نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
في إطار اتفاق أدى لتنحيه عن الرئاسة، حصل رئيس زيمبابوي السابق روبرت موجابي على حصانة من الملاحقة القضائية وضمانات بتوفير الحماية لها داخل البلاد، حسبما قالت مصادر مطلعة، اليوم الخميس. وقال مصدر حكومي إن موجابي (93 عاما) قال للمفاوضين إنه يرغب في الموت في زيمبابوي ولا يخطط مطلقا للعيش في المنفى. تفاصيل التسوية وعن تفاصيل التسوية التي تم التفاوض عليها، قال المصدر: كان الأمر مؤثرا جدا بالنسبة إليه... وكان من المهم جدا له ضمان الحماية للبقاء في البلاد.. رغم أن ذلك لن يمنعه من السفر إلى الخارج وقتما يشاء أو يحتاج. واستقال موجابي من رئاسة البلاد يوم الثلاثاء عندما بدأ البرلمان إجراءات لعزله مما فجر احتفالات في الشوارع. وجاء السقوط السريع لحكمه الذي استمر 37 عاما بعد صراع على من سيخلفه بين زوجته جريس التي تصغره كثيرا في السن ونائبه السابق إمرسون منانجاجوا. وقال مصدر آخر من الواضح أن الرئيس السابق يدرك العداء العام لزوجته والغضب في بعض الأوساط بشأن.. الطريقة التي دخلت بها معترك السياسة في حزب الاتحاد الوطني الإفريقي الزيمبابوي/ الجبهة الوطنية الحاكم. وأضاف المصدر بالتالي أصبح من الضروري أيضا التأكيد له أن أسرته بكاملها بما فيها زوجته ستكون في أمان. وتمسك موجابي بالسلطة أسبوعا بعد تدخل الجيش. وسيحظى موجابي بحزمة مزايا تقاعد تشمل معاشا ومسكنا ومخصصات مالية للعطلات والتنقل بالإضافة لتأمين صحي وإمكانية سفر محدودة وحماية. منانجاجوا يستعد لتولي الحكم ومن جانبه، يستعد إمرسون منانجاجوا لتولي الحكم في زيمبابوي، ووعد بالانصراف على الفور إلى إعادة إعمار البلاد التي تخرج منهكة من حكم سلفه الذي استمر 37 عاما. وسينصب منانجاجوا بصورة رسمية رئيسا لزيمبابوي الجمعة، بعد ثلاثة أيام فقط على الاستقالة التاريخية لأكبر رئيس في العالم سنا (93 عاما) بضغط من الجيش والشارع وحزبه. وفي سن 75 عاما، يحقق منانجاجوا الموالي للنظام حلمه بالوصول إلى السلطة رغم عراقيل استمرت لفترة طويلة. لكن منانجاجوا الذي يطلق عليه شعب زيمبابوي لقب التمساح لم يبلغ نهاية متاعبه. وكشفت صحيفة نيوزداي المعارضة الخميس أنه يرث اقتصادا منهكا، وحزبا منقسما وشعبا لديه توقعات كبيرة جدا. وبعد ساعات على عودته الأربعاء من منفى قصير في جنوب إفريقيا، ألقى منانجاجوا خطابه الأول بصفته رئيسا جديدا أمام بضع مئات من الأنصار الذين اجتمعوا أمام مقر الحزب الحاكم، زانو-بي اف. ووسط الهتاف قال اليوم، نحن شهود على بداية ديمقراطية جديد، ودعا جميع وطنيي زيمبابوي.. إلى العمل سوية. وقال منانجاجوا نريد إنعاش اقتصادنا، نريد فرص عمل، مؤكدا أقسم بأن أكون خادما لكم. تجنب الحماسة الزائدة كتبت صحيفة هيرالد الرسمية الخميس في تعليق أنه كان كان واضحا جدا حول ما نحتاج إليه: العمل ثم العمل. ليس لدينا سوى شيء واحد لإضافته، يتعين استحداث فرص عمل حقيقية يدفع لها ما تستحقه. ويكتفي كثيرون من شعب زيمبابوي الذي تبلغ نسبة البطالة لديه 90%، بأعمال صغيرة في الاقتصاد غير الرسمي. وهاجر آخرون، وغالبا لدى العملاق الجنوب إفريقي المجاور. وعلى نطاق واسع، خلف روبرت موجابي اقتصادا أنهكته إصلاحاته المدمرة. فهو يشهد نشاطا بطيئا ويفتقر إلى المال ويواجه شبح التضخم غير المحتمل. في السادس من نوفمبر، اعفي إمرسون منانجاجوا الذي اعتبر خليفة روبرت موجابي فترة طويلة، من مهامه بطلب من السيدة الأولى التي كانت تأمل أيضا في خلافة زوجها عندما يحين الأوان. فغادر عندئذ البلاد لأسباب أمنية. وتسبب طرده ليل 14 - 15 أكتوبر، بانقلاب للجيش الذي يرفض رفضا قاطعا وصول غرايس موجابي إلى سدة الحكم. وبعدما قاوم بضعة أيام، أعلن موجابي الثلاثاء تنحيه فيما كان يواجه تهديد إجراء الإقالة الذي بدأه حزبه.
480
| 23 نوفمبر 2017
قالت هيئة الإذاعة والتلفزيون الرسمية في زيمبابوي (زي.بي.سي) اليوم الأربعاء إن إمرسون منانجاجوا النائب السابق للرئيس سيؤدي اليمين رئيسا للبلاد يوم الجمعة بعد استقالة روبرت موجابي الذي حكم البلاد ما يقرب من 40 عاما. وذكرت الهيئة أن منانجاجوا، الذي فر من البلاد خوفا على سلامته بعد أن أقاله موجابي قبل أسبوعين، سيصل إلى قاعدة مانيام الجوية في هاراري في السادسة مساءا (1600 بتوقيت جرينتش).
590
| 22 نوفمبر 2017
منهياً حكماً استمر 37 عاماً جعله أحد أقدم رؤساء العالم، استقال رئيس زيمبابوي روبرت موجابي، اليوم الثلاثاء، وذلك بعد أسبوع من رفضه الاستجابة لمطالبات ملحة بالتنحي بعدما خسر مؤيديه الواحد تلو الآخر. وأعلن رئيس البرلمان جاكوب موديندا، أمام النواب استقالة موجابي في ختام جلسة طارئة الثلاثاء في هراري كانت تناقش مسألة إقالته. احتفالات بالاستقالة وتلا رئيس البرلمان رسالة من رئيس الدولة جاء فيها أنا روبرت موجابي أسلم رسمياً استقالتي كرئيس لجمهورية زيمبابوي مع مفعول فوري وسط تصفيق النواب. وأضاف موجابي في رسالته اخترت أن أستقيل طوعاً، يعود هذا القرار، إلى رغبتي في ضمان انتقال سلمي للسلطة من دون مشاكل وعنف. وسرعان ما بدأت الاحتفالات في العاصمة هراري باستقالة موجابي. وكان المئات احتشدوا خارج مبنى البرلمان دعما لتحرك النواب. وكتبت على لافتات صغيرة علقت في ساحة الوحدة قرب البرلمان عبارات تعكس ضيق مواطني زيمبابوي بنظام مستبد وأزمة اقتصادية لا تنتهي. ومما كتبوا موجابي ارحل الآن وانتخابات حرة لا عنفاً بوليسياً وعمل وكهرباء وغذاء وماء. التمساح يخرج من صمته وكان النائب السابق لرئيس زيمبابوي إيمرسون منانجاجوا، ضم صوته الثلاثاء إلى جميع الذين يطالبون بالاستقالة الفورية للرئيس روبرت موجابي المتمسك بالسلطة. وبعد حوالي أسبوع على تحرك الجيش بسبب عزله، خرج منانجاجوا عن صمته للمطالبة هو أيضاً بإقالة رئيس الدولة الذي يحكم البلاد بقبضة من حديد منذ سبعة وثلاثين عاماً. وقال منانجاجوا الملقب بـالتمساح في بيان أدعو الرئيس موجابي إلى أن يأخذ في الاعتبار الدعوات التي وجهها الشعب لاستقالته لتتمكن البلاد من المضي قدماً. وأضاف منانجاجوا الذي يعد الأوفر حظاً لتأمين مرحلة الانتقال السياسي المقبلة، إن الشعب أثبت بوضوح من دون عنف رغبته الكبيرة في التغيير. وقد أطيح منانجاجوا (75 عاماً) في السادس من نوفمبر، بناء على إلحاح السيدة الأولى غرايس موجابي التي تنازعه خلافة رئيس الدولة. وأدت الإطاحة بمنانجاجوا المؤيد للنظام ولبطل النضال من أجل تحرير زيمبابوي، إلى تدخل الجيش الذي يسيطر على البلاد منذ ليل 14 إلى 15 نوفمبر. ومنذ ذلك الحين، قاوم أكبر الرؤساء سناً في الحكم في العالم، النداءات إلى الاستقالة التي وجهها العسكريون والشارع وحزبه الذي تخلى عنه وذلك قبل أن يستقيل مساء الثلاثاء. ودعا قدامى المحاربين في حرب الاستقلال الذين يشكلون أحد أركان النظام، الثلاثاء إلى التظاهر من الآن لتسريع سقوط الرئيس الطاعن في السن. سبب الأزمة وكانت السيدة الأولى غرايس موجابي سبب الأزمة السياسية الحالية. فبناء على إلحاحها، تم استبعاد نائب الرئيس منانجاجوا في السادس من نوفمبر 2017. فقد كان يقطع عليها الطريق لأن تخلف زوجها الذي يعاني من وضع صحي هزيل، عندما يحين الأوان. وقد قررت قيادة حزب الاتحاد الوطني الإفريقي لزيمبابوي-الجبهة الوطنية (زانو-الجبهة الوطنية) التي عقدت الأحد اجتماعاً طارئاً، إقالة روبرت موجابي من رئاسة الحزب وأمهلته حتى ظهر الإثنين للتخلي عن منصب رئيس البلاد، وإلا فستبدأ إجراءات إقالته. وقال الزعيم الشعبي الواسع النفوذ كريس موتسفانغوا، إذا لم يقدم استقالته، فسنطلب من سكان زيمبابوي أن يدلوه على طريق الخروج. وأضاف منانجاجوا إن الشعب أثبت بوضوح من دون عنف رغبته الكبيرة في التغيير. خريطة طريق وفي إعلانه الثلاثاء، أكد منانجاجوا، الموجود في الخارج منذ عزله، أنه على اتصال بالرئيس موجابي، كما كشف ذلك مساء الإثنين رئيس أركان الجيش الجيش الجنرال كونستانتينو شيوينغا. وأضاف منانجاجوا، المؤيد السابق للنظام في إمكاني أن أؤكد أن الرئيس دعاني للعودة إلى البلاد لإجراء نقاش حول التطورات السياسية الجارية في البلاد، وأجبته أنني لن أعود ما لم أطمئن إلى ظروف سلامتي الشخصية. وحاول الجيش الذي ينفي القيام بانقلاب، التوصل بهدوء إلى إقالة رئيس الدولة، حتى يتجنب الانتقادات والتهديدات المحتملة من البلدان المجاورة، حيث ما زالت صورة المحرر روبرت موجابي حاضرة. وأكد رئيس الأركان أن ضمانات كثيرة قد أعطيت وأن الرئيس وافق على خريطة طريق للخروج من الأزمة.
451
| 21 نوفمبر 2017
استحضر خبر تنحي رئيس زيمبابوي، روبرت موغابي، أيامًا طالب فيها مواطنون سوريون بتنحي رئيسهم بشار الأسد عن السلطة، وسط مقارنات بين الحالتين. وأثار خبر تنحي موغابي عن السلطة حقنًا للدماء ردود فعل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ساخرين من تشبث الأسد بالسلطة تحت نفس الأسباب. وكانت هيئة الإذاعة والتلفزيون الزيمبابوية أعلنت أول أمس الأحد، أن موغابي (93 عامًا) سيوجه كلمة للشعب من مقر إقامته الرسمي، اليوم، يعلن خلالها تنحيه عن السلطة، بعد حكم استمر 37 عامًا. وذلك عقب سيطرة الجيش على السلطة في البلاد، السبت الماضي، وخروج عشرات الآلاف من الزيمبابويين في مظاهرات، بالعاصمة هراري والمدن الكبرى، مطالبين بتنحي الرئيس الذي لم تعرف البلاد غيره منذ استقلالها. وشهدت سوريا، عام 2011، مظاهرات مماثلة منددة بالنظام الحاكم وعلى رأسه آل الأسد، إلا أنها لم تحظَ بتأييد عسكري آنذاك، كون القيادات في الجيش السوري مقربة من عائلة الأسد. وقال عبد الله الحمدان عبر صفحته في فيس بوك، مبروك لزيمبابوي وشعب زيمبابوي تنازل رئيسها روبرت موغابي، وتابع ساخرًا تنازل قبل بشار الأسد، مع أنه لم يدمر مدينة بولاوايو، ولم يهجر 1/5 من سكان بلاده، ولم يتحكم بها عبر الوراثة الثورية.
1013
| 21 نوفمبر 2017
بعد انقضت ظهر اليوم الإثنين، المهلة التي منحها الحزب الحاكم في زيمبابوي للرئيس روبرت موجابي للاستقالة، قال زعيم قدامى المحاربين كريس موتسفانجوا، إنه سيبدأ إجراء قضائيا لإضفاء الشرعية على تحرك الجيش ضد الرئيس. وسيطر الجيش على مقاليد السلطة يوم الأربعاء الماضي. وكان آلاف المحتجون قد خرجوا في مسيرة بشوارع عاصمة زيمبابوي، هراري ومدن كبيرة أخرى تأييدا لسيطرة الجيش على السلطة. وخيب موجابي (93 عاما) توقعات بأن يقدم استقالته في خطاب للأمة أدلى به مساء أمس الأحد وهو محاط بجنرالات من الجيش. وافق على التنحي ولكن شبكة (سي.إن.إن) التلفزيونية الأمريكية، قالت اليوم الاثنين، إن رئيس زيمبابوي، وافق على التنحي ووضع مسودة خطاب استقالة. وأضافت أنه بموجب اتفاق الاستقالة سيحصل موجابي وزوجته جريس على حصانة كاملة. وبحسب وكالة أنباء رويترز، قال مصدران سياسيان كبيران في زيمبابوي اليوم، إن روبرت موجابي وافق أمس الأحد على الاستقالة، لكن حزبه الاتحاد الوطني الأفريقي الزيمبابوي/الجبهة الوطنية الحاكم لم يرد له أن يستقيل أمام القادة العسكريين وهو ما كان سيجعل تدخل الجيش يبدو انقلابا. وقال أحد المصدرين وهو ينتمي للحزب الحاكم كان الأمر سيبدو سيئا للغاية إذا استقال أمام هؤلاء الجنرالات. كان سيخلق قدرا هائلا من البلبلة. وقال المصدر السياسي الآخر إن خطاب موجابي كان يهدف إلى إضفاء الشرعية على تحرك الجيش. مصير زوجته وعن مصير، جريس موجابي زوجة الرئيس روبرت موجابي، قال مسؤول آخر في الحزب الحاكم إنها ستخضع للمحاكمة إلى جانب آخرين، في البلاد، حيث يتهمها الحزب بالدعوة إلى الكراهية والانقسام والاضطلاع بأدوار وصلاحيات ليست مخولة بها حسب صحيفة (إندبندنت) البريطانية. كما ذكرت الصحيفة أن وزير داخلية زيمبابوي أوبيرت مابوفو الذي ترأس اجتماع اللجنة المركزية للحزب الحاكم الأحد - وقرر فيه عزل موجابي من قيادة الحزب - قال إن زوجة موجابي وأعوانها المقربين استغلوا حالة موجابي الواهنة وأَسَاءُوا استخدام موارد البلاد. وقرر الحزب خلال الاجتماع عزل زوجة موجابي من منصب رئيس الرابطة النسائية للحزب. ولم تظهر جريس منذ سيطرة الجيش على السلطة في البلاد، وقيل إنها رهن الإقامة الجبرية مع زوجها. يذكر أن جريس موجابي البالغة من العمر 52 عاما ظلت شخصية مثيرة للجدل، ولقبت جوتشي جريس نظرا لما عرف عنها من التبذير، وكانت تعد نفسها لتخلف زوجها في منصب رئيس زيمبابوي، كما ظلت تدعو لعزل نائبه إمرسون منانجاجوا لعدة أسابيع قبل أن يقرر موجابي عزله مطلع نوفمبر الجاري.
317
| 20 نوفمبر 2017
قالت شبكة (سي.إن.إن) التلفزيونية الأمريكية، اليوم الاثنين، إن رئيس زيمبابوي روبرت موجابي، وافق على التنحي ووضع مسودة خطاب استقالة. وأضافت أنه بموجب اتفاق الاستقالة سيحصل موجابي وزوجته جريس على حصانة كاملة. وبحسب وكالة أنباء رويترز، قال مصدران حكوميان كبيران، في وقت متأخر مساء أمس الأحد إن موجابي وافق على الاستقالة ولكنهما ليسا على علم بتفاصيل مغادرته.
343
| 20 نوفمبر 2017
خالف روبرت موجابي رئيس زيمبابوي توقعات بأنه سيستقيل من منصبه اليوم الأحد، وتعهد برئاسة مؤتمر الاتحاد الوطني الإفريقي الزيمبابوي/الجبهة الوطنية الحاكم الشهر القادم، رغم أن الحزب أقاله من رئاسته قبل ساعات. وأعطى الحزب الحاكم مهلة 24 ساعة لموجابي (93 عاما) للتنحي من منصب رئيس البلاد أو مواجهة إجراءات لعزله، وذلك في مسعى لإيجاد نهاية سلمية لحكمه بعد حدوث انقلاب فعلي. وقال موجابي في خطاب نقله التلفزيون الرسمي إنه يقر بالانتقادات الموجهة إليه من الحزب الحاكم ومن الجيش والمواطنين، لكنه لا يعلق على إمكانية تنحيه. من جهته قال زعيم قدامى محاربي زيمبابوي اليوم، إن الخطط الرامية لعزل موجابي ستمضي قدما وفقا لما هو مقرر لها. وقال كريس مصطفانجوا الذي يقود حملة للإطاحة بموجابي لرويترز في رسالة نصية بعد لحظات من انتهاء موجابي من كلمته، إن المواطنين سينزلون إلى شوارع هاراري يوم الأربعاء.
606
| 19 نوفمبر 2017
أوردت مصادر صحيفة أنباءً عن اعتزام رئيس زيمبابوي، روبرت موجابي، إعلان تنحيه عبر خطاب متلفز موجه للشعب مساء اليوم الأحد. وقالت وكالة أسوشيتيد برس إن موجابي سيلقي، بعد قليل، خطابا متلفزا موجها لمواطني بلاده؛ بالتزامن مع ضغوط شديدة يواجهها لإجباره على التنحي عن منصبه، من قبل أعضاء الحزب الحاكم، ومعارضيه. بينما ذكرت شبكة زيمبابوي للأنباء المحليه أن موجابي يعتزم إعلان تنحيه في هذا الخطاب المرتقب، والذي يأتي في أعقاب لقاء جمعه، في وقت سابق من اليوم، بقائد الجيش، كونستانتينو تشيونجا.
371
| 19 نوفمبر 2017
قالت مصادر في اجتماع استثنائي للجنة المركزية لحزب (الاتحاد الوطني الأفريقي الزيمبابوي - الجبهة الوطنية) الحاكم إن الرئيس روبرت موجابي أقيل من زعامة الحزب اليوم الأحد، وحل محله إمرسون منانجاجوا وهو نائب الرئيس الذي عزله موجابي هذا الشهر. وقال أحد الحاضرين للاجتماع لرويترز لقد تم عزله.. منانجاجوا هو زعيمنا الجديد. وقال مصدر في الحزب إن جريس موجابي زوجة الرئيس فصلت أيضا من الحزب الحاكم. ويوم السبت تدفق مئات الآلاف على شوارع العاصمة هاراري وهم يلوحون بالأعلام ويرقصون وعانقوا الجنود وغنوا ابتهاجا بسقوط موجابي المتوقع. وكان من المتوقع أن تعيد اللجنة المركزية لحزب الاتحاد الوطني الأفريقي الزيمبابوي/الجبهة الوطنية الحاكم تعيين إمرسون منانجاجوا نائبا لرئيس الحزب لتبعث من جديد المسيرة السياسية لكبير مسؤولي الأمن السابق الملقب بالتمساح والذي أدت إقالته هذا الشهر إلى تدخل الجيش. وقال المصدران لرويترز إن الحزب الحاكم يعتزم أيضا عزل جريس زوجة موجابي من قيادة الرابطة النسائية بالحزب لينهي بذلك دور الكاتبة الحكومية السابقة البالغة من العمر 52 عاما التي كانت قبل أسبوع واحد تتصدر المشهد لخلافة زوجها بعد إقالة منانجاجوا. سقوط دكتاتور في مشاهد تعيد إلى الأذهان مشاهد سقوط دكتاتور رومانيا نيكولاي تشاوشيسكو عام 1989، جرى رجال ونساء وأطفال بجانب العربات المدرعة والقوات التي تدخلت الأسبوع الماضي للإطاحة بالرجل الذي حكم زيمبابوي منذ استقلالها عن بريطانيا عام 1980. وموجابي قيد الإقامة الجبرية في مجمعه الفاخر في هاراري المعروف باسم (البيت الأزرق) ورفض الرجل التخلي عن السلطة حتى وهو يرى تأييد حزبه والأجهزة الأمنية والشعب يتبخر في أقل من ثلاثة أيام. وقال باتريك زواو ابن شقيقة موجابي لرويترز إن الرئيس وزوجته جريس مستعدان للموت من أجل ما هو صحيح ولا يعتزمان التنحي لإضفاء الشرعية على ما وصفه بانقلاب عسكري في البلاد. لكن في شوارع هاراري، بدا أن قليلين يهتمون بالضمانات القانونية إذ كانوا يبشرون بتحرير ثان للمستعمرة البريطانية السابقة وتحدثوا عن أحلامهم في التغيير السياسي والاقتصادي بعد عقدين من القمع والصعاب. وقال فرانك موتسينديكوا (34 عاما) لرويترز وهو يلوح بعلم زيمبابوي هذه دموع الفرحة... انتظرت طول عمري هذا اليوم. أحرار أخيرا. نحن أحرار أخيرا. وحتى الآن أعطت الحشود في هاراري صبغة ديمقراطية لتدخل الجيش إذ أيدت تأكيده على أنه ينفذ انتقالا دستوريا للسلطة فحسب مما يساعد على تجنب الآثار الدبلوماسية العكسية والانتقادات التي تتبع في العادة أي انقلاب. وعلى الرغم من تلك السعادة السائدة في البلاد بالفكرة يشعر معارضون لموجابي بالقلق من الدور البارز الذي يلعبه الجيش في المشهد ويخشون من أن البلاد تستبدل طاغية بآخر بدلا من أن تسمح للشعب باختيار قائده المقبل. وقالت الولايات المتحدة، التي طالما انتقدت موجابي، إنها تتطلع إلى عهد جديد في زيمبابوي وقال رئيس بوتسوانا المجاورة إيان خاما إن موجابي لا يتمتع بدعم دبلوماسي في المنطقة وعليه الاستقالة فورا.
946
| 19 نوفمبر 2017
في الوقت الذي تمارس فيه ضغوط على الرئيس الزيمبابوي الرئيس روبيرت موجابي للتنحي عن السلطة، دعت الأمم المتحدة إلى ضبط النفس، فيما رفض الاتحاد الأفريقي الانقلاب العسكري في البلاد داعيا إلى "عودة النظام الدستوري". ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مصدر قريب من جيش زيمبابوي قوله، إن الرئيس موجابي الذي يحكم البلاد منذ 37 عاما رفض الاستقالة خلال لقاء مع جنرالات، بعد تحركات القوات المسلحة الاخيرة. وقال هذا المصدر "التقوا اليوم (الخميس) ورفض الاستقالة"، مضيفا "أعتقد أنه يحاول كسب الوقت". وقبيل ذلك دعا زعيم المعارضة في زيمبابوي مورغان تشانجيراي الخميس خصمه التاريخي إلى الاستقالة، قائلا: "روبرت موجابي يجب أن يستقيل لمصلحة شعب زيمبابوي". وقال تشانجيراي زعيم حركة التغيير الديمقراطي في بيان قرأه في مؤتمر صحفي "لمصلحة الشعب لا بد أن يستقبل السيد روبرت موجابي ويتنحى على الفور"، ودعا إلى تطبيق "آلية انتقالية" لإجراء انتخابات حرة، لكنه أوضح أنه لم يتصل بالعسكريين ليبحث ذلك. "الحاكم الشرعي" من جهة أخرى نقلت وكالة "رويترز" عن مصدر مخابراتي قوله، إن موجابي يصر على أنه لا يزال الحاكم الشرعي الوحيد للبلاد ويقاوم وساطة قس كاثوليكي لترك السلطة بهدوء بعد الانقلاب العسكري. وقال مصدر سياسي بارز إن القس فيديليس موكونوري يتوسط بين موجابي والقادة العسكريين الذين استولوا على السلطة أمس الأربعاء، في عملية تستهدف من وصفوهم "بالمجرمين" حول الرئيس. في السياق ذاته ذكرت صحيفة هيرالد الحكومية أن الرئيس الزيمبابوي روبرت موجابي واثنين من وزراء الحكومة وقائد الجيش التقوا بمبعوثين من جنوب أفريقيا في مكتبه اليوم الخميس وذلك غداة استيلاء الجيش على السلطة. وأظهرت صور نشرتها الصحيفة على موقعها الإلكتروني موجابي ورئيس الأركان الجنرال كونستانتينو تشيوينجا ووزير الدفاع سيدني سيكيرامايا ووزير أمن الدولة كيمبو موهادي يتحدثون مع مسؤولين من جنوب أفريقيا إلى جانب القس الكاثوليكي فيديليس موكونوروي. ومن مسؤولي جنوب إفريقيا الذين ظهروا في الصورة وزيرة الدفاع نوسيفيو مابيسا نكاكولا ووزير أمن الدولة بونجاي بونجو. وتشير تقارير مخابرات إلى أن إمرسون منانجاجوا الذي أقاله موجابي هذا الشهر من منصب نائب الرئيس يضع رؤية لما بعد حقبة موجابي مع الجيش والمعارضة منذ أكثر من عام. ومما زاد التكهنات بتنفيذ تلك الخطة عودة زعيم المعارضة مورجان تسفانجيراي إلى هاراري أمس الأربعاء، بعدما تلقى علاجا من السرطان في بريطانيا وجنوب أفريقيا حسبما قال المتحدث باسمه. وفي سياق متصل حذر الرئيس الغيني ألفا كوندي الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي، من أن الاتحاد لن يقبل "بالانقلاب العسكري" في زيمبابوي مطالبا بـ "عودة النظام الدستوري" غالى هذا البلد، غداة تحرك غير مسبوق قام به الجيش. وفي مقابلة مع وكالة "فرانس برس" وصحيفة "لوموند" وإذاعة "ار.اف.إي" في باريس، قال كوندي "نطالب باحترام الدستور، وبالعودة إلى النظام الدستوري، ولن نقبل أبدا بالانقلاب العسكري". الإقامة الجبرية وأضاف كوندي الذي يزور باريس لجمع أموال من أجل تمويل خطة التنمية في غينيا، "نعتبر أن ما حصل انقلابا، والرئيس في الإقامة الجبرية". وقال "من الواضح أن محاولة القضاء على كبار قادة النضال من أجل الاستقلال، الذين كانوا ابرز داعمي الرئيس موجابي، تطرح مشكلة". لكن كوندي شدد على ضرورة "إيجاد حل سياسي لهذه المشاكل الداخلية في إطار زانو-بي.اف (الحزب الرئاسي) وليس من خلال تدخل للجيش"، موضحا أنه "لم يتصل" بعد مباشرة بالرئيس موجابي (93 عاما). وقال "طلبت من الرئيس (الجنوب أفريقي) جاكوب زوما أن يرى كيف يمكنني أن اتصل بالرئيس موجابي لنعرف بالضبط ما هي وجهة نظره". وأوضح "نعتقد أننا سنتمكن، مع أصدقائنا في مجموعة التنمية لإفريقيا الجنوبية ودعم الاتحاد الأفريقي، من إيجاد حل حتى تجرى انتخابات حرة وشفافة العام المقبل". من جانب آخر، قال مصدر إن موجابي وزوجته جريس واثنين من كبار شخصيات جناحها السياسي (جي40) رهن الإقامة الجبرية في مجمع "البيت الأزرق" الذي يملكه موجابي في هاراري. وأوضح المصدر، الذي قال إنه تحدث مع أشخاص من داخل المجمع، إن الشخصين المنتميين لجناح (جي40) السياسي هما الوزيران جوناثان مويو وسافيور كاسوكويري اللذان فرا إلى المجمع بعد تعرض منزليهما لهجوم من القوات مساء الثلاثاء. يذكر أن الجيش الزيمبابوي استولى على السلطة في الساعات الأولى من صباح أمس الأربعاء من خلال السيطرة على مقار موجابي والبرلمان والمطار وإذاعة الدولة، وقال ورفض تسمية التحركات العسكرية بـ"الانقلاب" على الحكم، قائلا إنها ترمي إلى "استهداف مجرمين". وحكم موجابي زيمبابوي بقبضة من حديد لعقود، منذ الاستقلال عن المملكة المتحدة عام 1980.
376
| 16 نوفمبر 2017
قال زعيم المعارضة في زيمبابوي، مورجان تسفانجيراي، اليوم الخميس، إن الرئيس روبرت موجابي يجب أن يستقيل من أجل مصلحة البلاد بعد أن استولى الجيش على السلطة. وقالت مصادر، إن موجابي الذي قاد تحرير زيمبابوي والذي يبلغ من العمر 93 عاما يصر على أنه لا يزال الزعيم الشرعي الوحيد للبلاد وإنه رفض وساطة من قس كاثوليكي تسمح له بخروج مشرف من السلطة بعد الانقلاب العسكري. وقال تسفانجيراي زعيم حركة التغيير الديمقراطي في بيان قرأه في مؤتمر صحفي "لمصلحة الشعب لا بد أن يستقبل السيد روبرت موجابي ويتنحى على الفور".
795
| 16 نوفمبر 2017
قالت مفوضية الإتحاد الإفريقي إن من الضروري حل الأزمة السياسية في زيمبابوي بطريقة تدعم الديمقراطية وحقوق الإنسان، وذلك بعدما استولى الجيش على السلطة من الرئيس روبرت موغابي. وقال موسى فقيه محمد رئيس المفوضية في بيان، إن المفوضية تتابع عن كثب التطورات في هراري.وسيطر الجيش في زيمبابوي، أمس، على مقاليد السلطة، على الرغم من نفيه وجود "استيلاء عسكري"، واحتجز الرئيس روبرت موغابي وزوجته غريس التي تنامى نفوذها في الفترة الأخيرة.ونقلت شبكة "بي بي سي" البريطانية، عن بيان للرئاسة في جمهورية جنوب أفريقيا، القول إن الرئيس جاكوب زوما اتصل أمس بموغابي الذي أخبره "أنه رهن الإقامة الجبرية في منزله، ولكنه بخير".وأضاف البيان أن زوما، بصفته رئيسا لمجموعة التنمية في منطقة الجنوب الأفريقي، سيرسل مبعوثين إلى زيمبابوي للقاء موغابي وممثلي قوات الدفاع التي استولت على مقاليد السلطة في هراري.وكان جيش زيمبابوي قد أصدر بيانا، في وقت سابق أمس، قال فيه إن التحركات التي تشهدها البلاد حاليا لا تهدف للسيطرة عسكريا على الحكومة، ولكن الجيش يتخذ إجراء "لاستهداف المجرمين".ومن جانبه، أكد حزب "الاتحاد الوطني الإفريقي" الحاكم في زيمبابوي، أنه لن يذعن للضغوط التي يمارسها الجيش، وذلك قبل ساعات من اعتقال موغابي زعيم الحزب وسيطرة الجيش على عدد من المرافق الحيوية بالبلاد.يشار إلى أن الجنرال كونستانتينو تشيونجا قائد القوات المسلحة في زيمبابوي قد حذر الرئيس روبرت موغابي "93 عاماً" أمس من أن الجيش سوف "يتدخل" إذا ما استمر الرئيس في طرد مقاتلي التحرير السابقين، ممن يؤيدون نائب الرئيس المقال، من الحزب الحاكم.جاء هذا التحذير، بعد أن قام موجابي الأسبوع الماضي بطرد "ايمرسون منانغاغوا" نائب الرئيس، الذي ظل منذ فترة طويلة المرشح الأوفر حظا لتولي الرئاسة خلفا لموجابي ويحظى بتأييد رابطة المحاربين القدماء المؤثرة.ويبدو أن إزاحة منانغاغوا أفسحت الطريق أمام زوجة موغابي غريس (52 عاما) لتكون الرئيسة المقبلة، وهو ما يعارضه بشدة ضباط كبار في الجيش.وعزل موغابي نائبه إيمرسون منانغاغوا، المتحالف مع الجيش، وأحد مناضلي الكفاح من أجل استقلال زيمبابوي، ما أثار غضبة الجيش.وقد هرب نائب الرئيس المعزول من البلاد فور صدور قرار عزله، وعمّقت عمليات التطهير التي يجريها موغابي لتمهيد الطريق لزوجته إلى الحكم، الخلافات بينه وبين كبار رجال الدولة.ومنذ إعادة انتخاب موغابي للمرة السابعة، كانت هناك مخاوف من إمكانية الإطاحة به من قبل الدائرة المقربة منه، وهو ما يرى البعض أنه تحقق مع فرض الجيش السيطرة على العاصمة والقصر الرئاسي، على الرغم من الغموض بشأن بقاء موغابي في منصبه.وتشير صحيفة "إندبندنت" البريطانية، إلى أن غريس موغابي، التي كان زوجها يمهد لها الطريق نحو الحكم، هربت إلى ناميبيا المجاورة.وروبرت غبرييل موغابي، هو زعيم سياسي زيمبابوي، مولود في 21 فبراير 1924. ويلقب بـ"أبو الاستقلال"، وقد تولى رئاسة الوزراء ثم انتخب رئيساً للجمهورية 7 مرات.تخرّج موغابي معلماً وهو ابن 17 عاماً، فالتحق بجامعة "فورت هير" بجنوب أفريقيا لدراسة اللغة الإنجليزية والتاريخ، وتخرّج منها عام 1951.
1213
| 15 نوفمبر 2017
تأهلت تونس لدور الثمانية بكأس الأمم الإفريقية لكرة القدم 2017 بالجابون بعد فوزها بأربعة أهداف مقابل هدفين على زيمبابوي مساء الإثنين، في ختام جولات المجموعة الثانية. وكانت تونس بطلة إفريقيا 2004 بحاجة للتعادل فقط لمرافقة السنغال التي تعادلت في الوقت ذاته 2-2 مع الجزائر إلى الدور المقبل. واحتلت تونس المركز الثاني برصيد ست نقاط خلف السنغال المتصدرة بسبع نقاط، بينما ودعت الجزائر وزيمبابوي النهائيات دون أي انتصار. مباراة الجزائر والسنغال
202
| 23 يناير 2017
قال البولندي هنري كاسبرزاك، المدير الفني للمنتخب التونسي، إن فريقه الكروي لابد أن يباغت منتخب زيمبابوي بهدف مبكر في اللقاء المرتقب بين المنتخبين، غداً الإثنين، في الجولة الثالثة والأخيرة للمجموعة الثانية من بطولة كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم المقامة حالياً في الجابون. وفي مؤتمر صحفي، قال كاسبرزاك "نعلم أنه يكفينا التعادل فقط للتأهل إلى ربع النهائي عن تلك المجموعة، لكننا سندخل المباراة بنية تحقيق الفوز، وجاهزون لتجاوز زيمبابوي والتأهل إلى ربع النهائي". وأضاف "زيمبابوي يمتلك لاعبين بمهارات فردية رائعة، وعلينا أن نباغتهم بهدف مبكر لإرباك حساباتهم، وأن نحرض على أن لا ندعهم يلعبون بثقة". وعن إصابة الحارس أيمن المثلوثي، قال المدرب البولندي "الجهاز الطبي يعمل حالياً على تأهيل المثلوثي بشكل سريع وهو الآن ليس جاهزاً بنسبة 100 بالمائة وسنفعل كل ما بوسعنا حتى يشارك في مباراة زيمبابوي". ويتصدر المنتخب السنغالي ترتيب المجموعة برصيد 6 نقاط، يليه تونس برصيد 3 نقاط، ثم الجزائر وزيمبابوي برصيد نقطة واحدة لكل منهما. وستشهد تلك الجولة منافسة ساخنة بين الثلاثي تونس والجزائر وزيمبابوي، على انتزاع بطاقة التأهل الثانية إلى دور الثمانية (ربع النهائي) للبطولة القارية، بعدما حسم المنتخب السنغالي بطاقة التأهل الأولى عن تلك المجموعة في الجولة الماضية. والمنتخب التونسي أمامه طريقين لعبور مرحلة المجموعات وهما الفوز بأي نتيجة أو التعادل بأية نتيجة.
290
| 22 يناير 2017
يحوم الشك حول مشاركة حارس تونس أيمن المثلوثي في مواجهة زيمبابوي الاثنين في ليبرفيل، في الجولة الثالثة الأخيرة من دور المجموعات لكأس الأمم الإفريقية لكرة القدم، بحسب مدربه الفرنسي من أصل بولندي هنري كاسبرجاك. وقال كاسبرجاك السبت في مؤتمر صحافي: "الحارس المثلوثي مصاب حاليا. نحاول أن نعيد لياقته. لا يمكنني القول بنسبة 100% ما إذا كان سيلعب". وكانت تونس خسرت أول مباراة أمام السنغال صفر-2 قبل أن تفوز على الجزائر 2-1. ولن تكون زيمبابوي معروفة بالنسبة لتونس مثل جارتها الجزائر بحسب كاسبرجاك: "لا معلومات كثيرة لدينا عن لاعبي زيمبابوي". وكان المثلوثي تعرض للإصابة في الشوط الثاني من مواجهة الجزائر، فخرج في الدقيقة 87 ولعب بدلا منه الحارس البديل رامي جريدي.
362
| 21 يناير 2017
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
24338
| 11 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
22164
| 11 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
2860
| 12 سبتمبر 2025
أصدر سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة القرار رقم (46) لسنة 2025 بإلغاء القرار رقم (21) لسنة 2023 بتحديد...
2822
| 11 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة الداخلية أن صلاة الجنازة على ضحايا الاستهداف الإسرائيلي والذين من بينهم شهيد الواجب الوكيل عريف/ بدر سعد محمد الحميدي الدوسري من...
2390
| 11 سبتمبر 2025
نفى البروفيسور أندرياس كريغ الخبير في الدراسات الإستراتيجية والأمنية في جامعة كينجز كوليدج البريطانية ما يتم تداوله حول تورط سلاح الجو الملكي البريطاني...
2326
| 11 سبتمبر 2025
تقدم حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى بخالص العزاء إلى ذوي وأحباء الشهداء الذين ارتقوا جراء الاعتداء...
1992
| 11 سبتمبر 2025