أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
الخارجية الفلسطينية تندد بالانحياز الأمريكي للاحتلال.. دافع وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية الجديد مايك بومبيو، عن قرار رئيس بلاده دونالد ترامب، الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، معتبراً بأنه لم يذكر حدوداً، وبأن بلاده تدعم حل الدولتين، مضيفا أنه من الممكن التوصل لحل يرضي الطرفين. كما أقر بومبيو بأحقية الإسرائيليين في الدفاع عن أنفسهم ودعم بلاده لهم في ذلك. وعن صفقة القرن، نوه بومبيو، بأنها ستكون باتفاق بين الفلسطينيين والإسرائيليين ونحن نسهل الأمر ونعمل مع الأردن لإيجاد حل للقضية الفلسطينية . وحض بومبيو الفلسطينيين على العودة على مفاوضات السلام. من جانبه، شدد أيمن الصفدي وزير الخارجية الأردني، على أن بلاده تعتبر القضية الفلسطينية أساسية في المنطقة. وقال الصفدي، نسعى لإيجاد حل. نحن نؤمن بحل الدولتين، ومن الضروري وجود أراض فلسطينية مستقلة. وعند سؤاله عما إذا كان يتفق مع الصفدي بأن صراع إسرائيل والفلسطينيين هو التهديد الاكبر لاستقرار المنطقة، رفض بومبيو تصنيفه، لكنه وصفه بأنه أولوية كبيرة. من جهتها، أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أن إعلان ترامب المشؤوم بشأن القدس، وقراره نقل سفارة بلاده إليها، وتصريحات أركان الإدارة الأمريكية المنحازة بشكل أعمى للاحتلال، وانتهاكاته وسياساته، شجعت حكومة اليمين في إسرائيل على تسريع خطواتها الهادفة إلى تغيير الواقع القائم في المدينة المقدسة، وفصلها تماما عن محيطها الفلسطيني. وبحسب الإعلامي الإسرائيلي يواف شطيرن المتخصص بالشؤون العربية والفلسطينية، للجزيرة نت إن إدارة ترامب تقترح عاصمة مصطنعة لدولة فلسطين في ضواحي القدس خارج إطار ستة كيلومترات مربعة من حدود 1967، مع بقاء الوضع على ما هو عليه في القدس القديمة وتمكين رقابة وإشراف دولي، فيما تضمن إسرائيل حرية العبادة في الأماكن المقدسة لجميع الديانات، وهو الطرح الذي يتحفظ عليه نتنياهو الذي يخشى أن تمهد مبادرة ترامب لعاصمة للفلسطينيين بالقدس، بحسب شطيرن.
597
| 30 أبريل 2018
أول اعتراف مصري: يطالبوننا منذ سنوات بتبادل أراض الفصائل الفلسطينية: لا شرعية لمجلس لم يتم انتخابه دعا المؤتمر الشعبي الوطني الفلسطيني، الذي عقدته فصائل وقوى وطنية بمدينة غزة القوى السياسية الفلسطينية إلى العمل الجاد لمواجهة قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول القدس وصفقة القرن، فيما كشفت القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي عن أن ترامب سيطرح خطة سلام جديدة بعد افتتاح سفارة بلاده بالقدس في 14 مايو المقبل، تتضمن تعويضات مالية للفلسطينيين. وردا على ذلك، أكد السيد صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، أن الجانب الفلسطيني لن يكون طرفا في أي خطة سلام يطرحها الرئيس الأمريكي الذي عزل نفسه عن أي عملية للسلام بقراره اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأمريكية إليها. وقال إن فلسطين لا تُباع ولا تُشترى بثمن وأن الحديث عن تعويضات هو كلام من غير اللائق الحديث به. وفي غضون ذلك، طالبت شخصيات فلسطينية في قطاع غزة، شاركت في المؤتمر الشعبي الوطني الفلسطيني بتأجيل جلسة المجلس الوطني الفلسطيني، المزمع عقدها بمدينة رام الله اليوم الإثنين ورفضت الشخصيات، عقد الجلسة، معتبرين أنها تكرّس الانقسام. وقال فايز أبو شمالة، الذي تلا البيان الختامي للمؤتمر: نؤكد في المؤتمر ضرورة تأجيل جلسة المجلس الوطني، لأنها تخالف قوانين وأنظمة منظمة التحرير الفلسطينية. وأضاف: آليات الدعوة وإضافة الأعضاء لهذه الجلسة، مخالفة لقانون المجلس نفسه وعليه فإن الكثير من الأعضاء تم شطب عضويتهم ممن يتوقع منهم المعارضة أو عدم الحضور. بدوره، وصف أحمد بحر، النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي الفلسطيني، الجلسة بـغير الوطنية وغير القانونية والمخالفة لحالة الإجماع الوطني وأكّد أن مخرجات جلسة المجلس الوطني لن تكون ملزمة للفصائل الفلسطينية وشرائحه المجتمعية. ومن القدس، قال عكرمة صبري، خطيب المسجد الأقصى عبر مشاركة هاتفية له: الوحدة أساس عملنا، والتوحيد هو شعارنا، وكنا وما زلنا نطالب بوحدة الصف الفلسطيني، لا يجوز الاختلاف. أما رجل الدين المسيحي، مانويل مسلّم، عضو الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة المقدسات بالضفة الغربية، فقد قال عبر الهاتف:لا يجوز للمجلس غير المنتخب أن يأخذ قرارات مصيرية للشعب الفلسطيني ولا حتى أن ينعقد في رام الله لأنه لا يمثل نفسه. ودعا صلاح البردويل، عضو المكتب السياسي لحركة حماس، إلى إعادة بناء وتفعيل منظمة التحرير على أسس ديمقراطية، وقال إن الاجتماع يمهد لجرائم سترتكب بحق الشعب الفلسطيني. فيما قال خضر حبيب، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي: نحن بحاجة لقيادة فلسطينية تعمل على ترتيب البيت الفلسطيني الذي يجب أن يُرتّب في سياق توافقات وطنية وقّع عليها الجميع. بدوره، حمّل محمود الزهار، القيادي بـحماس، وعضو المجلس الوطني الفلسطيني عن كتلة التغيير والإصلاح كل من يحضر جلسة المجلس المسؤولية عن كل ما يترتب على هذه الجلسة من تكريس الانقسام. وفي أول اعتراف رسمي على مطالبة إسرائيل لمصر بتبادل أراض؛ كشف أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية عن وجود مساع سابقة تكررت على مدار 4 سنوات، لتبادل أراض مع مصر. ولم يشر أبو الغيط إلى إسرائيل صراحة؛ لكنه قال في كلمة ألقاها على هامش ندوة للجيش المصري بمناسبة عيد تحرير سيناء: هناك بعض الأوهام التي صدرت ابتداء من 2003 وصولا إلى 2006، وكنت شاهدا على ذلك عندما كنت وزيرا للخارجية، يقولون اجعلونا نتبادل معكم الأراضي. وتأتي تصريحات أبو الغيط في ظل حديث عن تفاهمات أمريكية إسرائيلية بموافقة دول عربية لتنفيذ ما بات يعرف بصفقة القرن؛ التي تشير بعض بنودها المسربة إلى إمكانية توسيع قطاع غزة على حساب سيناء، بهدف إقامة دولة فلسطينية، في إطار تصفية شاملة للقضية الفلسطينية.
441
| 29 أبريل 2018
15 مايو موعد دفن القضية الفلسطينية صالح: البيئة الفلسطينية والعربية شجعت على صفقة القرن المصري: صفقة القرن تشطب قضية القدس تماماً فريحات: الصفقة بمثابة كامب ديفيد جديدة أكد سياسيون وأكاديميون مشاركون في الجلسة الخامسة من أعمال منتدى الجزيرة الثاني عشر، بعنوان: القضية الفلسطينية في سياق الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لإسرائيل وترتيبات صفقة القرن، أن 15 مايو المقبل هو موعد دفن القضية الفلسطينية، حيث سيتم نقل سفارة الولايات المتحدة الأمريكية إلى مدينة القدس. وقال محسن صالح رئيس مركز الزيتونة للدراسات: إن فكرة حل الدولتين قد انهارت تماما، والسلطة الفلسطينية تحولت إلى كيان يخدم دولة الاحتلال أكثر مما يخدم مصالح الشعب الفلسطيني، وبالتالي فلا يوجد أفق بأن تتحول إلى دولة فلسطينية مستقلة. وأكد صالح أن البيئة الفلسطينية والعربية هي التي شجعت على صفقة القرن، على الرغم من أنها ليست مصطلحا جديدا بل قديم، وكشف عنه مسؤولون كثر، مضيفا إن صفقة القرن لا تتضمن أي إشارة إلى قضية القدس ومستقبل الدولة الفلسطينية أو عودة اللاجئين، وهو ما يؤكد أننا أمام صفقة تصفية للقضية الفلسطينية وليس تسوية. من جهته أكد هاني المصري مدير عام مسارات فى فلسطين، أن صفقة القرن تحتوي على شطب قضية القدس تماما ونقل السفارة الأمريكية الى القدس الموحدة عاصمة اسرائيل وتبني الرواية الصهيونية ومكالبة العرب بتبني هذه الرواية والاعتراف بالاستيطان، كما تتضمن 60٪ من الضفة الغربية ولا يجرى الحديث عن دولة فلسطينية والحديث عن حكم ذاتي وليس دولة. كما ان مركز الكيان الفلسطيني سيكون فى قطاع غزة ومطالبة أمريكا للسلطة الفلسطينية بالانتقال إلى غزة. ولم يحدث أي تغيير جدي فى المصالحة وتنتظر إعلانا رسميا لوفاتها. من جهته، قال إبراهيم فريحات رئيس برنامج ماجستير إدارة النزاعات والعمل الإنساني في معهد الدوحة للدراسات العليا، إن هناك من يقول إن صفقة القرن هي بمثابة وعد بلفور جديد، وأنا اعتقد أنها أكثر من ذلك، بل هي بمثابة كامب ديفيد جديدة، مثل التي أخرجت مصر من معادلة الصراع العربي الفلسطيني، وأعلنت عن تراجعها عن إيجاد الحلول، واختلال الموازين. أما ساري عرابي، الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، فقال إن صفقة القرن جاءت استثماراً للحظة الراهنة التي تعيشها المنطقة العربية، خصوصا بعد فشل مسيرة التسوية التي قامت على القاعدة الإسرائيلية بسبب اختلال موازين القوى العربية. من جانبه، تحدث ايلان بابيه مدير المركز الأوروبي للدراسات الفلسطينية، عن تنفيذ قرار نقل السفارة الأمريكية الى القدس قائلا ان الرئيس ترامب لم ينحرف عن السياسة الأمريكية السائدة تجاه القضية الفلسطينية.
424
| 30 أبريل 2018
يعقد المجلس الوطني الفلسطيني في مدينة رام الله غداً، الإثنين، وسط ظروف معقدة وخلافات أصبحت متجذرة، فحركة فتح رأت أن انعقاد المجلس في هذا التوقيت ضرورة وطنية لمواجهة ومجابهة التحديات. وصرح الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن الشعب الفلسطيني الصامد، وبقيادة منظمة التحرير الفلسطينية، استطاع وأد كل المؤامرات التي حيكت ضد مشروعنا الوطني، ودفنت محاولات إيجاد القيادة البديلة أو المحلية والانشقاقات المشبوهة التي حاولت شق الصف الوطني الفلسطيني. وأضاف في تصريح صحفي يشكل انعقاد المجلس الوطني الفلسطيني على أرض فلسطين صفحة جديدة من التاريخ الفلسطيني المشرف في معركة البقاء التي لم تنته بعد، رغم الخلل في التوازن الإقليمي والدولي. وشدد على التمسك بالمصلحة الوطنية العليا للشعب الفلسطيني المتمثلة بتثبيت أركان منظمة التحرير الفلسطينية، وعدم المساومة على الثوابت الأساسية لقضيتنا الوطنية، لأن المواقف المتهورة لن تبقى وستزول أمام صمود شعبنا على أرضه. من جانبه نفى رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية بشكلٍ قاطع نية حركته تشكيل مجلس أو إطار بديل عن المجلس الوطني الحالي أو عن منظمة التحرير الفلسطينية، مؤكداً أن عدة مؤتمرات ستعقد في غزة وروما، سيشارك فيها أوسع شريحة فلسطينية، ولن تكون بديلاً للمجلس الوطني الحالي. وقال لا نريد مزيداً من الانقسامات في الساحة الفلسطينية، ونريد أن تكون منظمة التحرير قوية وجامعة، وبالتالي ما يصدر عن اجتماع رام الله لا يمثل حالة إجماع وطني ولا يعبر عن إرادة الشعب الفلسطيني. وأضاف: نحن لا نتحرك على قاعدة مجلس وطني بديل أو موازٍ، ومتفقون مع كافة الفصائل على هذه الخطوات، وقد بذلنا جهوداً كبيرة لإقناع أبو مازن (الرئيس محمود عباس) للعدول عن فكرة عقد المجلس الوطني في رام الله بهذه الطريقة. وأشار هنية إلى أن حركته أجرت اتصالات مع دول عربية وفي مقدمتها مصر، ودول أخرى ذات علاقة بالسلطة لم يسمها لثني عباس عن عقد الوطني، لكن كل محاولاتنا باءت بالفشل أمام إصراره على عقده. وبيّن أن هناك خطوات يقوم بها أعضاء المجلس الوطني الرافضون لانعقاده بهذه الطريقة، ووجهوا عريضة لرئيسه سليم الزعنون لإرجاء عقده، للحفاظ على وحدته التمثيلية، وعدم المساهمة في حدوث أي انقسام جديد يضاف لمنظمة التحرير. وأعلنت كبرى الفصائل الفلسطينية ممثلة بـحماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية وقوى المقاومة رفضها المشاركة في أعمال المجلس. وحذر النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي أحمد بحر أمس من خطوة خطيرة لتمرير صفقة القرن خلال اجتماع المجلس الوطني. جاء ذلك خلال عدة رسائل وجهها إلى رئيس البرلمان العربي مشعل بن فهم السلمي، وأمين عام الجامعة العربية أحمد أبو الغيط، وأمين عام منظمة التعاون الإسلامي يوسف بن أحمد العثيمين. وقال بحر إن صفقة القرن لن تضر بالشعب الفلسطيني وقضيته فقط، إنما سيطول هذا الضرر كافة الدول العربية في تحد سافر من قبله لميثاق جامعة الدول العربية وإرادة كافة الدول العربية الرافضة لهذه الصفقة التي يحاول الرئيس الأمريكي ترامب تنفيذها رغم الرفض العربي لها. وقال القيادي في الجبهة الديمقراطية طلال أبو ظريفة لا زلنا نبذل الجهود من أجل عقد اجتماع مع الهيئة التحضيرية للمجلس الوطني لحثها على إلغاء المؤتمر أو تأجيله على الأقل في هذا الوقت من أجل عقد مؤتمر موحد، يؤدي إلى توحيد شطري الوطن والاتفاق على برنامج وطني قادر أن يجمع الطاقات والإمكانيات لمجابهة كل التحديات بصف فلسطيني موحد ويعزز الشركة والوحدة. من جانبه، قال عضو اللجنة المركزية للجبهة الشعبية محمد الغول إن الجبهة ملتزمة بكل الاتفاقيات الموقعة بخصوص المجلس الوطني خاصة التي تمت في بيروت. >> النائب الأول لرئيس المجلس التشريعي أحمد بحر
758
| 29 أبريل 2018
الجبهة الشعبية ترفض عقوبات عباس ضد غزة السلطة توقف رواتب الشهداء والأسرى ضغوط لتأجيل اجتماع المجلس الوطني قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة، نبيل أبو ردينة: إن أية محاولة لترويج أفكار مشبوهة ومن أي جهة كانت، وتحت أي شعارات غامضة ومواقف غير نهائية، لن تكون لها قيمة، أو جدوى. وأكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة : أن القدس بمقدساتها ستبقى عنوان الهوية الفلسطينية، وهي مفتاح تحقيق السلام، والامن، والاستقرار، في المنطقة والعالم. وأضاف: نقول لمن يحاول الالتفاف على مبادرة السلام العربية، وقرارات الشرعية الدولية، من خلال طرح اقتراحات او شعارات غامضة، ان هذه المحاولات سيكون مصيرها الفشل، لأنه لن يقبلها أحد، ولن تجد تجاوبا فلسطينيا، ولا عربيا. وتابع: من دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية على حدود 1967، وحل عادل لقضية اللاجئين، لأنها قضايا مركزية، وليست طارئة، وجميع الحلول المؤقتة والأفكار الغامضة ستنتهي، وان أية عروض ومن أية جهة كانت إقليمية او دولية، لا تلبي الحقوق المشروعة لشعبنا الفلسطيني لن ترى النور، ولن تكون لها أية شرعية. من جهته، أكد عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين رباح مهنا ، أن الجبهة ستعمل بلا هوادة ديمقراطيًا لعدم عقد جلسة المجلس الوطني المقرر في مدينة رام الله والضغط من أجل تنفيذ ما تم الاتفاق عليه وطنيًا في القاهرة وبيروت، الداعية لعقد مجلس وطني توحيدي جديد وبمشاركة الكل الوطني. وشدد مهنا على أن الجبهة لن تشارك في أي محاولات خلق بدائل عن منظمة التحرير الفلسطينية، وستعمل على إحباطها.وذكر مهنا أن الجبهة ستواصل جهودها في الضغط على الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية من أجل وقف الإجراءات العقابية المفروضة على قطاع غزة ومنع المزيد منها. مشيراً إلى أن التحديات الراهنة والمخاطر التي تحدق بالقضية وفي مقدمتها محاولات تمرير صفقة القرن، تتطلب تعزيز صمود شعبنا لا إنهاكه في أزمات اقتصادية ومعيشية وفرض العقوبات عليه. وتساءل مهنا: هل يجوز لرئيس أن يعاقب شعبه بهذه الطريقة الإجرامية؟، فبدلًا من أن يشكّل حاضنة مادية ومعنوية له تعزز من صموده في مواجهة هذه المخاطر، واستثمارًا لمسيرات العودة التي يجترح فيها شعبنا تضحيات وبطولات يتم فرض عليه المزيد من هذه العقوبات. من جانب آخر، قال علاء الدين أسعد الصفطاوي نجل الشهيد المؤسس في حركة فتح أسعد الصفطاوي: أنه قد تم قطع راتب والده الشهيد الذي تتقاضاه زوجة الشهيد منذ استشهاده من مؤسسة شهداء فلسطين التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية قبل أن يتبع السلطة. وأكد أن سياسة الابتزاز لن تمر وأن رواتب الشهداء ستعود لأنها حق، فمنذ 25 يوما على التوالي وموظفو السلطة الفلسطينية، دون رواتب ودون توضيح رسمي من الجهات المعنية بالأمر، حالة من الشلل التام أصابت القطاع برمته وتم توقيف صرف رواتب وأشباه رواتب لعدد 13962 شهيدا بتكلفة 20 مليون شيكل تقريبا تم وقفها بالكامل. أما بالنسبة للمتقاعدين على حساب الهيئة الفلسطينية بلغ عددهم 823 حالة لمتقاعدي منظمة التحرير بمبلغ 2 مليون وتسعمائة ألف شيكل تم تأجيل صرفها.
358
| 24 أبريل 2018
مساحة إعلانية
أطلق منتدى تورايز 2025 السياحي العالمي في السعودية، الخميس، مبادرة التأشيرة عبر الملف الشخصي، الأولى من نوعها على مستوى العالم، والتي تهدف إلى...
396462
| 15 نوفمبر 2025
دعت شركة قطر للوقود وقود عملاءها إلى ضرورة الالتزام بالمسارات المخصصة عند التزود بالوقود، مؤكدةً أنها لن تقدم الخدمةللمتجاوزين. وفي بيان نشرته عبر...
49812
| 14 نوفمبر 2025
كشف السفير المصري لدى قطر وليد الفقي عن تفاصيل اتفاقيات استثمارية قطرية جديدة في مصر سيتم توقيعها خلال شهر ديسمبر المقبل. وقال السفير،...
9544
| 14 نوفمبر 2025
كشفت الهيئة العامة للتقاعد والتأمينات الاجتماعية، عن ارتفاع أعداد المؤمن عليهم بالدولة مع نهاية سبتمبر الماضي، حيث وصل العدد الإجمالي إلى 90.300 شخص...
6280
| 14 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلن سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة عن وجود حلول جذرية لتأخر المواعيد، مع تطبيق نظام التأمين الصحي العام...
5656
| 16 نوفمبر 2025
حذرت إدارة الأرصاد الجوية من أمطار رعدية متوقعة مصحوبة برياح قوية وأمواج عالية في عرض البحر .. وتوقعت أن يصاحب الطقس على الساحل...
4872
| 14 نوفمبر 2025
حذرت الصين جارتها اليابان من استخدام القوة للتدخل في تايوان، ملوحة برد قاس على هذه الخطوة. ودعت سلطات بكين مواطنيها من زيارة اليابان...
4838
| 15 نوفمبر 2025