رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
معرض قطري كويتي مشترك بجاليري المرخية الثلاثاء المقبل

ينظم جاليري المرخية يوم الثلاثاء المقبل بمقره في (فرع كتارا)، معرضا مشتركا للفنان القطري ناصر العطية والفنانة الكويتية مشاعل فيصل بعنوان" حلم آخر"، ويستمر إلى 11 يناير المقبل. ومن المرتقب أن تضم أعمال الفنانيْن رؤيتهما الفنية للواقع وحلمهما لتحويله إلى الأفضل. يقول الفنان ناصر العطية عن رؤيته الفنية بالمعرض:" في الحياة هناك العديد من الطرق للوصول إلى أحلامك ولكن كل خطوة هي لتحقيق أحلامك.. فهناك العديد من التحديات التي يتعين مواجهتها والكثير من التضحيات التي تقوم بها.. وبينما نحن نمر في هذه التحديات نصبح صبورين جدا لدرجة أننا نسينا الشعور بالوقت، حيث لا يوجد فرق بين أيام وليال أو دقائق وساعات". ويضيف "الساعة لا تزال تدقّ ونحن ما زلنا نكافح من أجل الوصول إلى أحلامنا، البعض منا يمكن أن يصل إلى هناك والبعض الآخر لا يزال ضائعا في دائرة من المحاولات، لكن الأحلام سوف تجد دائماً طريقتها الخاصة إلى الوجود". من جهتها، أبرزت الفنانة مشاعل فيصل أنها من خلال أعمالها التي ستعرضها في جاليري المرخية، ستطلع المتابع على الواقع الذي يحكي معاناة الفرد الخليجي والعربي.. معتبرة أعمالها، مجرد لقطات محتجة من مشاعرها تجاه هذا العالم.

335

| 08 نوفمبر 2017

محليات alsharq
جاليري المرخية يفتتح مقره الجديد بمعرض "انعكاسات"

افتتح جاليري المرخية مقره الجديد في مطافئ - مقر الفنانين - جاليري 1 التابع لمتاحف قطر، باستضافة معرض "انعكاسات" لمجموعة من أبرز الفنانين القطريين وبحضور كبار المسؤولين في متاحف قطر وعدد كبير من الفنانين القطريين والعرب والأجانب. وضم معرض "انعكاسات" الذي افتتح الليلة الماضية، ويستمر حتى 18 نوفمبر المقبل، 23 لوحة فنية لكل من الفنانين حسن الملا سلمان المالك - علي حسن فرج دهام - محمد العتيق وفيقة سلطان يوسف أحمد ومنها لوحات للفنان الراحل جاسم زيني. وخلال حفل الافتتاح أكد السيد منصور آل محمود الرئيس التنفيذي لمتاحف قطر والمستشار الخاص لسعادة رئيس مجلس أمناء متاحف قطر أن احتضان متاحف قطر لمثل هذه الجاليريهات ومنها جاليري المرخية وكذلك أصحاب المقتنيات الخاصة يأتي ضمن اهتمام المتاحف، باعتبار أن الجاليريهات تشكل رافدا مهما من روافد القطاع الثقافي في قطر، خاصة أن الدوحة تعد من العواصم المهمة في قطاع الفنون، وأن لدينا عددا كبيرا من الفنانين سواء قطريين أو من جنسيات أخرى وهم يحتاجون إلى الدعم بالفعل في تسويق أعمالهم والتعرف على معايير العرض المتحفية، مشيرا إلى أن متاحف قطر تستهدف الارتقاء بالفنانين وأصحاب المقتنيات لعرض مقتنياتهم في المتاحف العالمية. وعن مشاركته في المعرض قال الفنان يوسف أحمد إن تجربته تعتمد على الأشكال الهندسية الإسلامية والخط العربي المستوحى من الفن العربي الإسلامي، مع التقشف اللوني خاصة في إطار الأبيض والأسود ودرجات الرمادية الباردة، لافتا إلى أنه قدم في هذا المعرض لوحتين من المخطوطات العربية في إطار فني حديث. أما الفنان حسن الملا فيرى أن المعرض فيه تنوع فني راق لمجموعة من كبار الفنانين التشكيليين في قطر، يؤكد أن المنظمين أرادوا بداية قوية في المقر الجديد، لافتا إلى أنه قدم في المعرض الحالي سبعة أعمال من وحي الصحراء والتقاليد العربية وكذلك بعض اللوحات المستوحاة من الحرف العربي. وبدوره أوضح الفنان فرج دهام أن الفنانين في أمس الحاجة إلى محفل فني جديد من القطاع الخاص، فقد استطاع جاليري المرخية أن يربط بين المبدعين في قطر من جميع الجنسيات كما كان له بعده العربي منذ انطلاقته. وأشار إلى أن المقيمين في مقر الفنانين من خلال هذا المعرض يمكنهم التعرف أيضا على ملامح عدد من التجارب الفنية المهمة في قطر، لافتا إلى أن لوحاته المقدمة هي ثقافة مرتبطة بالساحة العربية فقدم 4 لوحات تحت مسمى صوت العرب، للتأكيد على أننا بعد الأزمات الراهنة أصبحنا أصواتا عربية وليس صوتا واحدا كما كان من قبل.

663

| 27 سبتمبر 2017

محليات alsharq
جاليري المرخية يستعيد إبداعات رواد الفن التشكيلي

في إطار إثرائه للحراك الفني القطري، بتقديم الأعمال القطرية الرائدة في مجال الفن التشكيلي للمتلقين، ليستفيد منها شباب الفنانين، يعرض جاليري المرخية مجموعة من الأعمال الفنية الرائدة، وذلك ضمن معرضه "انعكاسات"، والذي يقام يوم الثلاثاء المقبل. يقام المعرض بمناسبة افتتاح جاليري المرخية لمقره الجديد الكائن بمطافئ جاليري 1، في إطار موسمه الثقافي التشكيلي 2017 – 2018، ويضم أعمالًا متميزة لنخبة من رواد الفن التشكيلي القطري، هم: جاسم زيني، سلمان المالك، حسن الملا، فرج دهام، وفيقة سلطان، يوسف أحمد، علي حسن الجابر، محمد العتيق. يستمر المعرض حتى 18 نوفمبر المقبل، ويأتي في إطار حرص جاليري المرخية على رفد الساحة الفنية القطرية بالأعمال الفنية الرائدة لكوكبة من الفنانين القطريين، لإثراء المشهد الفني بالدولة، انطلاقًا من حرصه على تنويع الأشكال الفنية المعاصرة وتيّاراتها المختلفة، ما يُتيح أيضًا الفرصة أمام الجمهور الاطلاع على أكبر كم ممكن من الأعمال الفنية في المجال التشكيلي القطري. وينتظر أن يحضر المعرض عدد كبير من رواد الفن التشكيلي القطري، علاوة على شباب الفنانين، بالإضافة إلى أصحاب الذائقة الفنية، الذين تستهويهم الفنون البصرية، كونها الأكثر استحوذًا على ذائقة الجمهور، على نحو ما لوحظ خلال الفترة الأخيرة. وحرص الجاليري في اختياره للأعمال المشاركة بالمعرض على التنوع في الأشكال الفنية القطرية وتياراتها المختلفة، مستهدفًا من وراء ذلك تنشيط الحركة الفنية في قطر، إذ يُعتبر جاليري المرخية رافدًا مهمًّا للمشهد الثقافي والتشكيلي في قطر بتمثيله للقطاع الخاص وإثبات قدرته على دعم الفن والإبداع في قطر. وبرهن جاليري المرخية على تلك القدرة عبر تجارب متصلة استطاع خلالها عرض عدد متميّز من الفنانين التشكيليين في قطر والوطن العربي وتقديم تجاربهم لجمهور الفنون البصرية في قطر، إذ استطاع خلال الفترة الماضية خلق جسر يربط بين فنون التشكيل وجمهور ومحبي هذا النوع من الفن في داخل قطر، على مستوى القطريين والمقيمين بالدوحة.

2887

| 22 سبتمبر 2017

محليات alsharq
معرض للفنانات القطريات الثلاثاء القادم في كتارا

بمناسبة افتتاح الموسم الثقافي التشكيلي لجاليري المرخية يقام معرضاً للفنانات القطريات: ابتسام الصفار – أمل العاثم – موضي الهاجري وذلك يوم الثلاثاء القادم عند الساعة 7 مساء بمركز كتارا للفن مبنى 5 حيث يستمر المعرض لغاية 10 نوفمبر 2017. وكتب الناقد حسين المحروس حول تجربه الفنانة ابتسام الصفار حيث يقول إنها تهتم برسم أكثر الأجزاء قدرة على بيان ما في النفس البشرية من تحولات وأمنيات وذكريات تخمّرت فيها التجربة البشرية مثل الوجه البشري، العينين، والعنق. وترى أنّ التعبيرات البصرية عن الوجه والعيني والعنق لا تنتهي، لأنّ الطاقة التعبيرية فيها سافرة للنظر وغير محدودة، وترى أن الفن هو أسلوب حياة، كما ترى في عدم استواء الجسد البشري وتماهيه ولينه علاقة أصلية بالماء. في الفترة الأخيرة مزجت الصفّار بين ثلاث حالات فنّية مرّت بها تجربتها: الأولى وحدة الوجوه في طبيعتها، الثانية خروج الوجوه على تلك الوحدة، والثالثة: تأرجحها بين وحدتها والخروج عليها، وذلك بغلبة عدم الثبات وتمكّن التبديد في كلّ شيء. لوحة فنية لابتسام الصفار وتطلق ابتسام الصفار عنوان (ما تبقّى في الوجوه) على مجموعة لوحاتها الأخيرة، وترى أنّ ما يتبقّى في الوجوه بعد كلّ تجربة تمرّ بها هي الخلاصة التي تستقرّ في الشخص، ولا تنتهي، وهي التي تُنقل من جيل إلى جيل، لفهم الإنسان نفسه، ثمّ فهم هذه الحياة. ابتسام الهاجري أما الفنانة أمل العاثم والتي اختارت محوراً بعنوان "حــوار ذاتـــي" لشرح تجربتها حيث تقول إنّ الــفنـان هــو نـتاج تفكـيره ومـا ينـتجـه هــو إعادة صياغـة لأفكاره والتي يـعـيد بها تـشكيل الـعـالــم والفن هو أحد ركائز المجتمعات القوية، وهو أهم أدوات التعبير عن المكون الثقافي والحضاري لمجتمعاتنا والعامل الأبرز لطموحاتنا وأحلامنا في واقع أفض. أمل العاثم لوحة فنية لأمل العاثم يسعدني في هذه المشاركة أن أقدم عددا من أعمالي الحديثة، التي تتفاعل فيها أسئلة الذات والكون في حوارية جمالية تستلهم كنوزنا الشعورية بأفق تجريدي حداثي. إنّ تجـربة المرأة – الإنسان، تمثل أحـد أغنى مـوضـوعـات الفن وأكثرها جـدلاً، وفـي هـذه المشاركة أقـدم جانبا من معالجتي لسؤال المقاومة بالجمال لتحقيق الذات، ووضعها في الأفق الصحيح في تجربة الكون عبر التفرد والتفاعل، لقد ظل البحث عن معادل جمالي لكنوز الشعور الإنساني شاغلاً دائماً في تجربتي، يتطور بتطور أسئلتي ورؤيتي للإنسان والكون وحقائق الوجود.. وتضيف: وفي هذه الأعمال أتجه إلى أفق يعزز هويتي الفنية حيث أواصل فيه تعميق قيمة اللون في أعمالي ودلالته الفنية والمعنوية كما أسعى لاستنطاق مخزوني البصري، باستخراج أسراره الجمالية عبر جماليات اللون. وتقول إن اللــوحــة تمثل خلاصة تعبيرية لأحلام الإنسان وطموحاته، مثـلما تمثل مـصدة جـمالية ضـد الغياب والهزيمة لذلك تمثل كل لوحة منطلق لحلم جديد وضوء جديد، يهدي الروح سبل تحقيق الذات والمساهمة في إعمار الكون. لوحة فنية لموضي الهاجري أما المصورة موضي الهاجري تقول حول تجربتها: بات الأطفال فــي الــعالم الـعـربـي ضــحايا للــحروب الـطاحنة التي لـــم يخــمد نــارهـا بعد، ولا تزال تتأجج فيحرق لهيبها أحلامهم وأيامهم ويخطف الموت أعمارهم قبل أن يدركوا أسبابها. من سرق حياتهم؟ من دمر منازلهم؟ من اختطف أحلامهم البريئة بلا ذنب منهم؟ ومن سيمحو عن مستقبلهم توابع تلك الجرائم التي تجري على مرأى ومسمع العالم في القرن الحادي والعشرين؟ وحول الأعمال تقول الهاجري إنها تمثل اليمن وما يجري فيه كحالة معبرة عن مأساة الأطفال في الحروب. الفنانة موضي الهاجري

1694

| 16 سبتمبر 2017

ثقافة وفنون alsharq
افتتاح النسخة الثانية من معرض "50 في 50" بكتارا

افتتح جاليري المرخية مساء اليوم بالمؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" النسخة الثانية من معرض (50 في 50) بمركز كتارا للفن في المبنى 5 والذي يتواصل حتى الثامن من سبتمبر المقبل، بمشاركة نخبة من الفنانين القطريين والمقيمين. وأكد السيد أنس القطيط منسق الفنون بالمركز أن المعرض يتضمن أعمال عدد من الفنانين المتميزين، يبلغ عددهم 18 فنانا، حيث تعرض مجموعة من لوحاتهم بمقاسات صغيرة، لا تتجاوز 50 في50 سنتيمترا، ومن هنا جاء عنوان المعرض.. وسيقدمون خلالها آخر إبداعاتهم المبتكرة التي تعكس مدارس تشكيلية متنوعة، وتجسد مواضيع إنسانية واجتماعية مختلفة.. مشيرا إلى أن الجاليري يحرص خلال هذا المعرض على تنوع المدارس الفنية، بحيث ترضي الأعمال المشاركة كل زواره باختلاف أذواقهم وميولهم. وأوضح القطيط أن النسخة الأولى من المعرض قد لقيت نجاحا كبيرا وحققت أصداء واسعة وضمت أعمال مجموعة من الفنانين القطريين والعرب. وسيتمكن زوار معرض (50 في 50) من مشاهدة الأعمال التي ينتمي أصحابها إلى أجيال مختلفة التنوع والتطور والمؤثرات التي ظهرت في لوحة الفنان التشكيلي القطري بشكل خاص، والعربي على العموم. وتكشف الأعمال المشاركة في المعرض بشكل عام حضور التراث بألوانه الترابية وتلك الحارة، حيث يستعير كثير من الفنانين مفردات من الموروث الشعبي والأشكال والرموز وغيرها، كما تتضح الكيفية التي جرى من خلالها مزج كل هذا مع مؤثرات المدارس الغربية من دون أن تفقد هوية الفنان خصوصيتها. ويأتي تنظيم جاليري المرخية لمعرضه في "كتارا" لما تكتسبه المؤسسة العامة للحي الثقافي من أهمية تاريخية وسياحية كبيرة، وحضور جماهيري لافت، سواء من المواطنين أو المقيمين أو زائري الدوحة من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. ويستهدف الجاليري من خلال إقامته لهذا المعرض تنشيط الحركة الفنية في قطر خلال فصل الصيف وإطلاع جمهور الدوحة على أعمال وتجارب الفنانين القطريين والعرب.

408

| 26 يوليو 2017

ثقافة وفنون alsharq
الإبداع القطري والعربي يطل على جاليري المرخية

في إطار رفده للحركة التشكيلية القطرية بكل ما هو جديد ومبدع في عالم الفن التشكيلي، يقيم جاليري المرخية يوم 6 يونيو الجاري النسخة الأولى من معرضه (50 في 50)، وذلك بمشاركة نخبة من الفنانين القطريين والمقيمين. المعرض يقام بمركز كتارا للفن، ويتواصل حتى 21 يوليو المقبل، ويلقي الضوء على جماليات وفنون وإبداع التشكيليين في الوطن العربي، عبر مختلف المدارس والاتجاهات الفنية، وسط حرص الجاليري على اختيار الأعمال المشاركة بالمعرض، وتأكيد تنوع الأشكال الفنية العربية المعاصرة وتياراتها المختلفة. ويستهدف جاليري المرخية من وراء إقامته للمعرض عرض التجارب المتنوعة والمتميزة في قطر والوطن العربي، وتقديم تجاربهم للجمهور في قطر، خاصة من زائري المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا"، في ظل ما تشهده حاليًا من زخم متنوع، على نحو ما يبدو من كثافة الحضور الجماهيري الزائر لهذا الصرح العريق. وفي هذا الإطار، فإن تنظيم جاليري المرخية لهذا المعرض في "كتارا"، يأتي لما يحظى به الحي الثقافي من زيارات سياحية، وحضور جماهيري لافت، سواء من القطريين أو المقيمين، أو الزائرين للدوحة من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. يشارك في المعرض عدد كبير من الفنانين، هم: سلمان المالك، يوسف أحمد، أمل العاثم، هنادي درويش، أحمد الاسدي، علي دسمال الكواري، محمد عتيق الدوسري، عبد الله فخرو، فاطمة الشيباني، لولو، بشير محمد، دانيا رنكوسي، سالم مذكور، عمر كفراوي، محمود المصري، ناصر العطية، نور الهادي. ويسعى الجاليري من خلال المعرض إلى تنشيط الحركة الفنية في قطر، وإطلاع جمهور الدوحة على أعمال وتجارب الفنانين القطريين والعرب، إذ يُعد جاليري المرخية رافدًا مهمًا للمشهد الثقافي والتشكيلي في قطر بتمثيله للقطاع الخاص، ويثبت من خلال معارضه جدارته على دعم الفن والإبداع في قطر. ويقدم جاليري المرخية تجارب فنية متنوعة لفنانين قطريين وعرب، يعرض من خلالها أعمال عدد متميّز من الفنانين التشكيليين في قطر والوطن العربي وتقدّيم تجاربهم لجمهور الفنون البصرية في قطر، إذ استطاع خلال الفترة الماضية خلق جسر يربط بين فنون التشكيل وجمهور ومحبي هذا النوع من الفن في داخل قطر، على مستوى القطريين والمقيمين بالدوحة. تنوع فني تأتي مشاركة أعمال الفنانين القطريين بجانب نظرائهم العرب في المعرض المرتقب بهدف إثراء التجارب عبر الاحتكاك وتبادل الخبرات في مختلف المجالات الفنية، خاصة وأن هذا الاحتكاك يولد شكلاً من أشكال التنوع للمدارس الفنية البصرية، التي تستقطب معها أصحاب الذائقة البصرية، على مختلف مشاهداتهم الفنية.

387

| 02 يونيو 2017

ثقافة وفنون alsharq
جاليري المرخية ينفتح على فنون النحت

يشهد جاليري المرخية حالياً حضوراً تشكيلياً بمشاركة نخبة من الفنانين المصريين هم: أحمد عبد التواب، أيمن السعداوي، كمال الفقي، محمد الفيومي، بحضور أعمال رائدين من رواد النحت الحديث هما، محمود المختار و النحات جمال السيجيني، واللذان تحل أعمالهما ضيف شرف المعرض. وتعكس أعمال السجيني إحيائه لمبادئه الوطنية، التي كافح من أجلها، ولذا تفيض أعماله بحسه الوطني، على نحو ما جسده من عدوان غاشم على مدينة بورسعيد المصرية في العام 1956، التي وصعها السجيني في موقع القلب ويتوسط القلب النسر، في انعكاس واضح لقوة المدينة الباسلة، ومخالبها في مواجهة العدوان، ما يعكس رؤية الفنان وعمقه، وتأكيداً على تفرده في بناء ملامح الهوية. ويذكر جاليري المرخية أن استضافة أعمال رائدي النحت بالمعرض يأتي في إطار ما يتميز به الفنان المصري القديم من دور رائد في مجال النحت، "إذ تتميز أعماله بالرمزيـة العالية التى تعكـس التاريـخ، ولا نزال حتى يومنا نستكشف جمال النحت من قبل عدد من الفنانين المصريين الذين يستعملون أنــواعاً مختلفة من الخامات والتي من أنبلها خام البرونز". أما محمود مختار ، فيعتبر واحداً من من المتمردين الذين شيدوا بناء النهضة المصرية في القرن الماضي، وكان هو وأبناء جيله من الفنانين التشكيلين المتمردين على تقاليد الـمجتمع المتحفظة وعلى الأشكال الفنية السائدة، عندما جعلوا من الانسان المصري رمزاً في العمل الفني وموضوعاً له .، ما جعله يخلد أعماله في منحوتاته وجعلها رمزاً للنهضة المصرية الـجديدة مـن خلال تمثاله، المشهور والمعروف بـ"نهضة مصر". ويسعى الجاليري من وراء إقامة المعرض إثراء الحركة التشكيليّة، إذ يعتبر الجاليري رافداً مهماً للمشهد الثقافي والتشكيلي في قطر بتمثيله للقطاع الخاص الذي يثبت قدرته على دعم الفن والإبداع في قطر، وفي إطار مبادرته كرافد للمشهد الفني والثقافي في قطر واستجابة من القطاع الخاص في دعم الفن والإبداع. ويشكل الجاليري مبادرة في مجال الربط بين فنون التشكيل وجمهوره، وحرصه على إتاحة الفرصة لجمهور الدوحة لمشاهدة أعمال تشكيلية متنوّعة وإلقاء الضوء على جماليات وفنون وإبداع التشكيليين في الوطن العربي بمختلف اتجاهاتهم ومشاربهم ومدارسهم الفنية. نافذة جديدة يتواصل المعرض حتى 3 يونيو المقبل، ويقام تحت عنوان "نافذة على النحت"، ويأتي في إطار انفتاح الجاليري على الإبداعات التشكيلية المختلفة، وخاصة العربية منها، ورفد الساحة القطرية، بكل ما هو مبدع منها.

988

| 29 مارس 2017

محليات alsharq
معرض الفن العربي المعاصر الثالث يتألق بجاليري المرخية

ثمانية عشر فنانا من عشرة بلدان من الوطن العربي، ألّف بينهم معرض واحد، واجتمعت أعمالهم تحت سقف جاليري المرخية في استوديوهات كتارا للفن بالحي الثقافي بـ"معرض الفن العربي المعاصر" في جزئه الثالث. يستمر المعرض الذي افتتح مساء أمس وحضره لفيف من مسؤولي المؤسسة العامة للحي الثقافي وفنانون وإعلاميون، إلى الحادي عشر من مارس القادم .. تباينت المدارس الفنية التي يصْدُر منها الفنانون، لكن مظلة "الفن المعاصر" تجمعهم. ودأب جاليري المرخية على استضافة فنانين عرب في سياق حرصه على إتاحة الفرصة لجمهور الدوحة لمشاهدة أعمال تشكيلية متميزة ومتنوعة وإلقاء الضوء على إبداعات التشكيليين في الوطن العربي بمختلف اتجاهاتهم ومدارسهم الفنية. في هذا الصدد، تواصل الفنانة القطرية هنادي الدرويش العمل في مشروعها الفني "حصة"، إذ تشارك في المعرض بعملين فنيين ضمن هذا المشروع. تقول هنادي الدوريش لوكالة الأنباء القطرية /قنا/ عن ذلك:" إن مشروع حصة هي الأم، والانتماء للذكريات والبلد والمرأة والتراث وكل ما يمر بالإنسان في حياته". واشتغلت هنادي في لوحتيها بخامات من البيئة القطرية بأسلوب معاصر دمجت بين الأشياء القديمة (ثوب، ألوان، خيوط) بطريقة حديثة وأغلب موادها طبيعية. وأبرز الفنان القطري ناصر العطية، من جانبه في تصريح لـ/قنا/ أن المشاركة مع فنانين من دول أخرى يثري ثقافة الفنانين كما المتلقين داخل البلد في آن. وشارك ناصر العطية بلوحتين سرياليتين من "مجموعة الأحلام"، وهما توطئة لمعرضه الشخصي القادم في ذات الموضوع. وقال الفنان الفلسطيني محمود المصري بدوره لـ/قنا/، إنه شارك بعملين فنيين، أحدهما أقرب من المدرسة التكعيبية، حاول خلاله دمج عدد من الخيول مع مجموعة من الأشخاص بلون واحد هو "الفحم"، لافتا أن المشاهِد لا يقدر على فكّ مفردات العمل للمرة الأولى، ويحتاج لتركيز.. بينما العمل الثاني جاء بالألوان مزج فيها بين الأكلريك والألوان الزيتية والباستيل، ويحكي عن ألف ليلة وليلة بشخوص القصة المعروفة (الديك ـ شهرزاد وشهريار..) إضافة إلى رموز أخرى بأبعاد مختلفة (ثنائي الأبعاد) و(ثلاثي الأبعاد). وأفاد الفنان العراقي إسماعيل عزام من جهته ،في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، بأنه يشتغل منذ ما يقارب سبع سنوات على اللونين "الأسود والأبيض" بما فيه معرضه الأخير العام الماضي. وأبرز عزام، أن الاشتغال على اللونين الأسود والأبيض أصعب في الاشتغال من الألوان الأخرى. وعزا ذلك إلى أن الألوان المختلفة تخفي عيوب العمل، إذ إن العين تنشغل بالألوان ولا تركز على التفاصيل، بينما اللونان الأسود والأبيض يسهل على المشاهد إدراك الخطأ فيهما. وجاء عمل إسماعيل عزام، عبارة عن "بورتريه" للفنان العراقي الكبير، عازف العود إسماعيل بشير، بالأكلريك على القماش، أدخل فيه اللون الأزرق بشكل خفيف ليعطي انطباعا نفسيا لدى المتلقي أن العمل/البورتريه/ لإنسان توفي. واختار الفنان عزام الاشتغال بالأكلريك هذه المرة، حتى يشحن عمله بعواطفه وإحساساته اللحظية، حيث إنه يجفّ بسرعة، بخلاف الرسم بالفحم أو الألوان الزيتية التي تعطي أريحية أكثر للفنان. يشار إلى أن الفنانين المشاركين هم: حمزة بونوه (الجزائر)، جمال عبدالرحيم (البحرين)، عادل السيوي، عمرو كفرواي (مصر)، محمد المرابطي (المغرب)، إسماعيل عزام – صباح الاربيلي (العراق)، محمود المصري – عبد الرحمن قطناني (فلسطين) أحمد نوح – هنادي درويش – ناصر العطية (قطر)، لولوة الحمود ( المملكة العربية السعودية )، أحمد أبو شريعة – ليلى مختار آدم (السودان)، إسماعيل الرفاعي – زاهد تاج الدين (سوريا)، آمنة النصيري (اليمن).

391

| 18 يناير 2017

ثقافة وفنون alsharq
فنون قطر والعرب في ضيافة جاليري المرخية

تحتضن الدوحة بعد غد الثلاثاء، الجزء الثالث من معرض "الفن العربي المعاصر"، والذي ينظمه جاليري المرخية بمشاركة نخبة من الفنانين المعاصرين في قطر والدول العربية. يضم المعرض كلا من الفنانين: "هنادي درويش وناصر العطية وأحمد نوح (قطر)، حمزة بونوه (الجزائر)، جمال عبد الرحيم (البحرين)، عادل السيوي، عمرو كفرواي (مصر)، محمد المرابطي (المغرب)، إسماعيل عزام وصباح الإربيلي (العراق)، محمود المصري وعبد الرحمن قطناني (فلسطين)، لولوة الحمود (السعودية)، أحمد أبو شريعة وليلى آدم (السودان)، إسماعيل الرفاعي وزاهد تاج الدين (سوريا)، آمنة النصيري (اليمن)". يستمر المعرض حتى 11 مارس المقبل، وتمّ اختيار الأعمال المشاركة بشكل تمّت فيه مراعاة الشمولية للأشكال الفنيّة العربية المعاصرة وتياراتها المختلفة بما يُوضح إلى أي مدى وصل الفنان التشكيلي العربي. وأعرب فنانون مشاركون بالمعرض عن مدى سعادتهم بعرض أعمالهم. وتقول الفنانة هنادي الدرويش إنها تشارك بعملين في المعرض، وذلك عبر مشروعها "حصة"، "والذي يعتبر مشروعاً خاصاً لي عكفت عليه فترة طويلة، ويتم عرض العملية لأول مرة، ما يعطي للمشاركة طبيعة خاصة، يصاحبها عرض عملين جديدين، ضمن هذا المشروع". واعتبرت مشروعها "ينطلق من الماضي ليغامر في الأزمنة بلا خوف، ولأول مرة اكتشف كيف يمكن للاسم أن يختزل الأسماء: الوطن، الطفولة، الذّاكرة، المرأة، التراث، اللّون، ملامس الجدران، الأشياء الصّغيرة والكبيرة، الخفيّ والظّاهر، ما يقال وما لا يُقال.. هكذا اسم يولّد أسماء في اللّوحة ذاتها ولدى المشاهد أيضا الذي ينال حصته من حصة إبداعي". ويعكس تنظيم جاليري المرخية لهذا المعرض حضور هذا الطيف الفني القطري والعربي، بعرض عددٍ من الفنانين التشكيليين بالوطن العربي، وتقديم تجاربهم لجمهور التشكيل في قطر، محاولاً إتاحة الفرصة للجمهور للتعرف على العديد من التقنيات والثقافات من مختلف البلدان العربية، ليمثل بذلك الجاليري الشراكة التي يوليها القطاع الخاص للمشهد الثقافي القطري، ما يأتي بثماره على جمهور الدوحة فيتيح فرصة التعرف إلى أي مدى وصل الفنان التشكيلي العربي. العطية: المعرض يثري الحراك القطري قال الفنان ناصر العطية لـ "الشرق" إن "المعرض سيجمع ١٨ فناناً من ١٠ دول، ويسعدني أن أكون حاضراً بينهم، فمثل هذه المعارض تثري الحركة الفنية القطرية، وتساعد على نشر الوعي الفني بين الجمهور". ويقول العطية إنه يشارك بلوحتين سرياليتين من مجموعة الأحلام التي ترمز إلى المصاعب والتحديات التي يتعرض لها الناس في حياتهم لكي يصلوا إلى أحلامهم. لافتاً إلى أن "جاليري المرخية يسعى لعمل معارض مميزة للفنانين من مختلف دول العالم".

689

| 15 يناير 2017

محليات alsharq
جاليري المرخية يستحضر هموم الفن السوري واللبناني

في إطار رفد الساحة التشكيلية القطرية والعربية بكل ما هو جديد ومبدع وخلاق، ينظم جاليري المرخية معرضا للفنان السوري إدوار شهدا بعنوان "ذكريات تدمر"، مع الفنانة اللبنانية منى نحلة بعنوان "مجرد يوم آخر". يقام المعرض يوم 22 نوفمبر الجاري، ويستمر حتى 12 يناير المقبل. ويأتي المعرض في إطار جهود جاليري المرخية. يأتي المعرض في إطار حرص جاليري المرخية على رفد الساحة الفنية القطرية بالعديد من الأعمال الفنية العربية المختلفة، لإثراء المشهد الفني بالدولة، انطلاقا من حرصه على تنويع الأشكال الفنية المعاصرة وتيّاراتها المختلفة، ما يُتيح أيضًا الفرصة أمام جمهور الدوحة الاطلاع على أكبر كم ممكن من الأعمال الفنية في المجال التشكيلي العربي. ويستهدف الجاليري من وراء إقامة المعرض إثراء الحركة التشكيليّة، إذ يعتبر الجاليري رافدا مهما للمشهد الثقافي والتشكيلي في قطر بتمثيله للقطاع الخاص الذي يثبت قدرته على دعم الفن والإبداع في قطر. يأتي المعرض في إطار مبادرة جاليري المرخية كرافد للمشهد الفني والثقافي في قطر واستجابة من القطاع الخاص في دعم الفن والإبداع. ويشكل الجاليري مبادرة رائدة في مجال الربط بين فنون التشكيل وجمهوره. وبدوره، قال إدوار شهدا إن الرسم ظل همه الأكبر دائمًا، "لا أعرف متى بدأت أحمل هذا الهم، ولكن ما أعرفه أنني منذ أن بدأت وأنا أحمل هذا الهم، والذي لازمني منذ صغـري ولا يزال". وتابع: إن الموضوع الإنساني شكل هاجسًا له، "عملت عليه من خلال اللوحة وعبر الفكر طوال رحلة من العمر، امتدت طويلا ولا تزال قادرًا عـلى الـعـمل". معتبرًا الفن "ملعبًا للمتعة والألم، ومجالًا للجد واللعب، فاللوحة مساحة بيضاء لتفريغ الهم واستحضار لهـم جديد"، على حد تعبيره. أما منى نحلة، فقالت إنه "لطالما كان موضوع أعمالي هو الإنسان، فقد شكّله وشكّل أيضًا مـشاعـره وأحاسيسه المختلفة، وأشـخـاصـي فـي الغالب هـــم نـســاء قويات فــي ضعـفـهن ورغمــه. تنوع فني يأتي المعرض في إطار حرص جاليري المرخية على إتاحة الفرصة لجمهور الدوحة لمشاهدة أعمال تشكيلية متنوّعة وإلقاء الضوء على جماليات وفنون وإبداع التشكيليين في الوطن العربي بمختلف اتجاهاتهم ومشاربهم ومدارسهم الفنية.

506

| 17 نوفمبر 2016

محليات alsharq
الفن القطري يجاور نظيره العربي في معرض جاليري المرخية الصيفي

يمثله فرج دهام وابتسام الصفار المعرض ينطلق الثلاثاء ويستمر حتى 16 سبتمبر المقبل تأكيدًا على حراكه الفني خلال فصل الصيف، أعلن جاليري المرخية تنظيمه النسخة الثانية من معرضه الصيفي، وذلك يوم الثلاثاء المقبل، والذي يقام تحت عنوان"مجموعة الصيف - الجزء الثاني". يقام المعرض بمركز "كتارا" للفنون بالمؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا"، ويتواصل حتى 16 سبتمبر القادم. ويضم مجموعة متنوعة من نخبة الفنانين القطريين والعرب. وتشمل الأعمال التي يضمها المعرض لوحات لكل من الفنانين التشكيليين المعاصرين وهم: فرج دهام وابتسام الصفار من دولة قطر، وخالد فرحان من البحرين، وإسلام كامل من السودان، وسلمان عباس وصباح الأربيلي من العراق، ومن لبنان حسين ماضي، ومن فلسطين محمد الوهيبي. ويأتي تنظيم جاليري المرخية لمعرضه في "كتارا" لما تكتسبه المؤسسة العامة للحي الثقافي من أهمية تاريخية وسياحية كبيرة، وحضور جماهيري لافت، سواء من القطريين أم المقيمين أم زائري الدوحة من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. ويلقي المعرض الضوء على جماليات وفنون وإبداع التشكيليين في الوطن العربي بمختلف اتجاهاتهم ومدارسهم، فيما حرص جاليري المرخية في اختياره للأعمال المشاركة بالمعرض على التنوع في الأشكال الفنية العربية المعاصرة وتياراتها المختلفة. ويستهدف الجاليري من خلال إقامته لهذا المعرض تنشيط الحركة الفنية في قطر خلال فصل الصيف وإطلاع جمهور الدوحة على أعمال وتجارب الفنانين القطريين والعرب، إذ يُعتبر جاليري المرخية رافدًا مهمًّا للمشهد الثقافي والتشكيلي في قطر بتمثيله للقطاع الخاص وإثبات قدرته على دعم الفن والإبداع في قطر. وبرهن جاليري المرخية على تلك القدرة عبر تجارب متصلة استطاع خلالها عرض عدد متميّز من الفنانين التشكيليين في قطر والوطن العربي وتقديم تجاربهم لجمهور الفنون البصرية في قطر، إذ استطاع خلال الفترة الماضية خلق جسر يربط بين فنون التشكيل وجمهور ومحبي هذا النوع من الفن في داخل قطر، على مستوى القطريين والمقيمين بالدوحة. ويعتبر فرج دهام من أشهر الفنانين التشكيليين في قطر والعالم العربي، وهو باحث وفنان تشكيلي، تخرج عام 1984 في المعهد العالي للفنون المسرحية مصمما للمناظر المسرحية، وهو حاصل على ماجستير في الفنون الجميلة عام 1988 من جامعة ولاية بال الأمريكية. وقد شارك بأعماله الفنية في عدة معارض فردية وجماعية من مختلف البلدان العربية والأجنبية. كما حصل على عدة جوائز وشهادات تقدير محلية وعالمية. أما الفنانة ابتسام الصفار، فقد شاركت في أغلب المعارض الجماعية بالجمعية القطرية للفنون التشكيلية منذ عام 1998. كما شاركت بسمبوزيوم الديار القطرية 2008، وجاليري المرخية، والسمبوزيوم الأول لكلية شمال الأطلنطي بالدوحة، والسمبوزيوم الأول للحي الثقافي 2011، وكذلك شاركت في العديد من الأنشطة والبرامج والورش الفنية. لنسخة الأولى للمعرض وسبق أن أقام جاليري المرخية نسخته الأولى من معرضه الصيفي يوم 14 يونيو الماضي، واختتم أمس الجمعة. وجاء في إطار حرص الجاليري على إتاحة الفرصة لجمهور الدوحة من محبي الفنون التشكيلية لمشاهدة أعمال فنية متميّزة ومتنوّعة، بجانب إلقاء الضوء على جماليات وفنون وإبداع التشكيليين في الوطن العربي بمختلف اتجاهاتهم ومشاربهم ومدارسهم الفنية.

1147

| 29 يوليو 2016

محليات alsharq
إفتتاح معرض "مجموعة الصيف - الجزء الثاني" بجاليري المرخية الأسبوع المقبل

يقيم جاليري المرخية يوم الثلاثاء المقبل معرضا تحت عنوان "مجموعة الصيف - الجزء الثاني" في مركز "كتارا" للفنون بالمبنى رقم 5 بالمؤسسة العامة للحي الثقافي ويستمر حتى 16 سبتمبر القادم. ويضم المعرض عددا من اللوحات الفنية لمجموعة من الفنانين التشكيليين المعاصرين من دولة قطر وخارجها، هم : فرج دهام و ابتسام الصفار "قطر"، خالد فرحان "البحرين"، إسلام كامل "السودان"، سلمان عباس وصباح الاربيلي "العراق"، حسين ماضي "لبنان" ومحمد الوهيبي "فلسطين". وكان جاليري المرخية قد نظم معرض "مجموعة صيف - الجزء الأول" يوم 14 يونيو الماضي، ويتواصل حتى 29 يوليو، والذي يأتي في إطار حرص الجاليري على إتاحة الفرصة لجمهور الدوحة من محبي الفنون التشكيلية لمشاهدة أعمال فنية متميّزة ومتنوّعة، بجانب إلقاء الضوء على جماليات وفنون وإبداع التشكيليين في الوطن العربي بمختلف اتجاهاتهم ومشاربهم ومدارسهم الفنية. يذكر أن جاليري المرخية تأسس بمبادرة من سعادة الشيخ عبدالله بن علي بن سعود آل ثاني كرافد للمشهد الفني والثقافي في قطر واستجابة من القطاع الخاص في دعم الفن والإبداع، كما يشكل الجاليري مبادرة رائدة في مجال الربط بين فنون التشكيل، حيث استطاع عبر تجارب متصلة أن يعرض لعدد مميز من تشكيليي الوطن العربي ويقدم تجاربهم للجمهور في قطر.

467

| 28 يوليو 2016

محليات alsharq
جاليري المرخية ينظم معرض مجموعة الصيف الثلاثاء القادم بكتارا

ينظم جاليري المرخية الثلاثاء القادم معرضا جديدا تحت عنوان "مجموعة الصيف - الجزء الأول" في مركز كتارا للفنون المبنى رقم 5 بالمؤسسة العامة للحي الثقافي والذي يستمر حتى التاسع والعشرين من شهر يوليو المقبل. ويضم المعرض عددا من اللوحات الفنية لمجموعة من الفنانين التشكيليين المعاصرين من دولة قطر وخارجها، وهم : الفنان القطري يوسف أحمد، والفنان البحريني جمال عبدالرحيم، والفنان السوداني راشد ذياب، بالإضافة الى الفنانين السوري غزوان علاف والمصري عمر كفراوي. ويقدم هؤلاء الفنانون المبدعون خلال هذا المعرض المشترك، آخر إبداعاتهم المبتكرة التي تعكس مدارس تشكيلية متنوعة، وتجسد لمواضيع انسانية واجتماعية. وأعلن جاليري المرخية اليوم أن هذا المعرض يأتي في إطار حرصه على إتاحة الفرصة لجمهور الدوحة من محبي الفنون التشكيلية لمشاهدة أعمال فنية متميّزة ومتنوّعة، بجانب إلقاء الضوء على جماليات وفنون وإبداع التشكيليين في الوطن العربي بمختلف اتجاهاتهم ومشاربهم ومدارسهم الفنية. وأكد أن الأعمال المشاركة في هذا المعرض تم اختيارها بشكل تمت فيه مراعاة الشمولية للأشكال الفنيّة العربية المعاصرة وتيّاراتها المختلفة مما يُوضّح إلى أي مدى وصل الفنان التشكيلي العربي، حيث يحرص الجاليري خلال هذا المعرض على تنوّع المدارس الفنية بحيث تُرضي الأعمال المشاركة كل زوّاره باختلاف أذواقهم وميولهم. يذكر أن جاليري المرخية تأسس بمبادرة من سعادة الشيخ عبدالله بن علي بن سعود آل ثاني كرافد للمشهد الفني والثقافي في قطر واستجابة من القطاع الخاص في دعم الفن والإبداع، كما يشكل الجاليري مبادرة رائدة في مجال الربط بين فنون التشكيل، حيث استطاع عبر تجارب متصلة أن يعرض لعدد مميز من تشكيليي الوطن العربي ويقدم تجاربهم للجمهور في قطر.

353

| 12 يونيو 2016

محليات alsharq
جاليري المرخية ينظم معرضاً لـ3 فنانين قطريين الثلاثاء المقبل

ينظم جاليري المرخية يوم الثلاثاء المقبل معرضا تشكيليا مشتركا يجمع أعمال الفنانين القطريين مسعود البلوشي ومبارك المالك ولولوه، وذلك بمركز كتارا للفنون بالمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا. ويضم المعرض الذي يستمر حتى 31 من مايو المقبل مجموعة كبيرة من أعمال الفنانين المشاركين، حيث يعرض كل فنان 7 أعمال تتنوع بين مختلف المدارس الفنية المعاصرة. ويقدم الفنان مسعود البلوشي في هذا المعرض لوحاته المميزة التي تناقش مواضيع الذات والهوية والوطن والمرأة، أما الفنان مبارك المالك فيطرح رؤيته الخاصة من مفرداته الشعبية وبشكل معاصر يتألق فيها اللون كإحدى ركائز تجربته الفنية، بينما تقدم الفنانة لولوة مجموعة من الأعمال ذات الحجم الكبير حيث تستعرض مجموعة جديدة من الأعمال التي تنتمي للفنون الحديثة. من جهته أعلن الجاليري أن اختيار الأعمال المشاركة في هذا المعرض جاء بشكل تمت فيه مراعاة الشمولية للأشكال المعاصرة المنتمية للساحة المحلية بما يوضح إلى أي مدى وصل الفنان التشكيلي القطري، حيث يهدف من تنظيم مثل هذه المعارض إلى تبني التجارب المحلية وتسليط الضوء على جماليات وفنون وإبداع التشكيليين القطريين بمختلف اتجاهاتهم ومدارسهم. يذكر أن جاليري المرخية تأسس بمبادرة من سعادة الشيخ عبدالله بن علي بن سعود آل ثاني كرافد للمشهد الفني والثقافي في قطر واستجابة من القطاع الخاص في دعم الفن والإبداع، كما يشكل الجاليري مبادرة رائدة في مجال الربط بين فنون التشكيل، حيث استطاع عبر تجارب متصلة أن يعرض لعدد مميز من تشكيليي الوطن العربي ويقدم تجاربهم للجمهور في قطر.

428

| 17 أبريل 2016

ثقافة وفنون alsharq
أصوات السوريين تنطق لوحات فنية في جاليري المرخية

يقيم جاليري المرخية مساء الثلاثاء المقبل معرضاً بعنوان"أصوات"، يضم أعمالا لكل من الفنانين السوريين ريم يسوف وعمران يونس، ويستمر حتى 25 من الشهر الجاري. يأتي المعرض في إطار حرص جاليري المرخية على رفد الساحة الفنية القطرية بالعديد من الأعمال الفنية العربية المختلفة، لإثراء المشهد الفني بالدولة، انطلاقا من حرصه على تنويع الأشكال الفنية المعاصرة وتيّاراتها المختلفة، ما يُتيح أيضًا الفرصة أمام جمهور الدوحة للإطلاع على أكبر كم ممكن من الأعمال الفنية في المجال التشكيلي العربي. ويستهدف الجاليري من وراء إقامة المعرض إثراء الحركة التشكيليّة، إذ يعتبر الجاليري رافدًا مهمًّا للمشهد الثقافي والتشكيلي في قطر بتمثيله للقطاع الخاص الذي يثبت قدرته على دعم الفن والإبداع في قطر. ويأتي المعرض في إطار حرص الجاليري على إتاحة الفرصة لجمهور الدوحة لمشاهدة أعمال تشكيلية متنوّعة وإلقاء الضوء على جماليات وفنون وإبداع التشكيليين في الوطن العربي بمختلف اتجاهاتهم ومشاربهم ومدارسهم الفنية. وتستلهم ريم يسوف أعمالها من الواقع العنيف، وتختار لوحاتها من عالم الطفولة ووداعته لتعبر عن احتجاجها على المقتلة السورية المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات. وتستعيض الفنانة عن الصراخ بالهمس لتعبّر عن غضبها. وتهتم في أعمالها الأخيرة بجملة لونية تتكون من طيف الرمادي والأزرق، وتعبر بلغة فنية ذات شفافية، مع التركيز على حركة الأطفال والطائرات الورقية. أما الفنان عمران يونس، فيحاول إلغاء العمق أو الأفق، فأعماله مبسطة بشكل مسطح وتبتعد عن عمق الفراغ المحيط بالشخصيات التي يرسمها، وتتعامل أعماله مع محيط الشكل الرباعي بشكل مدروس من حيث ترك الفراغات وتربيع الأشكال بشكل عام. وأهم ما يميز أعمال يونس استخدامه لأساليب تقنية متعددة تتمازج لتبرهن على وجود العنصر النسيجي حيث تتداخل الألوان مع بعضها البعض حيناً وتتراكم حيناً في طبقات لتظهر شفافية اللون ورقته.

2064

| 16 يناير 2016

ثقافة وفنون alsharq
مدينة سول الكورية تحتضن معرضا لفنانين قطريين

تحتضن مدينة سول الكورية معرضا فنيا مشتركا لثلاثة من الفنانين التشكيليين القطريين هم يوسف أحمد، وفرج دهام وعلي حسن حيث تعرض مجموعة من الأعمال الفنية المميزة التي تعكس الثقافة القطرية العريقة.ويضم المعرض الذي يتواصل حتى 11 من ديسمبر المقبل، وينظمه جاليري أسان بكوريا الجنوبية بالتعاون مع جاليري المرخية، قرابة 24 لوحة فنية تنتمي إلى مدارس تشكيلية مختلفة .ويهدف هذا المعرض إلى تعزيز التعاون الثقافي بين كل من قطر وكوريا ومد جسور التواصل بين الفنانين القطريين والكوريين، كما يسعى إلى التعريف بالفن التشكيلي القطري ونقله إلى الجمهور العالمي لتبادل الأفكار والرؤى الفنية المختلفة.ويقدم كل فنان في هذا المعرض 8 من أعماله المميزة التي تحمل مواضيع تتعلق بالتراث القطري والخليجي بشكل عام، حيث يعرض الفنان التشكيلي يوسف أحمد أبرز لوحاته التجريدية التي أبدعها الفنان باستخدام ورق نخيل قطر، وألوانه الخاصة المستلهمة من لون تراب الدوحة، في حين يستخدم التشكيلي فرج دهام في لوحاته المعروضة أساليب حديثة نسبيا في الفن التشكيلي، فهو يستلهم لوحاته من حداثة المدينة، مرتكزا على "الكولاج" في إظهار شواخص الشوارع وسلاسل الرافعات والإشارات الضوئية.أما الفنان التشكيلي علي حسن، فيعرض في جاليري أسان الكوري مجموعة من لوحاته المبتكرة التي يوثق فيها لأثر الإنسان في الدوحة، من حيث مكانه وزمانه وأسلوب حياته، حيث تضم مجموعته الفنية خلاصة بحث وتأمل في المكان والجدران وآثار الناس في مواقع متعددة في دولة قطر، خاصة المواقع القديمة منها التي تعكس التنوع الثقافي الذي تتمتع به دولة قطر.يذكر أن الفنان القطري يوسف أحمد يعد واحدا من أهم الفنانين القطريين التشكيليين، وقد اهتم بتسجيل وتوثيق تطور الفن القطري، علاوة على أنه مثل البلاد في كثير من المعارض والفعاليات الدولية، ويرجع الفضل في تميزه إلى طابعه الفني الفريد إلى جانب استخدامه طيف واسع من الأدوات الفنية كالرسم بالفحم وتشكيلات الخط العربي، والرسم بالزيت والرسم على ورق النخيل "السعف".أما فرج دهام، فيعد من أشهر الفنانين التشكيليين في قطر والعالم العربي ، وهو باحث وفنان قطري شارك في تأسيس الجمعية القطرية للفنون التشكيلية .ويعتبر الفنان علي حسن واحدا من كوكبة الفنانين التشكيليين الذين أخرجوا الفن التشكيلي القطري من الدائرة المحلية الى العربية والعالمية من خلال مشاركاته في المسابقات الإقليمية والدولية، تكمن ميزته الأساسية في تجربته الخاصة في الربط بين الحرف العربي والرسم التجريدي وتوظيف جماليات كل منهما لمصلحة الآخر.

425

| 16 نوفمبر 2015

ثقافة وفنون alsharq
اختتام فعاليات معرض "ذاكرة مدينة أخرى" بجاليري المرخية

اختتمت بجاليري المرخية فعاليات معرض "ذاكرة مدينة أخرى" للفنان التشكيلي كريم رسن والذي استمر على مدار شهر ونصف في مركز كتارا للفنون. وأعلن المنظمون لمعرض "ذاكرة مدينة اخرى" أن هذا الاخير شهد إقبال آلاف الزوار من محبي الفنون التشكيلية بالدوحة، حيث تم تمديد المعرض ، نظرا للإقبال الشديد عليه. وكان جاليري المرخية قد نظم المعرض في مركز كتارا للفنون ، والذي افتتحه الشهر الماضي سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الثقافة والفنون والتراث بحضور سعادة الشيخ عبدالله بن علي آل ثاني، مؤسس جاليري المرخية، وعدد كبير من الفنانين والمهتمين بالفن التشكيلي في البلاد، حيث تزامن هذا المعرض، مع انطلاق الموسم الثقافي التشكيلي 2015 - 2016 لجاليري المرخية. وبمناسبة اختتام معرضه، أعرب الفنان كريم رسن عن سعادته لاحتضان الدوحة معرضه الشخصي هذا، متقدما بالشكر لجاليري المرخية على اتاحة هذه الفرصة له للتعريف بأعماله الفنية لعشاق الفن بالدوحة. وعن معرضه "ذاكرة مدينة أخرى" يقول رسن:" إن أعمالي الفنية في هذا المعرض هي نتاج سلسلة متتالية متطورة ومكملة لما أنجزته في السابق"، ويصفها رسن بكونها عبارة عن شرائح صورية لمقاطع جدرانية تحمل بين طبقاتها ،منذ فترة إنشائها إلى ما هي عليه الآن، الكثير من الصور والدلالات، والعلامات، والكتابات سواء تلك التي يتمكن المشاهد من قراءتها أو تبقى في مكان قصي، بمعزل عن إدراكه أو تخيله. يذكر أن جاليري المرخية أسس بمبادرة من سعادة الشيخ عبدالله بن علي بن سعود آل ثاني كرافد للمشهد الفني والثقافي في قطر واستجابة من القطاع الخاص في دعم الفن والإبداع، كما يشكل الجاليري مبادرة رائدة في مجال الربط بين فنون التشكيل، حيث استطاع عبر تجارب متصلة أن يعرض لعدد مميز من تشكيليي الوطن العربي ويقدم تجاربهم للجمهور في قطر.

275

| 25 أكتوبر 2015