نشر موقع 101 عبر تويتر صورة ليونيل ميسي مع الطفل الذي تجاهله نجم الأرجنتين الأول عن غير قصد قبل مباراة التانجو أمام البوسنة والهرسك. وبعد انتهاء مباراة المنتخبان في إطار الجولة الأولى من المجموعة السادسة في كأس العالم والتي انتهت بفوز التانجو بنتيجة 2-1، انتشر مقطع فيديو على الإنترنت يوضح مشهد لميسي وهو يتجاهل مصافحة طفل صغير قبل انطلاق المباراة. كما ظهر في المشهد فأن اللاعب الذي يبلغ من العمر 27 عاماً ذهب لمصافحة حكام المباراة، ولم يصافح الطفل الذي ظهر عليه التأثر والحزن وعاد لصفوف الأطفال بجانب زملائه. بالرغم من أن ميسي اعتذر ووجه رسالة للطفل بإنه لم يتعمد تجاهله، إلا أن نجم برشلونة ظل يبحث عن الطفل حتى وصل له وقابله بل وأعطى له أيضاً قميص منتخب الأرجنتين ليظهر معدنه الحقيقي بعد الحملات العديدة لتشويه صورته.

شددت مجلة "الآباء" الألمانية على أهمية البدء في العناية بأسنان الطفل بمجرد ظهورها، مشيرة إلى أنه من الأفضل تعويد الطفل على عملية العناية والتنظيف بشكل مسبق من خلال استخدام حلقات القضم ذات الشعيرات. ونظراً لأن الرضيع عادةً ما يقضم شعيرات الفرشاة أثناء التنظيف، لذا أوصت المجلة الألمانية باستخدام فرشتين، حيث تساعد الفرشاة الأولى على إبقاء فم الرضيع مفتوحاً، بينما يتم استخدام الفرشاة الثانية للتنظيف. ويوصي أطباء الأسنان بتنظيف الأسنان اللبنية مرتين يومياً، مؤكدين على ضرورة أن يستعمل الأطفال دون الـ6 المعجون المخصص للأطفال فقط، والذي يحتوي على ثلث كمية الفلورايد الموجودة بمعجون أسنان الكبار؛ نظراً لأن الكثير من الفلورايد يمكن أن يترك بقعاً مستديمة بيضاء إلى بنية اللون على الأسنان.

وجه طفل صغير إلى شقيقته، التي لا يتجاوز عمرها سنة ونصف، طعنات في الرقبة والصدر بسكين حاد، وذلك تقليدا لما شاهده في مسلخة للأبقار في العاصمة السعودية الرياض، كان والده قد اصطحبه إليها قبل ساعات من وقوع المأساة. وما زاد الأمور تعقيدا، أن المستشفى الذي قصده والد الطفلة رفض علاجها بسبب يتعلق ببوليصة التأمين الصحي. حول هذا الأمر قال والد الطفلين نايف العنزي، في حوار مع صحيفة "سبق" السعودية، إن "الحادثة مؤسفة للغاية، وما يؤلم كذلك هو رفض المستشفى الأهلي المجاور للمنزل علاج الطفلة، على الرغم من استمرار النزيف، بحجة أن التأمين لا يشمل إسعاف الجروح". ويضيف العنزي: "توجهت فوراً إلى أحد مستشفيات الحرس الوطني المجاورة، ووجدت اهتماما كبيرا بالحالة؛ إذ تم استقبال الطفلة في قسم الطوارئ، وجرى تقديم الإسعافات الأولية لابنتي"، منوها بأنه قدم بلاغا هاتفيا إلى طورئ الصحة أملا بالاهتمام بابنته. لكن الرجل يسترسل: "فوجئت بإغلاق البلاغ، وكل الاتهامات التي أوجهها لدي إثبات عليها، كما أن كاميرات المستشفى الأهلي ستكشف مراجعتي قسم الطوارئ وطفلتي تنزف، وقد تم تسجيل الحوار الذي دار وانتهى بخروجي من المستشفى وطفلتي تصارع الموت". يشير نايف العنزي، أن طفله "الجاني" شاهد عامل المسلخ وهو يسلخ الذبيحة التي كان ذهب ليأتي بها ترحيبا بأحد ضيوفه، "ثم بعد عودتنا إلى المنزل فوجئنا به يهاجم شقيقته الصغيرة بالسكين، ويسدد لها طعنة في الصدر والرقبة، وكان الدم ينزف منها بغزارة ما أثار هلعنا".

تمكن مواطن بمحافظة الدوادمي السعودية من العثور على طفل تائه، عصر أمس الأربعاء، عبر استخدام خدمة الـ"الواتساب". وقال السعودي، دليم العضياني، إنه عثر، عصر أمس الأربعاء، على طفل تائه، فقام بإبلاغ شرطة الدوادمي، كما هداه تفكيره لنشر رسالة عبر الـ"واتساب"، متضمنة مواصفات الطفل ورقم هاتفه، حسبما ذكرت صحيفة الوئام السعودية. وبعد ساعات قليلة من نشر الرسالة، تلقى رسالة من مواطن يخبره أنه والد الطفل، واتفق معه على الحضور لاستلامه، مشيراً إلى تلقيه في الوقت ذاته عشرات المكالمات التي عرضت عليه المساعدة في الوصول لوالد الطفل.

اعتقلت الشرطة الأمريكية سيدة، بعد أن أحضر طفلها "11 عاماً" قنبلة يدوية معه إلى المدرسة، للمشاركة بشكل عملي في درس عن الحرب العالمية الثانية. ووجهت الشرطة إلى ليزا ميجويل "44 عاماً" تهمة تعريض حياة طفلها وباقي الأطفال للخطر، بالإضافة إلى الحيازة غير المشروعة للأسلحة والمتفجرات، حسبما ذكرت صحيفة نيويورك دايلي نيوز الأمريكية. وسارعت الشرطة إلى إغلاق أكاديمية ستانفور، على خلفية تلقيها أنباء عن وجود قنبلة، وإرسال جميع التلاميذ إلى الجزء الخلفي من المدرسة حرصاً على حياتهم، قبل أن يتضح أن القنبلة نموذج للتدريب يشبه، إلى حد بعيد، القنبلة الحقيقية. وذكرت ميجويل، في إفادتها للشرطة، أنها حصلت على القنبلة كهدية تذكارية من والدها، وهو أحد المحاربين القدامى، وظنت أن استخدام طفلها لقنبلة في المدرسة كنموذج توضيحي فكرة جيدة. وأوضحت شرطة ولاية كونيتيكت أنه رغم أن القنبلة نموذج للتدريب، إلا أنها يمكن أن تسبب حروقاً وإصابات في حال انفجارها على محيط دائرة نصف قطرها 20م.

تمكن أطباء أتراك من زراعة نقي العظام للطفل الليبي عمر، الذي يعاني من "سرطان الرشاشيات الرئوية" منذ ولادته. وتم نقل عمر من ليبيا إلى تركيا لعدم توفر الإمكانات فيها لإجراء العملية، بعد اتصالات أجرتها وزارة الصحة الليبية مع نظيرتها التركية، ورافق عمر في رحلته إلى مدينة "أنطاليا" التركية، والداه وأخته الكبرى التي تعاني من نفس المرض.

أدت إصابة رضيع بريطاني بمرض جلدي نادر إلى تحويل جلده بالكامل إلى ما يشبه قشور الأسماك في حال نسي والداه أن يضعا له كريم ترطيب كل 4 ساعات. وولد الرضيع دانيال مابلز "18 شهراً" مصاباً بمرض نادر يسمى "السُماك الرقائقي"، يصيب واحداً فقط من كل 600 ألف شخص، ويتسبب في جفاف الطبقة العليا من الجلد بـ6 مرات أسرع من المعتاد. وانتزع هذا المرض من حياة مابلز فرحة الطفولة، إذ لا يستطيع حتى أن يرمش بسبب جلده السميك كجلد السمكة الذي حوله إلى ما يشبه "تمثالاً متحركاً"، فيما يعتصر قلب والديه على طفلهما المحروم من اللعب كسائر أقرانه. ولمقاومة هذا المرض، يستخدم والدا الطفل ستيف مابلز "29 عاماً"، وإيما هولبي "23 عاماً" كريمات طبية كل 4 ساعات نهاراً وكل 3 ساعات ليلاً، لمنع جلده الحساس من الجفاف والتشقق، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

قالت وزارة الداخلية اليمنية، اليوم الأحد، إن طفلا لقي حتفه وأصيب 3 آخرون بطلقات رشاش، إثر عبث أحدهم به في محافظة عمران، شمالي البلاد. وأوضحت الداخلية على موقعها الالكتروني، أن "الطفل رشيد المضلعي لقي مصرعه، فيها أصيب 3 آخرون تتراوح أعمارهم بين 12-20 عاما، بإصابات مختلفة"، إثر عبث أحدهم برشاش من مخلفات المواجهات التي دارت في منطقة المضلعة بجبل يزيد في محافظة عمران، وهو ما أدى إلى خروج طلقات الرشاش التي أصابتهم. ولم تذكر الداخلية وقت الحادث ولا مكانه بالضبط. وتقصد الداخلية بالمواجهات، الاشتباكات التي دارت خلال الأسابيع الماضية بين قوات الجيش اليمني ومسلحين حوثيين في عمران.

تعرض مدير مستشفى للضرب من قبل أشقاء طفل منوم بالعناية المركزة، بعد أن أبلغ الأسرة بالخطأ أنه توفي، في حين كان المتوفى مريضا سبيعينيا منوما في السرير المجاور لسرير الطفل. وبحسب والد الطفل، فإن مستشفى جازان أبلغه عند الخامسة صباحاً بوفاة ابنه المنوم في العناية المركزة، فأبلغ إخوته الذين هرعوا إلى المستشفى، وعند وصولهم فوجئوا بأن ابنهم حي يرزق ويتماثل للشفاء. وعلى الفور، توجه للمدير المناوب الذي أخبره بأنه أبلغهم عن وفاة ابنه بعد أن تلقى الخبر بالخطأ من محطة التمريض بالعناية المركزة، حسبما أوردت صحيفة سبق السعودية. وأوضح الناطق الإعلامي بصحة جازان أن المستشفى قدم اعتذاره لأسرة الطفل المريض محمد حسين القحطاني عن الخطأ غير المقصود، وأن الإجراءات النظامية ستطبق بحق المتسبب في هذا الخطأ.

ألقت الشرطة القبض على أبوين بريطانيين، لإهمالهما طفلهما البالغ من العمر 11 عاما حتى أصبح وزنه حوالي 95 كيلو جراما. وألقى الزوجان باللائمة على الجينات، وأوضحا أنه كان دائما يعاني من مشكلة في وزنه، حسبما ذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية. وتم التحقيق مع الأب "49 عاما"، وزوجته "43 عاما"، بعد استدعاء الشرطة من قبل الأطباء في مستشفى إليزابيث، حيث تلقى الطفل العلاج مرتين. وكان أخصائيون اجتماعيون زاروا منزل العائلة، وأجبروا الأبوين على توقيع تعهد بالاعتناء بالطفل، وإلا فسيواجهان إجراءات قانونية تبدأ بوضع الطفل برعاية الجهات المختصة. وأصر الأبوان على أنهما حاولا الحفاظ على وزن صحي للطفل، وتشجيعه على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام.

نجا طفل برازيلي من الموت المحتم بعد أن صعد إلى حافة شرفة منزلهم في ‏الطابق الخامس، بينما كانت أمه نائمة في غفلة عما يجري. وأظهر مقطع الفيديو الطفل، الذي لم يتخط الثالثة من عمره، وهو معلق على حافة الشرفة، بينما تجمع حشد كبير من الناس وهم يصرخون ‏طلباً لإنقاذه، فيما تمكن عدد منهم من الصعود ودخول الشقة والإمساك بالطفل. ‏وقال منقذو الطفل، بحسب موقع يوتيوب الذي نشر الفيديو، إنهم عند دخولهم الشقة وجودوا الأم نائمة ولا تعلم بما يحدث لطفلها، فيما طالبها الناس ‏بأن تكون أكثر مسؤولية وحرصاً على سلامة ابنها.

دهست أم طفليها، فلقي أحدهما مصرعه، وأصيب الآخر، أثناء قيادتها لسيارتها، بطريق الخطأ، مساء أمس الأحد، في بورسعيد بمصر، حسبما ذكرت صحيفة "الوطن" المصرية. وأعلنت مديرية الصحة ببورسعيد، عن وصول أنس سامح قبطان، 11 سنة، جثة هامدة، إلى مستشفى الحميات، وشقيقه آسر، 10 سنوات، إلى مستشفى آل سليمان التخصصي، مصاب بنزيف داخلي، نقل على إثره إلى المستشفى الجامعي بالإسماعيلية، لخطورة حالته. وتبين من التحريات، التي أجريت تحت إشراف مدير أمن بورسعيد، اللواء محمد الشرقاوي، أن الطفلين كانا يقفان خلف سيارة أمهما، وهي تقودها لركنها أمام مجمع السلام، فرجعت إلى الخلف، ولم تستطع التحكم في السيارة، فدهست الطفلين.

كشف صبي صيني في الـ4 من عمره عن موهبته بالرسم، أثناء رحلة لعائلته من الصين إلى كوريا الجنوبية، واختار جواز سفر أبيه لإظهارها، فعلق الأب في المطار. وجد الطفل كنزا ينشغل به خلال الرحلة، وهو جواز سفر الأب، إذ أخذ قلما أسود، وببراءة الأطفال رسم بعض الرسوم لأشخاص وحيوانات، كما أدخل بعض التعديلات على وجه والده، بحسبما ذكرت صحيفة مترو البريطانية. وعلق الأب في كوريا الجنوبية بسبب عدم امتلاكه وثائق سفر يمكن التعرف عليه من خلالها، بل وحذرته السلطات من أنه قد لا يتمكن من العودة إلى بلاده مع ابنه وبقية رفقته. وانتشرت صورة جواز السفر على شبكات التواصل الاجتماعي الصينية بواسطة الأب، المعروف باسم شين، حيث يتوسل طالبا المساعدة.

أبرز طفل سعودي مهاراته الغريبة في مقطع فيديو تداوله عدد من مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي، حيث ظهر وهو يمسك عقربا حيا ويتباهى بقدرته على التهامه ومضغه بتلذّذ، كما لو أنه يتناول قطعة دجاج مشوية. واستغرق الفيديو عدة ثوان إلى أن انتهى الطفل من ابتلاع العقرب الأسود الحي حتى لا يتشكك أحد في الأمر.

لحظات درامية، عاشها المارة بشارع بجنوب الصين عند رؤيتهم لرضيع يبلغ من العمر عاما واحدا يسقط من نافذة بالطابق الثاني. ووفق صحيفة "الديلي ميل"، استطاع أحد هؤلاء المارة، وهو السيد "لي" إنقاذ الطفل بالتركيز جيدا على مكان سقوطه المتوقع قبل ارتطامه بالأرض، فيما قام بعض المارة الآخرين بوضع أريكة وصناديق من الورق المقوى في الشارع أدناه في محاولة لتخفيف سقوط الطفل من النافذة. وشوهد الطفل الرضيع على حافة النافذة خلال عاصفة رعدية في مدينة تشونغشان في مقاطعة غوانغدونغ، بعد أن حاول على ما يبدو التسلق إلى النافذة للخروج بحثا عن أمه. وحدث هذا بعد اختفاء والدة الطفل من المنزل، الأمر الذي دفع الرضيع للبحث عنها في كافة أرجاء المنزل وصولا إلى النافذة.

أصبحت القطة تارا، وهي من قاطني كاليفورنيا، أحدث صيحة على اليوتيوب بعد نشر فيلم فيديو لها وهي تنقذ طفلا صغيرا من هجوم كلب عدواني، ومنحت شرف دحرجة الكرة في مباراة للبيسبول. وحمل والد الطفل روجر تريانتافيلو مقاطع فيديو لكلب يهاجم ابنه جيريمي البالغ من العمر 4 سنوات ويسحبه من فوق دراجته، وحينها هبت القطة تارا لإنقاذه وطاردت كلب الجيران. ومنذ ذلك الحين اجتذب الفيديو أكثر من 21 مليون مشاهد على يوتيوب. ووسط هتاف الجمهور ساعد الأب روجر والأم إريكا تريانتافيلو القطة في دحرجة الكرة، وحينها ضج الملعب بصيحات المشجعين "القطة البطلة". وقال مسؤولو الفريق إن عدد الحضور زاد 3 أمثال على أي مباراة عادية في البيسبول في منتصف الأسبوع.

تفاجأت عائلة، أثناء بحثها عن طفلها، بالعثور عليه مشنوقاً بحبل داخل غرفته، وقد فارق الحياة، وذلك بمدينة أبها بمنطقة عسير السعودية. ونقلت صحيفة "الشرق" السعودية عن الناطق الإعلامي في شرطة منطقة عسير المكلف، أن غرفة العمليات بالشرطة تلقت بلاغاً حول العثور على جثة طفل معلقاً من رقبته بحبل داخل غرفته بحي المروج بأبها، موضحا أن فريقاً من المختصين والطب الشرعي انتقلوا للموقع لمعاينة الجثة، وما زال التحقيق جارياً للتأكد إن كانت الحادثة جنائية أم عملية انتحار.

قررت السلطات في ألمانيا، وضع مراقبة متواصلة على مدار الساعة على طفل يبلغ من العمر 14 عاماً، ارتكب 30 جريمة في 3 أشهر فقط، وستقوم بهذه المهمة شركة خاصة في مجال الأمن بتكلفة 1500 يورو في اليوم الواحد، يتحملها دافع الضرائب. وكان المراهق، وهو من مدينة "إيسن" في ولاية "نورث راين- فيستيفاليا"، قد روع ضحاياه بالسرقة والسطو والاعتداءات، ولكن لحداثة سنه لم يتم إيداعه سجن الشباب. وذكرت صحيفة بيلد الألمانية، أنه لهذا السبب سيخضع الطفل للإشراف والمراقبة اللصيقة "247" من جانب 3 حراس من الشركة الخاصة، في كل وقت يغادر فيه المنزل بتكلفة 1500 يورو يومياً.

شدد طبيب الأطفال الألماني هانز يورجين نينتفيش، على ضرورة ألا يدخن الآباء في البيئة المحيطة بالطفل الرضيع، لأن دخان السجائر يعرضه لخطر الموت المفاجئ في أثناء النوم. وأضاف نينتفيش، عضو الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين، أن خطر الموت المفاجئ يُحدق بالرضيع أيضاً، في حال نومه مع الوالدين في سرير واحد أو على أريكة واحدة. ولتجنب هذا الخطر، أوصى طبيب الأطفال الألماني بأن ينام الطفل في سرير خاص به في غرفة نوم الوالدين، كي يتمكنوا من ملاحظة أية تغيرات صحية طارئة عليه، مع مراعاة أن ينام الرضيع على ظهره داخل كيس نوم مخصص للرضع، وأن تتراوح درجة حرارة الغرفة بين 18 و20 درجة مئوية. ومن المهم أيضاً أن يخلو السرير من الأغطية أو الدمى، لأنها ربما تنزلق وتغطي وجه الرضيع، ومن ثم تعرضه لخطر الاختناق. وإضافة إلى ذلك، ينبغي الالتزام بالتطعيمات المقررة للطفل، وإرضاعه طبيعيا لأطول فترة ممكنة من أجل تقليل خطر تعرضه للموت المفاجئ.

أعلن مسؤولو فريق بيكرسفيلد بليز الذي يلعب في دوري البيسبول الأمريكي للناشئين، أنهم وجهوا الدعوة للقطة "تارا" التي أثارت ضجة على موقع يوتيوب، لتنفيذ ضربة البداية في إحدى مباريات الدوري. وكان المقطع المصور الذي انتشر بشكل واسع أظهر كلباً يسحب الطفل جيرمي البالغ من العمر أربع سنوات من على دراجته ذات الثلاث عجلات في طريق خاص ببيكرسفيلد. فما كان من قطة العائلة تارا، إلا أن هرعت وهجمت على الكلب وطاردته حتى ابتعد عن الطفل، ثم عادت إلى الطفل مرة أخرى. ووجه فريق بيكرسفيلد بليز الدعوة للقطة لتسدد بمساعدة أسرة تريانتافيلو ضربة البداية في المباراة التي ستقام يوم 20 مايو. وقال فيليب جويري مساعد المدير العام للفريق "نحاول أن تسدد القطة ضربة البداية. كيف سيحدث هذا.. هذا ما ندرسه، لكن الفكرة هي أن تسدد هي ضربة البداية"، كما سيضرب جيرمي هو الآخر الكرة". في المقابل، أعلنت شرطة بيكرسفيلد أنه من المقرر قتل الكلب بأسلوب القتل الرحيم بعد أربعة أيام من المباراة.