قُتل 11 أفغانيا، بينهم 9 من عناصر الشرطة، اليوم الجمعة، في هجوم مسلح شنه مسلحو حركة "طالبان" على مركز للشرطة بولاية "فراه" غربي البلاد. وقال المتحدث باسم شرطة الولاية، عبد الأحد ولي زادة، إن مسلحي طالبان شنوا هجوما على مخفر بلدة "ماساوف" القريبة من مركز الولاية المذكورة. وأوضح أن الهجوم أسفر عن مقتل 9 شرطيين، واثنين من المدنيين. ولفت أن المسلحين سرقوا الأسلحة الموجودة في المخفر عقب تتنفيذ الهجوم، ومن ثم لاذوا بالفرار. من جهته، لفت المتحدث باسم الولاية، ناصر مهري، في تصريح صحفي، مقتل 5 من المسلحين خلال اشتباكات اندلعت وقت الهجوم. ولم يصدر عن الحركة أي بيان حول الهجوم.

قتل 4 أشخاص وجرح خامس بعيارات نارية في محافظة وزان شمال المغرب. وأفادت السلطات المحلية لإقليم محافظة وزان شمال المغرب، في بيان اليوم الجمعة، أن شخصا أقدم، أمس الخميس، بقرية معسكر التابعة للمحافظة، على إصابة 5 أشخاص بعيارات نارية من بندقية صيد، ما أدى إلى وفاة 4 منهم، وإصابة الخامس بجروح بليغة. وأشارت إلى أنه تم توقيف الشخص الذي أطلق النار، وتم وضعه رهن الاعتقال الاحتياطي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك "لتحديد جميع الملابسات والدوافع المرتبطة بهذه القضية". وأفادت مواقع إخبارية محلية بوزان، أن الشخص الذي أطلق النار، يشغل منصب عضو منتخب بالجماعة القروية (بلدية) سيدي بوصبر، بمحافظة وزان، دون أن تذكر تفاصيل عن هويته.

اندلعت اشتباكات بين الأجهزة الأمنية ومجموعة مسلحة، في محافظة معان، جنوبي الأردن، مساء اليوم الأربعاء، وفق مصدر أمني. وقال مصدر أمني، إن الأجهزة الأمنية طاردت مطلوباً في لواء الشوبك في المحافظة، وقتلت شخصاً من جنسية عربية كان يحمل حزاماً ناسفاً. في السياق، تحدثت مصادر إعلامية في اللواء عن محاصرة الأجهزة الأمنية لمجموعة مسلحة مرتبطة بالخلية التي نفذت هجوماً بمحافظة الكرك الأسبوع الماضي.

قتل 13 من الحشد العشائري في هجوم لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش" على قرية السحل غرب البغدادي بمحافظة الأنبار "غربي العراق"، استهدف مواقع دفاعية للحشد، وذلك وفقا لمصادر عسكرية عراقية، وفي الموصل "شمال العراق"، عثرت القوات العراقية على شبكة أنفاق جديدة. وأضافت المصادر في الأنبار، أن الهجوم ابتدأه التنظيم بتفجير 3 سيارات ملغمة كان يقودها أفراد منه، تبعه هجوم بالأسلحة الرشاشة قبل وصول تعزيزات عسكرية للمكان. وفي الموصل "شمال العراق"، قالت مصادر عسكرية إن القوات العراقية بالمحور الشمالي للمدينة عثرت أمس على شبكة أنفاق جديدة كان تنظيم الدولة قد حفرها في وقت سابق. وأضافت المصادر، أن القوات العراقية عثرت على نفق في منطقة الشلالات، وأنه يمتد لمسافة تصل إلى كيلومترين وبعمق يصل إلى عدة أمتار في بعض أجزائه، وأنه مزود بالكهرباء ومجهز بمواد غذائية.

قتل وأصيب 10 مدنيين بانفجار سيارة مفخخة شمالي مدينة الموصل شمال العراق. وقال مصدر أمني عراقي، إن سيارة مفخخة انفجرت بالقرب من سوق شعبية بمنطقة المصارف شمالي الموصل، مما أسفر عن مقتل 7 أشخاص وإصابة 3 آخرين. وفي الموصل أيضا قتل ما يسمى رئيس شرطة تنظيم "داعش" وسبعة من مرافقيه بقصف جوي للتحالف الدولي خلال تواجدهم بالقرب من نهر دجلة وسط الموصل.

أكد تحليل مضمون كاميرات المراقبة أن أنيس العامري المشتبه بتنفيذه اعتداء برلين، والذي قتلته الشرطة الايطالية اليوم الجمعة في ميلانو، عبر فعلا مدينة ليون في وسط شرق فرنسا، وفق ما أفاد مصدر قريب من التحقيق الاثنين. وقال المصدر "تم رصد شخص تنطبق عليه مواصفات القاتل بعد ظهر الخميس 22 ديسمبر على رصيف المحطة، وهو يرتدي قبعة ويحمل حقيبة ظهر"، مؤكدا بذلك معلومات تداولتها الصحافة. وأضاف "أنه يظهر وحيدا في هذه المشاهد"، موضحا أن التحقيق يتواصل لتحديد كيفية مغادرة العامري للعاصمة الألمانية متوجها إلى فرنسا ومنها إلى إيطاليا. واستهدف الاعتداء سوقا للميلاد في برلين وأسفر عن مقتل 12 شخصا.

قتل 22 مدنيا السبت والأحد، بأيدي مهاجمين مسلحين في إقليم شمال كيفو بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، حسبما أفاد مصدر رسمي الأحد. وأوضح الحاكم المحلي اميسي كالوندا، أن المأساة حصلت في ايرينتيغي ومحيطها في منطقة بيني بشمال إقليم شمال كيفو الذي يشهد منذ أكثر من عامين سلسلة مجازر أودت بأكثر من 700 شخص، محملا متمردين أوغنديين مسؤولية ما حصل.

كشفت تقارير أممية، عن أن أكثر من 12 ألف عراقي لقوا مصرعهم وأصيب نحو 14 ألفا آخرين بجروح متفاوتة، جراء أعمال العنف والمعارك التي شهدتها البلاد خلال العام 2016. وأظهرت التقارير الشهرية التي تصدرها بعثة الأمم المتحدة في العراق "يونامي" منذ بداية العام 2016 أن حوالي 12 ألفا و38 شخصا قتلوا، وأصيب 14 ألفا و411 آخرون في أعمال العنف والمعارك في العاصمة بغداد ومحافظات صلاح الدين ونينوى وكركوك "شمال" والأنبار "غرب"، وديالى "شرق". وبحسب هذه التقارير، فقد بلغ عدد القتلى من المدنيين 6 آلاف و492 فيما بلغ عدد القتلى من العسكريين 5 آلاف و546. وأظهرت التقارير تصاعد أعمال العنف في العراق بشكل مضاعف خلال الأشهر الأخيرة من العام 2016 سبتمبر، وأكتوبر، ونوفمبر، حيث تم تسجيل مقتل 5 آلاف و683 شخصا، وهو ما يشكل نحو نصف عدد القتلى خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام.

أعلن الجيش التركي، مقتل 67 مسلحًا من تنظيم "داعش"، وتدمير 90 هدفًا تابعًا للتنظيم في غارات جوية وقصف بري على مدينة الباب بريف حلب الشرقي، في إطار عملية "درع الفرات". وأوضح بيان الجيش، أنّ عملية تحرير الباب من "داعش" متواصلة بدعم جوي وبري، وأن مقاتلات تركية دمرت 90 موقعا في غارات نفذتها، وقتلت 67. ولفت البيان إلى أن إجمالي قتلى التنظيم في الغارات والاشتباكات الدائرة اليوم الخميس بلغت 160 مسلحا. وأشار البيان إلى مقتل 5 من قوات المعارضة السورية، وإصابة 38 آخرين، خلال اشتباكات اليوم ضد داعش.

أحاطت حواجز أسمنتية بسوق عيد الميلاد في برلين الذي فتح أبوابه من جديد اليوم الخميس، بعد هجوم بشاحنة هذا الأسبوع ووضعت الشموع والأزهار والأعلام بين أكواخ البيع الصغيرة إجلالا لأرواح 12 شخصا قتلوا دهسا في الهجوم. وبينما كانت الأكواخ التي تبيع النقانق التقليدية والنبيذ المعتق وكعك الزنجبيل وهدايا عيد الميلاد تفتح أبوابها كان العشرات يمشون في ممرات السوق ويتوقفون عند نصب تذكاري مؤقت تحية لأرواح الضحايا، وأضاء أصحاب الأكشاك الشموع تحت لافتات تقول "نشعر بالحزن". وقالت سيما أوزكان، وهي من سكان برلين ومن أصول تركية "اعتقد أنه من الجيد جدا أن يفتح سوق برلين من جديد، هذا يجعلنا نبدو أقوى لا أضعف". وطوق العمال السوق بحواجز أسمنتية لمنع تكرار هجوم يوم الإثنين، عندما هاجمت شاحنة حشود المتسوقين مساء، وتمكن سائق الشاحنة من الهرب وتبحث الشرطة حاليا عن مشتبه به تونسي. كما اتخذت إجراءات وقائية مماثلة حول أسواق عيد الميلاد الأخرى في أرجاء ألمانيا في أعقاب الهجوم الذي تسبب بصدمة في البلاد ودفع أجهزة الأمن في أرجاء أوروبا إلى تعزيز إجراءاتها في جميع المناسبات الاحتفالية. وفتحت أكثر من 60 سوقا لعيد الميلاد في أرجاء العاصمة الألمانية أبوابها يوم الأربعاء وسط إجراءات أمنية مكثفة.

قال الجيش التركي، إن 14 من جنوده قتلوا وأصيب أكثر من 33 في اشتباكات مع تنظيم الدولة الإسلامية قرب مدينة الباب السورية اليوم الأربعاء بينما قتل 138 مسلحا تابعا للتنظيم في المعارك. ويحاصر مقاتلون من المعارضة السورية تدعمهم تركيا مدينة الباب التي يسيطر عليها التنظيم منذ أسابيع.

باشرت شرطة مكافحة الإرهاب في تونس، اليوم الأربعاء، استجواب عائلة أنيس العامري المشتبه به التونسي في اعتداء برلين، حسبما أفاد مسؤول امني وكالة فرانس برس. وأعلنت النيابة العامة في ألمانيا الأربعاء، أن المشتبه به في الاعتداء يدعى أنيس العامري "24 عاما" وأصدرت إشعارا بالتفتيش عنه.

حققت قوات سوريا الديمقراطية وهي تحالف عربي كردي تدعمه واشنطن، تقدما في محافظة الرقة، أبرز معقل لتنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، وباتت على بعد كيلومترات من أكبر سجن يديره التنظيم، وفق ما أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأربعاء. وأفاد مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس بأن "قوات سوريا الديمقراطية تحقق تقدما على حساب التنظيم في ريف الرقة الغربي، حيث سيطرت على عشرات القرى والمزارع، وباتت على بعد نحو ثمانية كيلومترات عن سد الفرات". ويتواجد قرب سد الفرات وفق المرصد، مقر لأبرز قياديي التنظيم بالإضافة إلى "أكبر سجن يديره في سوريا ويرجح أن سجناء بارزين وبينهم رهائن غربيون معتقلون داخله". وبقع السد وفق المرصد، على "بعد 500 متر من مدينة الطبقة الإستراتيجية، حيث يقيم أبرز قياديي التنظيم"، كما يبعد نحو 50 كيلومترا عن مدينة الرقة.

في واقعة مأساوية، قتل مواطن مصري نجله المعاق البالغ 4 سنوات، بسبب عدم تمكن الطفل من تلبية طلب والده بإحضار "طفاية" السجائر. وفي التفاصيل، قررت نيابة محافظة الشرقية في مصر، حبس عامل بتهمة قتل ابنه المعاق البالغ من العمر 4 سنوات، 4 أيام على ذمة التحقيقات، حيث أفادت التحريات الأمنية بوصول طفل من قرية شبرا النخلة إلى مستشفى بلبيس العام في الشرقية، مصابا بكدمة بالوجه وسحجات وخدوش وتوفي متأثرا بإصابته. وكشفت التحقيقات أن امرأة تبلغ 26 عاما اتهمت زوجها العامل بفرن بالتعدي على نجله بالضرب والتسبب في وفاته. وفقا للعربية نت. وكشفت التحريات أن المتهم كان يدخن السجائر مع ابن عمه وطلب من نجله أن يلقي ما بطفاية السجائر في القمامة، فلم يتحرك الطفل، حيث إنه يعاني من تقوس برجليه ويتحرك ببطء فقام بلكمه ووجه إليه ضربة شديدة بالرأس فتوفي الطفل في الحال. وتمكن ضباط الشرطة من ضبط الأب المتهم والتحفظ عليه للعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيق معه وقررت حبسه وتشريح الجثة لبيان سبب الوفاة.

قال مولود جاويش أوغلو وزير الخارجية التركي، اليوم الثلاثاء، لنظيره الأمريكي جون كيري، إن الداعية فتح الله غولن "يقف وراء" اغتيال السفير الروسي في تركيا، حسبما أوردت وكالة أنباء الأناضول الحكومية. وقال الوزير التركي أثناء الاتصال إن "تركيا وروسيا تعرفان من وراء الهجوم على السفير الروسي في أنقرة أندري كارلوف، أنها أف اي تي يو" الاسم المختصر لشبكة غولن، بحسب الوكالة. وكان غولن المقيم في الولايات المتحدة قال مساء الاثنين إنه "مصدوم وحزين جدا" لاغتيال السفير الروسي الأمر الذي وصفه بـ"العمل الدنيء".

أعلن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" مسؤوليته اليوم الثلاثاء، عن هجوم برلين الذي أسفر عن مقتل 12 شخصا وإصابة 48 آخرين بعدما اقتحم رجل سوقا مزدحما بشاحنة. وقالت وكالة أعماق التابعة للدولة الإسلامية في حسابها على موقع التراسل (تليجرام) "منفذ عملية الدهس في مدينة برلين الألمانية هو جندي للدولة الإسلامية ونفذ العملية استجابة لنداءات استهداف رعايا دول التحالف الدولي".

قال مسؤول أمني تركي كبير لرويترز، إن الشرطي البالغ من العمر 22 عاما الذي قتل السفير الروسي في أنقرة اتصل ليقول إنه مريض يوم الهجوم ووعد بأن يحضر معه تقريرا طبيا لمشرفيه. وقالت الحكومة، إن مولود ميرد الطنطاش هو المسلح الذي صاح "لا تنسوا حلب" و "الله أكبر" بينما أطلق النار عدة مرات على السفير أندريه كارلوف فيما كان يلقي كلمة خلال معرض فني في العاصمة التركية. وكان الهجوم الذي صور بالفيديو، وانتشر على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي تذكرة بكيف تؤثر الحرب الأهلية السورية على تركيا وروسيا اللتين تحاربان في معسكرين مختلفين. وقال المسؤول، إن الطنطاش اتصل صباح أمس الإثنين بوحدة في شرطة مكافحة الشغب في أنقرة، حيث عمل لمدة عامين ونصف وقال إنه لا يشعر بأنه بخير وسيحضر معه تقريرا طبيا لدى عودته للعمل. وأضاف المسؤول، أن الطنطاش الذي كان يعيش في شقة مشتركة في حي على مشارف أنقرة أمضى الليلة السابقة للهجوم في فندق بوسط العاصمة قرب المعرض. وقال "سار من الفندق.. إلى المعرض، أظهر بطاقة الشرطة الخاصة به عند المدخل". وسمح له ذلك بتجاوز الفحص الأمني وحمل مسدسه إلى المعرض.

انتشر فيديو جديد للحظة اغتيال السفير الروسي في أنقرة، أمس الإثنين، يظهر القاتل واقفاً بوضوح خلف السفير أندريه كارلوف أثناء إلقاء كلمته، وإلى جانبه المترجم. وبدا القاتل الشاب واقفاً خلف كارلوف، وكأنه ضمن فريق الحراسة أو الشرطة، منتظراً ساعة الصفر لإطلاق رصاصاته، حتى إنه انتقل من يسار إلى يمين السفير، محاولاً التمويه عبر النظر إلى بعض الصور المعلقة على الحائط، ثم ما لبث أن ثبت في مكانه حتى هم بإطلاق عدة رصاصات. وكان هذا المشهد أثار بعض اللغط، إذ لم يظهر جلياً في الفيديو الأول الذي انتشر في وقت متأخر الاثنين، ما إن كان القاتل متواجدا أصلاً على المسرح أم صعد إليه في وقت لاحق، علماً أن ملتقط صور الاغتيال أوضح في ما بعد أنه صدم حين عاد ورأى الصور التي التقطها، حين اكتشف أن القاتل كان واقفاً يستمع إلى حديث السفير منذ البداية.

أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الثلاثاء، أجهزة الاستخبارات بتعزيز الإجراءات الأمنية في روسيا والخارج، غداة اغتيال السفير الروسي في أنقرة على يد شرطي تركي. وقال الرئيس الروسي، حسبما نقلت عنه وكالات الأنباء الروسية، "أطلب من أجهزة الاستخبارات اتخاذ إجراءات إضافية لضمان الأمن داخل روسيا وفي الخارج، وتعزيز الإجراءات الأمنية حول المنظمات الروسية في الخارج". وأضاف بوتين أمام مسؤولين في مختلف أجهزة الاستخبارات الروسية لمناسبة يوم العاملين في الاستخبارات "اطلب منكم أيضا تكثيف العمل مع أجهزة الاستخبارات الأجنبية". وكان السفير الروسي في أنقرة أندريه كارلوف، قتل مساء الإثنين برصاص شرطي تركي بينما كان يشارك في افتتاح معرض صور حول روسيا، وأكد الجاني انه قام بذلك انتقاما لما يحصل في حلب وسوريا. ووصل إلى تركيا وفد روسي من 18 شخصا للمشاركة في التحقيقات الهادفة إلى كشف ملابسات اغتيال السفير.

ذكرت صحيفة حريت التركية اليوم الثلاثاء، أن جماعة منبثقة عن حزب العمال الكردستاني أعلنت مسؤوليتها عن هجوم بسيارة ملغومة في مطلع الأسبوع استهدف حافلة في وسط تركيا فأودى بحياة ما لا يقل عن 13 جنديا وأصاب أكثر من 50. وقالت الصحيفة على موقعها الإلكتروني، إن جماعة صقور حرية كردستان أعلنت مسؤوليتها عن هجوم السبت في قيصري. وسبق أن أعلنت الجماعة المتمردة مسؤوليتها عن هجوم وقع في وقت سابق هذا الشهر خارج إستاد لكرة القدم في اسطنبول وقتل فيه أكثر من 40 شخصا.