تعتزم شركة سامسونج إنتاج خط إنتاج جديد من أجهزة لوحية داعمة لبصمة الإصبع ستحمل اسم "جالاكسي تاب إس" على غرار هاتفها الذكي "جالاكسي إس 5" لتكون أول أجهزة لوحية تدعم نظام البصمة، وسيكون الأخير مدمجاً داخل مفتاح الشاشة الرئيسية. ستأتي الأجهزة اللوحية الجديدة بشاشتين إما 8.4 بوصة أو 10.5 بوصة وستكون أول أجهزة لوحية في العالم تأتي بدقة وضوح فائقة تصل إلى 2560×1600 بكسل مزودة بتقنية أموليد المعروفة باستهلاكها المنخفض للطاقة ومستوى تباين عال وبالتالي دقة ألوان فائقة.

تجهز شركة "سامسونج" لسلسلة جديدة من الحواسب اللوحية عالية المواصفات، ينتظر أن تطلق عليها اسم "جالاكسي تاب إس" Galaxy Tab S. وتعتزم "سامسونج" طرح حاسبين لوحيين ضمن السلسلة الجديدة هذا العام، على أن يضما شاشات من نوع "أموليد" AMOLED، والتي تتميز باستهلاكها المنخفض للطاقة وبمستوى تباين عالي، وستعمل تلك الشاشات بدقة WQXGA ودرجة وضوح تبلغ 1600×2560 بكسل. وتنوي "سامسونج" تزويد الحاسب اللوحي الأول في سلسلة "جالاكسي تاب إس" بشاشة ذات قياس 8.4 بوصة، فيما سيضم الحاسب اللوحي الثاني شاشة بقياس 10.5 بوصات. وأشار تقرير، لموقع Sammobile، إلى أن مصادر في الشركة أكدت كذلك حصول الحاسبين على مستشعرات لقراءة البصمة، والتي ستعمل بكافة مزايا المستشعر الموجود في هاتف "جالاكسي إس 5" الجديد. وستدمج “سامسونج” مستشعر قراءة البصمة في زر “الرئيسية” بالحاسبين اللوحيين، وهو المستشعر الذي سيسهل على المستخدم استغلال بصمة الأصبع في عمليات قفل الحاسب أو الدفع عبر خدمة “باي بال” أو إنشاء مجلدات خاصة لتخزين البيانات والملفات الحساسة بها.

أصدرت هيئة محلفين في ولاية كاليفورنيا الأمريكية يوم الجمعة، قرارها في قضية التنافس بين شركة التكنولوجيا العملاقة "أبل" ومنافستها الكورية الجنوبية "سامسونج"، حيث رأت أن "سامسونج" انتهكت اثنتين من براءات الاختراع الخاصة بشركة "أبل". وأمرت هيئة المحلفين سامسونج بدفع 119.6 مليون دولار تعويضا لـ"أبل"، هو مبلغ أقل كثيرا من التعويض الذي طلبته أبل وهو 2.2 مليار دولار عن الأضرار الناجمة عما اعتبرته انتهاك "سامسونج" لأربع براءات اختراع خاصة بالهاتف الذكي. كما أمرت هيئة المحلفين "أبل" بدفع تعويض لصالح "سامسونج" قيمته 158400 دولار بعدما رأت أن "أبل" انتهكت براءة اختراع خاصة بملف الكاميرا، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال". واتهمت "سامسونج" منافستها "أبل" بانتهاك اثنتين من براءات الاختراع ترتبطان بتنظيم ألبومات الصور وبث الفيديو عبر شبكة لاسلكية.

بدأت الهواتف في شركة Sprint الأمريكية، اليوم الخميس، في استقبال تحديث سامسونج لهاتفها جلاكسي S3. وكانت سامسونج قررت تحديث هواتف جلاكسي S4 وجلاكسي نوت 3 إلى أحدث نسخة من نظام أندرويد Android 4.4.2 KitKat. ومن المتوقع أن يحمل التحديث لهواتف جلاكسي 3 نفس تلك المزايا الموجودة في هواتف نوت 3 وجلاكسي 4 مثل تحسين الأداء واستقرار البطارية وأيقونة للكاميرا في شاشة القفل. ولا توجد أية مواعيد رسمية لوصول التحديث إلى الشرق الأوسط، إلا أن انطلاق التحديث في أمريكا، مؤشر جيد على رغبة سامسونج في إرسال التحديث لجميع الأجهزة حول العالم قريبا.

نشرت "سامسونج" نتائجها المالية للربع الأول من عام 2014، والتي أظهرت انخفاضًا سنويًا بنسبة 3.3 % نتيجة المنافسة الشديدة التي تلقاها في سوق الهواتف الذكية. وانخفضت الأرباح التشغيلية للشركة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري وللربع الثاني على التوالي لتبلغ 8.2 مليار دولار، ومع ذلك، شهد صافي أرباح “سامسونج”، نموًا سنويًا بنسبة 5.9 % ليصل إلى 7.3 مليار دولار، كما ارتفعت مبيعات الشركة أيضًا ارتفاعا طفيفًا لتبلغ 50 مليار دولار وبزيادة قُدِّرت بـ 1.5 % عن العام الماضي. ورغم الانخفاض في أرباحها، أعلنت الشركة الثلاثاء أنها ما تزال تحقق مبيعات قوية بالنسبة للهواتف عالية المواصفات، مثل “جالاكسي إس 4″ والهاتف اللوحي “جالاكسي نوت 3″. وفيما يتعلق بالربع الثاني الجاري من عام 2014، تتوقع “سامسونج” أن تشهد زيادة في أرباحها، خاصة بعد طرح هاتفها الذكي الجديد “جالاكسي إس 5″ في وقت سابق من شهر إبريل الجاري. وتتوقع شركة “سامسونج” أن تتجاوز مبيعات “جالاكسي إس 5″ مبيعات سلفه “جالاكسي إس 4″ الذي تم بيع 10 ملايين وحدة منه خلال أول شهر بعيد إطلاقه العام الماضي، مع الإشارة إلى أن إيرادات الشركة من قطاع الأجهزة المحمولة يشكل نصف إجمالي إيراداتها. وكشف مسؤول في الشركة، إن “سامسونج” تعمل حاليًا على تطوير هواتف ذكية منخفضة المواصفات موجهة للأسواق الناشئة، تمتاز شاشاتها بحجم أكبر وبأنها تدعم شريحتي اتصال. وأشار “هيون جون كيم”، نائب الرئيس الأول لأعمال الاتصالات المتنقلة لدى “سامسونج” إلى النمو المستمر لسوق الهواتف الذكية التي لا يتجاوز سعرها 100 دولار، وأضاف “سنضيف منتجات جديدة لهذه الشريحة من الأسعار أيضًا”. يأتي هذا في وقت أشار فيه تقرير لشركة الأبحاث “استراتيجي أناليتكس” Startegy Analytics إلى أن شحنات شركة “سامسونج” من الهواتف الذكية ارتفعت خلال الربع الأول من العام الجاري بنسبة 28 % وبعدد 89 مليون وحدة. ومع ذلك، ذكرت شركة الأبحاث أن حصة “سامسونج” في سوق الهواتف الذكية انخفضت لتقدر بنسبة 31.2 % مقارنة بـ 32.4 % كانت حققتها العام الماضي، ثم تأتي شركة “آبل” التي انخفضت حصتها من 17.5 % لتصل إلى 15.3 %.

أعلنت شركة سامسونج للإلكترونيات اليوم الثلاثاء، أن صافي أرباحها في الربع الأول من عام 2014، ارتفع بنسبة 5.8% عن العام الماضي وبلغ 7.3 مليارات دولار. ونقلت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية "يونهاب"، عن الشركة، قولها في بيان دوري، إن صافي أرباحها ارتفع بنسبة 5.8% وبلغ 7.57 تريليونات وون (7.31 مليارات دولار) خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري، مقارنة مع 7.15 تريليون وون (6.9 مليارات دولار) في العام الماضي. وفي الربع الأول من العام الجاري، ارتفعت مبيعات الشركة بنسبة 1.53% على أساس سنوي، ووصلت إلى 53.68 تريليون وون (52 مليار دولار)، في حين بلغت أرباح التشغيل فيها 8.49 تريليون وون (8.2 مليارات دولار)، بانخفاض نسبته 3.31% عن الفترة عينها من العام الماضي.

ألمحت شركة "سامسونج" اليوم الاثنين، عبر حسابها في خدمة مشاركة الصور والفيديو القصير "إنستاجرام" إلى أنها تعتزم الكشف غدًا الثلاثاء، عن هاتفها المرتقب "جالاكسي كيه" Galaxy K الذي كان يُعرف سابقًا باسم "جالاكسي إس 5 زووم". وقامت الشركة بنشر مقطع فيديو قصير مُلتَقط بكاميرا ذات قدرات عالية على التقريب البصري وبدقة عالية، وذكرّت في المنشور بحدث الغد وقالت به "تَعرَّفوا على الجالاكسي القادم". وكانت شركة "سامسونج" حددت يوم غدٍ الثلاثاء الموافق 29 أبريل موعدًا لحدث خاص تعتزم عقده بسنغافورة والذي تأكد الآن أنه سيجري خلاله الكشف عن هاتف "جالاكسي كيه". ويُعد هاتف "جالاكسي كيه" نسخة جديدة من هاتف "جالاكسي إس 5" الذي طرحته الشركة للبيع في وقت سابق من الشهر الجاري، ولكنها تمتاز بقدرات تصويرية عالية.

سربت مواصفات خاصة بهاتف سامسونج جالكسي نوت 4 المنتظر. الهاتف حسب التسريبات سيعمل بمعالج سنابدراجون 805 القوي، و رام يبلغ 3GB. بجانب ذلك، فالهاتف سيحمل شاشة بدقة QHD، ويبدوا ذلك وارداً نظراً لأن الفابلت بإمكانه حمل هذه الدقة بالكامل، و ليست بحجم 5.1 كالإس 5 الذي لن يتمكن من حمل كثافة مثل هذه. الفابلت سيعمل بنظام أندرويد الأخير، والذي قد يكون 4.5 أو 5.0 تقريباً.

تعتزم شركة "سامسونج" إطلاق هاتف جديد هو "جالاكسي كور 2"، مُزوداً بنظام تشغيل "أندرويد 4.4 كيت كات"، كما تخطط لإطلاق الحاسبين اللوحيين SM-T705 وSM-T700، والهاتف "جالاكسي إس 5 ميني"، والتي بينت معلومات حديثة أنه سيأتي مدعوماً بمعيار IP67 لمقاومة الماء والغُبار. وكشفت تسريبات لموقع Hi-tech.mail.ru الروسي عن صور ومواصفات للهاتف "جالاكسي كور 2" Galaxy Core 2، والتي أكدت أنه سيأتي بشاشة قياسها 4.5 بوصة مدعومة بدقة عرض 480×800 بيكسل، وبكاميرا VGA أمامية، وأُخرى خلفية بدقة 5 ميجابيكسل. وزودت "سامسونج" هاتفها القادم بمعالج رُباعي النواة، يعمل بتردد 1.2 جيجاهرتز، وذاكرة وصول عشوائي قدرها 512 ميجابايت، وبإمكانية الاتصال عبر شريحتين، وببطارية سعتها 2000 ميلي أمبير. وسيتم طرح الهاتف "جالاكسي كور 2" في شهر مايو المُقبل بسعر يُعادل حوالي 275 دولار أمريكي. وفي سياقٍ آخر، كشفت بيانات ظهرت على موقع شركة "سامسونج" نية الشركة إطلاق الحاسبين اللوحيين SM-T705 وSM-T700 مدعومين بشاشة دقتها 1600×2560 بيكسل، وبنظام تشغيل "أندرويد 4.4 كيت كات". ويُذكر أن تسريبات سابقة أشارت إلى، أن "سامسونج" ستُزود الحاسب اللوحي SM-T700 بشاشة "أموليد" قياسها 8.4 بوصة، وسيوفر دعماً للاتصال بالشبكات اللاسلكية Wi-Fi فقط، في حين أن SM-T705 سيدعم كذلك الاتصال بشبكات الجيل الرابع LTE.

كشفت "سامسونج" عن الجيل الثاني من هواتفها الذكية المزودة بجهاز إسقاط ضوئي "بروجيكتور"، وهو الهاتف الذكي أطلقت عليه اسم "جالاكسي بيم 2"Galaxy Beam2. واستعرضت "سامسونج" هاتفها الذكي الجديد عبر موقعها الرسمي الموجه للسوق الصيني، حيث أوضحت أن الهاتف يضم شاشة بقياس 4.66 بوصة تعمل بدرجة وضوح تبلغ 480×800 بكسل، وهي نفس درجة وضوح الصور التي يعرضها جهاز الإسقاط الضوئي المدمج به. ويضم الهاتف جهاز الإسقاط الضوئي المصغر في الجزء العلوي منه، وأشارت "سامسونج" إلى أن هذا الجهاز يملك ميزة تصحيح الألوان تلقائياً لتتناسب مع خلفية العرض ويقدم صور بدرجة شفافية منخفضة وبتباين عالي. ويملك الهاتف "جالاكسي بيم 2" كذلك معالج رباعي النواة بسرعة 1.2 جيجاهرتز، وذاكرة وصول عشوائي سعة 1 جيجابايت، إضافة إلى ذاكرة تخزين داخلية قابلة للزيادة عبر بطاقة ذاكرة من نوع "ميكرو إس دي".

وجدت دراسة جديدة، أن غالبية من اشتروا هاتف شركة "إتش تي سي" الأخير، "إتش تي سي ون إم 8" HTC One M8 هم بالأصل موالون للشركة نفسها، ولكن هناك قسم لا بأس به من عملاء شركتي "سامسونج" و"آبل" أقدموا على التحول وشراء الهاتف الذكي الجديد. أجرى الدراسة موقع "كومبير ماي موبايل" CompareMyMobile الذي يختص بمساعدة المستخدمين على إعادة تدوير واستبدال أجهزتهم، والذي أشار إلى، أن قسمًا كبيرًا من المستخدمين الذين قاموا بترقية هواتفهم إلى "سامسونج جالاكسي إس 5" الجديد هم بالأصل مستخدمون لهواتف "آيفون". وبلغت نسبة مستخدمي هواتف "آيفون" الذين تواصلوا مع الموقع لترقية هواتفهم للحصول على "إتش تي سي ون إم 8"، 24%، في حين بلغت نسبة المنتقلين من هواتف "سامسونج" 21%، أما النسبة الأكبر وهي 46% فكانت من نصيب مستخدمين موالين لشركة "إتش تي سي". وكانت نسبة المستخدمين الذي يملكون هاتف "إتش تي سي ون" ويرغبون بالتحول إلى الجيل الجديد منه "إتش تي سي ون إم 8"، وفقًا لموقع "كومبير ماي موبايل"، تقارب 13%. ومع أن العينة التي استندت إليها دراسة الموقع هي بالمئات ومحصورة تقريبًا بسوق المملكة المتحدة التي يتخذها الموقع مقرًا له، إلا أن المراقبين يقولون إن الأمر وارد نظرًا للمواصفات القوية التي قدمتها شركة "إتش تي سي" في هاتفها الجديد.

بعد أن قامت سامسونج بإطلاق هاتفها الذكي الجديد جالاكسي إس 5، عاد سؤال العقد الجديد إلى الظهور، هل أنت من عشاق الأندرويد أم تفضل منتجات الآبل. كلنا نعرف أن عملاقي سوق الهواتف اللذين يستحوذان على أكثر من 70% من مبيعات الهواتف الذكية عالمياً، يتنافسان دائماً على ابتكار مزايا وخاصيات جديدة يكون هدفها الأول والأخير التغلب على المنافس المباشر. فهل استطاعت سامسونج ذلك من خلال هاتفها الجديد، أم أن على من يملك الآيفون 5 إس الاحتفاظ به. ومن أجل تسهيل عملية اتخاذ القرار، والذي يعتبر من أصعب القرارات على المستهلك خلال الخمس سنوات الأخيرة (سامسونج أو آيفون) قام موقع فون أرينا العالمي. والذي يعتبر أهم مواقع المقارنات بين الهواتف على الصعيد العالمي، بعمل مقارنة بين مزايا الهاتفين كل على حدى. الآيفون أخف قد تكون أبعاد الجالاكسي أكبر من مثيلاتها في الآيفون، حيث إنه يأتي بطول 142 ميلمتراً وعرض 72.5 ميلمتراً، مقابل 123.8 ميلمتراً وعرض 58.6 ميلمتراً للأيفون، لكن وحسب الموقع فالآيفون يتفوق بميزتين مهمتين، وهما الأمران اللذان تسعى كل الشركات المصنعة للهواتف عبر العالم للتفوق بها، الأول سماكة الهاتف والذي تفوق بها الآيفون 5 إس بـ7.6 ميلمترات مقابل 8.1 ميلمترات للجالاكسي. والأمر الثاني يتمثل في وزن الهاتف، حيث إن الجالاكسي طرحت هاتفتها الجديد بـ33 جراماً إضافية مقارنة بالآيفون، والذي يبلغ وزنه 112 جراماً مقابل 145 جراماً للجالاكسي إس 5. وهو ما يجعل منتج الآبل أسهل بكثير وأجمل من حيث التصميم. شاشة أكبر يحتوي الجالاكسي إس 5 على شاشة أكبر بكثير من الآيفون 5 إس، وهي على التوالي 5.1 بوصات مقابل 4 بوصات، وهذا بطبيعة الحال يجعل من الجالاكسي أفضل بكثير لمشاهدة الفيديو على الهاتف، خاصة في ظل جودة صورة الجالاكسي، حيث تحتوي على عدد هائل من الألوان الطبيعية، وربما شاشة الجالاكسي الجديد هي أفضل ما شاهدناه إلى غاية الآن. الجالاكسي الجديد يستخدم تقنية OLED مقابل تقنية LCD للآيفون، وهو ما يجعل الأول يتمتع بجودة اللون الأسود والوضوح بشكل أفضل، الأمر الذي يعني أنه في حالة مشاهدة فيديو على الجالاكسي في الظلام فإن الصورة ستكون أفضل وأكثر متعة. البطارية تبلغ سعة بطارية السامسونج إس 5 نحو 2800 أمبير في الساعة، مقابل 1570 أمبير في الساعة للآيفون 5 إس، وهو ما يعني تفوقاً واضحاً للعملاق الكوري، كما أن الهاتف الجديد يتميز بخاصية (سايفون مود)، والتي تحول الهاتف إلى وضعية الحفاظ على البطارية من خلال تحويل كل الألوان إلى الأبيض والأسود ومنع الولوج إلى العديد من التطبيقات المستهلكة للطاقة. وهو الأمر الذي قد يجعل الهاتف يدوم لـ24 ساعة بعد إنذار انخفاض مستوى البطارية. ولكن انتشر فيديو أخيراً لبطارية السامسونج إس 5 وهي تحترق بعد أن قام أحد المستهلكين بتجربة مدى قوة تحمل الهاتف. وهو ما أعاد إلى الأذهان المشكلة التي كان يعاني منها سلفه الإس 4، حيث تلقت الشركة الكورية العديد من الشكاوى عن حالات احتراق لبطارية الهاتف، ما أدى إلى إتلافه تماماً وتأذي المستخدمين في بعض الأحيان. التخزين الآيفون 5 إس يأتي بذاكرة داخلية بـ3 سعات مختلفة، 16 و32 و64 جيجابايت، بينما يأتي السامسونج بسعة 16 جيجابايت فقط، لكن ما يجعل السامسونج أفضل من حيث التخزين أنه يملك خاصية إضافة بطاقة ذاكرة (تقع تحت غطاء البطارية)، وهو الأمر الذي لم تقم به شركة الآبل رغم المطالبات الكثيرة. هذا يعني أنك قد تشتري بطاقة ذاكرة بـ50 درهماً. وهو ما يعتبر أرخص بكثير مما قد تدفعه مقابل شراء هاتف الآيفون ذي الذاكرة الأكبر. كمحصلة لكل المقارنات أعطى الموقع تنقيطاً لكل هاتف، حيث حصل جالاكسي إس 5 على 9.1 مقابل 9.3 للآيفون 5 إس، أما فيما يتعلق بزوار الموقع. فقد حصل الأول على 8.9 في حين تفوق الآيفون أيضاً بـ9 نقاط، أي أن الآيفون أفضل ولو بشكل طفيف مقارنة بالجالاكسي، مع العلم أن الأول أقدم بأشهر عدة مقارنة بالثاني. وأرجع الموقع النتيجة التي لم تكن متوقعة إلى أن الخاصيات التي تفوق فيها الآيفون 5 إس، تعد أكثر أهمية بالنسبة للمستهلك، وخصوصاً في ما يتعلق بالمعالج. معالج الآيفون بالنظر إلى خصائص الهاتفين، قد يبدو للوهلة الأولى أن الجالاكسي يملك معالجاً أفضل من الأيفون 5 إس، خصوصاً أنه يملك معالجاً رباعي النواة (quad-core) مقارنة مع ثنائي النواة (dual-core) للآيفون، كما أنه يملك ضعف ذاكرة الوصول العشوائي (RAM)، بـ2 جيجابايت مقابل 1 جيجابايت للآيفون، أما ما يخص سرعة المعالج فهي 2.5 جيجاهيرتز للسامسونج مقابل 1.4 جيجاهيرتز للآيفون إس 5. لكن، وعند تجربة الهاتف تتأكد أن منتج شركة الآبل الأمريكية أسرع من منتج الشركة الكورية. حيث يرجع الموقع ذلك إلى تفوق نظام الأي يو إس (ios) بشكل عام على نظام الأندرويد، حتى إن مقارنة سرعة تشغيل مجموعة من التطبيقات على الهاتفين انتهت بفوز الآيفون. وهو الأمر الذي قد يكون سببه أن قوة معالج (Processor) الآيفون تعادل 64 بايت، وهي ضعف قوة معالج السامسونج 32 بايت. هذه الميزة تخول مستخدم الأي يو إس، استخدام الإنترنت والتطبيقات والموسيقى بشكل أسرع من الأندرويد. الكاميرا يحتوي الجالاكسي إس 5 على كاميرا ذات دقة أعلى بكثير من الآيفون 5 إس، حيث تبلغ دقة السامسونج 16 ميجا بيكسل، وهو ما يعادل ضعف دقة كاميرا الآيفون، والتي لا تتعدى 8 ميجا بيكسل. في الإضاءة الجيدة ستحصل على المزيد من التفاصيل من الجالاكسي، وكما أن لديه ميزة جيدة، والتي تتمثل في جودة الصورة خلال الإضاءة المنخفضة. حيث يقوم بدمج المكونات معاً للخروج بصورة واضحة تحتوي على مزيد من التفاصيل وضوضاء أقل. في حين أن الآيفون يتفوق في خاصية واحدة، تتعلق بسرعة التقاط الصور المتعددة. كما أضافت السامسونج ميزة الأيزو سيل على كاميرا الهاتف الجديد، وهو ما يسهم في ظهور الألوان بشكل رائع وأفضل من جميع الهواتف الأخرى بما فيها الآيفون 5 إس.

نشر موقع صيني على الإنترنت، صورة لهيكل خارجي يعود لهاتف "آيفون 6"، الذي يترقبه المستخدمون في العالم خلال الشهور المقبلة، لتكون التسريب الأول الذي يخرج عن إطار التكهنات، لكن المفاجأة أنه في حال صحت هذه الصورة فإن "آيفون 6" سيكون بشاشة أكبر من التوقعات التي تشير إلى أنها ستكون 4.7 إنش. وتعيد الصورة الصينية لهيكل "آيفون 6" المزعوم إلى الأذهان، شكل هواتف "جالاكسي نوت" التي تنتجها شركة "سامسونج الكورية وتتمتع بشاشات أكبر من هواتف "جالاكسي" الأخرى. لكن التسريبات السابقة التي تحدثت عن هاتف "آيفون 6"، كانت قد قالت إن شركة "أبل" ستطرح الهاتف الجديد "آيفون 6" بنسختين، واحدة ذات شاشة كبيرة سيكون حجمها 5.5 إنش، أما الأخرى فستكون شاشتها بحجم 4.7 إنش فقط، وهو ما يعني أن الهيكل الذي ظهر في صورة الموقع الإلكتروني الصيني، قد يكون عائداً للنسخة ذات الشاشة الكبيرة من الهاتف المرتقب "آيفون 6"، مع عدم التضارب في التوقعات بشأن الشاشة 4.7 إنش. وقال موقع "iphone.fr" الذي سلط الضوء على الصورة إنه بالمقارنة مع "آيفون 5" فإننا نستطيع التأكد على أن الهاتف الجديد سيكون بشاشة أكبر من التوقعات. أما جريدة "ديلي ميل" البريطانية، فأشارت في تقرير لها إلى أن العديد من منتجي الإكسسوارات في العالم بدأوا يتعاملون على أساس أن الجيل الجديد من "آيفون" سيكون على نسختين، واحدة بشاشة حجمها 4.7 إنش، بينما الثانية بحجم 5.5 إنش، إلا أن التوقعات - حسب الصحيفة - تشير إلى أن طرح الهواتف ذات الشاشة الأكبر سيتأخر.

نجح فريق شركة أمنية في اختراق نظام التعرف على بصمة الإصبع في هاتف سامسونج الجديد "جالاكسي إس 5"، بنفس الطريقة التي استخدمتها العام الماضي لاختراق نظام البصمة في هاتف أبل "آي فون 5 إس". وتمكن الفريق الأمني التابع لشركة "SRLaps" في إنتاج البصمة المزيفة عبر تصوير بصمة المستخدم الأصلية من الهاتف، حيث تكون مطبوعة من إثر الاستخدام إما على الشاشة أو على مستشعر قراءة البصمة أو على الجزء الخلفي من الجهاز، حسبما ورد في موقع البوابة العربية للأخبار التقنية. بعدها تتم معالجة البصمة وتهيئتها للطباعة بالأبيض والأسود ثم طباعتها بدقة عالية وبحجم مناسب للبصمة الحقيقية باستخدام طابعة ليزر، ثم تثبيتها على قطعة معدن وتعريضها لضوء عال لزيادة دقتها ثم طباعتها على طبقة من المطاط. وأضاف الفريق أن عملية إنتاج البصمة المزيفة تحتاج لوقت وخبرة من المخترق لكيفية إنتاجها بدقة تقارب البصمة الحقيقية، إلا أنها ليست مستحيلة أو صعبة للغاية، مما يجعل إمكانية اختراق الأجهزة التي تعتمد على تلك المستشعرات متاحة. وأكد الفريق أن الخطورة الحقيقة وراء اختراق مستشعرات قراءة البصمة تكمن في القدرة على السيطرة على الهواتف دون الحاجة لتخمين كلمات السر، واستخدام التطبيقات التي يتم التحقق من المستخدم فيها عن طريق البصمة. يذكر أن الفريق الأمني قد دلل على خطورة الاعتماد على مستشعرات قراءة البصمة وحدها، باستغلال البصمة المزيفة لتحويل أموال من حساب المستخدم الأصلي لهاتف "جالاكسي إس 5" عبر تطبيق خدمة "باي بال"، حيث كانت "سامسونج" قد تعاونت مع خدمة تحويل الأموال عبر الإنترنت لتفعيل المستشعر الخاص بهاتفها الذكي الجديد كبديل لكلمات السر للتحقق من هوية المستخدم.

قبل يوم واحد من بدأ بيع هاتف جالكسي S5 في الأسواق العالمية، بدأت سامسونج ببث أول التحديثات للهاتف للمساعدة على استقرار أداء الهاتف. وبحسب sammobile فإن التحديث بحجم 30 MB فقط ولن يضيف أي شيء سوى تحسين أداء الهاتف، لذلك إذا كنت من المقبلين على شراء الهاتف من المتوقع أن تحصل على التحديث مع أول تشغيل للجهاز.

اهتمام سامسونج بنظام ويندوز فون بدأ بالنمو، فمع هاتف Ativ Se، والإشاعات حول هاتف Ative Core المتوسط، رصد اليوم هاتف من سامسونج يعمل بنظام ويندوزفون 8.1 موجه للفئة الدنيا. للأسف لا يوجد الكثير من المعلومات حول الهاتف، إلا أنه سيحمل شاشة بدقة 480 × 800 بيكسل، وبشاشة حجمها لا يتعدة الـ4.5 إنش. من مواصفات الهاتف يؤكد لنا بأنه هاتف موجه للفئة الدنيا، إلا أن موعد الإعلان عنه وعن سعره فلا يوجد أي معلومات.

تعتزم شركة "آبل" إنتاج نوعية جديدة من هواتف "آيفون" بشاشة أكبر حجماً، بحسب بيانات سُرّبت عن اجتماع للشركة العملاقة، يعود إلى أبريل 2013، حيث تمت مناقشة موضوع انتشار الهواتف ذات الشاشات الكبيرة وتأثيرها على مبيعات هواتف "آيفون". وقد استعانت شركة "سامسونج" بتلك البيانات في القضية التي تجري حالياً بين الشركتين المتنافستين في كاليفورنيا، بحسب ما ورد في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أمس الإثنين. وبحسب البيانات، فقد اتهمت "آبل" منافسيها بأنهم يخصصون أموالاً طائلة في الدعاية، مؤكدة أن المستهلكين يبحثون عما تفتقده "آبل". وفي الوقت ذاته، اعترفت "آبل" بأن المستهلكين يقبلون على الهواتف الذكية الأقل سعراً والأكبر حجماً في الشاشة، كما اعترفت شركة "آبل"، بأن منافسيها أحدثوا تغييرات واسعة على أنظمة التشغيل. وبحسب البيانات، فقد نمت سوق الهواتف الذكية بين عامي 2011 و2012 بحوالي 228 مليون وحدة. ونحو 159 مليون وحدة من تلك الزيادة ذهبت للهواتف ذات الشاشات الكبيرة، التي تزيد على 4 بوصات، ولا تزيد تكلفتها على 300 دولار. أما الهواتف الأكبر، والتي تبلغ تكلفتها أكثر من 300 دولار، فقد استحوذت على 91 مليون وحدة، وكان هناك انخفاض قيمته 22 مليون وحدة في كل قطاع. وتبيّن أن معدل النمو لدى شركة "آبل" في الفترة من 2009 إلى 2013 قد انخفض من 107% إلى 8%. واتهمت "آبل" غريمتها "سامسونج" بأنها نقلت عنها خصائص كثيرة خاصة بشاشة اللمس، وبدأت القضية في 31 مارس، وهي تعد الحلقة الأخيرة في الصراع بين الشركتين العملاقتين الذي بدأ عام 2010.

كشفت شركة سامسونج النقاب عن أخف وأنحف كاميرا متغيرة العدسة في العالم. وأوضح وكيل الشركة الكورية الجنوبية في العاصمة الأردنية عمّان أن الكاميرا NX mini الجديدة تمتاز بتصميم أنيق مع جودة صورة رائعة لتسجيل أروع اللحظات المثيرة بكل تفاصيلها. وتتيح وظائف الاتصالات المتطورة مثل تقنية واي فاي وتقنية اتصالات المجال القريب (NFC) إمكانية مشاركة الصور مع الأصدقاء والأقارب بسرعة وسهولة. وأكدت الشركة الكورية الجنوبية أن كاميراتها الجديدة تأتي في جسم خفيف للغاية لا يتعدى وزنه 158 جراماً، بينما يبلغ سُمكه 22.5 ملم، ويشتمل هذا الجسم النحيف على مستشعر BSI CMOS بدقة وضوح تبلغ 20.5 ميجابيكسل، مع إمكانية تسجيل مقاطع الفيديو بالدقة الفائقة الكاملة Full HD وبسرعة 30 إطار في الثانية. وتشتمل باقة التجهيزات التقنية على شاشة لمسية قياس 3.0 بوصة وقابلة للتدوير بزاوية 180 درجة، حتى يتمكن المصور من التقاط صور البورتريه لنفسه بكل سهولة. وتزخر كاميرا سامسونج NX mini بالعديد من إمكانيات التخزين؛ حيث يمكن للمصور تحميل الصور التي يتم التقاطها على خدمات الحوسبة السحابية؛ إذ تتيح خدمة دروب بوكس سعة تخزينية تصل إلى 2 جيجابايت بشكل مجاني للمستخدمين الجدد، ويوفر موقع فليكر إمكانية تحميل الصور في سعة تخزينية قد تصل إلى واحد تيرابايت. وتوفر الشركة الكورية الجنوبية ثلاث عدسات متغيرة تم تطويرها للاستخدام مع جسم الكاميرا NX mini الجديدة، وتشتمل هذه العدسات على العديد من الخيارات التي تلبي مختلف التفضيلات الشخصية أثناء التصوير. بالإضافة إلى إمكانية استعمال 15 عدسة الخاصة بكاميرات NX، ولكن يلزم في هذه الحالة استعمال مُهايئ ED-MA4NXM. وأعلنت شركة سامسونج عن توافر الكاميرا NX mini الجديدة باللون الأبيض والأسود والوردي والأخضر النعناعي والبني، وسيتم طرحها في الأسواق خلال شهر أبريل الجاري بتكلفة تبلغ 499 دولاراً أمريكياً.

أعلنت شركة سامسونج في السوق الصيني، عن نسخة جديدة من الهاتف المحمول Galaxy S5، سيكون حصريّا لشركة الاتصالات China Mobile. والموديل الخاص بهذا الهاتف هوG9009D، وسيكلفك 850 دولار أمريكي وسيدعم شبكات CDMA2000 وشبكات GSM، وسيأتي بمعالجQualcomm Snapdragon 801 بسرعة 2.5 جيجاهرتز، وبشاشة 5.1 أنش بدقة 1080p، وبذاكرة عشوائية 2 جيجابايت مع كاميرا بدقة 16 ميجابيكسل مع مستشعر ISOCELL، وبسعة داخلية 16 جيجابايت وببطارية 2800 ملي أمبير.

أعلنت شركة سامسونج الكورية الجنوبية للإلكترونيات عزمها الكشف عن مواصفات الهاتف الذكي المنتظر "جالاكسي إس 5"، في حفل تقيمه بمدينة دبي الإماراتية بعد غد الاربعاء. وقال هيثم ياسين، رئيس مجموعة الاتصالات في شركة "سامسونج الخليج" للإلكترونيات، في تصريحات له، اليوم الإثنين، إن الشركة ستطلق الهاتف الجديد في دبي، ابتداء من يوم الأربعاء. وأضاف أن الهاتف الجديد يحتوي على "أحدث التقنيات التي توصلت إليها شركة سامسونج الرائدة في عالم التكنولوجيا، وسيتاح للجمهور الاطلاع على تلك التقنيات ومواصفات الجيل الخامس من هاتفها الذكي وإجراء التجارب التفعالية خلال الأسبوع الجاري".