أعلنت الشرطة الإسرائيلية، أن القتيل الذي سقط، اليوم الثلاثاء، بأيدي فلسطيني طعن عددا من الأشخاص في تل أبيب هو سائح أمريكي، وقد وقعت الحادثة على بعد 15 دقيقة سيرا على الأقدام من مكان وجود نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن. وأصيب 12 شخصا في المجموع، وفقا لتقرير جديد للشرطة، العديد منهم في حالة الخطر، بحسب المصادر الطبية. في حين قتلت الشرطة الفلسطيني.

أكدت وزارة الصحة الفلسطينية، استشهاد شاب فلسطيني برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، قرب مستوطنة "بيت إيل" شمال مدينة البيرة، مساء اليوم الجمعة. وكانت مصادر عبرية، قد أفادت بإطلاق قوات الجيش الإسرائيلي النار على شاب فلسطيني قرب حاجز "بيت إيل"، بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن في المكان. وذكرت القناة السابعة العبرية، على موقعها الالكتروني، أن شابا فلسطينيا حاول طعن مجموعة من الجنود بالقرب من الحاجز المقام شمال مدينة البيرة، إلا أن جنود الاحتلال أطلقوا عليه النار وإصابوه بجراح. وأفاد شاهد عيان لـ"قدس برس"، بأن قوات الاحتلال أطلقت النار على فلسطيني اقترب من تجمع للجنود بالقرب من الحاجز، وأشار إلى أن الاحتلال أغلق الحاجز ومنع سيارة الإسعاف الفلسطينية من الاقتراب إلى الشاب المصاب.

استشهد شابان فلسطينيان، اليوم الخميس، عقب تنفيذهما عملية طعن قرب مستوطنة "بنيامين" الواقعة على أراضي المواطنين شمال القدس المحتلة. وذكرت شرطة الاحتلال في بيان لها، أن شابين فلسطينيين، طعنا مستوطنيْن يهوديّيْن (17 / 35 عاماً)، حيث أصيب أحدهما بجراح بالغة، والآخر وصفت بالمتوسطة، وذلك في أحد المحال التجارية "رامي ليفي"، قرب مستوطنة "بنيامين". وأضافت، أن أحد المستوطنين المسلّحين أطلق النار عليهما، ما أدّى إلى استشهادهما على الفور، وأشارت إلى أنه تم نقل المصابين من المستوطنين إلى مشفى "هداسا" في القدس المحتلة.

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، فلسطينيتين، بحجة طعنهما حارس أحد المراكز التجارية بمنطقة الرملة وسط تل أبيب. وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" على موقعها الإلكتروني، إن الفلسطينيتين "هاجمتا" الحارس عند مدخل المركز وطعنتاه في اليد والساق. وزعمت الصحيفة، بأن حراسا آخرين هرعوا لمساعدته ونجحوا في السيطرة على الفلسطينيتين.

توفيت إسرائيلية في الـ24 من العمر كانت أصيبت بجروح خطيرة أمس الإثنين، بعدما طعنها فلسطينيان في مستوطنة إسرائيلية في الضفة الغربية، حسبما أعلنت ناطقة باسم مستشفى هداسا الإسرائيلي في القدس المحتلة. وأصيبت إسرائيلية ثانية بجروح أقل خطورة في عملية الطعن هذه التي نفذها فلسطينيان في محل للبقالة في مستوطنة بيت حورون، وهي تعالج في مستشفى آخر، وقد قتل حراس للمستوطنة الفلسطينيين. وقالت الشرطة الإسرائيلية إن المهاجمين الفلسطينيين هما إبراهيم علان الذي يبلغ من العمر حوالي 20 عاما وحسين أبو جوش وهو فتى. وهذا الهجوم هو الثالث داخل مستوطنة في 8 أيام، بينما تشهد الضفة الغربية والقدس وإسرائيل عمليات طعن ينفذها فلسطينيون في شكل منفرد ضد قوات الأمن الإسرائيلية ومدنيين.

أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، أن فلسطينيا اقتحم مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة، وطعن إسرائيلية حتى الموت في منزلها. وقال الجيش في بيان، أن "مسلحا قتل مدنية في منزلها في عتنئيل"، مضيفا أن الجنود يبحثون عن المهاجم.

قتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، فلسطينيا قرب مفرق بيت عانون جنوب الضفة الغربية المحتلة بدعوى محاولته طعن جندي صهيوني. وقال جيش الاحتلال في بيان "حاول مهاجم فلسطيني، مسلح بسكين طعن جندي يحرس مفرق بيت عانون قرب الخليل"، مشيرا إلى أن "القوات في الموقع أطلقت النار على المهاجم مما أدى إلى مقتله".

قتل فلسطيني بإطلاق نار من قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، في الضفة الغربية، حسبما أفادت وسائل إعلام فلسطينية وإسرائيلية. وذكرت التقارير الإسرائيلية أن الفلسطيني طعن جنديا إسرائيليا قرب مستوطنة "غوش عصيون" صباح اليوم. وأضافت التقارير أن الجندي أصيب بجراح متوسطة.

أطلقت قوات الجيش الإسرائيلي النار على شابيْن فلسطينيَين، اليوم الأحد، في بلدة حوارة قرب نابلس، شمالي الضفة الغربية المحتلة، بزعم محاولتها تنفيذ عملية طعن. وأوضح مدير "الإسعاف والطوارئ" في نابلس، عبد الحليم الجعافرة، أن جنود الاحتلال أطلقوا النار على شابيْن وسط بلدة حوارة، جنوب المدينة مما أدى إلى استشهادهما. وأضاف جعافرة أن قوات الاحتلال أبقت على الشابيْن ملقيان على الأرض، في الوقت الذي منعت فيه طواقم الإسعاف الفلسطينية من تقديم العلاج لهما. وأكد موقع "0404" العبري، أن جندييْن إسرائيلييْن أصيبا بجراح في عملية طعن أقدم على تنفيذها الشابان الفلسطينيان.

استشهد فلسطيني برصاص الجيش الإسرائيلي، عقب تنفيذه لعملية طعن قرب المنطقة الصناعية في مستوطنة "أريئيل" المقامة على أراضي الفلسطينيين قرب مدينة سلفيت، شمالي الضفة الغربية المحتلة. وقالت وسائل إعلام عبرية، إلى إصابة مستوطنين اثنين بجراح بين "الخطيرة والمتوسطة" في عملية الطعن. من جانبها، قالت الشرطة الإسرائيلية إن فلسطينياً "أقدم" على طعن 2 من حرّاس الأمن على مدخل مستوطنة "أريئيل"، مؤكدة في بيان لها استشهاد المنفذ برصاص القوات الإسرائيلية في المكان. ومن ناحية أخرى، أقدم شاب فلسطيني، على دهس مستوطن إسرائيلي، قبل أن يقتل برصاص قوات الاحتلال، بمستوطنة ادم بالضفة الغربية المحتلة. وقال مصادر، لوكالة "شهاب" للأنباء، إن منفذ عملية الدهس شمال شرق القدس المحتلة قبل قليل هو وسام أبو غويلة من مخيم قلنديا. وقتل فلسطيني ثالث برصاص الجيش الإسرائيلي في مخيم قلنديا قرب رام الله، حسبما ذكرت وزارة الصحة الفلسطينية.

اعتقل فلسطيني، اليوم السبت، بعدما أصاب إسرائيليين اثنين في عملية طعن جديدة، بوسط إسرائيل، بحسب ما أفادت الشرطة الإسرائيلية. وقالت الشرطة، أن "رجلا أصيب بجروح بالغة فيما أصيبت امرأة بجروح طفيفة" في الهجوم، مضيفة أن القوات المنتشرة في المنطقة اعتقلت المهاجم.

قتل فتى فلسطيني في الخامسة عشرة من عمره، اليوم الخميس، أثناء محاولته طعن جنود إسرائيليين في شمال الضفة الغربية المحتلة، حسبما أعلن الجيش الإسرائيلي. وقالت مصادر أمنية فلسطينية، أن جثة الفلسطيني ما زالت لدى الجيش لذلك لا تستطيع تحديد هويته على الفور. والفتى القتيل من قرية بيت فوريك، ويدعى عبدالله نصاصرة، وعمره 15 عاما.

أقدم رجل على طعن مدرس فرنسي، صباح اليوم الإثنين، بالمقص والمشرط داخل صفه في أوبرفيلييه بضاحية شمال شرق باريس، وقالت مصادر بالشرطة إن الرجل كان يهتف باسم تنظيم الدولة الإسلامية "داعش". وقال مصدر بالشرطة، إن المدرس ليس في حال الخطر، ويجري البحث حالياً عن المعتدي، مؤكدا بذلك معلومات أوردتها شبكة "تي إف 1" التلفزيونية.

ذكر التلفزيون الإسرائيلي، أن عمليات المقاومة الفلسطينية التي تشهدها القدس المحتلة والضفة الغربية منذ تفجّر الانتفاضة مطلع أكتوبر الماضي، باتت "أكثر دقة وإيلاماً". وقالت القناة العاشرة في التلفزيون العبري في تقرير لها، "إن ما يحدث في الضفة والقدس بات أمراً روتينيا تعيشه إسرائيل"، معتبرةً أن ما يميّز الأشهر الثلاثة الماضية ويُخرجها عن إطار الروتين العام، هو موجة عمليات الطعن التي بدأت في القدس وتمدّدت لتصل شمالاً وجنوباً. وأضافت القناة العبرية "نلاحظ أن أغلب العمليات تحدث في الخليل، وبعض العمليات وقعت أيضاً داخل الخط الأخضر". وأشارت القناة، أن عدد عمليات المقاومة خلال أكتوبر بلغ 620 عملية، أسفرت عن مقتل 11 شخصا، في حين شهد الشهر الماضي 326 عملية، أوقعت 10 قتلى إسرائيليين، وفق معطياتها.

أطلق بريطانيون "هاشتاج" بعنوان "أنت لست مسلماً يا أخي"، في إشارة إلى الشخص الذي قام بطعن 3 بريطانيين في محطة مترو ليتونستون بالعاصمة لندن، صارخاً، "هذا لأجل سوريا"، مساء أمس السبت. وجاء الهاشتاج، الذي حقق المركز الأول على موقع "تويتر" في بريطانيا، تعبيراً عن مدى حب اللندنيين لمدينتهم وتضامناً معهم لضحايا الحادث. وكان رجل قد طعن 3 أشخاص بسكين، أحدهم جراحه خطيرة، فيما اعتقلت السلطات البريطانية منفذ الهجوم، مشيرة إلى أنها تتعامل مع ما جرى على أنه "عمل إرهابي". ولم يمض وقت طويل على الحادث حتى ظهرت صورٌ ومقطع فيديو على الشبكات الاجتماعية توثق ما حدث في محطة مترو الأنفاق. لكن وسط كل ذلك الخوف، لخَّص مقطع فيديو، قام بتحميله شخص يُدعى يوسف، سبب حب اللندنيين لمدينتهم. ويُظهر مقطع الفيديو لحظة إصابة المهاجم بمسدس الصعق الذي استخدمه رجال الشرطة في محاولةٍ لاعتقاله. وخلف الكاميرا، يصرخ أحد الشهود، وهو رجلٌ من شرقي لندن، بالرجل صاحب السكين، "أنت لستَ مسلماً يا أخي! أنت لست مسلماً". وسرعان ما بدأ الناس بتداول هاشتاج "#أنت_ لست _مسلماً _يا أ_خي"، على تويتر، حيث أظهروا مساندتهم للضحايا وموقفهم المناهض للإسلاموفوبيا. You want to know how to actually tackle IS? One simple hashtag #YouAintNoMuslimBruv — tim. (@timfromdagworth) ديسمبر 6, 2015 #youaintnomuslimbruv is the most #London response to terrorism you could imagine and pretty much sums up how we all feel about these maniacs — Matthew Harper (@harper_matthew) ديسمبر 5, 2015

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل فلسطينيين اثنين، اليوم الجمعة، بعدما طعنا جنديا إسرائيليا وأصاباه بجروح طفيفة في الخليل جنوب الضفة الغربية. وقال بيان عسكري إن "مهاجمين طعنا جنديا في الخليل"، موضحا أنه "في مواجهة التهديد أطلق الجنود النار وقتلوا المهاجمين". وذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي أن آلية إسرائيلية كانت تسير بالقرب من رام الله أصيبت في إطلاق نار، وقال سائق الآلية لإذاعة جيش الاحتلال في وقت مبكر من اليوم الجمعة إن الزجاج الأمامي للسيارة أصيب برصاصات، لكن لم يؤد ذلك إلى جرح أي من الركاب.

تعرض 3 طلاب سعوديين للطعن في أجزاء متفرقة من الجسد، من قبل أحد زملائهم، بعد مشاجرة بين طلاب مدرسة الأقصى الثانوية بمحافظة تيماء بمنطقة تبوك، أمس الإثنين. وأكد الناطق الإعلامي باسم تعليم منطقة تبوك، على القرني، أن المضاربة حدثت خلال الفسحة، وتعرض خلالها ثلاثة طلاب للطعن من قبل أحد زملائهم، مشيراً إلى أن تدخل المعلمين وإدارة المدرسة حال دون تطور المشاجرة. وأضاف القرني أنه تم نقل الطلاب المصابين برفقة المرشد الطلابي إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية وغادروا بعدها، فيما أعد محضر بالحادث ليحقق فيه من قبل الجهات الأمنية بالمحافظة.

قتل شاب فلسطيني برصاص جندي إسرائيلي، بعدما اقترب من نقطة للنقل المجاني قرب كتلة مستوطنات غوش عتصيون في الضفة الغربية المحتلة وهو يحمل سكينا، حسبما زعمت شرطة الاحتلال اليوم الثلاثاء. وبحسب الشرطة، لم توقع محاولة الهجوم إصابات من الجانب الإسرائيلي. وأوقعت أعمال العنف في إسرائيل والأراضي الفلسطينية 102 قتلى من الجانب الفلسطيني بينهم عربي إسرائيلي و17 من الجانب الإسرائيلي وكذلك أمريكي وإريتري.

أوضحت المبتعثة السعودية التي أثار طعنها موجة جدل وغضب واسعة بالسعودية حقيقة تعرضها للطعن من قبل عصابة مجهولة، بعد توجيه السباب لها ونزع حجابها ووصفها بالإرهاب، كما أشيع في وسائل الإعلام. وأكدت المبتعثة السعودية، في مدينة هاكنساك بولاية نيوجيرسي الأمريكية، أن من طعنها أول من أمس الخميس هو سعودي الجنسية، موضحة بأنها تعرفت عليه من ملامحه ومن لكنته، وفقاً لصحيفة "سبق" السعودية اليوم الأحد. وأضافت المبتعثة، بأنها كانت تسير في أحد شوارع مدينة هاكنساك في ولاية نيوجيرسي عندما اعترضتها سيارة سوداء ترجل منها شخصان وبقي واحد داخل السيارة. وأشارت إلى أن الشخص الذي طعنها قال لها قبل أن يخرج السكين من خلف ظهره "هذا لتعرفي مع من تتعاملين"، ولاذ بالفرار بعد ذلك مع صاحبيه. ونفت المبتعثة، التي تدرس في السنة الرابعة بكلية الطب في جامعة كولومبيا بمدينة هاكنساك، أن من طعنوها نزعوا حجابها كما أشيع، لافتة إلى أن المارة اتصلوا بالإسعاف الذي نقلها إلى المستشفى.

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر طعن شاب فلسطيني لشرطي إسرائيلي، اليوم الجمعة، في مدينة نهاريا. وفي الفيديو، يظهر شاب فلسطيني يقوم بطعن جندي صهيوني من الخلف بسكين، والجندي يقاوم عملية الطعن. #شاهد | لحظة طعن شاب فلسطيني لشرطي إسرائيلي قرب محطة للحافلات في نهاريا (ناشطون) https://t.co/Z6uduC7EiE — قناة الجزيرة (@AJArabic) نوفمبر 27, 2015