مع اقتراب موعد الكشف عن الإصدار الجديد من هاتف "آيفون" تستمر المعلومات المتوقعة عنه بالانتشار على الإنترنت، سواء ضمن خانة الشائعات والمعلومات "المسربة" أو ضمن تحليلات وتوقعات لخبراء سوق الهواتف الذكية. وفي هذا الصدد، نشرت صحيفة "إنترناشيونال بيزنيس تايمز" مقالة توضح أبرز 11 ميزة متوقعة في "آيفون 6" ترفعه إلى مستوى المنافسة القوية التي يفرضها عمالقة التكنولوجيا الآخرون في السوق، وتحافظ على تميّزه عالمياً. أظهرت بعض الصور "المسربة" مؤخراً توجه "آبل" إلى زيادة مقاس الشاشة في هاتفها الجديد، وهو ما يراه الكثير من محللي السوق التقنية شرطا لابد لشركة "آبل" من تنفيذه للبقاء في الصدارة. ويرجح معظم المراقبين أن يظهر "آيفون 6" بإصدارين، أحدهما بمقاس 4.7 بوصة، والآخر بمقاس 5.5 بوصة ليكون منافساً لسامسونج في هاتفها الهجين "فابليت" "جالاكسي نوت4". وظهرت الكثير من المعلومات التي تؤكد سعي "آبل" إلى استخدام المعدن السائل في صناعة الجسم الخارجي لهاتفها الجديد، وذلك سيسمح بتقليل سماكة الهاتف إلى الحد الأقصى، مع الحفاظ على المتانة المطلوبة والتي يتمتع بها المعدن السائل. كما أن تطور تقنيات صناعة الأجزاء الداخلية تسمح بتجاوز حد 3.5 ميللي متر لسماكة جسم الهاتف. يرجح المراقبون استخدام "آبل" للطلاء الياقوتي لحماية هاتفها الجديد من الخدوش والحفاظ على شكله الخارجي براقاً طيلة مدة استخدامه. وبات من شبه المؤكد أن الهاتف الجديد من "آبل" سيعمل في بيئة إصدار جديد من نظام التشغيل "آي أو إس"، ولكن الميزات الجديدة لنظام التشغيل لا تزال محكمة السريّة في أقبية البرمجة داخل شركة "آبل". وفي السياق، معظم محللي السوق التقنية واثقون أن الإعلان عن الهاتف الجديد من "آبل" سيترافق مع الكشف عن أول ساعة ذكية من "آبل" أيضاً. وذلك يعني أيضاً أن تكشف الشركة عن خصائص التكامل بين الجهازين والميزات التي يضيفها ذلك على كل منهما. لم تكشف "آبل" عن أي معلومات تتعلق بتطوير آلية عمل البطارية بغرض إطالة عدد ساعات عملها بعد الشحن الكامل. شحن البطارية لاسلكياً أوضحت بعض المعلومات المسربة أن الشركة تعمل على تضمين وحدات داخلية تسمح بخاصية الشحن اللاسلكي للهاتف. وإن صحت المعلومات، فإن ذلك يفرض إنتاج طرفيات شحن خاصة بالهاتف كما جرت العادة.

أظهرت معلومات نشرها موقع SamMobile المهتم بأخبار سامسونج بأن الشركة ستكشف عن هاتف “جالاكسي نوت 4″ Galaxy Note 4 القادم بشاشة ذات قياس 5.7 إنش ودقة عرض QHD أو ما يساوي 2560×1440 بيكسل. هذه المعلومات تم الحصول عليها من موقع سامسونج موبايل الرسمي ضمن ملف دليل المستخدم الخاص بهاتف SM-N910A؛ وهو نسخة خاصة بشركة AT&T من هاتف نوت 4 حسب ما تُظهر المعلومات، حيث تم كتابة دقة عرض الشاشة بشكلٍ مباشر. وكانت شائعات عديدة قد تحدثت عن عزم سامسونج إنتاج الجيل الجديد من الهاتف اللوحي جالاكسي نوت بنفس قياس الشاشة الخاصة بالجيل الحالي؛ جالاكسي نوت 3، ولكن دقة العرض ستختلف، بحيث ستغدو شاشة الهاتف القادم أعلى وأكثر وضوحًا من الهاتف الحالي. وتحدثت الشائعات أيضًا عن احتمالية وجود نسخة من الهاتف اللوحي بشاشة منحنية إلى حدٍ ما، كما أنه سيعمل بمعالج Exynos 5433 في بعض الأسواق، بينما سيعمل بمعالج Snapdragon 805 في أسواقٍ أخرى، بالإضافة إلى وجود مستشعر للأشعة فوق البنفسجية على الجهة الأمامية، ويترافق ذلك مع كاميرا خلفية بدقة 16 ميجابيكسل مع مثبّت بصري، وأخرى أمامية بدقة 2 ميجابيكسل. ومن المتوقع أن تكشف سامسونج عن هاتفها اللوحي جالاكسي نوت 4 أوائل سبتمبر القادم حسب ما أشارت تقارير سابقة، على أن ترسل الشركة بطاقات الدعوة لحدث الكشف منتصف أغسطس القادم.

تسربت صورة جديدة لما يُعتقد أنه الهاتف الرائد الجديد القادم من شركة سامسونج تحت اسم "جالاكسي إف" Galaxy F أو ما يُعرف أيضًا باسم "جالاكسي إس 5 برايم" Galaxy S5 Prime. هذه الصورة الجديدة التي نشرها حساب تويتر الشهير بتسريباته "evleaks@" تُظهر الهاتف باللون الذهبي والذي سيطلق عليه اسم Perfect Gold بحسب التسريب، بحيث يبدو الهاتف كما لو أنه يملك هيكل معدني، ولكن لا معلومات دقيقة حول ذلك، ومن الممكن أن يكون الهيكل مصنوع من البلاستيك المشابه للمعدن من حيث الشكل. وسيحمل الهاتف معظم الميزات التي حملها جالاكسي إس 5 مثل مستشعر نبضات القلب ومستشعر البصمة، ولكن بمواصفات عتادية أفضل، حيث تُشير الشائعات إلى امتلاكه شاشة من نوع AMOLED بدقة عرض QHD أي 2560×1440 بيكسل، بالإضافة إلى معالج Snapdragon 805 من شركة كوالكوم. وتحمل الصورة المسربة تاريخ غير صحيح، حيث يظهر على الشاشة بأنه يوم الأربعاء 12 سبتمبر، مع العلم أن 12 سبتمبر القادم هو يوم الجمعة، وبالتالي قد يكون هذا التاريخ يُشير إلى يوم الكشف عن الهاتف بشكل ما، أو قد لا يعني شيء مهما.

كشفت شركة "سامسونج" خلال حدث خاص أقامته في مدينة نيويورك الأمريكية عن حاسبين لوحيين من سلسلة "جالاكسي تاب إس" Galaxy Tab S الجديدة التي تمتاز بأنها تقدم شاشة من نوع "سوبر أمولد" Super AMOLED. وتمتاز السلسلة الجديدة أيضًا بأنها تقدم تصميمًا شبيهًا بهاتف "جالاكسي إس 5" الذي كشفت عنه "سامسونج" في وقت سابق من هذا العام، كما أنها تأتي مزودة بمستشعر للبصمة وبسماكة لا تتجاوز 6.6 ميليمتر. وتأتي سلسلة "جالاكسي تاب إس" في حاسبين لوحيين بقياسي 10.5 بوصة و 8.4 بوصة، وهما يقدمان شاشة بدقة 2560×1600 بكسل، وهي الدقة التي تعطي للأول كثافة قدرها 288 بكسل في البوصة وللآخر 359 بكسل في البوصة. وتقول "سامسونج" إن الأجهزة الجديدة تمتاز بشاشاتها التي تتمتع بعدم حاجتها إلى إضاءة خلفية ما يسهم في توفير استهلاك الشاشة لطاقة البطارية، كما أنها تتمتع بميزة "العرض المتكيف" Adaptive Display التي تقوم بتغيير إعدادات الشاشة تلقائيًا وفقًا للبيئة المحيطة، وذلك لضمان أفضل صورة واستهلاكًا أفضل للطاقة.

جاءت شركة سامسونج للإلكترونيات في المركز الأول في المبيعات من بين الشركات العالمية الخاصة بالسلع الاستهلاكية، متفوقة على أبل الأمريكية وباناسونيك اليابانية. وفقا لتقرير صادر عن شركة ديلويت العالمية للمحاسبة، اليوم الأربعاء، فإن مبيعات شركة سامسونج للإلكترونيات بلغت 179 مليار دولار، استنادا إلى بيانات المحاسبة لعام 2012، واحتلت المرتبة الأولى من بين 250 شركة خاصة بالسلع الاستهلاكية في العالم. وأضافت ديلويت عن ترتيب الشركات الخاصة بالسلع الاستهلاكية عن طريق تحليل بيانات المحاسبة منذ عام 2008، كما جاءت سامسونج في المركز الأول للسنة الثانية على التوالي. واحتلت أبل المرتبة الثانية، وسجلت مبيعاتها 156.5 مليار دولار، وتلتها نستله 98.4 مليار دولار وباناسونيك88.4 مليار دولار وغيرها. يذكر أن شركة آل جي إلكترونكس جاءت في المركز الـ10، لتبلغ مبيعاتها 45.4 مليار دولار.

بدأت مجموعة "سامسونج" الكورية الجنوبية تستقل عن العملاق "جوجل"، حيث عرضت هاتفا ذكيا يعمل بنظام تشغيل من صنعها تأمل أن يكسب حصصاً كبيرة من هذه السوق المزدهرة. ويختلف "سامسونج زد" العامل بنظام "تايزن" عن غالبية أجهزة "سامسونج" التي تستخدم نظام "أندرويد" من "جوجل". وقد قدم أول مصنع عالمي للهواتف الذكية منتجه الجديد خلال مؤتمر المطورين العالمي الذي يعقد حتى الجمعة في سان فرانسيسكو والذي نظمت "أبل" خلاله عرضاً كبيراً لبرمجيات ووظائف جديدة. وأوضحت "سامسونج" أن "تايزن" هو بمثابة منصة لا تشمل هواتفها الذكية فحسب، بل أيضاً سلسلة من الأجهزة الموصولة التي من المفترض أن تربط ببعضها في المستقبل، من الأجهزة المنزلية إلى الأقفال مرورا بالساعات. وعرضت المجموعة الكورية الجنوبية، إضافة إلى الهاتف الذكي، أجهزة تصوير "تايزن - أندرويد" ونموذجا من تلفاز يوصل بمحتويات رقمية من خلال "تايزن".

أطلقت شركة سامسونج، رسمياً، تحديثاً جديداً لهاتفها الذكي "جالاكسي نوت2" يجلب معه العديد من المزايا والخصائص. ومن مميزات تحديث "أندرويد 4.2.2- كيت كات" قفل الشاشة الجديد ونظام تحكم جديد في الملفات الصوتية، يتيح تشغيلها، بحيث تملأ الشاشة بالكامل عند الاستماع إليها، مع إمكانية الوصول المباشر إلى تطبيق الكاميرا من شاشة القفل، بالإضافة إلى تحسين واجهة المستخدم مع المزيد من الرموز التعبيرية "إيموجي"، ودعم الطباعة اللاسلكية عبر الاتصال اللاسلكي والبلوتوث، حسبما ورد في موقع "عالم التقنية".

أزاحت شركة سامسونج الكورية الجنوبية للتكنولوجيا، الستار عن بطاقة تخزين ثابتة الأجزاء بسعة تيرابايت 1، تعتمد على أحدث تكنولوجيات الشركة في مجال تخزين البيانات. وتعتمد بطاقات التخزين الجديدة على تقنية "في-ناند" من سامسونج التي تقوم على فكرة تثبيت الرقاقات الإلكترونية داخل بطاقة التخزين بشكل رأسي، حسبما ذكرت مجلة "بي سي ورلد" الأمريكية المتخصصة في مجال الكمبيوتر. وأعلنت سامسونج أيضا عن توافر بطاقات تخزين ثابتة الأجزاء بسعات تبلغ 128 و256 و512 جيجابايت. وذكرت سامسونج، في بيان، أن بطاقات التخزين الجديدة تتميز بطول فترة الاحتفاظ بالبيانات بمقدار الضعف، فضلا عن كفاءة أعلى بنسبة 20% في استهلاك الطاقة، مقارنة ببطاقات التخزين التقليدية. وتعتزم الشركة الكورية الجنوبية طرح بطاقات تخزين جديدة أواخر العام الجاري تتميز بكفاءة أعلى اعتمادا على تقنية "في-ناند".

كشفت شركة سامسونج الكورية الجنوبية للإلكترونيات، النقاب عن نموذج اختباري من ساعة جديدة تحمل اسم "سيمباند" مزودة بوحدات استشعار خاصة لقياس البيانات الصحية للمستخدم. وأفاد الموقع الإلكتروني الأمريكي "كمبيوتر ورلد" المعني بأخبار التكنولوجيا بأن الساعة سيمباند تعمل بمعالج أرم إيه 7 ثنائي النواة بسرعة جيجاهيرتز واحد، ومزودة بتقنيات بلوتوث لنقل البيانات عن بعد وواي فاي للاتصال بالشبكات المحلية اللاسلكية، كما أنها مزودة ببرنامج سيمباند للاستشعار الذي يمكنه تشغيل وحدات استشعار ضوئية وكهربائية وحركية فضلا عن بطارية متحركة يمكن تثبيتها في سوار الساعة مغناطيسيا. وتقول سامسونج، إن الساعة سيمباند تحتوي على وحدات استشعار لقياس نبضات القلب وحرارة الجسم كما أنها مجهزة لتشغيل وحدات استشعار للوظائف الحيوية للجسم، من شركات أخرى مثل وحدات لقياس مستويات الأوكسجين في الدم ووظائف التنفس ودرجة جفاف الجسم. ولم تحدد سامسونج حتى الآن موعدا لبدء إنتاج الساعة أو طرحها في الأسواق.

كشفت شركة سامسونج وبالاشتراك مع شركة الاتصالات الأمريكية "أيه تي آند تي" AT&T رسميًا عن الهاتف الذكي "جالاكسي إس 5 أكتيف" Galaxy S5 Active، وهو النسخة القوية والمضادة للصدمات من هاتفها "جالاكسي إس 5". وتمتاز سلسلة "جالاكسي إس أكتيف"، من هواتف سامسونج بمقاومتها الفائقة للعوامل المحيطة والاستخدام المفرط، حيث إنها معدة للعمل أثناء ممارسة الرياضيات القاسية مثل السباحة والتزلج على الثلج والاحتفالات الموسيقية. ويعد هاتف "جالاكسي إس 5 أكتيف" الذي يأتي حصريًا لشركة "أيه تي آند تي"، خلفًا لهاتف "جالاكسي إس 4 أكتيف" الذي كشفت عنه سامسونج يونيو من العام الماضي. ويقدم الهاتف الجديد نفس مواصفات هاتف "جالاكسي إس 5" بما في ذلك مستشعر ضربات القلب ولكن بدون قارئ البصمة، كما أن أزرار التحكم فيزيائية وليست لمسية، بالإضافة إلى ذلك، يأتي الجهاز بزر جانبي لتشغيل التطبيقات الخاصة بالنشاط واللياقة البدنية، كما أنه يأتي مضادًا للماء والغبار. وسيجري طرح الهاتف بعدة ألوان هي، الأخضر والأحمر والرمادي، كما سيتوفر في الولايات المتحدة بسعر 715 دولارًا.

كشفت شركة سامسونج عن مجموعة جديدة من أقراص التخزين الصلبة من نوع SSD تصل سعتها حتى 1 تيرابايت وتعتمد على أحدث تقنيات الذواكر الخاصة بالشركة. وتستهدف أقراص التخزين المعروفة بالحالة الساكنة SSD أجهزة الحاسب الشخصي عالية المواصفات، وتعتمد أقراص شركة سامسونج الجديدة على الجيل الثاني من تقنية "في-ناند" V-NAND التي تُكدس فيها رقائق التخزين عموديًا. وأعلنت سامسونج، كذلك عن أقراص تخزين صلبة SSD بسعات أقل وهي 128 و 256 و 512 جيجابايت، مع الإشارة إلى أن أقصى سعة متوفرة حاليًا في الحاسبات الشخصية التي تستخدم هذا النوع من الأقراص لا تتجاوز 512 جيجابايت. وذكرت الشركة، في بيان لها، إن أقراص SSD الجديدة تتمتع إذا ما قورنت مع الأقراص التي تعتمد على تقنية "ناند" NAND، بضعف المتانة من حيث كتابة البيانات وباستهلاك للطاقة أقل بنسبة 20%. ولم تكشف سامسونج، التي قامت بتحسين تقنية "في-ناند" الخاصة بها من خلال تكديس 32 طبقة تخزين "ناند" في شريحة واحدة، عن أسعار أقراص التخزين الجديدة. وكان قد جرى الإعلان عن الجيل الأول من تقنية "في-ناند" في شهر أغسطس الماضي، والتي جرى فيها تكديس 24 طبقة تخزين في شريحة واحدة.

أزاحت شركة إل جي الستار عن هاتفها الذكي الجديد "جي 3" G3، وهو الهاتف الذي ستنافس به في فئة الهواتف الذكية عالية المواصفات، بعد أن سبقتها شركات مثل سامسونج وسوني وهواوي واتش تي سي بطرح هواتفهم في نفس الفئة. ويملك الهاتف "جي 3" شاشة LCD بقياس 5.5 بوصة تعمل بتقنية +True HD-IPS لزوايا رؤية واسعة وعالية الوضوح، وتعرض بدقة QHD، ودرجة وضوح تبلغ 1440×2560 بكسل، وبكثافة بكسلات تقدر بنحو 534 بكسل لكل بوصة. وينبض بداخل الهاتف الذكي الجديد معالج "سنابدراجون 801" رباعي النواة من "كوالكم"، والذي يعمل بسرعة تبلغ 2.5 جيجاهرتز، ومدعوم ببطاقة رسوميات من نوع Adreno 330. وزودت إل جي هاتفها الجديد بخيارين لسعة ذاكرة التخزين الداخلية وسعة ذاكرة الوصول العشوائي RAM، حيث سيطرح بنسخة ذات ذاكرة داخلية سعة 16 جيجابايت وذاكرة وصول عشوائي سعة 2 جيجابايت، فيما تضم النسخة الثانية ذاكرة داخلية سعة 32 جيجابايت وذاكرة وصول عشوائي سعة 3 جيجابايت. وسوف يدعم الهاتف الذكي، بكلا نسختيه، تركيب بطاقات الذاكرة الخارجية من نوع “ميكرو إس دي” لزيادة سعة التخزين، على ألا تزيد سعة البطاقة الخارجية عن 128 جيجابايت. هذا، ويضم الهاتف “جي 3″ كاميرا خلفية بدقة 13 ميجابكسل مدعوة بتقنية المثبت البصري للصور OIS، وبفلاش LED ثنائي، وبتقنية تستخدم الليزر لتحسين ميزة التركيز التلقائي لتصل سرعة التركيز في اللقطات إلى 276 ميلي ثانية. وتبلغ دقة الكاميرا الأمامية في الهاتف الذكي الجديد 2 ميجابكسل، وأشارت إل جي أن هذه الكاميرا تم تطويرها لتناسب التقاط الصور الشخصية، المعروفة اختصارا باسم Selfie، حيث تدعم التصوير بزاوية تصل إلى 77 درجة. ويتميز الهاتف “جي 3″ بهيكل خارجي مصنوع من البولي كاربونيت المدعومة بمادة خاصة تجعل الهاتف يعطي انطباعا بأنه مصنوع من المعدن، كما تزيد تلك المادة من مقاومة الهيكل للخدوش وتقلل من ترك أثار البصمات. وأوضحت “إل جي” أن استخدام البولي كاربونيت مع المادة الخاصة الجديدة أتاح لها توفير هاتف “جي 3″ بوزن لا يتجاوز 150 جرامًا، وبسُمك يبلغ 8.9 ملم فقط. وأضافت الشركة أن الهاتف الذكي الجديد سيتم دمجه بسماعة قياس 1 وات يمكن رفع قوتها إلى 1.5 وات، موضوعه في جزئه الخلفي، وهو الجزء الذي يضم أزرار التحكم في الهاتف مثل إصدار العام الماضي من سلسلة “جي” والذي عرف باسم “جي 2″. وتم دمج الهاتف كذلك ببطارية سعة 3000 ميلي أمبير/ساعة، غير قابلة للإزالة من قبل المستخدم العادية، وهي البطارية التي تدعم الشحن اللاسلكي. ويعمل الهاتف الجديد بنظام "أندرويد 4.4.2" المعروف اختصارا باسم "كيت كات"، مع إصدار جديد من واجهة Optimus UI التي تطور “إل جي”، ويضم عدة تطبيقات منها تطبيق Smart Notice الذي يقدم مهام قريبة من خدمة "جوجل ناو". ويقوم تطبيق Smart Notice بجمع معلومات بناء على استخدام مالك الهاتف اليومي ومن ثم يقوم بتنبيهه تلقائياً بأخبار ومواضيع ومعلومات حسب اهتمامه. يذكر أن إل جي، تعتزم إطلاق الهاتف الذكي الجديد، LG G3، في السوق الكورية الجنوبية خلال الأسبوع القادم، على أن تطرحه في أوروبا وعدد من الدول حول العالم بداية من شهر يونيو المقبل، إلا أنها لم تكشف عن سعر الجهاز.

أعلنت شركة "سامسونج" عن إيقاف خدمة الموسيقى "Music Hub" اعتباراً من الأول من يوليو القادم. وقالت الشركة الكورية الجنوبية إنه سيتم إطلاق خدمة جديدة "أفضل وأكثر شمولاً" من خدمة الموسيقى المزمع إيقافها، وسيتم الإعلان عن تفاصيل الخدمة الجديدة قريباً. ولم تكشف "سامسونج" بعد عن أية بيانات تفصيلية بشأن طبيعة الخدمة الجديدة، ولكنها أكدت أنها ستقوم بتوجيه العملاء لتنزيل المحتويات التي تم شراؤها واستبدال أكواد القسائم الباقية، وذلك للاستفادة من الفترة المتبقية حتى إيقاف الخدمة. ومن المزمع أن تحل الخدمة Milk Music، التي تم الكشف عنها مؤخراً، محل خدمة "Music Hub"؛ حيث من المقرر أن تطلق الشركة الكورية الجنوبية نموذج اشتراك متميز لخدمة تدفق الراديو خلال الشهور القادمة.

تعتزم شركة سامسونج الكشف عن الجيل الرابع من هاتفها الذكي “جالاكسي نوت” مطلع شهر سبتمبر القادم، تمامًا كما قامت مع الجيل الثالث من الهاتف العام الماضي. ونقل موقع “أندرويد جيكس” Android Geeks عن مصدر من داخل الشركة أن سامسونج قد حددت الثالث من شهر سبتمبر القادم، موعدًا للكشف عن هاتفها الذكي الذي ينتمي إلى فئة الهواتف اللوحية “جالاكسي نوت 4″. وذكر مصدر الموقع أن الشركة تعتزم إرسال بطاقات الدعوة الخاصة بحدث الكشف عن جالاكسي نوت 4، منتصف شهر أغسطس القادم. واعتادت شركة سامسونج على الكشف عن هواتف سلسلة “جالاكسي نوت” في شهر سبتمبر من كل عام، وذلك بالتزامن مع قيام منافستها آبل بالكشف عن هاتف آي فون الجديد. وفيما يتعلق بمواصفات جالاكسي نوت 4 المرتقب، يتوقع أن يقدم الهاتف 3 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي ومعالج “سنابدراجون 805″ رباعي النوى، بالإضافة إلى نفس حساس الكاميرا المستخدم في هاتف “جالاكسي إس 5″ والذي يأتي بدقة 16 ميجابكسل مع مثبت بصري محسن. وأشارت أنباء سابقة إلى أن الجهاز سيقدم شاشة بقياس 5.7 أو 5.9 بوصة وبالدقة الفائقة أو ما يُعرف بـ “كواد إتش دي” و “تو كيه” 2K، كما تبلغ درجة الوضوح 2560×1440 بكسل. ويتوقع أن يزود هاتف جالاكسي نوت 4 بمستشعر لبصمة الأصبع، بالإضافة إلى مستشعر لمراقبة معدل نبض القلب، فضلًا عن القلم الذكي “إس بن” S Pen الذي تمتاز به سلسلة هواتف جالاكسي نوت.

تستعد شركة سامسونج الكورية الجنوبية لصناعة الإلكترونيات، لتقديم ساعة ذكية تستطيع إجراء مكالمات من دون أن تكون متصلة بهاتف ذكي، حسبما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وأشارت الصحيفة، إلى أن الساعة الجديدة ستكون قادرة على إجراء وتلقي اتصالات من دون توصيلها بالهاتف، وستكون قادرة على إرسال رسائل بريد إلكتروني، والتقاط صور، كما سيتم تزويدها برقاقة نظام تحديد المواقع. ومن المتوقع كشف النقاب عن كمبيوتر المعصم الجديد في يونيو أو يوليو المقبل.

تعمل شركة سامسونج، على تطوير ساعة ذكية تمتاز عن غيرها بأنها قادرة على إجراء واستقبال المكالمات الهاتفية دون الحاجة لربطها بهاتف ذكي، حسبما أفادت صحيفة وول ستريت جورنال، أمس الجمعة. ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة أن الشركة تجري حاليًا محادثات مع شركات اتصالات أمريكية وكورية وأوروبية، بغية التعاون لإطلاق ما يدعى بـ "الساعة الهاتف" التي تأمل سامسونج في الكشف عنها في المدة بين شهري يونيو ويوليو القادمين. يُذكر أن ساعات شركة سامسونج المتوفرة حاليًا، وكما باقي الساعات الذكية الأخرى لا يمكن أن تعمل على نحو مستقل عن الهاتف، حيث ما زالت هذه الأجهزة تحتاج للارتباط لاسلكيًا مع هاتف ذكي كي تتمكن من أداء معظم مهامها. وتعتزم سامسونج تزويد “ساعتها الهاتف” المرتقبة بنظام التشغيل التابع لها “تايزن”، وستكون هذه الساعة قادرة على التقاط الصور والتعامل مع رسائل البريد الإلكتروني على نحو مستقل، كما أنها ستأتي مزودة بمستشعر لقياس معدل ضربات القلب. وتأتي هذه الأنباء بعد أيام من صدور تقرير جديد أظهر أن شركة سامسونج تسيطر حاليًا على سوق الساعات الذكية وبحصة تبلغ 71 % من مجموع الأجهزة التي جرى شحنها عالميًا خلال الربع الأول من عام 2014.

تعتزم سامسونج الدخول في المنافسة بسوق أجهزة الرأس التي تعمل بتقنية الواقع الافتراضي، وذلك بطرحها لجهاز أشبه بالنظارة يمكنه العمل مع أجهزة الشركة الذكية سواء الهواتف أو الحواسب اللوحية. وأكدت مصادر مطلعة في الشركة أن سامسونج بدأت في اختبار نماذج أولية لنظارة الواقع الافتراضي خاصتها بين مجموعة من المطورين، وهي النماذج التي تعمل بالارتباط بهواتف مثل "جالاكسي إس 5" و"جالاكسي نوت 3". وأضافت المصادر أن الشركة تعتزم طرح نسخة المستخدمين من نظارة الواقع الافتراضي قبل نهاية العام الجاري، على أن تكون مطورة لتستفيد من المواصفات الداخلية العالية التي ستتميز بها عدد من أجهزة الشركة الذكية القادمة في سلسلة "جالاكسي". ولم تكشف المصادر، في تصريحاتها لموقع "إنجادجت" الإلكتروني، عن معلومات مفصلة حول مواصفات نظارة الواقع الافتراضي التي تطورها سامسونج، حيث اكتفت بالإشارة إلى أنها ستضم شاشة من نوع OLED ولن تعمل بنظام "تايزن". هذا، وتنوي سامسونج طرح نظارة الواقع الافتراضي خاصتها بسعر منخفض مقارنة بالأجهزة التي توفرها الشركات المنافسة، ومنها شركة "أوكولوس في آر" Oculus VR المملوكة لشركة "فيسبوك".

أظهر تقرير جديد أن شركة سامسونج تسيطر حاليًا على سوق الساعات الذكية وبحصة تبلغ 71 %، من مجموع الأجهزة التي جرى شحنها عالميًا خلال الربع الأول من عام 2014. فبحسب شركة التحليلات “استراتيجي أناليتكس” Strategy Analytics، قامت سامسونج خلال الأشهر الثلاثة الأولى من العام الجاري بشحن 500,000 ساعة ذكية، وهذا الكمية تشكل نصف المبيعات التي أعلنت عن بيعها خلال العام الماضي 2013 كاملًا. ولا يشمل هذا العدد جميع الساعات الذكية التي تملكها الشركة، مثل الجيل الثاني من ساعتها والتي كشفت عنها في فبراير الماضي، وأطلقت عليها اسم “جير 2″ و “جير 2 نيو” والتي تعمل بنظام التشغيل التابع لها “تايزن”. ويرى المراقبون أن السبب الرئيسي وراء سيطرة سامسونج على هذه السوق هو قلة المنافسين، إذ لا يتوفر في الأسواق إلا تلك الساعات التي من إنتاج سامسونج وسوني وشركة “بيبل” Pebble.

أعلنت شركة الإلكترونيات الكورية الجنوبية العملاقة سامسونج إلكترونيكس، اليوم الأربعاء، اعتذارها لعمالها الذين أصيبوا بالسرطان نتيجة التعرض لمواد كيماوية أثناء عملهم في مصانع إنتاج الرقائق الإلكترونية التابعة للشركة. وتعهدت الشركة وهي أكبر منتج للرقائق الإلكترونية والهواتف المحمولة في العالم بدفع تعويضات للعمال الأحياء وأسر الضحايا، وهو ما يمثل تغيرا واضحا في موقف سامسونج بالنسبة لهذه القضية المثارة منذ سنوات. في الوقت نفسه قال متحدث باسم سامسونج، إن الاعتذار لا يعني الاعتراف بوجود علاقة بين الكيماويات المستخدمة في مصانع الرقائق والإصابة بمرض السرطان والذي أدى في حالات كثيرة إلى وفاة المصابين. وذكرت الشركة في بيان "يجب أن نكون أكثر اجتهادا في التعامل مع معاناة وأحزان العمال السابقين وعائلات الراحلين".

تحضر شركة “سامسونج” لإطلاق هاتف ذكي جديد موجه لسوقَي، روسيا والهند، وهو الهاتف الذي سيعمل بنظام التشغيل التابع لها “تايزن”، حسبما أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” أمس الأحد. ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع أن الشركة تعتزم خلال الأسابيع القادمة وفي حدث خاص سيُقام لهذه الغاية الكشف عن هاتف ذكي يعمل بنظام التشغيل الذي تعمل على تطويره بنفسها، وسيجري إطلاق الهاتف الجديد ضمن حدث Unpacked، وهو نفس الحدث الذي اعتادت خلاله الكشف عن هواتفها عالية المواصفات، حسبما قال المصدر. وكان مسؤول تنفيذي كبير في “سامسونج” قد كشف منتصف شهر إبريل الماضي عن عزم الشركة إطلاق هواتف ذكية تعمل بنظام “تايزن” خلال الربع الثاني الجاري من عام 2014، وهو النظام الذي تطوره بالتعاون مع شركة “إنتل”، والقائم على نواة “لينوكس”. ويُتوقع أن يتزامن الحدث المقرر عقده في روسيا مع مؤتمر مطوري “تايزن” المزمع عقده بمدينة سان فرانسيسكو الأمريكية مطلع شهر يونيو المقبل. ويَتوقع البعض أن يقتصر إطلاق الهواتف الذكية العاملة بنظام التشغيل “تايزن” حاليًا على روسيا والهند، خاصة بعد أن أكد “يون هان كيل”، نائب الرئيس الأول لدى “سامسونج” الشهر الماضي، أن “سامسونج” ستستهدف بنظامها الجديد بعض الدول التي قد يبلي فيها بلاءً حسنًا، مثل الأسواق التي لا تلقى الأجهزة العاملة بنظام “أندرويد” رواجًا.