قالت الشرطة الفنلندية إنها ألقت القبض على أربعة مغاربة آخرين لاحتمال صلتهم بمهاجم قتل شخصين وأصاب ثمانية في هجوم بسكين أمس الجمعة. وأضافت الشرطة في مؤتمر صحفي أن المهاجم، الذي كان وصل إلى فنلندا العام الماضي، استهدف نساء على ما يبدو. وذكر تلفزيون (إم.تي.في) نقلا عن مصادر لم يسمها أن السلطات رفضت طلب لجوء تقدم به الرجل. وامتنعت الشرطة عن التعليق لكنها قالت إنه كان "طرفا في عملية اللجوء".

قتل شخصان وأصيب 6 آخرون في اعتداء بسكين في مدينة توركو الفنلندية، اليوم الجمعة، بحسب الشرطة التي قالت إنها أطلقت النار على مشتبه به وحذرت من وجود آخرين. وقالت شرطة توركو في تغريدة "هناك ثمانية ضحايا في عملية الطعن، قتيلان وستة جرحى". وأطلقت الشرطة النار على مشتبه به إصابته في ساقيه واعتقلته. وقالت قوات الأمن على تويتر إنها تبحث عن "معتدين آخرين محتملين".

أعلنت الشرطة الفنلندية، اليوم الجمعة، إصابة عدة أشخاص طعنا في مدينة توركو جنوب غرب البلاد، مشيرة إلى إطلاق النار على مشتبه به وتوقيفه، كما تبحث الشرطة عن "مشتبه بهم محتملين" آخرين. وكتبت الشرطة على تويتر أن "الشرطة أطلقت النار على ساقي شخص يشتبه بأنه منفذ الجريمة وتم توقيفه، وننصح الناس بتجنب وسط توركو". ولم تؤكد الشرطة عدد الضحايا. وذكر تلفزيون "يلي" العام أن الشرطة أغلقت وسط توركو، وأن شهود عيان قالوا إنهم شاهدوا أشخاصا ممددين على الأرض في منطقة مزدحمة من المدينة، وأغلقت المتاجر أبوابها. وكتب رئيس الوزراء يوها سيبيلا على تويتر قبل اجتماع للحكومة "الحكومة تتابع الوضع في توركو عن كثب، والشرطة تجري عملية". وذكر تلفزيون "ام تي في3" أن الشرطة رفعت مستوى الأمن في مطار هلسنكي وفي محطات القطارات.

قُتل شرطي تركي ليل الأحد قرب مركز للشرطة بإسطنبول، في هجوم بسكين ارتكبه شخص يشتبه بانتمائه لتنظيم "داعش"، حسب ما أفادت وكالة الأناضول. وأضافت الوكالة أن هذا الشخص الذي يُشتبه بأنه كان يعد لهجوم انتحاري، قُتل بأيدي قوات الأمن بعيد تنفيذه عملية الطعن.

أعلنت الشرطة الألمانية، أن مرتكب الاعتداء بالسكين، اليوم الجمعة، في هامبورج، شاب في الـ26 من العمر من مواليد الامارات العربية المتحدة، موضحة أنها تعمل على تحديد جنسيته. كما قدمت الشرطة حصيلة جديدة لضحايا الاعتداء الذي وقع في سوبرماركت، وأوضحت أنه إضافة إلى الشخص الذي قتل، أصيب ستة اشخاص بجروح "بعضهم بحالة الخطر"، في حين أن الحصيلة السابقة كانت قتيلا وأربعة جرحى.

أعلنت الشرطة الألمانية، أن شخصا هاجم بسكين، اليوم الجمعة، الزبائن في سوبرماركت في مدينة هامبورج، ما أدى إلى مقتل شخص وإصابة أربعة آخرين قبل اعتقاله. وأكدت الشرطة أنها لا تزال تجهل حتى الآن دوافع المهاجم. وقال مسؤول في الشرطة "ليست لدينا حتى الآن معلومات ذات صدقية حول دوافع المهاجم، الذي دخل سوبرماركت وبدأ بشكل مفاجىء طعن الزبائن". وكشف اثنان من الشهود في مكان الحادث لوسائل الإعلام، أن المهاجم صرخ "الله أكبر". وكانت الشهادة الأولى ذكرها أحدهم لصحيفة بيلد والثانية من إحدى زبائن السوبر ماركت كانت حاضرة وقت الهجوم كما نقلت قناة "إن تي في". واضافت المرأة "رفع يديه وصرخ الله أكبر" مؤكدة أنها كادت "تموت من الخوف" أثناء الهجوم عندما شاهدت المهاجم يحمل سكينا طويلا جدا. ولم تؤكد الشرطة هذه العناصر بعد. وتم تكليف الشرطة القضائية الألمانية التحقيق فورا. وعندما تكون هناك شكوك قوية لدى السلطات بأن الهجوم ارهابي، فان التحقيق من حيث المبدأ يكون تحت سلطة النيابة العامة الفدرالية لمكافحة الإرهاب. ونشرت صحيفة بيلد الالمانية على موقعها على الانترنت صورة للمهاجم جالسا في المقعد الخلفي لسيارة شرطة وقد وضع كيس أبيض على رأسه مغطى بالدماء. وفر المهاجم بعد الاعتداء وهو مصاب بجروح طفيفة، ألا أن بعض المارة لاحقوه وابلغوا الشرطة، فتم اعتقاله. وقالت شرطة هامبورج في حسابها على تويتر "انه مهاجم تصرف بشكل فردي، وتشير المعلومات الأولية إلى أن السرقة قد تكون سبب الهجوم، الا أنه لم يتم التأكد من هذه المعلومات بعد". وفرضت الشرطة طوقا امنيا على الحي حيث وقع الاعتداء في شمال شرق هذه المدينة الساحلية التي تعتبر المدينة الألمانية الثانية، والتي استقبلت في مطلع يوليو قمة مجموعة العشرين. ونقلت صحيفة بيلد أن قوات مكافحة الارهاب انتشرت في المكان.

قتل شخص وأصيب عدد آخر بجروح اثر اعتداء بسكين وقع في متجر في مدينة هامبورج الألمانية، اليوم الجمعة، قبل أن تتمكن الشرطة من اعتقال المهاجم. وأفادت الشرطة "لا توجد معلومات دقيقة بعد عن دافع الاعتداء أو عدد الجرحى، موضحة أن المهاجم "دخل المتجر وبدأ فجأة بالاعتداء على الزبائن" . ونشرت صحيفة بيلد الالمانية على موقعها على الانترنت، صورة للمهاجم وقد غطي رأسه بكيس ابيض اللون ملطخ بالدماء. وأوضحت أن المهاجم صرخ "الله أكبر" قبل أن يهاجم زبائن المتجر. وفر المهاجم الذي لم تكشف هويته من المتجر، إلا أن عددا من الأشخاص طاردوه، وأبلغوا الشرطة عنه فتم اعتقاله. وقالت شرطة هامبورج، في حسابها على تويتر "إنه مهاجم تصرف بشكل فردي، وتشير المعلومات الأولية إلى أن السرقة قد تكون سبب الهجوم، من دون أن يتم تأكيدها بعد".

قال مصدر أمني أردني، إن شخصا واحدا على الأقل قُتل اليوم الأحد في حادث إطلاق نار بالسفارة الإسرائيلية في العاصمة الأردنية عمان. ورفض المصدر إعطاء أي تفاصيل في حين طوقت الشرطة السفارة التي تتمتع بحراسة شديدة في أحد الأحياء الراقية بالعاصمة.

أخلت السلطات الأمريكية، اليوم الأربعاء، مطارًا في مدينة فلينت بولاية ميشيغان، وذلك على خلفية إصابة رجل شرطة في حادث طعن. وقال مسؤولون إن الشرطي تعرض للطعن في مطار "بايشوب" الدولي، وإن حالته "خطيرة". ولم ترد تفاصيل إضافية بشأن ملابسات الحادث. وقال مطار "بايشوب" على صفحته بموقع فيسبوك إن "مرتادي المطار في أمان، وقد تم إبلاغهم بالتحقق من التأخير أو الإلغاء في بعض الرحلات".

قالت الشرطة الأمريكية إن رجلين تعرضا للطعن حتى الموت في مدينة بورتلاند، الجمعة، عندما حاولا منع شاب من مضايقة امرأتين مسلمتين. وذكرت أن الهجوم وقع عندما بدأ رجل يصرخ بإهانات عرقية ودينية موجهة للسيدتين على متن قطار في محطة هوليوود ترانزيت. وتعرض ثلاثة رجال تدخلوا في الأمر للطعن وفارق اثنان منهم الحياة. وقال المتحدث باسم الشرطة "وسط الهذيان والإهانات اقترب منه البعض وحاولوا فيما يبدو تعديل سلوكه فتعرضوا لهجوم شرس من المشتبه به". وأصدر مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (كير) بيانا عقب الهجوم قال فيه إن الحوادث المناهضة للمسلمين زادت أكثر من 50 بالمائة في أمريكا من 2015 إلى 2016 لأسباب من بينها تركيز الرئيس دونالد ترامب على الجماعات الإسلامية المتشددة وخطابه المناهض للهجرة. وقال المدير التنفيذي للمجلس نهاد عوض "يجب أن يعلن الرئيس ترامب شخصيا أنه ضد المد المتصاعد للخوف من الإسلام وغيره من أشكال التعصب والعنصرية في بلادنا والتي أثارها عبر تصريحاته وسياساته وتعييناته مما أثر سلبا على مجتمعات الأقليات".

قالت الشرطة الإسرائيلية إن أحد عناصرها، تعرض للطعن في مدينة نتانيا (شمال)، اليوم الثلاثاء، دون أن توضح خلفية الحادث. وقالت لوبا السمري، المتحدثة بلسان الشرطة الإسرائيلية، في تصريح مكتوب:" تعرض شرطي للطعن ما أدى إلى إصابته بجروح طفيفة". وأضافت:" تم تحييد المشتبه الضالع بالطعن، والذي أصيب بجراح متوسطة". وذكرت أن المنفذ، هو شخص فلسطيني من سكان مدينة طولكرم، شمال الضفة الغربية، ويبلغ من العمر 44 عاما، لكنها أكدت أن خلفية الهجوم، ما زالت غير واضحة حتى الآن. وتابعت السمري:" تواصل الشرطة أعمال التشخيص والتحقيق في كافة التفاصيل والملابسات التي لم تتضح أي من معالمها او خلفيتها بعد".

استشهد مواطن فلسطيني اليوم برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة باب السلسلة (أحد أبواب القدس القديمة) بزعم تنفيذه عملية طعن بحق عنصرين من شرطة الاحتلال. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن قوات الاحتلال أغلقت بابي العامود والساهرة (من أبواب القدس القديمة) في الوقت الذي وصلت تعزيزات عسكرية وشرطية إلى المنطقة، والتي اعتدت على المواطنين قبل أن تعتقل شابا. وكانت وزارة الصحة الفلسطينية قد أعلنت استشهاد شاب فلسطيني أمس برصاص قوات الاحتلال في قرية "النبي صالح" شمال غرب "رام الله".

استيقظ سكان مدينة طنجة بالمغرب، على خبر جريمة قتل بشعة راح ضحيتها شاب ثلاثيني، بعد أن طعنه والده بسكين في قلبه، حينما تدخل لفض شجار اندلع بين والديه. ووفقا لموقع "هسبريس" فإن الجريمة وقعت في حي " ظهر القنفوذ الشعبي " صباح أمس السبت، بعد أن نشب شجار بين الأب "ط.ص" وزوجته، وهو ما استدعى تدخل الإبن محاولا الفصل بينهما وإنهاء الشجار الذي تطور إلى اشتباك بالأيدي، قبل أن يوجه الأب له طعنة قاتلة مباشرة في قلبه، ما أدى إلى وفاته. وأشار الموقع إلى أن التحقيقات جارية لمعرفة ملابسات وتفاصيل هذا الحادث الشنيع.

قال مسؤولو الطوارئ، إن شخصا واحدا على الأقل قتل ونقل 3 آخرون إلى مستشفيات بعد إصابتهم بجروح خطيرة على الأرجح في حادث طعن قرب مركز للألعاب الرياضية بجامعة تكساس في مدينة أوستن، اليوم الإثنين. وقالت الجامعة على تويتر إن مشتبها به رهن الاحتجاز وإنه لا يوجد تهديد على حرم الجامعة الواقع في قلب عاصمة الولاية. وقال متحدث باسم خدمة الطوارئ الطبية بمقاطعة ترافيز التي تقع فيها أوستن عاصمة الولاية في اتصال هاتفي إن الشخص القتيل لقي حتفه في مسرح الحادث. ونصحت الجامعة طلابها بتجنب المنطقة التي وقع فيها حادث الطعن.

أطلق جنود الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، النار على شاب فلسطيني بزعم أنه نفذ عملية طعن استهدفت مستوطنة في مدينة القدس المحتلة. وزعمت الإذاعة العبرية الرسمية، أن شابا فلسطينيا طعن مستوطنة في العشرينيات من عمرها داخل القطار الخفيف على مدخل شارع يافا في مدينة القدس المحتلة..لافتة إلى أن المستوطنة أصيب بجروح خطيرة جدا في العملية. كما قالت إنه تم إطلاق النار على منفذ العملية، دون كشف المزيد عن تفاصيل حالته الصحية.

اعتقل الجيش الإسرائيلي، اليوم الأحد، شابا فلسطينيا بدعوى محاولته تنفيذ عملية طعن ضد أحد جنوده قرب مدينة قلقيلية شمالي الضفة الغربية. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، بينها القناة السابعة (غير حكومية)، أن الشاب حاول طعن أحد الجنود المتواجدين في ثكنة عسكرية قرب قلقيلية، قبل أن يتم اعتقاله. وأشارت القناة السابعة إلى أن الجنود عثروا مع الشاب المعتقل على آلة حادة (لم تذكر ماهيتها)، وعلى إثر ذلك نقلوه للتحقيق. ولم يصدر أي تعقيب عن الجيش الإسرائيلي حول عملية الاعتقال حتى الساعة 16.30 تغ. وتشهد الأراضي الفلسطينية، منذ مطلع أكتوبر 2015، مواجهات بين شبان فلسطينيين وقوات إسرائيلية، اندلعت بسبب إصرار مستوطنين يهود على مواصلة اقتحام ساحات المسجد الأقصى، تحت حراسة أمنية.

أطلقت قوات من الشرطة الإسرائيلية، اليوم السبت، النار على فلسطيني في البلدة القديمة بمدينة القدس، لترديه قتيلًا، الخبر الذي أكدته وزارة الصحة الفلسطينية. وقالت الشرطة الإسرائيلية، في تصريح مكتوب، إن "عناصرها أطلقوا النار على فلسطيني بعد تنفيذه عملية طعن". من جهتها، قالت الإذاعة الإسرائيلية العامة (رسمية)، إن "إسرائيليين اثنين أصيبا في عملية الطعن وحالتهما طفيفة". وقال شهود عيان، إن الحادث وقع في حي الواد داخل البلدة القديمة وإن عناصر الشرطة الإسرائيلية أغلقوا المكان أمام حركة السكان، بحسب وكالة الأناضول.

قالت الشرطة الإسرائيلية، إن فلسطينيا طعن اليوم الثلاثاء، إسرائيليا في جنوبي مدينة القدس المحتلة، قبل أن يغادر المكان. وقالت لوبا السمري، المتحدثة بلسان الشرطة الإسرائيلية، في تصريح مكتوب، إن الشرطة تلقت إخطارا عن إصابة إسرائيلي بجروح طفيفة نتيجة طعنه بسكين. وأضافت إن الإسرائيلي كان أقلّ بسيارته فلسطينيا من منطقة الولجة، جنوبي القدس، والذي قام لاحقا بطعنه والفرار من المكان. وتابعت السمري إن أعمال البحث جارية عن الفلسطيني دون أن تكشف عن هويته، بعد أن ذكرت أن قرارا صدر من الرقابة الإسرائيلية بالتعتيم الإعلامي عليه. وأشارت السمري إلى أن الشرطة "تواصل تحقيقاتها بكافة التفاصيل بما يشمل شبهات العملية الإرهابية المعادية".

أصيب عاملان فلسطينيان، اليوم الأحد، جرّاء تعرضهما للطعن من قبل مستوطن يهودي في مدينة بئر السبع بالنقب، جنوب الأراضي الفلسطينية المحتلة 1948. وبحسب الإذاعة العبرية، فقد تعرّض عاملان فلسطينيان بمدينة بئر السبع للطعن صباح اليوم الأحد، على خلفية غير معروفة، ووصفت إصابتهما بالمتوسطة، حيث تم نقلهما إلى مستشفى "سوروكا" في مدينة بئر السبع بعد. من جانبها، أعلنت الشرطة الإسرائيلية عن اعتقال مرتكب الهجوم، وهو شاب يهودي في العشرينيات من العمره، مدعية أن خلفية الحدث "جنائية" وليست قومية. ويتعرض فلسطينيو الداخل المحتل لاعتداءات عنصرية متكرّرة، بالضرب والطعن والتحريض على القتل، من قبل المستوطنين الذين توفّر القيادة الإسرائيلية الغطاء الأمني لاعتداءاتهم، من خلال فرض أحكام مخفّفة عليهم في أحيان، وإعفائهم من العقوبة وتبرئتهم في أحيان أخرى.

قتل الجيش الإسرائيلي فلسطينيا ليل الإثنين الثلاثاء في مخيم الفارعة للاجئين الفلسطينيين في شمال الضفة الغربية المحتلة، بزعم أنه حاول مهاجمة جنوده بسكين. من جهته، أشار مسؤول فلسطيني في مخيم الفارعة إلى الشمال من نابلس أن الفلسطيني ويدعى محمد الصالحي حاول منع الجنود من الدخول إلى منزله في المخيم فقاموا بإطلاق النار عليه. وقال الجيش في بيان المهاجم المسلح بسكين حاول طعن جنود كانوا في مهمة لاعتقال أشخاص، وأن الجنود "طلبوا من المهاجم التوقف وعندما واصل تقدمه أطلقوا عليه النار ما أدى إلى مقتله". ولم يصب أي من الجنود. وأضاف البيان أن الجنود تعرضوا في المخيم لإطلاق الرصاص ومواد متفجرة. وقال خالد منصور وهو مسؤول في المخيم لفرانس برس إن محمد الصالحي البالغ من العمر 32 عاما "حاول منع الجنود من دخول منزله في المخيم قبل أن يطلقوا عليه النار 6 مرات".