أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن فتح باب التقديم لأكثر من 100 فرصة وظيفية في عدة مجالات حيوية ومتخصصة بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
طرحت جامعة كارنيجي ميلون في قطرمقررًا دراسيًا جديدًا في خريف 2016 يتمحور حول "نظم المعلومات الجغرافية" ويعرض خبراء نظم المعلومات الجغرافية، الذي يدَّرسون هذا المقرر، عناصر متعددة من البيانات الجغرافية بشكل متزامن. وقال الدكتور شادي عون، الأستاذ المساعد في قسم أنظمة المعلومات"إنها طريقة جديدة لاستيعاب البيانات الكبيرة وفهمها. فعلى سبيل المثال، يمكننا البحث عن مكان تواجد العيادات في قطر، ومن ثم تحديد مواقع الأفراد الذين يحتاجون لخدمات هذه العيادات. ,يأتي دور نظم المعلومات الجغرافية التي يمكنها تحديد أين يجب إنشاء هذه المرافق الصحية نظرًا لعدم توفرها في تلك المناطق، مساهمة بذلك في سد الثغرات في الخدمات وزيادة معدلات التشخيص المبكر .
249
| 20 فبراير 2017
ضم فئات جديدة لإبتكار حلول تكنولوجية للقضايا الإنسانية شارك 55 طالباً من حول العالم في مسابقة "هاكاثون" 2017 التي نظمتها جامعة كارنيجي ميلون في قطر داخل مقر الجامعة بالمدينة التعليمية.وانقسم الطلاب المشاركون إلى 15 فريقاً، من بينهم قطريون، و8 طلاب من الكويت، وطالب من الهند وآخر من استراليا، حيث تنافسوا على مدار 24 ساعة متواصلة لتصميم تطبيقات على الهواتف المحمولة أو شبكة الانترنت، أو تصميم لعبة تستخدم أيًّا من التقنيات الحديثة من اختيارهم. وتوزعت الفرق المشاركة على عدد من الجامعات، منها جامعة كارنيجي ميلون في قطر، كلية شمال الأطلنطي- قطر، جامعة قطر، وجامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة الكويت. علماً أنها المرة الأولى التي تشهد فيها هذه المسابقة مشاركة فرق جامعية من خارج الدولة.وحظيت مسابقة 2017 برعاية مؤسسة التعليم فوق الجميع، ومعهد قطر لبحوث الحوسبة، وشركة كوزيت للحلول، الذين شاركوا في التحكيم، والتوجيه وتقديم الجوائز للمسابقة. وتُقام المسابقة تحت إشراف وتنظيم "كارنيجي آبس" نادي طلاب جامعة كارنيجي ميلون في قطر، وتحت إشراف أستاذ نظم المعلومات دان فليبس، الذي علّق بالقول: "تقدم مسابقة الهاكاثون التي ينظمها "كارنيجي آبس" الفرصة للطلاب لإظهار قدراتهم والاستفادة مما تعلموه لتحديد ومعالجة واحد من التحديات التي يواجهها رعاة المسابقة، ومن ثم تطبيق مهاراتهم لحل هذه المشكلة بشكل يتم الاستفادة منه على أرض الواقع". جانب من المشاركين بالدورة وضمت مسابقة هذا العام فئة جديدة حول "التكنولوجيا الإنسانية"، والتي جاءت تحت رعاية مؤسسة حماية التعليم في ظروف النزاع وانعدام الأمن (PEIC)، وهو برنامج ضمن مؤسسة "التعليم فوق الجميع". وتهدف هذه الفئة الى تحدي الطلاب لتطوير حلول تكنولوجية للعديد من القضايا الإنسانية المطروحة حول العالم. وقد حضرت السيدة مليحة مالك، مديرة الإرشاد الأكاديمي في مؤسسة حماية التعليم في ظروف النزاع وانعدام الأمن المراسم الختامية لمسابقة الهاكاثون.وتقول هيا توفيق، خريجة أنظمة المعلومات من جامعة كارنيجي ميلون في قطر، والتي تعمل حالياً كمسؤولة إدارة المعلومات في مؤسسة التعليم فوق الجميع، إن المؤسسة تؤمن بأهمية الاستفادة من العقول الشابة لتطوير حلول حيوية وعملية لعدد من التحديات التي تواجه المنظمات غير الحكومية.وتضيف توفيق: "تعمل مؤسسة التعليم فوق الجميع حالياً على مشروع اسمه "خدمة البيانات العالمية"، ويهدف إلى إنشاء محور مركزي للمعلومات وبيانات عن عدد من الهجمات التي يتعرض لها التعليم، وهو ما سيساعد في مهمة "التعليم فوق الجميع" في الدفاع عن الحق بالتعليم. فهذه الخدمة ستكون متوفرة لنشر الوعي حول الهجمات على التعليم، والدعوة إلى اتخاذ خطوات قضائية، وتحديد معايير الاستجابة في مناطق النزاعات. ونحن، باعتبارنا مطوري برامج، وخريجي جامعة كارنيجي ميلون في قطر، ندرك تماماً ان الطلاب سيتمكنون من استنباط حلول مبتكرة يمكن أن تساهم في نجاح مشروعنا".ونجح الفريق الفائز بهذه الفئة الجديدة بوضع خوارزمية تقوم بجمع البيانات من خلال شبكة الانترنت، وغوغل واتجاهات تويتر. وتستفيد الخوارزمية من كل هذه المعلومات لخلق مستوى أمان لكل حدث، ووضع تصور له من خلال أدوات التخطيط، وإنشاء نموذج تنبؤي يلقي الضوء على المناطق التي تزيد احتمالات الهجوم فيها. وسيساهم ذلك في السماح للمنظمات المعنية للتواصل مع الوكالات القريبة من المنطقة لتقديم المساعدة.وتمثل معهد قطر لبحوث الحوسبة بحكمين، هما الباحث حسن سجاد، وكبير مطوري البرمجيات ياسر مكرم الذي علّق بالقول: "شعرنا بطاقة هائلة خلال هذه المسابقة. لقد تعرفت على العديد من المواهب، فالطلاب متحمسون ومصممون على تطوير حلول واقعية للتصدي لأكثر التحديات إلحاحاً في العالم".أما السيد عمر شامية، المدير التنفيذي لشركة كورنيت للحلول وأحد خريجي أنظمة المعلومات من جامعة كارنيجي ميلون في قطر، الذي شارك أيضاً في لجنة تحكيم المسابقة، فعلّق بالقول: "تفتخر شركتنا بأن تكون أحد رعاة مسابقة هاكاثون التي تنظمها جامعة كارنيجي ميلون في قطر. فنحن نؤمن بأن التكنولوجيا يمكن أن يتم استخدامها بشكل ايجابي للتأثير في حياة الناس، وهذا هو الأهم. وشركة كوزيت للحلول تدعم بشكل كامل الابتكارات التكنولوجية التي تستخدم التطبيقات البسيطة ذات التأثير الكبير".الجوائز:أفضل تكنولوجيا انسانية: شاهان علي ميمون، سيد مهدي، ابراهيم سلطان وشارجيل خان من جامعة كارنيجي ميلون في قطر.أفضل تطبيق: ماهر خان، محمد فيتوري، ياسر السيد وعبدالرحمن الفياض من جامعة كارنيجي ميلون في قطر.أفضل فريق مبتدئ: محمد ناهين خان، Kaustubh Ayer، مأمون صديقي، وهنا فاروق معظم من جامعة كارنيجي ميلون في قطر.أفضل تصميم: أحمد الفليجي، أسامة الجسار، حمد وليد وعبدالله المنيعي من جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا وجامعة الكويت.أفضل تحدي تقني: علياء عصام الدين، ثابت حسن، عايشة محمد وشادن شعار من جامعة كارنيجي ميلون في قطر.تستقبل جامعة كارنيجي ميلون في قطر طلبات التسجيل لخريف 2017. للمزيد من المعلومات عن التقديم لجامعة كارنيجي ميلون في قطر يرجى زيارة: http://www.qatar.cmu.edu
908
| 09 فبراير 2017
أعلن بنك الخليج التجاري "الخليجي" بنك الجيل القادم في قطر، عن توقيع مذكرة تفاهم مع جامعة "كارنيجي ميلون" في قطر للتعاون في مجالات التعليم، البحث العلمي، الدراسات الإستراتيجية وتطوير المجتمع.وقد تضمنت الإتفاقية توفير المنح الجامعية والتدريب لطلاب جامعة "كارنيجي ميلون"، إلى جانب تقديم البرامج التدريبية والمحاضرات من قبل الأقسام والإدارات المعنية في الخليجي.وفي تعليقه على هذه المناسبة، قال السيد فهد عبدالله آل خليفة، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخليجي:"إن الخليجي وجامعة "كارنيجي ميلون" يقدران أهمية الدور الذي تلعبه المؤسسات التعليمية في خلق قاعدة رأس المال البشري الذي يتمتع بالمهارة والكفاءة على المستوى الفردي والمؤسسي والوطني، لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 والتي تركز على تنمية الإنسان. لذلك، نحن في الخليجي نتطلع إلى العمل جنباً إلى جنب مع جامعة "كارنيجي ميلون" في قطر ومشاركتها خبراتنا المهنية في سياق تحقيق الأهداف والإنتاجية التي لا تؤدي فقط إلى رفع معايير الأداء والخدمة في الخليجي إلى مستويات تتجاوز توقعات عملائنا. ولكن أيضاً ندعو طلاب جامعة "كارنيجي ميلون" لاكتساب المهارات المتميزة كمتدربين لدى الخليجي، بالإضافة إلى القيام بالأعمال التطوعية من خلال الفعاليات والمبادرات المجتمعية التي يقوم بها البنك، وذلك انسجاماً مع برنامج المسؤولية الاجتماعية للشركات، وكجزء من جهود الخليجي المستمرة لخدمة المجتمع الذي يعمل فيه."ومن جانبه، قال السيد بايبارز، العميد والرئيس التنفيذي لجامعة "كارنيجي ميلون" في قطر:"تعتبر الشراكات بين قطاع التعليم وقطاع الأعمال أمرا حيويا لبناء اقتصاد قائم على المعرفة، ومن هنا، أتوجه بالشكر للخليجي على رؤيته وتعاونه معنا في هذا الإطار. إن طلاب وخريجي جامعة "كارنيجي ميلون" مهيؤون تماماً للانضمام إلى القوى العاملة، كما أن مذكرة التفاهم هذه ستمنحهم الفرصة لتعزيز مهاراتهم العملية، في الوقت الذي نقدم فيه للخليجي مهنيين من الشباب المجتهدين بالعمل والموهوبين."سيقوم الطرفان بتبادل خبراتهما المهنية، المختصون والباحثون في إدارة الأعمال ونُظم المعلومات، بالإضافة إلى تنظيم مؤتمرات، ندوات وورشات عمل تخصصية، إلى جانب تشجيع الطلاب للانخراط في العمل التطوعي خلال فعاليات الخليجي لخدمة المجتمع في قطر.يؤكد الاتفاق المشترك على التزام الخليجي بعملية التطوير المهني لموظفي البنك لتوفير خدمات مصرفية استثنائية للعملاء، بالإضافة إلى الوفاء بمسؤولياته الاجتماعية تجاه المجتمع، في حين يطور مساهمات البنك لتحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 وأهدافها لبناء مجتمع قائم على العلم والمعرفة.
276
| 07 فبراير 2017
اختتمت جامعة كارنيجي ميلون في قطر مسابقة "هاكاثون" 2017 التي نظمتها داخل مقر الجامعة في المدينة التعليمية وشارك بها 15 فريقاً جامعياً ضمت 55 طالباً من مختلف دول العالم. وتنافس المشاركون على مدار يومين لتصميم تطبيقات على الهواتف المحمولة أو شبكة الإنترنت، أو تصميم لعبة تستخدم أياً من التقنيات الحديثة من اختيارهم. وضمت مسابقة هذا العام فئة جديدة حول "التكنولوجيا الإنسانية"، بهدف تطوير الطلاب لحلول تكنولوجية للعديد من القضايا الإنسانية المطروحة حول العالم والاستفادة منها على أرض الواقع . وقد نجح الفريق الفائز بهذه الفئة الجديدة بوضع خوارزمية تقوم بجمع البيانات من خلال شبكة الإنترنت، وغوغل واتجاهات تويتر. وتستفيد الخوارزمية من كل هذه المعلومات لخلق مستوى أمان لكل حدث، ووضع تصور له من خلال أدوات التخطيط، وإنشاء نموذج تنبؤي يلقي الضوء على المناطق التي تزيد احتمالات الهجوم فيها. بما يسهم في السماح للمنظمات المعنية بالتواصل مع الوكالات القريبة من المنطقة لتقديم المساعدة. وبهذه المناسبة أوضح الدكتور دان فليبس أستاذ نظم المعلومات والمشرف على المسابقة أن الهاكاثون التي تنظمها كارنيجي ميلون تعد فرصة أمام الطلاب لإظهار قدراتهم والاستفادة مما تعلموه لتحديد ومعالجة واحد من التحديات التي يواجهها رعاة المسابقة، ومن ثم تطبيق مهاراتهم لحل هذه المشكلة بشكل يتم الاستفادة منه على أرض الواقع. من جانبها قالت هيا توفيق، مسؤولة إدارة المعلومات في مؤسسة التعليم فوق الجميع، إن المؤسسة تؤمن بأهمية الاستفادة من العقول الشابة لتطوير حلول حيوية وعملية لعدد من التحديات التي تواجه المنظمات غير الحكومية. وكشفت هيا توفيق عن أن مؤسسة التعليم فوق الجميع تعمل حالياً على مشروع عنوانه "خدمة البيانات العالمية"، ويهدف إلى إنشاء محور مركزي للمعلومات وبيانات عن عدد من الهجمات التي يتعرض لها التعليم، وهو ما يساعد في مهمة "التعليم فوق الجميع" في الدفاع عن الحق بالتعليم، مشيرة إلى أن هذه الخدمة ستكون متوافرة لنشر الوعي حول الهجمات على التعليم، والدعوة إلى اتخاذ خطوات قضائية، وتحديد معايير الاستجابة في مناطق النزاعات. وأضافت "باعتبارنا مطوري برامج، وخريجي جامعة كارنيجي ميلون في قطر، ندرك تماماً أن الطلاب سيتمكنون من استنباط حلول مبتكرة يمكن أن تساهم في نجاح مشروعنا". يذكر أن المسابقة أقيمت تحت رعاية مؤسسة التعليم فوق الجميع، ومعهد قطر لبحوث الحوسبة، وشركة كوزيت للحلول، الذين شاركوا في التحكيم، والتوجيه وتقديم الجوائز .
278
| 05 فبراير 2017
مجهز بغرف أخبار واستديوهات إنتاج ومسرح تستعد جامعة نورثويسترن في قطر للانتقال إلى مقرها الجديد الحائز على جوائز عدة في يناير المقبل، تاركة بذلك مقرها الحالي في جامعة كارنيجي ميلون في قطر الذي تقدم فيه برامجها التعليمية منذ افتتاحها في عام 2008. ويتميز المبنى الجديد بتلبيته لمتطلبات التصنيف الذهبي من شهادات اعتماد نظام الريادة في تصميمات الطاقة والبيئة المعروف اختصارًا باسم "LEED"، وبالأخص هيكله الخارجي الذي يسهم في الحد من الأثار البيئية بفضل المواد الصديقة للبيئة المستخدمة في تشييده. فضلًا عن فوز المبنى في فئة "المباني الخضراء التعليمية" ضمن جائزة قطر للاستدامة 2016. وتعليقًا على الانتقال لمقر الجامعة الجديد، قال إيفيرت دينيس، عميد جامعة نورثويسترن ورئيسها التنفيذي: "بدأت أعمال إنشاء المبنى الجديد منذ 5 أعوام، وتطلب تنفيذه عملًا جماعيًا كبيرًا. ونعد فور الانتهاء منه أن يكون مبنى يليق بجامعتنا الرائدة في مجال الإعلام والاتصال في المنطقة، بل وأن يكون واحدًا من أرقى المباني على مستوى العالم، نظرًا لما يتمتع به من مرافق وأجهزة فائقة التطور".
257
| 17 ديسمبر 2016
تنظم جامعة كارنيجي ميلون في قطر النسخة السنوية الخامسة من مسابقة البرمجة الإقليمية "الهاكاثون" للطلاب الجامعيين من جميع السنوات والتخصصات الدراسية، في كل دول مجلس التعاون الخليجي يومي27 و 28 يناير المقبل، في مقر الجامعة بالمدينة التعليمية. تتكون المسابقة من 5 فئات، منها فئة جديدة برعاية منظمة "التعليم فوق الجميع" (التي تتصدى لمشكلات التعليم في مناطق الحروب والنزاعات). وستقوم لجنة تحكيم متخصصة تضم خبراء محترفين بتقييم المتنافسين في فئات مثل "أفضل فكرة تقنية" و"أفضل تطبيق عام" و"أفضل تصميم" "وأفضل "مشروع لطلاب السنة الأولى". تهدف المسابقة إلى إشعال المنافسات بين فرق الطلاب الجامعيين لتطوير ألعاب وتطبيقات تعمل على شبكة الإنترنت أو الأجهزة الجوالة. وكذلك تطبيق المهارات التي تعلمها الطلاب في دراستهم الجامعية، بالإضافة إلى تبادل الأفكار مع الطلاب الآخرين في مجالات الاهتمام المشتركة.
284
| 03 ديسمبر 2016
شملت مجالات التكنولوجيا وإدارة الأعمال والطب والخدمات الاستشارية يواجه طلاب جامعة كارنيجي ميلون في قطر، على اختلاف اختصاصاتهم، تحديات عملية طوال فترة دراستهم. وخلال الصيف الماضي، استخدم 46 طالباً منهم مهاراتهم العملية لتحصيل خبرات قيّمة في مكان العمل عبر المنح التدريبية. ومؤخراً، استعرض تسعة طلاب تجاربهم مع زملائهم في اللقاء الذي نظمته جامعة كارنيجي ميلون في قطر، وهو الأول من نوعه الذي ينعقد بالجامعة. وشكّل هذا اللقاء فرصة مميزة للطلاب، خاصة من هم في السنتين الأولى والثانية، للتعرّف عن كثب على أهمية المنح التدريبية في إطار التعليم المتكامل الذي توفره جامعة كارنيجي ميلون في قطر. وحول ذلك، علّق الطالب إبراهيم سلطان، الذي أكمل فترة تدريبية في شركة ماكينزي آند كومباني، بالقول: "تحضرنا جامعة كارنيجي ميلون في قطر بشكل ممتاز لتجربة المنح التدريبية، كونها توفر لنا المعارف الأساسية. وعلى سبيل المثال، علمتني الجامعة الكثير حول التفكير التصميمي لإيجاد الحلول الناجعة للمشكلات، لأجد أن شركة ماكينزي تستخدم النموذج نفسه خلال جلسات العصف الذهني فيها". وحضر لقاء كارنيجي ميلون في قطر لاستعراض تجارب المنح التدريبية العديد من أصحاب العمل للإدلاء بدلوهم في هذا الخصوص. إذ يقول كريستوف فيبر، المدير التنفيذي لشركة هوكتيف فيكون قطر، والذي أشرف على منحة الطالب سبل سبدي التدريبية: "لعل ما أثار إعجابي في سبل كان قيامه بالعمل بمفرده عند تكليفه بمهمة ما. وهو لم يتردد بطلب العون كلما كان ذلك ضرورياً، رغم أننا لم نضطر لمساعدته دوماً. وهذه صفة نطلبها في المتدربين، كوننا نبحث عن شخص يساعدنا بالفعل في عملنا اليومي أو خلال مشاريعنا الخاصة". كما شدد الطلاب على الطابع العملي لفتراتهم التدريبية، حيث تمكن العديد منهم من الإسهام بشكل فاعل في الشركات التي عملوا بها، من خلال تطوير خطط العمل، وإعادة صياغة السياسات، أو القيام ببحوث بيولوجية. وفي هذا الصدد، قال الطالب منير شيخ، الذي تدرّب مع فريق عمل في شركة جوجل بهدف تطوير الأعمال في جنوب صحراء أفريقيا: "لقد سمحت لي تجربتي في جوجل بالتأثير على المليار المقبل من البشر هنالك، كما أن دراستي في كارنيجي ميلون في قطر عكست لي قدرتي على التأثير. وأينما ذهبت، فأنا واثق من قدرتي على إفادة مجتمعي". واستمع الطلاب كذلك إلى شهادة ثلاث سيدات يدرسن اختصاص العلوم الحيوية، وأمضين الصيف في معهد قطر لبحوث الطب الحيوي، ومنهن علياء الكربي، التي تقول: "تمثلت الإفادة بفرصة التعرّف على الباحثين والعلماء الكبار في قطر. ومن هنا، سيعرف هؤلاء العلماء من نحن، وعما قمنا به، وما الذي نستطيع القيام به عند تخرجنا وتقدمنا بطلبات للتوظيف". واستعرض كذلك كل من ياسر السيد (شركة ميدي)، وفرجانة صلاح الدين (أوريدو)، وشريف رزق (يونايتد ديفلوبمنت كومباني)، وأسماء النعامة وريم حسنة (معهد قطر لبحوث الطب الحيوي) تجاربهم في الجهات التي تدربوا فيها. يذكر انه لأكثر من قرن من الزمن، شجعت جامعة كارنيجي ميلون على تحدي الفضول والشغف بالتخيل لتقديم الأفضل. باعتبارها جامعة دولية خاصة، تحتل كارنيجي ميلون مكانة ريادية على مستوى العالم ببرامجها التعليمية التي تشجع على الإبداع والتعاون عبر مختلف فروعها، بإجمالي عدد طلابها الذي يزيد عن 13 ألف طالب، وعدد خريجيها الذي يصل إلى 100 ألف خريج حول العالم. و تقدم جامعة كارنيجي ميلون في قطر برامج جامعية في العلوم البيولوجية، وإدارة الأعمال، وعلم الأحياء الحاسوبي، وعلوم الحاسوب، وأنظمة المعلومات، كما تضم أكثر من 400 طالباً ينتمون لـ40 دولة مختلفة. يصل عدد خريجي جامعة كارنيجي ميلون في قطر الإجمالي إلى570 خريجاً، يحتلون مراكز مرموقة في أهم الجهات والمنظمات داخل دولة قطر وحول العالم، فيما يتابع عدد كبير منهم الدراسات العليا في مؤسسات دولية.
246
| 14 أكتوبر 2016
تم إطلاق النسخة العربية من موقع "مـدي"، أكبر منصة إلكترونية في قطر لمعلومات الرعاية الصحية، وذلك في خطوة لتلبية الطلب المتنامي على الأطباء الذين يتحدثون اللغة العربية. ويمكن الموقع زواره من البحث عن الأطباء والعيادات في قطر وقراءة تعليقات المرضى الآخرين وتقييمهم للأطباء والعيادات الصحية في الدولة. وتتيح النسخة العربية من الموقع للزوار قراءة التقييمات والمعلومات باللغة العربية واختيار الأطباء بناء على اللغة المطلوبة. وجاء إطلاق هذه النسخة لتلبية طلبات الكثير من الزوار الذين كانوا يرغبون في تصفح الموقع واختيار الأطباء باللغة العربية. ويحتوي الموقع، الذي تأسس عام 2014 على يد خريجين من جامعة كارنيجي ميلون في قطر هما حارث أغادي وعبد الله الخنجي عندما كانا طالبين بالجامعة، على معلومات عن ٢٠٠٠ طبيب و٢٥٠ عيادة خاصة في قطر. وعلق عبدالله الخنجي على أهمية إتاحة الموقع باللغة العربية قائلاً: "كان إطلاق النسخة العربية من الموقع ضرورة ملحة من منطلق أنه يمارس نشاطه في دولة قطر التي تتحدث العربية كلغة رسمية أولى. وقد تلقينا العديد من الملاحظات والتعليقات من الزوار والمستخدمين، خاصة المتحدثين باللغة العربية، تطالبنا بإتاحة معلومات الأطباء والتقييمات باللغة العربية، لأنهم يفهمون المصطلحات الطبية باللغة العربية وليس بالإنجليزية. كما شجعنا العديد من الأطباء على إطلاق نسخة عربية من الموقع، لأن أغلب المرضى القطريون والعرب يفضلون الحديث والتواصل باللغة العربية". جاءت فكرة موقع "مـدي" لكل من حارث أغادي وعبدالله الخنجي في الأصل كتطبيق للتواصل بين الأطباء ضمن مشروع دراسي في جامعة كارنيجي ميلون في قطر. وبعد مناقشات مع العديد من الأطباء والمرضى، تغيرت الفكرة إلى موقع يربط بين الأطباء والمرضى والعيادات الصحية. ورغم تخرجهما من الجامعة، ما زال الخنجي وأغادي حريصان على التواصل مع الطلاب وهيئة التدريس. يقول حارث أغادي: "جامعة كارنيجي ميلون في قطر تحظى بنخبة راقية من الأساتذة والمحاضرين الذين يشجعون الطلاب على تجربة أفكار جديدة ويقدمون لهم كل مساعدة ممكنة على تحويل هذه الأفكار إلى واقع ملموس". جدير بالذكر أن موقع "مـدي" قد فاز مؤخرًا بجائزة أفضل شركة ناشئة في مجال تكنولوجيا المعلومات ضمن مسابقة جائزة قطر لشركات تكنولوجيا المعلومات. كما فاز الموقع بالمركز الأول ضمن مسابقة "سيدستارز الخليج"، وحصدت لقب أفضل شركة بادئة من قطر في معرض رواد الأعمال لدول الخليج الذي أقيم في البحرين.
275
| 28 سبتمبر 2016
تختتم جامعة نورث وسترن في قطر الأسبوع التعريفي لطلاب دفعتها الجديدة ،التي تعد الأكبر في تاريخ فرع الجامعة بقطر، بمحاضرة "كيف تخلد ذكراك" للكاتب والصحفي الأمريكي أليس كويس وذلك يوم الأحد المقبل في مبنى جامعة كارنيجي ميلون في قطر بالمدينة التعليمية. وبهذه المناسبة أوضح الدكتور إيفرت دينيس، عميد جامعة نورث وسترن في قطر أن الجامعة أكملت استعداداتها للانتقال للمقر الجديد في المدينة التعليمية، مشيرا إلى أن المبنى مؤهل لاستيعاب الزيادة الطلابية. ووعد دينيس بأن يكون المقر الجديد منبراً لتحليل ودراسة وفهم طبيعة وسائل الإعلام التي لا تكفّ عن التغير،وأن تقدم الجامعة نموذجًا جديدًا لما يجب أن تكون عليه كليات الصحافة والاتصال والإعلام، وأن تسمح للطلاب وأعضاء هيئة التدريس والموظفين باستكشاف وسائل الاتصال في الماضي والحاضر والمستقبل. وعن المحاضرة التي يختتم بها الأسبوع التعريفي توقع إيفرت دينيس أن تكون مثمرةً، وتنقل عددا من الخبرات الواسعة بالمسائل المتعلّقة بالطبقات الاجتماعية والأجناس البشرية في أوقات الاضطرابات الكبرى في الولايات المتحدة والعالم..وقال " ان هذه المحاضرة ستكون خير افتتاح للعام الأكاديمي الجديد". يذكر أن أليس كويس الذي يحمل درجة الماجستير في العلوم والتكنولوجيا والسياسة العامة من جامعة واشنطن قد عمل في العديد من الصحف والمجلات الكبرى مثل "نيوزويك" و"تايم" و"نيو ويك ديلي نيوز".
1023
| 17 أغسطس 2016
استعرضتها "كارنيجي ميلون" في "ملتقى العقول" نظمت جامعة كارنيجي ميلون في قطر النسخة العاشرة من المنتدى البحثي السنوي "ملتقى العقول"، لتكريم البحوث الطلابية المتميزة، وكانت جائزة أفضل مشروع من نصيب مشروع بحثي يوضح كيفية استخدام البكتيريا المستخرجة من الرمال القطرية في تنقية المياه وتطهيرها. وقد أجرت هذه الدراسة البحثية آية عبد العال، الطالبة في قسم العلوم البيولوجية، تحت إشراف البروفيسور أنيت فنسنت، أستاذ مساعد في العلوم البيولوجية بجامعة كارنيجي ميلون في قطر، والتي تحمل عنوان "توصيف العُصيات البكتيرية المتواجدة في الرمال القطرية". وتستكشف الدراسة إمكانية استخدام البكتيريا المستخرجة من الرمال القطرية في تطهير المياه. وفازت علياء عصام الدين، الطالبة في قسم علوم الحاسوب بالجائزة الثانية عن مشروعها "الثورات اللاسلكية - إعادة برمجة شبكات الاستشعار اللاسلكية: التحديات والمناهج المتبعة"، وحصلت على المركز الثالث بشرى ميمون، الطالبة في قسم العلوم البيولوجية عن مشروعها حول "دور بروتينات HSP-40 وجينات DNAJB3 في الحفاظ على توازن التمثيل الغذائي". وبهذه المناسبة، صرح الدكتور إيلكر بيبرس، عميد جامعة كارنيجي ميلون في قطر ورئيسها التنفيذي: "يأتي هذا الملتقى السنوي تتويجاً لعام دراسي حافل بالإنجازات، واحتفالاً بالإبداع، والعمل الجاد، وتكريماً للاستكشافات العلمية والفضول الفكري الذي يميز طلاب جامعة كارنيجي ميلون في قطر في كافة التخصصات". وقد حصل على جائزة أفضل ملصق، أسيل غزال ودانش علي خان، من قسم علوم الحاسوب تحت إشراف البروفيسور تييري سانس، أستاذ مساعد علوم الحاسوب عن مشروعهم "أداة CheckMyStack للكشف عن الثغرات في المواقع القطرية". وقدم الطلاب مشاريعهم البحثية أمام لجنة من الحكام، مثلت مختلف القطاعات والمؤسسات المعنية مثل: وزارة التخطيط التنموي والإحصاء، والصندوق القطري لرعاية البحث العلمي، ومعهد قطر لبحوث الحوسبة، ومعهد قطر لبحوث الطب الحيوي، وقطر بيوبنك، وواحة قطر للعلوم التكنولوجيا، وجامعة حمد بن خليفة، وجامعة جورجتاون في قطر، وجامعة تكساس إي آند إم في قطر، وجامعة قطر، وجامعة نورثويسترن في قطر، وشركة سيمنز. بالإضافة إلى ذلك، كرمت وزارة التخطيط التنموي والإحصاء خمسة مشاريع وقدمت لهم جوائز خاصة، كما كرم الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي مشروعاً واحداً وملصقاً واحداً بتقديمه جائزة خاصة لكل منهما.
478
| 07 مايو 2016
اختتمت جامعة كارنيجي ميلون في قطر النسخة العاشرة من المنتدى البحثي السنوي "ملتقى العقول" لتكريم البحوث الطلابية المتميزة. وجاءت جائزة أفضل مشروع من نصيب مشروع بحثي يوضح كيفية استخدام البكتيريا المستخرجة من الرمال القطرية في تنقية المياه وتطهيرها. وقد أجرت هذه الدراسة البحثية آية عبد العال، الطالبة في قسم العلوم البيولوجية والتي حملت عنوان "توصيف العُصيات البكتيرية المتواجدة في الرمال القطرية". كما فازت علياء عصام الدين، الطالبة في قسم علوم الحاسوب بالجائزة الثانية عن مشروعها "الثورات اللاسلكية - إعادة برمجة شبكات الاستشعار اللاسلكية: التحديات والمناهج المتبعة"، فيما حصلت على المركز الثالث بشرى ميمون، الطالبة في قسم العلوم البيولوجية عن مشروعها حول "دور بروتينات HSP-40 وجينات DNAJB3 في الحفاظ على توازن التمثيل الغذائي". وقد حصل على جائزة أفضل ملصق، أسيل غزال ودانش علي خان، من قسم علوم الحاسوب عن مشروعهما "أداة CheckMyStack للكشف عن الثغرات في المواقع القطرية". وقدم الطلاب مشاريعهم البحثية أمام لجنة من الحكام مثلت مختلف القطاعات والمؤسسات المعنية . من جهتها، كرمت وزارة التخطيط التنموي والإحصاء خمسة مشاريع وقدمت لها جوائز خاصة، كما كرم الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي مشروعاً واحداً وملصقاً واحداً بتقديم جائزة خاصة لكل منهما. وقد تأسس "ملتقى العقول" بمبادرة من المقر الرئيسي لجامعة كارنيجي ميلون في بيتسبيرغ، بالولايات المتحدة الأمريكية، والتي استضافت المنتدى البحثي السنوي الأول لملتقى العقول عام 1995.
264
| 07 مايو 2016
تضم 89 خريجاً وخريجة ليرتفع عدد الخريجين لــ 570 د. بيبرس: 26 % من خريجي الدفعة حصلوا على مرتبة الشرف 11 خريجاً من العلوم البيولوجية و41 من إدارة الأعمال و17 علوم الحاسوب احتفلت جامعة كارنيجي ميلون في قطر مساء اليوم بتخريج الدفعة التاسعة من طلابها حيث تم منح شهادات التخرج لـ89 خريجا وخريجة وبذلك يصل عدد جميع خريجي الجامعة في قطر إلى 570 خريجا من دفعة 2008 حتى الدفعة الحالية. وتضم دفعة 2016 11 طالبا تخرجوا من العلوم البيولوجية، و41 طالباً تخرجوا من إدارة الأعمال، و17 طالباً من علوم الحاسوب، و19 طالباً تخرجوا من أنظمة المعلومات، وللمرة الأولى تحتفل الجامعة بتخريج طالب من علوم الأحياء الحاسوبي، هذا التخصص المتميز الذي تم انتقاؤه بعناية. وينضم هؤلاء الطلاب إلى أكثر من 100،000 خريج من جامعة كارنيجي ميلون في جميع أنحاء العالم. وخلال الحفل تحدث الدكتور إيلكر بيبرس، عميد جامعة كارنيجي ميلون في قطر ورئيسها التنفيذي قائلا: "تتجسد في هؤلاء الشباب والفتيات صفات كارنيجي ميلون المتمثلة في العمل الجاد، والتعاون بين مختلف التخصصات والإبداع، بعد أن تطوعوا بأوقاتهم ومواهبهم، ونظموا العديد من الفعاليات على نطاق واسع، كما شاركوا في عدد من المسابقات الأكاديمية الدولية، وأجروا مشاريع بحثية معقدة". وأضاف بيبرس: "أبنائي الخريجين، إن نجاحكم اليوم هو نجاح مستحق بذلتم من أجله كل الجهد لنحتفل معاً بهذه اللحظة" وهنأ الخريجين وتمنى لهم مستقبلا باهرا. هذا وقد اكمل 75 % من الخريجين تخصصاتهم الفرعية كما كرمت الجامعة 26 % من الدفعة لحصولهم على مرتبة الشرف وهو ما يعني حصولهم على معدل تراكمي 3.5 بعد دراستهم لمدة سبعة فصول دراسية وقد اجرت هذه الدفعة 145 مشروعا بحثيا وحصل 11 طالبا على درجات شرفية لتميز اطروحاتهم والتزامها بالمعايير والمتطلبات الاكاديمية. ونيابة عن الخريجين تحدثت الطالبة ندى عرقجي، التي حصلت على شهادتها في إدارة الأعمال وهي أيضاً أول امرأة تمثل دولة قطر في الأولمبياد. منذ مشاركتها في رياضة السباحة في دورة الألعاب الأولمبية لعام 2012 في لندن، واصلت عرقجي العمل مع اللجنة الأولمبية القطرية لتعزيز الرياضة وألعاب القوى للشباب في قطر، كما ستمثل عرقجي قطر في دورة الألعاب الأولمبية لعام 2016 في ريو دي جانيرو، البرازيل. وفي إطار كلمتها، قالت عرقجي: "لطالما احتفلت كارنيجي ميلون بطلابها، ولطالما كانت تفخر بتنوع مهاراتهم ومواهبهم، واكدت ان الجامعة تمتك كوكبة من الطلبة اللامعين والناجحين وهو خير مثال على المواهب المتنوعة التي تشكل شخصيتنا كجامعة نعتز ونفخر بالانتماء إليها. لقد هيأت لنا الجامعة كل أسباب التطور والتفوق، وأتاحت لنا الحرية والفرصة للابتكار والتعاون والازدهار والتفوق، وأحاطتنا بأقصى رعاية واهتمام، كما قدمت لنا كل الصور الممكنة من العناية والدعم". 33جنسية وينحدر الطلبة الخريجون من 23 جنسية ويتحدثون 26 لغة. كما أن أكثر من 44 ٪ منهم قد درسوا في الخارج. وقد أكملت دفعة 2016 بجامعة كارنيجي ميلون في قطر أكثر من 47،000 ساعة عمل وحصل 72 ٪ من الخريجين على تدريب واحد على الأقل. وقد شارك أكثر من 53 ٪ منهم في التوعية المجتمعية، كما شارك 41 ٪ من الخريجين في إنشاء أو قيادة ناد طلابي. وتسعى المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية سعياً حثيثاً لتعيين خريجي جامعة كارنيجي ميلون في قطر، حيث يختار أكثر من %90 من خريجي الجامعة ما بين استكمال دراستهم العليا أو العمل في كبرى المؤسسات مثل جوجل ومايكروسوفت وشركة قطر للبترول وشركة شل والبنك التجاري القطري. 13 ألف طالب ولأكثر من قرن من الزمن، احتلت جامعة كارنيجي ميلون مكانة ريادية على مستوى العالم ببرامجها التعليمية التي تشجع الإبداع والتعاون عبر مختلف فروعها، والتي لطالما كانت حاضنة لعدد من أهم المفكرين، من بينهم تسعة عشر عالماً ومفكراً حصل على جائزة نوبل، واثنا عشر فائزاً بجائزة تيورنج. وقد حافظت الجامعة على تصنيفها بين الأفضل عالمياً، بإجمالي عدد طلابها الذي يزيد على 13 ألف طالب، وعدد خريجيها يصل إلى 100 ألف خريج، إلى جانب نحو 5 آلاف أستاذ وموظف في جميع الفروع. افتتحت كارينجي ميلون، بناءً على دعوة من مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع عام 2004، فرعاً لها في المدينة الجامعية التي تحولت إلى مركز فريد للمعرفة والبحوث، بما يتوافق مع رؤية ورسالة كارنيجي ميلون. وتقدم جامعة كارينجي ميلون في قطر برامج جامعية في العلوم البيولوجية، وإدارة الأعمال، وعلم الأحياء الحاسوبي، وعلوم الحاسوب، وأنظمة المعلومات، كما تضم طلاباً ينتمون لأكثر من 37 دولة مختلفة.
454
| 02 مايو 2016
تضم 649 خريجاً من جامعة حمد بن خليفة و8 جامعات.. *تخريج جيل جديد من الطلاب للمساهمة في مسيرة التنمية الشاملة بالبلاد *النعيمي : الخريجون الجدد سيعملون على رسم مستقبل قطر وإرساء أسس نهضتها وازدهارها تحتفل مؤسسة قطر مساء الثلاثاء الموافق 3 مايو الجاري بتخريج دفعة جديدة من طلاب المدينة التعليمية، سيمثلون رافدًا إضافيًا من روافد نهضة قطر الحديثة، وسعيها الحثيث نحو بناء اقتصاد معرفي مزدهر. يُقام حفل التكريم في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، وسيحتفي الحفل بإنجازات 649 خريجًا من جامعة حمد بن خليفة، والجامعات الثماني الشريكة لمؤسسة قطر، وهي جامعة فيرجينيا كومنولث في قطر، ووايل كورنيل للطب – قطر، وجامعة تكساس إي أند أم في قطر، وجامعة كارنيجي ميلون في قطر، وجامعة جورجتاون في قطر، وجامعة نورثويسترن في قطر، وجامعة إتش إي سي باريس في قطر، فضلًا عن كلية لندن الجامعية. وتقدم هذه الجامعات شهادات البكالوريوس والماجستير في اختصاصات اختيرت بعناية لدعم تطور الدولة وازدهارها. وعلّق السيد محمد عبدالعزيز النعيمي، الرئيس التنفيذي للعمليات بمؤسسة قطر على حفل التكريم لهذا العام بقوله: "تسطر هذه المناسبة صفحة جديدة في تاريخ مؤسسة قطر، وتحتفي بدفعة جديدة من الخريجين الواعدين، ممن سيكون لعقولهم النيرة وسواعدهم الفتية أبلغ الأثر في رسم مستقبل دولة قطر وإرساء أسس نهضتها وازدهارها، والمساهمة في بناء عالم أفضل من خلال إيجاد حلول ابتكارية للتحديات التي تواجهنا". من جانبها، قالت السيدة ميان زبيب، الرئيس التنفيذي للاتصال بمؤسسة قطر: "أود أن أتقدم بأحر التهاني وأطيب الأماني لطلابنا الأعزاء، وأن أعبر عن فخرنا بهم جميعًا في مؤسسة قطر. ومع انتقالهم إلى المرحلة المقبلة من حياتهم، يسعدني أن أذكرهم أن أبوابنا ستبقى مشرّعة أمامهم، وسنستمر في دعمهم من أجل اكتساب المزيد من المعرفة. إن حفل التكريم هو بالفعل لحظة مفصلية في حياتهم". تجدر الإشارة إلى أن المدينة التعليمية قد شهدت أول حفل تخرج مشترك لجامعاتها المختلفة في عام 2008. كما تخرج آلاف الطلاب، ممن رفدوا سوق العمل القطرية بمواهب ومهارات مميزة، وتبوؤا أعلى المناصب في العديد من المؤسسات والشركات. وتقدم النجاحات التي حققها هؤلاء الخريجون شهادة حيّة على دور مؤسسة قطر الريادي في مجال التعليم، وثمرة دورتها التعليمية الشاملة التي تحتضن الأطفال منذ سن الستة شهور وحتى تخرجهم ودخولهم معترك العمل. وتُبث فعاليات حفل التكريم على الهواء مباشرة عبر شاشات تلفزيون قطر وتلفزيون الريان، وذلك ابتداء من الساعة السابعة مساءً، كما سيكون بالإمكان الاستماع إلى التغطية المباشرة للحفل عبر أثير راديو مؤسسة قطر.
436
| 02 مايو 2016
نظمت جامعة كارنيجي ميلون في قطر النسخة الثانية عشرة من برنامج البوتبول السنوي لتعليم الروبوتات، والتي فاز بالمركز الأول فيها طلاب المدرسة اللبنانية في قطر ، بينما فاز بالمركز الثاني طلاب مدرسة طارق بن زياد الثانوية المستقلة للبنين واحتلت المدرسة الأمريكية في الدوحة المركز الثالث.وسيمثل الفريق الفائز دولة قطر في مسابقة البوتبول الدولية لتعليم الروبوتات لعام 2016 والمقرر عقدها في الولايات المتحدة الامريكية.وقد تنافس حوالي 225 من طلاب المدارس الثانوية المستقلة والدولية داخل دولة قطر في المسابقة التي تهدف إلى إشراك طلاب المدارس الثانوية وتحفيزهم على دراسة علوم الكمبيوتر.وتقدم المسابقة تحدياً مختلفاً كل عام، حيث تم تكليف الطلاب هذه النسخة بمهمة مساعدة "بوتنوت" لإبقائه على قيد الحياة حتى وصول طاقم الإنقاذ إليه بعد أن تقطعت به السبل أثناء مهمته في المريخ.وقام الطلاب بعمل الروبوتات باستخدام المعدات والأدوات التي قدمتها جامعة كارنيجي ميلون في قطر لكل متنافس قبل بضعة أشهر من إطلاق المسابقة. وبعد الانتهاء من بناء الروبوتات، قام الطلاب ببرمجتها بحيث يمكنها الحركة والانتقال على تضاريس كوكب "المريخ".وبهذه المناسبة قال إيلكر بيبرس، عميد جامعة كارنيجي ميلون في قطر ورئيسها التنفيذي ان مسابقة البوتبول تأتي في إطار سعي جامعة كارنيجي ميلون في قطر للتواصل مع طلاب المرحلة الثانوية وتوعيتهم وتشجيعهم.وأضاف أن المسابقة تتيح للطلاب فرصة تعلم أساسيات علوم الحاسوب كما يتعلم الطلاب بشكل جيد أن عملية البرمجة تعتمد على منطق دقيق وأساس رياضي عميق، ونأمل أن تستنهض هذه التجربة الثرية هممهم وتدفعهم نحو مواصلة مستقبلهم المهني في علوم الحاسوب.
225
| 26 أبريل 2016
نظمت جامعة كارنيجي ميلون في قطر النسخة الثانية عشرة من برنامج البوتبول السنوي لتعليم الروبوتات، والتي فاز بالمركز الأول فيها طلاب المدرسة اللبنانية في قطر، بينما فاز بالمركز الثاني طلاب مدرسة طارق بن زياد الثانوية المستقلة للبنين واحتلت المدرسة الأمريكية في الدوحة المركز الثالث. وسيمثل الفريق الفائز دولة قطر في مسابقة البوتبول الدولية لتعليم الروبوتات لعام 2016 ، والمقرر عقدها في الولايات المتحدة الامريكية. وقد تنافس حوالي 225 من طلاب المدارس الثانوية المستقلة والدولية داخل دولة قطر في المسابقة، التي تهدف إلى إشراك طلاب المدارس الثانوية وتحفيزهم على دراسة علوم الكمبيوتر. وتقدم المسابقة تحدياً مختلفاً كل عام، حيث تم تكليف الطلاب هذه النسخة بمهمة مساعدة "بوتنوت" لإبقائه على قيد الحياة حتى وصول طاقم الإنقاذ إليه، بعد أن تقطعت به السبل أثناء مهمته في المريخ. وقام الطلاب بعمل الروبوتات باستخدام المعدات والأدوات التي قدمتها جامعة كارنيجي ميلون في قطر لكل متنافس قبل بضعة أشهر من إطلاق المسابقة، وبعد الانتهاء من بناء الروبوتات، قام الطلاب ببرمجتها بحيث يمكنها الحركة والانتقال على تضاريس كوكب "المريخ". وبهذه المناسبة قال إيلكر بيبرس، عميد جامعة كارنيجي ميلون في قطر ورئيسها التنفيذي ان مسابقة البوتبول تأتي في إطار سعي جامعة كارنيجي ميلون في قطر للتواصل مع طلاب المرحلة الثانوية وتوعيتهم وتشجيعهم. وأضاف أن المسابقة تتيح للطلاب فرصة تعلم أساسيات علوم الحاسوب كما يتعلم الطلاب بشكل جيد أن عملية البرمجة تعتمد على منطق دقيق وأساس رياضي عميق، ونأمل أن تستنهض هذه التجربة الثرية هممهم وتدفعهم نحو مواصلة مستقبلهم المهني في علوم الحاسوب .
376
| 23 أبريل 2016
نظمت جامعة كارنيجي ميلون في قطر النسخة الثانية عشرة من برنامج البوتبول السنوي لتعليم الروبوتات والتي فاز بالمركز الأول فيها طلاب المدرسة اللبنانية في قطر ، بينما فاز بالمركز الثاني طلاب مدرسة طارق بن زياد الثانوية المستقلة للبنين واحتلت المدرسة الأمريكية في الدوحة المركز الثالث.وسيمثل الفريق الفائز دولة قطر في مسابقة البوتبول الدولية لتعليم الروبوتات لعام 2016 والمقرر عقدها في الولايات المتحدة الامريكية.وقد تنافس حوالي 225 من طلاب المدارس الثانوية المستقلة والدولية داخل دولة قطر في المسابقة التي تهدف إلى إشراك طلاب المدارس الثانوية وتحفيزهم على دراسة علوم الكمبيوتر.وتقدم المسابقة تحدياً مختلفاً كل عام، حيث تم تكليف الطلاب هذه النسخة بمهمة مساعدة "بوتنوت" لإبقائه على قيد الحياة حتى وصول طاقم الإنقاذ إليه بعد أن تقطعت به السبل أثناء مهمته في المريخ.وقام الطلاب بعمل الروبوتات باستخدام المعدات والأدوات التي قدمتها جامعة كارنيجي ميلون في قطر لكل متنافس قبل بضعة أشهر من إطلاق المسابقة. وبعد الانتهاء من بناء الروبوتات، قام الطلاب ببرمجتها بحيث يمكنها الحركة والانتقال على تضاريس كوكب "المريخ".وبهذه المناسبة قال إيلكر بيبرس، عميد جامعة كارنيجي ميلون في قطر ورئيسها التنفيذي ان مسابقة البوتبول تأتي في إطار سعي جامعة كارنيجي ميلون في قطر للتواصل مع طلاب المرحلة الثانوية وتوعيتهم وتشجيعهم.وأضاف أن المسابقة تتيح للطلاب فرصة تعلم أساسيات علوم الحاسوب كما يتعلم الطلاب بشكل جيد أن عملية البرمجة تعتمد على منطق دقيق وأساس رياضي عميق، ونأمل أن تستنهض هذه التجربة الثرية هممهم وتدفعهم نحو مواصلة مستقبلهم المهني في علوم الحاسوب.
196
| 23 أبريل 2016
رحبت جامعة كارنيجي ميلون في قطر بالدفعة الأولى من الطلبة المقبولين لخريف 2016. وقد اعتمدت الجامعة للمرة الأولى هذا العام نظام "القبول المبكر" والذي يتيح اختيار وقبول الطلاب في الجامعة قبل1 مارس وهو الموعد النهائي المحدد لاستقبال طلبات الالتحاق. وبهذه المناسبة، أقام إلكير بايبرس، عميد جامعة كارنيجي ميلون في قطر حفل عشاء للترحيب بالطلاب الجدد وأسرهم. وقد ضمت قائمة المتحدثين الرئيسين السيد / عبدالله صالح الرئيسي، الرئيس التنفيذي للبنك التجاري ، والذي تخرج نجله من جامعة كارنيجي ميلون في قطر 2014. ومن جانبه، أكد الرئيسي على معرفته التامة بنظام الجامعة كما أشاد بمستواها التعليمي قائلاً: "تعتبر جامعة كارنيجي ميلون واحدة من أرقى وأفضل المؤسسات التعليمية في المنطقة والعالم. وأنا أعرف جيداً ما أقول انطلاقاً من تجربتي الشخصية، فأنا على علم تام ودراية كاملة بمختلف المحطات التي يقطعها الطلاب في رحلتهم التعليمية وما تقوم به الجامعة لإعادة تشكيل وتطوير السمات الشخصية وتعزيز المواهب والمهارات لدى الطلاب، وهو ما قد لمسته عن قرب مع نجلي " وأضاف الرئيسي، "وعلى المستوى الشخصي، فإنني أتطلع إلى الدور الهام الذي ستقوم به دفعة 2020 في المساعدة على الدفع قدماً بمسيرة التنمية في قطر والعالم. وأتمنى للجميع كل التوفيق في رسم غد أفضل ومستقبل أكثر إشراقاً مع جامعة كارنيجي ميلون ".
327
| 27 يناير 2016
افتتح سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الفيصل بلا حدود، والسيد إيلكر بيبرس، عميد جامعة كارنيجي ميلون في قطر، مركز الفيصل – كارنيجي ميلون للابتكار في ريادة الأعمال، الذي يهدف إلى تعزيز بيئة ريادة الأعمال وغرس روح الابتكار بين طلاب الجامعات في قطر. ويأتي هذا التعاون بين جامعة كارنيجي ميلون في قطر ومؤسسة الفيصل بلا حدود كثمرة لمذكرة التفاهم الموقعة بين المؤسستين لتعزيز أوجه التعاون المستقبلي في مجالات التعليم والأبحاث وتنمية المجتمع. ويتمثل الهدف الرئيسي للتعاون بين مؤسسة الفيصل بلا حدود وجامعة كارنيجي ميلون في قطر في تعزيز بيئة مواتية لريادة الأعمال وغرس روح الابتكار في ريادة الأعمال بين أوساط طلاب الجامعات في الدوحة. ويقدم المركز، الذي تم تدشينه بالفعل في خريف عام 2015 تزامنًا مع بدء العام الدراسي 2015 – 2016، دورات تدريبية عن الابتكار في مجالات ريادة الأعمال لجميع الجامعات المشاركة في المدينة التعليمية على مدار العام. وقال سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني: "بينما دأب علماء الاقتصاد في جميع أنحاء العالم على التأكيد على أهمية نشاط ريادة الأعمال للنمو الاقتصادي، لم يتطرق أحد إلى دراسة دور الابتكار في الآونة الأخيرة فقط سوى العقول الجريئة والمبدعة التي حظيت بفرص ضخمة عن طريق شبكة الويب، والإنترنت والهواتف الذكية والأجهزة اللوحية. لكن هذه الأفكار المبتكرة لن تقتصر بالتأكيد على هذا المجال، إذ يمكن تطبيقها أيضًا بشكل جيد على عدد كبير من الصناعات". وأضاف "في ضوء ما سبق، نتعاون مع جامعة كارنيجي ميلون في قطر في إنشاء مركز الابتكار في ريادة الأعمال بهدف دفع المزيد من الفرص للعقول المفكرة الشابة في قطر وتسهيلها وتوفيرها، من أجل تشجيعهم على استكشاف الأفكار والمفاهيم التي ربما يحقق أحدها نجاحاً عالمياً. ويسهم ذلك كثيراً في الانتقال إلى الاقتصاد القائم على المعرفة، بل يهيئ العقول اللامعة في هذا البلد ويؤهلها لاقتحام غمار الأسواق العالمية للابتكار في ريادة الأعمال". ويعد مركز الفيصل – كارنيجي ميلون للابتكار في ريادة الأعمال أحد المشاريع الاستثمارية لمؤسسة الفيصل بلا حدود في تنمية المجتمع القطري، وخصوصًا في الجوانب البشرية والاجتماعية. وترتكز الشراكة مع جامعة كارنيجي ميلون قطر على رؤية مفادها أن المجتمع سيزدهر من خلال تنمية الموارد البشرية. من جانبه، قال السيد إيلكر بيبرس، عميد جامعة كارنيجي ميلون في قطر: "من خلال مركز الفيصل – كارنيجي ميلون للابتكار في ريادة الأعمال، سنزود الطلاب بالفرص والدعم والإرشاد والموارد التي يحتاجون إليها لتحقيق طموحاتهم". وأضاف "نأمل في غرس روح ريادة الأعمال بين جيل المستقبل من المبتكرين وأصحاب الأعمال من خلال شراكتنا طويلة الأمد مع مؤسسة الفيصل بلا حدود. وتحظى جامعة كارنيجي ميلون قطر بمكانة فريدة تؤهلها على بث روح الحياة في هذه المبادرة لجميع الطلاب الجامعيين في قطر". و بموجب الاتفاقية الموقعة بين مؤسسة الفيصل بلا حدود وجامعة كارنيجي ميلون في قطر، سيطور المركز ويدشن مبادرات عبر ثلاثة محاور مختلفة هي التعليم والبرامج والتأهيل. في مجال التدريب، سينسق المركز مع الجامعات الأخرى لتطوير دورات تدريبية حول كيفية الانطلاق السريع للمشاريع الناشئة، وضع التصميم، وإدارة المنتجات، وتمويل رأسمال الشركة، والسلوك التنظيمي للمشاريع الناشئة. وستكون هذه الدورات التدريبية متاحة للطلاب من مختلف التخصصات. كما و سيطور المركز في مجال البرامج بتطوير وتنفيذ البرامج والأنشطة التي ستعرف الطلاب وأعضاء هيئة التدريس على الجوانب المختلفة للابتكار وريادة الأعمال. ومن أمثلة هذه البرامج سلسلة المحاضرات المُخصصة للمبتكرين ورحلات الابتكار الميدانية ومركز التدريب الصيفي لتسريع اكتساب مهارات الابتكار. و في مجال الحضانة سيركز البعد الخاص بالتأهيل على تزويد الطلاب الخريجين بفرصة البقاء لمدة تصل إلى سنة واحدة إضافية في الحرم الجامعي لتطوير ابتكاراتهم وتدشينها وتسويقها، مع تزويدهم بالتمويل والتوجيه والخدمات التي يحتاجون إليها لدعم عملياتهم. وسوف يدعم مركز الفيصل – كارنيجي ميلون للابتكار في ريادة الأعمال المراكز والموارد العالمية لجامعة كارنيجي ميلون التي تشمل مركز الابتكار وريادة الأعمال، والحرم الجامعي العالمي في وادي السيليكون، من أجل تسليط الضوء على المشاريع الناشئة المبتكرة في قطر على المشهد العالمي.
330
| 16 نوفمبر 2015
يساهم مختبر Q-SmartLab للبيانات الضخمة بجامعة كارنيجي ميلون في قطر في بناء الكوادر المتخصصة في عمليات تحليل واستخلاص البيانات واسعة النطاق. ومن هذا المنطلق تقف الجامعة في طليعة هذا المجال الناشئ والذي يُعنى باستخلاص معلومات جديدة من البيانات الكبيرة، لأنه يعتمد على تحليل البيانات البصرية، وتحليل الأعمال، وتقنيات علم الحاسوب لتنظيم وتحليل البيانات لاستخلاص معلومات جديدة منها. ومن خلال مختبر Q-SmartLab بجامعة كارنيجي ميلون في قطر، سوف يتعلم الطلاب كيف يصنع الباحثون لوحات قياس تربط بين البيانات الأولية والمستخدم الذي يرغب في الاستفادة منها. ويتمثل الهدف العام في توفير معلومات جديدة وغالباً ما تكون لحظية لصانعي القرار. وبحسب جون أوبراين، عميد الجامعة المساعد ومدير مختبر Q-SmartLab المشارك، فإن الطلاب يتعلمون من خلال المشاركة الفعالة في هذا النوع من البحوث. فالتركيز على القضايا التي تمس الواقع، سواء كان ذلك في القطاع المصرفي أو الرياضي، من شأنه أن يسهم في استقطاب الجيل القادم من علماء البيانات في قطر. وهو ما علق عليه أوبراين، قائلاً: "من الصعوبة بمكان جذب الشباب من الجنسين إلى دراسة المجالات التقنية مثل علوم الحاسوب وأنظمة المعلومات، ولكن باستخدام الرياضة كمثال، يمكننا أن نجعل دراسة تلك المجالات جذّابة أكثر للطلبة وأولياء أمورهم". وجدير بالذكر أن بحث أوبراين الحالي يركز على استخدام تحليل البيانات في القطاعين المصرفي والرياضي، مع دراسة الدوري الأمريكي للمحترفين لكرة السلة كنموذج للقطاع الرياضي. واتفق معه في الرأي باتريك لوسي، مساعد شئون البحث العلمي بكلية ديزني للبحث العلمي في بيتسبيرغ، الواقعة في الحرم الرئيسي لجامعة كارنيجي ميلون في الولايات المتحدة. وكان لوسي قد زار جامعة كارنيجي ميلون في قطر مؤخراً لعرض نتائج تقنيات متقدمة استطاع تطويرها وتطبيقها لاستخلاص معلومات جديدة من كميات كبيرة من البيانات غير المنظمة في كرة القدم والتنس، حيث أشار إلى أن "هناك الكثير من المفاهيم المجردة للغاية في مجال التعلم الآلي واستخلاص البيانات، ولكن ربطها بمجال الرياضة يعطيها معنى، الأمر الذي يجعلها جذابة للشباب". وأضاف أوبراين أن الطلاب الذين يعملون في مجال التحليلات واسعة النطاق سيسهمون في الاقتصاد القطري بما في ذلك صناعة الرياضة، نظراً لتزايداً عدد المجالات التي تستعين بـ "البيانات الضخمة" للإجابة عن الأسئلة الهامة. وهو ما أوضحه بقوله: "سوف يستفيد الاقتصاد القطري بكل تأكيد من استضافة الفعاليات والمسابقات الرياضيات الدولية، غير أن التأثير الدائم لهذا الحدث يتمثل في تطوير الموارد والمهارات داخل البلاد من خلال تطوير التحليلات الرياضية، لأن ذلك سينعكس بلا شك على المجالات الأخرى مثل التمويل وصناعة النفط والغاز".
259
| 28 يونيو 2015
يساهم مختبر Q-SmartLab للبيانات الضخمة بجامعة كارنيجي ميلون في قطر في بناء الكوادر المتخصصة في عمليات تحليل واستخلاص البيانات واسعة النطاق. ومن هذا المنطلق تقف الجامعة في طليعة هذا المجال الناشئ والذي يُعنى باستخلاص معلومات جديدة من البيانات الكبيرة، لأنه يعتمد على تحليل البيانات البصرية، وتحليل الأعمال، وتقنيات علم الحاسوب لتنظيم وتحليل البيانات لاستخلاص معلومات جديدة منها. ومن خلال مختبر Q-SmartLab بجامعة كارنيجي ميلون في قطر، سوف يتعلم الطلاب كيف يصنع الباحثون لوحات قياس تربط بين البيانات الأولية والمستخدم الذي يرغب في الاستفادة منها. ويتمثل الهدف العام في توفير معلومات جديدة وغالباً ما تكون لحظية لصانعي القرار. وبحسب جون أوبراين، عميد الجامعة المساعد ومدير مختبر Q-SmartLab المشارك، فإن الطلاب يتعلمون من خلال المشاركة الفعالة في هذا النوع من البحوث. فالتركيز على القضايا التي تمس الواقع، سواء كان ذلك في القطاع المصرفي أو الرياضي، من شأنه أن يسهم في استقطاب الجيل القادم من علماء البيانات في قطر. وهو ما علق عليه أوبراين: "من الصعوبة بمكان جذب الشباب من الجنسين إلى دراسة المجالات التقنية مثل علوم الحاسوب وأنظمة المعلومات، ولكن باستخدام الرياضة كمثال، يمكننا أن نجعل دراسة تلك المجالات جذابة أكثر للطلبة وأولياء أمورهم". وجدير بالذكر أن بحث أوبراين الحالي يركز على استخدام تحليل البيانات في القطاعين المصرفي والرياضي، مع دراسة الدوري الأمريكي للمحترفين لكرة السلة كنموذج للقطاع الرياضي. واتفق معه في الرأي باتريك لوسي، مساعد شئون البحث العلمي بكلية ديزني للبحث العلمي في بيتسبيرغ، الواقعة في الحرم الرئيسي لجامعة كارنيجي ميلون في الولايات المتحدة. وكان لوسي قد زار جامعة كارنيجي ميلون في قطر مؤخرًا لعرض نتائج تقنيات متقدمة استطاع تطويرها وتطبيقها لاستخلاص معلومات جديدة من كميات كبيرة من البيانات غير المنظمة في كرة القدم والتنس، حيث أشار، قائلاً: "هناك الكثير من المفاهيم المجردة للغاية في مجال التعلم الآلي واستخلاص البيانات، ولكن ربطها بمجال الرياضة يعطيها معنى، الأمر الذي يجعلها جذابة للشباب". وأضاف أوبراين أن الطلاب الذين يعملون في مجال التحليلات واسعة النطاق سيسهمون في الاقتصاد القطري بما في ذلك صناعة الرياضة، نظرًا لتزايداً عدد المجالات التي تستعين بـ "البيانات الضخمة" للإجابة عن الأسئلة الهامة. وهو ما أوضحه: "سوف يستفيد الاقتصاد القطري بكل تأكيد من استضافة الفعاليات والمسابقات الرياضيات الدولية، غير أن التأثير الدائم لهذا الحدث يتمثل في تطوير الموارد والمهارات داخل البلاد من خلال تطوير التحليلات الرياضية، لأن ذلك سينعكس بلا شك على المجالات الأخرى مثل التمويل وصناعة النفط والغاز"
309
| 11 يونيو 2015
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عن فتح باب التقديم لأكثر من 100 فرصة وظيفية في عدة مجالات حيوية ومتخصصة بهدف استقطاب الكفاءات والمواهب...
40276
| 21 سبتمبر 2025
اقترح ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي تخفيف ساعات العمل للموظفات الأمهات القطريات وأمهات الأبناء القطريين في الجهات الحكومية، بناءً على التجربة الناجحة في...
8350
| 23 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ممثلة في إدارة شؤون الحج والعمرة، عن فتح باب التسجيل لموسم حج 1447هـ، وذلك اعتبارًا من يوم الأربعاء...
5242
| 21 سبتمبر 2025
استقبلت وزارة المواصلات وفدًا من مملكة البحرين، قام بزيارة تجريبية إلى ميناء الرويس، وذلك في إطار مشروع الربط البحري بين البلدين. وأوضحت وزارة...
5176
| 22 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
تستعد شركة شاومي للكشف عن سلسلة 17 لاحقًا هذا الشهر، وقبل الإطلاق، شارك لو ويبينغ، رئيس الشركة، مقطع فيديو قصير على منصة ويبو...
4734
| 20 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، ممثلة في إدارة شؤون الحج والعمرة، عن فتح باب التسجيل لموسم حج 1447هـ، وذلك اعتبارًا من يوم الأربعاء...
3280
| 21 سبتمبر 2025
وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمعة إعلانا يتطلب رسوما سنوية جديدة قدرها 100 ألف دولار لطلبات الحصول على تأشيرة إتش- 1 بي، ضمن...
2250
| 20 سبتمبر 2025