على غرار فيسبوك.. صمم مطور أسترالي شبكة اجتماعية جديدة تستهدف كبار السن الذين تفوق أعمارهم سن الـ50، بغية مساعدتهم في التغلب على حالة الملل والاكتئاب التي قد يشعرون بها. وأوضح المطور ماركي روجو، أن الشبكة الاجتماعية التي أطلق عليها اسم "Stitch" تسهم في إحياء الأمل لدى كبار السن من خلال الاختلاط مع آخرين وإنشاء علاقات وصداقات تساعدهم على التحاور والتخاطب مع نظرائهم من نفس أعمارهم وطريقة تفكيرهم واهتماماتهم. وأشار ماركي إلى أن الشبكة لا تنتهج مبدأ مواقع التعارف، بل تهدف إلى تسلية المستخدم والاندماج داخل مجتمع جديد بعيداً عن الانطواء والشعور بالوحدة، لاسيما في هذه السن، بحسب موقع "تك كرانش" الإلكتروني. وتضم الشبكة حالياً نحو 2000 عضو نشط، وأكثر من 50 مجموعة، وتتوفر الشبكة مجاناً.

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك وتويتر" مقطع فيديو لمشاجرة بين مجموعة من الشباب بالقرب من مجمع الرحاب في منطقة حولي بالكويت. وكانت المشاجرة بين 4 مواطنين كويتيين الجنسية، و15 مواطنًا مصريًا، وأسفرت عن مقتل وافد مصري، وإصابة اثنين آخرين، وذلك حسبما ذكرت صحيفة الوطن الكويتية. جاء ذلك خلال عملية دهس متعمد لثلاثة أشخاص، قتل أحدهم وأصيب اثنين تم نقلهم إلى مستشفى مبارك.

تداول نشطاء موقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مؤثر يظهر عريس مصري قدم مفاجأة لوالدته في حفل زفافه. وفي الفيديو يظهر العريس وهو يحمل الميكروفون بجانب عروسته، لكن ليس لتقديم أغنية لها تعبيراً عن فرحته بدخولهما معاً حياة جديدة، بل لشكر والدته والركوع وتقبيل قدميها أمام المدعوين قائلاً إن الفضل يعود لها في تربيته ليصل إلى هذه اللحظة. وانهمرت دموع الأم في تلك اللحظة ومعها كل الموجودين في المكان.

تراجع "فيسبوك", عن قراراه بإلغاء الأسماء المستعارة وضرورة كتابة الأسماء الحقيقة, وهذا بعد أن واجه القرار معارضة كبيرة من المستخدمين من أغلب دول العالم خاصة الولايات المتحدة الأمريكية، وليس هذا فقط بل أن هناك جهات عارضت قرارات فيسبوك مثل اتحاد الحريات المدنية، لذلك قررت "فيسبوك" إجراء هذه التغييرات على القرار الجديد. ووفقًا لموقع ENGADGET الأمريكي, تفاصيل قرار فيسبوك بإلغاء الأسماء المستعارة, إنه لإرضاءً للمستخدمين قام فيسبوك بإجراء اثنين من التغييرات الأساسية، أولا سوف يسمح الموقع للمستخدمين بوضع أسماء غير حقيقية ولكن على شرط ترك شرح لسبب استخدام هذا الاسم. ووفقا لـ"اليكس شولتز" نائب رئيس فيسبوك للنمو أن هذا من شأنه أن يساعد فريق العمليات في الموقع على فهم أفضل للمستخدمين، وسوف يساعد أيضًا على فهم الأسباب التي تجعل الناس لا يستخدمون أسماءهم الحقيقية، والأمر الثاني هو أن المستخدمين الذين يريدون استخدام أسماء مستعارة عليهم طلب ذلك من الشركة أولا وبعد الدراسة سيتم الرد على المستخدمين.

كشفت شبكة فيسبوك عن السبب الذي دفعها لإتباع سياسة منع مهندسيها من استخدام هواتف آيفون، وقالت فيسبوك إن نظام أندرويد يهيمن على سوق الهواتف الذكية في العالم وتريد من مهندسيها تجربة استخدام الشبكة الاجتماعية مثل معظم مستخدميها في العالم عبر أندرويد. وتصر فيسبوك على تطبيق سياسة عدم استخدام هواتف آيفون للمهندسين الأساسين في فريق منتجاتها واستبداله بهاتف يعمل وفق نظام أندرويد، وترى أن هذه الخطوة هي قرار عملي تماماً ينبع من طموحات الشركة التي تريد تنمية قاعدة المستخدمين لديها والتي تملك حالياً 1.5 مليار مستخدم حول العالم. وتم إعلان السياسة وسط عرض حول قيام فيسبوك بالتركيز على الأسواق الناشئة وبالتزامن مع زيارة الرئيس التنفيذي للشركة مارك زوكربيرج إلى الهند هذا الأسبوع، حيث يحاول زيادة نسبة مستخدمي فيسبوك عن طريق زيادة تركيزه على وصول الإنترنت لدول مثل الهند.

قال الناشط السياسي المصري وائل غنيم، مؤسس صفحة "كلنا خالد سعيد"، إنه لم يوقع على استمارة "تمرد" لعزل الرئيس الأسبق محمد مرسي، ولم يؤيد ما سماه "الانقلاب العسكري"، بحسب قوله. وكتب في صفحته الرسمية على "فيسبوك"، اليوم الخميس: "كنت غلطان في قراءة كتير من الأحدث من فبراير 2011 حتى 3 يوليو، وده كان واحد من أسباب اتخاذي لقرار الصمت، والسبب التاني هو إدراكي بعد الاقتراب لفترة طويلة من طرفي الصراع إننا في معركة صفرية ظاهرها حماية المسار الديمقراطي والدفاع عن الحريات وحقوق الإنسان، وباطنها صراع بين طرفين لا يعترفان بالديمقراطية والحرية والاتنين عايزين يحتكروا أدوات السلطة ويحكموا السيطرة على مقاليد الحكم ويقمعوا المعارضين". وأضاف أنه في يوم 22 يونيو 2013 اتصل بأحد مستشاري الدكتور محمد مرسي ليوجه له النصح بأن يعلن الرئيس عن استفتاء شعبي أو انتخابات رئاسية مبكرة، وجاءني رد استنكاري بيتعلل بإن الحشد لـ 30 يونيو هو حشد فلولي طائفي وأن المشاركة هتكون ضعيفة. وتساءل "غنيم": "لو كان مرسي أعلن عن استفتاء شعبي أو انتخابات رئاسية مبكرة. هل كنا هنعيش نفس المعادلة الصفرية الحالية؟"، بحسب قوله. وأكد وائل غنيم أنه لم يوقع على استمارة تمرد، ولم يشارك في مظاهرات الثلاثين من يونيو، ولم يؤيد ما حدث كما يدعي البعض، وأيضا (مفرحتش كغيري ببيان الجيش كما فرح بيه البعض). واعتذر عن منشور كتبه عبر صفحته في 2 يوليو 2013 عندما قال إن "من يعتقد بعودة النظام السابق واهم"، وقال: "لا أنكر سذاجتي في كتابة ما كتبت يومها معتقدا أن عجلة الزمان لن تعود إلى الوراء، وأعتذر عما كتبته يومها لثبوت خطئه وعدم صحته. لأن عجلة الزمان عادت إلى الوراء". وكان وائل غنيم قد أعلن في بداية أكتوبر الجاري أنه سيكتب رسائل إلى المستقبل، كسرد لتفاصيل كل ما كان شاهدًا عليه خلال السنوات الخمس الماضية، وقال: "سأحكي فيها كل الوقائع التي كنت شاهدًا عليها، والأخطاء التي وقعت فيها والدروس التي استخلصتها والتي أتمنى أن يكون لها فائدة في المستقبل القريب لكي نتعلم من أخطائنا، وكي أوثّق رؤية شخصية يقرؤها أبنائي عن تلك الفترة العصيبة من تاريخنا المعاصر".

واجهت الفنانة السورية كندة علوش، متابعيها على صفحات التواصل الاجتماعي بسلبيات استخدمهم لهذه الصفحات، والتي تحمل في طياتها التطرف والعداء والتعصب، لافتة إلى أنها لن تترك على صفحتها الشخصية بـ"فيسبوك" أي تعليق على هذه الشاكلة. وكتبت كندة على صفحتها بـ"فيسبوك": "حاولوا تكونوا إيجابيين.. هي المنابر (السوشال ميديا) بغض النظر عن سلبياتا الكتيرة وسيطرتها على حياتنا، حاولوا إنو ما تحولوها لمكان لتفريغ الكره والشحنات السلبية، أنا مابدي أنصح حدا بس في ناس بتبهرني بقدرتا على إنها تشوف الأشياء السلبية فقط بكل موضوع وكأنه شطارة.. أنا عن نفسي ما بتحلى بالمرونة والديمقراطية ولا عندي قدرة على احتمال هذا النوع من الزوار والتعليقات". واختتمت كندة رسالتها قائلة: "ولذلك من هون لقرر أقفل الأكاونت تماماً، رح أحذف أي تعليق سلبي أو متعصب أو متطرف أو عدائي أو غليظ أو دمه تقيل أو في استظراف بشوفو عندي..اللهم إني بلغت اللهم فاشهد".

تعمل شركة فيسبوك، على تطوير نظام الإشعارات بشكل يمنع وصول دعوات الألعاب "المزعجة" للمستخدمين مستقبلا، وذلك حسبما وعد مؤسس موقع "فيسبوك" مارك زوكربرج. وخلال حديثه في ندوة بالمعهد الهندي للتقنية في دلهي، أكد زوكبربرج، أن الفريق التقني لتطوير الموقع يعمل حاليا على تجريب عدة وسائل لإيقاف الإزعاج الذي تسببه دعوات الألعاب، وفقا لما أورده موقع "فينتشر بيت". وجاءت تصريحات زوكربرج في معرض رده على تساؤل من أحد الحاضرين قال فيه: "لا أريد حقا أن أتلقى أي دعوات خاصة بلعبة كاندي كراش ساجا، كيف يمكنني إيقاف استقبالها؟"، علما أن هذا السؤال نال أكبر قدر من الأصوات في الاقتراع داخل الندوة بين الحاضرين. يشار إلى أن العديد من الألعاب تحث المستخدمين وتشجعهم على إرسال دعوات إلى أصدقائهم على "فيسبوك" نظير الحصول على نقاط أو مكافآت إضافية، وهو الأمر الذي يحدث الكثير من الإزعاج للمستخدمين الذين لا يفضلون الألعاب.

أطلقت خدمة كسوبو "XOPO"، التي تعتبر أول خدمة من نوعها في العالم تتيح لمستخدميها إرسال وطلب واستلام الأموال عبر الحدود وعبر شبكات مواقع التواصل الاجتماعي وبرامج التراسل النصي القصير، بما فيها مواقع "فيسبوك" و"ويتشات" و"واتساب" و"تويتر". وأطلقت الخدمة كل من شركة "فاستكاش"، وهي عبارة عن منصة إلكترونية عالمية لتحويل الأموال عبر شبكات مواقع التواصل الاجتماعي وبرامج التراسل النصي القصير، وشركة "إكسبريس موني"، وسوف يتمكن مستخدمو خدمة "كسوبو" في المملكة المتحدة من إرسال الأموال إلى أي دولة، بما فيها أكبر الممرات الدولية لتحويل الأموال، أمثال الهند ونيجيريا وباكستان والفلبين. وتعتبر المملكة المتحدة رابع أكبر الأسواق الدولية لإرسال الأموال، ويأتي ترتيبها بعد الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، حيث تصل قيمة تدفقاتها النقدية إلى الخارج 25 مليار دولار سنوياً، بما فيها 3.7 مليار دولار إلى نيجيريا.

قررت شركة فيسبوك، منح موظفيها خدمة اتصال بطيء بالإنترنت كل يوم ثلاثاء، وذلك لمساعدتهم على استيعاب احتياجات المستخدمين في الدول النامية، ومعرفة مدى تأثير الاتصال على موقع فيسبوك. المبادرة الجديدة من فيسبوك، أطلق عليها اسم "2G Tuesdays"، ومن شأنها أن توفر اتصال من الجيل الثاني البطيء للغاية بالمقارنة مع السرعة التي يوفرها الجيل الثالث والرابع، وهي المبادرة التي تحظى بدعم مدير قطاع الهندسة في فيسبوك، توم أليسون، وفق ما ذكر موقع "بيزنس إنسايدر". وعكف أليسون وفريقه طوال الفترة الماضية على تعديل فيسبوك وجعله أكثر ملائمة للشبكات البطيئة، كتلك الموجودة في دول مثل كينيا والهند، وفقا لما أورده موقع "بيزنس إنسايدر".

طرح عملاق التواصل الاجتماعي فيسبوك، تصميما جديدا لتبويب الإشعارات على تطبيق الشبكة الاجتماعية للأجهزة الذكية بنظامي أندرويد، وآي أو إس، ذو طابع شخصي. وقال فيسبوك إن المستخدمين يريدون إضافة معلومات مهمة تسهل رؤيتها جميعها في مكان واحد. ويستطيع المستخدم رؤية الإشعارات المذكورة أدناه جنباً إلى جنب الإشعارات الخاصة به: 1 - الأحداث الخاصة بالأصدقاء مثل أعياد الميلاد والمناسبات الشخصية الحياتية. 2- نتائج المباريات الرياضية والتذكير بها إستناداً للصفحات التي يفضلها المستخدم ويتابعها. 3- إشعار المستخدم عبر إخطار يصله بالأحداث القادمة التي ينوى الانضمام لها. 4- تذكيرات بالعروض التلفزيونية، استناداً لما هو معجب به المستخدم من صفحات. 5- إضافة معلومات إختيارية يتم تفصيلها بناءاً على الموقع الجغرافي للمستخدم مثل الحصول على الأخبار في جميع أنحاء مجتمع المستخدم مثل الأحداث المحلية والأخبار وبيانات الطقس وإخطار المستخدم في حالة كان الطقس سيء للغاية، أيضاً الأفلام التي يتم عرضها في دور السينما بالقرب منه، وقائمة بالأماكن القريبة لتناول الطعام.

لا تقتصر عمليات جميع المعلومات والبيانات الخاصة بالمستخدمين على أجهزة الاستخبارات العالمية فحسب، بل إن شبكات التواصل الاجتماعي على شبكة الإنترنت تقوم بجمع البيانات عن المستخدمين وتحليل بياناتهم الشخصية من أجل إظهار الإعلانات، التي تتناسب مع احتياجاتهم واهتماماتهم الخاصة. وينصح يوليان جراف، المحامي بمركز حماية المستهلك بمدينة دوسلدورف الألمانية، المستخدم بعدم الإفصاح عن الكثير من المعلومات الشخصية على شبكات التواصل الاجتماعي، مع الاستفادة القصوى من إعدادات الخصوصية وحماية البيانات، حتى لا تتمكن شبكات فيس بوك وتويتر من جمع البيانات والمعلومات الشخصية المتعلقة بعادات المستخدم في القراءة على الإنترنت أو سلوكياته أثناء عمليات الشراء من المتاجر الإلكترونية. علاوة على أن المستخدم يمكنه من خلال بعض التدابير البسيطة التأثير على عملية جمع البيانات، التي تقوم بها شبكات التواصل الاجتماعي على الإنترنت. وأوضح جراف قائلاً: "يمكن للمستخدم أن يقوم بالتأثير على عملية جمع البيانات من خلال التفكير جيداً في نوعية المعلومات والبيانات، التي يتم تدوينها في البروفايل الشخصي، أو رسائل الحالة، التي يتم نشرها". وأضاف الخبير الألماني، أنه من الأفضل أن يفكر المستخدم مرتين قبل نشر معلومات تتعلق ببطاقات الائتمان أو الأرقام الهاتفية الخاصة به على شبكة فيسبوك. تعطيل الكوكيز وكي يتمكن المستخدم من منع شبكات التواصل الاجتماعي من رصد سلوكياته وتصرفاته على الويب، عندما يكون قد قام بتسجيل الدخول في شبكة فيسبوك، فإنه يتعين عليه تعطيل استعمال ملفات تعريف الارتباط "الكوكيز" من الشركات الأخرى في متصفح الويب، بالإضافة إلى منع وظائف جمع البيانات عن طريق الأدوات الإضافية لبرامج التصفح، مثل Ghostery أو Privacy Badger، المتوافرة لمتصفح موزيلا فايرفوكس وجوجل كروم. ومن الأفضل أن يتم استعمال شبكة فيسبوك في متصفح منفصل. بالإضافة إلى أنه يجب الاستفادة من الإمكانيات، التي توفرها شبكة فيسبوك، والتي تسمح للمستخدم ببعض السيطرة حول كيفية استغلال البيانات الشخصية والتفضيلات الخاصة في إظهار الإعلانات؛ حيث أكد الخبير الألماني أنه يجب ضبطها على الحد الأدنى، مع مراعاة ضبط نفس الإعدادات في شبكة التواصل الاجتماعي عند استعمالها في متصفح الويب وفي التطبيق المخصص للأجهزة الجوالة. ومع ذلك فإن شبكة فيسبوك تمتلك البيانات الشخصية للمستخدمين، التي لم يقوموا بكشفها بأنفسهم، وحتى الأشخاص، الذين لم يقوموا بإنشاء حساب على شبكة التواصل الاجتماعي على الإطلاق؛ نظراً لأن هناك الكثير من أعضاء فيس بوك يقومون - عن قصد أو بدون قصد - بتحميل دليل العناوين بهواتفهم الجوالة على خوادم شركة فيسبوك، وذلك من أجل البحث عن الأصدقاء، الذين يمكن التواصل معهم عبر شبكة فيسبوك. وبالتالي فإن الشركة تمتلك البيانات الشخصية لدائرة معارف وأصدقاء المستخدم، بدون معرفته وغالباً ما يكون ذلك ضد إرادته. ويمثل هذا الإجراء مشكلة كبيرة بحسب ما أوضحه الخبير الألماني جراف، الناشط في مجال الدفاع عن حقوق المستهلك. ومع ذلك يمكن للمستخدم أن يطلب من شركة فيسبوك حذف جميع البيانات المخزنة عنه، إلا أن الأمر يحتاج إلى مثابرة ومتابعة مستمرة.

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، وتويتر، مشاهد التقطها شاب فلسطيني يعمل بأحد البنايات العالية في تل أبيب في فلسطين المحتلة، للحظات سقوط رافعة بناء بسبب الرياح القوية التي ضربت المنطقة. وأظهرت اللقطات تطاير مواد بناء من داخل البناية قيد الإنشاء، وأثناء التقاط الشاب مشاهد للطريق العام وسرعة الرياح تمايلت الرافعة وسقطت لترتطم بأجزاء من الطريق العام خلال مرور السيارات. يشار إلى أن منخفضا جويا يضرب محيط بلاد الشام ومصر وتساقطت بفعلة أمطار غزيرة وزخات من البرد، أحدثت أضرارا في الممتلكات.

الفيسبوك يعرفك أكثر من نفسك، قد يكون الأمر غير هام بالنسبة إليك ولكن عندما تحسب كم المعلومات التي تخزنها الشركة عن ما يقرب من مليار ونصف مستخدم ستجد أنها على الأغلب تعرف عن العالم بيانات ضخمة ولا يمكن تخيل حجمها. فقد ذكر تقرير نشر على tech crunch الأمريكي، أن شركة فيسبوك تضم بيانات ومعلومات عن الإنسان لا ينافسها فيها أحد حتى المستخدم نفسه، فهي على الأغلب تعرف عنك ما تعرفه أنت عن نفسك. والأمر الخطير في هذا هو أن الشركة يمكنها توقع ردود الفعل الخاصة بك والمواقف الجديدة التي ستتخذها في حياتك وعلى أساسها تتعامل معك، ومن المثير للاهتمام هو فكرة أن "فيسبوك" قادر على رسم صورة دقيقة للغاية وموضعية عن المستخدم وخبايا شخصيته. ويعمل فيسبوك من وقت لآخر على تطوير خوارزميات حديثة يمكنها الحكم على شخصية المستخدم، تجعل الموقع على علم إذا كنت تمر بعلاقة صعبة أو تعانى من مشكلات اجتماعية وأسرية، كما أنا تقدم رسوم بيانية تعمل على التنبؤ بما إذا كان المستخدم قريبا من الاكتئاب أم لا، وهذا كله يجعل هناك تساؤلات حول الغرض الذي تسعى إليه فيسبوك من جمع كافة هذه البيانات والمعلومات التي لا تعرفها أنت عن نفسك.

أطلقت شركة فيسبوك تحديثا جديدا لتطبيقها الرسمي العامل على نظام iOS، وذلك بعد ورود العديد من الشكاوي من مستخدمي أبل حول قيام تطبيق فيسبوك باستهلاك البطارية بشكل كبير، وتوصلت فيسبوك إلى وجود بعض المشاكل والتي سببت الأمر. وعمل التحديث منذ أمس الجمعة، ويقوم بحل مشكلة الدوران المستمر لوحدة المعالجة المركزية "CPU spin" والتي وجدها فيسبوك ضمن التعليمات البرمجية الخاصة بشبكته. كما قام فيسبوك بتحديد قضية تتعلق بتشغيل الفيديو حيث وجدوا في بعض الحالات أن قيام المستخدم بترك تطبيق فيسبوك بعد مشاهدته لشريط فيديو ما يسبب بقاء الصوت صامت في سبيل استعمال الهاتف في الخلفية ويتم الأمر على غرار الطريقة التي من المفترض بالتطبيقات الصوتية و الموسيقية القيام بها.

أطلق عملاق التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، ميزة جديدة تمكن مستخدميها من معرفة أماكن الأصدقاء وتتبعهم، وأضافت الشركة الخدمة إلى تطبيقها على الهاتف المحمول. ولتفعيل الخدمة يتوجب على المستخدم الدخول إلى قائمة الإعدادات الموجودة في الزاوية العليا للتطبيق ويقوم بنقر "Nearby Friends"، وتظهر بعد ذلك شاشةٌ لتفعيل خدمة الموقع الجغرافي "Location" والتي ستفتح للمستخدم خريطة تبرز مكان تواجده الحالي بالإضافة إلى أماكن الأصدقاء القريبة. وأضاف فيسبوك إلى هذه الخدمة إعدادات خاصة بها، تسمح للمستخدم باختيار الأصدقاء المفضلين لتتبعهم من وقت إلى آخر.

أطلقت "فيسبوك" خطة جديدة لمنافسة "جوجل" و"تويتر"، من خلال توسيع خصائص البحث على الموقع، لتشمل جميع منشورات المستخدمين العامة المخزنة لديها، ما يسهل البحث على الموقع الأكثر استخداما في العالم. وتأتي هذه الخطوة بعد وصول عدد البحث على "فيسبوك" إلى 1.5 مليار عملية يوميا، لذا قررت إتاحة البحث عن المنشورات وفهرسة كافة المنشورات التي يبلغ عددها حاليا 2 تريليون. وقال مدير الإنتاج في "فيسبوك"، روسو كازى، "قررنا فهرسة جميع المنشورات على الموقع، ليتمكن المستخدمون من الوصول بسرعة وسهولة في جميع أنحاء العالم إلى أي شيء، وليتمكنوا بسهولة من معرفة أحدث الأخبار حول العالم، فإذا تمكن المستخدمون من تجميع هذه القطع من المحتوى بطرق معينة، فإنه يجعل من السهل جدا الحصول على القصة الكاملة". وأكد "كازي"، أن هذه الخطوة الجديدة تهدف لمساعدة المستخدمين على تبادل المعلومات بشكل أوسع، خاصة بعد أن لاحظ فريق العمل بـ"فيسبوك"، اعتماد الملايين على الموقع لمعرفة آخر الأخبار، فعند وقوع حادثة يهرول المستخدمون نحو فيسبوك لمعرفة التفاصيل.

أثارت صورة لرئيس الوزراء الكندي الجديد جاستن بيير جيمس، مع مسلمة محجبة، بطرقة الـ"سيلفي"، جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي"فيسبوك وتويتر"، حيث نالت المسلمة هجوما، وتعليقات غريبة واستهجان واسع. ويرى رواد مواقع التواصل أن المحجبات لا يسمح لهم الشرع بملامسة الرجال بهذا الشكل، وسط تعليقات مستنكرة، فيما أكد البعض أنها هذه حرية شخصية.

بدأت الشركات المطورة لتطبيقات التراسل والتواصل حول العالم، تنظر إلى العوائد المادية التي تصلها بشكل أكبر لتقديم خداماتها للمستخدمين. اختلاف نظرة تلك الشركات للعوائد المادية أصبح واضحًا في تطبيقات التراسل الأمريكية، فوفقًا للبيانات التي قدمها مؤتمر WSJD لايف، الثلاثاء الماضي، فإن تطبيق WeChat الصيني يربح متوسط 7 دولارات من كل مستخدم، أما تطبيق KakaoTalk فيربح 4.24 دولارات، وتطبيق لاين يكسب 3.16 دولارات. وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال"، وعلى سبيل المقارنة، فإن تطبيق WhatsApp يكسب 6 سنتات فقط من كل مستخدم، بالرغم من أنه نظريًا هناك اشتراك خدمة 99 سنت، وفايبر يكسب سنت واحد من كل مستخدم، أما "فيسبوك ماسنجر" فإنه لا يكسب أي ربح، وهذا يعني أنه في حين يربح WeChat نحو 4.2 مليار دولار من 600 مليون مستخدم نشط في و"لاين" فيحصل على 632 مليون دولار من 200 مليون مستخدم، فإن WhatsApp لا يكسب سوي 54 مليون دولار من 900 مليون مستخدم نشط. ومن المتوقع لتطبيق "واتسآب" أن يضيف إليه مليار و100 مليون مستخدم نشط، أي أن هناك فرصة لديه للنمو، مع إضافتهم حتى عام 2018، إلا أن التطبيق يؤثر عليه وجود 579 مليون حساب غير مستغل في الشرق الأوسط، و265 مليونا في آسيا.

عادت المصورة الصحفية الهنغارية التي قامت بعرقلة وإسقاط لاجئا سوريا يحمل طفله أثناء محاولته عبور هنغاريا إلى دول اللجوء قبل أشهر الى الواجهة من جديد حيث أعلنت إنها ستقوم بمقاضاة ضحيتها بزعم تغييره لشهادته ضدها. وقالت المصورة التلفزيونية الهنغارية أنها ستقاضي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بزعم فشله بإزالة التهديدات الصادرة بحقها بحسب موقع "سكاي نيوز عربية. وقالت المصورة لصحيفة روسية بحسب المصدر نفسه إنها ستقاضي اللاجئ السوري بسبب تغيير شهادته ضدها أثناء تحقيق الشرطة معها، مضيفة أنها ستقاضي موقع "فيسبوك" كذلك بزعم رفضه إزالة التهديدات الموجهة لها. مقاضاة "فيسبوك" وأوضحت المصورة الهنغارية أن زوجها شجعها على رفع القضايا ضد اللاجئ السوري وموقع "فيسبوك"، مشيرة إلى أنه يريد أن يثبت "براءتها" وأن المسألة بالنسبة إليه "مسألة شرف". وقالت اللمصورة الصحفية المجرية إنها اعتذرت عن الحادثة، لكنها مع ذلك صورت نفسها كضحية، وقالت إنها ليست من دون قلب ولا عنصرية ولا مصورة تركل الأطفال، وأنها لا تستحق ما حصل لها بعد الحادثة.وأضافت "أنا أم بلا عمل لديها أطفال صغار، لكنها اتخذت قرارا خاطئا.. إنني أعتذر حقا". سقطة لاجئ وكانت المصورة الصحيفة المجرية قد طُردت من عملها بسبب الحادثة كما حصل اللاجئ السوري الذي أسقطته عمداً على فرصة عمل في مجال تدريب كرة القدم في العاصمة الاسبانية مدريد بعد أن لفتت قصته انتباه مدرسة للتدريب هناك. ونالت صورة اللاجئ السوري و سقطته الحزينة وطفله بين يديه تعاطفا دوليا كبيرا حتى أصبحت قصته على كل الألسن. ردود أفعال واسعة كما أحدثت سقطة اللاجئ السوري وطفله ردود أفعال واسعة ولفتت الحادثة النظر لما يعانية اللاجئين السوريين خلال رحلتهم المحفوفة بالمخاطر الى أوروبا هروبا من جحيم الحرب الدائرة في سوريا. كما أسهمت الصورة الحزينة ونجحت في حشد الدعم العالمي حول محنة اللاجئين السوريين بعد الضجة الكبيرة التي أحدثتها حادثة غرق الطفل السوري إيلان وهاهي سقطة اللاجئ تعود للواجهة من جديد.