رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
10 أفلام دعمتها مؤسسة الدوحة للأفلام تشارك بمهرجان روتردام السينمائي

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام، أن عشرة أفلام حظيت بدعمها، اختيرت للعرض في مهرجان روتردام السينمائي الدولي الـ (الخامس والأربعين) بهولندا الذي يعد واحداً من أكبر المهرجانات السينمائية التي يحضرها الجمهور والمهتمين والعاملين في مجال السينما في العالم، ويقام خلال الفترة من 25 يناير الجاري إلى 5 فبراير المقبل. ويمثل هذا العدد من الأفلام أكبر مجموعة من الأفلام التي دعمتها قطر وتعرض في مهرجان دولي يضم أضخم وأجود الأفلام الروائية والوثائقية والقصيرة وفنون الإعلام. وتم اختيار فيلمين روائيين طويلين في برامج المسابقة من ضمنها جائزة النمر وجائزة المستقبل المشرق، بينما تعرض الأفلام التجريبية القصيرة في قسم أفلام فلسطين. وقالت فاطمة الرميحي الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام، في تصريح لها اليوم (الأربعاء)، إن عرض مهرجان روتردام السينمائي الدولي المرموق لعشرة أفلام حظيت بدعم مؤسسة الدوحة للأفلام يعد إنجازاً تاريخياً، منوهة بأن هذا الاختيار يؤكد التزام المؤسسة بالمشاريع النوعية العالية الجودة من العالم العربي والعالم. وأضافت: "على مر السنوات شهدنا ارتفاعاً في عدد الأفلام التي تدعمها المؤسسة وتسجل حضورها القوي في المهرجانات الدولية "، واعدة بمواصلة المؤسسة تشجيع المواهب الواعدة التي تقدم مساهمات قيمة للسينما من خلال تعزيز حضور المؤسسة ورفع اسم قطر في المحافل العالمية. واختير فيلم "الملك" (راي) من إنتاج (تشيلي، فرنسا، هولندا، المانيا، قطر / 2017 ) للمخرج نيلز عطالله في مسابقة النمر، وفيلم "زهرة الصبار" (مصر، الإمارات العربية المتحدة، قطر / 2017) للمخرجة هالة القوصي وهو مرشح لجائزة المستقبل المشرق. وفي قسم المستقبل المشرق، تعرض أربعة أفلام دعمتها مؤسسة الدوحة للأفلام في خارج المسابقة الرسمية وهي: الطيور الحارقة (سريلانكا، فرنسا، هولندا، قطر / 2016) من إخراج سانجيفا بوشباكومارا، بالإضافة إلى فيلم "عند حلول الظلام" (تايلاند، فرنسا، هولندا، قطر / 2016) للمخرجة أنوشا سويشاكورنيونغ، و"فيلم آخر واحد فينا" للمخرج علاء الدين سليم (تونس، الإمارات العربية المتحدة، لبنان، قطر/ 2016). عرض الفيلم للمرة الأولى عالمياً في أسبوع النقاد في مهرجان البندقية السينمائي 2016 وفاز بجائزة "أسد المستقبل" في مهرجان البندقية السينمائي الـ (الثالث والسبعين)، ثم فيلم "ميموزا" (إسبانيا، المغرب، فرنسا، قطر / 2016) للمخرج أوليفر. واختير فيلم "فكرة بحيرة" (سويسرا، الأرجنتين، قطر / 2016) للمخرج ميلاغروس مومنتالر في البرنامج الرئيسي لقسم "أصوات". ويعرض في قسم "أصوات" فيلمان هما "ترامونتان" (ربيع) (لبنان، فرنسا، الإمارات العربية المتحدة، قطر / 2016) من إخراج فاتشيه بوغورجيان، وفيلم "الشمس البيضاء" (نيبال، الولايات المتحدة، هولندا، قطر / 2016) للمخرج ديباك رونيار. أما في قسم أفلام فلسطين فيعرض الفيلم التجريبي القصير "في المستقبل أكلوا من أجود البورسلين" (فلسطين، المملكة المتحدة، الدنمارك، قطر / 2015) للمخرجة لاريسا سنسور. يشار إلى أن مبادرات تمويل الأفلام في مؤسسة الدوحة للأفلام توفر دعماً إبداعياً ومالياً لصناع الأفلام المقيمين في قطر وكذلك في العالم، وتساعدهم على إطلاق طاقاتهم الفنية وإدارة إنتاجاتهم بكفاءة وإنتاج أفلام ذات جودة عالية. يقدم برنامج المنح في المؤسسة الدعم والتمويل للمشاريع التي يقوم بها صناع الأفلام من قطر في مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج، وكذلك لصناع الأفلام من جميع أنحاء العالم ممن يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية. وتستثمر مؤسسة الدوحة للأفلام في التمويل المشترك لإنتاج الأفلام من خلال شراكات إستراتيجية مع مشاريع الأفلام ذات القيمة الثقافية والتجارية، كما أطلقت المؤسسة صندوق الفيلم القطري المكرس لدعم المخرجين القطريين لصناعة الأفلام القصيرة والطويلة.

373

| 25 يناير 2017

محليات alsharq
"الدوحة للأفلام" تمول 32 فيلمًا دعمًا للمواهب

اختارت مؤسسة الدوحة للأفلام 32 فيلماً من 27 بلدا للحصول على التمويل، وذلك في إطار دعمها للمواهب الواعدة والتشجيع على التفاعل الإبداعي بين صناع الأفلام. وقالت فاطمة الرميحي - الرئيس التنفيذي للمؤسسة:"إن تشجيع ودعم المواهب الواعدة من جميع أنحاء العالم يعتبر من الالتزامات الرئيسية في تعزيز الجيل القادم من صناع الأفلام. من خلال توفير منصة للأصوات السينمائية الجديدة نسعى أيضاً إلى بناء ثقافة سرد قصص عالمية المفهوم وتقديم أفلام تلقى تجاوباً مع مختلف الثقافات. نود أن نمكّن المواهب الجديدة من خلال مساعدتهم على تخطي التحديات التي تواجههم في تحقيق تطلعاتهم الإبداعية وتشجيع المحتوى القوي.. إن تنوع الطلبات لمنح هذا العام كانت استثنائية للغاية، واخترنا 32 مشروعاً لقوتها في ملامسة عاطفة الجمهور"، وتتنوع هذه الأفلام بين القصيرة والوثائقية والتجريبية وأفلام المقالات والأفلام الطويلة. بالإضافة إلى الأفلام التي يصنعها مخرجون قطريون، يغطي برنامج منح الخريف مشاريع من مرحلة التطوير إلى ما بعد الإنتاج من عدد من الدول من بينها الجزائر، والأرجنتين، ومصر، وفرنسا، وألمانيا، والعراق، والأردن، ولبنان، والمغرب، وتونس وغيرها.. ومن الأفلام الروائية الطويلة والتجريبية التي حصلت على هذه المنح فيلم "آكاشا" (السودان، جنوب إفريقيا، قطر).. و"الحسناء والكلاب" (تونس، فرنسا، السويد، لبنان، قطر)، و"القفا" (الدومنيكان، الأرجنتين، ألمانيا، قطر)، "خريف داوود" (العراق، هولندا، فرنسا، لبنان، قطر)، و"ذاكرة آيفون" (قطر)، و"فندق الذاكرة" (ألمانيا، فرنسا، قطر)، و"بهتان بالألوان" (مصر، قطر)، ومسك" (الإمارات، قطر).. وغيرها.. أما قائمة الأفلام القصيرة فتتضمن الأفلام التالية: "غيوم" (عمان، قطر)، و"تشويش" (لبنان، ألمانيا، أسبانيا، قطر)، و"كنت أراقبك" (قطر) من إخراج روضة آل ثاني. وذهبت منحة ما بعد الإنتاج لفيلم "كشته" (قطر) للمخرجة الجوهرة آل ثاني الفائز بجائزة "أفضل فيلم روائي" في قسم "صنع في قطر" في مهرجان أجيال السينمائي الأخير. وبلغ إجمالي الأفلام التي دعمتها مؤسسة الدوحة للأفلام حتى الآن 310 أفلام من 51 بلداً، 264 منها من العالم العربي.

378

| 24 ديسمبر 2016

محليات alsharq
"الدوحة للأفلام " تعلن الدفعة الأولى لخبراء قمرة

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن تأكيد حضور خبراء السينما الإيراني أصغر فرهادي، والفرنسي برونو دومونت، والكمبودي ريثي بان للنسخة المقبلة من قمرة 2017. وستقام النسخة الثالثة من قمرة من 3 إلى 8 مارس القادم في الدوحة، وهي الفعالية المخصصة لتطوير المواهب الواعدة مع تركيز على المخرجين الذين يقومون بتجاربهم الإخراجية للمرة الأولى أو الثانية من قطر والعالم. وقال إيليا سليمان المستشار الفني لمؤسسة الدوحة للأفلام: "يواصل قمرة التركيز على جوهر رسالته، في أن يكون متناسقاً ودقيقاً. الخبراء الثلاثة أصغر فرهادي وبرونو دومونت وريثي بان ثلاثة فنانين مميزين، سيعززون بتجاربهم هذا المفهوم وهذه الفلسفة. سيعرض صناع الأفلام الثلاثة أعمالهم ويشرحون مقاربتهم للأمور، منها تفسير أصغر فرهادي البصري للأوضاع الاجتماعية، ولوحة دومونت السينمائية الملونة، واستكشافات بان الشخصية التي تنزع لإظهار القساوة التي تعرض لها في الماضي. وتعد قمرة مساحة للمفاجأة والاكتشاف من خلال المحافظة على هويتها تماماً كالجانب المخفي من العملية الإبداعية". صممت قمرة لتوفير الدعم الإبداعي والمهني للمخرجين والمنتجين العاملين على 25 فيلماً طويلاً و10 أفلام قصيرة في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج، منهم صناع أفلام واعدين من قطر وكذلك حاصلين على تمويل من صندوق المنح بمؤسسة الدوحة للأفلام من المنطقة والعالم. وفيما كتب أصغر فرهادي فيلمه الطويل الأول القصير الأول في عمر 13 عاماً في نادي لسينما الشباب. فإن أفلام دومونت تربط الجسور بين الدراما الواقعية والأفلام التجارية الضخمة، كتب وأخرج فيلمه الأول "حياة المسيح" في عام 1997. أما بان، فهو صانع أفلام وكاتب ومنتج كمبودي فرنسي. أساليب مختلفة وقالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "نتشرف بحضور ثلاثة خبراء من السينما المعاصرة في قمرة وهم أصغر فرهادي وبرونو دومونت وريثي بان الذين سيقدمون أساليبهم المختلفة في صناعة الأفلام إلى قمرة 2017. قمرة ملتقى للتواصل المباشر بين الخبراء وصناع الأفلام، يهدف إلى تعزيز مهارات صناع الأفلام الواعدين، ويكسبهم رؤى مذهلة من كتاب ومخرجين دوليين معروفين".

400

| 10 ديسمبر 2016

محليات alsharq
20 فيلماً في مهرجان دبي السينمائي الـ 13

يشارك عشرون فيلماً حظيت بدعم مؤسسة الدوحة للأفلام في مهرجان دبي السينمائي الدولي الذي يقام في الفترة من 7 إلى 14 ديسمبر الجاري. تعد هذه المشاركة الأكبر لمجموعة أفلام دعمتها المؤسسة من خلال برامجها المختلفة ومنها في قمرة، وتنافس بعض هذه الأفلام في جوائز المهر العربي، بينما يعرض فيلمان في قسمي سينما العالم وليالي عربية على التوالي. إلى جانب ذلك، تعرض ثلاثة أفلام حاصلة على منح من المؤسسة في ملتقى دبي السينمائي وهو سوق الإنتاج المشترك في المهرجان. كما تم ترشيح حافظ علي المخرج والمنتج القطري إلى جوائز IWC لصناع الأفلام 2016 في المهرجان عن فيلمه "البحث عن دانة النجوم". وسيشهد فيلم "سمجة" (قطر/ 2016) كتابة وإخراج أمل المفتاح عرضه العالمي الأول في مهرجان دبي السينمائي. في هذا الإطار قالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي: "نفتخر بالإنجاز السينمائي الكبير الذي حققته قطر في مهرحان دبي السينمائي في هذا العام. فهناك 15 فيلماً دعمته المؤسسة اختيرت للعرض في برامج مختلفة ويسرنا الحضور القوي للمواهب القطرية العديد التي دعمتها المؤسسة في هذا المهرجان الدولي". تجدر الإشارة إلى أن الأفلام الحاصلة على دعم من برنامج المنح في مؤسسة الدوحة للأفلام وتأهلت للقائمة النهائية في ملتقى دبي السينمائي هي: "من شجرة النخيل إلى النجوم" (العراق، فرنسا، قطر) لليلى البياتي، و"العائلة الكبرى" (لبنان، فرنسا، قطر) للمخرجة إليان الراهب، وفيلم "باريجات" (قطر) للمخرجة هند فخرو.

626

| 04 ديسمبر 2016

محليات alsharq
مهرجان أجيال السينمائي الرابع يختتم فعالياته الإثنين

يسدل الستار مساء غدا الاثنين على الدورة الرابعة لمهرجان أجيال السينمائي الذي نظمته مؤسسة الدوحة للأفلام تحت شعار التغيير الاجتماعي الإيجابي، بمشاركة أكثر من 70 فيلمًا ملهما، يحفز للمناقشات حول القضايا الراهنة التي تتعلق بالشباب. شهد المهرجان خلال أيامه الخمسة الماضية حلقات تفاعلية وندوات تعليمية ومراسم السجادة الحمراء ومعارض وأنشطة للأسرة والطفل. وقام بتحكيم الأفلام أكثر من 550 حكمًا توزعوا على ثلاثة أقسام، حيث ضم قسم محاق 200 حكم تتراوح أعمارهم من 8 إلى 12 عامًا، شاهدوا برنامجًا من الأفلام القصيرة وأربعة أفلام طويلة. أما قسم هلال فضم 250 حكمًا من عمر 13 إلى 17 عامًا، شاهدوا خمسة أفلام طويلة وبرنامجًا من الأفلام القصيرة. وضم قسم بدر 100 حكمًا من عمر 18 إلى 21 عامًا شاهدوا خمسة أفلام طويلة وبرنامجين من الأفلام القصيرة. إشادة كان صناع أفلام عرب عرضوا أفلامهم في مهرجان أجيال السينمائي الرابع، أشادوا اليوم بالتجاوب الإيجابي من حكام أجيال الصغار والشباب. وفي هذا الإطار قال إيلي داغر مخرج فيلم "موج 98" (لبنان) الذي عرض فيلمه في مسابقة الأفلام القصيرة في قسم بدر: "من النادر أن تحظى بهذه الفرصة للتفاعل مع الحكام، وهنا في أجيال، اللقاء مع الحكام الصغار والشباب مهم للغاية لي كصانع أفلام لفهم أفكارهم وآرائهم". وقد حصل هذا الفيلم على منحة من مؤسسة الدوحة للأفلام وفاز بجائزة السعفة الذهبية في مهرجان كان السينمائي تقديرًا للعلاقة المركبة التي أظهرها لأهالي بيروت مع مدينتهم اليوم. بدورها قالت فايزة أمبح مخرجة فيلم "مريم" (فرنسا، قطر، السعودية) ويدعم الفيلم شعار أجيال في تمكين النساء والتغيير الإيجابي: "لقد تفاعلوا جيدًا مع الفيلم وكانوا يصفقون ويضحكون". مضيفة: "كان من الضروري صنع هذا الفيلم لأنه لا أحد يسرد قصصنا العربية. لدينا صوت وعندما نملك الفرصة يجب أن نخبر قصصنا". وجاء قرار المخرجة بإدخال السخرية والضحك على الفيلم لأنها لم ترغب في تقديم فيلم "قاس" بل فيلم فيه عناصر الترفيه، خصوصا أن مريم فتاة شابة تحب الحياة. وتقول المخرج فايزة أمبح بأن الفيلم ساعدها على تغيير المفاهيم عن المسلمين وأكد رسالة تمكين النساء عن الحرية لاتخاذ القرار. من جانبه عبّر صانع الأفلام السعودي محمد سلمان عن تفاجئه بآراء حكام أجيال عند عرض فيلمه "أصفر" (السعودية) ويدور حول العلاقات الشخصية الطويلة الأجل بين سائقي التاكسي في الدمام وسياراتهم. ويعتبر أجيال المهرجان الثالث الذي يعرض فيه المخرج فيلمه، وأضاف: "لقد قدّم المهرجان الفيلم إلى جمهور أوسع. والحكام طرحوا أسئلة عن الفيلم تعكس مدى العلاقة التي تربطهم به. وفي الواقع أن حضوري في أجيال ساعدني على التواصل مع مجموعة أكبر من الناس في هذا القطاع". وأضاف محمد بأنه لطالما حلم بأن يصبح صانع أفلام. وبدأ بتصوير فيلمه "أصفر" عندما بدأ بسؤال نفسه منذ وقت طويل: "لماذا يحافظ سائقو التاكسي على سياراتهم الصفراء رغم أنها تصبح قديمة وغير صالحة للاستخدام؟ دفعني هذا الأمر لأتعمق في الموضوع أكثر". من جانبه قال باسل خليل الذي عرض فيلمه "السلام عليك يا مريم" في مهرجان أجيال ورشح لجوائز الأوسكار، أن مؤسسة الدوحة للأفلام تستثمر في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج وهي الجوانب التي لا تهتم فيها وكالات التمويل الأخرى والمهرجانات". وقد حصل فيلمه السابق "غزة نهاية الأسبوع" على منحة من مؤسسة الدوحة للأفلام. وأضاف: "السلام عليك يا مريم" كان على وشك ألا يصنع ورفض لأنه يتضمن كوميديا. الكوميديا ليست شيئًا سهلًا وربما لا يفهم الناس لماذا لا يتكلم فيلم فلسطيني عن التعاسة والحزن. وكان التحدي الأكبر جمع المنوال اللازمة للفيلم ولكني استثمرت الوقت في مراجعة النص. فالعودة إلى النص بين وقت وآخر تمنحك أفكارًا أخرى".

348

| 04 ديسمبر 2016

محليات alsharq
"أجيال" يثمن دعم المؤسسات والشركات لمهرجانه

حظي مهرجان أجيال السينمائي في دورته الرابعة التي تقام من 30 نوفمبر الجاري إلى 5 ديسمبر القادم في الحي الثقافي (كتارا)، بدعم من العديد من الشركات والمؤسسات الخاصة والحكومية. وتؤكد هذه الخطوة على التزام هذه الشركات بالروح المجتمعية، . وتوجهت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة المهرجان، بالشكر إلى جميع الشركاء الذي قدموا الدعم للمهرجان . "فهو حدث موجه للمجتمع وأقيم من أجل المجتمع، ولهذا فإن المشاركة الفاعلة والقوية من الشركات والمؤسسات تمكننا من تقديم دورة ناجحة بكل المقاييس". وأضافت الرميحي: "كما في كل عام يواصل العديد من الشركاء دعمهم ورعايتهم، بينما تبدي شركات ومؤسسات جديدة اهتمامها بالتعاون والدعم، وهو ما يجعل لمهرجان هذا العام نكهة خاصة. فلدينا شركات قدمت لنا الدعم منذ تأسيس المهرجان قبل عدة أعوام. ومن خلال مشاركتهم، يساهمون بإعداد الجيل القادم من المواهب الإبداعية في قطر، بينما نحقق قيمة مضافة إلى الإقتصاد من خلال حدث يجمع الزوار من مختلف أنحاء العالم". يجمع المهرجان على مدار ستة أيام مختلف فئات الأجيال من خلال أنشطة وفعاليات تلهم التفاعل الإبداعي بين مختلف قطاعات المجتمع. ويضم المهرجان مسابقة أجيال التي تشمل ثلاث فئات تتألف لجان التحكيم فيها من الصغار والشباب من عمر 8 إلى 21 عاماً. كما يقدم المهرجان عروضاً خاصة، مثل السينما تحت النجوم، وأنشطة الأسرة في نهاية الأسبوع، ومركز أجيال للإبداع. صمم المهرجان لتمكين الشباب في المنطقة وإلهام عشاق الأفلام من مختلف الأعمار في قطر والمنطقة. شراكة ويواصل المهرجان شراكته مع شبكة الجزيرة الإعلامية "الراعي الإعلامي العالمي"، بينما يستمر تلفزيون قطر بصفة "الراعي الإعلامي"، حيث سيعرض برامج مباشرة وحية لجميع الفعاليات والأحداث من المهرجان في هذا العام أيضاً.

283

| 24 نوفمبر 2016

ثقافة وفنون alsharq
"أجيال" يكرم النجمة "ميغ رايان"

يقدم مهرجان أجيال السينمائي 2016 لجمهوره عرضًا خاصًا للتجربة الإخراجية الأولى للنجمة ميغ رايان "إيثاكا" (الولايات المتحدة الأمريكية/ 2015) بحضور صانعة الفيلم نفسها. وخلال حضورها في المهرجان، ستناقش فيلمها مع الحكام الصغار كما ستتسلم جائزة أجيال التكريمية من الحكام تقديرًا لمسيرتها المهنية الحافلة والملهمة. تنتقل ريان إلى كرسي المخرج من خلال فيلم "إيثاكا" وهي قصة مقتبسة عن رواية الكاتب ويليام سارويان "الكوميديا الإنسانية"، تحكي فيها قصة ساعي بريد شاب في قرية إيثاكا الصغيرة في أمريكا إبّان الحرب العالمية الثانية، حيث تتوالى الرسائل التي تحمل أخبار مقتل العديد من الشباب في ساحة المعركة. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة المهرجان: "ستحضر النجمة ميغ رايان مهرجان أجيال السينمائي الرابع لتعرض فيلمها الذي يمثل تجربتها الإخراجية الأولى "إيثاكا"، ويدور حول فترة تحول شاب يافع من المراهقة إلى رجل مسؤول. ونحن على ثقة بأن هذا الفيلم سيلقى صدى إيجابيًا لدى الحكام الشباب حيث يعالج قضايا مهمة عن اكتشاف النفس وقيم العلاقات الأسرية وبث الأمل في الظروف الصعبة".

934

| 21 نوفمبر 2016

محليات alsharq
24 فيلمًا تمثل 19 دولة بمهرجان أجيال السينمائي

تقديرا منه لأصوات الشباب والمواهب الواعدة في مجال الفن السابع، وتحديدا في مجال الأفلام القصيرة، يعرض مهرجان أجيال السينمائي الرابع الذي ينطلق 30 الشهر الجاري بكتارا 24 فيلمًا قصيرًا من 19 دولة. وتقدم الأفلام المشاركة رسائل إيجابية تساعد في رفع التوعية حول القضايا العالمية بين الشباب، وتحفز تفكيرهم وقدراتهم الإبداعية. وتتنوع مواضيع الأفلام بين القضايا السياسية، والقصص الاجتماعية المؤثرة التي تدور حول الحب والخسارة. سيشاهد الحكام الصغار من عمر 8 إلى 12 عامًا في قسم محاق الأفلام القصيرة: "طيارة دانه" (قطر- 2016) لنور النصر، و"سمك" لاندرو رويز، و"هير" (كندا، الهند، سنغافورة-2015) لهوني بي سنج، و"أصلًا ما بحبا" (لبنان- 2016) لكريستل القيصر، و"كان لي مجرد حلم" (إسبانيا- 2014) ليافي نافارو، و"كشته" للجوهرة آل ثاني، وفيلم "الشارب" (فنلندا- 2015) لأني اويه، و"كرات الأرز" (أستراليا - 2016) لشينجو اوسامي، و"هنا نلتقي" (الأردن- 2015) للمخرج باشي خصاونه. أما الأفلام في قسم هلال والذي يضم حكاما من عمر 13 إلى 17 عامًا فهي: "آري" (أستراليا - 2015) للمخرج أليكس مراوسكي، وفيلم "غواراف والطائرات الورقية" (ألمانيا- 2015)، وفيلم "يوم الملك" (هولندا- 2015) من إخراج ستيفن فاوتلود، وفيلم "أكثر من يومين" (قطر- 2016) للمخرج أحمد عبد الناصر، وفيلم "بيين، ملكة النحل" (هولندا- 2015) للمخرج أيلن فاويت، وفيلم "الجفت، الواوي، الزئب والصبي" (لبنان- 2016) من إخراج وليد مونس. وفي قسم بدر والذي يضم حكاما تتراوح أعمارهم بين 18 و21 سنة الأفلام التالية: "السلام عليك يا مريم" (فلسطين، ألمانيا وفرنسا- 2015)) لباسل خليل، و"بضاعة تالفة" (البوسنة والهرسك- 2015) لنرمين هامزاغيتش، و"مريم" (فرنسا، قطر، السعودية- 2014) للمخرجة فايزة أمبا، وفيلم "الصمت" (إيطاليا، فرنسا- 2016) لعلي عسغري وفرنوش سمادي، وفيلم "حار.. جاف.. صيفًا" (مصر، ألمانيا- 2015) لشريف البنداري، و"منزل جديد" (سلوفينيا- 2016) لدزيغا فيرتس، و"غرفة الانتظار" (قطر- 2016) لهند فخرو، و"موج 98" (لبنان، قطر- 2015) لإيلي داغر، وفيلم "أصفر" للمخرج محمد سلمان. يشار إلى أن أفلام "طيارة دانة"، و"كشته"، و"أكثر من يومين" و"غرفة الانتظار" تعرض أيضًا في برنامج "صنع في قطر". أفلام من العالم وأعربت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومدير مهرجان أجيال السينمائي، عن سعادتها باختيار هذه الأفلام في فئة الأفلام القصيرة والتي تعتبر من أصعب أنواع الأفلام. وأضافت: "لقد اخترنا مجموعة واسعة من الأفلام من مختلف أرجاء العالم، والتي تمثل مفاهيم جديدة حول الحياة والمساهمة في تنمية شبابنا ليصبحوا مواطنين عالميين مسؤولين. وبالتوافق مع شعار المهرجان في هذا العام، ركزنا على الأفلام التي تلهم جمهورنا حول الجوانب المضيئة والعميقة للحياة، ونشجعهم على المساهمة لتحقيق التغيير الإجتماعي الإيجابي".

402

| 20 نوفمبر 2016

محليات alsharq
14 فيلما هادفا في مهرجان أجيال السينمائي

يعرض مهرجان أجيال السينمائي في دورته الرابعة في هذا العام مجموعة من الأفلام الهادفة من مختلف أرجاء العالم التي تساهم في تثقيف وإلهام وتحفيز الشباب. وتضم الأفلام الأربعة عشر أفلامًا فائزة بجوائز في مهرجانات عالمية وأخرى ترشحت لجوائز الأوسكار، تغطي مواضيع وقضايا مؤثرة في حياة الشباب في قطر والعالم. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومدير مهرجان أجيال السينمائي: "تعدّ الأفلام الطويلة في مهرجان أجيال السينمائي من أجود الأعمال في عالم السينما اليوم. إنها أفلام مليئة بالعاطفة التي تلهم الجمهور وتحرك مشاعرهم، خصوصًا وأنها تدور حول قصص واقعية وأخرى خيالية. ومن خلال قصص عن الطبيعة والعواطف الإنسانية والروابط الأسرية والحكايات الخيالية، ستساهم هذه الأفلام في إشراك حكام أجيال والتأثير بإيجابية على حياتهم. يعكس كل فيلم وقتنا المعاصر ومكاننا الحالي، وحتى عند مناقشة مواضيع معقدة، فإنها لديها وقع السحر على الجمهور فتبعث فيهم الأمل والثقة بالنفس والتحفيز". تعتبر مشاركة الشباب في جوهر المهرجان ومحل تركيز برنامج الحكام، حيث يحظى الحكام الشباب من عمر 8 إلى 21 عامًا بفرصة مشاهدة وتحليل ومناقشة الأفلام من جميع أنحاء العالم وتطوير التفكير النقدي والتعبير عن الذات وتقدير السينما. تتضمن مسابقة أجيال ثلاثة أقسام هي: "محاق" التي تضم أصغر حكام أجيال من عمر 8 إلى 12 عامًا، وقسم "هلال" من عمر 13 إلى 17 عامًا، وقسم "بدر" من 18 إلى 21 عامًا. وسيشاهد الحكام الأفلام القصيرة والطويلة المتناسبة مع فئتهم العمرية، وستمنح كل فئة جائزة لأفضل فيلم قصير وآخر طويل. ومن بين الأفلام التي ستعرض في مسابقة أجيال في قسم محاق فيلم "صيد المتوحشين" (نيوزيلندا/ 2016)، وفيلم "كاي" (كوريا الجنوبية/ 2016)، وفيلم "استمع إلى الصمت" (جورجيا، قطر/ 2016)، وفي فيلم "الجمعية السرية لمدينة سوب" (إستونيا، فنلندا/ 2015). في قسم بدر للشباب، يعرض المهرجان خمسة أفلام تعرفهم على فن السينما المعاصرة، والأفلام هي: "فاطمة" (فرنسا/ 2015) من إخراج فيليب فوسون، و"حريق في البحر" (إيطاليا، فرنسا/ 2016) للمخرج جينفرانكو روزي، وفيلم "أنا، دانيال بليك" (المملكة المتحدة، فرنسا، بلجيكا/ 2016) للمخرج كين لوتش، و"الحياة كرسوم متحركة" (الولايات المتحدة، فرنسا/ 2016) للمخرج روجر روس ويليامز، وفيلم "البائع" للمخرج أصغر فرهادي. قسم هلال في قسم هلال تتنافس خمسة أفلام للجمهور من عمر 13 وما فوق، وتشجع على التعبير عن الذات، والأفلام هي: "مقاطعة" للمخرج غوران رادوفانوفيتش، و"سونيتا" (إيران، ألمانيا، سويسرا/ 2015)، و"صيادة النسور" (منغوليا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة/ 2016) للمخرج أوتو بل، وفيلم "كان يا ما كان مرتين.." (لبنان/ 2016) للمخرجة نعم عيتاني، وفيلم "دنيانا" (كوريا الجنوبية/ 2016) للمخرج يون جا ون. تذاكر المهرجان وقد بدأ بيع التذاكر في 16 نوفمبر، ويبلغ سعر التذكرة حوالي 25 ريالا قطريا للعروض العامة. تتوفر التذاكر للشراء على مدار الساعة عبر الموقع الإلكتروني ajyalfilm.com أو من شباك التذاكر الرئيسي لمهرجان أجيال في المبنى 12 في كتارا أو في شباك تذاكر أجيال في متجر فناك في لاجونا مول.

337

| 19 نوفمبر 2016

محليات alsharq
مهرجان أجيال السينمائي يعلن عن بدء استقبال طلبات المتطوعين

أعلن مهرجان أجيال السينمائي، الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام، عن طلب 400 متطوع للمشاركة في دورته الرابعة التي تقام من 30 نوفمبر إلى 5 ديسمبر 2016. وسيحظى المتطوعون بفرصة الاطلاع على ما يدور في كواليس الحدث الثقافي والفني السنوي الذي صمّم لتقديم الثقافة والترفيه لجميع أفراد المجتمع. ومن خلال الفعاليات والأنشطة التي ينظمها المهرجان والتواصل مع ضيوفه المميزين من مختلف أرجاء العالم، سيتمكن المتطوعون من تعلّم مختلف العمليات المصاحبة لهذا الحدث واكتساب خبرة مهنية مفيدة والحصول على شهادة مشاركة. ويشهد المهرجان في كل عام تطوع عدد كبير من قطر بوقتهم وجهدهم لدعم المهرجان في لفتة تظهر روح التآزر بين أفراد المجتمع. وسيحظى المشاركون بفرصة العمل في مختلف أقسام المهرجان الرئيسية من ضمنها عمليات المسرح، حكام أجيال، إدارة السجادة الحمراء، تنظيم المواصلات، التسويق، تسجيل الضيوف، اعتمادات الضيوف، قسم الضيافة وغيرها من الأقسام. نجاح المهرجان في هذا الإطار قالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي:"لقد أدّى حماس وجهود والتزام المتطوعين دورًا كبيرًا في نجاح الدورات الثلاث السابقة للمهرجان، ومن خلال العمل في مختلف الأقسام، أسهموا في نجاح المهرجان ليكونوا بحق أبطالنا الحقيقيين، إن خدمتهم المجتمعية خير دليل على الروح الجماعية التي يتحلون بها والتي يعززها المهرجان ويعمل على نشرها، ونتطلع في هذا العام إلى مشاركة فريق كبير من المتطوعين المتحمسين ليصنعوا من جديد أجمل لحظات المهرجان الذي يعد الحدث الأهم على أجندة الدوحة الثقافية والاجتماعية". هذا وسيدعم المتطوعون فعاليات المهرجان الذي سيقام في الحيّ الثقافي كتارا وغيرها من الأماكن، ليكونوا بمثابة سفراء لهذا الحدث الدولي وللدوحة أيضًا. وسيكتسب المتطوعون خبرة عملية في العمل في أحداث وفعاليات دولية والتفاعل مع ضيوف وحكام المهرجان وكذلك خبرة سينمائية خاصة في المهرجان الذي يعمل على تمكين الشباب في المنطقة وإلهام عشاق الأفلام من مختلف الأعمار في قطر والمنطقة.

519

| 15 أكتوبر 2016

محليات alsharq
مؤسسة الدوحة للأفلام تعلن عن إقامة الدورة الرابعة من مهرجان أجيال السينمائي

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم عن إقامة الدورة الرابعة من مهرجان أجيال السينمائي، والتي ستنطلق في الفترة ما بين 30 نوفمبر و5 ديسمبر 2016. ويجمع مهرجان أجيال الناس من جميع الأعمار حول السينما في إطار عروض أفلام وفعاليات أخرى وسط أجواء تحتضن التفاعل الإبداعي وتشجع الحوار السينمائي. وتشكل مشاركة الشباب قلب المهرجان، حيث تتيح لجنة التحكيم لأعضائها بين عمري 8 و21 عاما من شتى بلدان العالم فرصة مشاهدة الأفلام وتحليلها ومناقشتها بهدف تطوير مهارات التفكير النقدي والتعبير عن الذات وتقدير الأعمال السينمائية. وتستمر مؤسسة الحي الثقافي كتارا بصفة الشريك الثقافي للمهرجان للسنة الرابعة على التوالي، كما تستمر شركة أوكسيدنتال للبترول شريكا رئيسيا له مع دخول الشراكة التي تجمعها بمؤسسة الدوحة للأفلام عامها الرابع، وذلك تأكيدا على التزام الشركة بخدمة المجتمع المحلي من خلال دورها الفعال في رعاية المواهب وإثراء المشهد الثقافي في قطر. وفي هذا السياق، قالت السيدة فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي: "لقد أثبت مهرجان أجيال السينمائي بأن الأفلام يمكن أن تكون أكثر من مجرد ترفيه، فهي تثقف وتلهم وتقرب المجتمعات من بعضها". وأضافت الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في كلمة لها تضمنها بيان صادر عن المؤسسة اليوم، أن إحدى مبادرات مؤسسة الدوحة هي دعم الأصوات العربية وتعزيز فهم وتقدير السينما الإيجابية في مختلف أرجاء العالم والاحتفال بعالم السينما من خلال الحوار والنقاش وتحفيز أفكارهم ومساعدتهم على تحديد مفاهيمهم حول القضايا التي تهم الشباب اليوم، مشيرا إلى أن مهرجان أجيال يأتي في هذا الاطار الذي يخلق منصة تفاعلية للشباب من مختلف الاعمار ويعطيهم فرصة حية لمعايشة التجربة السينمائية مع خبراء دوليين وصناع أفلام عالميين. وكانت الدورة الثالثة من مهرجان أجيال السينمائي قد استضافت حوالي 600 حكم شاب من 45 جنسية، وضمت برنامجا منوعا من العروض والفعاليات من ضمنها العرض الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لفيلم "يا طير الطاير" للمخرج هاني أبو أسعد، والعرض العالمي الأول لفيلم "بلال" فيلم التحريك الطويل الأول من منطقة الخليج، وفيلم "بطل ورسالة" الذي يعد التجربة السينمائية الأولى من نوعها في المنطقة حيث قدم احتفالا باليوم العالمي للأمم المتحدة للأشخاص ذوي الإعاقة. وضمت قائمة الأفلام المعروضة في الدورة الثالثة من مهرجان أجيال السينمائي 80 فيلما من 36 بلدا إلى جانب 50 عرضا عاما وعددا من حلقات النقاش التفاعلية وورش العمل المصممة للتثقيف والترفيه والتفاعل. كما عرضت الدورة عددا من الأفلام التي شهدت عروضها الأولى في منطقة الشرق الأوسط ومنها فيلم "الديناصور الطيب" من إنتاج استديوهات بيكسار للرسوم المتحركة، وفيلم "تاكسي" للمخرج جعفر بناهي الفائز بجائزة الدب الذهبي في مهرجان برلين السينمائي، وفيلم الأنيمي "عندما كانت مارني هنا" من إنتاج استديوهات جيبلي. وتضمنت القائمة كذلك فيلم "الحمل" الحاصل على منحة من مؤسسة الدوحة للأفلام للمخرج ياريد زيليكي، وفيلم "آن" للمخرجة اليابانية ناوومي كاواسي الذي افتتح برنامج "نظرة ما" بمهرجان كان السينمائي، إلى جانب عرض 17 فيلما من إخراج صناع أفلام في قطر ضمن البرنامج الخاص "صُنع في قطر". واحتضن المهرجان أيضا في نسخته الثالثة قمة الدوحة جيفوني للإعلام الموجه للشباب التي استضافتها مؤسسة الدوحة للأفلام بالشراكة مع تجربة جيفوني في إيطاليا، حيث عرضت مبادرة Planet-Y مع خمسة مشاريع ستنفذ في الأشهر المقبلة تساهم في تطوير المواهب الشابة من حول العالم خصوصاً في مناطق الصراعات. وأقام مهرجان أجيال السينمائي 2015 مركز أجيال للإبداع الذي منح الضيوف فرصة استكشاف تجارب خارج نطاق السينما وساعدتهم على اكتشاف أحدث التكنولوجيا وفنون الإعلام والثقافات العالمية. كما استضاف مركز أجيال للإبداع ورش عمل خاصة وعروضا وأنشطة مرحة صممت لإطلاق شرارة الخيال وترويج الإبداع، ومركز أجيال للإبداع مفتوح للجمهور مجانا ويتضمن صندوق العجب التفاعلي الرقمي، أنشطة نهاية الأسبوع للأسرة، ومعرض ألعاب الفيديو. وأعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم أنها ستكشف النقاب عن مزيد من تفاصيل الدورة الرابعة من المهرجان خلال الأشهر القادمة، على أن تبدأ في استقبال طلبات عضوية لجنة التحكيم الشبابية في سبتمبر المقبل. يذكر أن "مؤسسة الدوحة للأفلام" هي مؤسسة ثقافية مستقلة غير ربحية تأسست في عام 2010 لضم كافة المبادرات السينمائية في قطر تحت مظلة واحدة. وتدعم المؤسسة نمو الأفلام المحلية من خلال تعزيز التعليم السينمائي ورفع الذائقة السينمائية والمساهمة في تطوير وبناء صناعة سينمائية إبداعية ومستدامة في قطر. وتتضمن برامج "مؤسسة الدوحة للأفلام" على مدار العام: تمويل وإنتاج الأفلام المحلية والإقليمية والعالمية، والبرامج التعليمية وعروض الأفلام، بالإضافة إلى تنظيم مهرجان أجيال السينمائي ومهرجان قمرة. وباتخاذها للثقافة والمجتمع والتعليم والترفيه ركائز أساسية لها، تشكل "مؤسسة الدوحة للأفلام" مركزا سينمائيا شاملا في الدوحة، بالإضافة إلى كونها موردا أساسيا للمنطقة والعالم. وتلتزم المؤسسة بدعم رؤية قطر الوطنية 2030 الرامية إلى بناء اقتصاد قطري مستدام يقوم على أسس المعرفة.

875

| 07 يونيو 2016

محليات alsharq
انطلاق مهرجان أجيال السينمائي 30 نوفمبر

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم عن إقامة الدورة الرابعة من مهرجان أجيال السينمائي في الفترة بين 30 نوفمبر الى 5 ديسمبر 2016. يجمع مهرجان أجيال الناس من جميع الأعمار حول السينما في إطار عروض أفلام وفعاليات أخرى وسط أجواء تحتضن التفاعل الإبداعي وتشجع الحوار السينمائي. وتشكل مشاركة الشباب قلب المهرجان، حيث تتيح لجنة التحكيم لأعضائها بين عمريّ 8 و21 عاماً من شتى بلدان العالم فرصة مشاهدة الأفلام وتحليلها ومناقشتها بهدف تطوير مهارات التفكير النقدي والتعبير عن الذات وتقدير الأعمال السينمائية. وتستمر مؤسسة الحي الثقافي كتارا بصفة الشريك الثقافي للمهرجان للسنة الرابعة على التوالي، كما تستمر شركة أوكسيدنتال للبترول شريكاً رئيسياً له مع دخول الشراكة التي تجمعها بمؤسسة الدوحة للأفلام عامها الرابع، وذلك تأكيداً على التزام الشركة بخدمة المجتمع المحلي من خلال دورها الفعال في رعاية المواهب وإثراء المشهد الثقافي في قطر. وفي هذا السياق، صرحت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي :"لقد أثبت مهرجان أجيال السينمائي بأن الأفلام يمكن أن تكون أكثر من مجرد ترفيه، فهي تثقف وتلهم وتقرب المجتمعات من بعضها. إن إحدى مبادرات مؤسسة الدوحة للأفلام هي دعم الأصوات العربية تعزيز فهم وتقدير السينما الإيجابية في مختلف أرجاء العالم والإحتفال بعالم السينما من خلال الحوار والنقاش وتحفيز أفكارهم ومساعدتهم على تحديد مفاهيمهم حول القضايا التي تهم الشباب اليوم". استضافت الدورة الثالثة من مهرجان أجيال السينمائي حوالي 600 حكم شاب من 45 جنسية، وضمت برنامجاً منوعاً من العروض والفعاليات من ضمنها العرض الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لفيلم "يا طير الطاير" للمخرج هاني أبو أسعد، العرض العالمي الأول لفيلم "بلال" فيلم التحريك الطويل الأول من منطقة الخليج، وفيلم "بطل ورسالة" الذي يعد التجربة السينمائية الأولى من نوعها في المنطقة حيث قُدّم احتفالاً باليوم العالمي للأمم المتحدة للأشخاص ذوي الإعاقة. وضمت قائمة الأفلام المعروضة في الدورة الثالثة من مهرجان أجيال السينمائي 80 فيلماً من 36 بلداً إلى جانب 50 عرضاً عاماً وعدداً من حلقات النقاش التفاعلية وورش العمل المصممة للتثقيف والترفيه والتفاعل. كما عرضت الدورة عدداً من الأفلام التي شهدت عروضها الأولى في منطقة الشرق الأوسط ومنها فيلم "الديناصور الطيب" من إنتاج اسديوهات بيكسار للرسوم المتحركة، فيلم "تاكسي" للمخرج جعفر بناهي الفائز بجائزة الدب الذهبي في مهرجان برلين السينمائي، وفيلم الأنيمي "عندما كانت مارني هنا" من إنتاج استديوهات جيبلي، وفيلم "الحمل" الحاصل على منحة من مؤسسة الدوحة للأفلام للمخرج ياريد زيليكي، وفيلم "آن" للمخرجة اليابانية ناوومي كاواسي الذي افتتح برنامج "نظرة ما" بمهرجان كان السينمائي، إلى جانب عرض 17 فيلماً من إخراج صناع أفلام في قطر ضمن البرنامج الخاص “صُنع في قطر”. واحتضن المهرجان أيضاً النسخة الثالثة من قمة الدوحة جيفوني للإعلام الموجه للشباب التي استضافتها مؤسسة الدوحة للأفلام بالشراكة مع تجربة جيفوني في إيطاليا، حيث عرضت مبادرة Planet-Y مع خمسة مشاريع ستنفذ في الأشهر المقبلة تساهم في تطوير المواهب الشابة من حول العالم خصوصاً في مناطق الصراعات. وأقام مهرجان أجيال السينمائي 2015 مركز أجيال للإبداع الذي منح الضيوف فرصة استكشاف تجارب خارج نطاق السينما وساعدتهم على اكتشاف أحدث التكنولوجيا وفنون الإعلام والثقافات العالمية. استضاف مركز أجيال للإبداع ورش عمل خاصة وعروضاً وأنشطة مرحة صممت لإطلاق شرارة الخيال وترويج الإبداع. مركز أجيال للإبداع مفتوح للجمهور مجاناً ويتضمن صندوق العجب التفاعلي الرقمي، أنشطة نهاية الأسبوع للأسرة، ومعرض ألعاب الفيديو. وستُعلن مؤسسة الدوحة للأفلام عن مزيد من تفاصيل الدورة الرابعة من المهرجان خلال الأشهر القادمة، على أن تبدأ في استقبال طلبات عضوية لجنة التحكيم الشبابية في سبتمبر المقبل.

232

| 07 يونيو 2016

محليات alsharq
المواهب القطرية تتألق في مهرجان كان السينمائي

تستضيف مؤسسة الدوحة للأفلام صناع أفلام قطريين ناشئين ضمن الدورة الـ 69 لمهرجان كان السينمائي حيث يشاركون في سلسلة من ورش العمل المتخصصة ولقاءات تعارف واجتماعات خاصة بالصناعة بهدف دعمهم في تطوير مسيرتهم المهنية. وحظي المخرجان القطريان "آمنة البنعلي وجاسم الرميحي "بفرصة التواصل مع نظرائهم من قطاع الترفيه العالمي والتعلم من خبراء السينما الذين يحضرون هذا الملتقى السينمائي الدولي. ولمدة أسبوع كامل من البرامج التعليمية، شارك صانعا الأفلام في ورش عمل وجلسات استشارية لتطوير النصوص ولقاءات شخصية وكذلك حضروا عروض أفلام مميزة من مختلف أرجاء العالم. وقد فاز فيلم "الدفتر" لآمنة البنعلي بتنويه خاص في فئة الأفلام الوثائقية في مهرجان أجيال السينمائي 2015. إنه فيلم حول مذكرات يومية يستكشف حدود الحواجز الشخصية والسمات المركبة لنفوسنا الداخلية من خلال حياة نورا التي تحاول صناعة فيلم للمرة الأولى في حياتها. تخرجت البنعلي من جامعة قطر وتحمل شهادة في الأدب الإنجليزي واللغويات، وأخرجت فيلمها القصير الأول "مكتب الدكتور" في مدرسة صيف الخليج لا فيميس في 2015، وتعمل حالياً على تطوير فيلم "العالم أزرق" الذي اختير في قمرة هذا العام. وقالت البنعلي خلال المناقشات التي جرت في إحدى جلسات التطوير التي حضرتها: "من دواعي فخري المشاركة في مهرجان كان السينمائي وعرض فيلمي في ركن الأفلام القصيرة. مهرجان كان السينمائي واحدا من المهرجانات السينمائية المرموقة الذي يقدم رؤى عميقة حول عالم الأفلام. إن فرصة مقابلة أفضل صناع الأفلام والاستماع إليهم سيساعدنا أكثر في بناء مهاراتنا والارتقاء بها إلى مستويات أعلى. وأشكر مؤسسة الدوحة للأفلام على مبادرتها القيمة وأشعر بأني اكتسبت الكثير من خلال اللقاءات والاجتماعات التي نظمت من أجلنا". وفاز فيلم "شجرة النخيل" لجاسم الرميحي بأفضل فيلم وثائقي في مهرجان أجيال السينمائي 2015 وكان الفيلم الإفتتاحي في قسم أصوات واعدة في قمرة 2016. إنه وثائقي استكشافي يظهر كيف يمكن أن تكون الطبيعة غبر الطبيعية ويكشف الخيال العلمي في الواقع. و يعمل الرميحي حالياً على فيلم "عامر: أسطورة الخيل العربية الأصيلة" وهو فيلم وثائقي يدور حول أهم سباقات الخيل في قطر وقد اختير الفيلم لقمرة في هذا العام. وأعرب الرميحي عن تطلعه لبناء علاقات مع الموزعين وخبراء الأفلام الوثائقية والمهرجانات والاستديوهات ، "أبحث عن فرص تدريب. فمن المهم أن نشارك قصصنا في قطر مع العالم، وبصفتي صانع أفلام، فمن مسؤوليتي أن أساهم في إيصال أصواتنا للعالم ليتعرف على ثقافتنا وتراثنا. لقد قدمت مؤسسة الدوحة للأفلام دعماً هائلاً لي في مسيرتي المهنية في السينما وستثري زيارتي لمهرجان كان السينمائي فهمي لعالم السينما وستشكل قيمة مضافة مهمة لأعمالي الخاصة". وخلال حضورها في مهرجان كان ، قدمت مؤسسة الدوحة للأفلام عروض أفلام قصيرة من قطر في ركن الأفلام القصيرة، هي "شجرة النخيل" لجاسم الرميحي، "عصفورة" لميار حمدان، "متل العروس" لجاسر الآغا، "ليالي صفراء" لعبدالله الملا، "الدفتر" لآمنة البنعلي، "أصوات خافتة" لكريم كامل، "نعم للمخضرات" لخالد سليم، "إلى أمي" لأمينة أحمد البلوشي، "غربة" لفهد العبيدلي.

642

| 18 مايو 2016

محليات alsharq
عرض منح "الدوحة للأفلام" بالأقسام الرئيسية لمهرجان كان

تضم 26 مشروعًا من 14 بلدًا أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن أسماء الأفلام التي حصلت على منح دورة الربيع لعام 2016، وذلك ضمن برنامج المنح بالمؤسسة، وستشهد 2 من هذه الأفلام بالإضافة إلى 4 أفلام حصلت على تمويل من دورات سابقة عرضها العالمي الأول في مهرجان كان السينمائي لهذا العام. وسيحصل في هذه الدورة 26 مشروعًا من 14 بلدًا على تمويل في مراحل التطوير والإنتاج ومرحلة ما بعد الإنتاج أي المونتاج النهائي، تضم 13 فيلماً روائياً طويلاً، 6 أفلام وثائقية طويلة، 3 أفلام تجريبية وتعبيرية طويلة، و4 أفلام قصيرة. وتعتبر الدورة الثانية عشرة من برنامج المنح بالمؤسسة والمكرس لدعم المواهب السينمائية مع تركيز على المخرجين الواعدين الذين يخرجون أفلاماً للمرة الأولى أو الثانية. كما يعرض فيلمان من الأفلام الحاصلة على منح دورة الربيع في أقسام رئيسية في مهرجان كان السينمائي، هما فيلم "الكلاب" (رومانيا، فرنسا، بلغاريا، قطر) للمخرج بوغدان فلوريان ميريكا ويدور حول رجل يريد بيع أرضه التي ورثها للتو من جده قرب الحدود الرومانية الأوكرانية، وفيلم "جزيرة الألماس" (كمبوديا، فرنسا، ألمانيا، قطر) للمخرج دافي تشو، في أسبوع النقاد ويدور حول مراهق يترك قريته للعمل في جزيرة الألماس وهي منطقة عصرية وحديثة للأغنياء خارج مدينة ينوم بينه، فيجد شقيقه الأكبر الغامض سولاي الذي لم يره منذ سنين. واختيرت أربعة أفلام حصلت على منح في دورات سابقة للعرض في القسم الرسمي في المهرجان وهي فيلم "الرائعات" (أسبوعي المخرجين)، "المبتدئ" (نظرة ما)، ميموزا (أسبوع النقاد) و "ربيع" (أسبوع النقاد). ويأتي 20 من هذه الأفلام من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا و6 من باقي أرجاء العالم. ومن بين الأفلام التي اختيرت للحصول على تمويل هناك أيضاً ثلاثة أفلام لمخرجين قطريين، أربعة أفلام من لبنان، ثلاثة من فلسطين وفيلمان لمخرجين سبق وأن حصلا على منح المؤسسة في دورات سابقة. وقد حصلت أفلام لمخرجين من قطر على منح في هذه الدورة وهي "قرش الثور" لمحمد الإبراهيم، الفيلم الروائي الطويل "سنّ البلوغ" لسارة العبيدلي، والفيلم القصير "العيون الخضراء" لعبدالله الملا. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "تغطي دورة منح الربيع مجموعة واسعة من المواضيع وتمثل أصوات سينمائية جديدة ومؤثرة. ونشعر بالفخر على وجه الخصوص لجودة المشاريع القطرية التي حصلت على تمويل من ضمنها أربع مشاريع قوية لصانعي أفلام من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. مهام "الدوحة للأفلام" وأضافت الرميحي أنه تم اختيار اثنين من الأفلام الحاصلة على منح للعرض في الاختيار الرسمي في مهرجان كان إلى جانب أربعة أفلام حصلت على منح في الدورات السابقة، ويعتبر هذا الأمر شهادة ناصعة على قوة برنامج المنح وعلى قدرات صانعي الأفلام الجدد الواعدين من منطقتنا والعالم، وكذلك على جودة الأفلام التي قدمنا لها الدعم". وأضافت الرميحي: "يعتبر تقديم الدعم المالي والمنح للأفلام من صلب مهمات مؤسسة الدوحة للأفلام وتعزيز قدرات صانعي الأفلام الواعدين والمساهمة في تطوير صناعة السينما الإقليمية، وسنواصل البحث عن مشاريع ملهمة ذات رؤية إخراجية قوية مليئة بالتحدي والإبداع وتحفيز التفكير".

330

| 14 مايو 2016

محليات alsharq
"الدوحة للأفلام" تدعم "البائع" للمشاركة بمهرجان كان

ينافس على السعفة الذهبية ويضاف إلى 6 أعمال أخرى فاطمة الرميحي: اختيار الفيلم بالمسابقة الرسمية للمهرجان إنجاز نفتخر به يشهد فيلم "البائع" لمؤلفه ومخرجه "أصغر فرهادي" الذي شاركت مؤسسة الدوحة للأفلام في تمويله عرضه العالمي الأول في المسابقة الرسمية في مهرجان كان السينمائي 2016. كما اختيرت 6 أفلام أخرى حصلت على دعم من برنامج المنح في المؤسسة لتعرض في أقسام رئيسية في الحدث السينمائي العالمي الذي يقام من 11 إلى 22 مايو. ويدور فيلم "البائع" حول عماد ورنا اللذين يجبران على ترك شقتهما بسبب أعمال خطرة تجري في المبنى المجاور، فينتقلان إلى شقة جديدة في وسط طهران. لكن حدثًا ما مرتبط بقاطني الشقة السابقين يغير حياة الزوجين. وبهذه المناسبة قالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "إن اختيار سبعة أفلام دعمتها مؤسسة الدوحة للأفلام لتعرض في مهرجان كان السينمائي في هذا العام. واختيار فيلم "البائع" في المسابقة الرسمية للمهرجان إنجاز مهم نفتخر به جميعًا، كما نفتخر بأن نساهم في هذه الإنتاجات الدولية التي ترسي معايير جديدة في صناعة الأفلام المتميزة. ويعتبر أصغر فرهادي واحدًا من صانعي الأفلام المعروفين في عصرنا اليوم، وطالما أعجبنا بموهبته والتزامه بصناعة أفلام تعالج قضايا مهمة وقوية حافلة بالإنسانية". ومن بين ستة أفلام حصلت على منح المؤسسة، اختير اثنان في قسم نظرة ما وهما فيلم "المبتدىء" وفيلم "الكلاب"، ويعرض في قسم أسبوعي المخرجين فيلم "الرائعات" وفيلم ميموزا" و"ربيع" وفيلم "جزيرة الألماس. وضمن مشاركة قطر في مهرجان كان السينمائي، تقدم مؤسسة الدوحة للأفلام عرضًا خاصًا لمجموعة من الأفلام القصيرة في قسم "صنع في قطر" وذلك في ركن الأفلام القصيرة في المهرجان، وهو القسم المتخصص بعرض الأفلام من أكثر من 90 دولة أمام آلاف الضيوف من القطاع السينمائي وممثلي المهرجانات والمتخصصين في صناعة الأفلام القصيرة. ومن هذه الأفلام القصيرة التي ستعرض في مهرجان كان السينمائي فيلم "شجرة النخيل" لجاسم الرميحي الفائز بجائزة أفضل فيلم وثائقي وفيلم "عصفورة" لميار حمدان الحائز على جائزة أفضل فيلم روائي في مهرجان أجيال السينمائي 2015، وفيلم "متل العروس" لجاسر الآغا، وفيلم "ليالي صفراء" لعبد الله الملا، وفيلم "الدفتر" لآمنة البنعلي، وفيلم "أصوات خافتة" لكريم كامل، وفيلم "نعم للمخضرات" لخالد سليم، وفيلم "إلى أمي" لأمينة أحمد البلوشي، وفيلم "غربة" لفهد العبيدلي. ومنذ عرضها العالمي الأول في مهرجان أجيال السينمائي 2015، عرضت باقة الأفلام في قسم "صنع في قطر" في مهرجاني كليرمونت فيراند وبيرلنالي، ومن المقرر أن تعرض في مهرجان سراييفو السينمائي الدولي وغيرها من المهرجانات السينمائية الدولية التي ستقام هذا العام.

351

| 10 مايو 2016

محليات alsharq
33 مشروعاً تمثل 19 دولة بالنسخة الثانية لـ "قمرة"

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن اختيار 33 فيلماً من 19 بلداً للمشاركة في النسخة الثانية من قمرة الذي تقيمه المؤسسة خلال الفترة من 4 إلى 9 مارس. وسيشارك مخرجون ومنتجون لـ 13 فيلماً روائياً طويلاً و10 أفلام وثائقية و10 أفلام قصيرة في برنامج يمتد لستة أيام ويضم جلسات مفصلة عن كافة جوانب الصناعة بهدف تحديد التقدم المحرز في المشاريع والتحضير لإطلاقها في الأسواق العالمية. وستنصب جهود قمرة هذا العام على دعم المخرجين الذين يخوضون تجاربهم الإخراجية للمرة الأولى أو الثانية لأفلام في مرحلتي التطوير وما بعد التطوير (المونتاج والمكساج). وتمثل الأفلام 19 دولة إنتاج منها 15 فيلماً من إنتاج صانعي أفلام من قطر، 12 من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، و6 من باقي دول العالم. وتقسم الأفلام الـ 33 في فئات مختلفة، منها 11 فيلما طويلا في مرحلة التطوير، و12 فيلما طويلا في مرحلة ما بعد الإنتاج و10 أفلام قصيرة في مرحلة التطوير. وسيكون 20 فيلماً طويلاً من هذه الأفلام من إخراج خريجين من برنامج المنح بمؤسسة الدوحة للأفلام و3 أفلام من صناعة مخرجين مستقلين من قطر. ومن بين الأفلام العشرة القصيرة، يوجد 7 لمخرجين قطريين و3 لمخرجين مقيمين في قطر. وأعربت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي للمؤسسة، عن سعادتها بحضور هذه المجموعة المتنوعة من المشاريع في قمرة والتي تمثل مواهب واعدة من قطر والعالم العربي والعالم. وقالت "أعددنا برنامجاً مكثفاً للمشاركين صُمم بعناية لإلهامهم ودعمهم ولتوفير الفرصة الأفضل لهم للإطلاع على المشهد السينمائي الدائم التطور والتغير. ونتطلع إلى الترحيب بجميع القائمين على الأفلام المشاركة في قمرة 2016 الذي يعد بأن يكون ملتقى بناءً لتبادل الأفكار والثقافات والإبداع". وسيقدم 10 صانعي أفلام من قطر مشاريعهم إلى مجموعة من خبراء الصناعة الدوليين حيث سيتواصلون مع أكثر من 100 خبير سينمائي من مختلف أوجه وجوانب صناعة الأفلام. وفي فئة الأفلام الوثائقية الطويلة مرحلة التطوير، سيشارك فيلم "إلى أقصى أنحاء الأرض" من إخراج حميدة عيسى من قطر، "حَمَلُ اللّه"، "العائلة الكبرى"، "وراء الباب"، وفي فئة الأفلام الروائية الطويلة مرحلة ما بعد الإنتاج، سيشارك فيلم "ديدي"، "الشمس البيضاء" و"علي معزة" و"ورد مسموم". وفي فئة أفلام وثائقية طويلة، مرحلة ما بعد الإنتاج، سيشارك كل من : "اصطياد أشباح" من إخراج رائد أنطوني، و"توندو" من إخراج جويل مارانان، و"الحرير السكة الحديد" و"خالي الإرهابي". خبراء وأفلام وسيشارك في "قمرة" كل من: التركي نوري بيلج جيلان، وناوومي كاواسي من اليابان، والأمريكىيين جوشوا أوبنهايمر، وجيمس شاموس ألكسندر والروسي سوكروف وسيعمل كل منهم على عدد من مشاريع قمرة وسيشارك في جلسات توجيهية خاصة مع صانعي الأفلام الواعدين. أما المشاريع المشاركة في قمرة فهي كالآتي: في فئة الأفلام الروائية الطويلة "البحث عن دانة النجوم" من إخراج "حافظ علي علي" من قطر و"السماء المسروقة" و "شارع الموت" و"العين" و"قرش الثور" من إخراج محمد الإبراهيم من قطر و"لحين عودة السنونو"، و"اللؤلؤة" من إخراج نور النصر من قطر.

386

| 24 فبراير 2016

ثقافة وفنون alsharq
الدوحة للأفلام: مشاركة 33 مشروعاً في النسخة الثانية من "قمرة"

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم الاربعاء عن اختيار 33 فيلماً من 19 بلداً للمشاركة في النسخة الثانية من قمرة الذي تقيمه المؤسسة في الدوحة من 4 إلى 9 مارس. سيشارك مخرجون ومنتجون لـ 13 فيلماً روائياً طويلاً و 10 أفلام وثائقية و 10 أفلام قصيرة في برنامج يمتد لستة أيام ويضم جلسات مفصلة عن كافة جوانب الصناعة بهدف تحديد التقدم المحرز في المشاريع والتحضير لإطلاقها في الأسواق العالمية. وستنصب جهود قمرة هذا العام على دعم المخرجين الذين يخوضون تجاربهم الإخراجية للمرة الأولى أو الثانية لأفلام في مرحلتي التطوير وما بعد التطوير (المونتاج والمكساج). وتمثل الأفلام 19 دولة إنتاج منها 15 فيلماً من إنتاج صانعي أفلام من قطر، 12 من منطقة الشرق الاوسط وشمال إفريقيا، و6 من باقي دول العالم. وتقسم الأفلام الـ 33 في فئات مختلفة، منها 11 فيلم طويل في مرحلة التطوير، و 12 فيلم طويل في مرحلة ما بعد الإنتاج و 10 أفلام قصيرة في مرحلة التطوير. وسيكون عشرون فيلماً طويلاً من هذه الأفلام من إخراج خريجين من برنامج المنح بمؤسسة الدوحة للأفلام و 3 أفلام من صناعة مخرجين مستقلين من قطر. ومن بين الأفلام العشرة القصيرة، يوجد 7 لمخرجين قطريين و 3 لمخرجين مقيمين في قطر تم اختيارهم من خلال التواصل المستمر للمؤسسة مع المجتمع السينمائي المحلي. وفي هذا الإطار قالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام :"يسرنا حضور هذه المجموعة المتنوعة من المشاريع في قمرة 2016 والتي تمثل مواهب واعدة من قطر والعالم العربي والعالم". وأضافت الرميحي :"لقد أعددنا برنامجاً مكثفاً للمشاركين صُمم بعناية لإلهامهم ودعمهم ولتوفير الفرصة الأفضل لهم للإطلاع على المشهد السينمائي الدائم التطور والتغير. ونتطلع إلى الترحيب بجميع القائمين على الأفلام المشاركة في قمرة 2016 الذي يعد بأن يكون ملتقى بناءً لتبادل الأفكار والثقافات والإبداع". ويتجلى جديد قمرة هذا العام ببرنامج الأفلام القصيرة المكرس لبحث المتطلبات الخاصة للأفلام القصيرة في مرحلة التطوير. وفي هذا القسم سيقدم 10 صانعو أفلام من قطر مشاريعهم إلى مجموعة من خبراء الصناعة الدوليين من ضمنهم استشاريين ومنتجين وممثلين عن استديوهات ومبرمجين ومشترين وجميعهم خبراء في الأفلام القصيرة. وحظي صانعو الأفلام القصيرة بدعم من مؤسسة الدوحة للأفلام طيلة الأعوام الماضية، والعديد منهم من خريجي المبادرات التعليمية وورش العمل وبرامج التمويل التي أقامتها المؤسسة، حيث نال فيلم "كشته" للمخرجة أي جي آل ثاني على دعم من برنامج المنح بالمؤسسة بينما حصل فيلم "عامر: أسطورة الخيل العربية" على دعم صندوق الفيلم القطري، وهو صندوق التمويل الجديد الذي أنشاته مؤسسة الدوحة للأفلام في العام الماضي لتمويل وتطوير صانعي الأفلام القطريين.

432

| 24 فبراير 2016

محليات alsharq
انضمام جيمس تشاموس وجوشوا أوبنهايمر لضيوف "قمرة"

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن تأكيد حضور آخر أستاذين مشاركين في النسخة الثانية من قمرة، وهما المخرج والمنتج وكاتب السيناريو جيمس تشاموس (عاصفة الجليد، والنمر الرابض والتنين الخفي، والسخط) وصانع الأفلام الوثائقية المعروف جوشوا أوبنهايمر (فعل القتل، ومنظر الصمت). فيما ينتظر إقامة هذه النسخة خلال الفترة من 4 إلى 9 مارس المقبل. وسينضم تشاموس وأوبنهايمر إلى أساتذة قمرة الذين أعلن عنهم في السابق، وهم: الياباني نايومي كاواسي، والتركي نوري بيلج جيلان، والروسي ألكسندر سوكروف، ليشرفوا على تطوير صانعي الأفلام الذين يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية، في المبادرة التي أطلقت في مارس 2015 بهدف دعم السينمائيين الواعدين من قطر والمنطقة والعالم. وبهذه المناسبة، قالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "يسرنا انضمام جيمس تشاموس وجوشوا أوبنهايمر إلى أساتذة قمرة في هذا العام. وعلى الرغم من أن صانعي الأفلام يتبعان أسلوبين مختلفين في العمل، فإنهما مميزان جداً في مجالهما، وسيشاركان خبراتهما الواسعة والقيمة مع صانعي الأفلام الواعدين المشاركين في قمرة". وأضافت الرميحي: "نتطلع إلى الترحيب بجيمس وجوشوا في منطقة الخليج للمرة الأولى، فسيتمكن المشاركون في قمرة 2016 من التواصل مع هذين الرائدين في صناعة الأفلام المستقلة في الولايات المتحدة الأمريكية".

430

| 14 فبراير 2016

محليات alsharq
إطلاق مسابقة الفيلم الوثائقي "داري قطر"

أطلقت كل من مؤسسة الدوحة للأفلام والهيئة العامة للسياحة مسابقة فيلم "داري قطر"، وهو فيلم وثائقي طويل يشارك فيه العديد من سكان دولة قطر. ويستطيع أي مواطن أو مقيم في دولة قطر المشاركة في مسابقة "داري قطر" #DariQatar من خلال سرد قصة حياته الخاصة في قطر في فيلم وثائقي تشرف عليه مؤسسة الدوحة للأفلام. ويغطي الفيلم ست فئات رئيسية هي: الأسرة، التغيير، الصدق، الانسجام، الطبيعة والجمال، حيث يمكن للجميع تقديم أفلامهم التي تعالج أياً من هذه القضايا ابتداءً من اليوم، الأحد، وحتى 30 سبتمبر من عام 2016 المقبل. ويمكن تصوير الفيديو الذي يرغب المشارك في تقديمه ضمن المسابقة عبر الموبايل أو الكاميرات الحديثة ويمكن أيضا أن يغطي مختلف الجوانب التي تتمحور حول الوطن، من المناظر الطبيعية إلى محطات مختلفة في حياتنا اليومية، حيث ستعمل مؤسسة الدوحة للأفلام على تقديم صناع أفلام ومختصين للمساعدة في تطوير القصة وإنتاج الفيديو، ليعرض الفيديو النهائي لـ"داري قطر" في أواخر 2016. وبهذه المناسبة، قالت السيدة فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "تعتبر مسابقة داري قطر (#DariQatar) بمثابة تكريم لقيادتنا ووطننا، والفيلم هو الوسيلة الأكثر تأثيرا لسرد القصص، ومن خلال هذه المبادرة الجديدة ندعو جميع أفراد المجتمع القطري لمشاركة قصصهم مع العالم، خصوصا وأن "داري قطر" #DariQatar مبادرة وطنية فريدة وهي المنصة الأمثل للاحتفال بروح وطننا وشعبنا". من جانبه، قال السيد سيف الكواري، مدير التعاون الدولي في الهيئة العامة للسياحة: "إن إستراتيجيتنا الوطنية لقطاع السياحة، التي أطلقناها في العام الماضي، تركز بشكل واضح على تنويع منتجاتنا وخدماتنا السياحية مع ضمان ترسيخها في ثقافة قطر وإرثها، لذلك كان من دواعي الفخر الشديد لدى الهيئة العامة للسياحة أن تدخل في شراكة مع مؤسسة على هذا القدر من الحيوية والنشاط كما هي مؤسسة الدوحة للأفلام، التي تسهم إسهاما كبيرا في تعزيز وترسيخ ثقافة قطر عبر رواية قصة هذا الوطن من خلال أعمال مخرجي الأفلام الواعدين في بلدنا". وتقدم هذه المبادرة من قبل مؤسسة الدوحة للأفلام والهيئة العامة للسياحة بدعم شركات قدمت مساهمتها بصفة "الشريك البلاتيني" وهي: شركة أوكسيدنتال للبترول وشركة المتحدة للتنمية المطور الرئيسي لجزيرة اللؤلؤة قطر. وعلى الراغبين في المشاركة بالمسابقة قراءة التوجيهات حول صناعة الأفلام وتفاصيل الاشتراك على الموقع الإلكتروني www.dohafilminstitute.com، وتصوير الفيلم وتحميله على الموقع نفسه.

435

| 13 ديسمبر 2015

محليات alsharq
مهرجان أجيال السينمائي يحتفي بصانعي الأفلام القطريين

تحتفل الدورة الثالثة من مهرجان أجيال السينمائي، الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام، بصانعي الأفلام من قطر من خلال قسم "صنع في قطر" الذي يعرض هذا العام 17 فيلماً وثائقياً وروائياً قصيراً. وتعرض الأفلام في برنامجين يومي 2 و4 ديسمبر المقبل. وتقدم العروض بدعم من البرنامج الوطني للترشيد وكفاءة الطاقة (ترشيد)، وتسلط الضوء على أعمال صانعي الأفلام القطريين أو ممن يقيمون في قطر. يضم البرنامج 9 أفلام روائية و8 وثائقية قصيرة، لمخرجين قدموا أعمالاً في السابق وآخرين جدد من مجتمع صانعي الأفلام القطريين. كما تضم لجنة تحكيم قسم "صنع في قطر" ثلاثة من نجوم مجتمع صناعة الأفلام والإعلام المحلي والإقليمي يحددون الفائزين بمسابقة القسم حيث ستمنح جائزة لأفضل فيلم روائي قصير وأخرى لأفضل فيلم وثائقي قصير، وهم: بسّام الإبراهيم (قطر)، منتج الأفلام والرئيس التنفيذي لشركة إنوفيشن للأفلام، عهد (السعودية) الممثلة والمخرجة والمنتجة السينمائية، مارسيل غانم (لبنان). وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي: "إن الدورة المقبلة ستشهد ارتفاعا كبيرا في عدد الأفلام الوثائقية خلال العام الماضي، وللمرة الأولى سيتضمن البرنامج وثائقيات إبداعية والعديد من أفلام المقالات الشخصية إلى جانب الأفلام الروائية القصيرة التي تتناول مواضيع الأسرة وتطور المراحل العمرية والدراما الكوميدية بالإضافة إلى أفلام الرعب والتشويق التي تزداد شعبيتها وتشهد إقبالاً كبيراً". الأفلام المشاركة وتتضمن الأفلام المشاركة في قسم "صنع في قطر" ضمن البرنامج الأول، إلى أمي لأمينة البلوشي، أصوات خفيفة لكريم كامل، مجلسها لنجلاء الخليفي، دانة المسند، نائلة آل ثاني، شجرة النخيل لجاسم الرميحي، ليالي صفراء لعبدالله الملا، بس لو يدرون لسناء الأنصاري، قلب البيت لغابرييل سول، الدفت لآمنة البنعلي. كما تضم أفلام البرنامج الثاني، تشارلي لعلي علي، تخليد الذكريات لمصطفى الششتاوي، عصفورة لميار حمدان، مثل العروس لجاسر الآغا، اخترت الإسلام لنور التميمي، سلمى سوبا، زاك جي هولو، مريم لزينب عيون، وقت لياسين الوهراني، رجّال البيت لخليفة المري، نعم للمخضرات لخالد. وينتظر أن تعلن مؤسسة الدوحة للأفلام عن البرنامج الكامل لمهرجان أجيال السينمائي في مؤتمر صحفي الاثنين.

1010

| 07 نوفمبر 2015