انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
إستضاف مركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا، الذي يتمركز في واحة العلوم والتكنولوجيا في قطر، اليوم، النسخة الحديثة من سلسلة جلساته النقاشية الناجحة "حديث التقنية" Tech Talk، والتي تخللها عرض توضيحي حول "إستخدام تكنولوجيا النانو في هندسة المواد"، والذي قدّمته الدكتورة ماري ريان، أستاذة علوم المواد وتكنولوجيا النانو ومديرة برنامج شركة شل للمواد والتآكل في جامعة إمبريال كوليدج لندن.أظهر العرض التوضيحي أهمية استخدامات تكنولوجيا النانو في العديد من مجالات العلوم والتكنولوجيا، وكيف أن استخدام هذه التكنولوجيا في هندسة المواد يؤدي بدوره للمزيد من الفهم والقدرة على التحكم في مشكلات تآكل المواد. وتنخرط الدكتورة ريان بالعمل على نطاق واسع في مجال تفاعل وتآكل الأنظمة الخارجية، كما تُعتبر مستشارة في أبحاث المواد لشركات عالمية مثلشل ورولز رويس.وكانت جامعة قطر وإمبريال كوليدج لندن ومركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا قد وقعوا، عام 2015، اتفاقية بحثيه لدراسة منع التآكل في خطوط أنابيب الغاز الحامض. ويعتبر تآكل الأنابيب التي تنقل الغاز والنفط الحامض من أكبر التحديات التقنية التي تواجه صناعة النفط والغاز في قطر، وسيتم استخدام أفضل التقنيات التحليلية للتركيز على الحد من التآكل الحفري وتجنب حدوثه، ويعد التآكل الحفري أحد أشكال التآكل التي تؤدي إلى خلق ثقوب صغيرة في المعادن. ويعلّق يوسف صالح، نائب رئيس مركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا، بالقول:"نحن فخورون جداً باستضافة العرض التوضيحي الذي قدّمته الدكتورة ماري ريان، ضمن سلسلة جلساتنا النقاشية "حديث التقنية" Tech Talk.ونحن سعداء، في مركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا، بالتعاون مع شركائنا من مختلف الأطراف الأكاديمية والحكومية، والمنظمات غير الربحية، والقطاع الخاص لإنجاز الأبحاث واقتراح الحلول المبتكرة التي تساعد في التصدي للتحديات التي تواجه قطاع الطاقة في دولة قطر، والتي سيكون لها تأثير مستدام في دعم تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030".ومن خلال تنظيم هذه الفعالية، يواصل مركز شل قطر للبحوث والتكنولوجيا دوره المؤثر والفعال في تشكيل مستقبل قطاع البحوث التطوير في دولة قطر، من خلال دعم البحوث الرائدة وتشجيع التفكير القيادي المبتكر.
341
| 29 فبراير 2016
أعلنت شركة شل قطر عن رعايتها لملتقى دور ريادة الأعمال في التنمية الاقتصادية الثالث، للعام الثاني على التوالي. ويتوقع أن تجذب الدورة الثالثة للملتقى التي تنعقد يومي 7 و 8 مارس الجاري برعاية معالي الشيخ عبدالله بن ناصر بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، المئات من روّاد الأعمال من الدولة، والمنطقة والعالم، في قطاعات الأعمال والبنوك والمنظمات المالية المتخصصة، والاقتصاديين والاكاديميين، إلى جانب المؤسسات الخاصة والعامة العاملة في مجال التعليم والتنمية الشبابية.وقال السيد ميشيل كول، المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركات شل قطر، بالقول: "إننا فخورون بدعم "ملتقى دور ريادة الأعمال في التنمية الاقتصادية" هذا العام أيضاً، لكونه واحداً من الفعاليات التي تتوافق مع رسالتنا الهادفة إلى دعم تطور القطاع الخاص، ما من شأنه المساهمة في تنويع الإقتصاد القطري".ويتابع كول بالقول: "نعمل على تحقيق ذلك من خلال برنامج شركة شل قطر للمسؤولية الاجتماعية ، ومنها الدعم الذي نقدمه للشركات الصغيرة والمتوسطة في الدولة، لتمكينها من التنافس على فرص الأعمال ضمن منظومة التوريد لشركة شل قطر، بالشراكة مع بنك قطر للتنمية. هذا بالإضافة إلى سعينا لبث روح ريادة الأعمال لدى الشباب، من خلال شراكتنا مع مركز "بداية".وخلال الدورة الثالثة للملتقى، ستلقي شركة شل قطر الضوء على الدعم المتزايد الذي قدمته للشركات الصغيرة والمتوسطة خلال السنوات الماضية، بفضل شراكتها الناجحة مع بنك قطر للتنمية. فمنذ عام 2013، وفرت شركة شل قطر 19 فرصة عمل لأكثر من 500 شركة صغيرة ومتوسطة. وخضعت الشركات المهتمة لتقييم خاص سبق تسمية الشركات المؤهلة للمشاركة في المناقصات التي تمت ترسيتها بالاستناد إلى المعطيات التجارية والتقنية المقدّمة. وخلال السنوات الثلاث الماضية، أبدت أكثر من 150 شركة صغيرة ومتوسطة رغبتها بالتعاون مع شركة شل قطر، ونجح أكثر من 90 منها في التأهل للمشاركة بالمناقصات، التي رست على 14 شركة صغيرة ومتوسطة، بقيمة عقود توازي الـ20 مليون دولار أمريكي. وتم منح الشركات الفائزة فترة تصل إلى 18 شهراً لتأمين الموارد اللازمة لتنفيذ العقود تبعاً لمعايير التشغيل وشروط الصحة والسلامة والأمن والبيئة التي تعتمدها شركة شل قطر. كما وفرت لهم شركة شل قطر الدعم والإرشاد بشكل متواصل.وسيتخلل الملتقى عرضاً توضيحياً يقدمه السيد عمرو أحمد، مدير قسم دعم الشركات المحلية في شركة شل قطر حول كيفية تقديم الشركات للتنافس على فرص الأعمال ضمن منظومة التوريد في مصنع اللؤلؤة، أكبر مصنع في العالم لتحويل الغاز إلى سوائل، والذي تم إنشاؤه بالشراكة بين قطر للبترول وشل قطر. ويندرج هذا العرض التوضيحي ضمن الجهود التي تبذلها شركة شل قطر لتشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة للتقدم للمناقصات للفوز بعقود التوريد لمصنع اللؤلؤة لعام 2016.وبالإضافة إلى جهودها لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة العاملة في الدولة، تتطلع شركة شل قطر أيضاً لإلهام الشباب القطري لاعتبار ريادة الأعمال أحد الخيارات الوظيفية المطروحة. من هذا المنطلق، تعاونت شركة شل قطر مع مركز "بداية"، عام 2012، لإطلاق "مسابقة تحدي الأعمال قطر"، وهي مسابقة سنوية لمحاكاة الأعمال وتعلم المهارات التجارية تتيح لطلاب المدارس والجامعات في قطر فرصة لتجربة الشعور بالإثارة في خبرات ريادة الأعمال.وحققت المسابقة، التي صممت لغرس روح ريادة الأعمال بين الشباب، نجاحاً كبيراً، جعلها تكتسب انتشاراً وزخماً مستمرين من عام لآخر ،فقد شهدت المسابقة مشاركة أكثر من 1200 طالب من 14 مدرسة و13 جامعة من مختلف أنحاء قطر. وتولى الإشراف على هؤلاء الطلاب أكثر من 120 مشرفاً، أغلبهم من القطريين الذين تطوعوا بوقتهم الثمين لتوجيه الطلاب وتدريبهم على مهارات ريادة الأعمال.
230
| 28 فبراير 2016
قامت شركة قطر غاز ومجموعة ميرسك وشركة شل قطر بتوقيع "مذكرة تفاهم" للبحث في إمكانية استخدام الغاز الطبيعي المسال وقوداً بحرياً على مستوى منطقة الشرق الأوسط. الكعبي: فرص مبتكرة لاستغلال إنتاج قطر من الغاز الطبيعي تم توقيع مذكرة التفاهم في احتفالية أقيمت بمقر قطر غاز الرئيسي بالدوحة، وحضرها كل من السيد سعد شريدة الكعبي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول ورئيس مجلس إدارة قطر غاز، والشيخ خالد بن خليفة آل ثاني الرئيس التنفيذي لقطر غاز، والسيد نيلز أندرسن الرئيس التنفيذي لمجموعة ميرسك، والسيد داني ليك مدير شركة شل للتجارة الدولية والشحن المحدودة.ومن الجدير بالذكر، أن هذا الحدث سلط الضوء على روح الابتكار لدى رواد صناعة الغاز الطبيعي المسال "شركة قطر غاز وشركة شل وشركة ميرسك" والتزامهم بإيجاد وفتح أسواق جديدة من خلال تضافر الجهود والشراكة الاستراتيجية لهذه الكيانات الكبرى. ومن خلال علاقة العمل المشترك، سيقوم الشركاء المذكورون بالبحث في إمكانية فتح أسواق جديدة للغاز الطبيعي المسال عن طريق استخدامه وقوداً للسفن التجارية، ما سيسهم في الحد من الآثار البيئية السلبية التي يخلفها النقل البحري التجاري، والذي يعتمد حاليا على وقود الزيت الثقيل بشكل رئيسي. وقد نصت "مذكرة التفاهم" على أن يتولى قطر غاز "4"، وهو مشروع مشترك بين شركة قطر للبترول وشركة شل للغاز، توريد الكميات المطلوبة من الغاز الطبيعي المسال لهذه المبادرة، وذلك بالتعاون مع شركة ميرسك لاين لـ"خطوط النقل البحري"، حيث ستقوم باستخدام الغاز الطبيعي المسال لتشغيل السفن التجارية الخاصة بها. ملتزمون بالحفاظ على البيئة بالإستثمار في تقنيات جديدة وتقديرا لهذا الإنجاز الكبير، أعرب السيد سعد شريدة الكعبي العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول ورئيس مجلس إدارة قطر غاز، عن شعوره بالفخر للمبادرة في خلق فرص جديدة ومبتكرة لاستغلال إنتاج قطر من الغاز الطبيعي المسال. وأضاف أنه يثمّن الشراكة مع رواد الصناعة مثل شركة شل ومجموعة ميرسك، إذ تساهم هذه الشراكة في الحصول على فرص جديدة بأسواق الغاز الطبيعي المسال، وتوفر للشركات العاملة في مجال النقل البحري مصدراً نظيفاً للوقود بديلاً لوقود الزيت الثقيل المستخدم حاليا.كما أضاف السيد سعد شريدة الكعبي أن دولة قطر تلتزم، في إطار رؤية قطر الوطنية 2030، بالمشاركة الفعالة في الحفاظ على البيئة من خلال إجراء الأبحاث والاستثمار في تقنيات جديدة ومبتكرة لتضمن تحقيق ذلك.وفي معرض كلمته أشار الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، الرئيس التنفيذي لقطر غاز، إلى أن قطر غاز تلتزم بدورها الرائد في استحداث تطبيقات جديدة في صناعة الغاز الطبيعي المسال مع الحفاظ على أعلى المعايير البيئية في آن واحد. فقد قامت الشركة مؤخراً بالإحتفال بأول إنجاز من نوعه على مستوى العالم عندما استخدمت الغاز الطبيعي المسال بفاعلية وقودا بحريا بعد استبدال نظام محركات الديزل بالناقلة العملاقة "رشيدة"، المستأجرة من مجموعة ميرسك، بنظام حقن الغاز إلكترونيا (M-Type). إن توقيع مذكرة التفاهم المذكورة يعد أحد الخطوات العملاقة في هذه المبادرة. وقطر غاز تتطلع للمزيد من التعاون الوثيق مع شركة شل ومجموعة ميرسك للعمل على استغلال إنتاجها من الغاز الطبيعي المسال على الوجه الأمثل. ومن جانبه علق السيد نيلز أندرسن الرئيس التنفيذي لمجموعة ميرسك، قائلا إن التعاون بين شركة قطر غاز وشركة شل ومجموعة ميرسك يمثل خطوة سباقة في إدخال الغاز الطبيعي المسال وقودا مستداما في عمليات النقل البحري. خالد بن خليفة: قطر غاز ملتزمة باستحداث تطبيقات جديدة في صناعة الغاز أن إمكانية استخدام الغاز الطبيعي المسال وقودا للسفن تعد فرصة للحد من انبعاثات أكسيد الكبريت، والحد من الآثار البيئية السلبية الناجمة عن قطاع النقل. وقال السيد ميكيل كول، المدير التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شل قطر، بأنه يسر شركة شل التعاون مع قطر غاز ومجموعة ميرسك لإتاحة فرص جديدة لاستخدام الغاز الطبيعي المسال الذي تنتجه قطر غاز "4" وقودا بحريا في منطقة الشرق الأوسط. يعد استخدام الغاز الطبيعي المسال بديلا جديدا لمشغلي السفن والناقلات الذين يلتزمون بأعلى معايير الحد من الانبعاثات الضارة بالبيئة. احتلت شل موقع الصدارة في هذا المجال من خلال استثماراتها في الغاز الطبيعي المسال بالبنية التحتية للنقل في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، وتتطلع الآن لتوظيف خبراتها بشكل مماثل في منطقة الشرق الأوسط بالتعاون مع شركة قطر غاز، أكبر منتج للغاز الطبيعي في العالم وشركة ميرسك، أكبر شركة نقل بحري للحاويات على مستوى العالم.وسيواصل الشركاء عملهم الدؤوب لاستخدام الغاز الطبيعي المسال كوقود بحري وتحقيق طموحاتهم في إمداد السفن التجارية بوقود نظيف لا يؤثر سلبا في البيئة بنهاية العقد الحالي.
567
| 22 فبراير 2016
قامت شركة قطرغاز ومجموعة ميرسك وشركة شل قطر بتوقيع "مذكرة تفاهم" للبحث في إمكانية استخدام الغاز الطبيعي المسال كوقود بحري على مستوى منطقة الشرق الأوسط. وذكر بيان صحفي صادر عن قطرغاز اليوم أنه تم توقيع مذكرة التفاهم في احتفالية أقيمت بمقر قطرغاز الرئيسي بالدوحة وحضرها كل من: السيد سعد شريدة الكعبي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول ورئيس مجلس إدارة قطرغاز، وسعادة الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، الرئيس التنفيذي لقطرغاز، والسيد نيلز أندرسن، الرئيس التنفيذي لمجموعة ميرسك، والسيد داني ليك، مدير شركة شل للتجارة الدولية والشحن المحدودة. وأفاد البيان أنه من خلال علاقة العمل المشتركة، سيقوم الشركاء المذكورون بالبحث في إمكانية فتح أسواق جديدة للغاز الطبيعي المسال عن طريق استخدامه كوقود للسفن التجارية، مما سيسهم في الحد من الآثار البيئية السلبية التي يخلفها النقل البحري التجاري والذي يعتمد حاليا على وقود الزيت الثقيل بشكل رئيسي. وقد نصت "مذكرة التفاهم" على أن يتولى قطرغاز "4"، وهو مشروع مشترك بين شركة قطر للبترول وشركة شل للغاز، توريد الكميات المطلوبة من الغاز الطبيعي المسال لهذه المبادرة وذلك بالتعاون مع شركة ميرسك لاين (لخطوط النقل البحري)، حيث ستقوم باستخدام الغاز الطبيعي المسال لتشغيل السفن التجارية الخاصة بها. من جانبه أعرب السيد سعد شريدة الكعبي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول ورئيس مجلس إدارة قطرغاز، عن شعوره بالفخر للمبادرة في خلق فرص جديدة ومبتكرة لاستغلال إنتاج قطر من الغاز الطبيعي المسال، مبديا تثمينه الشراكة مع رواد الصناعة مثل شركة شل ومجموعة ميرسك، حيث تساهم هذه الشراكة في الحصول على فرص جديدة بأسوق الغاز الطبيعي المسال وتوفر للشركات العاملة في مجال النقل البحري مصدراً نظيفاً للوقود كبديل لوقود الزيت الثقيل المستخدم حالياً. وأضاف الكعبي أن دولة قطر تلتزم، في إطار رؤية قطر الوطنية 2030، بالمشاركة الفعالة في الحفاظ على البيئة من خلال إجراء الابحاث والاستثمار في تقنيات جديدة ومبتكرة لتضمن تحقيق ذلك.
381
| 22 فبراير 2016
شهد اليوم، ميلاد لاعب جديد في قطاع الطاقة العالمي.. ففي خضم أصعب الظروف التي يمر بها السوق جاء اندماج شل مع بريتش غاز ليكوِّنا شركة ذات قوة جبارة، واتحاداً أقوى بكثير من مجموع مكوناته.وقال السيد فان بيردن، الرئيس التنفيذي لشركة رويال داتش شل: "إنني جد فخور لكوني جزءاً من هذه اللحظة التاريخية المفصلية. لقد شهدنا عشرة أشهر من العمل المكثف منذ أن أعلنَّا عن رغبتنا في الاندماج مع بريتش غاز وقد كان يوم أمس، لحظة فارقة بالنسبة لنا باعتباره أول يوم رسمي نبدأ فيه العمل رسمياً كشركة متحدة.. لقد كانت فترة حافلة بالتقلبات. ومع أن أسعار النفط شهدت هبوطاً حاداً منذ الوقت الذي أعلنا فيه عن خطتنا، إلا أنني مقتنع بالمزايا الإستراتيجية والمالية لهذه الصفقة".وتابع يقول: "لقد استحوذت شل على عدد من مشاريع النفط والغاز الكبيرة في البرازيل وأستراليا كما تملك حصصاً في العديد من الدول الرئيسية الأخرى، ولا يوجد أي تغيير على مشاريعنا في قطر".ولقد كانت المصالح التي نملكها في البرازيل من ضمن المحفزات الرئيسية لهذه الصفقة. فالبرازيل دولة نعرفها جيداً، من خلال عمليات الاستكشاف والإنتاج، ومنافذ البيع التابعة لنا ومشروعنا المشترك الخاص بالوقود الحيوي المنخفض الكربون. إنها ببساطة دولة ذات أهمية إستراتيجية قصوى بالنسبة لنا، وأرض تنطوي على إمكانات هائلة للنمو.وأضاف: إن خبراتنا في عمليات المياه العميقة في مختلف أنحاء العالم وقدراتنا الفنية المتميزة سوف تساعدنا على استثمار علاقتنا القائمة حالياً مع شركة النفط الوطنية بتروبراس. فمشروعنا المشترك "ليبرا" يخطط لتطوير حقل نفط كبير على بعد 170 كيلو متر من ساحل البرازيل. كما أن عمليات المياه العميقة التي فزنا بها مؤخراً على مبعدة من ساحل البرازيل ستكون إضافة لإنتاجنا الحالي من مشروع بارقوي داس كونشاس للنفط والغاز. نخطط لإستثمار 33 مليار دولار في العام 2016 وتابع يقول: "في اعتقادي أننا سنجني فوائد فورية من عمليات بريتش غاز الثانوية للغاز الطبيعي المسال في أستراليا وترنداد وتوباغو، وكذلك في آسيا، وهذه أسواق نامية ذات أهمية حيوية بالنسبة لنا.. هنالك العديد من المنافع الواضحة الأخرى، من بينها الوضع القوي الذي تتمتع به بريتش غاز في ما يتعلق بالتجارة والشحن، وهو ما سيعزز من قدرات شل وعلاقاتها في هذه المجالات الأساسية للنمو المستقبلي لسوق الغاز العالمي.وأضاف: "نحن عازمون على استثمار هذا الاندماج لتحقيق نتائج جيدة في مجال كفاءة الأداء. إن الاستثمار الرأسمالي الذي نخطط له في عام 2016 وهو 33 مليار دولار يعتبر أقل بكثير من إجمالي الإنفاق السنوي لكلتا الشركتين في السنوات الأخيرة. ونخطط خلال السنوات الثلاث القادمة لبيع أصول كبيرة وتحقيق وفورات كبيرة في التكاليف المتداخلة وخفض كبير في الإنفاق على عمليات الاستكشاف. ولقد أعلنا بالفعل عن خطط لخفض العمالة والمقاولين. إن إلغاء الوظائف ليس أمراً هيناً على الإطلاق ولكنه خطوة لا غنى عنها في هذه الظروف الاقتصادية الصعبة.وتابع يقول: "إن إعادة تطوير شل سيتم في وقت ملائم وهو سيزيد من قدرتنا على التكيف وتحقيق النجاح في قطاع لا يكف عن التقلب. من الواضح أن إدارة العمل بنفس الوتيرة السابقة لن تجدي إذا كان العالم يريد التصدي لتحديات التغير المناخي وتوفير الطاقة في ذات الوقت لأعداد متزايدة من السكان يفتقرون إلى وسائل العيش الكريم.. إن قطاع الطاقة العالمي يمر بمرحلة انتقالية، وأنا أريد لشل أن يكون لها دور في ذلك من خلال إنتاج المزيد من الغاز الطبيعي للاستعاضة عن الفحم في توليد الطاقة؛ ومواصلة الاستثمار في تطوير مصادر طاقة للمستقبل، مثل الوقود الحيوي المنخفض الكربون والهيدروجين كوقود للمواصلات؛ وبالمشاركة في تطوير إمكانيات احتجاز الكربون وتخزينه. وسوف نوالي دعم الخطط الحكومية لتسعير الكربون.تعتبر هذه الصفقة واحدة من أكبر الاستحواذات في تاريخ الشركات في المملكة المتحدة وهو الاستحواذ الأكبر في قطاع الطاقة لعدة سنوات. ربما تكون الأرقام مذهلة ولكن يجب ألا ننسى أن الناس هم من يصنعون الشركات. يجب أن نتأكد من انسجام عناصرنا البشرية بطريقة سلسة. هنالك الكثير الذي يمكننا أن نتعلمه من بعضنا الآخر. إن الذين عملوا بجد وإخلاص لبناء محفظة مشاريع بريتش غاز الهائلة سيكتشفون أنهم يعملون مع أناس يشاركونهم نفس طريقة التفكير ونفس الحماس للعمل. أناس على درجة عالية من الذكاء والقدرة على الابتكار ومجابهة التحديات ويحرصون على نجاح القطاع الذي يعملون فيه، وعلى صحة كوكبنا.من أجل إنجاز عملية الاندماج بطريقة منظمة وشفافة، أنشأنا تنظيماً انتقالياً. وسيعمل كل قسم من أقسام شل بسرعة على استيعاب الأنشطة وأوجه الدعم اللازمة لأصولنا وأعمالنا الجديدة.ينبغي علينا أن نبادر الآن لخلق القيمة التي وعدنا بأن تتدفق من هذا الاندماج. أمامنا عدة أشهر من العمل الدؤوب والتعاون الوثيق بين الزملاء من شل وبريتش غاز من أجل تحقيق الاندماج الكامل قبل نهاية هذا العام.وأضاف: "خلال سنوات عملي مع شل والتي امتدت لنحو 32 عاماً، كثيراً ما سمعت الناس يقولون "هذه الشركة مثل سفينة نفط عابرة للمحيطات.. تحتاج لزمن طويل كي تستدير.. وباكتمال هذه الصفقة الآن يمكننا القول إننا عدلنا مسارنا وأننا ننطلق الآن بالسرعة القصوى نحو غاياتنا المنشودة.
362
| 15 فبراير 2016
يمثل العمل في قطاع النفط والغاز أحد الخيارات الأساسية أمام الشباب القطري، والذي يساهم في بناء كوادر وطنية محترفة، قادرة على المساهمة في دعم النمو في مختلف قطاعات الدولة. قصة الشاب عبد العزيز السنيدي تعد من قصص النجاح التي شهدها هذا القطاع، حيث انضم إليه بعد إنهاء دراسته الثانوية، من خلال شركة قطر للبترول.وبعد تكوينه معرفة بهذا المجال، التحق السنيدي بكلية شمال الأطلنطي قطر لدراسة الهندسة، الأمر الذي تطلب منه إنجاز عام من التدريب العملي في أحد قطاعات النفط والغاز. يقول السنيدي:"اخترت قضاء فترتي التدريبية في شركة شل قطر، آخذاً بنصيحة العديد من الأصحاب وأفراد العائلة الذين يعملون في هذه المجال". ويضيف: "بعد أن تعلمت في الجامعة عن مختلف أنواع المعدات والعناصر المستخدمة في العمليات الهندسية، وفرت لي شركة شل قطر الفرصة لتطبيق النظريات ووضعها موضع التنفيذ، وهو ما عزز من فهمي لمختلف العمليات بشكل هائل".بعد إنهاء دراسته والتدريب العملي، أتيحت للسنيدي، الذي يبلغ من العمر الآن 24 عاماً، فرصة العمل في شركة شل قطر، التي انضم إليها عام 2013 عبر برنامج الإعداد الفني، بصفته مسؤولا ميدانيا مبتدئا.ويقول: "غمرني الشعور بالفخر لانضمامي إلى شركة شل قطر، لرغبتي بمواصلة التطور لأكون قادراً على المساهمة بشكل أكبر في خدمة دولة قطر من خلال صناعة الطاقة"، مضيفاً: "من المهم جداً بالنسبة إلي أن أكون قادراً على رد الجميل لبلدي. لذلك، وجدت أنه، على الصعيد المهني، لا يوجد مكان أفضل من العمل في مصنع اللؤلؤة، أكبر مصنع في العالم لتحويل الغاز إلى سوائل، الذي تم بناؤه بالشراكة مع قطر للبترول، لتحقيق إنجازات واضحة".من خلال عمله كمسؤول ميداني في مصنع اللؤلؤة، يساعد السنيدي في الإنابة عن المسؤولين الميدانيين، والذين يتولون مهمة إرشاده وتدريبه. ويقول: "أجد عملي مثيراً جداً للاهتمام، ففي كل يوم أتعلم شيئاً جديداً حول طريقة عمل المصنع من وجهة نظر هندسية". ويتابع السنيدي شارحاً: "في البداية، شعرت أن العمل في المصنع سيكون ضاغطاً، فقد بدا لي تقنياً جداً، واعتقدت أني سأواجه الكثير من الصعوبة في التعلّم، لكن واحدة من أفضل ميزات العمل في شركة شل قطر هي وجود نظام للتوجيه والإرشاد، وهو ما ساعدني في تعلّم أمور مختلف، بما في ذلك كيفية استبدال وتغيير معدات، وقراءة خرائط المصنع، والتحكم بصمامات المعدات بشكل يدوي".وبسبب طبيعة عمله، يمكن أن يتعرض السنيدي للتعامل مع مواد خطرة، أو أن يشهد عمليات ذات خطورة مرتفعة بشكل يومي، إلا أن هذا لا يشكل أي مصدر قلق بفضل سياسة "السلامة أولاً" التي تلتزمها شركة شل قطر، والتي تعمل من خلالها بدأب وجدّ لضمان رفاهية وسلامة العاملين فيها. ويقول السنيدي: "تأخذ شركة شل قطر مسألة السلامة بشكل جدي جداً، وتحرص على تطبيق أرفع المعايير في هذا المجال في مختلف العمليات والإجراءات. وقد تأثرت شخصياً بهذه الفلسفة، حتى بت اعتمدها في حياتي الخاصة، فشركة شل قطر لا تعلّمنا فقط أهمية السلامة في مكان العمل، بل أيضاً في الحياة بشكل عام، وهو الأمر الذي كان له تأثير إيجابي كبير جداً عليّ كفرد. فالآن، بت أكثر اهتماماً بسُبل الحفاظ على السلامة، مثل الالتزام بوضع حزام الأمان ونشر ثقافة السلامة بين الأهل والأصدقاء، والذي باتت جزءاً من شخصيتي رغم أني لم أكن مهتماً بهذا الجانب من قبل".ويختم السنيدي بالقول: "هذا واحد من أسباب كثيرة تدفعني للفخر بكوني جزءاً من شركة شل قطر، لأنها تهتم بسلامتي وسلامة بلدي، كما أفخر بأني أعمل في شركة ترعى المواهب والطاقات القطرية الشابة، وتدعم تطورها ونموها لتحقق إنجازات مهمة للدولة، لأننا في شركة شل قطر نؤثر معاً في مستقبل الدولة".ومن بين أكثر من 300 قطري يعملون في شل قطر، ويتقلدون العديد من المناصب في مختلف إدارات الشركة، يمثل عبدالعزيز نموذجاً لجهود شل قطر في دعم ركيزة التنمية البشرية في رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال خطة التقطير.
1831
| 13 فبراير 2016
شهدت مسابقة كورة تايم "اركض لتربح" والتي نظمها الإتحاد القطري لكرة القدم وشركة شل قطر ضمن احتفالات اليوم الرياضي للدولة، وشارك فيها أكثر من 1000 لاعب، ومن خلال تتبع خطوات اللاعبين والسعرات الحرارية المحروقة تم تسجيل قطع اللاعبين المشاركين مسافة 350 كيلومترا.وتميزت المسابقة التي امتدت على مدار اليوم بفوز الفريق الذي يركض أكثر ويحرق أكثر سعرات حرارية وليس من يسجل أهدافا أكثر. تُقام فعاليات المسابقة في منطقة أسباير، ملعب رقم 7، من الساعة 9 صباحاً حتى 5 مساءً، وهي مفتوحة أمام الجميع للمشاركة من دون الحاجة إلى التسجيل المسبق. وقد تم تتبع حركات جميع اللاعبين المشاركين لتحديد أي من الفرق المشاركة نجح في الركض أكثر وحرق أكبر عدد من الوحدات الحرارية، باستخدام تقنية التتبع الرياضية الخاصة بـ STATS SportVU، وهي الشريك الرسمي لأسباير ودوري كرة السلة الأمريكي NBA.كما شملت فعاليات "كورة تايم" في اليوم الرياضي للدولة أيضاً إنشاء منطقة للمشجعين تضمنت العديد من الأنشطة المرحة التي تهم مختلف الفئات والأعمار، بما في ذلك منافسات كرة القدم المفتوحة، والتصويب، وتمارين الأيروبيكس الرياضية.وتمثل هذه الفعالية أحد أنشطة "كورة تايم"، وهي مبادرة مجتمعية مستدامة تستمر خمس سنوات، وتهدف إلى تحسين صحة وسلامة الشباب في قطر من خلال كرة القدم. وتسعى المبادرة إلى دعم ركيزتي التنمية البشرية والاجتماعية في رؤية قطر الوطنية 2030 وإستراتيجية التنمية البشرية من خلال استقطاب الشباب في قطر وتشجيعهم على ممارسة الرياضة في مرحلة مبكرة من حياتهم.وقد حصدت مبادرة "كورة تايم" العديد من الجوائز المحلية والإقليمية لمساهمتها الإيجابية في المجتمع القطري، حيث حصلت على جائزة تقديرية لكونها "أفضل مبادرة في مجال المسؤولية الاجتماعية للشركات من حيث التأثير في المجتمع" ضمن جوائز مؤتمر المسؤولية الاجتماعية للشركات قطر 2015. وهي جائزة تُضاف إلى العديد من الجوائز الأخرى التي سبق أن حازتها المبادرة، منها جائزة "أفضل مبادرة لتنمية الشباب" في جوائز قطاع الرياضة 2014"، وجائزة "حلم آسيا" من الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في مجال المسؤولية الاجتماعية، وجائزة دار الشرق كأفضل مبادرة رياضية في دولة قطر.جدير بالذكر أن دولة قطر بدأت الاحتفال باليوم الرياضي في عام 2012 بعد أن أصدر صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر، قراراً أميرياً عام 2011، نص على أن يكون الثلاثاء الثاني من شهر فبراير لكل عام يوماً رياضياً للدولة، في ترجمة لوعي قيادة دولة قطر بأهمية الرياضة في حياة المجتمعات والأفراد وضرورة ممارسة النشاط البدني من أجل حياة عامرة بالصحة والعافية.
248
| 09 فبراير 2016
حصلت شركة قطرغاز على جائزة "Goal Zero" للسلامة المقدمة من شركة شل تقديرا لأدائها في مجال السلامة واستكمال 10 ملايين ساعة عمل بالمشاريع المختلفة دون وقوع أية حوادث أو تسريبات خطرة. وتهدف هذه الجائزة إلى نشر ثقافة السلامة وترسيخها في صناعة الغاز الطبيعي المسال، وذلك من خلال تقدير الأداء المتميز في مجال السلامة والاحتفاء به. وقال السيد أحمد هلال المهندي مدير العمليات بقطر غاز، الذي تسلم الجائزة، إن حصول قطرغاز على جائزة "Goal Zero" يأتي تقديرا لتحقيقها 10 ملايين ساعة عمل دون وقوع أية حوادث أو تسريبات خطرة، مبينا أن برنامج السلامة لدى قطر غاز يهتم في المقام الأول بسلامة العنصر البشري. وأوضح أن الإدارة العليا بالشركة تلتزم بما يضمن سلامة العمليات ويوفر بيئة عمل آمنة لموظفي الشركة ومقاوليها، فلا مجال لقبول أية تنازلات في هذا الصدد.. "وقد تمكنا من تحقيق هذا الإنجاز بفضل إيماننا القوي بثقافة /بيئة عمل خالية من الحوادث والإصابات/ التي ننتهجها على جميع مستويات العمل لدينا، ومن هذا المنطلق تثمن قطرغاز دعم شركائها وتتطلع لإحراز المزيد من التقدم في مجال السلامة على الدوام". من جهة أخرى، اعتبر السيد ميكيل كول المدير التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شل قطر، أن ما تعنيه شركة شل بمصطلح "Goal Zero" هو إيمانها العميق بإمكانية إدارة كافة عملياتها دون التسبب بحدوث أذى للعاملين بها أو حدوث تسريبات على مستوى العمليات. وأضاف أنه "يشعر بالفخر للعمل مع شريك مثل قطرغاز التي تتشارك مع شل الرؤية والهدف حيث تعمل قطرغاز دائما على ضمان عودة موظفيها ومقاوليها سالمين بعد كل يوم عمل.. إن جائزة Goal Zero التي استحقتها قطرغاز ما هي إلا تعبير عن تقدير شركتنا لجهود قطرغاز والتزامها بأعلى معايير السلامة في عملياتها محققة بذلك 10 ملايين ساعة عمل دون وقوع أية إصابات أو تسريبات تذكر". يذكر أن قطرغاز التي تأسست عام 1984 تعتبر أكبر شركة منتجة للغاز الطبيعي المسال في العالم، حيث تبلغ طاقتها الإنتاجية 42 مليون طن سنويا.
311
| 03 فبراير 2016
احتفلت شل قطر بتخريج 26 من موظفيها من برنامج خريجي شل والذي شمل 22 موظف قطري. يهدف هذا البرنامج إلى توفير التدريب والتطوير للخريجين الجدد ويقدم لهم الدعم اللازم خلال مرحلة التأسيس في المسار الوظيفي في الشركة. مدة هذا البرنامج تتراوح بين ثلاث إلى خمس سنوات، وذلك وفقا للمسار الوظيفي لكل شخص. وكل من أنهى هذا البرنامج بنجاح بدأ العمل والتعاون مع مجموعة متنوعة من زملائه في الشركة من كافة أرجاء العالم في مشاريع ذات تحديات تسهم في تطوير مهاراتهم القيادية، علما أن خريجي هذا البرنامج هم من تخصصات مختلفة منها الفنية والتجارية والإدارية وقطاع الأعمال.وقال السيد روب شيروين، المدير العام للشؤون الخارجية في فرع شركة شل في قطر ونائب رئيس مجلس إدارة شل قطر: "يسعدني أن 22 موظف قطري من بين خريجي برنامج شل الذي يخضع لمعايير عالمية صارمة. أنا ممتن لجميع المدراء الذين قدموا بالتدريبات اللازمة لتوفير هذه القيادات الشابة للمرحلة المقبلة من حياتهم المهنية".وبالنسبة للمشاركين، فإن البرنامج يساعدهم في بناء وتطوير كفاءاتهم ومهاراتهم القيادية ، ويضعهم أمام تحديات حقيقية في الأعمال ليتعلموا منها. وتشمل الفوائد تزويدهم بخبرة العمل ضمن الفريق لتحقيق النتائج وترسيخ شبكة تواصل مهنية على المستوى العالمي.يشجع برنامج خريجي شل المشاركين على تأكيد الالتزام بالقيم الأساسية لشركة شل في المصداقية والنزاهة واحترام الآخرين. وبالإضاف إلى ذلك ، فمن المأمول أن يصبحوا قدوة رائدة في الجوانب السلوكية الخمس للشركة والتي تعتبر مفتاح النجاح في العمل. وتشمل هذه السلوكيات العقلية التجارية، بالإضافة إلى التركيز على الانجاز ، والسرعة والبساطة.تواصل شركة شِل قطر مساهماتها تجاه تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 وذلك من خلال استثماراتها في القطاع الاقتصادي، كما تعمل أيضا على تعزيز الاستثمارات في تعزيز المهارات المحلية وتطوير القدرات الوطنية، سواء على الصعيد الداخلي من حيث خطط التطوير المهني والوظيفي للموظفين القطريين، وعلى صعيد خارج الشركة من حيث البرامج الموسعة في قطاع المسؤولية الاجتماعية للشركات والتي تتم التعاون مع العديد من المؤسسات المحلية القطرية.
318
| 05 يناير 2016
قالت صحيفة "لوزيكو" الفرنسية إنه بالرغم من حداثة تأسيس جهاز قطر للإستثمار نسبياً والذي تأسس عام 2005، إلا أن هذا الجهاز يجد لنفسه اليوم موطئ قدم ضمن أول عشرة صناديق سيادية حول العالم.وقالت الصحفية في تقرير حديث إن جهاز قطر للإستثمار يحتل المرتبة التاسعة على مستوى الصناديق السيادية في العالم.وأكدت الصحيفة استنادا إلى مصادر تحدثت إليها إن جهاز قطر للإستثمار لا ينوي بيع أية أصول من أجل تغطية العجز في موازنة قطر الجديدة 2016، خلافا لتوجهات بعض الصناديق السيادية في دول الخليج مثل الصندوق السيادي الكويتي أو السعودي، موضحة أن أصول جهاز قطر للاستثمار تستند إلى أرضية الصلبة تسمح له متى شاء بإعادة ترتيب أولوياته تماشيا مع المتغيرات التي تشهدها مختلف الأسواق المستقطبة للاستثمارات القطرية.وتخارج جهاز قطر للإستثمار خلال هذا العام من بعض الإستثمارات التي قام بها الجهاز في اطار عملية إعادة هيكلة وضمن قرار استثماري يستند إلى معايير الجدوى الاقتصادية والاستثمارية، حيث باع أسهما في شركة شل و"بي جي" بقيمة 971 مليون جنيه إسترليني (1.5 مليار دولار)، حيث باع الجهاز نحو 43 مليون سهم في "بي جي" بقيمة 550 مليون جينه إسترليني ونحو 24 مليون سهم بقيمة 421 مليون جينه إسترليني في شركة شل. وتمت العملية في نهاية شهر أكتوبر الماضي وبداية شهر نوفمبر الحالي. وكان جهاز قطر للإستثمار يعد من بين كبار المساهمين في شركة شل بنحو 4.88 % من رأسمال الشركة، بالإضافة إلى امتلاكه حصة تبلغ نحو 1.76% في شركة "بي جي".كما باع جهاز قطر للاستثمار حصة نسبتها 10% في هوكتيف الألمانية التي يملكها منذ العام 2011، كما خفض في وقت سابق حصته في شركة فينسي الفرنسية إلى ما دون 4 %.وأشارت الصحيفة إلى أن جهاز قطر للاستثمار انطلق منذ فترة في تنويع الأسواق التي يستثمر فيها خاصة تلك التي تحقق عوائد أعلى على غرار سوق الولايات المتحدة الأمريكية التي برمجت فيها استثمارات تناهز 35 مليار دولار خلال السنوات الخمس القادمة خاصة وأن الجهاز افتتح له مكتبا في نيويورك لإدارة أنشتطه.كما برمج الجهاز استثمارات تناهز 20 مليار دولار في السنوات الخمس القادمة في الأسواق الآسيوية خاصة في السوق الهندية وأسواق جنوب شرق آسيا على غرار ماليزيا والفيتنام وإندونيسيا التي تتميز بارتفاع معدلات النمو الاقتصادي، بالإضافة إلى وجود خطة لاستثمار حوالي 10 مليارات دولار في السوق الصينية.
379
| 28 ديسمبر 2015
شارك مئات من الموظفين والعاملين في شركة شل قطر في الاحتفال الخاص باليوم الوطني للدولة الذي أقيم أمس. وقد نظمت الشركة احتفالين بهذه المناسبة ، أحدهما في مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل في مدينة راس لفان الصناعية، والآخر في مقر الشركة في الدوحة .و شملت احتفالات شل إقامة عدد من الفعاليات الثقافية، وعرضا للحرف والفولكلور القطري، و قدم عدد من موظفي الشركة عرضا لتثقيف زملائهم حول جوانب مختلفة عن الثقافة القطرية . كما تم تقديم وجبة فطور خاصة من التراث. وشملت الفعاليات عرضاعن رياضة الصيد بالصقور، ورسم الحناء والقاء قصائد شعرية من التراث. وتم خلال الاحتفال توزيع هدايا خاصة بهذه المناسبة منها الأعلام والأوشحة للمشاركة في احتفالات الدولة يوم الجمعة .وقال السيد ميشيل كول ، العضو المنتدب ورئيس شركات شل قطر بهذه المناسبة : " يشرفنا أن نشارك في احتفالات قطر باليوم الوطني للدولة لعام 2015، حيث تجمع هذه المناسبة كل من يعيش على أرض قطر ، من المواطنين والمقيمين، للاحتفال بوحدة المشاعر و الولاء والفخر بالانجازات العديدة للشعب القطري. كما أننا في شل قطر نفخر بأن نؤكد بأن اخلاص والتزام كافة العاملين في الشركة قد أتاح لنا أن نواصل الدعم لرؤية قطر الوطنية 2030 ، ونحرص بشكل مستمر على أن نبقى الشريك المفضل لهذا البلد العظيم. "يمثل العاملون في شركة شل قطر 61 جنسية من كافة أنحاء العالم ، وقد أتاحت هذه المناسبة الفرصة لهذه المجموعة المتنوعة الثقافات التعرف أكثر على تاريخ وتقاليد البلد المضيف من خلال أكثر من 300 مواطن قطري يعملون في الشركة. كما حضر عدد من الموظفين الوافدين من الدوحة والخور للمشاركة في الاحتفال وعبروا عن سعادتهم بهذه المناسبة.جدير بالذكر أن شركة شل قطر لا تسهم في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال الاستثمارات الاقتصادية فقط، بل أيضا من خلال التركيز على التنمية البشرية، سواء داخليا من خلال التطوير المهني للموظفين القطريين ، و خارجيا من خلال برنامج الشركة الواسع الخاص بالمسؤولية الاجتماعية للشركات ، وذلك بالمشاركة مع المؤسسات القطرية.
259
| 16 ديسمبر 2015
أكد سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، وزير الطاقة والصناعة على الدعم الكبير الذي تحظى به الشركات الصغرى والمتوسطة من قبل الحكومة، مشيراً إلى توجيه حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، بتقديم الدعم للمشاريع الصغيرة والمتوسطة ودعم الشباب القطري في كافة المجالات، سواء في المجالات الصناعية أو الخدمية، وهذا ما نراه يتحقق على أرض الواقع، عبر هذه الشراكات المميزة لدعم رواد الأعمال من الشباب القطري، الذين هم عماد المستقبل والتنوع الاقتصادي في الدولة.وعبر وزير الطاقة والصناعة، في تصريحات للصحفيين على هامش توقيع شركة شل قطر مع ست شركات قطرية صغيرة ومتوسطة جديدة عقود الأعمال، التي تنضم بموجبها هذه الشركات إلى سلسلة موردي مصنع اللؤلؤة، أكبر مصنع في العالم لتحويل الغاز، وتبلغ قيمتها نحو 15 مليون ريال، عن فخره بالدفعة الثالثة من مبادرة "فرص الأعمال للمشاريع الصغيرة والمتوسطة"، والتي هي شراكة مثمرة بين بنك قطر للتنمية، وشركة شل قطر.
304
| 13 ديسمبر 2015
تحدث السيد آندي براون، مدير إدارة العمليات الدولية للاستكشاف والإنتاج في شركة شل، في كلمة الافتتاح التي ألقاها أمام المؤتمر الدولي التاسع لتقنيات البترول، تحدث عن الأوقات العصيبة والتحديات الاستثنائية التي تواجهها صناعة النفط والغاز، وحث المشاركين على الأخذ بمنهج الابتكار ليس فقط من أجل خفض التكاليف، بل أيضا لاكتشاف وإطلاق حلول أكثر استدامة وتكون أقل انبعاثا لثاني أكسيد الكربون.وقال السيد براون : "لدينا صناعة ذات تاريخ يدعو للفخر، فقد حققنا العديد من الإنجازات غير المسبوقة على المستوى العالمي، سواء من ناحية إنجاز خط لإنتاج الغاز الطبيعي المسال والذي سجل رقما عالميا في هذه الصناعة، وناقلات الغاز الطبيعي المسال التي أنجزتها دولة قطر، وصولا إلى العمل على عمق ثلاثة آلاف متر تحت الماء في خليج المكسيك. وحيث إننا على ثقة بمالدينا من قدرة على الابتكار والإنجاز، دعونا نستفيد من روح الريادة في صناعتنا ونستخدم التحديات التي نواجهها اليوم كحافز لنا لتطوير حلول أكثر استدامة سواء من ناحية التكلفة التنافسية أم من حيث التأثير البيئي. وفي موضوع آخر خلال كلمة الافتتاح، تحدث السيد براون عن أهمية تحفيز شركات النفط العالمية وشركات النفط الوطنية للشراكة وتطويرها إلى مستوى جديد من التعاون للتعامل مع التحديات التي تواجهها الصناعة. وقال السيد براون : "تحت رعاية القيادة الرشيدة لصاحب السمو الأمير، ومن خلال الالتزام القوي من قبل سعادة وزير الطاقة والصناعة، تواصل دولة قطر مسيرتها لتصبح من أكثر اللاعبين فعالية وحيوية في قطاع الطاقة على المستوى العالمي. ونحن إذ نناقش في هذا المؤتمر التحديات الهامة التي تواجه عالمنا، فإننا نقدر شراكتنا مع قطر للبترول للمساعدة في استحضار ما يلزم من إبداع ومصادر ومهارات وتعاون للمحافظة على مستقبل الطاقة على المستوى العالمي بشكل تنافسي في الجانب الاقتصادي وبما يتوافق مع المتطلبات البيئية".ومثل شركة شل في المؤتمر الدولي التاسع لتقنيات البترول عدد من كبار مسؤولي الشركة ومنهم السيد بن فان بوردن الرئيس التنفيذي، والسيد يوري سيبرجتس، نائب الرئيس التنفيذي لشؤون الابتكار والأبحاث والتطوير ورئيس إدارة التكنولوجيا، والسيد آد دانييل، نائب الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية وتطوير الأعمال الجديدة، والسيد ميكيل كول،المدير التنفيذي ورئيس مجلس إدارة شركات شِل في قطر.يعتبر المؤتمر الدولي لتقنيات البترول أكبر تجمع متنوع ومتعدد التخصصات ضمن مؤتمرات قطاع النفط والغاز في النصف الشرقي من الكرة الأرضية. وقد عرضت شركة شل في هذه السنة أحدث المبتكرات في هذا القطاع تحت عنوان "التكنولوجيا والشراكة من أجل مستقبل مستدام للطاقة". كما تم اختيار 37 ورقة فنية قام بعرضها ممثلون عن شركة شل في المؤتمر، وشكلت هذه الأوراق نسبة 10% من إجمالي الأوراق المقدمة.كما عرض جناح شركة شل في المعرض "روبوت سنسابوت" الذي يساعد في صيانة معدات حقول النفط والغاز في البيئات الصعبة، ونموذجا عن مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل، ومنتجات متطورة لزيوت التشحيم من تحويل الغاز إلى سوائل وزيوت الأساس للحفر، المنتجة من الغاز الطبيعي، وسماعات عرض الواقع الافتراضي التي يتم تركيبها على الرأس للاستكشاف في المياه العميقة في مشاريع شل. كما استضاف جناح شل جلسات حوار حول مواضيع عن "المرأة في قطاع الطاقة" و "مستقبل الطاقة" و "المشاريع الصغيرة والمتوسطة: وقيمة الاستعانة بالمصادر الخارجية في فترة انخفاض أسعار النفط".وكان مشروع بونغا الشمال الغربي لشركة شل، ومقره في نيجيريا، ضمن القائمة النهائية للمرشحين لجائزة المؤتمر الدولي لتقنيات البترول المسماة "التميز في تكامل المشاريع". وتمنح هذه الجائزة للمشروع الذي يضيف، بالإضافة إلى معايير أخرى، قيمة للصناعة ويجسد عمل الفريق بشكل قوي، ومعرفة راسخة بعلوم الجيولوجيا، ومستوى عال من الدقة والفطنة في هندسة المكامن والإنتاج.ويعتبر مشروع بونغا الشمال الغربي منطلقا لإحدى أكبر سفن الإنتاج العائم والتخزين والتفريغ في العالم. ويشكل مثالا رائعا للنجاح في مشاريع مناطق الحقول الميدانية في ظل الضغوط المتزايدة للمحافظة على مشاريع بتكلفة معقولة مع تحقيق أقصى استفادة ممكنة من الأصول الموجودة. وفيما يخص مشروع بونغا فقد تم إنجازه دون تسجيل أية أضرار وضمن الميزانية المخصصة وفي موعد أبكر من الجدول الزمني المحدد له.يشار إلى أنه بالإضافة إلى مشاركتها في استضافة هذا الحدث فإن شركة شل كانت هي الراعي التيتانيم للفعاليات الشبابية للمؤتمر الدولي لتقنيات البترول، التي تم تنظيمها لتثقيف وتعريف الأعضاء الشبان من الحضور حول المواضيع التي تشكل تحديات أمام المختصين في هذه الصناعة.. وشملت هذه الفعاليات تنظيم ورش عمل، وإقامة مسابقات، وجولات وتقديم عروض، وهذه كلها كان الهدف منها توعية الطلاب والشباب الأصغر سنا الذين من المحتمل أن يختاروا مهنا تقنية في المستقبل.وبشكل منفصل قام السيد ميكيل كول خلال قمة التعليم العالمية، بمناقشة الطلاب حول مجموعة المهارات اللازمة للعمل في قطاع النفط والغاز، وحضر هذه القمة أكثر من 90 طالبا وطالبة من 39 بلدا، و67 جامعة و13 مؤسسات وكليات من مختلف التخصصات.
425
| 12 ديسمبر 2015
أكد السيد أندي براون مدير شؤون عمليات الإستكشاف الدولية بشركة شل، أهمية الدور الذي تلعبه التكنولوجيا في قطاع الطاقة، بإعتبارها تساهم في تحقيق النجاح والإزدهار لهذا القطاع وذلك لما تقدمه من إيجابيات تساعد على زيادة الإنتاجية وتقليل التكلفة بما يضمن زيادة العوائد الاقتصادية.وأعرب عن أمله في أن تثمر نسخة العام الحالي من المؤتمر الدولي التاسع لتكنولوجيا البترول عن نتائج إيجابية تخدم النهوض بقطاعي التكنولوجيا والطاقة المستدامة.ويجمع المؤتمر الذي تستضيف فعالياته قطر للبترول وشركة شل وتستغرق ثلاثة أيام ويعقد تحت شعار "التكنولوجيا والشراكات من أجل مستقبل مستدام للطاقة"، الجمعيات العالمية المتخصصة ويغطي تخصصات النفط والغاز، والمسؤولين والمتخصصين والخبراء في هذا القطاع لمناقشة وتبادل وجهات النظر والخبرات وأفضل الممارسات، كما تتضمن أعماله مشاركات رئيسية لكبار المسؤولين من قطر للبترول وشركة شل ومختلف مكونات صناعة النفط والغاز.وتتضمن نسخة العام الجاري من المؤتمر جلستين رئيسيتين للرؤساء التنفيذيين، وخمس جلسات نقاش استراتيجية، و300 عرض تقديمي في 62 جلسة عمل، وأربع دورات تدريبية، كما سيشارك في المعرض الذي يقام بالتزامن مع هذا الحدث الكبير، أكثر من 80 شركة تعرض أحدث تقنياتها ومشاريعها وخدماتها، وسيوفر المؤتمر الأرضية المناسبة التي تمكن جميع المشاركين والزوار من التواصل مع أكثر من 5000 من المتخصصين في هذا القطاع من جميع أنحاء العالم.
240
| 07 ديسمبر 2015
تحت رعاية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، يفتتح معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، يوم غدٍ الاثنين المؤتمر الدولي التاسع لتكنولوجيا البترول "IPTC" في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، الذي تستضيفه قطر للبترول وشركة شل. الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وسيلقي معاليه الكلمة الرئيسية في حفل الافتتاح والذي سيتضمن كلمة لسعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، وكل من المهندس سعد شريده الكعبي، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لقطر للبترول، والسيد أندي براون، مدير إدارة العمليات الدولية للاستكشاف والانتاج في شركة شل الدولية، اللذان يرأسان اللجنة التنفيذية للمؤتمر.ويعتبر المؤتمر أكبر حدث من نوعه في نصف الكرة الشرقي يجمع الجمعيات العالمية المتخصصة ويغطي تخصصات النفط والغاز هذا العام، والذي ينعقد هذا العام تحت شعار "التكنولوجيا والشراكات من أجل مستقبل مستدام للطاقة."ويجمع هذا الحدث العالمي الذي يستمر ثلاثة أيام، المسؤولين والمتخصصين والخبراء في هذا القطاع من جميع أنحاء العالم لمناقشة وتبادل وجهات النظر والخبرات وأفضل الممارسات. وتتضمن أعمال المؤتمر مشاركات رئيسية لكبار المسؤولين من قطر للبترول وشركة شل ومختلف مكونات صناعة النفط والغاز.وسيتضمن مؤتمر هذا العام جلستين رئيسيتين للرؤساء التنفيذيين، وخمس جلسات نقاش استراتيجية، و300 عرض تقديمي في 62 جلسة عمل، وأربع دورات تدريبية. كما سيشارك في المعرض الذي يقام بالتزامن مع هذا الحدث الكبير، أكثر من 80 شركة تعرض أحدث تقنياتها ومشاريعها وخدماتها. وسيوفر المؤتمر الأرضية المناسبة التي تمكن جميع المشاركين والزوار من التواصل مع أكثر من 5000 من المتخصصين في هذا القطاع من جميع أنحاء العالم.وتمتد الشراكة بين قطر للبترول وشركة شل إلى رعاية نشاطات الأعضاء الشباب للمؤتمر الدولي لتكنولوجيا البترول، والتي تم إعدادها لتثقيف وإعلام أفراد الجمهور الأصغر سنا حول التحديات التي تواجه المتخصصين في هذا القطاع. وتشمل هذه النشاطات الورش والمسابقات والرحلات والعروض التي تهدف إلى رفع مستوى الوعي لدى الطلاب والشباب الذين قد ينضمون لهذه الصناعة في المستقبل.تأسس المؤتمر الدولي لتكنولوجيا البترول عام 2005، ويعقد بالتناوب بين قطر وبين دول آسيا والشرق الأوسط. تعتبر الدوحة موطن المؤتمر الدائم في المنطقة، ويعقد بالتعاون مع الجمعية الأمريكية لعلماء الجيولوجيا البترولية (AAPG)، والجمعية الأوروبية للجيولوجيين والمهندسين (EAGE)، وجمعية الجيوفيزيائيين الاستكشافيين (SEG)، وجمعية مهندسي البترول (SPE).وأنشئت قطر للبترول بموجب المرسوم الأميري رقم (10) لعام 1974، وهي مؤسسة وطنية تملكها الدولة، وتضطلع بكافة مراحل صناعة النفط والغاز في قطر.تشمل النشاطات الرئيسية لقطر للبترول وشركاتها التابعة ومشاريعها المشتركة عمليات الاستكشاف، وإنتاج، وبيع النفط الخام، والغاز الطبيعي، وسوائل الغاز الطبيعي، والمنتجات البترولية المكررة، والبتروكيماويات، والإضافات البترولية، والأسمدة الكيماوية، والغاز الطبيعي المسال، والحديد، والألومنيوم.تتم نشاطات وعمليات قطر للبترول في المناطق البرية التي تشمل الدوحة ومسيعيد ودخان وراس لفان، والمناطق البحرية التي تشمل جزيرة حالول ومحطات الإنتاج البحرية ومنصات أجهزة الحفر القائمة وحقل غاز الشمال.أما شركة شل قطر فهي أكبر مستثمر أجنبي في قطر باستثمارات قدرها 21 مليار دولار على مدار العقد الماضي، حيث تعاونت كل من شركة شل قطر وقطر للبترول في تنفيذ مشروعين من أضخم مشاريع الطاقة في العالم في مدينة راس لفان الصناعية. يعتبر مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل الأضخم من نوعه على مستوى العالم، ويعزز من مكانة قطر كعاصمة لتحويل الغاز إلى سوائل في العالم، وتبلغ قيمة المشروع 19 مليار دولار ويشكل أضخم استثمار منفرد لمجموعة شل العالمية. شعار المؤتمر العالمي لتكنولوجيا البترول يعكس مشروع قطر غاز 4 للغاز الطبيعي المسال (70% لقطر للبترول و30% لشركة شل قطر) ريادة شل العالمية ومكانة قطر كأكبر مورد للغاز الطبيعي المسال في العالم. أنشأت شركة شل مركز شل للبحوث والتكنولوجيا في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، وهو من مراكز الأبحاث والتطوير العالمية، وتلتزم شركة شل قطر باستثمار مبلغ يصل إلى 100 مليون دولار في الأبحاث المتقدمة للمركز في مجالي الطاقة والبيئة خلال عشر سنوات.لا تقتصر مساهمة شركة شل قطر في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 على الاستثمارات الاقتصادية فقط، بل تشمل أيضاً استثماراتها في تطوير الكوادر القطرية وبناء القدرات الوطنية، سواءً من خلال التطوير المهني للموظفين القطريين في شركة شل أو من خلال برامج شل قطر للمسؤولية المجتمعية التي تهدف إلى الاستثمار في المجتمع القطري من خلال مبادرات شاملة تؤثر إيجابياً على دولة قطر على المدى البعيد، وذلك بالتعاون مع المؤسسات القطرية.
420
| 06 ديسمبر 2015
أعلنت مؤسسة "ماكنتار" العقارية البريطانية عن شرائها مبنيين من مشروع "مركز شل" العملاق الذي تملكه مؤسسة "الديار" العقارية بشرق العاصمة البريطانية لندن، ضمن أضخم صفقة تمت في هذا المشروع وقدرت بـ550 مليون جنيه إسترليني، الكشف عن أول تصميمات داخلية للشقق في "وان يورك سكوير" وعملية الشراء اشتملت على تخصيص مبنى "وان ساوث بانك بلاس" لإعداده، كي يكون مركزاً لمؤسسة "شل" العالمية، وتصل مساحته إلى 272938 قدماً مربعة وسيكون عبارة عن مكاتب إدارية بكامله وسيتم تأجيره إلى المؤسسة العالمية "شل" لمدة 20 عاما قادمة، أما المبنى الثاني الذي اشترته مؤسسة "ماكنتار" البريطانية العقارية فهو "تو ساوث بانك بلاس" وستصل مساحته إلى 297678 قدما مربعة، وستشتمل على مراكز تسوق ومحلات إلى جانب 7 مساحات مخصصة للحدائق الشتوية ويحتوي في الطابق الأخير على بانوراما على نهر التايمز ومقر البرلمان البريطاني. التصميم الجديد لمركز شل بالكاملومن ناحية أخرى تم الكشف عن أول تصميمات داخلية للشقق بمبنى "وان يورك سكوير" الذي يعد أول الأبنية السكنية التي سيتم إعدادها في مشروع "مركز شل" السكني العملاق، مع تحديد أسعار الشقق، التي سيحويها أول برج سكني بالمشروع العملاق، وذلك عبر مواقع الإنترنت، حيث ذكرت مصادر بريطانية بمؤسسة "سكوير وشركاه" المعمارية، أن البرج السكني الأول يحوي 28 شقة أستوديو و75 شقة ذات الغرفة الواحدة و76 شقة ذات الغرفتين و16 شقة ذات الثلاث غرف و4 شقق تطل على بانوراما على نهر التايمز أعلى البرج السكني، المبني الرئيسي لمقر شركة شل الجديد كما حددت قيمة الشقق فكانت الشقة الأستوديو بـ540 ألف جنيه إسترليني والشقة ذات الغرفة بـ685 ألف جنيه إسترليني، أما الشقة ذات الغرفتين، فكانت بمليون جنيه إسترليني، أما الشقة ذات الـ3 غرف فوصلت إلى 2.5 مليون جنيه إسترليني. وكان إقبال البريطانيين على التسجيل في هذا البرج السكني قد تعدى الألفي شخص يرغبون في الحصول على شقة بالبرج السكني الأول بالمشروع. ويعد مشروع مركز "شل" العملاق، مشروع شراكة بين مؤسسة "الديار" العقارية القطرية ومؤسسة "كناري وورف" العقارية البريطانية، حيث وقعت في يوليو من عام 2011 اتفاقية الشراكة بين المؤسستين ومؤسسة "رويال دوتش الهولندية" لإعادة تطوير المركز، بانوراما علي نهر التايمز في المبني الثاني وكان هذا المشروع قد مر بعقبات عدة انتهت بالإعلان عن بدء عملية التطوير والبناء وبحكم القانون بعد الانتصار الذي حققته مؤسسة "الديار" العقارية من خلال رفض الطعن القانوني ضدها لمنعها من إعادة تطوير مركز "شل" نظرا لتعارض التصميمات مع الطابع الأثري للمنطقة وذلك وفق التوصيف الذي أطلقته جمعية القرن العشرين وكبير الناقدين للمشروع "جورج تيرنر"، وأصدرت المحكمة البريطانية للاستئناف حكما لصالح "الديار" بعد معركة امتدت 4 سنوات. 2000 شخص سجلوا للحصول على شقق بالمبنى السكني الأول وستصل تكلفة العمل بالمشروع إلى 1.4 مليار جنيه إسترليني، حيث تقدر مساحة المشروع بما يقرب من 5.25 فدان على الضفة الجنوبية لنهر التايمز، ويتكون التصميم من المبنى الرئيسي وهو مركز "شل" و7 أبنية أخرى منها مكاتب إدارية وأخرى سكنية تحوي 877 شقة مختلفة الأحجام، وسيتم البدء في إعداد الموقع للعمل العام القادم 2016 وفق تصميمات شركة "سكواير وشركاه" المعمارية البريطانية وسيتم الانتهاء من البناء وتسليم المبنيين إلى مؤسسة "ماكنتار" البريطانية العقارية في عام 2018 كما سيتم تسليم الأبنية السكنية في عام 2019.
466
| 03 ديسمبر 2015
نجح 22 فريقاً من جميع الجامعات في قطر، في اجتياز منافسات الدور قبل النهائي ليصلوا إلى المرحلة النهائية في مسابقة "تحدي الأعمال – قطر 2015 "، حيث ستقام الجولة الأخيرة من المسابقة لتحديد الفريق الفائز في يوم 28 نوفمبر 2015 في مركز قطر الوطني للمؤتمرات.يذكر أن مسابقة "تحدي الأعمال – قطر 2015" مسابقة سنوية تشجع الشباب على اكتساب مهارات التجارة و غرس روح ريادة الأعمال، وقد بدأت المسابقة في أكتوبر الماضي بمشاركة أكثر من 1000 طالباً من مختلف المدارس والجامعات في أنحاء قطر.وقد تأهلت الفرق من جميع الجامعات بقطر للمشاركة في المسابقة النهائية: جامعة قطر، وجامعة كارنيجي ميلون في قطر، وكلية شمال الأطلنطي في قطر، وجامعة ستيندن في قطر، وبرنامج الجسر الأكاديمي بجامعة حمد بن خليفة، وجامعة جورجتاون – كلية الشؤون الدولية في قطر، وجامعة كالجاري قطر، وجامعة نورثويستيرن في قطر، وثلاثة فرق من كلية المجتمع في قطر، كلية الدراسات الإسلامية بقطر، وجامعة تكساس إيه أند أم في قطر، وكلية لندن الجامعية في قطر.وستتنافس الفرق المتأهلة للنهائيات الكبرى من خلال استخدام برنامج محاكاة الأعمال الافتراضية والذي يقييم أداء كل فريق كشركة قائمة في سوق تنافسية افتراضية تعمل على مدار ثلاث سنوات، و ستتأهل أعلى ستة فرق إلى المرحلة الثانية وهي "عرض أفكار الأعمال"، حيث ستقوم الفرق المتأهلة بعرض خطة عمل على لجنة التحكيم والتي ستقوم باختيار أفضل ثلاثة فرق للفوز بالمسابقة. وفي عام 2014، حظي البرنامج بإشادة وتكريم خاص خلال مسابقة " أفضل مشرف متطوع " التي استضافها صاحب السمو الملكي الأمير تشارلز، أمير ويلز، في قصر ساندرينجهام في المملكة المتحدة. وفي مطلع العام الحالي، فازت شركة شل قطر ومركز بداية بجائزة الريادة - فئة «أفضل دعم مجتمعي لريادة الأعمال» تقديراً لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال من خلال مبادرات عديدة أبرزها "برنامج تحدي الأعمال قطر".وجدير بالذكر أن برنامج تحدي الأعمال في قطر مبادرة أطلقتها منظمة موزايك البريطانية غير الربحية التي أنشأها صاحب السمو الملكي أمير ويلز في عام 2007 بالإضافة إلى عدد من برامج التدريب التي تهدف إلى توفير الفرص للشباب لإطلاق قدراتهم وإمكانياتهم. وشل قطر هي الشريك المؤسس لمنظمة موزايك في قطر، وأطلقت بالتعاون مع مركز بداية برنامج "تحدي الأعمال في قطر".تعتبر شركة شل قطر هي أكبر مستثمر دولي في دولة قطر باستثمارات قدرها 21 مليار دولار أمريكي على مدار العقد الماضي، حيث تعاونت كل من شركة شل قطر وقطر للبترول في تنفيذ مشروعين من أضخم مشاريع الطاقة في العالم في مدينة راس لفان الصناعية. ويعتبر مركز بداية شراكة بين مؤسسة "صلتك" و بنك قطر للتنمية ، حيث يوفر مدخلاً لشباب قطر للوصول إلى مجموعة واسعة من الخدمات بما في ذلك التوجيه المهني والتقييم الذاتي وتنمية المهارات في مجال التشغيل وريادة المشاريع، وفرص التوجيه والتطوع والتدريب العملي وفعاليات التواصل وبرنامج المحاضرين. إن برنامجي "صلتك" الخاصين بالتشغيل وتنمية المشاريع المتوسطة والصغيرة يتعاونان في تقديم خدماتهما للشباب القطري بشكل وثيق مع مركز بداية.كما يهدف إلى تقديم العديد من الخدمات للشباب في مجالي التطوير المهني وريادة الأعمال ، وذلك عن طريق عدد من الورش التدريبية على المهارات الاساسية والتي ستساعدك للانطلاق في سوق العمل القطري ، وأيضاً لمساعدتك لبدء مشروعك الخاص ، وأيضاً يقيم المركز العديد من الفعاليات بصورة شهرية وعدد من المؤتمرات السنوية والتي تهدف جميعاً لمساعدة الشباب للوصول إلى طموحاتهم المهنية والريادية من خلال تنمية المهارات والقدرات ووضع الأهداف وخطط العمل.
684
| 25 نوفمبر 2015
أكد سعادة السيد أحمد بن عامر الحميدي وزير البيئة أن الوزارة ستطلق خلال الفترة القليلة القادمة رؤية واضحة في مجال البيئة تحت مظلة رؤية قطر الوطنية 2030 ، الحميدي وثاني بن ثامر يستمعون لشروح من أحد المشاركين هذا بالإضافة إلى أن الوزارة بصدد إطلاق مشاريع بحثية جديدة لتقليل إنبعاثات ثاني أكسيد الكربون وتقليل تأثيره على البيئة، لافتاً إلى أن الوزارة تنسق مع جميع الجهات المعنية ولديها مشاريع مشتركة مع قطر للبترو وشركة شل، كاشفاً أن الوزارة بصدد توقيع إتفاقية مع شركة شل في مجال البحوث والتطوير. واضاف سعادته في تصريحات صحفية على هامش إفتتاحه لمعرض "عالم الطاقة - قطر 2015" أن دولة قطر من أكبر الدول المنتجة للطاقة النظيفة المتمثلة في الغاز الطبيعي المسال بفضل الرؤية الاستراتيجية لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني حفظه الله، لافتاً إلى أن رؤية قطر الوطنية 2030 تعطي الأولوية للإستدامة في عملية التنمية بشكل عام، وبالتالي فإن رؤيتنا الوطنية تقوم على إنتاج الطاقة بشكل صديق للبيئة، وهذا ما نعمل مع الجميع لتحقيقه من خلال خفض الانبعاثات. قطر من أكبر الدول المنتجة للطاقة النظيفة ونعمل على تقليل الإنبعاثات.. توقيع إتفاقية مع شركة شل في مجال البحوث والتطوير قريباً وشدد وزير البيئة على أن معرض "عالم الطاقة - قطر 2015" إضافة نوعية في جهود الدولة لرفع الوعي لدى المجتمع بأهمية الحفاظ على البيئة من خلال الاستغلال الأمثل للطاقة ، معربا عن شكره لشركة قطر للبترول وشركة شل قطر والهيئة العامة للسياحة لتنظيمهم لهذا المعرض الذي يقدم أفكارا جديدة وعملية، ويساهم في تعريف أطفالنا بكيفية توفير الطاقة ويساهم في تغيير العقليات في الاستخدامات اليومية للطاقة. وأوضح سعادته أن وزارة البيئة من خلال تطبيقها لرؤية قطر الوطنية 2030 تعمل على توعية المجتمع بأهمية الحفاظ على البيئة، وهذا النوع من المبادرات يمكن الأجيال الصاعدة من معرفة كيفية استخدام الطاقة وتوفيرها لأن أي شخص عندما يعرف حجم استهلاكه يتاح له ان يعرف كيف يوفر ، وهذه المنظومة تساهم في دعم جهود الوزارة في الرفع من الوعي، خصوصا أن اعتمادنا على الجيل القادم . "عالم الطاقة - قطر 2015" يعزز الوعي ويساهم في توفير إستخدام الطاقة .. المعرض يقدم مغامرات جاذبة في رحاب العلوم والتكنولوجيا والهندسة وكان معرض "عالم الطاقة - قطر 2015" الذي تنظمه شركة قطر للبترول وشل قطر بالتعاون مع الهيئة العامة للسياحة في إطار جهودهم المستمرة لدعم رؤية قطر الوطنية 2030 قد افتتح أمس بحضور كل من سعادة السيد أحمد بن عامر الحميدي وزير البيئة وسعادة السيد ربيعة محمد الكعبي وكيل وزارة التعليم والتعليم العالي وميشيل كول المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركات شل في قطر، والشيخ ثاني بن ثامر آل ثاني، نائب المدير العام شركات شل في قطر، ويفتح أبوابه مجاناً لكل أفراد المجتمع من مختلف الفئات العمرية حتى 28 نوفمبر الجاري في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات بجوار مجمع سيتي سنتر التجاري.ويقدم عالم الطاقة- قطر 2015 تجربة تفاعلية تعليمية تستمر 10 أيام وتأخذ جميع أفراد الأسرة من مختلف الأعمار في رحلة بين آفاق العلوم والهندسة والتكنولوجيا والرياضيات، ويحفل بمزيج مفعم بالمرح والتفاعل من الأنشطة التفاعلية، والعروض العلمية من أجل إثارة فضول كافة المشاركين على "الاستكشاف، والتجربة، والتعلم" . المشاركة والحضور متاح مجاناً لكل أفراد الجمهور من مختلف الفئات العمرية وعلق السيد ميشيل كول، المدير العام ورئيس مجلس إدارة شركات شل قطر، بقوله: " نحن فخورون بشراكتنا مع كل من قطر للبترول والهيئة العامة للسياحة من أجل تقديم فعالية علمية عالمية للمجتمع القطري. يقدم "عالم الطاقة - قطر 2015" مغامرة عائلية مليئة بالمرح التي نطمح أن تلهم الشباب في قطر لدراسة تخصصات العلوم والتكنولوجيا وتشجعهم للانضمام إلى "جيل الطاقة" واكتشاف هويتهم كمخترعين أو مصممين أو مهندسين أو رواد أو مبادرين، وذلك في إطار إعدادهم لقيادة مسيرة التقدم والتنمية في دولة قطر." يشرك "عالم الطاقة – قطر ٢٠١٥" الزوار من خلال العديد من الأنشطة العلمية في مجالات العلوم والهندسة والتكنولوجيا والرياضيات، ويأخذهم في رحلة تفاعلية ومن خلال مجموعة من التساؤلات الإبداعية والتي يتعرف من خلالها الزوار على الشخصية التي ينتمون إليها في جيل الطاقة. وخلال الأسابيع الماضية وبالتعاون مع المجلس الأعلى للتعليم، قام عالم الطاقة – قطر 2015 بالعديد من الفعاليات التفاعلية التي شملت أكثر من 11 ألف طالب من 130 مدرسة من مختلف أنحاء قطر. وذلك لتعريفهم بفعاليات عالم الطاقة – قطر 2015 المختلفة كما تم تخصيص الفترة الصباحية لطلاب تلك المدارس للتعرف على مغامرات العلوم الشيقة. جدير بالذكر أن قطر للبترول هي مؤسسة وطنية تملكها الدولة، وقد أنشئت بموجب المرسوم الأميري رقم (10) لعام 1974، وتضطلع بكافة مراحل صناعة النفط والغاز في قطر.تشمل النشاطات الرئيسية لقطر للبترول وشركاتها التابعة ومشاريعها المشتركة عمليات الاستكشاف، وإنتاج، وبيع النفط الخام، والغاز الطبيعي، وسوائل الغاز الطبيعي، والمنتجات البترولية المكررة، والبتروكيماويات، والإضافات البترولية، والأسمدة الكيماوية، والغاز الطبيعي المسال، والحديد، والألومنيوم.تعتمد استراتيجية قطر للبترول في عمليات الاستكشاف والتطوير على اتفاقيات الاستكشاف والمشاركة في الانتاج ( EPSA) واتفاقيات التطوير والمشاركة في الإنتاج (DPSA ) التي تعقدها مع كبرى شركات النفط والغاز العالمية .وانطلاقا من روح الحماس للدخول في مشاريع مشتركة، نحرص في كل مشروع على التميز بالشفافية والإبداع وتحقيق أعلى المستويات في النوهية أو الخدمات، فنحن في قطر للبترول ملتزمون بالتفوق قبل كل شيء.أما الهيئة العامة للسياحة بوصفها الكيان الحكومي الرئيسي للتخطيط والترويج للسياحة، فهي تعمل مع شركائها في القطاع لتخطيط وتنظيم وترويج وتطوير قطاع سياحي مسؤول ومستدام يساهم في مستقبل قطر ويجعل من الدولة وجهة سياحية رائدة. الوزير يطلع علي آجنحة المعرض وتحت قيادة رئيسها سعادة السيد عيسى بن محمد المهندي، تعمل الهيئة على عرض مقومات دولة قطر، وتعزيز مكانة هذا البلد على خارطة السياحة العالمية كمقصد مميّز تتوفر فيه مرافق الأعمال والتجارب الأصيلة، والترفيه العائلي.أما شركة شل قطر فهي أكبر مستثمر دولي في دولة قطر باستثمارات قدرها 21 مليار دولار أمريكي على مدار العقد الماضي، حيث تعاونت كل من شركة شل قطر وقطر للبترول في تنفيذ مشروعين من أضخم مشاريع الطاقة في العالم في مدينة راس لفان الصناعية. المشروع الأول هو مصنع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل، وهو الأضخم من نوعه على مستوى العالم، ويعزز من مكانة قطر كعاصمة لتحويل الغاز إلى سوائل في العالم، وتبلغ قيمة المشروع 19 مليار دولار ويشكل أضخم استثمار منفرد لمجموعة شل العالمية. أما المشروع الثاني فهو مشروع قطر غاز 4 للغاز الطبيعي المسال (70% لقطر للبترول و30% لشركة شل قطر) الذي يعكس ريادة شل العالمية ومكانة قطر كأكبر مورد للغاز الطبيعي المسال في العالم.
2003
| 19 نوفمبر 2015
وقع المجلس الأعلى للتعليم مذكرة تفاهم مع شركة شل قطر لدعم برنامج " تحدي الأعمال – قطر"، والعمل على نشره في المدارس الثانوية المستقلة والخاصة في دولة قطر، والذي يهدف إلى تنمية وتوسيع ثقافة ريادة الأعمال وتطوير وتمكين الشباب من مهارات القرن الحادي والعشرين للعمل في مجتمع اقتصادي قائم على المعرفة بحيث يتمكن الشباب من تطبيق المعارف والمهارات التي يتعلمونها. وبمقتضى هذه الاتفاقية يصبح المجلس الأعلى للتعليم "الشريك التعليمي" لبرنامج "تحدي الأعمال - قطر" وسيقدم المجلس الأعلى للتعليم الدعم للبرنامج من خلال نشر هذا البرنامج الهام في المدارس الثانوية المستقلة والخاصة في قطر وتخصيص وقت محدد ضمن الانشطة اللامنهجية للطلاب لتنفيذ البرنامج بما يعادل 30 ساعة تطوعية تحسب من الساعات التطوعية المطلوبة من الطلاب ، هذا وسينطلق البرنامج على مستوى المدارس الثانوية في شهر يناير 2016 وتقام مسابقة النهائيات الكبرى بين المدارس في أبريل 2016. الأداء الاقتصادي جدير بالذكر أن برنامج "تحدي الأعمال - قطر" يتألف من مستويات مختلفة تلائم طلاب المدارس الثانوية والجامعات، ويتكون من ثلاثة أجزاء هي: المبادئ الأساسية والأخلاقية للأعمال الذي يختبر قدرة المشاركين على تحقيق التوازن بين الأداء الاقتصادي والبيئي والاجتماعي للشركة، وبرنامج محاكاة الأعمال الذي يعمل على تعريف الطلاب بالمفاهيم العامة للأعمال وإدارة الشركات من لحظة الإنشاء حتى التمويل والمبيعات والتسويق والإنتاج، ومسابقة النهائيات الكبرى التي تتنافس فيها فرق الجامعات والمدارس كل على حدة . يسهم برنامج " تحدي الأعمال – قطر" إسهاماً مباشراً في ركيزتي التنمية البشرية والاقتصادية في رؤية قطر الوطنية 2030 عبر تقديم المساعدة والدعم لزيادة أعداد الشباب القطري الذين يطمحون للعمل في مجال ريادة الأعمال، ويهدف البرنامج إلى تنمية ملكات الإبداع في مجال ريادة وإدارة الأعمال بين الشباب، وغرس روح المبادرة وتطوير مهارات الشباب في مجال التجارة والأعمال، وتعزيز معارفهم في مجال إنشاء المشاريع الصغيرة، فضلاً عن إكسابهم المهارات العملية المطلوبة، مثل التفكير الاستراتيجي والعمل الجماعي واتخاذ القرارات الصائبة. وحول هذه المذكرة صرحت السيدة ريما أبو خديجة، مديرة مكتب الإشراف التربوي في المجلس الأعلى للتعليم قائلة: " نشعر بالسعادة لتوقيع مذكرة التفاهم مع شركة شل قطر التي تعتبر من الشركات الرائدة في مبادرات المسؤولية المجتمعية التي تخدم المجتمع القطري و تترك أثراً إيجابياً ملموساً يسهم في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030". دعم البرنامج واضافت السيدة ريما قائلة: " و يأتي دعمنا لبرنامج " تحدي الأعمال – قطر" ليعكس إيمان المجلس بأهمية نشر ثقافة ريادة الأعمال ودعم الطلاب لإكسابهم المعارف والمهارات التي يحتاجونها لمواجهة تحديات القرن الحادي والعشرين وتمكينهم من تطبيق هذه المعارف لحل المشكلات الحياتية والقدرة على المضي قدما في مجتمع اقتصادي قائم على المعرفة ، ،خاصة في المرحلة الثانوية التي تمثل مرحلة حاسمة في مسيرتهم الدراسية، مما سيسهم في ترسيخ هذه الثقافة بين الشباب القطري ومن ثم الوصول الى اقتصاد متنوع قوي، وسيكون الطلاب قادرين على تأمين مكانتهم في سوق العمل إما كموظفين قيمين أو خلق فرص لأنفسهم ولغيرهم باعتبارهم أصحاب مشاريع ريادية مستقبلية" . وصرح السيد محمد أبو جبارة، مدير برنامج المسؤولية الاجتماعية في شركة شل قطر، قائلاً: "نحن فخورون بتوقيع مذكرة التفاهم مع المجلس الأعلى للتعليم لدعم برنامج "تحدي الأعمال قطر" وهو احد مبادرات المسؤولية المجتمعية التي اطلقتها شركة شل قطر تحت شعار "نستثمر لنؤثر" من أجل دعم تحقيق أثر مستدام وداعم لرؤية قطر الوطنية 2030". وحول أهمية هذه الاتفاقية أضاف ابو جبارة قائلاً: "تأتي اهمية الشراكة مع المجلس الاعلى للتعليم انه سيتيح الفرصة لبرنامج "تحدي الأعمال قطر" للانتشار بين اعداد كبيرة من الطلاب والطالبات في المدارس الثانوية المستقلة والخاصة. و يشجع برنامج "تحدي الأعمال – قطر" الشباب القطري على العمل في مجال ريادة الأعمال من خلال تعزيز معارفهم في مجال الأعمال وتزويدهم بالمهارات الأساسية لذلك".
457
| 18 نوفمبر 2015
قالت مصادر مطلعة إن جهاز قطر للإستثمار باع أسهما في شركة شل و "بي جي" بقيمة 971 مليون جنيه إسترليني "1.5 مليار دولار". وأشارت ذات المصادر إلى أن الجهاز باع نحو 43 مليون سهم في "بي جي" بقيمة 550 مليون جينه إسترليني ونحو 24 مليون سهم بقيمة 421 مليون جينه إسترليني في شركة شل.وتمت العملية في نهاية شهر أكتوبر الماضي وبداية شهر نوفمبر الحالي.ويعتبر جهاز قطر للاستثمار من بين كبار المساهمين في شركة شل بنحو 4.88 % من رأسمال الشركة بالإضافة إلى امتلاكه حصة تبلغ نحو 1.76%.وشل هي أكبر مستثمر أجنبي في قطر واستثمرت ما يصل إلى 21 مليار دولار خلال السنوات الست الماضية. وسلمت قطر للبترول وشل اثنين من أكبر مشاريع الطاقة في العالم في مدينة راس لفان الصناعية. ويعد مشروع اللؤلؤة لتحويل الغاز إلى سوائل (GTL) أكبر مصنع لتحويل الغاز إلى سوائل في العالم، ويعزز مكانة قطر كعاصمة لتحويل الغاز إلى سوائل في العالم. ويمثل المشروع، باستثمارات بقيمة 18 — 19 مليار دولار، أكبر استثمار فردي في المحفظة العالمية لمجموعة شل.ويجمع مشروع الغاز الطبيعي المسال قطر غاز 4 (قطر للبترول (70 %) وشركة شل (30 %) بين القيادة العالمية لشركة شل في قطاع الغاز الطبيعي المسال ووضع قطر كأكبر مورد للغاز الطبيعي المسال في العالم.وتعتبر رويال داتش شل" المعروفة باسم شل،من من أهم شركات النفط على المستوى العالم وهي شركة نفط متعددة الجنسيات بريطانية وهولندية الأصل، تعتبر ثاني أكبر شركة طاقة خاصة في العالم. تأسست شل عام 1907 ويقع مقرها الرئيس في لاهايبهولندا، ولها مكتب مركزي في لندن بالمملكة المتحدة. وتمتلك الولايات المتحدة نسبة 40 % من راس مالها.أما مجموعة بي جي فهي شركة غاز طبيعي بريطانية متعددة الجنسيات، وهي واحدة من أكبر 20 مجموعة تعمل في مجالات النفط والغاز في العالم، ومقرها في ردينغ، المملكة المتحدة، وهي أيضا ثالث أكبر منتج للنفط والغاز في المملكة المتحدة وأدرجت بمركز 28 في تصنيف شركات الطاقة العالمية في عام 2012. يعود أصل بي جي إلى شركة الغاز البريطانية الحكومية. تمت خصخصة الشركة عام 1986 وسميت البريطانية للغاز بي إل سي، ثم إنقسمت الشركة إلى بي جي بي إل سي (BG plc) وسنتريكا في عام 1997. وفي ديسمبر 1999، انتهت شركة BG plc من إعادة الهيكلة المالية التي أسفرت عن إنشاء شركة أم الجديدة، هي مجموعة بي جي.
538
| 16 نوفمبر 2015
مساحة إعلانية
انتقل إلى رحمة الله تعالى كل من مبارك سعد مبارك الجفالي النعيمي بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحصه سعد مبارك الجفالي النعيمي طالبة في...
17132
| 26 أكتوبر 2025
أكد المهندس عبد الرحمن اليافعي، استشاري هندسي أول، أن دولة قطر تعد سباقة في حماية الأفراد المتواجدين في الفضاء الرقمي، فقد أصدرت دولة...
14044
| 25 أكتوبر 2025
قالت وزارة الداخلية إنه بالإشارة إلى الحريق الذي اندلع في عدد من مراكب الصيد الراسية بفرضة الوكرة، فقد أظهرت المعاينة الفنية وما تم...
13340
| 26 أكتوبر 2025
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
9162
| 27 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت شركة ودام الغذائية ودام (شركة مساهمة عامة قطرية)، عن تكبد صافي خسارة بلغت 117.2 مليون ريال لفترة الأشهر التسعة الأولى من العام...
4612
| 26 أكتوبر 2025
أعلن تطبيق شقردي المتخصص في توصيل طلبات الطعام داخل المملكة العربية السعودية، عن توقف نشاطه بشكلٍ رسمي بعد 6 سنوات من العمل. وأفاد...
4174
| 25 أكتوبر 2025
قام سعادة الشيخ خليفة بن حمد بن خليفة آل ثاني، وزير الداخلية وقائد قوة الأمن الداخلي (لخويا)، بتكريم عدد من الذين أبدوا تعاونًا...
3160
| 26 أكتوبر 2025