رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
فاطمة الرميحي: نسير بخطى ثابتة تجاه صناعة سينما قطرية متطورة

قمرة مبادرة متميزة لدعم الإبداعات السينمائية ننتج 9 أفلام تابعة لصندوق الفيلم القطري أكدت السيدة فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، أن السينما القطرية تسير بخطى ثابتة نحو صناعة سينمائية متطورة، وذلك بفضل ما تحظى به من دعم متواصل ورعاية مستمرة من قبل مؤسسة الدوحة للأفلام، موضحة أن ملتقى قمرة يمثل فرصة قيمة لصناع الأفلام القطريين الذين تحظى أفلامهم بدعم المؤسسة، وعبر الارشادات التي يقدمها خبراء عالميون في السينما الذين يشاركون في الملتقى، لافتة إلى أن هذا الدعم يشمل تطوير هذه الافلام أو متابعتها الى مرحلة ما بعد الانتاج، وقالت إن الملتقى يمثل مبادرة عميقة لدعم المخرجين في ابداعاتهم السينمائية حتى ترى النور. وقالت الرميحي خلال مؤتمر صحفي عقدته أمس بمشاركة ايليا سليما المستشار الفني للمؤسسة وهناء عيسى نائب مدير ملتقى قمرة السينمائي: معايير اختيار الأفلام التي تتلقى دعما من المؤسسة تشمل الأفلام التي أعطيت منحا من قبل الأفلام التي دخلت في صندق الفيلم القطري أو الأفلام التي يرعاها قسم التدريب والتطوير، مشيرة إلى أن الدعم يتعلق بأي مرحلة يصلها الفيلم ومدى احتياجاته التي يتطلبها في هذه المرحلة، مشيرة إلى أن كل فيلم له برنامج خاص به. وأضافت أن تأثير الملتقى على الأفلام واضح من خلال ما شهدته السنوات الماضية والتي نجحت وحققت حضورا عالميا وأخذت جوائز عديدة في مهرجانات عالمية، منوهة بما تحظى هذه الافلام من متابعة من قبل مؤسسة الدوحة للافلام، مشيرة إلى أن برامج قمرة لم تتأثر من عدم مشاركة بعض الدول، بل أثرت على المخرجين من هذه الدول الذين لم يستطيعوا أن يقدموا افلامهم للاستفادة من برنامج المنح كما لم يستطيعوا المشاركة في الملتقى، معربة عن أسفها بما أحدثته هذه الخطوة من نتائج تسهم في تخريب الوسط السينمائي في العالم العربي، منوهة بانسحاب المشاركين من هذه الدول رغم موافقة اللجنة على أعمالهم. وأشارت الرميحي الى أن المؤسسة تنتج خلال العام حوالي تسعة أفلام وهي تابعة لصندوق الفيلم القطري، مشيرة إلى انتاج العديد من الافلام القطرية سواء من قبل صناع الافلام أو من قبل البرامج التدريبية، وجميعها تحظى بتقييم الخبراء السينمائيين، مشيرة إلى أن هناك العديد منها عرض في اجيال ويعرض خلال الملتقى. ولفتت إلى أن المؤسسة تقدم 60 منحة لصناع الافلام في السنة باستثناء المنح المندرجة في صندوق الفيلم القطري والأفلام التابعة لقسم التدريب والتطوير، موضحة أن التحول لدعم الأفلام الطويلة هو قيد الدراسة لانها تتطلب وقتا وجهدا وتكلفة أكثر، مؤكدة أهمية الوصول إلى درجة الثقة والجاهزية في بناء المواهب والنصوص كمرحلة أولى للدخول في صناعة الأفلام الطويلة. صناع الأفلام القطرية ونوهت الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام، بالزيادة في حجم المشاركة في الافلام الطويلة خلال النسخ الماضية من ملتقى قمرة السينمائي من قبل صناع الافلام القطريين والتي وصلت هذا العام الى ثلاث مشاركات تعمل قمرة على تطويرها. صناعة الدراما وقالت فاطمة الرميحي: إن مؤسسة الدوحة للأفلام تدرس امكانية صناعة الدراما بعد معرفة السوق والمواهب المتوافرة ومدى رغبتها، مؤكدة أن المسلسسلات الدرامية من الأشكال المطلوبة للجمهور، لافتة إلى امكانية تحول السينما إلى الدراما.

1979

| 11 مارس 2018

محليات alsharq
عرض 17 فيلماً لخبراء "قمرة" ومواهب سينمائية واعدة بمسرح متحف الفن الإسلامي

تعرض مؤسسة الدوحة للأفلام مجموعة من 17 فيلماً مميزاً من صناعة خبراء قمرة السينمائيين ومواهب سينمائية واعدة مشاركة ضمن فعاليات النسخة الرابعة من ملتقى قمرة السينمائي 2018 الذي يقام في الفترة من 9 إلى 14 مارس الجاري. وستعرض الأفلام للجمهور اليوم وغداً، قبل انطلاق الملتقى بمسرح متحف الفن الإسلامي، وتعرض في قسمين: عروض الخبراء التي تضم أفلاماً لخبراء قمرة السينمائيين المشاركين، وأصوات جديدة في عالم السينما ويضم أفلاماً طويلة وقصيرة دعمتها مؤسسة الدوحة للأفلام من خلال برنامج المنح.. وستلي العروض جلسات حوارية مفتوحة بين الجمهور وصناع الأفلام. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في تصريح اليوم، إن عروض أفلام قمرة، توفر فرصة غير مسبوقة لمشاهدة روائع الأفلام في عالم السينما التي قدمها خبراء السينما المميزون، وكذلك أفلام لأصوات ومواهب سينمائية واعدة، مشيرة إلى أنه تم اختيار أفلام خبراء قمرة بعناية ودقة لتعكس حرفيتهم العالية ومهنيتهم التي تعبر عن قدراتهم وموهبتهم، بينما تعتبر الأفلام في قسم أصوات جديدة في عالم السينما مرآة لتقنيات السرد القصصي المبتكر والأفكار التي يتبناها الجيل الجديد، وذلك بدعم من برنامج المنح في مؤسسة الدوحة للأفلام. ونوهت الرميحي، بأنه من خلال هذين القسمين، تؤكد مؤسسة الدوحة للأفلام، أنه على الرغم من التقنيات والتغيرات التي تطرأ على صناعة السينما، فإنه لا يمكن الاستغناء عن السرد القصصي الأصيل. إلى ذلك، تعرض مؤسسة الدوحة للأفلام في نسخة هذا العام من قمرة مجموعة من الأفلام المميزة لستة خبراء من رواد السينما. جدير بالذكر، أن مؤسسة الدوحة للأفلام، هي مؤسسة ثقافية مستقلة غير ربحية أسست في عام 2010 لضم كافة المبادرات السينمائية في قطر تحت مظلة واحدة. وتدعم المؤسسة نمو الأفلام المحلية من خلال تعزيز التعليم السينمائي ورفع الذائقة السينمائية والمساهمة في تطوير وبناء صناعة سينمائية إبداعية ومستدامة في قطر. وتتضمن برامج مؤسسة الدوحة للأفلام على مدار العام: تمويل وإنتاج الأفلام المحلية والإقليمية والعالمية، والبرامج التعليمية وعروض الأفلام، بالإضافة إلى تنظيم مهرجان أجيال السينمائي وقمرة. وباتخاذها للثقافة والمجتمع والتعليم والترفيه ركائز أساسية لها، تشكل مؤسسة الدوحة للأفلام، مركزاً سينمائياً شاملاً في الدوحة، بالإضافة إلى كونها موردا أساسيا للمنطقة والعالم.. وتلتزم المؤسسة بدعم الرؤية الوطنية 2030 الرامية إلى بناء اقتصاد قطري مستدام يقوم على أسس المعرفة.

1087

| 07 مارس 2018

محليات alsharq
الدوحة للأفلام تكشف عن الجلسات الحوارية لملتقى قمرة السينمائي

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام، اليوم، عن الخبراء المتحدثين في جلسات قمرة الحوارية التي تعقد ضمن فعاليات ملتقى قمرة السينمائي المخصص لدعم المواهب السينمائية الصاعدة، والذي يقام في الدوحة من 9 إلى 14 مارس المقبل في سوق واقف ومتحف الفن الإسلامي. وسوف تشهد الجلسات الحوارية مناقشات عميقة حول التوجهات الجديدة والناشئة في السينما والإعلام والصناعات الإبداعية وغيرها من المواضيع المتعلقة. وتعد جلسات قمرة الحوارية سلسلة من المناقشات الهادفة التي تبحث في قوة وتأثير الأفلام والسرد القصصي البصري، إذ تدخل الحوارات عامها الثاني بعد أن لاقت في عامها الأول إقبالا كثيفا وردود فعل إيجابية من المشاركين. وقالت فاطمة الرميحي الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام، في تصريح لها، إن جلسات قمرة الحوارية تعتبر من الركائز الرئيسية لملتقى قمرة السينمائي، وتهدف إلى تعزيز الحوارات حول مختلف جوانب صناعة السينما في الدوحة من أجل مشاركة فاعلة ودخول مجالات جديدة. وأوضحت أنه مع تنوع المواضيع التي تعالجها الجلسات والرؤى العميقة والفريدة التي يكتسبها الحضور من الخبراء، تحقق جلسات قمرة الحوارية قيمة مضافة وكبيرة للمشاركين بفضل بحثها في كافة جوانب ومفاهيم الصناعة التي تشهد تطورات وتحولات سريعة، منوهة بأنه في هذا العام، سيشارك في الجلسات خبراء مميزون يركزون على قضايا الإعلام الجديد والتوجهات الرقمية السائدة، وكذلك المشهد الإبداعي بشكل عام المصاحب للسينما والإعلام. وتقام جلسة قمرة الحوارية الأولى بالشراكة مع جامعة نورث وسترن في قطر تحت عنوان فن التصوير مع بريجيت لاكومب يوم 11 مارس المقبل، وستقوم الفوتوغرافية بريجيت لاكومب بالتعاون مع صانعة الأفلام الوثائقية ماريان لاكومب باستعراض أعمالهما الفوتوغرافية والسينمائية، كما ستناقش الأختان لاكومب مشاريعهما التي تم إطلاقها في قطر بعنوان: /أنا الفيلم/ و/هي/. وتمتد مسيرة بريجيت لاكومب الحافلة إلى أكثر من أربعين عاما في عالم السينما، وعملت مع أكبر المخرجين والفنانين من بينهم مارتين سكورسيزي وسبايك جونز وكونتن تارانتينو. وفي الثاني عشر من مارس وبالشراكة مع المجلس الثقافي البريطاني، يقدم الفنان الشهير سايمون ويلكينسون جلسة حوارية بعنوان الواقع الافتراضي: سرد القصص من خلال الإعلام الجديد، ويتحدث عن مسيرته الفنية التي امتدت من السينما إلى المجالات الناشئة في الواقع الافتراضي والواقع المعزز، حيث سيطلع سايمون المشاركين على أبرز التوجهات والتيارات التي لاقت استحسان الجمهور خلال العقد الأخير، والدروس المستقاة من خلال تطوير عروض الواقع الافتراضي 17 VR و AR. وصنع سايمون قصته الأولى المبنية على الواقع الافتراضي في عام 2010 واستفاد من التقنيات التي تعلمها من السينما التفاعلية والصور المتحركة ليقدم تجربة تضع الجمهور في قلب القصة وبدور الشخصية الرئيسية. وستختتم الجلسة بالعرض الحصري الأول لأحدث أعمال سايمون :اليوم الثالث عبر HTC VIVE وذلك بهدف منح الحضور في قمرة تجربة الواقع الافتراضي. وتختتم جلسات قمرة الحوارية في اليوم الموالي (13 مارس) بجلسة بعنوان صناعة المحتوى في فضاء إعلامي أوسع يقدمها جون كايمن الرئيس التنفيذي لشركة راديكال ميديا، وذلك بالشراكة مع جامعة نورث وسترن في قطر، إذ سيشارك جون آراءه ووجهات نظره حول هذه التيارات الجديدة في العالم الإعلامي، متطرقا إلى الوسائل التي يمكن من خلالها ابتكار محتوى مؤثر وجذاب في ظل هذا الواقع الجديد. وتتضمن فعاليات قمرة 2018 ورش عمل ولقاءات للمخرجين الواعدين الذين يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية مع خبراء السينما الدوليين، وندوات دراسية لصناع أفلام معروفين، وعروض سينمائية لأفلام طويلة من صناعة خبراء قمرة السينمائيين، وكذلك الحاصلة على دعم وتمويل من مؤسسة الدوحة للأفلام، يليها جلسات مفتوحة للأسئلة وجلسات قمرة الحوارية.

626

| 27 فبراير 2018

محليات alsharq
مؤسسة الدوحة للأفلام تعلن عن دعم 35 مشروعاً من قطر والعالم

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن المشاريع التي اختيرت للحصول على دعم من برنامج المنح في دورة الخريف، حيث تم اختيار 35 مشروعاً لصناع أفلام يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ومختلف أرجاء العالم بهدف دعم الجيل القادم من المواهب السينمائية. ومن بين هذه المشاريع، حصلت 7 أفلام لصناع أفلام قطريين و22 فيلماً لمخرجين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على منح. وتأكيداً على دور المرأة في صناعة الأفلام، ضمت قائمة الأفلام 18 مشروعاً لمخرجات نساء. وقالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في تصريح لها اليوم، الثلاثاء، خلال إعلانها عن المشاريع التي حصلت على منح في دورة الخريف لعام 2017، إن دعم المواهب الواعدة من العالم، وخصوصاً من الدول العربية، يعدّ من المهام الرئيسية التي تلتزم المؤسسة بإنجازها حيث تواصل دعم الجيل القادم من صناع الأفلام بهدف تعزيز ثقافة سرد القصص، مشيرة إلى أن دعم صناع الأفلام من دولة قطر والدول العربية، يأتي من أجل إلقاء الضوء على الأصوات السينمائية المميزة وإبراز هويتنا الثقافية والاحتفاء بقيمنا المشتركة. وأبرزت الرميحي، أن الطلبات المقدمة في هذه الدورة كان استثنائياً للغاية، إذ تم اختيار 35 مشروعاً لقدرتها على التأثير في المشاهدين في أي مكان في العالم. وأضافت: من خلال برنامج المنح، نساهم في تنمية مهارات صناع الأفلام الشباب، خصوصاً في منطقتنا لتحقيق طموحاتهم وإنجاز مشاريعهم الإبداعية. ودعمت مؤسسة الدوحة للأفلام حتى الآن أكثر من 380 فيلماً من 63 بلداً من ضمنها 310 أفلام من الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج من خلال برنامج المنح. ومن بين هذه الأفلام دعمت المؤسسة 26 فيلماً لمخرجين قطريين إلى جانب 23 فيلماً آخر حظيت بالدعم من خلال صندوق الفيلم القطري. وإلى جانب المخرجين القطريين، تضم قائمة المشاريع التي حصلت على منح في دورة الخريف لهذا العام، مشاريع من الجزائر، الأرجنتين، تشيلي، مصر، هنغاريا، أيسلندا، إيطاليا، الأردن، لبنان، المغرب، فلسطين، صربيا، سوريا، تونس، والمملكة المتحدة. ويعمل برنامج المنح بمؤسسة الدوحة للأفلام على الترويج للمواهب الناشئة والواعدة من خلال تشجيع التفاعل الإبداعي وتأسيس مجتمع سينمائي مترابط. إلى جانب المواهب الجديدة، يدعم البرنامج أيضاً أسماء من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتميز برؤيتها الإبداعية والمحتوى القوي الذي تقدمه في الأفلام. ومن بين المخرجين المميزين الذين حظيت أفلامهم بمنح في هذه الدورة، المخرج محمد زين الدين عن فيلمه مباركة (المغرب، إيطاليا، قطر)، ومرزاق علواش عن فيلم ريح رباني (الجزائر، فرنسا، قطر). وحصلت سبعة مشاريع من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في مرحلة التطوير على منح، من بينها أفلام روائية طويلة، وثائقية طويلة وروائية قصيرة. ففي صنف الأفلام الروائية الطويلة، تم دعم فيلم2030 (قطر) للمخرج علي السليطي، وفيلم تحت الكثبان (قطر) من إخراج محمد الإبراهيم، وفيلم أرض الزعفران (المغرب، قطر) لياسين الإدريسي. أما الأفلام الوثائقية الطويلة، فتم دعم أفلام: فتى الزاوية (فلسطين، المملكة المتحدة، قطر) للمخرج عمر الخيري، ابن عمي الإنجليزي (الجزائر، سويسرا، فرنسا، قطر) من إخراج كريم صياد. بينما تم دعم فيلم: أنا، حمّص (لبنان، كندا، قطر) من إخراج روان ناصيف في صنف الأفلام التجريبية /مقالة/. وفي صنف الأفلام الروائية القصيرة، فتم دعم فيلمي شاشة مقسّمة (قطر) من إخراج ناديا الخاطر، فهد الخاطر والبكمة (قطر) لثامر آل ثاني. كما حصل خمسة عشر فيلماً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على منح في مرحلة الإنتاج، وهي: الكلب مات (لبنان، قطر) من إخراج ساره فرنسيس ونورا في بلاد العجائب (تونس، فرنسا، قطر) من إخراج هند بوجمعة والقديس المجهول (المغرب، قطر) من إخراج علاء الدين الجم. وهو في صنف الأفلام الطويلة. وفي صنف الأفلام الوثائقية الطويلة، فتم دعم أفلام فوضى (سوريا، النمسا، لبنان، قطر) من إخراج سارة فتاحي. ومشرّد في الجنة (فلسطين، ألمانيا، قطر) من إخراج خالد جرار والمفقودون (لبنان، المملكة المتحدة، قطر) من إخراج ياسمين فضة. وفي الأفلام التجريبية الطويلة /مقالة، فتضم القائمة فيلما واحدا هوالبعث الخامس (مصر، قطر) من إخراج خالد يوسف. وحازت أفلام أمل (سوريا، العراق، فرنسا، قطر) من إخراج محمد الشيخو وبيت بيوت (الأردن، قطر) من إخراج ميار حمدان وإذا كنت ستتذكر (قطر، فرنسا) من إخراج سارة آل ثاني ومُشَوَّه (قطر، فرنسا) من إخراج مريم مسراوه وشجرة الزمن (لبنان، المملكة المتحدة، قطر) من إخراج سيلين، على الدعم في صنف الأفلام الروائية القصيرة. وفي الأفلام التجريبية القصيرة/ مقالة، حاز على الدعم فيلم باب سبتة (المغرب، فرنسا، لبنان، قطر) من إخراج راندا معروفي. كما حصل 13 مشروعاً أيضاً على منح في مرحلة ما بعد الإنتاج، من بينها ستة من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، إذ حاز على الدعم في الأفلام الطويلة فيلمريح رباني (الجزائر، فرنسا، قطر) من إخراج مرزاق علواش. ويوم أضعت ظلي (سوريا، فرنسا، قطر) من إخراج سؤدد كعدان ومْبارْكة (المغرب، إيطاليا، قطر) من إخراج محمد زين الدين والحمولة (صربيا، فرنسا، كرواتيا، قطر) من إخراج أوجنتين جلافونيتش. وفي الأفلام الوثائقية، نال الدعم أفلام خمس فصول للثورة (سوريا، ألمانيا، النرويج، قطر) من إخراج ليلى أبيض وبناء (الأرجنتين، قطر) من إخراج فيرناندو مارتين ريستيلي وحرب تسع أشهر (المجر، قطر) من إخراج لاسزلو سوجيا وعن الآباء والأبناء (سوريا، ألمانيا، قطر) من إخراج طلال ديركي والسيرة المخفية (فرنسا، تشيلي، قطر) من إخراج نيكولاس لازنيبات. والرجل الذي سرق بانكسي (إيطاليا، قطر) من إخراج ماركو بروسبيرو. وفي الأفلام التجريبية الطويلة/ مقالة، فتم دعم فيلم هبّت الرياح (أيسلندا، قطر) من إخراج كاترين أولافسدوتير. وفي الأفلام التجريبية القصيرة/ مقالة، فحاز على الدعم فيلم النقاب الأسود (قطر) من إخراج الجوهرة آل ثاني. يشار إلى أن مؤسسة الدوحة للأفلام تقدم المنح في دورتين في كل عام. تبدأ الدورة التالية في 10 يناير 2018، وتغلق عند منتصف الليل في 22 يناير 2018.

4109

| 02 يناير 2018

أخبار alsharq
مؤسسة الدوحة للأفلام تعلن عن المجموعة الأولى من خبراء "قمرة 2018"

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم، عن المجموعة الأولى من خبراء ملتقى قمرة السينمائيين الذين سيشاركون في نسخة العام المقبل من قمرة 2018، وهم المخرج والكاتب الروسي أندريه زفياغنستيف صاحب فيلم (ليفياثان، بلا حب)، وصانع الأفلام والفنان البصري التايلاندي أبيتشاتبونغ ويراسثاكول الفائز بجائزة السعفة الذهبية بمهرجان كان السينمائي الدولي، والمخرج الإيطالي جيانفرانكو روسي المخرج الوثائقي الوحيد الفائز بجائزة الدب الذهبي في مهرجان برلين السينمائي. وخلال مشاركتهم في النسخة الرابعة من ملتقى قمرة السينمائي الذي تقدمه مؤسسة الدوحة لدعم صناع الأفلام الواعدين، سيقدم الخبراء الثلاثة جلسات تعليمية لصناع الأفلام من قطر والعالم ليوفروا لهم فرص تطوير فريدة ومحترفة من خلال جلسات التوجيه والإرشاد وورش العمل الخاصة بتطوير الأفلام بقيادة خبراء ومختصين في الأفلام. إلى جانب ذلك، سيقدم قمرة عروض أفلام للجمهور من إخراج الخبراء الثلاثة أندريه زفياغنستيف، أبيشاتبونغ ويراسثاكول وجيانفرانكو روسي، حيث يشاركون الحضور رؤاهم الفنية والسينمائية. وسيشكل البرنامج للمشاركين في قمرة من صناع الأفلام فرصة مهمة للاطلاع على تفاصيل أفضل الأعمال في السينما العالمية من خلال رواد سينمائيين معروفين على مستوى العالم. وقالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في تصريح اليوم، إن النسخة الرابعة من قمرة اختارت الخبراء الثلاثة نظراً لإلمامهم بالسينما العالمية، فضلاً عن كونهم قدموا أفلاماً استثنائية تعكس عالمنا اليوم من خلال رسائل ونقاشات محفزة، منوهة في الآن ذاته، إلى أن هذه الأسماء أعادت تعريف طريقة السرد القصصي بطريقة مختلفة عما كان سائداً. وأوضحت الرميحي، أن مشاركة الخبراء الثلاثة ستعود بالفائدة على صناع الأفلام وتمكنّهم من تعزيز مساهماتهم القيمة في هذه الصناعة. من جانبه قال إيليا سليمان المستشار الفني بمؤسسة الدوحة للأفلام، إن هؤلاء الخبراء قدموا أفلاماً أثرت في نفوس المشاهدين كما لم تفعل غيرها من الأفلام من قبل، مشيراً إلى أن أفلام أبيشاتبونغ ويراسثاكول تعبر عن جمال شاعري ثري هو نتيجة تأمل وصبر شديدين. وأفلام أندريه زفياغنستيف تشكل نافذة مهمة على المجتمع الروسي الحديث، وتتميز بطريقة سرد رائعة. أما جيانفرانكو روسي فيجسد الواقع الجريء بجدية تجعل المشاهد مشدوداً إلى الفيلم لتكسب تعاطفه وتأييده. ولهذا فإن خبراء قمرة الثلاثة هم من أساتذة السينما الاستثنائيين الذي أرسوا معاييرهم الخاصة في عالم السينما العالمية. وكانت فعاليات قمرة قد شهدت في نسخها السابقة حضور العديد من الخبراء منهم: صانعة الأفلام الأرجنتينية لوكريسيا مارتل صاحبة أفلام (المستنقع، الفتاة المقدسة، المرأة بلا رأس)، والمنتج البرتغالي المعروف باولو بارنكو، والمخرج أصغر فرهادي الفائز بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي (انفصال/ البائع)، الفرنسي برونو دومونت (كين كين الصغير)، ومخرج الأفلام الوثائقية المبدع ريثي بان (الصورة المفقودة)، الممثل والمنتج والمخرج المكسيكي غايل غارسيا بيرنال (أمورس بيروس، لا، فشل)، صانع الأفلام الموريتاني عبدالرحمن سيساكو (تمبكتو الذي رشح لجوائز أوسكار أفضل فيلم أجنبي في 2015)، المخرج الروماني كريستيان مونجيو (4 أشهر، 3 أسابيع ويومان الفائز بجائزة السعفة الذهبية 2007، ما وراء التلال)، وستعلن المؤسسة لاحقاً عن أستاذي قمرة الفخريين اللذين سيشاركان إلى جانب أندريه زفياغنستيف، أبيشاتبونغ ويراسثاكول وجيانفرانكو روسي في قمرة 2018.

1493

| 14 ديسمبر 2017

محليات alsharq
أجيال يثري صناعة السينما في قطر

تحظى الدورة الخامسة من مهرجان أجيال السينمائي التي تنظمها مؤسسة الدوحة للأفلام من 29 نوفمبر إلى 4 ديسبمر 2017 في الحي الثقافي كتارا، بدعم كبير من العديد من الشركات والمؤسسات الخاصة والحكومية في قطر. ويعدّ المهرجان واحداً من أهم الفعاليات المنتظرة على أجندة قطر الثقافية، حيث يجمع مختلف فئات الأجيال في أنشطة وفعاليات تلهم التفاعل الإبداعي وتشجع على الحوار السينمائي. ويضم المهرجان عروضاً سينمائية وحلقات نقاشية تفاعلية وورش عمل ومراسم السجادة الحمراء بالإضافة إلى أنشطة مجتمعية تناسب جميع أفراد الأسرة. وتقدمت فاطمة الغانم رئيسة إدارة التسويق والاتصالات في مؤسسة الدوحة للأفلام بالشكر لجميع رعاة وشركاء المهرجان على دعمهم المهرجان والمساهمة القيمة في إنجاز مهمته وتحقيق أهدافه. وقالت الغانم : يعود الفضل في نجاح المهرجان إلى الدعم المقدر الذي قدمه شركاؤنا حيث ساهموا بفعالية في تقديم مهرجان مميز في كل عام. وفي الواقع، إن نجاحنا على مدار الاعوام عزز ثقة الجميع بنا وزاد من دعم شركائنا، خصوصاً وأن أجيال بات من الأحداث الرئيسية على أجندة قطر الثقافية. وقال أندرو كيرشو الرئيس والمدير العام لشركة أوكسيدنتال للبترول: منذ تأسيسه عمل مهرجان أجيال السينمائي ،وهو يعمل على تشجيع ودعم المواهب الواعدة والشابة وتسليط الضوء على الثقافة الغنية لقطر. وبدورنا نفتخر بتجديد شراكتنا مع هذا المهرجان المميز والرائد الذي يقدم مساهمات إيجابية قيمة إلى المجتمع القطري ويعرضها إلى جمهور عالمي. ونظراً إلى أهمية الحكام الصغار الذين يعتبرون قلب المهرجان، قدمت شركة الاتصالات الرائدة في قطر Ooredoo رعايتها ودعمها لمركز حكّام أجيال، وفي هذا السياق، قالت منار خليفة المريخي مديرة إدارة العلاقات العامة واتصالات شركة Ooredoo قطر: لقد أدى مهرجان أجيال السينمائي دوراً مهماً في تعزيز المشهد الثقافي في قطر من خلال مبادرات هادفة تلهم الشباب وتدعم تطوير قادة المستقبل. كما يساهم المهرجان في تنمية مواهب الجيل القادم حيث يعد استثماراً في مستقبل مجتمعنا. وبدوره قال سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا: تفتخر كتارا باستضافة مهرجان أجيال منذ انطلاقته الأولى. وقد كان للمهرجان حضوره البارز على الصعيدين الثقافي و الفني حيث جذب إليه جمهورا غفيرا على مدار السنوات الماضية. ويؤكد دعمنا لمهرجان أجيال التزامنا بدعم المبادرات الثقافية التي تضيف الفخر والاعتزاز لوطننا وتدعم كذلك الجيل القادم من مواهبنا الوطنية. فمهمة أجيال هي دعم وتطوير مواطنين عالميين مسؤولين وهي رسالة مشتركة مع رؤيتنا في الترويج للتفاعل الإنساني من خلال التبادل الفني والثقافي. استكشاف المشهد الثقافي وأشار سيف الكواري مدير العلاقات العامة والاتصال في الهيئة العامة للسياحة: إلى أن مهرجان أجيال السينمائي يمثل قيمة كبيرة لقطر، حيث يتيح للمواطنين والزوار استكشاف المشهد الثقافي المعاصر والتراث الثقافي الغني لقطر.. ويسرنا دعم هذا الحدث الذي يؤدي دوراً رئيسياً في إثراء أجندة الفعاليات كما يسلط الضوء على أبرز المقومات السياحية في قطر.

1338

| 23 نوفمبر 2017

محليات alsharq
منبر أجيال 2017 يركز على حرية التعبير وزيادة الوعي بالقضايا الاجتماعية

أعلن مهرجان أجيال السينمائي الخامس الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام خلال الفترة من 29 نوفمبر الجاري إلى 4 ديسمبر المقبل، عن تنظيم أربعة حوارات تشحذ الفكر وتغطي مجموعة واسعة من الموضوعات التي تحمل طابع التأثير الاجتماعي، يقودها فنانون بارزون وصانعو أفلام عالميون وشخصيات إعلامية ومواهب ناشئة محلية في سلسلة منبر أجيال لعام 2017. وبعد سلسلة منبر أجيال عام 2016، يعيد المهرجان هذه السلسلة التي سمحت بفتح مساحة للتفاعل الملهم بين الشباب وأهم الشخصيات الثقافية، حيث تضع على طاولة الحوار القضايا الرئيسية التي تؤثر على الشباب في المنطقة. وتركز سلسلة جلسات حوار أجيال 2017 حول الجلسات الموضوعية ذات الصلة مثل كيفية إنشاء وعمل الفن والسينما وإعطاء المجال لحرية التعبير، ودراسة التأثير الاجتماعي وتأثير وسائل الإعلام على الحياة اليومية، والتركيز على قضايا اجتماعية واستخدام الأفلام من أجل زيادة الوعي حولها، وحوار ملهم مع المخرجة العالمية، شيرين نشأت. وتنطلق الجلسات يوم 30 نوفمبر الجاري وحتى يوم 3 ديسمبر المقبل. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي في تصريح اليوم، إن سلسلة منبر أجيال هي عبارة عن منصة للمشاركة الفعالة بين الفنانين والشباب، وتعزز طرق الحوار والخطاب الصحي بطريقة إبداعية حول القضايا التي قد يتنازع عليها المجتمع، منوهة بأن هذه السلسلة ستستمر في إحداث تأثير إيجابي على الشباب في أجيال وما بعد المهرجان أيضا. ومن المرتقب أن يركز أول موضوع من سلسلة منبر أجيال 2017 على /تأثير وسائل الإعلام على حياتنا اليومية/، حيث سيدلي المشاركون بآرائهم حول الوضع الحالي لوسائل الإعلام وكيف يؤثر ذلك على حياتنا اليومية. أما الموضوع الثاني فسيركز على /التجاوز: كيف يتغلب الفن على الشدائد/، في حين يهتم الموضوع الثالث بفكرة ليس للبيع: التركيز على الاتجار بالأطفال. وستختتم سلسلة منبر أجيال بحوار مع المخرجة شيرين نشأت، والتي تتضمن مناقشة، حيث ستناقش عملها الواسع الذي يمتد من خلال التصوير الفوتوغرافي والسينمائي والفيديو وأحدث أفلامها البحث عن أم كلثوم، والذي سيعرض ضمن عروض الأفلام الخاصة في مهرجان أجيال السينمائي 2017.

1351

| 22 نوفمبر 2017

محليات alsharq
أجيال السينمائي الخامس يعرض 103 أفلام من 43 بلدا

أعلن اليوم، عن فعاليات الدورة الخامسة من مهرجان أجيال السينمائي، الذي تقدمه مؤسسة الدوحة للأفلام، خلال الفترة من 29 نوفمبر الجاري وحتى 4 ديسمبر المقبل في الحي الثقافي /كتارا/. وأوضحت السيدة فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام ومديرة مهرجان أجيال السينمائي خلال مؤتمر صحفي بـ/كتارا/، أن المهرجان سيعرض على مدار ستة أيام 36 فيلما في العروض العامة، و18 فيلما للحكام، مشيرة إلى أن افتتاح المهرجان سيكون بالعرض الأول في منطقة الشرق الأوسط لفيلم (المعيل) من إنتاج (كندا/إيرلندا/ لوكسمبورغ 2017) للمخرجة نورا تومي والمنتجة المنفذة أنجلينا جولي، فضلا عن حلقات نقاشية وندوات تعليمية وعروض السجادة الحمراء ومعارض وأنشطة موجهة للمجتمع تلائم كافة الأعمار. ويدور (المعيل)، وهو فيلم أفغاني تحريكي مستوحى من الرواية الشهيرة للكاتبة ديبورا أليس، حول عزيمة وإصرار فتاة صغيرة تبلغ من العمر 11 عاما، تلجأ إلى أساليب مبتكرة للعمل وإعانة والدتها وشقيقتها بعد تعرض والدها للاعتقال التعسفي. وقالت السيدة فاطمة الرميحي، "إن مهرجان أجيال هو احتفال بالسينما يستهدف جميع فئات المجتمع، وفي قلب هذا الاحتفال، صغارنا وشبابنا من قطر والعالم يجتمعون معا في بيئة إبداعية وملهمة لاستكشاف الأفلام والنقاش حول القضايا التي تثير فضولهم وتطلق العنان لمخيلاتهم". وأردفت قائلة "شكلت انطلاقتنا في عام 2013 الخطوة الأولى في رحلة طويلة، بدأت بمشاركة 300 حكم لنصل اليوم إلى مشاركة واسعة من أكثر من 550 حكما من 45 بلدا"، لافتة إلى أنه على الرغم من أهمية هذه المشاركة، إلا أن الأهم يبقى مدى تأثير هذه التجربة في نفوس الشباب وكيف استطاعت أسئلتهم النقدية والفضولية صنع التغيير الحقيقي في حياة الكثيرين منهم. كما يعرض المهرجان أفلاما مميزة منها العرض الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من بينها فيلم (البحث عن أم كلثوم) للفنانة المصرية وصانعة الأفلام شيرين نشأت، والعرض الأول في قطر لفيلم (محبة فنسنت)، وهو الفيلم الأول من نوعه في العالم الذي يعتمد على رسومات الألوان الزيتية، بالإضافة إلى العرض العالمي الأول لفيلمين أنجزا بتمويل ودعم من صندوق الفيلم القطري، الأول هو (ألف يوم ويوم) لعائشة الجيدة وحصل على دعم في عام 2015، والثاني هو فيلم (إيليفيت) لحميدة عيسى وحصل على دعم في عام 2016. واحتفاء بيوم الأمم المتحدة العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، يقدم مهرجان أجيال السينمائي عروضا خاصة لأفلام عرضت في نسخ سابقة في أجيال وفازت بجوائز في المهرجان، حيث سيعرض الفيلمان (الجوهرة) للمخرجة نورة السبيعي و(كشته) للمخرجة الجوهرة آل ثاني. وتعتمد هذه العروض على الترجمة الإثرائية والوصف السمعي وتقدم بالتعاون مع معهد دراسات الترجمة في كلية العلوم الإنسانية والدراسات الاجتماعية بجامعة حمد بن خليفة. وتأكيدا على أهمية وروعة أفلام التحريك، يعرض مهرجان أجيال السينمائي مجموعة كبيرة من أفلام التحريك العالمية المميزة، من ضمنها "في هذا الركن من العالم" و"طيور تشبهنا"، ليحمل المشاهدين إلى عوالم خيالية آسرة وترفع وعيهم ومعرفتهم بقضايا عميقة ومهمة للغاية، إذ تمثل أفلام التحريك التي ستعرض في هذه الدورة أكثر من نصف الأفلام الطويلة في برنامج هذا العام. وسيضم برنامج الأفلام القصيرة باقة من الأفلام تعرض للجمهور للمرة الأولى، 16 فيلما منها في قسم "صنع في قطر"، الذي يقدم الأعمال السينمائية للمواهب من قطر. ويضم البرنامج كذلك 50 فيلما قصيرا من مختلف أرجاء العالم يمنح عشاق الأفلام فرصة متابعة أنماط مختلفة من هذا النوع من الأفلام الساحرة.

1048

| 13 نوفمبر 2017

محليات alsharq
مهرجان أجيال السينمائي الخامس يطلق "برنامج الأهالي" الجديد

أعلن مهرجان أجيال السينمائي، الذي تنظمه مؤسسة الدوحة للأفلام، عن إطلاق "برنامج الأهالي" الذي يهدف إلى تعزيز تفاعل المهرجان مع مختلف شرائح المجتمع، وزيادة المشاركة المجتمعية في الأنشطة والفعاليات التي يقيمها، من خلال فتح المجال أمام الأهالي للانضمام إلى أبنائهم المشاركين في لجان التحكيم. وتقام النسخة الخامسة من "أجيال" من 29 نوفمبر الجاري إلى 4 ديسمبر المقبل في الحي الثقافي (كتارا). وقالت السيدة فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في تصريح بالمناسبة اليوم، إن مهرجان أجيال يقدم للمرة الأولى في "برنامج الأهالي" الجديد، حيث يستطيع أهالي الحكام الصغار الانضمام إليهم في مشاهدة الأفلام وحضور الحوارات، منوهة بأن هذا الأمر يعد جزءاً من التزام المؤسسة بزيادة الوعي والمعرفة بالسينما ودورها لدى مختلف الفئات. وأوضحت الرميحي، أنه من خلال توفير المزيد من التفاعل والمشاركة للأهالي، يمكن تعزيز أواصر العلاقات الأسرية والتشجيع على العمل معاً في بيئة إبداعية. ويقسم حكام أجيال الذين يزيد عددهم هذا العام على أكثر من 500 شخص إلى ثلاث فئات هي: محاق (الصغار من 8 إلى 12 عاماً)، هلال (13 إلى 17 عاماً) وبدر (الشباب من 18 إلى 21 عاماً). ويمكن لأهالي الحكام المشاركين في أي من الفئات الثلاث التسجيل في برنامج الأهالي ليصبحوا مشاركين فاعلين في مهرجان أجيال لهذا العام ويحصلوا بالتالي على مقاعد مخصصة لهم في عروض أفلام وحوارات محددة. وأفاد المهرجان، أنه ضمن البرنامج الجديد، يمكن للأهالي المشاركة في فعاليات عديدة منها افتتاح مركز حكام أجيال في 28 نوفمبر الجاري في الحي الثقافي "كتارا". وبدءاً من 30 نوفمبر وعلى مدار 3 أيام متتالية، يستطيع الأهالي حضور سلسلة حوارات "أجيال" التي تؤمّن التواصل المباشر مع الأشخاص المؤثرين وتبحث في قضايا تهم الشباب في المنطقة والعالم. كما تعالج الحوارات هذا العام مواضيع متعلقة بتأثير الإعلام على حياتنا اليومية والتغلب على الصعاب من خلال الفن والعواقب الوخيمة للاتجار بالبشر وانتهاك حقوق الإنسان، وحوار مع الفنانة البصرية وصانعة الأفلام شيرين نشأت. وفي اليوم الختامي للمهرجان، يبقى المجال مفتوحاً للأهالي لحضور حفل توزيع الجوائز للفائزين في نسخة هذا العام والذين يختارهم حكام "أجيال".

610

| 09 نوفمبر 2017

محليات alsharq
الدوحة للأفلام تعزز حضورها في السينما العالمية

تعزز مؤسسة الدوحة للأفلام حضورها العالمي ومساهمتها في السينما العالمية من خلال المشاركة في تمويل أفلام جديدة تسلط الضوء على أصوات سينمائية واعدة ومخضرمة من مختلف أرجاء العالم. وتعالج هذه الأفلام قصصًا قوية تبحث في قضايا إنسانية مؤثرة عن الأمل والطموح والقضايا الدولية الواقعية. تضم القائمة، الأفلام: "طيور تشبهنا" (البوسنة والهرسك، المملكة المتحدة، تركيا، الولايات المتحدة، قطر / 2017)، و "حبوب" (تركيا، ألمانيا، فرنسا، السويد، قطر / 2017)، و "البحث عن أم كلثوم" (ألمانيا، النمسا، إيطاليا، قطر، لبنان / 2017). وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "نتشرف بالمشاركة في تمويل أفلام عالمية مميزة تبحث في قصص مؤثرة. وتؤكد هذه الشراكات على التزامنا المتواصل بدعم الأصوات الواعدة في السينما العالمية والتي تتميز بمقاربتها ونهجها الإبداعي والمبتكر وتركيزها على معالجة قصص إنسانية ذات بعد عالمي. ولطالما كانت لدينا قناعة راسخة بدعم إنتاج الأفلام التي تتميز برؤيتها ومقاربتها الإبداعية، ولهذا تحمل الأفلام الجديدة التي نشارك في تمويلها معايير الجودة العالية التي تتبناها قطر والمتبعة في الأفلام الدولية، لتعكس تركيز وطننا المستمر على الترويج للمواهب القوية في الفن والثقافة".

458

| 26 أكتوبر 2017

محليات alsharq
الدوحة للأفلام تعزز حضورها العالمي بالمشاركة في تمويل أفلام جديدة

تعزز مؤسسة الدوحة للأفلام حضورها العالمي ومساهمتها في السينما العالمية من خلال المشاركة في تمويل أفلام جديدة تلقي الضوء على أصوات سينمائية واعدة ومخضرمة من مختلف أرجاء العالم. وتعالج هذه الأفلام قصصاً قوية تبحث في قضايا إنسانية مؤثرة عن الأمل والطموح والقضايا الدولية الواقعية. وتضم قائمة الأفلام التي ستحظى بتمويل مشترك من مؤسسة الدوحة للأفلام الأفلام التالية: "طيور تشبهنا" إنتاج (البوسنة والهرسك، المملكة المتحدة، تركيا، الولايات المتحدة، قطر/ 2017) من إخراج فاروق سابانوفيتش وأميلا تشوهارا، و"حبوب" (تركيا، ألمانيا، فرنسا، السويد، قطر / 2017) من إخراج سامح كبالانغلو، و"البحث عن أم كلثوم" (ألمانيا، النمسا، إيطاليا، قطر، لبنان / 2017) من إخراج شيرين نيشات بالتعاون مع شوجا أزاري. وكانت مؤسسة الدوحة للأفلام قد أعلنت في وقت سابق من هذا العام المشاركة في تمويل فيلم "محبة فنسنت"، الفيلم الأول من نوعه في العالم الذي يعتمد على رسومات الألوان الزيتية ويوثق لحياة الفنان الأسطوري فنسنت فان جوخ، وفيلم "محبة فنسنت" من كتابة وإخراج دوروتا كوبيلا وهيو ويلشمان ومن إنتاج الاستديوهات الفائزة بجوائز أوسكار "بريكثرو فيلمز" البولندية، و"تريدمارك فيلمز" البريطانية. وقالت السيدة فاطمة الرميحي الرئيسة التنفيذية لمؤسسة الدوحة للأفلام، في تصريح اليوم، إن المشاركة في تمويل أفلام عالمية مميزة تبحث في قصص مؤثرة يؤكد على الالتزام المتواصل بدعم الأصوات الواعدة في السينما العالمية والتي تتميز بمقاربتها ونهجها الإبداعي والمبتكر وتركيزها على معالجة قصص إنسانية ذات بعد عالمي. وأضافت "لطالما كانت لدينا قناعة راسخة بدعم إنتاج الأفلام التي تتميز برؤيتها ومقاربتها الإبداعية، ولهذا تحمل الأفلام الجديدة التي نشارك في تمويلها معايير الجودة العالية التي تتبناها دولة قطر والمتبعة في الأفلام الدولية، لتعكس تركيز وطننا المستمر على الترويج للمواهب القوية في الفن والثقافة". يذكر أن "البحث عن أم كلثوم" هو فيلم داخل فيلم حول محاولة المخرجة الإيرانية لتصوير حياة وإرث المطربة "أم كلثوم"، من خلال الاستكشاف المتزامن لثلاث شخصيات نسائية، أم كلثوم، ميترا (صانعة الفيلم الإيرانية) وغادة (الممثلة المصرية التي تؤدي دور أم كلثوم)، ويكشف الفيلم كيف تواجه النساء العديد من الصعوبات ويعرض تضحياتهن في عائلة تقليدية وشعورهن المخفي بالعزلة في ظل غياب أسلوب الحياة العصري على الرغم من تحقيق المجد والشهرة.. وقد شهد الفيلم عرضه العالمي الأول في مهرجان البندقية السينمائي 2017 وعرض أيضاً في مهرجان تورنتو السينمائي 2017. من جهة أخرى، شهد فيلم التحريك "طيور تشبهنا" عرضه العالمي الأول في مهرجان سراييفو السينمائي.. يدور الفيلم حول عصفورة محببة تدعى "هوبو"، وزوجها الهادئ "حسن"، والعصفور الصغير "مي" والطائر الظالم الديكتاتور "كندر"، حيث يجبرون على القيام برحلة ملحمية لإيجاد طريقهم إلى المنزل بعد طردهم من الجنة الآمنة "بيرداباد" إلى عالم يسكنه الرعب. ويؤدي الممثلون أليسا فيكاندر وجيريمي أيرونز أصوات الشخصيات الرئيسية في الفيلم إلى جانب آخرين. أما فيلم "حبوب" للمخرج سامح كابلانوغلو الحائز على جائزة الدب الذهبي الذي عرض للمرة الأولى عالمياً في مهرجان سراييفو السينمائي فيدور حول قصة حزينة في عالم يشهد أزمة وراثية تؤدي إلى تقلص حاد في المحاصيل. وفاز الفيلم الطويل الاخير لسامح "عسل" في عام 2010 بجائزة مهرجان برلين المرموقة ورشح لثلاث جوائز في جوائز الفيلم الأوروبي. وحظيت الأفلام التي ساهمت مؤسسة الدوحة للأفلام في تمويلها بإشادة وتنويه دوليين وافتتحت مهرجانات سينمائية دولية مرموقة وحصدت جوائز عالمية. من بين هذه الأفلام فيلم "البائع" لأصغر فرهادي، "النبي لخليل جبران" للمخرج روجر آلرز، "يا طير الطاير" لهاني أبو أسعد، "الأصولي المتردد" لميرا ناير، "ماي في الصيف" لشيرين دبس، "الإطار الضيق لمنتصف الليل" لتالا حديد. بالإضافة إلى التمويل المشترك، تدعم مؤسسة الدوحة للأفلام صناع الأفلام الذين يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية من جميع أنحاء العالم، وكذلك صناع الأفلام المخضرمين من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من خلال برنامج المنح. كما تعمل المؤسسة على دعم المواهب الوطنية الواعدة من خلال صندوق الفيلم القطري المكرس لدعم صناع الأفلام القصيرة والطويلة من المواهب القطرية.

656

| 24 أكتوبر 2017

محليات alsharq
الدوحة للأفلام تقيم ورشًا عملية لتعزيز المهارات المحلية

ضمن برامج العام الثقافي قطر- ألمانيا 2017، أطلقت مؤسسة الدوحة للأفلام سلسلة ورش عملية تتناول العديد من جوانب إنتاج الأفلام بإشراف وقيادة خبراء محترفين من ألمانيا. ويهدف البرنامج إلى بناء المهارات الاحترافية لصناع الأفلام الشباب من قطر، ويقدم بدعم من متاحف قطر، وسفارة جمهورية ألمانيا الاتحادية، ومعهد جوته- المركز الثقافي الألماني في منطقة الخليج بالتعاون مع أكاديمية "بادن- فورتيمبيرج" للأفلام. تقام الورش للمرة الأولى في قطر، حيث تنطلق في سبتمبر القادم، وتضم أربع ورش متخصصة حول الإضاءة، وتحريك الكاميرا، والتصوير السينمائي، والمونتاج. وستضم كل ورشة تدريبًا نظريًا وعروضًا وتمارين عملية. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "يشرفنا استضافة أول سلسلة من الورش العملية التي تستند إلى التاريخ الإبداعي العريق للسينما الألمانية، وتعكس التزامنا بتوفير التدريب وتقديم برامج التطوير لمواهبنا السينمائية الواعدة، كما ستساهم في تعزيز معارفهم ومهاراتهم في مختلف جوانب صناعة السينما وإنتاج الأفلام، وستشكل رافدًا قويًا لنمو المشهد السينمائي في قطر بوتيرة أسرع". ستقام الورش العملية حول الإضاءة وتحريك الكاميرا والتصوير السينمائي تحت قيادة وإشراف ماركوس زيزر، الذي عمل في أكثر من 100 إنتاج في مختلف المهمات. تقام ورشة "الإضاءة مع ماركوس زيزر" من 17 إلى 20 سبتمبر القادم، وسُتمكّن المشاركين من تطوير مهاراتهم في التعامل مع الضوء بصورةٍ إبداعية، وتعلّم مصادر الضوء الطبيعية والصناعية عبرَ تحليل رسوماتٍ وصورٍ ثابتة. تقدم ورشة "تحريك الكاميرا" من 22 إلى 25 سبتمبر القادم. سيكتسب المشاركون فهمًا لحركة الكاميرات المعقّدة بمساعدة أدواتٍ تحريكية مثل "الدولي"، و "الجيب"، وقواعد السيارات، وغيرها من الأدوات. تقدم ورشة "التصوير السينمائي" من 27 سبتمبر إلى 1 أكتوبر القادمين، وتعلّم المشاركين مهاراتٍ متقدّمة في فن التصوير السينمائي بدءًا من الخطوات الأولى لإعداد المشروع السينمائي والتخطيط له، مرورًا بالتصوير، وانتهاءً بمرحلة ما بعد الإنتاج. تختتم السلسلة بالورشة العملية "المونتاج مع أليكس بوخي" من 2 إلى 6 أكتوبر القادم، حيث سيكتسب الطلاب المهارات اللازمة للعمل بمجال مونتاج أفلام في بيئةٍ احترافية.

355

| 31 أغسطس 2017

ثقافة وفنون alsharq
الدوحة للأفلام تشارك في مهرجان سراييفو السينمائي الـ23

فاطمة الرميحي عضو لجنة التحكيم بمسابقة الأفلام الطويلة تسلط مؤسسة الدوحة للأفلام الضوء على المواهب والأصوات الناشئة من قطر من خلال عرض خمسة أفلام من برنامج "صنع في قطر" في مهرجان سراييفو السينمائي الذي يقام من 11 إلى 18 أغسطس الجاري. وفي المجمل، يشارك 12 فيلمًا حظيت بدعم المؤسسة، من ضمنها خمسة أفلام من برنامج "صنع في قطر"، في واحد من أكبر المهرجانات السينمائية في أوروبا. تأكيدًا على المشاركة القوية لقطر في المهرجان، تم اختيار السيدة فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام عضوًا في لجنة التحكيم الخاصة بمسابقة الأفلام الطويلة التي تضم خمسة أعضاء هم: الكاتب والمخرج والمنتج مايكل فرانكو (المكسيك)، ومارك أدامز المدير الفني لمهرجان أدنبره السينمائي الدولي، والممثل غوران بوغدان (البوسنة والهرسك، كرواتيا) والممثلة التركية مليسا سوزان. في هذا السياق قالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "أتشرف بالمشاركة في لجنة التحكيم في مهرجان سراييفو السينمائي الذي يتميز ببرمجته القوية للأفلام الطويلة حيث تسلط الضوء على نهج جديد في صناعة الأفلام وتقدم قصصًا مؤثرة وقوية من مختلف أرجاء العالم. ونفتخر بعرض مجموعة من الأفلام التي حظيت بدعم من قطر، من ضمنها أفلام في برنامج "صنع في قطر" التي تسلط الضوء على إبداعات مواهبنا المحلية وتسرد قصصنا وتظهر قيمنا وتقاليدنا الأصيلة. كما نؤكد على التزامنا الدائم برسالتنا في دعم الأصوات الجريئة في صناعة السينما من قطر والمنطقة والعالم وتقديم مفاهيم جديدة وأساليب سرد مختلفة إلى الجمهور العالمي. مهرجان سراييفو السينمائي شريك ثقافي لمؤسسة الدوحة للأفلام ونتطلع إلى مواصلة العمل على مبادرات مشتركة لتعزيز ودعم المواهب الواعدة في السينما". أفلام حصلت على منح يعرض المهرجان أربعة أفلام حصلت على منح وهي: "الحسناء والكلاب" (تونس، فرنسا، السويد، النروج، لبنان، سويسرا، ألمانيا، قطر/ 2017) من إخراج كوثر بن هانيا، و"طبيعة الحال" (الجزائر، فرنسا، ألمانيا، قطر / 2017) للمخرج كريم موسوي، و"مدينة الشمس" (جورجيا، الولايات المتحدة، هولندا، قطر / 2017) للمخرج راتي أونيلي، وفيلم "طعم الإسمنت" (سوريا، لبنان، ألمانيا، الإمارات، قطر / 2017) للمخرج زياد كلثوم. كما ستعرض في برنامج أيام سنيلينك السينمائية ثلاثة أفلام حصلت على دعم من قطر ومن مشاريع قمرة في السابق حيث ستستفيد من توجيه إضافي من خبراء دوليين في مهرجان سراييفو السينمائي. والأفلام هي "ذاكرة أيفون" لمهدي علي علي (قطر) ويسرد ثلاث قصص تتقاطع في باريس، و"بركة العروس" (لبنان، ألمانيا، فرنسا، قطر) لباسم بريش ويدور حول امرأتين تحاولان المحافظة على حياتهما والتفاوض مع بعضهما أو ضدهما، و"الجمعية" (مصر، لبنان، قطر) ويدور حول الحس الاجتماعي بين القاطنين في أحد أفقر الأحياء السكنية في القاهرة. يذكر أن مهرجان سراييفو السينمائي يقام هذا العام في نسخته الـ23، ويتميز بسمعة مرموقة بفضل برمجته العالية والفئات التي يضمها والمنصات التعليمية واللقاءات التي ينظمها للمواهب الشابة. كما يرحب المهرجان بالعاملين في القطاع السينمائي من مختلف أرجاء العالم لمشاهدة باقة مختارة من الأفلام المميزة من جنوب شرق أوروبا والعالم. أفلام مدعومة ويعرض المهرجان هذا العام 9 أفلام حظيت بدعم مؤسسة الدوحة للأفلام من خلال برامجها ومبادراتها المختلفة منها التمويل المشترك ومنح المؤسسة وصندوق الفيلم القطري وغيرها من مبادرات التطوير والتدريب. بالإضافة إلى ذلك، يعرض المهرجان ثلاثة أفلام من مشاريع قمرة وحصلت على دعم من برنامج المنح في المؤسسة وذلك في أيام سينيلينك السينمائية التي تفتح الأبواب لصناع الأفلام للتفاعل مع الخبراء الدوليين لمناقشة مختلف الجوانب المتعلقة بإنتاج الأفلام. أفلام قطرية ويعرض مهرجان سراييفو السينمائي خمسة أفلام لمخرجين قطريين حظيت بدعم من مؤسسة الدوحة للأفلام وذلك ضمن عروض برنامج "صنع في قطر"، الأمر الذي يؤكد على قوة حضور المواهب القطرية في المحافل الدولية. والأفلام الخمسة هي "الجوهرة" (2016) لنورا السبيعي، وفيلم "كشته" (2016) للمخرجة الجوهرة آل ثاني، وفيلم "سمجة" (2016) لأمل المفتاح، وفيلم "عامر: أسطورة الخيل العربية" (2016) لجاسم الرميحي، وفيلم "مخبز" لعائشة المهندي.

998

| 10 أغسطس 2017

محليات alsharq
حضور سينمائي قطري بمهرجان كان

تشارك مجموعة من الأفلام المتنوعة الحاصلة على دعم من مؤسسة الدوحة للأفلام بمهرجان كان السينمائي الدولي 2017، والذي يقام في الفترة من 17 إلى 28 مايو، ما يؤكد مواصلة الحضور المهم للأفلام التي تدعمها المؤسسة في المحافل السينمائية الدولية الرائدة. وحصلت الأفلام على دعم من برنامج المنح بالمؤسسة، ثلاثة منها حظيت بإشراف وتوجيه من خبراء قمرة، الملتقى السينمائي الذي تقيمه مؤسسة الدوحة للأفلام لتعزيز الجيل القادم من المواهب السينمائية. وقالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "إن استمرار الحضور القوي لأفلام حظيت بدعم من مؤسسة الدوحة للأفلام في مهرجان كان السينمائي هو دليل قوي على الجودة العالية للمشاريع التي ندعمها من خلال مبادرات التمويل والتدريب والإشراف. نحن سعداء حقاً بأن أعمال صناع الأفلام الشباب الموهوبين من المنطقة والعالم قد تمكنت مرة أخرى من تقديم عروضها الأولى في واحد من أهم المهرجانات السينمائية العالمية ومنافسة الأفلام الأخرى من جميع أنحاء العالم. ومن خلال برنامج المنح، سنستمر في تركيز جهودنا لمساعدة الأصوات الجديدة والقصص الرائعة القادرة على تشكيل اتجاهات جديدة في السينما العالمية". وتضم قائمة الأفلام التي تعرض للمرة الأولى عالمياً في فئة نظرة ما في مهرجان كان السينمائي فيلم "الجميلة والكلاب" (تونس، فرنسا، السويد، النرويج، لبنان، سويسرا، ألمانيا، قطر / 2017) إخراج كوثر بن هنية؛ وفيلم "طبيعة الحال" (الجزائر، فرنسا، ألمانيا، قطر / 2017) للمخرج كريم موسوي.

276

| 15 مايو 2017

محليات alsharq
مؤسسة الدوحة للأفلام تدعم المواهب القطرية في مهرجان كان

تواصل مؤسسة الدوحة للأفلام دعمها للمواهب القطرية الواعدة في المحافل الدولية، بإلقاء الضوء على إنتاجهم من خلال تقديم أفلام من قسم "صنع في قطر" في 24 مايو الجاري ضمن عروض "السوق" في مهرجان كان السينمائي، بالإضافة إلى العرض السنوي لبرنامج عروض الأفلام القصيرة في ركن الأفلام القصيرة في المهرجان من 17 إلى 28 مايو. ويمثل هذا العام المشاركة الأكبر للسينما القطرية في مهرجان كان مع عرض ستة أفلام لمخرجين من قطر في عروض "السوق" وعشرة أفلام في ركن الأفلام القصيرة. كما تستضيف المؤسسة مخرجتين واعدتين من قطر هما روضة آل ثاني وهند فخرو اللتين تشاركان ضمن وفد مؤسسة الدوحة للأفلام إلى الحدث العالمي، حيث تحضران سلسلة من ورش العمل واللقاءات والجلسات الاستشارية والفعاليات الخاصة التي صممت لتعزيز مسيرتهما السينمائية. وفي هذا السياق قالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام في تصريح اليوم، إن "تمثيل قطر في هذا المحفل السينمائي الدولي المهم وعرض الإبداعات المميزة من بلدنا أمام جمهور عالمي، ستسهم في إلقاء الضوء على الأصوات الجديدة من وطننا وهي فرصة عظيمة لسرد قصصنا الخاصة لجمهور عالمي في مهرجان كان وبناء علاقات والوصول إلى جمهور عالمي حقيقي". وأوضحت الرميحي أن المخرجتين القطريتين الواعدتين ستحظيان بفرصة التواصل مع نظرائهما في قطاع صناعة الترفيه العالمية والتعلم من أبرز خبراء السينما المرموقين على مستوى العالم، كما أن جلسات التعارف واللقاءات والعروض في كان ستعمل على مساعدتهما على اكتساب رؤى مهمة حول أحدث التوجهات في صناعة السينما والتي يمكن أن تطبقاها في أعمالهما الإبداعية لتضيفا قيمة كبيرة إلى السينما العربية. وتعرض أفلام "صنع في قطر" ضمن عروض "السوق" في 24 مايو وهي فيلم "الجوهرة" (2016) من إخراج نورة السبيعي وفيلم "عامر: أسطورة الخيل العربية" (2016) لجاسم الرميحي، وفيلم "كشته" (2016) من إخراج الجوهرة آل ثاني وفيلم "مخبز" (2015) من إخراج عائشة راشد المهندي وفيلم "سمجة" (2016) لأمل المفتاح، ثم فيلم "حمر" (2016) فيلم رسوم متحركة لخلود العلي. واحتفاء بالمشاركة السابعة للمؤسسة في ركن الأفلام القصيرة في مهرجان كان السينمائي والمكرس لعرض الأفلام من أكثر من تسعين دولة، تعرض مؤسسة الدوحة للأفلام عشرة أفلام من قسم "صنع في قطر" 2017 من ضمنها 6 أفلام من عروض "السوق". وتتضمن القائمة أفلام: "دنيا" (الأردن، قطر/2016) لعامر جمهور و"شيشبرك" (فلسطين، قطر/ 2016) من إخراج بيان دحدح، و"طيارة دانة" (قطر/2016) من إخراج نور النصر، "بين العلم والدين" (قطر/2016) لحميدة عيسى، فضلاً عن فيلمي "أعترف أنني بقيت أراقبك طويلا (2017) لروضة آل ثاني و"اسمه" (2012) لهند فخرو.

1927

| 10 مايو 2017

محليات alsharq
الدوحة للأفلام تطلق النسخة الثالثة من قمرة

بمشاركة أكثر من 100 محترف وخبير سينمائي الرميحي: قمرة أصبح من الفعاليات الحاضنة للمشاريع بالشرق الأوسط ترحب النسخة الثالثة من قمرة، الملتقى السنوي الذي تقيمه مؤسسة الدوحة للأفلام لدعم تطوير صناع الأفلام الواعدين، بأكثر من 100 محترف وخبير في القطاع السينمائي من ضمنهم مديري مهرجانات سينمائية دولية ومنتجين ومديري صناديق واستشاريي سيناريو وموزعين وغيرهم. وستجري فعاليات هذه النسخة من 3 إلى 8 مارس الجاري في سوق واقف ومتحف الفن الإسلامي. وأكد عدد من قادة الصناعة الذين حضروا في النسخات السابقة مشاركتهم في النسخة الثالثة من قمرة إلى جانب عدد من المؤسسات الجديدة التي تشارك للمرة الأولى. ويعد قمرة الملتقى السنوي المكرس لدعم صناع الأفلام الذين يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية على المستويين الإبداعي أو العملي. ويحضر المشاركون في مناطق مختلفة من العالم من الأرجنتين إلى المملكة المتحدة مرورًا بالهند وصولًا إلى هولندا ومصر والولايات المتحدة. يبحث برنامج الصناعة في قمرة في 34 مشروعًا من قطر والمنطقة العربية وباقي دول العالم في مختلف مراحل الإنتاج. وتقدم جلسات الصناعة في قسمين: القسم الأول ويضم الجلسات التعليمية، ورش العمل والاستشارات واللقاءات الشخصية للمشاريع في مرحلة التطوير، والقسم الثاني يتكون من سلسلة من المشاريع قيد التنفيذ وعروض الأفلام في مرحلة مونتاج الصورة وجلسات الآراء للمشاريع في مرحلة ما بعد الإنتاج. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "نتوجه بالشكر للخبراء السينمائيين الدوليين المشاركين في قمرة للإشراف على المواهب الواعدة، ونقدر الحماس والالتزام الكبير الذي أظهروه. لقد أصبح قمرة واحدًا من الفعاليات المهمة والحاضنة للمشاريع في الشرق الأوسط حيث يستفيد من خبرات صناع الأفلام العالميين لمصلحة المشاريع المشاركة ويوفر لها الدعم الإبداعي والعملي لرفع مستوى جودة وانتشار الأفلام". ومن بين الأسماء الرائدة التي ستحضر قمرة في هذا العام، بيرو باير مدير مهرجان روتردام السينمائي الدولي، وفونا مادوكا مسؤولة المحتوى للأفلام الروائية والوثائقية الطويلة المستقلة العالمية في نتفلكس، وأندي ويتكر مؤسس شركة دوغ ووف البريطانية للتوزيع والمبيعات الدولية، وفيليب بوبر المدير التنفيذي لمكتب الإنتاج المشترك، وكريستوف ليبارك المدير التنفيذي والمبرمج لـ كوينزان دي ريليساتور، وكارلو تشاتريان المدير الفني لمهرجان لوكارنو السينمائي، وريمي بوراه نائب أول الرئيس التنفيذي لسينما آرتي الفرنسية، وصانعة الأفلام تالا حديد والمنتج مايكل ميركت.

513

| 01 مارس 2017

محليات alsharq
انضمام "مارتل" و"برانكو" إلى قائمة خبراء قمرة

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام عن تأكيد حضور صانعة الأفلام الأرجنتينية لوكريسيا مارتل (المستنقع، والفتاة المقدسة، والمرأة بلا رأس)، والمنتج العالمي باوبلو برانكو (قصة لشبونة، وكوزموبوليس، والوقت المستعاد) ضمن قائمة خبراء السينما في النسخة الثالثة من قمرة التي تقام من 3 إلى 8 مارس المقبل. جاء الإعلان على هامش مشاركة مؤسسة الدوحة للأفلام في مهرجان برلين السينمائي الدولي الذي يعرض مجموعة من الأفلام التي حظيت بدعم المؤسسة، وستنضم مارتل وبارنكو إلى خبراء السينما الذين أعلنت المؤسسة عنهم في السابق. وقالت فاطمة الرميحي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام:"لوكريسيا مارتل وباولو برانكو نجمان لامعان في عالم السينما، ويقدمان مفهوماً مختلفاً في صناعة الأفلام سيعود بالفائدة على المخرجين الشباب الذين اختيروا للمشاركة في قمرة في هذا العام، إن الخبراء يختلفون في الأسلوب، ومعروفون بنهجهم الإبداعي المميز في صناعة الأفلام، ويتمتعون بخبرة واسعة ستعود بالفائدة على المشاركين في قمرة". بدوره قال إيليا سليمان، صانع الأفلام والمستشار الفني للمؤسسة:"تتمتع أعمال مارتل وبارنكو بمكانة بارزة في عالم السينما، بينما تقدم مارتل أفلاماً قوية تبحث في قضايا جريئة وبأسلوب روائي مميز، يعتبر برانكو العقل المدبر وراء العديد من الأفلام الرائعة في عصرنا الحالي".

286

| 12 فبراير 2017

محليات alsharq
الدوحة للأفلام تشارك في مهرجان برلين السينمائي

يشهد مهرجان برلين السينمائي الدولي في دورته الـ67، عرض ثمانية أفلام حصلت على دعم مؤسسة الدوحة للأفلام. ويعدّ المهرجان واحدًا من المهرجانات السينمائية العالمية المعروفة والمهمة على الصعيد العالمي، ويقام من 9 إلى 19 فبراير الجاري، وتتنوع هذه الأفلام -التي تحظى بدعم قطر- بين الأفلام الروائية والتجريبية والوثائقية الطويلة، بالإضافة إلى فيلم قصير. تشهد سبعة من هذه الأفلام عروضها العالمية الأولى، بينما عرض فيلم "خارج الإطار.. ثورة حتى النصر" للمخرج مهند يعقوبي للمرة الأولى عالميًا في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي المنصرم. وقد اختير فيلمان روائيان طويلان في قسم بانوراما هما "ضربة في الرأس" للمخرج هشام لاسري (المغرب، قطر /2007)، و "صيد الأشباح" لرائد عدنوني (فلسطين، فرنسا، سويسرا، قطر/ 2007). كما سيعرض المنتدى الـ47 الأفلام الوثائقية الطويلة "مدينة الشمس" لراتي أونيلي (جورجيا، الولايات المتحدة، هولندا، قطر/ 2017)، و"منزل وسط الحقول" لتالا حديد (المغرب، قطر / 2017). أما قسم المنتدى الموسع فيعرض الفيلم التجريبي الطويل "صيف تجريبي" للمخرج محمود لطفي (مصر، قطر / 2017)، وفيلم المقالة الطويلة "خارج الإطار.. ثورة حتى النصر" للمخرج مهند يعقوبي (فلسطين، فرنسا، قطر/ 2016)، والفيلم التجريبي القصير "السلاحف تعود إلى موطنها دائمًا" لروانا ناصيف (لبنان، قطر/ 2017). وسيعرض الفيلم الروائي الطويل "والي" للمخرج بيرني جولبلات (بوركينافاسو، فرنسا، قطر/ 2017) في قسم أجيال. وقالت السيدة فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "تفتخر مؤسسة الدوحة للأفلام بهذا الإنجاز الذي يضاف إلى الإنجازات العديدة السابقة للمؤسسة وبرامجها، ويؤكد مهمتنا في دعم الأفلام النوعية، خصوصًا تلك التي يصنعها مخرجون واعدون من المنطقة والعالم". مضيفة: "من المثير حقًا مشاهدة العرض الأول لهذه الأفلام في مهرجان برلين السينمائي الدولي، وهو المهرجان المعروف باحتفاله بالمنتجين المستقلين وشركات الإنتاج الفنية المستقلة التي تقدم محتوى مميزا. ومن خلال برنامج المنح بمؤسسة الدوحة للأفلام، سنواصل دعم المشاريع التي تعكس طموحنا السينمائي للجيل القادم، والمساهمة بعالم السينما من خلال القصص الآسرة والأساليب الجميلة غير التقليدية". يذكر أن مبادرات تمويل الأفلام في مؤسسة الدوحة للأفلام تقدم الدعم الإبداعي والمالي لصناع الأفلام في قطر والعالم، كما تساعدهم على إطلاق قدراتهم الفنية وإدارة إنتاجاتهم بطريقة فعالة وصناعة أفلام عالية الجودة. يقدم برنامج المنح التمويل للأفلام في مراحل التطوير والإنتاج وما بعد الإنتاج لصناع الأفلام من قطر وكذلك للمخرجين الذين يخوضون تجاربهم الإخراجية الأولى أو الثانية من جميع أنحاء العالم. السلاحف تعود يشهد فيلم "السلاحف تعود إلى موطنها دائما" عرضه العالمي الأول في قسم المنتدى الموسع. والفيلم التجريبي القصير رحلة شخصية حول معنى الوطن والبحث الدائم عنه. شارك الفيلم في ورشة صناعة الأفلام القصيرة التي أقامتها مؤسسة الدوحة للأفلام في العام الماضي. منزل وسط الحقول فيما يتناول فيلم "منزل وسط الحقول" الحاصل على منحة دورة الخريف 2016، حياة المجتمع الأمازيغي الريفي المنعزل في جبل الأطلس الكبير. ويصحبنا هذا الفيلم إلى حياة شقيقتين في سن المراهقة، إحداهما يتعين عليها ترك مدرستها للتأهب للزواج، بينما تحلم الأخرى بأن تنخرط في سلك المحاماة. تمويل مشترك تقدم المؤسسة التمويل المشترك لإنتاج الأفلام من خلال شراكات استراتيجية مع مشاريع أفلام ذات قيمة ثقافية وتجارية. وقد أطلقت المؤسسة صندوق الفيلم القطري المكرّس لدعم صناع الأفلام القصيرة والطويلة للمخرجين القطريين.

366

| 08 فبراير 2017

محليات alsharq
"الدوحة للأفلام" تعلن برامج جديدة في "قمرة"

أعلنت مؤسسة الدوحة للأفلام اليوم، عن تقديم برامج جديدة في النسخة الثالثة من قمرة التي تقيمها المؤسسة من 3 إلى 8 مارس القادم، في كل من سوق واقف ومتحف الفن الإسلامي. يضم برنامج قمرة 2017 لقاءات الصناعة المصممة لمساعدة مشاريع مختارة ومميزة للانتقال إلى المرحلة التالية من التطوير، وندوات دراسية، وعروضا لأفلام قيد التطوير، وجلسات التعارف واللقاءات الخاصة وكذلك ورش العمل مع خبراء الصناعة السينمائية. وستقام هذه اللقاءات التفاعلية إلى جانب برنامج خاص من العروض العامة لأفلام مختارة لخبراء قمرة وكذلك لأصوات جديدة في عالم السينما منها أفلام لصناع أفلام قطريين واعدين وآخرين دوليين. وقالت فاطمة الرميحي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الدوحة للأفلام: "نفتخر بتقديم النسخة الثالثة من قمرة حيث نبني على النجاح الكبير الذي تحقق في النسختين الماضيتين واللتان حظيتا بإشادة واسعة من المساهمين والعاملين في صناعة السينما. مضيفة: قمرة حدث مميز وفريد من نوعه يسلّط الضوء على المواهب الواعدة، ويوفر لها الدعم الشامل، كما يساهم في دعم صناعة السينما المحلية وتعزيز مكانة قطر وتمكين الجيل القادم من المختصين والعاملين في صناعة السينما". وتابعت: "في هذه النسخة من قمرة نقدم برنامج الموفدين المعتمدي الجديد الذي يتيح لمتخصصي وطلاب الإعلام من قطر والمنطقة الحصول على فرص جديدة صممت لتلهم إبداعهم وتدعم تطورهم المهني. وأتطلع إلى الترحيب بجميع الوفود والمشاركين في هذا الحدث الرائد الذي يوفر بيئة منتجة وإيجابية لتبادل الأفكار والمعرفة والإبداع". ويعتبر برنامج الموفدين المعتمدين جزءاً رئيسياً من تجربة قمرة وساهم بالتنوع الثري للمشاركين. وستتاح الفرصة للموفدين المعتمدين للمشاركة في مجموعة من أهم فعاليات قمرة، كما سيتمكنون من الالتقاء ببعضهم البعض في اللقاءات التعريفية وحفلات الاستقبال التي ستتضمنها قمرة. جلسات حوارية ويضم قمرة في هذا العام "جلسات قمرة الحوارية"، وهي سلسلة من ثلاث ندوات خاصة تجمع الرواد من قطاعات التكنولوجيا والتلفزيون والسينما وعالم الإنترنت لمشاركة رؤاهم حول المواضيع والقضايا الراهنة التي تؤثر على صناعة السينما الدولية. تقام الجلسات بالشراكة مع جامعة نورثويسترن في قطر وتركز على تطور التكنولوجيا في مجالي سرد القصص الرقمية والتوزع الرقمي. كما سينال الموفدون المعتمدون الفرصة لحضور ثلاث جلسات تقام من 5 إلى 7 مارس المقبل. فرص للمشاركة وتقدم قمرة في هذا العام "برنامج الموفدين المعتمدين" الجديد، الذي طور للمتخصصين والمهنيين من مختلف الخلفيات، ويتيح لأكثر من 100 مشارك من قطر والمنطقة الحصول على المزيد من الفرص والمشاركة في قمرة للاستكشاف وإقامة العلاقات والإلهام. ويمكن للعاملين في السينما والقطاعات الإبداعية من قطر والمنطقة وكذلك المجتمع التعليمي والجمهور التقدم لبرنامج الموفدين المعتمدين الذي يهدف لتعزيز المعارف ونشر ثقافة الحوار والنقاش حول الإعلام وصناعة الأفلام.

300

| 05 فبراير 2017