أعلنت رئاسة الأركان التركية، اليوم الإثنين، مقتل 28 على الأقل من عناصر تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، في قصف تركي بالمدفعية وراجمات الصورايخ، على أهداف تابعة للتنظيم شمالي حلب السورية أمس. وأوضح بيان صادر عن رئاسة الأركان، أن وسائل الاستطلاع والمراقبة حددت 58 هدفا تابعا للتنظيم شمالي حلب، ومن ثم تم قصفها بواسطة المدفعية وراجمات الصورايخ، التي تم نشرها على حدود تركيا مع سوريا، في إطار عمليات "الرد بالمثل"، على هجمات التنظيم التي تستهدف الأراضي التركية. وأفاد البيان، أن القصف أسفر، وفقا لمعلومات أولية، عن مقتل 28 على الأقل من عناصر التنظيم، وتدمير عربتين محملتين بالمتفجرات تابعتين له.

تسبب جمل في مقتل صاحبه في ولاية راجستان الهندية، بعد أن قيده ليوم كامل أثناء تعرض المنطقة لموجة حر حطمت الأرقام القياسية، إذ بلغت درجة الحرارة حوالي 43 درجة مئوية. كان أوجارام، وهو صاحب الجمل، يستقبل بعض الضيوف في بيته، حين تذكّر أنه ترك الجمل مقيداً، وحين حاول أن يفك وثاقه، قام الجمل بمهاجمته، وبقي نحو 25 قروياً يحاولون كبح جماح الجمل لـ 6 ساعاتٍ كاملة. وبحسب أحد معارف الضحية، وهو ثكارا رام، حيث قال: "قام الجمل بحمله من عنقه ثم ألقى به على الأرض، ثم أكل جسمه بعد قطع رأسه".

قضى محلفون في دالاس بسجن مراهق أمريكي 38 عاما، اليوم الثلاثاء، بعد إدانته بقتل مهاجر عراقي، وهو يلتقط صورا مع عائلته، وهم يتابعون هطول الجليد لأول مرة في حياتهم. وأدانت هيئة المحلفين أمس الاثنين الشاب، نيكريون نيلون، وعمره 19 عاما بقتل أحمد الجميلي "36 عاما" في مارس الماضي 2015 قرب محل سكنه. ولم يكن مر على وصول الجميلي للولايات المتحدة سوى 3 أسابيع، واعتقدت السلطات أن الحادث ربما يمثل جريمة كراهية. وبعدها أكدوا أن نيلون لم يكن يعرف الانتماء العرقي للجميلي، وقال إنه ربما كان يحاول الانتقام من إطلاق نار منفصل وقع عند شقة صديقته. وقال مدعون، إن نيلون أطلق 14 طلقة من بندقية طراز ايه.كيه-47، أصابت إحداها الجميلي في الصدر في ساحة انتظار السيارات بالمبنى الذي كان يقطنه مع أسرته. وهرع الجميلي إلى شقته حيث انهار وأعلنت وفاته بعد ذلك في مستشفى محلي. وقالت علياء سالم المديرة التنفيذية للفرع المحلي لمجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية للصحفيين بعد حكم الإدانة "لا يمكن تصور أن شخصا حضر إلى هذا البلد من أجل بداية جديدة لكنه حرم منها بهذه الطريقة المروعة". وواجه نيلون، احتمال السجن لمدة 99 عاما، وحكمت عليه نفس هيئة المحلفين التي أدانته.

قالت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الإثنين، إنها دعت إلى تطبيق "نظام التهدئة" في منطقة الغوطة الشرقية وبلدة داريا في سوريا لمدة 72 ساعة اعتبارا من يوم الثلاثاء. وأضافت أن الطائرات الروسية ستواصل توجيه ضربات للفصائل ا لمعارضة.

أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، أن 12 إسلاميا قتلوا خلال أسبوع، بينهم 3، اليوم الإثنين، في إطار عملية عسكرية لـ"محاربة الإرهاب" لا تزال متواصلة في جنوب شرق البلاد. وجاء في بيان وزارة الدفاع أنه "في إطار محاربة الإرهاب وفي سياق العمليات التي تقودها قوات الجيش الوطني الشعبي في غابة الريش، في بلدية عين ترك ولاية البويرة (125 كلم إلى جنوب شرق الجزائر) قضت مفرزة، ظهر 23 مايو على 3 إرهابيين". وأضاف "ترتفع بهذا حصيلة هذه العمليات منذ بدئها يوم 17 مايو ماي الجاري والتي لا تزال متواصلة، إلى تحييد اثني عشر مجرما واسترجاع كمية من الأسلحة والذخيرة". ومنذ بداية مارس، قتل الجيش أكثر من 50 مسلحا بحسب بيانات الوزارة.

أدانت هيئة محلفين أمريكية مراهقا من تكساس، اليوم الإثنين، بقتل رجل عراقي بعد فترة قصيرة من وصوله إلى الولايات المتحدة، حيث أطلق النار عليه أثناء التقاطه صورا تذكارية مع أسرته في ساحة انتظار سيارات بمبنى سكني في العام الماضي. وأدانت هيئة المحلفين في دالاس نيكريون نيلون "18 عاما" بقتل أحمد الجميلي "36 عاما"، وبدأت الهيئة في مناقشة الحكم الذي سيصدر بحق المتهم الذي يواجه السجن لمدة قد تصل إلى 99 عاما. وقال مدعون إن نيلون أطلق 14 طلقة من بندقية طراز ايه.كيه-47 أصابت إحداها الجميلي في الصدر في ساحة انتظار السيارات بالمبنى الذي كان يقطنه مع أسرته. وهرع الجميلي الذي كان قد وصل إلى الولايات المتحدة قبل ثلاثة أسابيع فقط إلى شقته حيث انهار وأعلنت وفاته بعد ذلك في مستشفى محلي. وقالت شرطة دالاس إن نيلون لم يكن يعرف انتماء الجميلي العرقي وإن تهمة القتل لم تصنف جريمة كراهية، وعلى ما يبدو كان نيلون يحاول الانتقام ردا على إطلاق نار منفصل وقع عند شقة صديقته.

صرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية السعودية، بأنه عند الساعة الخامسة والنصف من صباح اليوم الإثنين، تعرضت دوريتا حرس حدود لانفجار لغم، وهما تؤديان مهامهما الأمنية على الطريق المخصص لسيرها بمحاذاة حدود المملكة بقطاع الدائر بمنطقة جازان. وبحسب وكالة الأنباء السعودية، نتج عن الانفجار استشهاد الجندي أول محمد أبوطالب حلوي، وإصابة 3 من زملائه ونقلهم إلى المستشفى.

أكد المتحدث باسم الرئيس الأفغاني، أشرف عبد الغني، اليوم الأحد، أن الهجوم الذي نفذته طائرات بدون طيار مستهدفة زعيم حركة "طالبان" الملا أختر منصور كان ناجحا فيما يبدو. وقال المتحدث سيد ظافر هاشمي لـ"رويترز"، "جرت الغارة بالاتفاق مع السلطات الأفغانية، يبدو أنها ناجحة، نقيم الوضع بغية التأكد". وأضاف "ما نأمله وما نراه هو أنه في أعقاب هذه التطورات الجديدة ستسفر عملية السلام الأفغانية عن إحلال السلام الدائم والاستقرار للبلاد".

ألقى التحالف الدولي بقيادة واشنطن، أمس الخميس، للمرة الأولى مناشير طلب خلالها من سكان مدينة الرقة، معقل تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في سوريا، مغادرتها، حسبما أفادت حملة "الرقة تذبح بصمت" والمرصد السوري لحقوق الإنسان الجمعة. وقال "أبو محمد"، أحد مؤسسي حملة "الرقة تذبح بصمت"، عبر الانترنت "ليست المرة الأولى التي تلقي فيها طائرات التحالف مناشير فوق الرقة، ولكنها المرة الأولى التي تتوجه فيها إلى السكان وتطلب منهم المغادرة". وكانت المناشير الأخرى، وفق أبو محمد، تتوجه إلى عناصر "داعش" بالقول "اقترب موعدكم، واقتربت نهايتكم". وأكد مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن أنها "المرة الأولى التي ينصح فيها السكان بمغادرة المدينة"، مرجحا أن تكون "تلك المناشير مجرد جزء من الحرب الإعلامية ضد تنظيم (داعش)". لكنه تحدث عن "معلومات متداولة منذ فترة عن تحضير الأكراد لحملة ضد تنظيم الدولة الإسلامية في الرقة بدعم من التحالف الدولي"، مستبعدا حصول الهجوم على الفور "كون الرقة تحتاج إلى التخطيط لمعركة ضخمة وأعداد كبيرة من المقاتلين وحاضنة شعبية".

أقدمت أم شابة في بريطانيا على طعن ابنتيها حتى فارقتا الحياة، أثناء نومهما في سريرهما، ثم بدأت الوالدة بالبكاء والنحيب بطريقة خارجة عن السيطرة، بعدما أدانتها محكمة بقتل الطفليتين. وبحسب صحيفة "الميرور" البريطانية، فقد طعنت سميرة لوبيدي، 24 عاماً، ابنتَيها جاسمين ويفر، 17 شهراً، وإفلين لوبيدي، 3 سنوات، حتى لفظتا أنفاسهما في مركز لرعاية النساء، حسبما ورد في جلسة المحاكمة. وقد طعنتهما مرات عدة في الصدر فيما كانتا تحاولان مقاومتها، قبل أن تخرج راكضة من الغرفة وهي تصرخ بأنها "قتلت الطفلتَين". وووفق "الميرور"، أدانتها هيئة المحلفين المؤلفة من 6 رجال و6 نساء بقتل الطفلتين بعد 90 دقيقة فقط من المداولات. وأقرّت لوبيدي بقتل الطفلتَين، لكنها زعمت أنها لم تكن مسؤولة في شكل كامل عن أفعالها، قائلة إنها كانت تعاني من الاكتئاب والبارانويا.

قتل 13 شخصا على الأقل من عائلة واحدة، اليوم الأربعاء، في غارات جوية شنتها طائرات حربية تابعة للحكومة السورية في بلدة بغرب البلاد، حسبما قال المرصد السوري لحقوق الإنسان. وأضاف المرصد، أن الضربات الجوية نفذت في بلدة الرستن بمحافظة حمص في إطار قصف شديد للمنطقة؛ وتابع أن هناك 8 أطفال بين القتلى. واستهدفت طائرات الحكومة السورية الرستن وبلدات وقرى أخرى تخضع لسيطرة مقاتلي المعارضة في المنطقة التي تقع في منتصف الطريق بين مدينتي حماة وحمص الخاضعتين لسيطرة الحكومة.

شنت قوات المتمردين، هجوما عنيفا على مواقع القوات الشرعية في حي الشماسي والجحملية شرقي مدينة تعز، حسبما ذكرت مصادر أمنية، اليوم الأربعاء. يأتي ذلك عقب مقتل عدد من ميليشيا الحوثي والقوات الموالية للرئيس السابق على عبدالله صالح، في اشتباكات مع القوات الشرعية في قيفة بمحافظة البيضاء، جنوب شرقي العاصمة اليمنية صنعاء. وأدت الاشتباكات أيضا إلى مقتل شخص على الأقل من القوات الشرعية، وجرح آخرين، في حين تمكن رجال المقاومة من أسر 16 مسلحا من الحوثيين، وفق ما ذكرت مصادر أمنية محلية. واندلعت الاشتباكات في البيضاء وسط البلاد، عقب استحداث مواقع للحوثيين وخرقهم للهدنة في بلاد أهل الجوف، وسيطرتهم على مواقع عيشمة ونوفان والمسوح.

استهدفت قوات النظام السوري، مناطق في مدينة داريا بالغوطة الغربية، بنحو 34 قذيفة، بالتزامن مع نحو 10 صواريخ من نوع أرض-أرض. كما سيطرت قوات النظام السوري على مزارع بلدة بزينة في الغوطة الشرقية، عقب اشتباكات خاضتها مع فصائل المعارضة، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان. وأفاد المرصد، بأن قوات الأسد استهدفت أيضاً مناطق في جرود الجراجير بالقلمون الغربي، دون أنباء عن وقوع إصابات. وفي وقت سابق، أعلن المرصد أن معارك بين فصائل مسلحة معارضة للنظام إلى الشرق من دمشق أسفرت عن مقتل أكثر من 50 شخصاً الاثنين، مما يرفع حصيلة ضحايا هذه المعارك منذ أواخر إبريل إلى أكثر من 500 قتيل.

عثرت القوات العراقية، اليوم الثلاثاء، على جثة مسؤول محلي قتله مسلحين في منزله بمدينة كركوك، شمالي بغداد. وبحسب مصادر أمنية، أبلغت دوريات الشرطة عن وجود جثة، كامل حمزه جواد، عضو المجلس المحلي لناحية الرياض داخل منزله بحي العمل الشعبي شمال غرب كركوك. وكان مسلحين مجهولين اقتحموا المنزل، فجر اليوم وإطلاق الرصاص عليه فاردوه قتيلا.

أظهر فيديو جديد لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، صبيين فرنسيين يقومان بعملية إعدام لسجينين سوريين، كانا محتجزين لدى التنظيم، وسط منطقة نائية في مدينة حلب السورية. ونشر الجناح الدعائي لدى التنظيم الفيديو تحت عنوان "على خطى والدي"، ومدته 14 دقيقة، على صفحاته عبر وسائل التواصل الاجتماعي تويتر وفيسبوك، في محاولة لجذب واستقطاب المواطنين الفرنسيين لأراضيه. وظهر في اللقطات الطفلين وهما يتلقيان دروساً في إحدى القاعات ويتدربان على حمل السلاح وإطلاق النار في منطقة نائية، بحسب ما نشرت صحيفة "دايلي ميل". وفي نهاية الفيديو، استعد الصبيان لإتمام عملية الإعدام بإطلاق النار على رجلين أطلق عليهما "جواسيس"، وفور قولهما "بسم الله" قاما بإطلاق النار. وفي مشاهد أخرى يظهر الطفلان وهما يتدربان على الرماية، حيث يطلقان النار على صور لرؤساء دول عدة منهم، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والرئيس السوري بشار الأسد، والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند والرئيس الأمريكي باراك أوباما.

ضربت القوات التركية وقوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة أهدافا لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، شمالي مدينة حلب السورية وقتلت 27 مسلحا، حسبما قالت محطة "سي.إن.إن ترك"، ووسائل إعلام أخرى اليوم الإثنين. ولم تقل التقارير متى تمت هذه العملية العسكرية التي قالت محطة "إن.تي.في"، إنها اشتملت على غارات جوية وقصف. وشُنت سلسلة من مثل هذه الغارات بعد تعرض بلدة كيليس الحدودية التركية لهجمات صاروخية بشكل منتظم في الأسابيع الأخيرة. وتقع كيليس على الجانب الآخر مباشرة من الحدود من الأراضي التي يسيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية في سوريا.

هدد عناصر من جماعة "أبو سياف"، في الفيليبين، بإعدام رهينة غربي يحتجزونه مثلما قتلوا في إبريل كنديا بقطع رأسه، في حال عدم تلقي فدية قدرها ملايين الدولارات في مهلة أربعة أسابيع. وبثت الجماعة التي بايعت تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، فيديو يظهر فيه الكندي روبرت هول والنرويجي كيارتان سيكينغشتاد، يرتديان ملابس برتقالية وسط الأدغال، ويحاصرهما مسلحون ملثمون. ويقول الرهينتان أن الخاطفين يهددون بقتل أحدهما على الأقل في حال عدم دفع الفدية بحلول 13 يونيو. وخطف الرجلان مع كندي آخر هو جون ريدسيل تم قتله، وفيليبينية في سبتمبر في جزيرة سمال السياحية على مسافة مئات الكيلومترات من معاقل جماعة أبو سياف التقليدية. وأرفق تسجيل الفيديو الذي نشره موقع "سايت" الأمريكي لمراقبة المواقع الجهادية، بشريط كتب فيه أن الجماعة تطلب 600 مليون بيسوس "11,4 مليون يورو". وقتل ريدسيل في إبريل عند انتهاء مهلة كانت الجماعة حددتها لتلقي فدية.

حكم، اليوم الأحد، على 6 معتقلين بالسجن 7 أعوام في مصر، بعد إدانتهم بضرب فرنسي حتى الموت في 2013، داخل زنزانة في أحد مراكز الشرطة، في حين كانت أسرة الضحية وهيئة الدفاع اتهموا شرطيين. وقضى اريك لانج "49 عاما" الذي كان يدرس الفرنسية في مصر، بعدما ضرب بعنف في 13 سبتمبر 2013، فيما كان معتقلا منذ أسبوع في مركز للشرطة في القاهرة، بعد توقيفه في الشارع لأنه لم يكن يحمل بطاقة هوية وفق السلطات.

أوقعت معارك عنيفة مستمرة منذ حوالي 20 يوماً نتيجة صراع على النفوذ بين الفصائل المتقاتلة في الغوطة الشرقية، في ريف دمشق 300 قتيلاً على الأقل من المقاتلين، وفق ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم الأحد. وقال مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن: "قتل أكثر من 300 مقاتل خلال اشتباكات ناتجة عن صراع على النفوذ بين الفصائل الإسلامية في الغوطة الشرقية ومستمرة منذ 28 أبريل الماضي". وتدور معارك عنيفة بين فصيل "جيش الإسلام"، الأقوى في الغوطة الشرقية، من جهة وفصيل "فيلق الرحمن" و"جيش الفسطاط" وهو عبارة عن تحالف لفصائل إسلامية على رأسها جبهة النصرة، من جهة ثانية.

قتل 25 مجنَّدًا مستجدًا وجرح 60 آخرون، اليوم الأحد، في تفجير انتحاري استهدف معسكر "النجدة"، بمدينة المكلا، مركز محافظة حضرموت شرقي اليمن، بحسب مسؤول محلي. وبحسب "الأناضول"، قال المسؤول المحلي "إن الإحصائية الأولية تشير إلى مقتل قرابة 25 مجندًا مستجدًّا وإصابة 60 آخرين بجروح، بعضهم في حالة حرجة، جراء التفجير الانتحاري، الذي وقع أمام بوابة معسكر النجدة بمنطقة فوه في المكلا". وأضاف المسؤول أن الانتحاري "كان يحمل حزامًا ناسفًا، وفجر نفسه في تجمعٍ للمجندين المستجدّين". لا حول ولا قوة الا بالله .. ماذا يريدون ولحساب من يعملون .. الاسلام منهم براء#تفجير_المكلا pic.twitter.com/BnpZ1ncUgJ — A F (@asassion1) ١٥ مايو، ٢٠١٦