أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
قال رئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال اليوم السبت، إن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة سيترشح لفترة رئاسية رابعة في الانتخابات المقررة في إبريل. ولم يعلن بوتفليقة الذي أصيب بجلطة العام الماضي بعد أنه سيرشح نفسه. وتصريحات سلال رئيس الوزراء وحليف بوتفليقة هي أقرب مؤشر حتى الآن عن نيته قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في منتصف إبريل.
203
| 22 فبراير 2014
تعرض رسام كاريكاتير جزائري، متهم بالإساءة إلى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، في إحدى رسوماته، إلى اعتداء من قبل مجهولين بمحافظة وهران، غربي البلاد، بحسب مصدر أمني. وقال المصدر الأمني، اليوم الجمعة، إن "عصابة" مكونة من 4 أشخاص هاجموا رسام الكاريكاتير "جمال غانم" الذي يعمل بصحيفة "لافوا دولوراني" الناطقة بالفرنسية، مساء الخميس، بشارع خميستي وسط مدينة وهران "450 كلم غرب الجزائر العاصمة"، حيث انهالوا عليه بالضرب، ما تسبب له بكسور بالقدم اليمنى. وأضاف، أن الرسام تم نقله إلى قسم الإسعاف بمستشفى وهران، لتلقي الرعاية الطبية اللازمة، في حين باشرت الشرطة، تحقيقا في الحادث. يشار إلى، أن رسام الكاريكاتير المعتدى عليه، يواجه عقوبة السجن لعام ونصف، بتهمة الإساءة للرئيس بوتفليقة. وتضمن الرسم حواراً بين صاحب محل لبيع "حفاضات الأطفال" وزبون له، حيث يقول صاحب المحل "تريد حفاضات لأي شريحة من العمر؟"، ويرد عليه الزبون "للعهدة الرابعة"، في صورة تهكمية عن مرض الرئيس الذي غيّبه عن البلاد لعدة أشهر، وتدور تكهنات بشأن اعتزامه خوض الانتخابات لولاية رابعة، رغم عدم إعلانه ذلك رسميا حتى الآن.
321
| 21 فبراير 2014
دعا الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الخميس، السلطات في البلاد إلى التزام الحياد والإنصاف خلال انتخابات الرئاسة المقررة في الـ17 من أبريل المقبل. وقال بيان للرئاسة الجزائرية، صدر اليوم، "أصدر رئيس الجمهورية، السيد عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الخميس، تعليمة تتعلق بالانتخابات الرئاسية المقررة في 17 إبريل المقبل، يدعو فيها إلى ضرورة أن تضطلع جميع السلطات والهيئات المكلفة بتنظيم هذه الانتخابات بالأداء الفعلي و الصارم لمهامها المنصوص عليها قانونا". وأضاف البيان، أن "رئيس الجمهورية، شدد على ضرورة الالتزام التام بمبدأ الإنصاف والحياد من قبل جميع أعوان الدولة المجندين في إطار تنظيم الانتخاب وتفادي أي فعل من شأنه المساس بأي من حقوق الناخبين والمترشحين المكفولة دستوريا و قانونيا". ولفت البيان، إلى أن بوتفليقة، أكد على "ضرورة أن يسهر جميع الولاة بالدرجة الأولى وجميع المسؤولين المعنيين بالسهر شخصيا على استيفاء جميع الشروط وتعبئة كافة القدرات المتوفرة لضمان تنظيم محكم لاقتراع الخميس 17 أبريل 2014، كما يتعين عليهم أن يضعوا في مقدمة أولوياتهم مسؤولياتهم الكاملة في إحباط كل محاولة تستهدف الإخلال بمبدأ الحياد أو المساس بمصداقية الاقتراع، و ردع مثل هذه الأفعال و معاقبتها".
190
| 20 فبراير 2014
حذر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الثلاثاء، من وجود مؤامرة دولية تسعى لضرب استقرار بلاده من خلال الحملة الإعلامية التي تستهدف الرئاسة والجيش والمخابرات. وقال "بوتفليقة" في رسالة قرأها نيابة عنه وزير المجاهدين، قدامى المحاربين، محمد الشريف عباس بمناسبة اليوم الوطني للشهيد، إن مؤسسة الجيش والمصالح الأمنية تبقى وستظل على الدوام بعدما تحقق لها من نجاحات أمام جائحة الإرهاب هدفا لقوات خبيثة وللدول التي تحرضها على ذلكم الجدار الوطني الحصين الذي تصد به مجتمعة تلك المطامع العدوانية التي تستهدف الجزائر وشعبها. واعتبر أن ما يثار من نزاعات وهمية بين هياكل الجيش ناجم عن عملية مدروسة ومبيتة غايتها ضرب الاستقلال من قبل أولائك الذين يغضبهم وزن الجزائر ودورها في المنطقة. وقال إن هذه العملية يمكن ويا للأسف، أن يوفر لها الظروف المواتية ما يصدر من البعض من سلوك غير مسؤول ومن البعض الآخر من عدم التحلي بالنضج تحت تأثير مختلف أوجه الحرب الإعلامية الجارية حاليا ضد الجزائر ورئاسة الجمهورية والجيش الوطني الشعبي ودائرة الاستعلام والأمن "المخابرات". وشدد "بوتفليقة" على أن دائرة الاستعلام والأمن يتعين عليها مواصلة الاضطلاع بمهامها وصلاحياتها بصفتها جزء لا يتجزأ من الجيش الوطني الشعبي. وقال إنه لا يحق لأحد أنى كانت مسؤولياته أن يضع نفسه نشاطه وتصريحاته فوق أحكام الدستور وقوانين الجمهورية.. ولا يحق لأحد أن يصفي حساباته الشخصية مع الآخرين على حساب المصالح الوطنية العليا في الداخل والخارج.
168
| 18 فبراير 2014
قال الفريق، قايد صالح، نائب وزير الدفاع ورئيس أركان الجيش الجزائري، إن بلاده ترفض إقامة أي قاعدة عسكرية أجنبية على أراضيها. وجاءت تصريحات صالح، بحسب بيان لحزب العمال نشر مضمون لقاء بين زعيمته، لويزة حنون، والفريق قايد صالح الخميس الماضي بطلب منها. وأضاف البيان، اليوم السبت، أن "الطرفان قيما الوضع الإقليمي المشحون بالمخاطر وإسقاطاته على بلادنا إثر التدخلات العسكرية الخارجية، وأكد الفريق قايد صالح بأن الجيش الوطني الشعبي سيدافع دون هوادة عن تكامل التراب الوطني وسيادة البلاد فيحمي حدودنا دون تخطيها ودون المشاركة في أي نزاع خارجي". وأشار البيان إلى أن صالح "جدد رفض الدولة لإقامة أي قاعدة عسكرية أجنبية فوق التراب الوطني". وكانت الأمينة العامة لحزب العمال، لويزة حنون، قد قالت في عدة مناسبات سابقة إن الولايات المتحدة تسعى لإقامة قاعدة عسكرية في الجزائر لمراقبة الوضع في المنطقة في إطار ما يسمى مكافحة الإرهاب، وهو ما لم تعقب عليه الولايات المتحدة.
331
| 15 فبراير 2014
دعا اللواء المتقاعد من الجيش الجزائري، حسين بن حديد، الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، إلى الرحيل "بعزة وكرامة"، وعدم الترشح لولاية رئاسية رابعة في الانتخابات المنتظرة في 17 أبريل، كما جاء في حديث نشر، اليوم الأربعاء. وأكد بن حديد، في الحديث المنشور في جريدتي الخبر باللغة العربية والوطن بالفرنسية، أنه يتحدث باسم عدد من زملائه، دون أن يذكر أحدا منهم بالاسم. وقال، "هذا ما أطلبه من الرئيس بوتفليقة: كما جاء بشعار العزة والكرامة (شعار بوتفليقة في الانتخابات التي أوصلته للحكم في 1999) عليه أن يرحل بهذا الشعار ليترك الجزائر تستعيد أنفاسها". ولم يعلن بوتفليقة الذي يحكم البلاد منذ 15 سنة، موقفه من الرئاسيات إلا أن المقربين منه وأحزابا سياسية عديدة تدعوه للترشح رغم سنه "76 سنة" وعدم شفائه من الجلطة الدماغية التي اضطرته للعلاج في فرنسا 80 يوما. واللواء بن حديد، من العسكريين الذين عملوا كثيرا في الميدان فقد كان قائد الفرقة المدرعة الثانية، أهم فرقة في الجيش الجزائري ثم قائدا للناحية العسكرية الثالثة، ببشار، جنوب غرب البلاد ومستشارا لرئيس الجمهورية ووزير الدفاع اليمين زروال. وأضاف بن حديد، الذي لم يظهر في وسائل الإعلام منذ استقالته من الجيش في 1996، إن "هذا الشخص المريض لا يمكن ان يضمن استقرار البلد، ولا أعتقد أنه يملك القدرات البدنية والفكرية، ولكن حاشيته تتلاعب بمصير الجزائر". ويهاجم بن حديد على وجه الخصوص، شقيق الرئيس السعيد بوتفليقة، "اخطر شخص في حاشية الرئيس"، وقائد أركان الجيش ونائب وزير الدفاع، قايد صالح ،الذي "لا يحبه أحد في الجيش". وأوضح، أن حاشية الرئيس هي من تقف وراء الهجوم على جهاز المخابرات، لأن "الرئيس مريض ولا يقوى على المواجهة، بل هو ربما عاجز حتى عن التفكير، ولكن أعطى لحاشيته الضوء الأخضر لمهاجمة دائرة الاستعلام والأمن".
623
| 12 فبراير 2014
طالبت النيابة الجزائرية بتسليط عقوبة 18 شهرا حبسا نافذا، وغرامة مالية مفروضة السّداد، قيمتها 200 ألف دينار جزائري، ضد جمال غانم الرسام الكاريكاتوري بصيحفة "لافوا دولوراني"، الناطقة الناطقة بالفرنسية، بتهمة الإساءة إلى رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، وخيانة الأمانة. جاء ذلك خلال جلسة المحاكمة التي عقدتها محكمة الجنح بوهران، اليوم الثلاثاء، والذي اكتفت فيها هيئة المحكمة بسماع التماسات النيابة، في حين أجلت النطق بالحكم النهائي ضد الرسام الكاريكاتوري المتهم بإهانة رئيس البلاد وخيانة الأمانة إلى الرابع من شهر مارس المقبل. ويوجد هذا الرسام الكاريكاتوري حاليا قيد الإفراج المشروط. وأحيل غانم في شهر ديسمبر الماضي، إلى المحاكمة بعد توقيفه وإيداع شكوى ضده من إدارة جريدة "لافوا دولوراني" التي يعمل بها تتهمه فيها "بخيانة الأمانة". يشار إلى أن الرسم الكاريكاتوري الذي توبع بسببه جمال غانم لم ينشر في الجريدة التي كان يعمل فيها، ويتضمن حوارًا بين صاحب محل لبيع "حفاضات الأطفال" وزبون له، حيث يقول: "تريد حفاضات لأي شريحة من العمر؟"، ويرد عليه الزبون "للعهدة الرابعة" وهو رسم كان يوحي بطريقة تهكمية لمرض الرئيس وتقدمه في السن وكذا قرب ترشحه لولاية رابعة.
661
| 11 فبراير 2014
تشهد الجزائر تهافتا غير مسبوق على إعلان الترشح لرئاسة البلاد في الانتخابات المقررة يوم 17 أبريل القادم، تعدى الشخصيات المعروفة في الساحة إلى أسماء لم يسبق للمواطن أن سمع عنها أو عن مسارها السياسي، وهو ما اعتبره متابعون للمشهد السياسي في الجزائر "مثيرا للسخرية". 85 مرشح وكشف آخر رقم أعلنت عنه وزارة الداخلية الجزائرية، يوم 27 يناير الماضي، أن عدد الراغبين في الترشح لانتخابات الرئاسة بلغ 85 شخصا منهم 18 رئيس حزب سياسي. وأعلن المجلس الدستوري، وهو أعلى هيئة قضائية في البلاد يخولها الدستور دراسة ملفات الترشح للرئاسة في بيان سابق له "يُعلم المجلس الدستوري بأن آخر أجل لإيداع ملفات الترشح لانتخاب رئيس الجمهورية سيكون يوم 04 مارس 2014 في منتصف الليل". ولم يعلن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، حتى اليوم ترشحه لولاية رابعة، رغم أن، عمار سعداني، الأمين العام لحزب "جبهة التحرير الوطني" الحاكم الذي يرأسه كرئيس شرفي منذ عام 2005 أكد منذ أيام أنه "بوتفليقة" قرر الترشح رسميا للانتخابات. وأعلنت عدة شخصيات سياسية، ورؤساء أحزاب، نيتهم الترشح لانتخابات الرئاسة القادمة، أبرزهم رئيسا الحكومة السابقين علي بن فليس، وأحمد بن بيتور الأمينة العامة لحزب العمال لويزة حنون التي تعد أول امرأة تدخل السباق. ومقابل ذلك، توالت إعلانات ترشح تنقلها يوميا وسائل الإعلام المحلية من أشخاص سمع الشارع الجزائري لأول مرة أسماءهم بحكم أن المواطن لم يعرف عنهم قبل اليوم نضالا أو حضورا في المشهد السياسي. بائع خضار وأضحت قائمة الراغبين في التنافس على منصب رئيس الجمهورية الجزائرية مصدر تنكيت في الشارع كما ان الصحف المحلية تتناول القضية من زاوية "التهكم" على هذه الظاهرة. ويعود سبب ذلك، إلى أن إعلانات الترشح تضمنت أسماء أشخاص بدون مستوى تعليمي وآخرين يمارسون مهنا حرة لا علاقة لها بالميدان السياسي مثل أحد بائعي الخضر بحي شعبي بالعاصمة، أعلن تقدمه للسباق وسائق سيارة إسعاف يتحدى الجميع بالفوز على بوتفليقة لو نظمت انتخابات شفافة. ومن بين هؤلاء الراغبين في الترشح للرئاسة، مسعود غواط، وهو مستثمر في قطاع البناء، وكذا استيراد الأثاث المنزلي يبلغ من العمر 40 سنة لكنه لم يسبق أن شغل منصب مسؤولية من قبل. وعن سبب ترشحه يقول غواط، "لقد رأيت حلما في منامي مند سنوات بأنني سأكون رئيسا للجمهورية الجزائرية". وأضاف، "لو يعلم الجزائريون ما يحتويه برنامجي من مشروع وطني ضخم لن يستطيع مرشح آخر بما في ذلك الرئيس بوتفليقة من الفوز علي في هذه الانتخابات". ويتضمن برنامج هذا المرشح المحتمل نظرية في الحكم لم يسبق أن وردت في تصورات علماء السياسة كما انها لم تطبق في أي دولة من قبل. ويروج غواط، لنظرية إقامة مجلس أعلى للرئاسة يراقب عمل الرئيس ومجلس أعلى لرؤساء الأحزاب يراقب عمل كل السلطات والهيئات. أما في الشق الاقتصادي والاجتماعي يقول المتحدث "أتعهد بالقضاء على أزمة السكن في البلاد في سنة واحدة، كما أعد الشعب بتوفير 15 مليون منصب شغل خلال ولايتي الرئاسية". رفض الواقع وعن طريقة تحقيق ذلك يرفض هذا المترشح الكشف عن مشروعه بالقول، "لا يمكنني إعطاء تفاصيل أكثر لأن هناك مرشحين آخرين يترصدون الفرصة لسرقة برنامجي ونسخه". وعن تفسيره لهذا الإقبال الكبير على الترشح لمنصب الرئاسة يقول الصحفي الجزائري المتخصص في الشأن السياسي محمد شراق، "التهافت يعكس بالدرجة الأولى، عامل اجتماعي ونفسي، أكبر من كونه عامل سياسي، وهو عامل الرفض لهذا الواقع". وأضاف، "كما أنه يعكس الإحساس برفض الواقع، وتراكمات سياسات الفشل على مدى 3 عهدات -فترة حكم الرئيس بوتفليقة- وغياب المصداقية لدى النظام، جعل كل من هب ودب يفكر في التقدم للرئاسيات كوسيلة للتعبير عن عدم قبول سياسة الأمر الواقع الذي وضعتنا فيه السلطة. واعتبر شراق، أن "التقدم للرئاسيات على هذا النحو وسيلة أيضا للسخرية من هذا النظام". ويرى شراق، أن "الأغلبية الساحقة ممن تقدموا يعرفون مسبقا أنهم لن يكونو رؤساء، ولن يستطيعوا حتى جمع نصف التوقيعات المطلوبة ولكنهم استعملوا حقهم في الترشح، قانونا رغم أنهم يجرون وراءهم خيبة كبيرة يعاني منها عموم الشعب". وينص قانون الانتخابات الجزائري، على أنه "يتعين على المترشح تقديم قائمة تتضمن على الأقل 600 توقيع فردي لأعضاء منتخبين في مجالس بلدية أو محلية أو برلمانية موزعة عبر 25 ولاية على الأقل "من بين إجمالي 48 ولاية في البلاد". ويضيف، أنه "في حالة استحالة جمع توقيعات المنتخبين المحليين أو الوطنيين بإمكان المترشحين جمع 60 ألف توقيع فردي للناخبين من 25 ولاية على الأقل، كما ينبغي أن لا يقل العدد الأدنى للتوقيعات المطلوبة في كل ولاية من الولايات المقصودة عن 1500 توقيع".
670
| 07 فبراير 2014
أعلن، اليوم السبت، 26 حزبًا جزائريًا تأسيس تحالف سياسي يُسمى "مجموعة الوفاء والاستقرار"، لدعم ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، لولاية رابعة في انتخابات الرئاسة المقررة يوم 17 أبريل القادم. وقال بيان مشترك لهذه الأحزاب في مهرجان شعبي بالعاصمة الجزائر، اليوم "نحن الأحزاب المجتمعة اليوم السبت نرشح السيد عبد العزيز بوتفليقة باعتباره الأقدر على مواصلة مسيرة التنمية والإنجازات، ولتأمين البلاد من المخاطر التي تهددها والحفاظ على استقرارها وأمنها ووحدة شعبها". وأعلن البيان، أنه "تم تكليف عمر غول، رئيس حزب تجمع أمل الجزائر ووزير النقل في الحكومة الحالية، بتنسيق عمل هذا التحالف الذي سمي مجموعة الوفاء والاستقرار)". وأضاف، "نحن مستعدون للمشاركة في الحملة الانتخابية للرئيس بوتفليقة والتحالف مفتوح لانضمام أحزاب أخرى". وتتشكل المجموعة، من أحزاب أغلبها تأسس حديثا بعد صدور قانون جديد للأحزاب عام 2012، وأهمها حزب "تجمع أمل الجزائر" الذي يقوده وزير النقل عمر غول وحزب "التجديد الجزائري" وحركة "الوفاق الوطني".
198
| 01 فبراير 2014
أعلن أكبر أحزاب المعارضة في الجزائر مقاطعة الانتخابات الرئاسية المقررة في 17 أبريل المقبل، فيما هدد إخوان الجزائر بالمقاطعة في حال ترشح الرئيس بوتفليقة لولاية رئاسية رابعة. وقرر المجلس الوطني للتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية "علماني" مقاطعة الانتخابات الرئاسية، ودعا الجزائريين إلى عدم التصويت ورفض التوجه إلى مكاتب الاقتراع. وقال عثمان معزوز، المتحدث الرسمي باسم الحزب: "انتهت مشاوراتنا الداخلية مع كوادر الحزب، ومع الفاعلين السياسيين إلى رفض الحزب المشاركة في مسرحية سياسية هزيلة تقوم بها السلطة، لقد توصل تحليلنا إلى غياب كل قواعد المنافسة الانتخابية النزيهة". يذكر أنها المرة الثانية التي يتخذ فيها "التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية"، المعروف بدفاعه عن القضية الأمازيغية، مقاطعة رئاسيات 2009، والثالثة بعد مقاطعته الانتخابات التشريعية الأخيرة التي جرت في مايو الماضي. من جهة أخرى، هددت حركة مجتمع السلم، إخوان الجزائر، بمقاطعة الانتخابات المقبلة في حال ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية رئاسية رابعة. وشن رئيس الحركة، عبد الرزاق مقري، هجومًا حادًا على السلطة، قائلا: "لا بد للفساد أن يزول مهما كانت سطوته، هذا الوحش، في إشارة إلى النظام، الذي يعبث بمقدراتنا قد أصيب في مقتله، وهو اليوم يترنح، فلا تتركوه يلتقط أنفاسه".
280
| 25 يناير 2014
أعلنت وزارة الداخلية الجزائرية أن أكثر من 22 مليون ناخب مسجلون بالقوائم الانتخابية حتى 31 ديسمبر عام 2013. وأكد مدير الحريات العمومية والشؤون القانونية بالوزارة محمد طالبي، في تصريح بثته وكالة الأنباء الجزائرية، أن عدد الناخبين المسجلين بالقوائم الانتخابية حتى 31 ديسمبر الماضي بلغ 22 مليونا و460 ألفا و604 ناخبين، مشيرا إلى أن هناك مراجعة استثنائية لهذه القوائم. وأوضح أن عملية مراجعة القوائم الانتخابية ستبدأ في 23 يناير الجاري، وتنتهي يوم فبراير المقبل، مشيرا إلى أن "الأمر يتعلق بعملية مراجعة القوائم الانتخابية وليس البطاقة الانتخابية طبقا للقانون"، حيث تسمح هذه العملية للمواطنين الذين يبلغون 18 سنة يوم 17 أبريل المقبل تاريخ إجراء الانتخابات الرئاسية بتسجيل أنفسهم. وكان الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة قد حدد في بيان صدر مؤخرا تاريخ 17 أبريل القادم موعدا لإجراء الانتخابات الرئاسية، وحسب القانون المنظم للانتخابات، فإنه يطلب من الأشخاص الراغبين في الترشح لمنصب رئيس البلاد إيداع طلباتهم بذلك لدى المجلس الدستوري خلال الـ45 يوما التي تلي صدور المرسوم الرئاسي. ويشترط القانون على المترشحين تقديم إمضاءات 60 ألف مواطن مسجل في لوائح الناخبين، أو تواقيع 600 منتخب في المجالس المنتخبة، مثل البرلمان أو المجالس البلدية.
201
| 22 يناير 2014
أعلنت وزارة الداخلية الجزائرية، اليوم الثلاثاء، أن حملة الانتخابات الرئاسية ستبدأ في الجزائر في 23 مارس وتنتهي ثلاثة أيام قبل يوم الاقتراع، في حين لم يعلن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بعد إذا كان سيترشح لولاية رابعة. وقال محمد طالبي، مدير الحريات والشؤون القانونية في وزارة الداخلية، وهي الجهة المكلفة بتحضير الانتخابات من الناحية الإدارية أن "الحملة الانتخابية تبدأ 25 يوما قبل يوم الاقتراع 17 أبريل، وتنتهي ثلاثة أيام كاملة قبل هذا التاريخ أي من 23 مارس إلى 13 أبريل". وأوضح "طالبي" أن "42 مترشحًا محتملا" سحبوا وثائق الترشح من وزارة الداخلية إلى غاية غلق المكاتب، الإثنين المقبل. وأضاف في تصريح للإذاعة الجزائرية الناطقة بالفرنسية أن "آخر مهلة أمام المترشحين المحتملين لإيداع ترشيحاتهم للمجلس الدستوري هي 4 مارس". ومن بين أبرز الشخصيات التي أعلنت ترشحها رئيسا الحكومة الأسبقين علي بن فليس الذي خسر انتخابات 2004 أمام "بوتفليقة"، وأحمد بن بيتور الذي يترشح لأول مرة. وبالإضافة إلى هذين المترشحين يمكن لأي جزائري أن يتقدم لوزارة الداخلية لسحب وثائق الترشح، لكن عليه أن يجمع 60 ألف توقيع من المواطنين المسجلين في القوائم الانتخابية أو 600 توقيع من نواب المجالس المحلية أو البرلمان. لكن الغموض ما زال يحوم حول موقف الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي دعاه حزبه جبهة التحرير الوطني للترشح في وقت لا زال لم يشف من الجلطة الدماغية التي أصيب بها في أبريل 2013. وتنص القوانين الجزائرية على إنشاء ثلاث لجان بمناسبة الانتخابات الرئاسية المقررة في 17 أبريل كما أعلن الرئيس المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة الأسبوع الماضي. وتتمثل اللجان الثلاثة في اللجنة الوطنية لتحضير الانتخابات برئاسة رئيس الوزراء عبد المالك سلال وعضوية الوزراء المعنيين بالتحضير الإداري والمادي واللوجيستي للانتخابات وتم تنصيبها، أمس الإثنين. وجرت آخر انتخابات رئاسية في الجزائر في أبريل 2009 بمشاركة خمسة مترشحين وفاز بها "بوتفليقة" بأكثر من 90% من الأصوات.
250
| 21 يناير 2014
أعلن رئيس الحكومة الجزائري الأسبق علي بن فليس، اليوم الأحد، ترشحه للانتخابات الرئاسية المقررة في 17 إبريل المقبل ليكون أول سياسي يعلن ترشحه رسميا. وقال بن فليس (70 عاما)، الذي يعد من أشد المعارضين للرئيس عبد العزيز بوتفليقة بعدما كان لسنوات حليفه المقرب، في مؤتمر صحفي إنني أتقدم مدفوعا بالواجب الوطني وأقترح التعاون مع كل الجزائريين والجزائريات لتحقيق مشروع وبرنامج طموح وحيوي من أجل الجزائر، وقررت الترشح للانتخابات الرئاسية لعام2014. وفي كلام موجه إلى بوتفليقة ومؤيديه قال، إن رجل المعجزات قد ولى ولا يحق لأي كان أفرادا أو جماعات الإدعاء باحتكار الوطنية أو تنصيب نفسه المنقد الوحيد للمصلحة الوطنية. وأكد بن فليس التزامه بالتقليل من الاعتماد على مداخيل المحروقات وتشجيع مختلف أنواع التعاون مع الخارج والتزامه أيضا بمكافحة الأسباب العميقة والحقيقية لظاهرة الرشوة داعيا إلى عقد وطني صادق ضد الرشوة، معتبرا أن العدل هو أساس الحكم لذا فمن من الأهمية التعجيل بإعادة الثقة ما بين العدالة والمواطن وتحرير القاضي من جميع العراقيل كي لا ينقاد إلا لضميره والقانون.
246
| 19 يناير 2014
أعربت الصحف الجزائرية، اليوم السبت، عن الآسف للغموض المحيط باحتمال ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة إلى ولاية رابعة، وقالت إنه يضر "باستقرار" البلاد. وحدد الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة البالغ "76 عاما"، العائد من باريس بعد خضوعه لفحص طبي، أمس الجمعة، في مرسوم السابع عشر من أبريل موعدا للانتخابات الرئاسية، لكنه لم يعلن إن كان ينوي الترشح لولاية رابعة. وبقي "بوتفليقة"، الذي يحكم الجزائر منذ 14 سنة، نحو أربعة أيام في مستشفى فال دو غراس بباريس لإجراء فحص طبي بعد تعرضه لجلطة دماغية تسببت بنقله بشكل طارئ إلى هذا المستشفى العسكري في 27 أبريل 2013 حيث بقي ثمانين يوما. وكتبت صحيفة "الوطن" الناطقة باللغة الفرنسية أن "بوتفليقة يبقي على الترقب إلى أقصى درجة"، واعتبرت أن "الغموض القائم، سواء كان متعمدا أو لا، لا يسمح بإجراء انتخابات ذات مصداقية في بلد لم يخرج تماما من مرحلة اضطرابات رغم ضمانات السلطات". واعتبرت صحيفة "لوكوتيديان دوران" "أنه سباق حقيقي بين الوقت والمرض يخوضه الرئيس حاليا". من جانبها، أبرزت صحيفة "ليبرتيه" أنه إذا كان الرئيس لا يقول شيئا "فربما لأنه هو أيضا لا يدري شيئا"، لافتة إلى أمرين مجهولين هما "تطور حالته الصحية على الفور ونتيجة عملية شد الحبال في القمة التي أصبحت سرا مكشوفا". ولم يخاطب "بوتفليقة" الجزائريين منذ الخطاب الذي ألقاه في سطيف في مايو 2012 عندما لمح إلى أنه يجب إفساح المجال أمام جيل أصغر عمرا.
265
| 18 يناير 2014
أشاد الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الثلاثاء، بثورة 14 يناير في تونس ووصفها بـالمجيدة، كما أشاد بقدرة التونسيين على المضي قدماً في استكمال مؤسساتهم الدستورية. وقال بوتفليقة، في رسالة بعث بها إلى الرئيس التونسي المؤقت، منصف المرزوقي، بمناسبة احتفال بلاده بالذكرى الثالثة لثورة 14 يناير التي أطاحت بنظام الرئيس السابق زين العابدين بن علي، إنني أحيي اتفاق الشعب التونسي لاستكمال بناء مؤسساته الدستورية الديمقراطية من أجل تحقيق التنمية الشاملة في إطار الوفاق والاستقرار وتحت قيادتكم المستنيرة. وجدد إرادته الصادقة للحفاظ على قوة علاقات الأخوة والتضامن وحسن الجوار بين الجزائر وتونس والعمل على تطوير التعاون الثنائي في كل المجالات من أجل المصالح المشتركة لشعبينا. وتصادف اليوم الثلاثاء، الذكرى الثالثة للثورة التونسية التي أُطلق عليها اسم ثورة الياسمين، وقادت إلى الإطاحة بنظام الرئيس زين العابدين بن علي.
294
| 14 يناير 2014
طالب تحالف لأحزاب وشخصيات معارضة لترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لولاية رابعة، بإجراء تعديل حكومي لضمان شفافية الانتخابات الرئاسية المقررة في إبريل 2014، بحسب صحف صادرة اليوم الأحد. وطالب التحالف الذي ضم 20 حزبا وشخصية سياسية، الرئيس بوتفليقة بإجراء تعديل حكومي يشمل على وجه التحديد القطاعات الوزارية ذات الصلة بتنظيم الانتخابات، وإسنادها إلى شخصيات مستقلة، تحقيقا لمبدأ تكافؤ الفرص بين المرشحين لرئاسة الجمهورية. وأشارت الأحزاب تحديدا إلى وزير الداخلية الطيب بلعيز ووزير العدل الطيب لوح، وهما شخصيتان مقربتان من محيط الرئيس الجزائري، بحسب صحيفة ''لوسوار دالجيري''. وتتولى وزارة الداخلية تنظيم الانتخابات من الناحية الإدارية واللوجستية من تحضير قوائم الناخبين والمترشحين إلى تحديد أماكن اللجان الانتخابية. أما وزارة العدل فهي من يعين القضاة المشرفين على الانتخابات. ويضم التحالف العديد من الأحزاب غير الممثلة في البرلمان إلى جانب حركة مجتمع السلم الممثلة مع تحالف إسلامي في البرلمان بـ 49 مقعدا من أصل 462. ومن الشخصيات رئيس الوزراء الأسبق أحمد بن بيتور الذي كان أول من أعلن ترشحه للرئاسة.
259
| 15 ديسمبر 2013
كشفت صحيفة جزائرية، أن الانتخابات الرئاسية المزمع تنظيمها ستجرى في 17 إبريل 2014، مؤكدة أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة سيترشح لولاية رابعة. وذكرت صحيفة "لو سوار دالجيري" الناطقة بالفرنسية اليوم الأربعاء، نقلا عن مصدر وصفته بالمطلع، قوله، إن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة سيستدعي الهيئة الناخبة منتصف يناير المقبل، تحسبا للانتخابات الرئاسية المقررة في 17 إبريل 2014، وأنه سيعلن ترشحه لولاية رئاسية رابعة في فبراير المقبل. وكان بوتفليقة تولى رئاسة الجزائر في إبريل 1999، وأعيد انتخابه مرتين، في 2004 و2009. وكشفت الصحيفة، أن تعديل الدستور سيتم منتصف ديسمبر المقبل من خلال عرضه للتصويت على أعضاء البرلمان بعدما كان مقررا في مايو الماضي، غير أن تعرض الرئيس بوتفليقة صاحب مبادرة مشروع تعديل الدستور لجلطة دماغية استلزمت نقله إلى العاصمة الفرنسية باريس، في رحلة علاجية استمرت 80 يوما، أرجأ الموضوع إلى وقت لاحق. وتوقعت الصحيفة، أن يستحدث الدستور الجديد الذي سيصبح ساريا فور المصادقة عليه، منصب نائب الرئيس يسند إلى شخصية من "الوزن المتوسط".
978
| 27 نوفمبر 2013
ذكرت أنباء صحفية، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، وافق على مقترح تقدم به نائب وزير الدفاع الفريق أحمد قائد صالح، يتم بموجبه حجب المواقع الإلكترونية والمنتديات للجماعات المسلحة وفي مقدمتها ما يسمى "بتنظيم القاعدة بالمغرب الإسلامي، وتنظيم المرابطين" لخطورتها على الأمن القومي الجزائري. وقالت صحيفة "البلاد"، أن "وزير الدفاع رفع تقريرا إلى الرئيس بوتفليقة يوصي بحجب المواقع المتشددة، والتي تساعد بشكل جدي وفعال في التواصل بين المجموعات المسلحة، وقدرتها على استدراج شريحة من الشباب". أضافت أن التقرير أوضح أن هذه الجماعات تستخدم تكنولوجيا متقدمة للتخطيط وتنفيذ العمليات المسلحة، مستشهدا بالهجوم الذي استهدف في يناير الماضي منشأة الغاز في جنوب البلاد.
248
| 02 أكتوبر 2013
استقبل الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الجمعة، زعيم حركة النهضة التونسية الحاكمة، راشد الغنوشي، ويحث معه تطورات الوضع السياسي والأمني في تونس. وقالت وكالة الأنباء الجزائرية الحكومية، إن اللقاء تم بحضور رئيس الوزراء عبد الملك سلال. وأوضحت أن المحادثات بين الجانبين تناولت تطورات الوضع في تونس وخاصة ما يتعلق بالحوار بين الحكومة والمعارضة حول تعيين حكومة جديدة غير متحزبة والتي كللت بالفشل لحد الآن. ومن جهة ثانية، قال الغنوشي حلال حضوره كضيف في المؤتمر الخامس لحركة النهضة الجزائرية بالعاصمة الجزائر، إن حكومة علي لعريض لن تستقيل قبل الإنتهاء من صياغة الدستور وتشكيل اللجنة العليا المستقلة للانتخابات. ودعا التونسيين إلى تجنب الاقتتال من أجل أن تمر المرحلة الانتقالية في هدوء.
183
| 15 نوفمبر 2013
استقبل الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الجمعة، زعيم حركة النهضة التونسية الحاكمة، راشد الغنوشي، ويحث معه تطورات الوضع السياسي والأمني في تونس. وقالت وكالة الأنباء الجزائرية الحكومية، إن اللقاء تم بحضور رئيس الوزراء عبد الملك سلال. وأوضحت أن المحادثات بين الجانبين تناولت تطورات الوضع في تونس وخاصة ما يتعلق بالحوار بين الحكومة والمعارضة حول تعيين حكومة جديدة غير متحزبة والتي كللت بالفشل لحد الآن. ومن جهة ثانية، قال الغنوشي حلال حضوره كضيف في المؤتمر الخامس لحركة النهضة الجزائرية بالعاصمة الجزائر، إن حكومة علي لعريض لن تستقيل قبل الإنتهاء من صياغة الدستور وتشكيل اللجنة العليا المستقلة للانتخابات. ودعا التونسيين إلى تجنب الاقتتال من أجل أن تمر المرحلة الانتقالية في هدوء.
238
| 15 نوفمبر 2013
مساحة إعلانية
أعلنت هيئة الأشغال العامة أشغال عن إغلاق كلي مؤقت لشارع الكورنيش أمام القادمين من تقاطع ميناء الدوحة القديم باتجاه تقاطع شرق في كلا...
28024
| 01 أكتوبر 2025
- رؤيتنا تقوم على الاستثمار المستدام وتقديم منتجات عقارية متميزة بمرافق متكاملة أعلنت مجموعة إزدان القابضة المتخصصة في بيع العقار من أجل الاستثمار،...
16812
| 01 أكتوبر 2025
- القرار يضمن أن المعلمين الذين يقدمون دروسًا مؤهلون عقدت السيدة إيمان علي النعيمي، مديرة إدارة مراكز الخدمات التعليمية بوزارة التربية والتعليم والتعليم...
12176
| 02 أكتوبر 2025
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات منتصف الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الصف الأول...
11174
| 01 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت إدارة العلاقات العامة والاتصال بوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي عن إهداء وردة رمزية، تعبيراً عن الوفاء والامتنان لجميع المعلمين والمعلمات في المدارس...
6744
| 03 أكتوبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد للمسافرين إلى عدد كبير من الوجهات العربية والأجنبية، يشمل توفير حتى 40% على الدرجة الأولى ودرجة...
5784
| 03 أكتوبر 2025
كشف المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأربعاء، أنّ الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، خرج صباح أمس الاول الإثنين من مستشفى بضواحي العاصمة الروسية...
5110
| 01 أكتوبر 2025