي زينها شعار المونديال العربي الأول في تاريخ المنطقة الذي ستستضيفة دولة قطر في 2022.

1763

| 11 أكتوبر 2020

رياضة alsharq
ملاعبنا المونديالية تقرب المسافات بالآسيوية

استفادت الفرق المشاركة في منافسات دوري أبطال آسيا لمنطقة غرب القارة التي تستضيفها الدوحة من قرب المسافات بين الاستادات المستضيفة للبطولة التي تضم ثلاثة استادات مونديالية وهي استاد الجنوب بمدينة الوكرة واستاد المدينة التعليمية واستاد خليفة الدولي الى جانب استاد جاسم بن حمد بنادي السد. وطيلة منافسات البطولة الاسيوية المجمعة لن يضطر اللاعبون والاجهزة الادارية والفنية والوفود الرسمية الموافقة للاندية الى التحول من مدينة الى اخرى للمشاركة في المباريات وهي نفس التجربة التي سيحظى بها اللاعبون والجماهير خلال منافسات بطولة كأس العالم لكرة القدم التي تستعد دولة قطر لاستضافتها في 2022. ولاول مرة في تاريخ بطولة كأس العالم تسمح طبيعة هذه البطولة المتقاربة جغرافيا لعشاق كرة القدم مشاهدة اكثر من مباراة واحدة في اليوم الواحد حيث تبلغ اطول مسافة بين استادين 75 كلم وهي التي تفصل بين استاد البيت بمدينة الخور واستاد الجنوب بمدينة الوكرة مما يوفر تجربة استثنائية رائعة لعشاق كرة القدم العالمية خلال زيارتهم للدوحة بعد عامين من الان في اول نسخة عربية وشرق اوسطية من مونديال كرة القدم بالدوحة.

1049

| 24 سبتمبر 2020

رياضة alsharq
التزام بنسخة مونديالية محايدة الكربون

تواصل اللجنة العليا للمشاريع والإرث جهودها الرامية إلى تنظيم نسخة محايدة الكربون من بطولة كأس العالم في قطر عام 2022، بما يترك إرثاً مستداماً على صعيد المناخ لدولة قطر والمنطقة. وأسهمت مجهودات اللجنة العليا لخفض البصمة الكربونية للمونديال في حصول اثنين من استادات بطولة كأس العالم FIFA قطر ٢٠٢٢™ على شهادة المنظومة العالمية لتقييم الاستدامة، حيث نال استاد المدينة التعليمية في يناير الماضي تصنيف الاستدامة من فئة الخمس نجوم متبوعاً باستاد البيت بعد حصوله على التصنيف ذاته في يوليو الماضي. وفي ضوء الوعود التي قطعتها دولة قطر في ملف الاستضافة، ستُستخدم الطاقة الشمسية في تشغيل الاستادات، حيث تعمل المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء على تطوير محطة ضخمة للطاقة الشمسية بقدرة 800 ميغا وات تمتد على مساحة 10 كيلومترات مربعة، وسيواصل المشروع عمله بعد إسدال الستار على منافسات المونديال لتوليد طاقة نظيفة ومتجددة تستمر لعقود، بما يترك إرثاً ملموساً ضمن مشروعات تقليل الانبعاثات الكربونية. وأكدت المهندسة بدور المير، مديرة الاستدامة والبيئة في اللجنة العليا للمشاريع والإرث، على مواصلة العمل من أجل تحقيق حيادية الكربون لبطولة قطر 2022، معربة عن سعادتها بالتقدم الذي أحرزته كهرماء حتى الآن في إنجاز محطة الطاقة الشمسية، وكذلك حصول أحدث استاداتنا على أعلى فئة في تصنيف جي ساس، وهي ثمار التخطيط للوصول لمستوى محايد من الانبعاثات الكربونية. من جانبه قال شاشي براكاش، خبير الاستدامة والانبعاثات الكربونية باللجنة العليا: نأمل أن تساعد خطتنا لاستضافة نسخة محايدة الكربون من المونديال في إرشاد كافة الشركاء والمؤسسات حول كيفية الإسهام في الوفاء بالتزامات قطر نحو العمل من أجل المناخ وفق اتفاقية باريس للمناخ، فالإرث الذي نود تركه لا يقتصر على البطولة، بل يمتد لبقية الشرق الأوسط.

1734

| 23 سبتمبر 2020